الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢ أكتوبر ٢٠١٨
أردوغان: قراراتنا في الشأن السوري "صائبة" وسنخرج من امتحان إدلب بصورة مشرفة

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، إن جميع الخطوات التي أقدمت عليها تركيا في الشأن السوري تبين أنها صائبة، مشدداٌ على انعدام فرص نجاح أي خطوة في المنطقة دون موافقة تركيا.

وأضاف في كلمة أمام الكتلة البرلمانية لحزبه العدالة والتنمية: "رأينا أن كافة الخطوات التي أقدمنا عليها في سوريا لم تكن خاطئة"، معبرا عن ثقته من أن تركيا ستخرج من امتحان إدلب، شمالي سوريا، بصورة مشرفة.

وذكر الرئيس التركي: "سيدرك قريبا الواهمون بأن بوسعهم القيام بأعمال رُغمًا عن تركيا، بل وضدها، وقرب حدودها، أنهم قد أخطأوا"، مشيراً إلى أن الأزمة السورية باتت مسألة بقاء ووجود بالنسبة لتركيا، وأن أنقرة انخرطت في مسار أستانة بعد أن عجزت محادثات جنيف عن تحقيق أي تقدم لحل الازمة القائمة في سوريا، وفق "الأناضول".

وذكر الرئيس أردوغان أن القمم الثلاثية الثلاث التي أجراها مع نظيريه الروسي والإيراني في سوتشي وأنقرة وطهران، حققت نتائج إيجابية على الساحة السورية، وأن قمته الأخيرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في سوتشي تُوّجت بوقف الهجوم العسكري على إدلب.

وتابع قائلا: "في محيط إدلب يوجد 12 نقطة مراقبة لتركيا و10 للروس و6 لإيران، وبعد قمة سوتشي بدأنا بتعزيز قوة نقاط المراقبة، والروس يتخذون التدابير اللازمة لوقف تهديدات النظام السوري ضدّ إدلب، وتركيا تتخذ التدابير اللازمة ضد المتطرفين داخل إدلب، وعندما يستدعي الأمر نتحرك مع روسيا".

وأردف: "عليك أن تكون على الطاولة باستمرار، فإن لم تكن على الطاولة، فكلمتك لا تكون مسموعة، وهذا الأمر ينطبق على المشاكل الإقليمية والعالمية، ولهذا قلنا إن العالم أكبر من خمسة، وسنظل نقول ذلك باستمرار وسنعمل على دفع العالم إلى قبول نظريتنا هذه".

وتطرق الرئيس أردوغان إلى قمة إسطنبول الرباعية المرتقبة بين تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، قائلا: "من المحتمل أن تعقد هذه القمة نهاية الشهر الحالي أو مطلع الشهر المقبل، وسنبحث فيها الخطوات التي يمكن الإقدام عليها بشأن أزمات المنطقة".

وأكّد الرئيس أردوغان أن قرار إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب بين المعارضة والنظام السوري، وهو أحد مخرجات قمة إدلب التي عقدها مع الرئيس الروسي، حال دون وقوع مجازر كبيرة في المنطقة، وخلّص تركيا من موجة نزوح ضخمة.

وعن عودة اللاجئين السوريين المقيمين في تركيا إلى ديارهم، قال الرئيس أردوغان إن تحقيق تلك العودة لا يمكن إلا بعد نشر الأمن والرخاء في المنطقة برمتها، مشيراً إلى أن اتفاق سوتشي الأخير بعث الأمل مجددا في إعداد دستور جديد لسوريا وإجراء انتخابات عادلة وشفافة في هذا البلد.

وتابع قائلاً: "كما فعلنا منذ البداية، فإننا سنستمر في مخاطبة الشعب السوري، وسنبحث عن الحلول مع الشعب، وليس النظام؛ فهناك من يخلط بين الشعب والنظام، انا أقول الشعب وهذا مهم".

وجدد إصرار تركيا على إنهاء احتلال تنظيم "بي واي دي" لمناطق شرقي نهر الفرات في سوريا، مؤكداً أن تركيا لا تستطيع التعاون مع الدول الداعمة لفكرة إقامة ممر إرهابي قرب الأراضي التركية، إلّا بعد الاستغناء عن هذه الفكرة.

وفي هذا الصدد، قال الرئيس أردوغان: "الولايات المتحدة أرسلت 19 ألف شاحنة محملة بالأسلحة والذخائر إلى تنظيم (بي واي دي/واي بي جي) في الشمال السوري، وقُدمت تلك الأسلحة للإرهابيين بالمجان، بينما امتنعوا عن تزويدنا بتلك الأسلحة رغم أننا كنا مستعدين لدفع ثمنها".

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
جاويش أوغلو: حان الوقت لإخراج "واي بي جي" من منبج وتسليمها لسكانها المحليين

أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الثلاثاء، أن الوقت قد حان لإخراج مسلحي تنظيم "واي بي جي"، من منبج السورية، بشكل كامل، وتسليم المدينة لسكانها المحليين.

وقال أوغلوا في تصريحات أدلى بها للصحفيين في سويسرا، في حديثه عن الدوريات المشتركة التي من المنتظر أن يسيّرها الجيش التركي والقوات الأمريكية في منبج، مشيراً إلى حدوث تأخر في الجدول الزمني في هذا الصدد.

وشدّد الوزير على أهمية الدوريات التي سيرتها كل من تركيا والولايات المتحدة بشكل منفصل في منبج، خلال الفترة الأخيرة، والإجراءات التي قامت بها القوات الأمنية هناك.

وأضاف وزير الخارجية: "حان وقت إخراج مسلحي تنظيم ي ب ك، من منبج السورية بشكل كامل، وتسليمها لسكانها المحليين، من ناحيتي الإدارة والوحدات الأمنية"، مشدداً على ضرورة تطبيق الاتفاق مع واشنطن حول منبج بشكل "مهني".

وأضاف: "هناك تأخر من جانبهم (الأمريكيين)، لكن لا يمكننا القول إن الاتفاق يسير بشكل سيء أو لا يسير نهائيًا".

وفي 18 يونيو/حزيران الماضي، أعلنت رئاسة الأركان التركية بدء الجيشين (التركي والأمريكي) تسيير دوريات مستقلة ومنسقة على طول الخط الواقع بين منطقة عملية "درع الفرات" بريف حلب الشمالي، ومنبج.

والأحد الماضي، سيّرت القوات التركية الدورية الـ53 على طول الخط الفاصل بين منطقة عملية "درع الفرات" ومدينة منبج، في إطار "خارطة الطريق" التي توصلت إليها أنقرة وواشنطن، في يونيو الماضي.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
الشبكة السورية: النظام السوري قتل 41 شخصاً تحت التعذيب في أيلول 2018

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم إنَّ ما لا يقل عن 41 شخصاً قُتلوا بسبب التَّعذيب في سوريا في أيلول، لافتة إلى أن شهر أيلول شهد للشهر الرابع على التوالي استمرار عمليات الكشف عن مصير العديد من المختفين قسراً لدى النظام السوري.

وثَّق التَّقرير مقتل 933 شخصاً بسبب التَّعذيب على يد الأطراف الرئيسة الفاعلة في سوريا منذ مطلع 2018 كان 911 منهم على يد قوات النظام السوري. وذكر التقرير أنَّ 41 منهم قتلوا في أيلول جميعهم على يد النظام السوري.

ووفقَ التَّقرير فإنَّ محافظتي ريف دمشق ودرعا سجَّلتا الإحصائية الأعلى من الضحايا بسبب التعذيب، حيث بلغت 11 شخصاً في كل منهما.

أكَّد التَّقرير أنَّ النِّظام السوري مارسَ التعذيبَ عبر عدة مؤسسات وفي إطار واسع، وهذا يُشكِّل خرقاً صارخاً للقانون الدولي لحقوق الإنسان، ويرقى إلى الجرائم ضدَّ الإنسانية.

وطالب التقرير النظام بفتح تحقيق فوري في جميع حالات الوفاة داخل مراكز الاحتجاز، وأكَّد على ضرورة تعليق أحكام الإعدام كافة؛ لأنها صادرة بناء على اعترافات مأخوذة تحت التَّعذيب الوحشي، وطالب بالسَّماح الفوري لدخول لجنة التحقيق الدولية المستقلة واللجنة الدولية للصَّليب الأحمر وجميع المنظمات الحقوقية الموضوعية إلى مراكز الاحتجاز، واتخاذ إجراءات فوريَّة لوقف أشكال التَّعذيب كافة.

وأوصى التقرير بإطلاق سراح المعتقلين تعسفياً وبشكل خاص الأطفال والنِّساء، وكشف مصير عشرات آلاف المختفين قسراً، كما حمَّل النِّظام السوري مسؤولية الوفيات بسبب التَّعذيب.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 02-10-2018

حلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدة الليرمون بالريف الشمالي دون وقوع أي إصابات.


ادلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدة سكيك بالريف الجنوبي دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.

أطلق مجهولون النار على أحد قيادي هيئة تحرير الشام في بلدة دركوش بالريف الغربي ما أدى لمقتله على الفور.

قتل طفل في حي الشيخ تلت بمدينة ادلب جراء إنفجار قنبلة يدوية عن طريق الخطأ.


حماة::
سمعت أصوات انفجارات قوية في معسكر المداجن التابع لقوات الأسد شمال طيبة الامام بريف حماة الشمالي، حيث قال ناشطون أن الإنفجارات ناجمة عن قيام قوات الأسد بتفجير ذخائر ومخلفات أسلحة.

قصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد على محيط مدينة اللطامنة بالريف الشمالي.


ديرالزور::
اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات سوريا الديمقراطية في محيط قرية السفافنة والخاضعة لسيطرة التنظيم، كما قتل عدد من عناصر قسد في الاشتباكات الدائرة في بلدة الباغوز، في حين شن طيران التحالف الدولي غارة جوية استهدفت نقطة تابعة لتنظيم الدولة في بلدة الشعفة وأدت لمقتل 3 عناصر، كما استهدف طيران التحالف مسجدا في بلدة السوسة وألحق دمارا فيهز

شنت قسد حملة دهم واعتقال في حي بلدة ذيبان بالريف الشرقي بتهم الإنتماء لتنظيم الدولة.

استشهد مدنيان جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم الدولة في قرية حاوي الحصان بالريف الغربي.

قام الحرس الثوري الإيراني بإنشاء حواجز عسكرية على طول الضفة الجنوبية لنهر الفرات " شامية " من مدينة الميادين وصولاً للبوكمال يوم أمس، ومنعت المدنيين من التنقل بين ضفتي الفرات.


الرقة::
صادرت قسد يوم أمس عشرات الدراجات النارية في أحياء مدينة الرقة.

بدء عملية إنتشال الجثث من مقبرة البانوراما في مدينة الرقة، والتي يتوقع انها تحوي قرابة 700 جثة تعود معظمها لمدنيين قضوا بقصف طائرات التحالف و ميلشيا قسد على مدينة الرقة العام الفائت.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
صحيفة روسية: الضربة الصاروخية لإيران في سوريا استعراض للعضلات أمام الخصوم

قالت صحيفة "كوميرسانت" الروسية نقلا عن ممثل الحرس الثوري في البرلمان الإيراني، إن الضربة الصاروخية الإيرانية على مواقع في محافظة دير الزور السورية يوم أمس، إنها كانت رسالة للمجموعات "الإرهابية ومموليها"، مفادها أنهم سينالون الجزاء إذا اعتدوا على إيران.

ورجحت الصحيفة أن يكون الهدف الحقيقي من الضربة الجوية الإيرانية في الأراضي السورية إبراز إمكانيات إيران للولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الإقليميين، لافتة إلى إنه بإمكان إيران تخويف خصومها بواسطة صواريخها.

وأشارت الصحيفة إلى أن ضربة الأول من أكتوبر/تشرين الأول هي الضربة الإيرانية الثانية من هذا النوع منذ بدء أحداث الحرب في سوريا. وقامت إيران بتوجيه الضربة الأولى في يونيو/حزيران 2017.

وفي الوقت الذي تدفع فيه الدول الغربية لإخراج إيران من سوريا بعد أن باتت لاعب أساسي في سوريا والتي تدخلت بميليشيات كبيرة لدعم نظام الأسد منذ سبع سنوات، تحاول إيران إبراز عضلاتها والتأكيد على قدرتها على مواجهة الضغوطات الداخلية والخارجية عليها، وأنها لن تتخلى عن سوريا بعد تحقيق مشروعها في السيطرة على المنطقة.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
واشنطن بوست تتوقع حرباً إسرائيلية ضد لبنان بعد تهديدات نتنياهو

توقعت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن تشن "إسرائيل" حرباً على لبنان، خاصةً مع تراجع حدّة الصراع في سوريا، ومع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وادعائه وجود مواقع قرب مطار بيروت يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ.

وتناولت الصحيفة، في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، المخاوف اللبنانية من بدء "إسرائيل" الحرب، وهو ما دفع وزير خارجيتها، جبران باسيل، لتنظيم جولة تضم عشرات السفراء والدبلوماسيين الأجانب، لتفقّد الأماكن التي تحدث عنها نتنياهو.

وشملت الجولة الدبلوماسية التي كان على رأسها باسيل، الاثنين، ملعباً لكرة القدم يملكه نادي "العهد" اللبناني، ومخزناً وملعب غولف مجاوراً لمطار بيروت، وجميعها ذكرها نتنياهو خلال خطابه في الأمم المتحدة.

وقال باسيل: إن "الجولة تأتي رداً على مزاعم إسرائيل حول وجود مواقع لتخزين الصواريخ في هذه الأماكن"، مضيفاً: "ليس من مهمتنا إثبات مكان تخزين الصواريخ، حزب الله يعترف بأن لديه صواريخ موجَّهة بدقة، لكنَّ هذا لا يعني أنه يخزّنها في محيط مطار بيروت".

وكان نتنياهو عرض وهو على منبر الأمم المتحدة، الأسبوع الماضي، خريطة أقمار اصطناعية توضح وجود ثلاثة مواقع بالقرب من مطار بيروت الدولي تابعة لحزب الله، زاعماً أنها تضم صواريخ متطورة يمكن استخدامها في استهداف "إسرائيل".

صحيفة "واشنطن بوست" رأت أن الجولة اللبنانية التي نُظّمت للدبلوماسيين تريد بيروت بها أن تثبت للعالم عدم دقة ما ادّعاه نتنياهو، لكنها عكست مخاوف لبنان الحقيقية من أن يكون هو المستهدَف بعد تراجع حدة الصراع السوري، الذي شارك فيه حزب الله اللبناني المدعوم إيرانياً، حيث أسهم هذا الصراع في تقوية حزب الله أكثر من أي وقت مضى.

وتقول "الواشنطن بوست" إن المواقع الثلاثة توجد بحي الأوزاعي ذي الغالبية الشيعية والذي يعيش جزء كبير من سكانه على ما يقدمه لهم حزب الله من دعم، وتمتلئ الشوارع بصور شباب من المنطقة قُتلوا في أثناء مشاركة الحزب في الحرب السورية، وفق "الخليج أونلاين".

ولم تكن الجولة حاسمة في تفنيد مزاعم نتنياهو، حسب ما نقلته "واشنطن بوست" عن دبلوماسيين شاركوا فيها وامتنعوا عن ذكر أسمائهم.

وأكد الدبلوماسيون أن الجولة استبعدت أحد المواقع التي ذكرها رئيس الوزراء الإسرائيلي. علاوة على ذلك، فإن الخريطة التي استعرضها نتنياهو لم يتضح منها أنها تشير إلى تلك المواقع التي تمت فيها الجولة أمس.

من جانبه، قلل مكتب نتنياهو من نتائج الجولة، بالقول إن الصواريخ رُفعت قبيل وصول الدبلوماسيين الأجانب، كما تمت إزالة أي آثار لتلك الصواريخ.

وقال المكتب في بيان: "تم أخذ السفراء إلى ملعب كرة القدم، لكنهم لم يسمحوا لهم بزيارة مصنع إنتاج الصواريخ الموجود تحت الأرض والذي يقع بجواره (الملعب) مباشرة. علينا أن نسأل السفراء لماذا احتاج الأمر لثلاثة أيام لتنظيم هذه الجولة؟ لقد حرص حزب الله على تنظيف المنطقة".

وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن ترسانة حزب الله من الأسلحة تبلغ أكثر من 100 ألف صاروخ، وهو رقم لا يبدو أن الحزب ينكره.

وتعهدت "إسرائيل"، مراراً، بمنع حزب الله من الحصول على مثل هذه الصواريخ، التي لديها القدرة على إلحاق إصابات واسعة النطاق داخل أراضيها، وإعادة تقويم توازن القوى، بعدما أدَّت الغارات الجوية الإسرائيلية إلى مقتل العديد من اللبنانيين خلال الحروب الماضية، كما أن معظم الغارات التي شنتها داخل سوريا كانت تستهدف منع عمليات نقل الأسلحة الإيرانية إلى لبنان.

حسن نصر الله، زعيم حزب الله اللبناني، قال في خطاب ألقاه الشهر الماضي: إن "الأوان قد فات على إسرائيل، والحزب بات يمتلك فعلياً قوة صاروخية دقيقة للغاية".

وشنت "إسرائيل" حربين على لبنان خلال العقود الأربعة الماضية، واحتلت قواتها جنوبي لبنان 22 عاماً حتى عام 2000، عندما أُجبرت على الانسحاب تحت ضغط هجمات حزب الله، قبل أن تندلع المواجهة الكبرى في عام 2006 والتي لم تكن حاسمة، حيث أثبت الحزب بعدها أنه لاعب سياسي وعسكري رئيسي في لبنان.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
أردوغان: اجتماع رباعي بين "تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا" بشأن سوريا في إسطنبول الشهر الجاري

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الاثنين، إن بلاده "نالت الثناء" على ما فعلته حيال المنطقة، وخاصة إدلب السورية، معلناً أن الشهر الجاري سيشهد انعقاد الاجتماع الرباعي بين تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا في مدينة إسطنبول.

وذكر أردوغان في حديث للصحفيين لدى عودته من ألمانيا أنه تحدث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي "تعاطى بإيجابية مع الاجتماع"، في حين طلبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عقد القمة بعد 14 أكتوبر الجاري؛ نظراً لأن هذا اليوم يشهد انتخابات في ولاية بافيرا الألمانية، بحسب ما نقلت "روسيا اليوم".

واعتبر أردوغان أن هذه القمة التي ستعقد "إذا لم يحصل ظرف طارئ"، خطوة "هامة على المستوى العالمي"، بخلاف اجتماعات المجموعة المصغرة حول سوريا، التي اتهمها بأنها "تأتمر بأوامر من واشنطن وتتجاهل أطرافاً أساسية معنية بالملف السوري".

وقال أردوغان: "جرى تشكيل مجموعة سمّت نفسها المجموعة المصغرة، تضم 7 دول؛ هي أمريكا ومصر والسعودية والأردن وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ولا يدعون تركيا إلى اجتماعاتها، حتى أنهم لا يدعون السوريين، يجتمعون حول سوريا والسوريون غير موجودين، وهو اجتماع جاء بطلب من ترامب".

وشدد أردوغان على أن الاجتماع الرباعي المزمع عقده في إسطنبول سيتناول الملف السوري، وفي مقدمته موضوع إدلب، و"الهدف هو التقدم بخطى ثابتة إلى الأمام"، مبيناً أنه قال لميركل إن "هذه المجموعة يمكن أن تكون مصغرة أيضاً".

وكانت المستشارة الألمانية أعلنت في مؤتمر صحفي مع الرئيس التركي خلال زيارته لألمانيا، أنه يجري الإعداد لعقد قمة حول النزاع في سوريا بين قادة فرنسا وألمانيا وتركيا وروسيا في أكتوبر، وذكرت أن الأمر سيتعلق بالوضع في محافظة إدلب، آخر أبرز معاقل الفصائل المعارضة وهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) في سوريا.

وفي 14 سبتمبر الماضي، اختتم في مدينة جنيف السويسرية "اجتماع المجموعة المصغرة" حول سوريا بمشاركة مسؤولين من الدول التي أشار إليها الرئيس التركي، فضلاً عن المبعوث الأممي، ستيفان دي ميستورا، وبغياب مسؤولي المعارضة السورية.

وناقشت الدول المشاركة في الاجتماع الحل السياسي، والخطوات المتعلقة بتسهيل تشكيل اللجنة الدستورية في سوريا، وقضايا أخرى في الملف نفسه، لكنها لم تصدر أي نتائج عملية.

في المقابل، اتفقت تركيا وروسيا، في منتصف سبتمبر الماضي، على إقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب، تقضي بانسحاب مقاتلي المعارضة منها بحلول منتصف أكتوبر الحالي.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
بين تأكيد "الإنقاذ" ونفي "باب الهوى" ملايين الدولارات ضائعة من حقوق الشعب فأين تذهب ..!؟

منذ سيطرة فصائل المعارضة المسلحة في الشمال السوري على معبر باب الهوى "الشريان الرئيسي للشمال السوري"، في بدايات الحراك الشعبي، وإدارة المعبر تتنقل من جهة "عسكرية" لأخرى، كان أحد أبرز أسباب الصراع الداخلي هو التحكم وتملك السيطرة على هذا الشريان.

ومنذ بدايات عام 2018 وبعد أن كان المعبر يخضع لإدارة "حركة أحرار الشام" ومن قبله لجبهة ثوار سوريا وفصائل من الجيش الحر وهيئة الأركان، انتهى المطاف بسيطرة "هيئة تحرير الشام" على كامل المنطقة بعد الاقتتال ماقبل الأخير مع " أحرار الشام"، وسلمت إدارته لجهة مدنية في واجهتها، مقيدة بتحكم القوى الأمنية والقيادة العسكرية التابعة لتحرير الشام في حقيقتها.

وجاء بيان حكومة الإنقاذ "الذراع المدني لهيئة تحرير الشام" يوم أمس على خليفة إعلان عدة دول غربية بينها أمريكا وبريطانيا وقف دخول المساعدات عبر معبر باب الهوى جراء تدخلات تحرير الشام بكافة أذرعها في عمل المنظمات الإنسانية وتقاضي اتاوات كبيرة على كل سيارة تدخل للشمال المحرر، ليؤكد القرار فرض تلك الأتاوات، في حين نفى معبر باب الهوى علاقته بالأمر، إلا أن هذا الأمر أعاد من جديد فتح ملف معقد وشائك حول مصير ملايين الدولارات من عوائد حركة الترانزيت في المعبر والجهة التي تستخوذ عليها.

لا إحصائيات رسمية لحجم عائدات معبر باب الهوى الشهرية، إلا أن التقديرات وفق عاملين في المعبر سابقاً تشير إلى وصولها لحد الـ 10 مليون دولار شهرياً، هذا عدا عما يتقاضاه مكتب الدور التابع لهيئة تحرير الشام من اتاوات باسم تنظيم حركة الشاحنات، وعدا عن الوكالات الحصرية التي تمنح لتجار محسوبين على الهيئة ويعملون لصالحها ليتفردوا بإدخال بضائع محددة كـ "السكر، الأرز، الإسمنت، الحديد، الوقود، الغاز" بحيث تكون محتكرة حصرياً لهذه الجهة.

مصادر خاصة لشبكة "شام" أكدت أن جميع عائدات معبر باب الهوى من "ملايين الدولارات" تعود لهيئة تحرير الشام بشكل كامل، إضافة لعائدات مكتب الدور، وكل ماتحصله مؤسساتها وأذرعها المدنية من مكاسب عبر فرض الأتاوات والتضييق على المنظمات والتجار الصغار "غير المحسوبين عليها" وإدارة المهجرين وفق تقاسم المهام بين الجميع، لتدر أكثر من 15 مليون دولار على أقل نسبة بغض النظر عما تحققه قضية احتكار توريد المواد عبر التجار المحسوبين على الهيئة المذكور سابقاً.

ووفق المصادر فإن تلك الواردات من شأنها النهوض بالمناطق المحررة "إدلب وما حولها من ريف محرر"، وبناء مؤسسات مدنية حقيقية ودعم عمليات التعليم وإعادة الخدمات ودعم عمل المجالس المحلية وعدم الحاجة للدعم الخارجي من أي دولة كانت لو كرست هذه العائدات في مكانها الصحيح وتسلمت إدارتها جهات ثورية مدنية تخضع لمراقبة ومحاسبة.

وولفت المصدر إلى أن إدارة المعبر لاتستطيع أن تقر بأي إحصائية لحجم الواردات عبر المعبر، كما أنها لاتستطيع أن توضح تفاصيل صرف هذه الملايين من الدولارات، إلا أنها تقوم بين الحين والآخر بدعم مشاريع صغيرة كإصلاح مدارس هنا وهناك أو المساهمة في تعبيد طريق زراعي أو عام، ومؤخراً استخدمت هذه المشاريع لتحسين صورة حكومة الإنقاذ "ذراع الهيئة المدني"، في وقت تغيب حجم الواردات الحقيقية عن أبناء الحراك الشعبي ومؤسساته.

واعتبر المصدر أنه من حق الشعب الذي بذل الغالي والنفيس من دمائه وعذاباته وتشريده، أن يعرف أين تذهب هذه العائدات، وأن تساهم بشكل فاعل في تخفيف معاناته، وتؤمن له الخدمات وتنهي حياة البؤس والتشرد في المخيمات، مع معاناة متواصلة وسعي وراء سلة الإغاثة التي لايعادل ثمنها 50 دولار في وقت تذهب امام عينيه ملايين الدولارات علاوة عن محاربته في لقمة عيشة والتسلط حتى على سلة الإغاثة التي تصله ومقاسمته إياها.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
بوغدانوف يهاتف رئيس هيئة التفاوض لبحث تطورات اتفاق إدلب

قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم، إن المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف بحث مع رئيس هيئة التفاوض السورية "نصر الحريري" الوضع في إدلب.

وجاء في بيان صادر عن الخارجية الروسية في أعقاب المكالمة الهاتفية بين بوغدانوف والحريري، أن الجانبين تبادلا الآراء حول الوضع في سوريا، وخاصة في منطقة خفض التصعيد في إدلب، وكذلك مهام تفعيل التسوية السياسية للأزمة السورية على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254".

وسبق أن حذر " د. نصر الحريري" رئيس هيئة التفاوض السورية، من تداعيات معركة إدلب، معتبرا أن المعركة ضد فصائل المعارضة هناك، ستؤدي إلى كارثة إنسانية كبيرة.

وقال الحريري في تصريحات سابقة إن "نظام بشار الأسد لم يعد موجودا، وقراره يأتي من طهران"، مؤكدا أن معركة إدلب لن تغلق الملف السوري ولن تعيد البلاد إلى ما قبل 2011، وفق صحيفة "الوطن" السعودية:

وأضاف: "عملية إدلب تستهدف إحكام سيطرة الأسد على جغرافيا سوريا، الشيء الذي ستكون له تداعيات خطيرة أهمها انتهاء المفاوضات، لأن النظام حينها سيرفض قطعيا الجلوس إلى طاولة التفاوض".

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
تحرير الشام تواصل التضييق على الحراك المدني وتعتقل اثنين من نشطاءه في جبل الزاوية

اعتقلت عناصر تابعة لهيئة تحرير الشام في بلدة كنصفرة بجبل الزاوية بإدلب، اثنين من نشطاء الحراك المدني، ومن أوائل نشطاء الحراك الثوري في جبل الزاوية، حيث قامت باقتيادهما لمعتقل "العقاب" سيء الصيت، دون معرفة أسباب اعتقالها.

وتواصل القوى الأمنية التابعة لهيئة تحرير الشام التضييق على نشطاء الحراك الثوري منذ تحكمها في السيطرة على جبل الزاوية أواخر عام 2014، حيث شنت حملات ملاحقة واعتقال طالت عشرات النشطاء، منهم من اضطرته الظروف للخروج من سوريا وآخرون تم احتجازهم في معتقل العقاب الذي يوازي معتقلات الأسد في سمعته.

ووفق مصادر محلية من جبل الزاوية، فإن عناصر تابعة لهيئة تحرير الشام اعتقلت الناشطين "أحمد عبد الكريم السليمان، ومحمد محمود الزين" ناشطين في الحراك المدني، خلال تواجدهما في بلدة كنصفرة، ولايزال مصيرهما مجهولاً.

وفي 21 أيلول الماضي، قامت عناصر تابعة لهيئة تحرير الشام ، بمداهمة منزل الناشط الثوري والمحامي "ياسر السليم" أحد أبرز نشطاء الحراك السلمي في مدينة كفرنبل، وقامت باعتقاله واقتياده إلى فرع "العقاب" سيء الصيت.

وكان دعا نشطاء من إدلب قيادة "هيئة تحرير الشام" لمراجعة تصرفاتها وممارساتها، والعمل على التقرب من الحاضنة الشعبية الثورية ودعمها بدلاً من ملاحقة رموزها، لما لهذه التصرفات من خدمة مجانية تقدمها لأعداء الثورة ممن عجز النظام وأذنابه عن اعتقالهم وكسر إرادتهم.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
"مسد" ترد على تهديدات المعلم: تهمة الانفصال "قديمة فقدت مفعولها" وفشلكم في حماية مناطقنا جلب الأمريكان

حمل قيادي في مجلس سوريا الديمقراطية، نظام الأسد المسؤولية عن سبب وجود "القوات الأمريكية" والتحالف الدولي في سوريا، معتبراً أن الكرد لم يجبلوا الأمريكان بل النظام هو المسؤول، لافتاً إلى أن التدخلات الخارجية والضغوطات على نظام الأسد من قبل قوى إقليمية أوقفت الحوار بين الطرفين.

وقال "آزاد برازي" عضو المجلس الرئاسي لمجلس سوريا الديمقراطية رداً على تصريحات وزير خارجية النظام "وليد المعلم" إن " اتهام الكرد بالانفصال أصبحت أسطوانة مشروخة ولم تعد تتناسب مع طبيعة المرحلة الحالية "، مضيفاً " ما نؤكده دائما هو انه ليس للكرد أي مشروع انفصالي».

واعتبر برازي في حديث لموقع "باسنيوز" أن تهمة الانفصال أصبحت قديمة فقدت مفاعيلها وانتهت صلاحيتها، مؤكداً أن الكرد قاتلوا التنظيمات الإرهابية حتى قبل قدوم أمريكا مبيناً أن السياقات وظروف المرحلة هي التي جلبت أمريكا و ليس الكرد.

وقال :« ليس للكرد القدرة على جلب القوات الأمريكية أو إخراجها»، لافتا إلى أن « المسؤول الأول عن وجود القوات الأمريكية هو فشل السلطة السورية عن حماية المناطق الشمالية الشرقية من سوريا من القوى الظلامية والإرهابية» .

وبشأن الحوار مع النظام قال برازي :« نحن نؤمن بالحلول السلمية وخيار الحرب غير محبب بالنسبة لنا "، مضيفاً " بعد أكثر من سبع سنوات من عمر الأزمة إذا كانت السلطة السورية تفكر بالحل العسكري لحسم الموقف في شمال شرق سوريا، وهي تعلم جيدا أن القوى الموجودة هناك هي قوى علمانية ديمقراطية ، قامت بما فشلت بها السلطة في حماية هذه المناطق من القوى الإرهابية فهنا تمكن المشكلة».

وأردف بالقول: « لا بد للمسؤولين في السلطة السورية اعتماد لغة أكثر مرونة و الابتعاد عن لغة التهديد و الخيارات العسكرية فهي غير مجدية لاستقرار سوريا"، مشيراً إلى أن " خيار الحوار خيار استراتيجي و أبواب الحوار مفتوحة على مصراعيها، فالمرحلة الحالية تتطلب ذهنية منفتحة و مرنة ، فالذهنية القديمة لا يمكن أن تنتج شيء جديد "، مبيناً " يجب أن ننطلق من سياقات المرحلة الحالية ».

وشدد برازي على أن «التدخلات الخارجية والضغوطات على السلطة السورية من قبل قوى إقليمية أوقفت الحوار" ، وقال : « فهي منذ البدايات لم ترق لها مسألة الحوار بين السلطة السورية والإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا».

وختم آزاد برازي عضو المجلس الرئاسي لمجلس سوريا الديمقراطية حديثه بالقول:« الكرد مكون أصيل من مكونات الشعب السوري و لهذا المكون خصوصية كأي مكون سوري آخر ويجب الحفاظ عليها، لذلك أي عملية سياسية لا تقر بحقوق الكرد ستكون عملية ناقصة بل فاشلة و ستعيدنا إلى المربع الأول».

هدد وزير الخارجية في نظام الأسد "وليد المعلم"، باللجوء إلى «الخيار العسكري» في حال تبنى الكرد السوريون خيار «الانفصال»، معتبراً أن الوجود الأمريكي في مناطق سيطرتهم زاد من تعقيد وضعهم.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٨
18 فلسطينياً سورياً قضوا خلال شهر أيلول 2018

أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، أن "18" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر أيلول 2018، بينهم "15" شخصاً قضوا جراء الاشتباكات مع تنظيم الدولة في ريف السويداء.

ووفق المجموعة فإن لاجئان قضيا تحت التعذيب في سجون ومعتقلات النظام السوري، وشخص توفي غرقاً.

وأشارت مجموعة العمل إلى أن الضحايا الفلسطينيين الذين قضوا خلال أيلول، توزعوا حسب المحافظات في سورية على النحو التالي: "15" شخصاً في السويداء جنوب سورية، ولاجئان لم يعرف مكان مقتلهما، وآخر خارج سورية.

إلى ذلك أوضحت المجموعة أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا جراء استمرار الحرب في سورية بلغ "3889" ضحية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى