الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
رئيس البرلمان الأوروبي يربط انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي بإيقاف "نبع السلام"

أعرب رئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي، عن غضب البرلمان من العمليات العسكرية التركية على شمال سوريا، مؤكدا على أن هكذا تدخل عسكري عليه أن يتوقف فورا.

وقال ساسولي خلال مؤتمر صحفي: "ناقشنا الوضع في الشمال السوري ونرى أن هكذا تدخل عسكري عليه أن يتوقف فورا ونريد أن يتخذ الاتحاد الأوروبي خطوات دبلوماسية وسياسية وليس من الممكن أن نجلس فقط وأن نكون سعيدين بنتائج اجتماعات وزراء الخارجية".

وأضاف رئيس البرلمان الأوروبي: "لسنا قلقين فقط، بل نحن غاضبين أيضا لأنها حربا من عضو في الناتو ولذلك لدينا واجب أن نكون واضحين وأن نوقف هذه العملية، ولكن الحكومة التركية لم تتوقف ولم تسمع حتى الآن. لذلك أتمنى أن يقوم الاتحاد الأوروبي بفعل لضمان الاستماع له".

وقال رئيس البرلمان الأوروبي عن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي: "يجب إيقاف العملية العسكرية ولا يمكننا قبول دولة تتصرف بهذه الطريقة".

ودعا رئيس البرلمان الأوروبي، ديفيد ساسولي، الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على تركيا على خلفية العملية العسكرية التركية في سوريا وأعلن أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يقبل في عضويته دولة تتصرف بهذه الطريقة.

وقال ساسولي في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس: "نريد أن تكون هناك عقوبات واضحة ونريد رد فعل من جانب الاتحاد الأوروبي في هذا الشان".

وربط ساسولي انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بالعملية التركية في سوريا قائلا: "البرلمان الأوروبي قال بشكل واضح أن هذه العملية يجب أن تتوقف لأنه لا يمكننا أن نقبل بلداً يتصرف بهذه الطريقة".

و "نبع السلام" التي بدأت في التاسع من تشرين الأول 2019، هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، وسبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
بعدما جعل سوريا مرتعا للروس والإيرانيين ... المجرم الأسد يصف "نبع السلام" بـ "العدوان الإجرامي"

اعتبر المجرم بشار الأسد، العملية العسكرية التركية على شمال سوريا "عدوانا إجراميا"، قائلا إنه يندرج تحت "الأطماع الخارجية بدول المنطقة"، بالرغم من أن نظامه هو من جلب العدو الروسي والميليشيات الإيرانية والعراقية واللبنانية الشيعية لقتل الشعب السوري خلال الأعوام الماضية.

وقال المجرم الأسد، خلال استقباله مستشار الأمن الوطني العراقي، فالح الفياض، اليوم الخميس: "الأطماع الخارجية بدول منطقتنا لم تتوقف عبر التاريخ، والعدوان التركي الإجرامي الذي يشنه نظام أردوغان على بلدنا حاليا يندرج تحت تلك الأطماع مهما حمل من شعارات كاذبة، فهو غزو سافر وعدوان واضح ردت سوريا عليه في أكثر من مكان عبر ضرب وكلائه وإرهابييه"، بحسب وكالة سانا التابعة لنظام الأسد.

ولم يعلق المجرم "الأسد" على عملية "نبع السلام" خلال الأيام الماضية، بالرغم من انطلاقها في التاسع من الشهر الجاري، في الوقت الذي أجرى فيه الطرف الروسي مفاوضات واتصالات مع قوات سوريا الديمقراطية والحكومة التركية، ما يؤكد أن روسيا هي الطرف المسيطر على مفاصل الدولة في سوريا، وأن نظام الأسد ما هو إلا دمية يأتمر بإمرتها.

وكانت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" قالت إنها أبرمت اتفاقا مع نظام الأسد بضمانة روسية، لحمايتها من الهجوم التركي، بالرغم من أن نائب وزير خارجية الأسد، فيصل المقداد، قال قبل أيام إن الحوار كان وما زال قائما أمام القوى السورية التي تؤكد ولاءها لمنطق الدولة وليس لقوى انفصالية ارتمت في أحضان قوى صهيونية، في إشارة لـ "قسد" شرق الفرات.

و "نبع السلام" التي بدأت في التاسع من تشرين الأول 2019، هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، وسبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
استمرار الانشقاقات في صفوف قوات الحماية الشعبية شرقي الفرات

بدأت الانشقاقات تضرب تنظيم "بي كا كا/ ب ي د" الإرهابي بعد أن انهارت معنوياته على خلفية انطلاق عملية نبع السلام المتواصلة بنجاح في مناطق شرق الفرات، حيث فر نحو 600 عنصر من صفوفه بعد أن جندهم بشكل قسري، في حين استسلم أكثر من 40 عنصرا منهم للقوات التركية.

وذكرت مصادر أمنية لوكالة الأناضول التركية أن أكثر من 40 إرهابيا استسلموا للقوات التركية في إطار عملية نبع السلام، مشيرة إلى أن أغلب العناصر العرب سحبوا دعمهم من التنظيم الإرهابي في مناطق شرق الفرات.

وأضافت المصادر أن نحو 600 إرهابي فروا من التنظيم، بعد أن كان تنظيم "ي ب ك/ بي كا كا" قد جندهم بشكل قسري في الرقة والطبقة السوريتين.

من ناحية أخرى، أشارت المصادر أن هناك تقارير تفيد بأن تنظيم "ي ب ك/ بي كا كا" الإرهابي يحاول خلق تصور بأن "داعش" عاد إلى الساحة السورية من خلال قيامه بأنشطة في الحسكة.

وفي 9 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أطلق الجيش التركي، بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي "ي ب ك/ بي كا كا" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.

وتهدف العملية العسكرية إلى القضاء على "الممر الإرهابي"، الذي تُبذل جهود لإنشائه على الحدود الجنوبية لتركيا، وإلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
وكالات عربية وغربية تواصل تضليل وتزييف الأخبار حول عملية "نبع السلام"

بالتزامن مع استمرار العمليات العسكرية لقوات الجيش الوطني السوري والقوات التركية ضمن عملية "نبع السلام" شرق الفرات، تواصل الماكينة الإعلامية لقوات "قسد" وعدة أطراف دولية عربية منها وغربية وعبر إعلامها، تضليل وفبركة الأخبار المتعلقة بالمعركة لإدانة القوات المهاجمة ومحاولة تشويه صورتها.

وفي جديد عمليات التضليل، والذي كشفته منصة "تأكد" أن نشرت قناة "الغد" تسجيلاً مصوراً، أمس الأربعاء، لقصف جوي على منطقة سكنية، وقالت إنه قصف تركي استهدف مدينة رأس العين السورية خلال العملية العسكرية التركية شمال شرقي سوريا، ويظهر التسجيل المصور حرائق مشتعلة وعشرات القذائف تتساقط من السماء، دون أن يتضح من خلاله الجهة المنفذة لذلك القصف.

وحذفت القناة التسجيل في وقت لاحق من صفحتها على (فيسبوك)، غير أن حسابات وصفحات على منصات التواصل الاجتماعي أعادت نشر التسجيل وذكرت أنه يظهر استخدام الجيش التركي لأسلحة محرمة دولياً في مدينة رأس العين بعد فشله في محاولاته للتقدم داخلها.

ولفتت منصة (تأكد) إلى أنها تحققت من صحة ذلك التسجيل، وخلصت إلى أنه غير مرتبط بمعارك شرق الفرات إطلاقاً، بل يعود لقصف جوي يعتقد أنه روسي، استهدف بقنابل عنقودية والفوسفور منطقة "خان طومان" الخاضعة لسيطرة المعارضة غربي حلب، في شهر حزيران 2016.

ووفقاً لوكالة "الأناضول" التركية التي نشرت التسجيل المصور سابقاً، فإن القصف أدى لمقتل طفلين وإصابة آخرين.ومنذ انطلاق العملية العسكرية التركية شرق نهر الفرات انتشرت العديد من التسجيلات المزيفة ثبت عدم صحتها، وتداولتها العديد من المؤسسات الإعلامية.


وفي ذات السياق، قامت حسابات تابعة للميليشيات الانفصالية باستخدام، صورة الفتاة الفلسطينية عهد التميمي التي أصبحت رمزاً للمقاومة الفلسطينية، على مواقع التواصل الاجتماعي، لتشويه عملية "نبع السلام"..

ووصل الأمر إلى حد استحضار صور قديمة ذات رمزية تاريخية، والزعم بأنها ملتقطة أثناء العملية، حيث نشرت حسابات موالية لقسد صورة متداولة شهيرة لعهد التميمي، مأخوذة أثناء أعتقال جنود إسرائيليين لشقيقها الأكبر في 2012، وهي تقاومهم، حيث قام أنصار التنظيم بلصق العلم التركي على الجنود الأسرائيليين زاعمين أنها ملتقطة في إحدى المناطق التي تجري فيها عملية "نبع السلام".

دمت قناة (أي بي سي نيوز) الأميركية اعتذارا، أمس الاثنين لعرضها فيديو من ولاية كنتاكي الأمريكية، على أنه لقصف تركي استهدف مواقع في سوريا خلال عملية "نبع السلام" ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" شرق الفرات.

ويظهر في التسجيل المصور والذي عرضته القناة، إطلاق نار شديد أدى إلى وقوع تفجيرات، لكنه في الحقيقة كان ضمن عرض للأسلحة تم تنظيمه في ولاية كنتاكي الأميركية بالعام 2017، وأذيع المقطع الأحد ضمن نشرة إخبارية، حيث ادعى مذيع النشرة توم للاماس، أن الفيديو يظهر الأتراك يهاجمون مجموعة من المدنيين الأكراد في بلدة سورية حدودية.

وبعد الكشف عن حقيقة التزييف، أصدرت القناة بيانا أعربت فيه عن أسفها عن نشر مقطع المصور، وقالت بتغريدة "تصحيح: لقد قمنا بإنزال مقطع فيديو بث في "أخبار العالم الليلة" و"صباح الخير يا أميركا"، على أنه من الحدود السورية. بعد طرح أسئلة حول دقته، أيه بي سي نيوز تأسف لهذا الخطأ".

وتواصل الماكينة الإعلامية للميليشيات الانفصالية "قسد"، بتزييف الحقائق من خلال نشر صور لقتلى وجرحى مدنيين، ونسبها للقصف التركي خلال عملية "نبع السلام"، ليتبين لمرة جديدة أن مصدر هذه الصور تعود لمجازر قديمة على يد التحالف وروسيا والنظام بمناطق أخرى.

وتحاول تلك الميليشيات اللعب على وتر استهداف المدنيين منذ في اليوم الأول للعملية ولأن القصف التركي طال مواقع عسكرية على الحدود في تل أبيض ورأس العين، ولم يدخل لعمق المنطقة حيث يتواجد المدنيون كان لابد من خلق صور ضحايا وجرحى لتحريك الرأي العام العالمي، فلجأ إعلامها لصور قديمة من القصف الجوي على ريف إدلب، على غرار مافعلت إبان معارك "غصن الزيتون".

وانتشرت عبر الحسابات التابعة للميليشيات الانفصالية والحسابات الرديفة لها، صوراً لأطفال ونساء قالوا إنها من القصف الجوي والمدفعي التركي على مناطق تمركز تلك القوات في رأس العين وتل أبيض، تبين بعد التدقيق أنها تعود لجرحى مدنيين من قصف النظام وروسيا على ريف إدلب.

هذه الصور كشفت منذ اليوم الأول حجم التضليل الإعلامي الذي تمارسه وحدات حماية الشعب YPG والإعلام الرديف لها، جعلها في مواجهة حقيقية مع العالم الذي لم يعد يصدق الصور التي قد تنشرها في الأيام اللاحقة والتي من الممكن أن تكون فعلاً لضحايا مدنيين كانوا ضحية لقصف من هنا وهناك جراء الاشتباكات كونها منعت المدنيين من مغادرة بلداتهم وقراهم وأجبرتهم على البقاء فيها لاستخدامهم كورقة ضغط.

ومع تعدد الوسائل التي تتبعها وحدات حماية الشعب YPG في مواجهة "نبع السلام" وقبلها "غصن الزيتون" تكشف كل هذه الوسائل عن حالة الإرباك، والتخبط الإعلامي الكبير والذي عن دل على شيء فهو عدم وجود مركزية في القرار والتنسيق والإرباك كونهم لم يتوقعوا فعلياً أن تتخلى عنهم حلفائهم وتدخل في معركة حقيقية.

وكان قال الرائد "يوسف حمود" الناطق باسم الجيش الوطني، إن إعلام الميليشيات الانفصالية بالتعاون مع وكالات عربية ودولية مسيسة تقوم على تشويه صورة الجيش الوطني المشارك بعملية "نبع السلام"، تزامناً مع التقدم الذي تحرزه تلك القوات على الأرض.

ونفى المتحدث تلك المعلومات، وأكد أنه من المتوقع أن يكون مصدر القذائف المدفعية تلك، هو ميليشيات "قسد" نفسها، التي تسعى لتأليب الحاضنة الشعبية، والمجتمع الدولي ضد قوات "نبع السلام" ودفع السكان المحليين إلى النزوح تُجاه مناطق سيطرتها في الجنوب، بهدف احتجازهم، وجعلهم دروعاً بشرية، واستخدامهم ورقة ضغط لصالحها.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
ميركل: انسحاب واشنطن من سوريا ضاعف دور روسيا وإيران

قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليوم الخميس، إن دور روسيا وإيران في سوريا قد تضاعف بعد انسحاب القوات الأمريكية من المناطق الشمالية الخاضعة لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية".

وأضافت ميركل : "عندما نتحدث عن العواقب الجيوسياسية، يجب أن نفكر في حقيقة أن دور روسيا، كما الأمر بالنسبة لإيران، قد زاد بشكل كبير في المنطقة بعد سحب الجنود الأمريكيين، إلى أين سيقود ذلك، لا يمكن قول ذلك بعد".


ولفتت ميركل إلى أن بلادها لن تسلم أي أسلحة إلى تركيا، إضافة إلى مطالبتها بوقف العملية العسكرية التي تشنها أنقرة في شمال سوريا.

وأشارت ميركل قائلة في كلمة بالمجلس الأدنى للبرلمان اليوم الخميس: "ناشدت تركيا بقوة في الأيام القليلة الماضية... على إنهاء عمليتها العسكرية ضد القوات الكردية وأشدد على هذا من جديد الآن ..إنها مأساة إنسانية لها تأثيرات جيوسياسية هائلة، لذا فإن ألمانيا لن تسلم أي أسلحة لتركيا في ظل الأوضاع الحالية".

وكان قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، الأربعاء، إن عملية نبع السلام، أفشلت العديد من المؤامرات في آن واحد، لافتاً في مؤتمر صحفي بالعاصمة أنقرة، أن "عملية نبع السلام التي أطلقتها تركيا لحماية مصالحها الوطنية، أثارت استغراب البعض في الوقت الذي تعاد تشكيل التوازنات في العالم".

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
الكرملين: بوتين وأردوغان سيبحثان قلق موسكو بشأن العملية العسكرية شرق الفرات

أعلن المتحدث باسم الكرملين اليوم الخميس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيبحث الأسبوع المقبل مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان قلق موسكو بشأن العملية العسكرية التي أطلقتها أنقرة شمال شرقي سوريا.

وأكد المتحدث دميتري بيسكوف للصحفيين، أن بوتين قد أعرب لأردوغان في المكالمة الهاتفية التي جرت بينهما مؤخرا عن قلقه بشأن العواقب الإنسانية المحتملة للحملة التركية في شرق الفرات.

وذكر بيسكوف أن موقف موسكو بهذا الشأن معروف ولم يتغير، مضيفا: "الوضع في شمال شرقي سوريا متوتر بسبب هذه العملية، وهذا سيكون نقطة مهمة للغاية ضمن أجندة المفاوضات المقررة بين الرئيسين بوتين وأردوغان في سوتشي الثلاثاء المقبل".

وفي معرض تعليقه على تقارير صحفية تتحدث عن وجود خلافات بين موسكو وأنقرة بشأن حدود المنطقة الآمنة التي تنوي تركيا إقامتها في الأراضي السورية عند حدودها، دعا المتحدث باسم الكرملين إلى عدم الاستعجال في القفز إلى الاستنتاجات.

وتابع، ردا على سؤال عما إذا كان الجانب التركي الذي يصر على أن المنطقة الآمنة يجب أن تكون بعرض 30 كلم يتجاهل الدعوات الروسية إلى أن يكون عرض المنطقة عشر كيلومترات: "لا يمكن طرح سؤال بهذه الطريقة، ليس عن 30 كيلومترا ولا عن عشر كيلومترات. ثمة مواضيع محددة للمفاوضات التي ستجري في سوتشي الثلاثاء".

وكان أعلن الكرملين، يوم الثلاثاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال مكالمة هاتفية مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دعاه لزيارة روسيا، وتم قبول الدعوة، لافتاً إلى الرئيسين بوتين وأردوغان يؤيدان التسوية السياسية في سوريا واجتماع اللجنة الدستورية في أكتوبر/ تشرين الأول في جنيف.

وبات المشهد حول عملية "نبع السلام" يزداد تعقيداً لاسيما على محور مدينة منبج، مع بروز الطرف الروسي وغياب الدور الأمريكي في المنطقة، مايعطي النظام مجالاً للتقدم للمنطقة بعد الاتفاق مع الميليشيات الانفصالية التي ردت على تخلي واشنطن عنها بالعودة لأحضان النظام وتسليمهم مناطقها.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
بعد لقاء لورديان .. العراق يعلن استعداده لاستلام عناصر داعش المحتجزين بسوريا

أعلن وزير الخارجية العراقي محمد علي الحكيم، اليوم الخميس، استعداد بلاده تسلم عناصر تنظيم "داعش" العراقيين وعوائلهم لمحاكمتهم داخل البلاد، مخالفاً تصريحات رئيس العراق بالأمس والذي قال إنه لن يقبل ان يكون العراق مكباً لبقايا داعش.

وقال الحكيم، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان في بغداد: "بحثنا مع الجانب الفرنسي مصير العناصر الإرهابية المحتجزة في الداخل السوري في ضوء العمليات العسكرية التركية".

وأضاف، أن "العراق مستعد لتسلم عناصر تنظيم داعش من العراقيين وعوائلهم لمحاكمتهم داخل البلاد"، مؤكداً أن القوات العراقية تراقب ما يجري في سوريا واتخذت إجراءات لمنع تسلل المقاتلين الأجانب عبر الحدود.

ولفت الى أن عدد عناصر "داعش" في سوريا كبير للغاية حيث قدموا من 72 دولة، داعياً تلك الدول اتخاذ التدابير اللازمة إزاء أولئك المقاتلين والعمل على إنهاء وجودهم في سوريا، ولفت إلى أنه تمت "مناقشة العلاقات الثنائية وإعمار المناطق المحررة عبر الشركات الفرنسية الكبرى".

من جهته، حذر وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان من خطر عودة ظهور تنظيم "داعش" مرة أخرى في العراق وسوريا، وقال لو دريان، إن "عدونا تنظيم داعش وقد قاتلناه سوية في إطار التحالف الدولي".

وأضاف، "يجب على هذا التحالف الدولي أن يجتمع بشكل عاجل للتباحث بشأن هذا الخطر المحدق المتمثل بعودة ظهور تنظيم داعش في سوريا والعراق".

وفي وقت سابق اليوم، أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) أنها لن تسلم مسلحي تنظيم "داعش" وعائلاتهم المعتقلين لديها إلى أي جهة، في وقت تواصل ابتزازها الدول الغربية بمواطنيهم الدواعش، في محاولة لاستخدامهم كورقة لدفع تلك الدول لمساندتها في وقت تخلت عنهم واشنطن.

وقال القائد العام لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، مظلوم عبدي، في حوار مع قناة "روداو" الكردية: "مسلحو داعش المعتقلون وعائلاتهم لدينا، نحن من ألقى عليهم القبض، ونحن من يحدد مصيرهم".

وأكد عبدي أن الأكراد لن يوافقوا على تسليم إرهابيي "داعش" إلى تركيا أو حكومة النظام، حتى في حال سيطرتهم على الأراضي التي تقع تحت سيطرة "قسد".

وكان كشفت وكالة أمنية بلجيكية عن هروب عنصرين من "داعش" و3 نساء من سجن للدواعش الأسرى بشمال سوريا، وسبق أن كشف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، يوم الأربعاء، عن هروب تسع فرنسيات من مخيم خاضع لسيطرة الأكراد في شمال شرق سوريا.

وكانت حذرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، الدول الأوروبية من نقل مئات المشتبه بانتمائهم لتنظيم "داعش" من سجون في شمال شرقي سوريا إلى العراق، معربة عن قلقها من أن بعض الدول الأوروبية التي لا تريد استعادة مواطنيها المشتبه بهم تسعى لنقلهم إلى العراق.

ويأتي بيان المنظمة بالتزامن مع تهديدات تطلقها "قسد" بين الحين والآخر بفتح السجون التي تحتجز فيها عناصر تنظيم داعش، في محاولة لابتزاز الدول الأوربية لتمكين دعمها في وقف العملية العسكرية التركية شرق الفرات.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
قائد "قسد" يبدي رفضه تسليم أسرى داعش المحتجزين لديهم لأي جهة أخرى

أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) أنها لن تسلم مسلحي تنظيم "داعش" وعائلاتهم المعتقلين لديها إلى أي جهة، في وقت تواصل ابتزازها الدول الغربية بمواطنيهم الدواعش، في محاولة لاستخدامهم كورقة لدفع تلك الدول لمساندتها في وقت تخلت عنهم واشنطن.

وقال القائد العام لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، مظلوم عبدي، في حوار مع قناة "روداو" الكردية: "مسلحو داعش المعتقلون وعائلاتهم لدينا، نحن من ألقى عليهم القبض، ونحن من يحدد مصيرهم".

وأكد عبدي أن الأكراد لن يوافقوا على تسليم إرهابيي "داعش" إلى تركيا أو حكومة النظام، حتى في حال سيطرتهم على الأراضي التي تقع تحت سيطرة "قسد".

وكان كشفت وكالة أمنية بلجيكية عن هروب عنصرين من "داعش" و3 نساء من سجن للدواعش الأسرى بشمال سوريا، وسبق أن كشف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، يوم الأربعاء، عن هروب تسع فرنسيات من مخيم خاضع لسيطرة الأكراد في شمال شرق سوريا.

وكانت حذرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، الدول الأوروبية من نقل مئات المشتبه بانتمائهم لتنظيم "داعش" من سجون في شمال شرقي سوريا إلى العراق، معربة عن قلقها من أن بعض الدول الأوروبية التي لا تريد استعادة مواطنيها المشتبه بهم تسعى لنقلهم إلى العراق.

ويأتي بيان المنظمة بالتزامن مع تهديدات تطلقها "قسد" بين الحين والآخر بفتح السجون التي تحتجز فيها عناصر تنظيم داعش، في محاولة لابتزاز الدول الأوربية لتمكين دعمها في وقف العملية العسكرية التركية شرق الفرات.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
رئيس الوزراء المجري: أمام تركيا إعادة السوريين الى بلادهم أو إرسالهم الى أوروبا

قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، إن تركيا لديها خيارين بخصوص اللاجئين السوريين إما إعادتهم إلى بلادهم أو فتح حدودها وإرسالهم إلى أوروبا، وذلك خلال مقابلة أجرتها معه قناة "هير (Hir)" الأخبارية المجرية، وتطرق إلى عملية "نبع السلام" التي أطلقتها تركيا ضد الإرهابيين في منطقة شرق الفرات السورية.

وأشار أوربان إلى أن حكومته تأخذ في الاعتبار الأمن القومي للبلاد خلال تقييمها العملية العسكرية، مشيرا إلى أن المسألة تهم بلاده أيضا، لافتاً إلى لجوء أكثر من 3 ملايين سوري إلى تركيا، متوقعا أن تتخذ أنقرة قرارا بخصوص هؤلاء خلال الأسابيع المقبلة.

وأضاف: "يمكن أن يحدث شيئين في تركيا (بخصوص اللاجئين)، إما أن السلطات المعنية بأنقرة ستعيد هؤلاء إلى سوريا أو تسمح لهم بالتوجه إلى أوروبا. إذا اختارت تركيا الخيار الثاني فإن مجموعات كبيرة من الناس ستصل إلى الحدود الجنوبية للمجر".

وتابع: "نوصي الاتحاد الأوروبي بدفع المال لتركيا كي تتمكن من إنشاء مدن يستطيع اللاجئون للسوريون العودة إليها، وإلا فإنهم سيأتون إلى أوروبا. وضع المجر يختلف عن باقي دول الاتحاد الأوروبي لأن تلك البلدان ليست مجاورة على طريق الهجرة عبر البلقان، فهؤلاء (دول الاتحاد) في أمان لأننا نحميهم".

و "نبع السلام" التي بدأت في التاسع من تشرين الأول 2019، هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، سبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
"القانونيين السوريين" تحمل سلطات لبنان مسؤولية تسليم اللاجئين لنظام الأسد

أصدرت "هيئة القانونيين السوريين"، مذكرة قانونية خاصة بإقدام السلطات اللبنانية على تسليم خمسة لاجئين سوريين مساء السبت الفائت، محملة إياها كامل المسؤولية القانونية عن كل ما يتعرض له من تم تسليمهم لمخابرات الأسد، وتطالبهم بوقف تسليم اللاجئين السوريين إلى نظام الأسد مع علمها المسبق بتعرضهم للتعذيب حتى الموت.

ولفتت المذكرة إلى إقدام الأمن العام اللبناني بناء على توجيهات غير قانونية وغير قضائية صادرة عن المدعي العام لجبل لبنان القاضي "غادة عون" مساء السبت 13 / 10 / 2019 على تسليم خمسة لاجئين سوريين إلى مخابرات نظام الأسد بعد انتهاء مدة عقوبة سجنهم في لبنان ( علماً أن محاكمتهم أساساً ليست من اختصاص القضاء اللبناني وهم لاجئين من القتل والقمع من قبل نظام بشار الأسد).

وأكدت المذكرة أن الأمن العام اللبناني وبالتنسيق مع السلطات اللبنانية وسفارة نظام الأسد في بيروت, يقوم بالترحيل القسري وتسليم اللاجئين السوريين وخاصة المعارضين لنظام بشار إلى المخابرات الجوية عبر الحدود السورية اللبنانية

وحملت المذكرة السلطات اللبنانية والأمن العام اللبناني المسؤولية الكاملة عن حفظ حياة اللاجئين السوريين أو أية مخاطر تلحق بهم نتيجة تسليمهم لنظام الأسد)، ومنع الحكومة اللبنانية من اتخاذ أي إجراء تعسفي بحق السوريين لإجبارهم على العودة القسرية إلى الأراضي السورية مما سيعرضهم للقتل والانتقام من قبل النظام السوري.

وشددت المذكرة على ضرورة إلزام الحكومة اللبنانية فورا بوقف الانتهاكات والتصرفات العدوانية الني يقوم بها حزب الله والمخابرات اللبنانية و الجيش اللبناني وكافة القوى والميليشيات اللبنانية ضد اللاجئين السوريين في لبنان بشكل عام .

وطالبت بإطلاق سراح كافة السوريين المعتقلين تعسفياً من السجون اللبنانية فوراً ، وإلزام الحكومة اللبنانية بتأمين العلاج الفوري لكافة مرضى وجرحى اللاجئين السوريين في مخيمات عرسال بإشراف الصليب الأحمر ولبنان عامة، والعمل على تأمين حماية دولية للاجئين السوريين في لبنان .

وشددت على ضرورة إلزام الحكومة اللبنانية بإعادة توفير الظروف المعيشية والخدمية لأهالي المخيمات من اللاجئين السوريين، ووقف الضغوط الأمنية على سكان المخيمات, الذين هجروا قسراً من سورية إلى لبنان بسلاح حزب الله اللبناني , الذي قتل المئات منهم وهو يستولي على قراهم وبلداتهم وممتلكاتهم , ثم قام بطردهم من وطنهم وأرضهم الأم , والآن يلاحقهم في لبنان بحملات تحريض مذهبية تهدد حياتهم وتنتهك أمنهم .

وأشار إلى ضرورة تطبيق القوانين الدولية الخاصة باللاجئين على مخيمات لبنان، مطالباً بتحميل حزب الله اللبناني وهو جزء من الحكومة اللبنانية المسؤولية السياسية والجزائية عن الجرائم التي ارتكبها الحزب بحق السوريين سواء في سورية أو في لبنان .

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
جعجع لـ باسيل: من الأفضل القول أنا ذاهب لبشار الأسد وليس إلى سوريا

رفض رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، إعلان رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل الذهاب إلى سوريا، مؤكداً أنه «كان من الأفضل للوزير باسيل أن يقول أنا ذاهب إلى بشار الأسد، بدل قوله إنه ذاهب إلى سوريا».

وتساءل جعجع بالقول: «أين بشار الأسد من القرار في الشام اليوم؟ الجميع يعلم أنه بيد إيران»، ورأى أن «من يرد عودة النازحين السوريين إلى سوريا، فعليه أن يسعى ليجد طريقة لإخراج الأسد من سوريا».

وقال جعجع، خلال عشاء أقامه مركز «القوات اللبنانية» على شرفه في مونتريال، إن باسيل «يعطينا في كل يوم موضوعاً يمكننا أن نقوم بأطروحات حوله، فهو صرح قائلاً بما معناه أنا ذاهب إلى سوريا لأعيد النازحين السوريين إلى سوريا، مثلما أعدنا الجيش السوري إلى سوريا».

وكان كشف وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل يوم الاثنين، عن نيته زيارة دمشق قريبا، لافتاً إلى أن هدف الزيارة إعادة النازحين السوريين إلى وطنهم، في سياق الضغوطات اللبنانية التي تمارس ضد اللاجئين السوريين في لبنان.

وقال باسيل، الذي يرأس "التيار الوطني الحر" في كلمة ألقاها في ذكرى 13 تشرين، إنه "يريد أن يذهب إلى سوريا لكي يعود الشعب السوري إلى بلاده، ولأنه يريد للبنان أن يتنفس بسيادته واقتصاده".
ورد رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري عبر تويتر، حيث قال المكتب الإعلامي للحريري: "للتذكير فقط، دم الرئيس رفيق الحريري أعاد الجيش السوري إلى سوريا".
وأضاف المكتب، "إذا أراد رئيس التيار الوطني الحر زيارة سوريا لمناقشة إعادة النازحين السوريين فهذا شأنه، المهم النتيجة، فلا يجعل النظام السوري من الزيارة سببا لعودته إلى لبنان، لا نثق بنوايا النظام من عودة النازحين واذا تحققت العودة فسنكون أول المرحبين".
وأشار مكتب رئاسة الوزراء نقلا عن الحريري إلى أن "البلد لا تنقصه سجالات جديدة، والهمّ الأساسي عندي اليوم كيف نوقف الأزمة الاقتصادية، واذا لم يحدث ذلك ستنقلب الطاولة وحدها على رؤوس الجميع".

وكانت وسائل الإعلام اللبنانية تحدثت في وقت سابق، عن إمكانية قيام رئيس الجمهورية ميشال عون بزيارة رسمية إلى سوريا في إطار المسعى اللبناني لإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم، مشيرة إلى أن "فكرة زيارة سوريا باتت ناضجة لدى عون، وقد يعمد إلى إرسال وزير خارجيته موفدا عنه للقاء المسؤولين السوريين".

اقرأ المزيد
١٧ أكتوبر ٢٠١٩
لقاء مرتقب بين "بنس وبومبيو" مع أردوغان في أنقرة لبحث تطورات "نبع السلام"

قالت وسائل إعلام غربية اليوم الخميس، أن نائب الرئيس الأميركي مايك بنس ووزير الخارجية مايك بومبيو، سيلتقيان مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة لبحث تطورات عملية "نبع السلام" والانسحاب الأمريكي من سوريا.


وهدد ترمب، بفرض عقوبات على تركيا إذا لم ينجح اللقاء المرتقب بين الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ونائب الرئيس الأميركي، مايك بنس، في أنقرة، ووصف الرئيس حزب العمال الكردستاني بأنه أسوأ من تنظيم داعش.

وقال ترمب إن هذه العقوبات المزمعة ضد تركيا ستكون مدمرة، وأضاف: "نأمل أن تسوي تركيا وسوريا الأمر فيما بينهما" في شمال سوريا، وجاء ذلك في مؤتمر صحافي مشترك في البيت الأبيض مع الرئيس الإيطالي، سيرجيو ماتاريلا.

ولم يعد الموقف الأمريكي شمال سوريا مفهوماً مع تبدل المواقف والتصريحات الرسمية، ففي وقت انسحبت القوات الأمريكية من شمال شرق سوريا، شملت منطقة الحدود التركية وعين العرب ومنبج وعين عيسى والرقة، إلا أنها تحاول الضغط لوقف عملية نبع السلام.

وتبنى مجلس النواب الأمريكي، يوم الأربعاء، مشروعا، يدين قرار الرئيس دونالد ترامب سحب القوات الأمريكية من شمال سوريا، ووافق أعضاء المجلس من الحزبين الديمقراطي والجمهوري على القرار بـ 354 صوتا مقابل 60 صوتا.

وكان قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن أسماء رفيعة المستوى من الحزب الديمقراطي، غادرت وهي غاضبة اجتماعًا مصغرًا ومغلقًا حول سوريا، جمع بين الديمقراطيين والجمهوريين، بالبيت الأبيض، الأربعاء.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٦ مايو ٢٠٢٥
شعب لا يعبد الأشخاص.. بل يراقب الأفعال
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٥ مايو ٢٠٢٥
لا عودة إلى الوطن.. كيف أعاقت مصادرة نظام الأسد للممتلكات في درعا عودة اللاجئين
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)
● مقالات رأي
١٣ مايو ٢٠٢٥
"الترقيع السياسي": من خياطة الثياب إلى تطريز المواقف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٥ مايو ٢٠٢٥
حكم الأغلبية للسويداء ورفض حكم الأغلبية على عموم سوريا.. ازدواجية الهجري الطائفية
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني - مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ يناير ٢٠٢٥
من "الجـ ـولاني" إلى "الشرع" .. تحوّلاتٌ كثيرة وقائدٌ واحد
أحمد أبازيد كاتب سوري