الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٧ نوفمبر ٢٠١٩
صورة متداولة تكشف هوية زوجة "البغدادي" المعتقلة في تركيا

نشرت خدمة الصحافة التابعة للحكومة التركية، أمس الأربعاء، صورة لأرملة زعيم تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" أبو بكر البغدادي، بعد القبض عليها في مدينة هاتاي الحدودية التركية.

ووفق المصادر تعود الصور لـ "أسماء فوزي محمد الكبيسي" التي كانت الزوجة الأولى للبغدادي، وعرفت أرملة البغدادي نفسها باسم "رانيا محمود" للسلطات التركية، وتظهر الصورة، غير المؤرخة، امرأة ترتدي عباءة سوداء.

ويوم أمس، كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن اعتقال السلطات الأمنية التركية، زوجة زعيم تنظيم الدولة أبو بكر البغدادي، لافتاً إلى أن "البغدادي قام بالقضاء على نفسه، ونحن قمنا باعتقال زوجته، ولكننا لم نثر ضجة".

وقال أردوغان إن "الإرهابي هو الشخص الذي يسفك دماء الأبرياء من أجل قضيته المنحرفة دون أن يرف له جفن، وبالتالي فإن المسلم لا يكون إرهابيا"، وأكّد أنه يجب على الغرب - الذي يستخدم مصطلح "الإرهاب الإسلامي" دون خجل أو ملل - أن ينظر في المرآة، وتابع: "أقول للغرب إذا كنتم تبحثون عن الإرهابيين فإنهم موجودون لديكم".

وفي وقت سابق، كشف مسؤول تركي بارز لوكالة "رويترز"، بأن تركيا تستجوب شقيقة أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم داعش، والذي لقي مصرعه في الآونة الأخيرة، بعدما اعتقلتها في مدينة أعزاز شمالي سوريا، كما تستجوب زوجها وزوجة ابنها اللذين اعتقلا أيضا.

وكانت ألقت عناصر الشرطة المحلية في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي، بدعم تركي، القبض على "خبير المتفجرات الأول" في تنظيم الدولة، وقالت قناة "تي آر تي" التركية، إن مديرية أمن اعزاز تمكنت من إلقاء القبض على "خير الله فتحي"، بدعم من فرق مكافحة الإرهاب (التركية)، داخل مخيم للنازحين، حسبما ترجمه موقع "الجسر ترك".

وقتل البغدادي الشهر الماضي خلال مداهمة نفذتها القوات الأميركية الخاصة في شمال غربي سوريا، وأكد تنظيم داعش في تسجيل صوتي نشر على الإنترنت الخميس موت زعيمه، وعين خلفاً له.

اقرأ المزيد
٧ نوفمبر ٢٠١٩
"تحرير الشام" تترك جبهات النظام وتوجه سلاحها لصدر أهالي "كفرتخاريم" بإدلب

يعج تاريخ "هيئة تحرير الشام" التي يقودها "أبو محمد الجولاني" منذ التأسيس "جبهة النصرة" وحتى اليوم، بتاريخ حافل من الغزوات التي نفذتها الهيئة ضد أهالي المناطق المحررة، ضمن سلسلة عملية بغي وإنهاء لفصائل المعارضة المنافسة لها، لتهيمن وحدها على كامل المحرر عسكرياً ومدنياً.

ولم يكون تسيير الدبابات وحشد الأرتال ضمن المحرر بجديد اليوم ضد أهالي مدينة "كفرتخاريم" التي رفضت قرارات حكومة الإنقاذ والتضييق الممارس على المدنيين، لتسجل الهيئة جولة جديدة من البغي على المناطق المحررة من قبضة النظام، بينما جبهات الأخيرة آمنة.

ولعبت الهيئة منذ عام 2014 دوراً كبيراً في إنهاء أكثر من 30 فصيلاً أبرزها "جبهة ثوار سوريا وحركة حزم والفرقة 13" والعديد من الفصائل الأخرى، ضمن سلسلة عمليات بغي متكررة، تخلق لكل واحدة منها حجة وتصف خصمها بالمفسدين، وتبني التحالفات لإنهائهم بمشاركة فصائل أخرى.

واللافت في سياسية الهيئة أنها انقلبت على جميع حلفائها الذين شاركوها في إنهاء الفصائل الأخرى، لتبدأ مرحلة بغي عليهم أنفسهم كما فعلت مع "حركة نور الدين زنكي" وجماعة الجند، وأخرها أحرار الشام"، لتتمكن من تميكن نفوذها أكثر في الشمال السوري مدنيا وعسكرياً.

ويأتي بغي الهيئة وفق متابعين مع كل مرة تخسر فيها جولة من المناطق أمام النظام، فشرقي سكة الحديد وصولاً لريف حلب وريف حماة الشمالي حى خان شيخون، لم تضع الهيئة ثقلها العسكري في تلك المناطق، بل خبأت ذخيرتها وقواتها لاقتحام المناطق المحررة لمرة جديدة.

ويرى نشطاء أن الهيئة بتصرفاتها هذه إنما تشوه مسيرة طويلة لكثير من الصادقين ضمن صفوفها، ممكن لازالوا حتى اليوم يذودون عن المحرر بصدورهم، ويدافعون عنه في وجه تقدم النظام، أعلن الكثير منهم الانشقاق عن صفوفها والتزم الحياد في كل اقتتال وبغي، ومنهم من تركها إلى غير رجعة بعد مالمسه من تعنت على استهداف المحرر وأبناء الثورة وترك النظام وروسيا.

ويأتي بغي الهيئة على مدينة كفرتخاريم اليوم، في الوقت الذي ترزح فيه المناطق المحررة تحت نير القصف الروسي وقصف النظام الحربي الذي يطال البشر والحجر في ريف إدلب الجنوبي والغربي، وفي وقت انسحبت الهيئة وباقي الفصائل من خان شيخون والهبيط ومناطق ريف حماة الشمالي دون أن تتحرك لاستعادتها من قبضة النظام وإعادة أهلها لأراضيهم.

اقرأ المزيد
٧ نوفمبر ٢٠١٩
بالدبابات والمدفعية ... "تحرير الشام" تبدأ بغيها ضد أهالي كفرتخاريم بريف إدلب

بدأت "هيئة تحرير الشام" فجر اليوم الخميس، بتنفيذ تهديداتها ضد أهالي كفرتخاريم، لتحرك قواتها باتجاه المدينة من عدة محاور، استبقت ذلك بتمهيد مدفعي بقذائف الهاون على المدينة، خلفت شهداء وجرحى بين المدنيين.

وقالت مصادر "شام" إن اشتباكات عنيفة لاتزال مستمرة على ثلاث محاور على مداخل مدينة كفرتخاريم بين عناصر الهيئة، وأهالي المدينة الرافضين لدخول الهيئة واستباحة منازلهم ومدينتهم.

ولفتت المصادر إلى أن الهيئة استهدفت المدينة بعدة قذائف مدفعية، وقذائف هاون من العيار الثقيل، طالت منازل المدنيين، وخلفت شهداء وجرحى، لم تعرف حصيلتهم بسبب الحصار المفروض على المدينة من قبل الهيئة منذ يوم الأمس.

وكانت علمت شبكة "شام" الإخبارية من مصادر محلية في ريف إدلب الغربي، أن هيئة تحرير الشام حشدت المئات من عناصرها المدججة بالسلاح والعتاد، لاقتحام مدينة كفرتخاريم، في الوقت الذي ترزح فيه بلدات ومدن ريف إدلب تحت نيران القصف الروسي والقتل المستمر.

ولفتت المصادر إلى أن حكومة الإنقاذ وقيادة الهيئة ومنذ سيطرتها مدنياً على منطقة كفرتخاريم، تواصل التدخل في عمل المؤسسات المدنية والمجلس المحلي ومخفر الشرطة في المدينة، علاوة عن تدخلاتها في الأفران وكليات الجامعة، الأمر الذي ترفضه فعاليات المدينة.

وتواصل هيئة تحرير الشام وعبر أذرعها المدنية والعسكرية، الضغط على مدينة كفرتخاريم بريف إدلب الغربي، لإخضاع فعالياتها الرافضة للتعامل مع مؤسسات حكومة الإنقاذ بعد سيطرة الأخيرة على المرافق المدنية في المدينة قبل عدة أشهر.

وتتخذ الهيئة وسائل عدة للضغط على أهالي المدينة، التي تغلب فيها السيطرة العسكرية لفصيل "فيلق الشام" أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير، من خلال نشر الحواجز التابعة لها والتحكم بالمجلس المحلي، والفرن الآلي وكليات الجامعة الموجودة فيها، في وقت تواجه في كل مرة حراكاً شعبياً موحداً ضد تصرفاتها.

وتسعى تحرير الشام من وراء هذه التضييق الممارس مدنياً وعسكرياً على الفعاليات المدنية لإخضاع جميع المدن الكبرى وتسلم إدارتها مدنياً وعسكرياً، فعلت ذلك في عدة مدن كبيرة وأجبرت فعالياتها بالتهديد والتضييق على التعامل مع الإنقاذ والتبعية لها، على اعتبارها أنها المؤسسة الوحيدة في المحرر التي يتوجب أن تتسلم المنطقة.

وسبق أن تعرضت مدينة كفرتخاريم لمرات عدة لحصار وتطويق من قبل أرتال الهيئة، آخرها اليوم، في نية لاقتحامها واستباحتها عسكرياً، في الوقت الذي ترزح فيه أرياف إدلب تحت نيران القصف الروسي الذي لايتوقف.

وفي كل مرة تخسر المناطق المحررة أراض ومناطق جديدة، تعد الهيئة عدتها للبغي على فصيل أو منطقة ما، حتى باتت سياسية ممنهجة تتبعها في عموم المحرر، ألبت ضدها الفعاليات المدنية التي خرجت مؤخراً بمظاهرات شعبية مناهضة لحكومة الإنقاذ وتسلطها حتى في مركز إدارتها مدينة إدلب.

وكان شكل وجهاء وأهالي مدينة كفرتخاريم شمال غرب إدلب، في خطوة هي الأولى من نوعها في المدينة، هيئة تأسيسية تضم معظم أهالي وفعاليات المدينة بعد سلسلة من الاجتماعات المتواصلة انبثق عنها مجلس أعيان يتمتع باتخاذ قرارات نافذة تخص الشأن المدني والعسكري المتعلق بالمدينة لمنع تدخلات الفصائل.

وتتبع هيئة تحرير الشام ذات الأساليب في السيطرة على المدن ضمن المحرر، من خلال تجييش مقاتليها وتوجيه الاتهامات للطرف الآخر بالتعدي على عناصرها، تتبعه عملية تسيير الأرتال وتطويق المدن و اقتحامها بالدبابات التي غابت عن جبهات القتال بريف حماة وإدلب إبان سقوطها بيد النظام.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
بعد حصار كفرتخاريم ... الإسلامي السوري: تحرير الشام ليس لها سلطة شرعية معتبرة

قال المجلس الإسلامي السوري إن هيئة تحرير الشام ليس لها سلطة شرعية معتبرة حتى ولو بحكم الغلبة، مشيرا إلى أن الهيئة ليست دولة معترفاً بها لا من قبل المناطق التي يسيطرون عليها، ولا من غيرها، ولا من قبل العلماء والوجهاء وأهل الرأي والمشورة.

وأضاف المجلس في بيان أصدره: هم مفتئتون على حقوق الناس متشبعون بما لم يعطوا، وليس لهم طاعة ولا سلطان، ومن يخضع لهم من الناس فاتقاءً لشرهم وخوفاً من بطشهم، ولقد رأهم الناس جبناء في الدفاع عن كثير من المناطق، فكم من بلدة سلموها وكم من منطقة خذلوا أهلها، لكنهم يستأسدون على أهلنا، ويحاصرونهم ويهددونهم بالاقتحام المروع للكبير والصغير وللمرأة والضعيف…. لقد روعوا المسلمين الآمنين بحجج واهية وشبه زائفة.

وجاء إصدار البيان من قبل المجلس في ظل الأنباء التي تتواتر عن عزم هيئة تحرير الشام اقتحام بلدة (كفر تخاريم) بحجة منع أهلها الزكاة وطرد الجباة.

ولفت المجلس إلى أن عناصر الهيئة "يزعمون تطبيق شرع الله ويزعمون أنهم سيضربون بسيف أبي بكر أحرى بهم أن يتوبوا إلى الله، فأخبار المكوس التي يفرضونها على الناس لا تخفى على أحد، مكوس على الأفراد والبضائع والعبور".

وأردف المجلس: في الحديث الصحيح (لا يدخل الجنة صاحب مَكس) ولعظم جناية المكس الذي هو بحقيقته أكلٌ لأموال الناس بالباطل وعن غير طيب نفس منهم، قال عنه عليه الصلاة والسلام في حديثه عن المرأة التي رجمت في الزنا (لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له)، فكان عليهم أن يردوا إلى الناس ما أخذوه من غير وجه حق، وأحرى بهم أن يتوبوا إلى الله من غدرهم الذي صار صفة ملازمة لهم وعلامة فارقة عليهم، فكم وعدوا وأخلفوا، وكم عاهدوا وغدروا، قال عليه الصلاة والسلام (ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة فيقال هذه غدرة فلان).

وشدد المجلس على إلزام الناس بزكاة الزيتون خلافاً لقول الجمهور الذين يوجبون الزكاة في كل ما يقتات ويدخر وييبس من الحبوب والثمار كالحنطة والشعير والذرة، وليس الزيتون منها، ولو فرض أن هناك من العلماء من قال بوجوبها في الزيتون وفي كل خارج من الأرض كالحنفية، فليس لهيئة تحرير الشام ولا لذراعها المزعوم حكومة الإنقاذ سلطة إلزام الناس بهذا القول، وقد علمنا أن أهل المنطقة شكلوا لجانا لأخذ زكاة أهلهم وأبناء بلدتهم طواعية وردها لفقراء البلدة نفسها، وهذا الأصل في الزكاة فقد قال عليه الصلاة والسلام في حديث معاذ (وأخبرهم أن الله قد فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم) ومن أخرجها بهذه الطريقة تكون مجزئة ولا يكون بهذا مانعاً لها يستحق سيف أبي بكر !!!!

وختم المجلس بيانه بالقول: نخاطب من فيه أثارة من تقوى وورع أن يتقوا الله،  ألا فاتقوا الله بعباد الله، لقد نفرتم الناس من دين الله ومن شرعه الحكيم المطهر، نسأل الله العفو والعافية، ونحذركم من فتنة الاقتتال مع المؤمنين التي أنتم ماضون لها وتعدون العدة لأجلها، فأنتم عادون معتدون، فقتيلكم صائل، والناس مدافعون يقاتلون عن أنفسهم وأموالهم وأعراضهم، فقتيلهم شهيد، اللهم اجمع كلمة المسلمين واحقن دمائهم واحفظ أعراضهم وأموالهم، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

وتواصل هيئة تحرير الشام وعبر أذرعها المدنية والعسكرية، الضغط على مدينة كفرتخاريم بريف إدلب الغربي، لإخضاع فعالياتها الرافضة للتعامل مع مؤسسات حكومة الإنقاذ بعد سيطرة الأخيرة على المرافق المدنية في المدينة قبل عدة أشهر.

وتتخذ الهيئة وسائل عدة للضغط على أهالي المدينة، التي تغلب فيها السيطرة العسكرية لفصيل "فيلق الشام" أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير، من خلال نشر الحواجز التابعة لها والتحكم بالمجلس المحلي، والفرن الألي وكليات الجامعة الموجودة فيها، في وقت تواجه في كل مرة حراكاً شعبياً موحداً ضد تصرفاتها.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
"تحرير الشام" تحاصر كفرتخاريم لتركيع فعالياتها وأئمة المساجد تطالب المدنيين التزام البيوت

تواصل هيئة تحرير الشام وعبر أذرعها المدنية والعسكرية، الضغط على مدينة كفرتخاريم بريف إدلب الغربي، لإخضاع فعالياتها الرافضة للتعامل مع مؤسسات حكومة الإنقاذ بعد سيطرة الأخيرة على المرافق المدنية في المدينة قبل عدة أشهر.

وتتخذ الهيئة وسائل عدة للضغط على أهالي المدينة، التي تغلب فيها السيطرة العسكرية لفصيل "فيلق الشام" أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير، من خلال نشر الحواجز التابعة لها والتحكم بالمجلس المحلي، والفرن الألي وكليات الجامعة الموجودة فيها، في وقت تواجه في كل مرة حراكاً شعبياً موحداً ضد تصرفاتها.

وتسعى تحرير الشام من وراء هذه التضييق الممارس مدنياً وعسكرياً على الفعاليات المدنية لإخضاع جميع المدن الكبرى وتسلم إدارتها مدنياً وعسكرياً، فعلت ذلك في عدة مدن كبيرة وأجبرت فعالياتها بالتهديد والتضييق على التعامل مع الإنقاذ والتبعية لها، على اعتبارها أنها المؤسسة الوحيدة في المحرر التي يتوجب أن تتسلم المنطقة.

وسبق أن تعرضت مدينة كفرتخاريم لمرات عدة لحصار وتطويق من قبل أرتال الهيئة، آخرها اليوم، في نية لاقتحامها واستباحتها عسكرياً، في الوقت الذي ترزح فيه أرياف إدلب تحت نيران القصف الروسي الذي لايتوقف.

وفي كل مرة تخسر المناطق المحررة آراض ومناطق جديدة، تعد الهيئة عدتها للبغي على فصيل أو منطقة ما، حتى باتت سياسية ممنهجة تتبعها في عموم المحرر، ألبت ضدها الفعاليات المدنية التي خرجت مؤخراً بمظاهرات شعبية مناهضة لحكومة الإنقاذ وتسلطها حتى في مركز إدارتها مدينة إدلب.

وكان شكل وجهاء وأهالي مدينة كفرتخاريم شمال غرب إدلب، في خطوة هي الأولى من نوعها في المدينة، هيئة تأسيسية تضم معظم أهالي وفعاليات المدينة بعد سلسلة من الاجتماعات المتواصلة انبثق عنها مجلس أعيان يتمتع باتخاذ قرارات نافذة تخص الشأن المدني والعسكري المتعلق بالمدينة لمنع تدخلات الفصائل.

وتتبع هيئة تحرير الشام ذات الأساليب في السيطرة على المدن ضمن المحرر، من خلال تجييش مقاتليها وتوجيه الاتهامات للطرف الآخر بالتعدي على عناصرها، تتبعه عملية تسيير الأرتال وتطويق المدن واقتحامها بالدبابات التي غابت عن جبهات القتال بريف حماة وإدلب إبان سقوطها بيد النظام.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
روسيا ترهق إدلب بالقصف وأرتال "تحرير الشام" تطوق كفرتخاريم لتحصيل الزكاة

علمت شبكة "شام" الإخبارية من مصادر محلية في ريف إدلب الغربي، أن هيئة تحرير الشام حشدت المئات من عناصرها المدججة بالسلاح والعتاد، لافتحام مدينة كفرتخاريم، في الوقت الذي ترزح فيه بلدات ومدن ريف إدلب تحت نيران القصف الروسي والقتل المستمر.

ولفتت المصادر إلى أن حكومة الإنقاذ وقيادة الهيئة ومنذ سيطرتها مدنياً على منطقة كفرتخاريم، تواصل التدخل في عمل المؤسسات المدنية والمجلس المحلي ومخفر الشرطة في المدينة، علاوة عن تدخلاتها في الأفران وكليات الجامعة، الأمر الذي ترفضه فعاليات المدينة.

ومؤخراً سلطت قيادة الهيئة عناصر عسكرية تابعة لها لدعم حكومة الإنقاذ ولجان الزكاة التابعة لها، لتحصيل الزكاة من المزارعين بقوة السلاح، إضافة لتدخلاتها المستمرة بعمل المخفر المشترك في المدينة، ماصعد الخلاف مع الفعاليات المدنية التي طردت مسؤولي الإنقاذ.

وأكدت المصادر أن هيئة تحرير الشام حشدت أرتالها في مدينة حارم وجبل السماق لتطويق مدينة كفرتخاريم، وسط تهديدات متكررة لتسليم عشرات الشباب الذين باتوا مطلوبين لها وتسعى لاعتقالهم.

وانتقد نشطاء عبر مواقع التواصل بإدلب سياسات الهيئة المستمرة في استخدام القبضة العسكرية ضد المناطق المحررة، في وقت تتعرض المحافظة لأعنف قصف جوي من الطيران الحربي الروسي وطيران الأسد دون أي رد من الفصائل لاسيما الهيئة التي تشكل القوة الأكبر في المنطقة.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
بعد مشفى الإخلاص .. الطيران الروسي يستهدف مشفى كفرنبل الجراحي

استهدف الطيران الحربي الروسي مساء اليوم الأربعاء، مشفى كفرنبل الجراحي بمدينة كفرنبل، بعد أثل من 24 ساعة على استهداف مشفى الإخلاص للأطفال والنسائية في قرية شنان بجبل الزاوية.

وقال نشطاء من كفرنبل، إن الطيران الروسي استهدف مشفى كفرنبل الجراحي شمالي المدينة بعدة غارات، طالت بناء المشفى الذي سبق وتعرض لعشرات الضربات الجوية التي دمرت القسم العلوي من المشفى وأخرجته عن الخدمة.

يأتي ذلك بعد أقل من 24 ساعة على استهداف الطيران الحربي الروسي بعد منتصف الليل، مشفى الإخلاص للأطفال والنسائية في قرية شنان، بعدة غارات تسببت بتدمير المشفى والأقسام الموجودة فيه، وإصابة عدد من أفراد الكادر الطبي بجروح.

وكانت قالت مصادر من الدفاع المدني في مدينة جسر الشغور لشبكة "شام" إن طيران حربي تابع للنظام أفرغ كامل حمولته من ستة صواريخ شديدة التدمير على مدينة جسر الشغور، طالت مركز قيادة الدفاع المدني في المدينة، ومركز إزالة الذخائر، إضافة للنقطة النسائية التابعة للدفاع المدني والمركز الصحي في المدينة.

كما طال القصف وفق المصدر، مبنى المجلس المحلي ومدرسة علي بن أبي طالب، ومسجد الثريا، تسبب القصف بتدمير مراكز الدفاع المدني والمستوصف وأخرجها عن الخدمة بشكل كامل، في وقت تتعرض المدينة لقصف مكثف جواً وبراً يستهدف جل أحياء المدينة.

وفي السياق، استشهد خمسة مدنيين كحصيلة أولية وجرح آخرون، بقصف جوي للطيران الحربي الروسي قرية السحارة بريف حلب الغربي، في ظل تصعيد جوي وصاروخي يطال المنطقة، بالتزامن مع التصعيد بإدلب.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
ماكرون يصف استئناف إيران نشاطات تخصيب اليورانيوم "بالخطيرة"

وصف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، القرارات التي أعلنتها إيران، الثلاثاء، حول استئناف نشاطات تخصيب اليورانيوم المجمدة حتى الآن "بالخطيرة"، داعياً إلى "استخلاص النتائج بشكل جماعي".

وقال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن إيران أشارت بوضوح للمرة الأولى إلى نيتها الانسحاب من الاتفاق النووي بإعلانها أنها ستبدأ ضخ غاز اليورانيوم في منشأة للتخصيب.

وأضاف في مؤتمر صحافي: "للمرة الأولى وبشكل واضح وفج وبدون تحديد سقف، تقرر إيران الخروج من إطار خطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي الموقع في 2015) وهو تغيير كبير وتحول جذري". وأضاف "سأجري مناقشات في الأيام المقبلة، بما في ذلك مع الإيرانيين وعلينا أن نستخلص النتائج بشكل جماعي".

وكان ماكرون في صدارة الجهود الأوروبية الرامية لإنقاذ الاتفاق النووي بعد انسحاب الولايات المتحدة منه.

وكانت أعلنت إيران، الثلاثاء، أنها ستشرع في حقن غاز اليورانيوم بأكثر من ألف جهاز طرد مركزي في منشأة فوردو، مما يعيد إلى الواجهة هذا الموقع، الذي حذر منه مسؤولو الاستخبارات الغربية منذ عام 2008.

ودق مسؤولو الاستخبارات الغربية أجراس الحذر بشأن هذا الموقع منذ عام 2008، عندما التقطت الأقمار الاصطناعية صوراً للعمل الذي يجري في الموقع الكائن على أطراف مدينة قم، على بعد 120 كيلومتراً من العاصمة الإيرانية طهران.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
مسؤول روسي: سيطرة واشنطن على حقول النفط بسوريا "يشبه أعمال هتلر"

اعتبر النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع بمجلس الدوما الروسي، ألكسندر شيرين، أن سعي الولايات المتحدة للسيطرة على حقول نفط سوريا "يشبه أعمال أدولف هتلر"، الذي احتل دولا أخرى بهدف مماثل.

وقال شيرين، في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، اليوم الأربعاء: "موقف الولايات المتحدة اليوم لا يختلف عن موقف أدولف هتلر، الذي قام بالاستيلاء على أراضي الآخرين واحتلالها من أجل الوصول إلى مواردها الخام لتحسين اقتصاد دولته".

وأضاف أنه "لذلك أصبحت هذه السياسة معروفة اليوم للتدخل العسكري في الدول الأخرى من أجل الحصول على إمكانية الوصول إلى مواردها الخام".

وأكد البرلماني الروسي أنه من الصحيح أن يقوم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بـ "إخراج عسكرييه" من أراضي سوريا و"شراء هذا النفط من الشعب السوري والسلطات الرسمية في سوريا، والتي تنفذ بالطبع هذه العقود حال دفعت الدولة الأخرى ثمن هذه الموارد"، وفق تعبيره.

وأشار شيرين إلى أن ترامب يواصل السياسة الأمريكية التي ظلت قائمة منذ نصف قرن، وتهدف إلى الحصول على الموارد تحت ستار السلام والديمقراطية. وأوضح: "هذه محاولة للوصول إلى موارد هذه الدول واستغلالها مجانا... هم يريدون فعل ذلك دون مقابل، على غرار أدولف هتلر، الذي هرع إلى نفط باكو خلال الحرب الوطنية العظمى. وبهذه الطريقة بالذات يسعى ترامب للوصول إلى النفط السوري".

ونقلت وكالة "أسوشيتد برس"، في وقت سابق، عن مصادر مطلعة، أن ترامب، وافق الأربعاء، على توسيع المهمة العسكرية الأمريكية في سوريا "لحماية" حقول النفط في شرق البلاد، لافتة إلى أن مثل هذه الخطوة من جانب ترامب، تثير عددا من "الأسئلة القانونية الصعبة" حول ما إذا كان الجيش الأمريكي سيكون بوسعه ضرب القوات السورية أو الروسية أو غيرها في حالة وجود تهديد لحقول النفط.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
الدفاع التركية: تحرشات "الوحدات الشعبية" مستمرة ضد منطقة عملية "نبع السلام"

أعلنت وزارة الدفاع التركية، استمرار تحرشات عناصر الوحدات الشعبية ضد منطقة عملية "نبع السلام" شمالي سوريا، لافتة إلى التزام تام للقوات المسلحة التركية بالاتفاق المتعلق بتأسيس المنطقة الآمنة.

ولفتت الوزارة في بيان نشرته اليوم الأربعاء، عبر حسابها في موقع "تويتر"، إلى أن الإرهابيين نفذوا 11 تحرشًا/هجومًا على منطقة عملية "نبع السلام" خلال الـ24 ساعة الأخيرة، معظمها بقذائف الهاون وصواريخ مضادة للدبابات.

وكانت قالت صحيفة "يني شفق" التركية، إن الوحدات الكردية المسلحة لم تنسحب من المنطقة الآمنة، وما زالت تتحصن في بعض المواقع، بخلاف ما تم الاتفاق عليه مع الولايات المتحدة وروسيا.

ولفتت الصحيفة إلى أن الوحدات الكردية المسلحة، ما زالت تتواجد في بعض النقاط في مدينة القامشلي، بزي النظام السوري، كما أنها تعزز من تواجدها في منطقة تل تمر التي تعد موقعا استراتيجيا للسيطرة على الطريق السريع "أم4".

وأكدت أنه جرى تسجيل ملاحظات عدة وتمت مشاركتها مع الجانب الروسي حول تواجد الوحدات الكردية المسلحة في المنطقة، لافتة إلى أن الوحدات الكردية المسلحة، ترتدي زي النظام السوري الرسمي في عين العرب، كما هو الأمر في تل رفعت ومنبج غربي الفرات.

وذكرت أن الوحدات الكردية المسلحة، تتواجد على الخطوط الأمامية تحت مظلة القوات التي شكلها مسيحيون شمال سوريا، ونقلت الصحيفة عن مصادر في "الجيش الوطني السوري"، أن جرعة الهجمات من الوحدات الكردية المسلحة، في تزايد تدريجي.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
أردوغان يكشف عن اعتقال زوجة أمير داعش "أبو بكر البغدادي"

كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن اعتقال السلطات الأمنية التركية، زوجة زعيم تنظيم الدولة أبو بكر البغدادي، لافتاً إلى أن "البغدادي قام بالقضاء على نفسه، ونحن قمنا باعتقال زوجته، ولكننا لم نثر ضجة".

وقال أردوغان إن "الإرهابي هو الشخص الذي يسفك دماء الأبرياء من أجل قضيته المنحرفة دون أن يرف له جفن، وبالتالي فإن المسلم لا يكون إرهابيا"، وأكّد أنه يجب على الغرب - الذي يستخدم مصطلح "الإرهاب الإسلامي" دون خجل أو ملل - أن ينظر في المرآة، وتابع: "أقول للغرب إذا كنتم تبحثون عن الإرهابيين فإنهم موجودون لديكم".

وفي وقت سابق، كشف مسؤول تركي بارز لوكالة "رويترز"، بأن تركيا تستجوب شقيقة أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم داعش، والذي لقي مصرعه في الآونة الأخيرة، بعدما اعتقلتها في مدينة أعزاز شمالي سوريا، كما تستجوب زوجها وزوجة ابنها اللذين اعتقلا أيضا.

وقال المسؤول إن رسمية عواد، أخت البغدادي البالغة من العمر 65 عاما، اعتقلت في حملة مداهمة قرب مدينة أعزاز القريبة من الحدود والتي تسيطر عليها تركيا، وكان بصحبتها أيضا عند اعتقالها خمسة من أبنائها.

وقال المسؤول "نأمل أن نستخلص معلومات ثمينة من شقيقة البغدادي عن العمل داخل داعش"، ولا تتوافر معلومات كثيرة من مصادر مستقلة عن شقيقة البغدادي، ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق مما إذا كانت الشخصية التي ألقي القبض عليها هي أخته.

وكانت ألقت عناصر الشرطة المحلية في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي، بدعم تركي، القبض على "خبير المتفجرات الأول" في تنظيم الدولة، وقالت قناة "تي آر تي" التركية، إن مديرية أمن اعزاز تمكنت من إلقاء القبض على "خير الله فتحي"، بدعم من فرق مكافحة الإرهاب (التركية)، داخل مخيم للنازحين، حسبما ترجمه موقع "الجسر ترك".

وأضافت القناة أن المدعو فتحي يُعد بمثابة خبير المتفجرات الأول لدى تنظيم الدولة، مشيرة إلى أنه المسؤول عن تصميم المتفجرات التي يستخدمها التنظيم في عملياته، ولفتت الانتباه إلى تخطيط المتهم لتنفيذ تفجير إرهابي في مدينة اعزاز بتاريخ 29 تشرين الأول / أكتوبر المنصرم.

وقتل البغدادي الشهر الماضي خلال مداهمة نفذتها القوات الأميركية الخاصة في شمال غربي سوريا، وأكد تنظيم داعش في تسجيل صوتي نشر على الإنترنت الخميس موت زعيمه، وعين خلفاً له.

اقرأ المزيد
٦ نوفمبر ٢٠١٩
دي ميستورا : استقلت حتى أتفادى مصافحة الأسد

قال المبعوث الأممي الخاص السابق إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، إنه قدم استقالته العام الماضي لتفادي مصافحة رئيس النظام السورية بشار الأسد.

وذكر دي ميستورا الذي تولى منصب المبعوث الأممي إلى سوريا خلال الفترة بين عامي 2014 و2018، في كلمة ألقاها الاثنين الماضي في مركز آغا خان بلندن، حسب صحيفة "غارديان" البريطانية: "لماذا قدمت الاستقالة العام الماضي؟ رسميا، جاء ذلك لأسباب شخصية، وبشكل غير رسمي، جاء ذلك لأنني شعرت بأن الحرب على الأرض توشك على النهاية، ولكوني مناهضا في الواقع لما جرى في حلب وإدلب وداريا، لم يكن بوسعي أن أكون شخصا يصافح الأسد ويقول له: معليش".

وأكّد "دي ميستورا" أنه "كان غاضباً عندما توصلت روسيا والولايات المتحدة إلى اتفاق في عام 2016، يخص مدينة حلب، والتي سيطرت عليها قوات النظام بشكل كامل".

وأعرب المبعوث السابق عن قناعته بأن روسيا لا تزال ترغب في توقيع اتفاق سلام في سوريا كي لا تبقى مع "شمعة ستحرق يدها"، لافتا إلى أن انطلاق عمل اللجنة الدستورية السورية في جنيف يمثل مؤشرا على ذلك.

وتابع أنه يتوقع أن تمارس روسيا الضغط على حكومة دمشق بغية دفعها إلى منح نوع من الحكم الذاتي إلى الأكراد في شمال شرقي البلاد، واصفا الوضع الحالي في سوريا بأنه هش.

وعلى الرغم من تصريحات دي ميستورا إلا أنه كان قد التقى بشار الأسد مرات عديدة في دمشق، وصرح أن الأسد هو جزء من الحل وسوف نستمر في إجراء مناقشات مهمة معه.

واعترف دي ميستورا بأنه لم يتّبع "دليل الوسيط المثالي"، لأنه أدان جرائم الحرب والحصار من قبل الجانبين (النظام السوري والمعارضة)، الأمر الذي أغضب الطرفين، بحسب تعبيره.

وقال إن تدخلات الأمم المتحدة، بما في ذلك قوافل المساعدات وإدانته الشخصية لتدمير حلب، ربما أنقذت ما يصل إلى 700 ألف شخص، مشيراً إلى أنه لم يندم على مداخلاته الخاصة، لكنه أضاف: "لقد قمت بتقليص مساحتي كمفاوض".

ومنذ بداية الثورة السورية تعاقب أربعة مبعوثين أميين على إدارة الملف السوري، وهم، كوفي عنان الذي عين مبعوثاً إلى سوريا مدة أقل من ستة أشهر، بدأت في شباط/فبراير 2012 وانتهت في آب/ أغسطس من نفس العام، والجزائري الأخضر الإبراهيمي الذي تسلم مهامه في آب عام 2012. ، فيما استلم غير بيدرسون المنصب في بداية العام خلفاً لدي ميستورا، ولا يزال على رأس عمله حتى اليوم.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل