الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢١ سبتمبر ٢٠١٦
كيري: طلبنا من روسيا إجبار الأسد على وقف تحليق طائراته بغية إنعاش الآمال في وقف إطلاق النار

طالب وزير الخارجية الأميركي جون كيري من روسيا إجبار نظام الأسد على وقف تحليق طيرانه الحربي من أجل إنعاش الآمال في وقف إطلاق النار في سوريا.

وفي كلمة أمام مجلس الأمن الدولي بحضور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قال كيري إن الجهود للتوصل إلى حل لا يمكن إنقاذها إلا إذا تحملت روسيا مسؤولية الغارات الجوية الأخيرة.

وقال كيري إن الطائرات الروسية والأسدية فقط كانت تعمل في مناطق شمال سوريا حيث تعرضت قوافل إغاثة تابعة للأمم المتحدة إلى غارة جوية الاثنين كما تعرضت عيادة ميدانية للقصف الثلاثاء.

وأضاف كيري "أعتقد أنه لإعادة المصداقية إلى العملية، علينا أن نحاول منع تحليق جميع الطائرات في هذه المناطق الرئيسية فوراً من أجل نزع فتيل التصعيد ومنح الفرصة لدخول المساعدات الإنسانية دون عائق".

وتابع "إذا حدث ذلك فهناك فرصة لإعادة المصداقية إلى هذه العملية" في إشارة إلى الاتفاق الذي توصل إليه مع لافروف في جنيف في وقت سابق من هذا الشهر للتوسط في إنهاء الأعمال القتالية.

وقال "في جنيف قالت روسيا إن الأسد مستعد للالتزام بوقف الأعمال القتالية وأنه سيقبل فكرة عدم التحليق فوق مناطق متفق عليها".

وأضاف كيري "لكن بسبب ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية.. ليس لدينا أي خيار سوى أن نفعل ذلك عاجلاً وليس آجلاً، والتحرك فوراً لاستعادة الثقة وتطبيق وقف إطلاق نار حقيقي الآن".

ونفت موسكو أن تكون طائراتها أو الطائرات الأسدية شنت الغارة على قافلة الأمم المتحدة الاثنين، وقال لافروف أمام المجلس إن قواتالأسد "لن توقف إطلاق النار من جانب واحد".

وأضاف أن المرات السابقة التي توقف فيها نظام الأسد عن القصف لم تسفر سوى عن السماح للفصائل المسلحة بإعادة التزود بالسلاح وتعزيز مواقعها، داعياً الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى إعادة النظر في قائمة المجموعات الإرهابية المحظورة المستثناة من وقف إطلاق النار.

وتابع لافروف "إذا استطعنا أن نتفق على مثل هذه المقاربة الشاملة المتعددة الجوانب، فإن فرص إنقاذ وقف الأعمال القتالية ونجاحه ستكون أفضل".

والجدير بالذكر أن الطائرات الحربية الروسية ومروحيات الأسد أغارت على قافلة مساعدات بالقرب من بلدة أورم الكبرى أول أمس الإثنين، ما أدى لتدمير الشاحنات المحملة بالمساعدات وسقوط العديد من الشهداء والجرحى.

اقرأ المزيد
٢١ سبتمبر ٢٠١٦
سنجهز مناطق سكنية في ما تم تحريريه .. أردوغان : ينبغي فرض حظر الطيران بالمناطق المحررة في شمالي سوريا

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "يتعين علينا إبداء موقف حازم، والعمل سوية لإعلان المناطق التي قمنا بتأمينها (شمال سوريا) منطقة حظر للطيران”، داعياً دول العالم لايجاد حل سريع لمشاكل السكن والعمل والتعليم للاجئين السوريين، و محذراً من تجاهل هذه المطالب التي ستؤدي إلى زيادة الهجرة غير الشرعية، والمخاطر الأمنية والمشاكل الاجتماعية التي لا يمكن تفاديها، وفق قوله.

وأضاف أردوغان في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة مساء أمس، "إن سكان منطقة جرابلس بدأوا بالعودة إلى بيوتهم بفضل عملية درع الفرات، وتحركنا فوراً لإعادة تشغيل شبكة الطاقة الكهربائية، والبنية التحتية في المنطقة، وتقوم إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية (آفاد)، والهلال الأحمر، ومنظمات المجتمع المدني التركي، بتوفير احتياجات سكان المنطقة هناك".

وأردف أردوغان: "نخطط لإنشاء مناطق سكنية مجهزة بكافة الاحتياجات الاجتماعية، في هذه المنطقة (المناطق المحررة  بشمال سوريا) للسكان العائدين من اللاجئين السوريين".

ونفى أردوغان أن تكون أي مطامع لبلاده في سوريا، قائلًا: "ليست لدينا مطامع في الأراضي السورية أبدًا، والمسألة كلها متعلقة بسوريا والسوريين، وينبغى أن لا يكون لأحد مطامع هناك".

وأشار أردوغان إلى أن عملية درع الفرات التي بدأت لدعم الجيش الحر، "لها أهمية بالغة من أجل استقرار المناطق التي تفتقد لذلك".

ولفت أردوغان أن "مئات الآلاف من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ الذين يأنون تحت وطأة الإرهاب والحروب في سوريا والعراق وفي الكثير من الدول يتعرضون للقتل".

وانتقد أردوغان تعامل الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين، مضيفًا: "يواجه اللاجئون الفارون من الموت والظلم معاملة مهينة في المدن الأوروبية"، مؤكداً أن تركيا أنفقت 25 مليار دولار لصالح اللاجئين.

وأكد أردوغان أن التنظيمات تنظيم الدولة وجبهة النصرة، و"ب ي د" و "ي ب ك" جناحي منظمة "بي كا كا" في سوريا ، التي وصفها بـ”الإرهابية”، تواصل أنشطتها في سوريا.

وقال "لقد ظهر للعيان من خلال عملية درع الفرات أن منظمة "بي كا كا" و "ي ب د" ليست أولويتهما محاربة تنظيم الدولة، كما أعادت العملية الثقة بالنفس لعناصر المعارضة المعتدلة في سوريا، وهذا التطور شجع القوات المحلية في العراق التي تريد تحرير الموصل من إرهاب تنظيم الدولة.

وأضاف "أقول للمجتمع الدولي وجميع أصدقائي الأوروبيين الذين ينظرون إلى اللاجئين السوريين كتهديد على حياتهم، إن البحث عن الاستقرار خلف الأسلاك الشائكة، والجدران العالية، هو محاولة غير مجدية".

وأوضح أنه في حال لم يجد المجتمع الدولي الحل بسرعة لمشاكل السكن والعمل والتعليم للاجئين السوريين، فإن الهجرة غير الشرعية، والمخاطر الأمنية والمشاكل الاجتماعية لا يمكن تفاديها.

وشدد أردوغان أن عملية درع الفرات التي قامت بها تركيا أخرجت المنطقة الممتدة من مدينة إعزاز إلى جرابلس من حزام الإرهاب بالكامل ، وحولتها إلى حزام للسلام، مشيرا أن الهدف من العملية هو "تحقيق منطقة آمنة بشكل فعلي".

وفي ما يتعلق بالهدنة في سوريا، قال أردوغان "للأسف لم يطبّق وقف إطلاق النار الذي بذلنا جهودًا حثيثة من أجله، وبالأمس تعرضت قافلة للأمم المتحدة لقصف من قبل النظام السوري، ما أسفر عن قتلى وجرحى".

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
يلدريم: على الأمم المتحدة أن تتخذ قرارات جذرية لتعزيز سمعتها أكثر

طالب رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الأمم المتحدة التي تعقد جمعيتها العامة هذه الأيام، بـ"اتخاذ قرارات جذرية تُعزز من سمعتها أكثر".

وأضاف يلدريم في كلمته في المؤتمر الـ 26 للبريد العالمي، أمس الثلاثاء، في إسطنبول، أن "هذه القرارات ينبغي أن تُنهي الخلافات الإقليمية المستمرة منذ سنوات، ويجب عدم السماح لوقوع الأشخاص الضعفاء ضحية، لبعض الدول المتنافسة عندما تتخذ تلك القرارات"، بحسب وكالة الأناضول.

وأعرب يلدريم، عن أمله أن تصل منظمة الأمم المتحدة في المستقبل إلى "مستوى تتمكن فيه من تقديم خدماتها التي تعتبر أكثر مواءمة مع الهدف الذي أنشأت من أجله".

وفي ما يتعلق بمحاربة الإرهاب أشار يلدريم، إلى أن الهروب منه لن يجلب الأمن، وأن الخوف منه لن يُخلص أحدًا منه، مبيناً أنه فيما لو تم إخافة الإرهابيين فحينها سيُستتب الأمن، وستكون تركيا والعالم في أمان.

ولفت يلدريم، إلى أنه لا توجد منطقة في العالم تنعم بالأمن في الوقت الراهن، مضيفاً أن هناك نحو 60 مليون شخص لاجئ وبدون وطن في العالم، قائًلا: "إذا لم يتم حل مشاكل الأشخاص هؤلاء اللاجئين فلن يتم تطهير العالم من الإرهاب".

ولفت يلدريم أن محيط تركيا -في إشارة إلى سوريا- "تشهد مأساة إنسانية منذ 6 سنوات، قُتل خلالها 500 ألف طفل، وشاب، وشيخ بريء، وترك 10 ملايين شخص آخرين مناطقهم وبلدانهم، منهم من غرق في البحر، وتركيا تحتضن 3.5 مليون منهم".

وأوضح يلدرم، أن تركيا تقاسمت الخبز مع اللاجئين، وإن ذلك نابع من تاريخهم وتقاليدهم، مبيناً أن بعض الدول لم يتفهموا قيام تركيا بذلك، لكونهم ينظرون إلى كل شيء من منظور المال، قائلاً: "لن يفهموا ذلك، لأنهم حوّلوا كل شيء إلى النقود، إذا كان هناك نقود وجدت الإنسانية، وإذا لم تكن فلا يوجد أي شيء".

يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة تعقد اجتماعاتها في الفترة الممتدة من سبتمبر/أيلول إلى ديسمبر/كانون أول سنوياً، ودائماً ما يبدأ النقاش العام للدورة الجديدة في ثالث يوم ثلاثاء من سبتمبر/أيلول من كل عام.

وسيدور الموضوع الرئيسي للنقاش في هذه الدورة التي تستمر حتى الإثنين المقبل، حول "الأهداف الإنمائية المستدامة.. دفعة عالمية لتغيير العالم"، وقد وتم اقتراح هذا العنوان على أعضاء الجمعية العامة في اجتماعهم والتصديق عليه بنيويورك يوم 26 يوليو/تموز الماضي.

لكن لا يوجد ما يلزم رؤساء الدول والحكومات المشاركين في النقاش العام بالتحدث في كلماتهم (بما لا يزيد عن 10 دقائق) حول هذا الموضوع تحديداً حيث جرى العرف أن يتناول رؤساء الدول الأعضاء المشاركين في النقاش العام الحديث عن أهم القضايا الملحة التي تواجهها بلدانهم وعلى رأسها الأزمات في سوريا، واليمن، وليبيا، وجنوب السودان، وكوريا الجنوبية ومكافحة الإرهاب، والتداعيات الناجمة عن نزوح اللاجئين، والتغير المناخي.

وتتميز الدورة الـ71 للجمعية العامة هذا العام بعدد غير مسبوق من اللقاءات والاجتماعات الثنائية بين القادة والزعماء المشاركين.

وتشير بيانات الأمم المتحدة بخصوص أسبوع النقاش العام الذي سيبدأ اليوم الثلاثاء، إلى مشاركة غير مسبوقة من قبل زعماء دول العالم حيث أكد 86 رئيس دولة، و5 نواب رؤساء دول آخرى، و49 رئيس حكومة، و51 وزيراً، وولي عهد دولة عضو مشاركتهم رسميًا في النقاش العام.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
أردوغان: يجب حل الأزمة السورية فوريا .... لا يمكن لخمس دول أن تتحكم في العالم بأسره وتقرر مصيره

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى حل سياسي فوري لتسوية الأزمة في سوريا، مؤكدا أن الخوف من الإسلام صار مصطلحا بديلا للتفرقة العنصرية.

وفي كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أكد أردوغان أن عملية درع الفرات عززت موقف المعارضة السورية المعتدلة في مواجهة تنظيم الدولة، مشيرا إلى أن العملية تهدف إلى تأسيس السلام والأمن بالمنطقة، بحسب الجزيرة نت
.

وقال أردوغان إن 2.7 مليون سوري وثلاثمئة ألف عراقي يعيشون لاجئين في تركيا من دون تمييز، مشيرا إلى أن بلاده لم تتسلم أي مساعدات مالية لمواجهة أزمة اللاجئين المتفاقمة، مؤكدا "سنبقي أبوابنا مفتوحة لكل من يهرب من القمع والاستبداد".

ووجه أردوغان خطابه للأوروبيين قائلا "إن الأسوار التي تبنونها على حدودكم ليست الطريقة الصحيحة لحل أزمة اللاجئين".

وفي حين أشار أردوغان إلى نجاح تركيا في تقليل عدد اللاجئين غير النظاميين فيها فإنه انتقد "عدم وفاء الاتحاد الأوروبي بوعده لتركيا فيما يخص أزمة اللاجئين".

وطالب بإصلاح مجلس الأمن لتحقيق تمثيل عادل لدول العالم فيه، مؤكدا أنه "لا يمكن لخمس دول أن تتحكم في العالم بأسره وتقرر مصيره".

وانتقد أردوغان المجتمع الدولي في عدم مبالاته بالمدنيين المتضررين في مناطق النزاعات، مشيرا إلى أنه فشل في تطبيق القيم الإنسانية.

ودعا أردوغان زعماء العالم إلى اتخاذ إجراءات ضد "الشبكة الإرهابية" للمعارض التركي فتح الله غولن الذي يقيم في الولايات المتحدة، وقال إن معظم الدول الممثلة في الأمم المتحدة معرضة لخطر إرهابي كالذي تعرضت له تركيا.

وشدد على أن "المحاولة الانقلابية في تركيا كانت تستهدف الديمقراطية في العالم بأسره"، معلنا فخره بالشعب التركي الذي واجه المحاولة الانقلابية ودافع ببطولة عن الديمقراطية.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
بعد سياسات أوباما “الكارثية” في سوريا .. البيت الأبيض يمنع اصدار عقوبات على الأسد و تمتد إلى ايران و روسيا !؟

كشفت صحيفة "الواشنطن بوست" أن البيت الأبيض تحرك سراً الأسبوع الماضي لمنع مشروع قانون أعده الحزبان الجمهوري والديموقراطي وينص على فرض عقوبات على نظام الأسد على خلفية جرائم حرب وأعمال وحشية ضد المدنيين، من الوصول الى جلسة تصويت في مجلس النواب.
وقالت الصحيفة إن الزعماء الديموقراطيين في مجلس النواب أذعنوا لضغط البيت الأبيض وسحبوا دعمهم للتصويت على مشروع القانون في الوقت الحالي.
وكان نواب وموظفون في الكونغرس يحضرون لعرض "قانون القيصر لحماية مدنيي سوريا " على مجلس النواب هذا الأسبوع وتمريره بسهولة نسبياً.
والمشروع الذي سمي باسم المنشق المكنى "القيصر" والذي عرض للعالم نحو 55 ألف صورة توثق جرائم الأسد وتعذيبه للمدنيين المعتقلين، يحظى برعاية نحو 50 نائباً، غالبيتهم ديموقراطيون.
وكان النائب إليوت إيغلز، وهو ديموقراطي من نيويورك، وأبرز نائب ديموقراطي في لجنة الشؤون الخارجية في المجلس، المقدم الأول للمشروع، مع زميله في اللجنة إد رويس، وهو جمهوري من كاليفورنيا. ووقع أيضاً ديموقراطيون ليبراليون مثل النائب يان تشاكوفسكي مشروع القانون. ولكن قبل صدور الجدول التشريعي للأسبوع التالي يوم الجمعة الماضي، بدأ موظفو الشؤون التشريعية في البيت الأبيض الاتصال بالمسؤولين في كلا الحزبين داعين اياهم الى تجميد مشروع القانون.
ونقلت الصحيفة عن مكتب رئيس مجلس النواب بول ريان أن البيت الأبيض ضغط على زعيم الديموقراطيين في المجلس لسحب دعمها للمشروع.
وقال المسؤول الإعلامي لريان، أشلي سترونغ: "بعد السياسة الكارثية للرئيس اوباما في سوريا، ها هو الآن يزيد الطين بلة بالضغط على ديموقراطيي مجلس النواب لوقف مشروع قانون كان يهدف الى تصويب الفوضى التي تسبب بها"، آملاً في أن "تتاح الفرصة للأعضاء في التصويت على هذا التشريع المهم قريبا".
وينص مشرع القانون على فرض عقوبات جديدة على الأسد ونظامه وداعميه، والدفع في اتجاه تحقيق يرمي الى تعزيز محاكمة جرائم الحرب في سوريا، وتشجيع عملية لايجاد حل تفاوضي للأزمة.
إلى ذلك، سيطلب مشروع القانون من الرئيس فرض عقوبات جديدة على أي كيان يتعامل أو يمول نظام الأسد أو قواته أو استخباراتها العسكرية، وهو ما يشمل إيران وروسيا. كذلك، سيتطلب أيضاً فرض عقوبات على أي كيان يتعامل مع قطاعات عدة يسيطر عليها نظام الأسد، بينها قطاعات الطيران والاتصالات والطاقة.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
تمهيداً لتبرئة “القتلة” .. الأمم المتحدة تغير وصف تدمير شاحنات الاغاثة من “قصف هجوم” إلى “هجوم”

عدلت الأمم المتحدة من وصفها للهجوم الذي نال قافلة مساعدات انسانية تبعة لها ، في ريف حلب الغربي و أدي لتدمير القافلة و ااستشهاد قرابة ١٢ موظف ، من هجوم جوي إلى “هجوم” ، و ذلك في خطوة تمهيدية لتبرئة العدوين الروسي و الأسدي من الجريمة بعد انكار الأخرين لارتكابهما المجزرة ، في فعل أممي مفضوح جديد مساند للقتلة .
ونقلت وكالة “رويترز” عن المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ينس لايركه، قوله “ليس بمقدورنا تحديد ما إذا كانت هناك ضربات جوية في واقع الأمر، وما يمكننا قوله هو أن القافلة هوجمت”.

ووصف بيان صادر عن كبار مسؤولي المعونات الإنسانية في الأمم المتحدة في سوريا والمنطقة ما حدث بأنه “ضربات جوية”، ولكن سرعان ما عدل ذلك ليصبح “هجمات”، وأن هناك خطأً في الصياغة على ما يبدو وفق ما عبر عنه لايركه.

في حين أن الرواية الروسية نصت على أن طائرات استطلاع روسية رافقة القافلة لحمايتها و ما إن دخلت مناطق “المعارضة” تركتها ليحدث بعد طبك الاعتداء ، مؤكدة أن ما حدث هو انفجار و لا استهداف من قبلها أو من قبل الأسد، و بعد ساعات قليلة من البيان الروسي سارعت الأمم المتحدة لتضميد جراح القاتل ، باخفاء جريمته المستمرة ضد الشعب السوري ، والتي كلفته أكثر من ٤٠٠ ألف شهد و ملايين المشردين.

هذا و أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم الثلاثاء، تعليق عمل بعثة المساعدات إلى سوريا، في أعقاب الغارات التي شنتها طائرات العدودين الروسي - الأسدي على  شاحنات الإغاثة في ريف حلب الغربي ، و الذي خلفت عشرات الشهداء و الجرحى في صفوف موظفين تابعين للهلال الأحمر السوري.

وقال المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، ينس لايركي، إننا "اتخذنا قرار تعليق مؤقت لبعثة المساعدات الإنسانية إلى سوريا، حتى يتم تقييم الوضع الأمني في البلاد".

وأعرب لايركي عن حزنه الشديد لاستهداف قوافل المساعدات الإنسانية، قائلًا إنه "يوم أسود للإنسانية في أنحاء العالم".

ولفت أن "مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة حصل مؤخرًا على موافقة خطية من الحكومة السورية لإيصال المساعدات".

وبعد سبعة أيام من المماطلة و منع دخول المساعدات الانسانية إلى حلب ، نفذت طائرات العدو الروسي سلسلة من الغارات النركزة على استهدفت اكثر من 20 سيارة كانت محمله بمواد الاغاثية في ريف حلب الغربي .

و قالت مصادر ميدانية أن العديد من الطائرات الروسية حلقت بشكل سرب فوق قافلة تتألف  20 سيارة تابعة للهلال الأحمر السوري، و قامت بغارات متناوبة حتى دمرت الشاحنات بشكل كامل،اضافة لوقوع عدد كبير من الشهداء زاد عن ١٢ شهيد وعشرات الجرحى ،  وذلك في بلدة أورم الكبرى في ريف حلب الغربي.

هذا الاستهداف الذي جاء مباشرة بعد اعلان قوات الأسد انتهاء الهدنة التي نص عليها الاتفاق الأمريكي الروسي، و التي استمرت لسبعة أيام ، انتهت مع الساعة السابعة من مساء أمس ، ليبدأ بعدهها طيران الأسد و العدو الروسي ، الذين لم يهدءا رغم الهدنة بشن غارات حاقدة على مختلف المناطق السورية و لاسيما حلب .

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
ليس لديه إلا “كفى” .. هولاند يحمل الأسد مسؤلية انهيار الهدنة

حمل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الثلاثاء  نظام الأسد "مسؤولية فشل" وقف اطلاق النار في سوريا، الذي انتهى مساء أمس بعد اعلان قوات الأسد ذلك و شنه سلسلة من الغارات المميتة إلى جانب العدو الروسي أدت لسقوط عشرات الشهداء و تدمير قافلة مساعدات انسانية تابعة للأمم المتحدة في ريف حلب الغربي .

وقال هولاند ، في كلمته امام الجمعية العامة للامم المتحدة، أنه  "ليس لدي سوى كلمة واحدة: هذا يكفي" في اشارة الى ضرورة وقف القتال في سوريا.

في حين وصف وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيروت ، اجتماع مجموعة دعم سوريا في نيويورك والذي عقد في نيويورك ، بأنه مأساوي رافضاً الحديث عن أمل باحياء الهدنة التي اتفق عليها أمريكا و روسيا ، و انتهت يوم أمس على وقع مجازر دموية في حلب.

و قال أيروت ، عقب انتهاء الاجتماع الذي لم يتمخض عنه أي قرارات ، أنه : لا أستطيع القول إننا سننقذ اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، مقترحاً آلية أوسع لمراقبة الهدنة  .

و عقدت مجموعة دعم سوريا التي تتألف من ٢٠ دولة و جهة دولية ، في مدينة نيويورك الأمريكية ، برئاسة وزيري خارجية أمريكا جون كيري وروسيا سيرغي لافروف ، للتباحث في الأوضاع في سوريا بعد انهيار الهدنة المتفق عليها بين روسيا و أمريكا ، والتطورات التي طرأت بعد انهيارها و استهداف شاحنات تابعة للأمم المتحدة في ريف حلب الغربي الأمر الذي عجل بالاجتماع .

فيما حافظ جون كيري على تمسكه بالهدنة قائلاً أن وقف إطلاق النار في سوريا “لم يمت” ، في حين وجد وزير الخارجية البريطاني:الاتفاق الأمريكي الروسي أنه الخيار الوحيد لإنهاء العنف في سوريا.

في حين قال المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا أن الهدنة في سوريا بخطر حقيقي، معلناً أن مجموعة دعم سوريا ستعقد اجتماعاً ثانياً يوم الجمعة المقبل ، موضحاً أن لدى واشنطن و موسكو رغبة في منح الهدنة في سوريا فرصة جديدة، و أردف :” و لا يمكن اعلان انتهائها من قبل اي طرف اخر عدا هذين البلدين”.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
تغير الوجهة … جاويش أوغلو : هدف تركيا الجديد تطهير الجيوب في منبج و من ثم نتجه إلى الباب

قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن هدف تركيا الجديد في سوريا يتمثل بتطهير منطقة جيب منبج ، من تنظيم الدولة، وتحويلها إلى منطقة آمنة، مضيفًا: "وبعدها يجب أن يكون الهدف الجديد هو مدينة الباب .
وأضاف جاويش أوغلو في لقائه مع قناة "سي إن إن" يوم أمس، أنه يمكن اعتبار مدينتي الرقة ، والموصل في العراق كـ"عاصمتين لداعش"، مؤكدًا ضرورة تطهير تلك المدينتين من التنظيم.
وأشار أن بعض القادة والبلدان الأوروبيين دعموا تلك الخطوة التركية، وأن الولايات المتحدة وضعت ذلك الموضوع في اعتبارها، مبينًا أن بعض البلدان رفضت إرسال قوات خاصة لها إلى المنطقة، وانتظرت قيام تركيا بمفردها بتلك المهمة.
وأضاف الوزير التركي، "نحن قلنا لهم، لماذا تركيا لوحدها؟ فهذا عدونا المشترك، ويجب علينا أن نكافحه سويًا، كما أثبتنا للجميع بعد عملية جرابلس أنه يمكن التغلب على داعش بسهولة".
وحول أزمة اللاجئين، أوضح جاويش أوغلو أن بلاده لا تعارض إعادة توزيع اللاجئين، بل اختيارهم وفق تصنيفات مثل أصحاب الكفاءات والمواهب، مؤكدا أن انتقاء اللاجئين ليس بموقف إنساني.

هذا و أطلقت تركيا عملية تشاركية مع الجيش في أواخر شهر آب مع الجيش الحر عملية “درع الفرات” الهادفة لتطهير الشمال السوري من تنظيمي الدولة و ب ي د.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
كي مون: نظام الأسد قتل مدنيين أكثر من أي طرف آخر ويواصل تعذيب المعتقلين بشكل ممنهج

اتهم الأمين العام للأمم المتحدة نظام الأسد بقتل معظم المدنيين في الحرب، مطالباً بوقف القتال في سوريا، وذلك في افتتاح الجمعية العامة للمنظمة الدولية. في الوقت الذي واصل فيه الطرف الروسي بالكذب عبر نفي ضلوع طائراتها وطائرات الأسد في قصف قافلة مساعدات.

كما واتهم "كي مون" نظام الأسد بقتل معظم المدنيين خلال أكثر من خمس سنوات، وأضاف بأن "الدماء تلطخ أيادي الرعاة الأقوياء الذين يغذون آلة الحرب"، وقال في هذا الإطار إن "الكثير من المجموعات قتلت مدنيين أبرياء، ولكن أيا منها لم يقتل بقدر نظام الأسد الذي يواصل استخدام البراميل المتفجرة ضد مناطق سكنية وتعذيب المعتقلين بشكل ممنهج".

وطالب بان كي مون بـ "وقف القتال" في سوريا وذلك عند افتتاحه أعمال الجمعية العامة السنوية للمنظمة الأممية الثلاثاء، وقال بان: "أدعو كل الأطراف التي تتمتع بنفوذ إلى العمل من أجل وقف القتال وبدء المحادثات"، وذلك بعد انهيار هدنة استمرت اسبوعا في البلد الذي يشهد نزاعا داميا.

من جانب آخر نفت وزارة الدفاع الروسية الثلاثاء ضلوع أي من الطيران الروسي أو الأسدي في القصف الجوي الذي استهدف قافلة إنسانية بريف حلب الغربي يوم أمس، وفق ما أوردت وكالات الأنباء الروسية، وكان الكرملين أعلن في وقت سابق ان الجيش الروسي يحقق في الحادث.

وكان الصليب الأحمر والهلال الأحمر قد أعلن أن غارة استهدفت الاثنين قافلة مساعدات إنسانية في سوريا وأسفرت عن مقتل نحو عشرين مدنيا.

من جهته، أعلن الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر الثلاثاء أن الغارة التي استهدفت الاثنين قافلة من المساعدات الإنسانية في سوريا أسفرت عن مقتل نحو عشرين مدنيا إضافة إلى موظف في الهلال الأحمر السوري، مشيراً إلى أنهم قتلوا "بينما كانوا يفرغون مساعدات إنسانية حيوية من الشاحنات. وقد أُتلف القسم الأكبر من المساعدات".

وكرد فعل على الغارة أعلنت الأمم المتحدة تعليق قوافلها الإنسانية في سوريا، بينما استؤنفت المعارك صباح الثلاثاء غداة إعلان نظام الأسد انتهاء الهدنة.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
بعد اختبائهم داخل شاحنة تبريد لساعات .. إنقاذ 16 مهاجر غير شرعي في بلجيكا بينهم سوريين

تمكنت فرقة من الشرطة البلجيكية يوم أمس الإثنين، من إنقاذ 16 مهاجراً غير شرعي، عثر عليهم داخل شاحنة لنقل اللحوم المبردة في مدينة زيه بروغه الساحلية، بعدما نصحهم المهربون بأنها الطريقة الأفضل التي يمكنهم من خلالها دخول إنجلترا، لصعوبة تفتيش هذه النوعية من الشاحنات.
 
وذكرت صحيفة "هت نيوز بلاد" اليوم الثلاثاء، أن الشرطة اشتبهت في إحدى شاحنات تبريد اللحوم وهي متوقفة بأحد شوارع مدينة زيه بروغه البلجيكية، وبتفتيشها عثر بداخلها على 16 مهاجراً غير شرعي في حالة صحية سيئة، وهم 10 إيرانيين و6 سوريين مختبئين لمدة لا تقل عن 5 ساعات داخل الشاحنة المغلقة عليهم من الخارج، ومن بينهم 3 قاصرين وامرأة حامل، كانوا جالسين بين حمولة ضخمة من علب الحلويات ومنتجات الألبان واللحوم، في درجة حرارة بلغت درجتين فقط.

ولفتت الصحيفة إلى أن المهاجرين كانوا قد استقلوا الشاحنة في فرنسا قبل 5 ساعات من العثور عليهم، ولم يكن بمقدورهم فتح الأبواب من الداخل، وأوضح فرانك ديميستر القاضي المختص بقضايا تهريب البشر للصحيفة قائلاً: "لحسن الحظ تم فتح أبواب الشاحنة قبل وصولها إلى إنجلترا، وإلا لكانوا الآن ميتين".

وقالت الصحيفة إن الشرطة سلمت المهاجرين الـ16 إلى إدارة اللجوء والهجرة، فيما نوهت النيابة العامة في بيان لها إلى أن المهربين يلجأون بشكل متزايد إلى استخدام وسائل النقل المبردة، والتي يفترضون أنها لا تخضع للتفتيش إلا في حدود ضيقة.

والجدير بالذكر أن ظاهرة الهجرة غير الشرعية تفاقمت في بلجيكا خلال الشهرين الماضيين، بسبب تفكيك السلطات الفرنسية لمخيم كاليه للاجئين، ما دفع الكثير من المهاجرين واللاجئين إلى الهرب إلى المدن الساحلية البلجيكية للوصول منها إلى السواحل الإنجليزية.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
اجتماع “مأساوي” .. مجموعة دعم سوريا تخرج بلا اتفاق من اجتماعها و تؤجل النظربما يحدث للاسبوع القادم

وصف وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيروت ، اجتماع مجموعة دعم سوريا في نيويورك والذي عقد في نيويورك ، بأنه مأساوي رافضاً الحديث عن أمل باحياء الهدنة التي اتفق عليها أمريكا و روسيا ، و انتهت يوم أمس على وقع مجازر دموية في حلب.

و قال أيروت ، عقب انتهاء الاجتماع الذي لم يتمخض عنه أي قرارات ، أنه : لا أستطيع القول إننا سننقذ اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، مقترحاً آلية أوسع لمراقبة الهدنة  .

و عقدت مجموعة دعم سوريا التي تتألف من ٢٠ دولة و جهة دولية ، في مدينة نيويورك الأمريكية ، برئاسة وزيري خارجية أمريكا جون كيري وروسيا سيرغي لافروف ، للتباحث في الأوضاع في سوريا بعد انهيار الهدنة المتفق عليها بين روسيا و أمريكا ، والتطورات التي طرأت بعد انهيارها و استهداف شاحنات تابعة للأمم المتحدة في ريف حلب الغربي الأمر الذي عجل بالاجتماع .

فيما حافظ جون كيري على تمسكه بالهدنة قائلاً أن وقف إطلاق النار في سوريا “لم يمت” ، في حين وجد وزير الخارجية البريطاني:الاتفاق الأمريكي الروسي أنه الخيار الوحيد لإنهاء العنف في سوريا.

في حين قال المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا أن الهدنة في سوريا بخطر حقيقي، معلناً أن مجموعة دعم سوريا ستعقد اجتماعاً ثانياً يوم الجمعة المقبل ، موضحاً أن لدى واشنطن و موسكو رغبة في منح الهدنة في سوريا فرصة جديدة، و أردف :” و لا يمكن اعلان انتهائها من قبل اي طرف اخر عدا هذين البلدين”.

اقرأ المزيد
٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
اعتبرته “يوم أسود للإنسانية في أنحاء العالم”… الأمم المتحدة تعلق المساعدات الانسانية في سوريا حتى تقييم الوضع الأمني

أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم الثلاثاء، تعليق عمل بعثة المساعدات إلى سوريا، في أعقاب الغارات التي شنتها طائرات العدودين الروسي - الأسدي على  شاحنات الإغاثة في ريف حلب الغربي ، و الذي خلفت عشرات الشهداء و الجرحى في صفوف موظفين تابعين للهلال الأحمر السوري.

وقال المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، ينس لايركي، إننا "اتخذنا قرار تعليق مؤقت لبعثة المساعدات الإنسانية إلى سوريا، حتى يتم تقييم الوضع الأمني في البلاد".

وأعرب لايركي عن حزنه الشديد لاستهداف قوافل المساعدات الإنسانية، قائلًا إنه "يوم أسود للإنسانية في أنحاء العالم".

ولفت أن "مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة حصل مؤخرًا على موافقة خطية من الحكومة السورية لإيصال المساعدات".

هذا وبعد سبعة أيام من المماطلة و منع دخول المساعدات الانسانية إلى حلب ، نفذت طائرات العدو الروسي سلسلة من الغارات النركزة على استهدفت اكثر من 20 سيارة كانت محمله بمواد الاغاثية في ريف حلب الغربي .

و قالت مصادر ميدانية أن العديد من الطائرات الروسية حلقت بشكل سرب فوق قافلة تتألف  20 سيارة تابعة للهلال الأحمر السوري، و قامت بغارات متناوبة حتى دمرت الشاحنات بشكل كامل،اضافة لوقوع عدد كبير من الشهداء زاد عن ١٢ شهيد وعشرات الجرحى ،  وذلك في بلدة أورم الكبرى في ريف حلب الغربي.

هذا الاستهداف الذي جاء مباشرة بعد اعلان قوات الأسد انتهاء الهدنة التي نص عليها الاتفاق الأمريكي الروسي، و التي استمرت لسبعة أيام ، انتهت مع الساعة السابعة من مساء أمس ، ليبدأ بعدهها طيران الأسد و العدو الروسي ، الذين لم يهدءا رغم الهدنة بشن غارات حاقدة على مختلف المناطق السورية و لاسيما حلب .

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني