الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٤ مارس ٢٠٢٠
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 04-03-2020

حلب::
استهدفت المدفعي وراجمات الصواريخ التركية تجمعات لقوات الأسد والمليشيات الإيرانية بريف حلب الغربي.

قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة دارة عزة بالريف الغربي أدى لسقوط جرحى بين المدنيين.


ادلب::
معارك عنيفة في محيط مدينة سراقب، حيث شنت فصائل الثوار هجوما عنيفا وسط تمهيد صاروخي ومدفعي عنيف من قبل الجيش التركي، حيث تمكنت الفصائل من السيطرة على قرية ترنبة، وتدمير دبابتين وقاعدة صواريخ وقتل وجرح العديد من عناصر الأسد والميليشيات الإيرانية، كما تمكنت من قتل مجموعتين لقوات الأسد على محور أفس بعد استهدافهم بقذائف المدفعية.

استهدف الطيران التركي المسير رتلا لقوات النظام في قرية كوكبة بجبل شحشبو بالريف الجنوبي..

شن الطيران الروسي والأسدي غارات جوية عنيفة ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف استهدفت بلدات كنصفرة وسرمين والفوعة وقميناس والقياسات والبارة، كما استهدفت غارة جوية نقطة المراقبة التركية في منطقة اشتبرق بالريف الغربي.


حماة::
تمكنت فصائل الثوار من صد محاولة تسلل لقوات الأسد على محاور بلدات العنكاوي والسرمانية الزيارة بالريف الغربي، وقتل وجرح العديد من عناصر الأسد.

قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد على قرى قسطون والزيارة والدقماق والعنكاوي.


اللاذقية::
اشتباكات عنيفة إثر محاولة قوات الأسد التسلل على محور تل الحدادة بجبل الأكراد بالريف الشمالي، أسفرت عن مقتل وجرح عدد من عناصر الأسد وإجبارهم على التراجع.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
أكار: أنقرة تنتظر من روسيا الوفاء بالتزاماتها وإعادة النظام لحدود اتفاق سوتشي

قال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، إن أنقرة تنتظر من روسيا الوفاء بالتزاماتها كدولة ضامنة واستخدام نفوذها على النظام السوري لوقف هجماته والعودة إلى الالتزام بحدود اتفاق سوتشي.

وأضاف في تصريحات صحفية أدلى بها، الأربعاء، في العاصمة أنقرة، أن الأنشطة التركية في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، تندرج تحت المادة الـ 51 من ميثاق الأمم المتحدة، المتعلق بـ "حق الدفاع المشروع"، وضمن إطار اتفاقيات أستانة وسوتشي.

ولفت إلى أن هذه الأنشطة تهدف إلى عرقلة الهجرة، وإنهاء الأزمة الإنسانية في المنطقة، وتوفير أمن حدود تركيا وشعبها، مؤكداً أنه " ننتظر من روسيا الوفاء بالتزاماتها كدولة ضامنة واستخدام نفوذها على النظام السوري لوقف هجماته والعودة إلى الالتزام بحدود اتفاق سوتشي."

وأكد أن تركيا سترد بقوة أكبر ودون تردد على الهجمات التي ستتعرض لها وحدات الجيش التركي ونقاط المراقبة في إدلب، في وقت تواصل تركيا تنفيذ عملية "درع الربيع" العسكرية، ضد قوات النظام السوري في إدلب، ردا على اعتدائها على القوات التركية، في 27 فبراير/ شباط الماضي، ما أدى لاستشهاد 34 جنديًا.

وكانت صعدت روسيا من لهجتها تجاه تركيا قبل اجتماع الرؤساء يوم غد الخميس في موسكو لبحث التوتر المتأزم في إدلب، وسبل وقف الحملة العسكرية الروسية وإعادة الأمور لما كانت عليه قبل نقض جميع الاتفاقيات والتوسع في منطقة خفض التصعيد الرابعة شمال غرب سوريا متسببة بأزمة إنسانية كبيرة.

واتهمت وزارة الدفاع الروسية، تركيا بأنها فشلت في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاق لإنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، معتبرة أن تركيا انتهكت القانون الدولي بزيادة عدد القوات في إدلب أيضاً.

وزعمت وزارة الدفاع الروسية أن الهجمات على قاعدتها الجوية في سوريا باتت يومية وزادت في مزاعمها معتبرة أن "التحصينات الإرهابية" اندمجت مع نقاط المراقبة التركية في إدلب، لتبرير استهدافها للقوات التركية المتكرر في مواقع تمركزهم بريف إدلب.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
تقرير لـ "الشبكة السورية" يرصد أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا في شباط 2020

أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" اليوم تقريرها الشهري الخاص الذي يرصد حالة حقوق الإنسان في سوريا، واستعرضت فيه حصيلة أبرز انتهاكات حقوق الإنسان على يد جميع الأطراف الفاعلة في سوريا في شباط 2020، مُشيرة إلى استمرار معاناة النازحين في شمال غرب سوريا، واستهداف قوات الحلف السوري الروسي مخيماتهم.

سجَّل التقرير في شباط مقتل 276 مدنياً، بينهم 66 طفلاً، و43 سيدة، النسبة الأكبر منهم على يد قوات الحلف السوري الروسي، من بين الضحايا 6 من الكوادر الطبية و2 من الكوادر الإعلامية. كما وثق التقرير مقتل 18 شخصاً قضوا بسبب التعذيب. وما لا يقل عن 10 مجازر.

ووثق التقرير في شباط ما لا يقل عن 193 حالة اعتقال تعسفي بينها 1 طفلاً و5 سيدة، على يد الأطراف الرئيسة الفاعلة في سوريا، كانت النسبة الأكبر منها على يد قوات النظام السوري في محافظتي ريف دمشق ودير الزور.

ووفقَ التقرير فقد شهدَ الشهر المنصرم ما لا يقل عن 114 حادثة اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة، 110 من هذه الهجمات كانت على يد قوات الحلف السوري الروسي وتركزت في محافظتي إدلب وحلب. وكان من بين هذه الاعتداءات 22 حادثة على مدارس، و19 على منشآت طبية، و25 على أماكن عبادة.

ووفقاً للتقرير فقد نفَّذت قوات النظام السوري في شباط ما لا يقل عن هجوم واحد استخدمت فيه الذخائر العنقودية، كان على مدينة إدلب، وأسفر عن مقتل مدني واحد وإصابة 5 آخرين.

وأضاف التقرير أن طيران النظام السوري المروحي وثابت الجناح ألقى ما لا يقل عن 121 برميلاً متفجراً، استهدفت محافظات إدلب وحلب، وأسفرت عن مقتل 8 مدنياً، بينهم 3 طفلاً، وما لا يقل عن 6 حوادث اعتداء على مراكز حيوية مدنية.

طالب التَّقرير مجلس الأمن باتخاذ إجراءات إضافية بعد صدور القرار رقم 2254 وشدد على ضرورة إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحاسبة جميع المتورطين، بمن فيهم النظام الروسي بعد أن ثبت تورطه في ارتكاب جرائم حرب.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
بيسكوف: محادثات بوتين وأردوغان هدفها وضع إجراءات لإنهاء الأزمة في إدلب

قال الناطق الصحفي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم الأربعاء، إن محادثات الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان في موسكو غدا الخميس، تهدف إلى وضع إجراءات لإنهاء الأزمة في إدلب السورية.

وأوضح بيسكوف للصحفيين أنه "من المقرر بحث أزمة إدلب مع أردوغان، والمتوقع هو التوصل إلى فهم مشترك لمقدمات هذه الأزمة وأسبابها وخطورة تداعياتها وصولا إلى حزمة من الإجراءات الضرورية المشتركة من أجل الحيلولة دون استمرارها".

وكان قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه يتوقع أن تؤدي محادثاته هذا الأسبوع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تحقيق سريع لوقف إطلاق النار في منطقة إدلب شمال غربي سوريا.

وردا على سؤال حول التطلعات من زيارة روسيا، قال أردوغان متحدثا إلى الصحفيين قبيل توجهه إلى موسكو غدا الخميس: "نتطلع إلى ضمان وقف إطلاق سريع للنار في المنطقة"، وحول تصريح واشنطن بدعم تركيا بالذخائر، قال أردوغان إنه "نقل هذه الطلبات إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".

وفي السياق، بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، عملية التسوية السورية في إطار اتفاقات الدول الضامنة لمسار أستانا.

وجاء في بيان عن الخارجية الروسية: "جرى بحث القضايا الدولية الملحة، بما فيها خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني والتسوية السورية، في سياق اتفاقات الدول الضامنة لصيغة أستانا".

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
خارجية الأسد تعلق على زيارة الوفد الأمريكي للشمال السوري .. "دخلوا عن طريق التسلل غير الشرعي" ..!!

نشرت وزارة الخارجية التابعة للنظام الأسدي بياناً رسمياً حول زيارة وفد يضم عدد من المسؤولين الأمريكيين يوم أمس الثلاثاء، للأراضي السورية في محافظة إدلب شمال غرب البلاد.

وجاء في بيان الوزارة بأن "عدد من المسؤولين الأمريكيين قاموا بالتسلل إلى الأراضي السورية بشكل غير مشروع"، حسب تعبيرها الأمر الذي أثار الكثير من السخرية من بيان وزارة الأسد لا سيما أن تعليقها على الحادثة يأتي عقب يوم كامل من زيارة الوفد الأمريكي لمناطق شمال إدلب.

وتزعم الوزارة أن هذه الخطورة تظهر ما قالت إنها حقيقة الإدارة الأميركية التي تعتبر نفسها فوق القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة التي تؤكد على احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها، حسبما ذكر البيان.

هذا وتتناقل وسائل إعلام النظام البيان الصادر عن الوزارة الذي جاء فيه أنّ سبب الزيارة يهدف إلى تعقيد الأوضاع في سورية، والتغطية على جرائم المجموعات "الإرهابية" والحيلولة دون اندحارها بشكل كامل بعد الإنجازات الميدانية لجيش النظام، وفقاً لتعبير البيان الرسمي، الذي جاء فيه ما قال إنه شجب وإداتة بأشد العبارات سلوك الجانبين التركي والأمريكي.

ويرى مراقبون أنّ التعليق الرسمي من قبل وزارة خارجية الأسد يأتي لشعورها بالحرج من نتائج زيارة الوفد الأمريكي الأخيرة التي قد يسفر عن تمديد قرار تمرير المساعدات الإنسانية عبر الحدود وبذلك تنسف أحلام الروس والنظام من الاستحواذ على المساعدات الأممية التي تستخدمها في قمع الشعب السوري.

وفي سياق متصل كشفت ممثلة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة "كيلي كرافت" عن تخصيص 180 مليون دولار كمساعدات إضافية للسوريين، داعية الدول الأخرى لزيادة مساعداتها، معربة عن امتنانها لتركيا لتحملها العبء الأكبر في تلبية احتياجات السوريين وحملت كرافت، نظام الأسد مسؤولية تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.

يشار إلى أنّ وفداً أمريكياً رفيق المستوى يضمن ممثلة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة "كيلي كرافت" والمبعوث الأمريكي الخاص لسوريا "جيمس جيفري" وسفير واشنطن لدى أنقرة "سترفيلد" ومفوض واشنطن لدى الاتحاد الأوروبي، زار أمس مناطق حدودية ومخيمات اللاجئين والتقى مع عناصر من الدفاع المدني و بعض المنظمات المدنية، معرباً عن دعمهم لهم.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
الإعلام الروسي ينافس إعلام الأسد في الانحطاط الأخلاقي والمهني فوق أنقاض المدن المدمرة ..!!

تشكل روسيا فريقاً من الصحفيين التابعين للآلة الإعلامية المساندة للقوات العسكرية لنقل مجريات الأحداث الميدانية من المناطق التي تشهد تصعيد متواصل في العمليات العسكريّة والاشتباكات العنيفة، وذلك للترويج في رواياتها المزعومة.

ومن أبرز الوجوه الإعلامية التابعة لروسيا ممن تصدرت المشهد في نقل الصور والتسجيلات المرعبة والشامتة "أوليغ بلوخين"، التي تظهر حجم الدمار والخراب التي تتسبب به الآلة العسكرية الموازية للغطاء الإعلامي الذي تمارسه روسيا مؤخراً في شمال غرب البلاد.

ويشتهر "بلوخين، الذي يرافق القوات الروسية وعصابات النظام، لصالح شبكة "ANNA"، الداعمة لنظام بوتين، بنشر المواد الصحيفة العسكرية تأييدياً للرواية الروسية التي تتطابق مع إعلام النظام، في وقت يشير مراقبون إلى أن الصراع بين الطرفين على الانحطاط المهني والاخلاقي في التعامل مع المشاهد المصورة بات واضحاً للمتابعين.

وفي أخر ظهور له نشر الإعلامي الروسي "أوليغ بلوخين" المرافق للقوات العسكرية الروسية في سوريا، مقطع فيديو، شامتاً بتدمير المدن وتهجير سكانها وهذه المرة في مدينة سراقب التي طُردت منها قوات النظام والميليشيات الروسية والإيرانية قبل أيام، فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تسيير دوريات شرطة في المدينة مؤخراً.

وإلى جانب "بلوخن" ينشر نظيره "بود دوبني"، تسجيلات مصورة استفزازية وشامتة كما الحال لدى معظم الكادر الإعلامي الذي تزج به روسية نحو المدن المدمرة عقب تهجير سكانها منها، إذ ظهر المراسل الروسي متوسطاً لصورة حديثة نشرها "بلوخن" وهو يخرج لسانه باتجاه الكاميرا، وذلك في سياق الشماتة والاستفزاز للسكان، بحسب متابعين.

وينحدر مستوى الأخلاق والمهنية لدى تلك الجهات الصحفية التي يكون جل اهتمامها تصوير امكانية الصواريخ والمتفجرات التي تلقيها الطائرات الروسية على التدمير ونشر الإرهاب ومشاهد القتل والخراب عبر العدسات الروسية، التي باتت مثالاً للتشفي والرقص فوق جثث الضحايا وأنقاض منازلهم، أسوة بإعلام النظام الأسدي المجرم.

هذا ومن المعتاد أنّ الإعلام الروسي يسبق جميع مراسلي وكالات النظام في كافة المعارك السابقة التي جرت في إدلب في التغطية الميدانية المباشرة لصالح الوكالات والشبكات الإعلامية الروسية، التي تنشط مع تصاعد المواجهات في المنطقة.

يشار إلى أنّ الآلة الإعلامية التابعة للنظام "بشار الأسد" تستخدم التجييش الإعلامي والتهديد العسكري ضمن استخدام سياسة الأرض المحروقة، ولطالما اشتهر عدد كبير من إعلامي النظام بظهورهم المثير للجدل فوق جثث الضحايا ودمار المنازل، داعين إلى مواصلة المحرقة بحق ملايين السوريين في الشمال السوري التي نتج عنها مأساة إنسانية تزداد تفاقماً مع موجات النزوح الهائلة.

وتشارك القوات الروسية من المرتزقة والقوات الخاصة إلى جانب الميليشيات الإيرانية والفلسطينية واللبنانية والأفغانية، مع قوات الأسد والميليشيات المحلية في العملية العسكرية التي بدأت بشكل وحشي في 19 كانون الأول من عام 2019، فيما تشهد الأيام القليلة الماضية خسائر بشرية ومادية ضخمة بصفوف تلك الميليشيات متعددة الجنسيات.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
أردوغان يدعو الدول الأوروبية لاحترام اللاجئيين القادمين إليها

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء، جميع الدول الأوروبية وفي مقدمتها اليونان إلى احترام اللاجئيين القادمين إليها، بشكل يتلائم مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

وأكد الرئيس أردوغان في كلمة له خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة، أن تركيا لن تسمح أن تذهب دماء شهدائها هدرا، لافتاً إلى أن نظام الأسد فقد لغاية اليوم (منذ انطلاق درع الربيع) أكثر من ثلاثة آلاف و200 من عناصره.

وأضاف بالقول : "أثبتنا خلال عملياتنا الأخيرة بأن تركيا ليست دولة لا تعرف كيف تحارب، بل دولة لا تريد الحرب"ـ وتابع أردوغان: "لن نترك الشعب السوري المظلوم لوحده"، وعن اللاجئيين قال أردوغان: "عقب الهجوم الذي أدى إلى استشهاد 36 من جنودنا فتحنا الأبواب أمام المهاجرين الراغبين بالذهاب إلى أوروبا وهذا يتوافق مع القانون الدولي".

وشدد أردوغان على أن على اليونان التي تستخدم كافة الوسائل لمنع دخول اللاجئين إلى أراضيها، ألّا تنسى أنها قد تحتاج إلى الرحمة يوما ما، داعياً "جميع الدول الأوروبية وفي مقدمتها اليونان إلى التعامل باحترام مع اللاجئيين القادمين إليهم وبما يتلائم مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان".

وخلال عرضه صورة من صحيفة "القدس هنا" للاجئين يونانيين بسوريا إبان الاحتلال النازي لبلادهم، قال أردوغان: "ربما يكون أحد الأطفال الظاهرين في الصورة جد أو جدة رئيس الوزراء اليوناني".

وكان انتقد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، تعامل السلطات اليونانية المخيف مع المهاجرين المحتشدين على حدودها، لافتاً إلى أن اليونان تتعامل مع المهاجرين بشكل مخيف، ومن ثم تلقى الاتهامات على تركيا.

وكان قدم رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة، أنس العبدة، رسالة لممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل فونتيليس، احتجاجاً على استخدام الجيش اليوناني للقوة المفرطة ضد اللاجئين السوريين.

وطالب العبدة دول الاتحاد الأوروبي بالكف الفوري عن استخدام القوة المفرطة ضد اللاجئين السوريين، داعياً إلى النظر جدياً في حجم مأساتهم واعتماد قوانين وأنظمة جديدة للحد من معاناتهم، كما طالب بتبني إستراتيجية جديدة تحترم حقوق الإنسان بغض النظر عن الجنس أو المعتقد أو الخلفية، وتزويد اللاجئين بما يلزم من الخدمات الإنسانية والقانونية والحماية.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
عندما كان اليونانيون لاجئين في حلب.. تعرف إلى قصتهم

قبل 72 عامًا، استقبلت سوريا، بالتحديد مدينة حلب السورية أكثر من 12 ألف لاجئ يوناني فروا من ويلات الحرب في بلادهم، خلال الحرب العالمية الثانية.

تعود الحادثة إلى عام 1943 أثناء الحرب العالمية الثانية حين فر مهاجرون من دول أوروبا إلى الشرق العربي، وذلك بعد أن تم غزو اليونان من قبل إيطاليا وألمانيا.

وعرض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء صورة لاجئين يونانيين في سوريا أثناء الاحتلال النازي لبلادهم وقال "ربما يكون أحد الأطفال الظاهرين في الصورة جد أو جدة رئيس الوزراء اليوناني".

ويعود تاريخ الصورة التي أظهرها أردوغان إلى عام 1943 وقد عرض موقع "أمازون" الأميركي مجموعة من الصور المماثلة للبيع بمبلغ 11 ألف دولار والتي تعود لتلك الحقبة.

ويعيد التاريخ نفسه ولكن بشكل معاكس، حيث تنتشر هذه الأيام صور لطوابير اللاجئين السوريين الذين دمرت الحرب الأهلية بلادهم وحياتهم فضاقت بهم الأرض فلم يجدوا بداً إلا الفرار من جحيمها إلى أوروبا عبر اليونان.

وفي فترة الحرب العالمية الثانية، التي استمرت من عام 1939 إلي 1945، فر آلاف اللاجئين الأوروبيين من القارة العجوز إلي دول الشرق العربي ومنها سوريا ولبنان والعراق ومصر بحثاً عن ملاذ آمن.

وكانت حلب السورية إحدى المدن العربية التي استضافت آلاف من اليونانيين بسخاء. ويظهر في الصورة المنشورة جموع اللاجئين بملابسهم الرثة ومعهم أولاد صغار يصطفون في انتظار المعونات والأكل. وكتب على الصورة أنه تم إطعام حوالي 12 ألف من المهاجرين اليونانيين في حلب.

فعندما احتل الجنود الألمان والإيطاليين اليونان، فرّ الآلف منهم عبر طريق البحر إلى معسكرات اللاجئين في الشرق الأوسط.

وبعدما وضعت الحرب أوزارها بدأوا في العودة إلى منازلهم، وتمكنت غالبيتهم من العودة بأمان، واليوم بعد 72 عاماً تغلق اليونان حدودها في وجه السوريين الطالبين للأمن والعيش بكرامة وآمان.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
"يني شفق": إيران دفعت بألفي عنصر من مليشياتها إلى جبهة سراقب

قالت صحيفة "يني شفق" التركية، إن إيران دفعت بألفي عنصر جديد من مليشياتها إلى جبهة سراقب، بالتزامن مع الخسائر الكبيرة التي طالت قوات النظام في إطار عملية "درع الربيع" العسكرية.

وأضافت الصحيفة التركية، بحسب ما ترجمه موقع “الجسر ترك”، أن حلفاء الأسد سارعوا لنجدة نظامه الدموي، إثر الضربات الموجعة التي لحقت بالآلاف من عناصره في إدلب وحماة، خلال الأيام القليلة الماضية.

ولفتت إلى أن مليشيات روسيا وإيران وحزب الله انتقلت إلى مرحلة الهجوم من عدة نقاط، بهدف السيطرة على سراقب وجبل الزاوية ومعرة النعمان، وإفساح المجال أمام النظام لالتقاط أنفاسه، وجمع شمل فلول عناصره.

وأشارت إلى أن إيران دفعت إلى جبهة سراقب بألفي عنصر جديد من مليشياتها التابعة لعصائب أهل الحق، وحركة النجباء، وفيلق القدس، فيما دفع لواء الفاطميون بقافلة تعزيزات من تدمر ضمت 200 مركبة إلى معرة النعمان.

كما لفتت الصحيفة الانتباه إلى عودة مليشيات حزب الله للظهور في سراقب مجدداً، وذلك بعد انسحاب المئات من عناصرها جنوباً، إثر استهداف الطائرات التركية المسيرة لهم، ما أسفر حينها عن مقتل 15 عنصراً على أقل تقدير، وإصابة 50 آخرين.

وأوضحت أن حزب الله عمد إلى نقل عناصره من نبل والزهراء ودير الزور إلى سراقب، مشيرة إلى وجود قياديين في التنظيم بينهم، وتحدثت عن توارد أنباء عن قدوم وفد من لبنان سعى لوقف إطلاق النار بهدف سحب عناصر حزب الله من المنطقة.

وأكدت أن روسيا وفرت لكل تلك المليشيات الدعم اللازم لتقدمها عبر غارات جوية استمرت لساعات دون انقطاع، ما اضطر الفصائل المعارضة للانسحاب من بعض المواقع بعد أن ألحقت خسائر كبيرة في صفوف النظام وحلفائه.

وكان أكد مصدر عسكري من فصائل الثوار لشبكة "شام" أن النظام وروسيا وإيران، حشدوا قوات النخبة ورأس الحرب في قواتهم، لاقتحام مدينة سراقب، في محاولة لتغيير المعادلة العسكرية واستعادة المدينة الاستراتيجية لما للسيطرة عليها من أهمية تفاوضية - وفق تعبيره - قبل اجتماع الرئيسين "بوتين وأردوغان".

وأكد المصدر أن روسيا تحاول الحفاظ على السيطرة الحالية في المنطقة قبل التوصل لأي اتفاق مع الجانب التركي، وأنها تراهن على معركة سراقب لإعادة الأمور لما كانت عليه قبيل استعادة الثوار عليها، وبالتالي زج القوة الضاربة لديها من القوات.

ومدينة سراقب، تتمتع بموقع استراتيجي كبير، كونها تقع على الطرق الدولية وعقدة اتصال بين الطريق الدولي "حلب - دمشق" الذي يتفرع إلى طريق "حلب - اللاذقية"، غرباً باتجاه أريحا وجسر الشغور، إضافة لكونها عقدة اتصال بين مدينة إدلب مركز المدينة غرباً وريف المحافظة الشرقي.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
"بيرقدار التركية" تكسر هيبة السلاح الروسي في سوريا

كشفت التطورات الميدانية الأخيرة في إدلب، مع بدء تركيا لأول مرة توجيه ضربات جوية لمواقع قوات النظام وحلفائه، عن تفوق كبير لطائرة "بيرقدار" التركية المسيرة، على السلاح الروسي، الذي يمتلكه النظام والميليشيات التي تقاتل معه.

عشرات الفيديوهات المصورة جواً لعمليات استهداف المسيرة "بيرقدار" لدبابات وراجمات ومنظومات دفاع جوي روسية تمتلكها قوات النظام، تمكنت تلك المسيرة محلية الصنع في تركيا، من تدميرها وحتى تفادي كشفها لاسيما مع استهداف منظومات الدفاع الجوي التي من المفترض أن تكشف المسيرة قبل تعرضها للاستهداف.

وتظهر اللقطات التي تنشرها حسابات مقربة من وزارة الدفاع التركية بشكل يومي، تدمير دبابات النظام وألياته، بدقة أهداف تصل إلى مئة بالمئة، كان لهذه الضربات أثراً كبيراً في تحقيق هزائم كبيرة بصوف النظام وحلفائه على جبهات عدة.

ويملك جيش النظام بشكل رئيس الأسلحة الروسية من دبابات وأليات وحتى طائرات، ومدافع وراجمات، ومثلت الأسلحة الروسية نصف واردات الأسلحة السورية قبل 2011، وكان يتم تسديد الصفقات عن طريق وضع الأموال في حساب مؤسسة روسوبورون إكسبورت القائمة على عمليات بيع السلاح الروسي.

وسبق أن قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن بشار الأسد الذي يواجه وضعا ماليا واقتصاديا صعبا قام في الأشهر الأخيرة بتسريع تسديد ثمن صفقات أسلحة لروسيا، بقيمة نحو مليار دولار يتضمن أربعة أنظمة صواريخ إس 300 مضادة للطائرات إضافة إلى عقد بـ550 مليون دولار ثمن 36 طائرة تدريب قتالية من طراز ياك 130.

وتعد تركيا سادس دولة في العالم تصنع وتطور وتصدر الطائرات العسكرية المسيرة (بدون طيار) وذلك بعد الولايات المتحدة وإسرائيل والصين وباكستان وإيران، كانت بدأت المرحلة الأولى بتطوير نموذج الطائرة المسيرة "بيرقدار TB2" عام 2007 حيث أجرت أولى رحلاتها في يونيو/حزيران 2009، عقب ذلك أبرمت الشركة التركية للصناعات الدفاعية (بيكار) اتفاقا لتطوير المرحلة الثانية والإنتاج في ديسمبر/كانون الأول 2011.

وقد انطلقت المرحلة الثانية بالفعل في يناير/كانون الثاني 2012، حيث أجريت أولى التجارب في أبريل/نيسان 2014، وسلمت أول ست طائرات للقوات البرية التركية في نوفمبر/تشرين الثاني 2014، أعقب ذلك تسليم ست طائرات أخرى للقوات البرية في يونيو/حزيران 2015، ودخلت تلك الطائرات الخدمة رسميا في القوات التركية منذ ذلك الحين.

يتكون نظام الطائرات المسيرة "بيرقدار TB2" من ست مركبات جوية (طائرات) ومحطتين أرضيتين للتحكم والسيطرة، وثلاث محطات للبيانات الأرضية، ومحطتين للفيديو، إضافة إلى معدات للدعم الأرضي.

تُصنف "بيرقدار TB2" ضمن الطائرات العسكرية التكتيكية (مراقبة وهجوم) إذ يمكنها التحليق على ارتفاع (20 ألفا إلى 27 ألف قدم) نحو ثمانية آلاف متر، وحمل معدات بوزن 150 كيلوغراما، والطيران حتى 25 ساعة متواصلة.

كما تتمتع بإمكانية إجراء مهام المراقبة والاستكشاف والتدمير الآني للأهداف خلال الليل والنهار. إذ تعمل على تزويد مراكز العمليات للقوات المسلحة التركية بمعلومات آنية ترصدها خلال مهمتها بالأجواء، فضلا عن كونها قادرة على استهداف التهديدات المحددة بذخائر وصواريخ محمولة على متنها.

وقد دمجت شركة "روكتسان" التركية المتخصصة بصناعة الصواريخ والقذائف صواريخ ذكية محلية الصنع من نوع "MAM-L ve MAM-C'yi" في هذا الطراز من الطائرات، وتتميز هذه الصواريخ بالقدرة على إصابة النقطة المستهدفة من بعد ثمانية كيلومترات.

وتواصل تركيا أعمال تطوير هذا النوع من الطائرات من خلال رفع مستوى أنظمة الكاميرا المركبة عليها، وقد لعبت هذه الطائرات دورا مهما في عمليتي "درع الفرات، غصن الزيتون" اللتين نفّذتهما القوات المسلحة التركية شمالي سوريا، وأبرمت أنقرة اتفاقات لتزويد كل من أكرانيا وقطر بطائرات من هذا النوع.

ومنذ تدخلها في سوريا، تواصل روسيا على مرآى العالم أجمع في انتهاك كل القوانين الدولية والأعراف، واتخذت روسيا من الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، ميداناً لتجربة أسلحتها المدمرة على أجساد الأطفال والنساء من أبناء الشعب السوري، فأوقعت الآلاف من الشهداء والجرحى بصواريخها القاتلة والمتنوعة، في وقت دمرت جل المدن السورية وحولتها لركام في سبيل تجربة مدى قدرة صواريخها على التدمير منتهكة بذلك كل معايير المجتمع الدولي الذي تعامى عن ردعها.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن مقتل جنديين بقصف للنظام بريف إدلب

أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الأربعاء، مقتل جنديين تركيين بقصف لقوات النظام السوري في شمال غرب سوريا، في حين قال متحدث باسم الوزارة، إن 6 جنود أصيبوا بجروح، مضيفا أن القوات التركية "قامت بالرد فورا".

وذكر بيان الوزارة أن الجيش التركي رد بعدما فتحت القوات السورية النار ويواصل قصف أهداف، وبذلك ترتفع الى 59 حصيلة الجنود الأتراك الذين قتلوا في سوريا منذ الأسبوع الماضي، بحسب حصيلة "رويترز".

وتحدثت الوزارة عن إسقاط 3 مقاتلات و8 مروحيات و3 طائرات بدون طيار وتدمير 151 دبابة و52 راجمة صواريخ و47 مدفعية و8 منصات دفاع جوي للنظام السوري منذ بدء عملية درع الربيع.

وكانت انطلقت في العاصمة التركية أنقرة، يوم الثلاثاء، جلسة مغلقة للبرلمان، لبحث الاعتداء الغادر على الجنود الأتراك في إدلب وتطورات المنطقة، بعد سلسلة تعديات وقصف من الطيران الروسي ومدفعية الأسد على النقاط التركية.

اقرأ المزيد
٤ مارس ٢٠٢٠
منسقو استجابة سوريا يوثق مقتل المئات ونزوح أكثر من مليون منذ اتفاق سوتشي 2018

أكد فريق منسقو استجابة سوريا في بيان اليوم، استمرار الأعمال "الارهابية" بحق السكان المدنيين في شمال غربي سوريا من قبل قوات النظام السوري و"الضامن الروسي" ، حيث تواصل تلك القوات استهداف الأحياء السكنية مسببة وقوع المزيد من الضحايا المدنيين وعشرات الآلاف من النازحين وسط ضعف كبير في عمليات الاستجابة الانسانية لحركة النزوح من المنطقة.

وكشف منسقو استجابة سورية عن توثيق سقوط أكثر من 2167 مدني بينهم 604 طفل منذ بداية اتفاق سوتشي بين الدول الضامنة في سبتمبر 2018، كما وثق منسقو استجابة سوريا نزوح أكثر من 1,037,890 نسمة من المدنيين خلال الفترة الواقعة بين نوفمبر 2019 وحتى تاريخ الرابع من مارس 2020

وأدان فريق منسقو استجابة سوريا، بشدة استمرار الأعمال العسكرية ضد المدنيين في شمال غربي سوريا والمستمرة منذ توقيع اتفاق سوتشي وحتى الآن، لافتاً إلى أن سقوط المزيد من الضحايا المدنيين والذي تجاوز عددهم أكثر من 2167 مدني، تظهر حقيقة استهداف النظام السوري وروسيا للأحياء السكنية فقط بعيدا عن مناطق الاشتباكات.

وشدد على أن استمرار عملية نزوح السكان المدنيين من المنطقة على مدى الأشهر السابقة، تبرز نية النظام السوري والروسي على العمل على إحداث تغيير ديموغرافي في المنطقة وتندرج تلك الأفعال كجرائم حرب ضد السكان المدنيين.

واعتبر أن مواصلة استهداف المنشآت والبنى التحتية في شمال غرب سوريا والتي تجاوز عددها منذ اتفاق سوتشي أكثر من 671 منشأة (مشافي ومدارس وأفران ومخيمات ومراكز إيواء) وأكثر من 34 موظف وعامل إنساني تتطلب تحقيقا دوليا واسع النطاق في تلك الاستهدافات المتكررة والمتعمدة والتي تسبب خروجها عن الخدمة من إيقاف خدماتها الأساسية للسكان المدنيين في المنطقة.

ولفت إلى أن توسيع استهداف المناطق وخاصة المدن الكبرى والأساسية من قبل قوات النظام وروسيا ستسبب موجات نزوح ضخمة من تلك المدن، وسط عدم القدرة على تحمل المزيد من موجات النزوح الحالية.

وعبر عن تزايد المخاوف لدى منسقو استجابة سوريا من ارتفاع أعداد النازحين بعد تكرار استهداف المدن الكبرى والأساسية إلى أكثر من مليوني نازح، مطالباً مجدداً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الكاملة اتجاه السكان المدنيين في شمال غربي سوريا.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان