الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
قوات الأسد ترتكب مجزرة في درعا البلد ... والحصيلة مرشحة للارتفاع

سقط خمسة شهداء وعدد من الجرحى كحصيلة أولية في مدينة درعا جراء قيام قوات الأسد باستهداف منازل المدنيين بقذائف المدفعية الثقيلة، كما وتسبب القصف بسقوط عدد من الجرحى بإصابات خطرة.

وأكد ناشطون على أن مدفعية الأسد قصفت أحياء درعا البلد بالعديد من القذائف، ما أدى لسقوط 5 شهداء وسبعة جرحى جميعهم من الأطفال والنساء، علما أن حصيلة الشهداء مرشحة للارتفاع نظرا لخطورة إصابات الجرحى.

ووثق ناشطون أسماء الشهداء، وهم:
1- ميسون منصور قطيفان.
٢- وداد منصور قطيفان.
٣- إخلاص موسى قطيفان.
4- عطالله موسى قطيفان.
5- شهيد مجهول الهوية حتى اللحظة.

وكان الطيران الحربي قد شن غارات جوية على مدينتي الحراك وبصر الحرير وبلدة الصورة بريف درعا ما أدى لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين، وتعرضت مدينة داعل وأيضا قرية جدل بمنطقة اللجاة لقصف مدفعي عنيف دون سقوط أي إصابات.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
بالفيديو ... صاروخي "م - د" يوقعان مجموعتين من قوات الأسد بين قتيل وجريح غرب حلب

تمكن الثوار من قتل وجرح العديد من قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها على جبهة ضاحية الأسد غرب مدينة حلب، بعد استهداف مجموعتين بصاروخين مضادين للدروع.

وقام الثوار في البداية باستهداف عدد من العناصر بصاروخ مضاد للدروع، ما أدى لإيقاعهم بين قتيل وجريح، وبعد ذلك حاولت مجموعة أخرى إسعافهم ونقلهم إلى المشافي، قبل أن يتم استهدافهم بصاروخ آخر أوقعهم بين قتيل وجريح أيضا.

وكان الثوار قد تمكنوا في الثامن والعشرين من الشهر الماضي من قتل أكثر من 10 عناصر من قوات الأسد بعد استهداف تجمعهم على جبهة ضاحية الأسد أيضا بصاروخ موجه.

والجدير بالذكر أن الثوار سيطروا خلال معركة حلب الكبرى على ضاحية الأسد بشكل كامل في الثامن والعشرين من شهر تشرين الأول/أكتوبر، قبل أن يخسروها بعد هجوم بري عنيف من قبل نظام الأسد والميليشيات الشيعية المدعومة بتغطية جوية روسية.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
كسر اتفاق المصالحة بعد أيام من ابرامه .. مداهمات في “الهامة” و اعتقالات تطال شبانها

قامت ،عصر اليوم ، دورية أمن  تابعة للأسد ، مؤلفة من عدد من الضباط و العناصر بمداهمة عدد من المنازل في مدينة الهامة غرب العاصمة السورية دمشق و اعتقلت 5 شبان من ابناء البلدة الذين كانوا قد عقدوا مصالحة و تسوية مع قوات النظام منذ اتمام اتفاق قدسيا و الهامة ، قبل شهر .

بحسب الناشطون الذين لا زالوا موجودين  داخل مدينة الهامة ، ان تصرف من قبل قوات النظام آثار غضب الأهالي في المدينة و نزلوا للاعتصام في ساحة المدينة الرئيسية و رفعوا عدة شعارات طالبوا فيها قوات النظام الالتزام بالاتفاق و بضرورة إطلاق سراح المعتقلين الخمسة و عدم الاعتراض للبقية  .


يذكر أن من أهم بنود المصالحات و التسويات مع قوات النظام في كافة المناطق تنص على منح مهلة للمنشقين عن قوات الأسد و المتخلفين عن خدمة العمل مدتها 6 أشهر ليتمكنوا  من تسوية امورهم المدنية فالمتخلفين يكون لديهم الوقت الكافي ليعدوا ترتيب أوراق دراستهم و التأجيل  بشكل نظامي  بموجب ورقة مدرسية او جامعية أما المنشقين فالمدة من شأنها منحهم  الوقت ليحسموا قراراهم .

زكريا الأحمد ناشط إعلامي من مدينة الهامة من المهجرين بشكل قسري باتجاه الشمال قال :" اغلب النشطاء المدنيين و الذين لم ينغمسوا بالحراك المسلح غادروا مدينتهم  باتجاه مدينة أدلب شمالاً  خوفاً من مسلسل الاعتقالات و التغييب القسري ، و لعلمهم المسبق بأن نظام الأسد لا عهد له و لا يمكن الثقة به على مدار الخمسة أعوام الماضية لم نراه التزم  بأي اتفاق أجراه مع قوى المعارضة على طول و عرض الخارطة السورية "


دخلت بلدتي قدسيا و الهامة باتفاق مع قوات النظام في 13/11/2016 بعد ضغوطات عسكرية كبيرة من قبل النظام أجبرت جزء من الثوار بداخلها على الرضوخ للأمر الواقع و القبول بخروجهم باتجاه مدينة ادلب شمالاً و بقاء عدد كبير من الشباب المتخلفين و المنشقين عن الجيش ليرضوا بمرارة التسوية من دون ضمان من اي جهة .

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
نشرة أخبار الساعة 8 مساءً لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 28-12-2016

دمشق::
تمكن الثوار من تدمير عربة "بي إم بي" لقوات الأسد على جبهة حي جوبر بعد استهدافها بحشوة صاروخية، وقامت قوات الأسد باستهداف الحي، ما أدى لسقوط جريح.


ريف دمشق::
عاود الطيران الحربي والمروحي قصف قرى وبلدات منطقة وادي بردى مستهدفاً بالبراميل المتفجرة والصواريخ الفراغية قرى بسيمة وعين الفيجة بشكل عنيف، تزامناً مع قصف بقذائف الهاون والرشاشات على المنطقة، ما أدى لسقوط شهيدين وعدد من الجرحى، فيما تدور معارك عنيفة جدا في المنطقة تمكن خلالها الثوار من صد الهجمات وتكبيد قوات الأسد خسائر في العتاد والأرواح، وفي الغوطة الشرقية شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة دوما أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين، وفي منطقة القلمون الشرقي جرت معارك بين الثوار وتنظيم الدولة على إثر محاولة تقدم الأخير في المنطقة.


حلب::
شنت قوات الأسد حملة اعتقالات واسعة في أحياء الجزماتي والشعار وطريق الباب وهنانو بمدينة حلب، وطالت العديد من المدنيين، في حين شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت بلدات قبتان الجبل وكفرناها وقرية بابيص وحي الراشدين غرب حلب دون تسجيل أي إصابات، وعلى الصعيد العسكري تمكن الثوار من قتل مجموعتين من قوات الأسد والمليشيات المساندة له في ضاحية الأسد بعد استهدافهم بصاروخين مضادين للدروع، وفي الريف الشرقي جرت اشتباكات بين الثوار وقوات سوريا الديمقراطية في محيط قريتي حلونجي ومحسنلي على إثر محاولة تقدم الأخير في المنطقة.


حماة::
دك الثوار مواقع عدة لقوات الأسد في الريف الغربي لحماة نصرة لأهالي وثوار منطقة وادي بردى بريف دمشق، حيث قاموا باستهداف كل من مدينتي ديرمحردة وسلحب وقريتي الصفصافية والربيعة وأيضا معسكر جورين ومطار حماة العسكري ونقاط عسكرية محيطة بمدينة محردة بقذائف المدفعية وصواريخ الغراد، فيما صدوا هجمات لنظام الأسد على محور تل حوير بريف حماة الشمالي الشرقي، وجرحوا عنصرين، وبعد ذلك وقع العديد من العناصر بحقل ألغام وفروا لمواقعهم التي انطلقوا منها، وأعلن الثوار عن قنص عنصرين من قوات الأسد داخل حاجز المداجن على جبهة الكم في سهل الغاب بالريف الغربي، وعلى صعيد آخر  شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينتي كفرزيتا واللطامنة ومنطقة الزوار بالريف الشمالي، وتعرضت منازل المدنيين في المدينتين ومدينة حلفايا وقرية الزلاقيات لقصف مدفعي وصاروخي عنيف تسبب بسقوط جرحى في صفوف المدنيين بجروح خطرة، أما بالريف الشرقي فقد شن الطيران الحربي غارات جوية عدة على ناحية عقيربات ومنطقة "قصر بن وردان" دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.


إدلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدن إدلب وبنش وسرمين وبلدات التمانعة وبروما دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين، في حين تعرضت بلدتي كفرعويد وسفوهن بجبل الزاوية لقصف مدفعي وصاروخي.


حمص::
تستمر المعارك العنيفة في محيط مطار التيفور العسكري بين تنظيم الدولة وقوات الأسد وخاصة الجبهة الغربية من المطار بريف حمص الشرقي، وتمكن التنظيم خلالها من تدمير أربع دبابات وجرافة عسكرية لقوات الأسد، أما بالريف الشرقي فقد تعرضت منطقة الحولة لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


درعا::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدن الحراك وبصر الحرير وبلدة الصورة ما أدى لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين، وتعرضت مدينة داعل وأيضا قرية جدل بمنطقة اللجاة لقصف مدفعي عنيف دون سقوط أي إصابات.


ديرالزور::
تعرضت قرية الجفرة لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


الرقة::
تستمر المعارك العنيفة بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" ضمن معركة غضب الفرات حيث أعلنت "قسد" عن تمكنها من السيطرة على قرية حداج بالريف الغربي، بينما حاول التنظيم استعادة السيطرة على قرية "جعبر شرقي" وجرت على إثرها اشتباكات عنيفة قتل وجرح خلالها عدد من عناصر الطرفين، كما تدور معارك بين الطرفين في قرية السويدية صغيرة في محاولة من "قسد" التقدم.


اللاذقية::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدف مناطق الثوار في بلدة كباني بجبل الأكراد دون تسجيل أي إصابات.


السويداء::
أفاد ناشطون بأن طائرات حربية شنت عدة غارات جوية على قرى الأصفر والقصر والمفطرة، وأشاروا إلى أن القرى المذكورة خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
لحماية القرية من أي اعتداء تتعرض له ... القوى الثورية في بلدة معرة حرمة تشكل كتيبة أمنية

أجمعت القوى الثورية في بلدة معرة حرمة بريف إدلب، على تشكيل كتيبة أمنية لتأمين حماية البلدة على مدار الأربع والعشرين ساعة ضد أي اعتداء تتعرض له، وذلك بعد سلسلة عمليات اغتيال نفذتها خلايا مجهولة بحق عدد من الفصائل، من بينها مداهمة مقر لجيش إدلب الحر وتصفية قائدين عسكريين رمياً بالرصاص بأسلحة كاتمة للصوت.

ودعت الكتيبة الأمنية جميع الفصائل والجهات الأمنية لديها بعدم تنفيذ أي عمل امني ليلاً داخل البلدة، وذلك لعدم استتباب الأمن في البلدة والحوادث المتكررة التي كانت الأعمال الأمنية ذريعة لها، مع قرار يمنع دخول أي شخص ملثم للبلدة ليلاً أو نهاراً تحت طائلة الاستهداف المباشر.

كما منعت الكتيبة الأمنية إطلاق النار في البلدة ليلاً في أي حدث كان، تحت طائلة الغرامة وسحب السلاح، وطالبت القضاء والمحاكم الشرعية بعدم اعتقال أي مطلوب إلا من خلال الكتيبة الأمنية في البلدة.

وكانت شهدت بلدة معرة حرمة خاصة وبلدات الريف الجنوبي لإدلب عامة، حالة من الخلل الأمني خلال الأسبوع الفائت، حيث نفذت مجموعات ملثمة عدة عمليات أمنية في البلدة ومحيطها طالت عدة حواجز ومقرات للثوار خلفت العديد من الضحايا.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
نصرة لأهالي وثوار وادي بردى .... مواقع شبيحة الأسد غرب حماة تحت مرمى الثوار

دك الثوار مواقع عدة لقوات الأسد في الريف الغربي لحماة بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية وحققوا إصابات مباشرة، نصرة لأهالي وثوار منطقة وادي بردى بريف دمشق.

فقد قام الثوار باستهداف كل من مدينتي ديرمحردة وسلحب وقريتي الصفصافية والربيعة وأيضا معسكر جورين ومطار حماة العسكري ونقاط عسكرية محيطة بمدينة محردة بقذائف المدفعية وصواريخ الغراد.

كما وصد الثوار هجمات لنظام الأسد على محور تل حوير بريف حماة الشمالي الشرقي، وجرحوا عنصرين، وبعد ذلك وقع العديد من العناصر بحقل ألغام وفروا لمواقعهم التي انطلقوا منها.

وأعلن الثوار عن قنص عنصرين من قوات الأسد داخل حاجز المداجن على جبهة الكم في سهل الغاب بالريف الغربي.

وفي سياق آخر قصف نظام الأسد عدة نقاط في ريفي حماة الشمالي والشرقي بقذائف المدفعية والصواريخ، وشنت الطائرات الحربية غارات جوية عدة، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين.

ففي الريف الشمالي شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينتي كفرزيتا واللطامنة، وتعرضت منازل المدنيين في المدينتين ومدينة حلفايا وقرية الزلاقيات لقصف مدفعي وصاروخي عنيف تسبب بسقوط جرحى في صفوف المدنيين بجروح خطرة.

وفي الريف الشرقي شن الطيران الحربي غارات جوية عدة على ناحية عقيربات ومنطقة "قصر بن وردان" بالريف الشرقي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
يعتبرونهم “مناصري” الحرية .. الفصائل الكردية الانفصالية تعلن عن مقتل ٣ أتراك في صفوفها في معارك مع تنظيم الدولة

قالت الفاصائل الكردية الانفصالية أن ثلاثة عناصر من التابعية التركية ، قتلو خلال المعارك الدائرة ضمن عملية “غضب الرقة”، التي تقودها تلك الفصائل بمشاركة عناصر أجنبية و مساندة من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

و أعلن فصيل “وحدات حماية الشعب” الكردي الانفصالي ، الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي ،ثلاثة مقاتلين أتراك وهم: عبد المطلب ضومان من مدينة وان التركية، وفيدات يوسف أوغلو من اسطنبول هاروق باجوك من مدينة ماردين التركية، قتلو خلال الفترة الممتدة من ٢٣ الشهر الجاري و ٢٥ منه.

نشر تنظيم الدولة في ٢٣ الشهر الجاري، صوراً لقتلى قال انهم جنود من غربيين قضوا في الاشتباكات مع عناصر التنظيم في الريف الغربي من مدينة الطبقة، حيث تشهد المنطقة لا سيما محاور جعبر اشتباكات عنيفة بين مقاتلي تنظيم الدولة وعناصر قوات "قسد".


الصور التي نشرت تظهر جثثاً عدة لجنود يبدو أنهم من جنسيات غير عربية بعضهم يلبسون لباس المارينز والجيش الأمريكي، خاضوا الاشتباكات ضد عناصر التنظيم ضمن صفوف قوات "قسد" التي تتلقى دعم كبير من القوات الأمريكية على الأرض في قتال التنظيم، ومن طيران التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية.


وكانت أعلنت "قسد" التي تقودها الوحدات الكردية الانفصالية، عن معركة باسم" غضب الفرات" قبل أكثر من شهر تستهدف السيطرة على ريفي مدينة الرقة الشمالي والغربي، قتل خلالها العشرات من عناصرها من جنسيات مختلفة، وسط سعيها للتقدم باتجاه مدينة الطبقة حيث تتركز الاشتباكات في المنطقة، وسط قصف جوي عنيف من طيران التحالف الدولي يستهدف المناطق المدنية خلفت شهداء وجرحى مدنيين.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
ماذا لو أرادت روسيا تأمين الطريق بين حلب ودمشق !!


شكل تعقيد المرحلة الراهنة من عمر الثورة السورية مع احتلال روسيا والميليشيات الشيعية لمدينة حلب، وسط بدء الحديث عن سعي روسيا لفرض حل سياسي في سوريا والتمهيد لوقف إطلاق للنار في كامل المحافظات السورية، وسط استمرار عمليات التضييق على المناطق الثائرة في ريف دمشق والسعي لإخلاء جميع هذه المناطق، لتتم لروسيا السيطرة الكاملة على أكبر قاعدتين شعبيتين وذات ثقل كبير وهما "دمشق و حلب"، الأمر الذي يتطلب برؤية البعض أن تحافظ روسيا على هاتين المدينتين بأي شكل من الأشكال مع تأمين خطوط الإمداد الكاملة بينهما.

الانتقال للعسكرة بعد فشل السايسة

وحسب التسريبات الروسية عن الخطة المسمات بـ “المدن الحضرية“ أو اختصار “M5” فإن فشل الحل السياسي المطروح حاليا، سيدفع روسيا للتصعيد العسكري في سوريا، والسعي لتـأمين المناطق الرئيسية ابتداء من دمشق مروراً بحمص وحماه و بالطبع الساحل، و أخيراً حلب، وهذا ما يدفع روسيا لخوض معارك عنيفة على الأرض لتوسيع دائرة وضمان خطوط الإمداد.

تأمين خط الامداد

ومن خلال البحث في السيناريوهات المطروحة ضمن الخطة المشار إليها فإن روسيا ستسعى لتأمين خط الإمداد الرئيسي بين حلب ودمشق المتثل بالاتستراد الدولي الذي يمر عبر محافظات حمص وحماة وإدلب وصولاً لحلب، وهذا ما يعني الدخول في معركة طويلة الأمد للسيطرة على كامل هذا الطريق، وإلا فإن قواتها ومناطق نفوذها في حلب ستتعرض لتهديدات مستمرة من الثوار وهذا مالا تريد أن تصل إليه روسيا ضمن خطتها المرسومة، لأنها غير قادرة على الاستمرار في حرب استنزاف طويلة على الأراضي السورية والاستمرار في دفع التكاليف الباهظة.

خيار الهجوم من ريف حماه

وفي استعادة بسيطة لتاريخ المعارك التي شهدها الاتستراد الدولي، والخطوات التي يترتب على روسيا أن تتبعها للسيطرة عليها، فإن ريف حماة سيكون منطلقاً لهذه العمليات بالتوازي مع انطلاقة للميليشيات الشيعية من ريف حلب الجنوبي، حيث يترتب على روسيا السيطرة على مدينة مورك والتقدم شمالاً باتجاه مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ثم الخوض في مغامرة كبيرة للتقدم عبر "طريق الموت" على طول خط الاتستراد من خان شيخون حتى مدينة معرة النعمان، ومن ثم التقدم باتجاه مدينة سراقب، وبالتالي تلتقي القوات المهاجمة مع ريف حلب الجنوبي في منطقة إيكاردا جنوب حلب.

هذه العملية وإن فكرت روسيا في خوض غمارها فانها ستتطلب أعداد كبيرة من القوات البرية، ولربما عمليات قصف وتمهيد طويلة على طول خط سير الاتستراد، وفي حال تمكنت من التقدم فرضياً فإنها تحتاج للتوسع على أطراف الاتستراد من الجهتين لمسافة تضمن أمن هذا الاتستراد، وتضمن عدة تعرضه لهجمات قد تعيد قطعه وبالتالي تهديد خطة روسيا المطروحة ضمن السيناريوهات العسكرية المتعددة.

تاريخ “مؤرق” .. "طريق الموت"

وشهد الاتستراد الدولي من مورك بريف حماة الشمالي، حتى طريق الموت بين خان شيخون ومعرة النعمان، وطريق معرة النعمان سراقب معارك طاحنة في 2012 و 2013 خسرت فيها قوات الأسد المئات من الدبابات والألاف من العناصر، في معارك طويلة خاضها الثوار على عدة جبهات، حتى لقبت مورك بمرتكبة مجازر الدبابات، وعرف طريق خان شيخون - معرة النعمان بطريق الموت، لكثرة ما لاقت فيه قوات الأسد والميليشيات التي ساندتها من مقتلة كبيرة، أيضا طريق خان السبل بين معرة النعمان وسراقب أيضا مازالت قطع الدبابات المتناثرة على أطراف الاتستراد تشهد  للمعارك التي خاضها الثوار في تلك الفترة على الرغم من قلة إمكانياتهم العسكرية آنذاك.

مفاتيح القوة

ويرى مراقبون أن روسيا التي تحدثت ضمن الخطة الروسية  للسيطرة على طريق الأتستراد الدولي الرابط بين دمشق وحلب، تعي جيداً مغبة الدخول في حرب طويلة مع عشرات الفصائل على أرض سبق أن شهدت مثيلاً لهذه المعارك واكتسب فيها الثوار تكتيكات كبيرة لطرق التعامل مع الدبابات عبر خطوط الاتستراد المكشوفة، حيث يملك الثوار مجالاً واسعاً للتحرك في المنطقة وعلى طرفي الأتستراد من مورك جنوباً حتى إيكارداً شمالاً.

أيضاَ إن خوض غمار معركة الاتستراد وسط وجود مدن رئيسية يمر بها الأتستراد كمورك وخان شيخون ومعرة النعمان وسراقب، سيكلف روسيا الكثير للسيطرة على هذه المدن لتأمين طريق عبورها، وبالتالي فإن المعركة لن تحسم بأشهر وربما تحتاج لأكثر من عام، وهذا مالاتريده روسيا في الغرق أكثر في الملف السوري وتحمل التكاليف الباهظة، ولإدراكها التام بعدم ضمان نتائج هذه المعركة.

خيار “خناصر”

أما عن البديل المطروح عن الخطة الروسية وهي باكتفاء روسيا بتأمين خط امداد من دمشق إلى حلب، بتكاليف وخسائر أقل، يتمثل في التوسع في طريق خناصر - إثريا، وضمان أمن هذا الطريق من خلال السيطرة على كيلوا مترات إضافة على أطراف هذه الأتستراد وبناء قواعد مركز رئيسية للقوات الروسية تضمن حماية هذا الطريق، وبالتالي العدول عن الخطة " أم 5" التي لاتعرف عواقبها  ولاتضمن نتائجها.


هذه السيناريوهات المحتملة في حال فشل الاتفاق الروسي التركي مع فصائل الثوار في إيجاد أرضية صلبة للتمهيد للحل السياسي والانتقال السلمي في سوريا، لابد أن تؤخذ بعين الاعتبار لدى مكونات الثورة العسكرية، وعدم التساهل في أخذ الحيطة والحذر لأي سيناريوا محتل التنفيذ ربما تكون جميعها في خط وتوقيت واحد، قد يشتت قوة الثوار في حال لم يحضروا لهذه السيناريوهات على طول خطوط الجبهات من ريف حماة حتى ريف حلب وريف اللاذقية.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
والدة "الساروت" تودع أبناءها بعزة و تمد "عبدالباسط" بالقوة

لم تسمح للهيب اليأس أن يكوي وجنتيها، على الرغم من تحجّر الدمعة في عينيها، وهي تكرر كلماتها الدائمة “الحمد لله، الله عطاني والله أخدهم”، إنها “خنساء الساروت”، المرأة التي تُرفع لها القبعة احترامًا لصبرها وتضحياتها.

بتجاعيد وجهها التي أعطتها وقارًا فوق وقارها، قالت والدة أيقونة الثورة “عبد الباسط ساروت”، المرأة التي تستحق لقب “خنساء الساروت”، الأم لسبعة شبان، والمعروفة بأم وليد، تقبّلت فُقدان زوجها وخمسة من أبنائها وخمس من أخواتها، واثنين من أحفادها، بقلب صبور، لتواصل ممارسة “الصبر والتحمل” مع فقيدها الخامس “بسام”، الذي لم تقتله القذائف والشظايا، بل خطفه الموت خلسة بجلطة أودت بحياته، ليترك أمّه تتّقد بلوعة الأم.

أخبرتنا خنساء الساروت، بابتسامة ممزوجة بالطيبة والوقار، مع لمعة في عينيها تجمع فيها كل أنواع التعب وأقوى أنواع الإيمان: “لقد رأيت عبد الباسط قبل موت أخيه بيوم واحد. لم أره مطولًا، على الرغم من شوقي الكبير إليه”.

وأضافت: “لم يتمكن عبد الباسط من المجيء إلى منزلنا؛ لرؤية أخيه وأولاد أخيه، إنهما طفلان يتيمان، فذهبت أنا لأراه بعد عام من غيابه، وكم كان اللقاء حميمًا بعد صبر، ولم أتوقف عن تشجيعه ليشق طريقه في الثورة والجهاد، فالله الحامي”، قالت كلماتها الأخيرة عن لقاء عبد الباسط بقلب يرقص، لكنها ما لبثت أن عادت، وتذكرت مصابها الأليم.

سردت أم وليد قصة فقيدها الخامس، الذي تعرّض لجلطة، بعد يومين من دخول أخيه عبد الباسط إلى سورية، فبعد يوم من رؤيتها لعبد الباسط، عادت إلى منزلها، وقالت “سهرت مع ابني بسام، وكان في صحة جيدة. في صباح اليوم التالي، تعرض لنوبة قلبية حادّة. نقلناه إلى مستشفى في ريف حلب، لكن المستشفيات رفضت استقباله لسوء حالته، وحولته إلى مستشفيات تركيا. أخذت ابني وحيدة أسابق الزمن، فعبد الباسط لا يستطيع التحرك بحرية عبر الحواجز، وابني الآخر في ريف حمص، أخذته إلى الحدود التركية”.

وتابعت: “لم توافق الجندرما التركية على دخولي في بادئ الأمر؛ لعدم وجود بطاقتي الشخصية، ولكن أحدهم تعاطف معي وأدخلني إلى الأراضي التركية عن طريق معبر باب الهوى، وصلت إلى المستشفى، وكنت أعلم أني لن أعود إلى البيت برفقة بسام، وصلنا إلى المستشفى، وكنت فقدت الاتصال بالجميع خلال تلك الساعات، بعد أقل من ساعة توفي بسام، ليلحق بأبيه وإخوته، ما كان علي إلا أن أقول فوق جثمانه (سلّم لي على الأحباب)؛ لينُقل جثمانه في اليوم التالي، ويدفن في ريف ادلب”.

روت خنساء الساروت، حالات استشهاد أبنائها الواحد تلو الآخر: “استشهد ابني الأكبر، وليد، مع ثمانية شُبان بقصف طائرة لمنزل كانوا فيه، وكانت صدمتي الكبرى الأولى، استشهاد البكر، ثم استشهد ولداي الآخران بمجزرة المطاحن”، وتمتمت بصوت حزين “الحمد لله، الله أحبّهم، الله أصطفاهم”.

وتابعت: “استشهد ابني الرابع في معركة بحمص، أما صديق عمري وزوجي، فقد استشهد بعد أن أخطأ ذات يوم في الطريق مع أحفادي وزوجة ابني الأكبر، لتبدأ قوات النظام بإطلاق النار عليهم من أحد الحواجز”.

ومن فجائع المرأة أن تُقتل حفيدتُها ذات العامين بشظايا قذيفة، وأضافت، وهي تختم سيرة مآسيها: “أصيب حفيدي من ابنتي، وعمره 16 عامًا، في إحدى المعارك ضد قوات النظام، وقد مات اثنان من أولادي، واثنان من إخوتي في العام نفسه، نحسبهم عند الله شهداء”.

 

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
نشرة أخبار الساعة 4 عصرا لجميع الاحداث الميدانية في سوريا 28-12-2016

ريف دمشق::
عاود الطيران الحربي والمروحي لقصف قرى وبلدات وادي بردى مستهدفاً بالبراميل المتفجرة والصواريخ الفراغية قرى بسيمة وعين الفيجة بشكل عنيف، تزامناً مع قصف بقذائف الهاون والرشاشات على المنطقة، حيث تدور معارك عنيفة جدا في المنطقة تمكن خلالها الثوار من صد الهجمات وتكبيد قوات الأسد خسائر في العتاد والأرواح، وفي الغوطة الشرقية شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة دوما أدت لسقوط شهيد وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين، وفي منطقة القلمون الشرقي فقد جرت معارك بين الثوار وتنظيم الدولة إثر محاولة الأخير التقدم.


حلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت بلدات قبتان الجبل وكفرناها وقرية بابيص بالريف الغربي دون تسجيل أي إصابات، وفي الريف الشرقي جرت اشتباكات بين الثوار وقوات سوريا الديمقراطية في محيط قريتي حلونجي ومحسنلي في محاولة من الأخير التقدم.


حماة::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت ناحية عقيربات ومنطقة "قصر بن وردان" بالريف الشرقي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين، وفي الريف الغربي استهدف الثوار معاقل الأسد في مدينتي ديرمحردة وسلحب وقرية الربيعة وأيضا معسكر جورين بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية الثقيلة حققت إصابات مباشرة.


ادلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدن إدلب وبنش وسرمين وبلدات التمانعة وبروما دون تسجيل أي إصابات بيم المدنيين.


حمص::
تستمر المعارك العنيفة في محيط مطار التيفور العسكري وخاصة الجبهة الغربية من المطار بريف حمص الشرقي دون تمكن تنظيم الدولة من إحراز أي تقدم.


درعا::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدن الحراك وبصر الحرير وبلدة الصورة ما أدى لسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين، وتعرضت مدينة داعل وأيضا قرية جدل بمنطقة اللجاة لقصف مدفعي عنيف دون سقوط أي إصابات.


الرقة::
تستمر المعارك العنيفة بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية ضمن معركة غضب الفرات حيث أعلنت "قسد" عن تمكنها من السيطرة على قرية حداج بالريف الغربي، كما حاول التنظيم استعادة السيطرة على قرية "جعبر شرقي" وجرت على إثرها اشتباكات عنيفة قتل وجرح خلالها عدد من عناصر الطرفين، كما تدور معارك بين الطرفين في قرية السويدية صغيرة في محاولة من "قسد" التقدم.


اللاذقية::
شن الطيران الحربي غارات جوية استهدف مناطق الثوار في بلدة كباني بجبل الأكراد دون تسجيل أي إصابات.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
يمارس أعمال تشبيحية وهمجية.. فليق الشام يطالب فتح الشام بوضع حد لأعمال "جند الأقصى" الاستفزازية

اتهم فيلق الشام فصيل "جند الأقصى" في ريف حماة الشمالي، بممارسة أعمال " تشبيحية وأفعال همجية" لا تخدم سوى سقوط هذه المناطق بيد قوات الأسد وانسحاب الثوار منها حسب بيان رسمي لفيلق الشام.


وقال الفيلق في بيانه إن فصيل "جند الأقصى" عمد لإقامة مقرات في الخطوط الخلفية لنقاط تمركز الثوار بريف حماة الشمالي، والتي تمركز فيها عناصر فيلق الشام بعد انسحاب عناصر الجند خلال الاقتتال الأخير مع أحرار الشام، حيث قام عناصر "جند الأقصى" باختطاف العديد من عناصر فيلق الشام، وسلب أسلحتهم ومعداتهم العسكرية، كما منعت بعض المجموعات من الوصول لنقاط رباطها في منطقة طيبة الإمام بريف حماة.


وطالب الفيلق فصائل ريف حماة بالعمل على وقف هذه العمليات وتدارك ردود الفعل عن مثل هذه الأعمال بحق المرابطين والتي من الممكن أن تكون كارثية على المنطقة، كما طالب جبهة فتح الشام بإيجاد حل سريع وإجراءات فورية من أجل وضع حد لهذه الأفعال الاستفزازية باعتبارهم الجهة الضامنة لفصيل جند الأقصى المنضوي تحت قيادتهم.


كما طالب الفيلق بالإفراج الفوري عن جميع مقاتليه المختطفين، وإعادة ما سلب من سلاح وعتاد، متوعداً بالرد القاسي على هذه الأعمال للحفاظ على سلامة عناصرهم وسلاحهم، والانسحاب من بعض الخطوط الأمامية في حال استمرت هذه الاعتداءات.


وكانت شهدت جبهات ريف حماة الشمالي وإدلب توتراً كبيراً بين حركة أحرار الشام وفصيل جند الأقصى على خلفية اتهامات وجهت لعناصر الجند بالقيام بعميات تهريب مقاتلين لمناطق تنظيم الدولة شرقاً، والتورط بعدة عمليات اغتيال وتفجير طالت العديد من الفصائل في مناطق عدة من ريفي إدلب وحماة، انتهت بتوقف الاقتتال وحل تشكيل "جند الأقصى" وانضمامه لجبهة فتح الشام، إلا أن العديد من القطاعات التابعة لجند الأقصى في مقدمتها قطاع حماة رفض الاندماج مع فتح الشام ومازال يعمل بشكل مستقل بعيداً عن الجبهة.

اقرأ المزيد
٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
اشتباكات متسمرة في وادي بردى.. والطيران يلقي براميله المتفجرة

عاود الطيران الحربي والمروحي لقصف قرى وبلدات وادي بردى بريف دمشق، مستهدفاً بالبراميل المتفجرة والصواريخ الفراغية قرى بسيمة وعين الفيجة بشكل عنيف، تزامناً مع قصف بقذائف الهاون والرشاشات على المنطقة، وسط تحذيرات من مغبة الاستمرار في قصف منطقة النبع.


وقال ناشطون إن منطقة الربوة بريف دمشق الغربي شهدت فيضانات كبيرة لمياه نبع عين الفيجة، على خلفية أغلاق مجرى نهر بردى ببلدية الربوة وتحويله للمجرى العلوي من النهر اثر القصف الذي طال المنطقة.


وينذر القصف المتواصل على منطقة وادي بردى التي تشكل المنبع الرئيسي لنبع عين الفيجية الذي يغذي العاصمة دمشق وبلدات الريف الغربي، بكارثة إنسانية كبيرة قد تحصل في حال استمر القصف، الذي من شأنه التسبب بتصدعات في طبقات الأرض السفلية، وبالتالي غور مياه النبع، وأغلاق الممرات الرئيسية باتجاه عين الفيجية لاسيما بعد تدني منسوب مياه النبع بشكل كبير بعد القصف والخراب الذي تعرض له بناء النبع الرئيسي في عين الفيجية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل