الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٣ مايو ٢٠١٨
الولايات المتحدة تلمح لإمكانية فرض عقوبات على الشركات الأوروبية التي تتعامل مع إيران

كشف مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون، الأحد، أن الإدارة الأمريكية الحالية، قد تفرض عقوبات على الشركات الأوروبية التي تتعامل مع إيران، في محاولة للضغط على أوروبا للانسحاب من الاتفاق النووي مع طهران.

جاء ذلك في حوار تلفزيوني أجراه بولتون، مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية، اليوم.

وعقب إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء الماضي، انسحاب بلاده من الاتفاق النووي الإيراني، أكدت وزارة الخزانة في إدارته، أنها ستفرض حزمة عقوبات على إيران، في 6 أغسطس/آب وأخرى في 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2018.

وتشمل العقوبات فرض حظر على تعامل الشركات الدولية مع طهران، وتشديد الرقابة على التحويلات المالية من وإلى البنوك الإيرانية.

وقال بولتون، إن "إدارة ترامب قد تفرض عقوبات على الشركات الأوروبية التي تتعامل مع إيران".

وأضاف أن "تلك العقوبات يمكن أن تدفع أوروبا إلى الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران".

وتابع "من الممكن فرض عقوبات على الشركات الأوروبية وهذا يعتمد على سلوك الحكومات الأوروبية".

وأوضح بولتون "المسألة مرتبطة بما سيقوم به الأوروبيون، إذا كانوا سيرون أنه ليس من مصلحتهم الاستمرار في الاتفاق".

ودعا الدول الأوروبية إلى الانسحاب من الاتفاق، حسبما ذكرت وكالة الأناضول التركية.

وقال "اعتقد أن الأوروبيين سيتأكدون أن من مصلحتهم أن يكونوا معنا في النهاية".

وأوضح بولتون، أن "أوروبا تبدو عازمة على الاستمرار في الاتفاق"، مضيفا "لكن إذا تعززت العقوبات يمكن أن يتغير ذلك".

وتابع "أعتقد أن هذا سيستغرق وقتا، وسنرى ما سيحدث بعد ذلك".

وفي 2015، وقعت إيران، مع الدول الخمس الكبرى دائمة العضوية في مجلس الأمن (روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والصين وبريطانيا) وألمانيا، اتفاقًا تقلص بموجبه برنامجها النووي، مقابل رفع عقوبات اقتصادية عنها.

اقرأ المزيد
٨ مايو ٢٠١٨
ترامب يحسم أمره وينسحب من الاتفاق النووي الإيراني

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، قراره النهائي بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، معتبراً أن الاتفاق "الكارثي" أعطى نظام طهران "الإرهابي" ملايين الدولارات.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي، إن لدى بلاده أدلة كافية بأن طهران لم تتوقف عن تخصيب اليورانيوم، معتبراً أن الاتفاق سيتسبب بسباق تسلح نووي في الشرق الأوسط.

وأضاف: "على مدى الشهور الماضية سعينا مع شركائنا وحلفائنا لإصلاح الاتفاق النووي".

وبيّن ترامب أن الشعب الإيراني "لم يعرف النعيم منذ 40 عاماً" مؤكداً أنه يجب وقف سلوكات إيران "الخبيثة" في الشرق الأوسط.

وأكدت صحيفة نيويورك تايمز، أن واشنطن تستعد لإعادة فرض جميع العقوبات على إيران التي رفعت بموجب الاتفاق النووي.

من جانبه ذكر الإليزيه في بيان له، أن الرئيس الفرنسي ناقش مع ترامب، هاتفياً، القضايا المتعلقة بالسلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك قبل ساعات من إعلان ترامب موقفه النهائي من الاتفاق النووي الإيراني.

وذكر بيان صادر عن الإليزيه، أن "الرئيس الفرنسي ماكرون ناقش اليوم الثلاثاء هاتفياً مع نظيره الأمريكي ترامب، وتطرق معه للمسائل المتعلقة بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط".

وفي مناسبات عديدة وصف ترامب الاتفاق بـ "الأسوأ في التاريخ"، كما هدّد بالانسحاب منه.

وفي 2015، وقّعت إيران مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والصين وبريطانيا) وألمانيا، اتفاقاً حول برنامجها النووي.

وينصّ الاتفاق على التزام طهران بالتخلّي لمدة لا تقلّ عن 10 سنوات عن أجزاء حيوية من برنامجها النووي، وتقييده بشكل كبير؛ بهدف منعها من امتلاك القدرة على تطوير أسلحة نووية، مقابل رفع العقوبات عنها.

وهناك خلاف حول الملف الإيراني بين واشنطن والدول الأوروبية، حيث هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من الاتفاق النووي بحلول 12 مايو الجاري، في حال أخفقت الدول الغربية بتعديل "عيوبه الرهيبة"، في حين تدافع بعض الدول الأوروبية عن الاتفاق، وتقول إنها ملتزمة به.

وحذّر ساسة أوروبيون كبار، يتقدّمهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، من اندلاع حرب إذا قوّض ترامب الاتفاق النووي مع إيران.

اقرأ المزيد
٧ مايو ٢٠١٨
ترامب يؤكد أنه سيعلن عن قراره بشأن الاتفاق النووي الإيراني بعد ظهر اليوم الثلاثاء

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه سيعلن قراره بشأن الاتفاق النووي الإيراني بعد ظهر اليوم الثلاثاء.

وقال ترامب، في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر": "سأعلن قراري النهائي بشأن الاتفاق (النووي) الإيراني غدا في البيت الأبيض، على الساعة الثانية بعد الزوال (بتوقيت واشنطن)"، أي (18.00 بتوقيت غرينتش).

وفي مناسبات عديدة، وصف ترامب الاتفاق بـ"الأسوأ في التاريخ"، كما هدد بالانسحاب منه.

وفي 2015، وقعت إيران، مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والصين وبريطانيا) وألمانيا، اتفاقًا حول برنامجها النووي.

وينص الاتفاق على التزام طهران بالتخلي لمدة لا تقل عن 10 سنوات، عن أجزاء حيوية من برنامجها النووي، وتقييده بشكل كبير، بهدف منعها من امتلاك القدرة على تطوير أسلحة نووية، مقابل رفع العقوبات عنها.

وهناك خلاف حول الملف الإيراني بين واشنطن والدول الأوروبية، حيث هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من الاتفاق النووي بحلول 12 مايو/ أيار الجاري، في حال أخفقت الدول الغربية في تعديل "عيوبه الرهيبة".

فيما تدافع بعض الدول الأوروبية على الاتفاق، وتقول إنها ملتزمة به.

اقرأ المزيد
٧ مايو ٢٠١٨
بريطانيا وفرنسا وألمانيا تنادي واشنطن بعدم الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران

ناشدت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الاثنين، الرئيس الأميركي، "دونالد ترامب"، عدم الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران مع اقتراب موعد تجديد الالتزام به.

وقال وزير الخارجية، "بوريس جونسون"، في مقال نشرها في "نيويورك تايمز" قبل اجتماعه مع مسؤولين أميركيين في واشنطن، اليوم الاثنين، أنه "لا يوجد بديل أفضل منه على الرغم من عيوبه".

وأضاف جونسون "عند هذا المنعطف الدقيق، سيكون من الخطأ التخلي عن الاتفاق النووي وإزالة القيود التي وضعها على إيران".

وأضاف أن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية مُنحوا صلاحيات إضافية لمراقبة المنشآت النووية الإيرانية، الأمر الذي "يزيد من احتمال رصدهم أي محاولة لصنع سلاح" من هذا النوع.

ولفت جونسون الى أنه "الآن، بعد وضع هذه الأصفاد في مكانها، لا أرى أي ميزة محتملة في وضعها جانباً. إيران ستكون الرابح الوحيد من التخلي عن القيود المفروضة على برنامجها النووي".

من جهتها أكدت فرنسا، تمسكها بالاتفاق النووي مع إيران بغض النظر عن القرار الأميركي بشأنه.

وقال وزير الخارجية الفرنسي، "جان-إيف لو دريان"، إن الاتفاق النووي مع إيران يضمن حظر الانتشار النووي ومصرون على بقائه.

وفي ذات السياق، قالت الخارجية الألمانية، أن الاتفاق النووي الإيراني يجعل العالم "أكثر أماناً".

وقالت وزيرة الخارجية الألمانية، "زيغمار غابرييل"، "لا نرى سبباً لإلغاء الاتفاق النووي وسنعمل بعد 12 مايو للحفاظ عليه ".

وهدد ترامب بالانسحاب من الاتفاق في موعد تجديد الالتزام به في 12 مايو، داعيا حلفاءه الأوروبيين الى إصلاح ثغرات فيه وصفها بأنها "كارثية" وهدد باعادة فرض العقوبات التي رفعت بعد توقيع الاتفاق في يوليو 2015 بين إيران وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة في عهد "باراك أوباما".

ورفعت العقوبات المتصلة بالبرنامج النووي الإيراني مقابل التزام إيران عدم السعي إلى حيازة السلاح النووي لكن إيران تقول إنها لم تجن ثمار التزامها بنود الاتفاق.

اقرأ المزيد
٢٢ أبريل ٢٠١٨
الرئيس الفرنسي: يجب ألا نبدو ضعفاء أمام بوتين

وصف الرئيس الفرنسي، "ايمانويل ماكرون"، الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين" بانه "شخص قوي جدا"، مضيفا: "علينا ألا نبدو أبداً ضعفاء" أمامه.

تأتي تصريحات ماكرون بعد الضربة الثلاثية التي شنتها كل من فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا على مواقع لنظام الأسد في 13 من الشهر الجاري، رداً على قصفه لمدينة دوما بالأسلحة الكيماوية منذ أسبوعين، الأمر الذي تسبب في التوتر بين الدول الغربية وروسيا.

وقال ماكرون في مقابلة أجراها بالإنكليزية مع شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية تم بثها الأحد قبيل زيارته إلى واشنطن، أن الرئيس الروسي "اعتقد أن علينا ألا نبدو أبدا ضعفاء أمام الرئيس بوتين. عندما تكون ضعيفا، فهو لا يفوت الفرصة".

وتابع الرئيس الفرنسي كلامه عن بوتين "انه قوي وذكي، وليس ساذجا"، معتبرا أن نظيره الروسي "مهووس بالتدخل في شؤون ديموقراطياتنا".

وقال ماكرون أيضا "انه يتدخل في كل مكان، أعنى في أوروبا والولايات المتحدة لزعزعة ديموقراطياتنا. لأنه يعتقد أن ذلك جيد لبلاده".

اقرأ المزيد
٢٢ أبريل ٢٠١٨
مشروع قانون أمريكي كخطوة لنزع سلاح حزب الله الإرهابي

قدم عضوان في الكونغرس الأميركي، من الحزبان الجمهوري والديموقراطي، مشروع قانون مؤلف من خمسة أقسام، يدعو إلى نزع سلاح حزب الله اللبناني الارهابي، وفق آلية متكاملة.

وينص مشروع القانون على فتح تحقيق لتخمين قدرات الحزب وترسانتها العسكرية، والوسائل غير المشروعة التي تستخدمها لشراء الأسلحة، واشراك الحكومة اللبنانية في تأمين حدودها من الناحية التكتيكية، بعد نزع سلاح جميع الميليشيات.

ويعتمد مشروع القرار قانونياً على قيام وزارة الخارجية الأميركية بتصنيف حزب الله "إرهابياً"، " عام 1997، إضافة إلى قانون منع التمويل الدولي لحزب الله، الذي صدر في عام 2015، فضلاً عن القرارات 1701 و1559 و2373، التي نصّت على حلّ ونزع سلاح جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية.

ويطلب المشروع من الاستخبارات الأميركية، وضع تقرير تقديري عن حزب الله، يتضمن احتساب ترسانته الصاروخية وتقويم نجاح مهمة "يونيفيل" وتقويم القدرات التكتيكية للحزب، ووصف تفصيلي لمسارات الإمداد المستخدمة في شراء الأسلحة، وتقدير العمليات الدولية التي تدعم شبكة حزب الله، وتحديد تأثير تدخل الحزب في صراعات الشرق الأوسط.

يأتي هذا القانون في إطار خطوات رامية إلى نزع سلاح الحزب، واتباع الوسائل اللازمة للتأكد من تطبيق القرار، في حال إقراره.

اقرأ المزيد
٢١ أبريل ٢٠١٨
إيران تهدد الولايات المتحدة ... سنتخذ "إجراءات غير غير متوقعة" في حال الانسحاب من الاتفاق النووي

هدد الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بأن بلاده مستعدة لاتخاذ "إجراءات غير غير متوقعة" إذا انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.

وقال روحاني في خطاب تلفزيوني السبت: "وكالتنا للطاقة الذرية على أتم الاستعداد لاتخاذ إجراءات يتوقعونها وأخرى لا يتوقعونها"، في إشارة إلى احتمال قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سحب بلاده من الاتفاق النووي في مايو المقبل، بحسب الخليج أونلاين.

ودأب ترامب على انتقاد الاتفاق، ووصفه بأنه "واحد من أسوأ الصفقات التي رأيتها".

واتهم الرئيس الأمريكي إيران بانتهاك الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى العظمى منذ ثلاثة أعوام.

اقرأ المزيد
٢٠ أبريل ٢٠١٨
نتنياهو يتوعد بالرد على ايران اذا ماحاولت تهديد اسرائيل

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، "بنيامين نتنياهو"، صباح الجمعة، إن الجيش لإسرائيلي مستعد لأي تهديد من قبل إيران ، متعهداً بمحاربة كل من يحاول إلحاق الأذى بإسرائيل .

وأضاف "نسمع التهديدات من إيران. مقاتلو الجيش وفروع الأمن مستعدون لأي تطور .سنقاتل كل من يحاول ايذاءنا".

وتابع "لن يردعنا الثمن الذين سندفعه، وسوف نجعل من يريدون قتلنا يدفعون ثمناً باهظاً"

وكانت إيران قد هددت إسرائيل بالرد على قصفها مطار التيفور العسكري في بداية الشهر الجاري، الذي تسبب في مقتل سبعة إيرانيين، بينهم ضابط ذو رتبة رفيعة، دون أن تعلق اسرائيل على هذا الاتهام.

اقرأ المزيد
١٨ أبريل ٢٠١٨
واشنطن تخفف وتيرة التوتر مع موسكو ولا عقوبات جديدة في الوقت الراهن

ذكرت وكالات أنباء روسية، اليوم الأربعاء إن إدارة الرئيس الأمريكي، "دونالد ترامب"، أبلغت السفارة الروسية في واشنطن أن الولايات المتحدة ليس لديها خطط فورية لفرض عقوبات جديدة على موسكو.

وكانت سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، " نيكي هيلي"، علقت أمس الثلاثاء، على مستشار في البيت الأبيض تحدث عن "التباس" في إعلانها المبكر عن فرض عقوبات جديدة على روسيا.

وقالت هيلي، "مع احترامي الكامل، لا تلتبس عليّ الأمور".

وكانت هيلي قلت، الأحد الماضي، أن وزير الخزانة الأميركي ستيف منوتشين، سيعلن، اعتباراً من الإثنين، عن عقوبات جديدة على روسيا، رداً على الهجوم الكيميائي الذي شنه نظام الأسد على دوما بالغوطة الشرقية، في السابع من الشهر الجاري.

من جهتها لم تؤكد المتحدثة باسم البيت الأبيض، "سارة ساندرز" الخبر، وقالت "نفكر في عقوبات جديدة على روسيا، وسيتخذ قرار في مستقبل قريب، لكن ليس هناك أي إعلان حالياً". وفعلاً لم تعلن أي عقوبات الإثنين.

وكشف مسؤول أميركي، الإثنين، أنّ ترامب أرجأ فرض عقوبات جديدة على روسيا، ومن غير المرجح أن يوافق على فرضها، ما لم تنفذ موسكو هجوماً إلكترونياً جديداً أو عملاً استفزازياً.

وقال المسؤول في الإدارة الأميركية، المطّلع على القضية، لوكالة "رويترز"، إن ترامب عبّر عن مخاوفه من أنه إذا لم تتصرّف الإدارة بحذر، فقد يتصاعد التوتر بين موسكو وواشنطن بشكل خطير.

وأضاف أن "ترامب يخشى أن يعرقل فرض مزيد من العقوبات، بعد الضربة الجوية التي قادتها الولايات المتحدة قبل أيام ضد بشار الأسد المدعوم من موسكو؛ الجهود الأميركية للتفاوض على اتفاقات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول مكافحة التطرف، وحماية الإنترنت وقضايا أخرى".

وفرضت الولايات المتحدة سلسلة عقوبات على روسيا في الآونة الأخيرة، منها عقوبات على 24 روسياً بسبب ما قالت أجهزة مخابرات أميركية إنّه تدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية. ونفت موسكو ارتكاب أي مخالفات.

وزادت التوترات بين واشنطن وموسكو، على خلفية ضربات جوية شنتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على منشآت نظام الأسد، فجر السبت الماضي، رداً على هجوم بالكيماوي شنه نظام الأسد على مدينة دوما.

اقرأ المزيد
١٨ أبريل ٢٠١٨
اسرائيل تلغي مشاركة مقاتلات "إف 15" في الولايات المتحدة لحماية حدودها مع سوريا

ألغت إسرائيل مشاركة مقاتلات من طراز "إف 15" تابعة لها في تدريب عسكري ضخم مقرر بالولايات المتحدة المقبل الشهر، بسبب التوتر على الحدود الشمالية مع سوريا.

وسيجرى التدريب الجوي المسمى "ريد فلاغ"، في ولاية ألاسكا بمشاركة سلاح الجو الأمريكي وعدة دول أخرى.

وحسب صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، كان من المفترض أن يشارك عدد كبير من مقاتلات "إف 15" الإسرائيلية في التمرين المذكور، لكن تقرر إلغاء مشاركتها بسبب بُعد المسافة بين ألاسكا وإسرائيل، الذي يمنع عودة هذه الطائرات في وقت قصير حال وقوع طارئ.

وعوضا عن تلك المقاتلات المتطورة، ستشارك إسرائيل بطائرات نقل من طراز "هيركوليس" في التدريب المذكور.

وقال ناطق باسم الجيش الإسرائيلي، لـ"يسرائيل هيوم"، "مشاركتنا في التدريب تم تكييفها بشكل يتوافق مع الوضع الأمني الحالي بعد تقييم خاص أجراه سلاح الجو"

اقرأ المزيد
١٧ أبريل ٢٠١٨
ترامب يعلن استعداده للقاء بوتين .. والكرملين يؤيد اللقاء

أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي، "دونالد ترامب"، ما زال مستعداً للقاء نظيره الروسي، "فلاديمير بوتين"، رغم التوترات الأخيرة بين البلدين، على خلفية الضربة الثلاثية التي شنتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على نظام الأسد، فجر يوم السبت.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، "سارة ساندرز"، للصحفيين أمس الاثنين، إن هذا الأمر يعتمد على تصرفات روسيا، وإن ترامب يشعر بأنه من الأفضل بالنسبة إلى العالم أن تكون هناك علاقة جيدة بينه وبين بوتين.

في المقابل أكّد المتحدث باسم الكرملين، "ديمتري بيسكوف"، أنه ليست هناك مناقشات حول عقد قمة بين الزعيمين.

وأضاف بيسكوف، إن موسكو "تأمل في استعادة التواصل بين الرئيسين رغم كل الأضرار التي لحقت بالعلاقات الثنائية".

وفي 2 أبريل الجاري، أكّد البيت الأبيض أن ترامب اقترح خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي، في مارس الماضي، عقد اجتماع بينهما في العاصمة الأمريكية واشنطن.

اقرأ المزيد
١٦ أبريل ٢٠١٨
البرلمان البريطاني يستجوب "ماي" لمشاركتها في الضربة الثلاثية

استجوب البرلمان البريطاني رئيسة الوزراء، "تيريزا ماي"، اليوم الاثنين، لتجاوزها له بشأن الانضمام إلى الهجمات الجوية التي شنتها مع الولايات المتحدة وفرنسا، فجر السبت على نظام الأسد.

ودعا بعض النواب في البرلمان إلى إجراء تصويت بشأن إستراتيجيتها في المستقبل.

ويتعين على ماي أن تبذل جهدا كبيرا من أجل الدفاع عن سرعتها في التحرك أمام أعضاء حزب المحافظين الذين كانوا يريدون أيضا استدعاء البرلمان.

وكانت ماي استعادت الثقة بعد كسب تأييد لموقفها الصارم بشأن نظام الأسد وروسيا، وستدلي ببيان أمام البرلمان بشأن قرارها بالانضمام إلى الولايات المتحدة وفرنسا، في الهجمات التي شنت السبت ردا على هجوم نظام الأسد على مدينة دوما في السابع من الشهر الجاري بالكيماوي ما أودى بحياة 80 مدني جلهم من الاطفال والنساء.

وستكرر ماي التأكيد الذي أعلنته يوم السبت، أن بريطانيا واثقة من تقييمها بأنه من المرجح بشكل كبير أن يكون نظام الأسد مسؤول عن ذلك، وأنه لم يكن بوسعها الانتظار لتخفيف المعاناة الإنسانية الناجمة عن هجمات الأسلحة الكيماوية.

لكن سيتم استجوابها بشأن سبب خروجها عن تقليد بالسعي إلى الحصول على موافقة البرلمان على مثل هذا العمل، والذي ستبرره بإنه نجم عن الحاجة للتحرك بسرعة.

وأكدت بريطانيا أنه لا توجد خطط لشن هجمات أخرى ضد سوريا، لكن وزير الخارجية طبوريس جونسونط، حذر بشار الأسد من أنه سيتم النظر في كل الخيارات، إذا استخدمت أسلحة كيماوية مرة أخرى ضد السوريين.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٣ سبتمبر ٢٠٢٤
"إدلب الخضراء"... "ثورة لكل السوريين" بكل أطيافهم لا مشاريع "أحمد زيدان" الإقصائية
ولاء زيدان
● مقالات رأي
٣٠ يوليو ٢٠٢٤
التطبيع التركي مع نظام الأسد وتداعياته على الثورة والشعب السوري 
المحامي عبد الناصر حوشان
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
دور تمكين المرأة في مواجهة العنف الجنسي في مناطق النزاع: تحديات وحلول
أ. عبد الله العلو 
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
صمود المرأة ودورها القيادي في مواجهة التحديات
فرح الابراهيم
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
العنف الجنسي في حالات النزاع: تحديات وآثار وحلول ودور المرأة في هذه الظروف
أحمد غزال 
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٤
تعقيب قانوني على تقرير لجنة تقصّي الحقائق حول استخدام السلاح الكيماوي في ريف حماه الشرقي
المحامي: عبد الناصر حوشان
● مقالات رأي
٢٤ مايو ٢٠٢٤
القائد العصامي ومكتسبات الثورة السورية في "ميزان الفاتح"
عبدالله السباعي