الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 26-02-2020

حلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة الأتارب وقرية رزيتا بالريف الغربي.

استهدفت فصائل الثوار بصاروخ "م.د" مجموعة لقوات الأسد مع آلية تدشيم على جبهة بسرطون بالريف الغربي


ادلب::
شن الطيران الروسي والأسدي عشرات الغارات الجوية أدت لسقوط 4 شهداء في قرية أرنبة، وأيضا 5 شهداء في قرية كفرعويد، كما سقط عدد من الجرحى في مدن وبلدات وقرى ادلب وسرمين وبنش وكنصفرة والنيرب وقميناس ومعارة عليا وجوزف وسفوهن والكفير.

معارك عنيفة جدا على جبهات جبل الزاوية، حيث تمكنت قوات الأسد من السيطرة على بلدات قرى ترملا وحسانة وكرسعا والفقيع وشنشراح وديرسنبل، بينما تصدت الفصائل لمحاولة قوات الأسد التقدم على محور قرية الفطيرة.

تمكنت فصائل الثوار من استعادة السيطرة على بلدات آفس ومجارز والصالحية بمحيط مدينة سراقب، وغنموا 3 دبابات ومدفع "23 مم"، وقتلوا وجرحوا عدد من العناصر، حيث سبق ذلك تمهيد مدفعي تركي مكثف استهدف معاقل الأسد.

استهدفت فصائل الثوار بصاروخين مضادين للطائرات طائرتين حربيتين للنظام في أجواء ريف سراقب كانت على ارتفاع عالي، وأجبرتها على العودة للقاعدة.

قصف مدفعي من قبل المليشيات الروسية والأسدية استهدف رتل عسكري تركي قرب بلدة البارة بالريف الجنوبي أسفر عن سقوط عدد من الجرحى في صفوف الجيش التركي، وإحراق دبابة.


حماة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد يستهدف قرية قسطون بالريف الغربي.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
فصائل الثوار تستعيد السيطرة على "آفس" شمال سراقب وتقترب من الطريق الدولي

واصلت فصائل الثوار من مختلف التشكيلات بدعم من القوات التركية اليوم الأربعاء، عمليات التقدم على جبهة مدينة سراقب الشمالية الغربية، معلنة تحرير قرية آفس بعد استعادة السيطرة على قريتي مجارز والصالحية شمال غرب مدينة سراقب، بعد معارك عنيفة استمرت لساعات مع قوات النظام والميليشيات الروسية والإيرانية.

وتقترب فصائل الثوار أكثر من أطراف مدينة سراقب من الجهتين الشمالية الغربية والجنوبية الغربية، بعد استعادة السيطرة على بلدة النيرب وقرية سان والصالحية ومجارز وآفس، في وقت باتت سراقب تحت مرمى نيران فصائل الثوار وكذلك الاوتستراد الدولي.

وتمكنت فصائل الثوار خلال المعارك الجارية من اغتنام عدة دبابات للنظام وأليات عسكرية وأسلحة وذخائر، كما تمكنت من قتل العشرات من عناصر النظام والميليشيات الروسية والإيرانية على محاور القتال.

وكانت أعلنت فصائل الثوار يوم الثلاثاء، تحرير قرية سان جنوب بلدة النيرب بريف مدينة سراقب، بعد معارك عنيفة، تمكنت فيها الفصائل من التوسع أكثر على أطراف المدينة والاقتراب أكثر من الطريق الدولي "حلب دمشق"، بعد سيطرتها على قرية مغارة عليا بعد اشتباكات مع قوات النظام وروسيا وإيران.

وكانت استعادت فصائل الثوار من مختلف الفصائل وبتغطية نارية من القوات التركية يوم الاثنين، السيطرة على بلدة النيرب بريف إدلب الجنوبي، بعد معارك عنيفة مع قوات النظام وميليشيات روسيا وإيران على ذات الجبهة، للمرة الثالثة.

وتحولت بلدة النيرب لثقب أسود ابتلع المئات من عناصر قوات النظام والقوات الروسية والإيرانية التي قاتلت على جبهات البلدة، في مواجهة فصائل الثوار لثلاث هجمات متتالية، تكللت الثالثة بالنجاح وتمكنت الفصائل من دخولها وتحريرها بالكامل، بعد مقتلة كبيرة للنظام وتدمير عشرات الأليات خلال الهجمات الثلاث.

وبسيطرة الثوار على بلدة النيرب والتوسع أكثر باتجاه قرية سان ومغارة عليا والصالحية، باتت الفصائل تقترب أكثر من مدينة سراقب ومن الطريق الدولي، في نية للفصائل لتطويق مدينة سراقب الاستراتيجية بريف إدلب.

ومدينة سراقب، تتمتع بموقع استراتيجي كبير، كونها تقع على الطرق الدولية وعقدة اتصال بين الطريق الدولي "حلب - دمشق" الذي يتفرع إلى طريق "حلب - اللاذقية"، غرباً باتجاه أريحا وجسر الشغور، إضافة لكونها عقدة اتصال بين مدينة إدلب مركز المدينة غرباً وريف المحافظة الشرقي.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
أمين عام الائتلاف يلتقي فعاليات سورية في أنطاكيا التركية

قالت الدائرة الإعلامية للائتلاف في بيان اليوم، إن الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة، عبد الباسط عبد اللطيف، أجرى زيارة إلى مدينة "أنطاكيا" التركية، والتقى برفقة أعضاء من الهيئة السياسية، عدداً من الفعاليات والمؤسسات السورية في المدينة، وتفقد أوضاع الجالية السورية هناك، واستمع إلى احتياجاتهم الأساسية.

وأكد الأمين العام على اهتمام الائتلاف الوطني بلقاء الجاليات والفعاليات السورية بشكل دوري ومستمر في كافة المناطق والدول، وشدد على ضرورة التواصل والتلاحم في هذه الظروف لإظهار إصرار الشعب السوري على تجاوز المحن، وتحقيق أهدافه في إسقاط نظام الأسد ونيل الحرية والكرامة.
وقدّم عبد اللطيف عرضاً حول التحرك الذي يقوم به الائتلاف الوطني دولياً لوقف العمليات العسكرية في شمال غرب سورية، وأكد على أن معركة السوريين اليوم هي مع روسيا التي ترتكب المجازر بحق المدنيين بشكل يومي، وتشن هجمات على المرافق الحيوية والطبية، وتمنع أي انفراج في العملية السياسية، فيما لم يعد نظام الأسد أكثر من مجرد ميليشيا من جملة الميليشيات الطائفية التي تعتدي على الشعب السوري.

وأشار إلى أن الائتلاف الوطني يعمل بشكل حثيث مع الأمم المتحدة والجهات الدولية المانحة، لتقديم الدعم الإغاثي والإنساني للنازحين والمهجرين، مضيفاً أن هناك بعض الجهات استجابت وزادت من أعداد الشاحنات، ولكن لا تزال المساعدات لا تتناسب مع حجم الاحتياجات.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
تصعيد هو الأعنف على "جبل الزاوية" والمعارك على حدود بلدة كنصفرة

تتواصل عمليات القصف الجوي والتمهيد المدفعي والصاروخي بشكل عنيف على قرى وبلدات جبل الزاوية، وسط استمرار المعارك على عدة جبهات، في وقت شهدت المنطقة تقدماً كبيراً للنظام وسيطرته على عدة قرى وبلدات ومدن استراتيجية بعد اتباع سياسة الأرض المحروقة.

وتتعرض بلدات البارة وكنصفرة وكفرعويد وسفوهن لقصف جوي وصاروخي عنيف ومركز، لايكاد يتوقف، في وقت تحاول قوات النظام التمدد باتجاه بلدة كنصفرة بعد سيطرتها يوم أمس على مدينة كفرنبل الاستراتيجية وبلدة حاس وبلدات أخرى بريف إدلب الجنوبي.

وترصد طائرات الاستطلاع الروسية أي حركة للفصائل في المنطقة جواً قبل أن تقوم الطائرات الحربية باستهداف تلك التحركات، تسبب بسقوط العديد من الشهداء والجرحى من عناصر الثوار، وسببت تراجعهم عن عدة مواقع بسبب كثافة النيران.

وتعمل قوات النظام وروسيا للتقدم من كفرنبل باتجاه كنصفرة والموزرة، لتطويق بلدات ريف إدلب الجنوبي وجبل شحشبو وقطع الطريق الواصل بين جبل الزاوية وسهل الغاب، وبالتالي تمكنها من رصد كل قرى سهل الغاب نارياً.

وقال نشطاء إن الطيران الحربي الروسي واصل عمليات رصد حركة النزوح من قرى جبل الزاوية ليلاً، حيث لاتزال الكثير من العائلات المدنية ضمن قراها، قبل أن تبدأ بالأمس حركة نزوح جديدة بعد تقدم النظام ووصوله لمدينة كفرنبل.

ولفتت المصادر إلى تسجيل استهداف سيارة تقل نازحين من قرية أرنبة بجبل الزاوية، خلفت استشهاد أربعة مدنيين، بينهم نساء وأطفال وجرح آخرين، استطاعت فرق الدفاع المدني من الوصول إليهم بصعوبة بسبب رصد الطرقات والاستهداف المتواصل.

وفي قرية كفرعويد، تعرضت سيارة لاستهداف مباشر من الطيران الحربي الروسي، خلفت شهداء وجرحى، في وقت لم يستطع أحد من الوصول للمنطقة لانتشالهم، بسبب القصف المكثف على الطرقات ورصد المنطقة من قبل طائرات الاستطلاع الروسية.

استطاعت قوات النظام وميليشيات روسية وإيرانية من إحراز تقدم على حساب فصائل الثوار بريف إدلب الجنوبي، والوصول لمدينة كفرنبل الاستراتيجية، بعد السيطرة على عدة قرى وبلدات خلال الأيام الماضية.

وتشهد محافظتي إدلب وحلب حملة عسكرية هي الأكبر من النظام وروسيا وإيران، منذ أشهر عدة تسببت بعشرات المجازر بحق المدنيين وتشريد أكثر من نصف مليون إنسان وسط تقدم النظام لمناطق عديدة في المنطقة وسيطرته على مدن وبلدات استراتيجية وحرمان أهلها من العودة إليها، في ظل صمت دولي واضح عما ترتكبه روسيا من جرائم.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
مراقبون أتراك: المفاوضات بين أنقرة وموسكو بشأن إدلب تجري على "حد السكين"

قال مراقبون أتراك، إن المفاوضات بين أنقرة وموسكو بشأن إدلب، تجري على "حد السكين" بينهما، مشيرين بالوقت ذاته إلى أن اتساع التباين بينهما سيعمق الأزمة السورية.

وقال الكاتب التركي، سيدات أرغين، في مقال له على صحيفة "حرييت"، وترجمته موقع "عربي21"، إن تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول "احتمالية" لقائه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، وعقبه رد الكرملين تشير إلى أن الأزمة السورية تتعمق أكثر.

ولفت إلى أن التقارير تؤكد على أن خطر المواجهة بين أنقرة وموسكو في جميع مناطق الصراع بإدلب لا زال قائما، لافتا إلى حدة الاشتباكات بين المعارضة والنظام السوري في محور النيرب غرب سراقب.

وذكر أن مركز الاشتباكات تحول إلى الجزء الجنوبي من إدلب، فقد اتخذت القوات التركية مع بداية الأسبوع سلسلة من الإجراءات لإنشاء مواقع لها في تلك المناطق.

وأضاف أن قيام الطائرات الروسية بالقصف بالقرب من الموقع الجديد للقوات التركية في "البارا"، انعكاس واضح للتوتر في الميدان، بالوقت الذي تزايدت فيه حدة الاشتباكات بين نقاط المراقبة التركية والنظام السوري.

ولفت الكاتب إلى أن المنحنى الخطير الذي يتصاعد من قيام الطائرات الروسية والنظام السوري بالقصف المركز نحو مركز مدينة إدلب، سيؤدي إلى وصول الكارثة الإنسانية في المنطقة إلى عتبة جديدة، بالوقت الذي تسير فيه المفاوضات بين أنقرة وموسكو على "حد السكين".

وأشار إلى أن تكرار طائرات روسيا والنظام السوري لقصف مركز إدلب، سيقود إلى إخلاء المدينة من السكان بشكل كامل، وحركة نزوح جديدة نحو الحدود التركية.

وأضاف أنه بالوقت الراهن، يوسع النظام السوري تحركاته على بعد 10 كم، غرب مركز مدينة إدلب، فيما تواصل القوات التركية تموضعها خلف الطريقين الدوليين "أم4" و"أم5" للحيلولة دون تقدم قوات الأسد وروسيا نحو المدينة.

وشدد على أنه إذا حاولت قوات الأسد وروسيا شن هجوم واسع للاستيلاء على مركز مدينة إدلب، فإنها بحاجة إلى تجاوز الخط الذي رسمته القوات التركية، لذلك فإن مصير المدينة تعد من الأسئلة الصعبة في معادلة سوريا في الفترة المقبلة.

وأكد على أن الوضع الميداني المتصاعد، يجعل الحوار التركي الروسي على حافة الهاوية، مشيرا إلى غموض حول موعد اللقاء بين بوتين وأردوغان، لافتا إلى تصريحات الأخير حول عدم التوصل لاتفاق عقد قمة رباعية بمشاركة فرنسا وألمانيا وروسيا بإسطنبول.

وأشار الكاتب إلى أن روسيا لا ترغب في عقد القمة الرباعية بإسطنبول، بل تؤكد على ضرورة الحوار بشأن إدلب ما بين الدول الضامنة الثلاث بطهران، وبشكل أدق مواجهة روسية إيرانية ضد تركيا على الطاولة.

وأضاف أن تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي قال فيها أمس إن الهدنة تعني "الاستسلام للإرهابيين"، تؤكد على إصرار موسكو في مفاوضاتها مع أنقرة على موقفها الحاسم باستمرار الهجمات بإدلب.

وأوضح أن الجانب الروسي يؤكد على عدم قبوله تهدئة تشمل هيئة تحرير الشام، فيما يصر الجانب التركي على إلزام النظام السوري بالانسحاب وفقا لاتفاق سوتشي، وختم الكاتب، أن 29 شباط/ فبراير يقترب، ومهلة الرئيس التركي شارفت على الانتهاء، وهذا يعني أن المفاوضات اليوم مع الروس تجري على "حافة الهاوية".

من جانبه قال الكاتب التركي، مراد يتكين، إن الخلاف بين أردوغان وبوتين، يؤشر على انهيار المحادثات بشأن سوريا، وأضاف في مقال له، ترجمته "عربي21"، أن تصريحات الرئيس التركي تؤكد انهيار إمكانية عقد القمة الرباعية بإسطنبول في 5 أذار/ مارس المقبل.

ولفت الكاتب إلى أنه بعد وقت قصير من تصريحات أردوغان، بإمكانية الاجتماع مع بوتين في 5 أذار/ مارس المقبل، خرجت التصريحات من الكرملين التي تؤكد أنه لا يوجد أي مخططات لعقد "اجتماع ثنائي"، وأن العمل جار لعقد "اجتماع متعدد الأطراف".

ورأى الكاتب أن ما يقصده الكرملين من "اجتماع متعدد الأطراف"، ليس القمة الرباعية، بل الاجتماع الثلاثي بين زعماء تركيا وروسيا وإيران، لافتاً إلى أن الرئيس التركي، يريد أن يطبق مع بوتين تجربته السياسية التي طبقها مع الولايات المتحدة في العمليات التركية في جرابلس وعفرين وتل أبيض شمال سوريا.

وأشار إلى أن أنقرة تخشى من سيطرة قوات الأسد على إدلب، وإلغاء محادثات جنيف بين الأطراف السورية، لأن التوصل إلى حل سياسي وإجراء انتخابات نزيهة، سيعود بعواقب وخيمة على بشار الأسد ومن خلفه روسيا وإيران.

وشدد الكاتب على أنه من غير المنطقي، أن تضحي روسيا بمصالحها الاستراتيجية التي حققتها مع تركيا في سلة المهملات من أجل إدلب، وبالوقت ذاته من غير المعقول أن تعادي أنقرة موسكو، ولكن تصعيد المواقف التي وصلت إلى "حافة الهاوية" يعتبر تكتيكا سياسيا خطيرا بين البلدين.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
جولة تفقدية لرئيسا الائتلاف والحكومة المؤقتة على جبهات القتال

أجرى رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة، أنس العبدة، ورئيس الحكومة السورية المؤقتة، عبد الرحمن مصطفى، جولة تفقدية على مقرات هيئة أركان الجيش الوطني السوري وخطوط القتال الأولى في مواجهة قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الطائفية، والتقى قادة الفيالق والقادة الميدانيين، واطلع على سير المعارك والجهوزية العسكرية ومعنويات المقاتلين.

واستمع العبدة من وزير الدفاع اللواء سليم إدريس والقادة الميدانيين إلى عرض عن آخر التطورات العسكرية في معركة إدلب، وعملية استرجاع بلدة "النيرب" الإستراتيجية، والاستعدادات العسكرية في مواجهة عدوان روسيا وقوات الأسد على المدنيين في مختلف المناطق المحررة في الشمال السوري.

وأكد العبدة على اعتزازه بصمود مقاتلي الجيش الوطني وبطولاتهم ضد الآلة العسكرية الروسية، وشدد على أن هذا الصمود سيكون له الأثر الأبرز في تغيير مسار الثورة السورية، وكسر شوكة روسيا، وإجبارها على الجلوس على طاولة المفاوضات لتطبيق الحل السياسي المتمثل بتطبيق القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 2254.

يأتي ذلك في وقت تشهد جبهات ريفي إدلب الجنوبي والشمالي معارك عنيفة على عدة محاور بين فصائل الثوار وقوات النظام وروسيا، في وقت تشهد المنطقة أزمة إنسانية كبيرة جراء تصاعد القصف الجوي والصاروخي الروسي على المنطقة.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
فصائل الثوار تستعيد السيطرة على قريتي "مجارز والصالحية" وتقترب من سراقب

تمكنت فصائل الثوار بدعم من القوات التركية اليوم الأربعاء، من استعادة السيطرة على قريتي مجارز والصالحية شمال غرب مدينة سراقب، بعد معارك عنيفة استمرت لساعات مع قوات النظام والميليشيات الروسية والإيرانية.

وتقترب فصائل الثوار أكثر من أطراف مدينة سراقب من الجهتين الشمالية الغربية والجنوبية الغربية، بعد استعادة السيطرة على بلدة النيرب وقرية سان والصالحية ومجارز، في وقت باتت سراقب تحت مرمى نيران فصائل الثوار وكذلك الاوتستراد الدولي.


وأعلنت فصائل الثوار يوم الثلاثاء، تحرير قرية سان جنوب بلدة النيرب بريف مدينة سراقب، بعد معارك عنيفة، تمكنت فيها الفصائل من التوسع أكثر على أطراف المدينة والاقتراب أكثر من الطريق الدولي "حلب دمشق"، بعد سيطرتها على قرية مغارة عليا بعد اشتباكات مع قوات النظام وروسيا وإيران.

وكانت استعادت فصائل الثوار من مختلف الفصائل بتغطية نارية من القوات التركية يوم الاثنين، السيطرة على بلدة النيرب بريف إدلب الجنوبي، بعد معارك عنيفة مع قوات النظام وميليشيات روسيا وإيران على ذات الجبهة، للمرة الثالثة.

وتحولت بلدة النيرب لثقب أسود ابتلع المئات من عناصر قوات النظام والقوات الروسية والإيرانية التي قاتلت على جبهات البلدة، في مواجهة فصائل الثوار لثلاث هجمات متتالية، تكللت الثالثة بالنجاح وتمكنت الفصائل من دخولها وتحريرها بالكامل، بعد مقتلة كبيرة للنظام وتدمير عشرات الأليات خلال الهجمات الثلاث.

وبسيطرة الثوار على بلدة النيرب والتوسع أكثر باتجاه قرية سان ومغارة عليا والصالحية، باتت الفصائل تقترب أكثر من مدينة سراقب ومن الطريق الدولي، في نية للفصائل لتطويق مدينة سراقب الاستراتيجية بريف إدلب.

ومدينة سراقب، تتمتع بموقع استراتيجي كبير، كونها تقع على الطرق الدولية وعقدة اتصال بين الطريق الدولي "حلب - دمشق" الذي يتفرع إلى طريق "حلب - اللاذقية"، غرباً باتجاه أريحا وجسر الشغور، إضافة لكونها عقدة اتصال بين مدينة إدلب مركز المدينة غرباً وريف المحافظة الشرقي.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
أوغلو: على النظام السوري "الانسحاب من المناطق التي احتلها" في إدلب

قال وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، اليوم الأربعاء، إن على النظام السوري "الانسحاب من المناطق التي احتلها" في إدلب، لافتاً إلى أن وقف الهجمات يرتبط بأبعاد مختلفة، لا سيما البعدين الإنساني والسياسي، مؤكدا ضرورة إحياء اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف.

ونقلت صحف ومواقع إخبارية محلية، بينها "صباح"، أن تشاووش أوغلو قال لصحفيين، قبيل اجتماع لنواب حزب العدالة والتنمية الحاكم بالبرلمان التركي، إن "على النظام وقف هجماته والانسحاب من المناطق التي احتلها".

ولفت الوزير إلى أن وفدا روسيا سيجري مباحثات في أنقرة مساء الأربعاء، بطلب من الرئيس فلاديمير بوتين، لافتا إلى أن بلاده تخطط لعقد مباحثات رباعية، تضم فرنسا وألمانيا إلى جانب تركيا وروسيا، فضلا عن قمة لثلاثي أستانة.

وشدد على ضرورة خفض التصعيد على الأرض لضمان نجاح تلك المبادرات، وفي الإطار ذاته، نقلت وكالة الأناضول عن أردوغان، الأربعاء، تأكيده الاستعداد لاستضافة قمة رباعية في 5 آذار/ مارس المقبل، وأن تكون على شكل محادثات ثنائية ورباعية.

