الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
رئيس هيئة الأركان الايرانية يتوجه الى سوتشي لعقد اجتماع ثلاثي مع تركيا وروسيا

يتوجه رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية، "محمد باقري"، اليوم الاثنين، الى مدينة سوتشي الروسية للمشاركة في الاجتماع الثلاثي بين ايران وروسيا وتركيا، بحسب ما نقلت وكالة "فارس" الايرانية.

ومن المقرر ان يبحث رئيس الاركان الايرانية ورئيسا اركان الجيشين الروسي والتركي بشان التعاون الدفاعي بين الدول الثلاث، وبحث مستقبل التطورات السورية ومواصلة التعاون بين الدول الثلاث حول اتفاق خفض العنف.

واجتمع وزراء خارجية تركيا وروسيا وإيران، أمس الأحد، في تركيا لاعداد لقمة تعقد الأربعاء في منتجع سوتشي الروسي بحضور الرؤساء الروسي "فلاديمير بوتين"، والإيراني "حسن الروحاني" والتركي "رجب طيب أردوغان".

وكان وزير الخارجية التركي، "مولود جاويش أوغلو"، أعلن أنه أبلغ نظيريه الروسي، "سيرغي لافروف"، والإيراني "محمد جواد ظريف،" عدم قبول بلاده مشاركة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري في أي اجتماعات دولية تخص تسوية الوضع السوري.

في الوقت الذي أكد فيه وزير الخارجية الروسي، "سيرغي لافروف"، إنه تمت مناقشة كل المسائل المرتبطة بالأزمة السورية، وبحث كذلك إمكانية مشاركة الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
نقاشات يومية بين قيادات فصائل الجنوب لتشكيل جسم موحد.. هل ينجح؟

يجتمع بشكل يومي تقريبا قيادات الجيش الحر في الجنوب السوري منذ ما يقارب ال4 أيام في منطقة القنيطرة، بهدف التوحد تحت قيادة عسكرية وسياسية واحدة، كان أخر اجتماع ضم جميع قيادات الجنوب قبل يومين، اتفقوا فيه على جميع النقاط، ولكن بعد فض الاجتماع وعودة الجميع إلى مقراتهم ظهرت بعض الخلافات على السطح لتعود النقاشات مرة أخرى إلى نقطة الصفر.

وشهد الجنوب السوري عدة اجتماعات لقيادات عسكرية وسياسية ومدنية بهدف التوحد لكن أغلبها فشل ولم ترى النور بسبب الخلافات التي تلتها، مثل المؤتمر الثوري الأول في حوران والذي حضره أكثر من 300 شخصية قيادية، ولم يرى النور، كما تم تأسيس "هيئة الإدارة العليا" في المنطقة الجنوبية والتي كانت مهمتها إدارة المناطق المحررة ولم يتم معرفة ما إذا تم تفعليها أم لا، والآن هناك اجتماع آخر موسع سيشمل درعا و القنيطرة والغوطة الشرقية والغوطة الغربية والقلمون الشرقي والبادية السورية، لتكون تحت قيادة عسكرية وسياسية موحدة.

حسب مصادر قالت لـ"عنب بلدي" أن 19 فصيلا عسكريا قد شكلوا قيادة عسكرية عليا في خطوة هي الأولى من نوعها، وأكدت مؤسسة يقين الاعلامية أن ولادة القيادة الجديدة عسيرة جدا، حيث حضر الاجتماع جميع الفصائل العسكرية في حوران وتم طرح رؤية الإجتماع وشهدت اعتراضات وتعديلات على كثيرا من البنود، ولاقت الرؤية ترحيب الجميع دون استثناء.

وقالت يقين أنه تم الإتفاق على اختيار 4 فصائل تكمل المشروع وبدورها تختار 9 فصائل أخرى، ويتعاقب الأمر ليكتمل تعيين المناصب والقيادات، وأشارت عنب بلدي إلى أن الفصائل التي شاركت الاجتماعات وستكون أساس التشكيل الجديد هي قوات شباب السنة، قوات الحسم، جيش الثورة، فرقة فلوجة حوران، تحالف الجيدور، تحالف الجنوب، فرقة أسود السنة، فرقة أحرار نوى، فرقة الحق، لواء الكرامة، لواء الفرقان، ألوية العمري، لواء توحيد الجنوب، فرقة 18 آذار، وفوج المدفعية”.

تواصلت شبكة شام مع وائل علوان الناطق الرسمي بإسم فيلق الرحمن العامل في الغوطة الشرقية، وأكد أن النقاشات ما تزال مستمرة، ورفض إعطاء أي تصريح أو تفاصيل قبل أن يتبلور مشروع معلن، حيث أكد ناشطون أن فيلق الرحمن وجيش الإسلام وأيضا قوات الشهيد أحمد العبدو وأحرار الشام سيكونون ضمن التشكيل الجديد.

وذكرت مؤسسة يقين الاعلامية أن التكبيرات في اليوم الأول للاجتماع ملأت المكان، حيث قالت المصادر أن الجميع وافقوا ولم يبدي أي أحد إعتراضا وان الجميع راضِ عن مخرجات الاجتماع، ولكن بعد عودة الجميع إلى مقراتهم بدأت تسمع أصوات المعارضة ووضع العوائق، وأشارت "يقين" أن الاجتماعات ستستكمل لحل المشاكل ووضع رؤية جديدة ترضي الجميع.

مصادر لشبكة شام أكدت أن هناك تعديلات بشكل يومي على بنود التشكيل الجديد الذي سيحمل اسم "القيادة العسكرية العليا"، كما أن التشكيل سيكون في بداية الأمر عبارة عن غرفة عمليات عسكرية وسياسية وإعلامية، يليها ربما التوحد الكامل والإنصهار التام.

كثرة الاجتماعات وبناء الآمال على كل اجتماع يحدث، أفقد الثقة لدى المدنيين الذين يرغبون برؤية جسد واحد موحد لجميع الفصائل الثورية، حيث كانت الجبهة الجنوبية أحد التشكيلات التي ضمت الجميع في الجنوب السوري، إلا أنه بعد توقف الدعم الأمريكي والإقليمي فقد انهارت ولم يتبقى لها سوى المسميات والشعارات، يبقى السؤال هل التشكيل الجديد سيرى النور وهل سيلبي تطلعات الشعب السوري؟؟

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
أطفال العالم يحتفلون بيومهم .. وأطفال سوريا يحصون ما فقدوه من أبسط سبل الحياة

يحتفل العالم في العشرين من شهر تشرين الثاني من كل عام بـ "يوم الطفل العالمي"، حسب توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1954 م بأن تقيم جميع البلدان يوماً عالمياً للطفل يحتفل به بوصفه يوماً للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال، يمر في عامه السابع على الأطفال السوريين بمزيد من القتل والدماء والتشرد قتلت عنجهية الأسد وحلفائه براءتهم وسط نظر ومرأى العالم أجمع المحتفي بهذا اليوم.

يعيش الطفل السوري منذ سبع سنوات في ظروف تفتقر لأدنى مستويات الإنسانية التي يتغنى بها العالم، محروماً من حقوقه الأساسية في الحياة والتعليم والصحة والهوية والعيش بأمان في ظل الحرب المستعرة التي يشنها نظام الأسد وحلفائه ضد الشعب السوري أجمع لم تميز صواريخ طائراته ومدافعه بين كبير وصغير، كان الأطفال من أبرز الشرارات الأولى التي أشعلت لهيب الحراك الثوري بعد اعتقاله أطفال صغار في درعا بدايات الحراك وقيام أجهزته الأمنية بتقليع أظافرهم.

يمر "يوم الطفل العالمي" على أطفال سوريا للعام السابع على التوالي بمزيد من القتل الذي يلاحقهم في كل مكان يقتل فيهم طيران الأسد وصواريخه، بشتى أنواع الأسلحة، لاسيما في الغوطة الشرقية التي تشهد خلال هذه الأيام قصفاً همجياً غالبية ضحاياه من الأطفال، في وقت يعاني فيه الآلاف منهم مرارة الحصار والجوع والموت بسبب نقص الغذاء وقلة الطبابة أيضاَ في الغوطة الشرقية غالبيتهم سبق ذلك في مضايا وريف حمص الشمالي و مدينة حلب إبان الحصار.

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير سابق لها استشهاد " 26019" طفلاً على يد الأطراف الرئيسية في سوريا منذ آذار 2011 حتى شهر أيلول 2017، وكانت قوات الأسد والميليشيات الموالية لها المتسبب الأكبر بقتل الأطفال.

قتلت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها "21451" طفلاً، محتلة المرتبة الأولى بقتل الأطفال، بنسبة بلغت "82.44 % من تعداد الضحايا الأطفال الكلي، فيما سجلت القوات الروسية قتل "1417" طفل بنسبة 5.45 %، كما قتل تنظيم الدولة "681" طفلاً، بنسبة 2.62 %، كما قتلت هيئة تحرير الشام 88 طفلاً بنسبة 0.34 %، وقتلت فصائل الثوار 934 طفلاً بنسبة 3.59 %، كما قتل "672" طفلاً على يد جهات أخرى بما نسبته 2.58 % من مجموع الضحايا.

وقتلت قوات التحالف الدولي 652 طفلاً بما نسبته 2.50%، وقتلت قوات الحماية الشعبية 124 طفلاً، بنسبة 0.48 % من مجموع الضحايا، تتزايد أعداد الإحصائيات تباعاً مع استمرار القتل اليومي والحصار والموت الذي يلاحقهم في كل مكان.

واجه الأطفال خلال الأعوام الماضية في سوريا عمليات تهجير قسرية ممنهجة مورست ضد المدنيين بينهم الأطفال لاسيما في داريا ومضايا ومعضمية الشام، والأكثر قساوة ما عاناه الأطفال في الرقة ودير الزور وحملات التهجير والتشرد التي واجهوها ومازالوا، وينطبق ذات الأمر ما واجهته منطقة عقيربات بريف حماة الشرقي وما يواجهه ريفي إدلب وحماة الشرقيين اليوم من تهجير يقتل الحياة و الأمل لدى آلاف الأطفال السوريين المعذبين.

ليس ببعيد ما يعانيه الأطفال السوريين في مخيمات اللجوء في الدول التي نزحوا إليها مع عائلاتهم وما يتعرضون له من ضغوط كبيرة دفعت غالبيتهم للعمل في ظل ظروف إنسانية تفتقر لأدنى مقومات حقوق الطفل العالمية، يدفعهم لذلك سوء أحوالهم المعيشية ليغدو الطفل ضحية الاستغلال في المعامل والمصانع وورش العمل بعيداً عن مقاعد الدراسة، كذلك ما يواجهه الأطفال من الموت قنصاً وغرقاً خلال رحلات نزوحهم عبر معابر الموت براً وبحراً هرباً من الموت الذي يلاحقهم في بلدهم باحثين مع عائلاتهم على بر الأمان.

على الصعيد التعليمي حرم الآلاف من الأطفال في سوريا من أبسط حقوقهم في التعلم فقصفوا في مدارسهم وقتلت طائرات الأسد وروسيا المئات من الأطفال وهم على مقاعد الدراسة، ودمرت المئات من المدارس وروضات الأطفال بصواريخها، كما أن الحصار وافتقار المناطق المحررة للدعم المتعلم بالجانب التعليمي بشكل منظم جعل العديد من الأجيال في السنوات الأخيرة دون تعلم من ضمن سياسة نشر الجهل في الجيل السوري الصاعد الذي يعتمد عليه في بناء مجتمعه، إضافة لانتشار عمالة الأطفال بشكل كبير في المحرر لتقديم المساعدة والعون لأهاليهم.

كل ذلك ولا يزال الأطفال السوريين ضحية غطرسة الأسد وحلفائه، وتحت مرمى نيرانه وصواريخ طائرتهم التي تسعى لقتل روح الحياة والأمل لديهم في الحصول على أبسط حقوقهم التي فرضها القانون العالمي وتغنى بها ولك يطبقها، ليغدو الطفل السوري هو الضحية الأكبر المتأثرة في الحرب التي يمارسها الأسد وحلفائه على الشعب السوري حرموا من آبائهم وذويهم وحقهم في الحياة والطبابة والعيش بأمان وأبسط من ذلك مقعد الدراسة والحصول على الدواء وسط صمت العالم أجمع.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
مجلس حرستا المحلي :مدينتنا تعيش حالة مأساوية ونحن عاجزون عن تقديم المساعدات

قال المجلس المحلي لمدينة حرستا بريف دمشق، إن نظام الأسد بدأ منذ يوم الثلاثاء 14-11-2017 بتصعيد غير مسبوق لهجماته على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، حيث تعرضت الأحياء السكنية لمئات الغارات الجوية والقذائف المدفعية والصاروخية وقذائف الهاون وحتى المحرمة منها دولياً (العنقودي والنابالم)، الأمر الذي خلف عشرات الشهداء ومئات الجرحى بين صفوف النساء والأطفال.

 

وبين المجلس أن مدينة حرستا كان لها النصيب الأكبر من هذا القصف حيث تعرضت الأحياء السكنية فيها لأكثر من 150 غارة جوية و750 قذيفة مدفعية وصاروخية بالإضافة لاستهداف المدينة بثلاث هجمات بالغازات السامة، مما أدى لحركة نزوح كبيرة بين صفوف الأهالي والسكان، بالإضافة إلى شلل تام لجميع مرافق الحياة وانعدام القدرة على التحرك وتوقف المؤسسة التعليمية وضعف النواحي الطبية وصعوبة الحصول على أبسط الاحتياجات اليومية من قبل الأهالي.

 

تأتي الحملة بالتزامن مع اقتراب فصل الشتاء واشتداد وطأة الحصار المطبق من قبل نظام الأسد.

 

وأشار المجلس إلى أن مدينة حرستا تعيش بحالة مأساوية وخاصة مع عجز المجلس المحلي عن تقديم خدماته بسبب استهداف مرافقه الحيوية من قبل طائرات الأسد، واضعاً كافة المنظمات والمؤسسات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة أمام مسؤولياتها من أجل التدخل الفوري لوقف هذا الأجرام بحق المدنيين العزل.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
تفاصيل اجتماع "توفيق شهاب الدين" بـ"الجولاني" وتوقيع اتفاق إنهاء الاقتتال بين الزنكي وتحرير الشام

دخلت هيئة تحرير الشام وحركة نور الدين زنكي يوم الأربعاء الخامس عشر من شهر تشرين الثاني، باتفاق هدنة هي الثانية خلال الاقتتال الذي دار بينها بعد عودة التوتر بين الطرفين في السابع من تشرين الثاني الحالي، كانت الهدنة بوساطة من الشيخين "عبد الله المحيسني ومصلح العلياني" بعد سلسلة نداءات ودعوات للحل ووقف نزيف الدماء بين الطرفين.

شملت الهدنة التي بدأت الساعة العاشرة ليلاً حتى ظهر الخميس الجانبين الإعلامي والعسكري، و سحب الطرفين لأرتالهم للخلف والثقيل، قبل أن تمدد لحين الإعلان رسمياً عن الاتفاق النهائي بين الطرفين صباح السابع عشر من تشرين الثاني أي بعد عشرة أيام من الاقتتال والتوتر الذي شهده ريف حلب الغربي.

كان يوم الخميس السادس عشر من شهر تشرين الثاني هو النقطة الفاصلة لإنهاء الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وحركة الزنكي مع سلسلة لقاءات مكثفة أدارها الدكتور "عبدالله المحيسني" والشيخ "مصلح العلياني" بين الطرفين لتذليل جميع العقبات للقاء بين قائدي الفصيلين ممثلين بالشيخ توفيق شهاب الدين قائد حركة نور الدين زنكي وأبو محمد الجولاني القائد العام لهيئة تحرير الشام.

حصلت شبكة "شام" الإخبارية على معلومات خاصة حول تفاصيل الاجتماع بين القائدين وإنهاء الاقتتال بينهما، ذكرت المصادر أن حركة الزنكي أصرت خلال لقائها الوسطاء للحل ممثلين بالمشايخ أن يكون "الجولاني" على رأس الوفد الممثل لهيئة تحرير الشام في التفاوض، وهذا ما أعلن عنه القيادي في الزنكي "حسام أطرش" في لقاء الوساطة الأول مع وجهاء القبائل وطالبهم برد من "الجولاني" بشكل شخصي.

وأضافت المصادر أن مبادرة الشيخين "المحيسني والعلياني" كانت محل توافق بين الزنكي وتحرير الشام، اجتمع الشيخان بداية مع قائد حركة نور الدين زنكي "توفيق شهاب الدين" في مناطق سيطرة الزنكي بريف حلب الغربي بحضور "حسام الشافعي" عن هيئة تحرير الشام، وتم التباحث في تفاصيل الاتفاق، أصر فيها "شهاب الدين" أن يكون الاجتماع الثاني بحضور "الجولاني" شخصياً وقائد حركة أحرار الشام "حسن صوفان".

تلا الاجتماع الأول الذي استمر لساعات المساء الانتقال لمنطقة قريبة من موقع الاجتماع الأول تخضع لسيطرة هيئة تحرير الشام في ريف حلب الغربي أيضاَ، حضره "توفيق شهاب الدين و أبو محمد الجولاني و"حسن صوفان"، إضافة للشيخين "المحيسني والعلياني" وعدة شخصيات من الزنكي منها حسام أطرش وأحمد رزق وشخصيات من هيئة تحرير الشام.

استمر الاجتماع بين الطرفين قرابة 11 ساعة تم خلالها التطرق لجميع القضايا العالقة بين الطرفين، منها الخلاف الأخير، وقضية التفرد في القرار السياسي والعسكري من قبل تحرير الشام وضرورة ضبط الوضع على الصعيدين في المحرر، إضافة لطرح فكرة تشكيل غرفة عمليات مشتركة، وتم الاتفاق على جملة من القضايا منها إعادة الأمور إلى ما كانت عليه بين الزنكي والهيئة كاملاً خلال أسبوع تتضمن النقاط والمقرات العسكرية والحشود، والعمل على تبييض السجون بدءاً من ملف الأحرار حتى آخر اقتتال، والسعي لمصالحة وطنية وشعبية شاملة بعد أن فقدت الهيئة حاضنتها بريف حلب الغربي، وضرورة التشاور في القرارات السياسية والعسكرية على مستوى المحرر.

انتهى الاجتماع بالتوصل لصيغة اتفاق تعلن عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإنهاء الاقتتال بشكل كامل تضمنت الوثيقة خمسة بنود وقع عليها "شهاب الدين" و"الجولاني" بالأختام الرسمية دون ذكر اسميهما في الوقت الذي وقع فيه الشيخان "عبد الله المحيسني ومصلح العلياني" بالاسم، تضمنت وقف إطلاق النار ورفع الحواجز وفتح الطرقات بين الطرفين، والاتفاق على إطلاق سراح الأسرى من الطرفين بشكل مباشر، على أن يتم تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين لحل الأمور العالقة والعمل على رد الأمور إلى ما كانت عليه قبل الاقتتال، ووقف كافة أشكال التحريض الإعلامي بين الطرفين، مع وجوب الدعوة للتهدئة وبث روح أخوة الإيمان بين الجميع، وضرورة السعي لتشكيل غرفة عمليات مشتركة ضد نظام الأسد وحلفاءه.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
نيران اسرائيلية تحذيرية للمرة الثانية خلال 24 ساعة استهدفت موقعا عسكريا تابعا لقوات الأسد

أطلقت دبابة إسرائيلية، أمس الأحد، للمرة الثانية خلال 24 ساعة نيراناً تحذيرية على موقع عسكري لنظام الاسد في المنطقة منزوعة السلاح في هضبة الجولان، بحسب ما أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي.

وقال الجيش الاسرائيلي في بيان ان نظام الاسد "انتهك اتفاق وقف اطلاق النار الموقع في العام 1974 عبر القيام باعمال بناء تهدف الى تدعيم مركز عسكري في القسم الشمالي من المنطقة منزوعة السلاح".

ورد الجيش الاسرائيلي بطلقة تحذيرية باتجاه المنطقة بواسطة دبابة، بحسب بيان الجيش الاسرائيلي، مردفاً ان "الاتفاق يمنع دخول معدات بناء ثقيلة أو عربات عسكرية إلى المنطقة المنزوعة السلاح"، من دون اعطاء تفاصيل حول الموقع.

وكانت دبابة إسرائيلية وجهت، يوم السبت، نيراناً تحذيرية على موقع عسكري لنظام الأسد في المنطقة المنزوعة السلاح في هضبة الجولان.

وكانت هيئة تحرير الشام، استهدفت موقعاً قرب قرية حضر الدرزية الخاضعة لسيطرة نظام الاسد، قبل أسبوعين، بتفجير سيارة مفخخة، الأمر الذي دفع بالجيش الاسرائيلي إلى إصدار بيان يتعهد فيه بمنع ايذاء أو احتلال حضر.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
مواقع الكترونية ايرانية وأخرى تابعة لحزب الله تنعى قتلاها في المعارك بسوريا

نعت مواقع إيرانية ومواقع تابعة لحزب الله اللبناني، مقتل عناصر من الحزب وعنصر في الحرس الثوري، بعد يوم من مقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني.ز

وكشفت مواقعة تابعة لـ"حزب الله" اللبناني وإيران، مساء السبت، مقتل 6 عناصر، قتلوا في معارك ضد تنظيم الدولة، بمدينة البوكمال، بريف دير الزور شرقي سورية وفي المعارك ضد الثوار في عدة مناطق بسوريا.

وقالت مواقع مقربة من الحزب إن "طراد الحاج حسن، وعلي شحادة حرب، وعلي محمد نون، قتلوا أثناء معارك ضد تنظيم "داعش" في مدينة البوكمال، شرقي سورية".

وكانت وكالة "فارس" الايرانية، الاعلنت يوم السبت، مقتل المستشار العسكري في الحرس الثوري الإيراني، " خير الله صمدي"، جراء إصابته بشظية في مدينة البوكمال، التي يسيطر عليها تنظيم الدولة.

كما أعلنت مواقع ايرانية عن مقتل 3 من الحرس الثوري الارهابي وهم عارف کاید خورد وبابك نوری هریس وعلی رضا نظري ومهدی موحدنیا.

وأعلن نظام الاسد، مساء الأحد، سيطرته على كامل مدينة البوكمال، وبدء عمليات التمشيط، وإزالة الألغام التي تركها تنظيم الدولة.

اقرأ المزيد
٢٠ نوفمبر ٢٠١٧
تركيا ترفض مشاركة الاحزاب الكردية في "سوتشي" وروسيا تؤكد الاتفاق على المسائل الهامة فيه

أعلن وزير الخارجية التركي، "مولود جاويش أوغلو"، أنه أبلغ نظيريه الروسي"، "سيرغي لافروف"، والإيراني "محمد جواد ظريف،" عدم قبول بلاده مشاركة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري في أي اجتماعات دولية تخص تسوية الوضع السوري.

وقال جاويش أوغلو عقب لقاء مغلق جمعه أمس الاحد، مع نظيريه الروسي والإيراني في مدينة أنطاليا، للتحضير للقمة التي تعقد بين رؤساء الدول الثلاث بعد غد الأربعاء في مدينة سوتشي، إنه نقل إلى نظيريه حساسية أنقرة في هذا الشأن.

واكد جاويش أوغلو، إنه تناول مع نظيريه لافروف وظريف، النقاط الرئيسية التي ستجري مناقشتها خلال قمة سوتشي، مضيفاً أن الغرض من هذه القمة هو "إجراء تقييم لأهم الإنجازات التي حققتها الدول الثلاث الضامنة لوقف إطلاق النار في سوريا (روسيا وتركيا وإيران) حتى الآن، والخطوات التي يجب اتخاذها إزاء الأزمة السورية".

وأضاف "بالتزامن مع عملية آستانة، تمكنا بالتعاون مع روسيا من تأسيس وقفٍ لإطلاق النار على الأرض، وقطع مسافة طويلة بالمعنى الإيجابي في إقامة مناطق لخفض التصعيد... الظروف على الأرض في سوريا أفضل بكثير الآن مقارنة بالعام الماضي. لكن لا يمكن الحفاظ على هذه الإنجازات دون تتويج هذه المرحلة بإيجاد حل سياسي في ظل استمرار مكافحة تنظيم داعش الإرهابي".

وشدد جاويش اوغلو، أن الدول الثلاث (روسيا وتركيا وإيران)، سوف تواصل العمل في الملف السوري، استناداً إلى مخرجات وقرارات القادة في قمة سوتشي.

من جانبه، قال لافروف إنه تمت مناقشة كل المسائل المرتبطة بالأزمة السورية، وبحث كذلك إمكانية مشاركة الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري، وتم الاتفاق على المسائل الهامة التي سيتم إطلاع الرؤساء عليها. وأشار إلى أن رؤساء أركان جيوش الدول الثلاث على اتصال دائم حول التعاون في مناطق خفض العنف في سوريا.

وقال ظريف إن الاجتماع ناقش سبل تأمين وقف إطلاق النار في سوريا، مضيفاً "نعمل مع تركيا وإيران على ضمان نجاحه، كما نعمل معاً على التحضير لحوار جامع بين السوريين حول الانتقال السياسي".

وتسعى القوات التركية إلى إنشاء 12 نقطة للمراقبة الأمنية في منطقة خفض العنف، وتم نشر القوات في نقاط استراتيجية بالقرب من الحدود التركية مع عفرين ومنبج، لمراقبة المنطقة بهدف منع الاشتباكات بين مقاتلي المعارضة ونظام الاسد.

وكان الرئيس التركي، "رجب طيب اردوغان"، اكد على تمسك بلاده باستكمال عملية إدلب، ثم تحرير عفرين وتسليم مدينة منبج لأصحابها الأصليين، وتطهير باقي المناطق الأخرى من بقية المنظمات الإرهابية

اقرأ المزيد
١٩ نوفمبر ٢٠١٧
قافلة مساعدات غذائية وطبية وخدمية تدخل إلى مدينة جيرود بالقلمون الشرقي

دخلت يوم أمس قافلة مساعدات إنسانية إلى مدينة جيرود بالقلمون الشرقي بريف دمشق.

وقال ناشطون أن 26 شاحنة محملة بمساعدات غذائية ودوائية ومائية وخدمية، حيث حوت القافلة على 7200 سلة غذائية و4000 بطانية و 400 شادر و1500 إسفنج، بالإضافة لأدوية رعاية طبية "ضغط، سكر"، وبيدونات بلاستيكية وخزانات لوحدة المياه ومواد تعقيم للمياه، ومخبر تحاليل طبية كامل.

وذكر ناشطون أن القافلة دخلت بعد انتظار أكثر من 3 ساعات على الحاجز، على الرغم من أنها قوافل أممية، ما أدى إلى تغيير في جدول أعمال الزيارة الذي كان يتضمن جميع الدوائر الحكومية والخدمية والمحلية، والتي بدأ الوفد بها من خلال جولة قصيرة تضمنت "مستوصف الهلال والمركز الطبي ومركزي المحبة"، بالإضافة إلى بعض الصيدليات للاطلاع على الوضع الطبي المتردي في المدينة.

اقرأ المزيد
١٩ نوفمبر ٢٠١٧
القوات التركية تنشر أول نقطة عسكرية لها في مناطق خاضعة لسيطرة نور الدين زنكي بحلب

أكدت مصادر ميدانية لشبكة "شام" الإخبارية أن آخر رتل عسكري للقوات التركية دخل بالأمس ليلاً توجه إلى منطقة الشيخ عقيل في ريف حلب الغربي، كأول نقطة عسكرية تركية في مناطق خاضعة لسيطرة حركة نور الدين زنكي.

وذكر المصدر أن دخول القوات التركية جاء بالتنسيق مع حركة نور الدين زنكي بشكل مباشر، دون أي تدخل لهيئة تحرير الشام، بلغت القوات قرابة 90 جندياً، و13 آلية من بينها 5 من نوع "بي إم بي" ورشاشين متوسطين بالإضافة لـ 5 آليات للحفر والتدشيم، وترافقهم سيارة إسعاف وصهريج للوقود.

وبين المصدر أن حركة نور الدين زنكي رفضت في وقت سابق السماح للقوات التركية بالدخول لمناطق سيطرتها برفقة هيئة تحرير الشام، وأجبرت وفد تركي على العودة بعد منعه من الدخول واستطلاع المنطقة، دون التنسيق معه بشكل مباشر، سبق أن نشرت عدة نقاط غربي دارة عزة وفي منطقة صلوة في مناطق خاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام على مشارف عفرين.

وتعتبر هذه النقطة هي النقطة الأولى التي تنشرها القوات التركية في منطقة الشيخ عقيل ضمن مناطق سيطرة حركة الزنكي المطلة على منطقة عفرين، ومن المتوقع أن تنشر القوات التركية نقطة إضافية في مناطق الزنكي يتم تدارسها من بينها نقطة في منطقة الراشدين غربي مدينة حلب تمهيداً لإعادة فتح أوتوستراد دمشق وصولاً لمدينة حلب من نقطة الراشدين.

تأتي هذه الخطوة في التنسيق بين القوات التركية وحركة نور الدين زنكي بعد أيام قليلة من انتهاء الاشتباكات بين الزنكي وهيئة تحرير الشام بعد التوصل لاتفاق بين الطرفين، خرجت فيها الزنكي كقوة محورية في المنطقة لا يمكن تجاهلها وتمكنت من فرض نفسها كشريك أساسي في المنطقة بحسب المصدر.

اقرأ المزيد
١٩ نوفمبر ٢٠١٧
وزراء خارجية العرب يتوعدون بالتصدي للعدوان الإيراني ويصفون حزب الله بـ "الإرهابي"

عقد وزراء خارجية الدول العربية المعنية بالتصدي للتدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية، اجتماعاً، اليوم الأحد، برئاسة الإمارات وبحضور الأمين العام لجامعة الدول العربية، "أحمد أبو الغيط"، حسبما أوردت وكالة أنباء "الشرق الأوسط" المصرية.

وناقش الرباعي العربي، الذي يضم مصر والسعودية والإمارات والبحرين، التهديدات الإيرانية للأمن العربي.

ووصف البيان الختامي لوزراء الخارجيّة العرب، "حزب الله" بـ"الارهابي"، وحمّله مسؤوليّة دعم مجموعات "إرهابية" بالسلاح المتطوّر. واعترض لبنان على ذكر "حزب الله" ووصفه بـ"الارهابي".

وقال أبو الغيط، في البيان الختامي للوزراء العرب، إنه لا يستبعد اللجوء إلى مجلس الأمن كخطوة مقبلة لمواجهة تدخلات إيران، مؤكدا أنه "لن نعلن الحرب على إيران في المرحلة الراهنة".

وتابع أبو الغيط، "لم نلجأ بعد لمجلس الأمن لكننا قررنا أن نحيطه علما ببعض المواقف العربية من إيران".

من جهته، أكد وزير الخارجية السعودي، "عادل الجبير"، أن بلاده "لن تقف مكتوفة الأيدي أمام العدوان السافر لإيران"، معتبراً أن "السكوت عن هذه الاعتداءات الغاشمة لإيران  عبر عملائها في المنطقة لن يجعل أي عاصمة دولة عربية في أمان من هذه الصواريخ البالستية".

من جهة أخرى، اعتبر وزير خارجية البحرين أن لبنان "تحت السيطرة التامة" لحزب الله، وأن هذا الحزب يعبر "دولنا جميعًا وهذا تحد للأمن القومي العربي".

وأضاف أن "إيران لا تحاربنا فقط مباشرة، نعم هي تحارب وتقوم بأمور كثيرة لكن لها أيضا أذرع في المنطقة، وأكبر ذراع لها موجود الآن هو ذراع حزب الله الإرهابي".

وتابع "هذا الحزب موجود في لبنان والعراق وسوريا وفي أماكن كثيرة، ومتمثل في شخصية الحوثيين (في اليمن) وهذا هو التحدي الكبير اليوم للأمن العربي".

وكانت السعودية قد دعت لاجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب من أجل مناقشة التدخلات الإيرانية في الدول العربية.

اقرأ المزيد
١٩ نوفمبر ٢٠١٧
اجتماعات بين فصائل عدة في إدلب يمهد الطريق لتشكيل غرفة عمليات عسكرية شبيهة بـ"جيش الفتح"

أكدت مصادر خاصة لشبكة "شام" الإخبارية أن اجتماعاً عقد بالأمس في ريف إدلب الشمالي، جمع قيادات عسكرية من هيئة تحرير الشام وفصائل أخرى عاملة في الشمال "لم يحددها المصدر" إضافة لعدد من الشرعيين والعلماء، استمر لساعات متأخرة من الليل.

وذكر المصدر أن الاجتماع جاء بعد سلسلة لقاءات للشيخين "عبد الله المحيسني ومصلح العلياني" مع عدد من الفصائل، على إثر الاقتتال الأخيرة بين هيئة تحرير الشام وحركة نور الدين زنكي، والذي انتهى بمبادرة قدمها الشيخان، في سياق السعي لحل جميع القضايا العالقة بين الطرفين ومع الفصائل الأخرى منها "جيش الأحرار وأحرار الشام".

وبحسب المصدر فإن الاجتماع بالأمس كان للاتفاق على تشكيل غرفة عمليات عسكرية بين الفصائل على غرار "غرفة علميات جيش الفتح" التي ساهمت بتحرير مدينة إدلب وريفها، وأن جميع الأطراف تؤيد الفكرة بشرط حل الإشكالات العالقة مع تحرير الشام.

وأرجع المصدر قبول هيئة تحرير الشام للحل مع الفصائل والعودة لتشكيل غرفة عمليات عسكرية بعد الاقتتال الأخير مع حركة نور الدين زنكي واصطفاف كلاً من جيش الأحرار وأحرار الشام في موقف مؤيد للزنكي، وتمكن الأخير من الصمود لقرابة أسبوع، مكنتها من فرض شروط أبرزها وأن  عدم تفرد هيئة تحرير الشام بالقرار السياسي والعسكري في المناطق المحررة، الأمر الذي قد ير سم تغيرات عسكرية ومدنية في المنطقة خلال الفترة القريبة في حال تم التوصل لاتفاق نهائي.

ولعل سعي بعض العلماء والأطراف الأخرى لإعادة الوئام بين الفصائل في الشمال المحررة بعد ما ألم بها من تفكك وخصام جراء ما فعلته هيئة تحرير الشام من سلسلة تعديات على الفصائل لم يكن الزنكي أولها، نتيجة ما يحاك للمنطقة من مشاريع تقسم بين الدول الكبرى التي باتت تتحكم في القرار، وبالتالي يفرض على جميع الفصائل ترك خلافتها جانباً وتدارك الموقف عسكرياً لقطع الطريق على كل ما يحاك لا سميا شرقي حماة وإدلب وريف حلب الجنوبي.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
"فضل عبد الغني" يكتب: شروط حقوقية أساسية لتطبيع العلاقات السورية - الروسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
زيارة إلى العدو.. لماذا أغضبت زيارة الشرع لموسكو السوريين؟
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا.. ؟
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٢ أكتوبر ٢٠٢٥
بيان الهجري يكشف الرفض الداخلي له رغم محاولات شرف الدين تحويله لـ "آله" غير قابل للنقد
فريق العمل
● مقالات رأي
٥ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: "العلم" الرمز الوطني الأسمى لتجسيد الهوية الوطنية في البروتوكولات والدبلوماسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٤ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: تغييب العدالة في اتفاقيات السلام… خطرٌ على الاستقرار واستدامة السلم
فضل عبد الغني