حافظ سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، على الأسعار المسجلة خلال يوم الخميس 20 نيسان 2023، في عموم المحافظات السورية، واستقر عند سعر شراء يبلغ 7600، وسعر مبيع يبلغ 7675 ليرة للدولار الواحد بالعاصمة السورية دمشق.
في حين استقر الدولار الأمريكي بمدينة حلب عند سعر شراء يبلغ 7600، وسعر مبيع يبلغ 7675 ليرة للدولار الواحد، وفي إدلب واستقر عند سعر شراء يبلغ 7680، وسعر مبيع يبلغ 7720 ليرة سورية للدولار الواحد.
وبلغ سعر صرف اليورو الواحد في تداولات دمشق 8418 ليرة للمبيع و 8331 ليرة للشراء، وبلغ في حلب 8413 ليرة للمبيع و 8326 ليرة للشراء، وفي إدلب 8451 ليرة للمبيع و 8391 ليرة للشراء.
ويحدد مصرف النظام المركزي، سعر الليرة السورية مقابل الدولار 7300 ليرة سورية وكان حدد سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو بـ 7952.62 ليرة سورية لليورو الواحد.
في حين واصلت أسعار الذهب في سورية استقرارها عند مستوياتها التاريخية، ليبلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط 415 ألف ليرة فيما استقر سعر الاونصة الذهبية السورية عند 15 مليون و 510 ألف ليرة سورية.
واستقر سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط اليوم عند 415 ألف ليرة للمبيع، و 414 ألف ليرة للشراء، كما استقر سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط 355714 ليرة للمبيع، و 354714 للشراء بحسب التحديث الأخير لجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات الصادرة.
وكذلك استقر سعر الأونصة الذهبية السورية، عند 15 مليون و 510 ألف ليرة، كما استقر سعر الليرة الذهبية السورية عيار 21 عند ما قيمته 3 مليون و 550 ألف ليرة، كما استقر سعر الليرة الذهبية عيار 22 قيراط عند 3 مليون و 649 ألف ليرة سورية
وكانت دعت الجمعية، إلى الالتزام بالتسعيرة الصادرة تحت طائلة المسؤولية، كما دعت الحرفيين من أصحاب الورش ومحلات الجملة، عند استلام بضاعة ذهبية من أي ورشة، لأن يحددوا في الفاتورة الوزن فقط على حدا، والأجور بالليرة السورية حصرا.
وعممت نقابة الصاغة، على أعضائها ضرورة وضع الشهادة المهنية في مكان واضح وبارز داخل المحل بحيث تكون مقروءة بشكل سليم، وبحسب الصاغة فإن الاسم الوارد ضمن الشهادة والتي تعني ترخيص مزاولة المهنة.
وأضافت، "يجب أن يتضمن اسم الصائغ بشكل واضح وصريح ومطابق لاسم صاحب المحل أو مستثمره، وقال نقيب الصاغة غسان جزماتي، أن هذا الإجراء يأتي لإنهاء التلاعب بالزبون وتمرير ما قد يرغب المتلاعب بتمريره، ففي حال إبراز الشهادة والاسم بشكل صريح فلا مجال لذلك.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس حالة من الاستقرار النسبي حيث حافظت نسبيا على قيمة التداول، إلا أن هذا الاستقرار لا ينعكس إيجابياً على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7575، وسعر 7625 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8295 للشراء، 8355 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7575 للشراء، و 7625 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8295 للشراء، و 8355 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي، سعر 7650 للشراء، و 7700 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8377 للشراء ، 8437 للمبيع، وفق مصادر اقتصادية متطابقة.
من جانبها أبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية مستقرة دون أي تعديل لليوم الخامس على التوالي.
وأبقت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 414000 ليرة شراءً، 415000 ليرة مبيعاً، وأبقت غرام الـ 18 ذهب، بـ 354714 ليرة شراءً، 355714 ليرة مبيعاً.
وكذلك أبقت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 995)، بـ 15 مليوناً و510 آلاف ليرة سورية، وأبقت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، بـ 3 ملايين و550 ألف ليرة سورية.
وسلط موقع اقتصادي الضوء على وجود صعوبات متزايدة في تسليم الحوالات ضمن مناطق سيطرة النظام وذكرت مصادر أن هناك صعوبة بالغة في تسليم الأموال بالليرة السورية وخاصة عندما يكون المبلغ كبيرا.
وأضافت، فإذا أراد الزبون تسليم ألف دولار أميركي بالليرة السورية فهذا يعني أن المستفيد سيحصل على 7 ملايين ليرة على الأقل، وحمل هذا المبلغ في الشارع يضع العامل تحت خطر المراقبة والاعتقال.
وذكرت أن الخطورة الأكبر ليست في حمل المبلغ بالليرة، فيمكن التذرع أحيانا بأنك ذاهب لشراء سلعة ما، ولكن في حال حمل مبلغ بالدولار وتوقيف العامل من قبل دورية جوالة أو حاجز جوال وتفتيشه وإيجاد المبلغ، ذلك يعني اختفاء العامل وعدم معرفة مصيره، إلا إذا كان صاحب مال كثير يمكن إخراجه لاحقا بالرشوة المرتفعة.
وكانت تنتشر عشرات المكاتب للصرافة والحوالات في المدينة، لكن معظمها أغلق بسبب الحملات الأمنية المتكررة منذ عام 2020، عقب إصدار قوانين تشدد العقوبات على المتعاملين بالعملات الأجنبية، ورغم كل ذلك التشديد إلى أنه من الصعب القول إن السوق السوداء في سوريا اختفت أو تمت السيطرة عليها بالكامل.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد إن سعر البندورة سجل خلال رصد الأسعار في ساحة أوغاريت بمحافظة اللاذقية 3500 ليرة سورية للكيلو، أما سعر كيلو البطاطا يتراوح سعرها ما بين 1800- 2500 ليرة سورية.
وتراوح سعر الفول الأخضر 1800-3500 ليرة، والبزاليا 4000-5000 ليرة، والباذنجان 3000 ليرة، والكوسا 2000 - 3000 ليرة، والليمون 2500 ليرة، البقدونس 500 ليرة سورية.
وبلغ سعر الخسة 1000-3000 ليرة، والجزر 2500- 3000 ليرة، والخيار 2500-4000 ليرة، والفليفلة الخضرا 4000 ليرة، والسلق 1000 ليرة، والزهرة 2000 ليرة، واليخنى 2500 ليرة سورية.
وجاءت أسعار الفواكه على الشكل التالي، البرتقال 2000 ليرة، والموز 6500-8500 ليرة، الفريز 5000-6000 ليرة، والعقابية 2000 ليرة، تفاح 2700-4000 ليرة، والاكدينيا 2500-3500 ليرة سورية.
وبالانتقال إلى أسعار اللحوم الحمراء والبيضاء، بلغت أسعار صدر الفروج 40 ألف ليرة، والسودة 41 ألف، وفخاد الفروج 22 ألف، والجوانح 22 ألف، وكيلو الفروج 26 ألف، ولحم العجل 75 ألف، ولحم الغنم 80-90 ألف، وصحن البيض 27 ألف ليرة.
أما أسعار الأجبان والألبان فكانت على الشكل التالي، الجبنة الشلل (25 - 32) ألف ليرة حسب النوع، والجبنة العكاوي (15-18) ألف، واللبن المصفى 20 ألف، ولبن البقر 4000 ليرة، ولبن الماعز 13000ليرة سورية.
وأما الحلويات على الشكل التالي، المعمول بجوز 28 ألف ليرة، والمعمول بعجوة 28 ألف، والبتفور 25 ألف، وكيلو الحلو العربي المشكل 45 ألف، والكعك (16-20) ألف، والمعروك السادة 8000 للقطعة الواحدة، والمعروك المحشي 16000، أما التمر هندي 4000 ليرة، والعرق سوس 2000 ليرة سورية.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الأربعاء تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، في ظل استمرار ارتفاع الأسعار وانخفاض مستوى المعيشة وتفاقم الأوضاع الاقتصادية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة الليرة اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7550 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8211 للشراء، 8270 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7500 للشراء، و 7550 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8211 للشراء ،و 8270 للمبيع.
فيما بلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 7590 للشراء، و 7640 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8308 للشراء ، 8367 للمبيع.
من جانبها أبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية مستقرة دون أي تعديل لليوم الرابع على التوالي.
وأبقت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 414000 ليرة شراءً، 415000 ليرة مبيعاً، وأبقت غرام الـ 18 ذهب، بـ 354714 ليرة شراءً، 355714 ليرة مبيعاً.
وكذلك أبقت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 995)، بـ 15 مليوناً و510 آلاف ليرة سورية، وأبقت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، بـ 3 ملايين و550 ألف ليرة سورية.
بالمقابل حدد مجلس الوزراء التابع لنظام الأسد سعر شراء محصول القمح من الفلاحين وسط حالة استياء عام من تسعيرة القمح الجديدة التي تعد أقل من المتوقع ما يعني أن غالبية المحصول سيذهب ضمن السوق السوداء، حيث أن السعر الرسمي لا يوازي حتى التكلفة.
وحسب تسعيرة حكومة النظام الرسمية فإنه تم تحديد سعر شراء القمح من الفلاحين للموسم الزراعي 2023 بواقع 2300 ليرة سورية للكيلوغرام الواحد والشعير بـ 2000 ليرة سورية فقط، رغم تضاعف تكاليف الإنتاج، علما أن حكومة النظام باعت كيلو بذار القمح بـ 2800 ليرة سورية.
وفي سياق منفصل قال الخبير الاقتصادي الموالي لنظام الأسد "علي كنعان"، إن الحوالات الخارجية الواردة من المغتربين السوريين مؤثرة بشكل كبير في الاقتصاد السوري، لأن نسبة لا يستهان بها من السوريين يعتمدون في معيشتهم عليها، إضافة إلى أنها المصدر الرئيسي للعملة الأجنبية ورافد مهم للمركزي.
وحسب الخبير الاقتصادي الموالي لنظام الأسد "حسن حزوري"، فإن تنامي وسرعة انتشار البسطات التجارية في مناطق النظام يعود لعدة أسباب منها تدهور الوضع المعيشي وزيادة الفقر، وعدم كفاية الدخل الرسمي للعاملين بأجر ولاسيما في القطاع الحكومي.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الثلاثاء حالة من الاستقرار النسبي حيث حافظت نسبيا على قيمة التداول، إلا أن هذا الاستقرار لا ينعكس إيجابياً على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7525، وسعر 7575 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8235 للشراء، 8295 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7525 للشراء، و 7575 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8235 للشراء ،و 8295 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 7630 للشراء، و 7680 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8350 للشراء ، 8409 للمبيع.
ووفق نشرة جمعية الصاغة التابعة لنظام الأسد فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 415 ألف ليرة سورية للمبيع و 414 ألف للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 355714 للمبيع و 354714 للشراء، دون تعديل مقارنة مع أسعار أمس.
وتباينت أسعار حلويات العيد في حلب بين الأنواع المتوسطة والممتازة حيث سجل سعر كيلو الراحة الممتازة 150 ألف والأنواع المتوسطة بين 40 – 108 آلاف، أما الشوكولا فيتراوح سعرها بين 70 – 120 ألف للأنواع الجيدة، وبين 35 – 50 ألف للأنواع الشعبية.
وتراوح سعر هريسة اللوز بين 50 – 75 ألف ليرة للنوع الممتاز وبين 20 – 35 ألف ليرة للأنواع الشعبية، في حين تراوحت أسعار الكرميلا بين 20 – 22 ألف ليرة والبسكوت بين 18 – 28 ألف ليرة.
وأما الحلويات العربية فتراوح سعر الكيلو منها بين 150 – 160 ألف ليرة، وسجل كعك العيد والأقراص بعجوة 22 ألف ليرة في الأسواق الشعبية والبرازق 30 ألف ليرة وكرابيج بجوز 45 ألف ليرة والبتيفور بأنواعه 22 ألف ليرة بشكل وسطي.
وكشف تقرير المؤتمر السنوي للاتحاد المهني لعمال الصناعات الغذائية والتبغ عن تحقيق المؤسسة العامة للصناعات الغذائية إنتاجاً فعلياً خلال العام الماضي تجاوز 169 مليار ليرة سورية، وبنسبة تنفيذ 62 بالمئة عما هو مخطط.
كما بلغت المبيعات لدى الشركات العاملة في إطار المؤسسة للفترة نفسها 157 مليار ل.س وبمعدل تنفيذ قدره 58 بالمئة مما هو مخطط في مجال المبيعات، حسب تقديرات نقلتها وسائل إعلام النظام.
وأشار التقرير الصادر عن المؤتمر السنوي للاتحاد المهني لعمال الصناعات الغذائية والتبغ إلى أن اعتمادات الخطة الاستثمارية النهائية 7366 مليوناً، أنفق منها 7289 مليوناً بنسبة تنفيذ 99 بالمئة.
وأما بالنسبة للأرباح والخسائر فقد بلغ إجمالي أرباح الشركات التابعة للمؤسسة قبل الضريبة 33 مليار ل. س مركزة في شركات المياه، عنب حمص، كونسروة دمشق، ألبان حمص، ألبان دمشق، زيوت حماة، عنب السويداء، زيوت حلب، بصل السلمية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الاثنين، تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7475، وسعر 7525 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8211 للشراء، 8271 للمبيع.
فيما وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7475 للشراء، و 7525 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8211 للشراء، و 8271 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 7620 للشراء، و 7670 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8374 للشراء ، 8434 للمبيع.
بالمقابل عدل المصرف التجاري السوري لدى نظام الأسد إجراءات معظم الصرافات التابعة له في كافة المحافظات لرفع سقف السحب إلى 150 ألف ليرة سورية في العملية الواحدة، بدلاً من 100 ألف ليرة سورية.
وبحسب التجاري يأتي ذلك في إطار تحسين خدمة السحب النقدي من الصرافات وتخفيف العبء على المواطنين، إلى جانب إمكانية السحب النقدي من نقاط البيع pos المتوفرة لدى معظم فروع المصرف، الأمر الذي يساعد على تخفيف الضغط على الصرافات، وفق زعمه.
وشهدت أسعار الخضار والفواكه واللحوم استقراراً في بعض أسعار وارتفاعاً في بعضها، مع حيث سجل سعر الفليفلة الخضراء بحسب الأسعار في باب سريجة وباب الجابية بدمشق 13 ألف ليرة للكيلو غرام، و البطاطا سعر الكيلو منها 2500 ليرة.
بينما سجل سعر الكوسا 5000 ليرة للكيلو الواحد، و الباذنجان 5000 ليرة أيضًا، وكيلو الخيار 4500 ليرة، و الزهرة 2500 ليرة، أما الخسة 1800 ليرة، و الملفوف 1000 ليرة، والجزر 2000 ليرة، والزهرة 1500 ليرة سورية.
وبلغ الملفوف 1500 ليرة، والبندورة 4000 ليرة، والبصل الأبيض 8500 ليرة، و500 ليرة لكل باقة من النعناع و البقدونس و الكزبرة، و1500 ليرة للبقلة، وبالنسبة لأسعار الفواكه في باب سريجة أيضاً سجلت أسعارها ارتفاعا جديدا.
وحسب موقع مقرب من نظام الأسد بلغ سعر كيلو البرتقال 3000 ليرة، والتفاح 4500 ليرة، والكريفون 1500 ليرة، والبوملي 3500 ليرة، والموز عاود ليرتفع وسجل سعر 10 آلاف ليرة، والفريز أيضاً التحق بالموز وارتفع سعره ووصل إلى سعر 6000 ليرة، والعوجا 4000 ليرة.
وأما الأجبان والألبان سجلت أسعارها على الشكل التالي الجبنة الشلل 35 ألف، و الجبنة البلدية 26 ألف، و اللبنة 16 ألف، و اللبن 4000 للكيلو ، والزيتون 15 ألف ليرة سورية، وبالانتقال إلى اللحوم بشقيها الحمراء والبيضاء، بلغ سعر كيلو هبرة الخروف ما بين 85 إلى 90 ألف ليرة، كيلو لحمة الخاروف بالعظم 60000 ليرة.
وكيلو الغنم المسوف مع نسبة دهن 75 ألف ليرة، كيلو لحم الخاروف بعظم 60 ألفاً، أما سعر كيلو هبرة العجل إلى 86ألف ليرة، سودة الخاروف 55 ألف ليرة، فيما سجل الفروج ارتفاعاً بأسعاره، حيث سجل سعر كيلو الوردة 35 ألف ليرة، سعر كيلو الدبوس 33 ألف ليرة، سعر كيلو الكستا 35 ألف ليرة سورية.
وكيلو الجوانح 22500 ليرة، الفروج 33 ألف الكيلو، و45 ألف ليرة لكل كيلو فروج متبل بنكهة شيش او اسكالوب او كريسبي او مكسيكي، أما المأكولات الجاهزة فهي على الشكل التالي، الفروج البروستد 65 ألف ليرة، الفروج المشوي 60 ألف ليرة، كباب الفروج 50 ألف ليرة.
والشاورما 80 ألف ليرة للكيلو الواحد، سندويشة الشاورما العربي 18 ألف ليرة، وسندويشة الشاورما حجم صغير 7000 ليرة، والحجم الكبير 11 ألف ليرة، كيلو الحمص أو الفول المسلوق 8000 ليرة فيما سجل سعر لتر زيت دوار الشمس 17 ألف ليرة، وكيلو زيت الزيتون 30 ألف ليرة،.
وكيلو السمن النباتي 35 ألف ليرة، عبوة ماء الزهر 250 غرام بسعر 3000 ليرة،كيلو الكاجو 90 ألف ليرة، الجوز 70 ألف ليرة، الطحين 7000 ليرة، التمر المطحون 8000 ليرة، السمسم 30 ألف ليرة للكيلو، الفستق الحلبي 200 ألف ليرة للكيلو، سكر 6500 ليرة، سكر ناعم 9000 ليرة، سميد 7000 ليرة.
فيما سجلت الحلويات و العصائر أسعارها على الشكل التالي ، كيس العرقسوس 2500 ليرة، والجلاب والليمون والتمر هندي 5000 ليرة، والمعروك 4000- 12000 والناعم سعر الطبق بين 3000 - 4000 ليرة، وكيلو الفستق الحلبي نوع أول وصل لسعر 200 الف، وكيلو المبرومة بالفستق الحلبي 120 الف ليرة والكنافة النابلسية - المدلوقة 35 الف ليرة سورية.
هذا ويتجاوز متوسط تكلفة المعيشة لأسرة سورية مكوّنة من خمسة أفراد حاجز 3.5 مليون ليرة سورية، ليتضح حجم الهوة الهائلة التي تفصل الحد الأدنى للأجور (لا يتجاوز 92 ألف ليرة سورية) عن متوسط تكاليف المعيشة الآخذة بالارتفاع بشكل متواصل.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الأحد حالة من الاستقرار النسبي حيث حافظت نسبيا على قيمة التداول، إلا أن هذا الاستقرار لا ينعكس إيجابياً على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7550 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8244 للشراء، 8304 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7425 للشراء، و 7475 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8162 للشراء ،و 8222 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 7610 للشراء، و 7670 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8365 للشراء ، 8436 للمبيع.
ووفق نشرة جمعية الصاغة التابعة لنظام الأسد فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 415 ألف ليرة سورية للمبيع و 414 ألف للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 355714 للمبيع و 354714 للشراء، دون تعديل مقارنة مع أسعار أمس السبت.
بالمقابل قال مدير حماية المستهلك لدى نظام الأسدة"حسام نصر الله"، إن المرسوم رقم 8 نظم حالات إعادة السلع أو استبدالها وفق المادة الرابعة منه التي تشير إلى حق المستهلك ولمرة واحدة باستبدال المادة أو المنتج من ذات الصنف أو بذات القيمة دون تحمل أي نفقات وذلك خلال 3 أيام من تسلمها.
وذكر أن للمستهلك الحق في إعادة المادة أو المنتج أو السلعة واسترداد ثمنها دون تحمل أي نفقات، إذا تبين وجود عيب فيها أو تعذر استبدالها بأخرى من ذات الصنف أو القيمة، ويمنع القانون استبدال المادة إذا كانت طبيعتها أو خصائصها أو طريقة تعبئتها أو تغليفها، تحول دون استبدالها أو ردها.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد إن أسعار الخضار شهدت ارتفاعاً حيث يتراوح سعر كيلو البندورة في محافظة حلب الخاضعة لسيطرة نظام الأسد 3000 ليرة سورية للكيلو غرام، والبطاطا المالحة يتراوح سعرها ما بين 3500- 4000 ليرة سورية.
بينما سجل سعر سهم البندورة البانياسية 4000 ليرة، والخيار البلدي ما بين 4 و 5 آلاف ليرة، والبطاطا الحلوة 2500 ليرة، والكوسا 4000 ليرة، والباذنجان 4000 ليرة، والفول الأخضر المقشر الكيلو 8000- 10000 ليرة، والفول أخضر 3500 ليرة، والبصل المروس 3500 ليرة، والليمون 2500 ليرة.
في حين بلغ سعر باقة من البقدونس أو النعناع أو البقلة والفجل والجرجير، 500 ليرة سورية والخسة الواحدة مابين 1500 ليرة و 2000 ليرة بحسب الحجم، وأما أسعار أسهم الفواكه بلغ سعر التوت 10000 ليرة، والفريز 3000 ليرة سورية.
وبلغ سعر الموز 7000 ليرة، والعقابية 4000 ليرة، والايكيدنيا 10000 ليرة، والتفاح 4000- 5000 ليرة، بينما سجلت جبنة شلل ملح خفيف 30000 ليرة، جبنة الغنم 16000 ليرة، وجبنة البقر 15000 ليرة، طبق البيض 24000 ليرة.
وزيت حلو 30000 ليرة، زيت نباتي 17000- 18000 ليرة، أرز قصير 8500 ليرة، أرز كبسة 9000 ليرة، طحين 6500 ليرة، سكر 8000 ليرة، ورد بلدي 6000 ليرة، زعتر أخضر 10000- 15000 ليرة سورية.
وبالانتقال إلى اللحوم بشقيها الحمراء والبيضاء، كباب فروج 28000 ليرة، لحمة الخاروف الكيلو 75000 ليرة، وأما أسعار المعروك و الحلويات، المعروك سادة ما بين 4 و 7 آلاف ليرة، معروك محشي مابين 15 و 16 ألف ليرة، غزل البنات بفستق حلبي 110000 ليرة سورية.
وغزل البنات بلوز محمص 65000 ليرة، غزل البنات مغشوشة بفستق وقشطة 60000 ليرة سورية، كعك العيد والكعك بالعجوة مابين 18 و20 ألف ليرة، جق ملبن 55000 ليرة، أما كيس عصير سوس 2000، تمر هندي 5000 ليرة، توت شامي مركز 10000 ليرة سورية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
تحسنت الليرة السورية خلال تعاملات افتتاح الأسبوع اليوم السبت، أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7550 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8244 للشراء، 8304 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7500 للشراء، و 7550 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8244 للشراء ،و 8304 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 7590 للشراء، و 7640 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8343 للشراء ، 8403 للمبيع.
بالمقابل انخفض سعر الذهب بشكل طفيف في سوريا، حيث بعد أن سجل أول أمس 418 ألف ليرة سورية، إذ انخفض اليوم السبت 3 آلاف ليسجل 415 للغرام عيار 21 قيراطاً.
ووفق نشرة جمعية الصاغة التابعة لنظام الأسد فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 415 ألف ليرة سورية للمبيع و414 ألف للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 355714 للمبيع و354714 للشراء.
وانخفض سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 3550000 ليرة سورية، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 15510000 ليرة سورية.
ويشهد سعر الذهب في سوريا حالة من عدم الاستقرار بين انخفاض وارتفاع، لكنه وصل لأرقام قياسية منذ مطلع العام الجاري، وذلك نتيجة ارتفاع سعر الأونصة عالمياً.
وتشدد جمعية الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل، مضيفة: “يمكن مراجعة أي مديرية تموين في أي محافظة وتقديم شكوى أو مراجعة أي مركز للجمعية في أي محافظة”.
من جانبه ذكر مدير حماية المستهلك لدى نظام الأسد "حسام النصر الله"، أن ضبوط الأسعار والفواتير تقدمت على بقية أنواع الضبوط خلال الربع الأول من العام الجاري، تلتها ضبوط المواد المدعومة من قبل الدولة و بعدها ضبوط الأفران.
ونوه بأن عمل جهاز حماية المستهلك تركز خلال الفترة السابقة على ضبط الأسعار في الأسواق ومتابعة تداول الفواتير والتحقق من البيانات، وكذلك ملاحقة المتاجرين بالمواد المدعومة والمتلاعبين بالمواصفات ومحاسبتهم وفق المرسوم رقم 8 لعام 2021.
وأشار إلى أن عدد ضبوط العدلية 14420 ضبطاً، وضبوط العينات المسحوبة للتحليل لبيان مدى مطابقتها للمواصفات عددها 1600 ضبطاً، للمخالفة منها 210 وللمطابقة 839 ضبطاً وقيد التحليل 542 ضبطاً.
لافتا إلى أن دوريات حماية المستهلك كثفت تواجدها في الأسواق وبلغ عدد الجولات التي نفذتها الدوريات خلال الربع الأول 11588 جولة وعدد الاغلاقات 1394 إغلاقاً، وعدد الإحالات موجوداً للقضاء المختص 161 إحالة.
وزعم "النصر الله" أن عمل عناصر حماية المستهلك لا يتوقف عند الأسواق أو متابعة الأسعار للفعاليات التجارة والمواصفات، وإنما تتابع بدل الخدمات ومنها أجور النقل وأجور تتقاضاها فعاليات على خدمات تقدمها للمستهلك، وضمن هذا الإطار بلغ عدد ضبوط بدل الخدمات 746 ضبطاً.
مدعيا توجيه جهاز حماية المستهلك مع بداية شهر رمضان إلى متابعة وضبط أسعار المواد والسلع التي يزداد الطلب عليها ومنها اللحوم حيث تم تنظيم 498 ضبطاً بحق مطاعم باعة لحوم منها حمراء 142 ضبطاً، وبيضاء 356 ضبطاً، والغش بالبضاعة 84 مخالفة.
وفيما يتعلق بضبوط متابعة المواصفات والبيانات فقد بلغ عددها 287 ضبطاً وضبوط الأفران 794، وضبوط المواد المدعومة من قبل الدولة 984 ضبطاً، وضبوط الدقيق التمويني والخبز 419 ضبطاً والمحروقات من غاز وبنزين ومازوت 565 ضبطاً، والاتجار بمواد الإغاثة 25 ضبطاً ومخالفة المواد المنتهية الصلاحية 132 ضبطاً ومخالفات متفرقة 677 مخالفة.
وقدر عضو الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لدى نظام الأسد بدمشق "أحمد السواس"، ارتفاع أسعار الألبان والأجبان وصل إلى نسبة 30% منذ بداية العام الجاري، مشيرا إلى أن بأن 35% من الحرفيين توقفوا عن العمل، ويعمل حالياً بشكل فعلي 300 حرفي فقط.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس حالة من الاستقرار النسبي حيث حافظت نسبيا على قيمة التداول، إلا أن هذا الاستقرار لا ينعكس إيجابياً على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7550، وسعر 7625 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8290 للشراء، 8378 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7550 للشراء، و 7625 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8289 للشراء ،و 8376 للمبيع.
وكان حدد مصرف المركزي، سعر الليرة السورية مقابل الدولار 7300 ليرة سورية و حدد سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو بـ 7952.62 ليرة سورية لليورو الواحد.
وسجلت أسعار الذهب في مناطق سيطرة النظام ارتفاعا جديدا بمقدار 7000 ليرة، حيث سجل غرام الذهب عيار 21 قيراط 418 ألف ليرة سورية، بحسب نشرة الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات الصادرة اليوم.
وارتفع سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط خلال نشرة اليوم إلى 418 ألف ليرة للمبيع، و 417 ألف ليرة للشراء، كما ارتفع سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط إلى 358286 ليرة للمبيع، و 357286 للشراء
كما ارتفع سعر الأونصة الذهبية السورية، بمقدار 255 ألف ليرة
وبلغ سعرها 15 مليون و 516 ألف ليرة، و ارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 إلى 3 مليون و 575 ألف ليرة، ودعت الجمعية، إلى الالتزام بالتسعيرة الصادرة تحت طائلة المسؤولية، كما دعت الحرفيين من أصحاب الورش ومحلات الجملة، لأن يحددو الأجور بالليرة السورية حصرا.
وصرح نقيب الصاغة غسان جزماتي، بأنه بات لزاما على كل صائغ وبائع ذهب ان يضع اسم الشاري في الفاتورة بشكل كامل الى جانب التفاصيل الأخرى التي تجعل منها فاتورة رسمية ومعتمدة من النقابة ولاسيما الخاتم الذي يشرعن الفاتورة ويضمن قوة ابراء الرقم المتسلسل الموجود أعلاها، وبطبيعة الحال لا بد من خاتم الصائغ او البائع الذي اشترى المواطن المصوغات الذهبية منه.
وفي سياق منفصل قال السفير الإيراني الجديد بدمشق، حسين أكبري دمشق، إن الأولوية في العلاقات بالمرحلة المقبلة ستكون للملف الاقتصادي، بما يؤمن مصالح الشعبين والبلدين.
وقال مصرف النظام المركزي إنه أصدر توضيح بخصوص قرار مجلس النقد والتسليف الذي سمح بموجبه للمصارف المرخص لها التعامل بالقطع الأجنبي بمنح القروض بالعملات الأجنبية لتمويل مشاريع استثمارية تنموية في مناطق سيطرة النظام وفق الشروط والضوابط المحددة ضمنه.
وزعم بأن هذا القرار ضمن سلسلة الإجراءات التي يتخذها مجلس النقد والتسليف والمصرف المركزي في إطار العمل الجاري على توفير شروط وبيئة مناسبة للتعامل مع القطاع المصرفي لما له من أهمية كبرى في كافة المجالات الاقتصادية.
وعلى وجه الخصوص موضوع التسهيلات الائتمانية لاسيما بالقطع الأجنبي في المرحلة الحالية والمقبلة، وذلك ضمن الموارد المتاحة للمصارف، بهدف تشجيع الاستثمار وتوفير خدمات مصرفية مناسبة للمستثمرين لاسيما ممن لديهم تعاملات بالقطع الأجنبي لتجهيز منشآتهم أو تطويرها.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الأربعاء، تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7550، وسعر 7625 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8248 للشراء، 8335 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7550 للشراء، و 7625 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8245 للشراء ،و 8332 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غرب سوريا سعر 7650 للشراء، و 7700 للمبيع، 8354 للشراء، 8414 للمبيع.
من جانبها رفعت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية بقيمة تصل إلى، 2000 ليرة سورية لغرام الـ 21، أمس الثلاثاء.
وبررت الجمعية ذلك إلى ارتفاع الأونصة عالمياً، وحددت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 410000 ليرة شراءً، 411000 ليرة مبيعاً، فيما حددت غرام الـ 18 ذهب، بـ 351286 ليرة شراءً، 352286 ليرة مبيعاً.
ورفعت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 995)، 75 ألف ليرة، ليصبح بـ 15 مليوناً و360 ألف ليرة، فيما رفعت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، 16 ألف ليرة، ليصبح بـ 3 ملايين و516 ألف ليرة سورية، حسب تقرير نشره موقع "اقتصاد المحلي".
بالمقابل وافق مجلس الوزراء لدى نظام الأسد على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة تأييد مقترح وزارة الزراعة السماح بتصدير ورق وزهر وثمار الزيزفون حتى نهاية عام 2023، وعدل كمية ورق الغار المسموح بتصديرها حتى نهاية عام 2023 لتصبح 3000 طن بدلاً من 1000 طن.
وأكد رئيس جمعية الحلويات والبوظة بسام قلعجي بأن مناطق سيطرة النظام تشهد غلاء عام بدرجة الجنون في كل المواد ، حيث كيلو الحلو الشعبي المشغول بالسمن النباتي من برازق وغريبة بـ 35 ألف بينما كان في العام الماضي بـ 15 ألف ليرة سورية.
وأما بالنسبة للحلويات المشغولة بالسمن الحيواني فيبلغ سعر كيلو المعمول بالفستق الاكسترا 160 ألف ليرة أما الأقل جودة حيث يكون نوع السمن والفستق أرخص سعره 110 ألف، كيلو المعمول بالجوز 120 ألف ليرة سورية.
وسعر الكيلو من البرازق والغريبة والمعمول بالعجوة من 75 إلى 80 ألف ليرة ، أما البلورية بـ 190 ألف ، والمبرومة 210 ألف ليرة سورية، وقدر أن أسعار الحلويات تعتبر متدنية بالنسبة لبيانات التكلفة المرتفعة حيث أن المربح 25% وتأخذ المالية منه 20% أي حوالي 5 آلاف ليرة سورية.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
سجلت الليرة السورية اليوم الثلاثاء، تراجعا محدودا في سعر صرف الليرة السورية، بالسوق السوداء، فيما حين رفع مصرف النظام المركزي، وتواصل الليرة السورية تدهورها في ظل ارتفاع الأسعار وتردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية.
وحسب "اقتصاد المحلي"، ارتفع الدولار في دمشق بقيمة 25 ليرة، ليصبح ما بين 7550 ليرة شراءً، و7650 ليرة مبيعاً، وسجل الدولار نفس هذه الأسعار في كلٍ من حلب شمالي سوريا وحمص وحماة وسط البلاد.
وارتفع اليورو 65 ليرة، إلى ما بين 8245 ليرة شراءً، و8345 ليرة مبيعاً، وارتفعت التركية في دمشق، ليرة سورية واحدة، إلى ما بين 388 ليرة سورية للشراء، و398 ليرة سورية للمبيع.
وكذلك ارتفع دولار إدلب، 25 ليرة، ليصبح ما بين 7625 ليرة شراءً، و7725 ليرة مبيعاً، وكذلك ارتفعت التركية في إدلب، ليرة سورية واحدة، إلى ما بين 392 ليرة سورية للشراء، و402 ليرة سورية للمبيع.
بالمقابل أصدر رأس النظام "بشار الأسد"، اليوم الثلاثاء مرسوم قضى بصرف منحة مالية لمرة واحدة بمبلغ مقطوع قدره 150 ألف ليرة سورية (حوالي 20 دولار أمريكي) لجميع العاملين والمتقاعدين في الدولة.
وقد سبق هذه المنحة في 15 من كانون الأول 2022، منحة أخرى صدرت بموجب مرسوم تشريعي قضى بصرف منحة مالية لمرة واحدة قدرها 100 ألف ليرة سورية "نحو 16.5 دولار أمريكي وفق الصرف حينها".
ويتجاوز متوسط تكلفة المعيشة لأسرة سورية مكوّنة من خمسة أفراد حاجز 3.5 مليون ليرة سورية، ليتضح حجم الهوة الهائلة التي تفصل الحد الأدنى للأجور (لا يتجاوز 92 ألف ليرة سورية) عن متوسط تكاليف المعيشة الآخذة بالارتفاع بشكل متواصل.
وأقرت أحدث زيادة على الرواتب في كانون الأول 2021 بنسبة 30% على أجور العاملين والموظفين، وبنسبة 25% على رواتب الموظفين المتقاعدين المدنيين والعسكريين.
وتحل سوريا في المركز الـ 18 من أصل 117 بلدًا في مؤشر معدل فقر العاملين، بحسب تصنيف منظمة العمل الدولية لعام 2022، كما صُنفت إنتاجية العمل في سوريا بالمركز 149 من أصل 185 بلدًا، ما يشير إلى ضعف الإنتاجية.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,300 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الاثنين تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر ومواقع اقتصادية متطابقة.
وبحسب موقع اليوم اليوم، سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7540، وسعر 7615 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8221 للشراء، 8308 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7540 للشراء، و 7615 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8221 للشراء ،و 8308 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7650 للشراء، و 7700 للمبيع، 8341 للشراء، 8400 للمبيع.
وانخفض سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً في السوق المحلية 7 آلاف ليرة سورية عن السعر الذي استقر عليه منذ 5 نيسان الجاري، حسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات والأحجار الكريمة بدمشق.
وسجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع 409 آلاف ليرة، وسعر شراء 408 آلاف ليرة بينما سجل الغرام عيار 18 سعر مبيع 350571 ليرة، وشراء 349571 ليرة سورية.
وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 15 مليوناً و285 ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 3 ملايين و500 ألف ليرة، وأكدت الجمعية على الحرفيين الالتزام بالتسعيرة الصادرة عنها تحت طائلة المساءلة القانونية.
واعتبر عضو لجنة تجار ومصدري الخضار والفواكه في سوق الهال بدمشق "محمد العقاد" أن القرار الذي صدر عن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك برفع أسعار وأجور نقل الخضار لم يؤثر على أسعارها بشكل نهائي والأسعار حافظت على وضعها.
وأشار إلى أن تكلفة نقل سيارة محملة 8 طن بالخضار من محافظة طرطوس إلى دمشق هي 900 ألف ليرة سورية، أي تكلفة الطن الواحد حوالي 113 ألف ليرة سورية وفق السيارات التي وصلت اليوم إلى سوق الهال، بينما أن نقل نفس الكمية ولنفس المسافة وفق تسعيرة الوزارة هي 265 ألف ليرة سورية، أي 33.125 ألف ليرة سورية للطن الواحد.
لذلك فإن الفارق كبير بين التسعيرة الصادرة بقرار من وزارة التجارة والتكلفة الحقيقة التي تزيد أكثر من ثلاث أضعاف عن تسعيرة الوزارة، يفسر أننا لم نشهد أي تغييرات على أسعار الخضار في مدينة دمشق، علماً أن أغلب احتياجات المدينة من الخضار تنقل من محافظتي درعا وطرطوس.
وارتفعت أسعار الفروج في بعض أسواق دمشق إلى مستوى قياسي غير مسبوق خلال اليومين الماضيين، حيث وصل سعر الكيلو إلى 45 ألف ليرة بعد أن كان يباع خلال الأيام الأولى من رمضان بحدود 35 ألفاً.
وذكر عضو لجنة مربي الدواجن حكمت حداد في تصريحات لمواقع إعلامية موالية للنظام أن سبب ارتفاع سعر الفروج وأجزائه خلال اليومين الماضيين على الرغم من انخفاض الطلب، يعود إلى أن مربي الدواجن قاموا بطرح كميات كبيرة من الفروج في الأسواق كانت مخزنة لديهم مع بداية شهر رمضان.
وذلك بهدف تحقيق أرباح زائدة مع زيادة الطلب خلال هذه الفترة، الأمر الذي ساهم في استقرار الأسعار مع بداية شهر رمضان، لكن بعد مرور أيام، ونتيجة تصريف كميات كبيرة من الفروج وأجزائه، انخفض العرض بالتوازي مع قلة الإنتاج الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الفروج مجدداً.
وأشار إلى أن أسعار الفروج باتت قريبة من أسعار اللحوم الحمراء، مؤكداً أن الارتفاع لم يشمل الفروج فقط إنما شمل البيض أيضاً والذي شهد ارتفاعاً في أسعاره خلال شهر رمضان، موضحاً أن أبرز أسباب ارتفاع سعر البيض قيام نسبة من المربين ببيع الدجاج البياض كبير السن لحماً نتيجة ارتفاع سعره مؤخراً لزيادة الطلب عليه من قبل محال بيع كباب الفروج.
ومع بداية العام 2023، حدد وزير المالية في حكومة النظام كنان ياغي العجز العام في الموازنة العامة للدولة السورية عند 4 آلاف و860 مليار ليرة سورية، وذلك عند سعر صرف الليرة بواقع ألفين و500 لكل دولار واحد، ما يعني زيادة مقدارها أكثر من 19 في المئة عن عام 2022.
يبدو أن العجز في الموازنة العامة للدولة السورية لن يتوقف عند الحد الذي دخلت فيه العام 2023، أي نحو 5 تريليون ليرة سورية، إذ من المتوقع أن يواصل العجز مساره التصاعدي، مدفوعاً بعدد من قرارات مصرف سوريا المركزي، كان آخرها خفض سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأميركي نحو 44 في المئة في نشرة "المصارف".
وتحدث الخبير الاقتصادي الموالي للنظام عامر شهدا أن رفع سعر الدولار في نشرة "المصارف" من 4522 ليرة سورية إلى 6532، سيؤدي إلى ارتفاع العجز في الموازنة العامة، ولن يكون هناك انفاقات استثمارية بالموازنة، متوقعاً وصول العجز إلى 8 تريليونات ليرة.
وقال "شهدا" إن العجز المتوقع نتيجة القرار سيصل إلى 65 في المئة، معتبراً أن أرقام الموازنة باتت خلبية وليس لها أي جدوى اقتصادية لذلك، الأجدى اعتماد الموازنات الصفرية.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,250 ليرة سورية.
شهدت الليرة السورية اليوم الأحد حالة من الاستقرار النسبي حيث حافظت نسبيا على قيمة التداول، إلا أن هذا الاستقرار لا ينعكس إيجابياً على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7540، وسعر 7615 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8220 للشراء، 8307 للمبيع.
إلى ذلك، كان ارتفع سعر صرف الدولار في دمشق، بمقدار 75 ليرة خلال الساعات الماضية أي بنسبة تقارب 0.99%، بمدى يومي بين 7550 و 7625 ليرة سورية.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7540 للشراء، و 7615 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8220 للشراء، و8307 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7540 للشراء، و 7615 للمبيع، 8220 للشراء، 8307 للمبيع.
وارتفع سعر صرف الدولار فيها بمقدار 15 ليرة عن آخر إغلاق أي بنسبة تقارب 0.20% واستقر عند 7675 ليرة سورية للدولار الواحد، بمدى يومي بين 7660 و 7700 ليرة.
في حين استقر سعر الذهب لليوم الثاني على التوالي عند أعلى مستوياته تاريخيا في الأسواق المحلية السورية، مسجلا سعر الغرام عيار 21 قيراط 416 ألف ليرة، فيما سجل سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط 365 ألف ليرة سورية.
ويعتبر هذا الرقم الأعلى في تاريخ أسعار الذهب في سورية مدعوما باستمرار ارتفاع سعر الأونصة عالميا والتي تخطى سعرها حاجز الـ 2000 دولار أمريكي، وفق مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد.
وأعلنت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"، في التقرير الصادر على موقعها الرسمي، أن المؤشر القياسي لأسعار السلع الغذائية الدولية انخفض للشهر الثاني عشر على التوالي، مدفوعاً بانخفاض الأسعار العالمية للحبوب والزيوت النباتية.
يأتي ذلك بينما يلمس السوريون طوال الفترة المرصودة من قبل المنظمة، ارتفاعاً شبه يومي لأسعار السلع وتحديداً الغذائية، تعقيبًا على ذلك، صرح رئيس غرفة زراعة دمشق "بشار الملك"، أن المواد الغذائية تنخفض عالمياً نتيجة انخفاض الطلب عليها، وزيادة العرض، أما محلياً يكون بالعكس، ففي سورية العرض قليل والطلب كبير، ما يسبب ارتفاع الأسعار.
وذكر رئيس غرفة الزراعة أن نفقات مستلزمات الإنتاج في سوريا مرتفعة جداً بالنسبة للمحروقات والسماد والشحن وغيرها من لوازم الزراعة، مبيناً أنه "من المستحيل أن نصل لأزمة غذائية زراعية في سورية"، واعتبر أن ما يحدث من شح في بعض المواد كالزيوت مثلاً يكون مواد مستوردة وخارج الإنتاج ويرتبط ببنود الاستيراد وصعوبة الحصول عليه.
وأشار إلى أن هذه المنتجات مرتبطة بزراعة الفلاح لها، فعندما يكون إنتاجها محلياً فقط، يخشى الفلاح من حصول فائض وعدم قدرته على التصريف، لذلك على الزراعة تبيان موضوع التصدير المتاح لأي منتج ليطمئن الفلاح على تسويق محصوله وتشجعه على الزراعة.
وعن آلية ضبط أسعار السوق أكد أنه يستحيل ضبط الأسعار بالسوق دون توافر مستلزمات الإنتاج خاصة المحروقات، فما توفر الوزارة فقط لمحصول القمح ولا يكاد يكفي الإنتاج، إضافة لضرورة توفر السماد وبعدها يمكن ضبط أسعار المواد الغذائية وضبط السوق.
من جهته، أوضح عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق "محمد حلاق" أن المستورد لم يلحظ هذا الانخفاض العالمي بأسعار المواد الغذائية، فالانخفاض كان فقط في أجور النقل وكان طفيفاً لا يكاد يذكر، وبيّن أن أسعار الزيوت والبن انخفضت قليلاً، لكن هناك مواد مازالت مرتفعة كالأرز والشاي، مؤكدًا أن المشكلة تكمن بارتفاع أسعارها قرابة 30 بالمئة لتنخفض ما يقرب من 10 بالمئة أو أقل.
وأشار "حلاق" إلى أن ارتفاع الأسعار وانخفاضها في الأسواق المحلية السورية مرتبط بارتفاع النفقات وأجور الاستيراد والشحن وقلة الموارد، لافتاً إلى وجود مشكلة بالمواد الغذائية تكمن بالتضخم السكاني وانخفاض الموارد، بالتالي فإن زيادة الطلب وقلة العرض ترفعان الأسعار.
بالمقابل قدمت الحكومة الأوكرانية اقتراحًا على مجلس الأمن والدفاع بالبلاد، يوم الجمعة الماضي، بفرض عقوبات قطاعية على الحكومة السورية لمدة 50 عاما،
وبعد اجتماع حكومي بالعاصمة كييف، قالت وزيرة الاقتصاد "يوليا سفيريدينكو"، إن حكومتها قررت عرض العقوبات على موافقة مجلس الأمن والدفاع، بحسب بيان لوزارة الاقتصاد.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.