الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١ يوليو ٢٠١٩
"تحرير الشام" تفكك خلية أمنية كبيرة لـ "داعش" في سرمين وتكشف مستودعات تصنيع العبوات

تمكن الجهاز الأمني لـ "هيئة تحرير الشام"، من تفكيك أحد أكبر الخلايا الأمنية لتنظيم داعش في مدينة سرمين بريف إدلب الشمالي، بعد عملية أمنية كبيرة نفذتها في المدينة، أفضت للإيقاع بعدد من مسؤولي هذه الخلايا.

وكشف "أنس الشيخ" أحد المسؤولين الأمنيين في هيئة تحرير الشام - نقلت عنه شبكة إباء - عن تمكنهم من مداهمة أحد أوكار خلايا داعش الأمنية في مدينة سرمين، بعد رصد دقيق ومتابعة حثيثة، لافتاً إلى أن أحد عناصر التنظيم فجر نفسه، فيما تمكنت الهيئة من إلقاء القبض على الشخص الثاني والمسؤول عن تصنيع وزرع العبوات المتفجرة.

وأوضح "الشيخ" أن العنصر المعتقل اعترف بمكان أحد المستودعات الذي يتم فيه تصنيع العبوات الناسفة، مضيفًا “داهمنا على الفور المستودع وعثرنا على أسلحة وذخائر وعبوات معدة للتفجير”

وتشهد مدينة سرمين الواقعة شرقي مدينة إدلب، عمليات أمنية مستمرة من قبل هيئة تحرير الشام، حيث تمكنت خلال الفترات الماضية من اعتقال العديد من الخلايا الأمنية للتنظيم، واعتقلت العشرات من أبناء المدينة ومن المقيمين فيها بعضهم مدنيين.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
المركزية الأمريكية تؤكد مسؤولياتها عن استهداف مقر "حراس الدين" غرب حلب

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية في بيان رسمي، أنها استهدفت مقراً لـ "قيادة تنظيم القاعدة" في سوريا في منشأة تدريب بريف حلب في 30 يونيو / حزيران 2019، في إشارة إلى استهداف مقر عسكري لتنظيم "حراس الدين" بريف المهندسين غربي حلب.

وذكر بيان القيادة أن هذه العملية استهدفت مسؤولين عن التخطيط لشن هجمات خارجية تهدد المواطنين الأمريكيين وشركائنا والمدنيين الأبرياء، لافتة إلى أنها ستواصل استهداف داعش والقاعدة لمنع كلا المجموعتين من استخدام سوريا كملاذ آمن.

وكانت قالت مصادر محلية في ريف حلب أمس الأحد، إن صواريخ مجهولة المصدر، استهدفت مقراً عسكرياً لتنظيم "حراس الدين" في منطقة ريف المهندسين بريف حلب الغربي، خلفت عدد من القتلى بينهم قيادات عسكرية في التنظيم.

وتتضارب الأنباء عن الشخصيات العسكرية في التنظيم والتي قضت خلال الاستهداف، في وقت ذكرت مصادر مقربة من التنظيم أن أربع قيادات عسكرية فيه وهي "الشيخ ابو عمر التونسي، الشيخ ابو دجانة الجزائري"، إضافة لعدد من المقاتلين، في حين أصيب ""الشيخ أبو يحيى الجزائري، والشيخ أبو ذر المصري".

ومنذ أكثر من عام لم يسجل أي غارات للتحالف الدولي على أي من المناطق في الشمال السوري، إذ سبق له أن قام باستهداف مقرات تابعة لهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب، وتسبب بقتل العشرات منهم، قبل أن تتوقف غارات التحالف كلياً في المنطقة.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
"الفرات" السورية تكشف عن خسائر كبيرة في قطاع النفط خلال 8 سنوات

كشفت شركة "الفرات" السورية للنفط، يوم أمس الأحد، عن حجم خسائرها المباشرة وغير المباشرة، خلال سنوات الحرب الماضية في سوريا، مقدرة ذلك بنحو 14.55 مليار دولار، منذ بداية الأزمة السورية عام 2011 وحتى نهاية مارس الماضي.

وذكر تقرير للشركة أن خسائر الربع الأول من العام الجاري وصلت إلى 332 مليون دولار، ناتجة عن "عمليات سرقة آبار النفط من الحقول الواقعة شرقي نهر الفرات، وخاصة حقلي العمر والتنك".

وأضاف تقرير الشركة أنها نفذت "خطة إسعافية في حقول التيم والنيشان والشولا والورد وبدأت بالإنتاج فيها"، فيما بلغ الإنتاج الإجمالي من كل الحقول نحو 183 ألف برميل نفط خلال الربع الأول من العام الجاري، وبمعدل إنتاج وسطي 2000 برميل نفط يومياً.

وتعد "الفرات للنفط" شركة مشتركة تمتلك فيها المؤسسة العامة للنفط (حكومية) 50% من الأسهم، والباقية موزعة بين شركة شل سوريا للتنمية (بنسبة 32%) وآخرين، ويتبع لها 38 حقلاً.

وكان أعلن وزير نفط النظام، علي غانم، في أبريل الماضي أن الخسائر المباشرة وغير المباشرة للقطاع النفطي وصلت إلى 74.2 مليار دولار، منذ بدء الحرب.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
شركة إسرائيلية تتحدث عن استكمال روسيا نصب منصات "إس 300" بمصياف السورية

كشفت شركة إسرائيلية متخصصة في تحليل صور الأقمار الصناعية، عن أن روسيا استكملت نصب جميع بطاريات منظومة صواريخ "إس – 300" المضادة للجو في منطقة مرتفعة ببلدة مصياف السورية.

وأوضح تقرير نشره موقع "The Times of Israel" أن الشركة الإسرائيلية المختصة قالت عن نظام الدفاع الجوي "إس – 300" في سوريا يبدو أنه يعمل بأكمله، محذرا من أن ذلك يشير إلى وجود تهديد أكبر لقدرة إسرائيل على شن غارات جوية ضد القوات الإيرانية والتشكيلات الموالية لها في هذا البلد.

ولفت التقرير إلى أن صور الأقمار الصناعية في أوقات مختلفة أظهرت في 19 فبراير الماضي أن 3 بطاريات من أصل أربع نصبت بالكامل في قاعدة ببلدة مصياف، الواقعة شمال غربي سوريا، وهي تعمل على الأرجح، إلا أن الصور الجديدة أظهرت أن البطارية الرابعة أخذت مكانها هي الأخرى، بعد تسعة أشهر من قيام روسيا بتزويد سوريا بهذا النظام المتطور للدفاع الجوي.

وكانت الشركة الإسرائيلية ذاتها المتخصصة في تحليل صور الأقمار الصناعية قد شككت حينها في أن البطارية الرابعة "ربما تكون غير صالحة أو هي مجرد هيكل غير حقيقي أو عنصر للخداع"، كما ذكر التقرير أن إسرائيل هددت بتدمير منظومة "إس – 300" إذا تم استخدامها ضد طائراتها المقاتلة، بغض النظر عن رد فعل روسيا المحتمل من ذلك.

وكانت روسيا أعلنت أنها ستزود نظام الأسد بنظام دفاع جوي متطور بعد إسقاط طائرة استطلاع روسية خلال غارة جوية إسرائيلية على سوريا في سبتمبر الماضي، واتهمت موسكو تل أبيب علانية، وفق التقرير، بالمسؤولية عن إسقاط الطائرة ومقتل من فيها، مشيرة إلى أن الطيارين الإسرائيليين استغلوا طائرة الاستطلاع الروسية بمثابة غطاء خلال تلك الغارة، فيما ألقت إسرائيل باللوم على القوات السورية التي أطلقت دفاعاتها الجوية بعنف وواصلت إطلاق النار حتى بعد مغادرة الطائرات الإسرائيلية للمنطقة.

وأشار التقرير الإسرائيلي إلى أن روسيا رأت أن منظومة صواريخ "إس – 300" التي زودت بها سوريا في أعقاب حادثة سبتمبر، ستؤدي إلى "تبريد الرؤوس الحامية" في المنطقة، مضيفا أن موسكو زودت دمشق، علاوة على منصات الصواريخ المضادة، برادارات وأنظمة استهداف ومراكز قيادة.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
منسقو استجابة سوريا تصدر آخر إحصائيات النزوح والضحايا شمال سوريا

أدان فريق منسقو استجابة سوريا، استمرار العمليات العسكرية من قبل قوات النظام والحليف الروسي له، وتوسيع تلك العمليات لتشمل مناطق جديدة من مناطق شمال غربي سوريا.

وأكد الفريق أن استمرار العمليات العسكرية في المنطقة المنزوعة السلاح والمناطق المجاورة لها، تثبت أن الهاجس الأكبر من تلك العمليات العسكرية إحداث أكبر موجة نزوح من المنطقة والعمل على التغيير الديموغرافي الكامل للمنطقة.

ولفت الفريق إلى تسجيل نزوح أكثر من 93274 عائلة ( 606272 نسمة) موزعين على أكثر من 35 ناحية ضمن المنطقة الممتدة من مناطق درع الفرات وغصن الزيتون وصولا إلى مناطق شمال غرب سوريا.
كما وصل عدد الضحايا المدنيين منذ بداية الحملة العسكرية من تاريخ 2شباط/فبراير وحتى تاريخ 01تموز/يوليو أكثر من 859 ضحية من المدنيين موزعين على محافظة ادلب ( 678 نسمة).

وتتوزع الحصيلة على محافظة حماة (135 نسمة),محافظة حلب (44 نسمة) ومحافظة اللاذقية (2 نسمة),كما سجل خلال الأسبوع الفائت فقط وفاة أكثر من 20 مدنيا بينهم03 طفلا نتيجة الهجمات المستمرة على المنطقة.

وناشد المنسقون كافة الجهات الفاعلة وأبرزها المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها اتجاه السكان المدنيين في محافظة ادلب والمناطق المحيطة بها، وطالب جميع المنظمات والهيئات الانسانية المواصلة والاسراع في عمليات الاستجابة الانسانية للنازحين الوافدين من المنطقة المنزوعة السلاح إلى المناطق الأكثر استقرارا.
وعبر منسقو استجابة سورية عن تضامنه الكامل مع كافة الناشطين الاعلاميين والانسانيين والذين يتعرضون للضغوطات الداخلية والخارجية في سبيل نقل معاناة المدنيين في محافظة ادلب.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
مجلس القبائل والعشائر السورية يندد بانتهاكات الميليشيات الانفصالية شرقي الفرات

ندد "مجلس القبائل والعشائر السورية"، أمس الأحد، بانتهاكات الميليشيات الانفصالية المتزايدة ضد الأهالي في المناطق التي يحتلها في سوريا، وذلك في اجتماع شارك فيه 500 شخص كممثلين عن 50 عشيرة سورية في قضاء جيلان بينار بولاية شانلي أورفة جنوب شرقي تركيا.

وتبادل المشاركون - وفق الأناضول التركية - في الاجتماع سبل وضع حد لانتهاكات الميليشيات الانفصالية ، المتزايدة في الفترة الأخيرة على أهالي المناطق التي يحتلها التنظيم في سوريا.

وقال المتحدث باسم المجلس، أحمد عُبيد، خلال كلمته، إن جميع المشاركين في الاجتماع ينددون بانتهاكات التنظيم الإرهابي بحق أهاليهم وممتلكاتهم، مشدداً على أن التنظيم يواصل انتهاكاته ضد المدنيين، قائلا: "التنظيم يحرق الأراضي المزروعة لكل شخص لا يخضع له في سوريا"، لافتاً إلى أن "التنظيم يقتل كل من يقف بوجهه، ويحاول تغيير التركيبة السكانية للمنطقة".

بدوره، قال مضر أسار، رئيس إحدى القبائل المشاركة في الاجتماع، إن هناك محاولات في الآونة الأخيرة لخداع المدنيين والعشائر السورية بالأموال.

وشدد على أن السوريين "لن يبيعوا كرامتهم مقابل المال"، قائلا: "ندين بشدة محاولات توفير الدعم المالي لأهالي المنطقة مقابل قطع علاقاتها مع تركيا وقطر"، دون أن يسمي الجهة التي تحاول توفير هذا الدعم.

وقال: "نرفض وندين بشدة ممارسات تنظيم ي ب ك/ بي كا كا، ونؤكد أن محاولة تأسيس ما يسمى بكردستان شرقي سوريا، هي محاولة عقيمة".

وتتبع الميليشيات الانفصالية المسيطرة على منطقة شرقي الفرات، وسائل وأساليب عديدة للتضييق على المدنيين لاسيما المكون العربي، من خلال عمليات الاعتقال والحصار وحرق المحاصيل الزراعية ومؤخراً قطع الطحين عن الأفران في محافظة الرقة، ووسائل أخرى من التضييق.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
تقرير أمريكي: "داعش" لم يهزم ويستعد للعودة على نحو "أشد خطورة"

حذر تقرير أمريكي أعده معهد "دراسات الحرب" (ISW)، من أن تنظيم "داعش"، "لم يهزم" ويستعد للعودة مجددًا وعلى نحو "أشد خطورة"؛ رغم خسارته للأراضي التي أعلن عليها إقامة ما يسمى "دولة الخلافة" في سوريا والعراق المجاور.

وقال التقرير، الذي حمل عنوان "عودة داعش الثانية: تقييم تمرد داعش المقبل"، المؤلف من 76 صفحة، إن التنظيم اليوم أقوى من سلفه "القاعدة" في العراق في عام 2011 حين بدأ يضعف.

ولفت إلى أن تنظيم "القاعدة" في العراق كان لديه ما بين سبعمائة وألف مسلح آنذاك، بينما كان "داعش" لديه ما يصل إلى 30 ألف مسلح في العراق وسوريا في أغسطس/ آب 2018 وفقًا لتقديرات وكالة الاستخبارات العسكرية.

وأكد أن "داعش" بنى من مجموعات صغيرة من الفلول عام 2011 جيشًا كبيرًا بما يكفي للسيطرة على الفلوجة والموصل (شمال) ومدن أخرى في العراق والسيطرة على معظم شرق سوريا في ثلاث سنوات فقط.

وتوقع التقرير أن التنظيم سوف يستعيد قوته بشكل أسرع بكثير وإلى مستوى أكثر خطورة من القوة الأكبر بكثير التي لا تزال لديه حتى اليوم، لافتاً إلى أن التقليص بطيء الحركة للأراضي التي يسيطر عليها "داعش" واستخدام القوة التي استهلها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، واستأنفها خلفه دونالد ترامب، أعطى الكثير من الوقت للمجموعة للتخطيط والإعداد للمرحلة التالية من الحرب.

ورجح أنه كان لديها خطة للعودة جاهزة قبل سقوط "الخلافة"، وكان يقوم بتنفيذها أثناء الحملة العسكرية التي شنتها قوات الأمن العراقية، وما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

ولفت إلى أن "داعش" انسحب عن عمد ونقل العديد من مقاتليه وعائلاتهم من مدن الموصل، والرقة السورية وغيرها من المدن الهامة إلى مناطق الدعم الجديدة والقديمة في العراق وسوريا، حيث لا تزال قواته منتشرة الآن في كلا البلدين وتشن عمليات تمرد.

ونوه إلى أن التنظيم يحتفظ بشبكة تمويل عالمية مولت عودته مجددًا إلى التمرد، وتمكن من إعادة بناء قدراته الإعلامية الرئيسية، وكذلك الحفاظ على الأسلحة وغيرها من الإمدادات في شبكات الأنفاق ومناطق الدعم الأخرى من أجل تجهيز قوات المتمردين المجددة.

ووفقًا للتقرير، بدأ "داعش" إعادة بناء القدرات الرئيسية في أواخر عام 2018، التي ستمكنه من شن تمرد أكثر عدوانية في الأشهر المقبلة، حيث أكد زعيم التنظيم، أبو بكر البغدادي، سيطرة أكبر على التحكم في عمليات قواته في العراق وسوريا في يونيو/ حزيران ،2018 ويقوم بإعادة تشكيل هياكل القيادة والسيطرة.

واختتم بالقول إن إعادة تشكيل التنظيم بنجاح لخلافة مادية في العراق وسوريا سيفضي إلى موجات جديدة من الهجمات في أوروبا ويضفي الشرعية على روايته عن "النصر طويل الأمد الذي لا مفر منه".

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
بعد الغارات الإسرائيلية في سوريا.. صواريخ تسقط على قبرص!!!

أغارت الطائرات الإسرائيلية مساءً على مواقع تابعة لقوات النظام وأخرى تابعة للمليشيات الإيرانية وحزب الله في محيط دمشق وبريف حمص، حيث قال النظام أن دفاعاته الجوية أسقطت عدد من الصواريخ الإسرائيلية، ولكن وعلى ما يبدو أن بعض الصواريخ لم تصب هدفها حيث سقطت في الجزيرة القبرصية.

وتناقلت وسائل إعلامية قبرصية صورا لما قيل في البداية أنه جسم مجهول يشبه طائرة حربية سقطت شمال جزيرة قبرص، ليبيتن فيما بعد أنه أحد صواريخ النظام التي ادعى فيها أنه أسقط الصواريخ الإسرائيلية.

وحسب الصور المنشورة على وسائل إعلامية قبرصية يظهر جليا أنه عبارة عن حطام لصاروخ مضاد من طراز "اس-200" الذي أطلقته الدفاعات الجوية التابعة للنظام، بينما أدعت وسائل إعلام أسدية أن الحطام عائد لطائرة إسرائيلية.

من جهته قال وزير خارجية "جمهورية شمال قبرص" غير المعترف بها، كودريت أوزيرساي، إن النتائج الأولية تشير إلى أن الجسم المحطم هذا يعود إما لطائرة تحمل متفجرات أو لصاروخ.

وعقب العثور على هذا الجسم المتفجر في شمال قبرص، نفت السلطات التركية أن يكون الحطام عائدا لإحدى طائراتها الحربية.

وشن الطيران الإسرائيلي غارات عدة على مواقع في ريفي دمشق وحمص، بينما أفادت وسائل إعلام تابعة للنظام بمقتل أربعة مدنيين في القصف، وأصيب 21 أخرين.

وقالت وسائل إعلامية تابعة للنظام بأن دفاعاتها الجوية تصدت للصواريخ الإسرائيلية التي استهدفت محيط العاصمة دمشق وأيضا بريف حمص، والذي شُن من المجال الجوي اللبناني.

وشمل القصف على الفرقة الأولى بمحيط بلدة الكسوة، بالإضافة لاستهداف مواقع في بساتين جديدة عرطوز وصحنايا ومبنى البحوث العلمية في جمرايا بريف دمشق.

اقرأ المزيد
١ يوليو ٢٠١٩
غارات إسرائيلية تتسبب بسقوط مدنيين في دمشق.. والإعلام الإسرائيلي يحمل روسيا المسؤولية

شن الطيران الإسرائيلي غارات عدة على مواقع في ريفي دمشق وحمص، بينما أفادت وسائل إعلام تابعة للنظام بمقتل أربعة مدنيين في القصف، وأصيب 21 أخرين.

وقالت وسائل إعلامية تابعة للنظام بأن دفاعاتها الجوية تصدت للصواريخ الإسرائيلية التي استهدفت محيط العاصمة دمشق وأيضا بريف حمص، والذي شُن من المجال الجوي اللبناني.

وشمل القصف على الفرقة الأولى بمحيط بلدة الكسوة، بالإضافة لاستهداف مواقع في بساتين جديدة عرطوز وصحنايا ومبنى البحوث العلمية في جمرايا بريف دمشق.

كما تم إستهداف مواقع عسكرية بريف حمص مما أدى لاشتعال النيران فيها، وكان من بين الأهداف بريف حمص مركز عسكري للبحوث ومطار عسكري توجد بهما على الأرجح قوات إيرانية.

من جانبها لم تعلن إسرائيل عن أي غارات ولم يصدر أي بيان رسمي عنها، إلا أن الإعلام الإسرائيلي تحدث عن الغارات متهما روسيا بالتسبب بمقتل المدنيين.

وقالت وسائل إعلامية إسرائيلية أن عملية التشويش على أنظمة الملاحة التى يستخدمها الجيش الروسي فى سوريا لحماية قواعده عملت بشكل فعال الليلة بحرف صواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية عن أهدافها لتصيب مباني مدنية في محيط دمشق.

وكانت إسرائيل استهدفت قبلها بأيام وعلى دفعتين خلال 24 ساعة مواقع عدة تابعة لقوات الاسد والايرانيينه، ما أسفر عن مقتل 15 عنصراً من قوات النظام.

وقال متحدث عسكري إسرائيل رداً على تقرير سوري بشأن هجوم جوي إسرائيلي " لا نتحدث عن تقارير مثل تلك".

وكان مسؤولون إسرائيليون بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أقروا في السابق علنا بمسؤولية إسرائيل عن قصف مئات الأهداف العسكرية التابعة لإيران وحزب الله اللبناني بسوريا.

اقرأ المزيد
٣٠ يونيو ٢٠١٩
الطائرات الإسرائيلية تقصف مواقع قوات الأسد في محيط دمشق وحمص

تعرضت مواقع قوات الأسد في محيط العاصمة دمشق لقصف صاروخي نفذته طائرات تابعة للاحتلال الإسرائيلي، دون ورود معلومات عن حجم الأضرار حتى اللحظة.

وقالت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي إن الصواريخ ضربت مواقع قوات الأسد والميليشيات الشيعية في الفرقة الأولى بمحيط بلدة الكسوة، بالإضافة لاستهداف مواقع في بساتين جديدة عرطوز وصحنايا ومبنى البحوث العلمية في جمرايا بريف دمشق.

ونُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صورا تظهر اندلاع حرائق في الأراضي الزراعية، فيما سُمعت أصوات سيارات الإسعاف تتوافد لأماكن الاستهداف لنقل الجرحى.

من جهته، قال نظام الأسد إن الدفاعات الجوية التابعة له تصدت للصواريخ التي أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية من الأجواء اللبنانية باتجاه بعض المواقع العسكرية في حمص ومحيط دمشق.

وتجدر الإشارة إلى أن مواقع قوات الأسد والميليشيات الشيعية تعرضت لقصف إسرائيلي عدة مرات خلال الأشهر الأخيرة، وكان آخرها استهداف تل الحارة بريف درعا في الثاني عشر من الشهر الماضي، دون أن تعلن إيران أو أي ميليشيات عن حجم خسائرها.

اقرأ المزيد
٣٠ يونيو ٢٠١٩
نشرة حصاد يوم الأحد لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 30-06-2019

دمشق وريفها::
سمعت أصوات انفجارات قوية غربي العاصمة دمشق، ويرجح أنها ناتجة عن قصف إسرائيلي على مواقع قوات الأسد والميليشيات الشيعية، وقال إعلام الأسد إن الدفاعات الجوية أسقطت عددا من الصواريخ.


حلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية على محيط قرى كفرحلب والقناطر والبوابية بالريف الغربي، ما أدى لسقوط شهيد وجرحى.

استشهد مدني جراء انفجار لغم من مخلفات قوات الأسد في محيط بلدة العيس بالريف الجنوبي.

تمكن الجيش الوطني من قتل خلية مسلحة بعبوات وحزام ناسف وكواتم صوت في مدينة الباب بالريف الشرقي.
استهدفت صواريخ مجهولة المصدر مقراً عسكرياً لتنظيم "حراس الدين" في منطقة ريف المهندسين بريف حلب الغربي، ما أدى لسقوط عدد من القتلى بينهم قيادات عسكرية في التنظيم، ويحتمل أن يكون مصدر القصف التحالف الدولي نظراً لدقة إصابة الهدف.

استشهد مصطفى فروح "أبو وليد المارعي" القيادي في مدينة مارع متأثراً بجراحه التي أصيب بها أثناء محاولته فض اشتباك بين عائلتين بمدينة مارع بالريف الشمالي.


إدلب::
شن الطيران الحربي غارات جوية ترافقت مع قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة خان شيخون وقرى وبلدات كفرسجنة وتفتناز وسرجة وكفرعين ومعرزيتا وتل عاس والركايا ومدايا والعامرية والشيخ مصطفى وبداما وجبل الأربعين، ما أدى لسقوط شهيد في قرية العامرية.

تمكنت هيئة تحرير الشام من ضبط مستودعا لتفخيخ وصنع العبوات الناسفة التابعة لتنظيم الدولة في مدينة سرمين بالريف الشرقي.


حماة::
تصدت فصائل الثوار لمجموعة من قوات الأسد حاولت التسلل ليلاً لزراعة ألغام على محور بلدة سحاب بالريف الغربي، وقامت الفصائل باستهداف معاقل قوات الأسد في قرى كرناز والشيخ حديد والجلمة وكفرهود وبريديج والعزيزية والكركات بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، وتمكنت من تدمير دشمة فيها عناصر ورشاش لقوات الأسد على محور الكركات بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع.

شن الطيران الحربي غارات جوية ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد على مدينة كفرزيتا وقرى الصياد والأربعين والزكاة ولطمين والجبين والقرقور وجب سليمان وتل ملح والحويجة وديرسنبل وكورة وميدان غزال وشهرناز وحورتة والصخر وسحاب وقيراطة.


حمص::
قال تنظيم الدولة إنه تمكن من قتل وجرح عدد من عناصر الأسد بعد إيقاعهم بكمين في بادية السخنة بالريف الشرقي.


ديرالزور::
استقدمت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تعزيزات عسكرية إلى بلدة الشحيل بالريف الشرقي، ويعتقد أنها تنوي اقتحام البلدة، في حين شنت "قسد" حملة مداهمات واعتقالات في قرية الزغير بالريف الغربي.

شن مجهولون هجوما على حاجز دوار العتال التابع لـ "قسد" الواقع  بين بلدتي الشحيل والبصيرة.

انفجرت دراجة نارية مفخخة مساء أمس السبت على الطريق العام في بلدة سفيرة تحتاني بالريف الغربي، دون حدوث أضرار بشرية.

استهدف مجهولون أحد حواجز قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على أطراف بلدة الكبر بالريف الغربي بالأسلحة الرشاشة.

قتل الملازم "أحمد الخضر" مسؤول المعابر النهرية برفقة عنصرين آخرين تابعين للأمن العسكري التابع لنظام الأسد على خلفية اشتباكات اندلعت فيما بينهم في معبر الحوايج شامية بالقرب من بلدة عياش تحتاني، بسبب خلافهم على تقاسم الواردات المالية للمعبر.


الحسكة::
اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية "حميد إبراهيم العيسى" عضو لجنة المصالحة الشعبية التابعة لنظام الأسد من منزله في حي الصالحية بمدينة الحسكة.

اقرأ المزيد
٣٠ يونيو ٢٠١٩
وفاة طفل وسيدتين أثناء محاولتهم إطفاء النيران في ريف رأس العين بالحسكة

توفي ثلاثة أشخاص "طفل وسيدتين" إثر تعرضهم لحروق من الدرجة الأولى أثناء محاولتهم إطفاء النيران التي اجتاحت منازلهم في ريف رأس العين بمحافظة الحسكة.

وقال ناشطون في شبكة "الخابور" إن أم وطفلها وسيدة ثانية من قرية الصيديان، فقدوا حياتهم بعد حريق شب بأحد الأراضي الزراعية المحيطة بقريتهم.

ولفت المصدر إلى أن النيران تسببت بإحراق عدد من المنازل في قرية الصيديان، مشيرا إلى أن النيران التهمت أكثر من 1500 دونم من الأراضي المحصودة في قرى "الحويش والصالحية والحوية والصيديان والعالية" جنوب رأس العين.

ويشار إلى أن شبكة الخابور وثقت ارتقاء 8 أشخاص بحرائق في الأراضي الزراعية ببلدة القحطانية، ومحيط مدينة اليعربية شمال شرق الحسكة.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني