الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٨ يوليو ٢٠٢٠
فلسطينيون يدعون لتحرك قانوني دولي لوقف المخطط التنظيمي لمخيم اليرموك

دعا ناشطون فلسطينيون إلى تحرك قانوني دولي للضغط على النظام السوري لوقف وسحب مخطط محافظة دمشق التنظيمي لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، وفق ما أوردت "مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا".

وقال المحامي والناشط الحقوقي "أيمن أبو هاشم" كل الأفعال والسياسات التي تؤدي إلى التغيير الديمغرافي لمنطقة معينة، بسبب التهجير والنقل القسري للسكان، هي جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف الأربع، وجريمة ضد الإنسانية بموجب ميثاق روما للمحكمة الجنائية الدولية"

وأضاف أبو هاشم "وبما أن المخطط التنظيمي الجديد لمخيم اليرموك يسعى إلى تغيير الهوية الديمغرافية للمخيم، بعد ارتكاب النظام لجرائم تدمير ممنهج، وتهجير قسري بحق سكانه، فإن هذا المخطط يندرج في سياق الإنتهاكات الجسيمة التي ترقى إلى مرتبة تلك الجرائم الدولية الموصوفة".

ودعا إلى تكاتف جهود المنظمات الحقوقية والإنسانية للتحرك القانوني دولياً لفرض العقوبات على أصحاب ومدراء شركات البناء والإنشاءات العقارية، التي ستقوم بالبناء في المناطق المخصصة لإعادة التنظيم وفق المخطط الخطير على مصير مخيم اليرموك.

وأشارت مجموعة العمل إلى أن خطورة المخطط الجديد تكمن في كونه ينتهك حق الملكية العقارية لسكان مخيم اليرموك، ويقضـم أكثر من 50 % من الابنية والبيوت والمحلات الداخلة في التنظيم الجديد، ودون الحصول على التعويضات المترتبة على فقدانها.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠٢٠
فضيحة مدوية داخل مستشفى بدمشق تكشف كيفية تعامل كوادر النظام "الطبية" مع وفيات "كورونا"

تناقلت صفحات محلية تسجيلاً مصوراً يظهر جثة تعود لشخص توفي إثر الإصابة بـ"كورونا"، قالت مصادر موالية إنها في مستشفى "الأسد الجامعي"، بالعاصمة دمشق، حيث طالت شتائم بكلمات نابية جثمان الضحية وذويه.

ويظهر في التسجيل حدوث سجال بين الكادر الطبي وأشخاص مقربين من الضحية المرمية في مدخل أحد طوابق المشفى ليصار إلى إعادتها من جديد إلى داخل غرفة، ومع قصر الفيديو الذي يقل عن عشرة ثواني إلا أنه فضح المفضوح وكشف كيفية تعامل الكوادر الطبية والمشافي التابعة للنظام مع الضحايا وذويهم.

يأتي ذلك فضلاً عن ظهور من يحملون جثة المتوفي بدون أيّ ملابس واقية ما يجعل من الاستهتار الكبير سبباً رئيسياً في تفشي الفايروس في مناطق سيطرة النظام لا سيّما في العاصمة السوريّة دمشق ومحيطها.

وليست المرة الأولى التي يفتضح كذب وادعاء نظام الأسد في محاولاته في احتواء الوباء الذي كان استهتاره وتدفق الميليشيات الإيرانية سبباً لوصوله إلى تلك المناطق، حيث سبق أن سجلت عدة مواقف فاضحة حول تعاطي نظام الأسد مع الفايروس.

بالمقابل لم يرد أيّ تعليق من وزارات النظام وفي حال تطابق الحادثة مع سابقاتها من المتوقع إصدار بيان نفي لهذه التسجيلات كما حدث في تعليق داخلية وصحة النظام على حوادث مثيرة في مركز "حجر الدوير"، أو نشر توعد "إعلامي" بالمحاسبة والتحقيق الأمر الذي لم يتحقق بزعم النظام إجراء تحقيق في الحادثة الأمر الذي لم يتم مع استكمال الاستهتار المتعمد من قبل نظام الأسد ضمن المشافي التي من المعروف قلة العناية بها.

وسبق أن شكلت مراكز الحجر التي باتت تعج بالقادمين عبر مطارات دمشق ممن تم نقلهم بواسطة حافلات مكتظة دون تأمين أدنى مستوى من الخدمات الصحية وحتى وجبات الطعام، فضائح عن كيفية تعامل النظام مع الجائحة، تمثلت في الطعام الفاسد وطريقة التعامل والمشادات الكلامية مع المحجورين انتهت باعتقال عدد منهم.

وفي وقت سابق قال مدير "مكتب دفن الموتى" التابع للنظام بدمشق "فراس إبراهيم" إن عدد الوفيات الناتجة عن "كورونا" أو عن أعراض شبيهة به ارتفعت بشكل ملحوظ منذ العاشر من شهر يوليو/ تمّوز، كاشفاً بأن معدل الوفيات الوسطي في دمشق هو 40 وفاة يومياً، بالوقت الذي تحدث فيه طبيب شرعي عن عدم صحة إجراءات الدفن في مناطق سيطرة النظام.

يشار إلى أنّ فضائح تعامل نظام الأسد لم تقتصر على حوادث متكررة في المشافي التابعة للنظام ومراكز الحجر المزعومة، بل وصلت إلى تصريحات مسؤولي النظام الذي دائب على استغلال مراحل تفشي الجائحة، ومنها زعم وزير صحة النظام "نزار يازجي" بأنّ جيش النظام طهر العديد من الفيروسات عند سؤاله عن عدم تسجيل إصابات بالفايروس، فيما اكتشف خطيب المسجد الأموي "توفيق البوطي" أن مواجهة الوباء تتم من خلال ما اسماها "اللحمة الوطنية"، معتبراً العلاج يكمن بالحبة السوداء.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠٢٠
"أطباء بلا حدود" تحذر من اتساع نطاق تفشي "كورونا" في سوريا

قالت منظمة "أطباء بلا حدود"، إن اتساع نطاق تفشي فيروس كورونا في سوريا سيربك المنشآت الصحية ويتسبب بتوقف الرعاية الصحية المقدمة لمرضى آخرين، محذرة من خطورة الوضع بمناطق شمال البلاد.

وقال مدير الشرق الأوسط بمنظمة "أطباء بلا حدود" الدولية، أحمد فاضل في تصريح لوكالة روسية "حذرنا مرارا وتكرارا من أن الظروف القائمة في شمال شرق وشمال غرب سوريا تمثل خطورة في حال ارتفع عدد الإصابات بكوفيد-19".

ولفت إلى أن "هشاشة النظام الصحي في شمال سوريا تعني أن اتساع رقعة تفشي الوباء ستربك المنشآت القائمة سريعا، وستزيد من نقص الرعاية الذي يعاني منه بالفعل مرضى كورونا وغيرهم من أصحاب الأمراض الأخرى"، موضحا أن "المنشآت الصحية في شمال سوريا عانت لسنوات من نقص في الأسرة، والإمدادات والموارد البشرية".

وأوضح أنه إلى جانب نقص الإمدادات الطبية، سواء الخاصة بمرض كوفيد-19 أو غيره من الأمراض، فقد أثرت التجهيزات الخاصة بمكافحة الوباء على الرعاية الطبية المقدمة للمرضى، خصوصا في منطقة مثل إدلب.


وذكر أن "الأزمة الاقتصادية التي بدأت تتجلى في الأشهر الأخيرة تزيد من صعوبة حصول الأشخاص على الدواء، وأن الكثير من المصابين بأمراض غير معدية صاروا يضطرون لاستخدام رواتبهم الآخذة في التضاؤل لشراء احتياجات أكثر ضرورة، مثل الماء والغذاء، بدلا من شراء الدواء المنقذ لأرواحهم".

ولفت إلى تحذير المنظمة المتكرر من تراجع معدلات التغطية فيما يتعلق بالتطعيمات، مما ينذر بعودة ظهور الأمراض مثل الحصبة، كما أشار إلى أن الصحة الجنسية والإنجابية تمثل كذلك مصدر قلق، حيث يظل المستفيدون من تلك الخدمة على الأخص أكثر عرضة للأمراض، وبالذات في ظل تفشي كورونا.

وأكد أن "الوضع شديد التردي في مخيمات اللاجئين والعشوائيات على صعيد النظافة العامة وتوفر الأساسيات"، مشيرا إلى أن "نحو 2.7 مليون شخص في شمال غربي سوريا هم من النازحين الذين يعيشون في مخيمات مكتظة تظل المياه والنظافة العامة فيها بحالة سيئة، أن لجوء من يعيشون في تلك المخيمات لخيار التباعد الاجتماعي والعزل يعد أمرا مستحيلا".

وكانت سجّلت وزارة الصحة التابعة للنظام ليوم الإثنين 27 يوليو/ تمّوز، 24 إصابة جديدة بـ "كورونا"، وبذلك بلّغت حصيلة الإصابات المعلن عنها في مناطق سيطرة النظام 674 حالة، في وقت سجلت "الإدارة الذاتية" ثماني حالات إصابة حتى اليوم بمناطق سيطرتها، وبلغ تعداد الإصابات بمناطق شمال غرب سوريا 29.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الإثنين لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 27-07-2020

حلب::
تمكن الجيش الوطني من التصدي لمحاولة تسلل قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على جبهة الدغلباش غربي مدينة الباب بالريف الشرقي.


إدلب::
تعرضت قرى وبلدات كنصفرة وعين لاروز وكفرعويد وأرنبة وبليون وسفوهن والموزرة والفطيرة والبارة ومعصران وآفس لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، وردت فصائل الثوار باستهداف مواقع قوات الأسد في مدينة كفرنبل بقذائف المدفعية.


حماة::
تعرضت قرية السرمانية بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
استهدف مجهولون المدعو "قحطان القداح" والد مذيعة قناة سما "سارة القداح" داخل منزله، في مدينة الحراك بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله، ويعرف عن  القداح عمله في تجارة الحشيش والمخدرات، وتعامله مع قوات الاسد في المنطقة، فيما يتهمه ناشطون بتعامله مع حزب الله الإرهابي.

استهدف مجهولون سيارة تابعة لقوات الأسد شمال مدينة نوى بالريف الغربي بعبوة ناسفة، ما أدى لمقتل 3 عناصر وإصابة آخرين بجروح.

اغتال مسلّحون مجهولون القيادي السابق في الجيش الحر "أبو حسن يرموك" والعنصر السابق "حسين عللوه" إثر إطلاق النار عليهما بشكل مباشر في مدينة درعا البلد.


ديرالزور::
أطلق مجهولون النار على شاب من أبناء بلدة البوليل في مدينة الشحيل بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله على الفور.


الحسكة::
أصيب عنصرين من "قسد" جراء قصف مدفعي من قبل الجيش الوطني على محيط بلدة أبو راسين شرقي مدينة رأس العين.

سُمعت أصوات ثلاثة انفجارات متتالية جنوب مدينة الشدادي بالريف الجنوبي، دون ورود تفاصيل إضافية.

اعتدى مسلحون تابعون لـ "قسد" بالضرب على الطفل "مرهف حميد الياسين" بعد اختطافه لعدة ساعات من أمام منزله في قرية السعدة بالريف الجنوبي.


الرقة::
اعتقلت "قسد" عددا كبيرا من الشبان في بلدة المنصورة بهدف سوقهم إلى معسكرات التجنيد الإجباري، كما اعتقلت أكثر من 15 شاب على حاجز الهورة بالريف الغربي.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
تربية المؤقتة تصدر تقريراً خاصاً بالعملية الامتحانية لعام 2020

أصدرت وزارة التربية والتعليم في الحكومة السورية المؤقتة، تقريراً خاصاً بالعملية الامتحانية لعام 2020، والتي جرت لشهادتي الثانوية العامة والتعليم الأساسي في المناطق المحررة، وشملت كل من حلب، إدلب، حماه، اللاذقية، إضافة إلى مكتب لبنان.

وتضمنت خطة عمل الوزارة وفق التقرير عدة مراحل منها: مرحلة التحضير، التسجيل، إعداد أسئلة الامتحانات، الاحتياجات الامتحانية، الإجراءات والتدابير الصحية الضرورية، سير الامتحانات، الحصيلة النهائية للمتقدمين ونسبة الحضور.

وأوضح تقرير الوزارة أن امتحانات الفرع الأدبي انطلقت بتاريخ 4/7/2020، وانتهت في 18/7/2020، بينما امتحانات الفرع العلمي فقد بدأت في 4/7/2020، وانتهت في 21/7/2020، أما امتحانات شهادة التعليم الأساسي فقد بدأت في 4/7/2020، وانتهت في 18/7/2020.

وأوردت وزارة التربية والتعليم في تقريرها إحصائية عامة للمتقدمين لدورة 2020 للشهادتين الثانوية العامة والتعليم الأساسي، إضافة إلى الثانوية الشرعية والإعدادية الشرعية والثانوية المهنية، حيث بلغ المجموع الكلي للمسجلين 24717 والمتقدمون 23209، وذكر التقرير أن نسبة الحضور 94 في المائة، لافتاً أن النتائج ستصدر في 15 من الشهر القادم.

وراعت الامتحانات، بحسب تقرير الوزارة، كافة الإجراءات والتدابير اللازمة للتعامل مع فايروس كورونا، والتي تضمنت تعقيم جميع المراكز الامتحانية، وتجهيز الكمامات للعاملين والمراقبين والطلاب، وتجهيز المراكز بالمعقمات من أجل العاملين والطلاب ومنع التجمعات.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
تصاعد عدد الوفيات والإصابات بـ "كورونا" في ريف العاصمة والنظام يواصل التكتم

شيّع أهالي بلدة يلدا جنوب العاصمة دمشق، أمس الأحد، أحد أبناء البلدة الذين توفوا جراء الإصابة بفيروس كورونا.

وقال ناشطون في موقع "صوت العاصمة" إن الشاب المتوفى يبلغ من العمر 27 عاماً، وأن عائلته شيعته إلى مقبرة البلدة بحضور وحدة تابعة لمنظمة الهلال الأحمر السوري، وأشاروا إلى أن الشاب أُصيب بالفيروس قبل أيام، جراء مخالطة مصابين من أبناء المنطقة.

وأضاف المصدر أن وفاة الشاب جاءت بعد يوم واحد على وفاة رجل خمسيني من عائلة “العاشق”، وسيدة من عائلة “عاشور”، توفيا أيضاً جراء إصابتهما بفيروس كورونا قبل أيام.

وأكّد ذات المصدر أن حركة الأسواق في يلدا توقفت منذ يومين بشكل شبه تام، إضافة لضعف ملحوظ في حركة التجول في البلدة، وسط انتشار للوحدات الطبية التابعة لمديرية صحة دمشق، وأخرى تتبع للهلال الأحمر السوري.

وبحسب المصدر فإن الصحة فرضت الحجر الصحي المنزلي على 6 أشخاص من أبناء ببيلا وبيت سحم، واثنين في يلدا، بعد الاشتباه بإصابتهم بالفيروس، مشيراً إلى أن الصحة أجرت لهم مسحات pcr الخاصة بالكشف عن الإصابة، إلا أن النتيجة لم تظهر حتى الآن.

وتوفي قبل أيام، أربعة أشخاص من قاطني بلدتي ببيلا وبيت سحم جنوب العاصمة دمشق، جراء الإصابة بفيروس كورونا، بينهم رجل من عائلة “حماد” وآخر من عائلة “الغوش”، إضافة لسيدة من عائلة “عاشور” وأخرى من قاطنات المنطقة، أعمارهم جميعاً تتجاوز الستين عاماً.

16 شخصاً من أبناء مدينة دوما في الغوطة الشرقية، توفوا خلال الأسبوع الأخير، جراء إصابتهم بفيروس كورونا، فيما تشهد مقبرة المدينة عمليات دفن بشكل شبه يومي منذ نهاية الأسبوع الفائت، جميعها تتم من قبل وحدات تابعة لمنظمة الهلال الأحمر السوري، بحضور عدد محدود من ذوي المتوفين.

أعداد المصابين المُعلن عنها رسمياً من قبل نظام الأسد، ارتفعت لتبلغ 650 إصابة، بينها 200 حالة تماثلت للشفاء، و38 حالة وفاة، فيما تُشير المعلومات أن الإصابات المُصرح عنها من قبل وزارة الصحة التابعة للأسد، لا تُشكل إلا جزء قليل من مجمل الإصابات في المحافظات السورية.

وانتشر الفيروس بشكل كبير منذ مطلع الشهر الفائت، حيث سُجلت إصابات بين أعضاء الكوادر الطبية في مشفى المواساة والأسد الجامعي بدمشق، إضافة لإصابة ممرضة في جديدة عرطوز وأخرى في حي الورود قرب دمشق، إلى جانب إصابة أحد أعضاء قيادة فرع ريف دمشق لحزب البعث، وعدد من الطلاب في كليات الطب البشري وطب الأسنان والاقتصاد بجامعة دمشق، فضلاً عن عشرات المدنيين في مدينة التل والقلمون والغوطة الشرقية وجرمانا.

ويأتي ارتفاع عدد الإصابات في دمشق وريفها، تزامناً مع  قرب انتهاء مسحات PCR اللازمة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا في دمشق، إضافة للنقص الكبير في الوسائل الوقائية والكمامات، تزامناً مع نقص الأوكسجين الذي تُعانيه المشافي الحكومية، قبل أن تتسلّم دفعة جديدة من المساعدات الطبية الروسية قبل أيام.

وأكَّد طبيب عامل في أحد المشافي الحكومية بدمشق، عبر تسجيل صوتي إن وضع انتشار الفيروس في تصاعد مستمر، وأن المشافي لا تمتلك القدرة على إجراء مسحات PCR للجميع، وأن أعداد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس، ارتفعت لتبلغ 25 إصابة يومياً منذ منتصف الأسبوع الفائت.

مصادر خاصة لـ “صوت العاصمة”، كشفت في وقت سابق عن مناقشات أجرتها حكومة الأسد، مع الفريق الحكومي المُكلف باتخاذ القرارات اللازمة للحد من انتشار فيروس كورونا في سوريا، قبل يومين، حول إعادة فرض حظر جزئي على كافة المحافظات الخاضعة لسيطرة النظام السوري، ولا سيما محافظة ريف دمشق التي سُجّل فيها أكثر من 70 إصابة منذ مطلع الشهر الجاري.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
صحة النظام ترفع حصيلة وفيات وإصابات "كورونا"

سجّلت وزارة الصحة التابعة للنظام اليوم الإثنين 27 يوليو/ تمّوز، 24 إصابة جديدة بـ "كورونا"، وبذلك بلّغت حصيلة الإصابات المعلن عنها في مناطق سيطرة النظام 674 حالة.

وبحسب بيان الوزارة فإنّ حالات الشفاء ارتفعت إلى 210 بعد تسجيل 10 حالة شفاء فيما أعلنت الصحة عن ارتفاع عدد الوفيات بعد تسجيل حالتين وفاة ما يرفع العدد المعلن عنه إلى 40 حالة.

وأفادت شبكة "صوت العاصمة" اليوم بأن أهالي بلدة يلدا جنوب دمشق شيعوا مؤخراً، 3 وفيات جرّاء الإصابة بكورونا، فيما تشير المعلومات أن الإصابات المصرح عنها من قبل صحة النظام لا تشكل إلا جزء قليل من مجمل الإصابات في المحافظات السورية، بحسب مصادر الموقع.

وسبق أن نشر المصدر ذاته تسجيل مسرب عائد لطبيب بدمشق، كشف من خلاله إن معدل وفيات يوم واحد فقط، بلغ 25 حالة وفاة بالعاصمة دمشق، وأشارت مصادر محلية إلى إهمال متعمد من الممرضين للحالات المصابة، ومع تصاعد الحديث الوفيات بأرقام كبيرة، تبقي صحة النظام في إعلانها اليوم على 40 حالة وفاة.

وكانت أعلنت وزارة الأوقاف التابعة للنظام مؤخراً عن تعليق الصلوات على الجنائز في مساجد دمشق وريفها حتى إشعار آخر، سبقها تعليق "صلاة عيد الأضحى"، في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا، حسب إعلان الوزارة.

هذا وسُجلت أول إصابة بفيروس كورونا في مناطق سيطرة النظام في الثاني والعشرين من آذار/ مارس الماضي لشخص قادم من خارج البلاد في حين تم تسجيل أول حالة وفاة في التاسع والعشرين من الشهر ذاته، بحسب إعلام النظام.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
حزب الله ينفذ هجوما ضد الاحتلال الإسرائيلي في مزارع شبعا والأخير يرد

جرت اشتباكات وقصف متبادل عقب هجوم نفذه حزب الله الإرهابي على موقع تابع للاحتلال الإسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة اليوم الإثنين، فيما تشهد المنطقة حاليا هدوءً حذرا.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال "أفيخاي أدرعي" أن الجيش أحبط "عملية تخريبية في منطقة جبل روس، حيث تمكنت القوات من تشويش عملية خططت لها خلية من حزب الله مكونة من بين ٣ الى ٤ مخربين، والتي تسللت أمتار معدودة للخط الأزرق، ودخلت الى منطقة سيادية إسرائيلية".

وأضاف "أدرعي": لقد تم فتح النيران نحوهم وتشويش مخططتهم. لا نعرف وضعهم الصحي.

وقالت مواقع إعلامية لبنانية، إن حزب الله نفذ عملية ضد موقع إسرائيلي في مزارع شبعا.

وقصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق كفار شوبا ومناطق محيطة بمزارع شبعا، في حين دفع بتعزيزات عسكرية مكثفة للمنطقة تحسبا لتصعيد محتمل، وشنت طائراته غارات جوية وهمية فوق المزارع.

وعلى إثر الاشتباكات، أغلق الاحتلال المنطقة بالكامل، ومنع الدخول والخروج منها، وأعطي تعليماته للمستوطنين في المنطقة بالبقاء في المنازل، وعند الهدوء سمح بعودة الأمور لطبيعتها.

ومن جهة أخرى هدد رئيس وزراء الاحتلال "نتنياهو" بالرد على أي خرق، محملا "لبنان وحزب الله مسؤولية أي هجوم يخرج من أراضيهما". قائلا "إننا تعرضنا لحادث صعب وغير بسيط" دون تفاصيل.

وقبل عدة أيام، أعلن الاحتلال حالة التأهب في الحدود الشمالية، تحسبا لهجمات انتقامية من حزب الله الإرهابي.

وكان حزب الله قد توعد بالرد على مقتل عنصر تابع له يدعى "علي كامل محسن" بغارات للاحتلال الإسرائيلي قرب العاصمة السورية دمشق، فيما أعلن الاحتلال خلال الأيام القليلة الماضية دفع المزيد من التعزيزات العسكرية إلى الحدود مع لبنان.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن القبض على إرهابيين من "داعش" و"قسد" شمال سوريا

أعلنت وزارة الدفاع التركية اليوم الإثنين، 27 يوليو/ تمّوز عن إلقاء القبض على عناصر ينتمون إلى تنظيمات "داعش" و"PKK و YPG" الإرهابية التابعة لما يُسمّى بوحدات الحماية الكردية في مناطق متفرقة شمال سوريا.

وبحسب تغريدة للوزارة عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، تم إلقاء القبض على عنصر من تنظيم "داعش" في منطقة "درع الفرات" بريف حلب الشرقي، وآخر يتبع لميليشيات "قسد" في منطقة "غصن الزيتون"، شمال حلب، يُضاف إلى ذلك عنصر من الميليشيات ذاتها في منطقة "باريش بينار"، "نبع السلام" شمال شرق البلاد.

الجدير ذكره أن مناطق "درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام" شهدت عدة عمليات إرهابية دامية يتهم فيها بشكل رئيسي ميليشيات قسد وداعش ونظام الأسد، التي تستهدف بشكل مباشر مناطق تجمع المدنيين في الأسواق والمساجد والمؤسسات المدنية والأمنية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى في تلك المناطق.

هذا وحررت مناطق "درع الفرات" بموجب عملية عسكرية انطلقت في 24 أغسطس/ آب 2016، وانتهت في 29 مارس/ آذار 2017، بعد تمكن الجيشين الحر والتركي من تحرير مدينة جرابلس، مرورا بمناطق وبلدات شرقي حلب وانتهاء بمدينة الباب التي كانت معقلا لتنظيم "داعش".

وفي مارس/آذار 2018، تمكنت القوات المسلحة التركية والجيش الوطني السوري، من تحرير منطقة عفرين بالكامل من قبضة تنظيم "ي ب ك / بي كا كا" الإرهابي، الذي سيطر عليها لـ 6 سنوات، وذلك ضمن عملية "غصن الزيتون" التي استمرت 64 يوما بعد انطلاقها في 20 يناير/ كانون الثاني.

وفي 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، من عام 2019 أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا.

وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب الإرهابيين من المنطقة، وأعقبه باتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
بعد تسبب النظام بحرق 700 دونم من الأراضي .. محلي مرعند بإدلب يعلن المنطقة منكوبة زراعياً

أعلن المجلس المحلي في مرعند بريف إدلب الغربي، المنطقة منكوبة زراعياً بعد ما أجهزت الحرائق والنيران على ماتبقى من مصدر العيش الوحيد للناس، حيث أحرقت آلاف الهكتارات الزراعية من أشجار زيتون وخوخ وغيرها.

وناشد المجلس جميع المنظمات الدولية والإنسانية والعاملة في الداخل والخارج على مساعدة أهل القرية والمجلس المحلي فيها على مساعدة الناس والتعويض لهم ولو بشيئ بسيط لدعمهم على تحمل الأعباء الحياتية الصعبة جدا.

وكانت أطلقت قوات النظام السوري في 26 تموز الجاري، عشرات القذائف الصاروخية على المناطق الزراعية في قرية مرعند، أدى هذا القصف إلى اشتعال حرائق كبيرة في الأراضي الزراعية، ودمرت النيران حوالي 700 دونم من الأراضي المشجرة من زيتون وخوخ وغيرها.

وأعلن المجلس المحلي للقرية منكوبة زراعياً بالكامل كون الزراعة هي الدخل الأساسي والمصدر الأول للرزق، في ظل ظروف صعبة جدا يعيشها سكان القرية الذي يبلغ عدد سكانها 1700 نسمة.

وتتعمد قوات الأسد وميليشيات إيران، استهداف الأراضي الزراعية في المناطق المحررة، إضافة لاستهداف الأحراش وافتعال الحرائق بشكل مقصود، لتدمير الثروة الزراعية، بعد تدمير المرافق المدنية والخدمية والقرى والبلدات وتهجير سكانها.

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
بقرار من النظام .. "فارس الشهابي" يدفع ثمن انتقاده لـ"مسرحية الانتخابات" في "سوريا الأسد"

تعرّض رئيس غرفة صناعة حلب وعضو "مجلس التصفيق" السابق "فارس الشهابي"، لصفعة تمثلت بقرار رفض صحة النظام مشروعه التجاري "المنفسة الوطنية"، في خطوة تبدو وكأنها رداً على نشر "الشهابي" لفضائح تضمنت كيفية اعتماد النظام على انتقاء أعضاء ما يُسمّى بـ"مجلس الشعب" من خلال تزوير الانتخابات وشراء الأصوات.

وكشف "تيسير دركلت"، وهو رئيس الفريق التقني في صناعة ما سمّي بـ"المنفسة الوطنية" واطلق عليها حينها اسم "أمل"، عن قرار صحة النظام بوضع ما وصفها بأنه طلب "تعجيزي"، حيث قررت أن تتطابق المنفسة التي أعلن عنها "الشهابي"، قبل أشهر بمواصفات منفسة "دراكون" الأمريكية.

ونوه "دركلت" في تصريحات إعلامية لإذاعة موالية إلى تقديم أول منفسة من صناعة وطنية وبشكل مجاني لوزارة الصحة التابعة للنظام التي احتفت بالمبادرة إعلامياً، كما أبدى خشيته من أن يكون قرار الوقوف في وجه المبادرة لأسباب شخصية في إشارة واضحة إلى أنّ القرار يأتي رداً على المنشورات الأخيرة لـ"الشهابي" أبرز وجوه التشبيح للنظام في مدينة حلب.

وما يشير إلى أنّ القرار الأخير جاء انتقاماً من "فارس شهابي"، هو أن النظام سبق أن شارك في الترويج والداعية للمنفسة ذاتها فضلاً عن موافقة صحة النظام  على ما وصفتها بأنها "المواصفات القياسية" التي تمتاز بها المنفسة، وأشارت إلى قرب وضعها بالخدمة الأمر الذي لم يتم بعد الشروط التي جرى إقرارها مؤخراً.

ويأتي انقلاب صحة النظام على قرارها السابق ورفضها ترخيص العمل بعد أيام على نشر "فارس الشهابي" عبر صفحته في "فيسبوك"، تعليقاً على خسارته عضوية مجلس التصفيق"، "تعرضت لمؤامرة خبيثة و مكشوفة وبأساليب قذرة فاضحة هدفها الاساسي كان الانتقام مني و اضعاف الكتلة الصناعية الضخمة"، متهماً من وصفهم بـ "دواعش الداخل"، بالوقوف وراءها.

وأشار حينها إلى تردده في خوض الانتخابات لما بدا واضحاً منذ البداية عن تدخل واسع فيها إلا انه قرر ما وصفها بالمجازفة وزعمه تقديم "نموذجاً مدنياً عصريا"ً للانتخابات المزعومة، الأمر الذي نتج عنه خسارته للمقعد في "مجلس التصفيق"، فيما أشعلت منشورات "الشهابي" ردود متبادلة مع بوق النظام "شادي حلوة" المقرب من ميليشيا "القاطرجي".

فيما يبدو أن "الشهابي" كان متعجلاً في مسابقة الزمن للإعلان عن مشروعه التجاري بغطاء طبي لرفع رصيده قبيل انتخابات مجلس التصفيق التي جرى تأجيلها ثلاثة مرات ليصار إلى تحديد موعد نهائي أجريت فيه المسرحية الهزلية في التاسع عشر من شهر يوليو تموز الجاري.

وسبق أن روجت غرفة صناعة حلب التابعة للنظام ترويجها من خلال منشورات متزعمها المقرب من الأسد "فارس الشهابي"، الذي عاد إلى الحديث عن إنتاج أول "منفسة وطنية" والجديد في هذا الترويج هو إطلاق اسم "أمل" على الجهاز المزمع إنتاجه وبيعه  بحسب بيان غرفة الصناعة بمدينة حلب.

وبحسب بيان سابق لغرفة صناعة حلب التابعة للنظام فإنّ جهاز "منفسة الأمل" جرى تصنيعه وجريبه خلال 16 يوم، وذلك بهدف التصدي لفيروس كورونا"، مستغلاً الحديث عن العقوبات الاقتصادية المفروضة على نظام الأسد قائلاً أن مكونات الجهاز جميعها من داخل مناطق النظام، حسب وصفه.

وسبق أنّ شاركت غرفة صناعة حلب في إعادة تدوير بعض المعادن بهدف إشراكها في صناعة البراميل المتفجرة التي دمرت العديد من المدن وقتلت وشردت سكانها، وذلك من خلال منشورات توحي بهذا النشاط من قبل "الشهابي"، الذي يمارس دوره كما باقي أبواق الدعاية والترويج لنظام الأسد الذي يستخف بحياة مناطق سيطرته لتضاف إلى سجل إجرامه الواسع بحق الشعب السوري.

هذا وتكشف وسائل إعلام النظام بأنّ مناطق سيطرة النظام بحاجة ماسة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي قبل تفشي وباء "كورونا" في البلاد نظرا لقلة عددها لدى المشافي، في وقت يتواصل فيه تزويد جيش النظام بالأسلحة والذخيرة لقتل الشعب وإهمال المشاريع الطبية التي تتفشى فيها حالات الفساد والنهب في حال الإعلان عن بعضها.

يشار إلى أنّ "فارس الشهابي" يعد من الشخصيات النافذة والموالية لنظام الأسد كما يعتبر من أبرز الأثرياء في مدينة حلب ومن أكثر المطالبين بإبادة السوريين المطالبين بإسقاط النظام وظهر ذلك جلياً خلال عدة دعوات وجهها للآلة العسكرية في جيش نظام الأسد، فيما يتضح من قرار الانتقام منه كيفية تعامل النظام مع مناهضي روايته فيما يشبه متابعين القرار الأخير بصراع الأسد مع "رامي مخلوف".

اقرأ المزيد
٢٧ يوليو ٢٠٢٠
الخوذ البيضاء" تبدأ اتخاذ التدابير الوقائية في سرمين بعد فرض الحجر الصحي

أعلنت مؤسسة الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، البدء باتخاذ بعض التدابير الوقائية في مدينة سرمين بريف إدلب الشمالي، بعد فرض حجر صحي على المدينة، إثر اكتشاف عدة حالات إصابة بوباء كورونا المستجد.

وقال الدفاع إنه و "بعد إعلان الحجر الكامل على بلدة سرمين شرق مدينة إدلب نتيجة تسجيل حالة مصابة بفيروس كورونا ومخالطتها لعدد من المدنيين، قامت فرق الدفاع المدني الموجودة داخل البلدة باتخاذ عدة إجراءات لتخفيف انتقال العدوى بين الأهالي".

ولفتت إلى أنه "تم النداء بمكبرات الصوت لتنبيه المدنيين عن الإجراءات الوقائية من حجر منزلي وإجراءات الأمن والسلامة بالإضافة إلى تكثيف عمليات التطهير في الأماكن العامة و الأسواق".

وكان سجل مخبر الترصد الوبائي التابع لبرنامج شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة EWARN في وحدة تنسيق الدعم 3 إصابات جديدة "واحدة في مدينة الباب بريف حلب واثنتين في مدينة سرمين بريف إدلب" بفيروس كوفيد١٩ "كورونا" اليوم السبت، وأصبح بذلك عدد الاصابات الكلي 29 إصابة.

وكان أطلق منسقو استجابة سوريا نداء مناشدة عاجل لمساعدة أكثر من 35000 مدني في مدينة سرمين، للمحافظة على الثبات في ظل الآثار الاقتصادية لفيروس كورونا المستجد، وماتسببه من إغلاق للمحال التجارية وفقدان بعض المواد الأساسية، وأبرزها مواد التعقيم والمستلزمات الأساسية الوقائية لمكافحة انتشار الفيروس بين السكان المدنيين.

وأشار إلى أنه حتى الآن لم تظهر الآثار السلبية لتوقف الحركة ضمن المدينة وخاصة أن الآلاف من المدنيين الآن يكافحون من أجل وضع الطعام على مائدة الطعام لعائلاتهم.

وأوصى الفريق السكان المدنيين في سرمين بتطبيق الإجراءات الخاصة بمكافحة العدوى بفيروس كورونا المستجد COVID-19 خلال الأيام القادمة، بغية منع تفشي المرض ضمن المدينة بحيث يتم السيطرة عليه في أسرع وقت ممكن.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
خطاب الهجري بين لغة الحسم ومؤشرات القلق الداخلي
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا ما بعد قيصر: فرص استثمارية واقتصاد في طريق التعافي
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان