الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٤ مارس ٢٠١٨
الأمم المتحدة: تصاعد القتال بالغوطة الشرقية تتسبب بخسائر "هائلة"

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، تلقي تقارير تفيد بتصاعد خطير للقتال في بعض مناطق الغوطة الشرقية بريف دمشق، ما تسبب في خسائر مادية وبشرية "هائلة".

وأوضح نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة "فرحان حق"، أن المنظمة "تلقت تقارير بوقوع خسائر كبيرة في صفوف المدنيين وتدمير البنية التحتية المدنية".

وأشار المتحدث الأممي، إلى حدوث عمليات إجلاء أخرى، لم تلاحظها الأمم المتحدة، وشملت 126 شخصاً من مسرابا (بالغوطة)، الأحد الماضي، إلى جانب 35 شخصاً اليوم.

وأمس، أعلنت الأمم المتحدة إجلاء 147 مدنياً، عند معبر الوافدين إلى ملجأ جماعي في ريف دمشق.

ونوه "حق"، بأن بعثة تابعة للأمم المتحدة زارت الملجأ الجماعي، وساعد "الهلال الأحمر السوري" العائلات في الحصول على المساعدات، بحسب "الأناضول".

وتتعرض الغوطة الشرقية منذ أكثر من 3 أسابيع لحملة قصف روسية أسدية همجية خلفت آلاف الشهداء والجرحى والمشردين، ويناشد ناشطون الجهات الدولية والمؤسسات الإنسانية العالمية للتدخل وإنقاذ مئات الآلاف من مصير الموت الأكيد.

وأصدر مجلس الأمن الدولي قراراً بالإجماع في 24 فبراير/ شباط الماضي، بوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يوما، ورفع الحصار، غير أن النظام لم يلتزم بالقرار.

في مقابل قرار مجلس الأمن، أعلنت روسيا في 26 من الشهر نفسه "هدنة إنسانية" في الغوطة الشرقية تمتد 5 ساعات يوميا فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه بالفعل مع استمرار القصف على الغوطة.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
مخيم اليرموك.. بين ويلات الحصار وممارسات تنظيم الدولة

يعاني ثلاثة آلاف لاجئ فلسطيني ممن تبقّوا داخل مخيم اليرموك للعام الخامس على التوالي، ويلات الحصار المشدّد والمستمرّ منذ قرابة 1600 يوم، ويعيشون أزماته الطاحنة، ويتجرّعون جرائم "تنظيم الدولة" المتمثّلة بالإعدامات والقتل والحرق والتنكيل حسب "المزاج والاشتباه".

لا تزال صرخات الاستغاثة التي تخرج ليلاً ونهاراً من داخل مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوب شرق العاصمة السورية دمشق، تبحث عن آذان صاغية واستجابات عاجلة لإنقاذها من هول الجرائم وبشاعة الحصار الخانق الذي يتعرّض له سكان المخيم بمشاركة نظام الأسد وتنظيم الدولة.

روايات وشهادات سكان مخيم اليرموك على جرائم التنظيم، التي تجاوزت الحدود بعنفها وأشكالها، جميعها تتشابه في تفاصيل المعاناة وجرعات الألم والحسرة، ولعل عائلة "البدوي" آخر من شرب من تلك المرارة؛ بعد إعدام "تنظيم الدولة" بدم بارد ابنها الشاب "موسى" أمام مرأى الجميع.

وأعدم عناصر من تنظيم الدولة، في الـ 27 من شهر فبراير الماضي، اللاجئ الفلسطيني موسى البدوي، أمام مسجد جامع فلسطيني بالمخيم؛ بتهمة "التخابر مع هيئة تحرير الشام"، ليرتفع عدد ضحايا الفلسطينيين من جرائم تنظيم الدولة وجيش الأسد منذ بدء الحرب لأكثر من 3635، حسب منظمات حقوقية دولية.

ناهض البدوي، عم الشهيد موسى، وصف الجرائم التي يرتكبها عناصر تنظيم الدولة بحق اللاجئين الفلسطينيين منذ بدء الحرب داخل الأراضي السورية حتى إعدام ابن أخيه موسى، بأنها انتقامية وتجاوزت بأشكالها وعنفها كل المعايير الإنسانية والحقوقية الدولية.

وفي تصريحات خاصة لـ"الخليج أونلاين"، من داخل مخيم اليرموك، يؤكد البدوي (55عاماً)، أن المخيم يتعرض لأبشع واعنف أنواع التعذيب والإهانة والتنكيل من قبل تنظيم الدولة الذي يسيطر على أكثر من 75% من مساحة المخيم، ويفرض عليه قوانينه الظالمة التي لم يسلم من جرائمها أحد.

ويضيف: "يتواجد داخل المخيم أكثر من ثلاث ألاف لاجئ فلسطيني ممن تعذر عليهم الهجرة، ويعيشون الآن في ظل ظروف إنسانية وصحية قاسية وصلت لمرحلة "الحضيض"، وبات خطر الموت من الجوع والعطش، أو القتل على يد عناصر داعش مصير يدق باب كل فلسطيني".

ويذكر البدوي، أن تنظيم الدولة يتبع سياسة إعدامات بشعة بحق اللاجئين داخل المخيم، وكان آخرها إعدام "موسى البدوي"، مشيراً إلى أن التهم التي يلفقها التنظيم للفلسطينيين "باطلة ولا أساس لها من الصحة، وبعضها يكون من خلال الاشتباه أو تماشياً مع مزاح أمير المجموعة".

ويشير إلى أن تنظيم الدولة "تمادى كثيراً في جرائمه"، حتى وصلت لمرحلة الإعدام والقتل بدم بارد وبصورة بشعة في الشوارع وأمام الجميع، وقطع خطوط الماء والكهرباء عن أبناء المخيم، ومنع الطلبة من التوجه لمدارسهم، وإغلاق الممرات الإنسانية التي تسمح بدخول الغذاء والماء للسكان.

وعبر "الخليج أونلاين"، أطلق "البدوي"، مناشدة عاجلة من داخل المخيم للمؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية، لحماية وإنقاذ حياة (3000) لاجئ فلسطيني من الموت الذي يتربصهم داخل المخيم من قبل عناصر التنظيم والنظام، وفتح ممرات إنسانية طارئة وآمنة لإدخال الغذاء والدواء والماء لهم، وخروج المرضى والموتى، قبل حلول الكارثة الكبرى التي يخشاها الجميع.

جريمة إعدام "البدوي"، ليست المرة الأولى التي يقوم بها التنظيم بإعدام لاجئين من أبناء اليرموك بتهمة التخابر مع جهات أخرى، فقد أقدم يوم 13 فبراير 2017 على إعدام اللاجئ "محمد عطية" المعروف في مخيم بتهمة التخابر مع مجموعة "أكناف بيت المقدس"، بحسب "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا".

وفي يوم 2 مارس 2017 أعدم كذلك أربعة لاجئين، هم: محمد نصار، وشخص من عائلة عليان، وآخر من عائلة التايه ولاجئين آخرين من عناصر " هيئة تحرير الشام"، فيما نشر التنظيم يوم 7 مارس 2017، صوراً لإعدام الشاب الفلسطيني "محمد التايه" في حي العروبة مخيم اليرموك، بتهمة التخابر مع "هيئة تحرير الشام" وأظهرت إحدى الصور جسد الضحية مفصولاً عن الرأس.

وبحسب المجموعة فإن ذلك يأتي في ظل ممارسات تنظيم الدولة والتي يصفها أبناء المخيم بـ"التعسفية" وفرض أجنداته الخاصة على الأهالي المحاصرة، فيما وصل عدد الضحايا داخل المخيم وحده لـ206 لاجئ ولاجئة.

وكان تنظيم الدولة قد سيطر على معظم أجزاء مخيم اليرموك قبل عامين تقريباً، بعد اقتحامه له بمساعدة جبهة النصرة، قبل أن تنشب خلافات بينهما مؤخرًا إثر اتفاق بين التنظيم والنظام السوري يقضي بإخراج عناصر التنظيم من المناطق الجنوبية في دمشق إلى شمال سوريا برعاية من الأمم المتحدة.

من جانبه، أكد السفير أنور عبد الهادي، رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية في سوريا، أن الأوضاع داخل مخيم اليرموك باتت معقدة لغاية، وتنظيم الدولة يُفشل أي حلول إنسانية تساعد على إنقاذ العالقين داخل المخيم.

ويقول عبد الهادي لـ"الخليج أونلاين"، إن "التقارير اليومية التي تردنا من داخل المخيم، تؤكد أن الجرائم التي يرتكبها المسلحون اللذين يتبعون لتنظيم الدولة والتنظيمات الأخرى تتصاعد، وأن عمليات القتل للاجئين بدم بارد وبتهم مختلفة متواصلة، وذلك مخالف لكافة القوانين الدولية والحقوقية وتعدي غير مقبول على الفلسطينيين".

ويشير إلى أن هناك مناشدات عاجلة تخرج من المخيم لإنقاذ حياة السكان وفتح ممرات آمنة لإدخال الغذاء والماء والدواء وإخراج المرضى، لكن تنظيم الدولة يقف عقبة ويفرض حصار مشدد ويأخذ كل اللاجئين رهائن عنده، ويمارس بحقهم أبشع جرائم الإعدام والقتل بدم بارد ودن حساب، وحتى اللحظة لا توجد أي حلول.

وإضافة للحصار وجرائم التنظيم، تسود حالة من القلق والتخوف في أوساط لاجئي فلسطين في سوريا من احتمال توقف المساعدات المالية المقدمة من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، بسبب العجز المالي الذي تعاني منه.

ويشار إلى أن مخيم اليرموك يبعد 8 كم جنوب العاصمة دمشق، ويشكل اللاجئون الفلسطينيون غالبية سكانه، ويقع تحت حصار قوات النظام والمليشيات الأجنبية الداعمة له منذ 5 سنوات ويبلغ عدد سكانه في الوقت الحاضر حوالي 3 آلاف مدني، بعد أن كانوا أكثر من 150 ألف شخص قبل الثورة السورية.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
شهداء من الجيش الحر بانفجار عبوة ناسفة بريف درعا الشمالي

استشهد ثلاث عناصر تابعين للجيش السوري الحر بانفجار عبوة ناسفة على أطراف مدينة الحارة بريف درعا الشمالي صباح اليوم الأربعاء.

وقال لواء شهداء مدينة الحارة التابع لألوية الفرقان التابع للجيش السوري الحر أن أحد السيارات التابعة له والتي كانت تقل مجموعة من عناصره تعرضت لانفجار عبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدتي المال وكفر ناسج صباح اليوم.

وأضاف اللواء أن ثلاثة من عناصر استشهدوا نتيجة تعرضهم لإصابات متعددة، بينما أصيب عنصران آخران بجروح، أحدهما في حالة خطرة.

ونقلت مصادر من الجيش الحر في منطقة اللجاة بريف درعا الشرقي عن تفجير عبوتين ناسفتين كانتا على الطريق المؤدي إلى بلدة مجيدل الخاضعة لسيطرة الثوار دون تسجيل إصابات.

يذكر أن مكتب توثيق الشهداء قال في إحصائياته أن محافظة درعا خلال الثمانية أشهر الماضية خسرت أكثر من 100مقاتل وقيادي من الجيش الحر نتيجة العبوات الناسفة، دون تمكن الفصائل من إيقاف الخلايا المسؤولة عن تلك العبوات.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
الضامنون "تركيا وروسيا وإيران" يعودون لمسار أستانة واجتماع مرتقب بينهم غداً الخميس

تعود عجلة اجتماعات العاصمة الكازاخية أستانا حول سوريا للدوران باجتماع ينطلق غدا الخميس بين الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران). ويأتي هذا الاجتماع بعد مؤتمر الحوار السوري في مدينة سوتشي الروسية، يوم 30 يناير/كانون الثاني الماضي.

وسيكون أستانا-9 هو الأول عام 2018، إذ عقد الاجتماع الأخير في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وهذا الاجتماع تقني لن يحضره وفدا نظام الأسد وقوى المعارضة وإنما الدول الضامنة.

وتعقد اجتماعات تحضيرية الخميس للقاء وزراء الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو والروسي سيرغي لافروف والإيراني جواد ظريف، بعد غد الجمعة. وبموازاة الاجتماع، يعقد أوغلو محادثات ثنائية في موسكو مع الجانب الروسي، اليوم وغدا.

الفترة السابقة شهدت تطورات كبيرة في الملف السوري، أبرزها هجوم النظام وحلفائه المتواصل على منطقة الغوطة الشرقية بريف دمشق، مما أدى إلى سقوط آلاف الشهداء والجرحى، وتقسيم المنطقة إلى ثلاثة قطاعات محاصرة، والتضييق على الثوار.

وتحت وطأة القصف الدموي، أصدر مجلس الأمن الدولي يوم 24 فبراير/شباط الماضي القرار رقم 2401 الذي طالب جميع الأطراف بوقف إطلاق النار فورا لمدة ثلاثين يوما، بهدف إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين في المناطق المحاصرة، وإجلاء الجرحى.

لكن النظام وحلفاءه لم يلتزموا بالقرار، إذ يواصلون قصف الغوطة الشرقية، حيث يعيش نحو أربعمئة ألف مدني تحاصرهم قوات النظام منذ عام 2012، وهي آخر معقل رئيسي للثوار قرب دمشق، وضمن مناطق خفض التوتر التي تم الاتفاق عليها عام 2017 في أستانا.

كما أطلق الجيشان التركي و"السوري الحر" منذ 20 يناير/كانون الثاني الماضي عملية غصن الزيتون، لتطهير منطقة عفرين شمالي سوريا من التنظيمات، وإعادة الأهالي إلى مناطقهم، مع اتخاذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.

وفي ختام اجتماعات أستانا يوم 8 من ديسمبر/كانون الأول 2017، اتفقت الدول الضامنة -ضمن إجراءات بناء الثقة- على تشكيل مجموعتي عمل حول المعتقلين والمفقودين، وتبادل الأسرى والجثث، وإزالة الألغام من المناطق التاريخية.

وقد قرر مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي، يوم 30 يناير/كانون الثاني الماضي، تشكيل لجنة من الأطراف السورية لإجراء إصلاح دستوري، وناشد الأمم المتحدة تعيين مبعوث خاص لمساعدة اللجنة في العمل تحت سقف المنظمة الدولية.

ووفق للمعطيات، فإن ملف المعتقلين وإزالة الألغام، وإجراءات بناء الثقة ستكون الحاضر الأبرز في جولة أستانا المقبلة، مما يشكل حضورا قويا لملف إعداد اللجنة الدستورية، لدعم العملية السياسية في جنيف.

ووجهت الدعوة إلى مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا ستفان دي ميستورا لحضور اجتماعات أستانا، ومن المنتظر أن يحضر بالفعل بعد تشاوره مع الأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو غوتيريش.

كما سيكون ملف مناطق خفض التوتر حاضرا، خاصة مع الخروقات المستمرة من جانب النظام بحق هذه المناطق، ولا سيما الغوطة الشرقية وإدلب، وريف حلب.

وانطلق مسار أستانا بأول اجتماع يومي 23 و24 يناير/كانون الثانٍي 2017، عقب توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا بين النظام وقوى المعارضة بالعاصمة التركية أنقرة يوم 29 ديسمبر/كانون الأول 2016.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
مستشار الأمم المتحدة: الحرب السورية قد تشهد معارك طاحنة في عامها الثامن

قال يان إيجلاند مستشار الأمم المتحدة بشأن سوريا، إن الحرب قد تشهد "معارك طاحنة" في عامها الثامن حتى وإن بدا القتال في الغوطة الشرقية الحلقة الأحدث في سلسلة ”معارك النهاية“.

وأضاف إيجلاند، الذي يرأس المجلس النرويجي للاجئين، إن الوقت لم يفت لتجنب إراقة الدماء في إدلب ودرعا وعفرين عبر المفاوضات، بحسب "رويترز"

وعبر عن أمل الأمم المتحدة في أن ينجح نظام تنبيه جديد لإحداثيات المستشفيات السورية في الحد من الضربات الجوية على المنشآت الطبية.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
الجيش الحر يحرر معبر الغزاوية الواصل بين عفرين وريفي إدلب وحلب المحررين

حررت فصائل الجيش السوري الحر اليوم 14 أذار، معبر الغزاوية الذي يعتبر المعبر الرئيسي بين مناطق عفرين والمناطق المحررة في ريف حلب الغربي و إدلب الشمالي، لتغدوا على مشارف منطقة دير سمعان ومدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.

وتمكنت فصائل الجيش السوري الحر اليوم من تحرير قرى كوران شيخ الدير وتلالها والغزاوية ومعسكرها وقريتي معراته وكازيه في محور جنديرس، وقرية اليابسة في محور بلبل بريف عفرين، بعد اشتباكات عنيفة لاتزال مستمرة مع وحدات الحماية.

وأعلنت القوات المسلحة التركية والجيش السوري الحر الثلاثاء، عن فتح ممر أمن لتسهيل خروج المدنيين من مدينة عفرين، بعد أن تم رصد جميع الطرق الداخلة والخارجة من المدينة نارياً، وتكون بهذا مطوقة بشكل شبه كامل.

وكانت قوات وحدات حماية الشعب قد منعت المدنيين من مغادرة عفرين إلى مناطق آمنة، وقامت بإعادة العشرات منهم، وذلك في تصوير قامت بالتقاطه طائرة بدون طيار تركية كانت تحلق فوق أحد حواجز الوحدات ووثقت قيام العناصر بإعادة المدنيين والتضييق عليهم.

ويواصل الجيش السوري الحر والقوات التركية منذ 20 كانون الثاني، عملية "غصن الزيتون" التي تستهدف المواقع العسكرية لوحدات حماية الشعب YPG في منطقة عفرين، مع اتخاذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
21 شهيداً في حصيلة غير نهائية في الغوطة الشرقية بقصف الأسد وروسيا

استشهد 21 مدنياً وجرح العشرات اليوم الأربعاء، جراء تواصل الهجمة الجوية والمدفعية من قبل النظام وروسيا على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، مسجلة المزيد من المجازر بحق المدنيين، وسط معاناة مريرة بفعل الحصار والنقص الحاد في المواد الطبية والغذائية.

وقصفت طائرات الأسد وروسيا مدن وبلدات الغوطة الشرقية بشكل عنيف منذ ساعات الفجر، تزامناً مع قصف بالصواريخ والمدفعية الثقيلة، خلفت مجزرة في مدينة حمورية راح ضحتها 10 شهداء بينهم ناشط إعلامي، كما استشهد أربعة مدنيين في سقبا، وأربعة مدنيين في كفربطنا، وشهيد في جسرين وشهيدان في عربين، كما سقط العديد من الجرحى في دوما وسقبا وزملكا.

وحذر المجلس المحلي في مدينة حرستا بريف دمشق، من مغبة حصار 20 ألف مدني باتوا محاصرين في المدينة جراء تمكن قوات الأسد من فصل مدينة حرستا عن باقي مدن وبلدات الغوطة الشرقية بشكل كامل.

تواجه الغوطة الشرقية اليوم كل ميليشيات الأرض من مختلف الجنسيات، وأعتى سلاح تدميري روسي ودبابات وراجمات تستخدم لأول مرة في قصف الغوطة الشرقية، تعيش منذ أشهر عدة جحيم الموت المتواصل، ورغم ذلك ترى الصمود والثبات هو حديث أهلها ومدنييها الرافضين للانكسار والخروج بتهجير قسري.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
24 حالة مرضية في الدفعة الثانية من الحالات المرضية تغادر الغوطة الشرقية لتلقي العلاج

خرجت الدفعة الثانية من الحالات المرضية من مدينة دوما في الغوطة الشرقية اليوم 14 أذار، بموجب الاتفاق الموقع بين جيش الإسلام وروسيا برعاية أممية، وذلك لتلقي العلاج في مشافي العاصمة دمشق.

وذكرت مصادر من الغوطة الشرقية أن 24 حالة مرضية وإصابة، لتصبح حصيلة حالات الإجلاء الى خارج الغوطة 49 حالة للعلاج في مستشفيات العاصمة دمشق ثم العودة الى الغوطة الشرقية بعد إتمام العلاج.

وبدأ الهلال الأحمر في 13 أذار بإخراج أولى الدفعات للحالات المرضية من الغوطة الشرقية، لتلقي العلاج، وفق اتفاق بين جيش الإسلام وروسيا برعاية الأمم المتحدة.

وقال نشطاء من الغوطة الشرقية إن 25 حالة مرضية كدفعة أولى بدأت بالتحرك من الغوطة الشرقية عبر الهلال الأحمر، لتلقي العلاج في مشافي العاصمة دمشق، جلهم من الأطفال والمصابين بحالات مرضية يصعب علاجها في مشافي الغوطة.

وقالت الهيئة السياسية في جيش الإسلام، إنها توصلت لاتفاق مع الطرف الروسي بوساطة الأمم المتحدة لعملية إجلاء المصابين في الغوطة الشرقية على دفعات للعلاج خارج الغوطة نظرا لظروف الحرب والحصار ومنع ادخال الأدوية منذ ست سنوات واستهداف المشافي والنقاط الطبية.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
غاز "وتد" حكراً لمناطق سيطرة تحرير الشام بحجة تنظيم الأسعار

أدخلت شركة "وتد" التابعة لهيئة تحرير الشام، كمية من الغاز المنزلي إلى المناطق المحررة في الشمال السوري عبر معبر باب الهوى، بعد انقطاع الغاز لأكثر من عشرين يوماً بعد وقف قوات النظام إمداد المناطق المحررة بالغاز عبر معبر مورك.

وسربت تسجيلات صوتية حصلت "شام" على نسخة منها لأحد المسؤولين في شركة "وتد" يتحدث فيها أن توزيع الغاز سيقتصر على المناطق الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام في الشمال المحرر، بحجة عدة قدرة "وتد" على ضبط أسعار الغاز في المناطق الخارجة عن سيطرتها.

وإضافة إلى الغاز تقوم وتد للبترول بإدخال كميات من الوقود الأوربي عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، وتتحكم في التوزيع وتحديد الأسعار، كما أنها ترفض وعبر قيادات تحرير الشام السماح بدخول أي محروقات للمناطق المحررة عبر تجار لا بتبعون لـ "وتد".

تسبب احتكار سوق المحروقات من قبل جهة واحدة وفرض الأسعار التي تحددها أزمة وقود كبيرة في الشمال السوري لاسيما محافظة إدلب، والتي شهدت ارتفاعاً جنونياً في الأسعار الأمر الذي انعكس سلباً على حياة المدنيين وأعمالهم والتي تعتمد بشكل أساسي على المحروقات، إضافة لتأثر المرافق المدنية من مشافي وأفران ومعامل.

زاد احتجار وتد وتحكمها في سوق المحروقات انقطاع طريق عبور الوقود عبر منطقة عفرين بعد بدء معركة "غصن الزيتون"، وكذلك توقف دخوله من معبر مورك بعد خروج هيئة تحرير الشام مباشرة من المعبر وتسلم إدارة مدنية في مورك تسيير شؤونه، ليغدو النفط الأوربي الذي تدخله وتد هو الوحيد الموجود في الأسواق، إضافة للمستودعات التي تملكها بكميات كبيرة وهي من يتحكم في عمليات طرحها في الأسواق.

وكانت أسست هيئة تحرير الشام في بداية عام 2018، شركة "وتد" للبترول بهدف احتكار سوق المحروقات في الشمال السوري بعد أن تمكنت من السيطرة على المعابر الحدودية مع تركيا والمعبر البري مع النظام في مورك، لتتحكم بشكل كامل بكل مايدخل للمحرر من محروقات بأنواعها.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
محلي حرستا يحذر من حصار 20 ألف مدني داخل المدينة بعد عزلها عن بلدات الغوطة الشرقية

حذر المجلس المحلي في مدينة حرستا بريف دمشق، من مغبة حصار 20 ألف مدني باتوا محاصرين في المدينة جراء تمكن قوات الأسد من فصل مدينة حرستا عن باقي مدن وبلدات الغوطة الشرقية بشكل كامل.

وقال المجلس في بيان له اليوم إن الحملة الهمجية التي شنتها قوات الأسد مدعومة بغطاء روسي على الغوطة الشرقية، استهدفت المدنيين بشكل مباشر بمختلف أنواع الأسلحة بما فيها المحرمة دوليا، والتدمير الممنهج للبنى التحتية والمرافق العامة المشافي.

وأضاف أن قوات الأسد تمكنت من فصل مدينة حرستا عن باقي مدن وبلدات الغوطة الشرقية بشكل كامل، مما أدى لدخول المدينة بحصار مطبق وقطع كافة الإمدادات الطبية والإغاثية عنها وتهديد حياة 20 ألف مدني محاصر داخل أحيائها.

ودعا المجلس المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة لتحمل كافة مسؤولياتها بالضغط على روسيا وقوات النظام من أجل إيقاف القصف بشكل فوري بحسب القرار 2401، والسماح بدخول مساعدات إنسانية عاجلة للمحاصرين في المدينة، وإجلاء الحالات الطبية والإنسانية على وجه السرعة وذلك من معبر المشافي المعتمد رسميا من قبل الأمم المتحدة.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
الغوطة الشرقية تنعي الناشط "أحمد حمدان" بقصف روسي على مدينة حمورية

استشهد الناشط الإعلامي "أحمد حمدان" مراسل مركز الغوطة الإعلامي، جراء قصف جوي روسي استهدف منزله في مدينة حمورية في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

شارك "أحمد حمدان" وقبل استشهاده بأيام بحملة “أنا عايش” التي شارك بها نشطاء من الغوطة الشرقية، وقال في كلة له “أنا أدعو العالم أجمع للوقوف بجانبنا، نطلق حملتنا اليوم “أنا عايش” إذا أردت أن تقف معنا صوّر نفسك كما أنا صورت نفسي وانشر الصورة على تويتر واكتب “أنا أقف معكم وادعو العالم للوقف معنا على الهاشتاغ”.

تواجه الغوطة الشرقية اليوم كل ميليشيات الأرض من مختلف الجنسيات، وأعتى سلاح تدميري روسي ودبابات وراجمات تستخدم لأول مرة في قصف الغوطة الشرقية، تعيش منذ أشهر عدة جحيم الموت المتواصل، ورغم ذلك ترى الصمود والثبات هو حديث أهلها ومدنييها الرافضين للانكسار والخروج بتهجير قسري.

اقرأ المزيد
١٤ مارس ٢٠١٨
السورية لحقوق الإنسان: 217 ألف شهيد و 104029 معتقل و 13.5 مليون مشرد خلال سبع سنوات في سوريا

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بمناسبة الذكرى السابعة للحراك الشَّعبي في سوريا وثَّقت فيه أبرز انتهاكات حقوق الإنسان منذ آذار/ 2011، وعلى رأسها عمليات قتل المدنيين حيث تجاوزت حصيلة الضحايا حاجز الـ 217 ألف مدني سوري.

جاء في التَّقرير أنَّ السنوات السبع الماضية أثبتت حجم الوحشية الدموية السادية التي واجه بها النظام الحاكم الشعب الذي خرج ضدَّه مطالباً بتغيير نظام الحكم العائلي الأمني، وهذا هو تحديداً جوهر الحراك الشعبي، بعيداً عن العناصر والمتغيرات التي دخلت ولعبت به لاحقاً، فقد أنهى نظام الحكم العائلي أيَّ شكل من أشكال العمل السياسي، وأصبح همُّه الأول الاستمرار في الحكم إلى الأبد.

وثق التقرير إلى مقتل 217764 مدنياً منذ آذار/ 2011، 93 % منهم قتلوا على يد قوات الحلف السوري الروسي، منهم 195491 على يد النظام، و6019 على يد القوات الروسية، 4759 على يد تنظيم الدولة وهيئة تحرير الشام، و 4039 على يد فصائل المعارضة المسلحة، و 2673 على يد قوات التحالف الدولي، و 835 على يد قوات الإدارة الذاتية، و3948 على يد جهات أخرى.

الضحايا الأطفال:
وثقت الشبكة من ضمن المجموع الكلي للضحايا المدنيين مقتل 27296 طفلاً، بينهم 22037 طفل على يد قوات النظام، و 1708 على يد القوات الروسية، و938 على يد فصائل المعارضة المسلحة، و870 على يد هيئة تحرير الشام وتنظيم الدولة، و 817 على يد قوات التحالف الدولي، و 134 على يد قوات الإدارة الذاتية، و 792 على يد جهات أخرى.

الضحايا النساء

وثقت الشبكة مقتل 25726 سيدة، بينهم 21463 على يد قوات النظام، و 1161 على يد القوات الروسية، و 893 على يد فصائل المعارضة المسلحة، و 702 على يد قوات التحالف الدولي، و702 على يد هيئة تحرير الشام وتنظيم الدولة، و 146 على يد قوات الإدارة الذاتية، و 672 على يد جهات أخرى.


وقدَّم التَّقرير إحصائية تتحدث عن 104029 شخصاً لا يزالون قيدَ الاعتقال التّعسفي أو الاختفاء القسري في مراكز الاحتجاز الرسمية وغير الرسمية، بينهم 104029 معتقل منهم 3118 طفل، و 7009 سيدة في المراكز التَّابعة للنظام منذ آذار/ 2011 حتى آذار/ 2018، كما مارست قوات الإدارة الذاتية الكردية عمليات الاعتقال التَّعسفي والإخفاء القسري في المناطق الخاضعة لسيطرتها واعتقلت ما لا يقل عن 2419 شخصاً، بينهم 604 أطفال و 257 سيدة منذ تأسيسها حتى آذار/ 2018.

بدوره تنظيم الدولة اعتقل ما لا يقل عن 8119 شخصاً، بينهم 286 طفل، و315 سيدة، فيما اعتقلت هيئة تحرير الشام ما لا يقل عن 1688 شخصاً بينهم 311 طفل، و380 سيدة حتى آذار/ 2018، أما فصائل في المعارضة المسلحة عمدَت إلى تنفيذ عمليات اعتقال بحقِّ المدنيين بعد اقتحام مناطق تخضع لسيطرة قوات النظام وتمَّ توثيق2574 شخصاً، بينهم 298 طفل، و987 سيدة لا يزالون قيد الاعتقال التعسفي في سجون المعارضة المسلَّحة حتى آذار/ 2018.

ذكر التقرير أنَّ قوات النِّظام لجأت إلى استخدام أنماط وأساليب متنوِّعة من التَّعذيب بحقِّ جميع المحتجزين لديها، مُشيراً إلى أنَّ 13029 شخصاً، بينهم 162 طفل و 43 سيدة قُتِلوا بسبب التَّعذيب في سجون النظام منذ آذار/ 2011 حتى آذار/ 2018.

وأوردَ التَّقرير حصيلة ضحايا التَّعذيب في سجون التنظيمات الإسلامية، التي بلغت 52 شخصاً، 21 قتلوا على يد هيئة تحرير الشام، و31 على يد تنظيم الدولة، في حين أنَّ 34 شخصاً قتل بسبب التَّعذيب لدى جميع فصائل المعارضة المسلحة حتى آذار/ 2018، وقتلت قوات الإدارة الذاتية الكردية ما لا يقل عن 29 شخصاً بسبب التَّعذيب منذ تأسيسها حتى آذار/ 2018.

أوضح التقرير أنَّ قوات النِّظام اتَّبعت سياسة فرض الحصار على المناطق الواقعة تحت سيطرة فصائل في المعارضة المسلحة، ومنعت وصول الغذاء والدواء؛ ما أدى إلى مقتل 914 مدنياً، بينهم 398 طفلاً، و187 سيدة (أنثى بالغة)، مشيراً إلى أنَّ تنظيم الدولة أيضاً اتَّبع الأسلوب ذاته في مدينة دير الزور، ومخيم اليرموك جنوب مدينة دمشق؛ ما أدى إلى مقتل 47 مدنياً، بينهم 16 طفلاً، و10 سيدة.

كما سجلت الشبكة قرابة 217 هجوماً كيميائياً قد نُفِّذَ في سوريا منذ أول استخدام لها في كانون الأول/ 2012 حتى آذار/ 2018، نفَّذَ نظام الأسد منها 212 هجوماً؛ تسبَّبت في مقتل ما لا يقل عن 1421 شخصاً، في حين نفَّذ تنظيم الدولة 5 هجمات، كما استخدمت الذخائر العنقودية ما لا يقل عن 431 مرة منذ آذار/ 2011، 212 هجوماً منها على يد قوات النظام، و219 هجوماً على يد القوات الروسية، في حين سجَّل التقرير إلقاء طائرات النِّظام المروحية قرابة 69480 برميلاً متفجراً منذ أول استخدام موثق لها في 18/ تموز/ 2012 حتى آذار/ 2018.

وسجلت الشبكة أيضاَ 131 هجوماً بأسلحة حارقة على مناطق مدنيَّة سكنيّة، 117 منها نفذتها القوات الروسية، و12 هجوماً نفذتها قوات النظام، و2 هجوماً نفذتهما قوات التحالف الدولي، وجميع الهجمات وقعت في أحياء سكنية.

وذكر التَّقرير أنَّ قرابة 13.5 مليون شخص تعرَّض للتَّشريد القسري، قرابة 7.5 مليون منهم تمَّ تشريدهم داخل سوريا عبر موجات نزوحٍ جماعيَّة نتيجة العمليات العسكرية والاشتباكات الدائرة بين أطراف النِّزاع، أو نتيجة هدنٍ واتفاقيات فُرضَت على المدن والبلدات المحاصرة، كما تشرَّد قرابة 6 مليون لاجئ خارج سوريا.

وأشار التقرير أنَّه بات ليسَ مفهوماً لدى السوريين حجم الصَّمت والعدمية الدولية تجاه هذه الجرائم التي تم توثيقها من قبل منظمات أممية ودولية ومحلية بشكل لا يقبل التَّشكيك، بل الأفظع من ذلك أن تحاول بعض الدول والمسؤولين والمندوبين والوسطاء الترويج لفكرة ضرورة إنهاء المطالب الشعبية في الكرامة والحرية ورفع نظام الحكم العائلي والانتقال الديمقراطي، وحصرها بأمور "واقعية" بدل مطالبتهم بمحاسبة السَّفاحين أعداء البشرية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني