الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
رابطة المستقلين الكرد السوريين تدعم عملية "نبع السلام" للخلاص من الإرهاب

أعلنت رابطة المستقلين الكرد السوريين، عن دعمها لعملية "نبع السلام" التي أطلقتها تركيا شمالي سوريا ضد التنظيمات الإرهابية، مؤكدة دعمها للعملية "للخلاص من إرهاب بي كا كا الجاثمة على صدور أهلنا، وأذرعها في سوريا".

ولفتت الرابطة في بيان لها إلى أن "ي ب ك/ بي كا كا" اتبع منذ البداية سياسات قادت الأكراد وكافة مكونات المنطقة إلى المزيد من الكوارث، عبر فرض أجندته بالإرهاب، لافتة إلى أنها "نبدي دعمنا للمنطقة الآمنة التي كانت ولا زالت مطلباً ثورياً سورياً وطنياً."

ودعا بيان الرابطة السكان في مناطق العمليات إلى "الابتعاد عن المناطق العسكرية والمكوث في المنازل وعدم الانجرار خلف الإشاعات والمخططات الخبيثة التي يروجها عناصر ومناصرو بي كا كا، و ب ي د."

وتطرق البيان إلى أن "مقاتلي الجيش الوطني السوري هم أبناء سوريا وهم إخوة لكم، وكذلك جنود الجيش التركي، هم أصدقاء لكم. عدونا وعدوهم واحد، ويجب القضاء عليه، وهي منظمة بي كا كا، وتنظيم ي ب ك الإرهابيين."

واختتم البيان بالإعراب عن تمنيه أن "تنجح عملية نبع السلام في القضاء على الإرهاب، وتأسيس المنطقة الآمنة التي تضمن عودة السوريين أبناء هذه المنطقة إلى ديارهم."

و"رابطة المستقلين الكرد السوريين"، هي تجمع مستقل للأكراد السوريين ينشط سياسيا واجتماعيا وتنمويا، ويضم المستقلين الأكراد من كافة الشرائح الاجتماعية المؤدية لـ"الثورة السورية" وأهدافها، ويتعاون مع فئات المعارضة حتى إسقاط نظام بشار الأسد في سوريا، وفق ما تعرف به عن نفسها.

و "نبع السلام" التي بدأت في التاسع من تشرين الأول 2019، هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، سبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
الدفاع التركية تؤكد سير "نبع السلام" بنجاح وقوات الجيش الوطني تتحرك براً

أعلنت وزارة الدفاع التركية أن عملية "نبع السلام" استمرت بنجاح الليلة الماضية برا وجوا وأسفرت عن السيطرة على الأهداف المحددة، وذلك في تغريدة نشرتها الوزارة على حسابها الرسمي في موقع تويتر.

وذكرت الوزارة أن العملية مستمرة بنجاح كما هو مخطط لها، لافتة إلى أن "عملية نبع السلام استمرت بنجاح طيلة الليلة الماضية برا وجوا، وتمت السيطرة على الأهداف المحددة".

وأعلنت قوات الجيش الوطني بدء الانطلاق من اماكن التجمع باتجاه محاور العمل لتخليص المدنيين من التنظيمات الإرهابية ضمن عملية "نبع السلام" شرقي الفرات، في وقت تواصل المدفعية الثقيلة والطائرات التركية دك مواقع تلك التنظيمات في رأس العين وتل أبيض ومحيطهما.

وتشير المعلومات غير الرسمية إلى أن قوات الجيش التركي والوطني السوري توغلت ضمن الأراضي السورية بعمق عدة كيلو مترات على محاور المعركة حول رأس العين وتل أبيض، وتمكنت من السيطرة على عدة مواقع وبلدات هناك، لم تعلن عنها.

ولفتت المصادر إلى أن قوات "نبع السلام" تمكنت من قطع الطريق بين بلدة سلوك وتل أبيض، وتضييق الخناق على الميليشيات الانفصالية من المحاور الشرقية والغربية لتل أبيض، كما تقدم بمحيط قرية تل أرقم، وقطع الطريق الواصل بينها مع تل أبيض ناريًا على محور رأس العين.

وكان أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن جيش بلاده سيقف إلى جانب السوريين في مواجهة التنظيمات الإرهابية بشرق الفرات، لافتاً إلى أنهم يحترمون وحدة أراضي جميع جيرانهم، لكن لا يمكن لتركيا أن تسمح بتأسيس ممر إرهابي عند حدودها بطول 911 كم (في إشارة الحدود السورية التركية).

وأضاف "مثلما جرى في السابق، فإن عملية نبع السلام ستجري بدقة، ولن تمس المدنيين والأبرياء والمعالم الآثرية والمباني الثقافية والدينية والبيئة، ولن نتخلى عن هذه الدقة حتى وإن كان ذلك على حساب تأخر العملية"

و "نبع السلام" التي بدأت في التاسع من تشرين الأول 2019، هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، سبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
"أطباء بلا حدود" تؤكد استمرار عملها في تل أبيض وتدعو لحماية المدنيين والمستشفيات

قالت منظمة "أطباء بلا حدود" إن فرقها ما زالت مستعدة لتقديم الرعاية الطبية، وتتحضّر فرقها في تل أبيض لكي تستطيع أن تستوعب أي ارتفاع في عدد المرضى قد ينجم عن تطوّر الأوضاع مع بدء القوات العسكرية التركية بعملياتها "نبع السلام" في شمال شرق سوريا.

وأضافت المنظمة الدولية : "تبقى فرقنا في عين عرب وعين عيسى والمالكية والرقة وتل تمر متأهبة ومستعدة لتقديم المساعدة، في هذا الإطار، لاحظنا نزوح بعض السكان من مناطق تقع على طول الحدود نتيجة النزاع ونحن نشعر بالقلق حيال احتمال تهديد التدخل العسكري لسلامة وظروف عيش السكان في سوريا".

ودعت "أطباء بلا حدود" إلى اعتماد سياسة ضبط النفس واحترام القانون الإنساني الدولي لضمان حماية المدنيين و المستشفيات وسيارات الإسعاف والعاملين الطبيين والعاملين في المجال الإنساني".

وكان أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن جيش بلاده سيقف إلى جانب السوريين في مواجهة التنظيمات الإرهابية بشرق الفرات، لافتاً إلى أنهم يحترمون وحدة أراضي جميع جيرانهم، لكن لا يمكن لتركيا أن تسمح بتأسيس ممر إرهابي عند حدودها بطول 911 كم (في إشارة الحدود السورية التركية).

وأضاف "مثلما جرى في السابق، فإن عملية نبع السلام ستجري بدقة، ولن تمس المدنيين والأبرياء والمعالم الآثرية والمباني الثقافية والدينية والبيئة، ولن نتخلى عن هذه الدقة حتى وإن كان ذلك على حساب تأخر العملية".

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
مندوب تركيا يوضح لمجلس الأمن هدف عملية "نبع السلام" بسوريا

وجه مندوب تركيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فريدون سينيرلي أوغلو، رسالة لمجلس الأمن الدولي، تضمنت توضيحات بشأن العملية التركية في سوريا "نبع السلام" والتي بدأت بها القوات التركية والجيش الوطني السوري ضد التنظيمات الإرهابية هناك.

وقال المندوب التركي في رسالته إن تركيا أطلقت العملية "وفقا لحقها في الدفاع عن النفس... للتصدي للخطر الإرهابي الدائم وضمان أمن حدود تركيا ومن أجل تحييد الإرهابيين الذين ينشطون انطلاقا من المناطق المتاخمة للحدود التركية".

ولفت المندوب إلى أن العملية العسكرية، تهدف إلى "تحرير سوريا من الجناح السوري لحزب العمال الكردستاني" وتنظيم "داعش"، معرباً عن أسفه لفشل المفاوضات مع الولايات المتحدة حول إقامة "منطقة آمنة" بشمال شرقي سوريا.

وكان أعلن دبلوماسيون غربيون الأربعاء، أن مجلس الأمن قرر عقد جلسة طارئة غداً الخميس لبحث العملية العسكرية التركية "نبع السلام" ضد الميليشيات الانفصالية شمال شرق سوريا، بناء على طلب أعضاء أوروبيين.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
"الجامعة العربية" تجتمع السبت ضد "نبع السلام" ونشطاء سوريون ينتقدون موقفها

تعتزم "جامعة الدول العربية" عقد اجتماع طارئ يوم السبت القادم، على مستوى وزراء الخارجية لبحث ما أسمته "العدوان التركي" على الأراضي السورية، بناء على طلب جمهورية مصر وتأييد عدة دول أخرى، قالت إنها تخشى على السيادة السورية.

واعتبر الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، السفير حسام زكي أن العملية العسكرية التركية تمثل "اعتداء غير مقبول على سيادة دولة عربية عضو بالجامعة، استغلالا للظروف التي تمر بها والتطورات الجارية، وبما يتنافى مع قواعد القانون الدولي".

واتخذت عدد من الدول العربية يوم أمس، مواقفاً معارضة لعملية "نبع السلام" التي بدأت القوات التركية وقوات الجيش الوطني السوري بتنفيذها ضد الميليشيات الانفصالية الإرهابية شرق الفرات، لاقت تلك المواقف حالة شجب و رفض كبيرة في أوساط السوريين.

وكان التعليق الأول على إعلان الحكومة التركية، بدء عملية عسكرية باسم "نبع السلام" ضد الميليشيات الانفصالية شرق الفرات، على لسان الجامعة العربية، التي أعلن الأمين العام المساعد فيها، حسام زكي، أن الجامعة تقف بوضوح ضد التحركات والأعمال العسكرية التي تقوم بها القوات التركية ضد سوريا.

وزعم في بيان له أن هذه العمليات العسكرية تمس سيادة دولة عضو في جامعة الدول العربية وهي سوريا، مشيرا إلى أنه مهما كان الموقف السياسي بين الدول العربية الأعضاء بالجامعة، والذي أدى إلى تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية، إلا أن موقف الجامعة العربية واضح ويرفض بشدة المساس بالسيادة السورية على أراضيها.

من جهته، أعرب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة للعملية العسكرية التي يشنها الجيش التركي والوطني السوري على مناطق شمال شرقي سوريا، معتبرة أن ذلك "تعدٍ سافر على وحدة واستقلال وسيادة الأراضي السورية".

وكانت أدانت كلاً من الخارجية المصرية واللبنانية، العملية العسكرية التركية، في وقت دعت مصر لعقد اجتماع طارئ لمجلس جامعة الدول العربية لـ"بحث تلك التطورات وسُبل العمل على الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة شعبها وسلامة أراضيها".

وأعرب العراق، عن قلقه إزاء العملية التركية في شمال شرقي سوريا ودعا إلى حفظ سيادة الدول وتبني الحلول السياسية، كما دانت دولة الإمارات العربية المتحدة، "بأشد العبارات العدوان العسكري التركي" على سوريا، وفق تعبيرها.

وقال بيان لوزارة الخارجية والتعاون الدولي إن هذا "العدوان يمثل تطوراً خطيراً واعتداءً صارخاً غير مقبول على سيادة دولة عربية شقيقة بما يتنافى مع قواعد القانون الدولي، ويمثل تدخلاً صارخا في الشأن العربي"، وفق ما ذكرت وكالة "وام".

ولفت البيان إلى ما أسماه "موقف دولة الإمارات الثابت والرافض لكل ما يمس سيادة الأمن القومي العربي ويهدد الأمن والسلم الدوليين"، محذرا "من تبعات هذه العدوان على وحدة سوريا وسلامتها الإقليمية ومسار العملية السياسية فيها".

بدورها، أدانت وزارة خارجية مملكة البحرين بشدة الهجوم العسكري على مناطق الميليشيات الانفصالية، معتبرة أنه "يعد انتهاكاً مرفوضاً لقواعد القانون الدولي واعتداءً على سيادة سوريا ووحدة أراضيها".

وأعلنت الجزائر تضامنها الكامل مع الدولة السورية في مواجهة "العدوان العسكري التركي" على شمال سوريا، وأشارت الخارجية الجزائرية، إلى أن الجزائر تتابع بانشغال بالغ الأحداث الخطيرة الحاصلة في شمال سوريا، مؤكدة تضامن الجزائر الكامل مع "دولة سوريا الشقيقة".

كما طالب وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، بوقف العملية العسكرية بشمال شرقي سوريا، مؤكدا رفضه لـ "أي انتقاص من سيادة سوريا"، وكتب الصفدي في تغريدة على موقع "تويتر"، اليوم الأربعاء: "نطالب تركيا وقف هجومها على سوريا فورا وحل جميع القضايا عبر الحوار في إطار القانون الدولي".

وأعلنت وزارة الخارجية الكويتية أن العمليات العسكرية التركية في شمال شرق سوريا تعد "تهديدا مباشرا للأمن والاستقرار" في المنطقة، ودعت إلى ضبط النفس والبعد عن الخيار العسكري.

ولاقت التصريحات العربية من الدول المذكورة سابقاً، حالة استهجان كبيرة في أوساط السوريين الطامحين لتحرير أراضيهم من قوى الإرهاب ممثلة بـ "الأسد وداعش وقسد" والتي مارست القتل والإرهاب بحق المكونات السورية، لاسيما "قسد" التي هجرت المكونات العربية وسيطرت على مناطقها بدعم أمريكي ومن بعض الدول العربية، وعملت على تشكيل كيان انفصالي عن سوريا، لم تنتقده تلك الدول سابقاً وتخشى على وحدة سوريا وسيادتها كما تدعي اليوم.


كما أن الجامعة العربية لم تتخذ طيلة السنوات الماضية أي قرار ضد التدخلات الدولية والقتل الممارس على الشعب السوري من قبل إيران وروسيا والميليشيات الأخرى، بل باركت للقاتل الأسد إجرامه بحق الشعب السوري، وسط مساعي للتطبيع مع دمشق.

وما إن أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان انطلاق معركة "نبع السلام" شرق الفرات، حتى انهالت التصريحات الدولية المعلقة على العملية العسكرية، بين مبارك ومؤيد، وبين مندد ورافض لها.

و "نبع السلام" هي ثالث عملية عسكرية تركية في الشمال السوري ضد التنظيمات الإرهابية، سبق هذه العملية وبمشاركة الجيش السوري الحر، عمليتي "درع الفرات" ضد داعش بريف حلب الشمالي، وعملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين ضد الميليشيات الانفصالية والتي حققت نتائج كبيرة على كافة الأصعدة.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
"واشنطن بوست" قوات أمريكية نقلت العشرات من أبرز المعتقلين "الدواعش" من سوريا

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن القوات الأمريكية تسلمت من قوات سوريا الديمقراطية عشرات من أبرز المعتقلين "الدواعش"، بمن فيهم بريطانيين اثنين، لمنعهم من الهروب من السجون الواقعة شمالي سوريا.

وقالت الصحيفة نقلا عن مصادرها، إن العسكريين الأمريكيين تسلموا نحو 40 معتقلا يعتقد أنهم من القيادات البارزة في "داعش"، وبينهم البريطانيين ألكسندر كوتي والشافعي الشيخ، هما عضوان من مجموعة كانت تضم أربعة مسلحين أطلق عليها "بيتلز" نسبة إلى الفريق الغنائي البريطاني الشهير، بسبب لكنتهم البريطانية.

وسبق أن احتجز الرجلان وتقرر تسليمهما للمحاكمة في الولايات المتحدة بتهمة تورطهما في عمليات قتل وتعذيب عشرات الرهائن الغربيين، بينهم أمريكيين، أمام عدسة الكاميرا.

وكان زعيم خلية "بيتلز" محمد موازي، المشهور باسم "الجهادي جون"، قد قتل في ضربة جوية استهدفته في سوريا في نوفمبر عام 2015، بينما اعتقل العضو الرابع في المجموعة آين ليسلي ديفيس في تركيا وأدين هناك بتهمة الإرهاب.

وحسب الصحيفة، فإن القوات الأمريكية نقلت كوتي والشيخ إلى العراق، بعد أن بدأ الأكراد بسحب بعض قوات حراسة معتقلات الدواعش بشمال شرق سوريا، لتوجيهها إلى جبهات القتال ضد القوات التركية والجيش الحر، ما أثار مخاوف من احتمال هروب الدواعش من سجونهم.

وكانت نقلت شبكة "CNN" عن مصطفى بالي، المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية أن "قسد" ستسحب بعض قواتها التي تحرس مقاتلي داعش المسجونين لديها، وذلك بهدف مواجهة العملية العسكرية التركية.

وقال بالي في تصريحه: "نحن نبذل قصارى جهدنا لضمان أعلى درجات الأمن في السجون والمخيمات... ومع الغزو التركي أصبحنا مجبرين على سحب بعض قواتنا من السجون والمخيمات وإرسالهم إلى الحدود لحماية شعبنا".

ورد عليه "مصطفى سيجري" القيادي في الجيش السوري الحر، الذي طالب حزب العمال الكردستاني بأن يتوقف عن أبتزاز العالم والتهديد بإطلاق سراح الدواعش، مؤكداً الاستعداد الكامل لتسلم أسرى داعش الموجودون في المنطقة من الولايات المتحدة الأمريكية وعبر ترتيبات يمكن الإتفاق عليها فورا، والتعهد بضمان عدم فرار أي أسير، ووضعهم في مراكز أمنية خاصة.

وأكد القيادي في لواء المعتصم ضمان العمل على إجراء محاكمات عادلة للمتورطين بالجرائم والعمليات الإرهابية من خلال المحاكم السورية المختصة الموجودة في المنطقة، ووفق المعايير الدولية والإنسانية، وإخضاع النساء والأطفال إلى دورات إعادة التأهيل وبإشراف مجموعات متخصصة وكوادر المركز السوري لمحاربة الفكر المتطرف

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
إرباك وتخبط بين قيادات "قسد" وخشية من انشقاق المكون العربي مع انطلاق "نبع السلام"

كشفت مصادر عسكرية من المكون العربي تنضوي ضمن صفوف قوات سوريا الديمقراطية، أن هناك حالة إرباك وتخبط كبيرة لدى قيادات "قسد" من الوحدات الشعبية، مع بدء عملية "نبع السلام" يوم أمس الأربعاء.

ولفتت المصادر في محادثة سرية مع شبكة "شام" إلى أن قيادة الوحدات تعمل على دفع الفصائل المنضوية في صفوفها من المكون العربي للخطوط الأمامية في مواجهة الجيش التركي والوطني السوري، على جبهات رأس العين وتل أبيض.

وقالت المصادر إلى هناك خلافات كبيرة بدأت تظهر بين قيادات الوحدات، كون أن الكثير من القيادات تحذر من المكونات الأخرى صمن صفوف "قسد" وتخشى من انشقاقاها في حال التحمت مع القوات التركية والجيش الحر على خطوط التماس، وبالتالي توجيه ضربة قوية للوحدات وإضعاف لصفوفها وقوتها في المعركة.

وأكدت المصادر أن حالة الإرباك انعكست سلباً على طريقة تعاطي قيادة الوحدات مع المعركة الجارية، في وقت سجل خلال الأيام الماضية انشقاق العديد من المجموعات على الخطوط الحدودية، والتي حاولت "قسد" إخفائها وعدم إظهارها للإعلام ولعناصرها في المعسكرات.

وكانت أكدت مواقع إعلام محلية في المنطقة الشرقية، انشقاق العشرات من "المجلس العسكري السرياني" التابع لما يعرف قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تتستر باسمها ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د"، في الحسكة.

وذكر موقع "الخابور" أن 80 من عناصر المجلس العسكري السرياني انشقوا عن ما يعرف بقوات "قسد" من موقع الحمة غربي الحسكة، لافتا إلى أن سبب الانشقاق يعود إلى محاولة "قسد" نقل عناصر المجلس السرياني إلى منطقة رأس العين على الحدود السورية التركية، وزجهم في المعركة المرتقبة مع الجيش السوري الحر والجيش التركي.

وحالة الإرباك هذه انعكست على الجانب الإعلامي الذي تستخدمه "قسد" لتحرك الرأي العام العالمي ضد عملية "نبع السلام"، من خلال نشر صور وفيديوهات لضحايا مدنيين قالت إنهم سقطوا بسبب القصف التركي، تبين أن هذه الصور تعود لضحايا من قصف النظام وروسيا بريف إدلب.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
وزير الدفاع التركي: سنقصف مع السوريين في مواجهة الإرهاب شرق الفرات

أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن جيش بلاده سيقف إلى جانب السوريين في مواجهة التنظيمات الإرهابية بشرق الفرات، خلال عملية "نبع السلام" التي انطلقت شمالي سوريا، الأربعاء، في معرض تعليق الوزير على العملية، وفق بيان صادر عن وزارته، الأربعاء.

وقال أكار: إن "جنودنا الفدائيون الأبطال الذين أنقذوا السكان المحليين من الاضطهاد خلال عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون، سيكونون بجانب أشقائهم السوريين وضد التنظميات الإرهابية في منطقة شرق الفرات أيضا".

وأضاف موضحًا أن هدف عملية "نبع السلام" هو إنهاء وجود تنظيمات "داعش" و"بي كا كا" و"ك ج ك" و"ي ب ك" و"ب ي د" في شرق الفرات، وتحقيق الأمن عند حدود تركيا ولمواطنيها، والعمل على إعادة السوريين إلى بلادهم عبر إنشاء ممر للسلام.

وأردف قائلا "نولي أهمية كبيرة جدًا ليس لأمن بلدنا وأمتنا فحسب بل أيضًا لأمن الجماعات الدينية والإثنية الأخرى التي تعيش في المنطقة مثل الأكراد والعرب والأشوريين والمسيحيين والإيزيين".

وشدد على عدم وجود أي فرق بين أهداف التنظيمات الإرهابية رغم اختلاف مسمياتها، وأن تلك الأهداف تتمثل بدفع المنطقة إلى الفوضى وحالة عدم الاستقرار، كما أكد أن تنظيمات "بي كا كا" و"ك ج ك" و"ي ب ك" و"ب ي د" لا تمثل الأكراد مثلما لا تمثل داعش المسلمين.

ونوه أنهم يحترمون وحدة أراضي جميع جيرانهم، لكن لا يمكن لتركيا أن تسمح بتأسيس ممر إرهابي عند حدودها بطول 911 كم (في إشارة الحدود السورية التركية).

وأضاف "مثلما جرى في السابق، فإن عملية نبع السلام ستجري بدقة، ولن تمس المدنييين والأبرياء والمعالم الآثرية والمباني الثقافية والدينية والبيئة، ولن نتخلى عن هذه الدقة حتى وإن كان ذلك على حساب تأخر العملية".

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إطلاق جيش بلاده بالتعاون مع الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي "بي كا كا/ ي ب ك" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
خوفا من فقدان السيطرة.. ترامب أمر بنقل عناصر داعش الأخطر الى خارج سوريا

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن القوات الأمريكية نقلت مسلحين اثنين معتقلين من الخلية "الداعشية" المشهورة باسم "بيتلز" من شمال سوريا بغية تأمين استمرار اعتقالهما.

وكتب ترامب عبر "تويتر" مساء أمس الأربعاء: "تحسبا لفقدان الأكراد أو تركيا السيطرة، لقد سحبت الولايات المتحدة مسلحين اثنين من "داعش" على صلة بقطع رؤوس في سوريا (ضمن مجموعة معروفة) باسم "بيتلز"، من ذلك البلد إلى مكان آمن تحت السيطرة الأمريكية"، واصفا الرجلين بأنهما "أسوأ السيئين".

وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد أفادت في وقت سابق بأن القوات الأمريكية نقلت المسلحين الداعشيين بريطانيي الجنسية ألكسندر كوتي والشافعي الشيخ إلى العراق، كما تسلمت نحو 40 قياديا من "داعش" كانوا محتجزين في السجون الكردية شمال شرق سوريا، وسط مخاوف من احتمال هروبهم من سجونهم بعد سحب الأكراد بعض عناصر حراسة تلك السجون لمواجهة التدخل العسكري التركي.

اقرأ المزيد
١٠ أكتوبر ٢٠١٩
ترامب: أوباما تحالف مع "بي كا كا" العدود اللدود لتركيا

استخدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اسم منظمة "بي كا كا" الإرهابية مباشرة عند حديثه عن تنظيم "ي ب ك"، مؤكّدا أن سلفه باراك أوباما، تحالف مع المنظمة التي اعتبرها "العدو اللدود لتركيا".

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها مساء الأربعاء، في البيت الأبيض، لتقييم قراره بشأن سوريا، والذي وصفه بأنه صحيح.

وقال ترامب "لقد حان الوقت لإنهاء هذه الحرب التي لا تنتهي".

وأضاف: "عندما تقومون بتحالف مع بي كا كا، العدو اللدود لتركيا، مثلما جرى في عهد أوباما، فإن هذا سيكون أمرًا صعبا للغاية.. إنهم يكرهون بعضهم البعض منذ أعوام طويلة".

ووصف الرئيس الأمريكي وجود بلاده في الشرق الأوسط، بأنه "الخطأ الأسوأ".

وأشار إلى أنه منذ 3 سنوات يتحدث مع تركيا حول شمال سوريا، مضيفا "تركيا تريد سحب القوات الأمريكية من المنطقة منذ سنوات طويلة، فهم (تركيا ومنظمة بي كا كا) يحاربون بعضهم منذ سنوات، ونحن تُركنا وسط هذا الحرب".

وتابع "كان ينبغي أن يستغرق ذلك 30 يوما، لكن نحن هناك (في سوريا) منذ سنوات، وحان وقت خروجنا بعد الحديث إلى (كافة) الأطراف، وأخبرنا أردوغان بما نشعر به، لكننا نتحدث مع الجانبين".

ولفت إلى أن الولايات المتحدة اعتقلت الكثير من عناصر داعش، وأن "الأكراد يشرفون على معتقلي داعش، وإذا لم يتولوا ذلك، فتركيا ستشرف عليهم، فتركيا لا تريد أن يتجول هؤلاء في الخارج بقدر ما نحن لا نريد".

وشدد على أن العديد من عناصر داعش المعتقلين هم مواطنو دول أوروبية مثل ألمانيا وفرنسا، لكن تلك الدول رفضت إعادتهم، مضيفا "هؤلاء لم يذهبوا إلى هناك من بلدي، وقدمت لهم (للدول الأوروبية) خدمة كبيرة".

وكان ترامب، قال إنه لا وجود لجنود أمريكيين في المنطقة التي تشهد عملية "نبع السلام" التركية في سوريا.

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إطلاق جيش بلاده بالتعاون مع الجيش الوطني السوري، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي "بي كا كا/ ي ب ك" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وتسعى العملية العسكرية إلى القضاء على الممر الإرهابي الذي تُبذل جهود لإنشائه على الحدود الجنوبية لتركيا، وإحلال السلام والاستقرار في المنطقة.

اقرأ المزيد
٩ أكتوبر ٢٠١٩
نشرة حصاد يوم الأربعاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 09-10-2019

عملية نبع السلام:
انطلقت العملية العسكرية التركية "نبع السلام" بهدف السيطرة على الشريط الحدود والمناطق الخاضعة لسيطرة قوات الحماية الشعبية، حيث أغارت الطائرات الحربية التركية مترافقة مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف استهدف مواقع الوحدات في مدينة رأس العين وقرى محيطة بها وأطراف مدينة القامشلي وقرى بريفها شمال الحسكة، ومدينة تل أبيض ومحيطها وبلدة عين عيسى ومحيطها وقريتي محيسن والكنيطرة وحاجز الرديني شمال الرقة، ما أدى لقتل العديد من عناصر قوات الحماية، وتدمير عدد من الحواجز ومخازن الذخيرة والمقرات، وقبل منتصف الليل بدأت العملية البرية للجيش التركي والجيش الوطني على الحدود "السورية – التركية" من عدة محاور.

جرت اشتباكات عنيفة بين الجيش التركي وقوات الحماية في محيط بلدة عين دوار غرب مدينة المالكية وقرب معبر الدرباسية وأطراف مدينة القامشلي بريف الحسكة الشمالي.

استهدف الجيش التركي والجيش الوطني مواقع قوات الحماية الشعبية في بلدة الشيوخ ومنطقة تل رفعت وزور مغار بريف حلب بقذائف المدفعية، وجرت اشتباكات بين الجيش الوطني وقوات الحماية الشعبية على جبهة حزوان والدغلباش بريف مدينة الباب.

سقط شهداء وجرحى في صفوف المدنيين إثر قصف طال قرية المتكلطة بريف تل أبيض.

أكد ناشطون انشقاق العشرات من عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في بلدة تل حلف غربي مدينة راس العين، وفي قرية الحاتمية غرب القامشلي.

قامت "قسد" بتفخيخ عشرات المنازل داخل مدينة تل أبيض بعد نزوح كافة سكان المدينة.


حلب::
انفجر لغم أرضي بالقرب من حاجز جارز بمحيط مدينة إعزاز بالريف الشمالي ما أدى لاستشهاد عنصر من الشرطة والأمن العام التابع للجيش الوطني.

تعرضت مدينة جرابلس بالريف الشرقي لقصف مدفعي من قبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ما أدى لسقوط شهيد وجرحى، كما استهدفت "قسد" مدينة مارع بعدة قذائف.


إدلب::
تعرضت بلدات معرة حرمة وأم الصير ومعرزيتا والتح وأرينبة ومعرة الصين وحزارين وكفر سجنة وركايا والطريق الواصل بين بلدتي بداما والبرناص لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد.

استهدفت قوات الأسد بصاروخ من نوع كورنيت جرار زراعي أثناء قيام المزارعين بقطف الزيتون بمنطقة البرناص بالريف الغربي، ما أدى لاستشهاد "شاب وأمه" وإصابة 4 آخرين.


حماة::
تعرضت قرى شهرناز والحويجة وجسربيت الراس وميدان غزال بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


البادية السورية::
تمكن تنظيم الدولة من قتل أكثر من ١٥ عنصر من قوات الأسد والميليشيات المساندة لها وإصابة آخرين بجروح، وتدمير سيارات وأسلحة لهم، إثر إيقاعهم بكمين قرب حاجز الصاروخ شمالي مدينة السخنة بريف حمص الشرقي يوم أمس.


ديرالزور::
عُثر على جثة مجهولة الهوية عليها آثار إطلاق رصاص في منطقة الكسارات في بلدة الكبر بالريف الغربي.

شهدت سماء الريف الغربي تحليقا مكثفا للطيران الحربي التابع للتحالف الدولي.


اللاذقية::
قامت 11 طائرة مروحية تابعة لقوات الأسد بإلقاء براميل متفجرة على مواقع سيطرة الثوار في محور كبينة بريف اللاذقية الشمالي.

اقرأ المزيد
٩ أكتوبر ٢٠١٩
الاتحاد الأوروبي يحذر تركيا من تبعات عملية نبع السلام "أحادية الجانب"

حذر الاتحاد الأوروبي تركيا من تبعات عمليتها العسكرية "أحادية الجانب" شمال شرق سوريا، مهددا السلطات التركية بقطع مساعدات مالية يقدمها لها مقابل إغلاق الحدود أمام اللاجئين السوريين.

وقال الاتحاد الأوروبي، في بيان نشره اليوم الأربعاء نيابة عن الدول الأعضاء الـ 28 فيه، إنه "لا يمكن تحقيق أي حل مستدام للأزمة السورية عسكريا"، داعيا تركيا "إلى وقف الأعمال العسكرية أحادية الجانب".

وأضاف البيان، الذي صدر عن مجلس الاتحاد الأوروبي: "استئناف الأعمال القتالية المسلحة شمال شرق البلاد سيقوض استقرار المنطقة كلها، ويزيد من معاناة المدنيين ويتسبب في موجات نزوح جديدة. كما سيعقد آفاق العملية السياسية برعاية الأمم المتحدة لتحقيق السلام في سوريا".

واعتبر الاتحاد الأوروبي أن "الأعمال الأحادية من قبل تركيا تهدد التقدم الذي حققه التحالف الدولي لهزيمة داعش والذي تمثل تركيا عضوا فيه"، لافتاً إلى أن "العملية العسكرية ستقوض في الحقيقة أمن الشركاء المحليين للتحالف وتهدد بزعزعة الاستقرار شمال شرق سوريا بشكل مستمر عبر منح أرضية خصبة لعودة داعش".

وشدد الاتحاد الأوروبي أنه "من غير المرجح أن تتناسب المنطقة الآمنة، التي تنظر تركيا في إنشائها شمال شرق سوريا، مع المعايير الدولية لعودة اللاجئين والتي حددتها مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين".

وأشار الاتحاد الأوروبي إلى أنه "لن يقدم أي مساعدات لإرساء الاستقرار أو التنمية في المناطق التي يجري فيها تجاهل حقوق السكان المحليين".

وكان أعلن دبلوماسيون غربيون اليوم الأربعاء، أن مجلس الأمن قرر عقد جلسة طارئة غداً الخميس لبحث العملية العسكرية التركية "نبع السلام" ضد الميليشيات الانفصالية شمال شرق سوريا، بناء على طلب أعضاء أوروبيين.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٤ مايو ٢٠٢٥
لاعزاء لأيتام الأسد ... العقوبات تسقط عقب سقوط "الأسد" وسوريا أمام حقبة تاريخية جديدة
أحمد نور (الرسلان)
● مقالات رأي
١٣ مايو ٢٠٢٥
"الترقيع السياسي": من خياطة الثياب إلى تطريز المواقف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٥ مايو ٢٠٢٥
حكم الأغلبية للسويداء ورفض حكم الأغلبية على عموم سوريا.. ازدواجية الهجري الطائفية
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
دور الإعلام في محاربة الإفلات من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني - مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
١٦ يناير ٢٠٢٥
من "الجـ ـولاني" إلى "الشرع" .. تحوّلاتٌ كثيرة وقائدٌ واحد
أحمد أبازيد كاتب سوري
● مقالات رأي
٩ يناير ٢٠٢٥
في معركة الكلمة والهوية ... فكرة "الناشط الإعلامي الثوري" في مواجهة "المــكوعيـن"
Ahmed Elreslan (أحمد نور)
● مقالات رأي
٨ يناير ٢٠٢٥
عن «الشرعية» في مرحلة التحول السوري إعادة تشكيل السلطة في مرحلة ما بعد الأسد
مقال بقلم: نور الخطيب