الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
منظمة البشائر الإنسانية في الغوطة الشرقية تعلق عملها بعد السيطرة على مستودعاتها

أعلنت منظمة البشائر الإنسانية العاملة في الغوطة الشرقية، عن إيقاف جميع مراكزها وأعمالها وخدماتها الإنسانية في القطاع الأوسط، اعتبارا من اليوم الأحد حتى إعادة المواد الإغاثية التي سيطر عليها فيلق الرحمن إلى مستودعاتها.

وطالبت المنظمة عبر بيان أصدرته قيادة فيلق الرحمن بتقديم الوعد بعدم المساس بمقدرات وأموال المنظمة، وحماية مستودعاتها ومنشآتها في القطاع، مهيبة بالعلماء في الهيئة الشرعية لدمشق وريفها، وقيادة الشرطة، وجميع الوجهاء والفعاليات المدنية، أن يضغطوا على قيادة الفيلق لعدم تكرار مثل هذا الفعل.

وقالت منظمة البشائر في بيان لها "فوجئنا في الليلة الأولى من عشر ذي الحجة وفي الثلث الأخير من الليل أن أقدمت مجموعة مسلحة تابعة لفصيل فيلق الرحمن في الغوطة الشرقية، على السطو على مستودعنا للمواد الغذائية الخاص بالأيتام وأسر المعتقلين والمحتاجين في الغوطة الشرقية، وقامت بنهب جميع محتوياته التابعة لنا تحت قوة السلاح، ما أدهش جميع الفعاليات المدنية في الغوطة الشرقية من هذا الصنيع المشين".

وبينت المنظمة في بيانها أن "المنظمة وبيت رعاية اليتيم التابع لها، نتشرف بأن نكون منظمة إغاثية لكفالة الأيتام والأرامل وأسر المعتقلين والجرحى والمحتاجين في الغوطة الشرقية، ونقوم بالأعمال المدنية من حفر أبار الشرب، وإنارة شوارع المدن، والأعمال الطبية والتعليمية في مدن وبلدات الغوطة الشرقية كافة، ومازلنا كذلك ولله الحمد منذ بداية الثورة".

وأشارت المنظمة أنها وبيت رعاية اليتيم في الغوطة الشرقية قد نأت بنفسها أن نكون طرفا في النزاع الحاصل بين فصائل الغوطة الشرقية، وأنها مؤسسة إنسانية مستقلة تساوي بين مناطق الغوطة الشرقية في الخدمة والعطاء ولها خدمات في القطاع الأوسط يشهد بها جميع القيادات المدنية والعلماء والوجهاء وقيادة الشرطة من بداية الثورة، وأن القطاع الأوسط لقي منها كل اهتمام وعناية.

ونوهت المنظمة إلى "أن إدارة المنظمة قد وسطت العلماء والوجهاء لحل الأمر مع قيادة الفيلق، ومنحت قيادة الفيلق الوقت الكافي لرد المواد الإغاثية التي تم السطو عليها، وعدم تبديدها أو إهدارها، إلا أن قيادة الفيلق لم تتجاوب، وكان ردها سلبيا"، في حين لم يصدر أي تعليق أو تصريح من قيادة فيلق الرحمن على بيان المنظمة حتى الساعة.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
هجوم لتحرير الشام جنوب حلب يوقع قتلى بين قوات الأسد.. والجيش الحر يقصف معاقل الأسد

أعلنت هيئة تحرير الشام عن قيام عناصرها في قوات النخبة بتنفيذ هجوم سريع على معاقل الأسد في جنوب حلب، تمكنوا فيه من قتل وجرح العديد من عناصر الأسد وغنموا عددا من الأسلحة والذخائر.

 

وقالت وكالة إباء التابعة لهيئة تحرير الشام أن قوات النخبة قاموا بإقتحام مجموعة من مواقع الأسد في قرية "تليلات" بريف حلب الجنوبي، وأسفرت عن مقتل أكثر من 10 جنود، واغتنام أسلحة خفيفة ومتوسطة، ومن ثم قامت سرية الهندسة بتفخيخ النقاط التي تمت السيطرة عليها وتفجيرها، لينسحب بعدها العناصر بسلام.

 

كما أعلن جيش إدلب الحر التابع للجيش الحر عن إستهداف معاقل الأسد بصواريخ الغراد في سد شغيدلة ومزارع عبطين بريف حلب الجنوبي محققين إصابات مباشرة، وذلك ردا على قصف المدنيين.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
خرق الهدنة مستمر.. قوات الأسد تستهدف عين ترما بالغازات السامة

تواصل قوات الأسد خرقها للهدنة التي تم توقيعها بين فيلق الرحمن وروسيا تقضي بوقف إطلاق النار بين الطرفين حيث تعرض حي جوبر الدمشقي وبلدة عين ترما بالغوطة الشرقية منذ صباح اليوم لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا.

 

وأكد ناشطون أن قوات الأسد استهدفت بلدة عين ترما بالغازات السامة أدت لوقوع حالات اختناق بين الثوار والمدنيين تم نقلهم إلى المشافي الميدانية، كما تعرضت البلدة وحي جوبر لقصف بأكثر من 20 صاروخ أرض أرض نوع "فيل" شديد التدمير ترافقت مع قصف بعشرات من قذائف المدفعية والهاون خلف عدد من الجرحى بين المدنيين ودمار في المناطق المستهدفة.

 

وكان فيلق الرحمن قد نشر بنود الاتفاقية الخاصة بإيجاد حل شامل للقضية السورية بالوسائل السلمية في منطقة تخفيف التصعيد التي تضم كل من جوبر والغوطة الشرقية، وتضمنت الإتفاقية 14 بندا. "لمراجعة تقرير الإتفاقية".

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
حزب الله يعلن عن تسلمه 5 جثامين من عناصره في القلمون الغربي

أعلن حزب الله تسلمة 5 جثامين لمقاتليه من تنظيم الدولة في القلمون الغربي، بعد اعلانه ونظام الأسد، أن وقف إطلاق النار في القلمون الغربي بدأ من الساعة السابعة صباح اليوم الأحد، وذلك في إطار اتفاق شامل لوقف المعركة ضد تنظيم الدولة، تزامناً إعلان الجيش اللبناني، وقف معركة "فجر الجرود" على تنظيم الدولة في الحدود الشمالية الشرقية مع سوريا.

وقالت قناة المنار التابعة لحزب الله، إن عناصر الحزب والجيش السوري وعقب إعلان وقف إطلاق النار على الجانب الآخر من الحدود في منطقة القلمون الغربي بسوريا. دخلوا منطقة القلمون الغربي للتأكد ما إذا كان الجنود اللبنانيون الذين يحتجزهم التنظيم مدفونين هناك.

وأكد مدير عام الأمن العام اللبناني، اللواء "عباس إبراهيم"، في وقت سابق أن ملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم الدولة سيغلق اليوم، خلال مداخلة تلفزيونية تعليقا على الأخبار التي أعلنتها وسائل إعلام قريبة من حزب الله حول مصير العسكريين المختطفين لدى التنظيم.

وفي الـ 2 من آب/أغسطس 2014، أعلن تنظيم الدولة أسر 11 عسكريا لبنانيا في جرود عرسال على الحدود السورية اللبنانية؛ أُعدم منهم خالد السيد وعباس مدلج.

ويخوض الجيش اللبناني منذ 9 أيام معركة أطلق عليها "فجر الجرود" ضد تنظيم الدولة، في أطراف بلدات رأس بعلبك والقاع على الحدود السورية، دمر خلالها مواقع للتنظيم وقتل العشرات من أعضائه، بحسب بيانات رسمية، والتي تزامنت مع اعلان حزب الله ونظام الأسد بدء معركتهم في القلمون الغربي من الجانب السوري ضد تنظيم الدولة.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
مبادرة الأكاديميين " تبدأ بمجلس الحل والعقد وقوامه 21 شخصاً" فما هي نقاطها ..!؟

طرح عدد من الأكاديميين مبادرة لإدارة المناطق المحررة في الشمال السوري، في اجتماع حضره قرابة 40 شخصية من الفعاليات والشخصيات المدنية بينهم العقيد "رياض الأسعد" قائد الجيش السوري الحر سابقاً، ودكاترة جامعات منهم "حسن جبران وأنس عيروط و محمد الشيخ وإبراهيم شاشو" وعدد من الشخصيات المدنية في مدينة إدلب قبل أيام، تدعوا لتشكيل إدارة مدنية في المناطق المحررة، سبق ذلك طرح العديد من المبادرات لتشكيل حكومات وإدارات مدنية في الشمال المحرر.



وتقوم المبادرة بحسب وثيقة حصلت "شام" على نسخة منها على عدة نقاط أبرزها إنشاء مجلس قيادة ثورة أو "مجلس الحل والعقد" ويتألف من 21 شخصاً، سبعة أشخاص من الحراك المسلح وممثلي الفصائل، وسبعة أشخاص من الشرعيين المعتبرين أصحاب الشهادة والنسب المعروف، وسبعة أكاديميين باختصاصات مختلفة من سياسة واقتصاد وغريها.



يعمل مجلس الحل والعقد في الخطوة التالية على وضع السياسة العامة للثورة السورية، وتعيين "رئيس مجلس عسكري - رئيس مجلس القضاء الأعلى - رئيس حكومة - مكتب سياسي"، ومتابعة عمل كل الهيئات، ثم يقوم رئيس المجلس الأعلى مباشرة بالعمل على تشكيل مجلس عسكري ويطرحه على مجلس الحل والعقد لنيل الثقة، والذي بدوره يبدأ عمله بتشكيل الجيش وخطة التجنيد وأمور العسكرة وغريها.



كما يبدأ رئيس مجلس القضاء الأعلى بتشكيل مجلس القضاء الأعلى ويطرحه على مجلس الحل والعقد لنيل الثقة، والذي بدوره يبدأ عمله في تحديد القانون الذي ستعمل به المحاكم " وقد يكون القانون العربي الموحد هو المعتمد بعد تعديل بعض النقاط" وأيضاً تشكيل المحاكم في المناطق المحررة والقضاة المؤهلين.



أما رئيس الحكومة وحسب وثيقة المبادرة يبدأ بتشكيل حكومته والتي تحوي ضمنها وزير الداخلية والأمن الداخلي وهذا الملف هو الأهم بين الملفات الحكومية ويتبعه ملف المواصلات والسجل المدني وباقي الحكومات.



وما إن يتم مناقشة المبادرة مع مختلف الأطراف سيتم الدعوة لجميع الفعاليات العسكرية والمدنية من أكاديميين وأطباء ومهندسين ونقابات ومجالس محلية وناشطين لمؤتمر عام في الداخل ويتم خلاله اختيار مجلس الحل والعقد.



وشكك ناشطون وفعاليات مدينة باستقلالية المبادرة المطروحة، مؤكدين أنها جاءت بتوجيه من تحرير الشام التي دفعت لطرح المبادرة، بعد رفضها عدة مبادرات سابقة لاسيما مبادرة مجلس مدينة إدلب، ومبادرات أخرى لم تبصر النور طرحتها عدد من الشخصيات والفعاليات المدنية، وتهدف من وراء ذلك إقصاء جميع المؤسسات المدنية العاملة في المحرر لاسيما التابعة للحكومة المؤقتة ومجلس مدينة إدلب وغيرها من المؤسسات.



وكانت نشر الحساب الرسمي للمبادرة على موقع "تلغرام" العديدة من البيانات الصادرة عن المجالس المحلية في ريف إدلب وحلب وحماة تعلن فيها تأييدها للمبادرة ودعمها لها، في الوقت الذي انتقد ناشطون هذا الأسلوب الذي دأبت تحرير الشام على اتباعه من خلال الضغط على المجالس غالبيتها ليست ذات ثقل، في محاولة لإظهار التفاف الفعاليات المدنية حول المبادرة وكسب التأييد الشعبي لها.



ونفى "جواد أبو حطب" رئيس الحكومة السورية المؤقتة في حديث لشبكة "شام" الإخبارية وجود أي علاقة للحكومة المؤقتة في المبادرة المطروحة، أو أي إدارة مدنية جديدة، على اعتبار أن الحكومة المؤقتة لها مؤسسات موجودة في كامل المناطق المحررة وبالتشارك مع المجالس المحلية، لافتاً لعدم وجود أي تواصل مع تحرير الشام بشكل قطعي.



مصادر خاصة لشبكة "شام" الإخبارية أكدت في وقت سابق أن تشكيل أي جسم جديد في الشمال لن يتم التفاعل معه دولياً، وسينظر إليه على أنه تابع لهيئة تحرير الشام، وبالتالي توجه الدول المعنية بالملف السوري والدول المانحة لتصنيف "العمل المدني" على غرار التصنيف العسكري للهيئة.



ونوه المصدر إلى أن المشاريع التي يتم طرحها في الشمال المحرر، من تشكيل حكومات وإدارات مدنية، سواء كانت صادرة عن تحرير الشام أو أي جهة مدنية أخرى ستكون بمثابة أولى خطوات التصنيف المدني، كونها ستعامل على أنها تتبع لتحرير الشام لا محال.



وأشار المصدر لـ "شام" أن الحل الوحيد في قطع الطريق على "وقف الدعم والتصنيف المدني" هو إبقاء الحال على ما هو عليه في المرحلة الراهنة في الشمال المحرر، وعدم إحداث أي تغيير في شكل الإدارة المدنية الحالية والمؤسسات المدنية العاملة في المنطقة سواء في شكلها أو اسمها أو ارتباطها، لأن أي تغير جديد سينسب للهيئة، وسيدفع للتصنيف.

اقرأ المزيد
٢٧ أغسطس ٢٠١٧
إنشاء نظام جوي موحد بين روسيا ونظام الاسد في سوريا

أنشأ كلا من الجيش الروسي ونظام الأسد "نظام جوي موحد ومتكامل" على الأراضي السورية، تراقب كل الأهداف الجوية ضمن دائرة يبلغ نصف قطرها 400 كيلومتر، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الروسية.

وقال نائب قائد القوات الجوية الفضائية الروسية، "سيرغي يشيرياكوف"، "في الوقت الحالي، تم إنشاء نظام الدفاع الجوي المتكامل الموحد، حيث جرى دمج المعدات الاستخباراتية الجوية الثنائية في نظام موحد فنيًا ومعلوماتيا"

ولفت الى أن "كل المعلومات الخاصة بالوضع في السماء السورية ،التي توفرها محطات الرادارات السورية، تتلقاها مراكز المراقبة التابعة لمجموعة القوات الروسية في سوريا".

وتضم مجموعة قوات الدفاع الجوي الروسية ،المتمركزة في قاعدة حميميم بريف اللاذقية منذ 2015، كتيبة الهندسة الراديوية ،وبطارية من منظومة "بانتسير – إس" الروسية للصواريخ، ومدافع مضادة ومنظومات "إس – 400" الصاروخية.

وقال يشيرياكوف إن منظومات الدفاع الجوي الروسية في مطار حميميم، تراقب كل الأهداف الجوية ضمن دائرة يبلغ نصف قطرها 400 كيلومتر، وعلى ارتفاع يصل إلى 35 كيلومتراً.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
أعمال صيانة وتنظيف المداخل في معبر نصيب الحدودي مع الأردن

بدأت فصائل تابعة للجيش السوري الحر بإجراء أعمال صيانة في معبر نصيب الحدودي مع المملكة الأردنية، وذلك في ظل الحديث المستمر عن اقتراب فتح المعبر دون أية تفاصيل أخرى.

وذكر ناشطون في "مؤسسة نبأ الإعلامية" العاملة في درعا وريفها نقلا عن "مصادر عسكرية" في الجيش الحر، إن بعض الفصائل التابعة للجيش الحر، تجري أعمال صيانة مبدئية في معبر نصيب الحدودي مع الأردن، استعداداً لإعادة العمل فيه، دون أن تكشف المصادر عن موعد إعادة فتحه أو آلية العمل داخله.

وأوضحت المصادر لـ "نبأ" إن بعض الآليات ومجموعة من الأفراد، تعمل منذ بضعة أيام على إعادة تأهيل بعض المباني الرئيسية وتنظيف الشوارع ومداخل المعبر، إضافة إلى إزالة بعض السواتر الترابية التي تم رفعها في وقتٍ سابق، في محيط بعض المباني.

وعلمت "نبأ" من مصدر آخر في الجيش الحر، رفض الكشف عن هويته، إن ملف إعادة فتح معبر نصيب لم يتم إدراجه ضمن مناقشات اتفاقية خفض التصعيد بين الممثلين عن روسيا وأميركا والأردن مع قادة الفصائل المقاتلة في العاصمة الأردنية عمان، إلا أن الملف تم بحثه في حلقة أضيق بين بعض قادة الفصائل والأردن.

وأضاف المصدر، إنه من المقرر أن توكل إلى مجموعة من الفصائل في الريف الشرقي وأبرزها فرقتي "شباب السنة وفلوجة حوران"، مهمة حماية القوافل المتوجهة من مناطق سيطرة النظام في درعا إلى معبر نصيب وأثناء عودتها أيضاً حتى وصولها إلى حاجز بلدة خربة غزالة الخاضعة لسيطرة قوات الأسد.

ولفت المصدر إلى أنه لم يتم الاتفاق بعد على آلية العمل داخل المعبر، وما إذا كان موظفوه مبتعثين من نظام الأسد أو الهيئات المحلية ومجلس المحافظة الحرة.

وكان اجتماعاً قد عُقد اليوم في معبر نصيب الحدودي، بين أعضاء من مجلس محافظة درعا وقياديين في الجيش الحر، وأشارت المصادر أن هدف الاجتماع كان البحث في ملف إعادة فتح المعبر، دون أن يتم الكشف عن ما تم إقراره خلال الاجتماع، ولكن في المقابل ذكر المجلس المحلي في بلدة نصيب أن الاجتماع كان عبارة عن زيارة مجلس المحافظة لمجلس بلدة نصيب للمباركة بالمجلس الجديد والتنسيق فيما بينهما، مشيرا إلى أنه قد تم مناقشة الوضع الراهن والوضع السياسي والخدمي والاقتصادي.

والجدير بالذكر أنه لم يتم الكشف عن أية تفاصيل حول آلية أو توقيت افتتاح المعبر، كما لم يتم توضيح أية بنود من الاتفاق الذي تم بين روسيا والولايات المتحدة والأردن.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
من تركيا .... أكثر من 30 ألف عائد إلى الداخل السوري لقضاء عطلة عيد الأضحى

وصل أمس السبت، عدد اللاجئين السوريين العائدين من تركيا إلى الداخل السوري لقضاء عطلة عيد الأضحى المبارك إلى 32 ألفًا.

وبعد إتمام الإجراءات القانونية، يدخل العائدون إلى الأراضي السورية عبر معبر "أونجو بينار" بولاية كليس التركية المقابل لمعبر "باب السلامة" من الجانب السوري.

ويتسنى للاجئين العبور إلى مدن الباب وجرابلس وأعزاز وقراها، الواقعة ضمن منطقة "درع الفرات" المحررة من تنظيم الدولة.

وحسب معلومات في معبر "أونجو بينار" فإن قرابة 3 إلى 5 آلاف لاجئ، يعبرون يوميًا نحو الأراضي السورية.

وبلغ العدد الإجمالي للعائدين إلى سوريا خلال الأيام الـ11 الأخيرة 32 ألف لاجئ.

ومن المخطط أن تبدأ عودة اللاجئين من سوريا إلى تركيا عبر المعابر الحدودية، اعتبار من 5 سبتمبر/أيلول، على أن تنتهي في 15 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

وفي 29 مارس/آذار الماضي أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم انتهاء عملية "درع الفرات" التي بدأتها قوات من الجيش الحر بمساندة تركية في آب/أغسطس 2016.

وخلال العملية تمكن الجيش الحر من طرد عناصر تنظيم الدولة من نحو ألفي كيلو متر مربع اعتبارا من مدينة جرابلس الحدودية على نهر الفرات، مروراً بمناطق وبلدات مثل الراعي ودابق واعزاز ومارع وانتهاءً بمدينة الباب التي كانت معقلاً للتنظيم.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
يلدريم ينفي عزم بلاده القيام بعمليات عسكرية في إدلب وعفرين

أكد رئيس الوزراء التركي، "بن علي يلدريم"، اليوم السبت، عدم عزم بلاده القيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب أو عفرين، شمالي سورية.

وقال يلدريم للصحافيين، إن "تركيا لا تعتزم تنفيذ عمليات أخرى في مدينة عفرين أو محافظة إدلب بسورية"، محذراً من أي دعم إضافي تقدمه الولايات المتحدة لمقاتلي قوات سوريا الديمقراطية، التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية عمودها الفقري في سورية، "سيسبّب مشكلات لتركيا".

وأضاف رئيس الوزراء التركي أن "تركيا تتعاون مع روسيا وإيران في سورية، وليس هناك ما يدعو إلى أن تقف الولايات المتحدة وتركيا على طرفي نقيض".

وسيطرت هيئة تحرير الشام على محافظة إدلب قبل حوالي الشهر، الأمر الذي جعل إدلب تتخبط وسط سيناريوهات محتملة من جانب قوى محلية وإقليمية ودولية معنية بالملف السوري، وسط تخوف من الهيئة وقرارات بإنهائها.

وأعلن القائد العام لـ"هيئة تحرير الشام" هاشم الشيخ (أبو جابر)، أمس الأول عبر خطبة صلاة الجمعة في مدينة بنش،  استعداد الهيئة لحلّ نفسها، ولكن بشرط أن تحل الفصائل نفسها، وتكون تحت قيادة واحدة.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
الجيش التركي يدفع بتعزيزات عسكرية جديدة إلى المنطقة المقابلة لـ "عفرين"

أرسل الجيش التركي تعزيزات عسكرية لمواقع تمركزه على الحدود السورية، وتحديدا إلى المنطقة المقابلة لمنطقة عفرين بريف حلب، والتي يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي "بي واي دي"، علما أن تركيا توعدت بشن هجوم على القوات الكردية بعفرين بعد سلسلة مواجهات على الحدود التركية السورية.

فقد وصلت إلى ولاية كليس جنوبي تركيا، مجموعة من شاحنات النقل العسكرية، محملة بالدبابات والمدافع، كتعزيزات إضافية إلى الوحدات المتمركزة على الحدود السورية.

وقال مراسل وكالة الأناضول التركية، إن موكبًا يضم 10 شاحنات نقل عسكرية كبيرة، وصلت إلى كليس، ثم توجهّت نحو الحدود السورية بقضاء إصلاحية التابع لولاية غازي عنتاب.

وأوضح المراسل، نقلًا عن مصادر عسكرية، أن الشاحنات أرسلت وسط تدابير أمنية مشدّدة، وستعمل على تعزيز الوحدات المتمركزة على الحدود.

وسبق للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن توعد قبل أسبوعين بشن هجوم على الأكراد في منطقة عفرين بعد سلسلة مواجهات على الحدود، وقال أردوغان الأسبوع الماضي إن أنقرة لن تسمح بإنشاء ما وصفه بممر إرهابي من شمال سوريا إلى البحر الأبيض المتوسط، وإن تركيا "ستعمل على إيقاف الإرهاب في عفرين".

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
خسائر بشرية ومادية لقوات الأسد خلال المعارك المحتدمة مع تنظيم الدولة

أعلن تنظيم الدولة عن تمكن عناصره من قتل وجرح العشرات من قوات الأسد في ريفي حماة والرقة، حيث لا تزال المعارك محتدمة بين الطرفين على مختلف المحاور.

ففي ريف الرقة قال تنظيم الدولة أن عنصر تابع له نفذ عملية انتحارية استهدفت مواقع قوات الأسد على أطراف قرية "غانم العلي".

وأشار التنظيم إلى أن العملية أسفرت عن مقتل 50 عنصرا وإصابة آخرين بجراح خطرة.

أما في ريف حماة الشرقي فقد تمكن عناصر التنظيم من تدمير دبّابة لميليشيات الأسد شمال قرية صلبا بناحية صبّورة بالريف الشرقي بعد استهدافها بصاروخ موجه.

كما أعلن التنظيم عن إعطاب دبّابة و قتل ثلاثة من قوات الأسد خلال المواجهات في محيط قريتي الهداج ومستريحة طهماز بناحية عقيربات.

وتشهد الصحراء السورية اشتباكات عنيفة بين الطرفين، حيث تحاول قوات الأسد التقدم في ريفي حماة وحمص بهدف حصار تنظيم الدولة في منطقة عقيربات والسيطرة على أكبر مساحة ممكنة للتقدم باتجاه محافظة ديرالزور، حيث غدا أكثر من 15 ألف مدني محاصرون في منطقة عقيربات وسط ظروف إنسانية فائقة الصعوبة.

اقرأ المزيد
٢٦ أغسطس ٢٠١٧
كتائب الثوار تصد هجمات الميليشيات الشيعية في باديتي دمشق والسويداء

أعلن الثوار عن تمكنهم اليوم من التصدي لهجمات شنتها قوات الأسد والميليشيات الشيعية في البادية السورية، مؤكدين تكبيد المهاجمين خسائر بشرية ومادية.

وقالت غرفة عمليات الأرض لنا أن عناصر الفصائل المنضمين تحت رايتها تمكنوا من صد هجمات قوات الأسد والميليشيات المساندة لها على محور فكة في بادية دمشق ومحور وادي محمود في بادية السويداء، مشيرة إلى أنهم تمكنوا أيضا تكبيد المهاجمين خسائر في العتاد والأرواح.

وأعلنت غرفة العمليات عن تدمير سيارة زيل وقتل عدد من عناصر الميليشيات في محور محروثة.

والجدير بالذكر أن غرفة عمليات "الأرض لنا" قد تمكنت الأربعاء من إصابة طائرة حربية في سماء البادية السورية بعد استهدافها بالمضادات الأرضية، حيث شوهد الدخان يتصاعد منها.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
"فضل عبد الغني" يكتب: شروط حقوقية أساسية لتطبيع العلاقات السورية - الروسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
زيارة إلى العدو.. لماذا أغضبت زيارة الشرع لموسكو السوريين؟
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا.. ؟
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٢ أكتوبر ٢٠٢٥
بيان الهجري يكشف الرفض الداخلي له رغم محاولات شرف الدين تحويله لـ "آله" غير قابل للنقد
فريق العمل
● مقالات رأي
٥ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: "العلم" الرمز الوطني الأسمى لتجسيد الهوية الوطنية في البروتوكولات والدبلوماسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٤ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: تغييب العدالة في اتفاقيات السلام… خطرٌ على الاستقرار واستدامة السلم
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٣ أكتوبر ٢٠٢٥
تمديد حالة الطوارئ الأمريكية في سوريا: رسالة سياسية إلى فلول الأسد
فريق العمل