الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم السبت لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 25-07-2020

دمشق::
اندلع حريق في سوق البزورية بالعاصمة دمشق وامتد إلى بعض المحلات والمخازن التجارية، دون ورود معلومات عن السبب.


حلب::
انفجرت عبوة ناسفة على طريق "الراعي-الباب" بالريف الشرقي أدت لإصابة أحد المدنيين.

مقتل عنصرين من هيئة تحرير الشام في هجوم شنه مجهولون على حاجز في مدخل مدينة الأتارب بالريف الغربي.

قُتل مدني جراء اشتباكات جرت في مخيمات بلدة تلعادة.


إدلب::
محاولة اغتيال رئيس المجلس المحلي بمدينة حارم بالريف الشمالي بعبوة ناسفة زرعت بسيارته ما أدى لإصابته وتم نقله إلى المشفى.

قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدات وقرى كنصفرة وفليفل وسفوهن بريف إدلب الجنوبي.

سُمع صوت انفجار عنيف في معظم أحياء مدينة إدلب، دون ورود تفاصيل إضافية.


درعا::
اعتقلت قوات الأسد شخصين في درعا المحطة، وقادتهم إلى جهة مجهولة.


ديرالزور::
قام مجهولون بإطلاق النار على شاب في بلدة البحرة، ما أدى لمقتله على الفور، ولاذ المسلحون بالفرار.


الرقة::
استهدف مجهولون سيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في قرية جعبر بالريف الغربي ما أدى لإصابة عنصر.



الحسكة::
قامت قسد بإعتقال عدد من الشباب في مدينة الشدادي بهدف سوقهم إلى الخدمة الإجبارية.

شهدت سماء مدينة الشدادي بالريف الجنوبي تحليقا لطيران التحالف الدولي.

ضبط الجيش الوطني دراجة نارية مفخخة معدة للتفجير في مدينة رأس العين.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
ارتفاع عدد الإصابات بكورونا في المناطق المحررة شمال غرب سوريا لـ 26

سجل مخبر الترصد الوبائي التابع لبرنامج شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة EWARN في وحدة تنسيق الدعم 3 إصابات جديدة "اثنتان في مدينة الباب بريف حلب وواحدة في مدينة سرمين بريف إدلب" بفيروس كوفيد١٩ "كورونا" اليوم السبت، وأصبح بذلك عدد الاصابات الكلي 26 إصابة.

وتوزعت الإصابات الـ 26 بين مدن وبلدات إعزاز والباب وباب الهوى وسرمدا وأطمة والدانا وسرمين وإدلب.

وأكد المخبر أن عدد الحالات التي تم اختبارها اليوم 103 حالات، ليصبح إجمالي الحالات التي تم اختبارها حتى اليوم 3297، والتي أظهرت 26 حالة إيجابية "مصابة"، و3271 حالة سلبية "سليمة".

وكانت مديرية صحة إدلب طالبت من جميع الأشخاص الذين قدِموا من مناطق سيطرة النظام إلى محافظة إدلب يوم الأربعاء الماضي وما بعده، وخاصةً المرافقين للحالة المثبتة في مدينة سرمين، ضرورة الالتزام بالحجر المنزلي لمدة ١٤ يوم.

وسجل في التاسع من الشهر الجاري أول حالة إصابة بوباء "كورونا"، لطبيب عائد من الأراضي التركية، بعد التأكد من الفحوصات التي أجرت له.

وكانت أطلقت الحكومة السورية المؤقتة بالتعاون مع مديريات الصحة شمال غرب سوريا والصحة التركية ومنظمات أخرى، "فريق الاستجابة الوطنية لجانحة كوفيد-19"، لمواجهة أي انتشار محتمل لفايروس كورونا في الشمال السوري.

وأعلنت المنظمات إطلاق "فريق الاستجابة الوطنية لجائحة كوفيد -19 في سوريا" والذي يضم أجسام حكومية ومؤسسات وهيئات ومنظمات رسمية ومدنية للإدارة والإشراف والتنسيق في مكافحة وباء كورونا وتحت مظلة المسؤولية الجماعية.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
تركيا تنقذ 929 طالب لجوء أعادتهم اليونان خلال شهر

أنقذت فرق خفر السواحل التركية، في آخر 30 يوما، 929 طالب لجوء أعادتهم اليونان إلى المياه التركية في بحر إيجه، غربي البلاد.

وحسب معلومات جمعتها وكالة الأناضول، يواصل طالبو اللجوء محاولات الوصول إلى الجزر اليونانية، بواسطة القوارب المطاطية، أملا في تحقيق حلم التوجه إلى أوروبا.

وبلغ عدد طالبي اللجوء الذين فقدوا حياتهم غرقا في مياه إيجه، إثر تردي الأحوال الجوية، في الفترة بين 1 يناير/ كانون الثاني، و22 يوليو/ تموز، 35 شخصا، في حين لقي 29 شخصا مصرعهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وأنقذ خفر السواحل التركي في الفترة بين 22 يونيو/ حزيران، و22 يوليو/ تموز، 929 طالب لجوء أرغمتهم اليونان على العودة إلى المياه التركية.

وفي هذا الصدد، تم إنقاذ 379 طالب لجوء في ولاية إزمير، و238 في باليكسير، و162 جناق قلعة، وو108 في موغلا، و24 في آيدن، و18 في أنطاليا.

وحسب معطيات قيادة خفر السواحل التركي، فقد تم ضبط 12 ألفا و609 طالبي لجوء، أثناء محاولتهم الإبحار إلى اليونان، منذ مطلع العام الجاري، وحتى 22 يوليو.

كما ضبطت فرق خفر السواحل 4 آلاف و511 طالب لجوء على اليابسة، قبل إبحارهم باتجاه اليونان، خلال نفس الفترة، 130 منهم في شهر يوليو الحالي.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
صحيفة إسبانية: إسرائيل تستغل آخر أيام ترامب لإلحاق أكبر ضرر بإيران

نشرت صحيفة "الكونفدنسيال" الإسبانية تقريرا، تساءلت فيه حول ما إذا كانت إسرائيل بصدد استغلال الأشهر الأخيرة من عهدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أجل إلحاق أكبر قدر من الدمار بخصمها اللدود إيران، من خلال افتعال الانفجارات والحرائق في مواقع عسكرية ونووية.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن منشأة للطاقة في مدينة أصفهان، اهتزت على وقع انفجار قوي يوم الأحد الماضي، لم يؤد لأضرار خطيرة. ولكن في يوم الأربعاء اشتعلت سبع سفن في رصيف بوشهر في جنوب البلاد، وقبل ذلك في يوم الإثنين 13 تموز/ يوليو احترقت ستة خزانات للغاز في مدينة مشهد، وفي يوم الأحد 12 تموز/ يوليو احترقت أيضا منشأة للبتروكيمياويات في نفس المدينة في جنوب غرب نفس المدينة.

وأضافت الصحيفة أن يوم 11 تموز/ يوليو شهد انفجار عدة أسطوانات للغاز في قبو مبنى سكني في طهران، وفي الثاني من نفس الشهر انفجر جزء من منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، وفي 30 من حزيران/ يونيو شهد انفجار آخر في المركز الطبي سينا أطهر أدى لوقوع 13 قتيلا، ويوم 26 من نفس الشهر تعرض مصنع الصواريخ البالستية في منطقة خوجير إلى تدمير جزئي.

وترى الصحيفة أن هذه السلسلة من الانفجارات والحرائق لم تتبنَّها أي من الحركات المعارضة للنظام الإيراني، وتم الإعلان عنها في الإعلام الحكومي بشكل رسمي، مع اعتبارها أحيانا مجرد حوادث ومواصلة التحقيق في البعض الآخر.

وتشير الصحيفة إلى أن الأخطر من بين هذه الحوادث هو ذلك الذي حصل في منشأة الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية في نطنز، باعتبار أنه سوف يؤدي لتأخير بعدة أشهر أو حتى سنتين في البرنامج النووي. وكل المؤشرات تدل على أنه عمل تخريبي، رغم أنه من غير الواضح كيف تم ذلك.

وقالت الصحيفة إن إسرائيل لديها تاريخ حافل باللجوء للقوة لمنع جيرانها من امتلاك الأسلحة النووية، التي تمتلكها الدولة العبرية. فقد بادرت إلى قصف المفاعل النووي العراقي في 1981، ثم في 2007 قامت بنفس الأمر في سوريا.

كما أنها في العام 2009 أطلقت هجوما إلكترونيا منسقا بالتعاون مع الولايات المتحدة، تحت اسم "حصان طروادة ستاكسنات"، وهو برنامج تمكن من السيطرة على أجهزة الطرد المركزي وجعلها تدمر نفسها. كما تعرض أيضا أربعة علماء إيرانيين مرتبطين بهذا البرنامج النووي للاغتيال في الفترة بين 2010 و2012.

وكعادتها امتنعت السلطات الإسرائيلية عن تأكيد أو نفي ضلوعها في هذه العمليات. إذ أن غابي أشكينازي وزير الخارجية قال: "إن إسرائيل تعمل على تحجيم التهديدات النووية الإيرانية، ولكن من الأفضل عدم التحدث بشأن ما تفعله."

كما أن بيني غانتس وزير الحرب قال: "إن إسرائيل ستفعل كل ما هو ممكن لمنع إيران للوصول إلى السلاح النووي". ولكنه أضاف لاحقا: "نحن لا نقف وراء أي حادث وقع في إيران".

وأشارت الصحيفة إلى أن "نيويورك تايمز" الأمريكية كانت قد نقلت عن مسؤول استخباراتي من الشرق الأوسط، تأكيده أن إسرائيل زرعت قنبلة في مبنى نطنز الذي أعادت إيران تشغيل أجهزة الطرد المركزي فيه. وهذا المسؤول بحسب الصحافة الإسرائيلية ليس إلا يوسي كوهين مدير الموساد.

وذكرت الصحيفة أن هذه ليست هي المرة الأولى التي تطأ فيها أقدام عناصر الموساد الأراضي الإيرانية لتوجيه ضربة لخصمهم اللدود. إذ أنهم في كانون الثاني/ يناير 2017 دخلوا مبنى في طهران نقل إليه الأرشيف النووي في العام السابق. وقد تمكنوا من الاستيلاء على 100 ألف وثيقة قام نتنياهو بالكشف عنها بعد سنتين.

وكانت طهران قد أعلنت عدم استبعادها أن تكون هنالك دولة معادية، على غرار إسرائيل أو الولايات المتحدة، هي التي تقف وراء هذه الأعمال التخريبية. وقد قال سيد عباس موسوي، المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: "إذا كان هنالك نظام أو حكومة متورطة في حادث نطنز فإن إيران سوف ترد بكل حزم." أما إسماعيل غاني، قائد الحرس الثوري، فقد توعد واشنطن وتل أبيب بأيام صعبة قادمة.

ورجحت الصحيفة عدم وجود إجماع في طهران حول كيفية الرد على التهديدات الخارجية، ولكن قد يبدو أن خيار الانتقام مستبعد في الوقت الحالي. إذ أن هذا الخيار قد يولد مخاطر كبيرة لهذا البلد الذي يعاني الآن من الإنهاك بسبب وباء كورونا والأزمة الاقتصادية بعد انهيار أسعار النفط، وتجديد العقوبات الأمريكية.

وتعتبر الصحيفة أنه حتى لو كانت الحوادث التي تتعرض إليها إيران ليست كلها من صنيع إسرائيل، فإن تل أبيب في كل الأحوال بصدد استغلال آخر أشهر ترامب في البيت الأبيض، في حال لم يتم انتخابه، وذلك من أجل ضرب عدوها الوحيد الحقيقي في الشرق الأوسط اليوم.

وأضافت الصحيفة أن هذا هو التحليل الذي يتطابق مع آراء جزء كبير من وزراء الخارجية الأوروبيين، حول التوتر الذي ساد الآن بين إيران وإسرائيل. إذ أن ترامب كان أكبر مساند لإسرائيل من بين كل رؤساء الولايات المتحدة عبر التاريخ. حتى أنه قام في أيار/ مايو 2013 بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني الذي وقع عليه باراك أوباما.

وأضافت الصحيفة في نفس السياق أنه في حال فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، فإنه على الأرجح سوف يحاول إعادة إحياء الاتفاق النووي الذي وقع عليه أيضا الشركاء الأوروبيون إلى جانب واشنطن ولا يزالون متمسكين به. وأول شيء سيتوجب عليه القيام به في هذه الحالة هو وضع حد لتحركات الحليف الإسرائيلي.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
"الإنقاذ" تفرض "حجر صحي" على سرمين ونشطاء يتخوفون

فرضت حكومة "الإنقاذ" ظهر اليوم السبت 25 يوليو/ تمّوز حجر صحي على مدينة "سرمين"، وذلك بعد تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا لامرأة في المدينة بريف إدلب.

وأظهرت صور تناقلتها مصادر محلية آليات هندسية وهي تقوم برفع سواتر ترابية و إغلاق الطرق العامة المؤدية لمدينة سرمين تنفيذاً لقرار حكومة "الإنقاذ" القاضي بمنع دخول وخروج السكان المحليين من المدينة خلال فترة الحجر المقررة.

ولم تعلن صحة الإنقاذ عن مدة الحجر فيما قال وزير صحتها إن الوزارة ستعمل بالتعاون مع الجهات المختصة على إجرّاء تحقيق شامل حول حادثة إصابة سيدة للوصول إلى المخالطين، واتخاذ الإجراءات اللازمة، حسب تعبيره.

وكان سُجّل يوم أمس الجمعة، إصابة جديدة بوباء "كورونا" في مناطق شمال غرب سوريا، لسيدة من مدينة سرمين، قادمة عبر طرق التهريب الخاضعة للسيطرة فصائل "الجيش الوطني" بريف حلب، في وقت يواصل النشطاء إطلاق التحذيرات من كارثة كبيرة في حال استمرت عمليات التهريب.

هذا ويتخوف سكان المدينة بشكل كبير من تفاقم الوضع المعيشي المتدهور وسط غياب توضيحات الإنقاذ حول آلية تأمين المواد الغذائية والسلع الأساسية للسكان ضمن مدينة "سرمين" المنكوبة أصلا في ظلِّ الحجر الذي يُعّد الأول على مدينة سكنية ضمن المناطق المحررة شمال سوريا.

ورغم تسجيل العديد من الإصابات في مناطق أخرى منها مدينة سرمدا المكتظة بالسكان إلا أن المدينة لم تخضع لأي حجر وهذا ما دفع نشطاء سرمين لطرح تساؤلات عن سبب هذا الإجراء في مدينتهم دون سواها.

وسبق أن تعرضت مدينة سرمين لعدة حملات أمنية قادتها هيئة تحرير الشام واعتقلت على إثرها العشرات من المدنيين من أبناء المدينة دون سبب.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
بـ100 دولار وسفارة النظام في بيروت تحدد مهلة 24 ساعة لقبول تحليل فحص كورونا

نشرت وزارة الصحة التابعة للنظام اليوم السبت 25 يوليو/ تمّوز بياناً كشفت من خلاله عن تخصيص أربعة مراكز صحية جديدة لإجراء المسحات الخاصة بتشخيص "كورونا"، بعد دفع مبلغ قدره 100 دولار أمريكي، لأي فرع للمصرف التجاري التابع للنظام، وفق قرار سابق.

وبحسب بيان الوزارة اليوم فإنّ المراكز الجديدة تقع في العاصمة دمشق وتوزعت على "المركز التدريبي لرعاية الطفولة والأمومة ومركز برزة مسبق الصنع الصحي ومركز كفرسوسة الجديد الصحي ومركز المجاهد محمد الأشمر الصحي"، وذلك للراغبين بالسفر خارج البلاد، عن طريق مطار بيروت، وفق نص البيان.

من جانبها أصدرت سفارة النظام في بيروت بيان قالت إنه لتحديد مهلة زمنية لفحص كورونا في المختبرات والمراكز الصحية شريطة ألا يتجاوز 24 ساعة عند الوصول إلى الحدود السورية، و يشمل كافة الأعمار بمن فيهم الأطفال استناداً إلى قرار نظام الأسد بفرض 100 دولار أمريكي، لقاء التحليل.

وسبق أن نشرت وزارة الصحة التابعة للنظام ما قالت إنه "توضيح"، بخصوص إجراء مسحات خاصة بتشخيص مرض كورونا للراغبين بالسفر من كافة الأعمار بمن فيهم الأطفال، وذلك مقابل 100 دولار أمريكي، لكل تحليل تجريه الوزارة عبر مراكز نشرت مواقعها ضمن العاصمة دمشق، بعد بيانات التبجح بأن التحليل بقدم بشكل مجاني.

وبحسب بيان الوزارة فإن️ المسحات حصراً للمسافرين خارج سورية عن طريق مطار بيروت وإن المراكز المحددة من قبل وزارة الصحة تتوزع على مناطق المزة والشيخ محي الدين و زاهرة قديمة و كورنيش التجارة الذهاب إلى أحد المراكز الأربعة المعتمدة، ليصبح عدد المراكز المعلن عنها 8 مراكز مع بيان اليوم السبت.

وحسبما أورد البيان يشترط اصطحاب "جواز السفر والفيزا وبطاقة السفر" للمسافرين للحصول على إحالة إلى المصرف التجاري السوري فرع 16 لدفع قيمة الخدمة في المصرف، بما يعادل 100 دولار بالليرة السورية و 100 دولار لغير السوريين ليصار إلى العودة للمركز مع نسخة من الإشعار المالي من المصرف لإجراء المسحة.

وفي وقت سابق أصدر مجلس الوزراء التابع للنظام قرار إلزام السوريين بتصريف مبلغ 100 دولار، قبل دخولهم إلى البلاد ومع فرض مبلغ 100 دولار مقابل إجراء اختبار "كورونا" يكون المواطن أمام تحديات كبيرة وأزمة معيشية متفاقمة يشرف عليها نظام الأسد ضمن سياسة التضييق المعهودة.

هذا وطالما زعم وزير صحة النظام "نزار يازجي"، خلال تصريحاته أن مخابر الكشف والتشخيص للإصابات بكورونا في كلاً من دمشق حمص وحلب واللاذقية، تجري عشرات التحاليل يومياً وتظهر نتائج هذا التحاليل في اليوم نفسه وهي "مجانية"، الأمر الذي تكرر في مناسبات عديدة وفق تصريحات نظام الأسد.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
الائتلاف ينعى وفاة عضو بالهيئة العامة بعد إصابته بفايروس "كورونا"

نعى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية العقيد محمد نبهان، عضو الائتلاف الوطني وعضو المجلس التركماني السوري، الذي وافته المنية صباح اليوم السبت بعد إصابته بفايروس كورونا.

والعقيد من مواليد حمص، تخرج من الكلية الحربية عام 1983، ودرس في كلية العلوم الإنسانية والنفسية وتخصص في الدراسات القانونية، أعلن انشقاقه عن جيش النظام عام 2012 برتبة عقيد.

وعمل نبهان إلى جانب فصائل الجيش السوري الحر في مدينة بصر الحرير بدرعا، ونشط في العمل السياسي وشارك في تأسيس مجلس محافظة حمص، ومجلس العشائر السورية، وصولاً لانضمامه إلى المجلس التركماني السوري عام 2016.

وكان عضواً في الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية عن المجلس التركماني السوري إلى حين وافته المنية اليوم، جرّاء إصابته بفيروس كورونا.

وأعرب الائتلاف الوطني عن خالص تعازيه لعائلة الفقيد وأصدقائه وزملائه في المجلس التركماني السوري.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
40 وفاة يوميًا في دمشق .. وطبيب شرعي يفضح إجراءات الدفن

قال مدير "مكتب دفن الموتى" التابع للنظام بدمشق "فراس إبراهيم" إن عدد الوفيات الناتجة عن "كورونا" أو عن أعراض شبيهة به ارتفعت بشكل ملحوظ منذ العاشر من شهر يوليو/ تمّوز، كاشفاً بأن معدل الوفيات الوسطي في دمشق هو 40 وفاة يومياً، بالوقت الذي تحدث فيه طبيب شرعي عن عدم صحة إجراءات الدفن في مناطق سيطرة النظام، وفق ما نقلته إذاعة "ميلودي" الموالية.

وبحسب "إبراهيم"، فإنّ معدل الوفيات طبيعي مرجعاً ذلك لارتفاع الحرارة، وأشار إلى أنّ المتوفين نتيجة الإصابة بكورونا أو بأعراض مطابقة، يتم دفنهم في مقبرة "نجها" بريف دمشق، وذلك بعد الحصول على "تقرير طبي" بإشراف نقابة الأطباء التابعة للنظام.

في حين تحدث مدير "مكتب دفن الموتى" في حديثه للإذاعة الموالية عن ما وصفها بأنها إجراءات غسل ودفن الأموات كما نفى وجود إجراءات خاصة بزيادة عمق القبر أو الدفن ضمن التابوت، حسب تعبيره.

بالمقابل نقلت الإذاعة ذاتها تصريحات عن "حسين نوفل" وهو رئيس الطب الشرعي بجامعة دمشق، فضح وانتقد من خلالها الإجراءات المتخذة للدفن غير كافية، وأفضل طريقة للتعامل مع الجثث هي الحرق لأن كورونا غير معروف السلوك وهو موضوع بحث علمي"، حسب وصفه.

ولفت إلى أنّ حرق الجثث في مناطق سيطرة النظام أمر لا يقبله المجتمع بسبب العادات والتقاليد والتعاليم الدينية، موضحاً أن بعض الدول نفذت هذا الإجراء، ومع تعذر الحرق، يجب أن يدفن المتوفى دون غسيل ويغطى بطبقتي كتان "بالكلور والبلاستيك" على عمق أكثر من متر ونصف تحت الأرض، وفي مدافن خاصة وليس كما يحدث في مقبرة "نجها"، بريف دمشق.

وظهر خلال تصريحات "نوفل" استهتار النظام بخصوص دفن الوفيات الناجمة عن كورونا وذلك في ظلِّ عدم الدفن من قبل فريق مدرب وعدم ارتداء اللباس الخاص وعدم تعقيم الممرات ومكان الدفن وقربه مع السماح للسكان بزيارته حيث يشارك الأهالي بالدفن وهم غير مزودين سوى بكمامات، الأمر الذي فضح تعامل النظام وكشف زيف تصريحات وزارة الصحة المتكررة.

ونقلت إذاعة "المدينة أف أم" التابعة للنظام عن مدير الأمراض السارية والمزمنة في دمشق "سعد القصيري" قوله إن إجراءات دفن المتوفين بكورونا تختلف عن الدفن في باقي الأحوال حيث يُلزم من يقوم بتغسيل ودفن الجثث بارتداء بدلات كتيمة وكفوف وكمامات، ودفع الجثة بقبر بعمق أكبر من القبر العادي.

ونفى "القصيري" حينها أن يكون هناك حرق للجثث المصابة بفايروس "كورونا"، مؤكداً أن الدفن يتم في نفس المقابر الموجودة ولكن وفقاً لهذه المواصفات الخاصة، بعد إجراء دورة تدريبية عن إجراءات الدفن الصحيحة، حسب تعبيره.

يُشار إلى أنّ شبكة صوت العاصمة المحلية نشرت تسجيل مسرب عائد لطبيب في دمشق، من خلاله إن معدل وفيات يوم واحد فقط، بلغ 25 حالة وفاة بالعاصمة السوريّة دمشق، كما أشارت المصادر إلى إهمال متعمد من الممرضين للحالات المصابة، مع تصاعد الحديث عن تسجيل وفيات بأرقام كبيرة، تبقي صحة النظام في إعلانها على حصيلة الوفيات التي وصلت مؤخراً إلى 35 حالة.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
ارتفاع حصيلة "كورونا" المعلن عنها.. وصحة النظام ترفع الحجر عن بلدة "رأس المعرة" قرب دمشق

أعلنت وزارة الصحة التابعة للنظام أمس الجمعة، عن تسجيل 24 إصابة جديدة بفايروس كورونا ما يرفع عدد الإصابات المعلن عنها في مناطق سيطرة النظام إلى 608 حالة، فيما قررت الصحة رفع الحجر المفروض على بلدة "رأس المعرة" بريف دمشق.

وجاء في بيان رفع الحصيلة الأخير الإعلان عن تسجيل 3 حالات وفاة من الإصابات المسجلة بكورونا ليرتفع عدد الوفيات إلى 35 بالمقابل وصلت حالات الشفاء إلى 184 بعد تسجيل شفاء 10 حالات مصابة.

وفي بيان منفصل كشفت صحة النظام مؤخراً عن رفع "الحجر الصحي" عن بلدة "رأس المعرة" بريف دمشق بعد إجراء مسوحات طبية واسعة لمعرفة وضع كورونا في البلدة وظهرت جميع نتائجها سلبية، وفق ما ورد في نص قرار الوزارة.

يأتي ذلك بعد أن أُخضعت بلدة "رأس المعرة" للحجر الصحي في الثامن حزيران/ يونيو الماضي، بعد تسجيل عدة إصابات بين مخالطين لسائق شاحنة على خط سورية الأردن، حسبما أوردته صحة النظام، بوقت سابق.

وفي 21 حزيران الفائت أيضاً، أعلنت صحة النظام عن إخضاع بلدة "جديدة الفضل" قرب دمشق للحجر الصحي، عقب تسجيل عدة إصابات بفايروس كورونا فيها، بحسب بيان صادر عن الوزارة، ليصار إلى رفعه في 18 يوليو/ تمّوز الجاري.

وبتاريخ السابع عشر في أيّار/ مايو رفع النظام الحجر المطبق على منطقة "السيدة زينب" بريف دمشق التي تنتشر فيها ميليشيات إيرانية، وجاء ذلك بعد رفض الأخيرة التقييد بالقرارات الصادرة عن نظام الأسد بشأن إجراءات كورونا، لا سيّما الحجر على المنطقة الذي خلف صراع بين ميليشيات النظام وإيران في المنطقة آنذاك.

وكان نظام الأسد قد قرر تطبيق العزل الكامل على قرية "عين منين" القريبة من سجن صيدنايا العسكري سيء الصيت والمحاذية لمدينة التل في ريف دمشق، مطلع شهر نيسان/ أبريل الفائت، ليصار إلى رفعه بتاريخ 26 من الشهر ذاته، وهي أول منطقة تخضع للحجر في مناطق النظام.

فيما تعاني البلدات التي خضعت للحجر من إهمال كبير ينتج عنه في سياسة أشبه ما تكون للحصار العسكري في وقت يستغل عناصر النظام فترة الحجر بطلب مبالغ مالية كبيرة من بعض التجار لإدخال وإخراج سيارات للمنطقة المحجورة، دون مراعاة لشروط الحجر التي تتبج صحة النظام بإصدارها مراراً وتكراراً.

يأتي ذلك باعتراف وزير داخلية النظام "محمد الرحمون"، بحديث سابق عن تلقي ضباط جيش النظام رشاوي مقابل السماح بخروج بعض الأشخاص عبر الحواجز المحيطة بمنطقة "السيدة زينب" بالرغم من قرار الحجر المفروض سابقاً على المنطقة من قبل النظام، فيما تكررت الظاهرة في مناطق حُجرت مع تطبيق سياسات الإهمال والعقاب الجماعي للسكان.

هذا وسُجلت أول إصابة بفيروس كورونا في مناطق سيطرة النظام في الثاني والعشرين من آذار/ مارس الماضي لشخص قادم من خارج البلاد في حين تم تسجيل أول حالة وفاة في التاسع والعشرين من الشهر ذاته، بحسب إعلام النظام.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
بعمليات اغتيال متفرقة ... "شام" ترصد مصرع عدد من ضبّاط وقادة ميليشيات النظام

نعت صفحات موالية للنظام أربعة ضبّاط من جيش وميليشيات النظام خلال الأيام القليلة الماضية، تنوعت ظروف مصرعهم الغامضة، فيما أجمعت مصادر متطابقة على مقتلهم بعمليات اغتيال متفرقة في كلاً من مناطق حلب وحماة ودير الزور.

وتحدثت مصادر إعلامية موالية عن مصرع العقيد في جيش النظام "محمد عيسى" الملقب بـ "أبو حيدر"، وأوردت صوراً له، فيما كشفت تعليقات المتابعين بأنّ "عيسى"، لقي مصرعه بانفجار بريف حماة، وأصيب عدد من مرافقيه، دون تحديد دقيق للموقع، وينحدر العقيد القتيل من ريف اللاذقية، وقاد عمليات عسكرية إلى جانب ميليشيا "الدفاع الوطني".

في الأثناء نعت صفحات مقربة من ما يُسمّى بـ"لواء القدس"، المدعو "سليمان العبد" وهو من مرتبات اللواء الرديف للنظام المجرم، زعمت أن عملية قتله جرت خلال مشاركته بتمشيط في منطقة البادية الشامية بريف دير الزور، وقالت مصادر محلية، إن "العبد" يشغل منصب قيادي في الميليشيا وقتل على يد عناصر من تنظيم داعش.

يأتي ذلك تزامناً مع إطلاق ميليشيات النظام عملية تمشيط أعلنت عنها بوقت سابق شملت العديد من المناطق ضمن الحدود الإدارية للبادية السورية ومحافظتي حمص وحماة وسط البلاد، فيما تنعي مصادر موالية عدد من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة.

كما كشفت صفحات موالية للنظام عن مقتل ملازم أول بصفوف جيش النظام خلال اليومين الماضيين يدعى "علي عبيد"، وينحدر من قرى ريف حمص الغربي، قالت إنه قتل بحلب دون ورود معلومات تفيد بظروف مصرعه لا سيّما مع انعدام إذ يرجح اغتياله على يد مجهولين.

واستكمالاً لعمليات الاغتيال الغامضة التي تلاحق ضباط وعناصر من جيش النظام ورموز إجرامه، أكدت مصادر متطابقة مصرع ضابّط من مرتبات وزارة الداخلية لدى النظام قبل يومين في مناطق تابعة للنظام غرب حلب.

وقالت المصادر إن المدعو "عبد القادر زوعة" من مرتبات قسم القصر العدلي بحلب لقي مصرعه
بعد إطلاق النار عليه وعلى صديقه قرب "كفرناها" بريف حلب الغربي، دون الكشف عن ملابسات الحادث، بالرغم من إعلان صفحات موالية عن اعتقال منفذي العملية.

وسبق أنّ قائد لواء القدس "محمد السعيد" تعرض لمحاولة اغتيال مباشرة حيث انفجر لغم أرضي برتل عسكري على طريق "كفر نبودة - المغيّر" بريف حماة الشمالي، الأمر الذي تكرر لاحقاً ومن بين الحوادث انفجار مماثل بريف الرقة استهدف "نابل العبدلله" متزعم الدفاع الوطني في "السقيلبية" بريف حماة.

يشار إلى أنّ مناطق سيطرة النظام تعيش حالة من التوتر الأمني في الآونة الأخيرة، نتيجة ازدياد الاغتيالات وعمليات التصفية للقياديين في جيش النظام، ضمن جولة جديدة من التصفيات التي تزايدت في خلال الأيام الماضية وتمثلت بمصرع عدد من الضباط ووجوده الإجرام في نظام الأسد.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
"أفريكوم" تنشر صور لمرتزقة "فاغنر" الروسية قادمة من سوريا إلى ليبيا

قالت قيادة القوات الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) ،الجمعة، إن لديها دليل جديد يثبت مواصلة روسيا نشر المعدات العسكرية في ليبيا من خلال مجموعة فاغنر التي تعمل على نقلها من سوريا.

وأضاف البيان المنشور على موقع "أفريكوم"، أن الصور الجوية تظهر قوات فاغنر ومعدات روسية على الخطوط الأمامية في مدينة سرت الليبية، كما وتظهر الصور طائرات شحن عسكرية من بينهما طائرات IL-76، وأنظمة دفاع جوي من طراز SA-22، بجانب شاحنات متعددة الأغراض، ومدرعة روسية مقاومة للألغام.

وقال مدير عمليات أفريكوم، الجنرال برادفورد غيرنج، إن "روسيا مستمرة في لعب دور غير مفيد من خلال إرسال الإمدادات والمعدات إلى مجموعة فاغنر. إن الصور تكشف حقيقة إنكارهم المستمر".

وقال البيان إن الأدلة الحالية تشير إلى استمرار انتهاك روسيا لقرار مجلس الأمن رقم 1970، الصادر عن الأمم المتحدة، بخصوص حظر توفير المعدات العسكرية والمقاتلين إلى الخطوط الأمامية في النزاع الليبي.

وكانت أفريكوم قد وثقت سابقا أدلة بخصوص دعم روسيا لمجموعات فاغنر في ليبيا عن طريق مقاتلات جوية، وعربات مصفحة، ودفاعات جوية، مما يزيد من تعقيد الوضع، وقال العميد بالجيش الأميركي غريغوري هادفيلد، نائب مدير المخابرات في أفريكوم "تعكس الصور النطاق الواسع للتدخل الروسي، إنهم يسعون باستمرار للحصول على موطئ قدم في ليبيا".

وفي مايو الماضي، نشرت أفريكوم تقريرا عن وجود 14 مقاتلة من طراز Mig-29s وSU-24s على الأقل، انتقلت من سوريا إلى ليبيا، حيث تم تغطية بعض الرموز من على سطحها لإخفاء أصلها.

كما نشرت أفريكوم سابقا أدلة وصور تثبت زراعة مرتزقة فاغنر لألغام أرضية وأجهزة متفجرات مرتجلة في مناطق مدنية في طرابلس وما حولها، بغض النظر عن سلامة المدنيين، وتدعم روسيا قوات المشير خليفة حفتر، والذي يحاول حاليا تأمين مدينتي سرت والجفرة من هجوم محتمل من قبل قوات حكومة الوفاق الشرعية في العاصمة الليبية طرابلس، والمدعومة من تركيا.

اقرأ المزيد
٢٥ يوليو ٢٠٢٠
تقرير أممي: داعش لا يزال يستغل الثغرات الأمنية في العراق وسوريا للعودة

قال تقرير صادر عن فريق التحليلات في مجلس الأمن الدولي، إن تنظيم داعش لا يزال يستغل الثغرات الأمنية في العراق وسوريا للعودة وتنفيذ هجمات ويطمح للسيطرة على الأرض والسكان في هاتين الدولتين.

ولفت التقرير إلى أن "التنظيم يقوم بتثبيت قدمه في العراق وسوريا ويظهر ثقة في قدراته على العمل بشكل متزايد في المناطق التي كانت معاقل سابقة له".

وبين التقرير أن "التنظيم حاليا مع ذلك ليس إلا جماعة متمردة مترسخة في المناطق الريفية، لا تملك القدرة على تهديد المناطق الحضرية بصفة مستمرة".

كما ذكر أن "زعيم التنظيم الجديد أمير محمد سعيد عبد الرحمن المولى لم يفرض بعد نفسه بشكل واضح في وسائل الاتصال، وقد يبدو ذلك عاملا مقيدا لتأثيره وجاذبيته، وربما لتأثير وجاذبية التنظيم بأكمله".

وأضاف أن "عمليات تنظيم داعش ازدادت في مناطق النزاع في العراق وسوريا، وهذا يشكل مصدر قلق للدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي".

وتابع أن "الجماعات الإرهابية تستغل تفشي فيوس كورونا من أجل المضي بجهود الدعاية وجمع التبرعات، وتسعى في بعض المناطق إلى الاستفادة من التصورات السائد أن انتباه قوات الأمن قد انصب على مواضيع أخرى".

وحذر التقرير الأممي من أن "المجتمع الدولي قد يواجه المزيد من العقبات في مكافحة الإرهاب والخطاب المتطرف في حال تسببت جائحة كورونا بركود عالمي حاد".

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
خطاب الهجري بين لغة الحسم ومؤشرات القلق الداخلي
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا ما بعد قيصر: فرص استثمارية واقتصاد في طريق التعافي
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان