شدد الرئيس التركي، "رجب طيب اردوغان"، اليوم الجمعة، على عدم السماح باقامة دولة جديدة شمال سوريا، رافضاً تقسيم الأراضي السورية، ومؤكداً على أن نظام الأسد مارس "القتل والدمار" بكافة أشكاله
وقال أردوغان، خلال قمة المجلس الأطلسي للطاقة، المنعقد في اسطنبول، إنه "لو تعاملت الأمم المتحدة بكل إدراك مع القضية السورية منذ البداية لما استطاع النظام السوري الاستمرار بالظلم"، رافضاً أي تقسيم في الأراضي السورية، ولفت الى أن نظام الأسد مارس القتل والدمار ماتسبب بلجوء 3 ملائيين سوري الى تركيا والدول الأخرى.
وأشار الرئيس التركي الى ان الاتحاد الأوروبي قدم 700 مليون دولار فقط للاجئين السوريين بينما صرفت تركيا نحو 25 مليار دولار، وأضاف "وسنستمر في احتضان ورعاية اللاجئين"
واعتبر أردوغان، خلال كلمته في القمة، إن العلاقات التركية الأمريكية ستكون جيدة في عهد الرئيس الأميركي "دونالد ترامب، مؤكداً أن بلاده تقوم باللازم "لتطبيع العلاقات مع جميع الدول وعلينا أن نتضامن سويا للوقوف ضد كافة المنظمات الإرهابية"
واعتبر ان "عملية درع الفرات كانت نموذجية وأثبتت أنه يمكننا القضاء على المنظمات الإرهابية والعمل سويا"، وشدد على أن تركيا ستقوم باستخدام كافة حقوقها "للدفاع عن أمن حدودها ومواطنيها وسنتخذ كافة الإجراءات داخل حدودنا وخارجها
أدرجت الخارجية الأميركية، قيادياً سعودياً في تنظيم الدولة، مقرب من زعيم التنظيم "أبو بكر البغدادي" على لائحة الإرهاب.
وصنفت الخارجية، نائب رئيس تنظيم الدولة في السعودية، السعودي الأصل، "مبارك محمد العتيبي"، والمقيم في سورية، على اللائحة السوداء للارهاب، ذات الرقم ١٣٢٢٤ وسمّت دوره في رعاية فرع التنظيم في السعودية.
العتيبي المكنى ب "أبو غيث" أو "وقاص الجزراوي"، من مواليد الرياض في ٨ كانون الثاني/يناير، عام ١٩٨٦ .
العتيبي الذي اعتبرته الخارجية الأمريكية، "نفذ أعمالاً إرهابية وشكل تهديداً جدياً" في هذا المجال، والذي أدرج ضمن قائمة الارهاب، جمدت أي أصول له في الولايات المتحدة ويمنع أي تعامل معه عبرها، حذرت بقية الحكومات من تهديداته.
صرح متحدث باسم القيادة الأمريكية، عن وصول عدد القوات الأمريكية في سوريا الى نحو ألف شخص، في الوقت الذي أكد مصدر آخر أن دور هذه القوات المنتشرة في سوريا يقتصر على تقديم الاستشارات لحلفاء التحالف الدولي "قوات سوريا الديمقراطية".
وقال المقدم "جوش جاك"، لصحيفة عربية، إنه بالرغم من أن عدد القوات الأمريكية في سوريا بلغ الألف جندي، إلا أنه لا يوجد أي احتياطي استراتيجي مخصص للتحالف العسكري الدولي ضد تنظيم الدولة، مشدداً على أن الصلاحيات التي أعطاها الرئيس الأمريكي للجنرال "ستيفن تاونسند"، تجعله قادرا على استحضار قوات اضافية من أي مكان في العالم.
من جهته اكد المتحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة، الكولونيل "جوندوريان"، في حديثه لصحيفة الشرق الأوسط، ان دور القوات الأمريكية يقتصر على تقيدم الاستشارات لقوات سوريا الديمقراطية ودعمها بقدرات مدفعية، "لا القتال"
وأشار الكولونيل، الى أنه تم تدمير مئات المواقع القتالية لتنظيم الدولة، وتم عرقلة تجارتهم غير القانونية للبترول، مؤكداً على دور قوات سوريا الديمقراطية في محاربة التنظيم في منبج وما تبذله من جهود لمحاربة التنظيم في الرقة بالوقت الراهن، منتقداً الغارات الجوية التي شنتها تركيا على شمال شرقي سوريا.
وكانت الرئيس الامريكي "دونالد ترامب"، قد أعطى الجيش الأمريكي سلطة تغيير نظام تحديد مستويات القوات في سوريا والعراق، ما تجعل قائد الجيش قادرا على استحضار قوات اضافية الى المنطقة من أي مكان في العالم.
أثارت قضية تنكر وانتحال ضابط في الجيش الألماني، صفة لاجئ سوري، السيناريو الذي قام به في مسعى للتخطيط لهجوم وارتكاب جريمة، وتوجيه التهمة ضد السوريين، استنكار الرأي العام الألماني.
النمساوية القبض عليه في مرحاض في مطار فيينا، وهو يحاول إخفاء وقامت الشرطة النمساوية بالقبض على الضابط الألماني، البالغ من العمر 28 عاما، في مطار فينا وهو يحاول اخفاء بندقية، والذي تبين أنه كان يخدم في وحدة فرنسية ألمانية مشتركة في فرنسا، بعد أن انتحل شخصية لاجئ سوري لأكثر من عام كامل، بعد أن كشفت عن "مؤامرة" كان يخطط لها، وعزمه على "تنفيذ هجوم ارهابي لإلقاء اللوم على اللاجئين".
واعتبر متحدث باسم النيابة العامة في فرانكفورت، بحسب صحيفة تلغراف البريطانية، إنها "قصة غير عادية، بل أكثر من غريبة، وعلينا الانتظار حتى يكشف التحقيق دوافعه".
وأكدت الشرطة الألمانية أن الضابط "الذي لم يذكر اسمه بموجب قوانين الخصوصية الألمانية"، عاش فترة زمنية في مأوى رسمي للاجئيين على أنه لاجئ سوري، بالرغم من أنه لا يتحدث اللغة العربية، وكُشف عن "معاداته للأجانب".
وقامت الشرطة الألمانية بالافراج عنه، لتسارع بالتنقيب خلفه وكشف الأدلة غير العادية، لتكشف أنه قدم اللجوء في كانون الأول/ ديسمبر 2015، في خضم تدفق أكثر من مليون مهاجر الى ألمانيا.
نفى الكرملين وجود أي اتفاقات لعقد لقاء بين الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، ونظيره الامريكي "دونالد ترامب، في شهر مايو المقبل، بعد أن لمحت مواقع روسية لهذا الإجتماع في وقت سابق.
واعتبر المتحدث باسم الكرملين، "ديمتري بيسكوف "، اليوم الخميس، إن التقرير الإعلامي الذي تحدث عن لقاء بين بوتين وترامب في مايو/ أيار المقبل هو “تفكير تطغى عليه التمنيات"
وأكد بيسكوف، إن اللقاء هذا غير صحيح، مشيرا الى إن هذا "ما يطلق عليه باللغة الانجليزية Wishful Thinking أي التفكير الرغبي.
من جهته قال مساعد الرئيس الروسي، "يوري أوشاكوف"، إن موسكو مستعدة لمناقشة مختلف الخيارات لعقد مثل هذا اللقاء، لكنه نفى وجود أي اتفاقات مع واشنطن بهذا الشأن. وسبق لموسكو أن لوحت باحتمال اجتماع بوتين وترامب على هامش قمة العشرين في يوليو المقبل في هامبورغ الألمانية.
وكانت صحيفة “كومرسانت” الروسية، قد نقلت عن مصدرين حكوميين أحدهما في روسيا والآخر في الولايات المتحدة قولهما، إن الزعيمين سيلتقيان للمرة الأولى في مايو/ أيار، مشيرة الى أن هذا اللقاء سيوفر الظروف الملائمة لتطبيع العلاقات بين البلدين في أعقاب التوتر الراهن، وما سبقه من جمود عاشته علاقات البلدين إبان سنوات حكم الرئيس السابق باراك أوباما.
غرقت فرقاطة روسية ، في البحر الأسود في تركيا ، بعد اصطدامها بسفينة شحن تحمل مواشي ، قبالة سواحل مدينة إسطنبول.
و قالت وسائل اعلام تركية أن فرق الإنقاذ انتشلت 45 جنديا روسيا من أفراد طاقم السفينة الحربية، في حين لايزال نحو 15 في عداد المفقودين.
أما وزارة الدفاع الروسية فقد قالت إن سفينة استطلاع عسكرية تواجه خطر الغرق في البحر الأسود، إثر تصادمها مع سفينة شحن تنقل مواش.
وأضافت الوزارة أن السفينة ليمان تعاني من ثقب نتيجة للتصادم، على بعد 40 كيلومترا شمال غرب مضيق البسفور.
وأوضح بيان الوزارة، الذي نشرته وكالات الأنباء الروسية، أنه لم يصب أحد من طاقم السفينة الحربية، وأنهم يحاولون إنقاذها من الغرق.
شدد وزير الاستخبارات الاسرائيلي "يسرائيل كاتس"، بعد انفجار وقع في مطار دمشق فجر الخميس، على ان اسرائيل ستتدخل في كل مرة تتبلغ "معلومات خطيرة" عن نقل أسلحة الى حزب الله.
وقال كاتس، لاذاعة الجيش الاسرائيلي "نعمل على تفادي نقل أسلحة متطورة من ايران عبر سوريا الى حزب الله في لبنان"، فيما لم يأكد قيامهم بشن الغارات على العاصمة السورية دمشق.
واتهم نظام الأسد، اسرائيل بقصف موقع عسكري قرب مطار دمشق الدولي، قيل انه استهدف مستودع اسلحة تابعا لحزب الله اللبناني.
وكان ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء الماضي، في حديث للاذاعة الاسرائيلية، كشف النقاب عن "تدمير أكثر من 100 صاروخ لحزب الله في الغارة الأخيرة للجيش في سوريا الشهر الماضي"، مؤكداً أن إسرائيل كانت تملك معلومات حول استخدام النظام السوري لأسلحة كيمائية ولا سيما غاز السارين.
وكان العدو الاسرائيلي قد نفذ ضربات على سوريا استهدفت حزب الله اللبناني، ومخازن ذخيرة، منذ اندلاع الثورة عام 2011.
أكد مسؤول بريطاني، اليوم الخميس، أن بلاده على استعداد لمشاركة القوات الأمريكية في أي عمل عسكري ضد رئيس النظام السوري بشار الأسد، في حال طلبت منها واشنطن ذلك، معتبراً أن "بشار ارتكب مذبحة ضد شعبه بواسطة سلاح تم حظره منذ نحو 100 عام".
وصرح وزير الخارجية "بوريس جونسون"، إن حكومة بلاده يمكن أن تقرر المشاركة في عملية عسكرية في سوريا دون موافقة البرلمان، في حال طلبت منها الولايات المتحدة ذلك، مشدداً على أنه "من الصعب جداً أن نقول لهم لا في حال جاؤوا إلينا".
وأضاف جونسون، في مقابلة مع اذاعة "بي بي سي 4"، "أنا أعرف ذلك جيدًا أن هذا هو رأي رئيسة الوزراء أيضًا.. من الصعب جدًا أن نقول لهم لا مهما كانت طبيعة العمل العسكري، سواء كان هجومًا صاروخيًا من غواصات في البحر المتوسط أو أي شكل آخر من أشكال العمل العسكري".
وكان نظام الأسد قد شن هجوماً بغارات كيماوية في 4 نيسان/ابريل، في بلدة خان شيخون بريف ادلب الخاضعة لسيطرة المعارضة، ما أودى بحياة أكثر من 100 شخص واصابة أكثر من 500 مدني، ما أدى الى تغيير الموقف الامريكي بشكل جذري ضد بقاء الاسد ونظامه.
بالتزامن مع الغارات التي شنتها قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم، على مستودعات ذخيرة وقاعدة عسكرية تستخدمها ميليشيا حزب الله، في مطار دمشق ، جاء تأكيد وزارة الدفاع الروسية أن الجيش الأميركي نشر منظوماته للدفاع الجوي في أوروبا، لشنّ ضربة نووية سرية على روسيا، مؤكدة أنها ستفعل كل شيء ممكن لضمان أمن البلاد.
وقال النائب الأول لرئيس الإدارة المركزية للعمليات التابعة لهيئة الأركان العامة الروسية، الفريق "فيكتور بوزنيخير"، لوكالة روسيا اليوم، ان نتائج المحاكاة الإلكترونية، التي أجراها محللو وزارة الدفاع الروسية، تؤكد أن نظام الدرع الصاروخية الأميركية مخصص بالدرجة الأولى ضد روسيا والصين، وذلك في الوقت الذي ما زالت فيه سلطات الولايات المتحدة تزعم العكس.
هذه التصريحات تزامنت أيضاً مع الزيارة الاسرائيلية للبيت الأبيض، مساء أمس الأربعاء، والتي أكدت المخابرات الاسرائيلية خلالها عن عدم السماح لايران بنشر قواتها العسكرية، في الوقت الذي لم يرد فيه البيت الأبيض حتى الآن، ويبدو أن التصريحات الروسية الأخيرة هي كورقة ضغط على ادارة ترامب، لتهدئة المخابرات الاسرائيلية تجاه نظام الأسد، بما يتناسب وترتيب المصالح الروسية في سوريا.
أكد "ريتشارد فايتس"، مستشار وزارة الدفاع الامريكية، إن إدارة دونالد ترامب كانت مستعدة للتعاون مع رئيس نظام الأسد، قبل حدوث الهجوم الكيماوي في إدلب مطلع الشهر الجاري.
وأوضح فايتس، في حوار في صحيفة "إزفيستيا" الروسية، اليوم الخميس، أنه "بعد اتهام الولايات المتحدة الأسد في الهجوم الكيماوي بخان شيخون، توقفت إمكانية التعاون مع النظام السوري، وبناءًا عليه افترض أن ذلك الآن يكاد يكون مستحيلًا"، مشيراً الى أن واشنطن قبل ضربة الكيماوي كانت ستعدة للقبول بالأسد.
واعتبر مستشار البنتاغون، أن اختلاف وجهات النظر بين روسيا والولايات المتحدة بشأن الأسد، لا يعني أنه "ليس بإمكانهما توحيد جهودهما في محاربة تنظيم داعش في سوريا".
وكانت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة في الأمم المتحد"ة نيكي هيلي"، قالت في وقت سابق لضربة الكيماوي، بأن "خروج الأسد ليس أولوية للولايات المتحدة، ويجب على واشنطن أن تركز على القضاء على الإرهابيين".
وكان الطيران الحربي للنظام السوري، قام بقصف غارات كيماوية، بلدة خان سيخون في ريف ادلب الخاضع لسيطرة المعارضة في 4 ابريل/نيسان الجاري، ما أدى الى مقتل واصابة مئات المدنيين.
بدأت تتكشف الخلافات التي تولدت عن الصفقة العابرة للحدود، والتي كان أطرافها ثلاث جهات (قطر - مليشيات شيعية عراقية - فصيلان من المعارضة السورية)، مع احتدام الخلاف بين حكومة العراق وقطر حول المبالغ المالية “الفدية” التي دفعتها قطر للمليشيات مقابل اطلاق سراح مختطفين لها.
اتهم رئيس الوزراء العراقي، "حيدر العبادي"، خلال مؤتمر صحفي، الحكومة القطرية بإدخال مبالغ مالية ضخمة تقدر بملايين الدولارات الى العراق، خلال اطلاق سراح المختطفيين القطريين، الذي تم بوساطة كل من "أحرار الشام" و"هيئة تحرير الشام".
وأكد العبادي، أنه "لم يكن راضياً عن اعطاء حكومته التأشيرات للمخطوفين القطريين"، مضيفاً إن وضع بلاده "ليس مناسب للصيد"، مبدياً عدم رغبة بلاده برفع وتيرة التوتر والمشاكل بين الطرفين العراقي والقطري
وصرح العبادي، خلال المؤتمر الصحفي في بغداد، مساء الاربعاء، أنه تم دخول حقائب كبيرة مع الوفد الدبلوماسي القطري الذي دخل الى العراق للتفاوض لاطلاق سراح مختطفيهم، وكانت تظم أموال كبيرة من الدولارات.
وكان قد اطلق سراح 26 صيادًا قطريًا في 21 نيسان/ابريل، في اتفاقية بين ايرانيين من جهة وحركة أرار الشام وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، في بند سري، ضمن اخراج اهالي كفريا والفوعة الشيعيتين شمال إدلب، مقابل إخلاء بلدات الزبداني ومضايا في القلمون الشرقي.
من جهته أبدى وزير الخارجية القطري، الشيخ "محمد بن عبد الرحمن آل ثاني"، عن استغرابه من تصريحات لرئيس الوزراء العراقي، لا سيما ما تعلق منها بعدم رضاه عن إصدار تأشيرات لهم.
وأكد آل ثاني، إن الاموال التي تحدث عنها العبادي، قد دخلت بطريقة علنية ومعلومة للحكومة العراقية.
اتهم تقرير صادر عن المخابرات الفرنسية، النظام السوري بتنفيذ هجوم بغاز السارين شمال سوريا، بالإستناد إلى عينات حصلت عليها المخابرات من موقع الهجوم وعينة دم من أحد الضحايا.
وأشار التقرير، المكون من ست صفحات، والذي رفعت عنه صفة السرية، الى أن من بين العناصر التي ظهرت في العينات مادة الهيكسامين المميزة للسارين الذي ينتجه النظام السوري.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، "جان مارك آيرولت"، أمس الأربعاء، إن "عينات حصلت عليها المخابرات الفرنسية، تثبت استخدام قوات موالية للرئيس السوري بشار الأسد بدون شك، لغاز السارين في الهجوم الذي وقع في الرابع من نيسان/أبريل الماضي، على بلدة خان شيخون في شمال سوريا".
واضاف ايرولت "نعرف من مصدر موثوق أن عملية تصنيع العينات التي أخذت من خان شيخون، تضاهي تلك المستخدمة في معامل سورية، موضحاً أن هذه الطريقة هي بصمة النظام وهو ما يمكننا من تحديد المسؤول عن الهجوم، متابعاً "نعرف لأننا احتفظنا بعينات من هجمات سابقة واستطعنا استخدامها للمقارنة".
و كشف التقرير، أن طائرة "سوخوي 22" التابعة للنظام السوري قصفت خان شيخون 6 مرات يوم الهجوت، مضيفاً أن الجماعات المتشددة في المنطقة لا تملك القدرة على شن مثل هذا الهجوم وأن تنظيم داعش لا يتواجد في تلك المنطقة.
وأدان النظام السوري تقرير المخابرات الفرنسية ، واعتبره "حملة التضليل والكذب المسعورة والادعاءات المفبكرة التي ساقها وزير الخارجية الفرنسي"، فيما اعتبر اعتبر موقع آر تي الروسي، أن هذا التقرير هو مزاعم من قبل المخابرات الفرنسية ضد النظام السوري.