الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١١ سبتمبر ٢٠١٦
تركيا تعلن توقيف أكثر من ألفي شخص حاول العبور إلى أراضيها من سوريا بالأمس

أوقفت قوات الدرك التركية أكثر من ألفي شخص حاولوا يوم أمس العبور من سوريا إلى تركيا بشكل غير قانوني، وفق ما أعلنت رئاسة هيئة الأركان التركية.

وأوضحت الهيئة في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، أن قوات الدرك الحدودية، أوقفت أمس، ألفين و268 شخصًا أثناء محاولتهم التسلل من وإلى الأراضي التركية.

وذكر البيان، أن ألفين و89 شخصا من الموقوفين حاولوا التسلل من الأراضي السورية إلى تركيا، فيما حاول 18 آخرين التسلل من إيران، و85 من العراق.

ولفت أنه تم توقيف 12 شخصا خلال محاولتهم التسلل بشكل غير قانوني من الأراضي التركية إلى بلغاريا، و64 إلى اليونان.

وتنتهج تركيا إجراءات مشددة على حدودها مع سوريا منذ قرابة العام ، حيث تعتبر الحدود في حالة اغلاق تام باستثناء فترة الأعياد و الحالات المرضية الخطرة، وتشهد الحدود حالات استهداف دائم للعابرين و تسبب باستشهاد عدد كبير من السوريين الفارين من الحرب في سوريا و تقطعت بهم السبل.

اقرأ المزيد
١٠ سبتمبر ٢٠١٦
قالن: هدفنا حماية وحدة الأراضي السورية ودعم الانتقال لنظام سياسي وتجنب الصراعات

قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، إن أهداف بلاده بسوريا تتمثل في "حماية وحدة أراضيها، وتجنب الصراعات العرقية أو المذهبية، ودعم الانتقال لنظام سياسي يشمل كل السوريين"، في إشارة لعملية "درع الفرات" التي بدأتها قوات تركية أواخر أغسطس/آب الماضي، شمالي سوريا.

وجاء ذلك في مقال للمسؤول التركي، نشرته صحيفة "ديلي ميل" التركية، أمس السبت، بعنوان "قمة العشرين والمواقف الجيوسياسية"، تناول خلاله عددًا من القضايا الداخلية والإقليمية.

وبخصوص عملية "درع الفرات" قال المسؤول التركي، إن أهداف بلاده في سوريا، "واضحة للجميع، وهي حماية وحدة أراضيها (سوريا)، وتجنب الصراعات العرقية أو المذهبية، ودعم الانتقال لنظام سياسي، يشمل كل السوريين".

وشدد قالن على أن تركيا "لا تحارب الأكراد في سوريا كما يروج له حزب العمال الكردستاني بل تحمي نفسها والسوريين من العمليات الإرهابية التي يشنها حزب الاتحاد الديمقراطي.

ولفت أن بلاده "ليست لديها أي مشكلة مع أكراد تركيا أو سوريا أو العراق أو ايران، إنما مع التنظيمات الإرهابية بغض النظر عن منبعها"، مضيفًا "وكما أن الحرب على تنظيم الدولة ليست حربا ضد المسلمين، فإن الحرب على حزب العمال وامتداداتها ليست حربا على الأكراد في سوريا أو في مكان آخر".

وأشار أن القمة "كانت فرصة مواتية لبحث مسائل جيوسياسية ملّحة، مثل الحرب على الإرهاب، وأزمة اللاجئين، والحرب الدائرة في سوريا"، مشيرا أن "المواقف الجيوسياسية والمناورات من الخصائص الرئيسية التي تتسم بها مثل هذه الاجتماعات، وهذه القمة لم تكن استثناءً".

وأفاد أن "درع الفرات، أتاحت لآلاف السوريين، الذين يعيشون بين مدينتي اعزاز وجرابلس بمحافظة حلب (شمال)، تنفس الصعداء"، مؤكدا أن "النصر العسكري المهم، (الذي حققته العملية) أصبح مصدرًا لرفع معنويات مقاتلي الجيش السوري الحر الذي مني بخسائر كثيرة خلال العامين الماضيين".

اقرأ المزيد
١٠ سبتمبر ٢٠١٦
ترجيب دولي بـ”الهدنة” القادمة و تحضيرات سياسية و اغاثية

رحبت كل من تركيا و ألمانيا و بريطانيا و الاتحاد الأوربي ، بالاتفاق الأمريكي الروسي بشأن الهدنة التي ستبدأ وفق الاعلان فجر الاثنين، و اعتبرت الجهات المرحبة أن الهدنة هي فرصة لاستكمال الحل السياسي.

و نقلت وزارة الخارجية التركية تعهد بلادها في دعم الحل السياسي في سوريا ، و أكدت أنها تستعد لتقديم مساعدات إنسانية إلى حلب عن طريق الأمم المتحدة.
وكان وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو قد اتفق مع نظيره الروسي سيرجي لافروف ، في اتصال هاتفي أمس الجمعة، على أهمية التزام كل الأطراف بتنفيذ وقف الأعمال القتالية في سوريا واستئناف عملية التفاوض.

ودعا وزير الخارجية الألماني، في بيان  كل أطراف الصراع في سوريا وفي المنطقة إلى " الالتزام بالاتفاقات التي تم التوصل إليها الآن بين واشنطن وموسكو ووقف القتال في موعد أقصاه بعد غد الاثنين". وتابع الوزير الألماني: "في حال أمكن تطبيق وقف إطلاق النار في كل أنحاء البلاد، فإن ذلك سيكون بمثابة فرصة جديدة وحقيقية من أجل إيصال المساعدات الإنسانية المطلوبة بشكل ملح إلى مئات آلاف الأشخاص المحتاجين".

فيما رحب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون بالاتفاق الامريكي الروسي، أما مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوربي فيديريكا موغيريني قد طالبت الأمم المتحدة باعداد الأسس المتعلقة بالانتقال السياسي.
في الوقت الذي أكد فيه المبعوث الأممي إلى سوريا استسيفان دي مستورا أن يوم ٢١ الشهر الجاري سيكون يوم مفصلي في المفاوضات السورية، و الذي سيشهد اجتماع لمجلس الأمن لبحث الخطوات التنفيذية للانتقال السياسي في سوريا.

وكانت  الهيئة العليا للمفاوضات قد أكدت أنها لم تتسلم اي نص رسمي عن الاتفاق الامريكي الروسي، بشأن الهدنة المزمع تطبيقها فجر يوم الاثنين القادم، مشددة على أنها لن تقدم على أي رد قبل الاجتماع مع كافة مكونات الثورية.

و قالت الهيئة، في بيان صادر عنها، أنه في حال استلامها نص الاتفاق الذي جرى فجر اليوم بين وزيرا خارجية أمريكا و روسيا في جنيف ، فإنها ستجري دراسة تفاصيله ومعرفة آليات وضمانات تطبيقه، مؤكدة على أنه قبل إعطاء اي رد رسمي ستجتمع الهيئة مع المكونات السياسية والمدنية وقيادات الجيش الحر والفصائل الثورية للتشاور في هذا الامر.

بيان الهيئة جاء بعد وقت قصير على تصريح من باسمة قضماني  الهيئة و التي أكدت ترحيبها بالاتفاق و رأت فيه أنها هاىة “محنة” المدنيين ، مبدية قلقها  ، لافتة إلى ضرورة أن يكون هناك ضغط روسي على الأسد للالتزام  بالهدنة ، معتبرة أنه السبيل الوحيد لتنفيذها.

و أشارت قضماني إلى أن ”عندما تم تثبيت وقف الأعمال العدائية في شباط، أعلن - 100 فصيل - احترام ذلك” لكن الهدنة انتهكت من قبل النظام.

و شددت قضماني على أن مفتاح التطبيق يكمن في انهاء  استراتيجية الأسد في القتل و الحصار، لافتة إلى أن ذلك يساعد في “نأي الجماعات المعتدلة عن الجماعات المتطرفة”، مؤكدة أن الهيئة ستقوم بدور في هذا المجال.

وتبدأ مساء يوم الأحد - فجر الاثنين هدنة جديدة في سوريا ، بعد أن توصل الجانبان الأمريكي - تاروسي إلى اتفاق بعد اجتماعات ماراثونية، أفضت في ساعات فجرالأولى اليوم إلى اتفاق الهدنة.

الهدنة ستكون لمدة اسبوع تجريبي ، وفق توضيح وزير الخارجية الأمريكي جون  كيري الذي قال أنه في حال صمدت هذه الهدنة “أسبوعاً”، فإن القوات الأميركية ستوافق على التعاون مع الجيش الروسي في سوريا.

وقال كيري ، في مؤتمر صحفي بعد جولة ماراثونية جديدة من المفاوضات،  إن “الولايات المتحدة وروسيا تعلنان خطة، نأمل، بأن تسمح بالحد من العنف” وفتح الطريق أمام “سلام عن طريق التفاوض وانتقال سياسي في سوريا”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة موافقة على القيام بخطوة إضافية لأننا نعتقد أن لدى روسيا وزميلي (لافروف) القدرة للضغط على نظام الأسد لإنهاء النزاع والذهاب إلى طاولة المفاوضات”.

من جهته، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن الخطة الروسية الأميركية “تسمح بالقيام بتنسيق فعال لمكافحة الإرهاب، وفي حلب أولاً، كما تسمح بتعزيز وقف إطلاق النار. كل ذلك يخلق الظروف الملائمة للعودة إلى العملية السياسية”.

أقرّ لافروف بأنه لم يكن قادراً على ضمان نجاح الخطة الجديدة “100 في المئة”، خصوصاً بعد مبادرة روسية أميركية سابقة، حظيت بموافقة الأمم المتحدة في شباط/فبراير، لم يطل أمدها وأعقبها ازدياد في العنف.

وإلى جانب مكافحة تنظيم الدولة، اتفق الطرفان على تعزيز العمل ضد جميع القوى الجهادية، خصوصاً “جبهة فتح الشام”.

وسيبدأ التعاون العسكري بين البلدين، في حال صمدت الهدنة، من خلال تبادل المعلومات لتوجيه ضربات جوية، وهو ما كانت ترفضه واشنطن حتى الآن.

أعلن لافروف عن إنشاء “مركز مشترك” روسي أميركي لتنسيق الضربات “سيعمل فيه عسكرون وممثلون عن أجهزة الاستخبارات الروسية والأميركية لتمييز الإرهابيين من المعارضة المعتدلة”.

وأوضح وزير الخارجية الروسي “سنتفق على الضربات ضد الإرهابيين من قبل القوات الجوية الروسية والأميركية. وقد اتفقنا على المناطق التي سيتم فيها تنسيق تلك الضربات”.

اقرأ المزيد
١٠ سبتمبر ٢٠١٦
هولندا تدعم الرؤية السياسية للهيئة العليا للمفاوضات

أبدى بيرت كوندرز وزير الخارجية الهولندي دعم بلاده الكامل للوثيقة والرؤية السياسية التي قدمتها الهيئة العليا للمفاوضات في لندن، يوم الإبعاء الماضي.

و قال كوندرز، أثناء لقائه برياض حجاب المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات في أمستردام،  أن أهم ما تضمنته الخطة، إجراء انتخابات ديمقراطية ودستور جديد يحمي حقوق السوريين ويضمن مشاركتهم دون تمييز، وإضافة لما سبق، تضمن الخطة حرية الصحافة وتأسيس قوات أمنية يثق الشعب السوري بها.
حيث تتألف هذه الخطة من 18 شهر تشكل خلالها في المرحلة الأولى، هيئة حكم انتقالي بكافة الصلاحيات وخالية من بشار الأسد، إضافة لصياغة دستور جديد وإصدار قوانين لإجراء انتخابات إدارية وتشريعية ورئاسية. وتسبق كلّ هذه الخطوات فترة زمنيّة مدتها 6 أشهر تهدف للتفاوض وإيقاف النار والبراميل المتفجرة وتأمين عودة اللاجئين وإطلاق سراح المعتقلين

اقرأ المزيد
٩ سبتمبر ٢٠١٦
رئيس الوزراء التركي: "درع الفرات" ستستمر حتى ضمان أمن الحدود "التركية السورية"

قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، إن عملية "درع الفرات" الرامية لإقامة "مساحة آمنة" في شمال سوريا، ستستمر حتى ضمان أمن الشريط الحدودي بالكامل، وجاء ذلك في تصريح أدلى به يلدريم للصحفيين، قبيل اجتماع اللجنة المركزية لحزبه العدالة والتنمية في العاصمة أنقرة، حيث أكّد استمرار العمليات الأمنية التي تنفذها القوات التركية لتوفير الأمن والاستقرار، والقضاء على المنظمات الإرهابية داخل وخارج البلاد.

كما أشار يلدريم إلى استهداف عناصر المنظمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الدولة، للمدن التركية المتاخمة للحدود السورية بالصواريخ والقذائف بين الحين والآخر، بسبب الحرب المتواصلة في سوريا منذ أكثر من 5 أعوام، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.

وبيّن يلدريم أن 29 مواطنًا تركيّا قُتِلوا جراء ذلك، فيما قُتِل 54 آخرون، بينهم 29 طفلا، في تفجير استهدف حفل زفاف بمدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا مؤخراً، مضيفًا: "لقد بدأنا بالعملية (درع الفرات) لإزالة كل هذه التهديدات عبر دعم الجيش السوري الحر في تلك المنطقة"، وشدّد على أن عملية درع الفرات "لا تهدف لتقسيم سوريا أو تغيير حدودها، وإنما تسعى لضمان أمن الحدود الجنوبية لتركيا وتوفير الأمن للمواطنين الأتراك وممتلكاتهم".

وأكّد رئيس الوزراء التركي أنّ العملية ستستمر في استهداف تنظيم الدولة وحزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي وبقية التنظيمات الإرهابية، حتى تحقيق كامل الأهداف المذكورة.

وكانت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي أطلقت بمشاركة الجيش السوري الحر بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، في 24 آغسطس/ آب الماضي، تحت اسم "درع الفرات"، وتمكن الثوار ضمنها من تحرير كافة النقاط التي كان تنظيم الدولة يسيطر عليها على الحدودية التركية.

اقرأ المزيد
٩ سبتمبر ٢٠١٦
انهيار جديد .. كيري ولافروف يفشلان بالاتفاق حول سوريا و تحميل “واشنطن” المسؤولية هذه المرة

انهارت الجولة الجديدة من المنفاوضات الأمريكية - الروسية المتعلقة بسوريا ، بعد ساعات من المناقشات التي جمعت بين وزيرا خارجية البلدين ، في جنيف ، في الوقت الذي أمل فيه وزير الخارجية الروسي التوصل  إلى اتفاق في وقت قريب.

و ألمح لافروف إلى امكانية العودة للقاء مع نظيره جون كيري الاسبوع القادم ، في اشارة واضحة إلى انتهاء الاجتماع دون التوصل إلى اتفاق.

 و كانت رويترز قد نقلت عن  مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة وروسيا أحرزتا اليوم تقدما بشأن اقتراحات لوقف إطلاق النار في عموم سوريا لكن التفاصيل الفنية لم تكتمل بعد وليس من الواضح ما إذا كان التوصل لاتفاق نهائي ممكنا.
وقال المسؤول “المناقشات مستمرة حتى حلول المساء فيما يتم العمل على المسائل الفنية بين الفريقين… لسنا في وضع يسمح لنا الآن بالقول إن كان التوصل لاتفاق نهائي ممكنا أم لا.”
 
وعاودت الوكالة بعد ساعات قليلة لتنقل عن مسؤول روسي في ذات المحادثات  إن نتيجة المحادثات التي جرت اليوم “عالقة في واشنطن”،وأضاف المسؤول قائلاً “نحن ننتظر رداً من واشنطن. إنه عالق في واشنطن لأكثر من خمس ساعات”، وقال المسؤول الروسي إن رداً إيجابياً من البيت الأبيض لن يعني بالضرورة وجود إتفاق.

و كان لافروف قد التقى مع المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا ، قبيل المباحثات مع كيري ، و عاد دي مستورا و انضم للوزيران، لكن دون جدوى.

و فشل الطرفان في العديد من المرات في التوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار و ادخال المساعدات ، و آخرها كان خلال قمة العشرين في الصين ، وحملت حينها أمريكا روسيا المسؤولية لأنها “نكثت” لاعهود” بعد أن أعاد الأسد و حلفاءه حصار حلب من جديد.

اقرأ المزيد
٩ سبتمبر ٢٠١٦
لاختلاسه أموالاً عامة .. القضاء الفرنسي يقرر مصادر جزء من أموال رفعت الأسد

قرر القضاء الفرنسي مصادرة إسطبلا ومنزلين فخمين ومكاتب لرفعت الأسد، عم الارهابي بشار الأسد و أخ المجرم حافظ ، للاشتباه بأنه حصل عليها بعد اختلاس أموال عامة، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس اليوم.

ويعيش رفعت الأسد (78 عاما) شقيق المجرم حافظ الأسد ، بين فرنسا وبريطانيا وإسبانيا.  بعد أن كان نائبا لأخيه ، وتم ابعاده بعد جرائمه في حماه بغية تخفيف الحنق الشعبي بعد ارتكابه عشرات المجازر و أشهرها مجزرة سجن تدمر.

وفي التاسع من حزيران اتهم القضاء الفرنسي رفعت الأسد في إطار تحقيق فتح بعد شكوى رفعتها جمعية 'شيربا’، المتخصصة بالدفاع عن ضحايا الجرائم الاقتصادية، والتي تقف وراء العديد من التحقيقات في 'حيازة ممتلكات بطريقة غير مشروعة' من جانب مسؤولين أجانب في فرنسا.


و،قدر محققو الجمارك بنحو تسعين مليون يورو القيمة الإجمالية لممتلكاته العقارية وممتلكات عائلته من طريق شركات من لوكسمبورغ. وتضم هذه العائلة أربع زوجات وعشرة أبناء في فرنسا.
وشملت اللائحة قصرًا ومزرعة للخيل في ضاحية باريس، وممتلكات عقارية في أغنى أحياء باريس، بينها مبنيان كاملان وفندق في جادة فوش الشهيرة ومكاتب في ليون (وسط شرق). وقال المحققون إنه اشترى هذه الممتلكات بين 1984، سنة وصوله إلى فرنسا مع مرافقيه و1988.

وفي العام 2015 تم الاستماع إلى إفادة رفعت الأسد، الذي أكد أن الأموال هبة من العاهل السعودي الملك عبد الله عندما كان وليا للعهد في الثمانينات. لكن بحسب القضاء لم يقدم أي اثباتات بالحصول على هبة قيمتها 10 ملايين دولار العام 1984.

وكان نائبالمجرم حافظ الأسد السابق عبد الحليم خدام، المقيم أيضا في فرنسا، أعلن للمحققين أن حافظ الاسد دفع لشقيقه 300 مليون دولار العام 1984 ليغادر البلاد منها 200 مليون من أموال الرئاسة و100 من قرض ليبي.

وكان محامو رفعت الأسد ردوا لدى إدانة موكلهم بأنها 'اتهامات كاذبة من فعل معارضين سياسيين'.

وفي الثامن من تموز/ يوليو أمر القضاء بمصادرة قائمة طويلة من الممتلكات منها إسطبل في المنطقة الباريسية بقيمة سبعة ملايين يورو ومنزلان فخمان وأملاك عقارية أخرى في باريس ومجموعة مكاتب في ليون بقيمة 12,3 مليون يورو، بحسب ما أفاد المصدر القريب من الملف لوكالة فرانس برس.

اقرأ المزيد
٩ سبتمبر ٢٠١٦
بين التفاؤل و اليأس .. كيري و لافروف يلتقيان من جديد بحثاً عن هدنة في سوريا

يستعد كل من وزيرا خارجية الأمريكي جون كيري والروسي سيرغي لافروف ، لخوض جولة جديدة من المفاوضات حول سوريا ، بغية ازالت كم المعوقات التي تقف أمام تلتوصل إلى اتفاق يكون مبثابة البداية في طريق الحل الذي يبدو أنه طويلاً جداً، بالنظر إلى سلسلة الاجتماعات التي عقدت لهذا الأمر بين الطرفين الرئيسين “روسيا - أمريكا”

وحطت اليوم طائرة كيري بعد يوم من وصول لافروف ، الذي اجتمع مع المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا تمهيداً للقاء كيري .

يحذر مسؤولون أمريكيون ن أن المحادثات لا يمكن أن تستمر للأبد، وفي الوقت ذاته يعبرون عن اعتقادهم بأن التوصل لاتفاق ما زال ممكنا، في الوقت الذي يجد الروس أن الطرفين قريبان جداً من تحقيق الاتفاق.

وقلل مسؤولون كبار بوزارة الخارجية الأمريكية في حديثهم إلى الصحفيين على متن طائرة كيري من إمكانية الوصول لانفراجة نهائية مع لافروف  وإن قالوا إن "تقدما مطردا" حدث في الأسابيع الأخيرة.

وقال مسؤول "نزيح قضايا عن الطاولة بعد أن حدثت انفراجة بشأنها وما زال لدينا قضايا عالقة لم نستطع إغلاقها."

وأضاف "لا يمكننا أن نضمن في هذه المرحلة أننا على وشك الانتهاء" مشيرا إلى أن القضايا العالقة تنطوي على أمور فنية كثيرة وبالغة التعقيد.

وتابع "هناك عدد من الأمور التي ينبغي أن نواصل طرقها مع الروس غدا ونأمل أن نواصل طرقها لما بعد غد... وأعتقد أننا إذا لم نر أنه لا تزال هناك إمكانية لحدوث هذا فإننا لن نعود إلى جنيف."

وتتعقد الأمور على الأرض سيما بعد اعادة احتلال شريان حلب الذي شقه الثوار بين الكليات الحربية المركزية في الشمال السوري، الأمر الذي تحول لورقة بيد روسيا و في نفس الوقت اعتبرته أمريكا طعناً بالاتفاق الذي مهد له السفير الأمريكي إلى سوريا مايكل راتني ، في رسالته للفصائل التي طالب بها بالالتزام بالهدنة مقابل وقف القصف الصادر عن الأسد و ذلك العشوائي من قبل روسيا.

اقرأ المزيد
٨ سبتمبر ٢٠١٦
ردا على انتقادات روسية ... أردوغان: دخولنا إلى سوريا استجابة لدعوة الشعب السوري

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن دخول قوات من بلاده إلى سوريا هو "استجابة لدعوة الشعب السوري، ولسنا في موضع يحتم علينا أخذ إذن من نظام قتل 600 ألف إنسان من شعبه"، وذلك ردا على انتقادات روسية لعملية "درع الفرات"، وجاء ذلك في كلمة ألقاها خلال اجتماع في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة حضره محافظي 81 ولاية تركية.

وأضاف أردوغان: "لم يبق حاليا وجود لتنظيم الدولة في مدينة جرابلس وبلدة الراعي، وهم سيهربون ونحن سنطاردهم، سنستمر في عملياتنا ضدّهم، إلى أين؟.. لا داعي للكشف عن ذلك، لنا خططنا الخاصة وتهدف إلى ضمان أمن الحدود التركية".

وأردف أردوغان: "سرعة ونجاح عملية درع الفرات في سوريا غيّرت نظرة الرأي العام العالمي تجاه المنطقة، ولا يمكن بعد الآن تفعيل أي سيناريو في المنطقة دون موافقة تركيا".

وأكد أن حزب العمال الكردستاني ومنظمة "فتح الله غولن"، و تنظيم الدولة، و "د هـ ك بي ج" تُعادي تركيا وشعبها، متوعداً باقتلاع جميع تلك المنظمات من جذورها.

واستطرد الرئيس التركي قائلا: "لا يوجد فرق بين منظمات (بي كي كي) و(فتح الله غولن) و(تنظيم الدولة)، و(د هـ ك ب ج)؛ فكلها عدوة لدولتنا وشعبنا ورايتنا؛ ولذلك سنواصل السير في طريقنا بعزيمة وبتصميم حتى نتمكن من اقتلاع جذورها جميعاً".

وكانت الخارجية الروسية انتقدت عبر بيان، عملية "درع الفرات"، وقالت إنه يتم تنفيذها دون الحصول على إذن من نظام الأسد، كما ادعت أن هذه العملية "تهدد سيادة ووحدة الأراضي السورية"، و"تعقد الوضع السياسي والعسكري" في هذا البلد العربي.

وكانت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي أطلقت بمشاركة الجيش السوري الحر بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، في 24 آغسطس/ آب الماضي، تحت اسم "درع الفرات"، وتمكن الثوار ضمنها من تحرير كافة النقاط التي كان تنظيم الدولة يسيطر عليها على الحدودية التركية.

اقرأ المزيد
٨ سبتمبر ٢٠١٦
الجبير: نحن أول من دعا لمحاربة تنظيم الدولة وندعم العملية العسكرية التركية في سوريا

أكد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، دعم بلاده للعمليات العسكرية التي يجريها الجيش التركي شمالي سوريا، وجاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو في أنقرة، أمس الخميس.

وقال الجبير إن "السعودية من أوائل الدول التي دعت لتشكيل التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة، ومن أوائل الدول التي شاركت فيه".

وكانت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي أطلقت بمشاركة الجيش السوري الحر بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، في 24 آغسطس/ آب الماضي، تحت اسم "درع الفرات"، وتمكن الثوار ضمنها من تحرير كافة النقاط التي كان تنظيم الدولة يسيطر عليها على الحدودية التركية.

وأشار الجبير في المؤتمر إلى عمق العلاقات السعودية التركية على الصعيد الاستخباراتي والعسكري وتبادل المعلومات والتنسيق، إضافة إلى الجهود التي يبذلها البلدان من أجل جمع المعارضة السورية المعتدلة تحت سقف واحد.

وفي هذا الصدد، قال إنَّ "موقف المملكة وتركيا ثابت ولم يتبدل منذ اليوم الأول للأزمة السورية".

وفي رده على سؤال أحد الصحفيين حول خارطة الطريق التي تقدّم بها رياض حجاب، المنسق العام لهيئة التفاوض العليا المنبثقة عن المعارضة السورية، أشاد وزير الخارجية السعودي بمقترح المعارضة، مبينا أنه شامل ومهم لبناء مستقبل سوريا.

وأمس الأربعاء، قدم حجاب، رؤية المعارضة للحل السياسي، محدداً 3 مراحل لهذه العملية ومطالباً برحيل بشار الأسد في المرحلة الثانية.

اقرأ المزيد
٨ سبتمبر ٢٠١٦
لأنه يشكل تهديدا لتركيا ... وزير الدفاع التركي: أبلغت كارتر دعمنا لعملية محتملة ضد تنظيم الدولة بالرقة

قال وزير الدفاع التركي، فكري إشيق، إن تنظيم الدولة يمثل "تهديدا" لتركيا، وبلاده "تدعم جميع العمليات فيما يخص تطهير حدودها من التنظيم كمرحلة أولى، ومن المنطقة كلها كمرحلة لاحقة".

وفي تصريحات صحفية في لندن بشأن اللقاء الثنائي الذي جمعه بنظيره الأمريكي، آشتون كارتر، في العاصمة البريطانية، اليوم، أوضح الوزير التركي أنه أبلغ آشتون دعم أنقرة لعملية محتملة ضد تنظيم الدولة في مدينة الرقة.

ولفت إشيق إلى أنه تناول مع كارتر العملية التركية-الأمريكية المشتركة في الرقة، مشيرًا إلى أن بلاده تنظر إلى هذه العملية في إطار تطهير المنطقة برمتها من التنظيم.

وقال: "تنظيم الدولة هو تهديد كبير بالنسبة لتركيا، وهو تنظيم خطير تسبب بمقتل المئات من مواطنينا وجرح مئات آخرين، ونحن كتركيا ندعم جميع العمليات التي تهدف لتطهير حدودنا أولا ومن ثم المنطقة كلها من هذا التنظيم. وفي هذه الإطار لقد أبلغنا الوزير الأمريكي دعمنا لعملية الرقة".

وأشار إلى أن نظيره الأمريكي أوضح له بأن بلاده ستُسيّر العملية بالتنسيق مع تركيا، وتابع: "لقد شددنا على ضرورة منع حزب الاتحاد الديمقراطي من تجنيد قوات له من مدينة الرقة عبر استغلال العملية".

وأشار الوزير التركي إلى أنه شرح لنظيره الأمريكي التقدم الذي حققه الجيش السوري الحر بمساعدة تركيا في الآونة الأخيرة كنموذج، وأنه أكد على أن تركيا تولي أهمية لمشاركة الجيش الحر والفصائل المحلية في العملية.

وأضاف: "لقد أبلغته (كارتر) بأن تركيا لن توافق على تشكيل حزب الاتحاد الديمقراطي وقوات الحماية الشعبية الكردية مناطق حكم ذاتي عبر استغلال عملية الرقة ومكافحة تنظيم الدولة".

ويزور كل من إشيق وكارتر لندن لحضور مؤتمر دولي حول قوات حفظ السلام في العالم، انطلق اليوم، بمشاركة وزراء دفاع من 80 دولة.

وفي وقت سابق اليوم، قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، في معرض رده على الأنباء التي تناقلتها وسائل إعلامية، حول إمكانية شن حملة عسكرية تركية-أمريكية مشتركة على محافظة الرقة السورية لطرد تنظيم الدولة منها، إنّ "الرقة تعد المعقل الرئيسي للتنظيم في سوريا، وأنّ التنظيم سيحافظ على وجوده في سوريا والعراق ما لم يتم طرده من الرقة واستعادة المحافظة منه".

وتابع في هذا الخصوص، قائلاً: "إن كنا نرغب فعلاً بتطهير سوريا والعراق من عناصر تنظيم الدولة، فإنّ حملتين عسكريتين على الرقة السورية والموصل العراقية تستحوذان على أهمية بالغة، وقلنا من البداية بأنه من غير الممكن القضاء على تنظيم الدولة أو وقف زحفه بالغارات الجوية دون دعم القوات البرية المحلية، ويجب التحضير والتخطيط جيداً للحملة على الرقة وتأهيل وتسليح القوات المحلية ومشاركة جميع الدول في دعم هذه الحملة".

وكانت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي أطلقت بمشاركة الجيش السوري الحر بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، في 24 آغسطس/ آب الماضي، تحت اسم "درع الفرات"، وتمكن الثوار ضمنها من تحرير كافة النقاط التي كان تنظيم الدولة يسيطر عليها على الحدودية التركية.

اقرأ المزيد
٨ سبتمبر ٢٠١٦
بحجة تقديم أكبر قدر من المساعدات الإنسانية للسوريين ... الأمم المتحدة تُقر بتعاونها مع نظام الأسد‎

أقرّت الأمم المتحدة أمس الخميس، بتعاون وكالتها الإنسانية العاملة في سوريا مع نظام الأسد، وقالت إن هدفها هو تقديم أكبر قدر من المساعدات الإنسانية للسوريين، جاء ذلك في تصريحات أدلى بها للمتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك، للصحفيين في مقر المنظمة الدولية بنيويورك.

يُذكر أن صحيفة “الغارديان” البريطانية نشرت تقريراً ذكرت فيه أن العشرات من هيئات المجتمع المدني العاملة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية في سوريا أعلنت تعليق تعاونها مع الأمم المتحدة احتجاجاً على موقف المنظمة من الأسلوب الذي تعمل به بعض الوكالات التابعة لها في هذا البلد وتعاونها مع شركات ورجال أعمال على صلة قريبة من نظام الأسد هناك، مشيرة إلى أن هذه المنظمات أرسلت خطاباً إلى الأمين العام بان كي مون عن طريق مكتب شؤون الإغاثة في تركيا طالبت فيها بإجراء تحقيق يتسم بالشفافية حول هذا الأمر.

وفي هذا الصدد، دافع دوغريك عن موقف الأمم المتحدة إزاء قيام 73 منظمة من جمعيات المجتمع المدني وهيئات الإغاثة العاملة في سوريا بتعليق التعاون مع منظمته في مجال تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين السوريين.

وقال: “لقد تلقينا بالفعل خطاباً من تلك المنظمات، لكن علينا أن نتذكر أن وكالات الأمم المتحدة تعمل في ظل ظروف سياسية خاصة داخل سوريا… نحن نعمل في منطقة صراع.. ونؤكد أن أي شيء نقوم به هناك إنما نؤديه بمنتهي الشفافية والحيادية.. إن تركيزنا كان وسيبقي دوماً هو تسليم أكبر قدر من المساعدات الإنسانية لأبناء الشعب السوري”.

ورداً على أسئلة الصحفيين بشأن مطالبة منظمات الإغاثة السورية في خطابها بفتح تحقيق خاص في تورط وكالات الأمم المتحدة الإنسانية في العمل مع شركات ورجال أعمال مقربون من نظام الأسد، أجاب دوغرريك: “لقد استلمنا الخطاب ونقوم بدراسته حاليا.. نحن نعمل في بيئة شديدة الخصوصية.. إن دمشق وحكومات أخرى تفعل ذلك أيضاً.. إنهم يقدمون لنا قائمة بالشركات السورية المصرح لها بالعمل معنا في مجال تقديم المساعدات الإنسانية ونحن نقوم فقط بالاختيار من بين تلك الشركات وذلك بناء على قدرتها وطاقاتها الاستيعابية”.

وأضاف “تركيزنا هو تقديم المساعدة بغض النظر عن الانتماءات السياسية أو العرقية أو الدينية أو المذهبية. نحن نعمل أيضاً في أماكن لا تخضع لسيطرة نظام الأسد، وقد أنجزنا عدداً لا بأس به من تسليم المساعدات”.

ولفت دوغريك الانتباه إلى أن “غالبية الأفراد الذين يعلمون في الشركات التي قيل إنها تابعة لنظام الأسد “هم من السوريين أنفسهم، وهؤلاء يعرضون حياتهم للخطر حين يقومون بذلك”.

وتابع “سوف نستمر في حوارنا مع منظمات الإغاثة السورية التي وقّعت على هذا الخطاب، وكما قلت لقد تلقينا تواً هذا الخطاب وسوف نلقي نظرة عليه وسوف يكون تركيز الأمم المتحدة دائماً هو تقديم أكبر قدر من المساعدة للسوريين”.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان