الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١ مارس ٢٠١٧
نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 01-03-2017

دمشق::
تستمر المعارك العنيفة في حيي تشرين والقابون وبساتين برزة وسط قصف عنيف بصواريخ الفيل بلغ أكثر من 40 صاروخ، حيث تمكن الثوار من إحباط محاولة قوات الأسد التقدم من جبهتي حاجز البلدية والوحدات الخاصة، كما أعلن الثوار عن تمكنهم من قتل قائد عمليات الأسد على الأحياء الشرقي العميد “بلال مبارك”.

اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على أطراف حي جوبر من جهة المتحلق الجنوبي في محاولة للتقدم من قبل الأخير.


ريف دمشق::
قصف مدفعي يستهدف بلدتي مضايا وبقين بالريف الغربي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.


حلب::
تعرضت منطقة الراشدين وسوق الجبس وجمعية الصحفيين وبلدة خان العسل غربي حلب لغارات جوية وقصف مدفعي عنيف بالتزامن مع اشتباكات متقطعة في المنطقة، كما تعرضت بلدتي حريتان وحيان بالريف الشمالي لقصف مدفعي عنيف.

تمكن الثوار من تدمير رشاش 23 وقتل طاقمه على تلة مؤتة بالريف الجنوبي بعد استهدافه بصاروخ من نوع تاو.

حاولت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التسلل على جبهة مدينة مارع وتصدى لهم الثوار وكبدوهم خسائر في العتاد والأرواح، ومن ثم استهدفوا معاقلهم في تل رفعت.

تمكنت قوات الأسد من السيطرة على بلدة جناة صالح بالريف الشرقي بعد اشتباكات ضد تنظيم الدولة.

سيطرت قوات درع الفرات على قريتي تل تورين و قارة شرق مدينة الباب بعد اشتباكات عنيفة ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد".

جرت اشتباكات عنيفة شرقي بلدة خناصر بالريف الجنوبي الشرقي حيث حاول تنظيم الدولة التسلل إلى القرى الخاضعة لسيطرة قوات الأسد في المنطقة.


ادلب::
انفجرت عبوة ناسفة بسيارة الرائد ياسر عبدالرحيم قائد غرفة عمليات فتح حلب ونجاته من محاولة الاغتيال ولكن أدى الإنفجار لإستشهاد 3 من مرافقيه في بلدة ترمانين بريف ادلب الشرقي.


حمص::
معارك عنيفة جدا في الريف الشرقي على أطراف مدينة تدمر بين تنظيم الدولة وقوات الأسد، وسط غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا على مدينة تدمر وعلى مناطق الدوة والمثلث وأبو الفوارس وجبل هيال ومنطقة العوينة والسكري، حيث تحاول قوات الأسد التقدم في منطقة الدوة ولكن دون تمكنها من إحراز أي تقدم حيث شن التنظيم بسيارتين مفخختين أدى لسقوط العديد من القتلى والجرحى بين عناصر الأسد، كما أن الأخير يبعد عن مدينة تدمر قرابة 14 كم ويتمركز في منطقة طرفة غربية

قصف بقذائف الهاون على حي الوعر المحاصر بمدينة حمص أوقع عددا من الجرحى بين المدنيين، وتعرضت مدينة تلبيسة بالريف الشمالي لقصف مدفعي أوقع شهيدة وعدد من الجرحى بين المدنيين.


ديرالزور::
شن الطيران الحربي غارات جوية عنيفة على أحياء مدينة ديرالزور الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة، كما تدور اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد على الجبهات المحيط بالمطار العسكري.


الرقة::
قامت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" بنهب وسرقة المنازل في قرى خنيز الكشة وخنيز الغانم بالريف الشمالي.


اللاذقية::
استهدف الثوار بقذائف الدبابات معاقل الأسد في جبل القلعة بجبل التركمان محققين إصابات مباشرة.


الحسكة::
وقع انفجار جراء عبوة ناسفة في مبنى دار المرأة ببلدة تل حميس جنوب مدينة القامشلي دون تسجيل أي إصابات.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
قصة الشعب السوري مع الفيتو المزدوج “الروسي - الصيني” في مجلس “العجز” الدولي

يملك الشعب السوري مع الفيتو الروسي - الصيني المزدوج ، تاريخ أسود ، مليئ بـ”العار” الذي سيلحق كل مو روسيا و الصين لسنوات لن تكون مقدورة الحساب أم ممكن المسح ، وإن كانت روسيا تتمتع بنوع مضاعف عشرات المرات عن الصين ، بسبب ايغلاها بالدم السوري منذ سنوات ، و إن تمادى منذ ٣٠ أيلول عام ٢٠١٥ ، مع محاولات ترسيخ الأسد بقوة سلاحها.

و بدأت القصة منذ تشرين الأول عام ٢٠١١ ، أي بعد أشهر قليلة من انطلاق الثورة السورية في آذار ٢٠١١ ، حيث أحبط فيتو روسي صيني مشروع قرار غربي يدين نظام الأسد لقمعه الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية ويهدده بعقوبات ، حيث حصل القرار حينها على تأييد  9 دول وامتنعت 4 دول هي جنوب أفريقيا والهند والبرازيل ولبنان.

و استخدم الفيتو المزدوج (الروسي الصيني ) للمرة الثانية ، في شباط 2012 فيتو ، حيث أفشل مشروع قرار أوروبي - عربي يدين القمع الدامي في سوريا ، ويدعم مشروع الجامعة العربية حينها للتسوية في سوريا ، حينها حظي القرار بموافقة جميع الدول الـ ١٥ ، باستثناء داعمي الارهاب الأسد (روسيا - و الصين ).

و أعادت روسيا و الصين ، رفع يديها معترضتين على قرار ثالث في تموز 2012 لإحباط مشروع قرار تقدمت به بريطاليا وفرنسا ، يهدد للسوريا بفرض عقوبات غير عسكرية على نظام بشار الأسد ، ما لم يسحب قواته وأسلحته الثقيلة من المدن والمناطق السكانية. حصل المشروع على موافقة 11 دولة وامتنعت دولتان عن التصويت .

و في أيار عام ٢٠١٤ ، عاودت روسيا و الصين ممارسة دورهما الاجرامي ، بعد قرابة العام على تعطيل مشاريع القرارات قبل وصولها إلى مجلس الأمن ، و كانت المرة الرابعة بعد نقضهما  مشروع قرار أعدته فرنسا لإدانة جرائم نظام الأسد في مدينة حلب ، وهو ماعرف حينها بعام البراميل ، وإحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكابها جرائم حرب. حصل المشروع على موافقة 13 دولة من الدول الخمس عشر الاعضاء في مجلس الامن.

و وواصلت روسيا تعطيل جهود مجلس الأمن لأكثر من عام ، عبر افشال المشاريع لقرابة العامين و نيف ، تخللهما اعلان تدخلها الدموي في ٣٠ أيلول ٢٠١٥ ، لتعاود استخدام الفيتو من جديد في تشرين الأول عام ٢٠١٦ ،  ضد مشروع قرار قل فرنسي- اسباني ، يتضمن ايقافا فوريا للضربات الجوية على مدينة حلب ، و حظي المشروع حينها على موافقة ١١ دولة ، حيث مارست هنا الصين دور الممتنع عن التصويت إلى جان أنغولا ، في حين رفضت القرار فينزويلا .

و بعد شهر و نيف ، استلت روسيا و الصين من جديد سيف “الفيتو” معترضتين على مشروع قرار ثلاثي (مصر - نيوزيلاندا - اسبانيا ) ، يطالب بهدنة لمدة ٧ زيام في حلب و ، لكن القرار عارضته فنزويلا و امتنعت انغولا عن التصويت .
و بالأمس شهدت أروقة مجلس الأمن (العاجز) فصلاً جديداً من فصول “العار” الروسية ٠ الصينية ، عندما رفع مندوبا البلدين يدهمخا معترضين على مشروع قرار يقضيبفرض عقوبات على مسؤولين في نظام الأسد شاركوا في قصف الشعب السوري بالأسلحة الكيميائية ، فيما كانت بوليفا هذه المرة معترضة ، و اتخذت كل من كازاخستان و اثيوبا و مصر دور الممتنع عن الصتويت ، و إن صدح صوت مندوب مصر في مجلس الأمر ممتعضاً من المشروع ، وواصفاً الأدلة بأنها “خزاعية”

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
حصيلة حلب في شباط : 87 شهيد وأكثر من 566 غارة جوية

وثق المعهد السوري للعدالة حصيلة القصف الجوي على محافظة حلب، وذلك خلال شهر شباط المنصرم، تتضمن توثيق بالأرقام للقصف الجوي من الطيران الحربي والمروحي، وحصائل الضحايا جراء القصف في عموم المحافظة.


وحسب التوثيق فقد استهدف الطيران الحربي مدن وبلدات محافظة حلب بـ 566 غارة، كما تعرضت لأكثر من 34 هجمة من الطيران المروحي، و 3 هجمات بأسلحة حارقة، خلفت 87 شهيد، بينهم 25 طفل، و 12 امرأة.


وتوزعت الغارات بحسب المعهد على 226 منطقة سكنية، و 135 منطقة زراعية، و 14 طريق عام، كما استهدف مسجد ومؤسسة تعليمية، وثلاث مناطق صناعية، و مؤسستين صحيتين، ومركز خدمي واحد.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
معارك متواصلة.. وقوات الأسد تبعد عن مدينة تدمر 14 كم

استقدمت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، تعزيزات عسكرية لمنطقة ريف حمص الشرقي، فيما يبدو أنها تتجهز لشن حملة عسكرية على مدينة تدمر الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة.

 

كما نفت تنسيقية مدينة تدمر الأنباء التي نقلتها صفحات تابعة لنظام الأسد عن سيطرتها على منطقة المثلث غرب تدمر، وقالت أن أقرب نقطة للنظام عن المدينة هي منطقة طرفة غربية على بعد حوالي 14 كم.

 

ونقلت مصادر إعلامية من داخل مدينة تدمر عن تحضيرات وحالة استنفار كبيرة لتنظيم الدولة في المدينة، مع إبلاغ الأهالي بضرورة الخروج منها تحسباً لأي هجوم متوقع من قوات الأسد والقوات الروسية والميليشيات المساندة لهم في المنطقة.

 

وكانت شهدت مدينة تدمر معارك عنيفة بين قوات الأسد والتنظيم، حيث تبادل الطرفان السيطرة على المدينة لمرات عدة، في كل مرة يسيطر التنظيم فيها على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر من قوات الأسد، والقوات الروسية أيضاَ التي تركت كل معداتها في آخر انسحاب لها من قواعدها العسكرية الموجودة في منطقة تدمر.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
تسجيلات تؤكد مشاركة طيارين مصريين في عمليات قتل الشعب السوري في الغوطة و درعا !!؟

كشف موقع “ أورينت نت “ عن تسجيلات صوتية مسربة تؤكد مشاركة طيارين مصريين في عمليات القصف الجوي التي تستهدف المناطق المحررة في سوريا، ولا سيما في ريف دمشق ودرعا، وذلك في تأكيد جديد على وجود عسكريين مصريين لدعم نظام الأسد.

ووثق "مرصد الجنوب" العامل في درعا مؤخراً، محادثات صوتية مقتضبة باللهجة المصرية، حيث كان قائد الطائرة (مصري) يتلقى تعليماته من مركز قيادة الملاحة الجوية في مطار السين بريف دمشق، لاستهداف مناطق في ريف دمشق ودرعا.
وأكد "أحمد أبو علي" مدير "مرصد الجنوب" لـ"أورينت نت" أنه خلال اختراق ترددات الاتصالات اللاسلكية التي تستخدمها الطائرات الحربية مع القواعد العسكرية داخل المطارات لمعرفة تحركاتها وعمليات التنسيق والقصف التي تعتزم تنفيذها، تم رصد اتصالات تؤكد وجود طيارين مصريين يشاركون في عمليات القصف، عبر طائرات حربية وأخرى مروحية حديثة.

وأوضح مدير "مرصد الجنوب" أن الطيارين المصريين شاركوا في الآونة الأخيرة بعمليات استهداف المناطق السكنية في الغوطة الشرقية ودرعا ، حيث تم توثيق يوم السبت الماضي شن طائرة حربية من طراز سوخوي 24 يقودها ضابط مصري على مدينة دوما بالغوطة الشرقية، إلى جانب رصد طائرة حربية من طراز ميغ 23 يقودها أيضاً ضابط مصري استهدفت حي المنشية في درعا البلد، مشيراً إلى رصد عدة أحاديث دارت بين الطيارين المصريين مع إدارة العلميات.

ولفت إلى أن الطائرات الحربية التي يقودها طيارون مصريون تقلع من مطار السين في القلمون الشرقي بريف دمشق، الأمر الذي يرجح بأن يكون المطار أكبر القواعد العسكرية لتمركز القوات المصرية في ريف دمشق.

وكثّف نظام الأسد في الآونة الأخيرة من وتيرة استهدافه للمناطق المحررة سوريا، وذلك رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا حيز التنفيذ أواخر كانون الأول الماضي، حيث تعرضت أحياء شرقي دمشق المحررة والغوطة الشرقية ومدينة درعا وريفها لمئات الغارات الجوية التي خلفت عشرات الشهداء والجرحى، ونزوج الآلاف، إلى جانب تدمير المرافق العامة والأبنية السكنية و المشافي والمدارس والمساجد.

وكانت صحيفة السفير اللبنانية، المقربة من نظام الأسد وإيران، قد أكدت في تقرير لها نشر في تاريخ 24 / 12/ 2016  وجود 18 طياراً مصرياً في سوريا.

وأشارت الصحيفة (التي أغلقت مؤخراً لأسباب مالية) إلى قيام ضباط كبار من هيئة الأركان المصرية، بجولات استطلاعية على جبهات حوران، معتبرة أن الانخراط العسكري المصري هو تتويج لسلسلة لقاءات أمنية وسياسية بين النظامين "السوري والمصري".

تقرير الصحيفة اللبنانية، كذبته القاهرة وقتها، حين نفى المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية المستشار "أحمد أبو زيد" صحة ما نقلته الصحيفة عن وجود عسكري مصري على الأراضي السورية، مشيراً إلى أن تلك المزاعم لا وجود لها إلا في خيال من يروجون لها، مشدداً على التزام مصر بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، لتعود صحيفة "أزفستيا" الروسية وتنقل عن مصدر أمني في نظام الأسد خلال رده عن سؤال حول وجود قوات مصرية في سوريا للقتال إلى جانب قوات الأسد بالقول : "إن هذه المعلومات تتفق مع الواقع".

والجدير بالذكر، أن رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي أكد في مقابلة تلفزيونية مؤخراً أن "بلاده تدعم قوات الأسد عسكرياً في مواجهة من أسماهم "العناصر المتطرفة"، معتبراً أن "إيجاد حل سياسي للقضية السورية هو الحل الأمثل، ولا بد من التعامل بجدية مع الجماعات الإرهابية ونزع السلاح منها".

و في تشرين الثاني الفائت تناقلت مصادر صحفية خبر قيام حكومة الانقلاب المصرية بإيفاد قوات عسكرية إلى سوريا في إطار ما أسمته "مكافحة الإرهاب والتعاون والتنسيق العسكري مع قوات حكومة الرئيس بشار الأسد".
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن مصادر صحفية قولها إن "مصر أصبحت حريصة على تقديم المساعدات العسكرية وإرسال قوات إلى سوريا للمشاركة في معارك الحكومة السورية ضد الإرهابيين، بعد أن ظهرت خلافات في المواقف بين مصر والمملكة العربية السعودية" مضيفة أن الحكومتين السورية والمصرية ستعلنان عن هذه التنسيقات رسميا في مستقبل ليس ببعيد.

وكان رئيس مخابرات الأسد المجرم  علي مملوك قد زار القاهرة في أول زيارة معلنة لمسؤول سوري بارز، وقد أجرى لقاءات مع كبار المسؤولين هناك، وهو ما يرجح -وفق وكالة تسنيم- أن يكون الجانبان قد اتفقا خلال الزيارة على زيادة التعاون العسكري بينهما.
وصوّتت مصر يوم أمس ضد قرار تجريم مسؤلي الأسد عن استخدام السلاح الكيماوي ضد المدنيين و في خطوة هي الثانية بعد أن صوتت لصالح مشروع قرار روسي يدعم الأسد .

 

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
محاولة فاشلة لاغتيال قيادي بارز في الجيش الحر و استشهاد ثلاثة من مرافقيه

استشهد ثلاثة أشخاص في بلدة ترمانين ريف ادلب ، صباح اليوم ، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في سيارة تعود للرائد ياسر عبد الرحيم قائد غرفة عمليات فتح حلب ، والتي كانت معدة لاغتياله .


و قالت مصادر خاصة ، أن العبوة تم وضعها في سيارة عبد الرحيم ، بغية اغتياله ، ولكن انفجرت قد وصول الضابط إلى السيارة مما تسبب باستشهاد ثلاثة من مرافقيه ، فيما لم يتم توجيه الاتهام لاي جهة بهذه العملية .

في الوقت الذي قال فيه عبد الرحيم على حسابه الرسمي على توتير  أن العملية استهدفت أحد المراكز اللوجستية ، أما الصور الخاصة التي حصلت عليها شبكة “شام” الاخبارية تؤكد أن الاستهداف تم لسيارة عبد الرحيم .

و الرائد ياسر عبد الرحيم ، هو ضابط منشق عن قوات الأسد ، وعمل في صفوف الجيش الحر و شغل منصب قائد غرفة عمليات فتح حلب .

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
مندوب السيسي يدافع عن كيماوي الأسد و يعتبرها “اتهامات جزافية” !؟

واصل مظام الانقلاب المصري ، دعمه للأسد و حلفاءه في المحافل الدولية بعد أن أعلن مندوب عبد الفتاح السييسي يوم أمس رفض النظام المصري لمشروع القرار الأممي الذي ينص على فرض عقوبات على مجرمي الحرب التابعين لنظام الأسد ، بشأن استخدام الكيماوي ضد المدنيين .


قال مندوب السيسي الدائم في مجلس الأمن عمرو أبو العطا، بعد أن امتنع عن التصويت على هذا المشروع الذي استخدمت روسيا والصين الفيتو ضده، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، قال إن مسودة القرار الدولي حول موضوع الكيمياوي في سوريا "تجاهلت الدليل"، مضيفا: "فوجئنا بأنه تم القفز على الخطوات المعهودة في المجلس، حيث يشمل المشروع المطروح في مرفقاته قائمة معدة سلفا بالكيانات والأفراد، الذين يرى مقدمو القرار أنهم المسؤولون عن استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا".

وأكد أن نقص الأدلة والبراهين يجعل القرار عبثيا، مشيرا إلى أن نظام السيسي يؤيد توقيع العقوبات على من تثبت إدانته باستخدام السلاح الكيمياوي ضد الشعب السوري ، واصفاً التحقيقات التي قامت بها الأمم المتحدة انها “اتهامات جزافية”.

و أضاف مندوب السيسي  قائلا:"مشروع القرار كانت به اتهامات غير حقيقية للعديد من الأفراد والهيئات… ونعترض على تقديم الاتهامات جزافا ونعرب عن أسفنا لتقديم مشروع القرار المنقوص".

وصوت لصالح مشروع القرار 9 دول من أعضاء المجلس البالغ عددهم 15 دولة في حين اعترضت على القرار روسيا والصين إضافة إلى بوليفيا، في حين امتنعت مصر وكازاخستان وإثيوبيا عن التصويت .

وكان مشروع القرار،  يقترح فرض عقوبات تشمل تجميد ودائع ومنع من السفر على 11 مسؤولا عسكريا في نظام الأسد، إضافة إلى فرض عقوبات على 10 مؤسسات تابعة للنظام.

كما اقترح المشروع حظر توريد طائرات مروحية أو قطع غيارها إلى سوريا؛ بسبب استخدام نظام الأسد لتلك المروحيات في هجماته الكيميائية على المدنيين، بحسب ما خلص إليه التقرير الأخير للآلية المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة الأسلحة الكيمائية، والذي تم عرضه على مجلس الأمن، يوم الجمعة الماضي.

اقرأ المزيد
١ مارس ٢٠١٧
انتقادات دولية و حقوقية لروسيا و الصين لاستخدامهما حق النقض ضد معاقبة مرتكبي مجازر الكيماوي

أثار استخدام روسيا والصين حق النقض "الفيتو" لعرقلة مشروع قرار بمجلس الأمن ،  يدعو لفرض عقوبات على مسؤولين كبار بنظام الأسد لتورطهم في شن هجمات بالأسلحة الكيميائية ضد المدنيين ، سلسلة من الانتقادات اللاذعة سواء من دول أو منظمات نظراً لما يحمله القرار من دعم للمجرمين و تعزيز اجرامهم.

وانتقدت كل من فرنسا و بريطانيا والسويد اضافة إلى منظمتا العفو الدولية و هيومن رايتس ووتش ، الفيتو المزدوج (الروسي - الصيني ) مساء أمس ، ضد قرار فرنسي بريطاني أمريكي الذي يقترح فرض عقوبات تشمل تجميد ودائع ومنع من السفر على 11 مسؤولا عسكريا في نظام الأسد، إضافة إلى فرض عقوبات على 10 مؤسسات تابعة للنظام.

وأعرب وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون،  عن خيبة أمل بلاده إزاء "الفيتو" الروسي الصيني ، وقال في بيانه أنه “من المخيب جدًا أن تمنع روسيا والصين مجلس الأمن الدولي من اتخاذ إجراءات ردًا على الاستخدام المروع للأسلحة الكيميائية في سوريا".

وأضاف أن "تحقيقًا خاصًا لمجلس الأمن الدولي وجد أن النظام السوري وتنظيم داعش هما المسؤولان عن استخدام الهجمات (الكيميائية) ضد الشعب السوري".

وتابع أنه "بالرغم من تأييد الأغلبية في مجلس الأمن لصالح القرار إلا أن روسيا والصين اختارتا منع اتخاذ أي إجراء".

ومضى وزير الخارجية بالقول إن "المملكة المتحدة إلى جانب شركائها الدوليين، ستواصل السعي وراء تحقيق العدالة لضحايا هذه الهجمات بالأسلحة الكيميائية البشعة، والعمل على ردع استخدام المزيد من تلك الأسلحة في سوريا وغيرها".

فيما دعا وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت المنظمة الدولية الى "عدم الاستسلام امام التجاوزات التي يعاني منها الشعب السوري".وخلص ايرولت الى القول ان عدم انتشار الاسلحة الكيميائية "محك اساسي للسلام والامن الدوليين".

وقال الوزير الفرنسي في بيان إن "روسيا قررت استخدام حق النقض ضد النص" الذي قدمته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، معتبرا أنها بذلك تتحمل "مسؤولية كبيرة ازاء الشعب السوري وباقي الإنسانية"، بحسب العربية نت.

وتابع بيان ايرولت "من غير الممكن السكوت في سوريا عن استخدام النظام وداعش للاسلحة الكيميائية وحتى ضد السكان المدنيين" مضيفا انه من الضروري عدم "ترك هذه الجرائم تمر من دون عقاب".

في حين أشارت وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت والستروم، ف إلى أهمية مبدأ المسؤولية، مؤكدة على ضرورة اضطلاع مجلس الأمن الدولي بهذه المسؤولية.

وشددت على موقف بلادها المعارض لاستخدام كل أشكال السلاح الكيميائي، كون استخدامه يعتبر "جريمة حرب وإبادة" ، وأضافت والستروم أن نظام الأسد انتهك اتفاقية الأسلحة الكيميائية.

ولفتت أن حكومة بلادها ستقدم مبلغ مليوني كرون (حوالي 200 ألف يورو) للجنة التحقيق المشتركة في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، المنبثقة عن الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

وقال لويس شاربونو مدير قسم الأمم المتحدة في هيومن رايتس ووتش، إن "قرار روسيا والصين الذي يدعو للسخرية اليوم يبعث رسالة واضحة بأن نشر أسلحة محظورة في سوريا يمكن أن يمر دون عقاب".

وأضاف شاربونو في رسالة بعث بها للصحفيين المعتمدين بالأمم المتحدة عبر البريد الإلكتروني، أن "روسيا تقوم بتقويض الحظر الدولي الأكثر احتراما في العالم بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية".

ودعت "هيومان راتس ووتش" في رسالتها "الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى ضرورة استكشاف ومتابعة سبل بديلة للمساءلة عن الجرائم الخطيرة التي اقترفتها الحكومة السورية".

من جهتها، قالت شرين تادرس رئيس مكتب منظمة العفو الدولية بالأمم المتحدة إن "روسيا والصين تستخفان بأرواح الملايين من السوريين من خلال عرقلة مشروع القرار الذي تم التصويت عليه في مجلس الأمن الدولي اليوم".

وأضافت في رسالة بالبريد الإلكتروني أنه "منذ 6 سنوات تعمل روسيا والصين على منع قرارات مجلس الأمن المتعلقة بمعاقبة الحكومة السورية مما يشجع جميع أطراف النزاع في سوريا إلى عدم الاكتراث بالقانون الدولي، .. إن الرسالة القادمة من المجتمع الدولي هي أنه عندما يتعلق الأمر بسوريا، فلا توجد خطوط حمراء".

يشار إلى أن روسيا استخدمت حق النقض "الفيتو" 7 مرات لعرقلة صدور مشاريع قرارات بشأن سوريا منذ بداية الثورة السورية و الصين ٦ مرات.

وصوت لصالح مشروع القرار 9 دول من أعضاء المجلس البالغ عددهم 15 دولة في حين اعترضت على القرار روسيا والصين إضافة إلى بوليفيا، في حين امتنعت مصر وكازاخستان وإثيوبيا عن التصويت .

وكان مشروع القرار،  يقترح فرض عقوبات تشمل تجميد ودائع ومنع من السفر على 11 مسؤولا عسكريا في نظام الأسد، إضافة إلى فرض عقوبات على 10 مؤسسات تابعة للنظام.

كما اقترح المشروع حظر توريد طائرات مروحية أو قطع غيارها إلى سوريا؛ بسبب استخدام نظام الأسد لتلك المروحيات في هجماته الكيميائية على المدنيين، بحسب ما خلص إليه التقرير الأخير للآلية المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة الأسلحة الكيمائية، والذي تم عرضه على مجلس الأمن، يوم الجمعة الماضي.

اقرأ المزيد
٢٨ فبراير ٢٠١٧
أردوغان: نريد العمل مع حلفائنا لاستعادة الرقة من تنظيم الدولة لكن دون مشاركة القوات الكردية

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن أنقرة تريد العمل مع حلفائها لاستعادة مدينة الرقة من تنظيم الدولة، لكن دون مشاركة القوات الكردية.

وصرح أردوغان اليوم بذلك في مؤتمر صحفي في مطار إسطنبول قبل مغادرته إلى باكستان للمشاركة في قمة منظمة التعاون الاقتصادي، وقال "إذا كان حلفاؤنا صادقين حقا، نقول لهم: سنعمل معكم ما دمنا سنقوم بتطهير الرقة من داعش ونعيدها إلى أصحابها الأصليين".

وذكر أن قوات الجيش الحر ستتحرك صوب بلدة منبج التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية بعد إكمال عمليتها في الباب مثلما كان مخططا في الأساس.

واستبعد الرئيس التركي أي فرصة للتعاون مع قوات سوريا الديمقراطية في الحملة ضد تنظيم الدولة في مدينة الرقة، حيث تعد أنقرة الوحدات الكردية "إرهابيين"، حسبما أكدت الجزيرة نت.

وترى واشنطن أن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي وجناحه العسكري وحدات حماية الشعب الأكفأ في مقاتلة تنظيم الدولة، لكن تركيا تعترض على ذلك.

وقال أردوغان إن تركيا أوضحت لواشنطن أنها لا يمكن أن تتعاون مع حزب الاتحاد الديمقراطي أو وحدات حماية الشعب.

ولفت الرئيس التركي إلى أن الحملة التركية في سوريا كلفت تنظيم الدولة "ثمنا كبيرا" حيث قتل منهم أكثر من ثلاثة آلاف خلال عملية درع الفرات.

من جهتها، خسرت القوات التركية منذ العاشر من ديسمبر/كانون الأول 69 من جنودها في معارك الباب، وفق وسائل الإعلام التركية.

اقرأ المزيد
٢٨ فبراير ٢٠١٧
إيرولت: لا يمكن السكوت عن استخدام الأسد للأسلحة الكيميائية وعلى روسيا تحمل المسؤولية

أعرب وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت الثلاثاء عن أسفه لرفض مشروع قرار أممي يفرض عقوبات على مرتكبي هجمات كيميائية في سوريا بسبب فيتو مزدوج روسي صيني، معتبرا أن موسكو تتحمل "مسؤولية كبيرة" ازاء الشعب السوري.

وقال الوزير الفرنسي في بيان إن "روسيا قررت استخدام حق النقض ضد النص" الذي قدمته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، معتبرا أنها بذلك تتحمل "مسؤولية كبيرة ازاء الشعب السوري وباقي الإنسانية"، بحسب العربية نت.

وجاء كلام الوزير الفرنسي بعد ان استخدمت روسيا والصين حق النقض لمنع صدور القرار. ولم يشر ايرولت الى الصين في كلامه.

وتابع بيان ايرولت "من غير الممكن السكوت في سوريا عن استخدام النظام وداعش للاسلحة الكيميائية وحتى ضد السكان المدنيين" مضيفا انه من الضروري عدم "ترك هذه الجرائم تمر من دون عقاب".

واضاف البيان ان فرنسا "تعرب عن الاسف الشديد لان مجلس الامن لم يكن قادرا على التوحد لاستخلاص العبر من اعمال من هذا النوع" داعيا المنظمة الدولية الى "عدم الاستسلام امام التجاوزات التي يعاني منها الشعب السوري".وخلص ايرولت الى القول ان عدم انتشار الاسلحة الكيميائية "محك اساسي للسلام والامن الدوليين".

اقرأ المزيد
٢٨ فبراير ٢٠١٧
نشرة حصاد يوم الثلاثاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 28-02-2017

دمشق::
تكمن الثوار من قتل 12 عنصرا وأسر 5 آخرين من قوات الأسد بعد تمكنهم من التصدي لهجماتهم على جبهات حيي القابون وتشرين وبساتين برزة شرق العاصمة، وتدور الاشتباكات العنيفة وسط غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي من العيار الثقيل بشكل عنيف جدا.


ريف دمشق::
تعرضت بلدتي مضايا وبقين بالريف الغربي لقصف مدفعي عنيف وإطلاق نار من قبل قناصو حزب الله الإرهابي، ما أدى لسقوط 5 جرحى بينهم 3 من النساء بينهن حالة خطيرة.

استهدف الثوار معاقل شبيحة الأسد في بلدة عرنة بجبل الشيخ بالريف الغربي وحققوا إصابات مباشرة، بينما تعرضت بلدة بيت جن لقصف مدفعي عنيف دون تسجيل أي إصابات.

تمكن الثوار من التصدي لمحاولات تقدم قوات الأسد على أطراف مدينة حرستا من جهة مشفى الشرطة، وحاولت قوات الأسد التقدم بعد تفخيخ وتفجير أحد الأبنية، وترافق ذلك مع قصف مدفعي عنيف على المدينة ونقاط الاشتباكات، كما وصد الثوار هجمات لنظام الأسد على بلدة جسرين، وتعرضت بلدات حوش الضواهرة وحوش الصالحية وحزة والنشابية بالغوطة الشرقية لقصف مدفعي وبقذائف الهاون، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.


حلب::
استهدف الثوار في مجلس مدينة تل رفعت العسكري معاقل قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في قرى مرعناز والمالكية والعلقمية بالريف الشمالي بقذائف الهاون وحققوا إصابات جيدة.

تمكنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" من السيطرة على قريتي قبب كبير وقبب صغير بالريف الشرقي بعد انسحاب تنظيم الدولة منها.

تمكنت قوات الأسد من السيطرة على بلدة التهاية وقريتي الحليسية والعامودية بالريف الشرقي بعد انسحاب تنظيم الدولة منها.

تمكنت فصائل درع الفرات من السيطرة على قريتي الكريدية وجبلة الحمرا شرق مدينة الباب بعد اشتباكات ضد تنظيم الدولة.

سقط عدد من الشهداء والجرحى في مدينة الباب وبلدة بزاعة جراء انفجار ألغام من مخلفات تنظيم الدولة في المدينة، في حين استشهد طفل جراء قصف طائرات الأسد على قرية مزرعة الناحلية الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية.

تعرضت مدينة عندان وبلدات حيان وقبتان الجبل وبيانون بالريف الشمالي وبلدة كفرناها بالريف الغربي لقصف مدفعي عنيف من قبل قوات الأسد، أما في الريف الجنوبي فقد تعرضت بلدة رسم العيس لغارات جوية، وتعرضت بلدة بنان الحص ومحيطها وقرية قنيطرات لقصف مدفعي، واقتصرت الأضرار جراء الغارات والقصف المدفعي على المادية فقط دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.

رد الثوار على القصف العشوائي على المناطق المحررة باستهداف معاقل الميليشيات الشيعية في بلدتي نبل والزهراء بصواريخ الغراد.


حماة::
شن الطيران الحربي غارات جوية على مدن كفرزيتا وطيبة الإمام وبلدة التوبة ومنطقة الويبدة بالريف الشمالي، بينما تعرضت مدينة مورك ومحيطها لقصف مدفعي عنيف، وفي الريف الجنوبي تعرضت قرية طلف لقصف مدفعي عنيف.


إدلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية على بلدة ترملا بالريف الجنوبي خلفت 3 شهداء والعديد من الجرحى في صفوف المدنيين، كما أغارت الطائرات على بلدة الهبيط، فيما ألقت المروحيات براميلها على مدينة خان شيخون، وفي الريف الغربي تعرضت أطراف مدينة جسرالشغور وقريتي بداما والناجية لقصف مدفعي عنيف من قبل قوات الأسد.

تمكن الثوار من قتل 4 من شبيحة الأسد بعد إيقاعهم بكمين محكم في محيط بلدتي كفريا والفوعة الشيعيتين المواليتين للأسد، وتمكنوا من اغتنام أسلحتهم.

داهم رتل عسكري تابع لهيئة تحرير الشام اليوم، مقراً للفرقة 23 التابعة للجيش السوري الحر في منطقة قاح في الريف الشمالي، وقال ناشطون في المنطقة إن هيئة تحرير الشام حاصرت مقر الفرقة 23 دون أي معلومات عن الأسباب، حيث اندلعت اشتباكات بين الطرفين لأقل من ساعة، انتهت بسيطرة الهيئة على المقر وكامل العتاد الموجود فيه من أسلحة وذخائر، فيما لم ترد أي معلومات عن اعتقال أي من عناصر الفرقة الموجودين في المقر.


حمص::
ما زال حي الوعر المحاصر بمدينة حمص يتعرض لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا أدى لسقوط 5 شهداء والعديد من الجرحى بين المدنيين، كما استشهد متطوع وأصيب 3 أخرين من عناصر الدفاع المدني أثناء قيامهم بإسعاف الجرحى والمصابين إلى المشافي الميدانية.

دارت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على جبهات قرية تيرمعلة، وتعرضت القرية وبلدة الغنطو لقصف بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة من قبل الأخير.

استمرار المعارك العنيفة بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة تدمر بالريف الشرقي وسط غارات جوية من الطائرات الحربية والمروحية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا على أحياء المدينة ومحيطها وعلى نقاط الاشتباكات ومحيط منطقة المقسم والمثلث وأبو الفوارس، حيث ما تزال المعارك جارية في محيط جبلي حيان والطار المطلين على المدينة، بينما تمكن تنظيم الدولة من استعادة عدة نقاط في منطقة الدوة الزراعية وطرد قوات الأسد من أقرب نقطة لها في محيط تدمر إلى منطقة طرفة غربية.


درعا::
ألقت مروحيات الأسد براميل متفجرة على بلدة المزيريب بالريف الغربي ترافقت مع قصف مدفعي أدى لسقوط شهيد وعدد من الجرحى، في حين تعرضت مدينتي طفس وبصر الحرير لقصف مدفعي.


ديرالزور::
دارت اشتباكات عنيفة بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد في منطقة المقابر وسط غارات جوية على مواقع التنظيم في المنطقة.

شن طيران حربي غارات جوية على المعبار المائي في بلدة سفيرة تحتاني بالريف الغربي، استهدفت تجمعا لعناصر تنظيم الدولة أدت لمقتل وجرح عدد منهم، بينما استشهد عدد من المدنيين كانوا في الموقع.

شن طيران حربي غارات جوية على أطراف مدينة الميادين بالريف الشرقي، واستهدف فيها جسر المدينة للمرة الثانية.


الرقة::
شن الطيران الحربي غارات على مدينة الرقة، ما أدى لسقوط شهيد، وتدمير أجزاء كبيرة من جسر الرقة القديم.

قامت قوات الحماية الشعبية الكردية بشن حملة دهم واعتقال في مناطق سيطرتها شمال الرقة، وطالت مدنيين بهدف سوقهم للتجنيد الإجباري في صفوفها، في حين أفاد ناشطون بأنها قامت أيضا بالاستيلاء على عدة منازل في قرى خنيزات، وحولتها لمقرات لها بعد سرقتها وتهجير أهلها منها منذ قرابة 20 يوم.

اقرأ المزيد
٢٨ فبراير ٢٠١٧
تنظيم الدولة يجبر قوات الأسد على التراجع غرب مدينة تدمر

تتواصل المعارك بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد غرب مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، حيث يهدف الأخير للوصول والسيطرة على مدينة تدمر بعد انسحابه منها أواخر العام الماضي.

وذكر ناشطون أن عناصر التنظيم استعادوا السيطرة على عدة نقاط في منطقة الدوة الزراعية غرب مدينة تدمر، حيث نجحوا في طرد قوات الأسد من أقرب نقطة لها في محيط تدمر إلى منطقة طرفة غربية، وذلك بعدما خسروا خلال الأيام الماضية العديد من المواقع الهامة.

وتدور اشتباكات بين الطرفين أيضا في محيط جبلي حيان والطار المطلين على المدينة.

وتترافق المعارك الدائرة بين الطرفين في المنطقة مع قصف جوي من قبل الطائرات الحربية والمروحية على نقاط الاشتباكات ومحيطها، وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف.

وتتعرض مدينة تدمر لقصف جوي عنيف، حيث شنّ الطيران المروحي أكثر من ٥٠ غارة، بالإضافة لسقوط عشرات الصواريخ منذ الصباح على أحياء المدينة.

والجدير بالذكر أن قوات الأسد حققت خلال الأيام الأخيرة تقدما غربي مدينة تدمر، حيث تمكنت يوم أمس من السيطرة على مناطق واسعة في منطقة الدوة وبالقرب من سلسلة جبال هيال الاستراتيجية التي انسحب منها التنظيم.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى