الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٠ أبريل ٢٠١٨
رئيس مجلس الأمن يؤكد عمل أعضاء المجلس على مشروع قرار جديد بشأن سوريا

أكد رئيس مجلس الأمن الدولي، "جوستافو ميزا كوادرا"، أن "أعضاء المجلس يعملون حاليا على مشروع قرار جديد بشأن سوريا"، معرباً عن قلقه إزاء الوضع في سوري ولا سيما عقب قصف بلدة دوما في الغوطة الشرقية بالأسلحة الكيماوية يوم السبت الماضي.

وقال رئيس المجلس، في تصريحات صحفية عقب انتهاء جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن، أمس الاثنين، إن "أعضاء مجلس الأمن قلقون إزاء الوضع لحالي في سوريا ولا سيما بلدة دوما، وأكدوا (خلال جلسة المشاورات المغلقة) الحاجة إلى إجراء تحقيق احترافي من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن ما حدث".

وتابع "نعرف أن ذلك موضوع في غاية الحساسية، والمجلس قلق للغاية، ونحن أمام موقف صعب وسنعمل على مشروع القرار ربما اليوم أو غدا".

وعقد مجلس الأمن جلسة مفتوحة حول سوريا، مساء الإثنين، دعت لها تسع دول من أعضاء مجلس الأمن لمناقشة هجوما بالأسلحة الكيميائية في منطقة دوما بالغوطة الشرقية، حث خلالها المبعوث الأممي الخاص، "استيفان دي ميستورا"، أعضاء المجلس على إنشاء آلية تحقيق.

ودعا دي ميستورا كلا من روسيا ونظام الأسد إلى ضمان حماية المدنيين في دوما وجميع المدن والبلدات.

وقال دي ميستورا، إنه تلقى تقارير تحدثت عن القلق الكبير الذي ينتاب سكان حمص وإدلب ودرعا والقلمون، من أنهم قد يواجهون قريبا مصير المدنيين في الغوطة الشرقية.

وأضاف دي ميستورا، "التقارير أفادت بتصعيد كبير للعنف والقتل والقصف الجوي لبلدة دوما، اعتبارا من يوم الجمعة الماضي، إضافة إلى تقارير أخرى بشأن قصف مدينة دمشق".

وحذر من أن "المدنيين في سوريا يدفعون ثمنا باهظا للغاية". مؤكدا أنه "لا يوجد حل عسكري، وأنه يتعين على الجميع الالتزام بالوصول الإنساني وفقا لقرار مجلس الأمن 2401".

وقصف نظام الأسد، مساء السبت، مدينة دوما آخر معقل للثوار في الغوطة الشرقية، بغازات سامة ما أدى لاستشهاد أكثر من 80 شخص، جلهم من الأطفال والنساء، في أقبية بيوت يستخدمها الأهالي للاحتماء من القصف الذي تعرضت له المدينة، كما تسبب الاستهداف بإصابة أكثر من ألف شخص بحالات اختناق.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
"هايلي" تصف روسيا والأسد بالوحوش.. والمندوب الروسي يغضب ويهدد

تعهدت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، "نيكي هايلي"، برد بلادها على الهجوم الكيميائي في دوما مهما كان موقف مجلس الأمن، متهمة موسكو بدعم نظام الاسد.

وقالت هايلي، مساء الاثنين، في كلمة ألقتها خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، إن الأسلحة الكيميائية استخدمت مرة أخرى في سوريا بعد هجوم خان شيخون العام الماضي وغيرها من الهجمات المماثلة، مشيرة إلى توفر "صور بشعة ومقاطع فيديو" تثبت حقيقة استخدام الكيميائي في الهجوم المفترض بمدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، يوم السبت الماضي.

وأضافت هايلي "النظام الروسي مسؤول عن السماح لنظام الأسد بقتل المدنيين.. والقوات السورية تستخدم المعدات الروسية" لقتلهم.

وتعهدت هايلي بأن تقوم بلادها بعمل دؤوب من أجل الكشف عن الجهة المسؤولة عن الواقعة، واصفة الأطراف الواقفة وراءها بـ"الوحوش".

ودعت هايلي مجلس الأمن إلى تشكيل آلية جديدة، مهنية ومستقلة، على الفور للتحقيق في الهجمات الكيميائية بسوريا، مشيرة إلى أن البعثة الأمريكية في الأمم المتحدة قد وزعت على أعضاء المجلس مشروع قرار يطالب بضمان الوصول الإنساني غير المحدود إلى دوما.

وطالبت واشنطن بحسب مسودة مشروع القرار الذي قدمته لمجلس الأمن، أمس الاثنين، بتشكيل آلية تحقيق للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لمدة عام، ويطالب المشروع بتقديم أسماء المتورطين في استخدام أسلحة كيميائية إلى مجلس الأمن بغضون 30 يوماً.

من جهته هدد مندوب روسيا بمجلس الأمن بمقاطعة الجلسات المقبلة للمجلس في حال كررت المندوبة الأمريكية ترديد مصطلح "النظام" لوصف بلاده أو نظام الأسد، وقال أطالب هايلي بألا تشير لأي حكومة مشروعة بكلمة النظام الروسي أو نظام الأسد.

وانتقد السفير الروسي، وبشدة الإفادات التي قدمها نظرائه الأمريكي والفرنسي والبريطاني والهولندي، خلال ذات الجلسة.

وقال "فاسيلي نيبينزيا"، أمس الاثنين، إن بلاده مستعدة لتهيئة الظروف أمام فريق تابع لمنظمة الأسلحة الكيميائية بالتوجه فورا لبلدة دوما، وذلك للتحقق من صحة التقارير التي أفادت بوقوع هجوم باستخدام الأسلحة الكيميائية على البلدة يوم السبت الماضي.

وقال إن "(المبعوث الأممي لسوريا) ستيفان دي ميستورا حذرنا اليوم من مغبة دفع العالم إلى عتبة الخطر"، وأضاف "ولكنهم (يقصد مندوبي الدول الأربعة المذكورة) يلعبون بالنار ولا يشعرون بخطورة ذلك ولا يسمعون إلا الروايات التي يريدون سماعها".

وتابع "وقد أبلغناهم بأنه لا يوجد أي أثر لاستخدام الأسلحة الكيميائية وأن الصور التي تحدثت عنها السفيرة ألأمريكية هي صور مفبركة".

واتهمت الخارجية الأمريكية، أمس الاثنين، نظام الأسد وحلفاءه بمنع المراقبين الدوليين من دخول المنطقة للتحقيق في نوعية السلاح المستخدم بالهجوم.، وأكدت أن الأعراض التي ظهرت على ضحايا دوما تتسق مع الأعراض الناجمة عن التعرض لمادة تسبب الاختناق أو غاز الاعصاب.

وأدانت كلاً من الخارجية الفرنسية والبريطانية هجوم الكيماوي على مدينة دوما، واتفقتا أن اجتماع مجلس الأمن اليوم، في نيويورك، سيكون خطوة هامة في تحديد نوع الاستجابة الدولية (على الهجوم)، وأنه ينبغي طرح مجموعة كاملة من الخيارات على طاولة المجلس.

وكان الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين"، أمس الاثنين، حذر من اي "استفزازات وتكهنات" بشأن الهجوم الكيميائي المفترض في سوريا.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
السفير السعودي في واشنطن يطالب برد دولي على استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية

قال السفير السعودي لدى الولايات المتحدة، الأمير خالد بن سلمان، إن بلاده تدين هجوم نظام الأسد بالكيمياوي على مدينة دوما السبت الماضي والذي راح ضحيته 80 مدني، مطالباً برد دولي على استخدام بشار الأسد لأسلحة محرمة دولياً.

وكتب بن سلمان على حسابه الرسمي على "تويتر"، "المملكة العربية السعودية تدين الهجوم الكيماوي المروع الذي نفذه نظام الأسد في دوما. يجب على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته تجاه استخدام الأسلحة المحرّمة دولياً والرد عليه".

وأضاف "هذا الهجوم الوحشي على الأبرياء والمدنيين هو امتداد لجرائم نظام الأسد وداعمه الأساسي النظام الإيراني وأدواته في المنطقة (حزب الله والمليشيات الطائفية التابعة له). يجب علينا أن نقف ضد عدوانهم في المنطقة في سوريا واليمن والدول الأخرى."


وكانت الخارجية السعودية أدانت قصف نظام الأسد للمدنيين في مدينة دوما بغازات سامة يوم الاحد، بعد أن قصف نظام الأسد، مساء السبت، المدينة آخر معقل للثوار في الغوطة الشرقية، بغازات سامة ما أدى لاستشهاد أكثر من 80 شخص، جلهم من الأطفال والنساء، في أقبية بيوت يستخدمها الأهالي للاحتماء من القصف الذي تعرضت له المدينة.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
كيف سيرد ترامب على كيماوي دوما .. وما أهدافه المرتقبة؟

تماماً كما جرى العام الماضي عندما قصف نظام بشار الأسد مدينة خان شيخون بإدلب، يحشد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أركان إدارته وجيشه للرد على الهجوم الكيماوي الذي شنته قوات الأسد على مدينة دوما شرقي دمشق.

فقد أكد في كلمة له الاثنين (9 أبريل) أنه سيتخذ قراراً خلال الساعات الـ24 إلى الـ48 القادمة حول طريقة الرد، وسط تساؤلات عن شكل الرد، عسكرياً كرد العام الماضي أم سياسياً كما فعل سلفه باراك أوباما عندما نفذ الأسد أكبر هجماته الكيماوية وأولاها على الغوطة في العام 2013.

لكن تصريحات ترامب تعكس التحضيرات لردٍ قوي بدا عندما قال للصحفيين: "نحن نتحدث عن الإنسانية ولا يمكن السماح بحدوث ذلك، لا يمكننا السماح بحدوث مثل هذه الفظائع".

كما رفض ترامب نفي روسيا ونظام الأسد باستخدام الكيماوي، وقال: "يقولون إنهم غير مسؤولين لكن بالنسبة لي لا يوجد شك في ذلك، إن الحكومة السورية لا تسمح بأي تفتيش مستقل لموقع الهجوم، وإذا كانوا أبرياء لماذا لا يسمحون للناس بالدخول وإثبات ذلك؟".

وشنت قوات النظام وداعموها، السبت الماضي، هجوماً بغازات كيميائية على دوما، ما أودى بحياة 78 مدنياً على الأقل، بينهم أطفال ونساء، وأصاب المئات، وفق الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء).

وكان تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد خلص في عامي 2016 و2017 إلى أن قوات النظام استخدمت غازي الكلور والسارين مراراً منذ عام 2011.

وفق صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية كانت واشنطن تخشى أن تقدم فرنسا وحدها على ضرب الأسد بشكل منفصل، بحسب مسؤول في إدارة ترامب تحدث للصحيفة قبل الاتصال الهاتف بين ترامب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون حيث اتفقا الأحد (8 أبريل 2018) أن استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل نظام الأسد سيكون "خطاً أحمر"، وتعهدا بضرب مواقع أسلحة مرتبطة بمثل هذه الهجمات.

واللافت هنا أن البيت الأبيض أصدر بياناً قال فيه: إن "كلا الزعيمين أدان بشدة" الهجوم، واتفقا على أن حكومة بشار الأسد "يجب أن تخضع للمساءلة"، وتعهدا بـ"تنسيق استجابة قوية مشتركة".

وكان ماكرون قد قال صراحة في مايو 2017 خلال استقباله نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أن استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا "خط أحمر"، وسيكون هناك "ردٌ فوري" حتى لو اضطرت أن تقوم فرنسا بذلك وحدها.

كندة قنبر، الصحفية المختصة بالشأن الأمريكي، تقول لـ"الخليج أونلاين" إن الولايات المتحدة الأمريكية "لن تكون لوحدها هذه المرة في حال قررت الرد عسكرياً؛ لأنه تم الإعلان عن تنسيق فرنسي وأوروبي".

وأضافت: إن "نظام الأسد ما زال يمتلك سلاحاً كيماوياً وقادراً على استعماله، وهذا يعني أن الاتفاق الكيماوي الذي جرى في العام 2013 برعاية روسية، وتم الإعلان عن إنهاء ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية، لم تلتزم روسيا به ولا النظام. ومن هنا نرى أن الإدارة الأمريكية بعد التغييرات التي طرأت عليها، باتت تذكر بالاسم روسيا وبشكل علني، وتحملها المسؤولية كما صرح الوزير الدفاع جميس ماتيس والرئيس دونالد ترامب اليوم".

أبرز تغيير دخل على إدارة ترامب كان تعيين جون بولتون، المعادي لروسيا والأسد وإيران مستشاراً للأمن القومي، واللافت أن الاجتماع الذي تحدث عنه ترامب وسيقرر شكل الرد على الأسد هو الأول الذي يشارك فيه بولتون، وبدا خلف رئيس بلاده يراقب التصريحات.

وسبق أن حث بولتون بشدة إدارة الرئيس السابق أوباما على القيام بعمل عسكري ضد نظام الأسد في العام 2013، وانتقده لاحقاً عندما لم يرد على هجوم الغوطة الكيماوي حينها، كما امتدح خطوة ترامب العام الماضي بضرب قاعدة الشعيرات والرد على الأسد انتقاماً لمجرزة خان شيخون، وقال إنها "الخطوة الصحيحة والمهمة". مضيفاً حينها: إن "من مصلحة أمريكا منع انتهاك القرارات الدولية التي تقيد استخدام أسلحة الدمار الشامل".

وسائل إعلام فرنسية تحدثت في وقت سابق من الاثنين عن تنسيق بين هيئة الأركان الأمريكية ونظيرتها الفرنسية لشن هجوم جوي كبير على مواقع استراتيجية قرب العاصمة دمشق.

وفي حال صدق هذا النبأ فإن مجموع البحوث العلمية في جمريا قرب دمشق، وكذلك القواعد العسكرية في جبل قاسيون المطل على العاصمة، والأكاديمية العسكرية في منطقة الهامة قرب دمشق ستكون عرضة للاستهداف، حيث تشير تقارير إلى أن الأسد يقوم بتطوير أسلحته الكيماوية هناك.

كما ستكون القواعد العسكرية؛ الناصرية والمزة والثغلة ومرج رحيل ومرج السلطان وجميعها قرب دمشق، في مرمى الأهداف الأمريكية الفرنسية، ولهذه القواعد تاريخ قاس ودام مع السوريين.

ومن المتوقع أن ينفذ الأسطول السادس في البحر الأبيض المتوسط ​الضربة الانتقامية كما فعل العام الماضي، عندما قامت مدمرتان تابعتان له بإطلاق 59 صاروخ توماهوك كروز على قاعدة الشعيرات.

وكان السيناتور الجمهوري مارك تورنبيري، قد طالب بشن ضربات صاروخية ضد الوحدات العسكرية المسؤولة عن الهجوم الكيميائي في بلدة دوما.

وقال تورنبيري، في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز الأمريكية، الاثنين، إنه من الجيد القيام بهذه الضربات الصاروخية ضد الوحدات التي قامت بالهجوم، بمشاركة حلفاء الولايات المتحدة.

وشدد السيناتور الأمريكي على أهمية قيادة بلاده لحملة إدانة دولية مع الحلفاء ضد استعمال هذه الأسلحة الكيميائية.

وأضاف تورنبيري: أنه "لا يمكن للولايات المتحدة إصلاح سوريا، ولكن يجب أن نتأكد من أن داعش لا يضع قدمه هناك"، لافتاً إلى أنه "لا يمكن أن نخرج فقط، ونترك الفراغ وراءنا".

ورغم هذه الضربة المتوقعة فإن هناك مخاوف من أن لا تجبر روسيا والأسد على الإذعان لمفاوضات الحل السياسي ووقف أعمال القتل والتهجير، خاصة أن الضربة الماضية على "الشعيرات" لم تردعهما.

وتقول كندة قنبر إن هذه الضربة "لن تكون حاسمة بمعنى إسقاط نظام الأسد بل ستكون موجعة كالضربة الأولى"، لافتة إلى أن "المسار السياسي لن يسحب من الطاولة تعقيدات المشهد في سوريا وخاصة دخول روسيا".

وأشارت إلى أن "واشنطن لديها القدرة إذا نوت التدخل الضغط على موسكو"، لكنها استبعدت أن تقدم إدارة ترامب على ذلك "لأن سياستها هناك واضحة" وهي "القضاء على داعش والخط الأحمر؛ أي الكيماوي".

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
وصول الدفعة الخامسة من مهجري دوما والأولى بعد اتفاق التهجير النهائي إلى شمال حلب تتضمن 3548 شخصاً

وصلت الدفعة الخامسة من مهجري مدينة دوما في الغوطة الشرقية و الأولى بعد اتفاق التهجير النهائي اليوم، إلى معبر أبو الزندين على مشارق مدينة الباب بريف حلب الشمالي، تمهيداً لدخولها للمناطق المحررة، تقل مدنيين وحالات إنسانية من المحاصرين في مدينة دوما.

وتتضمن الدفعة بحسب منسقي استجابة الشمال قرابة 3548 شخصاً، بينهم 1325 رجل، و 877 امرأة، و 1346 طفل، و 847 حالات أخرى، تنتظر استكمال الإجراءات اللازمة لدخولها للمناطق المحررة بريف حلب الشمالي، وذلك ضمن اتفاق التهجير النهائي الموقع بين جيش الإسلام وروسيا بعد مجزرة الكيماوي.

ووصل على أربع دفعات سابقة في الأيام الماضية من مدينة دوما إلى ريف حلب الشمالي تضمنت الدفعة الرابعة 685 شخصاً، بينهم 223 رجل، و180 امرأة، و 233 طفل، من ضمنهم 49 حالة إنسانية من مصابين ومرضى، كانت سبقتها الدفعة الثالثة تتضمن قرابة 1184 شخص، بينهم 471 رجل، و 289 امرأة، و 414 طفل، من بينهم 10 حالات إسعافية.

وصلت الدفعة الثانية من المهجرين من مدينة دوما إلى ريف حلب الشمالي، تتضمن الدفعة 1145 شخصاً، بينهم 425 رجل، و 316 امرأة، و 400 طفل، من ضمنهم حالات إنسانية، والدفعة الأولى في وقت سابق.

وأكدت اللجنة المدنية في مدينة دوما في 8 نيسان، التوصل لاتفاق نهائي بين جيش الإسلام وروسيا اليوم، يقضي الاتفاق بخروج مقاتلي جيش الإسلام إلى الشمال السوري مع عائلاتهم ومن يرغب من المدنيين، في وقت لم يصدر عن جيش الإسلام أي توضيحات بهذا الشأن.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
شهيدان بقصف روسي في النقير..وضحايا تفجير إدلب يرتفع إلى أكثر من 15 ورفع الأنقاض مستمر

استشهد مدنيان وجرح أخرون اليوم الثلاثاء، بقصف الطيران الروسي أطراف قرية النقير في إدلب، في وقت لاتزال فرق الدفاع المدني تعمل على انتشال الضحايا جراء تفجير إدلب يوم أمس من تحت الأنقاض.

وأكد نشطاء من إدلب إن الطيران الحربي الروسي شن عدة غارات شديدة الانفجار على أطراف قرية النقير بريف إدلب الجنوبي، خلفت شهيدان رجل وامرأة، وجرح عدة مدنيين، عملت فرق الدفاع المدني على نقلهم للمشافي الطبية.

وفي مدينة إدلب لاتزال فرق الدفاع المدني والإسعاف تقوم برفع أنقاض المباني المدمرة بفعل الانفجار الذي هز المدينة مساء الامس، حيث وصلت تعداد الضحايا لأكثر من 15 شهيداً جلهم من الأطفال والنساء، في وقت تمكنوا من انتشال طفلتين على قيد الحياة.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
فرنسا: سيكون هناك رد إذا تجاوز الخط الاحمر في سوريا

أكد الناطق باسم الحكومة الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أنه سيكون هناك "رد" إذا تجاوز "الخط الأحمر" في سوريا.

وقال الناطق الفرنسي، "بنجامان غريفو"، إن المعلومات التي تبادلها الرئيس الفرنسي، "ايمانويل ماكرون"، ونظيره الأميركي "دونالد ترامب"، تؤكد مبدئياً استخدام اسلحة كيميائية في مدينة دوما التي قصفها نظام الأسد يوم السبت الماضي، ما أدى لمقتل 80 مدني جلهم من الاطفال والنساء.

وصرح غريفو لإذاعة "اوروبا 1"، أنه "اذا ثبتت المسؤوليات ورئيس الجمهورية كررها مرات عديدة، إذا تم تجاوز الخط الأحمر فسيكون هناك رد".

وأدانت كلاً من الخارجية الفرنسية والبريطانية هجوم الكيماوي على مدينة دوما، أمس الاثنين، واتفقتا أن اجتماع مجلس الأمن في نيويورك، سيكون خطوة هامة في تحديد نوع الاستجابة الدولية (على الهجوم)، وأنه ينبغي طرح مجموعة كاملة من الخيارات على طاولة المجلس.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
مسؤول أمريكي : لا قرار بعد في الإدارة الأمريكية.. واي ضربة قادمة ستكون مرتبطة بالكيماوي

أدرج خبراء عسكريون عدة منشآت رئيسية كأهداف محتملة لضربة الامريكية التي سيوجهها الرئيس الامريكي، "دونالد ترامب"، رداً على قصف مدينة دوما بالكيماوي يوم السبت الماضي.

ولم يكشف المسؤولون الأميركيون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم عن أي خطط، لكنهم أقروا بأن الخيارات العسكرية قيد التطوير.

وتوقع الخبراء أن تركز الضربات الانتقامية إذا وقعت، على منشآت مرتبطة بما ورد في تقارير سابقة عن هجمات بالأسلحة الكيماوية في سوريا، بحسب مانقلت وكالة "رويترز".

كما أشاروا إلى ضربات محتملة لقواعد تشمل قاعدة "الضمير" الجوية، التي توجد بها الطائرات الهليكوبتر السورية من طراز مي-8 والتي ربطتها وسائل التواصل الاجتماعي بالضربة في دوما.

وقال مسؤول أميركي، تحدث لرويترز شريطة عدم الكشف عن هويته، بأنه لا علم له بأي قرار بتنفيذ ضربة انتقامية، لكنه ذكر أن أي خطط لهجوم محتمل قد تركز على أهداف مرتبطة ببرنامج الأسلحة الكيمياوية السوري بينما سيسعى لتفادي أي شيء قد يؤدي إلى انتشار غازات سامة في مناطق مدنية.

وقد تستهدف ضربة أكثر قوة "قاعدة حميميم" الجوية في شمال غرب سوريا، والتي حدد البيت الأبيض في بيان في الرابع من مارس آذار أنها نقطة انطلاق لمهام القصف التي تنفذها الطائرات العسكرية الروسية في دمشق والغوطة الشرقية.

وقالت مصادر أن النظام تخوف من توجيه ضربة للقصر الرئاسي ، إلى جانب المواقع الروسية.

فيما أفادت معلومات أخرى أن نظام الأسد أخلى مواقعَه ومقراته العسكرية والأمنية في مدينة دير الزور ومحيطها.

ودعت الولايات المتحدى، امس الاثنين، لتحرك الدولي للرد على نظام الأسد، وقال الرئيس الامريكي، "دونالد ترمب"، أنه سيتخذ قراره نهاية اليوم أو خلال الـ 48 ساعة القادمة.

وقصف نظام الأسد، مساء السبت، مدينة دوما آخر معقل للثوار في الغوطة الشرقية، بغازات سامة ما أدى لاستشهاد أكثر من 80 شخص، جلهم من الأطفال والنساء، في أقبية بيوت يستخدمها الأهالي للاحتماء من القصف الذي تعرضت له المدينة، كما تسبب الاستهداف بإصابة أكثر من ألف شخص بحالات اختناق.

 

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٨
البنتاغون قدم سلسلة خيارات لترامب للرد على هجوم الكيماوي

قدمت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، سلسلة خيارات للرئيس "دونالد ترامب"، للرد على الهجوم الكيميائي الذي نفذه نظام الأسد، السبت الماضي، على دوما في الغوطة الشرقية.

وقال المتحدث باسم البنتاغون، العقيد "باتريك ريدر"، إن رئيس الأركان العامة الجنرال "جوزيف دونفورد"، قدم عدة خيارات لترامب بشأن الرد على هجوم دوما، دون الخوض في التفاصيل.

وأضاف ريدر في حديث للأناضول، "الصور التي شاهدناها على شاشات التلفاز مفزعة، وبالتأكيد نجري تقييم خيار الرد العسكري".

وتابع المتحدث قائلا "وإذا كنا سنرد بشكل ما، فلن أتحدث عن أي خيار سنلجأ إليه في ردنا. فمهمتنا تقديم الخيارات للرئيس (ترامب) فقط. ففي ضوء هذه الحادثة المفزعة، ننظر إلى الخيارات العسكرية المحتملة، وهذا نقدمه للرئيس".

من جهته قال المتحد، "أريك باهون"، أن هناك عدة خيارات "بعضها عسكري، وبعضها دبلوماسي، لكن دون أن يقرر الرئيس، لا يمكنني الحديث عن ذلك".

وكانت سفيرة الولايات المتحدة بالأمم المتحدة، "نيكي هيلي"، قالت يوم الاثنين، إن واشنطن "سترد" على الهجوم الكيماوي على دوما سواء قام مجلس الأمن الدولي بتحرك أم لا.

وأبلغت هيلي المجلس قائلة "وصلنا إلى اللحظة التي يتعين أن يرى فيها العالم تحقيق العدالة".

وقصف نظام الأسد، مساء السبت، مدينة دوما آخر معقل للثوار في الغوطة الشرقية، بغازات سامة ما أدى لاستشهاد أكثر من 80 شخص، جلهم من الأطفال والنساء، في أقبية بيوت يستخدمها الأهالي للاحتماء من القصف الذي تعرضت له المدينة، كما تسبب الاستهداف بإصابة أكثر من ألف شخص بحالات اختناق.

اقرأ المزيد
٩ أبريل ٢٠١٨
استمرار انخفاض أعداد الشهداء في محافظة درعا في ظل اتفاق خفض التصعيد

يستمر معدل شهداء محافظة درعا بالانخفاض في ظل استمرار تطبيق اتفاق خفض التصعيد في الجنوب السوري منذ شهر تموز من العام الماضي، وحتى اليوم، في ظل تسجيل خروقات مستمرة من قوات الأسد وحلفائه.

وأصدر مكتب توثيق الشهداء في محافظة درعا أحصائياته لشهر أذار من العام الحالي والتي ضمت ما يقارب الثلاثين شهيد في مجمل المحافظة، وذلك بحوادث متفرقة في كافة مناطق المحافظة اكثر من نصفهم بحوادث غير مرتبطة بالهدنة، بالإضافة إلى 25 اخرين نتيجة اشتباكات محلية وعمليات اغتيال وخطف واعدام.

وجاء في تقرير مكتب توثيق الشهداء في محافظة درعا "شهد الشهر التاسع من الهدنة، في الفترة بين التاسع من شهر اذار والثامن من شهر نيسان الحالي استمرار الانخفاض الكبير في أعداد الشهداء، لكنه شهد عودة محدودة للطيران الحربي الذي شن عدة غارات على ريف درعا الشرقي، مع استمرار توثيق بعض الخروقات بالقصف المدفعي".

وأضاف تقرير مكتب توثيق الشهداء أن المكتب استطاع خلال الفترة المذكورة للتقرير من 9اذار و8 نيسان توثيق استشهاد 14 شهيدا بينهم 1 طفل و2 نساء، وتسجيل خمسة 5 شهداء نتيجة حادثتي استهداف مباشر بالعبوات الناسفة.

يذكر أن محافظة درعا تعرضت خلال الشهر الماضية لغارات من الطيران الحربي التابع لنظام الأسد بعد غياب لاكثر من ثمانية شهور، حيث سجل اكثر من ثلاثين غارة على بلدات ريف درعا الشرقي.

اقرأ المزيد
٩ أبريل ٢٠١٨
الولايات المتحدة: سنرد على هجوم دوما الكيمياوي بصرف النظر عن موقف مجلس الأمن

عقد مجلس الأمن الدولي، الاثنين، جلسة طارئة حول الهجوم الذي تعرضت له مدينة دوما بالغوطة الشرقية بأسلحة كيمياوية، حيث شهدت الجلسة توتراً روسياً غربياً حول هجوم دوما، واعتبرت روسيا أن مشروع القرار الأممي بشأن سوريا "غير مقبول"، بينما انسحبت المندوبة الأميركية وبعض الوفود من الجلسة مع بدء كلمة مندوب نظام الأسد.

وقدم المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا إحاطته عبر دائرة تلفزيونية مغلقة لمجلس الأمن بشأن الوضع في سوريا، حيث قال: التوتر يزداد على المستوى الدولي بسبب الوضع في سوريا، مشيراً إلى أن مدينة دوما السورية تشهد قصف وتدمير بشكل كبير خلال الأسابيع القليلة الماضية، مؤكداً أن المدنيين في سوريا يدفعون ثمناً باهظاً.

وأضاف دي ميستورا: الأمم المتحدة ليست في موقف يسمح لها التحقق من وقوع هجوم كيماوي بدوما، مضيفاً أن أي استخدام للأسلحة الكيمياوية يثبت وقوعه هو أمر فظيع، بحسب العربية نت.

وأضاف المبعوث الأممي: النظام السوري وصف الهجوم الكيمياوي على دوما بإنه مجرد إدعاء، مشيراً إلى أنه يجب وضع آلية للتحقق من مزاعم وقوع هجمات كيمياوية في سوريا.

وقال إن مخاطر التصعيد تتزايد في سوريا ومهاجمة "تي فور" لم تتبناه أي دولة، مضيفاً: ندعو كافة الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس في سوريا.

وشدد على أن أي استخدام للأسلحة الكيماوية يمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، محذراً من أن التصعيد الدولي في سوريا قد يترك تداعيات خطيرة للغاية.

من جانبه، قال المندوب الروسي فاسيلي نبنزا إن باريس ولندن تتبعان واشنطن بشكل أعمى، مشيراً إلى أن هناك محاولات ابتزاز تمارسها واشنطن ولندن وباريس ضد روسيا.

واتهم المندوب الروسي الغرب بدفع العالم إلى حافة الهاوية، كما اتهم الغرب بتمويل الإرهاب للإطاحة بحكومات شرعية، بحسب تعبيره. وقال إن الحديث عن هجوم كيمياوي في دوما مجرد مسرحية وإشاعة، مؤكداً أن استخدام الكلور والسارين في دوما السورية لم يتم تأكيده.

وقال المندوب الروسي إن الجانب الأميركي قام بعملية تدريب على فبركة وقوع هجوم كيمياوي، مشيراً إلى أنه كان هناك استعداد عسكري أميركي قبل الحديث عن وقوع هجوم كيمياوي بدوما.

وأضاف أن لندن وواشنطن حاولتا تشتيت الانتباه بشأن قضية الجاسوس سكريبال. وأضاف أن وجود القوات الروسية في سوريا شرعي بناء على طلب من النظام.

فيما تحدث المندوب الهولندي قائلاً إن الإفلات من عقاب استخدام الكيمياوي يجب أن لا يمر.

من جانبها قالت المندوبة الأميركية نيكي هيلي إن السلاح الكيمياوي استخدم مجدداً ضد المدنيين في سوريا، مضيفة أن العشرات قتلوا وأصيب المئات جراء هجوم دوما الكيمياوي.

وأضافت هيلي أن روسيا وقفت مراراً في طريق مجلس الأمن لمنع القتل في سوريا، مضيفة أن مجلس الأمن لا يفعل شيئاً إزاء استخدام السلاح الكيمياوي، مؤكدة: عازمون على تحديد "الوحش" المسؤول عن هجوم الكيماوي لمحاسبته، مضيفة: سنرد على هجوم دوما الكيمياوي بصرف النظر عن موقف مجلس الأمن.

بدورة قال المندوب الفرنسي فرانسوا ديلاتر: المندوب الفرنسي: ندرك تماماً وقوع هجومين بالكيمياوي في دوما السبت الماضي، مؤكداً أن النظام السوري هو الوحيد المسؤول عن استخدام الكلور والسارين في سوريا، بدعم من روسيا وإيران.

وأشار إلى أن نظام الأسد يقوم بجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، بموافقة روسيا، مضيفاً: مسؤولية روسيا في المأساة المستمرة في سوريا أمر غير مقبول. واختتم المندوب الفرنسي قائلاً إن باريس سوف تتحمل مسؤولياتها كاملة لمنع استخدام الأسلحة الكيمياوية.

أما مندوبة بريطانيا كارين بيرس فقالت إن لندن تشعر بالسخط إزاء ما جرى في دوما، مشيرة إلة أن نظام الأسد وروسيا وإيران يخاطرون باستقرار المنطقة والعالم.

وقالت: وسيا تتصرف كضحية ولا نصدق دموع التماسيح التي تذرفها.. روسيا تهمش نفسها لعدم انضمامها للمجتمع الدولي.

وبدوره شدد المندوب الكويتي على ضرورة إيجاد آلية لتحديد وقوع هجمات كيماوية في سوريا، مضيفاً: على مجلس الأمن تحمل مسؤولياته تجاه ما يجري في سوريا.. علينا تجاوز الخلافات لإيجاد آلية محاسبة محايدة في سوريا.

وقصف نظام الأسد، مساء السبت مدينة دوما بغاز السارين السام والكيماوي ما أدى إلى لإستشهاد أكثر من 55 شخص جلهم من الأطفال بحسب الشبكة السورية الإنسان، وسقوط أكثر من 1000 بحالات اختناق واضطراب جسمي.

اقرأ المزيد
٩ أبريل ٢٠١٨
انطلاق أول قافلة تقل مهجرين من أهالي وثوار مدينة دوما باتجاه الشمال السوري

انطلقت أول قافلة تقل مهجري مدينة دوما بالغوطة الشرقية إلى الشمال السوري الآن، حيث تضمنت القافلة مايقارب ٥٠ حافلة تضم مدنيين ومقاتلي جيش الإسلام مع عائلاتهم.

ويأتي هذا التهجير عقب الاتفاق الذي أبرم أول أمس بين جيش الإسلام والجانب الروسي، والذي يقضي بخروج مقاتلي جيش الإسلام إلى الشمال السوري مع عائلاتهم ومن يرغب من المدنيين، وذلك بعد يوم دام عاشته المدينة.

وبحسب الاتفاق المبرم، فإن من يرغب بالبقاء في دوما فستتم تسوية وضعه مع ضمان عدم الملاحقة، وعدم طلب أحد للخدمة الإلزامية أو الاحتياطية لمدة ستة أشهر، كما تضمن الاتفاق دخول الشرطة العسكرية الروسية كضامن لعدم دخول قوات الجيش والأمن، ويمكن لطلاب الجامعات العودة لجامعاتهم بعد تسوية أوضاعهم.

وسيتم فتح المعبر أمام الحركة التجارية بمجرد دخول الشرطة العسكرية الروسية، ويعتبر ذلك أحد بنود الاتفاق المبرم أيضا.

وقصف نظام الأسد، مساء السبت مدينة دوما بغاز السارين السام والكيماوي ما أدى إلى لإستشهاد أكثر من 55 شخص جلهم من الأطفال بحسب الشبكة السورية الإنسان، وسقوط أكثر من 1000 بحالات اختناق واضطراب جسمي.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى