الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
أكثر من 60 ألف نازح من ريفي حماة إدلب الشرقيين ... روسيا تفرغ شرقي سكة الحديد من سكانها بشكل ممنهج

تتواصل حركة النزوح بشكل كبير من ريفي إدلب وحماة الشرقيين " تشمل المناطق الواقعة شرقي سكة الحديد" باتجاه ريف إدلب الشرقي والشمالي، مع خروج أكثر من 60 ألف مدني من منازلهم هرباً من القصف الجوي والمعارك الدائرة في ريف حماة الشرقي، والأنباء المتواردة عن نية قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الوصول لمطار أبو الظهور العسكري تمهد روسيا بالقصف لتفريغ المنطقة ضمن سياسة تهجير واضحة.

يشتد القصف الجوي تباعاً من الطيران الحربي الروسي وطيران الأسد على قرى وبلدات ريفي إدلب حماة الشرقييين، لدفع المزيد من الأهالي للنزوح من المنطقة، تزامناً مع قصف مكثف على بلدة سنجار بريف إدلب الشرقي لذات الأمر، بات واضحاً أن التركيز على هذه المناطق الممتدة شرقي سكة الحديد هدفه إجبار السكان على الخروج من المنطقة بشكل كامل.


وشهدت بلدات ريف حماة الشرقي خلال الشهر الماضي حركة نزوح كبيرة باتجاه ريف إدلب الشرقي لاسيما إلى منطقة سنجار بلغت الإحصائيات الأولية للنازحين قرابة 60 ألف نازح، مع استمرار حركة النزوح نظراً لتوسع دائرة القصف الجوي، والتي طالت مخيمات عدة بريف إدلب الشرقي، لدفع المدنيين لمزيد من النزوح.

مصادر ميدانية من ريفي حماة وإدلب أكدت أن غالبية القصف يتركز على المنطقة الواقعة شرقي سكة الحديد، وجدوا فيها أنها سياسة ممنهجة ومدروسة لتهجير آلاف المدنيين وعشرات المخيمات للنازحين لاسيما من ريف حماة من المنطقة، وبالتالي تفريغها بشكل كامل، في الوقت الذي يكثر فيه الحديث عن نية ميليشيات إيران التوسع باتجاه المنطقة والسيطرة على مطار أبو الظهور.

وطالب ناشطون ومجالس محلية وتنسيقية وجمعيات خيرية وفعاليات أهلية مجتمعية في ريف حماه الشرقي جميع القوى الثورية والفصائل العسكرية وقوى الثورة السياسية بتلبية نداء الثكالى والأطفال والشيوخ المستضعفين من أهالي هذه المنطقة المستباحة من قبل ميليشيات الأسد الحاقدة.

وطالبت الفعاليات جميع الفصائل بجميع مشاربها إثبات صدقها في الدفاع عن الثورة وعن الشعب السوري ورد عدوان الميليشيات الحاقدة، كما طالب المعارضين الذين يحضرون مؤتمر استانة بتعليق المفاوضات أو الانسحاب منها في حال عدم وقف العدوان.

وأوضح البيان أن كل فصيل ينأى بنفسه عما يحدث للمدنيين في ريف حماه الشرقي والشمالي وريف ادلب الجنوبي الشرقي وريف حلب الجنوبي الشرقي يعتبر خائناً لدماء الشهداء وللشعب السوري الحر ولثورة الكرامة ويعتبر عميلا للنظام ويساهم بصمته في قتل هذا الشعب.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
التجاذبات السياسية وسحب مؤسسات "المؤقتة" من إدلب دفع لـ "السواد" .. فمن يتحمل المسؤولية ..!؟

بات الملف الساخن من الصراع السياسي بين حكومتي "الإنقاذ والمؤقتة" اليوم، هو "جامعة حلب" التي باتت في مهب الصراع الدائر بين الطرفين، فيمن يسيطر على مقدرات المناطق المحررة ويهيمن على التعليم ويجعل من نفسه الوصي الشرعي في منطقته، مدعوماً بقبضة العسكر التي كان لها يد طولى في إيصال هذا الملف لهذه المرحلة.

لطالما حذرت الفعاليات المدنية وشخصيات سياسية من "التصنيف المدني" في إدلب من خلال الهيمنة على كامل القطاع المدني لصالح طرف معين مدعوم عسكرياً تمثله هيئة تحرير الشام، وإنهاء مؤسسات الحكومة المؤقتة والمؤسسات المدنية الأخرى العاملة في المحرر، الأمر الذي سينعكس سلباً على الحياة المدنية وعلى حياة أكثر من 4 مليون إنسان باتوا في بقعة جغرافية محدودة في إدلب.

خلق تشكيل "حكومة الإنقاذ" في إدلب مؤخراً صراع سياسي بين حكومتين باتتا تتشاركان على أرض واحدة، لعل الاتهامات التي تواجهها حكومة الإنقاذ في الارتباط بهيئة تحرير الشام وأنها الواجهة المدنية لها يجعلها في مواجهة مباشرة مع المجتمع الدولي ولو حظيت ببعض الاعتراف الإقليمي لمرحلة معينة، وبالتالي تملك هذه الحكومة بكل المؤسسات في المحرر سيجعلها في مواجهة حتمية مع "التصنيف المدني" لذلك لابد من بقاء مؤسسات الحكومة المؤقتة على حالها لمنع التصنيف والحفاظ على وجود مؤسسات مستقلة عن أي ارتباط عسكري، وهذا كان المطلب الأول للفعاليات الثورية.

لعل "جامعة حلب" التي باتت موضع الصراع بين الحكومتين فين يسيطر ويفرض كلمته مثالاً واحدا للتجاذب والصراع، ربما يدفع هذا الصراع الطرفين للمشاركة في إنهاء هذه المؤسسات كلاً بدافعه وبالتالي الوصول لنتيجة واحدة في جر المنطقة لـ"التصنيف" وتحويل إدلب لسواد أعظم تسيطر عليه جهة مدنية واحدة، تريد ذلك عدة دول لإبقاء الحجة في تدخلها لاحقاً في إدلب تحت مسميات محاربة "الإرهاب"، في الوقت الذي يقابله سعي تركي حثيث لإنهاء الأمر بشكل سلس ودون مواجهة وهذا ماتعمل عليه.

مصادر مطلعة في الحكومة المؤقتة "طلبت عدم ذكر اسمها" أوضحت لـ "شام" أن التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة "د .جواد أبو حطب" عن ماسماه "إدلبستان" عبر وسائل الإعلام ماهو إلا خدمة لمشروع تحويل إدلب للسواد، كان إعلان حكومة الإنقاذ فيها بمثابة تحدي كبير له، دفعه ذلك للعمل الجاد على سحب مؤسسات الحكومة المؤقتة من إدلب تباعاً ونقلها لريف حلب الشمالي.

وذكر المصدر أن "أبو حطب" التقى مع عدد من الشخصيات التي تدير مؤسسات مدنية متنوعة في إدلب "نتحفظ على ذكرها" كلاً على حدة وطلب منهم وقف عملهم في إدلب ونقلهم لريف حلب الشمالي، من باب أن إدلب باتت غير ملائمة للعمل المدني، تمهيداً للوصول لتعميم السواد المؤسساتي المدني على إدلب، دون النظر لما سيؤول إليه هذا الأمر من كوارث على 4 ملايين مدني في إدلب.

في المقابل لذلك نوه المصدر إلى وجود دفع حقيقي من طرف حكومة الإنقاذ ممثلاً بعدة شخصيات وعلى مختلف الأصعدة تسعى للهيمنة وقطع علاقة مؤسسات الداخل بالحكومة المؤقتة وبالتالي تشارك في تحقيق الهدف لتعميم السواد على إدلب بشكل غير مباشر توصل لذات النتيجة، وبالتالي باتت المؤسسات بين ناري الصراع تسعى جاهدة لتغليب مصلحة المحافظة وآلاف المدنيين فيها دون الخوض في صراع الأقطاب.

وبين المصدر أن خلافات كبيرة تدور في أروقة الحكومة المؤقتة تجاه نظرة "أبو حطب" وتعامله مع ملف إدلب، معتبرين أن تصريحاته بخصوصها "غير مسؤولة"، إضافة لعمله بمرجعيات خارجة عن نطاق الحكومة فيما يتعلق بهذا الملف وسعيه لنقل كل مؤسسات الحكومة لريف حلب الشمالي، ودفع من لا يرغب بذلك لإصدار قرار ضد "أبو حطب" وبالتالي فك الارتباط من الداخل بالحكومة المؤقتة وفقدان الشرعية، ليكون أمام هذه المؤسسة خيار واحد فقط هو الانخراط ضمن حكومة الإنقاذ وبالتالي الذهاب للتصنيف الدولي المتمثل بصبغة الإرهاب.

أشار المصدر إلى أن الصراع الحاصل اليوم على ملف جامعة حلب يتشارك فيه طرفين الأول ممثلاً بـ"جواد أبو حطب" الذي يعمل على دفع إدارة جامعة حلب لنقل مركزها إلى ريف حلب الشمالي ويقوم بتجهيز مراكز لذلك، والثاني ممثلاً بـ"جمعة العمر" وزير التعليم العالي في حكومة الإنقاذ الذي يعمل جاهداً على إنهاء ملف جامعة حلب وإجبارها على الرضوخ لتكون ضمن مجلس التعليم العالي التابع للهيئة وبعدها للحكومة في الداخل وقطع علاقتها بالمؤقتة، يواجه الطرفان إدارة الجامعة والمسؤولين المعنيين في الحكومة من خلال رفضهم القاطع لنقل الجامعة أو الارتباط بحكومة الإنقاذ لما له من آثار سلبية على سبعة آلاف طالب ضمن الجامعة في ريفي إدلب وحلب.

وجه الصراع الممثل اليوم بجامعة حلب، والسعي الجاد لإنهاء عمل كل المؤسسات الفاعلة في المحرر وتفكيكها سواء كانت "الصحة والتربية والتعليم العالي والمجالس المحلية وحتى الدفاع المدني"، بات اليوم باباً لدفع إدلب للسواد من خلال هيمنة حكومة متهمة بالارتباط بفصيل عسكري متهم بالإرهاب، ربما النزعات الشخصية لبعض المتحكمين بالقرار من الطرفين تقود 4 مليون إنسان للهاوية دون أن يدرون، ولربما يدرون....!؟

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
مع تواصل استهداف المدنيين في الغوطة الشرقية من قبل قوات الأسد.. 6 شهداء في بلدة مديرا

تواصل قوات الأسد قصفها المكثف والبربري على من وبلدات الغوطة الشرقية بالغارات الجوية وصواريخ الفيل وقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، والتي خلفت عشرات الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين بينهم نساء وأطفال.

مع ساعات الصباح قبيل الفجر استهدفت قوات الأسد بلدة مديرا بغارات جوية وبقذائف المدفعية الثقيلة خلفت 6 شهداء بينهم 3 نساء والعديد من الجرحى، تم نقلهم إلى المشافي الميدانية، كما تم إصابة متطوعين من الدفاع المدني في مركز 90 أثناء القيام بواجبهم الإنساني، كما تعرضت مدينة حرستا لقصف مدفعي عنيف جدا خلف عدد من الجرحى بين المدنيين حيث قصفت قوات الأسد المدينة بأكثر من 30 قذيفة، وقد عمل فريق الدفاع المدني في مركز ال90 على الاستجابة العاجلة لإخلاء المصابين إلى المراكز الطبية.

وسجل يوم أمس سقوط 20 شهيدا في مدن وبلدات الغوطة الشرقية، 12 شهيدا في مدينة دوما بينهم "أم و3 من أطفالها"، و 3 عناصر من الدفاع المدني، كما وسقط 3 شهداء بينهم "طفل ووالدته" في مدينة حرستا، وشهيدين آخرين في مدينة عربين، وشهيد في كلا من الشيفونية وحمورية وحتيتة الجرش، جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي العنيف.

كما تتواصل المعارك العنيفة على جبهة "إدارة المركبات" بالقرب من مدينة حرستا بالغوطة الشرقية، حيث أعلنت حركة أحرار الشام الإسلامية عن حصيلة معركة "بأنهم ظلموا" لغاية يوم أمس وقالت أنها تمكنت من قتل قرابة 80 عنصراً لقوات الأسد خلال الاشتباكات، كما اغتنم عناصر الحركة أسلحة فردية ومتوسطة وذخائر متنوعة، إضافة للسيطرة على مبنى القيادة العامة لإدارة المركبات العسكرية، وسط استمرار المعارك في المنطقة.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
الولايات المتحدة تعلن "الكفاح من أجل العدالة" بمفردها تجاه المسؤولين عن استخدام الكيماوي في سوريا

أعلنت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، "نيكي هايلي"، اليوم السبت، نية بلادها "الكفاح من أجل العدالة" في سوريا بمفردها، إذا فشل مجلس الأمن الدولي في التوصل إلى موقف مشترك تجاه المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا.

وأكدت هايلي، أن "الإجراءات التي اتخذتها روسيا اليوم وفي الأسابيع الأخيرة تهدف إلى تباطؤ وتشتيت وتدمير الجهود الرامية إلى مساءلة المسؤولين عن الهجمات الكيميائية في سوريا".

وكانت واشنطن، اعلنت أمس الجمعة، أنها ستواصل الضغط على مجلس الأمن لتجديد تفويض آلية التحقيق المشتركة في سوريا لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية ، بعد أن رفضت روسيا مقترح اليابان حول تجديد مهمة المنظمة مدة 30 يوم أخرى.

واعتذرت هايلي في خطابها من أسر ضحايا الأسلحة الكيميائية في سوريا، وكذلك "أطفال سوريا والنساء والرجال، الذين قد يصبحون ضحايا في المستقبل"، مشددة على أن "الولايات المتحدة مع آخرين في المجلس لن يستسلموا في سعيهم لتحقيق العدالة لأقارب الضحايا".

وقال المندوبة، "سنواصل، جنبا إلى جنب مع هذا المجلس أو بمفردنا، غير مرتبطين بعرقلة روسيا، الكفاح من أجل العدالة وتقديم مرتكبي الجرائم في سوريا"، مشيرة إلى أن استخدام روسيا لحق النقض (فيتو) بهذا الشكل الكثيف يقدم استنتاجات بشأن العديد من القضايا.

واستخدمت روسيا الجمعة حقها بالنقض (الفيتو) للمرة الثانية خلال 24 ساعة، ضد مشروع قرار تجديد بعثة آلية التحقيق المشتركة لمجلس الأمن الدولي ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا، بعد أن قدمت اليابان مقترح ينص على تمديد تقني لمدة شهر واحد لمهمة الخبراء الدوليين المكلفين التحقيق في استخدام أسلحة كيميائية بسوريا، وتنتهي مهمتهم في غضون ساعات.

كما استخدمت روسيا حق النقض أمس الجمعة، ضد مشروع القرار الأمريكي بشأن تمديد مهمة آلية التحقيق المشتركة في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا.

وأكد مكتب وزير الخارجية الأمريكية، "ريكس تيلرسون"، في بيان صادر عنه، أن نقض روسيا لتجديد آلية التحقيق المشتركة، فإنها تبعث برسالة واضحة، مفادها بأنها لا تقدر حياة ضحايا هجمات الأسلحة الكيمياوية أو تحترم ابسط معايير السلوك الدولي المتعلق باستخدام هذه الأسلحة.

وسبق أن قدمت الولايات المتحدة، مطلع نوفمبر/تشرين ثاني الجاري، مشروع قرار جديد إلى أعضاء مجلس الأمن، طالبت فيه بتمديد تفويض الآلية لعامين.

وفي المقابل وزعت روسيا، في نفس اليوم، مشروع قرار على أعضاء المجلس طلبت فيه من آلية التحقيق بإعادة تقييم نتائج تقريرها الذي اتهم نظام الاسد باستخدام تلك الأسلحة الكيميائية في خان شيخون، أبريل/نيسان الماضي.

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
واشنطن ستواصل الضغط على مجلس الأمن لتجديد آلية التحقيق حول حظر الأسلحة الكيماوية

أعلنت واشنطن، أمس الجمعة، أنها ستواصل الضغط على مجلس الأمن لتجديد تفويض آلية التحقيق المشتركة في سوريا لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية-الأمم المتحدة، بعد أن رفضت روسيا تجديد مهمتها مدة 30 يوم أخرى.

وأكد مكتب وزير الخارجية الأمريكية، "ريكس تيلرسون"، في بيان صادر عنه، أن "يوم 16 نوفمبر/ تشرين ثان، إن روسيا نقضت تجديد تفويض آلية التحقيق المشتركة للأمم المتحدة-منظمة حظر الأسلحة الكيماوية من اجل حماية نظام الأسد والإرهابيين الذين يستخدمون الأسلحة الكيماوية في سوريا".

واستخدمت روسيا الجمعة حقها بالنقض (الفيتو) للمرة الثانية خلال 24 ساعة، ضد مشروع قرار تقدمت به اليابان، ينص على تمديد تقني لمدة شهر واحد لمهمة الخبراء الدوليين المكلفين التحقيق في استخدام أسلحة كيميائية بسوريا، وتنتهي مهمتهم في غضون ساعات.

وأضاف "بنقض تجديد آلية التحقيق المشتركة، فإن روسيا تبعث برسالة واضحة، مفادها بأنها لا تقدر حياة ضحايا هجمات الأسلحة الكيمياوية أو تحترم ابسط معايير السلوك الدولي المتعلق باستخدام هذه الأسلحة".

وشدد البيان على أن بلاده "لن تتوقف عن الضغط على مجلس الأمم المتحدة للأمن من اجل تجديد تفويض آلية التحقيق المشتركة لكي تستطيع الاستمرار في أداء عملها المهم من اجل التعرف على منفذي هجمات الأسلحة الكيماوية المريعة (في سوريا)، والسعي لتحقيق العدالة للضحايا وإيصال رسالة واضحة تتمثل في أنه لن يتم التهاون مع استخدام الأسلحة الكيماوية من قبل اي أحد في اي مكان".

وسبق أن قدمت الولايات المتحدة، مطلع نوفمبر/تشرين ثاني الجاري، مشروع قرار جديد إلى أعضاء مجلس الأمن، طالبت فيه بتمديد تفويض الآلية لعامين.

وفي المقابل وزعت روسيا، في نفس اليوم، مشروع قرار على أعضاء المجلس طلبت فيه من آلية التحقيق بإعادة تقييم نتائج تقريرها الذي اتهم نظام الاسد باستخدام تلك الأسلحة الكيميائية في خان شيخون، أبريل/نيسان الماضي.

وعقب ذلك اصدرت وزارة الخارجية الروسية الجمعة بياناً حمّلت فيه، الولايات المتحدة والدول التي دعمت موقف واشنطن في مجلس الأمن، مسؤولية وقف عمل الآلية الدولية المشتركة ابتداءً من الجمعة، بحسب المصدر نفسه.

وأشار البيان إلى أن "واشنطن لا تحتاج إلى تمديد وتعزيز الآلية المشتركة للتحقيق، بل الحفاظ عليها كما هي كأداة لتحقيق أهدافها القومية على المسار السوري لسياستها الخارجية".

وأكد أن مشروع القرار الأمريكي سعى إلى الحفاظ على كل العيوب المكشوفة في عمل آلية التحقيق الدولية دون أي محاولة لمعالجتها، وذلك بذريعة "عدم قبول التدخل في عمل الآلية المستقلة".

اقرأ المزيد
١٨ نوفمبر ٢٠١٧
خلال 24 ساعة .. روسيا تستخدم الفيتو ضد مشروع تحقيق الكيماوي مرة ثانية

استخدمت روسيا الجمعة حقها بالنقض (الفيتو) ضد مشروع قرار تقدمت به اليابان، ينص على تمديد تقني لمدة شهر واحد لمهمة الخبراء الدوليين المكلفين التحقيق في استخدام أسلحة كيميائية بسوريا.

وكانت اليابان، قد طرحت على مجلي الأمن الدولي، أمس الجمعة، مشروع قرار يمدد لـ30 يوما، مهمة الخبراء الدوليين الذين يحققون في استخدام أسلحة كيميائية في سوريا، وتنتهي مهمتهم في غضون ساعات.

وصوت 12 من أصل الأعضاء الـ15 في مجلس الأمن لصالح مشروع القرار الياباني، فيما عارضته بوليفيا إلى جانب روسيا التي استخدمت حقها بالنقض للمرة الثانية في 24 ساعة، أما الصين فقد امتنعت من جهتها عن التصويت.

وجاءت الخطوة اليابانية بعد أن استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) لمنع المجلس من تبني مشروع قرار أمريكي يمدد مهمة “آلية التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية” لمدة عام دون المساس بالتفويض الممنوح لها.

واستخدمت روسيا حق النقض، مساء الخميس، للمرة العاشرة، ضد مشروع أمريكي لتجديد تفويض لجنة تحقيق دولية بشأن هجمات الأسلحة الكيماوية في سوريا، بعد ان بادرت الولايات المتحدة بطلب التصويت على مسودة قرارها وأعقبتها روسيا، حيث يحتاج إقرار أي مشروع إلى تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام أي دولة من الدول دائمة العضوية وهي الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين لحق النقض.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
الدفاع المدني يستنكر المجازر في الغوطة الشرقية ويدعو المجتمع الدولي للتحرك العاجل

استنكر الدفاع المدني القصف والغارات التي يقوم بها نظام الأسد، والتي تستهدف بشكل رئيسي المراكز المدنية وعمال الإغاثة.

وأشار "الدفاع المدني" عبر بيان أصدره إلى أن استهداف نظام الأسد لفريق الدفاع المدني أثناء عمله في مدينة دوما أمس الجمعة، أدى لاستشهاد ثلاث متطوعين من الفريق وجرح أغلب المتطوعين.

ودان "الدفاع المدني" القصف الهمجي ودعا الأمم المتحدة والضامنين لاتفاقيات خفض التصعيد للتحرك العاجل لإيقاف كافة أنواع القصف وفك الحصار عن الغوطة الشرقية بما يضمن الحفاظ على حياة المدنيين فيها.

وكان الطيران الطيران الحربي قد شن أمس الجمعة غارات جوية وسط قصف مدفعي وصاروخي على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، ما أدى لسقوط 12 شهيدا في مدينة دوما بينهم "أم و3 من أطفالها"، و 3 عناصر من الدفاع المدني، كما أصيب 10 عناصر من الدفاع بجروح متفاوتة الخطورة.

كما وسقط 3 شهداء بينهم "طفل ووالدته" في مدينة حرستا، وشهيدين آخرين في مدينة عربين، وشهيد في كلا من الشيفونية وحمورية وحتيتة الجرش، جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي العنيف، وأصيب عدد من الجرحى في مدينة زملكا وبلدات حزة ومديرا وعين ترما والأشعري وبيت سوا ومسرابا وأيضا حي جوبر جراء الغارات المتواصلة والقصف العنيف.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
غرفة عمليات حوار كلس ترفض إدخال أي مساعدات أممية إلى منطقة درع الفرات

أعلنت غرفة عمليات حوار كلس أن نظام الأسد يسعى للاصطياد بالماء العكر من خلال "الهلال الأحمر" إلى اختراق منطقة درع الفرات بحجة إدخال مساعدات أممية إلى مدينة الباب بريف حلب، وأكدت رفضها لهذا الأمر بشكل قاطع.

ولفتت الغرفة عبر بيان أصدرته إلى أن نظام الأسد يهدف من خلال ذلك لإبراز نفسه على أنه يأمن احتياجات الشعب أمام المجتمع الدولي.

وشددت الغرفة على أن منطقة درع الفرات ليست بحاجة لمساعدات، وإذا كان الصليب الأحمر يريد مساعدة الشعب السوري يقوم بإدخال هذه المساعدات إلى المناطق المحاصرة في الغوطة الشرقية وريف حمص الشمالي والمحاصرين في دير الزور ومخيمات البادية السورية.

ونوهت الغرفة إلى أن إصدار هذا البيان جاء بعدما تردد مؤخرا حول محاولة نظام الأسد والدول التي تدعمه وتشاركه في قتل الشعب السوري النيل من صمود السوريين عبر سياسة التجويع والحصار، بغية "إرغامهم على ما يعرف بالمصالحة أي "الطعام مقابل الخنوع" وهذا مرفوض في القانون الدولي".

وعلق المستشار القانوني في الجيش الحر "أسامة أبو زيد" على اليبان بالقول: ليس من حق غرفة عمليات عسكرية ان تقرر اذا كان الناس في ريف حلب الشمالي بحاجة مساعدات أم لا و ان كانت لا ترغب بالمساعدات القادمة من الصليب الأحمر أو الامم المتحدة يتوجب عليها ان تطعم الجائعين في المخيمات و توفير لوازم الدفء لهم و خصوصا مخيم زوغرة.

والجدير بالذكر أن المدنيين في الغوطة الشرقية يعانون من حصار خانق يفرضه عليهم نظام الأسد منذ عدة سنوات، ويناشدون المجتمع الدولي لإنقاذهم دون جدوى، علما أن الحصار يتخلله قصف عنيف من قبل الطائرات والمدفعية وراجمات الصواريخ.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
روسيا تصف تصريحات "هايلي" في مجلس الأمن حول الكيماوي في سوريا بـ "الكاذبة"

اعتبر وزير الخارجية الروسي، "سيرغي لافروف"، اليوم الجمعة، أن تصريحات مندوبة الولايات المتحدة لدى مجلس الأمن الدولي، "نيكي هايلي"، حول محاولات واشنطن صياغة مشروع قرار مشترك مع موسكو بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا بـ"الكاذبة".

جاءت تصريحات لافروف تعليقا على إعلان هايلي، أمس الخميس، في جلسة مجلس الأمن، بأنها لم تتمكن من الاتصال بمندوب روسيا، "فاسيلي نيبينزيا"، لتنسيق مشروع قرار بشأن تمديد مهمة آلية التحقيق المشترك بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، في حالات استخدام هذه الأسلحة في سوريا.

وأكد لافروف في مؤتمر صحفي مشترك عقده في موسكو مع نظيره المكسيكي، "لويس فيديغاراي" إن "تصريحات هايلي كاذبة تماماً"، مشددا على أن الدبلوماسيين الروس لم يرفضوا أي محاولات من نظرائهم الأمريكيين لبحث مشروعي قرار موسكو وواشنطن.

وأوضح لافروف، أن الخبراء الروس والأمريكيين اجتمعوا لتبادل الآراء بشأن الموضوع، مضيفاً أن الطرف الأمريكي استخدم عبارات مبتذلة للتظاهر أنه يراعي الاهتمام الروسي.

ولفت وزير الخارجية الروسي، إلى أن تبني مجلس الأمن لمشروع القرار الأمريكي الذي يقضي بتمديد مهمة آلية التحقيق دون أي تعديل، كان سيعني خضوع المجلس لضغوط الطرف المسيطر على هذه الآلية، والذي يسعى إلى الحفاظ على هذا النفوذ كأداة لتحقيق أهدافه الجيوسياسية، ما يخالف جميع معايير المنظمات الدولية.

وأردف لافروف إن "مشروع القرار الروسي الذي طُرح على التصويت بطلب من بوليفيا كان يضم جميع التعديلات الواجب إدخالها؛ لتجعل آلية التحقيق حيادية ونزيهة في الواقع".

وأشار إلى أن استخدام الولايات المتحدة وحلفائها لحق "الفيتو"، ضد هذا المشروع، يعني أنهم لا يريدون أن يروا هذه الآلية نزيهة وشفافة وفعّالة.

تجدر الإشارة إلى أن مجلس الأمن لم يتبنَ، أمس، أيًا من القراريْن الروسي والأمريكي، وسيعقد اليوم جلسة جديدة لبحث مشروع القرار الجديد بشأن تمديد مهمة آلية التحقيق المشتركة.

وينتهي التفويض الممنوح لآلية التحقيق المشتركة للأمم المتحدة، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، منتصف ليل 16- 17 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.

وقدمت الولايات المتحدة، مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، مشروع قرار جديدا إلى أعضاء مجلس الأمن، طالبت فيه بتمديد تفويض الآلية لعامين، في الوقت الذي طرحت فيه روسيا  مشروع قرار على أعضاء المجلس طلبت فيه من آلية التحقيق إعادة تقييم نتائج تقريرها الذي اتهم النظام السوري باستخدام تلك الأسلحة الكيميائية في خان شيخون، أبريل/نيسان الماضي، التي تسببت بمقتل أكثر من 100 مدني، وأصيب ما يزيد على 500 آخرين، غالبيتهم أطفال.

وتضمن مشروع القرار الروسي "تمديد تفويض آلية التحقيق لستة أشهر، وإرسالها فريقاً في أسرع وقت لخان شيخون، ليحقق باستخدام الأساليب الضرورية".

وتوصلت آلية التحقيق، مطلع سبتمبر/أيلول الماضي، إلى أن نظام الأسد استخدم غاز السارين بمجزرة خان شيخون المحررة.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
بريطانيا تصف عرقلة روسيا لمشروع تحقيق استخدام الكيماوي في سوريا بـ "المريع"

وصف وزير خارجية بريطانيا، "بوريس جونسون"، عرقلة روسيا لمشروع قرار أمريكي، لتجديد تفويض تحقيق دولي في هجمات كيماوية بسوريا، بالأمر "المريع".

وقال جونسون في بيان، اليوم الجمعة" من المريع إنهاء عمل آلية التحقيق المشتركة، التابعة للأمم المتحدة".

واستخدمت روسيا حق النقض، مساء الخميس، للمرة العاشرة، ضد مشروع أمريكي لتجديد تفويض لجنة تحقيق دولية بشأن هجمات الأسلحة الكيماوية في سوريا، بعد أن بادرت الولايات المتحدة بطلب التصويت على مسودة قرارها وأعقبتها روسيا، حيث يحتاج إقرار أي مشروع إلى تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام أي دولة من الدول دائمة العضوية وهي الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين لحق النقض.

وأضاف جونسون، "لن تسمح المملكة المتحدة، أن يؤدي انتهاء آلية التحقيق المشتركة، إلى وقف التعاون بين الشركاء الدوليين، من أجل تحديد المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيماوية، ومحاسبتهم".

واعتبرت مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن، "نيكي هيلي"، حق النقض الذي استخدمته روسيا، دليل على قبولها استعمال السلاح الكيماوي في سوريا، كما اعتره المندوب الفرنسي "خطير جدا" وستكون آثاره وخيمة.

وحذر سفير بريطانيا لدى الأمم المتحدة، "ماثيو رايكروفت"، مساء الخميس، من إنه إذا توقفت عمل لجنة التحقيق "فإن المنتصر الوحيد سيكون الأشخاص الذين يرغبون في استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا وهم نظام بشار الأسد بالإضافة إلى تنظيم الدولة".

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
انتحاري يتبع لتنظيم الدولة يرتكب مجزرة بحق المدنيين شرق ديرالزور .. و "قسد" تتحمل المسؤولية

ارتقى عشرات الشهداء وسقط عشرات الجرحى جراء قيام تنظيم الدولة باستهداف تجمعا لمدنيين نازحين في قرية الفرج بالقرب من حقل الجفرة النفطي في ريف ديرالزور بعربة مفخخة.

وذكر ناشطون أن العملية الانتحارية أسفرت حتى اللحظة عن استشهاد 30 مدني وسقوط عشرات الجرحى بعضهم بحالة حرجة، ما يجعل إمكانية ارتفاع عدد الشهداء أمرا ممكنا.

وأكد ناشطون أن العملية الانتحارية وقعت عند حاجز تابع لقوات سوريا الديمقراطية، والتي تتحمل المسؤولية بسبب نصب حواجز تقوم باحتجاز المدنيين النازحين في البادية لعدة أيام.

وكان عناصر تنظيم الدولة ارتكبوا في الثاني عشر من الشهر الماضي مجزرة مروعة بحق المدنيين في أدنى ريف الحسكة الجنوبي بعد استهدافهم بعمليات انتحارية، وذلك بعدما فروا من المعارك والقصف العنيف على أحياء ومدن وقرى محافظة ديرالزور.

وأكد ناشطون حينها أن التنظيم قام باستهداف تجمعات النازحين بالقرب من احدى نقاط التفتيش التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في قرية أبو فأس جنوب الحسكة بسيارتين مفخختين، ووصل عدد الشهداء آنذاك إلى 35 شهيدا، بالإضافة لسقوط عشرات الجرحى بينهم مصابون بحالات خطرة.

اقرأ المزيد
١٧ نوفمبر ٢٠١٧
6 قاذفات روسية بعيدة المدى تستهدف مواقع تنظيم الدولة قرب البوكمال

استهدفت قاذفات روسية بعيدة المدى، اليوم الجمعة، أهدافاً لتنظيم الدولة قرب مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الروسية.

وأكدت وزارة الدفاع الروسية، في بيان صادر عنها اليوم، أن "6 قاذفات روسية بعيدة المدى ضربت أهدافاً لتنظيم داعش"، وأضافت أن "القاذفات من الطراز توبوليف (تي.يو-22إم3) أقلعت من قواعد في روسيا وحلقت فوق إيران والعراق قبل تنفيذ غاراتها".

ونقلت وكالة تاس عن الوزارة قولها إن "الطائرات قصفت مواقع حصينة للتنظيم واستهدفت مسلحين وعربات مدرعة وإن الأقمار الصناعية وطائرات مراقبة بدون طيار أكدت تدمير الأهداف التي تم تحديدها".

وقالت "المنار"، التابعة لحزب الله الإرهابي، اليوم الجمعة، أن حركة النجباء العراقية، أكدت أن قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، "قاسم سليماني"، زار محاور هجوم نظام الأسد والميليشيات الداعمة له في ابوكمال، و اطلع خلال زيارته المفاجئة على أحدث التطورات الميدانية والمخططات المستقبلية، في ما يخص التحرير الكامل لهذه المنطقة الحدودية مع العراق.

وتقع البوكمال في ريف دير الزور وتشكل آخر معقل مهم في سورية لتنظيم لدولة، الذي يسيطر على 25 % من مساحة المحافظة الغنية بآبار النفط، ويشن هجومان منفصلين في هذه المنطقة لطرد التنظيم من المناطق التي يسيطر عليها، فمن جهة يشن نظام الأسد هجوما ضد التنظيم، ومن الجهة الأخرى تشن قوات سورية الديموقراطية، المدعومة من التحالف الدولي، هجوماً آخر لطرد التنظيم.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى