واصلت الليرة السورية انهيارها بشكل ملحوظ مع تسجيل تغيرات جديدة في قيمتها أمام العملات الأجنبية الرئيسية، حيث بلغت مستويات قياسية جديدة وتخطت حاجز 9,200 ليرة مقابل الدولار الواحد.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم الخميس، مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 9050، وسعر 9150 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9926 للشراء، 10041 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 9150 للشراء، و 9250 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 10036 للشراء ،و 10151 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 9000 للشراء، و 9050 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9882 للشراء ، 9941 للمبيع.
وحدد مصرف النظام المركزي سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بـ 7800 ليرة للدولار الواحد، ومقابل اليورو بـ 8563.62 ليرة لليورو الواحد، وذلك وفقاً لنشرة المصارف الصادرة اليوم.
وذكر المصرف في بيان له، أن هذه النشرة تصدر بغرض التصريف النقدي وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة إلى الأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.
وكان مصرف النظام حدد في 27 نيسان الفائت، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي للحوالات والصرافة بـ 7500 ليرة للدولار الواحد، كما تم تحديد سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو بـ 8290.13 ليرة سورية لليورو الواحد.
وأدى قرار المركزي لموجة ارتفاع حادة في الأسعار، حيث حلقت كافة أسعار السلع والمواد في الأسواق بنسب كبيرة، وحذر خبراء الاقتصاد من أن سياسات المركزي غير صحيحة، ولا تسعى لضبط الأسواق كما تدعي، بلا هي السبب الأول لفوضى الأسواق.
في حين ارتفع سعر غرام الذهب اليوم الخميس 15 ألف ليرة سورية، متجاوزاً حاجز 499 ألف ليرة سورية للغرام الواحد، للمرة الأولى في تاريخ سوريا.
ووفق نشرة جمعية الصاغة لدى نظام الأسد فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 500 ألف ليرة للمبيع و499 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 428571 للمبيع و 427571 للشراء.
وارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 4 ملايين و250 ألف ليرة سورية، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 18585000 ليرة سورية.
وتشدد الجمعية على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل، مضيفة: “يمكن مراجعة أي مديرية تموين في أي محافظة وتقديم شكوى أو مراجعة أي مركز للجمعية في أي محافظة”.
بالمقابل قال مدير عام المؤسسة العامة للدواجن سامي أبو دان، في إعلان مفاجئ إن سعر كيلو الفروج في أسواق دمشق، انخفض من 21500 إلى 15800 ليرة سورية.
واعتبر أن هناك سببان للانخفاض لا ثالث لهما، أولاً ضعف القوة الشرائية وتالياً تغيير النمط الاستهلاكي والمقصود بالنمط الاستهلاكي أنه على اعتبار أن هذا الموسم هو موسم الفول والبازلاء وورق العنب فيقبل الناس على شراءها واتجاههم إلى شراء الفروج يقل بينما العلف لم ينخفض سعره.
وأكد خلال حديثه مع أنه بدءاً من اليوم سعر كيلو الفروج سيكون 15800 ليرة، وصرح مدير دواجن صيدنايا أن القدرة الشرائية منخفضة، وهناك بعض الأشخاص يأخذون الدجاج من المدجنة لتربيته لديهم، لذلك فالعرض كثير والطلب قليل.
وأضاف هذا يعني أن سعر الفروج سيصبح من (أرضه) 13800 أي ينخفض 2000 ليرة، واعتبر بأن منشأة اللاذقية وحلب سوقت مؤخرا عدداً من الدجاج ونظراً لازدياد الكمية من هاتين المنشأتين فالأمر ساعد على الانخفاض أيضاً، وفق تعبيره.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال تعاملات سوق الصرف والعملات الأجنبية الرئيسية اليوم الأربعاء تراجعا كبيرا حيث تخطى سعر صرف الدولار في السوق الموازية حاجز 9,000 ليرة للمرة الأولى في تاريخ سوريا.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 8900، وسعر 9000 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9737 للشراء، 9852 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 9000 للشراء، و 9100 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9857 للشراء ،و 9972 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8950 للشراء، و 9000 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9798 للشراء ، 9858 للمبيع.
في حين ارتفع سعر غرام الذهب اليوم الأربعاء 15 ألف ليرة، متجاوزاً حاجز 484 ألف ليرة للغرام الواحد، وفق نشرة جمعية الصاغة لليوم الأربعاء الواقع في 10 أيار.
وحددت الجمعية الحرفية التابعة للنظام فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 485 ألف ليرة للمبيع و484 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 415714 للمبيع و 414714 للشراء.
وارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 4 ملايين و125 ألف ليرة، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 18050000 ليرة وتشدد جمعية الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عنها.
وكانت أصدرت جمعية الصاغة تعميماً قالت فيه، يرجى عدم الانجرار وراء الأسعار الوهمية المخالفة للتسعيرة التي تتداول في السوق السوداء حرصاً منا على مصلحتكم وعدم تعرضكم للغبن والخسارة الكبيرة في حال انخفاض الطلب في الأسواق.
هذا وتصاعدت التصريحات المتعلقة بالشأن الاقتصادي والخدمي في مناطق سيطرة النظام، وانقسمت بين التبريرات والانتقادات وسط اقتراحات لزيادة الضرائب والرسوم، فيما كشف قسم آخر منها عن مدى تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية وتردي الخدمات الأساسية في سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الثلاثاء حالة من التراجع والتخبط حيث اقتربت من حاجز 7,800 ليرة مقابل الدولار الأمريكي، فيما رفع مصرف النظام المركزي، سعر صرف دولار الجمارك والطيران إلى 6500 ليرة سورية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأمريكي في دمشق سعر للشراء 8675، وسعر 8775 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9522 للشراء، 9637 للمبيع، وارتفع سعر صرف الدولار بنسبة تقارب 0.29%.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8750 للشراء، و 8850 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9604 للشراء و 9719 للمبيع، وارتفع سعر صرف الدولار بمقدار 50 ليرة بنسبة تقارب 0.57%.
وبلغ سعر الليرة مقابل الدولار في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8700 للشراء، و 8750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9559 للشراء ، 9619 للمبيع، وارتفع سعر صرف الدولار عن آخر إغلاق أي بنسبة تقارب 0.23%.
ويحدد نظام الأسد صرف الدولار الأمريكي بسعر 7,500 وفق نشرة الحوالات والصرافة، و6,532 وفق نشرة المصارف، و6,500 وفق نشرة الجمارك والطيران، في الوقت الذي يسجل في السوق الموازية 8,775 ليرة سورية مقابل الدولار الأمريكي الواحد، بمدى يومي بين 8700 و 8800 ليرة.
وأصدر المصرف التجاري التابع لنظام الأسد تعليمات منح قروض تركيب واستخدام الطاقات المتجددة للقطاعات المنزلية والزراعية والصناعية والخدمية والتجارية، وذلك وفقاً للاتفاقية المبرمة مع صندوق دعم استخدام الطاقات المتجددة ورفع كفاءة الطاقة.
وبالنسبة للقطاع المنزلي تم تحديد سقف قرض مشروع المنظومة الكهروضوئية أو العنفة الريحية بـ 25 مليون ليرة سورية ضمن كفاية الدخل للمقترض بمدة سداد لا تتجاوز 15 سنة، كما تم تحديد قرض مشروع منظومة السخان الشمسي بسقف 5 ملايين ليرة ومدة سداد لا تتجاوز 5 سنوات.
وشهدت بعض السلع الأساسية في السوق السورية ارتفاعات كبيرة ومتتالية مؤخرًا، فمادة السكر على سبيل المثال، سجلت ارتفاعاً ملحوظاً في أسواق دمشق، حيث تراوح سعر المادة في محال المفرق بين 8 و9 آلاف ليرة بعدما كان يباع منذ نحو أسبوع بسعر 7.5 آلاف ليرة.
وقد أكد بعض أصحاب محلات المفرق أن ارتفاع سعر المادة أثر في كل المواد التي تدخل في تركيبها مادة السكر مثل الشوكولا التي ارتفع سعرها بنسبة 10٪ والبسكويت بنسبة تتراوح بين 5 و10 ٪، إضافة للمثلجات التي ارتفع سعرها بنسبة تتراوح بين 15 و20 ٪.
ولفت آخرون إلى أن الارتفاع لم يقتصر فقط على مادة السكر إنما شمل مواد أخرى مثل الشاي الذي ارتفع سعر الكيلو منه بنسبة تقارب 10 ٪ وكذلك الرز، كما ارتفعت أسعار الأجبان بنسبة تقارب 10 ٪، وارتفعت أسعار مساحيق الغسيل بنسبة تقارب 5 ٪.
وأشار أصحاب محال بيع المفرق إلى أن كل المواد متوفرة في السوق ومنها السكر، لافتين إلى أن حجة ارتفاع الأسعار وفقاً لأصحاب محال بيع الجملة هي ارتفاع سعر الصرف.
وعن نسبة توزيع المواد المقننة في دمشق خلال دورة التوزيع الحالية بين مدير فرع المؤسسة السورية للتجارة في دمشق "سامي هليل" أن نسبة توزيع مادة السكر المقنن خلال الدورة الحالية وصلت إلى حدود 50 ٪، على حين أن نسبة توزيع مادة الرز وصلت إلى حدود 98 ٪.
من جهته أوضح مدير الأسعار في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك "نضال مقصود" أن مديرية الأسعار تقوم بتسعير مادة السكر وفقاً لتكاليفها الفعلية وفي آخر نشرة تم تحديد سعر مبيع مادة السكر (دوغما) بسعر 7 آلاف ليرة للكيلو الواحد.
وطلب من جميع المواطنين إبلاغ مديرية التموين في حال وجود أي مخالفة بسعر المادة لتتم معالجتها بشكل فوري، وأشار إلى حصول ارتفاع عالمي بسعر السكر وهذا الارتفاع ينعكس على سعره في السوق الداخلية، مؤكداً في الوقت نفسه أن سعر المادة (دوغما) في الأسواق يجب أن يكون اليوم بحدود 7 آلاف ليرة وألا يتجاوز هذا السعر.
وبلغ سعر كيلو الموز في سوريا حوالي 12 ألف ليرة سوريا، بالتزامن مع توقعات بارتفاع أسعاره أكثر، ما دفع ببعض المسؤولين والتجار المقربين من الحكومة للمطالبة باستيراده من الخارج للحفاظ على "شعبيته" بين الأهالي.
وقال عضو لجنة التصدير "محمد العقاد"، إن "أسعار الموز شهدت ارتفاعات غير مسبوقة بسبب انتهاء مدة السماح باستيراده من لبنان"، وفق ما نقل موقع "غلوبال نيوز"، يوم الأحد، وحذر "العقاد"، من ارتفاعات مقبلة في أسعار الموز "ما لم يصدر قرار من اللجنة الاقتصادية بتمديد أو تجديد الموافقة على استيراده".
وبيّن أن السماح باستيراد الموز الاستوائي "قد يدفع التاجر إلى الحصول على القطع الأجنبي اللازم للاستيراد من مصادر السوق الموازية، لأنه من الصعب أن يقوم المصرف المركزي بتمويل استيراد هذه المادة الكمالية التي فقدت شعبيتها بسبب غلاء أسعارها".
يعاني قطاع العقارات في سوريا من ارتفاع مستمر في الأسعار، على الرغم من حالة الجمود الكبيرة الحاصلة في سوق البيع والشراء، والحقيقة أن البعض بات يتعامل مع العقار كمخزن للقيمة، فيبقي بيته فارغًا ويرفض بيعه أو شرائه أو تأجيره، إلا "بمبالغ خيالية" يعرف تمامًا أنها غير مناسبة للمشتري.
وذكر الخبير في الاقتصاد الهندسي "محمد الجلالي" أن أسعار العقارات في حالة ركود، لافتاً إلى أن بعض ملاك العقارات يحاولون رفع أسعار عقاراتهم لكن المؤشر الحقيقي للسعر ليس السعر المعروض للبيع إنما سعر البيع الفعلي.
وأضاف: "في بعض المناطق بدمشق وريفها مثل بعض مناطق المزة وصحنايا نلحظ أن أسعار العقارات المعروضة للبيع أقل من تكلفتها الحقيقية"، ولفت إلى أن حركة بيع وشراء العقارات لا تزال مستمرة وسوق العقارات لم يتوقف ولا يزال المغتربون يشترون عقارات كما كانوا يفعلون منذ سنين لكن بوتيرة أقل.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال تداولات سوق الصرف والعملات الأجنبية الرئيسية، تغيرات جديدة في قيمتها لا سيّما أمام الدولار الأمريكي، وفقا لما رصدته شبكة شام نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم الاثنين مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 8625، وسعر 8725 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9526 للشراء، 9642 للمبيع.
وكان ارتفع سعر صرف الدولار في دمشق، بمقدار 125 ليرة خلال الساعات الماضية، أي بنسبة تقارب 1.46% وتراوح بمدى يومي بين 8575 و 8700 ليرة سورية.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8700 للشراء، و 8800 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9609 للشراء ،و 9724 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8700 للشراء، و 8750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9609 للشراء ، 9669 للمبيع.
ووصلت الليرة السورية إلى أدنى مستوياتها إذ بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي في سوق دمشق السوداء 8700 ليرة مقابل الدولار الواحد، واليورو لأكثر من 9500 ليرة.
وكان مصرف النظام المركزي، حدد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بـ 7500 ليرة سورية للدولار الواحد، واليورو بـ 8269.13 ليرة سورية.
وسجلت أسعار الذهب في سوريا، اليوم، مستوى جديد غير مسبوق في تاريخ البلاد حيث ارتفعت بمقدار 10 آلاف ليرة، حيث وصل سعر الغرام إلى 470 ألف ليرة سورية لغرام 21 قيراط.
فيما تخطت الأونصة الذهبية السورية حاجز 17 مليون ليرة لأول مرة في تاريخها، ومع ارتفاع أسعار الذهب جاء متزامنا مع الارتفاع الكبير في الأونصة العالمية، حيث وصلت إلى 2020.80 دولاراً للأوقية.
ووفقا لمصادر اقتصادية محلية فقد ارتفع سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط إلى 470 ألف ليرة للمبيع و 469 ألف ليرة للشراء، كما ارتفع سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط إلى 402857 ليرة للمبيع و401857 للشراء.
وبحسب نشرة الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات الصادرة اليوم، وصل سعر الأونصة الذهبية السورية، إلى 17 مليون و 492 ألف ليرة، كما ارتفع سعر الليرة الذهبية السورية عيار 21 إلى 4 مليون و 5000 ليرة سورية.
وكان رئيس جمعية الصاغة لدى نظام الأسد "غسان جزماتي"، صرح أن أسعار الذهب مرتبطة بسعر الأونصة عالمياً، ما ينعكس بشكل ملحوظ على أسعار الذهب محلياً بعلاقة طردية، وأكد أن هذا الارتفاع لا يؤثر أبداً على مخزن المركزي من الذهب.
وذكر أن آثاره تنعكس محلياً في سوق الذهب بالإقبال الشديد من المواطنين على الشراء رغم ارتفاع أسعاره وهو سبب غير معروف وأساساً غير صحيح، لأنه خلال لحظة قد ينكسر سعر الأونصة وبالتالي ينخفض سعر مبيع غرام الذهب.
وسبق أن نفى "جزماتي"، التوقعات التي تقول بأن غرام الذهب سيصل إلى 500 ألف ليرة، وكانت أسعار الذهب في سورية، انتهت العام الفائت 2022، عند 330 ألف ليرة، ليصل اليوم إلى 460 ألف ليرة، بمقدار ارتفاع قدره 130 ألف ليرة، وهو ما نسبته قرابة قرابة 40%.
بالمقابل، كشفت مصادر إعلامية عن امتنع معظم التجار وباعة الجملة والتجزئة في دمشق عن بيع المنتجات المستوردة وخاصة المواد الغذائية لتجنب الخسائر نتيجة تهاوي قيمة الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية.
وقال موقع "العربي الجديد"، إنّ محال تجارية كثيرة أغلقت أبوابها خشية مخالفات وزارة التجارة الداخلية لعدم البيع ما تسبب بشلل الحركة التجارية في العديد من أسواق دمشق.
وأضاف أنّ الأسعار ارتفعت بنسبة 15% من نهاية الأسبوع الفائت وحتى الأمس مؤكداً أنّ سعر كيلو السكر ارتفع في هذه الفترة من 7000 إلى 8500 ليرة والأرز المصري من 6200 إلى نحو 7000 ليرة ووصل سعر كيلو القهوة إلى 120 ألف ليرة.
وتوقع متعاملون زيادة التراجع بواقع المخاوف وفقدان ثقة التجار والمتعاملين والاتجاه نحو الذهب باعتباره الملاذ الوحيد المتاح وسط سريان مراسيم الإرهابي "بشار الأسد"، التي تجرّم حيازة العملات الأجنبية والتعامل بها ما أوصل غرام الذهب في دمشق إلى نصف مليون ليرة سورية.
ونقلت صحيفة عن تاجر قوله إن الباعة يرفعون الأسعار لأنهم يشترون بأسعار جديدة، فالسلع المستوردة بالدولار ثابت سعرها، لكن الليرة تتراجع، وطبيعي قياس الأسعار وفق العملة التي يجرى الاستيراد بها، فالسكر والأرز ومواد التنظيف بشكل خاص تأتي من الخارج.
وقدر أن جميع السلع والمنتجات ارتفع سعرها بأكثر من 30% خلال شهر مشيراً إلى أن تراجع سعر الليرة خلال الأسبوع الأخير زاد من ارتفاع الأسعار فوصل سعر كيلو لحم الخروف إلى 110 آلاف ليرة والبندورة 4 آلاف ليرة والباذنجان 4500 ليرة وحتى الخضر الموسمية سجلت أسعارها أعلى مستوى فالبازلاء مثلاً يباع الكيلو بنحو 7 آلاف ليرة في دمشق.
وذكر أن إغلاقات المحال بدمشق ليست بداية لإضراب أو تمرد لأن الشعب السوري تلقى ضربة قاسية جراء التخلي عنه دولياً لكن الإغلاق لعدم البيع بأسعار النشرات السابقة ما يسبب خسائر للتجار والباعة.
وأدى ارتفاع الأسعار في الأسواق السوري إلى زيادة مستوى الفقر الذي تقدره المنظمات الدولية بنحو 90% من السكان إذ لا يزال الحد الأدنى للأجور 71 ألف ليرة سورية في حين تبلغ نفقات الأسرة شهرياً نحو 6 ملايين و500 ألف ليرة سورية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
انخفضت قيمة الليرة السورية أمام العملات الأجنبية الرئيسية خلال تداولات اليوم الأحد، وسجلت مستويات قياسية جديدة، حيث اقتربت من حاجز 9 آلاف ليرة سورية مقابل الدولار الأمريكي الواحد.
وبحسب تطبيق العملات اليوم، سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 8675، وسعر 8775 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9435 للشراء، 9550 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8650 للشراء، و 8750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9417 للشراء ،و 9533 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8800 للشراء، و 8950 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9583 للشراء ، 9643 للمبيع.
من جانبها نشرت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات في دمشق، أسعار الذهب في سوريا اليوم دون تعديل حيث لا يزال سعر الغرام مستقراً عند 460000 ليرة سورية.
ووفق نشرة جمعية الصاغة فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 460 ألف ليرة للمبيع و 459 ألف للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 394286 للمبيع و 393286 للشراء.
كما سجل سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 3925000 ليرة، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 17136000 ليرة، وتشدد جمعية الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل.
بالمقابل قالت صحيفة تابعة لإعلام النظام إن أزمة الشاحنات السورية على الحدود العراقية مستمرة، رغم البدء بتنفيذ الاتفاقية الموقعة بين سوريا والعراق لتفعيل النقل البري وتطوير نشاطاته بين البلدين، من خلال تسهيل دخول شاحنات البضائع من سورية إلى العراق والعكس.
وقال مسؤول المنافذ الحدودية باتحاد شركات الشحن الدولية ووزارة النقل إن البضائع السورية التي تدخل العراق هي حمضيات ومواد غذائية ومنظفات بالدرجة الأولى حيث يدفع السائق ما بين 200 و 300 دولار للدخول فقط .
وأما بالنسبة لتكلفة الشحنة فتصل إلى 2200 دولار تؤخذ عن المنتج السوري عند شحن الخضار والفواكه لافتاً إلى أن عدد الشاحنات التي تدخل العراق يومياً ما بين 15 سيارة كحد أدنى و35 سيارة كحد أعلى.
وأضاف لم يتم تفعيل خط الترانزيت بعد رغم الوعود العديدة التي سمعنا بها مبيناً أن الجانب السوري كان قد أعفى الشاحنات العراقية من الرسوم جميعها عند دخولها الأراضي السورية وهذا يعد ظلماً للطرف السوري فيجب المعاملة بالمثل لذلك نتوقع أن تكون هناك إعفاءات شاملة خلال الفترة القادمة.
وأشار "نور الدين سمحا"، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق إلى وجود أكثر من 50 شركة عاملة في العراق ضمن قطاعات مختلفة لافتاً إلى أن الصعوبات في التصدير والنقل ما زالت من دون علاج من الجانب العراقي، وأن لديهم الكثير من المراسلات ولكن من دون فائدة وهذا ما أوجد نوعاً من الضعف بالمنافسة للبضائع السورية في الأسواق العراقية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال تعاملات افتتاح الأسبوع اليوم السبت 6 أيار/ مايو، تغيرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأمريكي في العاصمة السورية دمشق سعر للشراء 8325، وسعر 8425 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9174 للشراء، 9289 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8375 للشراء، و 8475 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9229 للشراء ،و 9344 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8450 للشراء، و 8500 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9284 للشراء ، 9344 للمبيع.
وشهدت أسعار الذهب ارتفاعاً كبيراً وقفز الغرام بمقدار 15000 ليرة، في السوق المحلية ليصل سعر مبيع الغرام عيار 21 إلى 460000 ليرة سورية و 459000 ليرة سورية شراء.
كما سجل الذهب عيار 18 مبيع 394286 ليرة للغرام، و 393286 ليرة شراء وفقاً لنشرة الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق.
وبالتوازي مع ارتفاع غرام الذهب شهد سعر الليرة الذهبية من عيار 21 ارتفاعاً لتسجل سعر مبيع 3925000 ليرة، أما الأونصة من عيار 995 سجلت سعر مبيع 17136000 ليرة سورية.
وصرح رئيس جمعية الصاغة غسان جزماتي أن أسعار الذهب مرتبطة بسعر الأونصة عالمياً والتي بلغت اليوم 2043 دولاراً، ما ينعكس بشكل ملحوظ على أسعار الذهب محلياً بعلاقة طردية.
وقال إن الجمعية بصدد دراسة مشروع لتحديد أجور الصياغة على الذهب وتوحيدها وفق قوائم مصنفة، لتحديد أسعار الصياغة وتوحيدها وفق قوائم مصنفة بالغرامات والأنواع، وتفرضها على الصاغة.
ويتقاضى الصاغة أجوراً متباينة على صياغة الذهب، تختلف من قطعة لأخرى ومن صائغ لأخر، كما تختلف بحسب عيار الذهب المباع، بحيث وصلت تلك الأجور إلى 100 ألف ليرة على الغرام الواحد.
وبرر طلب الجمعية من المواطنين شراء ذهب الزينة بدلاً من الأونصات والليرات، جاء لتوعية المواطن أنه للأونصة والليرة نفس أجرة صياغة ذهب الزينة تقريباً حيث يدفع المواطن 300 ألف ليرة سورية أجرة صياغة.
وذلك لقاء شراء ليرة الذهب التي وزنها 8 غرامات وسعرها 3 ملايين و925 ألف ليرة سورية ، فالأفضل أن يشتري الناس الذهب المشغول للزينة بدلاً من تخزين الليرات والأونصات.
وذكر أن الجمعية تخسر مردود مادي بسبب تداول الليرة والأونصة بين محلات الصاغة والمواطنين لأنها مدموغة وبالتالي عندما يشتريها الصائغ يتمكن من بيعها لمواطن آخر دون الرجوع للجمعية.
إضافة إلى أن هجمة المواطنين على شراء الليرات و الأونصات أدت إلى تخفيف عمل ورشات الذهب المشغول بنسبة 70% مقدرا دمغ الجمعية 300 ليرة ذهب يومياً، لكن يتم تداول حوالي 700 ليرة ذهب في السوق.
وقال الخبير الاقتصادي جورج خزام إن الإرتفاع العالمي لسعر الذهب لن يتوقف بسبب زيادة الإستبدال العالمي للدولار بالذهب للتحضير للتغييرات العالمية المقبلة من الناحية الإقتصادية و المالية ومعه إستمرار إرتفاع سعر الذهب مع انخفاض سعر الدولار.
واعتبر أن إنقاذ الإقتصاد الأمريكي بالمستقبل عند ظهور عملة البريكس الجديدة لن يكون إلا بوحدة إقتصادية مع أوروبا وعملة مشتركة دولار أوروبي أو يورو أمريكي لمواجهة التكتل الإقتصادي الهائل لدول البريكس التي يزداد عددها.
واشتكى مواطنون مع اختفاء السكر بشكل مفاجئ من الأسواق السورية خلال الأيام الماضية، بالتزامن مع الارتفاع الكبير في سعره إن وجد، حيث يبدأ سعر الكيلو بـ 7000 ليرة وقد يصل حتى 9000 ليرة سورية.
وأشار العديد من الباعة ومحلات الجملة، إلى أنهم فوجئوا بالفاتورة الجديدة، عند شراء السكر، ولدى السؤال عن سبب الارتفاع، أعادوا الأمر لقرار المركزي برفع سعر صرف الليرة حتى 7500 ليرة، مضيفين بأن دولار السوق السوداء سعره يحلق هو الآخر.
وقال مدير الأسعار في وزارة التجارة الداخلية "نضال مقصود"، إن ارتفاع أسعار السكر في الأسواق يأتي بالتزامن مع التأخر بالإعلان عن افتتاح الدورة الجديدة لبيع المواد المدعومة من قبل صالات النظام التجارية التابعة للسورية للتجارة.
وحسب "مقصود"، فإن "أسعار السكر تحدد وفق تكاليف الشراء، وحددت المديرية سعر كيلو غرام السكر المعلب بسبعة آلاف ليرة، وأي تسعيرة غير ذلك مخالفة، ونحن كمديرية مهمتنا فقط تحديد الأسعار أما مراقبتها بالأسواق فهي من مهام مديرية حماية المستهلك والتجارة الداخلية".
وأشار عدد من أصحاب المحال بدمشق إلى أن هناك نقصاً كبيراً بتوزيع المادة لهم، إذ يعمد موزعو المادة لإعطائهم كميات قليلة، ومن دون أي فواتير تحت ذريعة أن هناك ارتفاعاً بأسعار المادة نتيجة لارتفاع سعر الصرف، حسب تعبيرهم.
ووفقاً لأصحاب المحال فإن كيلو غرام السكر المغلف يباع لهم من قبل الموزعين بسعر 7950 ليرة، ما يرغمهم على البيع بسعر مرتفع وهو 8500 ليرة، إذ يحصلون على هامش ربح من كل كيلوغرام 550 ليرة، وفق تقديراتهم.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال تداولات سوق الصرف والعملات الأجنبية الرئيسية في إغلاق الأسبوع اليوم الخميس، تغيرات جديدة في قيمتها لا سيّما أمام الدولار الأمريكي، وفقا لما رصدته شبكة شام نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية خلال افتتاح تعاملات اليوم مقابل الدولار الأمريكي في العاصمة السورية دمشق سعر للشراء 8400، وسعر 8500 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9284 للشراء، 9400 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8450 للشراء، و 8550 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9340 للشراء، و 9455 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8280 للشراء، و 8330 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9147 للشراء، 9208 للمبيع.
فيما يواصل سعر الذهب ارتفاعه في سوريا، مسجلاً أرقاماً قياسية، فبعد أن ارتفع 20 ألف في غضون 24 ساعة، عاد وارتفع اليوم 15 ألف ليرة سورية ليقترب من النصف مليون للغرام الواحد.
ووفق نشرة جمعية الصاغة التابعة لنظام الأسد اليوم الخميس فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 460 ألف ليرة للمبيع بينما سجل عيار 18 قيراطاً 394286 للمبيع.
وارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 3925000 ليرة، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 17136000 ليرة سورية.
وأرجعت جمعية الصاغة الارتفاع بسعر الذهب محلياً إلى ارتفاع سعر الأونصة عالمياً، حيث سجلت 2043 دولاراً أمريكياً.
وتشدد جمعية الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل، وخصصت رقم وتقديم شكوى أو مراجعة أي مركز للجمعية.
وصرح رئيس الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق غسان جزماتي بأن ارتفاع الأونصة عالمياً ووصولها لنحو 2045 دولار جراء التضخم في أمريكا هو السبب بارتفاع الذهب حيث ارتفع 15 ألف ليرة اليوم.
كما أن هناك عامل آخر يؤثر بسعره وهو سعر الصرف ومجرد انخفاض الصرف ينخفض الذهب، وأشار إلى أن الناس تلجأ لشراء الأونصات والليرات لاعتقادهم أنها لا تخسر مثل المشغولات "خواتم وإسوارت" وأنها ليست بحاجة أجور صياغة.
واعتبر هذا اعتقاد خاطئ فأجورها تعادل أجور المشغولات، قائلا هناك ارتفاع كبير بالطلب على الذهب" الليرات أو أنصافها أو أرباعها" ولو كان هناك كميات أكبر لانباعت، مضيفا "متفائلون بموسم المغتربين حيث تنشط حركة المبيعات".
مبررا ازدياد الطلب لأن الناس بمجرد ما ترى ارتفاع سعر سلعة تلجأ لشرائها، وقال إن الطلب على المجوهرات يتركز بنسبة 90 بالمئة على الذهب، أما الطلب على الألماس فهو قليل جدا لا تعادل نسبته 10 بالمئة من الطلب على الذهب.
وذلك بسبب ارتفاع أسعاره فأقل محبس 8 ملايين، ومع ذلك هناك ناس لا تفضل إلا الألماس مقارنة بالذهب وتفضل "خاتم ألماس على 400 غرام ذهب" والعكس صحيح وهناك زبائن لا تفضل إلا الذهب.
ودعت الجمعية الحرفية للصياغة وصناعة المجوهرات خلال الأيام الماضية، المواطنين إلى شراء المشغولات والاستفادة منها في الزينة بدلاً من تخزين الأونصات والليرات.
وذكر "جزماتي"، أن سبب هذه الدعوة هو امتلاك فكرة خاطئة لدى المواطنين بأن الليرة والأونصة الذهبية لا تخسر من ثمنها خلال البيع مثل المشغولات الذهبية، لافتا إلى ان أجرة صياغة الأونصة تعادل أجرة صياغة المشغولات.
وأشار إلى أن هناك إقبال على شراء الذهب، وشكلت نسب شراء الليرات والأونصات 70% من عموم عمليات الشراء، حيث يتم بيع ما يقارب 4 كغ من الذهب بشكل يومي في دمشق.
وأضاف، أن يوجد ما يقارب 250 ورشة لصناعة المشغولات الذهبية، مقابل ورشة واحدة لصناعة الأونصات والليرات الذهبية والضغط عليها كبير جدا نتيجة الطلب المتزايد على شرائها.
ومؤخرا حدث عطل في الورشة أدى لتوقفها لمدة يومين، الأمر الذي أدى إلى عدم توفر الليرات والأونصات في محال الصاغة،مؤكدا أنه لا يوجد عزوف عن بيعها وستتوفر في الأسواق خلال اليومين القادمين.
ولفت رئيس جمعية الصياغة إلى أن أسعار الذهب عالمية وتتواتر يوميا، حيث بلغ سعر الأونصة اليوم 2045 دولار بينما سجلت يوم الاثنين سعر 1980 دولار، فيما وصل سعر الليرة الذهب إلى 3 ملايين و925 ألف ليرة، والأونصة إلى 17 مليون 136 ألف ليرة، وسعر غرام الذهب (عيار 21) 460 ألف ليرة.
بالمقابل صرح عضو المكتب التنفيذي في اتحاد الحرفيين بدمشق ورئيس المكتب القانوني ادمون قطيش لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد بأن سبب ارتفاع أسعار اللحوم يعود إلى غلاء الأعلاف ووجود شح بالمادة وقلة الإنتاج.
وذكر أن سعر كيلو الخروف الحي بـ 34 ألف ليرة سورية والعجل الحي 30 ألف ليرة سورية، أما كيلو لحم الخروف بـ 110 آلاف ليرة، ولحم العجل ما بين 70 و80 ألف ليرة سورية.
وأشار إلى عزوف عدد كبير من المربيين عن العمل في مجال تربية المواشي نتيجة ارتفاع تكاليف التربية والنقل بين المحافظات، وقال إن "أسعار اللحوم في دول الجوار أغلى من الأسعار داخل سورية".
هذا ويتجاوز متوسط تكلفة المعيشة لأسرة سورية مكوّنة من خمسة أفراد حاجز 3.5 مليون ليرة سورية، ليتضح حجم الهوة الهائلة التي تفصل الحد الأدنى للأجور (لا يتجاوز 92 ألف ليرة سورية) عن متوسط تكاليف المعيشة الآخذة بالارتفاع بشكل متواصل.
ويرافق انهيار قيمة الليرة السورية ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع والمواد الغذائية، لا سيّما في مناطق سيطرة النظام، فيما يستمر المصرف المركزي، في تحديد سعر 6,532 ليرة للدولار الواحد، بوصفه سعراً رسمياً معتمداً في معظم التعاملات، فيما يحدد صرف دولار الحوالات الخارجية بسعر 7,500 ليرة سورية.
شهدت أسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الأربعاء حالة من التراجع والتدهور مع استمرار موجة هبوط الدولار مقابل الليرة حيث اقتربت من حاجز 8,500 ليرة سورية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 8250، وسعر 8350 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 9057 للشراء، 9172 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8300 للشراء، و 8400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9112 للشراء ،و 9227 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8230 للشراء، و 8280 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9035 للشراء ، 9095 للمبيع.
من جانبه واصل سعر الذهب ارتفاعه في سوريا، مسجلاً أرقاماً قياسية، فبعد أن ارتفع أمس 10 آلاف، ارتفع اليوم الأربعاء 10 آلاف أيضاً، وفق تسعيرة رسمية تنص على رفع جديد على سعر المعدن الأصفر.
ووفق نشرة الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 445 آلاف ليرة للمبيع و444 آلاف للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 381429 للمبيع و 380429 للشراء.
وارتفع سعر الليرة الذهبية إلى 3800000 ل.س، بينما سعر الأونصة عيار 995 سجل 16586000 ليرة، وأرجعت جمعية الصاغة الارتفاع بسعر الذهب محلياً إلى الارتفاع بسعر الأونصة عالمياً ، حيث سجلت اليوم 2017 دولاراً أمريكياً.
وتشدد جمعية الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل، مضيفة، "يمكن مراجعة أي مديرية تموين في أي محافظة وتقديم شكوى أو مراجعة أي مركز للجمعية في أي محافظة"، وفق زعمها.
في حين صرح رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال جمال القادري لدى نظام الأسد أن سوق العمل اليوم يعاني من اختلالات بنيوية كبيرة فيجب تشجيع الاختصاصات المطلوبة على اعتبار أن هناك نقص كبير في العمالة الفنية المؤهلة علمياً في مختلف التخصصات، منوهاً أنه يجب ألا يبقى القبول الجامعي مرتبطاً بالعلامات.
وأشار "القادري" إلى ضرورة إعادة النظر بكل التشريعات الخاصة بسوق العمل، مبيناً أن هناك مطالب لتعديل القانون النافذ رقم 50 لإزالة المعوقات أمام الحقوق العمالية المشروعة واصفاً إياه بأنه أصبح عاجزاً عن مواكبة تطورات سوق العمل واستقطاب الكفاءات اللازمة لكل قطاع.
وقال "القادري" عبر تصريحات إعلامية نقلتها وسائل لإعلام النظام إن هناك مواد كثيرة في القانون لمصلحة العامل لكنها لا تنفذ، وإن هناك قانون إطاري جديد للوظيفة العامة وهذا ما تعمل عليه وزارة التنمية الإدارية حيث تم البدء بوضع الخطوط العريضة له ومن المتوقع أن يحدث جدلاً كبيراً.
وبالحديث عن الأجور والتعويضات قال "القادري" إن الحد الأدنى للرواتب لا يكفي ليوم واحد ونظام الرواتب والأجور يحتاج لتعديل جذري فأي زيادة للرواتب لم تعد كافية، موضحاً أنه لا يمكن أن يبقى التضخم ذريعة لعدم زيادة الرواتب، كما أنه يجب إعادة النظر بالمبلغ الخاص بالترفع الوظيفي.
بالمقابل قدر رئيس لجنة مربي الدواجن، نزار سعد الدين، أن سعر الفروج وأجزائه وصل إلى الحد الأقصى، حيث تراوح سعر كيلو الشرحات في السوق بين 55 -60 ألف ليرة، مشيراً إلى أن عودة محال الشاورما والوجبات السريعة بعد انتهاء شهر رمضان زاد الطلب على المادة.
وقال في تصريح لصحيفة موالية لنظام الأسد إن سعر الفروج وأجزائه وصل لحده الأقصى اليوم ولن نشهد ارتفاعات أسعار إضافية خلال الأيام القادمة، وتوقع أن يستقر سعر الفروج وأجزائه خلال فترة تقرب من عشرين يوماً، لأن الفروج سيتوفر بشكل أكبر.
واعتبر موافقة رئيس مجلس الوزراء لدى نظام الأسد على توصية اللجنة الاقتصادية بمنح المواد العلفية أولوية بالتمويل، تعتبر حلاً إسعافياً جاء في وقته المناسب في ظل الارتفاعات الكبيرة اليومية التي يشهدها سعر الفروج في الأسواق.
ويشتكي مربو الدواجن من معوقات عدة، أبرزها ارتفاع أسعار الأعلاف والأدوية البيطرية وأجور النقل وأسعار أطباق الكرتون، مؤكدين أن الدعم الذي تقدمة “مؤسسة الأعلاف” كل شهرين لا يكفي لإطعام الدواجن يوماً واحداً.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الثلاثاء 2 أيار/ مايو، تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وسجّلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار الأمريكي في العاصمة السورية دمشق سعر للشراء 8150، وسعر 8250 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8946 للشراء، 9061 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8200 للشراء، و 8300 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 9001 للشراء ،و 9116 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي، سعر 8150 للشراء، و8200 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8946 للشراء، 9006 للمبيع.
ويصدر مصرف النظام يومياً نشرتي أسعار مختلفتين، الأولى هي نشرة الحوالات والصرافة ورفع سعر صرف الدولار فيها إلى 7500 ليرة، والثانية تسمى نشرة المصارف حيث ظل السعر فيها على حاله وهو 6532 ليرة علماً بأن سعر الدولار قبل 2011 كان بين يتراوح 45 و50 ليرة سورية.
وحسب نشرة جمعية الصاغة اليوم الثلاثاء فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 435 ألف ليرة سورية للمبيع و434 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 372857 للمبيع و 371857 للشراء.
في حين ارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 قيراطاً لتسجل 3715000 ليرة سورية، وسعر الأونصة عيار 995 بلغ 16230000 ليرة سورية.
ويشهد سعر الذهب في سوريا حالة من عدم الاستقرار بين انخفاض وارتفاع، لكنه وصل إلى أرقام قياسية منذ مطلع العام الجاري، وذلك نتيجة ارتفاع سعر الأونصة عالمياً، حسب تبريرات نظام الأسد.
بالمقابل قال مجلس محافظة دمشق إنه يستعد اعتباراً من اليوم الثلاثاء للقيام بحملة مكثفة وواسعة للحد من المخالفات والإشغالات غير النظامية المنتشرة في عدد من أحياء العاصمة لما تسببه من ازدحامات ومضايقات لحركة المشاة ومرور السيارات ومختلف الآليات، الأمر الذي يتطلب إجراءات رادعة بعد ازدياد نسبتها خلال الفترة القليلة الماضية.
وكانت حذرت محافظة دمشق أصحاب البسطات والإشغالات غير النظامية على الأرصفة والطرقات بإزالتها، مبينة أن ورشات دوائر الخدمات ستقوم اعتباراً من اليوم بإزالتها ومصادرتها وتنظيم الضبوط بحق المخالفين.
ودعت أصحاب الأكشاك إلى التقيد بالمساحات والنموذج المحدد وإزالة كل التجاوزات على الأرصفة والطرقات وإزالة الأعمدة والإطارات التي تحجز أماكن للسيارات بشكل مخالف، ليشمل الأمر أي إشغال أو مخالفة على الأملاك العامة بما في ذلك الأكشاك والأرصفة أمام المحلات والبسطات.. إلخ.
وصرح مدير دوائر الخدمات في محافظة دمشق لدى نظام الأسد "بشار عبيدة"، أن المحافظة حازمة وجادة في الحد من أية مخالفة أو إشغال أو تعدٍ على الأملاك العامة، على أن تبدأ الحملة التي ستقوم بها المحافظة اليوم لتشمل كل مدينة دمشق.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الاثنين 1 آيار/مايو، تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام نقلا عن مصادر مواقع اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 8100، وسعر 8200 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8908 للشراء، 9023 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8150 للشراء، و 8250 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8963 للشراء ،و 9078 للمبيع.
وفي إدلب، بلغ سعر الصرف نحو 8,100 ليرة سورية شراءً، و 8,150 ليرة سورية مبيعاً، فيما سجل سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية 415 ليرة سورية شراءً، و 420 ليرة سورية مبيعاً.
وتراوح سعر الصرف لليرة التركية 20.34 شراءً و 20.4 مبيعاً أمام الدولار اﻷمريكي، فيما بلغت الليرة 22.3 شراءً و 22.44 مبيعاً أمام اليورو، وسجّل سعر الصرف للأخير 1.096 أمام الدولار اﻷمريكي.
ويصدر مصرف النظام يومياً نشرتي أسعار مختلفتين، الأولى هي نشرة الحوالات والصرافة ورفع سعر صرف الدولار فيها إلى 7500 ليرة، والثانية تسمى نشرة المصارف حيث ظل السعر فيها على حاله وهو 6532 ليرة علماً بأن سعر الدولار قبل 2011 كان بين يتراوح 45 و50 ليرة سورية.
وسجّل سعر غرام الذهب من عيار 14 قيراطاً 328 ألف ليرة سورية شراءً و332 ألف مبيعاً، فيما سجل سعر الغرام من عيار 18 قيراطاً نحو 388 ألف ليرة سورية شراءً و392 ألف ليرة مبيعاً، في أسواق دمشق.
وبلغ سعر الغرام الواحد للذهب من عيار 21 قيراطاً نحو 452 ألف ليرة سورية شراءً، و458 ألف ليرة سورية مبيعاً، وسعر الغرام الواحد للذهب من عيار 24 نحو 515 ألف ليرة سورية شراءً و521 ألف ليرة سورية مبيعاً.
بالمقابل اعتبر الخبير المصرفي الداعم لنظام الأسد "عامر شهدا"، أن سبب ارتفاع سعر الصرف ووصوله ل 8000 ليرة سورية، هو غياب السياسة النقدية القادرة على امتصاص الكتلة النقدية التي طرحت خلال شهر نيسان الماضي.
وقدر أن مناطق سيطرة النظام استقبلت وسطيا 100 مليون دولار من الحوالات فضلاً عن المنحة المالية التي أصدرها رأس النظام بالتالي يقدر حجم الكتلة المعروضة من الليرة خلال 20-25 يوم بنحو 4 تريليون ليرة سورية.
وصرح "محمد الخن" رئيس جمعية اللحامين التابعة لنظام الأسد بدمشق، بأن تهريب الثروة الحيوانية مازال مستمراً ويساهم بالحفاظ على ارتفاع الأسعار، وبرر عودة ارتفاع أسعار الخراف بسبب توافر المراعي في فصل الربيع.
وتوقع أن تحافظ الأسعار على ارتفاعها لما بعد قدوم عيد الأضحى، مع إحجام المربين عن البيع لتوافر المرعى المجاني وعدم الحاجة لشراء الأعلاف، فيما لم يقوم تجار الأعلاف على الرغم من توافر المراعي المجانية بتخفيض أسعارها.
ويأتي ذلك في ظل عملية تخزين للأعلاف يشرف عليها نظام الأسد تمهيدا لطرحها بأسعار عالية بعد انقضاء فصل الربيع، وقدر "الخن" ارتفاع حجم الاستهلاك في رمضان الماضي بسبب نشاط المطاعم، وذكر أن سعر كيلو لحم العجل يصل إلى 80 ألف ليرة، وكيلو الخروف 120 ألف ليرة.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
جددت الليرة السورية تراجعها وسط انهيار مستمر، إذ انخفضت قيمة الليرة السورية إلى 8,200 مقابل الدولار الأمريكي الواحد، وفق تداولات سوق الصرف والعملات الأجنبية الرئيسية اليوم الأحد.
وتراوحت الليرة السورية مقابل الدولار الأميركي في افتتاح سوق دمشق ما بين 8200 بيع و 8075 شراء، مع استمرار نزيف الليرة التي خسرت خلال الساعات الماضية جزءاً كبيراً من قيمتها أمام سلة العملات الأجنبية.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8125 للشراء، و 8200 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8953 للشراء ،و 9041 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8160 للشراء، و 8210 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8992 للشراء ، 9052 للمبيع.
ويصدر مصرف النظام يومياً نشرتي أسعار مختلفتين، الأولى هي نشرة الحوالات والصرافة ورفع سعر صرف الدولار فيها إلى 7500 ليرة، والثانية تسمى نشرة المصارف حيث ظل السعر فيها على حاله وهو 6532 ليرة علماً بأن سعر الدولار قبل 2011 كان بين يتراوح 45 و50 ليرة سورية.
بالمقابل أبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد تسعيرة الذهب الرسمية، مستقرة اليوم الأحد حيث حدتت غرام الـ 21 ذهب، بـ 424000 ليرة شراءً، 425000 ليرة مبيعاً، دون تعديل مقارنة مع النشرة السابقة.
كما أبقت غرام الـ 18 ذهب، بـ 363286 ليرة شراءً، 364286 ليرة مبيعاً، وأبقت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 995)، بـ 15 مليوناً و875 ألف ليرة، وأبقت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، بـ 3 ملايين و635 ألف ليرة سورية.
وقالت مصادر إعلامية خلال حديثها عن مستقبل سوريا وما هو المتوقع لوضع البلد اقتصاديا، إن البلاد تدمرت تماما على الصعيد الاقتصادي، نقلا عن خبراء مختصون بهذا الشأن، وذكرت أن البلاد تعاني من سقوط حر للاقتصاد مع تهديدات بإفلاس الدولة تماماً.
ويأتي ذلك وسط توقعات من دخول سوريا بأزمة ومجاعة تظهر واضحة في مدن رئيسية كدمشق وحلب واللاذقية وحمص، مع تقديرات أن راتب الموظف السوري الحكومي أصبح 15 دولارا بعد الارتفاع وهذا كفيل بموته سريريا.
ونوهت المصادر إلى أن ارتفاع أسعار الاتصالات سيؤثر على تكلفة الشركات والمنتجات وبالتالي ارتفاع الأسعار، في حين يعد فقدان النفط والثروة الزراعية بالمنطقة الشرقية وتوقف تدفق الحبوب من الجزيرة سيرفع أسعار الخبز وارتفاع أسعار الكثير المواد ذات الصلة.
وفي ظل تفاقم أزمات الكهرباء والمحروقات وهجرة اليد العاملة، وغيرها إضافة إلى الأزمات الاجتماعية والتعليم وانخفاض الإنتاجية الناتج عن سوء التعليم والتخلف، وصلت البلاد إلى مرحلة متقدمة من الفساد والمحسوبية والضياع الاقتصادي، دون وجود حلول منطقية.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد إن
أسواق دمشق شهدت خلال اليومين الماضيين ارتفاعاً في أسعار الدخان المصنع محلياً والأصناف الأجنبية، في خطوة ربطها مجدداً الباعة بأسعار صرف الدولار الأمريكي في السوق السوداء.
وتراوح سعر عبوة الحمراء الطويلة القديمة بين 4000 – 4200 ليرة سورية مع سوء في التصنيع إذ غالبا ما يشتكي الزبائن من السجائر الفارغة ونقص عدد السجائر إذ أحياناً تحتوي العبوة على 18 بدلاً من 20 سيجارة.
وتراوحت الزيادة على التبغ الأجنبي بين 200-1000 ليرة حسب النوع، فإن زيادة الأسعار نتجت عن قرار من موزعي الجملة سواء للتبغ المعروف المصدر أو المهرب، وذلك بسبب ارتفاع أسعار الصرف في السوق السوداء.
علماً أن التبغ المصنع من قبل المؤسسة العامة لصناعة التبغ لا يرتبط بسعر الصرف كونه من مصدر رسمي ولم تعدل أسعاره من قبل المؤسسة حتى الآن، يذكر أن كلفة التدخين اليومية للشخص الواحد تتراوح بين 4000 – 6000 ليرة إذا كان من مدخني الأصناف الرخيصة، ما يعني أن قيمة ما يحتاجه شهرياً تتراوح بين 120-180 ألف ليرة سورية.
وشهدت الليرة السورية هبوطاً متسارعاً بقيمتها وسعر صرفها أمام الدولار الأمريكي وبقية العملات العربية والأجنبية خلال تعاملات الأيام والأسابيع القليلة الماضية، الأمر الذي طرح العديد من إشارات الاستفهام حول أسباب ذلك ومدى قدرة مصرف النظام المركزي على التدخل وفقاً للتقارير وحسب العديد من المحللين والخبراء الاقتصاديين.
واصلت الليرة السورية انهيارها حيث تجاوزت في عدة مناطق حاجز 8,000 ليرة سورية مقابل الدولار الأمريكي، في ظل تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار وتراجع قيمة الليرة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة.
وشهدت الليرة اليوم السبت تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7975، وسعر 8050 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8788 للشراء، 8875 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 8025 ليرة سورية للشراء، و 8100 ليرة سورية للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8843 ليرة سورية للشراء، و8930 ليرة سورية للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 8100 ليرة سورية للشراء، و 8150 ليرة سورية للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8925 ليرة سورية للشراء، 8986 ليرة سورية للمبيع.
من جانبها أبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد تسعيرة الذهب الرسمية، مستقرة اليوم السبت، حيث حدتت غرام الـ 21 ذهب، بـ 424000 ليرة شراءً، 425000 ليرة مبيعاً، دون تعديل مقارنة مع النشرة السابقة.
كما أبقت غرام الـ 18 ذهب، بـ 363286 ليرة شراءً، 364286 ليرة مبيعاً، وأبقت الجمعية سعر الأونصة المحلية (عيار 995)، بـ 15 مليوناً و875 ألف ليرة، وأبقت سعر الليرة الذهبية (عيار 21)، بـ 3 ملايين و635 ألف ليرة سورية.
وقال موقع اقتصاد المحلي إنه بالاستناد إلى سعر الأونصة العالمي، عند إغلاق تعاملات أمس الجمعة، تكون الجمعية قد أبقت تقديرها للدولار عند 7558 ليرة، وهو سعر أعلى بقليل من السعر الرسمي لمبيع "دولار الحوالات"، المحدد بـ 7500 ليرة، لكنه أقل بكثير من سعر السوق السوداء، الذي تجاوز الـ 8000 ليرة.
وقالت صحيفة "الشرق الأوسط"، إن تدهور الليرة جاء رغم ازدياد نسبة الحوالات الخارجية الواردة خلال موسمي شهر رمضان وعيد الفطر، وأرجع خبراء اقتصاديون ذلك إلى استمرار تفاقم الأزمة الاقتصادية وعجز النظام عن السيطرة على سوق الصرف رغم كل الإجراءات التي يتخذها.
وتوقع الخبراء أن يتدهور السعر خلال أشهر قليلة إلى 10 آلاف في حال استمر الوضع على ما هو عليه، وقال متعاملون في السوق السوداء إن هناك طلب كبير على الدولار وبكميات كبيرة. السعر الذي تظهره شاشات التطبيقات الإلكترونية غير حقيقي، إذ لا أحد يبيع بأقل من 8300 بسبب توقعات كبار العاملين في السوق بأن تشهد السوق مزيداً من الطلب.
ويصدر مصرف النظام يومياً نشرتي أسعار مختلفتين، الأولى هي نشرة الحوالات والصرافة ورفع سعر صرف الدولار فيها إلى 7500 ليرة، والثانية تسمى نشرة المصارف حيث ظل السعر فيها على حاله وهو 6532 ليرة علماً بأن سعر الدولار قبل 2011 كان بين يتراوح 45 و50 ليرة سورية.
وأرجع خبير اقتصادي التدهور الجديد إلى عدم توافر الدولار لدى الحكومة وعجزها عن السيطرة على سوق الصرف، رغم كل إجراءاتها وحاجتها الماسة للعملة الصعبة من أجل تمويل مستورداتها، وذلك بعد تراجع احتياطي (المركزي) من العملات الأجنبية من نحو 20 مليار دولار إلى الصفر خلال سنوات حرب النظام الشاملة ضد الشعب السوري.
وأضاف، أن النظام بات يستورد كل شيء محروقات، وقمح، ومواد غذائية أساسية، ومواد صناعية وغيرها وهو بحاجة ماسة إلى الدولار، والمصدر شبه الوحيد المعلن للدولار الذي يدخل إلى مناطقه هو حوالات اللاجئين والمغتربين، ويرغب النظام بالسيطرة على سوق الصرف والاستحواذ على معظم الحوالات.
ولفتت مصادر إعلامية إلى تحوط أصحاب السوبر ماركات منذ صباح أمس من التدهور الجديد في سعر الصرف عبر رفعهم عموم الأسعار، وبعضهم بشكل جنوني يقارب سعر صرف 10 آلاف، بدا الوجوم واضحاً على وجوه المواطنين الذين يعيش أكثر من 90 في المائة منهم تحت خط الفقر جراء موجة الغلاء الجديدة التي تتكرر كلما تدهور سعر الصرف، وتتسبب في مزيد من تدهور حالتهم المعيشية.
وبحسب النشرة الصادرة عن تموين النظام تم تحديد سعر كيلو الفروج المنظّف بـ 29 ألف ليرة سورية، وسعر كيلو شرحات الدجاج بـ 45 ألف ليرة سورية بينما سعر كيلو الدبوس تم تحديده بـ 30 ألف، وكيلو الوردة بـ 31 ألف ليرة سورية، وكيلو الجوانح 21500 ليرة سورية، وسعر صحن البيض بوزن 2001غ وما فوق بـ 23 ألف ليرة سورية.
وأما على أرض الواقع، فبلغ سعر كيلو الفروج المنظّف 32 ألف ليرة سورية، أما سعر كيلو شرحات الدجاج 52 ألف ليرة سورية، بينما سعر كيلو الدبوس بلغ 35 ألف ليرة سورية، وسعر كيلو الوردة 37 ألف ليرة سورية، أما سعر الجوانح فكان 25 ألف ليرة سورية. بينما بلغ سعر صحن البيض بوزن 2000 غرام 25 ألف ليرة سورية، وتختلف الأسعار تبعاً للمحال التجارية والمناطق.
وبرر أمين سر غرفة زراعة دمشق "محمد جنن"، في حديث لموقع مقرب من نظام الأسد سبب ارتفاع الأسعار الفروج والبيض إلى عدم استقرار الأسعار العلفية، مبيناً أن لجنة التموين تضع الأسعار على هذا الأساس، ولكن في اليوم التالي لوضع التسعيرة يباع العلف بسعر أعلى من السابق ما يسبب تفاوت الأسعار.
وذكر أن نسبة المربين الخارجين عن الخدمة ازدادت، لافتاً إلى أن الموضوع بحاجة لدعم خاص وجدي من رئاسة مجلس الوزراء لأن الوضع أصبح خطيرًا جداً وأكد "جنن"، أن الذرة وفول الصويا هما المواد التي تتحكم بسعر البيض والفروج، موضحاُ أن 90 % من المواد العلفية مستوردة وليست مصنعة محليا، وهذا سيختلف بحسب سعر الدولار الأمريكي.
وأشار إلى أن المستوردين يطالبوا بخروجهم من المنصة لأنها تشكل عبئا كبيرًا عليهم، فعندما يضعون الأموال فيها يجب عليهم أن ينتظروا 6 أشهر ليتم تحويلها للتجار في الخارج، وهذا يعني أن المستورد اليوم يدفع سعر الشحنة مرتين لمرة واحدة، موضحاً أن معظمهم يطالب بمعاملتهم مثل الصناعيين وذلك بأن يتم تحويل المال بيوم ويصل للخارج في اليوم الذي يليه.
من جهته، طالب أمين سر جمعية حماية المستهلك "عبد الرزاق حبزة"، الحكومة بأن تساهم في منح الإعفاء الضريبي والجمركي على الأعلاف ريثما يتم تجاوز المحنة على غرار عملية استيراد البصل، لأن هذا يشكل الجزء الأكبر من كلفة المنتج إن كان بالدجاج أو اللحوم، كما طالب بزيادة كمية اللحوم في منافذ السورية للتجارة وزيادة عدد الصالات التي توزع المادة، وكذلك التأكيد على طرح مادة البيض في السورية للتجارة.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.