الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٥ أكتوبر ٢٠١٦
مشيدا بنتائج درع الفرات ... وزير الدفاع الفرنسي: التحالف الدولي يجب أن يتعاون مع تركيا

قال وزير الدفاع الفرنسي جون إيف لو دريان، اليوم الثلاثاء، إن التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة يجب أن يتعاون مع تركيا في إطار عملياتهم العسكرية في سوريا والعراق، من أجل القضاء على التنظيم.

وفي مؤتمر صحفي مشترك جمعه بنظيره الأمريكي أشتون كارتر، في ختام اجتماع على مستوى وزراء دفاع الدول المشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة بمقر وزارة الدفاع الفرنسية بالعاصمة باريس، تحدث لو دريان حول تقدم العمليات ضد التنظيم، خصوصا، العمليات المستقبلية في مدينة الموصل في العراق والرقة السورية.

وأوضح لودريان: "يجب أن تتوافق أهدافنا مع تركيا"، في إشارة إلى العمليات التركية الأخيرة في المنطقة، بما في ذلك عملية "درع الفرات"، التي انطلقت في 24 أغسطس/آب الماضي بمشاركة الجيش السوري الحر.

وأشاد "لودريان" و"كارتر" بسيطرة الجيش السوري الحر على مدينة جرابلس السورية، وتخليصها من أيدي تنظيم الدولة، بدعم من تركيا، بحسب وكالة الأناضول.

وأشار وزير الدفاع الفرنسي إلى أن تركيا تتقاسم هدفا مع باقي دول التحالف الدولي، وهو "القضاء على التنظيم الإرهابي".

وقال لودريان إنه سيلتقي وكارتر، بنظيرهما التركي فكري إيشيق، غدا الأربعاء، في إطار اجتماع وزراء دفاع حلف الأطلسي بالعاصمة البلجيكية بروكسل، من أجل بحث "تطبيق عملي" لهذه الأهداف المشتركة مع تركيا.

وأشاد الوزيران بالتقدم المحرز ضد تنظيم الدولة في سوريا والعراق، حيث بات التنظيم في "موقف دفاعي" ضد قوات التحالف.

وأضافا أن العمليات الساعية لإعادة السيطرة على الموصل، والتي تعني "فقدان الموارد" و"فقدان الملجأ" بالنسبة للتنظيم تتقدم "وفق تطلعاتنا".

ومن جانبه، قال كارتر إن قوات التحالف الدولي لن تتدخل عبر القوات البرية ولكنها تعتبر أن القوات المحلية قادرة على محاربة تنظيم الدولة.

وأشار وزير الدفاع الأمريكي: "نحن نسعى إلى هزيمة دائمة لتنظيم الدولة، وهذا لا يمكن أن يتحقق عبر القوات الخارجية".

وأضاف أن روسيا لا تشارك في عمليات قوات التحالف في الرقة، رغم تواصل الحوار بين عسكريين غربيين وروس بطريقة "مهنية".

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٦
لدرورها "الاجرامي" في سوريا .. ٩٠ منظمة انسانية و حقوقية تطالب الأمم المتحدة بعدم اختيار "روسيا" كعضو في مجلس حقوق الانسان


دعت قرابة ٩٠ منظمة انسانية و حقوقية  الجمعية العامة للأمم المتحدة ، أن تبحث بجدية الدور الذي تلعبه روسيا في سوريا ، خلال انتخابات أعضاء جددا لمجلس حقوق الإنسان، التي ستعقد في نيويورك، في 28 أكتوبر/تشرين الأول، و الذي تشارك فيها روسيا وتنافس المجر وكرواتيا على تمثيل مجموعة أوروبا الشرقية في أهم هيئات حقوق الإنسان على مستوى العالم.

و دعت المنظمات الـ ٨٧ ، كل الدول الأعضاء في الجمعية العامة إلى أن تبحث بجدية الدور الذي تلعبه روسيا في سوريا، عند اختيار المرشح الذي ستدعمه عن أوروبا الشرقية. شمل هذا الدور دعم وارتكاب أعمال عسكرية استهدفت بشكل روتيني المدنيين والأهداف المدنية، وعلى الدول أن ترى إن كان هذا الدور يمنحها الحق في خدمة أهم هيئة أممية معنية بحقوق الإنسان، وفق البيان المشترك الصادر عنها اليوم.

وقال البيان أن أفعال روسيا في سوريا تتناقض بشكل واضح مع التزامها الخطابي بحقوق الإنسان. ولذلك يتعين على الدول الأعضاء أن تأخذ بعين الاعتبار، على وجه الخصوص، هجمات روسيا العشوائية، وإمداداتها الهائلة بالسلاح لنظام الأسد، وجهودها لمنع المساءلة غير المتحيزة عن الجرائم الخطيرة المرتكبة هناك.

و استطرد البيان أن على الدول الأعضاء أن تنظر في استخدام روسيا لحق النقض (الفيتو) في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2016، على مسودة قرار ذي مصداقية لمجلس الأمن كان يهدف لإنهاء الفظائع التي ترتكب في حلب. كانت تلك المرة الخامسة التي تستخدم فيها روسيا حق النقض على قرار يتعلق بسوريا في مجلس الأمن. منذ 19 أيلول 2016،

و لفت البيان إلى أن العدوين الروسي - الأسدي قد قصف المناطق المحررة في مدينة حلب باستخدام البراميل المتفجرة، والذخائر العنقودية، والأسلحة الحارقة، وتسببت في أضرار أو تدمير 5 مستشفيات جزئيا على الأقل في 6 هجمات متفرقة، الإضافة إلى إصرارها على إعاقة أي تحرك في مجلس الأمن لكبح جماح انتهاكات نظام الأسد.
و ذكّر البيان بجرائم العدوين الروسي و الزسدي في سوريا ، ولاسيما  استهداف قافلة مساعدات إنسانية كانت متجهة إلى محافظة حلب لإيصال مساعدات منقذة للحياة في ١٩ الشهر الفائت.

في إطار حملتها لإعادة انتخابها في مجلس حقوق الإنسان في 2016، نشرت روسيا مذكرة تعهدت فيها "بتعزيز وفاء الدول بالتزاماتها الدولية تجاه حقوق الإنسان." ولكن تعاونها الحالي مع نظام الأسد في القصف العشوائي للمناطق المحررة ، بما في ذلك شرق حلب، لا يدل على وفائها بهذا التعهد، وفق بيان المنظمات.

و ختم البيان بالقول أن مصداقية وشرعية مجلس حقوق الإنسان تتوقف على إظهار أعضائه التزاما حقيقيا بحقوق الإنسان. ولذلك عندما تقرر الدول الأعضاء من ستختار من بين مرشحي مجموعة أوروبا الشرقية، عليها أن تنظر جيدا فيما إذا كانت انتهاكات روسيا في سوريا متسقة مع مبادئ وأهداف الهيئة الرئيسية المعنية بحقوق الإنسان على مستوى العالم أم لا.
 
الموقعون
    1    جمعية أبرار حلب للإغاثة والتنمية*
    2    أهل حوران
    3    السراج للتنمية والرعاية الصحية
    4    منظمة الكواكبي لحقوق الإنسان
    5    منظمة عمرها
    6    لجنة مناهضة الحرب للتضامن مع النضال من أجل تقرير المصير
    7    جمعية عطاء
    8    جمعية عطاء للإغاثة والتنمية
    9    منظمة بلد سورية
    10    جمعية بسمة أمل الخيرية*
    11    بيتنا سوريا
    12    جمعية بهار للإغاثة*
    13    بُنيان*
    14    مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية – كير
    15    مجلس تعزيز التفاهم العربي البريطاني
    16    ملتقى البيت الدمشقي*
    17    هيئة محاميي دارفور
    18    هيئة دير الزور الموحدة - فرات*
    19    تعليم بلا حدود - مداد*
    20    مؤسسة إعمار الشام الإنسانية
    21    منظمة إميسا للتنمية
    22    مؤسسة انجاز للتنمية*
    23    الأورو متوسطية للحقوق باريس
    24    مؤسسة الأخوّة لحقوق الإنسان
    25    مؤسسة غياث مطر*
    26    غراس النهضة*
    27    مؤسسة غراس لرعاية الطفل وتنميته
    28    غراس سوريا*
    29    يدا بيد نبني..
    30    منظمة مساعدة سوريا* Help 4 Syria
    31    منظمة هيفوس Hivos People United
    32    هيومن رايتس ووتش
    33    هيومن رايتس فيرست
    34    هيئة الإغاثة الإنسانية (IYD) *
    35    إنسان للدعم النفسي الاجتماعي*
    36    الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان
    37    هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية*
    38    المؤسسة الدولية لدعم المرأة*
    39    مؤسسة ارتقاء
    40    منظمة جاست فورين بولسي – الولايات المتحدة Just Foreign Policy US
    41    مؤسسة كرم
    42    كش ملك
    43    التنمية المحلية والمشاريع الصغرى – LDSPS
    44    منظمة مرام للإغاثة والتنمية*
    45    ميدي للإنقاذ
    46    برودريليك ديلين الشرق الأوسط/باكس كريستي
    47    معهد مونتريال لدراسات الإبادة الجماعية وحقوق الإنسان
    48    مؤسسة ماونتن*
    49    نجدة ناو إنترناشيونال*
    50    نسائم الخير*
    51    مؤسسة أورينت للأعمال الإنسانية
    52    باكس
    53    جمعية قطاف الخير للإغاثة*
    54    رفيوجيز إنترناشيونال Refugees International
    55    ريثنك ريبلد سوسايتي Rethink Rebuild Society
    56    جمعية ساعد الخيرية*
    57    سايف إي سول* Save a Soul
    58    جمعية السدرة*
    59    منظمة شفق
    60    جمعية شامة*
    61    سنابل الخير*
    62    منظمة ستاند: STAND: The Student-Led Movement to End Mass Atrocities
    63    سوريا الخيرية*
    64    الدفاع المدني السوري – القبعات البيضاء
    65    هيئة الإغاثة السورية*
    66    منظمة إغاثة سوريا*
    67    الهيئة السورية للتربية والتعليم*
    68    منظمة المهندسين السوريين للإعمار والتنمية*
    69    الرابطة الطبية للمغتربين السوريين*
    70    المعهد السوري للعدالة
    71    البعثة الطبية السورية*
    72    الشبكة السورية لحقوق الإنسان
    73    منظمة أيتام سوريا*
    74    سوريون من أجل الحقيقة والعدالة
    75    منظمة تكافل الشام الخيرية*
    76    الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان*
    77    الحملة السورية
    78    مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
    79    المؤسسة السورية للرعاية الإنسانية والتنمية - مسرات*
    80    منظمة تروكار Trocaire
    81    منظمة توبة درناجي* Tuba Dernegi
    82    المكتب الطبي الموحد في الغوطة الشرقية
    83    اتحاد السوريين في المهجر*
    84    فيجن غرام إنترناشيونال Vision GRAM International
    85    وور تشايلد المملكة المتحدة War Child UK
    86    جمعية الأيادي البيضاء - بيازيلر*
    87    النساء الآن للتنمية

