الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٣ أكتوبر ٢٠١٦
توقع دعم كبير من قطر و السعودية للثوار .. أردوغان : هدفنا تطهير ٥ آلاف كم كمنطقة آمنة و لم أبحث تزويد الجيش الحر بمضاد طيران

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تصريحات وزير خارجيته  فيما يتعلق بهدف العملية التشاركية بين تركيا و الجيش الحر “درع الفرات” ، بأن هدفها تطهير 5 آلاف كيلومتر شمالي سوريا من الإرهاب، لتكون منطقة آمنة يُحظر فيها الطيران، نافياً أن يكون هناك مباحثات حول تزويد الجيش الحر بمضاد طيران ، لكنه أكد أن هناك دعم من قطر و السعودية.

و أوضح أردوغان ، في مقابلة تلفزيونية مع قناة "روتانا خليجية"، بثت مساء الأمس،  بعد تأمين المنطقة المشار إليها و عودة الأهالي إليها سيتم تشكيل قوات أمنية منهم، "فنبدأ ببناء بعض المباني السكنية والمرافق الاجتماعية، ويعود بعض اللاجئين إلى أراضيهم ونكون قد منعنا أمواج اللجوء”، وفق قوله

و كشف أنه تحدث في هذا الموضوع مع ميركل وبوتين وأوباما وكذلك مع زعماء دول شقيقة وصديقة مثل السعودية وقطر، مضيفا "وقد قمنا بإعداد تحضيراتنا الأولية في هذا الإطار، وإن تطلب الأمر سنبني وحدات سكنية للذين يعيشون حاليا في المخيمات، وهناك تعاون بيننا والمملكة (السعودية) حول ذلك، ونريد تحقيق هذا المشروع وإسكانهم في هذه الوحدات، ويمكن أن نمنحهم أيضا الجنسية التركية".

وقال الرئيس التركي : "تعاونا مع المعارضة المعتدلة، وتمكنا من تطهير جرابلس من داعش، وهناك 30 أو 40 ألفا قد عادوا إليها، وأهاليها من العرب".

واستطرد بالقول "كذلك دخلنا بلدة الراعي (بريف حلب الشمالي) وقمنا بتطهيرها من عناصر داعش، وبدأ سكان البلدة بالعودة، وهناك توجه لمنطقة الباب من قبل المعارضة المعتدلة وكذلك منبج".

وتابع أردوغان "العرب يشكلون 85% من سكان منبج، ولكن هناك خطة لتسليم المدينة لمنظمات إرهابية مثل "بي كا كا"، و"ب ي د"، و"ي ب ك"، ولكننا لا يمكن أن نسمح بدخول هؤلاء العناصر الإرهابية إلى المنطقة، فلا بد أن يعود أهلها إليها، وأمريكا تقدما لنا تعهدات بشأن ذلك، ونحن نتابع فيما إذا كانت ستحقق تلك الوعود أم لا".

ولفت إلى أنه "خلال العملية التي نجريها حاليا في سوريا (درع الفرات) بدأنا نكتشف أسلحة الغرب لدى الإرهابيين، وكذلك تفعل أمريكا بتزويد هذه المنظمات بأسلحتها، وتقوم بإنزالها عبر طائراتها"، مشيرا أن "الأمريكان يبررون ذلك بأن هؤلاء (المنظمات المذكورة) يحاربون داعش"، واستدرك "نحن نحارب داعش، تعالوا نحاربها معا، لا يحق لأحد أن يخدع الآخر".

وبين أن "الهدف الأساسي هو احتلال هذه الأراضي وخلق ممر إرهابي في شمال سوريا، وهذا ما لن نسمح به، وسوف نحافظ على أمن تركيا، لذلك لا بد من منطقة آمنة بمساحة 5000 كم مربع لإسكان إخواننا العرب وقطع هذا الممر الارهابي".

على صعيد متصل، قال أردوغان إنه سيجري اتصالا بنظيره الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي باراك أوباما لبحث إمكانية تطبيق هدنة جديدة في سوريا.

وأضاف "سأبحث معهم ما هي الخطة القادمة التي يمكن تحقيقها، وهل يمكن تحقيق الهدنة مرة أخرى".

ولفت أردوغان إلى أنه لم يتطرق مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف لموضوع تسليح المعارضة السورية المعتدلة بمضادات الطيران.

وقال في هذا الصدد : "لم نتطرق لهذا الموضوع ولكن فيما يتعلق بدعم وتأييد المعارضة المعتدلة نجد هناك تصريحات شديدة اللهجة، ونحن منذ البداية نقدم لها الدعم، ونولي أهمية كبيرة للدعم الذي نتوقعه لهم من قطر والسعودية".

وبشأن اللاجئين السوريين، قال أردوغان: "نحن الآن في تركيا نستضيف 3 ملايين من إخواننا (اللاجئين السوريين)، وأنفقنا 12.5 مليار دولار لصالحهم، والمبلغ نفسه أنفقته منظمات المجتمع المدني، وأما حجم المساعدات الدولية فلا يتجاوز 520 مليون دولار".

واتهم الرئيس التركي الغرب بالتهرب من المسؤولية في هذا الصدد، قائلا " يغلقون حدودهم ويضعون الأسلاك الشائكة في وجه اللاجئين، أما نحن لا يمكننا أن نوصد أبوابنا في وجه من يهربون من الموت وقصف الطائرات"، مشددا على أنه "يولي أهمية كبيرة لتضامن السعودية وقطر معنا في هذا الموضوع". -

اقرأ المزيد
٣ أكتوبر ٢٠١٦
سيكثف جهوده لتنفيذه بأسرع وقت .. الاتحاد الأوروبي يطلق مبادرة إنسانية عاجلة لحلب بغية ايصال المساعدات و اجلاء الجرحى

أطلقت المفوضية الأوروبية "مبادرة إنسانية عاجلة" للاتحاد الأوروبي لإفساح المجال أمام المنظمات الإنسانية لتقدم المساعدة لسكان الأجزاء المحررة و المحاصرة في مدينة حلب ، و التي تتعرض لوحشية غير سمبوقة من قبل الأعداء الروس و الايرانيين اضافة للنظام الارهابي .
وقال كل من  وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني والمفوض المكلف بالشؤون الإنسانية خريستوس ستيليانيدس، في بيان صادر عنهما مساء أمس، أن الاتحاد الأوروبي خصص مساعدة عاجلة بقيمة 25 مليون يورو لشركائه الإنسانيين، خصوصا لتغطية الحاجات الطبية وإيصال الماء والطعام إلى حلب.
وأضاف البيان أن هذه المبادرة تمت ب"التعاون مع الأمم المتحدة" لمواجهة "مأساة إنسانية"، ودعا الموقعان عليه "كل أطراف النزاع إلى دعمها وتسهيل تنفيذها".

وأوضحت المفوضية الأوروبية أن الهدف من مبادرة الاتحاد الأوروبي هو تسهيل "الوصول السريع للمساعدات الأساسية إلى مدنيين في شرق حلب عبر تغطية النفقات الطبية وإيصال المياه والحاجات الغذائية" و"تأمين إجلاء الجرحى والمرضى من شرق حلب".
وأضافت أن الاتحاد الأوروبي يلتزم العمل "بشكل مكثف خلال الساعات والأيام القليلة المقبلة مع الأطراف المعنيين" لكي تؤمن الاذونات اللازمة لتسليم هذه المساعدات وتأمين عمليات الإجلاء التي يجب أن تتم "فقط تحت مسؤولية المنظمات الإنسانية".
وطالب ستيليانيدس وموغيريني أيضا بان يتم إجلاء المرضى والجرحى ليس من الأحياء المحررة في حلب فحسب، بل أيضا "من كامل المناطق المحاصرة". وأضافا في بيانهما "أن الاتحاد الأوروبي مستعد لتسهيل ودعم إجلاء المرضى إلى منِشآت طبية مناسبة في المنطقة، أو في أوروبا لتقديم خدمات طبية لا تكون متوفرة في المنطقة"

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٦
الغارديان: روسيا لا تحترم القوانين الدولية وتسببت بـ "الأزمة السورية" التي تسببت بأزمات أخرى في المنطقة

يقف العالم أمام الإجرام الأسدي الروسي حتى الآن دون أي حل واضح أو قريب، فالأزمة السورية بحسب صحيفة "الغارديان" تسببت بعدة أزمات في المنطقة.

متابعون للأوضاع اعتبروا أن الحرب في سوريا زعزت الأمن في تركيا وخلقت أزمة سياسية واقتصادية هناك، كما أدت إلى خلق أزمة لاجئين تعتبر واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ، بحسب العربية نت.

وخلقت توترا في القارة الأوروبية بعد سلسلة من العمليات الإرهابية في أوروبا نفذها أشخاص تدربوا في سوريا، كما اعتبر مراقبون أن "الأزمة السورية" غطت على أزمات أخرى في الشرق الأوسط مثل اليمن وليبيا.

وأضافت الصحيفة أن "الأزمة السورية" كشفت عن نقاط ضعف في منظومة الأمم المتحدة وسير عملياتها في الدول المنكوبة.

كما أكدت أن العديد من الدول لا تشعر بأي مسؤولية في احترام للقوانين الدولية، خاصة روسيا التي تم تحذيرها مرارا من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، بإصدار الأمم المتحدة اتهامات لها بارتكاب جرائم حرب، خاصة بعد تدميرها قافلة مساعدات تحت رعاية الأمم المتحدة الشهر الماضي، والتي راح ضحيتها نحو 20 شخصاً.

وفي سياق ردود الأفعال على المجازر التي تقع في حلب، اعتبرت سامانثا باور، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، أن الوضع في مدينة حلب وصل إلى نقطة تحول في مسار الأزمة السورية، واصفة ما يحدث في حلب بالمجزرة.

وأضافت باور أن روسيا تستمر في لوم الولايات المتحدة على فشل موسكو في وقف القصف العنيف على المدنيين في حلب.

كما اعتبر ستيفين اوبراين، منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة أن الوضع في سوريا بات على شفير كارثة إنسانية.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٦
تواطؤ روسيا واضح .. بريطانيا : قصف المشافي في سوريا جريمة حلب و يجعل من المستحيل استئناف الطريق السياسي

انتقد وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون، الارهابي بشار الأسد و حلفاءه لاسيما العدو الروسي ، واصفاً قصف العدوين الروسي - الأسدي للمستشفيات في سوريا بأنه "جريمة حرب" وإنه يجعل من المستحيل استئناف محادثات السلام في سوريا .

وقال في المؤتمر السنوي لحزب المحافظين: "استمرار وحشية نظام الأسد ضد سكان حلب وتواطؤ الروس في ارتكاب جرائم حرب واضحة..(وهي) قصف المستشفيات.. وعندما يعرفون إنها مستشفيات وليست سوى مستشفيات فهذا يجعل من المستحيل استئناف مفاوضات السلام".

وكان ستيفن اوبريان رئيس مكتب الشؤون الانسانية في الامم المتحدة، قد أكد أن نظام الرعاية الصحية في حلب دمر بشكل كامل ، نتيجة العدوان الروسي - الأسدي الكارثي على الأحياء المحررة و المحاصرة في المدينة ، واصفاً ما يحدث للمدنيين بأنه “مستوى من الوحشية يجب ان لا يتعرض له اي انسان”.

وأصدر اوبريان نداء جديداً لتخفيف معاناة أكثر من ٣٠٠ الف شخص يتعرضون لهجوم كارثي من قبل العدوين الروسي و الأسدي منذ قرابة الاسبوعبن تسبب باستشهاد و اصابة الآلاف اضافة إلى تدمير كافة مناحي الحياة .،
وقال  أوبريان إنه يشعر “بقلق عميق من القصف العنيف لشرق حلب” وأكد مجددا دعوات الأمم المتحدة لوقف القتال مؤقتا حتى يتسنى إجلاء من يحتاجون إلى رعاية طبية وإدخال المساعدات الإنسانية.

وأضاف “النظام الصحي على شفا الانهيار التام… يجري صرف المرضى ولا توجد أدوية لعلاج حتى أكثر الأمراض شيوعا”،بعد تعرض اكبر مستشفى في المدينة (الصاخور) الى قصف ببراميل متفجرة.، مما تسبب بتدميره و خروجه عن الخدمة، واضاف ان “المرافق الطبية تقصف واحداً بعد الآخر”.

وتابع “من المرجح أن يزداد عدد من يحتاجون إلى عمليات إجلاء طبي كثيرا خلال الأيام المقبلة في ظل النقص الشديد في المياه النظيفة والغذاء”.
وقال اوبريان ان “نظام الرعاية الصحية في شرق حلب دمر بشكل شبه تام”،

ودعا اوبريان الى السماح على الاقل بعمليات اخلاء طبية لمئات المدنيين الذين هم في اشد الحاجة الى الرعاية.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٦
“وحشية” لا تليق بالإنسان .. الأمم المتحدة: نظام حلب الصحي على شفا الانهيار ولا يوجد أدوية لعلاج أي مرض

أكد ستيفن اوبريان رئيس مكتب الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، أن نظام الرعاية الصحية في حلب دمر بشكل كامل ، نتيجة العدوان الروسي - الأسدي الكارثي على الأحياء المحررة و المحاصرة في المدينة ، واصفاً ما يحدث للمدنيين بأنه “مستوى من الوحشية يجب أن لا يتعرض له أي إنسان”.

وأصدر اوبريان نداء جديداً لتخفيف معاناة أكثر من ٣٠٠ ألف شخص يتعرضون لهجوم كارثي من قبل العدوين الروسي والأسدي منذ قرابة الأسبوعان تسبب باستشهاد وإصابة الآلاف إضافة إلى تدمير كافة مناحي الحياة.

وقال أوبريان إنه يشعر “بقلق عميق من القصف العنيف لشرق حلب” وأكد مجددا دعوات الأمم المتحدة لوقف القتال مؤقتا حتى يتسنى إجلاء من يحتاجون إلى رعاية طبية وإدخال المساعدات الإنسانية.

وأضاف “النظام الصحي على شفا الانهيار التام… يجري صرف المرضى ولا توجد أدوية لعلاج حتى أكثر الأمراض شيوعا”، بعد تعرض اكبر مستشفى في المدينة (الصاخور) إلى قصف ببراميل متفجرة، مما تسبب بتدميره و خروجه عن الخدمة، وأضاف أن “المرافق الطبية تقصف واحداً بعد الآخر”.

وتابع “من المرجح أن يزداد عدد من يحتاجون إلى عمليات إجلاء طبي كثيرا خلال الأيام المقبلة في ظل النقص الشديد في المياه النظيفة والغذاء”.

وقال اوبريان أن “نظام الرعاية الصحية في شرق حلب دمر بشكل شبه تام”،

ودعا اوبريان إلى السماح على الأقل بعمليات إخلاء طبية لمئات المدنيين الذين هم في اشد الحاجة إلى الرعاية.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٦
من جديد في مجلس “الأمن” .. روسيا تتسلم الرئاسة لشهر وفرنسا تدفع بمشروع قرار حول “حلب”

يستقبل مجلس الأمن يوم غد الرئيس الدوري الجديد له و هي “روسيا”، لمدة شهر ، ومن المقرر أن تكون أولى الجلسات لبحث الملف الإنساني السوري بناء على طرح أمريكي و دعم أمريكي و بريطاني ، و إن كان من غير المتوقع الخروج بقرارات ذات أهمية أو لها تأثير على الكارثة التي ترتكب في مجمل سوريا و حلب على وجه التحديد.

وقالت صحيفة “القدس العربي” أن ممثلو الدول دائمة العضوية الخمس قد يعقدوا اليوم اجتماعاً تمهيديا لاستجلاء المواقف من مشروع القرار، وحسب المعلومات التي رشحت عن الاجتماع فإن اتصالات أخرى عقدت بين ممثلي الدول الخمسة على مستوى الخبراء مما يشير أن روسيا لم تقدم اعتراضا من حيث المبدأ على طرح مشروع القرار الفرنسي على كامل أعضاء مجلس الأمن للتصويت عليه اليوم الإثنين.

ويتضمن مشروع القرار الفرنسي، كما كشفت “القدس العربي” بندا يدعو إلى إعادة تفعيل اتفاقية الهدنة الموقعة بين الاتحاد الروسي والولايات المتحدة بتاريخ 9 أيلول/سبتمبر الماضي، كما يتضمن السماح بمرور قوافل المساعدات الإنسانية للمحاصرين شرقي حلب دون عوائق وبضمانات حماية من كافة الأطراف، كما يتضمن مشروع القرار وقف الطلعات الجوية فوق حلب عند دخول الهدنة مرحلة التنفيذ، وحسب مشروع القرار فإن آلية سيتم إنشاؤها لمراقبة الهدنة يشارك فيها عدد من الخبراء من مجموعة الدعم الدولية لسوريا.

وكانت الولايات المتحدة قد وصفت المحادثات مع روسيا في المسألة السورية بأنها في “غرفة العناية المركزة” ولكن لم يحن وقت نعيها، في إشارة إلى أن المحادثات الثنائية مجمدة حاليا بسبب التصعيد الروسي في عمليات القصف شرقي حلب حيث تؤكد الأمم المتحدة أن نحو ربع مليون مدني على الأقل محاصرون في المنطقة، وقال دبلوماسي في الأمم المتحدة إن المشروع الفرنسي يحاول أن يتجنب الفيتو الروسي ويكسر حالة الجمود التي وصلت إليها الأوضاع في سوريا ووقف تبادل الاتهامات بين روسيا والولايات المتحدة.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٦
طالبت بالصرامة الدولية .. فرنسا : إما أن تتحمل روسيا مسؤولياتها و توقف قصف حلب أو تكون شريكة في جرائم الحرب

واصل جو مارك ايرولت، وزير الخارجية الفرنسي انتقادته لروسيا بشأن التطورات الكارثية التي تشهدها سوريا عموما و حلب على وجه الخصوص ، مطالباً  المجتمع الدولي أن يكون أكثر صرامة في التعامل مع روسيا، معترفاً في الوقت ذاته عدم قدرتهم على التوصل لاتفاق هدنة سار.

و قال الوزير الفرنسي في مقابلة مع “سي ان ان “  قال: "كان بإمكاننا ضرب قوات الأسد وقد حاولنا ذلك حيث دعمت فرنسا ذلك في العام 2013 بعد استخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوية وذلك كان الخط الأحمر وكنا على توافق نحن وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية على أنه إذا ما تم تجاوز ذلك الخط الأحمر فإننا سنقوم بضرب قوات النظام ولكن ذلك لم يحدث."

وأردف ايرولت قائلا: "كان ذلك (عدم توجيه ضربات ضد قوات الأسد بعد استخدام الكيماوي) قرارا سياديا للولايات المتحدة الأمريكية وهو الآن في الماضي، ونحن قد تجاوزناه."

ولفت الوزير الفرنسي قائلا: "هذه الحرب مستمرة منذ خمس سنوات ونظام بشار الأسد يقتل شعبه وحلب مدينة شهيدة، عقدنا العديد من الاجتماعات في الأمم المتحدة ولازلنا غير قادرين على التوصل لاتفاق هدنة سار، والآن نحن في ذروة هذا الأمر."

وتابع قائلا: "علينا أن نكون أكثر صرامة وأكثر وضوحا وبالتحديد مع روسيا وإيران ولكن روسيا على وجه الخصوص، لأن القصف الذي تتعرض له حلب ممكن فقط لأن روسيا تساهم فيه، ومن المهمة للغاية أن تواجه روسيا مسؤولياتها وإذا لم تفعل فإنها ستكون مشتركة في جرائم حرب."

وطالب ، أمس، ايرولت بإنهاء الاشتباكات الحربية في حلب، وأشار إلى أن بلاده تعمل داخل مجلس الأمن الدولي من أجل وضع حد ” لهذه الدراما التي لا يمكن قبولها”، معتبراً أن "الاستهداف المنهجي للبنى والطواقم الصحية تحديدا يفوق الوصف"، مضيفا "كما اعلن الأمين العام للأمم المتحدة، فإن هذه الهجمات تشكل جرائم حرب ويجب أن تتم محاسبة مرتكبيها".

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٦
بعد قصفه وخروجه عن الخدمة ... فرنسا والسويد تدينان استهداف مشفى الصاخور

أدانت فرنسا والسويد الهجوم الذي تعرض له مستشفى ميداني في حي "الصاخور" المحاصر من قبل قوات الأسد بمدينة حلب، وبحسب بيانٍ صادر عن الخارجية الفرنسية، أدان الوزير، جان مارك أيرولت، الهجوم بشدة، مشيرًا أن من "ينفذ تلك الهجمات يمارس جرائم حرب ولا بد من معاقبته".

وشدد أيرولت، على أن بلاده ستسعى جاهدة في مجلس الأمن الدولي، من أجل وضع حد لهذه الهجمات "غير المقبولة"، وفق ذات البيان.

من جانبها أعربت وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت فالستروم، إدانتها للهجوم على المستشفى الواقع في منطقة سيطرة الثوار، مشيرةً أن "الأسد وروسيا ابتعدا عن السلام في البلاد".

وأضافت فالستروم، في بيان لها، على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، "لا يمكن القبول بقصف المستسفيات والمدنيين والأطفال في حلب، فهذا عمل غير إنساني".

وتعرض مستشفى حي الصاخور الميداني، بمدينة حلب، في وقت سابق أمس السبت، لقصف بالبراميل المتفجرة ألقتها طائرات النظام، ما أسفر عن وقوع شهداء وجرحى، وإلحاق أضرار مادية كبيرة أدت إلى خروج المستشفى عن الخدمة.

وأفادت ناشطون أن المستشفى تم استهدافه ببرميلين متفجرين، لافتين أنه كان يستقبل المرضى والجرحى من حي الصاخور والأحياء المجاورة، حيث كان يضم أكثر من 20 سريراً.

ومنذ إعلان النظام الأسدي في 19 سبتمبر/أيلول الجاري انتهاء هدنة توصل إليها الجانبان الروسي والأمريكي في 9 من الشهر ذاته، تشن طائراته ومقاتلات روسية، حملة جوية عنيفة متواصلة على أحياء حلب محررة المحاصرة، تسببت باستشهاد وإصابة مئات المدنيين، بينهم نساء وأطفال، بعد وقف هش لإطلاق النار لم يصمد لأكثر من 7 أيام.

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٦
أردوغان: "درع الفرات" أثبتت قدرة السوريين على حرب تنظيم الدولة بأنفسهم

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس السبت، إن عملية "درع الفرات" التي أطلقتها بلاده بمشاركة الجيش السوري الحر ضد المنظمات الإرهابية في سوريا "مشروعة"، مشددا في الوقت نفسه على أن "تركيا لا يمكنها البقاء مكتوفة الأيدي" تجاه الملف السوري.

وأضاف أردوغان، في كلمة ألقاها خلال افتتاح الدورة التشريعية للعام الحالي في البرلمان التركي، أن بلاده لديها حدود مع سوريا بطول 911 كيلومتر، ومع العراق بطول 350 كيلومتر، في حين لا تملك دول أخرى ذلك.

وأوضح أردوغان أن نجاح "درع الفرات"، أثبت قدرة السوريين على الحرب ضد تنظيم الدولة بأنفسهم، وأبطلت أطروحات الأطراف التي كانت تصر على استخدام تنظيم "بي واي دي – واي بي جي" الإرهابي ضد التنظيم.

وكانت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي أطلقت بمشاركة الجيش السوري الحر وبالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، في 24 آغسطس/ آب الماضي، تحت اسم "درع الفرات"، وتمكن الثوار ضمنها من تحرير كافة النقاط التي كان تنظيم الدولة يسيطر عليها على الحدودية التركية.

ونجحت العملية، خلال ساعات، في تحرير المدينة ومناطق مجاورة لها، كما تم لاحقاً تحرير كل الشريط الحدودي ما بين مدينتي جرابلس وإعزاز السوريتين، وبذلك لم يبق لتنظيم الدولة أي مناطق متاخمة للحدود التركية.
من جهة أخرى، اعتبر أردوغان أن كل من يتردد في وصف 15 تموز/يوليو بـ "الانقلاب"، ويمتنع عن إدانته، هو جزء من المحاولة الانقلابية أو على الأقل داعم معنوي لها، مشيرًا إلى أن الشعب التركي الذي تصدى للانقلابيين في تلك الليلة، سيحاسب هؤلاء حتمًا.

وأعرب الرئيس التركي عن شكره لجميع النواب حيال اجتماعهم في صالة البرلمان الرئيسية خلال محاولة الانقلاب الفاشلة وخروجهم مع أفراد الشعب إلى التظاهر في الطرقات تعبيرًا عن موقفهم الرافض للانقلاب العسكري.

كما أشار إلى وجود تناقص كبير في شعبية حزب العمال الكردستاني وعدد المشاركين في مظاهراتها خلال الفترة الأخيرة، فضلًا عن زيادة عدد الأشخاص الذين يقطعون ارتباطهم بها بسبب ممارساتها في إراقة الدماء وتحويل مستقبل الأطفال إلى ظلام دامس.

وتابع أردوغان: "يتعاون جزء من الإدارة الأمريكية مع منظمات "بي كي كي/بي واي دي - واي بي جي" الإرهابية في سوريا والعراق، في حين يحاول جزء آخر انتهاج سياسات تراعي مواقفنا الحساسة تجاه تلك المنظمات".

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٦
يسعى لإنهاء ”هذه الدراما التي لا يمكن قبولها” .. فرنسا: الاستهداف المنهجي للبنى والطواقم الصحية تحديدا يفوق الوصف

 قال  جان-مارك إيرولت وزير الخارجية الفرنسي إن من الأمور التي لا يمكن تصديقها أن يتم استهداف مؤسسات الرعاية الصحية وأطقمها بشكل منهجي، في تنديد شديد لاستهداف أحد أكبر المشافي المتبقية في الأحياء المحررة و المحاصرة في مدينة حلب و التي تتعرض لإبادة كاملة منذ قرابة الأسبوعين.

واستهدف الطيران الحربي التابع للعدوين الروسي و الأسد، صباح اليوم، حي الصاخور بمدينة حلب بعدة صواريخ، أصابت المشفى الطبي الموجود في الحي، ما تسبب بتضرره بشكل كبير، وخروجه عن الخدمة.

وقال ادهم سحلول من الجمعية الطبية السورية الأميركية ومقرها الولايات المتحدة لوكالة فرانس برس "تعرض مستشفى +إم10+ للقصف ببرميلين متفجرين، كما أكده ناشطون ميدانيون  بأن العدو الروسي استهدف بشكل مباشر مشفى حي الصاخور بصواريخ شديدة الانفجار، وقنابل عنقودية و كذلك البراميل المتفجرة، تسببت بخروج المشفى عن الخدمة، وحرمان الألاف من المدنيين من الخدمات الطبية التي كان يقدمها المشفى.

وطالب ايرولت بإنهاء الاشتباكات الحربية في حلب، وأشار إلى أن بلاده تعمل داخل مجلس الأمن الدولي من أجل وضع حد ” لهذه الدراما التي لا يمكن قبولها”، معتبراً أن "الاستهداف المنهجي للبنى والطواقم الصحية تحديدا يفوق الوصف"، مضيفا "كما اعلن الأمين العام للأمم المتحدة، فإن هذه الهجمات تشكل جرائم حرب ويجب أن تتم محاسبة مرتكبيها".



وعمل الطيران الحربي الروسي منذ بدء غاراته قبل عام على استهداف كل ما هو حيوي من مشافي طبية ومدارس ومساجد ومراكز للدفاع المدني وفرق الإنقاذ، ومعامل ومؤسسات خدمية في المناطق المحررة، ما أدى لتدمير المئات من هذه المراكز وإخراجها عن الخدمة بشكل كامل.

والجدير ذكره أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها استهداف مشفى الصاخور وإخراجه من الخدمة، وفي كل مرة يقوم الأطباء والممرضين بإعادة تشغيله بعد جمع الأدوات والمعدات الغير متضررة ونقلها إلى مكان أخر، للبدء باستقبال الجرحى والمصابين، ولكن كمان العادة لا يتأخر طيران العدو الروسي باستهداف المشفى ملاحقا أسباب الحياة من مكان لأخر.

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٦
الوسيلة الأفضل هي الحاق “العار” بها .. بريطانيا تحذر روسيا من أن تصبح “منبوذة” و تصل لمرحلة “الرماد”

وجد وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون في الحاق “العار” بروسيا كوسيلة للضغط عليها لايقاف جرائم الحرب التي ترتكبها بحق الشعب السوري ، محذراً من أن موسكو إن تخاطر بأن تصبح دولة منبوذة.

 وقال جونسون لصحيفة "صن" إن الروس "يسقطون قنبلة، وينتظرون خروج موظفي الإغاثة والمدنيين، لسحب الجرحى من بين الأنقاض، وبعد ذلك بخمس دقائق يسقطون قنبلة أخرى".  وقال إن الحكومة البريطانية لديها أدلة على أن المقاتلات الروسية شنت مثل هذه الغارات. وأضاف "لدينا أدلة تجعلنا نعتقد أن الروس يفعلون ذلك بأنفسهم".
 وأوضح "نحاول توثيق ذلك بشكل تام، لأن هذه في رأيي جريمة حرب لا تقبل الشك". وقال إن بريطانيا والولايات المتحدة تدرسان "مجموعة من الخيارات" الهادفة إلى زيادة الضغوط على موسكو.
أضاف "أقوى سلاح لديها هو إلحاق العار" بروسيا،  ورأى أن "موقف العالم من روسيا يتزايد صلابة، وأعتقد أن الناس يعتقدون الآن ان روسيا تخاطر بان تصبح دولة منبوذة".

 وقال "اذا استمروا على هذا النحو، فانهم سيخسرون اي تعاطف او اعجاب لهم في العالم، واعتقد ان ذلك يهمهم".  تابع "في النهاية اذا كانت استراتيجية بوتين هي عظمة ومجد روسيا، فانه يخاطر بان يتحول ذلك الى رماد، لان الناس ينظرون الى افعاله باستياء".
وتبادل الطرفان الروسي والاميركي اللوم اثر انهيار هدنة قصيرة تم التوصل اليها في الشهر الماضي بوساطة منهما. ومنذ ذلك الوقت يشن العدو الروسي عمليات قصف ذات طابع ابادي على المناطق المحررة من مدينة حلب .

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٦
“لن تجدوا محبط أكثر مني “… كيري : أي جهود أمريكية أخرى لتسليح المعارضة أو الانضمام للقتال قد تؤدي لنتائج عكسية !؟

“لن تجدوا محبط أكثر مني “… كيري : أي جهود أمريكية أخرى لتسليح المعارضة أو الانضمام للقتال قد تؤدي لنتائج عكسية !؟

كشفت صحيفة نيويورك تايمز ، عن تسجيل مسرب لاجتماع جمع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري  مع عدد صغير من المدنيين السوريين وشخصيات أخرى، أعرب فيه عن فشل الجهود السياسية في سوريا و فقي الوقت ذاته عدم دعمه لأي تدخل عسكري لأنه سيؤدي إلى نتائج “عكسية” وفق قوله.

وقالت الصحيفة أنها حصلت على تسجيل صوتي للاجتماع الذي استمر 40 دقيقة في مقر البعثة الهولندية بالأمم المتحدة في 22 سبتمبر أيلول، و أوضحت إنه كان من بين المشاركين الذين بلغ عددهم نحو 20 شخصا ممثلون لأربع منظمات سورية توفر خدمات التعليم والإنقاذ والإسعافات الطبية في المناطق المحررة ودبلوماسيون من ثلاث أو أربع دول.

وعُقد الاجتماع بعد أيام من انهيار هدنة كان كيري قد تفاوض عليها مع روسيا وتعرض مناطق المحررة في عموم سوريا مع التركيز على مدينة حلب هبر مئات الغارت الغارات الجوية العنيفة ، التي خلفت مئات الشهداء و الجرحى.

وقالت الصحيفة إن كيري شكا مرارا من أن جهوده الدبلوماسية لا تحظى بدعم بسبب تهديد خطير باستخدام القوة العسكرية.

وقال كيري في تسجيل صوتي بُث على موقف الصحيفة على الانترنت "أعتقد أنكم تنظرون إلى ثلاثة أشخاص أو أربعة أشخاص في الإدارة يدافعون كلهم عن استخدام القوة وقد فقدت الحجة. "إننا نحاول انتهاج الدبلوماسية وأعرف إنه أمر محبط. لن تجدوا أحدا أكثر شعورا بالإحباط منا."


وأضافت الصحيفة أن عدة أشخاص في الاجتماع ضغطوا على كيري بشأن ما وصفوه بتناقضات في السياسة الأمريكية، وقالت مارسيل شحوارو ، وهي مسؤؤلة عن منظمة معنية بقطاع التعليم، متسائلة "كم سوري "يجب أن يُقتل حتى يتم القيام بعمل جاد.

وأضافت الصحيفة أن كيري رد قائلا إن "عدم اكتراث الأسد بأي شيء" قد يدفع إدارة أوباما إلى التفكير في خيارات جديدة ولكنه قال أيضا إن "أي جهود أمريكية أخرى لتسليح المعارضة أو الانضمام للقتال قد تؤدي لنتائج عكسية."

كما حاول كيري في الاجتماع تبرير عدم تدخل الولايات المتحدة عسكريا في سوريا، مشيرا إلى أنها لا تملك المبرر القانوني لذلك. وتقول الصحيفة إن "كيري عانى من العمليات العسكرية الروسية في سوريا، وبسبب عدم قدرته على إقناع واشنطن على التدخل بقوة أكبر".
وتبين الصحيفة أن الإحباط والانشقاق داخل إدارة أوباما لم يعد سرا، مشيرة إلى أنه في التسجيل المسرب ظهر كيري وهو يعبر عن حزنه من خذلان الروس.
وأعرب كيري عن خلافه الواضح مع بعض قرارات إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، مشيرا إلى أن الكونغرس أيضا لم يوافق على استخدام القوة.
وورد في حديث كيري أن واشنطن تدعم المعارضة في وجه “القاعدة “ وتنظيم الدولة أيضا، لأنهم بحسب كيري "يتآمرون على أميركا"، لكنها لن تدعمهم ضد "حزب الله"، لأنه "لا يتآمر ضدهم"، على حدّ قوله، وهو الأمر الذي أثار غضب المعارضة.
ويرى كيري أن أفضل أمل للسوريين هو بالحل السياسي، ومشاركة المعارضة بحكومة انتقالية، يليها انتخابات وترك القرار للشعب السوري من يقرر.

وقالت الصحيفة إن جون كيربي المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية امتنع عن التعليق على ما وصفه بلقاء خاص. ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية بشكل فوري على طلب من رويترز للتعليق.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٣ سبتمبر ٢٠٢٤
"إدلب الخضراء"... "ثورة لكل السوريين" بكل أطيافهم لا مشاريع "أحمد زيدان" الإقصائية
ولاء زيدان
● مقالات رأي
٣٠ يوليو ٢٠٢٤
التطبيع التركي مع نظام الأسد وتداعياته على الثورة والشعب السوري 
المحامي عبد الناصر حوشان
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
دور تمكين المرأة في مواجهة العنف الجنسي في مناطق النزاع: تحديات وحلول
أ. عبد الله العلو 
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
صمود المرأة ودورها القيادي في مواجهة التحديات
فرح الابراهيم
● مقالات رأي
١٩ يونيو ٢٠٢٤
العنف الجنسي في حالات النزاع: تحديات وآثار وحلول ودور المرأة في هذه الظروف
أحمد غزال 
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٤
تعقيب قانوني على تقرير لجنة تقصّي الحقائق حول استخدام السلاح الكيماوي في ريف حماه الشرقي
المحامي: عبد الناصر حوشان
● مقالات رأي
٢٤ مايو ٢٠٢٤
القائد العصامي ومكتسبات الثورة السورية في "ميزان الفاتح"
عبدالله السباعي