الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٩ يناير ٢٠١٩
العميد "مازن الكنج" تنقل بإجرامه الواسع في عموم محافظات سوريا.. من يكون؟!

نشرت منظمة "مع العدالة" تقريرا مفصلا عن العميد مازن هواش الكنج الذي ولد في مدينة اللاذقية، والتحق بشيعة المخابرات العسكرية وتسلم عدد من المناصب في عموم محافظات سوريا، حيث تنقل من ريف دمشق إلى ديرالزور ومنها إلى حماة وأخيرا في حلب.

لدى اندلاع الاحتجاجات السلمية في آذار 2011؛ كان مازن الكنج رئيساً لقسم الأمن العسكري في مدينة النبك بريف دمشق برتبة عقيد ركن، حيث تورط في ارتكاب جرائم وانتهاكات واسعة بحق المدنيين، مما دفع بكتائب الفاروق إلى استهدافه في محاولة اغتيال نجا منها، مما زاده شراسة ورغبة في الانتقام، حيث قاد مجزرتي النبك وحي التفاح على طريق دير عطية (2013) والتي راح ضحيتهما المئات من السوريين قتلاً وحرقاً بينهم عدد كبير من النساء والأطفال.

ووفقاً لتقريرين للجنة السورية لحقوق الانسان أحدهما بتاريخ 10/12/2013 والثاني بتاريخ 11/12/2013، فإن مازن الكنج أمّن التغطية العسكرية والأمنية لقوات النظام والميلشيات العراقية المساندة، أبرزها لواء “ذو الفقار”، لاقتحام مدينة النبك بعد حصارها مدة 13 يوماً، حيث أشرف مازن على قصف المنطقة، ونشر قناصة من المخابرات العسكرية والميلشيات الشيعية، ومن ثم تنفيذ عمليات تصفية ميدانية نتج عنها مقتل 399 مدنياً منهم 98 طفلاً.

كما مارس كنج الابتزاز بحق مئات العوائل من أجل إطلاق سراح أبنائهم المعتقلين، والذي كان هو من يقوم باعتقالهم عبر إشرافه المباشر على كافة الحملات التي كانت تُشن في منطقة القلمون الشرقي، وكان يتقاضى أتاوات مالية من أصحاب المنشآت التجارية والصناعية في المنطقة لضمان عدم استهدافهم أو اتهامهم بمعارضة النظام، وفرض في الوقت ذاته ضرائب على كافة المواد الغذائية والطبية، وأرغم أصحاب المنشآت على دفع رواتب شهرية له. كما مارس تجارة الآثار المسيحية التي كان عناصره يسرقونها من متحف دير عطية ويلصقون التهمة بفصائل المعارضة.

وذكرت منظمة مع العدالة أن العميد مازن يعتبر مسؤولاً عن مقتل خمسة ركاب وجرح عشرين آخرين كانوا يستقلون باصاً مدنياً قادماً من الحسكة باتجاه دمشق، حيث تم قصفه تحت جسر النبك لدى تعطله مما أدى لمقتل خمسة ركاب هم: بيير جوزيف رشو، ونيروتا جميل أوشانا، ومحمد المحمد، وعبدالقادر أحمد العلي، وعبدالرحمن صالح الخلف.

وفي نيسان 2014؛ عُين العميد مازن رئيساً لفرع الأمن العسكري بدير الزور خلفاً للعميد ياسين ضاحي الذي تم نقله لدمشق ليترأس فرع فلسطين، وفي دير الزور دأب مازن كنج على ممارسة عمليات تهريب المواد الغذائية مع تنظيم “داعش”، حيث كانت عمليات التهريب تتم غرب المدينة، كما اتُهم باغتيال شخصيات من المعارضة وحتى من المناوئين له في صفوف النظام، ومنهم على سبيل المثال: عبدالباسط حميدة قائد ميلشيا الشعيطات الموالية للنظام والذي اغتيل في ديرالزور عام 2015، وذلك بعد أيام من تعرضه للضرب من قبل عناصر العميد مازن، ودار الحديث عن تورط مدير مكتب العميد مازن الكنج المساعد وجيه في تفخيخ سيارة عبد الباسط.

وفي آب 2015؛ عُين مازن الكنج رئيساً لفرع الأمن العسكري بحماة، حيث أوكلت إليه مهمة مساندة التدخل الروسي من خلال فرع الأمن العسكري، والتنسيق مع قادة اللجان الأمنية والعسكرية بحماة لتجهيز مقرات وأماكن للقوات الروسية في عموم المحافظة.

ونتيجة لدوره في دعم التدخل الروسي؛ تم منح مازن الكنج (نهاية 2016) وسام الشجاعة الفذة من قبل القوات الروسية، علماً بأن كنج يرتبط بعلاقة وثيقة مع عمر رحمون عراب المصالحات مع قوات النظام، وكان له دور رئيس في تهجير أهالي حلب الشرقية نهاية عام 2016.

وفي مطلع 2018 عُين مازن رئيساً لفرع الأمن العسكري في حلب، كما تم تكريمه مرة أخرى من قبل القوات الروسية في شهر أذار 2018، وظهر العميد مازن برفقة عمر رحمون في مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي بتاريخ 31/3/2018.

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
أحرار الشام غربي حماة بعد الإتفاق مع تحرير الشام تحل نفسها.. والتهجير لرافضي الإتفاق!!

نشرت على مواقع التواصل الإجتماعي ورقة إتفاق بين هيئة تحرير الشام وبين حركة أحرار الشام في منطقة جبل شحشبو وسهل الغاب بريف حماة الغربي، نصت على حل الأخير لنفسه وتسليم سلاح الثقيل والمتوسط.

وذكر نص الإتفاق الذي جاء في سبعة بنود أولا على حل الحركة لنفسها في منطقتي سهل الغاب وجبل شحشبو بريف حماة الغربي، وإلحاق المنطقة بحكومة الإنقاذ إدارياً وخدمياً.

وجاء أيضا في الإتفاق أن يتم تسليم السلاح الثقيل والمتوسط لهيئة تحرير الشام بينما يبقى السلاح الفردي مع عناصر الحركة.

واشار الإتفاق على أن من يريد الرباط أو البقاء يستطيع ذلك على أن يتم ترتيب أمور الرباط لاحقا، ومن يريد الخروج إلى مناطق غصن الزيتون له ذلك بالتنسيق مع تحرير الشام”.

وتعهدت تحرير الشام في الإتفاق على عدة ملاحقة أي شخص شارك في القتال الدائر في سهل الغاب وجبل شحشبو.

وكانت هيئة تحرير الشام استأنفت فجر يوم أمس الثلاثاء، عملياتها العسكرية بهجوم مباغت على مواقع الجبهة الوطنية للتحرير، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة في قرى سفوهن وترملا وعابدين ومعرة حرمة والنقير وأرينبة والهبيط وسطوح الدير بريف ادلب، وفي قرى الدقماق و الزقوم و قليدين والقاهرة والعنكاوي وأيضا كوكبا وراشا الشمالية والجنوبية والزنكار في جبل شحشبو بريف حماة، حيث تمكنت فيها الهيئة من السيطرة على عدد من البلدات المذكورة، مع محاولة الجبهة استعادة السيطرة على ما خسرته، كما سقط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين، كما أكدت كل جهة أنها أسرت عدد من العناصر.

وكشفت مصادر خاصة لشبكة "شام" الإخبارية، عن اجتماع عقد بين قيادة الجبهة الوطنية للتحرير وقيادة هيئة تحرير الشام في اليومين الماضيين، بعد تمكن الأخيرة من إنهاء مكون الزنكي التابع للجبهة والسيطرة على مناطقها غربي حلب.
ووفق المصادر، فإن الجولاني علا صوته في الاجتماع أمام قيادات الجبهة الوطنية، وطالب بتسليم مدينتي معرة النعمان وأريحا، مهدداً بالحسم العسكري في حال عدم القبول، في الوقت الذي ردت فيه قيادة الجبهة برفضها تسليم المنطقة والتأكيد على أنها ستواجهه في حال فكر في استئناف الهجوم على المنطقة.

وأكدت المصادر انتهاء الاجتماع بين الطرفين دون التوصل لصيغة تفاهم توقف بغي الجولاني على مكونات الجبهة، في وقت أعلنت فيه الأخيرة - وفق المصدر - الاستنفار الكامل في جميع قطاعاتها لمواجهة أي عملية عسكرية.

وحذرت مصادر قيادية في الجبهة الوطنية للتحرير "طلبت عدم الإفصاح عن هويتها" من مغبة تساهل قيادة الجبهة الوطنية ممثلة بـ "فيلق الشام" من صد بغي الجولاني على فصائل "صقور وأحرار الشام" بريف إدلب الجنوبي، وعدم التباطئ في تقديم حجم الخطر الذي يهدد الجبهة كافة في حال سيطرة الجولاني.

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
بولتون يغادر أنقرة بعد سيل من الإنتقادات .. و"كالن" بخصوص العميلة المرتقبة : لن نأخذ إذناً من أحد

غادر مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون أنقرة، بعدما تعرض لسيل من الانتقادات الشديدة، ولم يتمكن من لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في زيارة كانت تهدف إلى تخفيف حدة التوتر الذي تصاعد وفق تصريحات الطرفين.

وكان الغضب التركي من الموقف الأميركي، وتناقض التصريحات بشأن الانسحاب من سوريا ودعم المقاتلين الأكراد؛ أبرز معالم هذه الزيارة، التي أبلغ بولتون خلالها الأتراك رفض واشنطن التعرض لحلفائها شمال سوريا، وهو ما ردت عليه أنقرة باتهامه بتعقيد خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للانسحاب، مطالبة بسحب السلاح الأميركي من مواقع الأكراد.

وقال مسؤول أميركي كبير إن بولتون أبلغ نظيره التركي في أنقرة بأن الولايات المتحدة ستعارض أي معاملة سيئة من القوات التركية لحلفاء واشنطن الأكراد في سوريا.

وأبلغ المسؤول الصحفيين المسافرين مع بولتون أن مستشار الأمن القومي لم يعتبر رفض الرئيس التركي مقابلته خلال زيارته تركيا تجاهلا له، لأن خطط إجراء محادثات بينهما لم يتم تأكيدها.

وأعلن متحدث الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إنهم ناقشوا مع الوفد الأمريكي برئاسة مستشار الأمن القومي، جون بولتون في أنقرة تفاصيل الانسحاب الأمريكي من سوريا في غضون "120 يوما " وفقاً لما ذكره الوفد.

وبين قالن أن الجانبين ناقشوا خلال الاجتماع ضرورة تطبيق خارطة الطريق حول منبج شمالي سوريا (بين أنقرة وواشنطن) كما هو متفق عليه.

وتابع: "وفي هذا الصدد، أبلغنا نظرائنا الأمريكيين بضرورة عدم تمديد هذه المرحلة أكثر من ذلك، وهم أيضا أعربوا عن أنهم ينظرون إلى ذلك بإيجابية".

وأردف قائلا: "الأمريكيين أخبرونا أنهم يبحثون مسألة الأسلحة التي بحوزة "واي بي جي"، ومصير 16 قاعدة عسكرية (أمريكية) في سوريا".

وشدد على أن تركيا تتطلع لسحب الولايات المتحدة جميع الأسلحة التي قدمتها إلى "بي واي دي / واي بي جي" ولا يمكنها القبول بأي بديل آخر.

وشدد بالقول "الزعم بأن تركيا ستقتل الأكراد في حال دخولها (شرق الفرات) وإنهم سيتضررون، ليس سوى دعاية تطلقها منظمة بي كي كي الارهابية".

وانتقد قالن الخلط بين الأكراد ومنظمة "بي كي كي" الإرهابية وجناحها بسوريا "بي واي دي / واي بي جي"، مؤكدا على ضرورة الفصل بينهما.

وبشأن العملية العسكرية التركية المرتقبة في شرق الفرات أوضح قالن: "سنقوم بالتنسيق مع الجميع إلا أننا ؤ".

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
بريطانيا: نظام الأسد فقد شرعيته ولا نخطط لفتح سفارتنا بدمشق

قال المبعوث البريطاني الخاص إلى سوريا مارتن لونغدن، إن بلاده لا تخطط لفتح سفارتها بدمشق مؤكدا أن النظام فقد شرعيته.

وأضاف لونغدن في تغريدة له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي، "نظام الأسد فقد شرعيته بسبب مجازره ضد الشعب السوري. لهذا السبب أغلقنا السفارة البريطانية بدمشق في 2012، ولا نخطط لفتحها".

وجاءت تصريحات المبعوث البريطاني، بعد تقارير تحدثت عن زيارة مسؤولين لمقر السفارة البريطانية بدمشق، استعدادا لفتح السفارة من جديد.

من جانبها قالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية أغنيس فون دير موهل، إن إعادة فتح السفارة الفرنسية في سوريا "غير مطروح على جدول أعمال الخارجية"، وذلك رداً على سؤال أحد الصحفيين حول استئناف الحوار بين فرنسا ونظام الأسد وعودة العلاقات بين الجانبين.

وكانت فرنسا أعلنت في مارس عام 2012 عن إغلاق سفارتها في دمشق، بعهد الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي، تنديداً بما أسمته "فضيحة القمع" الذي مارسه النظام السوري ضد شعبه في أثناء الاحتجاجات الشعبية.

 

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
السفير القطري في موسكو :: لإيران مصالح مشروعة في سوريا ولكن بشروط!!

اعتبر السفير القطري في موسكو، فهد بن محمد العطية، أن لإيران مصالح وصفها بالمشروعة ولها الحق في الدفاع عنها.

ورد العطية في حوار مع وكالة "إنترفاكس" الروسية على سؤال بشأن الدور الإيراني بحماية نظام الأسد قال إن "إيران مثلها مثل أي دولة أخرى لها مصالح مشروعة وقطر لا تمانع حماية هذه المصالح.

وقال العطية "أن قطر لا تمانع في حماية إيران لتلك المصالح، إلا أنها تمانع وتعترض حين تتخطى تلك المصالح حدود الشرعية، وحين ترسخ إيران نفسها ودورها على حساب مصالح الشعب السوري، و تغذي الطائفية، وسياسة التفرقة من أجل السيطرة."

وأشار "العطية" إلى أن قطر لا تقبل أن تصبح الطائفية سياسة من أجل السيطرة، داعيًا طهران وغيرها، لإعادة النظر في مواقفها في سوريا إلى ما هو جيد للسوريين.

وأضاف ، "أن النظام السوري الذي قمع معارضيه، هو الذي يتحمل مسؤولية فسح المجال للتدخلات الخارجية الدولية والإقليمية، ولا يجب لوم الآخرين".

وتساءل كيف يمكن لشخص كبشار الأسد، قتل 700 ألف سوري، وهجر أكثر من 15 مليون، ودمر البنى التحتية في البلاد، أن يوحد الشعب السوري."

وأكد أن قطر ستكون سعيدة، في دعم إيران وروسيا وتركيا في سوريا من أجل مصالح الشعب.

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
الأمم المتحدة تعرب عن قلقها إزاء وضع المدنيين في جنوب شرق دير الزور

أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن قلقه العميق إزاء استمرار ورود التقارير عن الخسائر في صفوف المدنيين السوريين، بما في ذلك العديد من النساء والأطفال، وتشريد على نطاق واسع في جنوب شرق محافظة دير الزور السورية، بسبب استمرار المعارك هناك بين قسد والتحالف الدولي من جهة وتنيظم داعش من جهة أخرى.

المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دو جاريك، قال في مؤتمر صحفي بنيويورك: "أفادت الأنباء بأن أكثر من سبعة آلاف شخص قد فروا من منطقة هجين منذ بداية ديسمبر/كانون الأول، غالبيتهم من النساء والأطفال، في حين لا يزال هناك ما يقدر بنحو ألفي شخص في المنطقة.

وقال ستيفان أن الأشخاص الذين غادروا منطقة هجين أبلغوه بوجود حالة مزرية على الأرض، مع وقوع العديد من الضحايا المدنيين ونقص حاد في الغذاء والإمدادات الطبية ودمار واسع النطاق وأضرار بالبنية التحتية المدنية."

وأضاف دو جاريك أن وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة من القتال لا يزال مقيدا بشدة، معربا عن القلق البالغ بشأن المدنيين الذين ما زالوا محاصرين في مناطق يسيطر عليها تنظيم داعش.

هذا وتواصل الأمم المتحدة دعوة جميع الأطراف، ومن لديهم نفوذ عليها، إلى ضمان حرية التنقل والممر الآمن للمدنيين، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق وبصورة مستدامة إلى المحتاجين.

كما تواصل دعوة جميع أطراف النزاع بقوة إلى اتخاذ جميع التدابير لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما يتماشى مع القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان.

اقرأ المزيد
٩ يناير ٢٠١٩
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تعلن ارسال فريق للتحقيق في هجوم حلب الكيماوي المزعوم

أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الثلاثاء أنها أرسلت فريقا إلى سوريا للتحقيق في هجوم محتمل بغاز الكلور قيل إنه وقع في مدينة حلب في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وحصلت المنظمة على معلومات مرتبطة بالهجوم المفترض والذي دفع روسيا إلى تنفيذ ضربات جوية انتقامية بعيد وقوعه في 24 تشرين الثاني/نوفمبر.

وأفادت المنظمة التي تتخذ من لاهاي مقرا أنه "في مطلع كانون الاول/ديسمبر، تم إرسال فريق متطور إلى سوريا لجمع مزيد من المعلومات. ولا تزال المشاورات مع السلطات السورية جارية منذ ذلك الحين".

وأضافت المنظمة الدولية في بيانها أن "بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أرسلت (إلى سوريا) مطلع كانون الثاني/يناير للوقوف بشكل إضافي على الحقائق المرتبطة بالاشتباه".

ويتوقع أن ترفع بعثة تقصي الحقائق الخلاصات التي توصلت إليها للدول الأعضاء في المنظمة، بحسب ما أكدت الهيئة التي تهدف للحد من انتشار الأسلحة السامة.

وطلب نظام الأسد رسميا من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في تشرين الثاني/نوفمبر التحقيق في الهجوم الذي أفاد مسؤولون سوريون ومجموعات حقوقية أن العشرات عانوا من صعوبات في التنفس جراءه.

وما جانبها نفت الخارجية الأمريكية وقوع هجوم بالأسلحة الكيميائية في مدينة حلب السورية مؤكدة أنه تم استخدام الغاز المسيل للدموع هناك، ووجهت اتهامات لموسكو ودمشق بالتورط بالهجوم.

وجاء في بيان للخارجية الأمريكية أن "الولايات المتحدة تمتلك معلومات عن ضلوع العسكريين الروس والسوريين في استخدام الغاز المسيل للدموع، وتعتبر أن البلدين (روسيا وسوريا) يستفيدان منه من أجل تقويض الثقة بنظام وقف إطلاق النار في إدلب".

في حين اتهم كل من النظام السوري وحليفته موسكو الفصائل المعارضة بالوقوف وراء الهجوم، وذكرت روسيا آنذاك أن القصف كان مصدره المنطقة العازلة في إدلب الواقعة تحت سيطرة هيئة تحرير الشام.

اقرأ المزيد
٨ يناير ٢٠١٩
تحرير الشام ترسل وفداً للتفاوض في معرة النعمان ومجلسها يؤكد رفض أي تهديدات بالاقتحام

قال مجلس شورى معرة النعمان، إن وفد من شيوخ العشائر وعدد من الأكاديميين طلبوا اللقاء مع مجلس الشورى والمجلس العسكري وأعيان مدينة معرة النعمان، بشأن التهديدات التي تتعرض لها المدينة من قبل هيئة تحرير الشام باقتحامها.

وأكد المجلس أنه تم الاجتماع في معرة النعمان، لافتاً إلى أن الوفد أكد على استقلاليته عن أي طرف وأن الهدف من المجيء هو حقن دماء المسلمين والخروج من الأزمة الحالية.

واتفق كل من الوفد وممثلي المعرة على طرح هدنة مدتها خمسة عشر يوما وأن تشمل الهدنة كل المحرر وسحب الأرتال المحيطة بالمعرة كما وسيتم خلال أيام الهدنة تكثيف عمل الوفد لإيجاد حل يمنع سفك الدماء.

وحملت فعاليات معرة النعمان الوفد رسالة مفادها أن أهل المعرة سيقفون صفا واحدا في وجه الهيئة إذا ما تجرأت على الاقتحام.

ووفق مصادر ميدانية لشبكة شام فإن هيئة تحرير الشام التي أرسلت الوفد، تسعى للسيطرة على المدينة بالترهيب على غرار ما فعلت مع مدينة الأتارب غربي حلب، حيث استقدمت تعزيزات كبيرة لمحيط المدينة، لتهديد سكانها قبل الاقتحام.

وكانت استأنفت هيئة تحرير الشام فجر اليوم الثلاثاء، عملياتها العسكرية ضد فصائل الثورة، بهجوم مباغت على مواقع الجبهة الوطنية للتحرير في ريف إدلب الجنوبي، في سياق مواصلة البغي المتأصل لدى قيادة الهيئة على الفصائل لإنهائها واحدة تلو الأخرى.

اقرأ المزيد
٨ يناير ٢٠١٩
قالن: ناقشنا انسحاب القوات الأمريكية من سوريا في غضون "120 يوما"

أعلن متحدث الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إنهم ناقشوا مع الوفد الأمريكي برئاسة مستشار الأمن القومي، جون بولتون في أنقرة تفاصيل الانسحاب الأمريكي من سوريا في غضون "120 يوما " وفقاً لما ذكره الوفد.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده قالن في العاصمة أنقرة، اليوم الثلاثاء، عقب لقائه مع الوفد الأمريكي.

وبين قالن أن الجانبين ناقشوا خلال الاجتماع ضرورة تطبيق خارطة الطريق حول منبج شمالي سوريا (بين أنقرة وواشنطن) كما هو متفق عليه.

وتابع: "وفي هذا الصدد، أبلغنا نظرائنا الأمريكيين بضرورة عدم تمديد هذه المرحلة أكثر من ذلك، وهم أيضا أعربوا عن أنهم ينظرون إلى ذلك بإيجابية".

وأوضح قالن "ناقشنا مع بولتون تفاصيل عملية انسحاب القوات الأمريكية من سوريا".

وبخصوص جدول الانسحاب الأمريكي من سوريا، أشار قالن: "الأمريكان أبلغونا بأن الانسحاب سيتم خلال 60 - 100 يوما، والأن يقولون نحتاج إلى 120 يوما، وتركيا لا تعتبر هذا تأخيرا كبيرا".

وأردف قائلا: "الأمريكيين أخبرونا أنهم يبحثون مسألة الأسلحة التي بحوزة "واي بي جي"، ومصير 16 قاعدة عسكرية (أمريكية) في سوريا".

وشدد على أن تركيا تتطلع لسحب الولايات المتحدة جميع الأسلحة التي قدمتها إلى "بي واي دي / واي بي جي" ولا يمكنها القبول بأي بديل آخر.

وأكد متحدث الرئاسة التركية بالقول: " لا تباطؤ في مكافحة تنظيم داعش الإرهابي ".

وزاد:" انتقلنا الآن إلى مرحلة ما بعد الدوريات المشتركة.. يجب انسحاب عناصر "واي بي جي" من منبج بشكل كامل، وتسليمها إلى العناصر المحلية".

وأكد "سنواصل جهودنا المتعلقة بمرحلة الانتقال السياسي في سوريا".

وبخصوص عدم إجراء لقاء بين الرئيس التركي وجون بولتون أوضح قالن: "الرئيس أردوغان لم يعد بلقاء بولتون".

وبيّن أن تصريحات بولتون في إسرائيل المتعلقة بأكراد سوريا أدّت إلى ردة فعل في تركيا.

وكشف قالن تسليمه ملفين إلى بولتون، أحدهما متعلق بجرائم تنظيم "واي بي جي" الإرهابي.

وأكد أن تركيا ستواصل تنفيذ ما يقع على عاتقها من أجل حماية المدنيين في سوريا، بما فيهم الأكراد.

وشدد بالقول "الزعم بأن تركيا ستقتل الأكراد في حال دخولها (شرق الفرات) وإنهم سيتضررون، ليس سوى دعاية تطلقها منظمة بي كي كي الارهابية".

وانتقد قالن الخلط بين الأكراد ومنظمة "بي كي كي" الإرهابية وجناحها بسوريا "بي واي دي / واي بي جي"، مؤكدا على ضرورة الفصل بينهما.

وأضاف أن منظمات إرهابية مثل "بي كي كي" و"واي بي جي / بي واي دي" لا يمكناها أن تمثل الأكراد، مؤكدا على عزم بلاده مواصلة كفاحها ضد الإرهاب داخل سوريا.

ونوه قالن أن تركيا سبق وأن فتحت أبوابها أمام الأكراد الفارين من ظلم الرئيس الراحل صدام حسين في العراق، كما استقبلت أكثر من 200 ألف كردي سوري عقب أحداث كوباني (عين العرب).

وبشأن العملية العسكرية التركية المرتقبة في شرق الفرات أوضح قالن: "سنقوم بالتنسيق مع الجميع إلا أننا لن نأخذ إذنا من أحد".

وأضاف: "لم يتم التطرق إلى موضوع إنشاء منطقة عازلة شمالي سوريا، خلال اجتماعنا مع الوفد الأمريكي برئاسة بولتون".

وتابع: "نحن سنواصل بذل قصارى جهدنا لسير هذه المرحلة بطريقة صحية في إطار علاقة التحالف مع الولايات المتحدة".

وأضاف: أنقرة ترحب بقرار ترامب الانسحاب من سوريا، وخلال اجتماعنا مع الوفد الأمريكي ناقشنا كيفية الانسحاب والهيكلية التي سيخلفها ومصير الأسلحة الثقيلة التي وزعتها أمريكا وقواعدها العسكرية ومراكزها اللوجستية في سوريا.

وأشار قالن إلى أن السلطات العسكرية ووحدتي الاستخبارات ستواصلان مناقشة المسألة بطريقة شاملة في الأيام القادمة.

وتابع: "نحن سنواصل بذل قصارى جهدنا لسير هذه المرحلة بطريقة سليمة في إطار علاقة التحالف مع الولايات المتحدة".

وأكد قالن أن موقف بلاده بخصوص وحدة الأراضي السورية واضح، مشددا في الوقت ذاته على أهمية ضمان وحدة الكيان السياسي في سوريا أيضا.

وشدد على وجوب تطهير الأراضي السورية بما فيها المناطق الحدودية مع تركيا من جميع المنظمات الإرهابية.

وتابع في ذات السياق "وبالتالي لن يتم ضمان أمننا الحدودي فحسب، بل سيجري إنقاذ جميع المدنيين السوريين دون تمييز بين الأكراد والعرب والمسلمين والمسيحيين والأيزيديين، من الهجمات والضغوط الإرهابية".

واعتبر عملية الانسحاب خطوة مهمة في حماية وحدة الأراضي السورية وتطهيرها من الإرهاب.

وتابع: "يجب ألا نسمح لعملية الانسحاب بخلق فرص جديدة لمنظمات إرهابية أو عناصر أخرى بما في ذلك بي واي دي / واي بي جي. بالطبع، سنكون في حالة تنسيق مع حلفائنا الأمريكيين".

وأكد أنه لا يوجد أي تراجع أو توقف في مسألة محاربة "داعش"، كما عبّر عنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لنظيره الأمريكي ترامب، مبينا أن تركيا تأتي في صدارة الدول التي تحارب "داعش" وعضو مهم ضمن التحالف الدولي ضد التنظيم الارهابي.

وأشار إلى أن عودة السوريين إلى مناطقهم؛ مرتبطة بتوفير الأمن، مستشهدا بعودة 200 ألف سوري العام الماضي من تركيا إلى المناطق المطهرة من الإرهاب شمالي سوريا، لاسيما مدن "جرابلس" و"عفرين" و"الباب".

وحول سؤال بشأن تصريحات وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، بأن "الرئيس أردوغان، تعهد لترامب بضمان تركيا حماية القوات الكردية في سوريا عقب انسحاب الجنود الأمريكيين"، نفى قالن صحة ذلك.

وأردف أن أردوغان تباحث هاتفيا مع ترامب مرتين، خلال هذه المرحلة، ولما يقدم أي ضمانات من هذا القبيل إطلاقا، سواء خلال الاتصالين أو عبر أي قنوات أخرى.

وشدد قالن مجددا على أن تركيا البلد الذي يبدي الحرص الأكبر على حماية أرواح وممتلكاتهم في سوريا، بمن فيهم الأكراد.

وأضاف "لكن لا ينبغي لأي أحد أن يتوقع من تركيا تقديم ضمانة لمنظمة إرهابية، ومنحها شرعية عبر تبرئتها، بذريعة أو بأخرى".

وفيما إذا كان هناك لقاء ثنائي محتمل قريبا بين أردوغان وترامب، قال قالن إنه لا يوجد حاليا لقاء مخطط لكنه أمر وارد دائما.

ولفت إلى مناقشتهم خلال الاجتماع المذكور ضرورة الحفاظ أيضًا على وقف إطلاق النار والوضع الراهن في إدلب (شمال سوريا).

اقرأ المزيد
٨ يناير ٢٠١٩
بولتون يبلغ تركيا بأن واشنطن تعارض أي هجوم على حلفائها الأكراد في سوريا

أكد مسؤول أمريكي رفيع أن مستشار الأمن القومي جون بولتون أبلغ الأتراك بأن واشنطن تعارض أي هجوم على حلفائها الأكراد في سوريا.

كما نقل المسؤول نفسه عن بولتون قوله إن القوات الأمريكية المتواجدة في قاعدة التنف لن تنسحب منها في المرحلة الحالية.

وأضاف أن الجانب التركي أكد لبولتون أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لن يطلق عملية عسكرية جديدة ضد الفصائل الكردية في شمال سوريا طالما القوات الأمريكية متواجدة هناك.

وتأتي هذه التصريحات من واشنطن عقب عقد بولتون اليوم الثلاثاء مباحثات في أنقرة مع المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن حول سوريا.

اقرأ المزيد
٨ يناير ٢٠١٩
بعد التهديد والوعيد ... أهالي معرة النعمان يطردون وفد هيئة تحرير الشام من المدينة

دخلت اليوم مجموعة من هيئة تحرير الشام وممثلين عن حكومة الإنقاذ التابعة لها إلى مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، واجتمعوا مع وجهاء وممثلين عن المدينة.

وعرض وفد الهيئة على أهالي المدينة تسليم المدينة لهم، مهددا بأن الهيئة ستدخلها حرباً أو سلماً، حيث هدد ممثلي حكومة الانقاذ باستخدام القوة العسكرية للهيئة، حتى وإن سقط ضحايا من المدنيين.

وأكدت مصادر أن الأهالي قاموا بطرد الوفد التابع للهيئة بعد سماع ما لديه.

وكان من بين الوفد الحاضر عناصر وقياديين من هيئة تحرير الشام ورئيس حكومة الإنقاذ سابقا "محمد الشيخ"، وبسام صهيوني(رئيس الهيئة التأسيسية)، بالإضافة لعبد الرزاق المهدي "شرعي مستقل يعمل مع هيئة تحرير الشام".

كما ضم الوفد بعض من الشخصيات المحسوبة على مجلس العشائر الذي شكلته بالهيئة التأسيسية.

ويذكر أن هيئة تحرير الشام استأنفت فجر اليوم الثلاثاء، عملياتها العسكرية ضد فصائل الثورة، بهجوم مباغت على مواقع الجبهة الوطنية للتحرير في ريف إدلب الجنوبي، في سياق مواصلة البغي المتأصل لدى قيادة الهيئة على الفصائل لإنهائها واحدة تلو الأخرى.

اقرأ المزيد
٨ يناير ٢٠١٩
مسؤول عراقي يكشف عن أسماء ثلاثين "داعشياً" قتلوا بضربات عراقية شرقي دير الزور

نشر مسؤول في وزارة الداخلية العراقية اليوم، أسماء ثلاثين قيادياً من عناصر تنظيم الدولة، قال إنهم قتلوا في ضربة جوية عراقية في منطقة السوسة شرقي سوريا الثلاثاء الماضي، لافتاً إلى أنها أحدثت إرباكا وفوضى كبيرين في صفوف التنظيم.

وذكر رئيس خلية الصقور الاستخبارية في وزارة الداخلية العراقية أبو علي البصري في تصريح صحفي، أن "30 إرهابيا من المخططين والانتحاريين هلكوا خلال العملية التي جرى تنفيذها بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة بواسطة طائرات قواتنا الجوية أف 16".

وبين البصري أن تلك العملية انطلقت الثلاثاء الماضي لمعالجة الهدف وتدميره بالكامل في مدينة سوسة في محافظة دير الزور شرقي سوريا، بعد موافقة القائد العام للقوات المسلحة عادل عبد المهدي رئيس الوزراء.

وأضاف أن وحدات المراقبة والتحليل في خلية الصقور الاستخبارية كانت قد كشفت عن أن التنظيم الإرهابي يجهّز لاجتماع في منطقة سوسة للتحضير لضربات انتحارية بسيارات مفخخة تستهدف القوات العراقية المكلفة بحماية الحدود مع سوريا.

وأشار البصري إلى أن "تلك العملية النوعية فرضت حالة من الإرباك والفوضى الكبيرة والشك بين صفوف "داعش"، لاسيما وأن الاجتماع كان سريا للغاية، وهذا ما يسوغ تنفيذ التنظيم الإرهابي حملة اعتقالات ضد مجموعة من أفراده".

وأشار إلى "نشوب خلافات دامية بين جماعة الإرهابي المسؤول في فرقة الكواسر المدعو موسى عبد الله بيك جان الأوزبكي، و أبو زكريا الشامي"، مؤكدا أن "داعش" مخترق من قبل التحالف الدولي".

وكشف البصري أسماء أهم 10 بين القياديين الذين قتلوا في اجتماع الثلاثاء الأخير في حياتهم وهم: "محمود عويد واير الكربولي "والي الفرات" من قضاء القائم ناحية الكرابلة وكان أميرا في تنظيم القاعدة ومسؤولا عن اعتقال وقتل عناصر في الشرطة والجيش في القائم بمحافظة الأنبار".

أبو يعقوب المحمدي، المسؤول العسكري عن الهجوم بالسيارات المفخخة على القوات العراقية، عزام الكربولي، المسؤول الأمني لقاطع سوسة والباغوز من قضاء القائم.

أبو عزام الحرداني، وهو مسؤول الانتحاريين في ضفاف الفرات وكان الوالي الشرعي في الأنبار.

أحمد حمزة عبد الله نوردوش الداغستاني، أمير الانغماسين في الفرات، خطاب محيي محمد المحمدي، من سكنة القائم معتقل سابق في "سجن بوكا" (البصرة) ومسؤول التجهيز والنقل في الفرات.

أبو جابر العراقي، مسؤول عسكري في سوسة في فرقة الكواسر ومساعد علي سعد خليفة السلماني، أبو إسلام القيادي في هيئة الحرب والقائد العسكري من قضاء القائم، أصيب مرتين في الضربات الجوية العراقية السابقة، مؤيد ستار فرحان العزاوي أمير الكتيبة 111 الخاص بالإسناد، محمد عبد الله روس الشيشاني، كان في الموصل سابقا.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني