الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
روسيا ترفض عرضاَ بتدخل الناتو في المنطقة الآمنة شمال شرق سوريا

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن بلاده ترفض فكرة سيطرة الناتو على المنطقة الآمنة في شمال سوريا، واعتبر أن هذه الفكرة لا تتضمن أمورا جيدة، وذلك عقب محادثات مع نظيرته النرويجية في أوسلو اليوم.

وقال لافروف للصحفيين ردا على سؤال: "إذا كانت عند حلف شمال الأطلسي بالفعل رغبة في الاضطلاع بهذه المهمة، فإن هذه الفكرة بالطبع لا تحمل أي شيء إيجابي في حد ذاته"، مشدداً على أنه "ليست هناك حاجة للبحث عن الخير عندما تكون بخير. هناك اتفاقات روسية-تركية تدعمها دمشق والأكراد، يجب تنفيذها".

وفي معرض تعليقه على فكرة إنشاء منطقة آمنة في شمال سوريا بقرار من مجلس الأمن الدولي، قال إن "الجانب الروسي لا يفهم جوهر وهدف مبادرة إنشاء منطقة أمنية في شمال شرق سوريا تحت رعاية الأمم المتحدة".

وأكد أن المذكرة الروسية التركية التي وقعت في سوتشي هذا الأسبوع تضمن حقوق جميع الأطراف التي سوف تمتثل لجميع الاتفاقات، بما في ذلك الأكراد.

وختم قائلا لقد: "تم بالتأكيد احترام حقوق جميع الأطراف التي ستنفذ الاتفاقات التي شملتها المذكرة الموقعة من قبل رئيسي روسيا وتركيا، فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، خاصة وأن هذه الاتفاقيات تمت الموافقة عليها ودعمها من قبل كل بشار الأسد وزعماء قوات الدفاع الذاتي الكردية".

وكانت طرحت وزيرة الدفاع الألمانية، على حلف شمال الأطلسي اقتراحا لإقامة منطقة أمنية في شمال سوريا يوم الخميس، وهي خطة حظيت بدعم تركيا والولايات المتحدة لكن الأمين العام للحلف أشار إلى أنها قد تتطلب مشاركة الأمم المتحدة.

وسبق أن أعلن مكتب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن غوتيريش يرحب "بجميع الجهود" الرامية إلى خفض التصعيد في شمال سوريا وحماية المدنيين، لافتاً إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة "يعترف بأن الطريق ما زال طويلا نحو حل فعال للأزمة في سوريا".

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
الإرهابي "مظلوم عبدي" قائد ميليشيا "قسد" متعدد الأسماء ومطلوب تركياً .. فمن هو ...؟

أثار استمرار الدبلوماسية الأمريكية التعامل مع قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، حفيظة الجانب التركي، جراء التعاطي الأمريكي مع شخصية مصنفة إرهابية، في وقت تعطي طريقة التعاطي الأمريكية معها على أنها شخصية شرعية مقربة للأمريكان، مع دعوات لإعطائه تأشيرة دخول للولايات المتحدة.

ولعل هذا التصرف الأمريكي، دفع الرئيس التركي أردوغان، ووزير العدل التركي، بمطالبة واشنطن بضرورة تسليم قائد ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية، والذي يحاول التخفي في كل مرة باسم جديد للهروب من التصنيف الإرهابي لاسيما لدى أنقرة.

و "مظلوم عبدي" هو لقب من ضمن مجموعة ألقاء وأسماء يتخفى ورائها قائد وحدات الحماية الشعبية التي تعتبر الذراع العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الذي تصنفه تركيا بأنه النسخة السورية من حزب العمال الكردستاني التركي.

واتخذ عبدي سلسلة أسماء للعمل بها، أبرزها "مظلوم كوباني، الخال، شاهين جيلو" في حين أن اسمه الحقيقي هو "فرهاد عبدي شاهين"، وهو من مواليد عام 1967 في قرية حلنج التابعة لمدينة عين العرب (كوباني) بسوريا.

والتحق عبدي في العام 1990 بحزب العمال الكردستاني، وتفيد التقارير أنه كان مقربا من زعيم الحزب عبد الله أوجلان المسجون في تركيا، حيث شغل عدة مسؤوليات في حزب العمال الكردستاني، من أهمها مسؤول القوات الخاصة وعضو اللجنة التنفيذية، وله صور عديدة تجمعه مع أوجلان في صغره.

وسافر عبدي في العام 1997 إلى أوروبا وبقي هناك حتى الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، حيث عاد إلى كردستان العراق وانخرط في العمل السياسي، وفي العام 2011، برز مظلوم عبدي واحدا من أهم قادة وحدات حماية الشعب الكردية إبان اندلاع الأحداث في سوريا، حيث انخرط في العام 2014 في المفاوضات مع واشنطن لتشكيل حلف ضد تنظيم "داعش" في سوريا، ولاحقا حمل صفة قائد قوات سوريا الديمقراطية.

و "مظلوم عبدي"، مدرج على "قائمة الإرهابيين" المطلوبين للسلطات التركية، إثر مشاركته في عدد من العمليات ضد الجيش التركي في تسعينيات القرن الماضي في بلدة شمندلي بولاية هكاري التركية.

وأصدرت وزارة الداخلية التركية في 28 أكتوبر 2018 "قائمة الإرهابيين المطلوبين" حيث ورد اسمه في الفئة الحمراء وترتيبه التاسع، وبناء عليه، أعلن أردوغان أن "وزارة العدل التركية ستقدم طلبا للولايات المتحدة، لتسليم الإرهابي الملقب مظلوم"، معربا عن استيائه وانزعاجه من تبادل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسائل مع مظلوم.

وكانت مجموعة من الشيوخ الجمهوريين والديمقراطيين قد حثت الأربعاء الماضي، وزارة الخارجية الأمريكية على إصدار تأشيرة لمظلوم حتى يتمكن من زيارة الولايات المتحدة لمناقشة الوضع في سوريا.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
"قسد" تحاول نشر الفوضى بمناطق "نبع السلام" وتفجر دراجة مفخخة بحمام التركمان أوقعت شهيد

تحاول قوات سوريا الديمقراطية إثارة الفوضى والخلل الأمني في المناطق المحررة حديثاً من سيطرتها بريف الرقة الشمالي، من خلال تفجيرات بعربات ودراجات مفخخة تستهدف المدنيين، كررت ذلك لعدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية، وسط تهديدات يطلقها موالين لها عبر مواقع التواصل بالاستمرار بهذه التفجيرات.

واستهدفت "قسد" بدراجة مفخخة اليوم الجمعة، عبر خلاياها الأمنية المنتشرة في المناطق التي خرجت منها، استهدفت المفخخة قرب سوق بلدة حمام التركمان بريف الرقة الشمالي، موقعة شهيد وعدة جرحى كحصيلة أولية بين المدنيين.

ويوم أمس، انفجرت عربة مفخخة بالقرب من فرن آلي مخصص لتوزيع الخبز على المدنيين في مدينة تل أبيض المحررة من إرهابيي قسد، ما ادى لسقوط جرحى بين المدنيين، كما حصل تفجير في مدينة سلوك شمال الرقة أول أمس، حيث انفجرت سيارة مفخخة في سوق مدينة سلوك ما أدى لسقوط شهيدين وعدد من الجرحى بينهم نساء وأطفال.

وأبدى عدد الإعلاميين التابعين والمؤيدين لقسد شماتة واضحة بهذه التفجيرات التي أصابت المدنيين فقط، وتوعدوا بالمزيد، حيث قالت "روناك شيخي" وهي إعلامية تعمل لدى تلفزيون الآن بتعليقها على التفجير في تل سلوك "أول الرقص حنجلة.. ما راح تتهنوا بشي"، كما قال أخر في شماتة واضحة "لسة الخير لقدام".

وكان الجيش الوطني السوري بسط كامل سيطرته على مدينتي تل أبيض وسلوك في 13 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري بعد معارك عنيفة ضد قوات قسد الانفصالية، ضمن معركة نبع السلام.

وتسعى قسد بمثل هذه الأعمال لزعزعة الاستقرار في هذه المناطق حتى لو كانت موجهة ضد المدنيين، وذلك في انتقام جبان ضد الأبرياء والعزل، اتبعت ذات الأسلوب في مناطق عفرين التي خرجت منها بعد عملية "غصن الزيتون"، حيث لاتزال تقوم بتنفيذ تفجيرات بين الحين والآخر في المناطق المدنية والأسواق الشعبية.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
قيادي كردي: ربط PYD مصير الكرد بمصير النظام أعادنا إلى "المربع الأول"

قال "علي مسلم"، القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا، إن ربط حزب الاتحاد الديمقراطي PYD مصير الكرد بمصير النظام أعادنا مرة أخرى إلى "المربع الأول"، لافتاً إلى أن الكرد لن يجنوا من وراء هذا الخيار شيئاً لا اليوم ولا غداً.

وقال مسلم في حديث لموقع (باسنيوز)، إن "PYD عمل عن دراية على قيادة المشهد نحو خيارين لا ثالث لهما، وهو إما الذهاب إلى النظام راكعين، أو إتاحة المجال أمام تركيا كي تقوم بالسيطرة على هذه المناطق عبر العملية العسكرية، وبالتالي التسبب في نزوح من تبقى من أبناء تلك المناطق سيما الكرد منهم".

وأضاف مسلم: "لذلك وجدنا أن الخيار الذي استقر عليه الوضع دولياً هو أن يتم وضع هذه المناطق تحت إشراف روسي – تركي مشترك بعد إتمام عملية الانسحاب الكامل لقوات قسد بعيداً عن الحدود التركية لمسافة تزيد عن 30 كم".

ولفت إلى أن "الولايات المتحدة الأمريكية أرادت بذلك أن تسلم ملف تنظيم داعش الإرهابي إلى تركيا بعد استكمال انسحابها من سوريا، فتركيا هي الجهة الإقليمية الوحيدة القادرة على استلام هذا الملف الضخم والشائك"، حسب رأيه.

وأكد مسلم، أن "ربط مصير الكرد بمصير النظام أعادنا إلى المربع الأول الذي طالما حاولنا الابتعاد عنه والتهرب منه، وبالتالي، لا أظن أن الكرد سيجنون من وراء هذا الخيار شيئا لا اليوم ولا غداً".

وأوضح القيادي الكردي في ختام حديثه أن "مصير الكرد في سوريا مرتبط بشكل أو بآخر بمصير الشعب السوري، وهذا ما عمل عليه المجلس الوطني الكردي خلال السنين الماضية، ولا أظن أن ما اختاره المجلس كان خياراً سيئاً بالرغم من بعض الخصال السيئة التي ما زالت حاضرة في خطاب وفهم المعارضة".


وسبق أن طالب "فؤاد عليكو"، عضو اللجنة السياسية في حزب يكيتي الكوردستاني- سوريا، حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بمراجعة سياسته وخطابه جذرياً، وفك الارتباط بقنديل (في إشارة إلى قيادة حزب العمال الكوردستاني) والعودة للصف الكردي السوري قولاً وعملاً.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
الأمم المتحدة قلقة على حياة المدنيين من عودة القتال شرق سوريا

اعتبرت مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة، أورسولا مولر، يوم الخميس أن الهجوم التركي في شمال شرق سوريا كان له عواقب إنسانية خطيرة وقد تؤدي الأعمال العدائية الجديدة إلى المزيد من النزوح.

وأوضحت في إحاطتها أمام مجلس الأمن أن "العملية العسكرية أثرت بشكل خطير على الوضع الإنساني. لقد أكدت الحكومة التركية للأمم المتحدة أنه يتم عمل كل شيء لضمان حماية المدنيين والبنية التحتية التي يعتمدون عليها".

وعبرت الأمم المتحدة تشعر عن شعورها بقلق عميق إزاء احتمال تجدد القتال على طول الحدود التركية السورية والعواقب المترتبة على المدنيين، بما في ذلك نزوح جديد، وقالت أورسولا مولر: "لا تزال الأمم المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء احتمال تجدد القتال على طول الحدود التركية السورية والعواقب المترتبة على المدنيين، بما في ذلك نزوح جديد".

من جهته، رحب محمد خالد الخياري، مساعد الأمين العام للشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ في إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام، بالجهود المبذولة لتهدئة الوضع في سوريا تماشيا مع ميثاق الأمم المتحدة وحماية المدنيين وفقا للقانون الإنساني الدولي، مشيرا إلى الاتفاق بين تركيا والولايات المتحدة من جهة ومذكرة التفاهم الموقعة بين تركيا وروسيا من جهة أخرى.

وتطرق المسؤول الأممي إلى إعلان تركيا عدم نيتها توسيع نطاق عملياتها العسكرية خارج المنطقة الحالية، معربا عن قلقه إزاء تأثير العمليات العسكرية التركية في شمال شرق سوريا على المدنيين، مجدداً دعوته جميع الأطراف إلى ضرورة حماية المدنيين، بما في ذلك المقاتلون الذين يتم القبض عليهم، وفقا للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.

ودعا أعضاء مجلس الأمن إلى فعل كل ما بوسعهم لحماية المدنيين والبنى التحتية المدنية، وضمان وصول المساعدات الإنسانية وبدون أي عوائق فضلا عن مساعدة الأطراف على حل شواغلهم الأمنية عبر الوسائل.

وأشاد الخياري بكرم دولة تركيا في استضافة اللاجئين السوريين الهاربين من الحرب في بلادهم، داعيا المجتمع الدولي إلى دعم دول الجوار السوري لتتمكن من تحمل أعباء استضافة اللاجئين، مشددا على ضرورة أن تكون عودة اللاجئين طواعية وآمنة وكريمة، داعيا إلى السماح إلى اللاجئين بالعودة إلى أماكنهم الأصلية.

وسلط الخياري الضوء على الوضع في مخيمات الهول والروج في شمال شرق سوريا، مشيرا إلى أن نحو 70 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال يحتمون هناك، مبينا أن معظمهم قد تعرضوا للعنف والصدمة بواسطة داعش وأنهم الآن يعيشون أوضاعا مأساوية ويواجهون تحديات عديدة ومستقبلا قاتما.

وفيما يتعلق بالأطفال، وخاصة أولئك الذين تلاحقهم التهم بالانتماء إلى المجموعات المسلحة، دعا الخياري إلى رعايتهم وحمايتهم وفقا للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، داعيا إلى معاملتهم أولا وأخيرا باعتبارهم ضحايا.

أما بالنسبة إلى المواطنين الأجانب، فشدد السيد الخياري على ضرورة إيجاد حل عاجل بشأنهم، داعيا الدول الأعضاء إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عودتهم إلى بلادهم بهدف تقديمهم للعدالة وإعادة تأهيلهم وإدماجهم في مجتمعاتهم وفقا للقانون الدولي.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
"وول ستريت جورنال" أردوغان حقق لبلاده انتصارا في سوريا

اعتبرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حقق لبلاده انتصارا في سوريا، حيث حصلت أنقرة على ما تريده هناك، لافتة إلى أن ترامب أعلن أمس الأربعاء ما سماها "نتيجة عظيمة" في سوريا، ورأت أنه على صواب في ما أعلنه إذا كان يشير إلى مصالح الرئيس التركي ونظيره الروسي فيلاديمير بوتين.

وأضافت الصحيفة أن النجاح الكبير الذي يتحدث عنه ترامب هو أن أردوغان وافق على وقف عمليته العسكرية شمالي سوريا، لافتة إلى أن ترامب يواصل ما سمته "التساهل المحير" مع أردوغان من خلال رفع العقوبات التي فرضها مؤخرا.

ولفتت الصحيفة إلى أن الهدف الأميركي الوحيد المقدم هنا هو تسهيل رغبة ترامب في شد الرحال والمغادرة، كما وصفها أمس في تصريحات بالبيت الأبيض: "دعوا شخصا آخر يقاتل من أجل الرمال الملطخة بالدماء"، رغم أن القوات الخاصة الأميركية لم تتكبد خسائر تذكر في المنطقة الحدودية.

وأضافت أن بإمكان الكونغرس فعل المزيد إذا استطاع حشد الأغلبية من الحزبين، ويجب أن يحاول ذلك. وإذا كان أعضاء الكونغرس لا يزالون يريدون من الولايات المتحدة ممارسة القيادة والحفاظ على التحالفات فسيتعين عليهم رفع صوتهم وتشكيل تحالفات مشتركة بين الأحزاب لجذب انتباه ترامب.

وتختتم الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن من بين الأشياء التي يجب أن يبدأ منها مجلس الشيوخ إصدار نسخة من القرار الذي أجازه مجلس النواب الأسبوع الماضي، والذي يدين الانسحاب المفاجئ لترامب.

والخيار الآخر هو توجيه الإدارة لفرض عقوبات على تركيا عندما تقوم بنشر صواريخ "إس-400" الروسية، أو تضر مصالح الولايات المتحدة. وقد يستخدم ترامب حق النقض لكن العالم يعرف أن رغبة الرئيس في التراجع ليست هي رغبة أميركا.

وكانت أبرمت تركيا مع كل من "روسيا وأمريكا" كلا على حدة، اتفاقين منفصلين، لوقف عملية "نبع السلام" مقابل ضمان القوى الأخرى انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من المناطق الحدودية مع تركيا والتي تشملها عملية "نبع السلام" لمسافة 30 كم.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
تركيا تطالب ترامب بتسليمها قائد "قسد" المدعو "مظلوم عبدي"

طالب الرئيس التركي، رجب طيّب إردوغان، أمس الخميس، الولايات المتحدة بأن تُسلّم السلطات التركية قائد قوات سورية الديموقراطية "مظلوم عبدي"، الذي تعتبره أنقرة "إرهابياً"، في وقت كانت انتقدت تركيا تعامل المسؤولين الأمريكان مع عبدي كشحصية سياسية شرعية.

وقال إردوغان في مقابلة مع هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية "تي ار تي"، "يجب على الولايات المتحدة الأميركية تسليمنا الإرهابي الملقّب مظلوم، المطلوب بموجب إشعار أحمر" من الإنتربول.

وطلب أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي هذا الأسبوع في رسالة إلى وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو منح مظلوم عبدي تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة كي يتسنّى لهم أن يناقشوا وإياه بصورة مباشرة الوضع في سورية.

وكان عبر رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، عن قلقه من اعتبار القيادي "فرحات عبدي شاهين"، الملقب باسم "مظلوم كوباني"، كشخصية سياسية شرعية، من قبل بعض المسؤولين الأمريكان.

وأكد أن شاهين مطلوب بالنشرة الحمراء لدى منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول"، لقيامه بأعمال إرهابية عديدة استهدفت قوات الأمن التركية، وجيش عضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، والمدنيين.

وكان قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه أجرى محادثة مع قائد "قوات سوريا الديمقراطية"، مظلوم عبدي، مشيرا إلى أن الوقت قد حان ربما للأكراد كي يتوجهوا للمنطقة التي توجد بها حقول النفط.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
غراهام يكشف عن خطة أمريكية للبقاء بمناطق الثروة بسوريا بدعوى منع عودة داعش

كشف السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، عن خطة يعدها قادة عسكريين أمريكيين، من شأنها منع تنظيم الدولة من العودة إلى الظهور في سوريا، ومنع وقوع النفط السوري في أيدي إيران أو التنظيم المتشدد، في مساعي أمريكية واضحة للاحتفاظ ببقائها بمناطق الثرورة بسوريا.

وقال غراهام للصحفيين بعد أن تلقى إفادة من رئيس هيئة الأركان المشتركة في البيت الأبيض: إن "هناك خطة قيد الإعداد من هيئة الأركان المشتركة أعتقد أنها قد تنجح.. قد يمكننا ذلك مما نريد لمنع داعش من العودة للظهور، ومنع إيران من الاستيلاء على النفط، وكذلك داعش من الحصول على النفط".

وأضاف: "أشعر إلى حد ما بأن خطة يجري إعدادها ستلبي أهدافنا الجوهرية في سوريا"، في وقت كان قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن جزءاً صغيراً من هذه القوات سيبقى لحماية حقول النفط ولمنع "داعش" من الوصول إليها مجدداً.

وكانت كشفت مجلة "نيوزويك"، نقلا عن مسؤول رفيع المستوى في البنتاغون، عن أن الولايات المتحدة، تنوي إرسال دبابات أبرامز لحماية حقول النفط في شرق سوريا، بعد إعلان واشنطن نيتها ترك قوات لها في مناطق شرق دير الزور الغنية بالنفط بدعوى حمايتها من داعش.

ووفقا للمصدر، فإن الجيش الأمريكي قد يرسل بعد موافقة البيت الأبيض، نصف كتيبة من لواء دبابات أمريكي (يتألف اللواء من ثلاث كتائب، ويضم عادة 90 دبابة). وهذا يعني أن، الأمريكيين، سيرسلون إلى هناك، 15 دبابة من طراز أبرامز، مع العناصر اللازمة لخدمتها وتشغيلها.

وتتركز الخطة التي يجري البحث فيها على مرحلة قصيرة الأجل وتهدف إلى إبقاء عدد صغير من القوات الأميركية، نحو 200 جندي، للمساعدة في تأمين حماية حقول النفط في الشمال السوري مع إعادة نشر الجزء الأكبر من هذه القوات لاحقا، أي بعد أشهر عدة عبر الحدود مع العراق.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
وزيرة ألمانية تطرح خطتها لإقامة منطقة آمنة شمال سوريا على حلف شمال الأطلسي

طرحت وزيرة الدفاع الألمانية، على حلف شمال الأطلسي اقتراحا لإقامة منطقة أمنية في شمال سوريا يوم الخميس، وهي خطة حظيت بدعم تركيا والولايات المتحدة لكن الأمين العام للحلف أشار إلى أنها قد تتطلب مشاركة الأمم المتحدة.

وقال دبلوماسيون إن الوزيرة أنيجريت كرامب كارينباور أبلغت حلفاء بلادها بأن إقامة منطقة تتم السيطرة عليها دوليا يتطلب أيضا مشاركة روسيا، القوة المهيمنة حاليا في سوريا، حتى يتسنى بذلك حماية المدنيين النازحين وضمان استمرار قتال تنظيم الدولة الإسلامية.

لكنها أصرت في اجتماع لوزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسي في بروكسل على أن مهمة تنفيذ دوريات على الحدود التركية السورية لا يمكن أن تُترك لموسكو وأنقرة فحسب وقالت للصحفيين ”الوضع الحالي غير مرض“.

ويرى دبلوماسيون أن طرح الفكرة، وهي المرة الأولى التي تقترح فيها برلين مهمة عسكرية في الشرق الأوسط، أدى إلى عودة التماسك للحلف بعد أن تعرض لهزة عنيفة إثر قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب القوات من سوريا مما أفسح المجال لبدء تركيا للعملية العسكرية على شمال شرق سوريا في التاسع من أكتوبر تشرين الأول.

وقالت كرامب كارينباور إنها تلقت تطمينات من أنقرة على أن العمليات العسكرية التركية لن تسفر عن إعادة توطين جماعية للسكان أو تطهير عرقي، لافتة إلى أن اتفاق سوتشي لم يجلب السلام ولا يوفر أساسا لحل سياسي على المدى الطويل. نبحث عن حل يشمل المجتمع الدولي“.

ولم يتسن الحصول على الكثير من التفاصيل لكن خطة الوزيرة الألمانية حظيت بترحيب تركيا ووزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر والأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج.

وقال دبلوماسي من الحلف ”من الضروري إجراء المزيد من المحادثات لكن الوزير التركي قال إنه منفتح على الاقتراح“ في إشارة لمحادثات ثنائية بين وزيرة الدفاع الألمانية ونظيرها التركي خلوصي أكار الذي أطلع كل وزراء دفاع الحلف على عمليات بلاده العسكرية في سوريا.

وقال دبلوماسي آخر إن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يمكنها أن تناقش الخطة مع نظرائها من تركيا وبريطانيا وفرنسا في قمة للحلف تعقد في لندن في الرابع من ديسمبر كانون الأول، في وقت أوضح ستولتنبرج إنه ليس هناك دعوة لوجود بعثة للحلف في شمال سوريا وأضاف أن ما يعرفه هو أن الأمر قد يحتاج ”لإجراءات في الأمم المتحدة“.

وتابع قائلا ”بالطبع ليس من الممكن القول اليوم إذا كان الأمر سهلا أم شديد الصعوبة ولذلك أعتقد أن هذا الاقتراح يجب أن تجرى مناقشته بمزيد من التفصيل“.

من جهته، قال إسبر قبل اجتماع الحلف إنه يدعم الاقتراح الألماني على الرغم من أنه لم يمعن النظر في تفاصيله بعد مشيرا إلى أن واشنطن لا تعتزم المشاركة بقوات برية، لافتاً بالقول: ”أعتقد أن الأمر مقبول. أعتقد أن من الجيد أن تلك الدول تريد المشاركة في تحسين الأمن في هذا الجزء من العالم“.

وسبق أن كشف وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، أن مقترح بلاده بشأن إقامة "منطقة آمنة دولية" في سوريا أثار تساؤلات بل انزعاجا لدى شركاء بلاده في حلف الناتو.

وقال ماس، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الليتواني، ليناس لينكافيتشوس، الثلاثاء، في برلين: "رأينا منذ يوم أمس بعد مقترح زعماء الاتحاد الديمقراطي المسيحي، بعض التساؤلات من قبل حلفائنا، وهناك بلا شك انزعاج معين بين شركائنا".

وأعلنت وزيرة الدفاع الألمانية، أنيغريت كرامب كارينباوير، أمس الاثنين، أنها ستعرض مقترحا حول إقامة "منطقة آمنة دولية" شمال شرق سوريا، خلال اجتماع حلف الناتو على مستوى وزراء الدفاع في بروكسل، يومي 24 و25 أكتوبر الجاري.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
مجزرة الجانودية دون أصداء دولية .. ماذا لو كانت في تل أبيض ...!؟

ارتكبت قوات الأسد بمباركة روسية يوم أمس الخميس، مجزرة مروعة في سوق الهال ببلدة الجانودية بريف جسر الشغور بريف إدلب الغربي، بعد استهداف البلدة بعشرات الصواريخ، خلفت ثمانية شهداء، لم يكن لهذه المجزرة أي أصداء دولية ولا حتى عربية، خلافاً لما كان عليه المشهد قبل أيام في منطقة شرق الفرات.

وانتقد نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي الصمت الدولي المبق على صعيد الدول الأوربية والغربية، والعربية منها، بسبب تعاميها وتغافلها عن متابعة القصف اليومي على مدن وبلدات ريف إدلب، واستمرار نزيف الدماء هناك، في وقت كانت جل تلك الدول سارعت لوقف عملية "نبع السلام" شرق الفرات، بدعوى حماية المدنيين.

ثمانية شهداء سقطوا بقصف صاروخي للنظام يوم أمس في سوق للهال في بلدة الجانودية، لم يكن لها أي صدى، وغابت حتى أخبار المجزرة عن وسائل الإعلام العربية والغربية، التي خصصت جل وقتها خلال الأسبوع الماضي لتغطية ما أسمته قتل المدنيين شرق الفرات خلال عملية "نبع السلام".

وساقت تلك الوكالات سواء الأجنبية والعربية منها، عشرات الاتهامات للجيش الوطني والتركي، واتهمته بارتكاب حرب إبادة ومجازر بحق المدنيين، واستشهدت بصور ومقاطع فيديو مفبركة ومزورة لإثبات التهمة، كشف جل هذه الصور والفيديوهات وعرتها أمام العالم على أنها ليست حقيقة.

أما في إدلب، حيث شلالات الدم المستمرة، والمجازر اليومية التي ترتكب بحق 3 مليون إنسان، وبمشاهد حية ومباشرة لصور القصف والقتل والضحايا والأشلاء، إلا أنها لم تحرك حمية الجامعة العربية والدول الأوربية لتطالب حتى بوقف القصف والموت، وصل الأمر لتحدي المجرم الأسد، بأن يقف وراء مدافعه في الهبيط ويشرف على قصف المنطقة مستغلاً تعامي العالم المنافق كله عن جرائمه منذ ثماني سنوات مضت.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
صحف بريطانية تنتقد تبني ترامب الفضل بوقف النار شرق الفرات

هاجمت صحف بريطانية عدة، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متهمة إياه باستغلال الاتفاق الذي توصل إليه الأتراك والروس بخصوص نشر قوات على الحدود بين تركيا وسوريا لمراقبة وقف دائم لإطلاق النار، لينسب وقف النار له.

ونشرت صحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية، الخميس، تقريراً لمراسلتها لشؤون الشرق الأوسط جوزي إينسور، بعنوان: "ترامب ينسب لنفسه الفضل في اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا.. وروسيا تتدخل لحماية الأكراد".

وقالت إينسور إن ترامب قال في مؤتمر صحفي: "هذا نتاج عملنا فقط، نحن ولا أحد آخر"، مشيرة إلى أنه قدم صورة أخرى مشابهة لخطاب الرئيس السابق، جورج دبليو بوش، الشهير عام 2003، الذي أعلن فيه نهاية العمليات العسكرية الرئيسية في العراق.

ولفتت إلى أن ترامب الذي كان إلى جواره كلٌّ من مايك بنس نائب الرئيس، ومايك بومبيو وزير الخارجية، أعلن أيضاً أن الولايات المتحدة انتهت من خوض حروب غيرها، وعن نفس الملف نشرت "الإندبندنت" تقريراً لمراسلتها المختصة بشؤون الشرق الأوسط، بل ترو، بعنوان: "ترامب يرفع العقوبات عن تركيا بعد وقف إطلاق النار".

وتقول ترو إن القرار الذي اتخذه ترامب جاء بعد تعهد تركيا بوقف طويل الأمد لإطلاق النار على الحدود السورية، مضيفة أنه أعلن ذلك خلال خطاب دافع فيه عن قراره سحب الجنود الأمريكيين من منطقة الشمال السوري.

وأوضحت ترو أن ترامب استغل الاتفاق التركي الروسي بخصوص نشر قوات روسية على الحدود التركية السورية لمصلحته، واعتبره نصراً لسياساته، و"إنقاذاً لآلاف الأرواح"، كما اعتبر أن إنفاق بلاده 8 تريليونات دولار على حروب في الشرق الأوسط أمر غير صحيح، متعهداً بأن إدارته ستواصل الحفاظ على مصالحها في المنطقة، ولكن بأسلوب آخر.

وأشارت إلى أن ترامب أوضح أنه يجب على دول في المنطقة أن تحفظ أمنها هي لا الولايات المتحدة، قائلاً: "لندع آخرين يقاتلون من أجل هذا الرمل الملطخ بالدماء"، معتبرة أن الاتفاق الروسي التركي يضمن استمرار وقف إطلاق النار بعد نهاية تعليق تركيا إطلاق النار، بعد اتفاق مع نائبه مايك بنس، والذي ينتهي الخميس.

وبات من الواضح تماماً تخلي أبرز الحلفاء الدوليين الذين اعتمدت عليهم قوات سوريا الديمقراطية في تمكين وجودها وقوتها في المنطقة، بتفاهمات مع تركيا كلاً على حدة "روسيا وأمريكا"، عدا منطقة الثروة النفطية شرق دير الزور والتي ستبقى تحت السيطرة الأمريكية وستبقى "قسد" تطيع الأوامر هناك دون أن يكون لها أي قرار.

اقرأ المزيد
٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
وصول 300 عنصر من الشرطة الروسية لسوريا لنشرها على الحدود التركية

كشفت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة، عن وصول 300 عنصر من الشرطة العسكرية معززين بآليات مدرعة إلى سوريا، للمساعدة في انسحاب القوات الكردية من الحدود مع تركيا.

وقالت وزارة الدفاع: "وصل نحو 300 من أفراد الشرطة العسكرية التابعة للقوات المسلحة في جمهورية الشيشان، و20 مركبة مدرعة من طراز Tiger وTyphoon-U إلى قاعدة حميميم الجوية في سوريا لأداء مهام خاصة".

وأضافت: "ستباشر هذه الوحدة في تنفيذ مهمة المساعدة على ضمان سلامة السكان وحفظ القانون والنظام، وتسيير الدوريات، والمساعدة في انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية وأسلحتها إلى عمق 30 كيلومترا داخل الأراضي السورية".

وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الخميس، أن قوات من الشرطة العسكرية الروسية، سيّرت دورية على الحدود السورية التركية، بموجب التفاهم التركي الروسي بمدينة سوتشي، لافتة إلى أن الدورية تم تسييرها على طول أكثر من 60 كم انطلاقا من مدينة القامشلي بريف الحسكة، على الحدود السورية التركية.

سبق ذلك، دخول دورية عسكرية روسية الأربعاء إلى مدينة عين العرب "كوباني" لتطبيق الاتفاق الروسي التركي.

ويتضمن الاتفاق بين روسيا وتركيا، انسحاب قوات سوريا الديمقراطية، اعتبارا من الساعة الـ12:00 ظهرا من يوم الأربعاء 23 أكتوبر 2019، خارج منطقة عملية نبع السلام، وأسلحتهم حتى عمق 30 كم من الحدود السورية التركية، وينبغي الانتهاء من ذلك خلال 150 ساعة.

ومن المفترض أن تخرج تلك الميليشيا من مدن عين العرب ومنبج وتل رفعت، في وقت ستحل مكانها الشرطة العسكرية الروسيةعلى أن يتم تسيير دوريات روسية تركية في المنطقة الحدودية.

وبات من الواضح تماماً تخلي أبرز الحلفاء الدوليين الذين اعتمدت عليهم قوات سوريا الديمقراطية في تمكين وجودها وقوتها في المنطقة، بتفاهمات مع تركيا كلاً على حدة "روسيا وأمريكا"، عدا منطقة الثروة النفطية شرق دير الزور والتي ستبقى تحت السيطرة الأمريكية وستبقى "قسد" تطيع الأوامر هناك دون أن يكون لها أي قرار.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا ما بعد قيصر: فرص استثمارية واقتصاد في طريق التعافي
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان