الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
فايننشال تايمز: العصر الأمريكي في الشرق الأوسط يقترب من نهايته

نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” مقال رأي للكاتب غيدون رتشمان عن “نهاية العصر الأمريكي بالشرق الأوسط”، وقال فيه إن سحب الولايات المتحدة قواتها من سوريا زاد من جرأة كل من روسيا وإيران.

وأشار الكاتب إلى أن الشرق الاوسط ظل طوال قرون محلا لسيادة القوى الخارجية. فقد أعقب نهاية الإمبراطورية العثمانية قرنا من السيادة الغربية كانت فيه فرنسا وبريطانيا، ثم الولايات المتحدة القوى المتنفذة. ولكن عصر السيادة الأمريكية يقترب من النهاية.

وعلمت تغريدة عقيمة كتبها ثاني أيام أعياد الميلاد للرئيس دونالد ترامب التدهور الحاصل للقوة الأمريكية في الشرق الأوسط وقال فيها: “روسيا، سوريا وإيران تقتل أو في طريقها لقتل ألاف الأبرياء المدنيين في محافظة إدلب، لا تفعلوا هذا”، وهو ما يعبر عن حالة نفض الرئيس يديه من سوريا وتدهور مستمر لقدرة واستعداد الولايات المتحدة لتشكيل الأحداث في الشرق الأوسط تاركة فراغا باتت تملؤه قوى أخرى مثل روسيا، إيران وتركيا.

صحيح لو تم تحدي أحد الأمريكيين بالمنطقة فسيردون بقوة، والغارة التي شنوها على الميليشيا الموالية لإيران على الحدود العراقية- السورية نهاية الأسبوع دليل واضح، ولكن الشهية للعب دور استراتيجي أكبر في الشرق الأوسط اختفت على ما يبدو من البيت الأبيض، فحتى عام 2011 قامت بريطانيا وفرنسا وأمريكا بعملية تغيير للنظام في ليبيا في وقت وقفت فيه روسيا تزبد وترغي على الجانب. إلا أن تردد الغرب في إدارة ليبيا بعد الحرب أو التدخل الجاد في سوريا ترك منفذا لموسكو. وتعامل مع التدخل العسكري غير المتوقع من روسيا في سوريا عام 2015 بنوع من الشك. ولكن الروس شنوا حربا وحشية ساعدت نظام بشار الأسد على استعادة معظم البلاد من المعارضة، في وقت يحضر فيه لهجوم على إدلب مما يعني نصرا شاملا للنظام.

وأشار الكاتب لحادثتين سرعتا من حالة التدهور الأمريكي في الشرق الأوسط. الاولى في أيلول (سبتمبر) حيث تعرضت المنشآت النفطية السعودية افقدت الرياض القدرة ولو مؤقتا على تصدير معظم نفطها. وكان من المتوقع أن تقوم الولايات المتحدة برد انتقامي ضد الفاعل، المفترض أنه إيران. ولم تفعل إدارة ترامب شيئا.

وفي الشهر التالي على الحادث أعلن ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا. وفي تحرك رمزي قامت القوات الروسية سريعا باحتلال القواعد العسكرية الأمريكية الفارغة حيث أرسل مراسلو التلفزة صورا عن العلم الروسي الذي رفرف فوق القواعد الأمريكية.

ولم تكن القواعد العسكرية الفارغة أمريكية فقط بل للمقاتلين الأكراد الذي تحالفت معهم واشنطن ضد تنظيم الدولة، وهو ما فتح الباب أمام التدخل التركي، وأدى هذان التحركان لجرأة روسيا وإيران فيما بدأ الحلفاء لإعادة النظر حول طريقة اعتمادها على الولايات المتحدة. وبدأت روسيا وإيران والصين أول مناورة عسكرية لها في خليج عمان وهي المنطقة التي عادة ما تسيدها الأسطول الأمريكي الخامس لحماية تدفق النفط العالمي.

كما ظهر المرتزقة المرتبطين بالكرملين في ليبيا إلى جانب المقاتلين التابعين للجنرال حفتر مما يعطي روسيا نفوذا جديدا في البلد الغني بالنفط ويفتح الباب أمام موجات من المهاجرين إلى أوروبا.

وكما في سوريا يبدو أن القوات التركية ستتدخل في ليبيا على الجانب المضاد لروسيا. ولم تمنع النزاعات بالوكالة من تقارب العلاقات بين تركيا وروسيا. والأتراك ليسوا القوة الإقليمية الوحيدة الباحثة عن علاقات وثيقة مع الروس، ففي أعقاب قرار إدارة ترامب عدم التحرك ضد الهجمات على أرامكو وفي سوريا، قام بوتين بجولة ناجحة للسعودية والإمارات العربية المتحدة، مما دفع الحاكم الفعلي للإمارات محمد بن زايد للقول “اعتقد أن روسيا هي بلدي الثاني”.

ولم يحرك ترامب وانصاره ساكنا حول التراجع الأمريكي في المنطقة. فبعد المهزلة الأمريكية المكلفة في العراق وأفغانستان يخشى الأمريكيون من مغامرة جديدة في الشرق الأوسط. وفي تغريدة أخرى قال ترامب إن كل القوى الخارجية تستطيع إن أرادت مساعدة الأكراد بمن فيهم “نابليون بونابرت” وقال “نحن بعيدون 7.000 ميل”.

ولا تستطيع الدول الأوروبية القريبة من الشرق الأوسط الحديث بنفس الطريقة إلا أن سياستها تجاهه هي أكثر عمقا وتركز على المشاكل الداخلية أكثر من أمريكا التي أعلنت سحب قواتها من سوريا.

وأشار وزير الخارجية الألماني بطريقة مبدئية إلى إمكانية نشر الدول الأوروبية قوات حفظ سلام، ولم يلتفت إلى الفكرة أحد. وبدلا من ذلك تراقب دول الإتحاد الأوروبي الهجوم الروسي- السوري بمزيج من الرعب على التداعيات الإنسانية التي قد تنشأ وموجات من المهاجرين الذين قد يتجهون نحو أوروبا.

ونزح أكثر من 235.000 لاجئ من إدلب باتجاه الحدود التركية مضيفين لملايين النازحين في بلادهم وأربعة ملايين لاجيء سوري في تركيا. وتخشى الدول الأوروبية من عودة مقاتلي تنظيم الدولة إلى غرب أوروبا.

وفي النهاية قد تدفع أمريكا الثمن لتعاملها مع مسؤولياتها بالمنطقة بهذه الطريقة اللامبالية. وكما كشف القرن الماضي فالإضطرابات بالشرق الأوسط وأوروبا لديها طرق لكي تعبر المحيط الأطلنطي باتجاه أمريكا.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
تركيا توقف 147 مشتبهاً بانتمائهم لتنظيم الدولة

أوقفت تركيا 147 مشتبهاً بانتمائهم إلى تنظيم الدولة الإسلامية خلال عمليات دهم في جميع أنحاء البلاد، وفق ما ذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية للأنباء الاثنين.

وبين من أوقفوا في الأيام الأخيرة في عمليات تمت في تسع محافظات، ضمنها أنقرة وبورصة وبطمان، عشرات العراقيين والسوريين.

وأوقف 24 شخصاً في اسطنبول الاثنين بعد توقيف 20 آخرين في المدينة الأسبوع الماضي.

وفي الأشهر الأخيرة، كثفت تركيا عمليات الدهم ضد عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية وسعت لإعادتهم إلى بلدانهم.

وشهدت تركيا سلسلة اعتداءات نفذها التنظيم المتطرف العامين 2015 و2016 واستهدف الاعتداء الأعنف ملهى ليليا في اسطنبول ليلة رأس السنة 2017 أسفر عن مقتل 39 شخصاً.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
نظام الأسد يغيّر ملامح الأماكن العامة في مناطق سيطرته بديرالزور

شرع نظام الأسد شرع منذ فترة ليست ببعيدة بتغيير معالم جميع الدوارات في محافظة ديرالزور، حسبما قالت مصادر محلية لشبكة "ديرالزور24".

وبحسب المصادر، فإنّ نظام الأسد بدأ بتغيير شكل دوار المدلجي في مدينة ديرالزور بعد أن أعاد تمثال حافظ الأسد (بعد إعادة تأهيله) إلى دوّار السبع بحرات بمدينة ديرالزور، ثم غير شكل دوارين في مدينة البوكمال.

وقام نظام الأسد مؤخرا بتغيير دوّار الكرة الأرضية في حي الجورة، حيث استبدل نصب الكرة الأرضية المعروف في حي الجورة بمجسمٍ جديد غير مفهوم المعنى.

ويشار إلى أن قوات الأسد تسيطر على مناطق غرب الفرات من محافظة ديرالزور (منطقة الشامية) منذ عام 2017.

وكانت نظام الأسد قد أعاد تمثال "حافظ الأسد" إلى مدينة درعا في شهر حزيران من العام الجاري، بعدما حطمه الثوار في آذار من عام 2011، كما أعاد النظام تمثال المجرم "حافظ الأسد" إلى مركز مدينة دير الزور في عام 2018، بعدما أزاله في عام 2011؛ خوفا من تدمير الثائرين له.

وكان مهندسون فلسطينيون في سوريا تداولوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مخططاً تنظيمياً جديداً لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، يظهر تغييراً ديمغرافياً شاملاً لحارات وشوارع مخيم اليرموك.

ويعتبر الدمار الذي أحدثه نظام الأسد وحليفيه الروسي والإيراني في المدن والبلدات والقرى الثائر خلال الثورة السورية، أكبر تغيير لديمغرافية ومعالم المناطق، بالإضافة لحملات التهجير القسري التي طالت أهالي مدينة حلب والغوطة الشرقية والغربية وحمص ودرعا والقنيطرة، وغيرها.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 30-12-2019

حلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت بلدات الشيخ أحمد وتل حدية وأم عتبة، ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف على قرى زمار والعثمانية وجزرايا وخلصة، ما تسبب بسقوط العديد من الجرحى بين المدنيين.


إدلب::
شن الطيران الحربي والمروحي الروسي والأسدي غارات جوية عنيفة استهدفت مدينة معرة النعمان وبلدات تلمنس وخان السبل وتل مرديخ ومعردبسة ومنطف ومعرشورين والدير الغربي وبينين وكفربطيخ، ما أدى لسقوط شهيدين "طفل وعنصر من الدفاع المدني" في معرة النعمان.


درعا::
انفجرت صباح اليوم عبوة ناسفة زرعها مجهولون في محيط جمرك درعا القديم استهدف سيارة عسكرية تابعة لقوات الأسد، ما أدى لسقوط قتيل على أقل تقدير، وإصابة جميع من كان في السيارة بينهم حالات خطيرة.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
بوتين: مسيرة الحل السياسي بسوريا بدأت بفضل جهود "أنقرة وموسكو" المشتركة

اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الاثنين، أن مسيرة الحل السياسي في سوريا، بدأت بفضل الجهود المشتركة لأنقرة وموسكو، لافتاً إلى أن بلاده وتركيا تتعاونان في سوريا لما أسماها "القضاء على التنظيمات الإرهابية".

وأوضح بوتين في برقية تهنئة بعثها لنظيره التركي رجب طيب أردوغان بمناسبة حلول عيد رأس السنة الميلادية، بحسب بيان صادر من الكرملين، أن تركيا وروسيا حققتا نجاحات كبيرة في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية العملاقة تعود بالفائدة لكلا الطرفين، وعلى رأسها مشاريع في الطاقة والتقنيات العسكرية.

وكان بحث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مع أعضاء مجلس الأمن الفدرالي، الجمعة، الأوضاع في ليبيا وسوريا، حسبما أفاد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف.

وقال بيسكوف إن المشاركين في الاجتماع بحثوا، على ضوء الاتصالات الهاتفية التي أجراها بوتين مع عدد من نظرائه الأجانب، "الوضع في سوريا، كما تناول الاجتماع "الأوضاع في ليبيا، حيث دعا المشاركون إلى دعم الجهود الدولية الرامية إلى التسوية في هذا البلد".

وكانت قالت صحيفة "فيدوموستي" الروسية، إن حكومتي موسكو وأنقرة مددتا المباحثات الجارية بينهما في العاصمة الروسية بغية التوصل إلى حلول وسط بشأن أزمتي سوريا وليبيا.

ونقلت الصحيفة اليومية في تقرير نشرته فجر الخميس عن مصدر روسي مقرب من المباحثات تأكيده أن الوفد التركي الذي وصل موسكو الاثنين الماضي برئاسة نائب وزير الخارجية، سيدات أونال، مددت زيارته إلى روسيا لثلاثة أيام، ما وصفته الصحيفة خطوة "غير مسبوقة"، وذلك نظرا لأهمية المسائل المطروحة على أجندة المحادثات.

وكان صرح المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن الأربعاء بأن روسيا تعهدت في المباحثات بوقف هجمات النظام بإدلب، وتنتظر أنقرة من موسكو الوفاء بهذا الوعد، إلا أن روسيا تواصل التصعيد ضد المدنيين في ريف إدلب وحلب.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
إدانات عراقية صينية وميلشيات إيرانية لقصف "كتائب حزب الله"...وإشادة بحرينية

أدانت العراق وإيران وحزب الله اللبناني، والحوثيون باليمن، قصف واشنطن لمواقع الحشد الشعبي الذي أسفر عن مقتل 25 ، في مقابل إشادة بحرينية وتهديد تهديد أمريكي باستهداف مزيد من المواقع.

وعن الهجوم، قال الرئيس العراقي برهم صالح، وحكومة تصريف الأعمال العراقية في بيانين منفصلين الأحد، إن القصف الجوي الأمريكي لكتائب "حزب الله" العراقي (أحد فصائل الحشد الشعبي التابع للحكومة)، الأحد، "يعتبر انتهاكا للسيادة العراقية".

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) عن المتحدث باسم وزارة الخارجية عباس موسوي اليوم أن "العدوان الأمريكي على الأراضي العراقية ومهاجمة مواقع الحشد الشعبي، مثال واضح على الإرهاب، وندينه بشدة". داعيا واشنطن لـ"تحمل مسؤولية عواقب هذا العمل غير القانوني".

وأدان حزب الله اللبناني، المؤيد لإيران وللحشد اليوم الاثنين، في بيان بشدة القصف الأمريكي لمواقع نظيره في العراق، واصفا القصف بـ"الوحشي والغادر"، كما اعتبر الحوثيون اليمنيون المؤيدون لإيران أيضا القصف بأنه عدوان غاشم على العراق وقواه الحية التي تتصدى للهيمنة الأمريكية.


من جهتها، دعت الصين كل الدول إلى احترام سيادة واستقلال العراق وسوريا ووحدة أراضيهما، وذلك في تعليق على قصف الولايات المتحدة لقواعد تابعة لـ"كتائب حزب الله" في العراق وسوريا أمس الأحد.

وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، غان شوان، في تصريح اليوم الاثنين: "متأكدون من أن الجميع يجب أن يلتزم بميثاق الأمم المتحدة والمعايير الدولية الأساسية، ومن الضروري احترام استقلال وسيادة ووحدة أراضي العراق وسوريا".

وكان أعلن وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أن الضربات التي استهدفت منشآت تابعة لحزب الله في العراق وسوريا، "كانت ناجحة، وسنتخذ مزيدا من الإجراءات إذا لزم الأمر للدفاع عن النفس وردع الميليشيات أو إيران من ارتكاب أعمال معادية"، حسبما نقلت قناة "الحرة" الأمريكية الأحد.

ومؤيدة الهجمات، قالت وزارة الخارجية البحرينية، في بيان أمس إن "المملكة تعرب عن تأييدها للقصف الأمريكي"، مؤكدة أنها "ردا على الأعمال الإجرامية المتكررة التي تقوم بها هذه الكتائب".

ويتهم مسؤولون أمريكيون إيران، عبر وكلائها من الفصائل الشيعية العراقية، بشن هجمات صاروخية ضد قواعد عسكرية تستضيف جنودا ودبلوماسيين أمريكيين في العراق، وهو ما تنفيه طهران.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
لم تأت بجديد.. صحيفة موالية تتهم مصفاة حمص وشركة القاطرجي بالفساد

اتهمت صحيفة تشرين المملوكة لحكومة النظام والتابعة له، شركة القاطرجي بالفساد في مجال التجارة بالنفط المباع لمصفاة حمص، والذي تم خلطه بالماء.

وأشارت الصحيفة أن قضايا الفساد في الشركة العامة لمصفاة حمص قد دخلت عامها الثامن، دون أي تحرك من قبل سلطات النظام إلا قبل نحو الشهرين حيث تم إلقاء القبض على 18 شخصاً من المتورطين، بينما بقي 3 أشخاص من بينهم المدير العام السابق لها متوارين عن الأنظار.
وذكرت الصحيفة أن مصفاة حمص تخص بالفساد من أصغر موظف في الحرس وحتى المدراء منذ عام 2010 أي قبل اندلاع الثورة السورية، وذلك عبر الرشاوي التي تقدم للمدراء الماليين والمراقبي، وتشفى هذه الأمر بعد إندلاع الثورة عام 2011 بشكل كبير.

وشدتت الصحيفة أن شركة مصفاة حمص جربت جميع أنواع الفساد بدءاً من المناقصات الفاسدة والاتفاق مع تجار معينين لإرساء مناقصات فاسدة عليهم بأسعار مرتفعة جداً مقابل الرشاوي ، وانتهاءً بسرقة مخصصات الشركة من المازوت والبنزين وبيعها لمصلحة حسابهم الشخصي، ناهيك بسرقة الأدوية السرطانية للعمال المرضى وإيهامهم بتعاطيها عبر أخذ سيرومات حيوية لا تحتوي على أي مادة فعالة.

وفيما يخص شركة القاطرجي فقد اتهمتها الصحيفة بأنها تقوم بخلط الماء مع النفط الخام حتى يكون وزنه أكثر وبيعه لمصفاة حمص، دون أي معايير للمواد الخام الداخلة سوى من خلال الوزن، وأكدت الصفيحة أن غالبية الصهاريج كانت مخلوطة بالماء بنسبة كبيرة ليتم دفع ثمنها للقاطرجي حسب الوزن من دون أن تتم معايرتها أو معاينتها، وبعد التكرير تتم معايرة الناتج فقط كي لا يظهر الفارق الكبير بين الداخل والناتج.

وأشارت الصحيفة أن مصفاة حمص تقوم بتعديل المسافات من خلال أجهزة خاصة تقوم بتدوير شريط الكيلو مترات وتزويرها على المسافة المراد وضعها، كل ذلك كان يقوم به السائقون بالتعاون مع رئيس المرآب الذي كان يقوم بالتغطية على المسافات المقطوعة والتوقيع على مهمات داخل المحافظة وخارجها مقابل مبلغ شهري يقدر بـ300 ألف ليرة يحصله من السائقين،

واشارت الصحيفة الموالية أن رئيس الحرس أيضاً من ضمن المتورطين في الفساد في الشركة فقد كان يتقاضى المال من قبل السائقين لقاء غض النظر عن سرقة السائقين المازوت المخصص لسيارات الشركة وبيعها في السوق السوداء.

وذكرت الصحيفة أن الفاسدون في الشركة جربوا جميع أنواع الفساد الممكنة حتى في الحالات الإنسانية، فاستثمروا حاجة المرضى البالغ عددهم 85 مريضاً من موظفي الشركة لجني أرباح من خلال كتابة وصفات طبية وهمية من دون وجود مريض بالتعاون مع طبيب يأخذ عن كل وصفة مبلغ ألف ليرة وصيدلاني يأخذ ربح 35% عن كل وصفة مكتوبة،


وكانت شركة القاطرجي هي المسؤولة عن شراء النفط، وتتم عملية شراء النفط بواسطة رجل الأعمال السوري وعضو في مجلس الشعب التابع للنظام السوري "حسام قاطرجي"، من خلال العلاقات التي يتمتع بها مع كل من تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية، والتي مكنته من إبرام اتفاقيات لنقل النفط من الحقول التي كانت تخضع لسيطرتهما.

وكانت وزارة الخزانة الأمريكية، قد فرضت عقوبات مالية على "شركة القاطرجي في سوريا ومديرها لتسهيلها نقل الوقود بين مناطق سيطرة تنظيم الدولة والنظام.

وشهدت في الأشهر الماضية قيام النظام السوري بحجز الأموال المنقولة وغير المنقولة على العديد من رجال الأعمال من بينهم رامي مخلوف، وقدرت مصادر عديدة أن النظام قد طلب من رجال الأعمال تأمين مليارات الدولارات لدفع فاتورة التدخل الروسي ولدعم الليرة السورية التي تشهد انهيارا سريعا.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
عبوة ناسفة تقتل وتجرح عدد من جنود الأسد في درعا

انفجرت صباح اليوم عبوة ناسفة زرعها مجهولون في محيط مدينة درعا وأدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الاسد، في وقت تشهد فيه المحافظة تزايد في عمليات الإغتيال والقتل تطال عددا من عناصر النظام والداعمين لها من فصائل التسوية.

وقال ناشطون أن عبوة ناسفة انفجرت في محيط جمرك درعا القديم استهدف سيارة عسكرية تابعة لقوات الأسد ما أدى لسقوط قتيل على أقل تقدير وإصابة جميع من كان في السيارة بينهم حالات خطيرة.

وشهدت مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي يوم الخميس الماضي قيام مجهولين بشن هجوم على مركز تابع لقوات الأسد بالأسلحة الخفيفة وقذيفة "أر بي جي"، ما خلف عدد من الجرحى في صفوف العناصر، كما جرح عدد من المدنيين جراء قيام قوات الأسد بإطلاق النار بشكل عشوائي على المنازل والطرقات.

وتشهد محافظة درعا عمليات قتل واغتيال متصاعدة تستهدف بغالبيتها عناصر سابقون في فصائل الجيش الحر يعتقد أن من يقف ورائها هم النظام والمليشيات الإيرانية، كما أن هناك عمليات ينفذها أيضا مجهولون تستهدف قوات الأسد وعناصره في المحافظة يقف خلفها عناصر رافضين لإتفاقية التسوية وأخرين تربطهم علاقة بتنظيم داعش.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
تصعيد جوي على معرة النعمان وجنوبي حلب وغارات تستهدف فرق لـ "الدفاع المدني"

صعدت الطائرات الحربية الروسية اليوم الاثنين، من قصفها الجوي على بلدات ريف حلب الجنوبي، مركزة على أطراف الأوتستراد الدولي، بالتزامن مع قصف جوي للنظام وروسيا على معرة النعمان وريفها، طال القصف فرق الدفاع المدني.

وقالت فرق الدفاع المدني، إنها تمكنت من إسعاف أربع مدنيين جراء قصف جوي للطيران الحربي الروسي على الأوتستراد الدولي وقرى الشيخ أحمد والبوابية بريف حلب الجنوبي، كما طالت إحدى الغارات المزدوجة فرق الدفاع المدني في المنطقة خلال إسعافها المدنيين، دون إصابات في كوادرها.

وفي معرة النعمان، تشهد المدينة وريفها والطرق التي يخرج منها الأهالي قصف جوي عنيف ومركز من الطيران الحربي والمروحي للنظام والحربي الروسي، طالت إحدى الغارات بالبراميل المتفجرة أطراف المدينة من جهة حي القلعة، خلال قيام فرق الدفاع المدني على إسعاف مصابين، وسط أنباء عن سقوط شهيد من الدفاع المدني لايزال تحت الأنقاض وطفل مدني.

ويستهدف الطيران الحربي الرشاش بالصواريخ والرشاشات، الطرق المؤدية لمدينة معرة النعمان على الأوتستراد بين سراقب ومعرة النعمان، كما استهدف الطيران المروحي والحربي الرشاش الطريق بين مدينة معرة النعمان وأريحا في منطقة منطف وبينين.

ويأتي التصعيد الجوي اليوم بالتزامن مع تحركات عسكرية لقوات النظام وروسيا على جبهات ريفي حماة وحلب، في نية لفتح جبهات إضافية بالتوازي مع المعارك الدائرة على جبهات ريف إدلب الجنوبي والشرقي.

 

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
روسيا توسع محاور الهجوم .. تحركات عسكرية بريفي حماة وحلب ترسم معالم معركة جديدة

رصدت فصائل الثوار المرابطة بريف حماة الغربي وريف حلب الجنوبي خلال الأيام القليلة الماضية، تحركات عسكرية جديدة للنظام وروسيا على محاور عدة، تنذر بنية مبيتة لتلك القوات لفتح محاور جديدة لتمكين خططها القائمة على الالتفاف وحصار المناطق والسيطرة عليها دون معارك.

وقالت مصادر عسكرية لشبكة "شام" إن تعزيزات عسكرية رصد وصولها لريف حماة الغربي منطقتي "جبل شحشبو وسهل الغاب"، تتضمن عناصر وأليات عسكرية ثقيلة، كما رصد تحرك تعزيزات عسكرية أخرى باتجاه ريف حلب الجنوبي ومنطقة أبو الظهور.

ولفتت المصادر إلى أن فصائل الثوار تراقب هذه التعزيزات بحذر، مؤكداً أن النظام بات يبحث عن تكتيكات جديدة لعدم الدخول في مناطق جبلية ومناطق التجمعات السكينة التي يتوقع فيها مقاومة كبيرة، لذلك يحاول الالتفاق بسياسية "الكماشة" لإسقاط هذه المناطق من خلال الالتفاف عليها.

وفي تقرير سابق، نشرته شبكة "شام" بعنوان "مصدر يكشف لـ "شام" سيناريوا المخطط الروسي بإدلب ووضع النقاط التركية .. فهل يتحقق .؟"، كشفت مصادر عسكرية للشبكة حينها عن السيناريوهات المتوقعة لتنفيذ المخطط الروسي في السيطرة على الطرق الدولية.

وأكد أن روسيا ترسم مخطط واضح للسيطرة على ريف إدلب الجنوبي والشرقي كاملاً، ومن ثم التمدد بريف حلب الجنوبي والغربي والشمالي، لتحكم سيطرتها - عبر مراحل - على الطرق الدولية بين حلب ودمشق والطريق بين حلب واللاذقية، وتقوم بحماية تلك الطرق لمسافة خط أمان ببضع كيلوا مترات.

وبين المصدر المطلع لشبكة "شام" أن مخطط روسيا يعتمد على ذات السيناريوهات السابقة في السيطرة على المناطق المحررة، من خلال التصعيد العسكري والتهجير والتدمير وارتكاب المجازر، يليه التقدم من محاور محددة لحصار مناطق أخرى ومن ثم السيطرة عليها دون قتال، وفق سياسة تدمير وحرق للمنطقة التي تنوي التقدم إليها.

وأوضح المصدر أن تحقيق المخطط الروسي بعد خان شيخون بات أسهل مما سبقه، وأن المرحلة الراهنة ستكون للتقدم باتجاه معرة النعمان ومن ثم باتجاه مدينة سراقب، مشيراً إلى أن حرب المدن ترهق روسيا والنظام ولكنها تعول على انسحاب الفصائل على غرار خان شيخون وعدم الدخول في مواجهة مباشرة.

وتابع بأن هناك نوايا روسية للتصعيد على جبهات أخرى بريف اللاذقية في حال وصلت لتقدم كبير بريف إدلب الجنوبي والشرقي، لتتمكن من الضغط أكثر على جبهة الكبينة ومن ثم التوسع باتجاه جسر الشغور وسهل الغاب، وبالتالي وضع جبل الزاوية وريف إدلب الجنوبي وريف حماة الغربي بين فكي كماشة، تسقط المنطقة الوعرة جميعها بدون أي قتال.

ووفق المصدر المطلع - وهو يتحدث عن سيناريو ومخطط روسي تنوي من خلاله السيطرة على معرة النعمان وسراقب ومن ثم التمدد غرباً إلى أريحا وجبل الأربعين لتصل مع قواتها التي من المفترض أن تتقدم باتجاه جسر الشغور ومحمبل والقياسات، وبالتالي عودة المنطقة لما قبل المربع الأول عام 2011 وتحت الصفر وفق وصفه، كون لن يبق أي وجود عسكري معارض في جبل الزاوية والمنطقة الجنوبية.

وشدد المصدر على أن مدى قدرة روسيا على تنفيذ المخطط يتوقف على موقف الفصائل المقاتلة في الشمال السوري، ومدى قدرتها على المواجهة وإبطاء الهجوم أو إفشاله، معتقدأ أن أي من الدول الغربية لن تتحرك لمساندة الموقف التركي والفصائل، وبالتالي المراهنة على الصمود والوقت.

وعن وضع النقاط التركية في المنطقة المشمولة بالمخطط الروسي، تحدث المصدر لشبكة "شام" أن سيطرة روسيا والنظام على مورك وخان شيخون، خلقت اتفاقاً روسيا تركيا لعدم التعرض للنقطة، وبقائها في موقعها، مع إبعاد قوات النظام عنها، معتبراً أن مصير النقاط في الصرمان ومعرحطاط وتل الطومان وشير مغار وأشتبرق قد يكون مشابها لوضع نقطة مورك، لحين التوصل لاتفاق مشترك على دوريات بين الطرفين قد تكون في وقت لاحق على الطرق الدولية.

ورأى المصدر أن روسيا تدرك حجم القوة العسكرية للفصائل في إدلب، ولذلك تحاول التصرف بحذر لتحقيق مخططها وعلى مراحل قد تكون طويلة، تعتمد على سياسية القضم كما فعلت في خان شيخون وريف حماة ومن ثم العودة للقصف وبعدها التحضير لمرحلة أخرى.

وكانت نشرت شبكة "شام" في شهر كانون الأول من عام 2016 تقريراً موسعاً تحت عنوان "ماذا لو أرادت روسيا تأمين الطريق بين حلب ودمشق !!"، تطرقت فيه حينها لوجود مخطط روسي للسيطرة على الطرق الدولية، وطرحت وفق معلوماتها في تلك الفترة، بعض السيناريوهات المتوقعة لتحقيق هذه السيطرة .

 

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
"الجيش الوطني" يؤكد لـ "شام" إرسال تعزيزات لرفد جبهات إدلب

بدأت دفعات من قوات "الجيش الوطني السوري"، خلال الأيام القليلة الماضة بالتحرك باتجاه بلدات ريف إدلب الجنوبي والشرقي، لمساندة فصائل الثوار على جبهات القتال، لاسيما أن "الجبهة الوطنية للتحرير" أحد مكونات الجيش تقاتل هناك مع فصائل أخرى بينها "هيئة تحرير الشام".

وقال الرائد "يوسف حمود" الناطق باسم "الجيش الوطني السوري" لشبكة "شام"، إن اجتماعاً عقد بين رئيس هيئة الأركان وقادات الفيالق في الجيش الوطني، والجبهة الوطنية ونواب رئاسة الأركان مع بداية الهجمة الروسية على إدلب، وتقرر إرسال مقاتلين من الجيش لمساندة الجبهة الوطنية أحد مكونات الجيش.

ولفت الحمود إلى أن اشكالات حصلت مع "هيئة تحرير الشام" أعاقت الدخول، قبل عقد اجتماع بين الهيئة وقيادات من الجبهة الوطنية، والاتفاق على دخول قوات الجيش الوطني دون أي شروط لريف إدلب.

وأكد الحمود في حديثه لـ "شام" دخول قوات من الفيلق الثالث والأول، كما يتم تجهيز مقاتلين من الفيلق الثالث والثاني لإرسالها، بالتنسيق مع غرفة عمليات "الجبهة الوطنية".

وأشار الحمود إلى أن قوام الدفعات المتوقع وصولها خلال الأيام القليلة القادمة قرابة ألف مقاتل كدفعة أولى، مع أسلحتها الخفيفة والمتوسطة، وبعض العتاد الثقيل، للانتشار على جبهات ريف إدلب الجنوبي والشرقي.

وكانت تحدثت مصادر عدة عن منع "هيئة تحرير الشام" قوات الجيش الوطني السوري، من دخول مناطق ريف إدلب، ووضعها شروطاً تتعلق بطبيعة العتاد والقوات التي ستدخل، حيث تمنع الهيئة عناصر وفصائل الجيش من أبناء ريف إدلب من الدخول كما فعلت إبان الهجمة الأخيرة على ريف حماة الشمالي وخان شيخون خوفاً من الانقلاب عليها، كونها هي من حاربتهم ودفعتهم للخروج باتجاه مناطق درع الفرات.

وكانت تمكنت فصائل الثوار بريف إدلب الجنوبي والشرقي، من امتصاص هجمة النظام والميليشيات الروسية والإيرانية المساندة لها على جبهات ريفي إدلب الشرقي والجنوبي، وانتقلت لمرحلة الصد وتنفيذ الضربات على محاور وجبهات عدة والانسحاب لمواقعها.

اقرأ المزيد
٣٠ ديسمبر ٢٠١٩
فصائل الثوار تمتص هجمة النظام شرقي إدلب وتتبع سياسية الهجمات الارتدادية

تمكنت فصائل الثوار بريف إدلب الجنوبي والشرقي، من امتصاص هجمة النظام والميليشيات الروسية والإيرانية المساندة لها على جبهات ريفي إدلب الشرقي والجنوبي، وانتقلت لمرحلة الصد وتنفيذ الضربات على محاور وجبهات عدة والانسحاب لمواقعها.

وقالت مصادر عسكرية لشبكة "شام" إن القصف الجوي طبيعة الأرض الجغرافية أتاحت للنظام وروسيا التقدم بمناطق عديدة بريف إدلب الشرقي والجنوبي، قبل أن تمتص الفصائل الهجمة وتبدأ بعمليات الصد ووقف التقدم على محاور جرجناز والتح.

ولفتت المصادر إلى أن فصائل الثوار عززت مواقعها على جبهات ريف معرة النعمان الشرقي، بقوات إضافية، استجابة للضغط الشعبي والمطالبات بتدارك الجبهات قبل انهيارها ووصول النظام لمدينة معرة النعمان.

وأكدت المصادر العسكرية لـ "شام" أن فصائل الثوار من مختلف التشكيلات تمكنت من توجيه عدة ضربات سماها "ارتدادية" على جبهات التح وجرجناز وأبو دفنة وأبو جريف وجبهات أخرى، كبدت فيها النظام خسائر كبيرة في العتاد والعناصر.

وأعلنت الجبهة الوطنية للتحرير خلال الأيام الماضية، تدمير "دبابتين، وعربة BMB مصفحة، وعربة شيلكا مجنزرة، وسيارة مخصصة لنقل الجنود، ومدفع ثقيل متنقل، وستة رشاشات ثقيلة ومتوسطة" لقوات النظام والميليشيات المساندة لها.
كما سجلت تدمير "خمس قواعد مخصصة لإطلاق الصواريخ المضادة للدروع، واستهداف ثمانية تجمعات لعناصر قوات النظام، وغرفة عمليات واحدة، ودشمة تتحصن بها عناصر من قوات النظام"، في وقت أعلنت "هيئة تحرير الشام" عن مقتل العشرات من عناصر النظام بضربات واشتباكات على مختلف الجبهات.

وكانت تمكنت قوات الأسد والميليشيات الأخرى خلال أسبوع من المعارك من السيطرة على أكثر من 20 قرية وبلدة بريف إدلب الشرقي، في وقت توقفت المعارك قبل ثلاثة أيام، لحين التوصل لاتفاق روسي تركي حول التصعيد الجاري في المنطقة.

 

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان