سجلت الليرة السورية اليوم الأربعاء تغيرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وبحسب موقع "الليرة اليوم"، بلغت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14750، وسعر 14850 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15956 للشراء، 16070 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15956 للشراء، و 16070 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15170 للشراء، 15270 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16523 للشراء، 16637 للمبيع.
وبقي الدولار في الحسكة والقامشلي، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً، وتراوح سعر صرف التركية في دمشق، ما بين 424 ليرة سورية للشراء، و434 ليرة سورية للمبيع.
بالمقابل عاد سعر غرام الذهب ليسجل مليون و100 ألف ليرة سورية وذلك بعد أن ارتفع 20 ألف ليرة سورية أمس الثلاثاء، واستقر عند نفس السعر اليوم.
ووفق نشرة جمعية الصاغة اليوم فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل مليون و100 ألف للمبيع، ومليون و99 ألف للشراء.
بينما بلغ سعر الغرام عيار 18 قيراطاً 942857 ليرة للمبيع، و941857 للشراء، وارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 إلى 9225000 ليرة سورية.
في حين ارتفع سعر الأونصة عيار 995 إلى 40225000 ليرة أيضاً، سعر الأونصة ارتفع عالمياً حيث سجلت ما يقارب الـ 2625 دولاراً أمريكياً، علماً أنها انخفضت خلال الفترة الماضية إلى 2565.
وذلك بعد أن كانت وصلت لـ 2750 دولاراً مع نهاية شهر تشرين الأول الفائت، وأول أمس ارتفع سعر غرام الذهب 5 آلاف ليرة ليسجل مليون و80 ألف ليرة بعد أن شهد سعره أيام من الانخفاض حيث وصل لمليون و175 ألف.
وشددت جمعية الصاغة لدى نظام الأسد على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية وإعطاء فاتورة نظامية وعليها ختم الجمعية ولصاقة QR لتحصيل الضرائب والرسوم
و ذكر الخبير الاقتصادي "شادي أحمد" بوقت سابق أن هناك أسباب عدة لارتفاع سعر الذهب، قائلاً هناك أسباب متعددة أهمها قرار المجلس الفيدرالي الأمريكي بتخفيض أسعار الفائدة؛ هذا الأمر أدى إلى لجوء البعض أو الكثيرين إلى عمليات شراء كبيرة للذهب مما أدى إلى ارتفاعه لهذه الدرجة.
فيما ارتفعت أسعار البقوليات التي كانت تشكل بديلاً رئيسياً للفقراء في مناطق سيطرة النظام عن اللحوم، نظراً لقيمتها الغذائية وغناها بالبروتين، الأمر الذي يضع ضغطاً إضافياً على الأسر.
وسجلت أسعار البقوليات في أسواق دمشق وريفها ارتفاعاً ملحوظاً، إذ بات سعر كيلو العدس الأحمر يتراوح بين 27 و30 ألف ليرة سورية، والعدس المقشور بين 14 و17 ألف ليرة سورية
كما وصل سعر الفاصولياء العريضة إلى ما بين 35 و40 ألف ليرة سورية، بينما بلغ سعر الفول نحو 14 ألف ليرة سورية وأكد سكان بدمشق، أنه توقف عن شراء الفاصولياء بسبب ارتفاع سعرها.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، تغييرات طفيفة مع تحركات تكاد لا تذكر في صرف أسعار الدولار واليورو والتركية في مقابل العملة السورية.
وبلغ الدولار بدمشق، ما بين 14900 ليرة شراءً، و15000 ليرة مبيعاً الأمر الذي ينطبق على تداولات الدولار في حلب وحمص وحماة، واللاذقية وطرطوس، ودرعا والسويداء، حسب موقع "اقتصاد".
وتراوح اليورو، ما بين 15715 ليرة شراءً، و15815 ليرة مبيعاً، وتراوح سعر صرف التركية في دمشق، ما بين 426 ليرة سورية للشراء، و436 ليرة سورية للمبيع.
وفي إدلب بلغ الدولار ما بين 15350 ليرة شراءً، و15450 ليرة مبيعاً، وفي مناطق شمال شرق سوريا تراوح ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً، أما في مناطق شمال حلب بلغ بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً.
فيما استمرت أسعار الذهب بالارتفاع خلال تعاملات اليوم الثلاثاء إذ بلغ سعر الغرام عيار 21 قيراط مليون و 100 ألف ليرة سورية، وفقاً لسعر الأونصة العالمي البالغ 2620 دولاراً.
ووصل سعر الغرام عيار 21 قيراط إلى مليون و 100 ألف ليرة سورية، مرتفعاً بمقدار 20 ألف ليرة سورية عن سعره المسجل يوم أمس والبالغ مليون و80 ألف ليرة سورية.
بينما بلغ سعر الغرام عيار 18 قيراط 942 ألف و 857 ليرة سورية للمبيع، و 941 ألف ليرة و 857 ليرة للشراء.
وأما بالنسبة للأونصة الذهبية السورية فقد ارتفعت هي الأخرى متجاوزة الـ 40 مليون ليرة سورية، ليبلغ سعرها 40 مليون و 225 ألف ليرة سورية، مرتفعةً 725 ألف ليرة سورية بعدما كان 39 مليون 500 ألف ليرة سورية.
وبالنسبة لليرات الذهبية السورية فقد بلغ سعر الليرة الذهبية السورية عيار 21 قيراط 9 ملايين و 225 ألف ليرة سورية، والليرة عيار 22 قيراط بلغ سعرها 9 ملايين و350 ألف ليرة سورية.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الاثنين، حالة من الاستقرار النسبي مقابل العملات الأجنبية الرئيسية، إلا أن ذلك لم ينعكس بشكل إيجابي على واقع المعيشة والأوضاع المعيشية.
وسجل الدولار الأمريكي بدمشق ما بين 14800 ليرة شراءً، و14900 ليرة مبيعاً في حين تراوح اليورو في العاصمة السورية، ما بين 15870 ليرة شراءً، و15970 ليرة مبيعاً.
وفي حلب بقي الدولار الأمريكي في حلب ما بين 14900 ليرة شراءً، و15000 ليرة مبيعاً، وتراوح الدولار في منبج والرقة ودير الزور، ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً.
وفي شمال غربي سوريا سجل الدولار الأمريكي في إدلب ما بين 15200 ليرة شراءً، و15300 ليرة مبيعاً، وبقي الدولار في عفرين وإعزاز والباب، عند نفس أسعار دولار إدلب.
وتراوح سعر صرف التركية في إدلب، ما بين 436 ليرة سورية للشراء، و446 ليرة سورية للمبيع، وبقي الدولار في الحسكة والقامشلي، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً.
بالمقابل ارتفعت أسعار الذهب في السوق المحلية، الاثنين، بعد انخفاضها لأسبوعين متتاليين منذ بداية الشهر الجاري، وفقاً للنشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق.
وبلغ سعر الغرام من عيار 21 مليون و 80 ألف ليرة للمبيع، ومبلغ 1079000 ليرة للشراء، في حين سجّل الغرام من عيار 18 سعر 925714 ليرة للمبيع، و 924714 للشراء.
وسجّل سعر مبيع الليرة الذهبية 9050000 ليرة سورية، وسعر الأونصة مبلغ 39500000 ليرة سورية، وفقاً لنشرة جمعية الصاغة التابعة للنظام السوري.
وتوعدت الجمعية الحرفيين بحال عدم الالتزام والتقيّد بالتسعيرة النظامية الصادرة عنها وبالرابط الإلكتروني، وإعطاء فاتورة نظامية على أن يتم استيفاء الرسم المالي بعد احتساب سعر الذهب للقطعة مضافاً إليه أجور التصنيع.
وشهدت بورصة دمشق تراجعاً ملحوظاً في أدائها خلال الأسبوع الماضي، حيث بلغت قيمة التداولات الإجمالية 16.439 مليار ليرة سورية موزعة على 3,746 صفقة، منها صفقة واحدة ضخمة، بينما تم تداول نحو 7,717 سهماً خلال نفس الفترة.
وحسب أمين سر جمعية حماية المستهلك لدى نظام الأسد "عبد الرزاق حبزة"، فإن أسعار لحم الخروف الحي تشهد استقراراً وتراجعاً في السعر وكذلك في المبيعات لأسباب منها تراجع إقبال الأسر على شراء اللحوم.
وذلك بسبب عدم قدرتهم الشرائية على الأسعار المرتفعة مقارنة مع دخولهم المحدودة، ويمكن إرجاع الاستقرار في أسعار اللحوم إلى قرارات الحكومة بشأن استيراد أغنام وعجول.
ونوه بأن ارتفاع حركة شراء اللحوم الحمراء يحتاج لرفع القدرة الشرائية للمواطنين من جهة وتخفيض التكاليف على المربين بهدف تشجيعهم على التربية وتخفيض الأسعار، فطالما أن أسعار الأعلاف مرتفعة، وكذلك تكاليف التربية وأجور النقل فإن أسواق اللحوم بأنواعها ستبقى تعاني ركوداً في عمليات الشراء.
وبلغ سعر كيلو لحم العجل الواقف بين 43 و45 ألف ليرة بحسب وزن اللحم، وعند اللحامين يباع المسوف منه بسعر 160 ألف ليرة أما فيما يخص الخروف، يتراوح سعر الواقف منه ما بين 60-65 ألف ليرة.
ويباع كيلو المسوفة بسعر 180 ألف ليرة، بينما تباع الهبرة بسعر 200-220 ألف ليرة, فيما ازداد الإقبال على الفروج بعد انخفاض سعره، ليعود اليوم ويسعر كيلو الفروج بين 35- 37 ألف ليرة في الأسواق.
ووصلت القيمة السوقية الإجمالية للشركات المدرجة في بورصة دمشق إلى نحو 18.154 تريليون ليرة سورية بنهاية الأسبوع الماضي، وذلك وبحسب التقرير الأسبوعي الذي يظهر تقدم مؤشر DWX بمقدار 3.12% ليصل إلى 98,927.62 نقطة.
وكشفت بيانات سوق دمشق للأوراق المالية، عن تصدر قطاع الاتصالات قائمة الأسهم الرابحة خلال الأسبوع الماضي، حيث جاء سهم شركة "سيريتل موبايل تيليكوم" في المركز الأول.
وجاء سهم "بنك سورية والمهجر" من قطاع البنوك في المرتبة الثانية، يليه سهم "الشركة السورية الكويتية للتأمين" من قطاع التأمين في المركز الثالث.
وأما المركز الرابع فكان من نصيب سهم "شركة العقيلة للتأمين التكافلي"، بينما حل سهم "الاتحاد التعاوني للتأمين" في المرتبة الخامسة ضمن قائمة الأسهم الأكثر ربحية.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الأحد 17 تشرين الثاني/ نوفمبر، تغييرات طفيفة مع تحركات تكاد لا تذكر في صرف أسعار الدولار واليورو والتركية في مقابل العملة السورية.
وبلغ الدولار بدمشق، ما بين 14900 ليرة شراءً، و15000 ليرة مبيعاً الأمر الذي ينطبق على تداولات الدولار في حلب وحمص وحماة، واللاذقية وطرطوس، ودرعا والسويداء، حسب موقع "اقتصاد".
وتراوح اليورو، ما بين 15715 ليرة شراءً، و15815 ليرة مبيعاً، وتراوح سعر صرف التركية في دمشق، ما بين 426 ليرة سورية للشراء، و436 ليرة سورية للمبيع.
وفي إدلب بلغ الدولار ما بين 15350 ليرة شراءً، و15450 ليرة مبيعاً، وفي مناطق شمال شرق سوريا تراوح ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً، أما في مناطق شمال حلب بلغ بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً.
وانخفضت أسعار الذهب في السوق المحلية بمقدار 115 ألف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً خلال الأسبوعين الماضيين، حسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق.
وفي التفاصيل سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليوناً و75 ألف ليرة وسعر شراء مليوناً و74 ألف ليرة، بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 921429 ليرة وسعر شراء 920429 ليرة سورية.
وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 39 مليوناً و300 ألف ليرة وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 9 ملايين ليرة، وواصل الذهب خسائره بأكبر وتيرة يومية في أكثر من 3 سنوات، وبلغ سعر الأونصة 6925 دولاراً للأونصة.
وصرح المحلل الاقتصادي الموالي للنظام السوري "شادي أحمد" أن الارتفاع الكبير لأسعار الذهب في الفترة الماضية، يعود إلى عدة أسباب، منها عدم اليقين في نتائج الانتخابات الرئاسية الامريكية حيث كانت الأصوات متقاربة حسب استطلاعات الرأي.
إضافة إلى التوترات الموجودة في العالم، ولاسيما الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي يعتبر الذهب هو الملاذ الآمن لأي موارد موجودة للثروة، وجميع هذه العوامل أدت لارتفاع كبير بسعر الذهب.
فيما وافقت رئاسة مجلس الوزراء لدى نظام الأسد على عدد من توصيات اللجنة الاقتصادية في القطاعات الصحية والصناعية والخدمية، وتشوب هذه الصفقات الفساد وهدر المال العام وتذهب إلى شخصيات نافذة في حكومة نظام الأسد والمقربين منه.
ويزعم النظام دعم عقد لزوم جهات صحية بقيمة تتخطى 110 مليار ليرة سورية، وآخر لصالح الشركة العامة لصناعة الكابلات بدمشق بقيمة إجمالية قدرها نحو 2 مليون يورو تدفع بالليرات السورية.
وكشف رئيس اتحاد شركات شحن البضائع الدولي التابع للنظام، صالح كيشور، عن تسهيلات جديدة حصلت عليها الشاحنات السورية من قبل الأردن بحيث تم تخفيض الانتظار من 15 يوماً إلى نحو يومين فقط.
يضاف إلى ذلك تمديد افتتاح المعبر ساعتين يومياً، لتصبح ساعات العمل من 8 صباحاً وحتى 8 مساءً، مبيناً أن هذه التسهيلات جاءت بعد الاجتماعات الوزارية والمباحثات بين المعنيين في سوريا والأردن.
وتحدث عن وجود مباحثات مع دول خليجية عدة ليتمكن سائق الشاحنة السورية من الدخول إلى الأراضي الخليجية، بمعنى منح سائق الشحن تأشيرة دخول بدلاً من نقل البضائع على متن شاحنات غير سورية.
ووفقاً للمسؤول يبلغ عدد الشاحنات السورية العاملة على خطوط الشحن الخارجي حوالي الـ 27 ألف شاحنة، تنتظر فتح المعابر جميعها عبر الحدود لتعود إلى عملها المعتاد سابقاً.
وأكد مصدر في محافظة دمشق التابعة للنظام أنه تم تخصيص أرض بمساحة ألف دونم لإحداث سوق هال جديد، وذلك بعد أن كثرت الشكاوى من السوق القديم، الذي يقع في وسط العاصمة، بسبب مساحته الصغيرة.
وأفاد المصدر الذي كان يتحدث لأحد المواقع الإعلامية الموالية لنظام الأسد أن الأرض تقع بالقرب من جسر بغداد وعلى مفترق طرق رئيسية مهمة، منوهاً بأن المحافظة وجهت بإزالة الإشغالات في المكان.
واعتبر نائب رئيس غرفة تجارة دمشق التابع للنظام، "ياسر أكريم"، أن تدخل وزارة التجارة الداخلية في التسعير أمر خاطئ ومضيعة للوقت، لافتاً إلى أن مهمة الوزارة يجب أن تكون مراقبة المنتج ومدى مطابقته للمقاييس السورية بالإضافة إلى موضوع غش الغذاء.
وقال في تصريح لموقع إعلامي تابع لنظام الأسد إن كل دول العالم لا تتدخل في التسعير إلا في سوريا، لافتاً إلى أن هذا التدخل نتج عنه تسعيرات غير منطقية وغير صحيحة لا تغطي التكاليف.
وأضاف أن تموين النظام يجب أن تتدخل فقط في تسعير المواد الأساسية مثل القمح والرز والسكر على سبيل المثال ومراقبة أسعارهم في السوق وحتى لو كانت نسبة أرباح التاجر قليلة فإن هذا الأمر يعتبر طبيعياً.
وقال موقع إعلامي سوري إن شركة الفاضل للحوالات المالية، أغلقت فرعها في منطقة المزة، بالعاصمة دمشق، وهو الفرع الرئيسي على مستوى سوريا، بالرغم من أن الإدارة الرسمية للشركة توجد في فرع الشركة القائم بساحة المحافظة.
وقبل نحو أسبوعين، نفت شركة الحوالات الشهيرة في سوريا، الأنباء المتداولة عن تلقيها تهديدات يُعتقد أنها إسرائيلية، بسبب تورطها في تمويل "حزب الله" اللبناني.
وشركة "الفاضل" للحوالات المالية مدرجة على قوائم العقوبات الأمريكية منذ أيار/مايو 2023، جراء تقديمها المساعدة للنظام السوري ولحزب الله والحرس الثوري الإيراني وبحسب بيان وزارة الخزانة الأمريكية، حينها، فإن شركة الفاضل تعود ملكيتها لثلاثة أشقاء من عائلة "بلوي" المنحدرة من مدينة نبّل في ريف حلب، من أتباع الطائفة الشيعية.
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها عام 2023، أن شركة "الفاضل" سهلت عمليات تحويل بملايين الدولارات منذ عام 2021 لحسابات في مصرف سورية المركزي المدرج على لائحة العقوبات من قبل الولايات المتحدة، وأتت هذه التحويلات لصالح حكومة النظام السوري.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
شهدت الليرة السورية خلال افتتاح الأسبوع اليوم السبت تغيرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفق مصادر اقتصادية موالية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15445 للشراء، 15556 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15445 للشراء، و 15556 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15400 للشراء، 15500 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16236 للشراء، 16347 للمبيع.
بالمقابل أعلنت وزارة التجارة وحماية المستهلك لدى نظام الأسد عن رفع أسعار الفروج ومشتقاته بنسبة تجاوزت 50% مقارنة بالشهر الماضي، وفقًا للائحة الأسعار الجديدة.
وحددت الوزارة سعر كيلو الفروج الحي بـ27 ألف ليرة سورية، بينما بلغ سعر المذبوح 37 ألف ليرة، كما تراوحت أسعار صحن البيض بين 44 و56 ألف ليرة، بحسب الحجم والجودة.
أما بالنسبة للوجبات الجاهزة، فقد سجل الفروج المشوي 103 آلاف ليرة، والبروستد 106 آلاف ليرة، وارتفع سعر كيلوغرام شاورما الدجاج بشكل ملحوظ ليصل إلى 137 ألف ليرة.
في حين زادت تكلفة سندويشة الشاورما من 15 ألف ليرة إلى 18 ألف ليرة، مما يعكس الارتفاع الكبير في أسعار المواد الغذائية الأساسية.
وصرّح "ياسر أكريم"، نائب رئيس غرفة تجارة دمشق التابعة للنظام، بأن تدخل وزارة التجارة الداخلية في عملية التسعير يعدّ إجراءً خاطئاً وغير مجدٍ، في حديثه لأحد المواقع الإعلامية الموالية لنظام الأسد.
مشيراً إلى أن دور الوزارة يجب أن يقتصر على مراقبة جودة المنتجات ومدى مطابقتها للمواصفات السورية، إلى جانب مكافحة الغش في المواد الغذائية.
وذكر أن معظم دول العالم لا تتدخل في تسعير المنتجات كما يحدث في سوريا، مؤكداً أن هذه السياسة أدت إلى وضع أسعار غير واقعية وغير قادرة على تغطية تكاليف الإنتاج والتوزيع.
وأضاف أن تدخل الوزارة يجب أن يقتصر على تحديد أسعار المواد الأساسية، مثل القمح والأرز والسكر، ومراقبة أسعارها في السوق، وأشار إلى أن وجود هوامش ربح صغيرة للتجار في هذه المواد أمر طبيعي ومقبول.
وذكرت مصادر موالية لنظام الأسد أنه في خطوة جديدة لدعم استخدام الطاقة البديلة، طرحت المؤسسة العامة للتأمين في سوريا منتجاً تأمينياً جديداً يغطي منظومات الطاقة الشمسية المركبة على أسطح المنازل، وفق تعبيرها.
وأوضح مدير عام هيئة الإشراف على التأمين، "رافد محمد"، أن الوثيقة الاسترشادية الجديدة التي تم الموافقة عليها تسمح لشركات التأمين بتقديم تعويض يصل إلى 100 مليون ليرة لتغطية أضرار محتويات المنازل، مقابل تعويضات تصل إلى 50 مليون ليرة للمسؤولية المدنية تجاه الغير.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس، تغييرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15835 للشراء، 15948 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15835 للشراء، و 15948 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15270 للشراء، 15370 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16506 للشراء، 16619 للمبيع.
وشهدت أسعار الذهب السوري تراجعاً جديداً يضاف إلى سلسلة التراجعات التي يتعرض لها الذهب منذ نحو 15 يوماً، ليبلغ سعر الغرام عيار 21 قيراط مليون و75 ألف ليرة سورية، وفقاً لسعر الأونصة العالمي البالغ 2554 دولار.
وبلغ سعر الغرام عيار 21 قيراط إلى مليون و75 ألف ليرة سورية، متراجعاً بمقدار 20 ألف ليرة سورية عن سعره المسجل يوم أمس والبالغ مليون و95 ألف ليرة سورية.
بينما بلغ سعر الغرام عيار 18 قيراط 921 ألف و429 ليرة سورية للمبيع، و920 ألف ليرة و429 ألف ليرة للشراء، وأما بالنسبة للأونصة الذهبية السورية فقد بلغ سعرها اليوم 39 مليون و300 ألف ليرة سورية.
وبذلك تراجعت بمقدار 700 ألف ليرة سورية عن سعرها المسجل يوم أمس والبالغ 40 مليون ليرة وبالنسبة لليرات الذهبية السورية فقد بلغ سعر الليرة الذهبية السورية عيار 21 قيراط 9 ملايين ليرة والليرة عيار 22 قيراط بلغ سعرها 9 ملايين و150 ألف ليرة سورية.
بالمقابل قالت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لدى نظام الأسد إن وزير التموين "لؤي المنجد" وجه مدراء التجارة الداخلية لإطلاق حوار وطني بمشاركة كل المعنيين ومن مختلف الشرائح لدراسة 5 قوانين.
ودعا الوزير إلى الحوار وإبداء الرأي في تعديلها واتساع دائرة التعاون مع الوسط التجاري وحماية المستهلك خصوصاً بما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وهي "قانون الشركات، قانون حماية المستهلك، وقانون حماية العلامات الفارقة والمؤشرات الجغرافية والرسوم والتجارة والغرف التجارية.
وصرح رئيس غرفة تجارة حمص "إياد السباعي"،
يوجد ضغط كبير جداً على المستهلك بسبب الارتفاع الجنوني للأسعار وللتخفيف من هذا الضغط لا بد من العمل على تفعيل التشاركية بين جميع الحلقات التجارية من منتج وتاجر جملة وتاجر مفرق.
وأضاف أن عند تفعيل هذه التشاركية بشكلها الصحيح والحقيقي ستكون هناك آليات جديدة لتسعير المنتجات مناسبة للتاجر والمستهلك وبالتالي تحقيق التوازن بين الجميع، وأضاف "إننا كغرف تجارة متفائلون في المرحلة القادمة".
وذكر أن الضغط على التاجر من خلال فرض رسوم وضرائب غير منطقية وكبيرة عليه ينعكس على المستهلك، وهذا ما أشار إلية وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك خلال لقائه مع مديري حماية المستهلك في المحافظات مؤخراً.
وشدد على ضرورة إيجاد آلية مناسبة لفرض الضرائب والرسوم والتسعير بحيث يحصل تاجر الجملة والمفرق والمستهلك على حقه مع الحفاظ على تحصيل حقوق الدولة، وفق تعبيره.
وتابع، بقوله "لسنا مع أي تاجر يتهرب من دفع الالتزامات المفروضة عليه للدولة، فليس من حق التاجر أن يطالب بحقوقه وتنفيذ متطلباته فقط إنما عليه واجبات والتزامات يجب أن يقوم بتنفيذها على أكمل وجه".
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية اليوم الأربعاء تغيرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وبحسب موقع "الليرة اليوم"، بلغت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15956 للشراء، 16070 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15956 للشراء، و 16070 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15170 للشراء، 15270 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16523 للشراء، 16637 للمبيع.
وبقي الدولار في الحسكة والقامشلي، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً، وتراوح سعر صرف التركية في دمشق، ما بين 424 ليرة سورية للشراء، و434 ليرة سورية للمبيع.
وتراوح سعر صرف التركية بإدلب، ما بين 436 ليرة سورية للشراء، و446 ليرة للمبيع، فيما تراوح سعر صرف التركية مقابل الدولار بإدلب، ما بين 33.34 ليرة تركية للشراء، و34.34 ليرة تركية للمبيع.
في حين انخفض سعر الذهب في السوق المحلية 25 ألف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي سجله في السابع من الشهر الجاري.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق اليوم، سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليوناً و 105 آلاف ليرة وسعر شراء مليوناً و 104 آلاف ليرة.
بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 947143 ليرة، وسعر شراء 946143 ليرة، وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 40 مليوناً و 300 ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 9 ملايين و 200 ألف ليرة.
وذكرت الجمعية على الحرفيين ضرورة الالتزام والتقيد بالتسعيرة النظامية الصادرة عنها وبالرابط الإلكتروني، وإعطاء فاتورة نظامية عليها لصاقة “كيو آر”، على أن يتم استيفاء الرسم المالي بعد احتساب سعر الذهب للقطعة تضاف إليه أجور التصنيع.
بالمقابل كشفت بيانات مصرفي التوفير والعقاري حتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري عن منح قروض بقيمة 188.4 مليار ليرة منها 101 مليار ليرة منحها التوفير توزعت على 86.8 مليار ليرة قروض تنموية للموظفين.
يضاف إلى ذلك 1.1 مليار ليرة قرض شراء ونحو 1.6 مليار ليرة تم منحها للمستفيدين من قروض صندوق دعم الطاقات المتجددة في حين كانت حصة قروض المشاريع الصغيرة والمتوسطة 5.3 مليارات ليرة وحصة القروض الاستثمارية 6 مليارات ليرة.
وبدوره منح المصرف العقاري قروضاً بقيمة 87.4 مليار ليرة منها 20 مليار ليرة قروض شخصية استفاد منها نحو 1938 شخصاً، كما تم منح 14 مليار ليرة قروض سكنية استفاد منها 150 مقترض.
وصرح مدير في العقاري أن ذلك يعتمد على برامج الإقراض والمنتجات المصرفية والشرائح التي يستهدفها كل مصرف، لكنه بين أن العقاري يعاني مشكلات، ولابد من حلها وأهمها التوسع في الانتشار، حيث مازال يملك العقاري 18 فرعاً.
في حين معظم المصارف الخاصة وصل عدد فروعها لحدود 40-50 فرعاً وخاصة أن هناك حاجة عاجلة لإحداث فروع لدى العقاري في عدة مدن ومحافظات ومنها ضرورة إحداث 5 فروع في دمشق.
وعلى صعيد العمالة والكوادر بين أنه أيضاً من المشكلات التي يعاني منها العقاري نقص الكوادر وخاصة المؤهلة للعمل المصرفي حيث لا يتجاوز عدد العاملين لدى العقاري (الإدارة المركزي والفروع) 700 موظف.
في حين عدد العاملين في شركة الاتصالات وهي مؤسسة مشابهة للعقاري لجهة الحاجة من الكوادر يزيد عدد العاملين لديها على 10 آلاف عامل، قال رئيس الجمعيّة الحرفيّة للمطاعم والمأكولات الشّعبية "حسن بوّاب"، إن رفع سعر الغاز الصّناعي سيؤدي لارتفاع أسعار الوجبات والسّاندويش بشكل عام.
وأضاف أن التأثير يأتي من ارتفاع أسعار أسطوانات الغاز الحرّ لأن مخصصات الغاز المدعوم كل 4 أشهر مرّة، وأشار إلى أن ارتفاع الأسعار تزامن مع التوترات الأخيرة في لبنان، والتي انعكست بشكل كبير على الوضع في سوريا، لكن.
في ظل انخفاض سعر الفروج والزّيت النباتي لن يشعر المسّتهلك بالارتفاع الكبير، كما أكّد على أن التكلفة ارتفعت بنحو 30-40% عقب إصدار القرار، لأن المتحكم في الحرفي يعتمد بشكل كبير على الشّاء من الأسواق الحرّة، والتي رفعت أسعارها تلقائياً بعد النشرة الجديدة.
وعن أسعار المأكولات الشّعبية والوجبات، على أن 70% من أصحاب المطاعم والساندويش ملتزمون بتسعيرة التموين، ولكن البعض قد يرفع التكلفة بحسب الخدمات التي يقدمها في مطعمه.
يذكر أن سعر سندويشة الشّاورما 18500 ليرة، وسعر الكيلو منها 132 ألف، وسعر الفروج البروستد 108 آلاف ليرة، والمشوي 106 آلاف، والفروج المسحّب بـ 123500 ألف ليرة، بحسب نشرة مديرية تموين دمشق.
وخلال استطلاع أجرته أن سعر سندويشة الشّاورما تراوح بين 19-22 ألف، وقرص الفلافل بـ 700 ليرة، وسندويشة الفلافل 8000 ليرة، وسندويشة البطاطا بين 12-14 ألف ليرة، أمّا الفروج المشوي وصل لـ 110 آلاف، والبروستد 125 ألف، وكيلو الشّاورما بـ 140-150 ألف ليرة سورية.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في تعاملات اليوم الثلاثاء، حالة من الاستقرار النسبي في حين لم تسفر هذه الحالة عن تحسن حال الأسواق السورية مع استمرار الغلاء والتضخم.
وتراوح الدولار الأمريكي بدمشق ما بين 14800 ليرة سورية شراءً، و14900 ليرة سورية مبيعاً، فيما تراوح اليورو، ما بين 15835 ليرة سورية شراءً، و 15935 ليرة سورية مبيعاً.
وسجّل الدولار في حلب، ما بين 14900 ليرة شراءً، و15000 ليرة مبيعاً، وبقي الدولار في منبج والرقة ودير الزور، ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً.
وبقي الدولار في إدلب شمال غربي سوريا ما بين 15200 ليرة شراءً، و15300 ليرة مبيعاً، وبقي الدولار في عفرين وإعزاز والباب، عند نفس أسعار الدولار الأمريكي بإدلب.
وبقي الدولار في الحسكة والقامشلي، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً، وتراوح سعر صرف التركية في دمشق، ما بين 424 ليرة سورية للشراء، و434 ليرة سورية للمبيع.
وتراوح سعر صرف التركية بإدلب، ما بين 436 ليرة سورية للشراء، و446 ليرة للمبيع، فيما تراوح سعر صرف التركية مقابل الدولار بإدلب، ما بين 33.34 ليرة تركية للشراء، و34.34 ليرة تركية للمبيع.
بالمقابل خفضت جمعية الصاغة في دمشق، تسعيرة الذهب الرسمية، جاء ذلك بدفعٍ من هبوط أسعار الذهب العالمية إلى أدنى مستوى لها في نحو شهرين، تحت ضغط ارتفاع الدولار.
وتتراوح قرب حاجز الـ 2600 دولار للأونصة، وتهبط دونه أو تبقى أعلى منه ببضع دولارات، وصباح الثلاثاء، خفّضت جمعية الصاغة في دمشق، تسعيرة غرام الـ 21 ذهب، 25 ألف ليرة.
وحددت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 1 مليون و104 آلاف ليرة شراءً، و1 مليون و105 آلاف ليرة مبيعاً وحددت غرام الـ 18 ذهب، بـ 946 ألفاً و143 ليرة شراءً، و947 ألفاً و143 ليرة مبيعاً.
وخفّضت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 955)، 1 مليوناً و200 ألف ليرة، ليصبح بـ 40 مليوناً و300 ألف ليرة، وخفّضت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، 335 ألف ليرة، ليصبح بـ 9 ملايين و200 ألف ليرة.
وزعم وزير الاقتصاد لدى نظام الأسد "ربيع قلعه جي"، أن من أهم المشاريع التي يتم العمل عليها حالياً في الوزارة هو مشروع التحول الرقمي خاصة أتمتة الإجازات الخاصة بالاستيراد بما يضمن الشفافية في العمل سيما أن منح اجازة الاستيراد يرتبط بأكثر من جهة وهذا يحتاج مدة زمنية ورصد مبالغ كافية.
وبين "قلعه جي"، خلال حضور اجتماع لجنة الموازنة والحسابات في مجلس الشعب أنه إضافة لذلك هنالك مشاريع تتعلق بإعادة تأهيل مبنى الوزارة، ومبنى مديرية الاقتصاد في محافظة اللاذقية الذي تضرر جراء الزلزال عام 2023.
وقال رئيس اتحاد غرف الصناعة وغرفة صناعة دمشق وريفها "غزوان المصري" إن الاتحاد طالب أكثر من مرة بإلغاء عقوبة السجن المنصوص عليها في المرسوم 8 خاصة وأن فيه الكثير من المخالفات فهو لم يفرق بين المخالفات الجسيمة التي تستدعي عقوبتها الحبس.
والتي من الممكن أن تنتج عن العمل عن غير قصد أو بقصد الإساءة ولاسيما أن هناك أكثر من 15 مادة جميعها عقوبتها الحبس، ولفت إلى أن التعاون والتشاركية في اتخاذ القرار مع غرف الصناعة والتجارة يعزز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وكشف رئيس غرفة تجارة دمشق "باسل حموي"، أن موعد انتخاب رئيس اتحاد غرف التجارة السورية وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد سيكون يوم الأحد القادم وذلك خلال اجتماع سيضم جميع رؤساء غرف التجارة في المحافظات.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الاثنين، حالة من الاستقرار النسبي مقابل العملات الأجنبية الرئيسية، إلا أن ذلك لم ينعكس بشكل إيجابي على واقع المعيشة والأوضاع المعيشية.
وسجل الدولار الأمريكي بدمشق ما بين 14800 ليرة شراءً، و14900 ليرة مبيعاً في حين تراوح اليورو في العاصمة السورية، ما بين 15870 ليرة شراءً، و15970 ليرة مبيعاً.
وفي حلب بقي الدولار الأمريكي في حلب ما بين 14900 ليرة شراءً، و15000 ليرة مبيعاً، وتراوح الدولار في منبج والرقة ودير الزور، ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً.
وفي شمال غربي سوريا سجل الدولار الأمريكي في إدلب ما بين 15200 ليرة شراءً، و15300 ليرة مبيعاً، وبقي الدولار في عفرين وإعزاز والباب، عند نفس أسعار دولار إدلب.
وتراوح سعر صرف التركية في إدلب، ما بين 436 ليرة سورية للشراء، و446 ليرة سورية للمبيع، وبقي الدولار في الحسكة والقامشلي، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً.
فيما تراوح سعر صرف التركية مقابل الدولار في إدلب، ما بين 33.38 ليرة تركية للشراء، و34.38 ليرة تركية للمبيع، وبقي السعر الرسمي لصرف "دولار الحوالات"، بـ 13600 ليرة. فيما يُباع "دولار الحدود" بـ 13736 ليرة.
وقال الخبير الاقتصادي، جورج خزام، إن سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية تضاعف 295 مرة منذ عام 2011، مشيراً إلى أن الليرة السورية خسرت 99,66101695%، وما تبقى من قيمتها هو 0,33898305%، حسب تقديراته.
وذكر أنه لاختبار دقة الرقم السابق فإنه في حال ضرب الرقم 14750 ليرة، وهو سعر صرف الليرة اليوم بـ 0,33898305%، فسوف تكون النتيجة 50 ليرة، أي سعر صرف الليرة مقابل الدولار في عام 2011.
ورأى أن من يتحمل المسؤولية في انهيار سعر صرف الليرة، هو سياسة المصرف المركزي الذي قام بتقييد حركة الأموال والبضائع وتقييد حركة بيع وشراء العقارات، وفق منشور له صفحته الشخصية في فيسبوك.
كشفت تموين النظام عن تسجيل 351 مخالفة في المواد الغذائية من أصل 6638 عينة جرى تحليلها، حيث تصدرت "مخالفة بطاقة البيان" قائمة التجاوزات، وفقاً لمديرة المواصفات الفنية والمخابر "سمر الخليل".
أما في مجال المنتجات غير الغذائية، فكانت المنظفات في مقدمة المخالفات، ومع ارتفاع أسعار السلع في سوريا تبرز قضية المطابقة للمواصفات كأولوية ملحة وسط تجاهل نظام الأسد.
ولفت إلى أن المديرية أدخلت تحاليل جديدة أهمها تحليل الأثر المتبقي للمبيدات على العديد من المواد الغذائية، إضافة إلى تحاليل كيميائية يجري العمل عليها ولكنها تحتاج الوقت والتجريب حتى يتم اعتمادها.
وأشارت إلى صعوبة تأمين المواد الكيميائية المستخدمة بالتحاليل بالمواصفات المطلوبة بسبب العقوبات والحصار الاقتصادي على البلاد، وارتفاع أسعار مواد التحليل ما انعكس على أجور التحاليل.
ويواجه سوق المنظفات في سوريا، انتشار واسع للمنتجات المغشوشة والمقلدة، مما يزيد معاناة المواطنين السوريين وسط الضغوط الاقتصادية المتزايدة.
فالمواد الرديئة من المنظفات والمعقمات ومستحضرات العناية الشخصية مثل الشامبو و معجون الأسنان تجتاح الأسواق السورية وتباع بأسعار منخفضة على البسطات والأرصفة، دون التزام بالمواصفات القياسية، ما يعرض المواطنين لأضرار صحية وخسائر مالية.
على سبيل المثال، تبلغ كلفة سائل الجلي 4,750 ليرة سورية، وهناك من يبيعه بـ3 آلاف ليرة، والعبوة الكبيرة سعرها 33 ألف ليرة، في حين أن هناك من يبيع عبوات بالسعة نفسها بسعر 15 ألف ليرة، علماً أن كلفة العبوة الفارغة 3,200 ليرة.
ومضى أكثر من أربعة أشهر منذ إعلان حكومة النظام السابقة عن تحويل الدعم العيني لدعم مالي لمادة الخبز، والتي طلبت من السوريين الذين يعيشون في مناطق سيطرتها، المبادرة لفتح حسابات بنكية.
وأعطت مهلة 3 أشهر لفتح هذه الحسابات، ما أوحى بأنه في نهاية هذه الفترة سوف يتم تحويل الدعم النقدي، لكن حتى الآن لم تنفيذ القرار وأعرب العديد من الاقتصاديين والخبراء في حديث لمجلة "الاقتصادية" الموالية للنظام، عن عدم معرفتهم بالموعد الذي سوف تباشر فيه الحكومة بتنفيذ القرار.
مشيرين إلى أنه على الأغلب، الحكومة لا تزال في مرحلة جمع البيانات وتوفير الكتلة النقدية التي يجب تحويلها لمن يستحقون الدعم, ورأى عضو غرفة تجارة دمشق، "محمد الحلاق"، أن تاريخ البدء بتحويل الدعم النقدي لسيولة مالية يتعلق بموضوع استكمال البيانات وربطها بالمصارف من أجل حصول جميع المستحقين على استحقاقاتهم.
لافتاً إلى أن هناك الكثير من الأمور التي يجب أن ترافق عملية التحويل، أهمها التوعية والمتابعة ما أمكن ومن الأفضل أن تكون التحويلات أسبوعية وليست شهرية كي لا يتم إنفاقها بغير أوجه الإنفاق المرجو، وأضاف أن من ميزات التحويل لسيولة نقدية أنه سيقلل من الفساد والهدر.
وذلك بسبب إعطاء كل ذي حق مبلغ دعم، وسيتم تحرير الأسعار للمواد المدعومة (مدخلات إنتاج ومخرجات منتجات) بشكل كامل، وبالتالي سيحصل كل منتج على مستلزمات الإنتاج من محروقات وطحين وسواها، بما يحتاج وما لا يزيد عن حاجته.
وأشار إلى أن الوفر المتحقق من تحويل الدعم العيني لدعم مالي عبر السيولة النقدية لا بد من أن ينعكس على زيادة الرواتب ومحاولة تخفيف التضخم وتخفيض سعر الصرف ما أمكن، فهي عبارة عن ثلاثية مهمة يجب العمل على كل مفصل فيها بطريقة مختلفة من أجل خلق التوازن وتأمين الاحتياجات بأقل الأسعار.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
شهدت الليرة السورية اليوم الأحد تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات الأجنبية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15704 للشراء، 15816 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15704 للشراء، و 15816 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15300 للشراء، 15400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16401 للشراء، 16513 للمبيع.
وبقي سعر الذهب الرسمي مستقراً، رغم عودة السعر العالمي إلى الارتفاع، فيما شاب ارتباك أداء جمعية الصاغة في دمشق، بخصوص تحديد التسعيرة الرسمية للذهب في مناطق سيطرة النظام السوري.
وأبقت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 1 مليون و129 ألف ليرة شراءً، و1 مليون و130 ألف ليرة مبيعاً وغرام الـ 18 ذهب، بـ 967 ألفاً و571 ليرة شراءً، و968 ألفاً و571 ليرة مبيعاً.
لكن مصادر محلية أشارت إلى أن بائعي الذهب يبيعون غرام الـ 21 ذهب بأسعار تتراوح ما بين 1 مليون و163 ألفاً، و1 مليون و166 ألف ليرة. دون أن يتقيدوا بالتسعيرة الرسمية المحددة بـ 1 مليون و130 ألف ليرة.
وتوقع نقيب الصاغة لدى نظام الأسد "غسان جزماتي"، أن يستمر تقلب أسعار الذهب في الفترة المقبلة، معتبراً أن ارتفاع الأسعار في الأيام الأخيرة يعود إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها التقلبات الاقتصادية العالمية والبحث عن ملاذات آمنة للاستثمارات في ظل التوترات الراهنة.
كما أشار إلى أن الطلب المحلي على الذهب يلعب دورًا كبيرًا في دعم الأسعار، حتى وإن كانت نسبة الزيادة ضئيلة، مما يعزز من مكانة الذهب كأصل ثمين في الأسواق المالية وتوقع أن يستمر تذبذب أسعار الذهب في الأيام القادمة، رغم انخفاضه الحالي.
وذلك في ظل استمرار الضغوط الاقتصادية العالمية والتقلبات في الأسواق المالية وبالنسبة لارتفاع أسعار الذهب خلال الأيام الماضية، له عدة عوامل يبرز منها بشكل رئيسي التقلبات الاقتصادية العالمية، والبحث عن ملاذ آمن للاستثمارات في ظل التوترات القائمة.
بالمقابل حددت نشرة التموين لأسعار الفروج والبيض والشاورما في ريف دمشق سعر فروج بروستد 112 ألف ليرة، و فروج مشوي 110 آلاف ليرة وكيلو الشاورما 138.500 ليرة وسندويشة الشاورما 100 غرام 19 ألف ليرة سورية.
وشهد سوق دمشق للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي تداولات بقيمة إجمالية بلغت 24.17 مليار ليرة سورية، توزعت على 3,283 صفقة، كان منها 3,281 صفقة عادية بقيمة 23.34 مليار ليرة، وصفقتان ضخمتان بقيمة 827.1 مليون ليرة.
وسجل حجم التداول الإجمالي نحو 7.55 مليون سهم، كما سجلت القيمة السوقية الإجمالية للشركات المدرحة في سورقة دمشق للأوراق المالية نحو 17.625 تريليون ليرة سورية بنهاية الأسبوع الماضي.
وأظهرت بيانات سوق دمشق للأوراق المالية، أن القطاع الصناعي حقق الصدارة بين الأسهم الرابحة خلال الأسبوع الماضي، حيث جاء سهم "الأهلية لصناعة الزيوت النباتية" في المقدمة، تلاه سهم "سيريتل موبايل تيليكوم" من قطاع الاتصالات.
ثم "بنك سورية والمهجر" من قطاع البنوك، واحتل سهم "بنك الأردن - سورية" المرتبة الرابعة، فيما حل سهم "الشركة السورية الكويتية للتأمين" خامساً بين الأسهم الرابحة، أما في قائمة الأسهم الخاسرة، فقد تصدر سهم "شركة العقيلة للتأمين التكافلي" التراجع.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
حافظت الليرة السورية على مستويات مستقرة خلال افتتاح الأسبوع حيث سجلت أسعار متقاربة وفق ما أظهرت مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات الأجنبية.
وسجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14700، وسعر 14800 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15976 للشراء، 16089 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14700 للشراء، و 14800 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15976 للشراء، و 16089 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 15150 للشراء، 15250 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16465 للشراء، 16579 للمبيع.
وأبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق سعر الذهب في السوق المحلية، مستقرا اليوم السبت، إذ سجّل الغرام عيار 21 سعر مبيع مليوناً و 130 ألف ليرة وسعر شراء مليوناً و 129 ألف ليرة.
بينما بلغ سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 968571 ليرة وسعر شراء 967571 ليرة بلغ سعر الأونصة من عيار 995 مبيع 41 مليوناً و 500 ألف ليرة، في حين سجّلت الليرة الذهبية من عيار 21 سعر مبيع 9 ملايين و 535 ألف ليرة في السوق المحلية
وقالت "هيئة الاستثمار" لدى نظام الأسد إنها تستعد لطرح أول منطقة اقتصادية تخصصية في تكنولوجيا الاتصالات وتقانة المعلومات خلال الأيام القليلة القادمة، في خطوة تهدف إلى جذب الاستثمارات.
وأعلنت الهيئة عن منح إعفاءات جمركية و تخفيضات ضريبية بنسبة 50% للمستثمرين، وقالت مديرة الهيئة إن هذه المنطقة هي جزء من التجارب الجديدة التي اقترحتها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وذكرت أن التعويل على دور القطاع الخاص سيكون كبيراً خلال المرحلة المقبلة، إذ تعمل الهيئة على الاستثمار الذي يلبي الطموح بما يزيد الإنفاق الاستثماري من قبل القطاع الخاص، في البنية التحتية الرقمية والتصنيع التكنولوجي.
فيما قالت مصادر إعلامية موالية لنظام الأسد إن انخفاض أسعار الفروج في دمشق أدى إلى تراجع كبير في الطلب على اللحوم الحمراء، حيث انخفضت أعداد ذبائح الخراف بنحو 25 إلى 30% خلال الفترة الحالية.
ووفقاً لرئيس جمعية اللحامين بدمشق "معتز العيسى"، فقد انخفض عدد الخراف المطروحة في الأسواق اليومية من حوالي 500-550 رأساً إلى نحو 400-450 رأس، مع تراجع ذبائح العجول إلى 30-32 رأساً فقط.
وفيما يخص الفروج فقد لفت العيسى إلى وجود 35 مسلخا في دمشق، كل مسلخ ينتج يوميا 7 أطنان من الفروج، أي يتم ذبح 245 طنا يوميا في دمشق وحدها وقدر أن سعر كيلو لحم العجل الواقف، يتراوح بين 42 و43 ألف ليرة بحسب وزن اللحم.
وأضاف أن عند اللحامين يباع المسوف منه بسعر 140 ألف ليرة، في حين تباع الهبرة بـ160 ألف ليرة، أما فيما يخص الخروف، يتراوح سعر الواقف منه ما بين 52 و60 ألف ليرة، ويباع كيلو المسوفة بسعر 180 ألف ليرة، بينما تباع الهبرة بسعر 200 ألف ليرة.
وتشهد أسعار زيوت السيارات في سوريا ارتفاعاً حاداً، حيث تجاوزت العبوة الواحدة سعر 350 ألف ليرة في السوق، مقارنةً بالسعر الرسمي المحدد من سادكوب بـ185 ألف ليرة سورية.
ويعود سبب هذا الفارق إلى نشاطات السمسرة، وفقاً لتصريحات تجار السيارات، وأشار تجار إلى اضطرارهم للالتفاف على آلية البيع الرسمي لتجنب الزيوت والشحوم غير المرغوبة التي تُضاف إلى الطلبات الكبيرة، مما يؤدي لارتفاع الأسعار على المستهلك النهائي.
وحسب التجار أن سيارات توزيع لتجار المفرق تتطلب يومياً بيدون المازوت تصل تكلفته في السوق الحرة إلى 400 ألف ليرة، إضافةً إلى مصاريف أخرى، مما يرفع من تكاليف التشغيل. وأوضحوا أن الزيادة في أرباح البيع ناتجة عن ارتفاع هذه الكلف التشغيلية.
وأشار إلى أن بعض أصحاب السيارات يعملون على الزيت أكثر من المسافة المسموحة، ومنهم يغامر حتى ما يقارب تنشيف الزيت بسبب ارتفاع تكلفة غيار الزيت للسيارة السياحية الى 350 ألف ليرة، والسيارة الكبيرة إلى أكثر من مليون ليرة سورية.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
سجلت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس، تغييرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15835 للشراء، 15948 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15835 للشراء، و 15948 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15270 للشراء، 15370 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16506 للشراء، 16619 للمبيع.
ولامست أسعار الذهب العالمية أدنى مستوى لها في أكثر من 3 أسابيع، صباح الخميس، مع ارتفاع الدولار بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية، بينما ينصب التركيز أيضاً على قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم، وفق تقرير لوكالة "رويترز".
ووفق الوكالة، انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 في المائة إلى 2656.34 دولار للأوقية (الأونصة)، عند الساعة 03:27 بتوقيت غرينتش، بعد أن بلغ أدنى مستوى له منذ 15 تشرين الأول/أكتوبر في وقت سابق من الجلسة.
وسجل الذهب أعلى مستوى قياسي عند 2790.15 دولار الأسبوع الماضي، وفقد أكثر من 130 دولاراً منذ ذلك الحين، وفق "رويترز" أيضاً.
فيما خفضت جمعية الصاغة تسعيرة الذهب الرسمية، 30 ألف لغرام الـ 21، وذلك حوالي الساعة الـ 12 قبيل ظهر الخميس، بتوقيت العاصمة السورية.
وحددت الجمعية غرام الـ 21 ذهب، بـ 1 مليون و129 ألف ليرة شراءً، و1 مليون و130 ألف ليرة مبيعاً.
وحددت غرام الـ 18 ذهب، بـ 967 ألفاً و571 ليرة شراءً، و968 ألفاً و571 ليرة مبيعاً، وخفّضت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 955)، مليون ليرة، ليصبح بـ 41 مليوناً و500 ألف ليرة.
وخفّضت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، 240 ألف ليرة، ليصبح بـ 9 ملايين و535 ألف ليرة ولم تشر الجمعية إلى سعر الأونصة العالمي الذي اعتمدته، إلا قدّرت "دولار الذهب"، بنحو 15110 ليرة.
و"دولار الذهب"، هو تقدير جمعية الصاغة في دمشق، لسعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، والذي تعتمده الجمعية أثناء احتساب التسعيرة المحلية الرسمية للذهب، بصورة شبه يومية أيام السبت، الاثنين، الثلاثاء، الأربعاء، والخميس.
وجمعية الصاغة في دمشق، هي جهة تمثّل مصالح العاملين في سوق الذهب بمناطق سيطرة النظام، وتنظّم نشاطات هذا القطاع الاقتصادي، من خلال تعميماتها. وتُصدر التسعيرة الرسمية المحلية للذهب. وتخضع للنظام في دمشق.
ولا يتقيّد باعة الذهب في مناطق سيطرة النظام، بالتسعيرة الرسمية، إذ يلجؤون لأجرة الصياغة كآلية لزيادة سعر المبيع بما يتناسب مع تذبذب السعر العالمي للذهب والسعر المحلي للدولار، على مدار اليوم.
واعتبر الخبير والأستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق، الدكتور شفيق عربش، أن أفضل حل لضبط الأسواق هو خروج وزارة التجارة الداخلية من رقابتها عليها، لأنها ما زالت تتبع سياسة التموين بطريقة القمع، وكل ما يدفع لارتفاع الأسعار، وتشكيل سوق سوداء.
وأضاف تعليقاً على تصريحات وزير التجارة الداخلية خلال لقائه مدراء التجارة في المحافظات، أن الحكومات المتعاقبة غيّبت كل قوانين الاقتصاد، وعملت على التعسف بالتعامل مع الأسواق، لافتاً إلى أن العملية الاقتصادية لها قوانين خاصة.
وتقوم هذه القوانين على إتاحة المنافسة الشريفة بطرح سلع بأسعار جيدة في الأسواق بما ينعكس بشكل جيد على المواطنين، منوهاً إلى أن المستفيد الأساسي من السياسة الحالية المتبعة هم الأثرياء ومن يقف خلفهم.
وكشف أن العائلة الصغيرة المكونة من أربعة أشخاص لتعيش في الحدود الدنيا، ضمن منزل ملك خاص، ومواصلات وتكاليف وجبتي طعام يومياً، تحتاج من 9 – 10 مليون ليرة شهرياً لتكون دون مستوى خط الفقر.
وكان وزير التجارة الداخلية التابع للنظام، "لؤي المنجد"، اجتمع قبل يومين بمدراء التجارة الداخلية في المحافظات، مطالباً إياهم بتشديد الرقابة على الأسواق، و"ضرب المخالفين بيد من حديد" على حد قوله، معتبراً أن ضعف الرقابة هو ما يدفع إلى الفوضى في الأسعار التي تشهدها الأسواق.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.