حلب::تمكنت فصائل الثوار من التصدي لمحاولة تسلل قوات الأسد على محور قرية كفرتعال بالريف الغربي، وحققت إصابات مباشرة، واستهدفت الفصائل معاقل قوات الأسد على محور الفوج 46 بقذائف الهاون.إدلب::تعرض محيط بل...
نشرة حصاد يوم الإثنين لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 27-03-2022
٢٧ مارس ٢٠٢٣
● النشرات الساعية

ميليشيا الأمن العسكري تعتقل مزراعا وابنه في إحدى مزارع الغوطة الشرقية

٢٧ مارس ٢٠٢٣
● أخبار سورية
كيربي: لم نشهد هجمات أو ردود فعل أخرى خلال الـ 36 ساعة الماضية في سوريا
٢٧ مارس ٢٠٢٣
● أخبار سورية

"حماية المستهلك" تقدر انخفاض حركة الأسواق .. تجارة دمشق: "الأسعار لن تنخفض"

٢٧ مارس ٢٠٢٣
● أخبار سورية
● آخر الأخبار عرض المزيد >
last news image
● أخبار سورية  ٢٧ مارس ٢٠٢٣
ميليشيا الأمن العسكري تعتقل مزراعا وابنه في إحدى مزارع الغوطة الشرقية

اعتقلت مجموعة تابعة لفرع الأمن العسكري مزارعاً وابنه، خلال عملية دهم لإحدى المزارع بمحيط بلدة المليحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، أمس الأحد.

وقال موقع "صوت العاصمة" إنّ المجموعة المؤلفة من قرابة 15 عنصراً، حاصرت المزرعة القريبة من مقبرة الشهيد نور الدين بكري، على طريق "المليحة – زبدين"، قبل أن تدخلها وتعتقل رجلاً وابنه كانا يعملان ويقيمان فيها، حيث تمّ نقلهما إلى مكان مجهول، دون توجيه تهمة مباشرة لهما.

وبحسب المصدر، فإنّ عناصر المجموعة أجروا عمليات حفر وتفتيش داخل المزرعة بحثاً عن أسلحة أو ذخائر مدفونة لفصائل الثوار قبل خروجها من المنقطة.

وأضاف المصدر أنّ الدورية استقدمت شاحنة عسكرية وقامت بتفريغ المزرعة من محتوياتها من أثاث وأدوات كهربائية، مشيراً إلى أنّ الضابط المسؤول عند الدورية أبقى اثنين من عناصره للحراسة، في حين انسحبت الدورية من المزرعة إلى مواقعهم داخل المليحة.

وعثرت دورية أمنية تابعة لفرع أمن الدولة في تشرين الأول الفائت، على أسلحة وذخائر مدفونة بالقرب من مقر سابق لفصيل جيش الإسلام على أطراف مدينة دوما، بالقرب من الأوتوستراد الدولي، خلال عمليات حفر وتنقيب عن مواقع مشتبه بدفن أسلحة فيها.

واستولت مجموعة تابعة لفرع الأمن العسكري أواخر العام 2022 الفائت، على مزرعة على أطراف أشرفية صحنايا بريف دمشق بعد مداهمتها بذريعة البحث عن أسلحة مدفونة فيها.

last news image
● أخبار سورية  ٢٧ مارس ٢٠٢٣
كيربي: لم نشهد هجمات أو ردود فعل أخرى خلال الـ 36 ساعة الماضية في سوريا

قال "جون كيربي" منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، اليوم الإثنين، إن واشنطن لم تشهد أي هجمات أو ردود فعل أخرى خلال 36 ساعة مضت في سوريا.

وشدد المسؤول الأمريكي على أن واشنطن لا تزال يقظة، وذلك بعد الهجوم الذي تعرضت القواعد الأميركية بريف ديرالزور الشرقي، في الثالث والعشرين من الشهر الجاري، والذي أدى لمقتل متعاقد أميركي وإصابة آخر ومعه 5 جنود أميركيين.

وكان "كيربي" قد أبدى يوم أمس تفاؤله بأن بلاده ستتخذ إجراءات رد ضد الميليشيات الموالية لإيران في سوريا.

وقال كيربي في مقابلة مع قناة "سي بي إس": "لا أستبعد بالتأكيد إمكانية تنفيذ هجوم في حال رأى الرئيس أن هناك ضرورة لحماية جيشنا وقواعدنا".

ورداً على سؤال خلال المقابلة، عما إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم الحفاظ على وجودها العسكري في سوريا، قال كيربي: "نحن ملتزمون بهذا تماما.. مهمتنا التي تتلخص بالقضاء على داعش لن تتغير.

وأضاف: هناك أقل من 1000 جندي (أميركي) في سوريا يقومون بهذه المهمة، هذا أقل بكثير من ذي قبل، لكنه كاف وسنواصل تنفيذ هذه المهمة".

والجدير بالذكر أن إحدى القواعد الأمريكية شمال شرق سوريا تعرضت بعد منتصف ليلة الجمعة لاستهداف بمسيرة ايرانية الصنع، أدت لمقتل متعهد أمريكي وإصابة 5 جنود من أفراد الجيش الأمريكي.

وردت الطائرات الأمريكية على الفور بشن غارات جوية على مستودع للذخيرة قرب مبنى التنمية الريفية في حي هرابش وموقع آخر في محيط شارع بورسعيد وسط مدينة ديرالزور، واستهدفت مقر لحزب الله في مدينة الميادين ونقطة حراسة في باديتها، وموقع للحرس الثوري في بادية مدينة البوكمال قرب الحدود السورية العراقية.

وبعد ذلك أعلنت الميليشيات الإيرانية تحديها للقوات الأمريكية شرقي الفرات، حيث جددت استهدافها مساءً لمحيط القاعدتين الأمريكيتين في حقل العمر النفطي وحقل كونيكو للغاز بريف ديرالزور الشرقي، بعدة قذائف صاروخية، بعد نهار شهد قصفا متبادلا بين الطرفين.

ويواجه الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، انتقادات لاذعة، بسبب الرد الأخير على الضربات الصاروخية التي تعرضت لها القواعد الأمريكية في سوريا من قبل ميليشيات إيران، حيث أظهر الرد بضربات جوية لبعض المواقع أنه بموقع ضعيف يتجنب التصعيد، في وقت علا صوت التهديد الإيراني.

last news image
● أخبار سورية  ٢٧ مارس ٢٠٢٣
"حماية المستهلك" تقدر انخفاض حركة الأسواق .. تجارة دمشق: "الأسعار لن تنخفض"

صرح رئيس غرفة تجارة دمشق لدى نظام الأسد "محمد اللحام"، بأن الأسعار لن تنخفض بشكل ملموس في السوق، فيما قدر رئيس جمعية حماية المستهلك التابعة للنظام "عبد العزيز معقالي"، انخفاض الحركة بالأسواق خلال رمضان  بنسبة تتخطى 50%، نتيجة ضعف القدرة الشرائية وارتفاع أسعار المواد الغذائية.

وقدر مسؤول جمعية حماية المستهلك بأن الأسعار المرتفعة دخل المواطنين لا تناسب دخل المواطنين، لا سيما أن 90% منهم تحت خط الفقر، وطالب بزيادة الرواتب والأجور، وتخفيض الرسوم والضرائب، وسط تصاعد الشكاوى حول تردي المواد الغذائية والاستهلاكية والمنتجات المحلية رغم غلاء أسعارها.

وحسب "اللحام"، فإن أسعار السلع في "أسواق رمضان" الحكومية، ليست أقل من مثيلاتها في السوق المحلية، مؤكداً أن الفرق هذا العام هو توافر المواد ضمن الأسواق وبكميات أكثر من حاجة السوق، وفق تعبيره.

واعتبر أن مع بداية رمضان تكون زيادة الأسعار أمراً طبيعياً مع تطبيق نظرية العرض والطلب، إضافة إلى أن أسواق رمضان لديها كلف مضاعفة مرتبطة بإيجار الأرض الخاصة باستثمار هذا السوق.

وأضاف، أنه يوجد حالياً سوقين لرمضان هذا العام، الأول في ساحة الطيارة بمنطقة باب توما بدمشق، والثاني في منطقة النبك بريف دمشق، وسوق ثالث قيد التحضير في مدينة المعارض القديمة بدمشق سيكون جاهزاً منتصف شهر رمضان.

ولفت إلى توافر المواد ضمن الأسواق وبكميات أكثر من حاجة السوق، وعليه لن ترتفع الأسعار بالدرجة نفسها التي كانت عليها سابقاً، مضياً إن الأسعار وارتفاعها مرتبط بقدرة الفرد الشرائية ودخله المتدني، إضافة إلى التضخم، لذلك سنرى كل المواد أسعارها مرتفعة.

ويذكر أن رسوم حجز مساحة على أرض المعرض القديم في دمشق، للمشاركة في سوق رمضان الخير 2022، تراوحت ما بين 3 إلى 5 ملايين، حيث بلغ عدد الشركات المتواجدة حينها حوالي 250 شركة متنوعة.

last news image
● أخبار سورية  ٢٧ مارس ٢٠٢٣
النظام يوقع "مذكرة رباعية" للتعاون الزراعي مع (لبنان والعراق والأردن)

كشفت وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد، اليوم الاثنين 27 مارس/ آذار، عن مذكرة تفاهم رباعية للتعاون في المجال الزراعي، وتعزيز التبادل التجاري، بين النظام والأردن والعراق ولبنان، وذلك في فندق الداماروز في العاصمة السوريّة دمشق.

وعلى هامش الاجتماع صرح وزير الزراعة في حكومة نظام الأسد "محمد قطنا"، بأن "المذكرة تعتبر خطوة فعالة لدعم المشاريع الاستراتيجية، ولفت قطنا إلى أن المذكرة تتضمن مشاريع لتحقيق الأمن الغذائي في المنطقة العربية"، وفق كلامه.

وذكر "قطنا"، أن هناك جلسة ستخصص لعرض فرص استثمارية كبيرة منها ما تتعلق بإقامة مجمعات كبيرة لتربية الثروة الحيوانية، وأخرى لتوفير الخدمات الزراعية للفلاحين، إضافة إلى عرض معامل للأعلاف وللأسمدة للاستثمار، وفق تعبيره.

وزعم أنه تم خلال الاجتماع الرباعي بحث كيفية تطوير الأدوات، واستثمار الإمكانيات المتوافرة لتحقيق استقرار أكبر للمنتجين الحقيقيين في كل دولة، وبين الدول الأربع التي سيمكن التعاون والتكامل بينها من خلال جعلها قوة اقتصادية حقيقية على مستوى الإقليم.

وحسب إعلام النظام فإن المذكرة وقعت ضمن فعاليات الاجتماع الرباعي لوزراء الزراعة في الدول الأربع الذي انطلق أمس تحت شعار "نحو تحقيق التكامل الاقتصادي الزراعي على المستوى الإقليمي".

ووفقا لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد فإن هدف المذكرة تعزيز وتطوير التعاون في المجال الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، وتبادل المعلومات، والتجارب الزراعية الناجحة.

وتتضمن المذكرة التعاون في مجال إدارة المحميات والحدائق ومكافحة الحرائق وتغير المناخ، والتنمية الريفية والإرشاد الزراعي والإنتاج والصحة الحيوانية والأدوية البيطرية وتبادل الخبرات والتدريب والمعلومات.

وحضر توقيع المذكرة "نصر الدين العبيد"، وهو مدير مالي في المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة، وكان تولى منصب المدير العام للمركز الذي يطلق عليه "أكساد"، وهو مركز بحوث تتعلق بالزراعة وإدارة الأراضي أسس عام 1968 بقرار من جامعة الدول العربية ويقع مقره في دمشق.

وفي كلمته التي تناقلتها وسائل إعلام النظام في عام 2020 أكد "العبيد" مواصلة دعمه للنظام إذ أطلق تصريحات أشاد بها بدور رأس النظام وحكومته في المنظمة، متناسياً تدمير القطاع الزراعي من قبل نظام الأسد وتجاهل تكرار حوادث حرق المحاصيل الزراعية ونهبها في كل موسم لا سيّما في المناطق المحتلة مؤخراً جنوب وشرق إدلب كما الحال في أرياف حماة وسط البلاد

هذا ويعرف عن نظام الأسد استغلاله للموارد المالية المقدمة للمنظمات في مناطق سيطرته وتجلى استغلال مركز البحوث الزراعية المدعوم من الجامعة العربية في تعيين شخصيات موالية له ليتسنى له السعي بالترويج على أنه الراعي لهذه القطاعات في الوقت الذي أوعز إلى شبيحته نهب وتخريب ممتلكات المدنيين وقصف المنشآت الصناعية والزراعية مثل "إيكاردا" جنوب حلب وغيرها الكثير.

ويروج النظام لمثل هذه الاتفاقيات على الرغم من انهيار القطاع الزراعي، وتجدر الإشارة إلى أن القطاع تأثر بشكل كبير بحرب النظام الشاملة ضد الشعب السوري، وبات الفلاح السوري يعاني من أزمات متراكمة منها صعوبة تأمين المحروقات والسماد، فيما قدم نظام الأسد عقود استثمار الأسمدة إلى روسيا بشكل طويل المدى بعد أن كانت تؤمن أكثر من 80 بالمئة من حاجة سوريا، فيما يواصل مسؤولي النظام تعليق فشله الذريع بمزاعم تأثير العقوبات الاقتصادية على القطاع الزراعي.