شهدت الليرة السورية اليوم الأربعاء تغييرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية.
وبحسب مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16303 للشراء، 16420 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16303 للشراء، و 16420 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15275 للشراء، 15375 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16999 للشراء، 17115 للمبيع.
وحافظ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط على سعر 1.045.000 ليرة وبلغ غرام الذهب عيار 18 قيراط 895.714 ليرة والليرة الذهبية 8.600.000 ليرة والأونصة الذهبية 37.500.000 ليرة سورية.
وقال محافظ النظام بدمشق "محمد كريشاتي"، إن "إعادة تأهيل البنى التحتية المتهالكة في العاصمة، تتجاوز 100 مليار ليرة سورية وأشار إلى العقبة الكبيرة في تأمين التمويل الضخم.
وكانت مجلس محافظة دمشق أعلنت في وقت سابق في بيان لها أنها ستقيم "جلسات حوارية تشاركية تهدف للتعرف على آراء ومقترحات أهالي المدينة حول المشروعات والخدمات اللازمة لتنمية الأحياء وتطويرها".
وأكد البيان سعي المحافظة لأن تكون جلسات الحوار "فرصة قيّمة" للمساهمة الفعالة في رسم المستقبل، عادّاً آراء ومقترحات المواطنين "المفتاح لتحقيق تنمية مستدامة تلبي احتياجات جميع أفراد المجتمع والأجيال القادمة"، وفقا لوسائل إعلام محلية.
في حين انتشرت بسطات بيع الإندومي أمام المدارس بكثرة مع بدء العام الدراسي الجديد، حيث تُباع في كؤوس بلاستيكية، مستخدمةً مياهاً غير معروفة المصدر.
وذكر أمين سر جمعية حماية المستهلك، "عبد الرزاق حبزة"، أن بيع الإندومي بهذه الطريقة يمثل خطراً على صحة الأطفال، نظراً لاستخدام عبوات بلاستيكية ومياه مجهولة المصدر وغير معروفة درجة غليانها.
وأشار إلى أن الجمعية وجّهت كتباً إلى مديرية الشؤون الصحية في دمشق، باعتبارها الجهة المعنية بهذا الأمر، مطالبةً بمصادرة هذه البسطات لمخالفتها الشروط الصحية.
و قال الخبير الاقتصادي الدكتور "عمار يوسف" إن الحكومة الجديدة يجب أن تكون بعيدة عن السابقة وأن تلغي الإجراءات غير المنطقية التي أدت لانهيار الاقتصاد السوري.
وأكد ضرورة معالجة ما يمكن معالجته بعد الدمار الكبير الذي حدث، مشيراً إلى أهمية تحسين الوضع المعيشي بعد وصول الأمور إلى حد مزرٍ من الجوع والفقر.
واعتبر أن السياسات النقدية الفاشلة أدت إلى انهيار القدرة الشرائية لليرة السورية بسبب إجراءات مصرف النظام المركزي وأعطى مثالاً على ذلك بأن الدولار محافظ على سعر معين منذ نحو عام.
بينما الأسعار في ارتفاع مستمر وأشار إلى أن سعر الدولار في السوق السوداء نحو 15 ألف ليرة، ولكن الأسعار تُظهر وكأن الدولار بسعر 35 ألف ليرة سورية.
وأوضح ماهر الأزعط، نائب رئيس جمعية حماية المستهلك في دمشق، أن الأسواق تعاني من ركود واضح في العديد من السلع والمواد الغذائية، حيث تعتبر الملابس الأكثر تأثرًا بهذا الركود بسبب الارتفاع الكبير في أسعارها مقارنة بالدخل المحدود للمواطنين.
كما أشار إلى أن هذا الوضع لا يقتصر فقط على قطاع الملابس، بل يشمل أيضًا العديد من المواد الاستهلاكية الأخرى، ما يعكس التحديات الاقتصادية التي تواجهها الأسواق المحلية.
من جهته، أكد عضو في غرفة تجارة دمشق أن السوق يعاني من تراجع حاد في السيولة النقدية بين المواطنين، الأمر الذي أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات الإنفاق، حيث باتت الكثير من العائلات تعتمد على الحد الأدنى من مشترياتها اليومية.
وارتفعت أجور صيانة أجهزة الموبايلات بدمشق بحدود 200% لتتجاوز كلفة صيانة بعضها حاجز المليون ليرة مثل تركيب شاشات جديدة، أو إصلاح الكاميرات، أو تبديل السماعات وغيرها من الأعطال.
ويتوجه معظم الزبائن إلى برج دمشق في منطقة المرجة بشكل يومي، سواء لصيانة أجهزتهم أو لشراء قطع التبديل والملحقات مثل السماعات والشواحن.
ويقول مواطنون إن ثمن البطارية الجديدة يصل لوحدها إلى 400 ألف ليرة سورية فيما يوجد بطاريات تصل كلفتها إلى 800 ألف وحتى مليون ليرة، حسب نوع الجهاز وسنة تصنيعه.
ويشير أصحاب محلات الصيانة إلى أن تكلفة الصيانة ارتفعت بنسبة 200% بسبب قلة توفر قطع الغيار وارتفاع الجمارك، إلى جانب تأثير تقلبات سعر الدولار. وأوضحوا أن 70% من الأجهزة المستعملة لا تجد من يشتريها، مما يدفع أصحاب المحلات للاستفادة من قطعها لإصلاح أجهزة أخرى.
وتشهد أزمة ارتفاع أسعار البطاطا تجددًا ملحوظًا، حيث تجاوز سعر الكيلو 15 ألف ليرة سورية، مما أثار جدلاً حول الأسباب الحقيقية لهذا الارتفاع. وفي هذا السياق، تباينت وجهات النظر بين الجهات المعنية، مع تبادل الاتهامات بشأن المسؤولية عن تفاقم الأزمة.
وشهدت أسعار سندويش الفلافل في دمشق ارتفاعاً ملحوظاً، مما جعله خارج متناول العديد من السكان. فقد أشار العديد من الأهالي إلى تباين الأسعار بين المحال، حيث ارتفع سعر السندويشة من 5000 ليرة سورية إلى ما يزيد عن 12,000 ليرة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الثلاثاء تغيرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16183 للشراء، 16298 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16183 للشراء، و 16298 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15340 للشراء، 15440 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16945 للشراء، 17061 للمبيع.
وبلغ سعر غرام الذهب عيار 21 قيراط 1.045.000 ليرة وسعر غرام الذهب عيار 18 قيراط 895.714 ليرة وسعر الليرة الذهبية 8.600.000 ليرة وسعر الأونصة الذهبية 37.500.000 ليرة سورية.
وصرح مدير مديرية المخاطر في المصرف التجاري لدى نظام الأسد "علي حبقة"، أن القروض الممنوحة من المصرف خلال النصف الأول من العام 2024 كانت موزعة ضمن عدة مستويات.
أولها قروض استثمارية لتمويل رأس المال العامل يدعم المشاريع وبالأخص الإنتاجية منها، وتمنح بضمانة المشروع نفسه سواء كان مشروعاً قائماً أم قيد الإنشاء وقد بلغت 72 مليار ليرة سورية.
وقروض التجزئة وهي القروض الممنوحة للمواطنين لشراء سلع معينة من المؤسسات الحكومية مثل: الأدوات الكهربائية فقد بلغت 325 مليار ليرة سورية.
وأما قروض الطاقة المتجددة فتبلغ 184 مليار ليرة سورية، وقال إنه وفق البيانات فتبلغ ودائع القطاع الخاص لدى المصرف خلال النصف الأول من العام الحالي نحو 2,925 مليار ليرة كودائع تحت الطلب، و91 ملياراً ودائع لأجل، و167 ملياراً ودائع توفير.
وذكر الخبير "إبراهيم قوشجي"، أيُعقل أن يتجاوز متوسط تكلفة التعليم المدرسي عشرة ملايين ليرة من دون مستلزمات المدرسة، ماذا يفعل أصحاب الدخل المحدود؟ وأضاف لم يكن التعليم في أي بلد في العالم عملاً تجارياً بهذا القدر الذي نشاهده في سوريا.
هذا ولجأ بعض الصناعيين إلى التحايل على التضخم وارتفاع تكاليف الإنتاج إلى تقليص منتجاتهم عوضاً عن رفع سعرها، فنجد أن منتجات تم تصغير حجمها وأخرى يلحظ تخفيف جودة تغليفها أو تخفيض نسبة تركيز مكوناتها.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
حافظت الليرة السورية اليوم الاثنين على قيمتها دون تغيير يذكر خلال تداولاتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16283 للشراء، 16399 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16283 للشراء، و 16399 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15250 للشراء، 15350 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16950 للشراء، 17066 للمبيع.
وحسب نشرة أسعار الذهب والليرات الذهبية والأونصة، بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 قيراط 1,045,000 ليرة، أما غرام الذهب من عيار 18 قيراط فقد سجل 895,714 ليرة سورية.
وبالنسبة لسعر الليرة الذهبية، فقد وصل إلى 8,600,000 ليرة سورية وسعر الأونصة الذهبية بلغ 37,500,000 ليرة سورية.
أصدرت إدارة المصرف التجاري لدى نظام الأسد تعميماً يقضي بتخفيض مبلغ السحب اليومي من فروع المصرف، ليصبح 10 ملايين ليرة، بدلاً من 25 مليوناً ليرة سورية، بحجة ضبط السيولة.
ووفقا للدكتور في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق علي كنعان فإن المصرف التابع للنظام كان قد سعى سابقاً لتقييد القروض خشية استخدامها في سوق الصرف.
ويأتي ذلك مع ارتفاع معدل التضخم الذي تعاني منه البلاد وخوف المصارف من أزمة مصرفية تتجسد بعدم القدرة على الدفع، دفع المصارف إلى التخفيف من إجراءات منح القروض بما يعني زيادة في نسبة السيولة المعطلة في البنوك بمقارنة بما يطلبه المركزي.
وقدر مدير مديرية المخاطر في المصرف التجاري السوري "علي حبقة"، واعتبر أن القروض الممنوحة من المصرف خلال النصف الأول من العام 2024 كانت موزعة كقروض استثمارية وتجزئة و قروض الطاقة المتجددة بلغت 184 مليار ليرة سورية.
وبلغت ودائع القطاع الخاص لدى المصرف خلال النصف الأول من العام الحالي نحو 2,925 مليار ليرة كودائع تحت الطلب، و91 ملياراً ودائع لأجل، و167 ملياراً ودائع توفير.
وقدر مدير هيئة دعم وتنمية الصادرات السورية ثائر فياض وجود حوالي 2800 رجل أعمال عربي زار معرض اكسبو من عدة دول عربية، وفي العام 2023 كانت قيمة الصادرات تقريباً 954 مليون يورو.
وصرح خبراء في الشأن الاقتصادي أن السياسات التي تتبعها حكومة نظام الأسد ركزت خلال السنوات الماضية على ضبط سعر صرف الليرة السورية على حساب دعم الإنتاج، لكنها فشلت في الجانبين.
وحسب عميد كلية العلوم الإدارية في جامعة "إيبلا" صبري حسن، إن التركيز على ضبط سعر الصرف أدى إلى تراجع كبير في النشاط الاقتصادي وبالتالي الإنتاج.
وهذا بدوره تسبب في عجز مصرف النظام المركزي على السيطرة والتحكم بارتفاع المستوى العام للأسعار والتضخم، الأمر الذي انعكس سلبياً على سعر صرف الليرة.
ودعا إلى إعادة النظر في المراسيم والقرارات التي تعرقل عمل الصناعيين والتجار، بما فيها تلك التي تشدد في ملاحقة المتعاملين بغير الليرة السورية، وفق مجلة "الاقتصادية".
وأكد نائب عميد كلية الاقتصاد للشؤون الإدارية في جامعة حماة عبد الرحمن محمد، أن السياسات الاقتصادية سواء النقدية أو المالية في سنوات الحرب، لم تستطع أن تحقق الاستقرار المطلوب في أسعار الصرف أو في دعم الإنتاج.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
حافظت الليرة السورية على مستويات مستقرة مقارنة بتداولات يوم أمس، حيث سجلت أسعار متقاربة وفق ما أظهرت مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات الأجنبية.
وسجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14700، وسعر 14800 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15976 للشراء، 16089 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14700 للشراء، و 14800 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15976 للشراء، و 16089 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 15150 للشراء، 15250 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16465 للشراء، 16579 للمبيع.
وشهدت أسعار الذهب في سوريا ارتفاعاً قياسياً يوم السبت 14 أيلول، ليحقق غرام الذهب عيار 21 قيراط أعلى ذروة سعرية له خلال شهر أيلول الحالي مسجلاً سعراً قدره مليون و45 ألف ليرة سورية.
وبررت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات لدى نظام الأسد بدمشق هذا الارتفاع إلى ارتفاع سعر الاونصة العالمي ليبلغ 2578 دولاراً.
وسجل الغرام عيار 21 قيراط سعراً قدره مليون و45 ألف ليرة سورية، مرتفعاً بذلك بمقدار 20 ألف عن سعره المسجل يوم أمس الأول الخميس 12 أيلول/ سبتمبر الحالي.
في حين وصل سعر الغرام عيار 18 قيراط إلى 895 ألف و714 ليرة سورية للمبيع، 894 ألف و714 ليرة للشراء، وفيما يخص الأونصة الذهبية السورية فقد ارتفعت هي الأخرى بمقدار 600 ألف ليرة سورية ليصبح سعرها 37 مليون و500 ألف ليرة سورية.
وفيما يخص الليرات الذهبية فقد وصل سعر الليرة الذهبية السورية إلى 8 ملايين و600 ألف ليرة، وبلغ سعر الليرة الذهبية عيار 22 قيراط 8 ملايين و750 ألف ليرة سورية.
ورغم ما يُشاع عن انخفاض أسعار المواد التموينية في الأسواق السورية، إلا أن الحقيقة على الأرض مختلفة تمامًا. ما يتم الترويج له ليس سوى فقاعة إعلامية، حيث تواصل الأسعار التحليق عند مستوياتها العليا.
وبينما كان تجار المفرق يسارعون إلى رفع الأسعار بالتزامن مع تجار الجملة، نجدهم اليوم آخر من يخفض أسعاره، بل ويرفضون الامتثال للتخفيضات رغم تراجع الطلب.
وكشف آخرين تحديث لأسعار المواد التموينية استمرار ارتفاع الأسعار بشكل لافت، فقد بلغ سعر كيلو السكر 11 ألف ليرة، فيما سجل البرغل الخشن سعر 13 ألف ليرة، والبرغل الناعم 12 ألف ليرة.
أما كيلو الفول اليابس فبلغ 16 ألف ليرة، والذرة 20 ألف ليرة، وكان لعدس الحب الجيد نصيب في الارتفاع، حيث وصل سعر الكيلو إلى 32 ألف ليرة، بينما استقر السميد الناعم عند 11 ألف ليرة.
كما سجل الأرز الهندي 15 ألف ليرة، فيما بلغ سعر كيلو الزعتر 60 ألف ليرة، وعدس الشوربا 18 ألف ليرة للكيلو، وكيلو الأرز بسمتي 30 ألف ليرة سورية.
وأما الحمص الحب فبلغ سعره 20 ألف ليرة،، وكيلو فول الصويا 15 ألف ليرة، بينما وصل الأرز البسمتي إلى 30 ألف ليرة، ، وكيلو فول الصويا 15 ألف ليرة.
وحول أسعار الزيوت والسمون، وصل سعر كيلو زيت الزيتون البلدي الفرط إلى 115 ألف ليرة، فيما بلغ ليتر زيت الأونا 24 ألف ليرة، وكيلو السمنة الفرط 35 ألف ليرة، مما يثقل ميزانية الأسر مع استمرار ارتفاع الأسعار في الأسواق المحلية.
وفي إطار التحضيرات لموسم المكدوس، شهدت أسعار المواد اللازمة لتحضيره ارتفاعات كبيرة، حيث سجل سعر كيلو الفستق المقشور 12 ألف ليرة، وكيلو الفليفلة المطحونة 75 ألف ليرة.
ووصل سعر كيلو زيت الزيتون البلدي الفرط إلي نحو 115 ألف ليرة و والفستق البلدي 40 ألف ليرة و الفول الصويا بـ15 ألف ليرة سورية.
فيما يخص أسعار البهارات والتي تباع بالغرام ارتفع سعر أقل كمية يمكن أن تباع إلى 5000 ليرة ، وتباع أوقية حمض الليمون بـ7000 ليرة ، واليانسون الأوقية بـ15 ألف ليرة ، وأوقية السمسم المحمص بـ 15 ألف ليرة.
وبالنسبة إلى أسعار القهوة، فرغم التراجع الكبير في معدلات الاستهلاك، لا تزال الأسعار مرتفعة.حيث تباع "غلوة" القهوة مع الهيل بسعر يصل إلى 10 آلاف ليرة، ومتوسط سعر الكيلو 220 ألف ليرة
كما شهدت أسعار المتة انخفاضًا على مستوى الجملة والمبيعات المباشرة من الشركة، إلا أن تجار المفرق لا يزالون يبيعون بالسعر الأعلى، حيث يصل ربح الكيلو في بعض الأحياء الشعبية إلى 20 ألف ليرة.
و في حال وجود انخفاض حقيقي في أسعار المواد التموينية في الأسواق السورية، ينبغي على الجهات الرقابية التدخل الفوري لتثبيت هذه الأسعار وضبط الفوضى السائدة في عملية التسعير.
وعادت أزمة البطاطا إلى الواجهة مجدداً إلى الأسواق السورية، مع ارتفاع أسعارها إلى مستويات غير مسبوقة تجاوزت الـ15 ألف ليرة للكيلوغرام الواحد. في ظل هذا الارتفاع الكبير.
وتبادلت الأطراف المعنية الفلاحون، التجار، الحكومة ممثلة بمؤسسة إكثار البذار لدى نظام الأسد الاتهامات حول المسؤولية عن هذه الأزمة التي تثقل كاهل المواطن السوري.
وقدر مسؤول لدى نظام الأسد أن الطلب على البطاطا كبير جداً، حيث تستهلك سوريا شهرياً ما بين 40 و50 ألف طن، وقد يصل الاستهلاك إلى 60 ألف طن، هذا الطلب المرتفع يزيد من الضغط على الأسواق، خاصة مع قلة العرض المتوفر حالياً.
هذا وقفز متوسط تكاليف المعيشة لأسرة سورية مكونة من 5 أفراد إلى ما يزيد عن 13 مليون ليرة سورية، فيما وصل الحد الأدنى لنحو 8.1 مليون ليرة، وفق مصادر تقدر وسطي تكاليف معيشة الأسرة السورية بشكل شهري.
شهدت الليرة السورية خلال افتتاح الأسبوع اليوم السبت تغييرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية.
وبحسب مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16182 للشراء، 16297 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16182 للشراء، و 16297 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15220 للشراء، 15320 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16811 للشراء، 16927 للمبيع.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات والأحجار الكريمة بدمشق سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليون و 25 الف ليرة سورية وسعر شراء مليون و 24 ألف ليرة.
بينما سجل سعر الغرام عيار سعر مبيع 878571 ليرة وسعر شراء 577571 ليرة، وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 36 مليوناً و 900 ألف ليرة سورية، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 8 ملايين و 450 ألف ليرة.
بالمقابل كشفت مديرة مكتب الزيتون عبير جوهر أن هناك تحسناً بإنتاج زيت الزيتون 6% عن العام الماضي، حيث من المتوقع إنتاج 740 ألف طن زيتون في معظم سوريا ولكن الناتج ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد 430 ألف طن زيتون، ينتج عنها 55 ألف طن زيت.
وأوضحت أن سبب قلة الإنتاج يعود للتغيرات المناخية الكبيرة والتي حصلت في أوقات حرجة من عمر الزراعة، منوهةً إلى أن هناك العديد من الأصناف كالـ "الصوراني، والقيسي" أثبتت قدرتها على تحمل التغيرات وإعطاء إنتاج جيد.
وذكرت أن هناك 70 صنف زيتون في سورية وفقاً لتنوع البيئات ما يشكل نوعاً من المرونة والاستدامة في الإنتاجية، وبمقارنة الزيتون مع أنواع زراعية أخرى يتبين أنه حافظ على مكانته بظل انتهاء العديد من الزراعات.
واعتبرت أن الكميات المصدرة ليست كبيرة ولا تؤثر على سعر الزيت في الأسواق، والغاية من التصدير هي فقط من أجل البقاء ضمن الأسواق العالمية، و"نتمنى أن يكون السعر في الأسواق أقل وأن يستطيع المستهلك السوري الاستفادة من هذا الزيت، ولكن المستفيد الأول من كساد الزيت في الأسواق هم التجار.
وقدر أستاذ الاقتصاد في جامعة دمشق "رسلان خضور " بأن تواضع الدخول وانخفاضها أديا إلى تأمين المواطن السوري لاحتياجاته الأساسية.
لافتاً إلى اضطرار الكثيرين للجوء إلى عمل إضافي، وإلى اضطرار البعض لبيع مدخراتهم وبيع مصاغهم أو حتى عقاراتهم أو من موارد أخرى حتى يستطيعوا إكمال حياتهم والحصول على الاحتياجات الأساسية، وفق حديثه لأحد المواقع الإعلامية الموالية للنظام.
هذا وقدر خبير اقتصادي موالي للنظام بأن السعر الحقيقي لصرف الدولار مقابل الليرة في الأسواق ما بين 18,000 ليرة إلى 50,000 ليرة سورية، وأكد خبير اقتصادي ارتفاع نسبة التضخم لتصل لـ 800 بالمئة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال إغلاق اليوم الخميس تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية.
وبحسب مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات سجلت الليرة اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16226 للشراء، 16342 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16226 للشراء، و 16342 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15300 للشراء، 15400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16952 للشراء، 17068 للمبيع.
بالمقابل برر رئيس الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات والأحجار الكريمة بدمشق غسان جزماتي أسباب ارتفاع سعر الذهب محلياً إلى ارتفاع سعر الأونصة عالمياً إلى 2525 دولاراً.
ولفت إلى أن سعر الذهب محلياً لم يرتفع بشكل أكبر بسبب استقرار سعر الصرف محلياً، مؤكداً عدم إمكانية التنبؤ بسعر الذهب العالمي، وكشف في حديثه عن زيادة حركة البيع والشراء وحجم المبيعات خلال الفترة الماضية بنسبة 20 بالمئة.
وذلك نتيجة المناسبات والأعراس والأعياد، مشيراً إلى أن نتائج الشهادتين لم تؤثر في ازدياد حركة البيع والشراء بشكل كبير كما السابق، إذ اعتاد السوريون على إهداء الطالب الناجح في إحدى الشهادتين ليرة ذهبية، وفق تعبيره.
واستدرك قائلا، إلا أن سعر الليرة اليوم ملايين ونصف المليون ليرة بسبب ارتفاع سعر الذهب بشكل كبير يفوق قدرة معظم المواطنين، وحول حجم المبيعات اليومي قدر أنه يتراوح بين 3 إلى 4 كيلو ذهب يومياً في دمشق.
لافتاً إلى تجاوز الصياغ مرحلة الجمود في المبيعات الذي سببها الربط الإلكتروني واعتياد الصائغ والمواطن على الآلية الجديدة وخاصة بعد مرور 3 أشهر على تطبيقها, وفيما يخص استيراد الذهب الخام أشار إلى أن إدخال الذهب الخام مرتبط بالشخص الأجنبي فقط.
في حين صادقت حكومة نظام الأسد على عدة عدة عقود منها بين جامعة حماة ومؤسسة تنفيذ الإنشاءات العسكرية بقيمة إجمالية قدرها 2 مليار و500 مليون ليرة سورية.
وكذلك العقد المبرم مع وزارة الموارد المائية ومؤسسة الإسكان العسكرية لاستكمال تنفيذ مصب الصرف الصحي لتوسع ضاحية الهالك "باسل الأسد"، بعدرا العمالية في ريف دمشق بكلفة إجمالية قدرها 1.6 مليار ليرة.
هذا ويستمر ارتفاع الأسعار مما يؤثر بشكل كبير على مستويات الدخل وفرص العمل للسكان، حيث يتجه الكثيرون نحو حلول وطرق لتلبية احتياجاتهم اليومية، تقوم على التقنين والتقليص والتخفيض في ظل انعدام القدرة الشرائية وسط تجاهل نظام الأسد هذه الظاهرة الاقتصادية الصعبة.
وتجدر الإشارة إلى أن حالة من الارتباك والشلل ضربت الأسواق السورية في مناطق سيطرة النظام عقب القرارات التي أصدرها الأخير وتضمنت زيادات على أسعار البنزين والمازوت والغاز السائل والفيول، ورغم التمهيد الحكومي لها، إلا أنها أحدثت صدمة كبيرة وسط فوضى أسعار غير مسبوقة شملت مختلف أنواع السلع والخدمات.
حافظت الليرة السورية على مستويات مستقرة مقارنة بتداولات يوم أمس، حيث سجلت أسعار متقاربة وفق ما أظهرت مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات الأجنبية.
وسجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14700، وسعر 14800 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15976 للشراء، 16089 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14700 للشراء، و 14800 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15976 للشراء، و 16089 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 15150 للشراء، 15250 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16465 للشراء، 16579 للمبيع.
وسجلت أسعار الذهب السورية اليوم الأربعاء 11 أيلول أعلى مستوى لها في أسبوعين، ليقفز الغرام عيار 21 قيراط بمقدار 15 ألف ليرة، مسجلاً سعراً قدره مليون و25 ألف ليرة سورية
وحسب للجمعيه الحرفية للصياغة و صنع المجوهرات بدمشق وسجل الغرام عيار 21 قيراط سعراً قدره مليون و25 ألف ليرة سورية، مرتفعاً بمقدار 15 ألف ليرة، عن سعره المسجل البارحة والبالغ مليون و10 آلاف ليرة سورية.
بينما وصل سعر الغرام عيار 18 قيراط إلى 878 ألف و571 ليرة سورية للمبيع، 877 ألف و571 ليرة للشراء، بالمقابل وصل سعر الأونصة الذهبية السورية إلى 36 مليون و900 ألف ليرة سورية.
وبذلك ارتفعت مرتفعة بمقدار 400 ألف ليرة عن سعرها المسجل البارحة، بينما وصل سعر الليرة الذهبية السورية إلى 8 ملايين و450 ألف ليرة، وبلغ سعر الليرة الذهبية عيار 22 قيراط 8 ملايين و 550 ألف ليرة.
بالمقابل طلب مصرف النظام المركزي من كافة المؤسسات المالية المصرفية توفر المرونة الكافية في التعامل مع الحسابات المصرفية وعدم التشدد في تقليص المدة المحددة لتصنيف الحسابات الجارية.
وزعم أن ذلك في إطار التوجهات الرامية إلى تعزيز الشمول المالي وتسهيل الإجراءات المتعلقة بالخدمات المصرفية في سوريا، بما في ذلك فتح الحسابات المصرفية، وتماشياً مع السياسة المصرفية التي تسعى إلى تحسين بيئة الأعمال.
وتحدث رئيس الجمعية السورية للشحن والإمداد الوطني "رياض صيرفي"، أهمية تخفيض رسوم الترانزيت إيجابي ومفيد خصوصاً لموسم الحمضيات باعتباره يخفض تكاليف التصدير الذي تعتبر أجور النقل جزءاً منه.
ولفت إلى عدم وجود إحصائية دقيقة بعدد السيارات العربية التي تحمل الصادرات الزراعية السورية إلى الخارج، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن تحميل الصادرات الزراعية السورية بالسيارات العربية يتم بشكل يومي.
وهناك نسبة جيدة من إجمالي الصادرات الزراعية السورية تحمل بسيارات عربية وأكثرها من الحمضيات وكانت أعلنت وزارة النقل لدى نظام الأسد عن تخفيض رسم عبور الشاحنات من لبنان إلى العراق وبالعكس ترانزيت بمقدار 50 بالمئة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية اليوم الثلاثاء تغيرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16183 للشراء، 16298 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16183 للشراء، و 16298 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15340 للشراء، 15440 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16945 للشراء، 17061 للمبيع.
وحسب "السوق الرائجة" وصل غرام الذهب عيار 21 قيراط إلى 1,010,000 ليرة سورية، و بلغ سعر غرام الذهب عيار 18 قيراط 865,714 ليرة أما الليرة الذهبية بلغت 8 مليون و365 ألف ليرة سورية.
بالمقابل عرض وزير تموين النظام، "محسن علي"، سفير دولة باكستان بدمشق، آلية للتبادل التجاري بين البلدين تقوم على فكرة "المقايضة" بين المنتجات، من بينها مقايضة الأرز الباكستاني بالحمضيات السورية.
وجاء ذلك خلال استقبال "وزير التجارة الداخلية"، السفير الباكستاني شاهد أختر ووفداً حكومياً مرافقاً يمثّل مختلف الاختصاصات التجارية والصناعية في الباكستان.
وسبق أن أعلنت حكومة النظام في آب 2023، عن اتفاق مع باكستان يقضي بمقايضة زيت الزيتون ورب البندورة من سوريا مقابل الحصول على الأرز والحليب ومشتقاته من باكستان وغيرها من المواد والمنتجات النباتية.
وفي سياق منفصل اعتبر رئيس اتحاد غرف الصناعة لدى نظام الأسد "غزوان المصري"، أن معرض إكسبو خطوة هامة جداً للترويج الاقتصادي والتعريف بالصناعات والمنتجات السورية.
وزعم أن النجاح الكبير الذي حققته المعرض والمشاركة الفعالة من مختلف القطاعات مؤشر جيد لبدء عودة النشاط الاقتصادي لسوريا وسيساهم في زيادة حجم الصادرات.
بالإضافة إلى فتح أسواق جديدة للمنتجات السورية، وتوفير البيئة الجاذبة لعودة المستثمرين وخاصة المغتربين السوريين مدعيا وجود عدد كبير من رجال الأعمال من خارج سوريا.
وقدرت مديرة مكتب الزيتون في وزارة الزراعة عبير جوهر إنتاج الزيتون في سوريا خلال الموسم القادم أولي بنحو 740280 طناً أي بزيادة تقرب من 6 بالمئة عن الموسم الفائت.
وتوقعت أن تكون أسعار زيت الزيتون للموسم القادم مستقرة وأن تتم المحافظة على السعر الحالي باعتبار أن السعر الحالي هو السعر الحقيقي الذي يحقق من خلاله المزارع ربحاً ويغطي تكاليف الإنتاج بشكل جيد وهو مناسب كي يستطيع الزيت السوري المنافسة في الأسواق العالمية.
وقالت مصادر اقتصادية إنه مع بدء مفاضلات القبول الجامعي في سوريا، يواجه الطلاب المقبلون على دراسة الأفرع العلمية تحدياً متزايداً يتمثل في الارتفاع الكبير في أسعار أجهزة الكمبيوتر المحمولة اللاب توبات.
إذ تبدأ أسعار الأجهزة الجديدة من 6 ملايين ليرة سورية، في حين تتراوح أسعار المستعملة منها، التي قد يتجاوز عمرها أربع سنوات، بين مليوني ومليونين ونصف ليرة.
وفي خلال جولة في سوق اللابتوبات في منطقة البحصة بدمشق، تبين أن أسعار الأجهزة الجديدة تبدأ من 6 ملايين ليرة سورية لأجهزة لا تُستخدم في برامج الهندسة والتصميم المتقدمة، مثل الأوتوكاد.
أما بالنسبة للأجهزة المناسبة لطلاب الهندسة والتصميم، التي تتطلب مواصفات أعلى، فتبدأ أسعارها من 8 ملايين ليرة وقد تصل إلى 20 مليون ليرة سورية.
ونظراً لارتفاع أسعار اللابتوبات الجديدة، يتجه العديد من الطلاب لشراء اللابتوبات المستعملة كحل بديل. تبدأ أسعار هذه الأجهزة المستعملة من 2.5 مليون ليرة سورية للأجهزة التي يمكن أن تخدم صاحبها لمدة 3 إلى 4 سنوات.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
ذكرت مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات الأجنبية الرئيسية مقابل الليرة السورية أن الأخيرة سجّلت حالة من الاستقرار النسبي بدمشق خلال التعاملات السابقة مع استمرار زيادة غلاء المعيشة والتضخم.
وفي التفاصيل سجل الدولار في العاصمة السورية دمشق ما بين 14700 ليرة شراءً، و14800 ليرة سورية مبيعاً وسجل اليورو، ما بين 16255 ليرة سورية شراءً، و16355 ليرة سورية مبيعاً.
وتراوح الدولار في حلب ما بين 14800 ليرة شراءً، و14900 ليرة مبيعاً، وفي شمال شرق سوريا سجل ما بين 15100 ليرة شراءً، و15200 ليرة مبيعاً.
وفي شمال غربي البلاد بقي دولار إدلب مستقراً، ما بين 15300 ليرة شراءً، و15400 ليرة مبيعاً وبقي الدولار في عفرين وإعزاز والباب، عند نفس أسعار دولار إدلب.
بالمقابل انخفض سعر الذهب في السوق المحلية 5 آلاف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي سجله اول امس، وفق النشرة الصادرة عن نظام الأسد.
وحسب الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليون و 10 آلاف ليرة وسعر شراء مليون و 9 آلاف ليرة سورية.
بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 865714 وسعر شراء 864714 ليرة سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 36 مليوناً و 500 ألف ليرة سورية، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار21 ب 8 ملايين و 365 ألف.
قررت وزارة النقل في حكومة نظام الأسد تخفيض رسم عبور الشاحنات من لبنان إلى العراق وبالعكس "ترانزيت"، والمحملة بكافة أنواع البضائع بمقدار 50% وفق بيان رسمي.
وقالت إنه سيتم تقييم الجدوى الاقتصادية بعد 3 أشهر من بدء التطبيق وبالنسبة للسيارات السورية العابرة ترانزيت من لبنان الى العراق أو الأردن وبالعكس يطبق عليها رسم 2% فقط.
وتبقى الرسوم على السيارات العربية والأجنبية على محور الترانزيت بما يخص معبرنصيب، وكذلك الرسوم المفروضة حالياً على السيارات العربية والاجنبية والتي مقصدها سورية وفق الاتفاقيات الموقعة.
وصرح وزير الاقتصاد في حكومة تسيير الأعمال "محمد سامر الخليل" أن التصنيف يأتي في سياق متابعة تنفيذ مشروع طوير بيئة أعمال المشروعات حيث يتضمن المشروع مجموعة من المحاور الهامة.
وقدر "محمد العقاد"، رئيس لجنة مصدّري الخضار والفواكه في سوق الهال، أن الصادرات السورية من الخضار والفواكه انخفضت بنسبة تقارب 80٪ نظراً لبدء انتهاء موسم الأصناف التي كانت تصدّر خلال الفترة الماضية.
وهي مرشحة للتوقف خلال الأيام القادمة، لافتاً إلى أن عدد البرادات المصدّرة يومياً لا يتجاوز 8 برادات وأحياناً سبعة، واعتبر أن نسبة الصادرات من الخضار والفواكه كانت جيدة للموسم الحالي
وقد ساهمت هذه الصادرات بتأمين موارد مهمّة من القطع الأجنبي، لافتاً إلى أن الخضار والفواكه السورية مرغوبة لدى أسواق البلدان المجاورة، وفق حديثه لأحد المواقع الإعلامية الموالية للنظام السوري، ويزعم الأخير بأن التصدير وحرمان السوريين من المواد لا يسهم في رفع أسعارها.
وحسب مدير عام هيئة دعم وتنمية الإنتاج المحلي والصادرات لدى نظام الأسد، "ثائر فياض" أنه بالنسبة لحجم الصادرات وبالتركيز على عام 2023 هناك زيادة بنسبة 60% عن العام الذي قبله، أما ما يتعلق بالنصف الأول من العام 2024، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فهناك زيادة بنسبة 38%، حسب تقدراته.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
حافظت الليرة السورية اليوم الأحد على قيمتها دون تغيير يذكر خلال تداولاتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما أوردته مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات.
وسجلت الليرة مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14700، وسعر 14800 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 15917 للشراء، 16030 للمبيع.
ووصل في حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14700 للشراء، و 14800 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 15917 للشراء و 16030 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب، سعر 15100 للشراء، 15200 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16343 للشراء، 16456 للمبيع.
وسجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليوناً و15 ألف ليرة، وسعر شراء مليوناً و14 ألف ليرة، بينما سجل الغرام عيار 18 سعر مبيع 870 ألفاً وسعر شراء 869 ألف ليرة.
وحسب جمعية الصاغة لدى نظام الأسد حددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 36 مليوناً و750 ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 8 ملايين و400 ألف ليرة سورية.
بالمقابل أعلنت حكومة نظام الأسد اعتماد الخطة الإنتاجية الزراعية للموسم الزراعي القادم على مستوى الزراعات الشتوية والصيفية، وزعمت التأكيد على الوزارات المعنية بذل أقصى الجهود لتأمين كامل مستلزمات الخطة.
وصرح مدير الإنتاج الحيواني في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي لدى نظام الأسد محمد خير اللحام كشف أنه اعتباراً من بداية الشهر القادم سيكون هناك ارتفاع تدريجي ملحوظ في إنتاج بيض المائدة.
واعتبر أن ذلك سيؤدي إلى انخفاض أسعارها، مشيراً إلى أن أسعار منتجات الدواجن غالباً ترتبط بالعرض والطلب، ونشهد بين الفترة والأخرى تذبذبات بالأسعار.
وبرر ارتفاع أسعار البيض بالانخفاض البسيط في الإنتاج عما كانت عليه في الأشهر الماضية، نتيجة أن أغلب الدجاج البيّاض حالياً في فترة الرعاية على أن يدخل تباعاً في الإنتاج نهاية هذا الشهر.
وقال إن ازدياد الطلب على البيض في الأماكن السياحية بدوره، أدى إلى استهلاك كبير في بيض المائدة ضمن فترة الإنتاج الغزير، وتم سحب كمية لابأس بها على صعيد الإنتاج الحالي.
وزعم وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في حكومة تسيير الأعمال بأن معرض أكسبو جاء شاهداً على بدء تعافي طيف واسع من قطاعات الإنتاج الوطني السوري، وعودتها إلى العمل والحضور المتميز في الميادين الاقتصادية.
وقال "عبد الرزاق قاسم" عضو مجلس مفوضية سوق دمشق، إن هناك شركات ما زالت في طور التأسيس وبمجرد انتهاء إجراءات تأسيسها سيتم إدراجها في سوق الأوراق المالية للتداول، منها شركات متخصصة في مجال الإسمنت والطاقات المتجددة وغيرها.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال افتتاح الأسبوع اليوم السبت تغييرات طفيفة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية.
وبحسب مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16182 للشراء، 16297 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16182 للشراء، و 16297 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15220 للشراء، 15320 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16811 للشراء، 16927 للمبيع.
وسجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليوناً و15 ألف ليرة، وسعر شراء مليوناً و14 ألف ليرة، بينما سجل الغرام عيار 18 سعر مبيع 870 ألفاً وسعر شراء 869 ألف ليرة.
وحسب جمعية الصاغة لدى نظام الأسد حددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 36 مليوناً و750 ألف ليرة، وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 8 ملايين و400 ألف ليرة سورية.
بالمقابل شهدت بورصة دمشق انتعاشاً كبيراً خلال الأسبوع الأول من أيلول 2024، حيث تخطت قيم التعاملات حاجز الـ 39 مليار ليرة سورية، بدعم من إبرام 1964 صفقة، منها 4 صفقات ضخمة.
ووفقاً للتقرير الأسبوعي للسوق الذي نشره موقع اقتصادي مقرب من نظام الأسد بلغ حجم التداول 4.6 مليون سهم، بقيمة إجمالية وصلت إلى 39.29 مليار ليرة سورية.
وتشهد أسعار البيض في أسواق ارتفاعاً حيث تراوح سعر البيضة الواحدة بين ألفي ليرة إلى 2300 ليرة للبيضة الواحدة، 60 ألفاً إلى 69 ألف ليرة سعر الطبق وذلك حسب الحجم والوزن، وسط تساؤلات عن أسباب هذا الارتفاع في موسم الصيف.
وذكر مواطنون أن تكلفة فطور البيض لعائلة من 4 أشخاص تكلف شهرياً أكثر من 270 ألف ليرة، أي أكثر من نصف راتب موظف حكومي، مشيرين إلى أن البيض بات ينضم إلى قائمة الكماليات على مائدة الفطور.
وقال المسؤول المالي لدى نظام الأسد "عابد فضلية"، إن هناك تقصير واضح في استثمار الثروات الموجودة في سوريا، فنحن رابع دولة في العالم تملك مخازين وكميات كبيرة من الفوسفات تكفي الوطن العربي، ورغم ذلك لا ننتج كميات السماد المطلوبة.
وأضاف علمًا أن سوريا تملك الأراضي الزراعية والمناخات المختلفة والبادية، ولا نملك مكونات العلف الأساسية ومنها الذرة العلفية والشعير ومعظم هذه المواد تستورد علماً أنه ممكن إنتاجها محلياً وعندما توفره الدولة عن طريق الاستيراد نصفه يذهب إلى السوق السوداء.
وفي ظل الأزمات الاقتصادية، أصبحت الفواكه المجففة خيارًا شائعًا كهدية من الطبقة الميسورة في سوريا، خاصة خلال فصل الشتاء.
ولكن وراء هذه الرفاهية تكمن مشكلة كبيرة الفواكه المجففة التي تُعتبر سلعة مرغوبة نادرة، تدخل السوق عبر طرق غير نظامية وبأسعار تبدأ من 250 ألف ليرة للكيلو.
وقال أمين سر جمعية حماية المستهلك "عبد الرزاق حبزة"، إن هناك معامل بالبزورية تقوم بصناعة الفواكه المجففة المطبوخة بالقطر وتُقدم كهدايا ويعد قسم منها للتصدير.
مشيراً إلى أن هناك أنواع كمياتها قليلة فيتم استيرادها كالتين والزبيب، أما الأنواع الأخرى كالمشمش والدراق والخوخ والصبارة والتفاح فإنها تصنع محلياً، وقال إن هذه الفاكهة قد لا تناسب البعض وأسعارها مرتفعة لعدة أسباب.
وتشير تقديرات غير رسمية حجم الصادرات السورية من الفواكه المجففة في عام 2022 قد بلغ حوالي 125 طن بقيمة 159,984 دولار وفي 2023 ارتفعت الكمية المصدرة الى 145 طن بقيمة 124,699 دولار أمريكي.
هذا وقدر خبير اقتصادي موالي للنظام بأن السعر الحقيقي لصرف الدولار مقابل الليرة في الأسواق ما بين 18,000 ليرة إلى 50,000 ليرة سورية، وأكد خبير اقتصادي ارتفاع نسبة التضخم لتصل لـ 800 بالمئة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السورية خلال إغلاق اليوم الخميس تغييرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، وفقا لما رصدته شبكة شام الإخبارية نقلا عن مصادر اقتصادية.
وبحسب مواقع متخصصة برصد وتتبع حركة صرف العملات سجلت الليرة اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 14650، وسعر 14750 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 16226 للشراء، 16342 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 14650 للشراء، و 14750 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16226 للشراء، و 16342 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في إدلب شمال غربي سوريا، سعر 15300 للشراء، 15400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 16952 للشراء، 17068 للمبيع.
في حين ارتفع سعر الذهب في السوق المحلية 10 آلاف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي سجله يوم أمس الأربعاء حيث سجل الجرام الواحد مليون و 15 ألف ليرة سورية.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق، سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع مليون و 15 آلاف ليرة وسعر شراء مليون و 14 آلاف ليرة سورية.
بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 870000 وسعر شراء 869000 ليرة وسعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 36 مليون و750 ألف ليرة وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار21 بـ 8 ملايين و 400 ألف.
وشددت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات على الحرفيين على ضرورة الالتزام والتقيد بالتسعيرة النظامية الصادرة عنها أو الرابط الإلكتروني وإعطاء فاتورة نظامية عليها لصاقة كيو آر.
وقدر مدير عام المؤسّسة العامة للمباقر، لدى نظام الأسد "تمام ديوب" إنتاج 2449 طنا من الحليب خلال النصف الأول من العام الحالي، وأشار أن المؤسسة حققت أرباحاً خلال الفترة نفسها من العام الجاري تجاوزت 3 مليارات ليرة سورية.
بالمقابل جرى اعتماد أسهم زيادة رأس مال "بنك البركة سورية" المنوي إصدارها، والبالغ عددها 600 مليون سهم بقيمة إسمية 100 للسهم الواحد بقيمة إجمالية 60 مليار ليرة سورية.
وصرح "داني المصري"، صاحب مسلخ دواجن بدمشق، بأن مبيع الفروج خلال شهري آب وأيلول، انخفض بنسبة 30-50%، وذلك رغم انخفاض أسعاره، بنحو 40%.
وأرجع ذلك إلى تزامن هذين الشهرين مع موسم المؤونة وبداية المدارس، وانشغال الأغلب بتأمين المؤونة والتجهيزات المدرسية، كون الأولوية لهما خلال هذه الفترة.
وتابع أن المسالخ اقتصرت على ذبح نصف عدد الطيور المعتاد ذبحها، بسبب قلة الطلب والاستهلاك نتيجة ضعف القوة الشرائية، أي المسلخ الذي كان يذبح يومياً 6 آلاف طير، قلل العدد إلى 3 آلاف طير.
وذكر صاحب المسلخ أن أسعار الفروج انخفضت بشكل واضح بنحو 40%، فالكيلو من حوالي شهر ونصف كان بـ40 ألف، بينما اليوم سعره 26 ألف ليرة من أرض المدجنة، وسعر كيلو الفروج من المسلخ ما يقارب 33 ألف ليرة.
وتحدث عن بعض التكاليف الذي يتكبدها أصحاب المسالخ، إذ تتمثل بأجور اليد العاملة التي تتراوح يومياً، ما بين 50-100 ألف ليرة، وذلك حسب خبرة ومهارة الشخص.
إضافةً إلى مصاريف الكهرباء والنقل والمازوت والصيانة وقطع الغيار والتي ارتفعت بالحد الأدنى إلى 3 أضعاف، بسبب التضخم، وحسب الصناعي السوري فإن رفع أسعار منتجاته، للتكاليف العالية التي يتحملها نتيجة لغلاء المحروقات وعدم استقرار الصرف.
ولكن، خلال هذه الفترة، شهد سعر الصّرف ثباتاً منذ نحو شهرين، وأسعار المحروقات تتذبذب بشكل طفيف، فإما ترتفع بمقدار 50 أو تنخفض بذات القدر، وفق وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد.
وعلق "عبد الرزاق حبزة"، الخبير الاقتصادي وأمين سر جمعية حماية المستهلك، بقوله إن مسؤولية ارتفاع الأسعار في ظل ثبات المحروقات والليرة، توزع بين الحكومة والتاجر والوسطاء بين المستهلك والسلعة.
وهو ما أكد عدم وجود خطة زراعّية واضحة معينة، رغم وجود خطة نظرية لوزارة الزراعة، لكنها لم تنفذ على أرض الواقع، وذلك لعدم قدرة الفلاح على تنفيذ تلك الخطط.
ويعود ذلك لتراجع قدرته على تأمين حوامل الطّاقة والأسّمدة وآلياّت النقل، وهو ما انعكس على ارتفاع الأسّعار، وهنا لم يعد لسعر الصرف أي تأثير.
وبحسب المسؤول ذاته هناك عدة مشاكل دخلت على خط ارتفاع الأسعار، كارتفاع تكاليف المواد الأوليّة، تدني دخل المواطن بشكل كبير، وهذا يسبب خللاً كبيراً في الأسعار.
كما أن هناك احتكار لبعض أنواع المواد كالبطاطا والثوم، التي يستغلها ضعاف النفوس، ومع الأسف يتم تخزينها في البرّادات الحكومية المأجورة، وتطرح لاحقاً في حال ارتفاع أسعارها.
وذكر أن الجمعية كانت تنادي مؤسسة السورية للتّجارة لدى نظام الأسد أن تقوم بتخزين هذه المواد، لطرحها في أوقات الندرة، لخلق نوع من التوازن بين سعر الفلاح والتاجر وسعر السوق.
وصرح رئيس الجمعية الحرفية للحامين بدمشق "محمد يحيى الخن" أن أسعار اللحوم مستقرة بعد ما انخفضت الشهر الفائت بشكل ملحوظ، وذكر أن سعر كيلو الخروف الحي تراوح بين 62-65 ألف ليرة، وكيلو اللحم 50% دهن 140 ألف ليرة.
وبنسبة دهن 25% بـ 180 ألف ليرة، وبنسبة دهن 0% بـ 250-280 ألف أمّا بالنسبة للعجل، فبلغ سعر كيلو الحي 55 ألف، والكيلو نسبة دهن 50% بـ 140 ألف، و180 ألف ليرة لكيلو الهبرة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.