بعد الإعلانات المستمرة عن إرسال قوات إيرانية جديدة من الميليشيات الشيعية الى سوريا وهدفها السيطرة على حلب حسب الأنباء الواردة ، إضافة للخسائر الكبيرة التي مني بها الجيش الايراني النظامي الذي يشارك في المعارك إلى جانب النظام ، بدات اليوم الميليشيات الشيعية هجوماً عنيفاً على مواقع الثوار في العيس والتلال المحيطة بها لاستعادتها من جديد.

وقال ناشطون إن الميليشيات الشيعية بدأت فجر اليوم هجومها إنطلاقاً من بلدة الحاضر باتجاه عدة محاور تحدت غطاء مكثف من القصف الجوي والصاروخي حيث تدور اشتباكات هي الاعنف في المنطقة تمكن خلالها الثوار من قتل العشرات من الميليشيات الشيعية بعد إيقاعهم بكمين محكم فيما تتواصل المعارك على عدة محاور بين الطرفين.

وتجدر الإشارة الى أن الثوار تمكنوا من السيطرة على بلدة العيس وتلتها الإستراتيجية قبل أيام بعد معارك مع الميليشيات الشيعية التي تراجعت تحت ضرباتهم الى منطقة الحاضر جنوبي حلب.

قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ، إن الولايات المتحدة "قلقة للغاية" من زيادة العنف في سوريا قبيل محادثات السلام المقررة في جنيف هذا الأسبوع وحمل قوات الحكومة السورية مسؤولية التصعيد في القتال.

وأضاف المتحدث مارك تونر في بيان صحافي: "نحن قلقون للغاية من زيادة العنف في الآونة الأخيرة وذلك يشمل أفعالاً تتنافى مع اتفاق وقف العمليات القتالية".

وقال إن وزير الخارجية الأميركي جون كيري عبر عن قلق الولايات المتحدة من زيادة العنف في سوريا خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي سيرغي لافروف يوم الأحد.

قال المبعوث الأممي إلى سوريا “ستيفان دي ميستورا” ، إن جولة المفاوضات المقبلة بين النظام والمعارضة السورية، والمقرر انطلاقها في 13 نيسان الجاري ستكون بالغة الأهمية وستركز على بحث عملية الانتقال السياسي وعلى مبادئ الحكم الانتقالي والدستور.

وبخصوص المفاوضات أضاف دي ميستورا، بعيد انتهاء زيارته لدمشق، “نأمل ونخطط لجعلها بناءة ونعمل لجعلها ملموسة”.

وفيما يتعلق باتفاق وقف الأعمال العدائية، قال دي ميستورا إن الاتفاق هش لكن يجب أن يستمر، مشيرا إلى أنه ناقش مع “المعلم” أهمية استمرار وقف العمليات القتالية، وحث دمشق على دعم وقف إطلاق النار والسماح بوصول المزيد من المساعدات الإنسانية.

كما أوضح دي مستورا أن النقاش تطرق إلى “مسألة زيادة إيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة المناطق المحاصرة وإلى جميع السوريين”، منوها بتمكن برنامج الغذاء العالمي من إيصال مساعدات جوا الأحد إلى 200 ألف شخص محاصرين في مدينة دير الزور يحاصرهم تنظيم الدولة.

يذكر أن دي ميستورا يختتم جولته في الشرق الأوسط لدى زيارته العاصمة الإيرانية طهران، بعدما زار في وقت سابق، كلاً من الأردن ولبنان ودمشق.

اعتبر المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، أن حديث النظام السوري عن التجهيز لعملية عسكرية جديدة في حلب، شمالي سوريا، بالتعاون من القوات الروسية، أمرا "غير مقبول" في ظل اتفاق "وقف الأعمال العدائية"، معربا عن قلق بلاده من حدوث موجة نزوح جديدة جراء هذه العملية المرتقبة.

ومنتقدا إعلان النظام السوري عن التحضير لعملية عسكرية جديدة بتعاون روسي في حلب بحجة مكافحة تنظيم الدولة، قال قالن مخاطبا النظام السوري وموسكو: "من جهة تتوصلون إلى اتفاق من أجل وقف إطلاق النار بدعم من المجتمع الدولي، ومن جهة أخرى ستواصلون عملياتكم في حلب وإدلب (شمال غرب) ومناطق أخرى بذريعة محاربة التنظيم ، وبالطبع لايمكن قبول ذلك".

وأعرب المتحدث عن "قلق" تركيا من حدوث موجة لجوء جديدة محتملة من سوريا جراء تلك العملية المخطط لها.

ولفت إلى أن المحادثات السورية في مدينة جنيف السويسرية تهدف إلى ضمان مرحلة انتقال سياسي في سوريا، وأن الجولة الثالثة منها ستبدأ خلال الأسبوع الحالي برئاسة مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا.

قالن عاد ووصف صدور أنباء حول عملية عسكرية للنظام وروسيا في حلب بأنها "غريبة"، قائلاً: "مع استمرار التحضيرات للجولة الثالثة من المفاوضات (السورية في جنيف)، والعمل على الإطار الأساسي لمرحلة انتقال سياسي، والمبادئ الأساسية، تتواصل ممارسات مختلفة كهجمات وحصار على حلب وإدلب ومناطق أخرى"، معتبرا استمرار ذلك "يظهر مرة أخرة مدى عدم صدق النظام السوري بخصوص السلام والمرحلة الانتقالية".

أبلغ وزير خارجية نظام الأسد وليد المعلم، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في سوريا ستيفان دي ميستورا ، بأن هناك "مجموعات إرهابية" تخرق الهدنة بتوجيهات تركية وسعودية لإفشال مباحثات جنيف، مدعيا قبول النظام السوري بمحادثات سلام بدون شروط مسبقة منتصف الشهر الجاري.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المعلم، قوله عقب استقباله المبعوث الدولي في دمشق، إن "الجماعات الإرهابية تواصل خرقها لوقف الأعمال القتالية بتوجيهات من داعميهم في تركيا والسعودية وغيرهما، بهدف إفشال الحوار السوري في جنيف، وذلك بعد الانتصارات المتتالية التي يحققها الجيش السوري في الميدان وآخرها تحرير مدينتي تدمر التاريخية والقريتين"، بحسب تعبيره.

والتقى المعلم مع دي ميستورا في دمشق، قبل استئناف محادثات سلام في جنيف في وقت لاحق من الأسبوع، وانتهت الجولة السابقة في 24 آذار/ مارس دون تقدم يذكر.

قال المتحدث باسم الحكومة التركية، نعمان قورتولموش، "إن السلام الذي لن يقبل به الشعب السوري، لا يمكن تطبيقه حتى وإن تمت الموافقة عليه في المفاوضات".

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مساء الإثنين، عقب اجتماع لمجلس الوزراء في مدينة شانلي أروفة بجنوب شرقي البلاد.

وأضاف قورتولموش "لا يمكن فرض أي حل لا يريده الشعب السوري بالقوة في أي مفاوضات".

وقال: "دعوا الشعب السوري يُقرر شكل مستقبله السياسي، إذا كان المجتمع الدولي صادقاً في الوصول إلى سلام في سوريا، ليفسح المجال لعملية ديمقراطية يتم فيها تمثيل الشعب السوري بجميع مكوناته".

ودعا قورتولموش إلى عدم فرض أي حل سياسي على الشعب السوري، من خلال استغلال ضعفه، مؤكداً أن تركيا تتمنى سلاماً عادلاً ودائماً وقابلأ للتطبيق للسوريين، ومعرباً عن رغبة بلاده في تحقيق ذلك.

وأعرب المتحدث عن رغبة بلاده في أن تعيش جميع مكونات الشعب السوري معاً في سلام، كما كانوا منذ مئات السنيين، مشدداً على ضرورة أن لا يقوم أحد باستغلال التشتت السياسي في سوريا، لصالحه على حساب الآخرين.

ولفت قورتولموش أن تركيا لها حدود مع سوريا، بطول 911 كيلو متر، وأن كل التطورات الجارية في سوريا تهم تركيا بشكل مباشر وفي كل المجالات، مؤكداً أن التطورات السياسية في سوريا، وكل خطوة تُتخذ فيها تؤثر على تركيا بالدرجة الأولى، ومشدداً أن بلاده لن تبقى متفرجة حيال التطورات السياسية كما لو أنها تجري في بلد بعيد.

وأردف أن تركيا لن تقبل بأي تطور سياسي من شأنه أن يدعم التنظيمات الإرهابية في شمال سوريا، في الوقت الذي تدفع فيها أنقرة فاتورة باهظة في إطار محاربتها للإرهاب في داخل أراضيها، داعياً أصدقاء تركيا أن يأخذوا بالحسبان مواقف أنقرة بهذا الصدد.

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، إن إسرائيل نفذت عشرات الضربات في سوريا معترفا للمرة الأولى بتنفيذ مثل هذه الهجمات.

وعلى الرغم من إعلانها حيادها الرسمي تجاه الحرب االدائرة في سوريا ، فقد تعهدت إسرائيل مرارا بمنع وصول شحنات الأسلحة المتطورة إلى مليشيا حزب الله الذي يتلقى دعما من إيران، في الوقت الذي امتنعت فيه عن تأكيد تقارير عن تنفيذ عمليات جوية محددة.

وقال نتنياهو خلال زيارة للقوات الإسرائيلية في مرتفعات الجولان المحتلة بالقرب من الحدود مع سوريا: "نتحرك عندما ينبغي لنا أن نتحرك بما في ذلك هنا عبر الحدود بتنفيذ عشرات الضربات التي تهدف لمنع حزب الله من امتلاك أسلحة تغير قواعد اللعبة".

ولم يحدد نتنياهو نوع الضربات التي نفذتها إسرائيل في سوريا , كما لم يحدد أيضا الإطار الزمني أو أي تفاصيل أخرى متعلقة بالضربات.

يشار إلى أن الطيران الإسرائيلي قصف ما اشتبه بأنها شحنات أسلحة موجهة إلى حزب الله اللبناني.

أعلن سليمان طابسيز والي كليس جنوبي تركيا(حدودية مع سوريا)، مساء يوم الاثنين، سقوط ثلاثة صواريخ على مركز المدينة التي تحمل الاسم نفسه، ما أسفر عن إصابة 12 شخصا، أحدهم حالته خطيرة.

وأشار طابسيز، في تصريح للأناضول، أن الصواريخ سقطت من الجانب السوري، وأن وحدات من الجيش التركي، ردت على مصادر تلك الصواريخ ودمرتها، دون أن يشير إلى هوية تلك المصادر.

وأوضح أن اثنين من الصواريخ سقطا على شارع بأحد أحياء المدينة، في حين أن الثالث أصاب منزلا بنفس الحي.

وكانت معلومات أولية، أشارت إلى سقوط خمسة صواريخ أُطلقت من الجانب السوري على ولاية كليس، وأسفرت عن إصابة أربعة أشخاص، قبل أن يعلن الوالي عن التفاصيل الرسمية.

نفت وزارة الدفاع الروسية وجود خطط لديها لاقتحام حلب، مشيرة إلى أن فصائل المعارضة المسلحة و”جبهة النصرة” يحشدون حول المدينة ويخططون لشن هجوم كبير يهدف إلى قطع الطريق بينها وبين العاصمة دمشق.

ونقلت كالة إنترفاكس الروسية عن وزارة الدفاع الروسية قولها إنها لا خطط لديها لاقتحام حلب، وهو ما ينفي ما جاء على لسان رئيس الوزراء نظام الأسد “وائل الحلقي” من أن دمشق تعدّ مع روسيا عملية “لتحرير حلب”.

وكان الحلقي قد قال في وقت سابق ، إن “سلاح الجو الروسي وجيش النظام يعدِّان عملية مشتركة لتحرير حلب والتصدي للمعارضة المسلحة غير القانونية التي لم تنضم إلى اتفاق وقف إطلاق النار أو تخرقه”، على حد تعبيره.

وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الروسي الاثنين إن مقاتلي جبهة النصرة يحتشدون حول مدينة حلب ويخططون لشن هجوم واسع النطاق عليها.

وأكد سيرغي رودسكوي قائد قيادة العمليات الرئيسية في هيئة الأركان العامة أن مسلحي جبهة النصرة يخططون لقطع الطريق بين حلب والعاصمة السورية دمشق.

نشر ناشطون إيرانيون تفاصيل المقتلة التي خسرت ايران وفق الاعترافات الرسمية أربعة من ضباط القوات الخاصة من الجيش النظامي الايراني و وعشرات القتلى و الجرحى من مليشيات "الفاطميون" في مجزرة فعلية ارتكبها الثوار بحقهم خلال معارك ريف حلب الجنوبي التي كانت قبل يومين .

و قال الناشطون الايرانيون أن المجموعات المختلطة من "فاطميون و قوات خاصة نظامية " ، كانت تنتشر في محاور خان طومان و الزربة ، تتألف كل مجموعة من ٤٠مقاتل من الأفغان الشيعة و إضافة لـ ٢٠ من عناصر الجيش الايراني ، وقد تعرضت هذه المجموعات لهجوم عنيف من الثوار أدى لاضطرارهم للتراجع و الهروب تحت ضغط القصف و شدة الهجوم البري إضافة لنقص في الذخيرة في خمس نقاط من أصل ثمان نقاط تشرف عليها هذه القوات.

و قد تم إحصاء مقتل ١٣ عنصر من "الفاطميون" ، وهو فصيل من الشيعة الأفغان ، و جرح ٢١ آخرون ، فيما خسر الجيش الايراني النظامي أربعة قتلى و ٦ جرحى فيما بقي أحد العناصر في حكم المفقودين .

هذا و يشار إلى أن الجيش الايراني أعلن عن سقوط أول دفعة له في سوريا على يد الثوار ، في تدخل فعلي و علني للقوات النظامية الايرانية في العدوان على الشعب السوري و القتلى هم العميد أبو الفضل ذو الفقار نسب و يشغل رئيس أركان الفرقة ٤٥،و الملازم أول "مجتبى يد اللهي ، النقيب مرتضى زرهرند ، إضافة لأول من عنصر من اللواء ٦٥ التي تباهت ايران بارسالها إلى سوريا وهو محسن قيطاسيلو.
"

طالب أهالي مخيم اليرموك مساء اليوم الخميس في بيان تنظيم الدولة وجبهة النصرة بإيقاف الأعمال القتالية لمدة 6 ساعات ليتسنى للمدنيين العالقين في أماكن الاشتباك الخروج إلى أماكن آمنة، وليستطيع الأهالي المحاصرين التزود باحتياجاتهم.

كما طالبوا نظام الأسد والفصائل الفلسطينية الداعمة له بإعادة ضخ المياه إلى المخيم وعدم استعمال المياه كسلاح ضد المدنيين الأبرياء، فإن هذه السياسة لم تؤثر إلا على الأهالي ، وحجم القوة الضخمة التي يستخدمها الطرفين ضد بعضهما البعض منذ يوم الخميس تؤكد أنه لا ينقصهم أي سلاح أو عتاد، ولم يتأثروا بالحصار.

وطالبوا أيضا منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والأنروا بتحمل مسؤولياتها ازاء المعاناة المستمرة والمتجددة كل حين، وعدم دفن رؤوسهم بالتراب، مدينين سكوتهم حيال المأساة الحالية في المخيم.

وناشدوا وسائل الإعلام السورية والفلسطينية والنشطاء الإعلاميين أن يكونوا صوتاً في وقت أرهق العطش حناجرهم وحناجر أطفالهم.

أعلنت لجنة الحج العليا السورية عن بدء تسجيل الحجاج السوريين لموسم الحج المقبل اعتباراً من يوم السبت الموافق للسادس عشر من الشهر الجاري في مكاتب تركيا (اسطنبول –الريحانية -غازي عنتاب) شريطة أن يكون المتقدم للحج لديه إقامة سارية المفعول ريثما تؤخذ موافقات السفر للسوريين من الجهات المختصة في تركيا.

وأشارت لجنة الحج إلى أن يوم الأحد القادم سيكون موعد بدء تسجيل الحجاج في مكاتب العاصمة الأردنية وفي دول الخليج، وسيكون موعد تسجيل الحجاج في مكاتب العاصمتين اللبنانية والمصرية في الثامن عشر من الشهر الجاري أيضا.

ونوهت لجنة الحج إلى أن تسجيل الحجاج ينتهي بكافة المكاتب يوم الثلاثاء الموافق للخامس من الشهر السادس، على أن يتم التسجيل حصراً في المكاتب المعتمدة من قبل لجنة الحج العليا السورية وضمن الدوام الرسمي.

ولفتت وزارة الحج إلى أنها لن تقبل الأطفال المرافقين من مواليد 01/8/2001 م وما بعد.

هذا وقالت لجنة الحج أن التسجيل الأولي يكون من قبل الحاج (ممكن أخذ بصمته مباشرة) أو من قبل أحد أقاربه أو أحد إداريي المجموعات المعتمدين، أما بخصوص تسديد كلفة الحج فستكون بشكل شخصي من قبل الحجاج وذلك لأخذ بصمة الحاج وربطها مع صورة جواز سفره قبل إدخالها إلى القنصلية.

ووضحت لجنة الحج شروط التسجيل بالنقاط التالية:
1- أن يكون مقدّم الطلب مسلماً يحمل جواز سفر سوري أو وثيقة سفر سورية.
2- أن يكون مقدّم الطلب قد أتمّ الثامنة عشر من عمره.
3- أن يكون هناك مُحرَم شرعي للمرأة لمن هي من مواليد 1/8/1971 م وما بعد.
4- وجود مرافق في أداء مناسك الحج للحالات التالية: (من كان من مواليد 1/1/1946 م وما قبل - من كان لديه مانع أو مرض يمنعه من أداء مناسك الحج بمفرده(
5- ألا يكون قد حج في العام الماضي 1436 هـ - 2015 م وتستثنى الحالات التالية: (من كان مُحرَماً لامرأة لم تحج في موسم 1436 هـ - 2015 م - ب- من كان مرافقاً "وفق الحالات المذكورة في البند رقم /6- ث/").

وشرحت لجنة الحج على صفحتها على الفيسبوك الأوراق المطلوبة وهي:
* جواز سفر صالح لبعد 15/02/2017 م.
* صورة شخصية ملونة / ذات خلفية بيضاء / عدد / 3 / قياس / 4x3 / سم.
* دفتر عائلة أو إخراج قيد أو وثيقة زواج لمن كان محرماً لأحد النساء أو من هم دون سن 18 سنة.
* وثيقة تلقيح نظامية تطلب عند تقديم الجواز للتأشيرة.


وبخصوص رسوم التسجيل فهي:
"50" دولار أمريكي على الشخص الواحد من الداخل السوري ومن الدول التي فيها مكاتب معتمدة للتسجيل وهي ( تركيا - لبنان - الأردن – القاهرة ) وهي غير مستردة إلا إن تم الاعتذار من قبل لجنة الحج السورية لأسباب تتعلق بزيادة أعداد المكتتبين.

"100" دولار أمريكي على الشخص الواحد لمن لديه إقامة خارج الدول المذكورة في البند السابق بالإضافة لمستوى 4 و 5 نجوم وهي غير مستردة إلا إن تم الاعتذار من قبل لجنة الحج السورية لأسباب تتعلق بزيادة أعداد المكتتبين.