تحسنت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس، إلا أن هذا "التحسن النسبي" جاء دون أن ينعكس ذلك إيجابيا على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار المتصاعد في عموم سوريا.
و سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7550، وسعر 7500 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8216 للشراء، 8180 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7450 للشراء، و 7400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8221 للشراء ،و 8160 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7570 للشراء، و 7520 للمبيع، 8243 للشراء، 8206 للمبيع.
وتراوح سعر صرف الليرة التركية ما بين 389 ليرة سورية للشراء، و399 ليرة سورية للمبيع، وسعر صرف التركية مقابل الدولار في إدلب، إلى ما بين 18.14 ليرة تركية للشراء، و19.14 ليرة تركية للمبيع.
بالمقابل ارتفعت أسعار الذهب في السوق المحلية بقيمة 1,000 ليرة لعيار 21 بحسب نشرة أسعار اليوم الخميس الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات التابعة لنظام الأسد بدمشق.
وسجل غرام الذهب عيار 21 مبيع 401,000 ليرة سورية، وشراء 400,000 ليرة سورية، كما سجل عيار 18 مبيع 343714 ليرة سورية، وشراء 342714 ليرة سورية.
وبررت جمعية الصاغة ارتفاع سعر الذهب إلى ارتفاع سعر الأونصة عالمياً، حيث سجلت اليوم 1970 دولاراً أمريكياً، وتشدد الجمعية على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد إن الغلاء لم يستثن أسعار العصائر والمأكولات الرمضانية الشهيرة، كعصير الجلاب والتمر هندي والعرقسوس والمعروك والناعم ،ومع هذا الارتفاع انسحبت عن موائد الكثير من الأسر بعد أن كانت في وقت من الأوقات من أساسيات مائدة الشهر الفضيل.
وسجلت أسعار العصائر والمأكولات الرمضانية في أسواق الميدان بدمشق، ارتفاعا كبيرا حيث يتراوح سعر الجلاب بين 4500 وحتى 5 آلاف ليرة، وشراب عرق السوس وصل سعره إلى 8 آلاف ليرة، وشراب التمر هندي 10 آلاف ليرة سورية.
وأما "المعروك"، تختلف أسعاره حسب صنفه ومكوناته، فسعر المعروكة السادة وصل إلى 8 آلاف ليرة، وسعر معروكة الجوز الهند وصل إلى 11 ألف ليرة، ومعروكة الشوكولا السائلة وصل سعرها إلى 12000 ليرة، ومعروكة التمر وصل سعرها إلى 15000 ليرة سورية.
وأكد عدد من باعة المعروك في أسواق دمشق بأن الإقبال على شراء الأكلة هذا الموسم خجول إذا ما قارناه مع شهر رمضان من العام الماضي، مشيرين إلى أن أسعار المعروك قد زادت خلال هذا الموسم لأكثر من الضعف، وذلك بسبب ارتفاع أسعار مكونات المعروك جميعها.
وبرر عضو المكتب التنفيذي لقطاع التموين في دمشق "محمد رمضان"، أن ارتفاع سعر العصائر والمأكولات الرمضانية يعود لارتفاع أسعار المواد الداخلة بصناعتها دون استثناء، وزعم أن الارتفاع بأسعار المأكولات والعصائر لم يصل للضعف بكل تأكيد، ودوريات المحافظة تقوم في كل يوم بجولات لمراقبة الأسعار وضبطها، وفق كلامه.
وشهدت الليرة السورية هبوطاً متسارعاً بقيمتها وسعر صرفها أمام الدولار الأمريكي وبقية العملات العربية والأجنبية خلال تعاملات الأيام والأسابيع القليلة الماضية، الأمر الذي طرح العديد من إشارات الاستفهام حول أسباب ذلك ومدى قدرة مصرف النظام المركزي على التدخل وفقاً للتقارير وحسب العديد من المحللين والخبراء الاقتصاديين.
تحسنت الليرة السورية اليوم الأربعاء بشكل نسبي بعد أن وصلت أمس حاجز 7,600 ليرة سورية، ورغم التحسن النسبي تبقى الليرة ضمن مرحلة الانهيار الاقتصادي، وسط تصاعد الأسعار وتردي الأوضاع المعيشية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة تحسنا بنسبة 0.33 مقابل الدولار في دمشق وتراوحت بين 7575 للشراء و 7500 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8220 للشراء، 8134 للمبيع، وفق مواقع ومصادر اقتصادية متطابقة.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7575 للشراء، و 7500 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8133 للشراء، و 8120 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7600 للشراء، و 7550 للمبيع، 8144 للشراء، 8220 للمبيع، وسعر صرف الليرة التركية الواحدة حوالي 390 ليرة سورية، حسب موقع الليرة اليوم.
وجددت الليرة السورية الهبوط لتسجل مجدداً نحو 7500 لكل دولار واحد، وسط توقعات بأن تلامس حاجز 8 آلاف ليرة خلال الفترة القادمة لأسباب منها عدم تحسن نسبة حوالات المغتربين مع حلول رمضان المبارك.
وأبقت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق، أسعار الذهب في مناطق سيطرة النظام دون تعديلات ووفق النشرة فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 400 ألف ليرة للمبيع و399 ألفاً للشراء.
بينما سجل عيار 18 قيراطاً 342857 للمبيع و 341857 للشراء، كما استقر سعر الليرة الذهبية إلى 342,0000 ليرة، بينما انخفض سعر الأونصة عيار 995 إلى 149,00000 ليرة سورية.
وذكرت جريدة المدن اللبنانية نقلا عن مصادر من دمشق أن كمية الحوالات الخارجية خالفت التوقعات هذا الشهر، بحيث لم تشهد زيادة بالنسبة المعتادة في كل رمضان، وهو ما أدى إلى انخفاض سعرها مجدداً، بعد أن ارتفعت بنسبة قليلة مع بداية رمضان.
ورجحت أن تتضاعف كمية الحوالات المالية مع اقتراب عيد الفطر، لكنها لم تجزم بذلك، نظراً للظروف الاقتصادية الطارئة التي تسود أوروبا بلدان اللجوء، والأسبوع الماضي، توقعت إحدى شركات تحويل الأموال في دمشق تضاعف نسبة الحوالات المالية الخارجية مع حلول شهر رمضان. لكن الواقع على الأرض كان مختلفاً.
وعن أسباب تراجع الحوالات، يشير الباحث الاقتصادي في "المعهد الألماني للتنمية والاستدامة" مسلم طالاس إلى زيادة الحوالات في الفترة السابقة، بعد كارثة الزلزال، ويقول "في العادة تزيد الحوالات في رمضان، وخاصة بعد رفع النظام لسعر دولار الحوالات الرسمي.
وأضاف، "ويبدو أن المساعدات من المغتربين السوريين في فترة الزلزال قد استنزفتهم، ونحن نعلم أن السوريين يقتطعون هذه المبالغ من دخلهم المحدود أصلاً"، فيما يلفت الباحث الاقتصادي يونس الكريم إلى تردي الوضع المعيشي للاجئين السوريين في أوروبا وتركيا هذا العام، نتيجة الحرب في أوكرانيا والتضخم الناجم عنها على المستوى العالمي.
وأشار إلى إلى صعوبات عمليات التحويل المالي إلى سوريا بسبب العقوبات الأميركية والأوروبية، ويقول إن "التوقعات بخصوص وصول الدولار إلى 8 آلاف ليرة بدأت منذ رفع النظام السوري سعر دولار الحوالات إلى حدود 7 آلاف ليرة سورية".
وأضاف قائلا: "استفادت الليرة خلال الفترة الماضية من تداعيات الزلزال، وتدفق المساعدات الخارجية إلى سوريا، لكن مع مرور الوقت بدأت تتناقص كمية الأموال إلى الداخل، وهذا ما يعني حكماً أن الليرة ستواصل الهبوط".
مشيراً إلى معلومات متداولة حول انتقال مبالغ مالية ضخمة بالدولار من سوريا إلى لبنان، ودعت مصادر موالية للنظام مصرف النظام المركزي إلى رفع سعر الفائدة كحل أول نقدي، ومنح تسهيلات للصناعيين والمزارعين لزيادة الإنتاج، والاستفادة من حوالات المغتربين لتفادي هبوط الليرة نحو قاع جديد.
وأوضح خبير اقتصادي أن المشكلة ليست بمعدل الفائدة، وإنما بتوفر القطع الأجنبي، أما عن التسهيلات للصناعيين والزراعيين فخزينة النظام غير قادرة على الشروع بذلك، وقبل أيام، حذر البنك الدولي من "تداعيات كبيرة" للزلزال على الاقتصاد السوري، مرجحاً أن ينكمش إجمالي الناتج المحلّي بنسبة 5.5 في المئة هذا العام.
وقال موقع يتبع لنظام الأسد نقلا عن سكان إن الغلاء هو السبب الرئيسي في أن الناس غير قادرة على أن تحصل على وجبات كاملة على الإفطار وأقل تكلفة لصنف واحد من الطعام تصل لـ 25 ألف ليرة سورية.
هذا وتشير مصادر إعلامية إلى أن أسعار الكثير من السلع ارتفعت بشكل كبير لا سيما مع دخول شهر رمضان المبارك، وأصبحت تشكل عبئاً على أصحاب الدخل اليومي وغير الثابت بينما يشتكوا التجار من ضعف القوة الشرائية والركود.
وبحسب دراسة محلية، ارتفع متوسط تكاليف المعيشة لعائلة مكونة من خمسة أفراد في سوريا مع بداية عام 2023 إلى أكثر من 4 ملايين ليرة سورية بعد أن كان في نهاية شهر أيلول الماضي نحو 3.5 ملايين ليرة سورية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت أسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء حالة من التراجع مع استمرار موجة هبوط الدولار مقابل الليرة حيث وصلت إلى حاجز 7,600 ليرة سورية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7550، وسعر 7600 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8162 للشراء، 8221 للمبيع.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7550 للشراء، و 7600 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8162 للشراء ،و 8221 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7670 للشراء، و 7720 للمبيع، 8299 للشراء، 8358 للمبيع.
ومن جانب آخر نشرت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق، أسعار الذهب في مناطق سيطرة النظام دون تعديلات حيث لا يزال سعر الغرام مستقراً عند 400000 ليرة سورية.
ووفق نشرة جمعية الصاغة فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 400 ألف ليرة للمبيع و399 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 342857 للمبيع و 341857 للشراء.
كما استقر سعر الليرة الذهبية إلى 342,0000 ليرة، بينما انخفض سعر الأونصة عيار 995 إلى 149,00000 ليرة وتشدد الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة.
بالمقابل أصدر وزير النقل في حكومة نظام الأسد "زهير خزيّم" قراراً يسمح بتسجيل سيارات الركوب الصغيرة السياحية بالفئة العامة بغض النظر عن سنة الصنع.
وقالت وزارة النقل إن القرار قضى بالسماح بتسجيل سيارات الركوب الصغيرة (السياحية) بالفئة العامة، سواء كانت حديثة (غير مسجلة أصولاً)، أو المسجلة بالفئة الخاصة لدى مديريات النقل.
فيما ارتفعت أسعار التمور بشكل كبير مع قدوم شهر رمضان، على الرغم من منح 500 إجازة لاستيراد التمور من السعودية قبيل شهر رمضان إضافة إلى التمور العراقية والإماراتية.
وذلك حسب تقرير نشرته صحيفة تابعة لإعلام النظام قبل نحو الأسبوعين، إذ تبدأ أسعار التمور في الأسواق من 10 آلاف ليرة لأقل الأنواع جودة وتصل إلى 50 ألف ليرة للصنف الأول.
من جهته أعاد عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه في دمشق محمد العقاد ارتفاع أسعار التمور إلى ارتباطه بسعر الصرف لأنه مستورد، علماً أن التمر المستورد ذو جودة متوسطة.
وذلك على اعتبار أن التمر العالي الجودة يصل سعر الكيلو منه إلى قرابة 100 ألف ليرة، لافتاً إلى أن التمر الذي يباع بـ10 آلاف ليرة هو من أسوأ الأنواع وأقلها جودة وهو مجهول المصدر.
وارتفعت أسعار الحلويات في سوريا إلى أرقام قياسية، وتشهد الأسواق السورية عامة، وخاصة أسواق الحلويات بأنواعها، حيث وصل سعر كيلو النمورة إلى 70 ألف ليرة، وسط ظروف اقتصادية سيئة فرضت تغييرات جذرية على معظم عادات السوريين في الشهر الكريم.
وعزا بعض الحرفيين الغلاء الشديد في أسعار الحلويات إلى ارتفاع أسعار موادها الأولية بنسبة مضاعفة مقارنةً بالعام الماضي، فضلاً عن التكاليف الإضافية الناجمة عن أزمة المحروقات التي تفاقمت منذ نهاية العام الماضي.
وبحسب دراسة محلية، ارتفع متوسط تكاليف المعيشة لعائلة مكونة من خمسة أفراد في سوريا مع بداية عام 2023 إلى أكثر من 4 ملايين ليرة سورية بعد أن كان في نهاية شهر أيلول الماضي نحو 3.5 ملايين ليرة سورية.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت الليرة السوريّة اليوم الاثنين 27 آذار/ مارس، تغيرات جديدة في قيمتها أمام الدولار الأمريكي والعملات الأجنبية الرئيسية، حيث تراجعت بنسبة تقارب 1.00 حسب مواقع ومصادر اقتصادية متطابقة.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في العاصمة السورية دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7550 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8065 للشراء، 8124 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7500 للشراء، و 7550 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8065 للشراء ،و 8124 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7630 للشراء، و 7680 للمبيع، 8205 للشراء، 8264 للمبيع، وفق موقع الليرة اليوم.
وحدد مصرف النظام المركزي في نشرة الحوالات والصرافة سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بـ 7200 ليرة للدولار الواحد.
ووفقاً لنشرة الحوالات والصرافة الصادرة اليوم عن المركزي تم تحديد سعر صرف الليرة السورية مقابل اليو،رو بـ 7750.80 ليرة سورية لليورو الواحد.
وتصدر هذه النشرة حسب المركزي بغرض التصريف النقدي، وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة إلى الأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.
وكان المركزي حدد في نشرة الحوالات والصرافة أمس سعر صرف الليرة السورية مقابل الدو،لار الأمر،يكي بـ 7150 ليرة للدو،لار الواحد، ومقابل اليو،رو بـ 7693.76 ليرة سورية لليو،رو الواحد
وتحدد الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق، سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 400 ألف ليرة سورية للمبيع و399 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 342857 للمبيع و 341857 للشراء.
كما استقر سعر الليرة الذهبية إلى 3420000 ليرة، بينما انخفض سعر الأونصة عيار 995 إلى 14900000 ليرة سورية، وتشدد الجمعية التابعة للنظام على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل.
ونقل موقع الليرة اليوم معلومات نقلتها مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد قدرت أن عدد الضبوط التموينية منذ بدء رمضان وحتى أمس تجاوز 250 ضبطًا، في أسواق العاصمة دمشق وحدها، بسبب تقاضي أسعار زائدة وعدم الإعلان عن الأسعار وعدم تداول وإبراز الفواتير، من بينها تم تسجيل 35 ضبط إغلاق.
وترافق ذلك مع انخفاض ملحوظ في الطلب على المواد والحركة في عدد من أسواق العاصمة دمشق، لأسباب عزاها كثر إلى انخفاض القدرة الشرائية والارتفاع الكبيرة لأسعار المواد الغذائية والحلويات والتي لم تعد بمقدور عديد المواطنين، حتى أصبحت أقل طبخة خلال رمضان تكلف ما لا يقل عن 100 ألف ليرة سورية
وجاء ذلك وفق تقديرات رئيس جمعية حماية المستهلك في دمشق "عبد العزيز معقالي"، ووصف حركة الأسواق خلال رمضان بـ "الضعيفة"، مؤكداً رصد الجمعية ارتفاع أسعار الحلويات بنسبة 100 بالمئة وهو ارتفاع غير مبرر وذلك بسبب ضعف القدرة الشرائية عند المواطن.
ولفت إلى أن الارتفاع في الأسواق أصبح لا يوائم الدخل، حتى بات مواطنون يشترون المواد بـ "القطارة" وخاصة حبات البطاطا وغير ذلك من المواد الغذائية والخضراوات، معتبراً أن الطلب على المواد وحركة الأسواق انخفض لأكثر من 50 %، ولا سيما أن 90 % من المواطنين تحت خط الفقر.
وطالب رئيس الجمعية بضرورة زيادة القدرة الشرائية والرواتب والأجور، وتخفيض الرسوم والضرائب وتسهيل عملية نقل المنتج وإيجاد أسواق هال في مراكز المدن الرئيسة.
وشدد على ألا يكون تخفيض السعر على حساب المواصفة والنوعية ما يتطلب سحب عينات بشكل دوري، مع ضرورة وضع الأسعار في الأسواق الرئيسة بشكل إلكتروني واضح أو محدد من الجهات المعنية بالنسبة لمختلف السلع والمواد.
هذا وسجلت أسعار اللحوم الحمراء رقماً قياسياً خلال رمضان لتخرج عن موائد الإفطار لمواطني الدخل المحدود، بحيث وصل سعر كيلو لحم الغنم إلى أكثر من 90 ألف ليرة في الأسواق.
واعتبر أن "سبب ارتفاع أسعار اللحوم يعود لعدم توافر الأعلاف وغلاء الأدوية البيطرية والتي تشكل عبئاً على مربي الثروة الحيوانية، ما يتطلب تدخلاً واضحاً وطرح معالجة وحلول، ودعم مستوردي الأعلاف وإعفائهم من الضرائب والرسوم، وقيام المؤسسة العامة للدواجن باستيراد العلف".
من جانبه كشف رئيس غرفة تجارة دمشق "محمد أبو الهدى اللحام" أن الأسعار لن تنخفض بشكل ملموس في السوق، فأسعار السلع في أسواق رمضان ليست أقل من مثيلاتها في السوق، مؤكداً أن الفرق هذا العام هو توافر المواد ضمن الأسواق وبكميات أكثر من حاجة السوق.
وذكر أن أسواق رمضان لن يكون لها التأثير الكبير على الأسعار، ففي بداية رمضان تكون زيادة الأسعار أمراً طبيعياً مع تطبيق نظرية العرض والطلب، إضافة إلى أن أسواق رمضان لديها كلف مضاعفة مرتبطة بإيجار الأرض الخاصة باستثمار هذا السوق.
وتشير تقديرات بأن أسعار بعض المواد الأساسية في أسواق دمشق ارتفعت بنسبة 100%، بعد الزلزال المدمر في سوريا، وسط انعدام الرقابة الحكومية واتهامات للتجار باستغلال الكارثة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت أسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الأحد حالة من التراجع مع تجدد تدهور العملة المحلية، ما ينعكس على الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار بشكل مباشر.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7425، وسعر 7575 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 7988 للشراء، 8047 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7425 للشراء، و 7475 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 7988 للشراء ،و 8047 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7620 للشراء، و 7670 للمبيع، 8198 للشراء، 8257 للمبيع.
وارتفعت التركية في إدلب، 4 ليرات سورية، لتصبح ما بين 391 ليرة سورية للشراء، و401 ليرة سورية للمبيع، وتراوح سعر صرف التركية مقابل الدولار في إدلب، ما بين 18.97 ليرة تركية للشراء، و19.07 ليرة تركية للمبيع.
في حين جرى تحديد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بـ 7150 ليرة، و اليورو بـ 7797.08 وذلك في نشرة الحوالات والصرافة الصادرة اليوم دون تعديلات تذكر مقارنة مع النشرة السابقة.
وحددت الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات في دمشق، أسعار الذهب في سوريا، دون تغييرات حيث لا يزال سعر الغرام مستقراً عند 400000 ليرة سورية، ووفق نشرة جمعية الصاغة التابعة للنظام.
ويحدد النظام عبر جمعية الصاغة سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 400 ألف ليرة سورية للمبيع و399 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 342857 للمبيع و 341857 للشراء.
كما استقر سعر الليرة الذهبية إلى 3420000 ليرة، بينما انخفض سعر الأونصة عيار 995 إلى 14900000 ليرة سورية، وتشدد الصاغة باستمرار على ضرورة الالتزام بالتسعيرة الصادرة عن الجمعية والمخالف يتعرّض للمساءلة القانونية وإغلاق المحل.
ويباع غرام الذهب من عيار 21 في دمشق 416,000 ليرة للمبيع و 414,000 ليرة للشراء، بينما يسجل في حلب سعر 416,000 ليرة للمبيع و 414,000 ليرة للشراء، ووصل في الحسكة إلى 430,000 ليرة للمبيع و 427,000 للشراء.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد إن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك تعرض بالتعاون مع وزارة الإعلام آلية التسعير المتبعة من قبلها وفق القانون وبأمثلة حيّة لتسعير عدد من المنتجات والمواد أمام الإعلام.
وذكرت أن العرض ستحضره وسائل الإعلام الرسميّة المقروءة والمسموعة والمرئية لدى نظام الأسد، ودعت الوزارة من يرغب من المواقع المرخصة والخبراء الاقتصاديين والسادة أعضاء مجلس التصفيق وأعضاء الغرف التجارية والصناعية وجمعية حماية المستهلك الراغبين بالحضور ومعرفة آلية التسعير على الواقع بزيارة مبنى الوزارة يوم الخميس المقبل.
ورصدت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد ارتفاع الأسعار في محافظة حماة وسط سوريا، وكذلك الحال في عموم مناطق سيطرة النظام حيث سجل سعر كيلو البندورة في سوق 8 آذار بمحافظة حماة 2500 ليرة للكيلو غرام، و البطاطا سعر الكيلو منها 2100 ليرة سورية.
وبالنسبة لأسعار الفواكه فهي على الشكل التالي، سعر كيلو التفاح 3500 ليرة، والبرتقال 3200 ليرة، والموز 8000 ليرة، وكيلو العوجا 8000 ليرة، وأما الأجبان والألبان سجلت أسعارها على الشكل التالي سهم لبن الغنم 5500 ليرة، ولبن البقر 3500 ليرة، وجبنة الغنم 17 ألف، وجبنة البقر 19 ألف ليرة.
وبالانتقال إلى اللحوم بشقيها الحمراء والبيضاء، يتراوح سعر سهم الخروف ما بين 50-60 ألف ليرة حسب نسبة الدهنة، وكيلو صدر الفروج 40 ألف ليرة، وفخاذ الفروج دون العظم 30 ألف ليرة ومع العظم 22 ألف ليرة سورية.
وفيما سجّلت التمور والعصائر أسهمها على الشكل التالي، تمر إماراتي نوع أول 22 ألف ليرة ونوع تاني 12 ألف ليرة، أما التمر السعودي نوع أول 25 ألف ليرة، فيما وصل ليتر عصير التمر الهندي إلى 5000 ليرة، والعرق سوس 3000 ليرة سورية.
كذلك سجلت الحلويات أسعارها على الشكل التالي، حلاوة الجبن 13 ألف ليرة، حلاوة جبن بالقشطة العربية 16 ألف ليرة، نابلسية 22 ألف ليرة، والمعروك من 2500-8000 ليرة حسب الحشوة للقطعة الواحدة.
وبحسب مقرب من نظام الأسد فقد ارتفع سعر كيلو الخيار البلاستيكي من 4500 ليرة سورية إلى 8500 ليرة في دمشق وسط استغراب المواطنين من الارتفاع المفاجئ، ونصح أمين سر جمعية حماية المستهلك، باستخدام بدائل أخرى من الخضروات عن الخيار البلاستيكي، أو الاستغناء عنه بشكل نهائي.
وكان حذر رئيس جمعية حماية المستهلك بدمشق من الارتفاعات المتزايدة التي من المتوقع أن تتجاوز الـ 40 بالمئة خلال شهر رمضان، إن لم يكن هناك تدخل واضح من حكومة النظام في الأسواق، والعمل على ضبط احتكار السلع والمواد واتخاذ القرارات التي تسهم في خفض الأسعار.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية والمنتجات المحلية منتصف شهر كانون الثاني الفائت بنسبة تراوحت بين 10 و20%، تزامناً مع إعلان سياسة تحرير الأسعار من قبل وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك وتعميمها لمديريات التجارة في المحافظات بمتابعة الإعلان عن الأسعار وفق الفواتير التداولية الصادرة عن المستوردين وتجار الجملة.
وشهدت الليرة السورية هبوطاً متسارعاً بقيمتها وسعر صرفها أمام الدولار الأمريكي وبقية العملات العربية والأجنبية خلال تعاملات الأيام والأسابيع القليلة الماضية، الأمر الذي طرح العديد من إشارات الاستفهام حول أسباب ذلك ومدى قدرة مصرف النظام المركزي على التدخل وفقاً للتقارير وحسب العديد من المحللين والخبراء الاقتصاديين.
شهدت الليرة السورية خلال افتتاح الأسبوع اليوم السبت، حالة من التحسن النسبي، وذلك بدافع من زيادة نسبة الحوالات المالية الخارجية الواردة إلى سوريا، فيما لم ينعكس هذا التحسن المؤقت على واقع الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار المتصاعد.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية خلال تداولات اليوم السبت، مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7375، وسعر 7425 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 7935 للشراء، 7994 للمبيع، وفق مواقع ومصادر اقتصادية متطابقة.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7375 للشراء، و 7425 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 7935 للشراء ،و 7994 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7550 للشراء، و 7600 للمبيع، 8123 للشراء، 8182 للمبيع، وسعر صرف الليرة التركية الواحدة حوالي 389 ليرة سورية، حسب موقع الليرة اليوم.
وسجّلت أسعار الذهب في الأسواق السورية السبت سعر الغرام الواحد من عيار الـ 21 مبيع 400000 وشراء 399000 ليرة سورية، وبحسب جمعية الصاغة السورية سجّل سعر الغرام الواحد من عيار الـ 18 مبيع 342857 شراء 341857 ليرة سورية.
وقالت مصادر اقتصادية نقلا عن صائغ تقديراته بازدياد نسبة الطلب على الذهب خلال هذا الشهر بنسبة تجاوزت الـ30% عن العام الماضي في أعياد الأم والمعلم، لافتاً إلى إقبال الكثير على شراء هدايا من القطع ذات الوزن الثقيل "ليرات ذهبية- جنزير- أساور"، وفق تعبيره.
وأرجع ذلك إلى وجود شريحة، يطلق عليها السوق اسم "زبونات المحال"، اعتادت شراء ليرات ذهبية شهرياً على مدار الأعوام الماضية، الأمر الذي يحتّم شراء الذهب أيضاً كهدايا في المناسبات، وكان قدر غسان جزماتي رئيس جمعية الصاغة، ارتفاع الطلب والمبيع خلال الشهر الحالي.
وذلك بعد أن وصلت نسبة الإقبال على شراء الذهب إلى الصفر خلال الأيام التي تلت كارثة الزلزال، مشيراً إلى أن كثرة المصاغ القادم إلى النقابة من الورشات لدمغه، أمر يدلّ على عودة نشاط هذا السوق بعد جموده حتى في موسم الأعياد، لافتاً إلى أن عيد الأم يعتبر بالنسبة للصاغة موسماً كبيراً، حيث يغطي هذا الشهر أكثر من نصف مبيعات العام ككل.
بالمقابل سجلت أسعار الحلاوة في حماة أسعاراً تراوحت بين 21 – 24 ألف للفرط و 28 – 37 ألف للمغلفة ضمن عبوة، ترافق ذلك في ظرف قدوم رمضان وزيادة رغبة الأهالي بشراء المادة، وقدرت مصادر إعلامية مقربة من نظام الأسد توقف معامل حلاوة في حماة متوقفة عن العمل، بينها أسماء تجارية دخلت السجن بقضية تموين.
وأكد أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق أنه يجب على المواطن الابتعاد عن كل ما هو جاهز لأنه لا يمكن ضمان وجود بضائع جيدة أو مواد غذائية مصنعة بشكل صحي في الأسواق بسبب غلاء الأسعار التي تضطر الصانع لاستبدال المواد بمواد أخرى غير صالحة للاستهلاك أحياناً.
كما يقوم البعض بتغيير تاريخ الإنتاج على العبوة وهذا الغش لا يستطيع المواطن العادي كشفه، وإنما تتم معرفته من خلال دوريات التموين عبر التحليل لمعرفة تركيبة المادة، لكن يفترض بأي مادة أن تكون مغلفة وتحوي على تاريخ الإنتاج والصلاحية ويجب الابتعاد عن المعلبات ذات العبوة المنتفخة أو المضروبة.
وصرح رئيس الجمعية الحرفية لصناعة البوظة والحلويات والمرطبات، نطالب بتحرير أسعارنا واستقرار التكاليف وغياب السعر المنطقي يدفع للغش، فيما كشفت صحيفة موالية عن نقص في الأسمنت بالأسواق وسط مخاوف من ارتفاع أسعاره رغم وصوله إلى أكثر من 800 ألف ليرة للطن.
وقدر أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق، "عبد الرزاق حبزه"، ارتفاع الأسعار وعدم وجود بوادر انخفاض خلال شهر رمضان، واعتبر ذلك إذا كانت "الحكومة" تمكنت من الحفاظ على المستوى الحالي الذي وصلت إليه الأسعار الآن، فهذا يعتبر مؤشرا جيدا.
وكان أرجع أمين سر جمعية حماية المستهلك بمناطق سيطرة النظام ارتفاع أسعار المواد مع دخول شهر رمضان إلى "جشع التجار"، وعدم وجود انسيابية بحركة المواد في الأسواق، مرجحاً عدم زيادة كبيرة بالأسعار في الأسبوع الأول من شهر رمضان بسبب قلة الطلب وضعف القدرة الشرائية للمواطنين.
وذكر أن ارتفاع الأسعار طاول اللحوم البيضاء والحمراء، والجبنة الشلل والتمور والطحينة والألبان والأجبان والحلاوة، ودعا أمين سر "حماية المستهلك"، وزارة التجارة الداخلية بحكومة النظام إلى التدخل عبر طرح دفعة استثنائية من المواد الرمضانية في صالات "المؤسسة السورية للتجارة"، إضافة إلى زيادة الرقابة على الأسعار والتركيز على الأسواق الفرعية.
وانتشرت أخبار في دمشق أن عضو جمعية المطاعم والمأكولات والمتنزهات الشعبية في دمشق "سام غرة" كشف أنهم وبناء على طلب دائرة الأسعار في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك التي تقدمت بدراسة جديدة لرفع أسعار المأكولات الشعبية، وبحسب الأسعار المقترحة من الجمعية فقد شهدت الأسواق ارتفاعاً جديدا في الأسعار
وأوضح "غرة" أنه تم تحديد سعر كيلو المسبحة 15400 ليرة سورية، وكيلو الفول والحمص المسلوق بـ 7300 ليرة سورية لكل منهما ووصل سعر قرص الفلافل إلى 215 ليرة سورية، وأكدت المصادر نقلاً عن "غرة" قوله: "طلبنا تحديد سعر سندويشة الفلافل 4 أقراص بـ2800 ليرة سورية علماً أن سعرها الرسمي الموضوع من الوزارة 2000 ليرة سورية.
وسندويشة 6 أقراص بـ 3400 ليرة سورية وسعرها الرسمي 2500 ليرة سورية وسندويشة البطاطا 150 غرام تحدد سعرها بـ 3500 ليرة سورية، وسندويشة 200 غرام بـ 4200 ليرة سورية، وفي الوقت ذاته فقد تضمنت الدراسة تحديد سعر فطيرة الجبنة والزعتر والمحمرة البالغ وزنها 30 غراماً بـ800 ليرة سورية، أما فطيرة الجبنة والمحمرة بقشقوان 50 غراماً بسعر 2000 ليرة سورية.
وشهدت أسعار الخضر والفواكه واللحوم في العاصمة السورية دمشق ارتفاعاً بالأسعار مع دخول شهر رمضان وسجل سعر كيلو البندورة بحسب أسعار سوق باب سريجة بدمشق 3000 ليرة سورية، والبطاطا سعر الكيلو 2500 ليرة سورية.
بينما سجل سعر الكوسا 6000 ليرة للكيلو الواحد، والباذنجان 4000 ليرة أيضاً، وكيلو الخيار 7500 ليرة، والفاصولياء الخضراء 12000 ليرة، أما الخس 2500 ليرة، والفليفلة الخضراء 8500 ليرة، والجزر 2000 ليرة، والزهرة 1500 ليرة، والليمون 3500 ليرة سورية.
وبالنسبة لأسعار الفواكه في باب سريجة أيضاً فهي على الشكل التالي، سعر كيلو التفاح 5000 ليرة، والبرتقال 3500 ليرة وبرتقال العصير 1500 ليرة، والبوملي 2500 ليرة والموز 8000 ليرة، ويتراوح كيلو العوجا ما بين (15 - 30) ألف ليرة بحسب النوعية والفريز 6500 ليرة والغريفون 1500 ليرة والكيوي 35 ألفاً.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
تحسنت الليرة السورية خلال إغلاق الأسبوع اليوم الخميس، إلا أن هذا "التحسن النسبي" جاء دون أن ينعكس ذلك إيجابيا على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار المتصاعد في عموم سوريا.
و سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7350، وسعر 7400 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8021 للشراء، 8080 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7350 للشراء، و 7400 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8021 للشراء ،و 8080 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7370 للشراء، و 7420 للمبيع، 8043 للشراء، 8103 للمبيع.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق، سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع 400 ألف ليرة وسعر شراء 399 ألف ليرة، بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 342857 ليرة، و 341857 ليرة سعر شراء.
بالمقابل فرع المؤسسة السورية للتجارة بدمشق عن طرح سلة غذائية بـ 99 ألف ليرة سورية في جميع صالاته، وذلك طوال أيام شهر رمضان المبارك.
وقدر مدير الفرع "سامي هليل"، أن السلة تتكون من 2 ليتر زيت دوار الشمس، و1 كيلوغرام من السمنة النباتية، و2 كيلوغرام رز كبسة، و200 غرام شاي سوبر بيكو، و2 كيس شعيرية وزن 500 غرام، وعبوة واحدة من رب البندورة زنة 1350 غراماً، وعبوة من مربى المشمش زنة 430 غراماً.
وأشار إلى أن الهدف من طرح السلة في جميع مجمعات وصالات ومنافذ البيع التابعة للفرع هو توفير المواد الغذائية المطلوبة في الشهر الكريم بسعر مناسب، على حد قوله.
وبلغت كلفة تحضير صحن الفتوش أحد أكثر العناصر حضوراً على موائد السوريين في رمضان، أكثر من 15 ألف ليرة سورية لعائلة مكوّنة من خمسة أفراد.
وقال موقع اقتصادي إنّ ارتفاع كلفة صحن الفتوش يعود إلى ارتفاع أسعار مكوناته إلى مستويات غير مسبوقة، مما سيؤدي من غيابه على موائد إفطار الفقراء خلال شهر رمضان كما كان سابقاً، وبحسب الموقع فإنّ أسعار مكونات صحن الفتوش ارتفعت عن العام الفائت بنسبة 100%.
ووصل سعر ربطة البقدونس إلى 800 ليرة، والنعناع إلى 1000 ليرة، والبقلة إلى 1309 ليرة، والخيار إلى 4500 ليرة، والبندورة إلى 3000 ليرة، والزعتر إلى 1300 ليرة، قي حين وصل سعر الليتر الواحد من دبس الرمان 20 ألف ليرة، وليتر زيت الزيتون بسعر 19 ألف ليرة.
وأشار الموقع إلى أنه ومن خلال عملية حسابية بسيطة لـ صحن فتوش يكفي عائلة مؤلفة من 5 أشخاص، فإن كلفة تجهيزه في المنزل تصل إلى 15 ألف ليرة.
وحذر رئيس جمعية حماية المستهلك في دمشق قبل نحو شهر، من الارتفاعات المتزايدة التي من المتوقع أن تتجاوز الـ 40 بالمئة خلال شهر رمضان، إن لم يكن هناك تدخل واضح من حكومة النظام في الأسواق، والعمل على ضبط احتكار السلع والمواد واتخاذ القرارات التي تسهم في خفض الأسعار.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية منتصف شهر كانون الثاني الفائت بنسبة تراوحت بين 10 و20%، تزامناً مع إعلان سياسة تحرير الأسعار من قبل وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك وتعميمها لمديريات التجارة في المحافظات بمتابعة الإعلان عن الأسعار وفق الفواتير التداولية الصادرة عن المستوردين وتجار الجملة.
وتشير تقديرات بأن أسعار بعض المواد الأساسية في أسواق دمشق ارتفعت بنسبة 100%، بعد الزلزال المدمر في سوريا، وسط انعدام الرقابة الحكومية واتهامات للتجار باستغلال الكارثة.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
تحسنت الليرة السورية اليوم الأربعاء إلا أن هذا "التحسن النسبي" جاء دون أن ينعكس ذلك إيجابيا على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار المتصاعد في عموم سوريا.
وبحسب مصادر اقتصادية متطابقة سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7375، وسعر 7425 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 7951 للشراء، 8010 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7400 للشراء، و 7450 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 7976 للشراء ،و 8035 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7400 للشراء، و 7450 للمبيع، 7977 للشراء، 8036 للمبيع.
فيما انخفض سعر غرام الذهب اليوم الأربعاء، انخفاضاً مسجلاً 400 ألف ليرة سورية للغرام بعد أن وصل قبل أيام إلى 403 ألف ليرة سورية ووفق نشرة جمعية الصاغة لدى نظام الأسد.
وحسب تسعيرة اليوم الأربعاء فإن سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 400 ألف ليرة سورية للمبيع و399 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 342857 للمبيع و 341857 للشراء.
فيما ارتفع سعر الليرة الذهبية إلى 3420000 ليرة سورية، بينما ارتفع سعر الأونصة عيار 995 إلى 14900000 ليرة سورية، حسب جمعية الصاغة التابعة لنظام الأسد بدمشق.
وقدر رئيس الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات بدمشق "غسان جزماتي"، أن مبيعات الذهب في دمشق تصل لحدود 3-4 كيلو يومياً، معتبراً بأن تلك الكميات المباعة قليلة إذا ما قورنت بسنوات ما قبل 2011 حيث كانت تتراوح الكميات المباعة حينها ما بين 10-12 كيلو.
ونوه بأن الأونصة تسعر عالمياً وبناء على سعر صرف نشرة الحوالات تحدد قيمتها محلياً ليحدد بعدها سعر الغرام، كما يتم التسعير بشكل مواز للدول المجاورة حتى لا يحدث تهريب، مشيراً إلى أن سعر الذهب مرتبط بتطورات العرض والطلب العالمي وكذلك تطورات الأزمة المصرفية في الولايات المتحدة.
وأكد أن قدوم مناسبة عيد الأم حرك المبيعات، بعدما خفض الزلزال المبيعات بنسبة تصل إلى 80 بالمئة، منوهاً بأن الناس باتت تستعيض عن شراء الطقم بمحبس أو أسوارة وغيرها من القطع الصغيرة.
في حين تتسارع وتيرة الغلاء في أسواق رمضان الذي يبدأ قريبًا، ويرافق ذلك حالة من الانفلات والفوضى في الأسعار، مع العجز الحكومي المعتاد والتصريحات المتكررة، والتبريرات المناقضة للواقع.
ونقل موقع موالي بعد جولة على أسواق دمشق أن الأسعار قبيل رمضان كانت كما يلي، البداية باللحوم، حيث كان سعر كيلو لحم الخروف وسطياً 80 ألف، ولحم العجل 70 ألف، وكيلو الفروج 17، وطبق البيض (30 بيضة) 24 ألف ليرة أي البيضة الواحدة بـ 800 ليرة سورية.
بينما كان سعر كيلو الطحينة 32 ألف ليرة، عبوة دبس رمان 6500، كيلو تمر هندي 20 ألف، كيلو الطحين بـ 6500 ليرة سورية، وكيلو الرز القصير بـ 8500، والرز الطويل 18 ألف، والبرغل 8000، والتمر بين 20 – 40 ألف ليرة.
وأما الخضار فكانت أسعارها كالتالي: البندورة 2600 ليرة، البطاطا 2000 ليرة سورية، البصل 6000 ليرة سورية، الكوسا 3000 ليرة سورية، ورغم أن حالة السوق نشطت خلال الأيام الأخيرة إلا أن الطلب على المواد رغم ارتفاعه ما يزال بالحدود الدنيا مقارنة مع السنوات الماضية.
وقال بائع بدمشق إنه اعتاد في هذه الفترة من كل عام أن يزدحم محله وتزداد نسبة البيع بحكم أن السيدات تجهزن مستلزماتهن من الدجاج وقطعه للأيام الأولى من شهر رمضان، إلا أنه هذا العام اكتفين بشراء القليل من قطع الفروج كون المبلغ المرصود للمستلزمات لا يسمح لهن بشراء كميات كبيرة إضافة لحالة التقنين الكهربائي الذي قد يتسبب بتلف ما بقي من المواد.
وبحسب صحيفة مقربة من نظام الأسد فإن كثيراً من سلل التسوق يتجاوز ثمن حمولتها المليون ليرة لاحتوائها على أصناف اللحوم المرتفعة الثمن وكذلك الزيوت والسمون النباتية والحيوانية، وبين أحد المتسوقين أنه اشترى مواد أساسية مثل الرز والسكر والبرغل والعدس والزيوت والسمون والبهارات، إضافة إلى اللحوم بأنواعها، والتي من المتوقع أن يرتفع ثمنها في رمضان، مع أنها سجلت أرقاماً قياسية في الفترة الماضية، بحيث غدت في منأى عن متناول معظم العائلات ذات الدخل المحدود.
وأوضح رئيس اتحاد غرف التجارة السورية "محمد أبو الهدى اللحام" في تصريح لإعلام النظام أنه جرت العادة خلال السنوات الماضية أن ترتفع الأسعار خلال الأسبوع الأول من رمضان مع زيادة الطلب عليها ومن ثم تعود للانخفاض مع انخفاض الطلب، وهذا من المرجح أن يحدث خلال رمضان الحالي، منوهاً بأن استقرار الأسعار مرتبط دائماً بالعرض والطلب.
وأكد أن كل المواد متوافرة وليس هناك أي نقص بأي مادة خلال الفترة الحالية، باعتبار أن باب الاستيراد مفتوح وهناك بضائع تصل إلى سوريا، وكذلك وأكد أن نقص المواد وصعوبات تحويل الأموال للخارج وإجراءات "الحصار الجائر" هي عبارة عن عوامل أدت سابقاً إلى تأخر وصول المواد إلى سوريا.
وأضاف أنه لكن اليوم ومع توالي المساهمات الخيرية المقدمة من جمعيات خيرية واستمرار المساعدات الدولية وقيام التجار بالاستيراد فمن المتوقع أن تنخفض الأسعار خلال شهر رمضان، وادعى أن الحكومة تبذل جهوداً كبيرة كي لا ترتفع الأسعار ويزداد عرض المواد في السوق وعلى وجه الخصوص المواد الغذائية وهذه السياسة تعتبر جيدة لكنها بحاجة للاستمرارية.
بالمقابل أكد مدير الاقتصاد الزراعي في وزارة الزراعة الدكتور "أحمد دياب" أن هناك زيادة في حجم صادرات التفاح لتصل إلى أكثر من 15 دولة عربية، يأتي ذلك بينما يواجه السوريون صعوبة في ابتياع الفواكه بشكل عام، وبما في ذلك التفاح الذي يتراوح سعر الكيلو منه بين 4000-5000 ليرة أو أكثر بحسب الجودة وحجم التفاحة.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
تحسنت الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، إلا أن هذا "التحسن النسبي" جاء دون أن ينعكس ذلك إيجابيا على واقع تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار المتصاعد في عموم سوريا.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7550 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8043 للشراء، 8101 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7525 للشراء، و 7575 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8070 للشراء ،و 8128 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7580 للشراء، و 7630 للمبيع، 8129 للشراء، 8187 للمبيع.
بالمقابل صرح مدير هيئة الصادرات في وزارة الاقتصاد الخارجية لدى نظام الأسد، "ثائر فياض"، أنّه سيتم تصدير الفائض من التفاح، بعد إدخاله ضمن مزارع الاعتمادية، إلى جانب الحمضيات، وفقاً للمواصفات المطلوبة التي تضعها وزارة الزراعة، بدءاً من نوع المبيد وعدد الأشجار.
وأعلنت وزارة الزراعة عن إدراج محصول التفاح ضمن برنامج الاعتمادية في ريف دمشق، وتصديره إلى أكثر من 15 دولة عربية، وكشف عن ماهية برنامج الاعتمادية، الذي يهدف إلى إنشاء مزارع معتمدة نموذجية ضمن مواصفات عالمية، حيث تمّ تصدير الحمضيات وفقاً لذلك البرنامج، لتكون المادة المصدرة مدعومة.
وأوضح مدير هيئة الصادرات بحسب حديثه لإذاعة محلية موالية لنظام الأسد أنّ هناك كميات تفوق حاجة السوق المحلي من التفاح والحمضيات، ونحاول تقديم دعم معنوي وفني ومادي للمصدرين، لأن تكاليف الشحن والنقل مرتفعة.
وقال رئيس “الجمعية الحرفية لصناعة البوظة والحلويات والمرطبات” لدى نظام الأسد "بسام قلعجي"، إن أسعار الحلويات ارتفعت عن العام الماضي بنسبة 100%، حيث يتجاوز سعر كيلو الحلويات الممتازة “إكسترا” 200 ألف ليرة.
وأضاف أن سعر الكيلو في العام الماضي كان 85 ألف ليرة تقريباً، أما اليوم فيتجاوز الـ200 ألف ليرة، ولفت إلى ارتفاع أسعار المواد الأولية وخاصة المستوردة منها التي تقترن أسعارها بالدولار والذهب، معتبراً أنه من غير المعقول أن يشتري الحرفي كيلو الفستق بـ190 ألف ليرة ويبيع بأقل من ذلك ويخسر.
وذكرت الصحيفة أن سعر كيلو المبرومة بالفستق الحلبي وصل إلى 130 ألف ليرة، وكيلو عش البلبل إلى 110 آلاف ليرة، وكيلو البقلاوة بالفستق الحلبي إلى 70 ألف ليرة سورية.
في حين بلغ سعر كيلو الهريسة بين 20 و35 ألف ليرة، أما المعمول فوصل سعر كيلو المحشو بالعجوة إلى 60 ألف ليرة، والبرازق إلى 60 ألف ليرة أيضاً، أما علبة الغريبة التي تزن 750 غراماً فقد وصل سعرها إلى 45 ألف ليرة سورية.
إلى ذلك أدى الغلاء وارتفاع أسعار الحلويات إلى تراجع نسبة الإقبال على شراء الحلويات قبيل عيد الأضحى الماضي، بحيث لم تتجاوز كميات المبيع منها 20% بحسب تصريح "قلعجي"، في تموز (يوليو) الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
شهدت أسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الإثنين حالة من التراجع مع استمرار موجة هبوط الدولار مقابل الليرة، ما ينعكس على الأوضاع المعيشية والاقتصادية وغلاء الأسعار بشكل مباشر.
وسجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7475، وسعر 7525 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 8019 للشراء، 8078 للمبيع.
ووصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7525 للشراء، و 7575 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 8073 للشراء ،و 8131 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب سعر 7620 للشراء، و 7670 للمبيع، 8163 للشراء، 8222 للمبيع.
وأصدر البنك الدولي تقييما جديدا، أمس السبت، قدر فيه حجم الخسائر التي خلفها الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا في 6 من شباط الماضي لعام 2023، بأكثر من 5 مليارات دولار أميركي.
وتوقّع البنك في التقييم، أن يزداد انكماش إجمالي الناتج المحلي السوري، وقدر الأضرار المادية بـ3.7 مليارات دولار أميركي والخسائر بـ1.5 مليار دولار بعد الزلزال المدمر، ليبلغ إجمالي قيمة الأضرار والخسائر 5.2 مليارات دولار، أما احتياجات التعافي وإعادة الإعمار في سوريا، فتُقدر بنحو 7.9 مليارات دولار على مدى ثلاث سنوات.
وادعى مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بحلب، "احمد سنكري"، وجود خطة لضبط وكبح جماح الأسعار في رمضان، تتمثل بإصدار نشرات أسعار دورية للمواد الغذائية وفق التكاليف الفعلية بما يضمن توفير المادة في الأسواق بسعر مناسب للمواطن.
وزعم أن هذه الخطة للحد من ارتفاع الأسعار غير المبرر ومراقبة حركة الأسواق بشكل يومي. لكن الناس أكدوا أنهم لم يروا من ذلك إلا الكلام والوعود البراقة، وبحسب ما رصدت وسائل إعلام موالية في جولة على بعض محال البيع بالجملة في سوريا تظهر الأسعار تحلق عاليا.
وسجل البرغل 5500 ليرة للكيلو والأرز 7700 وأرز الكبسة 17000 والسكر 6700 والسمنة النباتية 20 ألف وزيت القلي 17500 والعدس الكردي 14000 والعدس المجروش 10500و الفريكة 18000 والطحين 6200 والسميد 7000 والطحينية 34000 للكيلو.
وأما البقوليات فتبدأ من 5500 ليرة للفول و8000 للحمص والمعكرونة 13500، والزعتر 22 ألف ليرة، وأما التمور والمشروبات الرمضانية، فالتمور تبدأ بسعر 11 ألف وتنتهي بسعر 45 ألفًا، بحسب جودتها ونوعها، والتمر الهندي بلغ 17 ألف ليرة للكيلو وقمر الدين 6500 ليرة.
وأشارت إلى أن التوابل الرمضانية تميزت هذا الشهر بارتفاع سعرها ويقتصر ابتياعها على الغرامات، حيث بلغ سعر الكيلو من البهارات 80 ألف والكمون 42 ألف للكيلو والنعناع 25 ألف والكزبرة 15 ألف للكيلو والفليفلة 25 ألف وملح الليمون 16 ألف.
وأما سوق الألبان والأجبان، فهو كغيره شهد ارتفاعًا عامًا في أسعاره، حيث سجل سعر كيلو الجبن الغنم 20 ألف والجبن البقري 18 ألف وصحن البيض 22 ألف والزيتون 14 ألف، وفي سوق اللحوم بدا الارتفاع واضحاً في أسعارها، فراتب موظف يشتري كيلو واحد من لحم الغنم الذي بلغ 80 ألف للكيلو ولحم العجل 65 ألف وكيلو كباب الغنم تعدى 70 ألف وشرحات الفروج 35 ألف للكيلو.
بالمقابل زعم مصدر في فرع الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية في اللاذقية، أن عملية توزيع دفعة مازوت التدفئة شارفت على الانتهاء في جميع المناطق بالمحافظة، وقدر وجود 996 بطاقة قيد الانتظار وفق تعبيره.
وادعى توزيع المادة لـ 349627 بطاقة عائلية سجلت للحصول على المادة، بمجموع 17.481.350 مليون ليتر مع وجود 996 بطاقة قيد الانتظار وستصلهم رسالة الاستلام بنسبة تنفيذ 99.7% وتحدث عن 7628 بطاقة وصلتها رسالة التعبئة ولم يقم أصحابها باستلام المادة.
ولفت إلى أن عملية توزيع المازوت خلال الفترة السابقة تأثرت بنقص التوريدات على سوريا، وبرر ذلك "بسبب قانون قيصر والعقوبات الغربية لتقتصر الطلبات التي وصلت المحافظة خلال الأيام السابقة على 10 طلبات تم تخصيصها للقطاعات الحيوية، والخدمية".
وشهدت الليرة السورية هبوطاً متسارعاً بقيمتها وسعر صرفها أمام الدولار الأمريكي وبقية العملات العربية والأجنبية خلال تعاملات الأيام والأسابيع القليلة الماضية، الأمر الذي طرح العديد من إشارات الاستفهام حول أسباب ذلك ومدى قدرة مصرف النظام المركزي على التدخل وفقاً للتقارير وحسب العديد من المحللين والخبراء الاقتصاديين.
شهدت أسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية خلال تعاملات اليوم الأحد حالة من التراجع مع استمرار موجة هبوط الدولار مقابل الليرة حيث وصلت إلى حاجز 7,500 ليرة سورية.
وفي التفاصيل سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7500، وسعر 7475 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 7999 للشراء، 7955 للمبيع، حسب مواقع ومصادر اقتصادية متطابقة.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7500 للشراء، و 7475 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 7955 للشراء ،و 7995 للمبيع.
وإلى ذلك بلغ سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7540 للشراء، و 7490 للمبيع، وسجل صرف الليرة التركية 394 ليرة سورية.
وكان سجل سعر غرام الذهب في سوريا رقماً قياسياً لأول مرة في تاريخه، حيث ارتفع في تسعيرة جمعية الصاغة 11 ألف ليرة سورية ط، ليتجاوز حاجز الـ 402 ألف ليرة سورية.
ووفق نشرة أسعار جمعية الصاغة فإن سعر الذهب عيار 21 قيراطاً سجل 403 ألف ليرة سورية للمبيع و402 ألفاً للشراء، بينما سجل عيار 18 قيراطاً 45429 للمبيع و 344429 للشراء.
كما ارتفع سعر الليرة الذهبية إلى 345,5000 ليرة سورية، بينما ارتفع سعر الأونصة عيار 995 إلى 15,000,000 ليرة سورية، وأرجعت جمعية الصاغة ارتفاع سعر الذهب إلى ارتفاع سعر الأونصة عالمياً، حيث سجلت اليوم 1988 دولاراً أمريكياً.
وكان رئيس جمعية الصاغة "غسان جزماتي" برر أن الارتفاعات الحاصلة نتيجة افلاسات البنوك في أمريكا أما فيما يخص ارتفاعه محلياً فذلك بسبب ارتفاع سعر الأونصة عالمياً، وذكر أن نسبة الإقبال على شراء الذهب بدأت تتحسن بعد كارثة الزلزال.
وقال إن إدخال الذهب الخام إلى الأسواق من بيروت قد انخفض مؤخراً نتيجة الارتفاع الكبير لسعر صرف الدولار في لبنان الذي يحد من عمليات شراء الذهب، فانخفاض إدخال الذهب الخام إلى بيروت يخفض إدخاله إلى دمشق، مع الإشارة إلى أن كيلو الذهب الخام هو سبيكة تعادل 32 أونصة.
وحسب موقع الليرة اليوم، يباع غرام الذهب من عيار 21 في دمشق بسعر 422,000 ليرة للمبيع و 419,000 ليرة للشراء، بينما سجل في حلب سعر 423,000 ليرة للمبيع و 420,000 ليرة للشراء، ووصل في إدلب إلى 433,000 ليرة للمبيع و 430,000 للشراء وفي الحسكة 434 ألف ليرة.
هذا وأظهر تقرير برنامج الغذاء العالمي التابع لمنظمة "الأمم المتحدة" أن سورية أصبحت من ضمن 6 بلدان تعاني من أعلى معدلات انعدام الأمن الغذائي في العالم، مشيراً إلى أن أكثر من 50% من سكانها يواجهون انعدام الأمن الغذائي حالياً.
وكانت شهدت الأسواق بمناطق سيطرة النظام مؤخراً ارتفاعاً كبيراً في الأسعار قُدّر بنحو 200% لمعظم المواد، وسط تجاهل النظام وبالتزامن مع تراجع غير مسبوق لليرة السورية والرفع المتكرر لأسعار المحروقات الذي انعكس على كامل نواحي الأوضاع المعيشية.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.
سجلت الليرة السورية اليوم السبت 18 آذار/ مارس، تغييرات محدودة حيث خيمت حالة من الاستقرار النسبي على سوق الصرف والعملات الرئيسية في سوريا، دون أن ينعكس ذلك إيجابيا على واقع تردي الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار المتصاعد.
وحسب مواقع ومصادر اقتصادية متطابقة، سجلت الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق سعر للشراء 7425، وسعر 7475 للمبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر 7914 للشراء، 7972 للمبيع، وفق تقديراتها.
في حين وصل في محافظة حلب، سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، سعر 7450 للشراء، و 7500 للمبيع، وسجلت أمام اليورو 7940 للشراء، و 7999 للمبيع.
وبلغ سعر الليرة مقابل الدولار بمدينة إدلب شمال غربي سوريا سعر 7550 للشراء، و 7600 للمبيع، وسجلت الليرة التركية 393 ليرة سورية وتعد العملة التركية متداولة في المناطق المحررة شمال سوريا وينعكس تراجعها أو تحسنها على الأوضاع المعيشية بشكل مباشر.
وارتفعت أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم 11 ألف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي سجلته يوم أمس الأول مع ارتفاع سعر الأونصة عالمياً إلى 1990 دولاراً أمريكاً.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات والأحجار الكريمة بدمشق اليوم، سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع 403 آلاف ليرة، وسعر شراء 402 ألف ليرة، بينما سجل سعر الغرام عيار 18 سعر مبيع 345429 ليرة و344429 ليرة سعر شراء.
وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 15 مليون ليرة وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 3 ملايين و455 ألف ليرة، وسجل سعر غرام الذهب عيار 21 أمس الأول سعر مبيع 392 ألف ليرة وسعر شراء 391 ألف ليرة سورية.
وصرح الخبير والمستشار لدى اتحاد غرف الزراعة السورية "عبد الرحمن قرنفلة"، بأن قطاع الدواجن يواجه صعوبات كبيرة جدا والكثير من المربين توقفوا عن الإنتاج بسبب التكاليف المرتفعة جدا للبدء بدورات إنتاجية جديدة.
ونوه إلى أن سعر الصوص الذي يبلغ عمره يوما واحدا نحو 7 آلاف ليرة وبالتالي إذا كان المربي يريد تربية 10 آلاف فإن أسعارها تصل إلى 70 مليون ليرة، وقدر الحاجة إلى مليارين و640 مليون ليرة لعشرة آلاف طير على مدى عمرها الإنتاجي، وارتفع سعر البيضة الواحدة إلى 1000 ليرة سورية.
وكان حذّر مدير "المؤسسة العامة للدواجن" التابعة للنظام، سامي أبو دان من استمرار ارتفاع أسعار الفروج والبيض بسبب غلاء الأعلاف، وتوقع أن يصل سعر البيضة الواحدة إلى ألف ليرة سورية.
وقالت مصادر اقتصادية إن من المفترض كما جرت العادة، أن تزداد عروض تخفيض الأسعار قبيل شهر رمضان، خاصة على المواد الغذائية؛ أما في سوريا هذا العام فإن الأسواق لا تعرف إلا الغلاء، وكل المؤشرات ما عدا مؤشر سعر صرف الليرة، لا تعرف إلا الصعود.
وكان "أحمد سنكري"، مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بحلب، قد أعلن عن خطة لضبط وكبح جماح الأسعار في رمضان، تتمثل بإصدار نشرات أسعار دورية للمواد الغذائية وفق التكاليف الفعلية بما يضمن توفير المادة في الأسواق بسعر مناسب للمواطن، والحد من ارتفاع الأسعار غير المبرر ومراقبة حركة الأسواق بشكل يومي. لكن الناس أكدوا أنهم لم يروا من ذلك إلا الكلام والوعود البراقة.
وبحسب ما رصدت صحيفة تابعة لإعلام النظام في جولة على بعض محال البيع بالجملة في سوريا كانت الأسعار كالتالي، البرغل 5500 ليرة للكيلو والأرز 7700 وأرز الكبسة 17000 والسكر 6700 والسمنة النباتية 20 ألف وزيت القلي 17500 والعدس الكردي 14000 والعدس المجروش 10500 و الفريكة 18000 والطحين 6200 والسميد 7000 والطحينية 34000 للكيلو.
وأما البقوليات فتبدأ من 5500 ليرة للفول و8000 للحمص والمعكرونة 13500، والزعتر 22 ألف ليرة، أما التمور والمشروبات الرمضانية، فالتمور تبدأ بسعر 11 ألف وتنتهي بسعر 45 ألفًا، بحسب جودتها ونوعها. والتمر الهندي بلغ 17 ألف ليرة للكيلو وقمر الدين 6500 ليرة سورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن التوابل الرمضانية تميزت هذا الشهر بارتفاع سعرها ويقتصر ابتياعها على الغرامات، حيث بلغ سعر الكيلو من البهارات 80 ألف والكمون 42 ألف للكيلو والنعناع 25 ألف والكزبرة 15 ألف للكيلو والفليفلة 25 ألف وملح الليمون 16 ألف ليرة.
وأما سوق الألبان والأجبان، فهو كغيره شهد ارتفاعًا عامًا في أسعاره، حيث سجل سعر كيلو الجبن الغنم 20 ألف والجبن البقري 18 ألف وصحن البيض 22 ألف والزيتون 14 ألف، وفي سوق اللحوم بدأ الارتفاع واضحاً في أسعارها، فراتب موظف يشتري كيلو واحد من لحم الغنم الذي بلغ 80 ألف للكيلو ولحم العجل 65 ألف وكيلو كباب الغنم تعدى 70 ألف وشرحات الفروج 35 ألف للكيلو.
وتجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد أصدر قرارات رسمية تنص على مضاعفة الأسعار وتخفيض المخصصات وفرض قوانين الجباية وتحصيل الضرائب، وشملت قراراته "الخبز والأدوية والسكر والرز والمازوت والبنزين والغاز ووسائل النقل والأعلاف والخضار والفواكه واللحوم، وسط تجاهل تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار.