صرحت وزارة العمل السعودية، أنه بإمكان السوريين المقيمين في السعودية، إصدار إشعار عمل مؤقت أو تجديد الإشعار بالنسبة للحاصلين عليه مسبقا وذلك من خلال "بوابة أجير"، وذلك تنفيذا للتوجيهات المستمرة بمواصلة تقديم التسهيلات والدعم للسوريين تقديرا للمعاناة التي يعيشونها.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، "خالد أبا الخيل"، أن "خدمة إصدار وتجديد إشعار العمل متاحة لكافة السوريين من الرجال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 عام إلى 60 عام، على أن يكون الزائر حاملا تأشيرة صالحة صادرة من المديرية العامة للجوازات".
ولفت متحدث زارة العمل إلى إن إشعار العمل المؤقت يعد وثيقة قانونية، توثق العلاقة التعاقدية بين الزائر والمنشأة، ويصدره صاحب العمل.
ودعا أبا الخيل، أصحاب المنشآت والسوريين إلى الاستفادة من الخدمة عبر زيارة الموقع الإلكتروني لبوابة أجير، واتباع الخطوات الموضحة في الموقع، للاستفادة من الخدمة، وفي حال وجود أية استفسارات الاتصال على هاتف خدمة العملاء في بوابة أجير 920002866، أو هاتف خدمة العملاء في الوزارة رقم 19911.
تعمل بوابة أجير الإلكترونية على مساعدة المنشآت في مواجهة أي نقص في أعداد العمالة الوافدة، كما سيحتسب الزائر المصدر له إشعار عمل مؤقت في برنامج نطاقات.
قال النائب في البرلمان اللبناني "محمد الحجار"، اليوم الاثنين، أن عدد اللاجئين في لبنان هم أكبر من عدد السوريين الذين طلبوا اللجوء إلى أوروبا، ما أدى الى إلى هبوط معدل النمو في الناتج المحلي، على المستوى الاقتصادي للبنان.
وأكد الحجار، في منتدى الدوحة لقضايا اللاجئين، إن "هناك مليون لاجئ سوري مسجلون لدى منظمة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مقابل نصف مليون غير مسجلين، ونصف مليون فلسطيني وعراقي ومن جنسيات أخرى".
واستطرد النائب اللبناني، ان عدد اللاجئين السوريين كبير مقابل عدد سكان لبنان الذي يبلغ نحو 4 ملايين نسمة، مضيفاً ان عددهم في لبنان أكبر من عدد السوريين الذين طلبوا اللجوء إلى أوروبا، وهو عدد كبير مقابل عدد سكان لبنان الذي يبلغ نحو 4 ملايين نسمة مجتمعة وربع ما استقبلته تركيا والأردن والعراق مجتمعين.
واعتبر الحجار أن هذا العدد الكبير أدى على المستوى الاقتصادي إلى هبوط معدل النمو في الناتج المحلي.
وكان مركز للأبحاث في الجامعة الأمريكية في بيروت أكد في حملة أطلق عليها عنوان "حقيقة اليوم"، أن السوريين يساهمون بالاقتصاد اللبناني بمعدل 1.04 مليون دولار أمريكي يوميًا،
وأن اللاجئين السوريين ساهموا في استحداث ما يزيد عن 12 ألف وظيفة بين اللبنانيين عام 2016، كجزء من خطة الاستجابة لأزمة اللاجئين في لبنان.
ناشد اللاجئين السوريين العالقين على الحدود المغربية –الجزائرية، دول العالم والمنظمات الدولية للتدخل لإخراجهم من المنطقة، بعد تدهور حالاتهم الصحية والنفسية بشكل كبيرة، في تسجيلات مصورة وصوتية أرسلتها لوكالة لأناضول.
وتشهد أوضاع حوالي 45 لاجئ سوري، عالقين على الحدود بين الجزائر والمغرب، والمستمرة منذ نحو شهر، تدهوراً كبيراً على الصعيدين النفسي والصحي، إضافة إلى انتشار الحشرات والأفاعي، في ظل انعدام أي نوع من الرعاية الصحية.
وتعيش العائلات في خيم مهترئة من الأقشمة والبطانيات، تنعدم فيها أدنى مقومات الحياة، ويغطي غبار الصحراء وجوههم وأجسادهم، بحسب التسجيلات المصورة التي أرسلها اللاجؤون السوريين للأناضول.
وافاد أحد اللاجئيين، في تسجيل مصور أن الأطفال يعيشون أوضاعاً مأساوية في الصحراء، بلا طعام أو ماء صحي، مناشداً رؤساء وملوك دول العالم ومن بينهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنقاذهم من الصحراء القاتلة.
وقالت الطفلة حلا رعد "أنهم متعبون جدا فلا الجزائر تقبل بعودتهم ولا المغرب تسمح بدخولها"، وأضافت "هنا الجميع معرض للمرض والموت كبيراً كان أم صغيرا".
ويتبادل كل من حكومتي المغرب والجزائر، التهم بشأن المسؤولية عن وصول اللاجئين السوريين، وتقول حكومة الجزائر إنها سجلت يوم 19 أبريل/نيسان الماضي، محاولة السلطات المغربية طرد اللاجئين نحو الجزائر، بينما اتهمت المغرب، الجزائر بمحاصرة مهاجرين سوريين في ظروف لا إنسانية بالقرب من الحدود بين البلدين.
أكد مسؤولون وشيوخ عشائر في الأنبار، أن السيطرة على الحدود الشاسعة مع سوريا، "مهمة صعبة حالياً"، نظراً لانشاغلهم بمعركة الموصل، اذ أنه يصعب السيطرة على المنطقة من تنظيم الدولة بهذه السرعة.
وأعتبر شيوخ العشائر في الأانبار، أن قوات الأمن غير قادرة على شن حملة لطرد تنظيم الدولة منها، قبل الانتهاء من معركة الموصل، وحذروا من استمرار سيطرة "الإرهابيين" على صحراء المحافظة المطلة على المدن.
وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي قرر الأسبوع الماضي إرسال تعزيزات عاجلة إلى بلدة الرطبة القريبة من الحدود مع سورية والأردن للتصدي لهجمات «داعش» على المحافظة التي أعلن تحريرها الصيف الماضي.
وقال أحد شيوخ العشائر، "شعلان النمراوي"، لصحيفة الحياة اللندنية، أن "القوات الأميركية الموجودة في قاعدة عين الأسد، في ناحية البغدادي، أبلغت شيوخ العشائر ومسؤولين في المحافظة أن شن عملية قرب الحدود مع سورية يمثل هدفاً استراتيجياً، ولكن إطلاق هذه العملية ليس ممكناً قبل انتهاء معارك الموصل"، مضيفاً ان "قوات الأمن في الأنبار غير قادرة على تأمين الحدود".
وأكد النمراوي، أن الاستعدادات تجرى منذ شهور بمشاركة جهاز مكافحة الإرهاب المشغولة حالياً في معارك معقدة في الموصل، على أن تضطلع أفواج عشائرية، أنهت قبل أسابيع تدريباتها، بهذه المهمة.
بدأت قوات الحشد الشعبي العراقي، أمس الجمعة، تنفيذ عملية باتجاه بلدة القيروان القريبة من الحدود السورية غرب الموصل، في إطار الحرب ضد تنظيم الدولة، بدعم من الطيران الحربي العراقي.
وقال نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، "أبو مهدي المهندس"، انطلقت عمليات الحشد التي أطلق عليها اسم "عمليات محمد رسول الله"، الساعة الخامسة صباحا على محاور عدة (….) الهدف الانطلاق نحو الغرب، باتجاه الحدود مع سوريا.
وتوقع المهندس أن تكون العملية "سريعة"، لان هناك انهيارات في تنظيم الدولة، مشيراً الى أن هذه العملية تجري بدعم طيران الجيش العراقي وتهدف إلى "تحرير مناطق القيروان والبعاج ضمن عمليات قادمون يا نينوى"، وتابع "لا بد لنا من تحرير هذه المناطق المهمة المرتبطة مع الحدود السورية".
تجدر الاشارة الى أن القيروان من المواقع التي تربط محافظة نينوى مع الحدود السورية ويتخذها تنظيم الدولة كنافذة للتواصل مع آخرين في سوريا.
اقتحم الجيش اللبناني، صباح اليوم الخميس، مخيم للاجئين السوريين في قضاء عكار، واعتقل عدداً من اللاجئيين السوريين، دون معرفة الأسباب.
وقال المتحدث باسم الجمعية الاغاثية التنموية في عكار، "محمد نور قرحاني"، لشبكة شام الاخبارية، أن "الجيش اللبناني دخل اليوم مخيم الريحانية في قضاء عكار، وأخذ 114 لاجئ سوري، تتراوح أعمارهم دون سن الخمسين"
وأشار قرحاني، أن هذه الاجراءات تتم في مخيم الريحانية كل عدة أشهر، كإجراء امني روتيني، للتأكد من قاطني المخيمات اذا كان عليهم شيء، ويطلق سراحهم بعد ثبوت عدم تورطهم بأي تهمة. معتبراً أن التعامل مع سكان مخيم الإنماء يتم بطريقة انسانية..
ونشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي "ألفيس بوك" أن الجيش اللبناني، دخل صباح اليوم ب300 عنصر و40 آلية، واعتقل 118 لاجئ سوري، من مخيم الريحانية، الوقع في عكار بمنطقة بحنيين، وصادر دراجاتهم النارية الموجودة.
مخيم الريحانية، يحوي 1027 شخص، يقطن فيه عائلات ومن بينهم أرامل وأيتام، يداهم من قبل الجيش اللبناني كل عدة أشهر كباقي المخيمات في لبنان، ويعتقل عدد من اللاجئين للتحقيق معهم، كان آخرها بعد تفجير القاع، الذي اعتقل بعده عدد من اللاجئين وعادوا بعد يومين.
ناشد البرلماني المغربي، "خالد البوقرعي"، خلال جتماع في مجلس النواب، بلاده لاستقبال 55 لاجئا سوريا، عالقين على الحدود المغربية- الجزائرية، منذ أكثر من عشرين يوما.
وقال البوقرعي، "يجب علينا أن نجد حلا لما يزيد على خمسين سوريا عالقين في الحدود مع الجزائر"، مشيراً الى أن هؤلاء السوريين قصدوا المغرب "لكرم شعبه" ما يقتضي استقبالهم بغض النظر عن طبيعة العلاقة التي تربط المغرب بالجزائر.
وكانت المغرب، اتهمت في وقت سابق الجزائر بترحيل 55 لاجئ سورين بينهم نساء وأطفال، بينما اعتبرت الجزائر أن اتهامات السلطات المغربية لا أساس لها من الصحة، وأن هدفها الوحيد هو "الإساءة للجزائر".
تواصل قوات الجيش اللبناني بإغلاق كامل الحدود مع جرود القلمون الغربي ومنع وصول أي مواد غذائية لليوم الخامس على التوالي إلى منطقة وادي حميد في جرود بلدة عرسال اللبنانية وجرود القلمون الغربي .
ويتزامن ذلك مع تحليق لطيران الاستطلاع اللبناني منذ يومين فوق جرود عرسال وجرود القلمون الغربي بشكل دوري.
أبو الجود القلموني يقول : " منذ أسبوع يمنع للأهالي المقيمين في وادي حميد بالدخول إلى بلدة عرسال حتى وإن كانت حالة مرضية أو غيرها ، حيث يقيم في وادي حميد حوالي 10 ألف لاجئ بين طفل وامرأة ورجل ويمنع عليهم الدخول إلى لبنان ويقيمون ضمن ظروف إنسانية صعبة "
يتابع أبو الجود القلموني : " أن إغلاق الحدود للضغط على اللاجئين بالقبول بالتسوية والمصالحة التي عرضها حزب الله منذ شهرين تقريبا ، وكما اتبعت أساليب ضغط اخرى بعدم شفط جور الصرف الصحي في المخيمات وانقطاع الدعم بشكل كامل عن المخيمات كاسلوب من اساليب الضغط على اللاجئين " .
ويتوزع في بلدة عرسال اللبنانية أكثر من 100 ألف لاجئ سوري يتوزعون في 64 مخيم أغلبهن من مناطق القلمون المحتل من حزب الله ومن ريف حمص .
ووجه عدد من الناشطين والأهالي نداء استغاثة للحكومة اللبنانية والأمم المتحدة بإدخال المساعدات بشكل مباشر حيث بدأت كافة المواد بالنفاذ من وادي حميد مما ينذر بكارثة إنسانية قريبة إذا استمر الحصار المطبق .
يذكر أن الاتفاق بين الدولة اللبنانية وجبهة النصرة الذي أفضى لإطلاق سراح الجنود اللبنانيين الذين كانوا مختطفين لدى "النصرة" منذ آب 2014 في محيط بلدة عرسال، يتضمن فتح ممر إنساني آمن ودائم لمخيمات النازحين السوريين في عرسال.
أعلنت رئيس الحكومة العراقية، الموالية لايران، حيدر عبادي، عن بدء تعزيز الحدود مع سوريا، عبر نشر قوات الجيش العراقي والحشد العشائري التابع لها، في منطقة الصحراء الغربية، في مسعى منها لمهاجمة مناطق خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة، في الجزء السوري.
إلى ذلك ، ذكر مصدر عسكري عراقي، يوم أمس حسب “الميدل ايست” ، أن حكومة العراق دفعت بتعزيزات عسكرية لتأمين الطريق السريع الدولي الذي يربط العراق مع سوريا والأردن.
وتسعى الحكومة العراقية، بحسب تقارير عراقية، الى تأمين الطريق الدولي الممتد من الحدود الأردنية حتى العاصمة بغداد، ومن ثم اسناد مهمة حمايتها إلى شركة أمنية أميركية، ستستخدم أجهزة متطورة لكشف المتفجرات، وتنصب كاميرات دقيقة لمراقبة الطريق.
وفي ذات البسياق، ذكرت مصادر إعلامية، أن هناك تحركات عسكرية أميركية وبريطانية وأردنية ضخمة على الحدود الجنوبية لمحافظتي السويداء ودرعا، و التي تزامنت مع ابداء نظام الأسد استعداده لبدء مواجهات على الحدود السورية مع الأردن.
وقال الناطق باسم الحكومة الأردنية، "محمد المومني"، إن بلاده "لن تتردد بالدفاع عن حدودها حتى لو كان بالعمق السوري"، في الوقت الذي رد فيه وزير خارجية النظام، "وليد المعلم"، أن النظام سيعتبر أي قوات أردنية تدخل الأراضي السورية دون تنسيق مع دمشق معادية.
رحب وزير الخارجية القطري، "محمد بن عبد الرحمن آل ثاني"، اليوم الثلاثاء، بمناطق "خفض التوتر" في سوريا، مشيراً الى أنها يجب أن تكون خطوة للوصول للحل والانتقال السياسي، الذي ينص على رحيل الأسد.
وقال الوزير القطري للجزيرة نت، أنه "من الجيد أن تكون هناك مناطق لخفض التوتر، لكن يجب أن تكون خطوة في سبيل الوصول لحل الأزمة"، محذراً من استخدام هذا الاتفاق "كذريعة لتأجيل هذا الحل وتأجيل مسألة الانتقال السياسي".
واشار آل ثاني، عقب لقائه وزير الخارجية الامريكي، "ريكس تيلرسون"،الى التعاون بين قطر ولولايات المتحدة، خاصة في الملف السوري، وأكد أن المشاورات مع نظيره الأمريكي، تناولت القضية السورية والمقترحات المطروحة للمضي قدما في حلها.
وكانت الدول الضامنة لمفاوضات أستانة4 (تركيا وروسيا وإيران)، أصدرت قرار في 4 من مايو/أيار الجاري، يقضي بانشاء مناطق "خفض التوتر"، والذي بدء سريانه ليلة الجمعة، ولكن النظام ما لبث ان قام بعدة خروقات بعد ساعات من يدء تطبيقه.
هرب أبو جيلال بعائلته، ذو ل37 عاماً، من منزله الكائن في احدى أحياء دمشق، الى عدة محطات في المحافظات السورية، بسبب قصف نظام الأسد المتواصل، وكانت محطته الأخيرة، منذ أكثر من ثلاثة أعوام، في الأردن، ليعيش مع زوجته وطفلين في مرآب للسيارات تحت مبنى سكني في مدينة الزرقاء الأردنية.
فر أبو جيلال من سوريا، متوقعاً أنه سيعود الى منزله بعد شهور، إلا أن الأمور ازدادت سوءً، وبات كلما انتقل الى منطقة، تشتد الاشتباكات بين المعارضة السورية والنظام، فيضطر الى مغادرة المكان والنزوح منه، حتى وصل في آخر المطاف الى الأردن، عله يجد الأمان.
وقص أبو جيلال قصته، فقال قمت بتحويل غرفة صيانة غير مستخدمة في مرآب، إلى شقة صغيرة تتكون من غرفتين لا تحتوي على أي نوافذ، حيث عشت وأسرتي على مدى السنوات الثلاث والنصف الماضية.
وأضاف "الأطفال عادة ما يلعبون فقط في المرآب، إذ إنه من الخطر جداً أن يلعبوا وحدهم في الشوارع المزدحمة، فالكراج الذي نعيش فيه، يطل على محلات تجارية وشركات، ويقع على منحدر حاد ليس له أرصفة".
وتخوف الرجل الثلاثيني، من حدوث أي أمر أو ترحيله من الأردن، مشيرا الى "أنا أعمل على توفير الدعم لزوجتي وأطفالي، وأنا أعطي المال لوالدي أيضاً، وإذا حدث شيء ما، فسوف ينتهي بهم المطاف بلا مأوى".
وتابع "قمت بالعمل في عدة وظائف، بشكل غير قانوني، وبدون أوراق – في مدينة الزرقاء وإذا ألقت الشرطة المحلية القبض علي، قد أضطر لدفع غرامة، أو أسجن، أو أرحل من الأردن".
بدأت اليوم السبت، بطولة اسطنبول الأولى في الشطرنج، لجميع الطلاب العرب والسوريين في مدارس المدينة، لتوجيه مدارك الطلاب الى أهمية هذه اللعبة في البناء الذهني والفكري على العقل.
وتضم بطولة الشطرنج الأولى، التي انطلقت اليوم السبت، برعاية جمعية التربويين السوريين، طلاب المرحلتين، الأولى من الصف الخامس وحتى الثامن والمرحلة الثانية من الصف التاسع وحتى الثاني عشر.
وأقيمت البطولة، في مدرسة أكاديمية إسطنبول السورية الكائنة في منطقة الفاتح، على أن تستكمل مباريات البطولة الأسبوع القادم.
ووجهت الجمعية نظرها لهذه البطولة، بعد النجاح الأخير الذي حققه دوري كرة القدم الأول للمراكز السورية المؤقتة في إسطنبول، التي كانت في 13 من مارس/آذار.