اقرأ المزيد
٢٤ أكتوبر ٢٠١٦
المفوض السامي: مجلس الأمن ما زال يظهر انقسامه تجاه الأزمة السورية وسنوصِل المساعدات لنازحي "الرقبان"

قال "فيليبو غراندي" المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن مجلس الأمن ما زال يظهر انقسامه تجاه الأزمة السورية، وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المسؤول الأممي، اليوم الإثنين، في ختام زيارته للمملكة الأردنية التي بدأها أول أمس السبت.

وأضاف "غراندي": "مجلس الأمن ما زال يظهر عدم توحده وانقسامه إزاء الأزمة السورية. المنظمات الدولية لا زالت تعاني من جلب المساعدات لسوريا"، وتابع: "قبل بضعة أيام كان هناك وقف للقتال في حلب ولكننا لم نستطع أن نخلي الجرحى. وبغياب توقف الحرب فإن أزمة اللاجئين ستستمر".

وأوضح غراندي أن "الدول المحيطة بسوريا وصلت لمرحلة التشبع، ففيها 5 مليون لاجئ سوري، بخلاف نحو 6.5 إلى 7 مليون نازح داخل الأراضي السورية".

وفيما يتعلق بإعادة توطين اللاجئين السوريين، أوضح غراندي "عام 2016 قدمنا نحو 30 ألف ملف لأشخاص طلبوا التوطين، وفي نهاية العام سيغادر نحو 50 ألف إلى دول أخرى".

وعن النازحين السوريين العالقين في منطقة الساتر الترابي بين الأردن وسوريا (الرقبان)، قال: "سوف يتم التوصل إلى اتفاق مع الأمم المتحدة للوصول إليهم وتقديم المساعدات لهم. سمح الملك بدخول 20 ألف منهم خلال الأشهر الماضية وهم في مخيم الأزرق وتحت الفحص".

وأضاف "تناقشنا مع الأردن في أمرين هما كيف سيتم توزيع المواد الإغاثية عليهم؟ وكيف يمكن أن نعالج المرضى الذين يعانون من ظروف صحية صعبة؟".

واستطرد غراندي "سندخل في سنة جديدة وليس هناك ما يشير إلى أن الحرب السورية ستنتهي قريباً، وسنطلق نهاية العام الحالي نداء لإغاثة اللاجئين السوريين، ونعيد ذلك في شهر يناير 2017 من فنلندا، وسنجدد مؤتمر لندن".

والتقى بعدد من العائلات السورية في العاصمة عمان ، كما زار مخيم "الأزرق" الخاص باللاجئين السوريين.

وللعلم فقد وصل "غراندي" الأردن يوم السبت الماضي، والتقى العاهل الأردني ورئيس الوزراء ووزير الخارجية وغيرهم من المسؤولين الحكوميين، كما التقى بعدد من العائلات السورية في العاصمة عمان وزار مخيم "الأزرق" الخاص باللاجئين السوريين.

اقرأ المزيد
٢٤ أكتوبر ٢٠١٦
أول دعوى من نوعها .. منظمتان فرنستيان تشكيان على الأسد حول "بارتكاب جرائم حرب"

تقدمت منظمتان فرنسيتان، بشكوى قضائية تتهم نظام الأسد "بارتكاب جرائم حرب"، على خلفية اختفاء فرنسي من أصول سورية ونجله بدمشق، لتكون الدعوى الأولى التي ترفع ضد الأسد بشأن الاعتقالات التي أودت بحياة الآلاف و غيبت مئات الآلاف الأخرين.

وقال "الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان" و"رابطة حقوق الإنسان"، في بيان مشترك، إنهما تقدما بشكوى للقضاء الفرنسي، اتّهما فيها نظام الأسد بـ "الإخفاء القسري والتعذيب وارتكاب جرائم حرب"، على خلفية اختفاء وتعذيب السوري- الفرنسي مازن الدباغ ونجله.

وطالبت المنظمتان، غير الحكوميتين، المدّعي العام بالقسم المتخصّص في الجرائم ضدّ الإنسانية وجرائم الحرب، التابع للمحكمة العليا في العاصمة باريس، بفتح تحقيق قضائي في قضية اختفاء الدباغ ونجله، وذلك منذ اختطافهما من قبل المخابرات السورية 2013.

وبهذه الشكوى، تصطف المنظمتان إلى جانب عبيدة الدباغ، وهو فرنسي- سوري (64 عامًا)، يعمل مهندسًا ويعيش في فرنسا، ويبحث منذ 2013 عن شقيقه (مازن) ونجل الأخير باتريك، المختفيان في دمشق.

وكان باتريك (20 عامًا) يدرس بكلية الآداب في دمشق، عندما اعتقل منتصف ليلة 3 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013 من منزله، من قبل أشخاص قالوا إنهم ينتمون لمخابرات الأسد، وإنهم سيقومون باستجوابه، دون تقديم توضيحات أخرى، وفق البيان.

وتم إيقاف والده، الذي يعمل مستشارًا بمدرسة فرنسية في دمشق، من قبل نحو 10 رجال مسلّحين قالوا له إنّه "لم يحسن تربية ابنه"، بحسب البيان.

وأضاف البيان: "نأمل أن يفتح المدّعي العام تحقيقًا قضائيًا في أسرع وقت ممكن، حول الوقائع المذكورة شديدة الخطورة، والتي تعكس توسّع القمع ضدّ الشعب السوري منذ 2011".

وتابع أنه "في ظلّ غياب إمكانية اللجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية، حول الجرائم المرتكبة في سوريا، فقد حان الوقت بالنسبة للسلطات القضائية في دول أخرى لكي تفتح تحقيقات في هذه الجرائم".

وبحسب البيان، تقدّمت الخارجية الفرنسية، في سبتمبر/ أيلول 2015، بشكوى إلى المدّعي العام في باريس، حول حالات تعذيب وقعت في سوريا، كشف عنها ملف "سيزار" أو "القيصر".

والملف المذكور تكوّن من حوالي 55 ألف صورة، التقطها مصوّر سابق ملحق بالمخابرات العسكرية التابعة لأسد، داخل اثنين من المستشفيات في دمشق، وتظهر جثث سجناء عذّبوا وقتلوا على أيدي المخابرات.

وسعى المدّعي العام في حينه إلى إثبات أن فرنسيًا - سوريًا على الأقلّ تعرّض للتعذيب من قبل دمشق، بما من شأنه أن يمنح القضاء الفرنسي اختصاص محاكمتها (سلطات دمشق).

وفي سياق متصل، أشار البيان إلى أنّ عمل المدّعي تقدّم بشكل بطيء بسبب "عدم توفّر الوسائل اللازمة" للقضاء للقيام بتحقيقاته، داعيًا السلطات الفرنسية إلى دعم جهود الأخير.

وشدّد على أنّه "من العاجل بالنسبة للسلطات الفرنسية أن توفّر للقضاء الوسائل اللازمة لإجراء تحقيقاته بشكل فعّال، لأنه بهذه الطريقة فحسب، بوسعنا تقييم الإرادة الحقيقية لفرنسا حيال مكافحة الإفلات من العقاب بخصوص الجرائم المرتكبة في سوريا".

اقرأ المزيد
٢٤ أكتوبر ٢٠١٦
بعد خمسة سنوات من الفراق .. شاب سوري يجتمع بعائلته بعد مساعي تركية باشراف من أردوغان

تمكن شاب سوري من الاجتماع بعائلته ، في تركيا، بعد خمس سنوات من الفراق ، وذلك نتيجة عمل دبلوماسي تركي بدعم مباشر من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، مكنت الشاب من الانتقال من الاأردن لاحضان عائلته.

“محمد شحوت”، البالغ من العمر 23 عامًا، سافر من مكان إقامته في دمشق إلى الأردن في بداية الثورة السورية، قبل نحو 5 أعوام، هربًا من تهديدات نظام الأسد له بالقتل بسبب رفضه الانضمام إلى قواته.

لجأ الشاب السوري إلى الأردن وأقام في مخيمات اللاجئين القريبة من العاصمة عمان، بعيدًا عن عائلته التي اضطّرت أيضًا إلى مغادرة بلادها واللجوء إلى تركيا قبل نحو عام هربًا من ممارسات وهجمات قوات الأسد بحق المدنيين.

وبعد رحلة مليئة بالصعوبات، وصل والد الشاب السوري “محمود شحوت” (45 عامًا) برفقة زوجته وأطفاله إلى ولاية أرزينجان التركية قبل نحو عام بمساعدة صديق لهم، وحظي باهتمام من مُفتي الولاية “ياووز قرة باير” وموظفي دار الإفتاء.

وبدأ الأب محمود بالعمل في أحد معاهد تحفيظ القرآن الكريم في أرزينجان، وحكى للمفتي “ياووز” الصعوبات التي عانى منها في سوريا وطلب منه المساعدة من أجل جلب ابنه محمد من الأردن إلى تركيا ليكون إلى جانب أمه وأخوته بعد أعوام من الفراق.

وعلى إثر ذلك، طلب المفتي “ياووز” ومسؤولو دار الإفتاء مساعدة من “صباح الدين قرة كلّه” النائب عن حزب العدالة والتنمية في أرزينجان، و”أورهان بولوت” رئيس فرع الحزب في الولاية، من أجل لم شمّل العائلة السورية المُشتّتة بسبب الحرب.

البرلمانيان التركيان طرحا القضية على الحكومة والرئيس رجب طيب أردوغان، لتبدأ فيما بعد مبادرة دبلوماسية بين الأردن وتركيا تكلّلت بالنجاح بعد نحو 10 أشهر، ووصل الشاب السوري محمد إلى أنقرة بالطائرة يوم الخميس الماضي.

وصباح الجمعة، وصل “محمد شحوت” إلى محطة الحافلات الرئيسية بأرزينجان، لتغمره سعادة اللقاء والاحتضان بأبيه “محمود” وأمه “عبير” وشقيقه “أسامة” الذين انتظروا هذه اللحظة على مدى 5 أعوام دون أن يفقدوا أملهم بلقائه.
احتضان الأم “عبير” نجلها “محمد”، أبكى الحاضرين في محطة الحافلات التي شهدت لحظات عاطفية امتزجت فيها فرحة أفراد العائلة باللقاء مع حزنها بالغربة والابتعاد عن الوطن ومشقة اللجوء.

وأعرب “محمد” عن سعادته البالغة حيال لقاءه بأفراد عائلته، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي عاشها خلال فترة وجوده في مخيمات اللجوء بالأردن وحيدًا بين بقية اللاجئين هناك.

وقال محمد: “أشعر وكأني ولدت من جديد، وأتوجّه بالشكر الجزيل للرئيس رجب طيب أردوغان وجميع المسؤولين الأتراك والمساهمين بجلبي من الأردن إلى تركيا ولمّ شملي بعائلتي المقيمة هنا بعد عدّة أعوام”.

بدورهم، عبرّ بقية أفراد عائلة “شحوت” عن سعادتهم باللقاء، وتقدّموا بالشكر للسلطات التركية وفي مقدمتهم أردوغان ومسؤولي حزب العدالة والتنمية في أرزينجان بسبب اهتمامها بهم ومساعدتها لهم منذ لجوئهم إلى تركيا.

أمّا المفتي التركي “ياووز قرة باير”، فأشار إلى أن العائلة السورية جاءت إلى أرزينجان قبل نحو عام، وسكنت في منزل تبرع به أحد المواطنين في قرية “تشاطل أوران”، ليتم فيما بعد نقلهم إلى منزل آخر بمركز الولاية بإشراف دار الإفتاء.

وأوضح ياووز أنهم ساعدوا العائلة اللاجئة في تأمين أغراض المنزل والمستلزمات الأخرى، لكي لا يعانوا من الصعوبات، وأن الأب محمود بدأ بعد ذلك بتعليم القرآن الكريم واللغة العربية في معاهد مخصصة لذلك في الولاية.

اقرأ المزيد
٢٣ أكتوبر ٢٠١٦
وزير الخارجية الفرنسي: يجب على المجتمع الدولي القيام بكل الجهود لوقف المجازر في حلب

طالب وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت، اليوم الأحد، المجتمع الدولي بالقيام بكل الجهود لوقف المجزرة في حلب.

وفي زيارة لمخيمات اللاجئين في مدينة غازي عنتاب التركية الحدودية، شدد ايرولت على أن العودة للمفاوضات السورية لا يمكن أن تتم تحت القصف، بحسب العربية نت.

وكان ايرولت أعرب عن الأسف بعيد وصوله إلى غازي عنتاب الأحد قبل توجهه لزيارة مخيم للاجئين السوريين في نيزيب "لأن عمليات القصف تواصل في هذه الأثناء تدمير هذه المدينة (حلب) وارتكاب مجازر بحق سكانها".

وأضاف: "إذا كنا نريد تمكين السوريين اللاجئين من العودة يوما إلى بلدهم لا بد من القيام بكل ما هو ممكن لوقف هذه المجزرة واستئناف عملية التفاوض للتوصل إلى حل سياسي". وتابع الوزير الفرنسي: "لا يمكن التفاوض تحت القنابل".

كما دعا الوزير الفرنسي روسيا من دون أن يسميها إلى عدم عرقلة التصويت في مجلس الأمن على مشروع قرار يدين استخدام الأسلحة الكيمياوية في سوريا.

وقال الوزير إن استخدام الفيتو في هذه الحالة سيكون "شكلا من أشكال التواطؤ مع ما يحدث من فظائع على بعد كيلومترات من هنا، في سوريا".

اقرأ المزيد
٢٣ أكتوبر ٢٠١٦
ادانة بـ”أشد العبارات” .. البيت الأبيض : هناك ازدراء من الأسد ضد المعايير الدولية و يستخدم السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري

عبر البيت الأبيض عن ادانته بـ”أشد العبارات” ما وصفه بـ "ازدراء" نظام الأسد للمعايير الدولية، وذلك بعد إعلان خبراء في الأمم المتحدة أن قوات الأسد استخدمت أسلحة كيميائية ضد الشعب السوري ثلاث مرات عامي 2014 و2015، وفق ما أظهر أحدث تقرير أممي عن استهداف تم قبل ١٣ شهراً.

و ألقت الأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية باللوم على قوات الأسد في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس آذار 2015 وفقا لأحدث التقارير، و الذي يعد الثالث بعد تقريرين حمّلت قوات الأسد في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 أبريل نيسان 2014 وفي سرمين في 16 مارس آذار 2015 وقال إن مقاتلي تنظيم الدولة استخدموا غاز خردل الكبريت.
وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي نيد برايس في البيت الأبيض "ندين بأشد العبارات ازدراء نظام  الأسد للمعايير الدولية التي تم وضعها منذ فترة طويلة والمتعلقة باستخدام الأسلحة الكيميائية، فضلا عن تهرب سوريا من مسؤولياتها المترتبة على انضمامها إلى اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية عام 2013".

وأضاف أن "النظام السوري انتهك اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والقرار 2118 (الصادر عن) مجلس الأمن الدولي، من خلال استخدامه الكلور الصناعي سلاحا ضد شعبه".

وهاجم برايس أيضا روسيا التي أتاح "دعمها لسوريا عسكريا واقتصاديا، لنظام الأسد بمواصلة حملاته العسكرية ضد شعبه"، على حد قوله.

وكان وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت طالب ، الأمس، مجلس الأمن باعتماد قرار يدين استخدام أسلحة كيميائية في سوريا ويفرض "عقوبات" على منفذي هذه الأعمال "غير الإنسانية".

اقرأ المزيد
٢٢ أكتوبر ٢٠١٦
وقفة احتجاجية في باريس على القصف "الأسدي - الروسي" الذي يستهدف مدينة حلب

نظم مجموعة من المواطنين الفرنسيين والسوريين، في العاصمة الفرنسية باريس، وقفة للاحتجاج على القصف الوحشي الذي ينفذه نظام الأسد والروسي ضد مدينة حلب.

وذكر مراسل وكالة الأناضول في باريس، أن مجموعة كبيرة من المحتجين، نظموا وقفة في ساحة الجمهورية وسط العاصمة الفرنسية، نددوا خلالها بنظام الأسد وروسيا، لاستهدافهما المدنيين في مدينة حلب.

ورفع المحتجون لافتات كتب عليها "سوريا حرة"، و"الأسد وروسيا مجرمان"، و"لا للتهجير القسري"، و"الحرية لحلب"، و"إنقاذ الشعب السوري"، و"لن نترك وطننا".

وانتهت الوقفة الاحتجاجية دون وقوع مصادمات.

اقرأ المزيد
٢٢ أكتوبر ٢٠١٦
جاويش أوغلو: إذا لم ينسحب حزب الاتحاد الديمقراطي إلى شرق الفرات سنتخذ الإجراءات اللازمة

أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، أن بلاده ستتخذ الإجراءات اللازمة إذا لم ينسحب حزب الاتحاد الديمقراطي "بي واي دي" وقوات الحماية الشعبية "واي بي جي" التابعة له إلى شرق نهر الفرات، وجاء ذلك في تصريح لوكالة الأناضول، على هامش مشاركته في الاجتماع التشاوري والتقييمي السنوي لحزب "العدالة والتنمية"، المنعقد بولاية "أفيون قره حصار" غربي البلاد.

وفي معرض رده على سؤال حول ما إذا ستستمر الغارات الجوية التركية على أهداف تنظيم "بي واي دي" و  "واي بي جي" في سوريا، قال جاويش أوغلو "إذا لم ينسحب التنظيم إلى مكان وجوده شرق الفرات وواصل هجومه على الجيش السوري الحر، الذي يشنّ عمليات ضد تنظيم الدولة فإننا سنقوم بما يلزم".

وأضاف "لماذا يهاجم (واي بي جي) الجيش السوري الحر والقوات المحلية والمعارضة المعتدلة التي تحارب تنظيم الدولة إذ أن محاربة التنظيم لم يكن هدف تنظيم "بي واي دي" وقوات الحماية الشعبية "واي بي جي"، وإنما تشكيل كانتون خاص لهم".

وتابع "يرى التنظيم العمليات الحالية خطرا على كانتونه، وأساسا قلنا منذ البداية إننا لن نسمع بتشكيل حزام إرهابي هناك(شمالي سوريا)".

من جهة أخرى، تطرق جاويش أوغلو إلى هجوم داعش على مدينة كركوك بالعراق صباح أمس الجمعة، حيث أشار إلى القضاء على كامل إرهابيي تنظيم الدولة في المدينة اعتبارا من صباح اليوم.

اقرأ المزيد
٢٢ أكتوبر ٢٠١٦
لابد من التفاوض “معنا” .. الحرس الثوري الارهابي : نحن نحدد مصير سوريا !؟

ارتفعت اللهجة الايرانية بشكل كبير في الآونة الأخيرة ، بعد تضاؤل الضغوط الدولية عليها بسبب دورها الاجرامي في سوريا ، و أعلنت عبر قائد الحرس الثوري الايراني الارهابي أن مصير سوريا ، بات تعينه يتم من قبلها ، في اعلان أتى قبيل اعلان روسيا آخر عن تحديد هدف العدو الروسي في سوريا هو تثبيت الأسد في الحكم.

و قال الارهابي محمد علي جعفري القائد العام لحرس الثورة الإيرانية الارهابية أن ان دور إيران الحالي في تعيين مصير سوريا باتت تعترف به حتى الدول الأخرى بحيث عليهم التفاوض مع إيران.
و كالعادة عزف على وترالمقاومة و الممانعة بالقول "كان من الممكن ان يتوسع الكيان الصهيوني عدة أضعاف حجمه الصغير الحالي و لكن الثورة الإسلامية و المقاومة الاسلامية حالت دون تحقيق ذلك".

في الوقت الذي أعلن فيه المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، لأول مرة هدف العدو الروسي في سوريا ، منذ تدخل قبل ١٣ شهراً، و المتثل بالابقاء على الأسد حاكماً ، في تصريح لطالما دأبت رويسيا على نفيه بالقول أن الهدف هو مكافحة الارهاب و التمهيد لانتقال سياسي يختاره السوريين.
وقال بيسكوف، ان هناك نتيجتان فقط في سوريا وهما "اما ان يكون الاسد في دمشق واما ان تكون النصرة" واضاف "لا يوجد خيار ثالث".

وتابع انه من اجل التوصل الى تسوية سياسية لانهاء الحرب "يجب ان يبقى الاسد في دمشق”، واضاف "من الصعب التقليل من اهمية دور العملية الروسية" في ضمان مثل هذه النتيجة.

وقال انه اذا سيطر "الارهابيون" على دمشق فانه لن يتم التوصل مطلقا الى تسوية سياسية.

واضاف "هؤلاء الارهابيون لن يطيعوا ايا من اسيادهم او اسيادهم الدمى"، محذرا من ان هزيمة نظام الاسد لن تقود سوى الى "موجة جديدة من اللاجئين" والمزيد من هجمات الجهاديين في اوروبا.

و بهذا التصريح العلني ، تكون روسيا قد كشفت عن أهدافها لأول مرة منذ أن بدأت عدوانها العلني على الشعب السوري منذ أيلول العام الفائت متسببت بحالة غير مسبوقة من القتل و التدمير و التهجير، مستخدمة كافة أشكال و أنواع الأسلحة المحرمة دولياً.

اقرأ المزيد
٢٢ أكتوبر ٢٠١٦
لا تحييد عن “الباب” .. أردوغان : عاقدون العزم لانشاء منطقة خالية من الارهاب و سنتجه للرقة بدون المنظمات الارهابية

جدد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عزم العملية التشاركية بين الجيش الحر و الجيش التركي “درع الفرات” التوجه نحو  مدينة الباب من أجل إنشاء منطقة خالية من “الإرهاب”، في الوقت الذي تخوض فيه هذه القوات معارك باتجاه مدينة تل رفعت المحتلة من قبل المليشيات الكردية الانفصالية.

و أضاف  إن بعض الجهات (لم يسمها) تطلب من تركيا عدم السيطرة على بلدة الباب، إلا أن قوات الجيش الحر عاقدة العزم على السيطرة على المدينة، من أجل إنشاء منطقة خالية من الإرهاب هناك.
واستطرد ، في لقاء له اليوم في مدينة تركية غربي البلاد،  قائلاً: "مستعدون للتحرك نحو الرقة(شمال سوريا) أيضًا ضد داعش، لكن دون مشاركة منظمات إرهابية".

وتابع أردوغان: "إذا كانت قوات التحالف مستعدة للتحرك معنا سنقوم بما يجب ضد داعش في الرقة أيضًا، لكن دون مشاركة تنظيم "ب ي د" و"ي ب ك"، لا نريد تنظيمات إرهابية معنا".

وتابع أردوغان: "نحن نحترم الحدود السياسية الموجودة (بين دول المنطقة) رغم الغصة التي في قلوبنا. ليس لدينا أدنى مشكلة مع سيادة أي دولة من دول الجوار. همنا الأول هو حماية إخواننا وتراثنا".

ونوه الرئيس التركي إلى أن حواضر الحضارة الإسلامية الهامة في سوريا كحلب، التي كانت تضمن نفائس المكاتب والمدارس التاريخية، تحولت ركاما، بعد أن ضُربت بلا رحمة ولا هوادة. وكذلك هو الحال في العراق، مثل كركوك، والموصل.

اقرأ المزيد
٢٢ أكتوبر ٢٠١٦
في أول تصريح علني .. روسيا : إما أن يكون الأسد في دمشق أو النصرة .. ونحن اخترنا الأسد !؟

أعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، لأول مرة هدف العدو الروسي في سوريا ، منذ تدخل قبل ١٣ شهراً، و المتثل بالابقاء على الأسد حاكماً ، في تصريح لطالما دأبت رويسيا على نفيه بالقول أن الهدف هو مكافحة الارهاب و التمهيد لانتقال سياسي يختاره السوريين.
وقال بيسكوف، في مقابلة مع تلفزيون "روسيا-1"، ان هناك نتيجتان فقط في سوريا وهما "اما ان يكون الاسد في دمشق واما ان تكون النصرة" واضاف "لا يوجد خيار ثالث".

وردا على سؤال عما اذا كانت روسيا يمكن ان توقف عدوانها على الشعب السوري، الذي بدأ في ٣٠ أيلول العام الفائت ، قال بيسكوف "من الضروري تحرير الاراضي السورية".

واضاف "علينا ان نفعل كل شيء بوسعنا لمنع تقسيم البلاد" لان ذلك يمكن ان يقود الى "اكثر النتائج كارثية للمنطقة باكملها".

وتابع انه من اجل التوصل الى تسوية سياسية لانهاء الحرب "يجب ان يبقى الاسد في دمشق".

واضاف "من الصعب التقليل من اهمية دور العملية الروسية" في ضمان مثل هذه النتيجة.

واكد ان هدف روسيا هو "مساعدة السلطات الشرعية في سوريا".

وقال انه اذا سيطر "الارهابيون" على دمشق فانه لن يتم التوصل مطلقا الى تسوية سياسية.

واضاف "هؤلاء الارهابيون لن يطيعوا ايا من اسيادهم او اسيادهم الدمى"، محذرا من ان هزيمة نظام الاسد لن تقود سوى الى "موجة جديدة من اللاجئين" والمزيد من هجمات الجهاديين في اوروبا.

و بهذا التصريح العلني ، تكون روسيا قد كشفت عن أهدافها لأول مرة منذ أن بدأت عدوانها العلني على الشعب السوري منذ أيلول العام الفائت متسببت بحالة غير مسبوقة من القتل و التدمير و التهجير، مستخدمة كافة زشكال و أنواع الأسلحة المحرمة دولياً.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني