الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١ يوليو ٢٠١٨
التايمز البريطانية: مقاتلات بريطانية قصفت قوات موالية للأسد في البادية الشهر الماضي

قالت صحيفة "التايمز" البريطانية إن مقاتلات حربية تابعة للقوات الجوية الملكية البريطانية استهدفت قوات داعمة لنظام الأسد جنوبي سوريا، قرب نقطة التقاء الحدود السورية الأردنية العراقية.

وأضافت الصحيفة، في خبر نشرته الأحد، أن سلاح الجو الملكي البريطاني قصف الشهر الماضي قوات داعمة للأسد، عقب اشتباكات وقعت بالقرب من قاعدة تدريب بريطانية في منطقة صحراوية جنوبي سوريا (بادية الشام).

وأشارت إلى أن الاشتباكات المذكورة أدت لمقتل ضابط سوري وإصابة 7 آخرين.

من جهتها، لم تقدم وزارة الدفاع البريطانية، معلومات بشأن هوية القوة المستهدفة في المنطقة الصحراوية، مشيرة إلى أن قوات التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة في المنطقة، استُهدِفت بنيران معادية في 21 يونيو/حزيران الماضي.

وأضاف بيان صادر عن الوزارة، اليوم، أن الوزارة لا تعتقد أن تنظيم الدولة هو مصدر تلك النيران المعادية.

ولفت البيان إلى أن قوات التحالف قررت سحب قواتها لعدم تصعيد التوتر، لكن إطلاق النار استمر من موقع معين؛ ما دفع طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني وكإجراء للدفاع عن النفس، إلى قصف الموقع المذكور بصواريخ "بيفواي الرابعة" الموجهة وتحييد الموقع المذكور.

وفي 21 حزيران الماضي، قام التحالف الدولي بالتعاون مع مجموعات تتبع للجيش الحر بتدمير كتيبة تابعة لقوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها بشكل كامل، بعد تعرض أحد الدوريات التابعة للجيش الحر لقصف من تلك الكتيبة.

يذكر أن منطقة ال55 تحيط بقاعدة التنف التي يتمركز بها قوات من التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة، وتضم عدة فصائل من الجيش الحر أبرزها جيش مغاوير الثورة وقوات الشهيد أحمد العبدو وجيش أحرار الشرقية.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
بعد استجماع قواهم .... معارك عنيفة يخوضها ثوار درعا لصد هجمات قوات الأسد بالريف الشرقي

بدأت قوات الأسد هجوما عنيفا على قريتي صيدا والطيبة في ريف درعا الشرقي بهدف السيطرة عليهما ومواصلة التقدم في المنطقة، في الوقت الذي يخوض فيه الثوار معارك عنيفة لصد الهجمات، حيث لم تتمكن قوات الأسد من تحقيق أي تقدم يذكر حتى اللحظة، بالرغم من القصف العنيف.

وأكد ناشطون أن قوات الأسد بدأت بقصف بلدتي الطيبة وصيدا بقذائف المدفعية الثقيلة والصواريخ بشكل عنيف جدا، وسط سماع أصوات انفجارات.

ويعود سبب صمود الثوار على الجبهات لتمكنهم من امتصاص صدمة الهجمات العنيفة، بالإضافة لتمكنهم من تأمين أهاليهم على الشريط الحدودي مع الأردن والجولان المحتل والعودة لنقاط الرباط وخطوط الجبهات.

ويأتي هذه الهجوم بعد اجتماع عقده الوفد الممثل للفصائل والفعاليات المدنية في الجنوب مع الطرف الروسي في مدينة بصرى الشام الأحد، في الوقت الذي ما يزال فيه الغموض يحيط بنتائج المفاوضات وما آلت إليه، خصوصا بعد إعلان نظام الأسد تسليم فصيل "قوات شباب السنة" آليات ثقيلة للطرف الروسي، فيما لم تعلن غرفة العمليات المركزية في الجنوب عن أية تطورات واكتفت بنشر كلمتا "الموت ولا المذلة" في إشارة لاستعدادها للمواجهة.

وجدد ناشطون نداءات الاستغاثة لمطالبة الجهات المعنية والدول الكبرى والمنظمات الإغاثية بضرورة التأمين على حياة المدنيين الذين لم يتمكنوا من الفرار من ريف درعا الشرقي باتجاه الريف الغربي والحدود الأردنية والحدود مع الجولان المحتل.

والجدير بالذكر أن محافظة درعا شهدت خلال الساعات الماضية هدوء شبه تام على خلفية المفاوضات التي جرت في مدينة بصرى الشام، قبل أن يعاود نظام الأسد هجماته بعد انتهاء المفاوضات.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
وزارة الخارجية التركية: باقون في عفرين لـ "بعض الوقت" لاستكمال تنميتها

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، حامي آقصوي، إن "الحياة عادت إلى طبيعتها" في عفرين شمالي سوريا، لكن وجود تركيا في المنطقة سـ "يستمر لبعض الوقت لمواصلة العمل على تنمية المنطقة".

جاء ذلك خلال مشاركته، الأحد، في برنامج لمحطة (TRT Haber) التلفزيونية، بعنوان "صحفيون أجانب يزورون عفرين"، الذي نظمته وزارة الخارجية التركية بالتعاون مع المديرية العامة للصحافة والإعلام في رئاسة الوزراء التركية.

وأضاف آقصوي أنه التقى اليوم في معبر "أونجوبينار" الحدودي في ولاية كليس جنوبي تركيا (المقابل لمعبر باب السلامة على الطرف السوري من الحدود)، 50 صحفيًا يمثلون 32 مؤسسة صحفية وإعلامية من 16 دولة، أجروا زيارة إلى عفرين التي باتت خالية من الإرهاب.

وأشار آقصوي أن أكثر من 140 ألفا من سكان عفرين عادوا ليستقروا في منازلهم، مشددًا على أهمية احتضان الحاضنة الشعبية في عفرين لتركيا، بحسب "الأناضول".

وأشار آقصوي إلى أن تركيا بدأت بشكل تدريجي تسليم بعض المهام للمجلس المحلي الذي أسسه أهل عفرين، الذي يضم شخصيات من جميع مكونات المنطقة من الأكراد والتركمان والعرب، لكن "وجود تركيا في المنطقة سيستمر لبعض الوقت وقتا لمواصلة العمل على تنميتها".

ولفت إلى أن تركيا تواجه حملات تشويه من خلال موضوع عفرين، وأن الصحفيين رأوا، اليوم، بأم العين كيف تسير الحياة بشكل طبيعي في عفرين؛ حيث النساء يذهبن مع أطفالهن إلى السوق في المدينة التي لم تتعرض للدمار.

وفي 24 مارس/آذار الماضي، تمكنت القوات التركية وقوات الجيش السوري الحر، في عملية "غصن الزيتون"، من تحرير عفرين بالكامل، من إرهابي "واي بي جي/بي كي كي" بعد 64 يومًا من انطلاقها.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
ليبرمان يبحث مع شويغو مستجدات الوضع في جنوب سوريا

بحث وزير الدفاع لكيان الاحتلال الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، مع نظيره الروسي، سيرغي شويغو، اليوم الأحد، الوضع في سوريا ومحاولات إيران لتعزيز وجودها في البلد، وفقا لوزارة الدفاع الإسرائيلية.

وجاء في بيان صدر عن مكتب ليبرمان، أن الوزير الإسرائيلي بحث مع نظيره الروسي الوضع في سوريا عامة، وبالأخص الأحداث العسكرية في جنوب هذا البلد.

وأشار البيان إلى أن ليبرمان جدد لشويغو أن إسرائيل لن تقبل أي وجود عسكري لإيران وحليفها اللبناني "حزب الله" في أراضي سوريا وستتحرك "فورا" إذا رصدت محاولات منهما لتعزيز وجودهما في سوريا. كما أكد الوزير الإسرائيلي سعي بلاده لطرد القوات الإيرانية وعناصر "حزب الله" من سوريا.

وجرت المكالمة الهاتفية على خلفية المواجهات بين قوات الأسد والمعارضة في مناطق سورية متاخمة لحدود كل من "إسرائيل" والأردن، وكان الوضع في هذه المناطق قد تصدر المحادثات التي أجراها ليبرمان وشويغو في موسكو قبل شهر.

ومؤخراً، تراجعت حدة التصريحات الإسرائيلية ضد التواجد الإيراني في سوريا لاسيما مشاركتهم في عملية الجنوب السوري التي تقودها روسيا وميليشيات إيرانية عديدة، والذي أرجعه مراقبون لأن هناك صفقة روسية أمريكية بهذا الشأن ستظهر للعلن قريباً.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
بدون ضمانات ... الدفعة الثانية من اللاجئين السوريين في لبنان تعود مرغمة إلى مناطق سيطرة الأسد

تحركت الدفعة الثالثة من النازحين السوريين في لبنان من أهالي منطقة معضمية الشام، إلى الأراضي السورية عبر منطقة المصنع الحدودية بتنظيم من الأمن العام اللبناني، بلغ تعداد العائدين قرابة 70 شخصاً تقلهم ثلاث حافلات.

وتحت ضغط الحكومة اللبنانية ضد اللاجئين السوريين، كانت تحركت الدفعة الأولى من القوافل التي تقل عائلات سورية موجودة في لبنان بالعبور باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد والميليشيات التابعة لحزب الله في القلمون الغربي.

ونقلت “الوكالة الوطنية للإعلام” أن 370 لاجئًا سوريًا، دخلوا ضمن أول قافلة اليوم إلى سوريا قادمين من بلدة عرسال اللبنانية، على أن يتم فرزهم على قرى وبلدات القلمون الغربي ومدينة القصير في ريف حمص، فيما يكتنف مصيرهم المجهول حالة تخوف كبيرة في أوساط اللاجئين.

ومنذ قرابة شهرين وحتى اليوم يواصل المسؤولين في لبنان حراكهم السياسي وتصريحاتهم ضد وجود اللاجئين السوريين، مصرين على ضرورة عودتهم إلى بلادهم، على اعتبار أنها باتت أمنة في ظل سيطرة النظام وحلفائه على مناطق هؤلاء اللاجئين.

وكانت البداية مع إصدار النظام في سوريا القانون رقم 10 والذي من شأنه أن يحرم اللاجئين في لبنان من السوريين من ممتلكاتهم وينتزعها منهم النظام بهذه الأساليب والقوانين مايعني بقائهم في لبنان وعدم قدرتهم على العودة، وهذا حق لحكومة لبنان في إبداء تخوفها، إلا أنه فيما يبدو لم يكن تخوفاً بقدر استغلال الأمر للتصعيد ضد اللاجئين.

طيلة سنوات الحرب الدائرة في سوريا ولجوء قرابة مليون سوري إلى لبنان هرباً من قصف وقتل النظام وحليفه الأبرز حزب الله اللبناني الذي يشارك النظام بشكل فاعل في قتل الشعب السوري وتهجيره ولم يحرك مسؤولي لبنان ساكناً واكتفوا بتصريحات هشة على وجود الحزب في سوريا.

ومع سيطرة النظام على جل المناطق في سوريا لاسيما حول العاصمة، والسعي للظهور بمظهر المدافع عمن قتلهم وهجرهم وانه كان يحارب الإرهاب لتسويق نفسه كان لابد لحزب الله وبأيادي عدة في لبنان من الدفع لإجبار اللاجئين على العودة للمناطق التي هجروا منها بشكل قسري، لتأكيد نظرية الأمن والأمان الذي نشره النظام وأنه حان الوقت لعودة من خرج منها على اعتبار أنه لم يخرج هرباً من النظام بل من "الإرهابيين".

ويعاني لبنان منذ أعوام اضطراباً سياسياً واقتصادياً وخدماتياً بشكل كبير، وهناك عشرات المشكلات التي من المفترض أن يسعى مسؤولي لبنان الدولة الجارة التي احتضن السوريين أبنائهم إبان حرب تموز ولم يتوانى الشعب السوري من شماله حتى جنوبه في تقدم العون لهم، إلا أن مسؤولي لبنان لم يبق لهم قضية ومشكلة إلا قضية اللاجئين.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
طائرات الأسد والروس ترتكب مجازر بحق 62 شخصا من المدنيين المختبئين في الملاجئ بريف درعا الشرقي

أكد مكتب توثيق الشهداء في درعا قيام الطائرات الحربية الروسية باستهداف الملاجئ والأحياء السكنية والمراكز الطبية ومراكز الدفاع المدني، ما أدى لسقوط شهداء وجرحى في صفوف المدنيين، معظمهم من الأطفال و النساء.

وأشار المكتب إلى أن هجوم قوات الأسد المدعومة من الطائرات الحربية الروسية بدأ بتاريخ التاسع عشر من الشهر المنصرم، حيث كثفت الطائرات الحربية والمروحية التابعة لقوات الأسد استهداف الملاجئ والأقبية التي يحتمي فيها المدنيون في عدة بلدات من ريف درعا الشرقي.

وشدد المكتب على أن الطائرات الحربية استهدفت في أربعة حوادث، خمسة ملاجئ خلال ثلاثة أيام فقط، كان أولها في الثامن والعشرين من الشهر الماضي، حيث استهدفت طائرة حربية تابعة لقوات النظام ملجأين متجاورين بصاروخين فراغيين في بلدة المسيفرة.

وفي الثلاثين من ذات الشهر استهدفت طائرات حربية تابعة لنظام الأسد ملجأ بصاروخ فراغي في بلدة السهوة، وملجأ بثلاثة صواريخ في بلدة معربة، واستهدفت المروحيات ملجأ ببرميل متفجر في بلدة غصم.

ولفت المكتب إلى أن هذه الهجمات الجوية تسببت باستشهاد ما لا يقل عن اثنان وستون شهيدا معظمهم من الأطفال والنساء.

وحمّل مكتب توثيق الشهداء في درعا الأمم المتحدة مسؤولية حماية المدنيين في منطقة اتفاقية “خفض تصعيد” جنوب سوريا، وأكد أن عجز الأمم المتحدة عن إيقاف الهجمات الجوية و الأرضية التي تتعرض لها مدن و بلدات محافظة درعا هو أمر مخزي و وصمة عار تتحملها الأمم المتحدة إلى جانب الدول الضامنة للاتفاقية.

وكانت أحياء مدينة درعا والمدن والقرى المحررة خلال الأيام الماضية تعرضت لقصف عنيف، والذي أدى لنزوح عشرات الآلاف من المدنيين باتجاه المزارع والحدود السورية الأردنية والحدود مع الجولان المحتل، قبل أن يتم التوصل لهدنة ووقف إطلاق النار لعقد اجتماع وبدء مفاوضات بين الفصائل والطرف الروسي.

وتجدر الإشارة إلى أن الطيران الروسي ومروحيات الأسد اتبعت سياسة الأرض المحروقة بغية إجبار المدنيين على النزوح، حيث سيطرت قوات الأسد من خلال الدعم الروسي على مواقع استراتيجية في ريف درعا الشرقي بينها قرى في منطقة اللجاة ومدينتي بصر الحرير والحراك، بالإضافة لعدة بلدات مثل المليحة الشرقية والغربية وصما وغيرها.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
بابا الفاتيكان: يصف الوضع في محافظة درعا بأنه "مؤلم جدا"

وصف بابا الفاتيكان فرانسيس، اليوم الأحد، الوضع في محافظة درعا السورية بأنه "مؤلم جدا"، ودعا إلى تجنيب المدنيين "المزيد من المحن".

جاء ذلك وفق ما نقلته إذاعة الفاتيكان عن البابا، في كلمته التي وجهها في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان إلى المشاركين في قداس الأحد.

وقال البابا: "لا يزال الوضع في سوريا مؤلم جدا، خصوصا في درعا، حيث استهدفت العمليات العسكرية خلال الأيام القليلة الماضية المدارس والمستشفيات، وأسفرت عن آلاف من اللاجئين الجدد".

وأضاف "أجدد ندائي لتجنيب السكان الذين يئنّون تحت وقع المعاناة منذ سنوات، المزيد من المحن".

وذكر البابا، أنه سيتوجه السبت المقبل إلى باري (مدينة جنوب شرق إيطاليا)، مع العديد من رؤساء الكنائس والمجتمعات المسيحية في الشرق الأوسط، حيث "سيعيش يومًا من الصلاة والتأمل في الوضع المأساوي بتلك المنطقة".

وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن عمليات القصف والقتل والتدمير، التي بدأت منذ منتصف حزيران تسببت بنزوح ما لا يقل عن 198 ألف من جنوب سوريا، كما سجلت مقتل مالايقل عن 214 مدنياً بينهم 65 طفلاً، و43 سيدة على يد قوات الحلف السوري الروسي وارتكابها ما لا يقل عن 6 مجازر، إضافة إلى 14 حادثة اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة خلال الحملة الأخيرة على الجنوب السوري.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
نتنياهو يطالب بتطبيق اتفاق فك الاشتباك مع سوريا ويمنع دخول نازحي الجنوب للأراضي المحتلة

طالب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بتطبيق اتفاق فك الاشتباك مع جيش الأسد المؤرخ عام 1974، وتعهد بمنع تسلل النازحين من جنوب سوريا إلى الأراضي المحتلة.

وقال نتنياهو، في تصريحات أدلى بها في مستهل جلسة أسبوعية للحكومة "الإسرائيلية" عقدت صباح اليوم الأحد في مقر رئاسة الوزراء بالقدس المحتلة: "فيما يتعلق بجنوب سوريا سنواصل الدفاع عن حدودنا. سنقدم المعونات الإنسانية بقدر ما نستطيع، لكننا لن نسمح بالدخول إلى أراضينا".

وشدد نتنياهو على أن إسرائيل "ستطالب بتطبيق اتفاقية فك الاشتباك من عام 1974 مع الجيش السوري بحذافيرها".

وتابع نتنياهو موضحا: "إنني أجري اتصالات مستمرة مع البيت الأبيض ومع الكرملين في هذا الشأن ووزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع يجريان اتصالات مماثلة مع نظيريهما في الولايات المتحدة وفي روسيا على حد سواء".

وأبرمت اتفاقية فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل في 31 مايو 1974 بجنيف بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة لتنهي رسميا حرب أكتوبر 1973.

وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم عن تعزيز قواته في الجولان المحتل بقوات مدرعة ومدفعية إضافية، وجاء ذلك على خلفية تطورات الوضع في جنوب سوريا بالقرب من حدود الأراضي المحتلة.

ومؤخراً، تراجعت حدة التصريحات الإسرائيلية ضد التواجد الإيراني في سوريا لاسيما مشاركتهم في عملية الجنوب السوري التي تقودها روسيا وميليشيات إيرانية عديدة، والذي أرجعه مراقبون لأن هناك صفقة روسية أمريكية بهذا الشأن ستظهر للعلن قريباً.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
السورية لحقوق الإنسان: قرابة 198 ألف نازح و 214 شهيد جنوب سوريا ... ومجلس الأمن لا يتحرك

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن اتفاق خفض التَّصعيد الذي دخلَ حيِّزَ التَّنفيذ في أيار/ 2017 والاتفاق الثنائي الروسي الأمريكي الذي دخل حيِّز التَّنفيذ في 9/ تموز/ 2017 في الجنوب السوري، على وقف شامل للعمليات القتالية والقصف الجوي، وكان لذلك أثر ملموس في معيشة الأهالي، حيث انخفضت مستويات القتل والتدمير، وانخفضت وتيرة الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الحلف "السوري الروسي" في المنطقة الجنوبية عن بقية المناطق المشمولة فقط باتفاق خفض التَّصعيد.

واستدركت الشبكة في تقرير لها اليوم بالتأكيد أن ذلك لا يعني خلوَ الحقبة السابقة من هجمات مقصودة نفَّذها النظام بين الحين والآخر واستهدف من خلالها المدنيين والمراكز الحيويَّة المدنيّة.

ويرى التقرير الذي أصدرته الشبكة اليوم بعد موجة النزوح الكبيرة في منطقة جنوب غرب سوريا أنَّ تخلي الرئيس ترامب عن التزاماته في محافظة درعا يُشبه تخلي الرئيس أوباما عن خطه الكيميائي الأحمر.

وأضاف التقرير أنَّ المنطقة الجنوبية تخضع لسيطرة فصائل معتدلة في قوى المعارضة، وتُشكِّل نموذجاً حيوياً لطرد التَّنظيمات المتشددة، التي انتشرت بشكل محدود جداً في أقصى المناطق الجنوبية الغربية (بلدات تسيل وعدوان، وسهم الجولان)، ولم يُسجل التقرير أيَّ هجمات عسكرية سورية روسية في هذه المناطق في الأشهر الماضية مشيراً إلى أنَّ جميع الذرائع التي تستخدمها الحكومة الروسية في تبرير هجماتها على مناطق خفض التَّصعيد حول وجود إرهابيين ومسلحين مُتشددين، لا يجب أن تلفت الانتباه عن انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان وعدم التزامها بالاتفاقات الدولية.

أضاف فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان: "يجب على إدارة الرئيس ترامب الإيفاء بتعهداتها في حماية المدنيين في الجنوب السوري من الهجمات الوحشية التي تُنفِّذها القوات السورية والروسية، إنَّها ترسل رسالة مشوَّهة إلى المجتمع السوري هناك، تُذكِّرهم بتعهدات الرئيس أوباما، التي لم يفي بها؛ ما تسبَّب في تعقيد الأوضاع وإفلات مجرمي الأسلحة الكيميائية من العقاب".

استعرض التقرير أبرز الانتهاكات الموثَّقة منذ بداية اتفاق خفض التَّصعيد ثم منذ بداية الاتفاق الثنائي الروسي الأمريكي في محافظة درعا، ما لا يقل عن 416 مدنياً، بينهم 117 طفلاً، و79 سيدة (أنثى بالغة) على يد قوات الحلف السوري الروسي منذ أيار/ 2017 حتى 30/ حزيران/ 2018 منهم 283 مدنياً، بينهم 87 طفلاً، و58 سيدة قتلوا بعد دخول الاتفاق الروسي الأمريكي حيِّزَ التَّنفيذ في 9/ تموز/ 2017.

كما وثَّق التقرير بين 15 و 30 حزيران/ 2018 مقتل ما لا يقل عن 214 مدنياً بينهم 65 طفلاً، و43 سيدة على يد قوات الحلف السوري الروسي وارتكابها ما لا يقل عن 6 مجازر، إضافة إلى 14 حادثة اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة، وسجَّل التَّقرير استخدام قوات الحلف السوري الروسي 258 صاروخ أرض – أرض، و293 قذيفة مدفعية، إضافة إلى ما لا يقل عن 397 برميلاً متفجراً ألقاها الطيران المروحي التابع للنظام السوري.

وبحسب التَّقرير فقد تسبَّبت عمليات القصف والقتل والتدمير، التي بدأت منذ منتصف حزيران في نزوح ما لا يقل عن 198 ألف شخص من قرى الحراك وناحتة، وبصر الحرير، والمليحة الشرقية، ونوى، والحارة، وعقربا، توجهوا نحو القرى الجنوبية والقرى الحدودية مع المملكة الأردنية، كما توجَّه قسم آخر باتجاه الشريط الحدودي مع منطقة الجولان، اضطرَّ الآلاف منهم للإقامة في المدارس، ومراكز إيواء تمَّ إنشاؤها على عجل، وبإمكانيات مُعظمها محلي، ومُهيئة لطاقة استيعاب محدودة جداً.

أكَّد التقرير أنَّ قوات الحلف السوري الروسي خرقت اتفاقية خفض التَّصعيد والاتفاق الروسي الأمريكي، إضافة إلى قراري مجلس الأمن رقم 2139 و2254 القاضيَين بوقف الهجمات العشوائية، وأيضاً انتهكت عبر جريمة القتل العمد المادتين السابعة والثامنة من قانون روما الأساسي؛ ما يُشكل جرائم حرب.

كما مارست قوات الحلف السوري الروسي وفقاً للتقرير جريمة التَّشريد في إطار منهجي وواسع النِّطاق، ومنظَّم ضدَّ السكَّان المدنيين، ولم نُسجِّل قيام هذه القوات بأية تدابير لتوفير مأوى أو رعاية صحية أو غذاء للمدنيين المشرَّدين.

شدَّد التقرير على ضرورة تحميل الجمعية العامة للأمم المتحدة النِّظامَ السوري الحاكم المسؤوليةَ الكاملة عن تشريد ثلث الشعب السوري، بما في ذلك المسؤولية القانونية والمادية، وضمان نيل الضحايا التَّعويض الكامل عن الخسائر الفادحة التي طالتهم بما في ذلك رد الممتلكات المنهوبة إلى أصحابها.

وطالب التقرير المبعوث الأممي إلى سوريا بإدانة مرتكبي الجرائم والمجازر والمتسببين الأساسيين في تدمير اتفاقات خفض التَّصعيد، وبالتالي إعلان تحطيم وانتهاء العملية السياسية بالكامل وتحميل مسؤولية ذلك كاملة للحلف الروسي السوري ومكاشفة الشعب السوري بسعي روسيا للسيطرة الكاملة على الأراضي السورية بالقوة ورغبتها العلنية في إعادة تأهيل النظام الحالي؛ ما يعني تشكيلَ حلٍّ سياسي وفق مصالحها.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
العمل على تحرير المناطق المحتلة أبرز نقاط مؤتمر الفعاليات الثورية في ريف حماة

انطلق نهار أمس مؤتمر للفعاليات الثورية في ريف حماة, وذلك بعد حالة الغليان في صفوف النازحين من ريف حماة وأهالي المدن التي لا زالت تتعرض للقصف مثل مدينتي اللطامنة وكفرزيتا وسهل الغاب وما آلت إليه الأوضاع مؤخراً خاصة في درعاً.

حضر المؤتمر أكثر من 150 شخصية ثورية ممثلين عن الفعاليات السياسية والاجتماعية والعسكرية العاملة في ريف حماة, حيث تم القاء عدة كلمات لقادة عسكريين تحدثوا عن التزامهم بمطالب الأهالي ومقررات المؤتمر كما تحدث ممثلون عن أرياف ريف حماة الشمالي والجنوبي والشرقي والغربي ومنطقة الطار.

حسين وردة من اللجنة التحضيرية للمؤتمر تحدث ل "شام" أنه تم التحضير والدعوة للمؤتمر نظراً لما آلت إليه الأمور من متغيرات داخلية وخارجية ونتيجة مطالبة أهالي ريف حماة المهجرين والنازحين للقائمين على أمورهم والفصائل العسكرية بالعمل السريع على عودتهم لقراهم, أكد وردة أن المؤتمر لم يشهد أي أجندات خارجية لدعمه أو توجيهه بل كان موجهاً من قبل أهالي ريف حماة ومن حرقة قلوبهم في أمل العودة لقراهم وبلداتهم.

العقيد الطيار مصطفى بكور قيادي في جيش العزة أخبرنا أنه تلقى الدعوة من بعض الفعاليات الشعبية والثورية في ريف حماة من أجل حضور المؤتمر من أجل التأكيد على استمرار الثورة, والذي أكد بدوره أنهم في فصائل الجيش الحر على استعداد كامل للمتابعة في تحرير الأراضي المغتصبة وتحقيق أهداف الثورة في اسقاط النظام, كما أكد استعدادهم اليوم في جيش العزة لإطلاق عمل عسكري بالتعاون مع بقية الفصائل إذا تيسر الأمر من أجل اعادة زخم الثورة واعادة النازحين والمهجرين لقراهم وبلدانهم.

خرج المؤتمر بعدة نتائج تمثلت ب:
1: العمل على تحرير القرى والمدن المحتلة من خلال تشكيل غرفة عمليات مشتركة تضم جميع الفصائل العاملة في ريف حماة.
2: التأكيد على وحدة القرار في ريف حماة.
3: الالتزام بمبادئ الثورة وأهدافها في اسقاط النظام بكافة أركانه.
4: الإسراع بعمل عسكري نصرة لأهلنا في درعا.

يذكر أن ريف حماة شهد عدة مظاهرات أمام نقطة المراقبة التركية في مدينة مورك من أجل المطالبة بنشر مخافر تركية بسبب القصف الذي مازالت تتعرض له مدينتي كفرزيتا واللطامنة وسهل الغاب.

 

تقرير مراسل شبكة شام : مهند المحمد

 

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
جيش الاحتلال الإسرائيلي يدفع بتعزيزات عسكرية للجولان المحتل

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم عن تعزيز قواته في الجولان المحتل بقوات مدرعة ومدفعية إضافية، وجاء ذلك على خلفية تطورات الوضع في جنوب سوريا بالقرب من حدود الأراضي المحتلة.

وأشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إلى أن القوات الجديدة نشرت في المنطقة اليوم، "في أعقاب تقييم الوضع في القيادة الشمالية العسكرية".

وقال المسؤول إن الجيش الإسرائيلي ينظر بأهمية بالغة إلى الحفاظ على اتفاق فك الاشتباك المبرم بين تل أبيب ودمشق في عام 1974، مؤكدا تمسك الجيش الإسرائيلي بمبدأ عدم التدخل بما يجري في سوريا، لكن مع الالتزام الثابت بسياسة الرد القوي في حال تعرض سيادة "إسرائيل" لأي اعتداء، أو تعرض سكانها للخطر.

وكانت قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، صباح اليوم، الأحد، إن رئيس هيئة الأركان في كيان الاحتلال الإسرائيلي، الجنرال جادي آيزنكوت، أعرب عن تخوف "إسرائيل" من اقتراب آلاف النازحين السوريين من حدود الأراضي المحتلة.

وأكدت الصحيفة الإسرائيلية أن الجنرال آيزنكوت التقى بنظيره الأمريكي، جوزيف دنفورد، في العاصمة الأمريكية، واشنطن، أمس، وأعرب له عن تخوف بلاده من تدهور الوضع في الجنوب الغربي السوري، واقتراب الآلاف من اللاجئين السوريين من حدود هضبة الجولان السورية المحتلة، وسيطرة جيش الأسد على مناطق واسعة بالقرب من الهضبة.

ومؤخراً، تراجعت حدة التصريحات الإسرائيلية ضد التواجد الإيراني في سوريا لاسيما مشاركتهم في عملية الجنوب السوري التي تقودها روسيا وميليشيات إيرانية عديدة، والذي أرجعه مراقبون لأن هناك صفقة روسية أمريكية بهذا الشأن ستظهر للعلن قريباً.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٨
مقتل لواءين من قوات الأسد خلال معارك درعا.. وتدمير 3 دبابات

تتواصل المعارك العنيفة جدا في محافظة درعا على عدة جهات تمكن فيها الجيش الحر من قتل وجرح العشرات من قوات الأسد بينهم ضباط وألوية برتب عسكرية مختلفة، وما تزال درعا تقدم الموت لجنود الأسد ومليشيات إيران.

حيث اعترف إعلام الأسد بمقتل كلا من اللواء عماد عدنان ابراهيم واللواء يوسف محمد علي من مرتبات الحرس الجمهوري، خلال المعارك الدائرة في محافظة درعا، في حين لا يعلن الأسد وإعلامه عن مقتل عشرات الجنود الذين يقتلون بشكل يومي خلال معارك درعا، فهم بالنسبة له ليسو بتلك الأهمية.

كما واعترف نظام الأسد بإصابة العميد كمال صارم نتيجة العمليات العسكرية في درعا، وهو قائد عمليات عسكرية سابقة في القابون وشارك في عمليات الغوطة والقلمون ووادي بردى والبادية السورية.

 

وكانت غرفة العمليات الموحدة في الجنوب قد أعلنت اليوم عن تمكنها من تدمير 3 دبابات خلال المعارك العنيفة التي تدور على عدة جبهات في طفس ونوى والقاعدة الجوية، كما تمكنوا من صد محاولات عدة لعناصر الأسد وإيران من التقدم وتكبيدهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.

وتم تدمير دبابة غربي تل السمن وأخرى على جبهة الطيرة شرقي نوى والثالثة كانت على طريق التابلين بالقرب من مدينة طفس، ودمروا أيضا مدفع رشاش من عيار 23 ملم ومقتل طاقمه في أطراف طفس، كما تم رصد مجموعة من عناصر الأسد وإيران حاولت التسلل إلى خربة المليحة بالقرب من بلدة كفرشمس شمال درعا محاولين قطع الطريق إلى بلدة عقربا، فتم الإشتباك معهم وقتل وجرح العديد منهم ولاذ من تبقى بالفرار.

وأشارت غرفة العمليات إلى أن الثوار المنضمين تحت رايتها تمكنوا منذ الخامس عشر من الشهر الجاري وحتى الأمس من قتل قرابة مائة عنصر من ميليشيات الأسد، بينهم ضابط برتبة عميد، وآخر برتبة عقيد، وثلاثة برتبة ملازم، فضلا عن إصابة العشرات من قوات الأسد بجروح متفاوتة الخطورة، بينها إصابات قاتلة.

وأكدت غرفة العمليات أنها تمكنت من أسر أحد عناصر الأسد أثناء محاولة تقدمه نحو القاعدة الجوية غرب مدينة درعا البلد، وهو "محمد احمد الرواس" من حي باب النيرب بمدينة حلب.

ونجح الثوار خلال المعارك من إصابة طائرتي ميغ كانت تقصف منازل المدنيين في المدن والقرى المحررة، وتمكنوا من تدمير مدفع ميداني ثقيل ومدفع عيار 57.

وتمكن عناصر غرفة العمليات منذ بدء الحملة من تدمير 11 دبابة وعربتي "بي إم بي" وصهريج وقود.

وفي سياق أخر فقد شنت الطائرات الروسية عشرات الغارات الجوية على نوى وطفس ودرعا البلد مستهدفين منازل المدنيين، وفي محاولة لإستهداف مواقع الثوار ولكن دون فائد، حيث ما يزال الجيش الحر ثابت في أماكنه ويكبد عناصر الأسد خسائر فادحة وكبيرة.

وفي ناحية أخرى فقد استأنفت المفاوضات مرة أخرى بين الجانب الروسي والجيش الحر في مدينة بصرى الشام، حيث دخل صباح اليوم الوفد الروسي إلى المدينة برفقة عربات وآليات عسكرية روسية.

كما واعترف نظام الأسد بإصابة العميد كمال صارم نتيجة العمليات العسكرية في درعا، وهو قائد عمليات عسكرية سابقة في القابون وشارك في عمليات الغوطة والقلمون ووادي بردى والبادية السورية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني