الورد الشامي .. زراعة انتقلت مع المهاجرين من دمشق إلى الشمال السوري

مدارس متنقلة ضمن حافلات تستهدف أطفال متضررين من الزلزال في مناطق شمال سوريا "جنديرس"، تشقّ حافلات ملوّنة تحوّلت إلى قاعات تدريس، طريقها بين مخيمات للنازحين، موفّرة لأطفال دمّر زلزال السادس من فبراير/ شباط الماضي مدارسهم قبل أكثر من ثلاثة أشهر، حصصاً تعليمية ودعماً نفسياً.

الفلاح علي أبو محمد من قرية البشيرية في الجبل الوسطاني ورث هذه المهنة أبأً عن جد، لم تتوقف فلاحة الصمد أثناء فترات انقطاع وارتفاع أسعار المحروقات بل زاد الطلب عليه ، كما أن المناطق الحبلية والوعرة لا تستطيع الآليات الحديثة الوصول عليها..

لا تكاد تخلو مائدة السوريين من اليبرق حيث يتم تحضيره من ورق العنب الذي يتم قطافه في هذه الفترات من قبل الأهالي، الخالة أم محمد تقطف ورق العنب من العرائش أمام منزلها حيث تتساعد مع الجارات، كما تقوم بتجهيزه لمونة الشتاء عبر اضافة الماء والملح له لحفظه لفصل الشتاء..

تشتهر مدينة دركوش، غربي محافظة إدلب، بمنتجعاتها ومنتزهاتها السياحية التي تنشط خلال أيام فصل الصيف، حيث يقصدها الكثيرون للسياحة، لموقعها المحاذي لنهر “العاصي” وطبيعتها المكوّنة من جبال وأنهار وأشجار.

أم أحمد إحدى النساء السوريات اللاواتي يعملن في ميدان المياومة لتأمين قوت العائلة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الشعب السوري في شمال غرب البلاد.

تجارب عديدة و طرق بدائية نجحت بتنقية التربة الخاصة بصناعة الفخار وساهمت بالاستغناء عن التربة المستوردة من ايطاليا حيث ساهمت هذه التجربة في توفي يد عاملة بالاضافة لتخفيض سعر الطين على الورش الخاصة بصناعة الفخار .

إعادة تدوير الحديد المستخرج من إنقاض المنازل المدمرة جراء الزلزال هو محاولة من ساكني المناطق المحررة الذين تدمرت منازلهم وأصبحت بحاجة لإعادة اعمار حيث أن الكثير من المتضررين يقومون بالتعاقد مع ورش استخراج الحديد التي تعمل على حفر بقاية انقاض المنازل واستخراج الحديد منها ومن ثم يباع الحديد لكسب بعض المال منه أو التبرع بالحديد مقابل رفع انقاض المنزل بالمجان

ثروت أبو أحمد ابن مدينة جسر الشغور يعمل في تعديل السيارات حيث عمل بهذا المجال في كل من لبنان والسعودية، استطاع بامكانيات بسيطة اجراء تعديلات على سيارة من نوع كيا في الأبواب الأمامية والجزء الأمامي للسيارة لتصبح بمظهر مميز قريب من أفلام الخيال العلمي، كما أطلق الناس على هذه السيارة اسم السيارة الشبح..

كانت أم صدام تصنع "الزرب" في قريتها شرقي حماة رفقة أمها وأقربائها قبل النزوح، وبعد نزوحهم إلى مخيمات أطمة عملت مع أسرتها في صناعة حصر القصب لتأمين قوت يومهم..

"رمزي اليوسف" .. قصة لاجئ سوري فر من العنـ ـصـ ـرية في لبنان، ليعود إلى سوريا ويواجه الاعتقال والتجنيد الإجباري

تعرض محصول القمح في منطقة سهل الروج وسهل الغاب لاضرار كبيرة بسبب موجة من الحشرات التي ضربت المحاصيل بشكل كبير نتيجة الرطوبة الزائدة