بدوره، أكد الكرملين، على لسان متحدثه، ديمتري بيسكوف، أن الاجتماع المتعدد الأطراف سيضم إيران إلى جانب تركيا وروسيا، وليس فرنسا وألمانيا، وأن موسكو تقوم بتنسيق جداول أعمال الرؤساء.

وفي وقت سابق، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده "لن تتراجع خطوة" في إدلب، مضيفا أنها ستبعد قوات النظام إلى ما وراء مواقع المراقبة، بالتزامن مع وصول وفد روسي إلى أنقرة لاستئناف جولة المفاوضات هناك.

وأضاف في كلمته أمام الكتلة البرلمانية لـ"حزب العدالة والتنمية" أن أكبر أزمة تواجهها بلاده حاليا في إدلب هي "عدم قدرتنا على استخدام المجال الجوي، وسنتجاوزها قريبا"، لافتا إلى أن "مطلبنا في إدلب هو انسحاب النظام السوري إلى ما بعد نقاط المراقبة التركية، وإتاحة الفرصة لعودة النازحين إلى ديارهم".

ويبدو أن المشهد السياسي يزداد تعقيداً بين روسيا وتركيا حول ملف إدلب، بالتوازي مع التصعيد على الأرض عسكرياً مع إصرار روسيا على التوسع بريف إدلب، بموازاة التحركات العسكرية التركية والدعم الذي تقدمه للفصائل في عمليات الصد على جبهات عدة، واستمرار استهداف النقاط التركية والأرتال من الطيران الروسي والمدفعية التابعة للنظام.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
إصابة مسؤول إعلامي داعم للأسد بتفجير استهدف سيارته بدمشق

نشرت وكالة أنباء النظام "سانا" تقريراً تلفزيونياً أعلنت من خلاله عن إصابة مدير الجاهزية في "المؤسسة العربية للإعلان" جرّاء انفجار عبوة ناسفة مزروعة داخل سيارته في منطقة نفق الأمويين بالعاصمة السورية دمشق.

وتناقلت صفحات موالية للنظام صورة "نبيل خضور" المسؤول المصاب، الذي لم يتم الكشف عن هويته من قبل الإعلام الرسمي الناطق باسم النظام إذ اكتفى بالإعلان عن خطورة الإصابة وصور السيارة التي تعرضت لأضرار كبيرة نتيجة الانفجار.

وتضمن التقرير مداخلة لمدير مشفى المواساة بدمشق التي نقل إليها المصاب، مشيراً إلى طبيعة الإصابة التي تعرض لها المسؤول الإعلامي الداعم لنظام الأسد إذ يعمل في المؤسسة التابعة لوزارة الإعلام لدى النظام، فيما يخضع المسؤول لعدة إجراءات طبية.

وفي سياق متصل تحدث وزير الإعلام في نظام الأسد للوكالة الرسمية الناطقة باسم الأخير عن الحادثة زاعماً أنّ هذه الحادثة تأتي رداً على ما وصفها بانتصارات الجيش السوري، حسب وصفه، في إشارة واضحة إلى العمليات العسكريّة الوحشية التي تطال منطقة شمال غرب البلاد.

جاء ذلك تزامناً مع انفجار عبوة قرب ملعب تشرين بمدينة دمشق والتي أدت لمقتل شخص وإصابة عدد آخر بجروح طفيفة، حسب إعلام النظام في وقت تصاعدت فيه وتيرة العمليات الأمنية المتمثلة بانفجارات مجهولة تطال عدة مناطق خاضعة لسيطرة ميليشيات النظام.

وسبق أن كشفت مصادر إعلامية محلية اليوم الأربعاء 26 فبراير/ شباط عن انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارة قرب شعبة قطنا لحزب البعث التابع للنظام قرب العاصمة السورية دمشق.

يشار إلى أنّ مناطق سيطرة النظام تعاني من تصاعد العمليات الأمنية تزامناً مع التحركات السياسية خارج البلاد، حيث يشير ناشطون أن مخابرات الأسد تنشط في خلق الفوضى والتفجيرات بشكل متعمد، وذلك لإظهار النظام بمظهر الضحية والمحارب لمن يصفهم بأنهم "إرهابيين".

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
وفد الائتلاف بجنيف يلتقي مع المنظمات الإنسانية على هامش مجلس حقوق الإنسان

أجرى وفد الائتلاف المتواجد في جنيف، عدة لقاءات مع منظمات دولية عاملة بالشأن الإغاثي والإنساني، وذلك على هامش أعمال الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان المنعقدة هناك.

وتحدث ياسر الفرحان منسق الهيئة الوطنية للدفاع عن المعتقلين والمفقودين والمكلف بمتابعة قضايا حقوق الإنسان عن الأوضاع الإنسانية في إدلب وريف حلب الجنوبي الغربي، والكارثة الإنسانية المتمثلة بموجات النزوح الواسعة التي جرت خلال الأشهر القليلة الماضية بسبب عدوان روسيا ونظام الأسد على المنطقة.
وأكد الفرحان على دور المنظمات الإنسانية في تخفيف الكارثة الإنسانية، واستعرض الأعداد الهائلة للنازحين خلال الفترة الأخيرة، وأكد على الحاجة الماسة والعاجلة لتوفير المساعدات الإنسانية والإغاثية للنازحين والمهجرين.

وناقش معهم الإجراءات والخطط التي تضعها المنظمات الدولية لمعالجة الكارثة الإنسانية في الشمال السوري، وتخفيف الوضع السيء الذي يعيشه المدنيون في المنطقة، وخاصة في ظل تدمير كافة المرافق الحيوية والمنشآت الطبية.

ولفت إلى ضرورة توصيف الوضع الإنساني بشكل دقيق وإرسال المذكرات القانونية للأمم المتحدة للمساهمة في ممارسة الضغط الدولي على روسيا لإيقاف عدوانها على المدنيين في المنطقة، كما طالب بأن يكون عمل المنظمات الإنسانية بعيداً عن تدخل النظام وتسييسه لعملها.

مشيراً إلى ضرورة إيصال المساعدات للمجموعات الأكثر احتياجاً، محذرا من استغلال نظام الأسد للمساعدات التي توزع من خلاله في توزيعها على شبيحته والميليشيات المقاتلة معه واستغلالها لأغراض عسكرية؛
وتحدث السيد حسن خليل عضو الهيئة العامة عن استخدام روسيا ونظام الأسد وإيران للأسلحة المحرمة دولياً والعشوائية ضد المدنيين في إدلب.
وكان وفد من الائتلاف الوطني برئاسة نائب الرئيس ديما موسى قد توجه يوم أمس إلى جنيف للمشاركة في أعمال الدورة 43 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بهدف تسليط الضوء على الجرائم التي ترتكبها روسيا ونظام الأسد بحق المدنيين في سورية وعلى الأخص في إدلب وريف حلب خلال الحملة العسكرية الأخيرة على المنطقة.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
تزامناً مع وصول وفد روسي لأنقرة ... أردوغان يؤكد عدم التراجع عن تهديداته بشأن إدلب

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، إن بلاده "لن تتراجع خطوة" في إدلب، مضيفا أنها ستبعد قوات النظام إلى ما وراء مواقع المراقبة، بالتزامن مع وصول وفد روسي إلى أنقرة لاستئناف جولة المفاوضات هناك.

ونقلت وكالة "رويترز" عن أردوغان قوله إن "تركيا ستحرر مواقع المراقبة المحاصرة في إدلب بنهاية فبراير".

وأضاف في كلمته أمام الكتلة البرلمانية لـ"حزب العدالة والتنمية" أن أكبر أزمة تواجهها بلاده حاليا في إدلب هي "عدم قدرتنا على استخدام المجال الجوي، وسنتجاوزها قريبا"، لافتا إلى أن "مطلبنا في إدلب هو انسحاب النظام السوري إلى ما بعد نقاط المراقبة التركية، وإتاحة الفرصة لعودة النازحين إلى ديارهم".

وشدد أردوغان على أنه "لا مطمع لنا بالأراضي السورية ونفطها، وما نسعى إليه هو تحقيق السلام والأمان للسوريين على أراضيهم".


وسبق أن أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه ليس هناك "اتفاق كامل" حول عقد قمة بشأن سوريا تجمع تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، فيما ذكر الكرملين لاحقاً أن موسكو لا تعمل على عقد القمة المذكورة.

وكان أردوغان أعلن السبت عقد قمة رباعية حول سوريا في الخامس من آذار/ مارس، في مبادرة تهدف إلى إيجاد حلّ للأزمة في منطقة إدلب، حيث تسبب الهجوم الذي يشنّه نظام الأسد بدعم روسي واضح بأزمة إنسانية ضخمة.

ويبدو أن المشهد السياسي يزداد تعقيداً بين روسيا وتركيا حول ملف إدلب، بالتوازي مع التصعيد على الأرض عسكرياً مع إصرار روسيا على التوسع بريف إدلب، بموازاة التحركات العسكرية التركية والدعم الذي تقدمه للفصائل في عمليات الصد على جبهات عدة، واستمرار استهداف النقاط التركية والأرتال من الطيران الروسي والمدفعية التابعة للنظام.

اقرأ المزيد
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
عقب ساعات من إعادة تعيين قياداته… انفجار يهز مبنى لـ "حزب البعث" قرب دمشق

كشفت مصادر إعلامية محلية عن انفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارة قرب شعبة قطنا لحزب البعث التابع للنظام قرب العاصمة السورية دمشق.

وتناقلت صفحات موالية للنظام صوراً تظهر سيارة محترقة نتيجة الانفجار دون الكشف عن حصيلة الخسائر البشرية في وقت تتكتم وسائل الإعلام الرسمية عن الحادثة بشكل كامل حتى لحظة إعداد التقرير.

ويتزامن ذلك مع إصدار ما يسمى بـ "القيادة المركزية" لحزب البعث بجلستها الأخيرة قرارات أعادت بموجبها تشكيل قيادات فروع الحزب في مناطق سيطرة ميليشيات النظام.

وبحسب جريدة "الوطن" المقربة من النظام فإن القرارات شملت تغييرات في عدد من المراكز الحزبية لأمناء وأعضاء آخرين على مواقعهم، فيما نشرت أسماء الأعضاء والقادة ضمن الحزب.

وتنشر شبكة شام الإخبارية القائمة الاسمية التي تظهر التغيرات "التي لم تشمل إلا القليل من الأعضاء" فيما وصفها إعلام الأسد بأنها "جذرية"، إذ بقي أمين فرع دمشق "محمد السمان" في موقعه فيما تغيّر ثلاثة أعضاء من أصل ثمانية في الفرع ذاته.

في حين بقي فرع الحزب ريف دمشق الذي شهدت احدى مواقعه انفجار عبوة ناسفة على حاله تقريباً باستثناء عضوين جديدين هما "أحمد عبد السلام عريشة" و "ماجد فهد البيطار"، كما بقي فرع جامعة دمشق على تشكيلته السابقة باستثناء عضوة جديدة.

وإلى الجنوب تم تغيير عضوين اثنين فقط في تشكيلة فرعي "القنيطرة" و "درعا"، فيما شهد فرع “السويداء” تغيير أربعة من أعضائه تم إضافتهم التشكيلة الجديدة، التي شملت كافة أفرع الحزب التابع لنظام الأسد.

وفي اللاذقية تم تعيين العضو السابق في الفرع "هيثم إسماعيل" بمنصب قيادي الحزب في المحافظة يضاف إلى ذلك تغيير ثلاثة من أعضاء الفرع، إلى جانب تغييرات في فرع "جامعة تشرين" في اللاذقية.

وفي سياق متصل كشفت الجريدة المقربة من النظام والتي تندرج تحت مسمى الإعلام شبه الرسمي الداعم للأسد عن عدم وجود تغيرات كبيرة في فرع “طرطوس” الذي بقي على تشكيلته السابقة تقريباً في الوقت الذي طال فيه التغيير عضوين فقط من فرعي حمص وحماة وسط البلاد تغيير أربعة أعضاء في كلاً من الأفرع الموالية للنظام التي تشمل جامعة البعث بحمص.

ولم يختلف الحال كثيراً في محافظة "حلب" إذ بقي أمين الفرع "فاضل نجار" في منصبه فيما تم تعيين ثلاثة أعضاء، فيما تغير عضوين اثنين من قيادة فرع "جامعة حلب"، كما شهدت أفرع الحزب في الرقة والحسكة ودير الزور تغييرات مماثلة يصفها مراقبون بعمليات تجميل فاشلة لوجوه المجرمين بحق الشعب السوري، كما يشير غالبية رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى عدم متابعة تلك الإجراءات التي تدور يجريها ما يسمى بـ "حزب البعث" بشكل دوري.

ومع تصاعد وتيرة التوتر في مناطق سيطرة النظام تلقي العمليات الأمنية بظلالها على واقع الحال الذي يشهد تطوراً ملحوظاً في الأحداث، حيث شهدت عدة مناطق جنوب ووسط البلاد عدة عمليات استهدفت نقاط أمنية للنظام، كما هزت عدة انفجارات متلاحقة عدة مواقع في العاصمة السورية دمشق.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى