الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢١ فبراير ٢٠١٨
مشايخ فض الاقتتال توضح تفاصيل اللقاء مع "الجولاني وشهاب الدين" وتؤكد رفض الهيئة لمحكمة تحل الخلاف

أجتمع عدد من المشايخ من الشرعيين والعلماء الذين تدخلوا لوأد الاقتتال الحاصل بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا، مع قادة الطرفين، دون التوصل لاتفاق ينهي حالة التحشيد والاشتباكات المستمرة في ريفي حلب وإدلب، بحسب مانشر الشيخ "مصلح العلياني" من بيان العلماء.

وذكر العلياني عير قناته على موقع "تلغرام" أن عدد من العلماء قاموا بجولة مزدوجة على طرفي الاقتتال ممثلة بقيادة الزنكي وتحرير الشام أمس الثلاثاء، بهدف حل الإشكال الحاصل بين الطرفين، منهم الشيخ عبد الرزاق المهدي ، والشيخ أبو محمد الصادق، والشيخ عبد الله المحيسني، والشيخ مصلح العلياني".

وذكر البيان أن العلماء التقوا مع قيادة حركة نور الدين زنكي ممثلة بالشيخ توفيق شهاب الدين ومجلس الشورى والمكتب الشرعي وكان اللقاء مصوراً بناء على طلب المشايخ، نفت فيها قيادة الزنكي التنسيق مع جيش الثوار والاتهامات الموجهة ضدها، وأبدت استعدادها للخضوع لمحكمة تحكم في القضايا مع الهيئة.

وأضاف أن المشايخ خرجوا من ريف حلب للقاء "أبو محمد الجولاني" أمير هيئة تحرير الشام والشيخ عطون الشرعي العام للهيئة، واللذان رفضا أن يكون اللقاء مصوراً، في حين ابدوا استعدادهم للنقاش في قضية الزنكي وحلها، وأما المحكمة فكان ردهم بأن الزنكي حصلت على دعم خارجي وأنه متهم باغتيالات قادات في الهيئة وشرعيين منها ، وبالنسبة للمحكمة فقد ذكروا بأنها ليست حلاًّ ولاتستطيع أن تُلزم الطرفين.

وشهدت بلدات ريف حلب الغربي وإدلب الجنوبي اليوم، اشتباكات بين الطرفين واستخدام للأسلحة الثقيلة والمتوسطة ضمن المناطق المدنية، وسط حالة رفض شعبية كبيرة للاقتتال الداخلي بين الفصائل.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
بلدات جنوب دمشق تتظاهر تضامناً مع المحاصرين في الغوطة الشرقية

تظاهر المئات من المدنيين اليوم الأربعاء، في بلدات جنوب دمشق، تضمناً مع الغوطة الشرقية التي تواجه حملة قصف ومذبحة حقيقية من قبل النظام وروسيا منذ أشهر تصاعدت وتيرتها خلال الأيام الأخيرة الماضية.

وأكدت مصادر ميدانية جنوب دمشق أن مظاهرات عدة جابت بلدات يلدا وبيت سحم وببيلا، نددت بالمجازر اليومية المرتكبة بحق المدنيين في الغوطة الشرقية، والصمت الدولي حيال الموت والقتل المستمر، وطالبت بوقفة جادة وحقيقية من المجتمع الدولي لوقف ألة الحرب.

كما طالب المتظاهرون فصائل درعا والقنيطرة بفتح جبهات القتال ضد قوات الأسد، لتخفيف الضغط على الثوار في الغوطة الشرقية.

وتواجه بلدات ومدن الغوطة الشرقية بجميع بلداتها حملة قصف جوية وصاروخية غير مسبوقة، شاركت فيها بشكل واسع الطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية لأول مرة منذ عامين، إضافة لراجمات الصواريخ الثقيلة والمتوسطة والمدفعية الثقيلة، في حملة إبادة شاملة ضد 350 ألف مدني محاصر.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
قصف همجي متواصل على الغوطة الشرقية ... وعدّاد الشهداء في ارتفاع مستمر

تواصل طائرات الروس الحربية وطائرات الأسد المروحية شن الغارات الجوية بالصواريخ والبراميل المتفجرة على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، وسط قصف مدفعي وصاروخي من العيار الثقيل، ما أدى لسقوط العشرات من المدنيين بين شهيد وجريح.

ففي بلدة كفربطنا وثق ناشطون ارتقاء 22 مدنيا جراء قيام مروحيات الأسد باستهداف الأحياء السكنية في البلدة بالبراميل المتفجرة، كما تسبب القصف العنيف الذي طال القرية باستشهاد أكثر من 100 جريح، وتم إسعافهم للنقاط الطبية.

كما تسبب القصف باستشهاد 6 مدنيين في مدينة حمورية، وشهيدين في بلدة جسرين، وعملت فرق الدفاع المدني على انتشال الشهداء وإسعاف الجرحى وفتح الطرقات.

وسقط العديد من الشهداء والجرحى في مدينة سقبا جراء تعرض منازل المدنيين فيها لقصف بالصواريخ الإرتجاجية من الطائرات الروسية وبالبراميل المتفجرة من الطائرات المروحية، حيث تم توثيق ارتقاء 4 شهداء في المدينة حتى اللحظة.

ولم يكتفِ نظام الأسد وحليفه الروسي بذلك، حيث واصلا قصفهما الهمجي، ما أدى لارتقاء شهيد في كل من مدن وبلدات حزة ومديرا وزملكا وعربين وبيت سوى ومسرابا وعين ترما، وشهيدين في بلدة الشيفونية.

كما وسقط عشرات الجرحى في صفوف المدنيين وحدثت أضرار مادية جراء قصف عنيف طال أيضا مدن وبلدات دوما وأوتايا والأشعري وحزرما وحوش الصالحية وبيت نايم والنشابية وتلتها.

ويذكر أن القصف الجوي الذي طال بلدة حزة تسبب بخروج مركز الرحمة الطبي والفرن الآلي في بلدة حزة في الغوطة الشرقية عن الخدمة.

وتجدر الإشارة إلى أن الغوطة الشرقية تواجه خلال الأيام الأخيرة حملة قصف روسية أسدية همجية خلفت مئات الشهداء والجرحى والمشردين، ويناشد ناشطون الجهات الدولية والمؤسسات الإنسانية العالمية للتدخل وإنقاذ مئات الآلاف من مصير الموت الأكيد.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
ماكرون يدعو لهدنة إنسانية في الغوطة والصليب الأحمر يطلب السماح بدخول المساعدات والأدوية

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء، إلى هدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية بريف دمشق، للسماح بإجلاء المدنيين وذلك في مؤتمر صحفي مع الرئيس الليبيري جورج ويا في باريس ”تندد فرنسا بوضوح وقوة بما يجري في الغوطة الشرقية“.

بدورها طلبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر يوم الأربعاء السماح بنقل المساعدات إلى الغوطة الشرقية بسوريا خاصة للمصابين في حالة خطيرة الذين يحتاجون للعلاج في الجيب الخاضع لسيطرة الثوار والقريب من دمشق.

وقالت يولاندا جاكيمي المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر ردا على سؤال لرويترز في جنيف ”ندعو كل من يقاتلون إلى ضبط النفس واحترام القوانين الإنسانية الدولية عند استخدام أسلحتهم. ونتوقع أن يزداد الوضع سوءا“.

وتواجه بلدات ومدن الغوطة الشرقية بجميع بلداتها حملة قصف جوية وصاروخية غير مسبوقة، شاركت فيها بشكل واسع الطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية لأول مرة منذ عامين، إضافة لراجمات الصواريخ الثقيلة والمتوسطة والمدفعية الثقيلة، في حملة إبادة شاملة ضد 350 ألف مدني محاصر.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
وفد أهلي يزور نقطة القوات التركية في الصرمان ولا ضمانات لتوقف القصف لحين تمركز جميع نقاط المراقبة بإدلب

أفادت مصادر ميدانية من ريف إدلب الشرقي اليوم، بأن وفداً من الفعاليات المدنية ومسؤولي المجالس في قري الريف الشرقي لإدلب، زاروا نقطة تمركز القوات التركية في منطقة الصرمان، والتقوا بالضباط التركي المسؤول عن المنطقة، لتبيان موقف القوات التركية ودورها في توقف القصف.

وبينت المصادر أن اللقاء الذي تم لساعات عدة تطرق لعملية تمركز القوات التركية والضمانات التي يمكن أن تقدمها أو التطمينات بتوقف القصف عن مناطقهم للبدء بإعادة الأهالي النازحين من المنطقة، كان رد المسؤولين الأتراك أن لا ضمانات حالية من استئناف القصف لحين تمركز كامل نقاط المراقبة التركية في النقاط المتبقية في المحافظة، وأن مهمتهم الحالية هي مراقبة الوضع في المنطقة فقط.

وكان ساهم تمركز نقاط المراقبة للقوات التركية مؤخراً بريف إدلب الشرقي، في تحفيز المدنيين النازحين من المنطقة للعودة لقراهم وبلداتهم بشكل تدريجي، مع تخوفاتهم من استئناف طائرات الأسد وروسيا القصف على تلك المناطق رغم تواجد القوات التركية.

ورصد نشطاء من إدلب عودة مئات العائلات إلى عدة مناطق بريف إدلب الشرقي بشكل تدريجي خلال الأيام الماضية، بعد تمركز القوات التركية في نقطتي "تل الطوكان والصرمان"، وتوقف القصف الروسي على هذه المناطق، على الرغم من استمراره في مناطق أخرى وهذا ما يخيف المدنيين من العودة لمناطقهم.

وكثف الطيران الحربي الروسي وطيران الأسد الحربي والمروحي من غاراته الجوية بشكل عنيف ومركز من 25 كانون الأول 2017 بالتزامن مع بدء الحملة العسكرية بريف إدلب الجنوبي والشرقي، حيث تعرضت المناطق المحررة لاسيما الريفين الجنوبي والشرقي لـ 3320 غارة جوية من الطيران الحربي، و 580 برميل ولغم، خلفت 432 شهيداً، بينهم 104 أطفال، و 84 امرأة، إضافة لتسجيل 15 مجزرة ارتكبت بحق المدنيين العزل في مناطق عدة أبرزها "خان السبل، معصران، سراقب، معرة النعمان، كفرنبل، مدينة إدلب، تل الطوكان، جرجناز، المشيرفة، خان شيخون، مدينة أريحا".

وواجه ألاف المدنيين الهاربين من الموت من بلدات وقرى ريف حماة وإدلب الشرقيين، معاناة مريرة مع النزوح المتسمرة لعدة مرات بسبب استهداف الطيران الروسي لمناطق نزوحهم وإجبارهم من جديد على النزوح بحثاً عن ملاذ امن، زاد ذلك قلة الدعم الإنساني وبرودة الطقس، ماخلف أزمة إنسانية كبيرة في مناطق النزوح، فيما يترقب الأهالي بحذر التطبيق الفعلي لاتفاق خفض التصعيد في إدلب بعد دخول القوات التركية للعودة لقراهم وبلداتهم.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
طيران الأسد المروحي يستهدف مركز الرحمة الطبي والفرن الآلي في بلدة حزة في الغوطة الشرقية

استهدف طيران الأسد المروحي اليوم الأربعاء 21 شباط، مركز الرحمة الطبي والفرن الألي في بلدة حزة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، متسبباً بأضرار كبيرة في المرفقين، وإخراجهما عن الخدمة، في سياق الحملات الجوية من القصف المتواصل على بلدات الغوطة المحاصرة.

وكان استهدف الطيران المروحي التابع لنظام الأسد الأمس 20 شباط، مشفى دار الشفاء في مدينة حمورية بعدة براميل متفجرة، تسببت بأضرار كبيرة داخل المشفى وخروجه عن الخدمة بشكل كامل، كما استهدف الطيران المروحي مشفى طبي في مدينة كفربطنا تسبب بأضرار كبيرة، في سياق الحملة الجوية والصاروخية التي تستهدف المرافق الطبية بالدرجة الأولى وطواقم الإسعاف إضافة للمدنيين.

واستهدف الطيران الحربي الروسي وطيران الأسد، مشفى سقبا الميداني في مدينة سقبا في الغوطة الشرقية بعدة غارات، تزامناً مع قصف مدفعي مكثف، أسفرت عن تضرر المشفى بشكل كبير وخروجه عن الخدمة.

وقصفت المدفعية التابعة لقوات الأسد وراجمات الصواريخ المشفى الطبي في المرج، مخلفة أضرار كبيرة، واستشهاد طبيب التخدير في المشفى ويدعى "أبو إسماعيل"، في وقت تعرضت فيه عدة نقاط طبية لقصف مباشر اليوم، تسببت بتضررها بشكل كبير.

وتتبع قوات الأسد وروسيا ذات السياسية في التدمير الشامل لكل ما يقدم الحياة للمدنيين ويخف عنهم قبل كل حملة، فلم تكتف بما دمرته طائراتها من مشافي ونقاط طبية في الغوطة الشرقية خلال الحملات المتتالية إضافة للحصار المفروض ومنع دخول الدواء والمواد الطبية، لتكمل في حملتها الحالية قصف ما بقي من مشافي طبية في ظل صمت دولي مطبق حيال كل مايجري في الغوطة.

وأكدت مديرية صحة دمشق وريفها في وقت سابق أن هناك تعمد واضح في استهداف البنية الطبية وسيارات الإسعاف من قبل قوات النظام وحلفائه، مؤكدة أن عدة مشافي في الغوطة الشرقية تعرضت للاستهداف وبعضها خرج عن الخدمة واستشهد أحد الكوادر الطبية فيها.

ولفتت المديرية إلى أنها سجلت المديرية إلى الآن أكثر من مئة من الوفيات مع مئات المصابين والجرحى في المشافي في ظل نقص حاد في المواد الطبية والمستهلكات بسبب الحصار المفروض على الغوطة بشكل تام منذ أكثر من سنة وعدم دخول المواد الطبية اللازمة للعمليات الجراحية مع القوافل الأممية التي دخلت مؤخراً.

وتواجه بلدات ومدن الغوطة الشرقية بجميع بلداتها حملة قصف جوية وصاروخية غير مسبوقة، شاركت فيها بشكل واسع الطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية لأول مرة منذ عامين، إضافة لراجمات الصواريخ الثقيلة والمتوسطة والمدفعية الثقيلة، في حملة إبادة شاملة ضد 350 ألف مدني محاصر.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 21-02-2018

دمشق وريفها::
تواصل آلة القتل الروسية والأسدية بإستهداف المدنيين العزل في منازلهم بمدن وبلدات الغوطة الشرقية بعشرات الغارات الجوية من الطائرات الحربية والمروحية ومئات القذائف والصواريخ بينها صواريخ الفيل المدمرة، فقد وقعت مجزرة مروعة جدا في مدينة كفربطنا راح ضحيتها 22 شهيدا بينهم أطفال وسقوط العديد من الجرحى بينهم حالات خطيرة، كما وسجل ناشطون سقوط شهيدين طفلين في مدينة سقبا وشهيدان في بلدة الشيفونية، وشهيد في كلا من عربين وجسرين وحرستا وحمورية ومسرابا ومديرا، كما وسقط عشرات الجرحى بين المدنيين ووقوع دمار كبير في عربين وزملكا وحزة وأوتايا وعين ترما والأشعري ومديرا وحزرما وحوش الصالحية وبيت سوى وبيت نايم والنشابية وتلتها.

استهدف الطيران الحربي والمروحي المركز الصحي في بلدة بيت سوى وأخرجه عن الخدمة، واستهدفت الغارات فرن بلدة حزة وإخراجه عن الخدمة حيث أدى القصف لإصابة عدد من الأشخاص في المشفى والفرن.

سقوط قذائف هاون على أحياء شرقية في مدينة دمشق خلفت عدد من الجرحى بين المدنيين في مناطق باب السلام وأبورمانة والقصاع وباب توما وشارع الملك فيصل وجرمانا.


حلب::
تمكن الجيش الحر ضمن معركة غصن الزيتون من السيطرة على قرية فيركان على محور شران وبلدة خربة سلوكي وعدة مزارع بمحيطها وقرية قرة بابا على محور راجو، وذلك بعد معارك عنيفة ضد قوات حماية الشعب.


ادلب::
استهدف الثوار معاقل الأسد على محور قرية أبو عمر بالريف الجنوبي بقذائف المدفعية الثقيلة، كما أعلن الثوار عن تمكنهم من تدمير قاعدة كونكورس داخل بلدة شم الهوا بالريف الجنوبي بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع.

استشهد طفل وسقط عدد من الجرحى بين المدنيين جراء غارات روسية استهدفت منازلهم في قرية معراتة جنوب ادلب

أعلنت هيئة تحرير الشام عم إسرها عنصرين من تنظيم الدولة في قرية أرض الزرزور بالريف الجنوبي الشرقي.


حماة::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية على مدينة اللطامنة بالريف الشمالي دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا::
اشتباكات عنيفة ومستمرة بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا من جهة أخرى في حلب وادلب وحماة، حيث يحاول الفصيلين السيطرة على نقاط الأخر وسط قصف متبادل بقذائف الدبابات والهاون والمدفعية الثقيلة، حيث أعلنت الجبهة عن تمكنها من السيطرة على وادي الضيف وبلدتي أورم الجوز وترملا ومدينة أريحا بريف ادلب، وعلى منطقة بعربو وحرش القصابية وحرش الطويلة في ريف حماة، بينما أعلنت الهيئة عن صدها محاولة تقدم للجبهة على دارة عزة غرب حلب، كما حاولت الهيئة اقتحام قريتي عويجل وتقاد والسحارة غربي حلب وتمكنت الجبهة من صدها، كما دارت معارك عنيفة بين الطرفين في أطراف قرى مرعيان والرامي وإحسم في جبل الزاوية.

 

حمص::
قصف مدفعي عنيف من قبل قوات الأسد يستهدف مدينتي الرستن وكفرلاها وبلدتي تيرمعلة والغنطو بالريف الشمالي أدت لسقوط إصابات بين المدنيين.


درعا::
قام الثوار بإستهداف معاقل الأسد في عدة نقاط بمحافظة درعا وذلك ردا على القصف العنيف الذي تتلقاه الغوطة الشرقية، حيث استهدفوا معاقل الأسد في مدينة إزرع وبلدة وحاجز خربة غزالة في ريف درعا، وأيضا المجمع الحكومي والأمن العسكري ومبنى المحافظة وعدة حواجز تابعة لقوات الأسد في منطقة المحطة بمدينة درعا، وسط أنباء مؤكدة عن وقوع اصابات بين قوات الأسد، بينهم ضابط وعسكري في مبنى المحافظة.

وعقب الخسائر التي منيت بها قوات الأسد قامت بالإنتقام من المدنيين واستهدفت بقذائف المدفعية والهاون مدينة داعل وأدت لسقوط شهيدة وعدد من الجرحى بينهم أطفال، وتعرضت أحياء درعا البلد وحي السد بمدينة درعا ومدينتي الحراك وانخل وبلدات النعيمة والصورة وابطع والغارية الغربية القصف بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة.

استشهد ثلاثة عناصر من الجيش الحر بانفجار عبوة ناسفة استهدف سيارتهم على الطريق الواصل بين بلدتي كفر شمس وعقربا بريف درعا الغربي، ظهر اليوم.


ديرالزور::
اعتقلت قوات الأسد أكثر من 30 شابا من أبناء بلدتي الهري السويعية بالريف الشرقي بهدف سوقهم للخدمة الإجبارية.

إصابة 3 أطفال في بلدة الكشكية بالريف الشرقي جراء إنفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم الدولة.


القنيطرة::
قام الثوار بإستهداف معاقل الأسد في عدة نقاط بمحافظة القنيطرة، حيث استهدفوا بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة مدينة البعث وجبا محققين إصابات مباشرة، وذلك ردا على إستهداف مدن وبلدات الغوطة الشرقية.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
مجالس المحافظات تطالب هيئة التفاوض بوقف كافة أشكال التفاوض واللقاءات لحين وقف القصف على الغوطة الشرقية

طالبت مجالس المحافظات التابعة للحكومة المؤقتة في بيان مشترك اليوم، هيئة التفاوض السورية بتعليق أي عمل تفاوضي أو لقاء سياسي حتى إيقاف استهداف المدنيين في أي بقعة من الأرض السورية.

وقالت المجالس في بيانها إن إرهاب الدول ضد الشعب السوري يستمر لعامه السابع على التوالي، وفي هذه الأيام العصيبة يشهد العالم أجمع جريمة الإبادة الجماعية لسكان الغوطة الشرقة وحي جوبر الدمشقي، التي يتولى كبرها العصابة الحاكمة وشركاؤها الروس والايرانيون و بحملة عسكرية وحشية تستخدم كل الأسلحة المحرمة دوليا ضد الأطفال والنساء موقعة مئات الشهداء.

وطالبت المجالس الجمعية العامة للأمم المتحدة لاتخاذ التدابير اللازمة لإيقاف جريمة الإبادة
الجماعية المعلنة من قبل عصابة الأسد وداعمية الروس ضد الغوطة الشرقية وحي جوبر.

وتواجه بلدات ومدن الغوطة الشرقية منذ يوم الأحد 18 شباط، بجميع مدنها وبلداتها حملة قصف جوية وصاروخية غير مسبوقة، تشارك فيها بشكل واسع الطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية لأول مرة منذ عامين، إضافة لراجمات الصواريخ الثقيلة والمتوسطة والمدفعية الثقيلة، في حملة إبادة شاملة ضد 350 ألف مدني محاصر.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
شهداء من الجيش الحر في انفجار عبوة ناسفة غربي درعا

استشهد ثلاثة عناصر من الجيش الحر بانفجار عبوة ناسفة استهدف سيارتهم على الطريق الواصل بين بلدتي كفر شمس وعقربا بريف درعا الغربي، ظهر اليوم.

ونشرت شبكة شام تقرير سابق "التقرير هنا" عن تزايد عمليات القتل والاغتيال في محافظتي درعا والقنيطرة، الخاضعة لسيطرة الثوار، يقابله عدم وضع حلول واضحة من قبل الفصائل الثورية لوقف تلك الحالات ومحاسبة المسؤولين عنها.

فقد سجلت محافظة درعا لوحدها خلال شهر أكثر من 70 قتيل نتيجة اشتباكات محلية، أو نتيجة الاغتيالات والإعدام الميداني بحسب مكتب توثيق الشهداء في درعا، مما يعد نسبة مرتفع جدا مقارنة بالأعوام الماضية.

ومن أهم أسباب ارتفاع تلك الحالات تغلغل خلايا تنظيم الدولة والنظام على حد سواء، حيث تم توثيق استشهاد أكثر من 100 عنصر من الجيش الحر خلال عام بسبب العبوات الناسفة، التي يرجح وقوف النظام وتنظيم الدولة خلفها، بسبب انتشار الخلايا الأمنية التابعة لهم، وسجل استشهاد عدة قياديين من غرفة عمليات البنيان المرصوص بعمليات اغتيال، كان أخرها اغتيال القائد العسكري للغرفة أبو محمد رداد، دون معرفة الفاعلين.

وفي سياق أخر فقد استشهدت صباح اليوم امرأة واصيب عشرة مدنيين بقصف من قبل قوات الأسد استهدف الأحياء السكنية في مدينة داعل بريف درعا الغربي صباح اليوم الأربعاء، كما وتعرضت مظاهرة في مدينة صيدا بريف درعا الشرقي لقصف من قبل قوات الأسد، وذلك أثناء قيام ناشطين بوقفة تضامنية مع أهالي الغوطة، كما قصفت قوات الأسد كل من الأحياء المحررة لمدينة درعا وبلدات النعيمة والحراك والصورة وابطع والغارية الغربية بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة منذ صباح اليوم.

ويأتي هذا القصف بعد استهداف الثوار صباح اليوم لمواقع النظام في مدينة البعث في محافظة القنيطرة، ومدينة إزرع، وبلدة وحاجز خربة غزالة في ريف درعا، والمجمع الحكومي، والأمن العسكري، وعدة حواجز تابعة للنظام في مدينة درعا، وسط أنباء مؤكدة عن وقوع اصابات بين قوات الأسد.

ونقل قيادي عسكري من غرفة عمليات البنيان المرصوص أن هذا القصف يأتي ردا على القصف الهمجي الذي تطاله الغوطة الشرقية، وللتأكيد على وحدة الدم السوري.

يذكر أن مدنيين وجهات ثورية خروجي يوم البارحة في مظاهرات في عدة مناطق في درعا طالبت بفتح الجبهات نصرة للغوطة الشرقية وتخفيف الضغط عليها.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
انتشار الحصبة الألمانية يؤرق قاطني مخيم عين عيسى بريف الرقة

شهد مخيم عين عيسى الواقع في ريف الرقة الشمالي “٥٠ كم شمال مدينة الرقة”، والذي يضم قرابة ٣٠٠٠ خيمة يسكنها أكثر من ٢٠ ألف نازح من مدينة الرقة وريف دير الزور، تسجيل أكثر من ٦٠ حالة إصابة بالحصبة الألمانية، خلال الأيام القليلة الماضية، والتي تم تسجيلها لدى الأطفال وبعض البالغين، وتم توثيق وفاة طفل في المخيم نتيجة الإصابة، بحسب تقرير لـ "فريق الرقة تذبح بصمت".

وتعتبر الحصبة الألمانية، عدوى سارية وفيروسية معتدلة الأعراض، تصيب الأطفال عموماً، تشمل أعراضها ظهور طفح جلدي، وارتفاع طفيف في الحرارة، وغثيان والتهاب بسيط في البلعوم، تنتقل من مصاب إلى أخر سليم عبر الرذاذ المحمول عبر الهواء مع السعال والعطاس، وفي حالات نادرة قد تسبب خطر الإصابة بالتهاب الدماغ.

وفي تصريح لأحد العاملين في المركز الطبي لمخيم عين عيسى لحملة “الرقة تذبح بصمت”: ”أكد أن الفريق الهولندي التابع لمنظمة أطباء بلا حدود، العاملة في المخيم، سوف تطلق خلال الأيام القادمة حملة تلقيح لمكافحة انتشار مرض الحصبة، والحملة التي سوف تستهدف أكثر من ١٠ ألاف طفل داخل المخيم تتراوح أعمارهم من ٦ أشهر حتى ١٥ عاماً”.

وتزداد معاناة الأهالي في مخيم عين عيسى يوماً بعد يوم، نتيجة نقص الرعاية الصحية الأولية وفقدان أبسط مقومات الحياة، حيث تقتصر الخدمات المقدمة على تأمين مياه الشرب ووجبة طعام واحدة، في ظل غياب تام لما يسمى مجلس الرقة المدني، والذي يقع مقره على بعد ٩٠٠ متر من المخيم، في حين ينشغل المجلس بطباعة البلاغات الإلزامية للأهالي، بحضور مسيرات التمجيد لـ عبدالله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
وقفات احتجاجية في المعاهد المتوسطة بإدلب .. توقف الدعم يهددها بالتوقف وحرمان ألفي طالب من التعلم

نظمت الكوادر التدريسية في المعاهد المتوسطة التابعة للحكومة السورية المؤقتة في إدلب اليوم، وقفة احتجاجية على انقطاع الدعم عن أكثر من ألفي طالب يتلقون تعليمهم في المعاهد المتوسطة، ما يهددها بالتوقف وعدم إتمام تعليمهم.

ورفع المحتجون لافتتات عن توقف الدعم من قبل الحكومة المؤقتة ومؤسسة السنكري عن المعاهد منذ اكثر من عام، مطالبين الجهات المعنية بالنظر في وضع ألاف الطلاب والمعلمين العاملين ضمن هذه المعاهد لتأمين الدعم وعدم حرمانهم من حقهم في التعلم.

ويهدد معاهد التعليم المتوسطة في محافظة إدلب، مخاطر الإغلاق بسبب توقف الدعم اللازم لاستمرار عملها منذ قرابة عام، فيما تعمل الكوادر التدريسية منذ توقف الدعم بشكل تطوعي، وصلت لمرحلة عصيبة تنذر بإنهاء آمال أكثر من 2000 طالب في إتمام تعلمهم ضمن هذه المعاهد التي تنتشر في عدة مناطق بريف المحافظة.

الأستاذ "أحمد الإبراهيم" رئيس قسم الامتحانات في معهد البارة بإدلب قال في حديث لـ "شام" في وقت سابق إن معاهد إعداد المدرسين في المناطق المحررة تأسست عام 2013، وكانت بداياتها في محافظة إدلب بعد خروج مناطق عديدة عن سيطرة قوات الأسد، بهدف استيعاب الطلاب في المحرر لعدم تمكنهم من إتمام دراستهم في مناطق سيطرة النظام لاسيما بعد الممارسات التي نفذتها الأجهزة الأمنية بحق الطلاب والشباب من أبناء المناطق المحررة.

وأضاف أن فكرة تأسيس المعاهد بدأت من قبل عدد من المدرسين في مديرية التربية الحرة بإدلب بعد لقاءات مع مكتب التربية في الائتلاف الوطني قبل أن تشكل الحكومة السورية المؤقتة، لاقت الفكرة استجابة وتشجيع على التأسيس، فتم افتتاح ثلاث كتل للمعاهد في إدلب ضمن المناطق المحررة "جرجناز - البارة - حارم"، وكانت أولى المعاهد المتوسطة التي تؤسس في المحرر بعد الحراك الثوري في عموم المحافظات السورية.

تضمنت المعاهد اختصاصات " رياضيات، علوم، لغة عربية، لغة إنكليزية، معلم صف"، حيث كانت المقصد للطلاب في المحرر بالمئات، كما أن العديد من المدرسين تطوعوا للتدريس ف المعاهد المحدثة دون تقاضي أي رواتب حتى منتصف عام 2015 حيث تكفلت مؤسسة السنكري الخيرية براتب يقدر بـ 100 دولار شهريا للمدرسين.

وتابع الأستاذ احمد أنه مع بدء تلقي المعاهد الدعم من مؤسسة السنكري كانت تشكلت الحكومة السورية المؤقتة التي قامت بتوسعة انتشار المعاهد غرار محافظة إدلب فأسست معاهد متوسطة في حلب وحمص ودرعا وريف دمشق واللاذقية، تكلفت مؤسسة السنكري بتغطيتها مالياً.

وفي نهاية الشهر الثاني من عام 2017 سلمت مؤسسة السنكري آخر راتب للموظفين، وتوقف الدعم بشكل كامل عن المعاهد في إدلب وعاد عمل المدرسين تطوعاً، عللت المؤسسة توقف الدعم بسبب ما تتعرض له من ضغوط.

وذكر الأستاذ أحمد أن إدارة المعاهد كانت ترفع تقارير عم وضعها بعد توقف الدعم لوزارة التربية في الحكومة المؤقتة إلا أنها لم تحصل على أي رد إلا الوعود، حيث يدخل الشهر العاشر على المدرسين دون رواتب، وسط تفاقم ظروف الحياة المعيشية وتحملهم نفقات العمل للاستمرار في المعاهد.

وأكد الأستاذ أحمد لـ"شام" أن إدارة المعاهد والكوادر التدريسية باتت أمام خيارين أولهما الاستمرار في الواقع الحالي مع توقف الدعم رغم ما يعانيه المدرسون وعائلاتهم من مصاعب ومشقات في تأمين لقمة العيش، أو إغلاق المعاهد وعودة الطلاب إلى منازلهم نتيجة ظروفهم وعدم قدرتهم على تحمل أعباء الجامعات، الأمر الذي يشكل كارثة كبيرة من شأنها أن تقضي على أحلام مئات الطلاب في إتمام تعلمهم.

وبين الأستاذ أن أعداد الطلاب في كتلة المعاهد في إدلب يقدر بقرابة ألفي طالب لاسيما بعد افتتاح قسم رابع في بلدة أطمة مؤخراً، لافتاً إلى أن المعاهد في باقي المحافظات تمكنت من إيجاد جهات داعمة لها، إلا أن معاهد إدلب لاتزال بدون دعم.

وناشد الأستاذ أحمد عبر منبر "شام" جميع النشطاء والمؤسسات الإعلامية والمنظمات المعنية للاطلاع على حال مئات الطلاب ومساندتهم في رفع صوتهم للجهات المعنية في الحكومة المؤقتة والمنظمات الدولية بغية الحصول على دعم لتغطية النفقات المترتبة لاستمرار عمل المعاهد قبل توقفها.

اقرأ المزيد
٢١ فبراير ٢٠١٨
شهداء يلحقهم شهداء ينتظرهم شهداء.. حال الغوطة مع قصف الأسد وروسيا الذي لا يتوقف

تواصل آلة القتل الروسية والأسدية بإستهداف المدنيين العزل في منازلهم بمدن وبلدات الغوطة الشرقية بعشرات الغارات الجوية من الطائرات الحربية والمروحية ومئات القذائف والصواريخ بينها صواريخ الفيل المدمرة، مع سكوت وعجز المجتمع الدولي عن وقف هذه المهازل التي تنفذها روسيا وايران والأسد..

المجازر المتنقلة من بلدة إلى بلدة ومن حي إلى ومن بيت إلى بيت في الغوطة الشرقية، هذه المجازر الوحشية التي استشهد فيها خلال ال48 ساعة فقط أكثر من 200 غالبيتهم أطفال ونساء، واليوم مع تواصل القتل فقد وقعت مجزرة مروعة جدا في مدينة كفربطنا راح ضحيتها 22 شهيدا بينهم أطفال وسقوط العديد من الجرحى بينهم حالات خطيرة، كما وسجل ناشطون سقوط 5 شهداء في مدينة دوما.

قصف الروس والأسد لا يستثني أي مدينة أو بلدة، حيث سقط شهيدان طفلين في مدينة سقبا، وشهيد في كلا من جسرين وحرستا وحمورية،

كما وسقط وعشرات الجرحى بين المدنيين ووقوع دمار كبير في عربين وزملكا وحزة وأوتايا وعين ترما والأشعري ومديرا وحزرما والنشابية وتلتها.

وسجل يوم أمس سقوط ما يقارب ال110 شهيدا في عموم وبلدات الغوطة الشرقية، وقد أعلن الدفاع عن ارتفاع شهداء القصف يوم أمس في المدينة إلى 15 شهيدا ليرتفع عدد الشهداء المسجلين إلى 116 شهيدا، كما سقط العشرات من الجرحى بينهم حالات خطيرة جدا من بتر أطراف وتشوهات في الوجه والجسم.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل