الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٩ يوليو ٢٠١٧
بعد خلافات سابقة ... فصائل عسكرية تجتمع في اسطنبول لتنسيق الجهود لجولة جنيف القادمة

بدأ اليوم السبت في مدينة إسطنبول التركية اجتماعا سيستمر لمدة ثلاث أيام ضم عدداً من ممثلي الفصائل العسكرية والثورية السورية لتنسيق الجهود بما يخص الجولة القادمة من محادثات جنيف برعاية مركز الحوار الإنساني.

وحضر الاجتماع كلاً من رئيس وفد التفاوض "نصر الحريري" وخالد أبا وهادي البحرة وعز الدين سالم ووائل علوان وأحمد أبازيد والنقيب سعيد نقرش ومحمد بيرقدار والعقيد حسن حمادة وياسر فرحان و العقيد فاتح حسون والعميد أحمد بري وحسن الدغيم ومصطفى سيجري وحسام طرشة وسليم جواد وبشار الزعبي وإياد شمسي، في حين كان الحضور الأول لممثل جيش الإسلام محمد علوش في هذا النوع من الاجتماعات.

وذكرت مصادر أن الهدف من الاجتماع هو تنسيق جهود الفصائل في جولة جنيف المقبلة، بعد الخلافات الأخيرة التي وقعت ضمن الوفد في اجتماعات جنيف السابقة بالإضافة لحوار مفتوح عن واقع "المعارضة السوري" بعد سلسلة اجتماعات جنيف وأستانة.

وبخصوص اجتماع "مركز الحوار الإنساني مع مجموعة الاتصال 2" الذي يحمل عنوان "واقع المعارضة السورية في محادثات جنيف وأستانة واتفاق خفض التصعيد في الفترة ما بين ۲۹ - ۳۱ تموز من العام الجاري.

 

وكانت عدة صور قد نشرت عن المؤتمر الذي جمع الفصائل العسكرية بينها صورة جمعت السيد وائل علوان الناطق الرسمي باسم فيلق الرحمن والسيد محمد علوش كبير المفاوضين والناطق السياسي باسم جيش الإسلام، والتي أثارت ضجة في وسائل التواصل حيث قيل انه تم التباحث بين الطرفين على مستقبل الغوطة وهيئة تحرير الشام فيها، فيما نفاها السيد علوان لاحقا في تغريدة قال فيها "كنا في اجتماع قبل قليل لممثلي الفصائل حول آخر جولة مفاوضات في جنيف و لم نتطرق لأمر الغوطة الخاص، والاجتماع عن الشأن السياسي العام بين ممثلي جميع الفصائل، وأضاف علوان أن نشر الصورة هي "ولدنة" من ممثلي جيش الإسلام.


أما فيما يخص جدول أعمال اجتماع "مركز الحوار الإنساني مع مجموعة الاتصال 2"، فقد بدأ اليوم بجلسة تعريفية لمجموعة الاتصال 2، في تمام الساعة العاشرة، وتضمن خطة عمل لهذه المجموعة خلال الستة أشهر القادمة، وذلك لتطوير عمل المجموعة والاستماع لمقترحات ممثلي الفصائل.

كما تناول الاجتماع عرض حول الجولة السابعة من محادثات جنيف وحوار مفتوح حول واقع المعارضة السورية في هذه الجولة وفي مسار جنيف بشكل عام، وذلك بحضور رئيس الوفد الدكتور نصر الحريري.

وأُكمل الحوار في تمام الساعة الثانية والنصف حول واقع المعارضة السورية في محاثات جنيف، وإيجاد الآليات اللازمة لتطوير أداء المعارضة في هذا المسار وزيادة التنسيق بين مكونات المعارضة السورية.

وفي تمام الساعة الرابعة والربع جرى نقاش مفتوح حول طبيعة العلاقة بين كل من مساري المحادثات في جنيف وأستانة ودور الفصائل العسكرية في بلورة هذه العلاقة.

وسيجري في تمام الساعة التاسعة لقاء غير رسمي بعد العشاء وجلسة نقاش مفتوح.

أما بخصوص يوم غد فسيبدأ في الساعة العاشرة صباحا عرض حول الجولة الأخيرة من محادثات أستانة ومخرجاتها والتحديات التي واجهت هذه الجولة، وذلك بحضور أعضاء من وقد أستانة ورئيس الوفد.

وسيتم بعد ذلك بحث واقع المعارضة السورية في هذا المسار والإشكاليات التي تواجهها، وإيجاد الآليات اللازمة لزيادة التنسيق بين مكونات المعارضة، على أن يتم بخث واقع اتفاق خفض التصعيد وتداعياته على ألرض في كافة أنحاء سوريا، ونقاش حول اتفاق خفض التوتر في الجنوب السوري وتداعياته على المعارضة، وإيجاد الآليات لزيادة التنسيق بين كل من الشمال والجنوب السوريين.

أما الجلسة الختامية فستكون لتقييم جدول الأعمال، وعرض مختصر لنتائج اللقاء، وأخيرا لقاء غير رسمي بعد العشاء وجلسة نقاش مفتوحة.

وفي يوم الإثنين "الأخير" سيتم عقد لقاء مع المبعوثين الدوليين لمناقشة نتائج الاجتماع وقضايا أخرى متعلقة بالثورة السورية، على أن يُكمل اللقاء مع المبعوثين الدوليين لذات الغرض، والختام سيكون باستراحة الغداء بحضور المبعوثين الدوليين ثم المغادرة.

اقرأ المزيد
٢٩ يوليو ٢٠١٧
"أقجه قلعة" مدينة الأنصار ... ثقافة مشتركة بين الأتراك واللاجئين السوريين

يتقاسم المواطنون الأتراك في قضاء "أقجه قلعة" بولاية شانلي أورفة المتاخمة للحدود السورية، ثقافة مشتركة مع جيرانهم الذين لجأوا من بلدة "تل أبيض" في الجهة المقابلة للحدود.

ويصل عدد السوريين في "أقجة قلعة" نحو ضعف عدد السكان الأصليين والبالغ عددهم 40 ألفًا، فباتت المدينة تعرف بـ"مدينة الأنصار" نظرًا لرحابة الصدر التي يتمتع بها الأهالي في استضافة جيرانهم.

ويتشابه أهالي المنطقتين في العديد من النقاط، وعلى رأسها الملابس والمأكولات وأسلوب الحياة اليومية، فضلًا عن روابط القرابة الموجودة فيما بينهم منذ أعوام طويلة.

السيدة التركية هبشة غوجلو (63 عامًا)، قالت إن "هناك روابط قرابة وثيقة بين أهالي القضاء وجيرانهم السوريين في تل أبيض، إلا أن الحدود التي رُسمت قبل أعوام فرّقت بينهم".

وأشارت غوجلو لوكالة الأناضول إلى أن "أهالي المنطقتين يتشابهون في أمور كثيرة، وقبل كل شيء هم أخوة في الدين، وبالتالي فإن أبوابنا مفتوحة أمام السوريين في أيامهم الصعبة".

وأضافت أن "هناك تشابه كبير في نمط الحياة بين أهالي أقجة قلعة واللاجئين من تل أبيض، وأعتقد أن العلاقات بيننا ستكون قوية جدًا في المستقبل، حتى بعد عودتهم إلى سوريا عندما تتحسن الأوضاع".

من جهتها، قالت اللاجئة السورية سلوى نور الدين (44 عامًا)، إنها لجأت مع أسرتها إلى تركيا قبل 4 أعوام هربًا من الحرب.

وأشارت نور الدين إلى أنها تقيم مع عائلتها في منزل عائلة تركية في أقجة قلعة "ونحن نشعر هنا وكأننا في منزلنا دون أن نرى أي تذمر أو شكوى بسببنا".

اقرأ المزيد
٢٩ يوليو ٢٠١٧
قرار عن وزارة الهجرة للأسد تمنع حجاج بيت الله الحرام مغادرة سوريا قبل مراجعة فرع فلسطين

منعت إدارة الهجرة والجوازات التابعة لنظام الأسد مؤخراً، خروج المدنيين السوريين الذين يرغبون بأداء مناسك الحج والعمرة، عبر مكتب لجنة الحج العليا السورية في لبنان.

 

وسربت وثيقة لقرار مذيل بختم مدير الهجرة والجوازات، اللواء "ناجي تركي النمير"، بتاريخ 20 / 7 / 2017، يتحدث عن معلومات تفيد بقيام عدد من مكاتب الحج في لبنان بتأمين تأشيرات دخول للمواطنين السوريين إلى المملكة العربية السعودية عن طريق سفارتها في لبنان لتأدية فريضة الحج تحت إشراف الائتلاف المعارض.

 

وأوعز القرار لعدم السماح لأي مواطن سوري يحمل جواز سفر ممهور بختم الدخول للسعودية بمغادرة القطر، إلا بعد مراجعة فرع فلسطين (235).

 

وذكرت مصادر خاصة لـ "شام" أن المشايخ والعلماء في نظام الأسد على دراية بالأمر، وأن بعضهم حاول التوسط لدى مدير الفرع (235) إلى أنه مازال متمسكاً بالقرار الأخير.

 

الجدير بالذكر أن ما يقارب الـ 5000 مدني يذهبون إلى المملكة العربية السعودية من داخل مناطق النظام كل عام وبنفس الطريقة، ضمن حملات لجنة الحج العليا السورية ، حيث تشرف اللجنة العليا السورية منذ 5 سنوات على خدمة جميع السوريين من حجاج بيت الله الحرام، وقد وصل عدد المسجلين لهذا العام الى 15000 حاج سوري.

اقرأ المزيد
٢٩ يوليو ٢٠١٧
أبو جابر الشيخ " أمم الدنيا تكالبت على "جماعة الدولة"، وأحرار الشام من بدأت بالاعتداء الأخير" !!!

قال "أبو جابر الشيخ" القائد العام لهيئة تحرير الشام، إن ما حصل بين "أحرار وتحرير الشام" من قتال لا يرضاه صديق وهو أفضل ما يتمناه العدو، وأن الجميع "إخوة مسلمون" اجتمعوا على قضية واحدة هو قتال النظام حتى إسقاطه وإحقاق الحق ودفع الظلم.

 

وأضاف "الشيخ" في حديث أمام جمع من المصلين في خطبة الجمعة بالأمس في أحد المساجد بريف إدلب حصلت شبكة "شام" على تسجيل مصور لها، أن ما حصل في الآونة الأخيرة هو تضييق على كامل المحرر من الشمال حتى الجنوب، وتكالب كل أمم الدنيا على "جماعة الدولة" في المنطقة الشرقية من الموصل حتى الرقة.

 

أما منطقة إدلب والكلام لـ "الشيخ" فإن الفصائل باتت في كيان واحد لم يعد ينفع فيها أن تبقى الفصائل قطع متشرذمة، مرت ستة أشهر سعت تحرير الشام خلالها لضبط المحرر في قيادة واحدة من خلال التواصل مع جميع الفصائل وبكل الطرق الشرعية والسياسية للوصول لنتيجة واحدة، لكنها اعترض ذلك أن لكل فصيل مشروعة وارتباطه الذي يملي عليه ما يملي.

 

وأرجع "الشيخ" ما حدث في القتال الأخير مع أحرار الشام يعود لمشكلة في بلدة إبلين بجبل الزاوية بين أحرار وتحرير الشام، ثم فوجئت الهيئة أن "إخوانهم" في أحرار الشام هاجموا مواقع الهيئة في سلقين وحارم وسرمدا والدانا وغيرها.

 

وذكر "الشيخ" في حديثه أن الكثير من الاعتداءات حصلت من قبل "أحرار الشام" في البيوت والمقرات، وأن الهيئة أرادت أن تعيد ما أخذ منها، وبعد ذلك حصل اتفاق بين أحرار الشام وتحرير الشام لوقف القتال وخروج الأحرار من معبر باب الهوى وتسليمه لجبهة مدنية بما فيه مصلحة المسلمين عموماً والكلام لـ "الشيخ".

 

وأقر "الشيخ" بحصول ما أسماه الكثير من الاعتداءات من قبل "أفراد" في هيئة تحرير الشام على "الإخوة" في أحرار الشام، أرجعها لتصفية حسابات مناطقية، مع حرص الهيئة على تطويق الاشكال ووقف التعدي على حرمات المسلمين، وأن الهيئة أبلغت عناصرها أنها تقاتل مسلمين وليس كفار، منوهاً إلى أن الهيئة سترد جميع الحقوق.

 

كلام "الشيخ" لم يتطرق لسلسلة الاعتداءات التي قامت بها تحرير الشام على باقي الفصائل منذ بداية تشكيلها أبرزها "جيش المجاهدين" في حلب وصقور الشام في إدلب، وعدة مكونات أخرى أنهتها جبهة فتح الشام وجبهة النصرة سابقاً، كما أنه تجنب الخوض كثيراً في الاقتتال الأخير مع أحرار الشام، مكتفياً بأن الأحرار هي من بادرت وأن الهيئة ردت المظالم ودافعت عن نفسها لا أكثر.

 

ولم يتطرق "الشيخ" للإعداد المسبق لضرب الأحرار والذي توجس منه الأخير، والمعلومات المؤكدة عن تجهيز الهيئة لمعسكرات خاصة لعدة أشهر دربت فيها قوات "جيش النصرة" بشكل دقيق على العملية، بالتوازي مع إقناع العناصر بضرورة تملك الساحة، والخطر الذي تشكله الأحرار على مشروعهم، وأن الأحرار ستقوم بعمل ضد الهيئة فوجب استباق الأمر بعمل مباغت.

 

كما أن "الشيخ" لم يتطرق لفتوى “أبو اليقظان المصري” شرعي الجناح العسكري في هيئة تحرير الشام لعناصر "جيش النصرة" تمنحهم الإذن بقتل كل من يقف بوجههم أثناء الهجوم الذي شُن خلال الهجوم على حركة أحرار الشام، والأرتال التي حركتها تحرير الشام في المحرر، والمدن التي حاصرتها واقتحمتها، والضحايا المدنيين الذين سقطوا بنيران الاقتتال، وأسباب برودة الجبهات وتوقف المعارك مع نظام الأسد منذ أشهر طويلة ....!؟

اقرأ المزيد
٢٩ يوليو ٢٠١٧
أبو جابر الشيخ " أمم الدنيا تكالبت على "جماعة الدولة"، وأحرار الشام من بدأت بالاعتداء الأخير" !!!

قال "أبو جابر الشيخ" القائد العام لهيئة تحرير الشام، إن ما حصل بين "أحرار وتحرير الشام" من قتال لا يرضاه صديق وهو أفضل ما يتمناه العدو، وأن الجميع "إخوة مسلمون" اجتمعوا على قضية واحدة هو قتال النظام حتى إسقاطه وإحقاق الحق ودفع الظلم.

وأضاف "الشيخ" في حديث أمام جمع من المصلين في خطبة الجمعة بالأمس في أحد المساجد بريف إدلب حصلت شبكة "شام" على تسجيل مصور لها، أن ما حصل في الآونة الأخيرة هو تضييق على كامل المحرر من الشمال حتى الجنوب، وتكالب كل أمم الدنيا على "جماعة الدولة" في المنطقة الشرقية من الموصل حتى الرقة.

أما منطقة إدلب والكلام لـ "الشيخ" فإن الفصائل باتت في كيان واحد لم يعد ينفع فيها أن تبقى الفصائل قطع متشرذمة، مرت ستة أشهر سعت تحرير الشام خلالها لضبط المحرر في قيادة واحدة من خلال التواصل مع جميع الفصائل وبكل الطرق الشرعية والسياسية للوصول لنتيجة واحدة، لكنها اعترض ذلك أن لكل فصيل مشروعة وارتباطه الذي يملي عليه ما يملي.

وأرجع "الشيخ" ما حدث في القتال الأخير مع أحرار الشام يعود لمشكلة في بلدة إبلين بجبل الزاوية بين أحرار وتحرير الشام، ثم فوجئت الهيئة أن "إخوانهم" في أحرار الشام هاجموا مواقع الهيئة في سلقين وحارم وسرمدا والدانا وغيرها.

وذكر "الشيخ" في حديثه أن الكثير من الاعتداءات حصلت من قبل "أحرار الشام" في البيوت والمقرات، وأن الهيئة أرادت أن تعيد ما أخذ منها، وبعد ذلك حصل اتفاق بين أحرار الشام وتحرير الشام لوقف القتال وخروج الأحرار من معبر باب الهوى وتسليمه لجبهة مدنية بما فيه مصلحة المسلمين عموماً والكلام لـ "الشيخ".

وأقر "الشيخ" بحصول ما أسماه الكثير من الاعتداءات من قبل "أفراد" في هيئة تحرير الشام على "الإخوة" في أحرار الشام، أرجعها لتصفية حسابات مناطقية، مع حرص الهيئة على تطويق الاشكال ووقف التعدي على حرمات المسلمين، وأن الهيئة أبلغت عناصرها أنها تقاتل مسلمين وليس كفار، منوهاً إلى أن الهيئة سترد جميع الحقوق.

كلام "الشيخ" لم يتطرق لسلسلة الاعتداءات التي قامت بها تحرير الشام على باقي الفصائل منذ بداية تشكيلها أبرزها "جيش المجاهدين" في حلب وصقور الشام في إدلب، وعدة مكونات أخرى أنهتها جبهة فتح الشام وجبهة النصرة سابقاً، كما أنه تجنب الخوض كثيراً في الاقتتال الأخير مع أحرار الشام، مكتفياً بأن الأحرار هي من بادرت وأن الهيئة ردت المظالم ودافعت عن نفسها لا أكثر.

ولم يتطرق "الشيخ" للإعداد المسبق لضرب الأحرار والذي توجس منه الأخير، والمعلومات المؤكدة عن تجهيز الهيئة لمعسكرات خاصة لعدة أشهر دربت فيها قوات "جيش النصرة" بشكل دقيق على العملية، بالتوازي مع إقناع العناصر بضرورة تملك الساحة، والخطر الذي تشكله الأحرار على مشروعهم، وأن الأحرار ستقوم بعمل ضد الهيئة فوجب استباق الأمر بعمل مباغت.

كما أن "الشيخ" لم يتطرق لفتوى “أبو اليقظان المصري” شرعي الجناح العسكري في هيئة تحرير الشام لعناصر "جيش النصرة" تمنحهم الإذن بقتل كل من يقف بوجههم أثناء الهجوم الذي شُن خلال الهجوم على حركة أحرار الشام، والأرتال التي حركتها تحرير الشام في المحرر، والمدن التي حاصرتها واقتحمتها، والضحايا المدنيين الذين سقطوا بنيران الاقتتال، وأسباب برودة الجبهات وتوقف المعارك مع نظام الأسد منذ أشهر طويلة ....!؟

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
تنفيذ الأسد للتهجير القسري يحول دون عودة البلاد إلى سابق عهدها

قالت مجلة فورين أفيرز الأميركية إن سياسة التهجير القسري للسكان التي اتبعها نظام الأسد ضد السكان في الحرب المستعرة في البلاد منذ سنوات تحول دون عودة البلاد إلى سابق عهدها، وتحدثت عن استراتيجية النظام ضد الأهالي السنة المتمثلة في القتل والتدمير أو التهجير.

وأضافت المجلة في مقال نشرته للكاتب طارق عثمان أنه كان هناك محاولات عدة للتوسط من أجل إحلال السلام في سوريا، وأن آخرها ما جرى على هامش قمة مجموعة العشرين التي انعقدت في هامبورغ في ألمانيا أوائل الشهر الجاري.

وأوضحت أن الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين ناقشا على هامش هذه القمة اتفاقا محتملا بين بلديهما بشأن سوريا، وأضافت أن الأمل كان في أن تؤدي صفقة ثنائية بينهما إلى ضخ بعض الحياة في محادثات السلام المتعثرة في جنيف وأستانا التي استمرت على مدار العامين الماضيين.

وقالت لكن هذه المناقشة بين الزعيمين وجميع الجهود التي بُذلت مؤخرا لإنهاء الصراع في سوريا استندت إلى الافتراض الخاطئ، وهو المتمثل في أن عودة سوريا إلى هيكلها السياسي الذي كان قائما قبل الحرب من شأنه تحقيق السلام في البلاد.

وأوضحت المجلة أن الحرب قد غيرت التركيبة السكانية في سوريا بشكل جوهري، وأن عودة البلاد إلى سابق عهدها ستكون مستحيلة، وأشارت إلى أن بشار الأسد وحلفاءه نجحوا خلال السنوات الثلاث الماضية في الحد من وجود السُنة في المناطق القريبة من المراكز الحضرية الكبرى، وخاصة في دمشق والساحل.

وأضافت أن المسيحيين والعلويين -الطائفة التي ينتمي إليها الأسد- يتمتعون بحضور قوي في هذه المناطق، حيث يجري الجزء الأكبر من التجارة في البلاد، وأن سياسة النظام السوري وحلفائه لم تكن تقصد قتل السنة بقدر ما كان القصد إجبارهم على الرحيل.

وقالت إنه ليس من قبيل الصدفة أن تبقى الطرق المؤدية إلى الأردن أو لبنان آمنة على مدار السنوات الماضية، وأوضحت أن هدف الأسد كان يتمثل في إنشاء مناطق تماس جغرافية مجاورة تكون نسبة السكان من السنة فيها منخفضة وأقل مما كان عليه الوضع قبل 2011.

وأضافت أن المنطق الكامن وراء سياسة التهجير هذه يتمثل في أن الكثير من الأقليات في سوريا تقوم بدعم نظام الأسد، وذلك لأنها تعتقد أنه الوحيد القادر على حمايتهم.

وقالت إن عودة سوريا إلى النظام الذي كان سائدا قبل 2011 من شأنه أن يكون أيضا مكلفا، وذلك حيث تسيطر الأقلية على القوة الاقتصادية، الأمر الذي يؤدي إلى تفشي الفساد واستنزاف ثروات البلاد ومواردها الطبيعية، بل وإلى بقاء سوريا معتمدة بشكل دائم على دعم قوى خارجية مثل روسيا وإيران اللتين تواجهان بدورهما تحديات ومشاكل اقتصادية، وخاصة في ظل انخفاض أسعار النفط.

واستدركت المجلة بأن الأوضاع الديمغرافية التي صنعها الأسد لن تجلب له الاستقرار، وانتقدت سياسته وقالت إنها تتسم بقصر النظر.

وأوضحت أن نسبة كبيرة من السوريين من مختلف الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية تنحى باللائمة على النظام السوري جراء تسببه في قتل مئات الآلاف وتهجير الملايين. وقالت إن المشاعر العميقة من شأنها أن تغذي الغضب على نطاق واسع في سوريا لسنوات قادمة.

وأضافت أن الهوية السنية التاريخية لسوريا من شأنها أيضا أن تعيق استراتيجية الأسد، وأوضحت أنه إذا عاد ملايين اللاجئين السوريين من الأردن ولبنان إلى بلادهم، فإنهم لن يقبلوا بالهوية التاريخية الجديدة التي صنعها نظام الأسد.

وقالت إنه إذا أُريد لأي محادثات سلام أن تكون فاعلة ومؤثرة، فإنه يجب على جميع الأطراف المعنية أن تنظر بجدية إلى طبيعة التغيرات الديمغرافية التي تشهدها سوريا وأن تسعى إلى إيقافها.

وقالت إن بإمكان روسيا القيام بهذا الدور، وذلك بفعل تأثيرها على الأسد، وأضافت أنه يجب على اللاعبين الدوليين الآخرين لا سيما الولايات المتحدة وأوروبا ربط دعمها للسلام بوضع حد لهذه التغييرات الديمغرافية التي يجريها الأسد.

وقالت المجلة إن نفوذ هذه الدول يتأتى من كونها الممول الرئيس لمعظم جهود إعادة الإعمار والتنمية التي يتوقع أن تتبع أي وقف دائم لإطلاق النار في سوريا.

وقالت إنه في حال عدم التصدي لسياسات الأسد في هذا السياق، فإن الحرب قد تتوقف على المدى القصير، ولكن لن يكون الحل دائما.

وقالت إنه عاجلا أو آجلا، فإن عودة اللاجئين السوريين من الخارج إلى ديارهم، بالإضافة إلى الرغبة القوية في الانتقام من الأسد أو الضغوط الداخلية لمجموعات تشعر -وهي على حق- بأن تراثها قد تعرض للنهب، أو بمزيج من هذه العوامل مجتمعة، فإن دورة الصراع في سوريا ستتجدد وتتصاعد، الأمر الذي يجعل البلاد تنزلق إلى مستنقع حرب مدمرة جديدة أخرى.

وتحدثت المجلة بإسهاب عن تاريخ سوريا الحديثة في مرحلة ما بعد سقوط الدولة العثمانية في عشرينيات القرن الماضي، وعن هيمنة السنة في بلاد الشام أو سوريا الكبرى على المراكز الحضرية الكبرى وخاصة دمشق.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
قوات الأسد تواصل خرق الهدنة في الغوطة ... هجمات برية وغارات جوية

يواصل نظام الأسد خرق كافة الهدن والاتفاقيات في الغوطة الشرقية، حيث شنت قواته أمس الجمعة هجمات برية مدعومة بقصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف، حيث خاض الثوار اشتباكات لصد الهجمات.

فقد تمكن الثوار من التصدي لمحاولات تقدم قوات الأسد على جبهة إدارة المركبات في مدينة عربين، وهاجمت قوات الأسد جبهة بلدة الزريقية بعد تمهيد بالأسلحة المتوسطة والثقيلة.

وفي سياق متصل فقد شن الطيران الحربي غارات جوية على كل من بلدات الزريقية وحوش الضواهرة وأوتايا في الغوطة الشرقية، وسط قصف مدفعي عنيف جدا على بلدة عين ترما، فيما استهدفت قوات الأسد أطراف بلدة حوش الضواهرة بصاروخ "أرض – أرض"، واستهدفت مزرعة مدينة حمورية بقذائف الهاون.

والجدير بالذكر أن قوات الأسد تحاول منذ عدة أشهر التقدم على جبهات الغوطة وحي جوبر بغية إجبار أهلها وثوارها على القبول بالاستسلام والتهجير إلى الشمال السوري، بالرغم من الخسائر الكبيرة التي منيت بها على مختلف المحاور، وذلك بعدما نجحت بفرض ذلك في أحياء تشرين والقابون وبرزة.

وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت أن قيادة القوات الروسية في سوريا أبرمت "بوساطة مصرية"، اتفاق "خفض تصعيد" في الغوطة الشرقية، وأوضحت أن "الاتفاق المبرم رسم حدود منطقة وقف التصعيد في الغوطة الشرقية، وحددت مواقع انتشار قوات الفصل والرقابة في الغوطة وصلاحياتها، كما رسم خطوط إيصال المساعدات الإنسانية وممرات عبور المدنيين".

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
أكثر من 15 شهيد جلهم من عائلة واحدة جراء غارات التحالف على المدينة

سقط شهداء وجرحى في صفوف المدنيين بمدينة الرقة جراء قصف جوي ومدفعي على أحياء المدينة من قبل التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية، ويعتبر ذلك إضافة لسجل التحالف في ارتكاب المجازر، والذي امتلأ خلال الأيام الأخيرة، حيث تواصل الطائرات شن الغارات الجوية على مدينة الرقة ومحيطها في إطار الدعم والتغطية الجوية التي تقدمها لقوات سوريا الديمقراطية.

فقد ارتكب طيران التحالف الدولي اليوم مجزرة بحق 15 شخص مدني من عائلة واحدة بعدما شن غارات جوية على مدينة الرقة، والشهداء هم:
1-"محمد رسول الزنا" وزوجته وأولاده الخمسة.
2-"خالد رسول الزنا" وزوجته وابنه محمد.
3- "محمود محمد الزنا" وزوجته.
4-"خليل محمود الزنا" وأولاده الاثنين.

وكان ناشطون قد أكدوا يوم أمس أن 48 شهيدا وأكثر من 40 جريحاً من المدنيين العزل كانوا حصيلة القصف الجوي والمدفعي على مدينة الرقة، وسط حصار خانق تشهده المدينة.

وأول أمس استشهد 36 مدنياً، وجرح أكثر من 50 آخرين، جراء قصف جوي ومدفعي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" والتحالف الدولي على مدينة الرقة، واستشهد يوم الثلاثاء قرابة 18 مديناً جراء قصف مماثل على أحياء المدينة، في تكرار لمشاهد سفك الدم اليومي بحق المدنيين العزل.


ومنذ بدء معركة "غضب الفرات" التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية للسيطرة على مدينة الرقة ومحيطها ارتكبت طائرات التحالف الدولي العديد من المجازر بحق المدنيين ولا سيما في مدرسة بالقرب من قرية المنصورة بريف الرقة، والتي راح ضحيتها العشرات من المدنيين بين شهيد وجريح.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
الائتلاف يستهجن استمرار عمليات تهجير اللاجئين السوريين من عرسال

أدان الائتلاف الوطني اليوم الجمعة، استمرار عمليات استهداف وتهجير اللاجئين بمنطقة عرسال اللبنانية، وإرغام سكانها على العودة قسرا إلى سوريا.

وأعرب عضو الهيئة العليا للائتلاف، "أحمد رمضان"، خلال مؤتمر صحفي عقده الائتلاف في مقره بمدينة إسطنبول، تناول التطورات السياسية والعسكرية الأخيرة، في مناطق الغوطة وإدلب والرقة ودير الزور ودرعا، بالإضافة إلى مفاوضات "جنيف" و"أستانة"، عن تقديره لـ"الجهات الرسمية والمنظمات المدنية، التي دعّمت وساندت اللاجئين السوريين الذين هُجِّروا من مدنهم وبلداتهم بسبب جرائم عصابات الأسد وحزب الله".

وقال رمضان "نحث حكومة لبنان على عدم استخدام ذريعة مكافحة الإرهاب لتمرير مخطط يطالُ اللاجئين، وأن أولى خطوات محاربة الإرهاب تقتضي سحب مليشيات حزب الله الإرهابية من سوريا ومنع عبور عناصرها، ووقف التدخل في الأزمة السورية لحساب النظام من قبل أطراف لبنانية".

وبدء حزب الله اللبناني في 19تموز/ يوليو الجاري، معاركه في جرود عرسال (الحدودية مع سوريا)، ضد الثوار ، مدعوما من طائرات النظام السوري.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
أطراف مطار الثعلة ... ظهور جديد للعلم الروسي في ريف درعا

نشر ناشطون في ريف درعا صورة تظهر العلم الروسي مرفوعا على أطراف مطار الثعلة العسكري بريف السويداء الغربي، والمحاذي للنقاط المحررة في قريتي أم ولد والكرك الشرقي بريف درعا الشرقي.

وقبل عدة أيام وردت معلومات عن بدء انتشار محدود للقوات والشرطة الروسية في الجنوب السوري، حيث شوهد رفع العلم الروسي في قرية برد بريف السويداء الغربي والقريبة من مدينة بصرى الشام المحررة بريف درعا الشرقي.

وفي الثاني والعشرين من الشهر الجاري تحدث ناشطون عن انتشار عناصر الشرطة الروسية على الحواجز الأمنية في بلدتي القنية ودير البخت شمال مدينة درعا، وأشاروا إلى أنه قد تم رفع العلم الروسي مكان تواجدهم دون أي انسحاب لقوات الأسد من المنطقة.

كما ووردت معلومات قبل أسابيع عن تواجد الشرطة الروسية أيضا داخل الفرقة التاسعة شمالي مدينة "الصنمين".

ويرى ناشطون أن رفع العلم الروسي على الجبهات والمناطق الفاصلة في ريف درعا يمكن أن يكون للفصل بين المناطق المحررة وتلك الخاضعة لنظام الأسد، وذلك على خلفية الاتفاق الذي توصلت إليه كل من روسيا والولايات المتحدة والمملكة الأردنية.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
ما حقيقة دخول الجيش التركي لبلدة عين البيضا بإدلب ..؟

عجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر اليوم، مفاده دخول قوات تركية لبلدة عين البيضا على الحدود السورية التركية بريف محافظة إدلب الغربي، وكثرت التحليلات والتأويلات حول دخولهم لعمق الأراضي السورية، وأسباب ذلك.

مصادر خاصة لشبكة شام الإخبارية أوضحت أن عدد من العمال الأتراك وجنود من حرس الحدود دخلوا اليوم إلى بلدة عين اليضا وتحديداً المسجد، حيث أنهم يعملون على الخط الحدودي مع تركيا، في جرف المناطق الحدودية تمهيداً لبناء جدار فاصل في المنطقة والذي تعمل على بنائه السلطات التركية منذ أكثر من عام لحماية حدودها.

وأكد المصدر أن دخولهم جاء لأداء صلاة الجمعة في القرية، نظراً لقربها من موقع عملهم، حيث رافق العمال الجنود، وجلسوا على باب المسجد، والتف حولهم أطفال القرية، قبل أن يغادروها بعد انتهاء الصلاة، دون أي إشكالات، لافتاً إلى أن الأمر أخذ أبعاد أكبر من حجمه واستغلته بعض الأطراف لدوافع متعددة.

وكالة "إباء" التابعة لتحرير الشام كان لها رأي آخر والتي قالت إن  "مختار" القرية صرح لإباء في وقتٍ سابق بأن "مسؤولين أتراك أخبروهم أن القسم العلوي من القرية، يعود جغرافيًا للدولة التركية وضمن حدودها"، وأن أثار دخول "الجيش التركي" حفيظة الكثير من الأهالي، وأبدى آخرون غضبهم".

ونظر ناشطون لخبر وكالة "إباء" على أنه يأتي في سياق الحملة الإعلامية لتحرير الشام ضد الجيش التركي وتركيا بشكل عام، والتي تعمل على رصد أي عمل للجيش التركي على الحدود، وتداولها عبر معرفاتها الرسمية والغير رسمية، في سياق الحملة الممنهجة، والتي بدأت بعد تصاعد الحديث عن نية الجيش التركي الدخول لمحافظة إدلب، الامر الذي ترفضه الهيئة بشكل كامل.

اقرأ المزيد
٢٨ يوليو ٢٠١٧
الطفل "محمد عيسى العلي" يتيماً منذ طفولته ... معذباً في نزوحه من حمص إلى جرابلس فهل من معيل .....!؟

يعيش الطفل "محمد عيسى العلي" في خيمة صغيرة ضمن مخيم زوغرة المعد للمهجرين من حي الوعر بحمص، يكابد مع أسرة صغيرة فقدت الأب منذ سنوات طويلة، لا معيل ولا سند لهم، حالهم كحال مئات العائلات المهجرة، التي أثقلها الفقر وزاد التشرد أوجاعها.

"محمد" من أبناء حي كرم الزيتون، توفي والده منذ عشر سنوات بحادث سير أليم، تاركاً محمد وأمه دون معيل، شردهم نظام الأسد وأجبرهم على النزوح مرات بحثاً عن ملاذ آمن، قبل أن يحط به الرحال في حي الوعر الحمصي المحاصر، شارك محمد وأمه آلاف المدنيين مرارة الحصار والفقر والجوع لسنوات عدة.

وقل أن تبصر أم محمد وليدها يكبر وعيونها ترقب ذلك اليوم الذي يعليها فيه على مصاعب الحياة، استهدفت طائرة حربية غادرة لنظام الأسد حي الوعر الحمصي، كان لشظاياها نصيب من قدم محمد الذي فقد ساقه جراء القصف، ليغدوا عاجزاً عن الحراك، وعن تقديم أي عون لأمه التي أثقلها الحصار والفقر.

وكانت نهاية رحلة محمد التي لن تكون الأخيرة في مخيم زوغرة بريف مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي، حيث حط به قطار التهجير مع آلاف العائلات التي وصلت للمنطقة عنوة مرغمة، يواجه محمد وأمه مرارة الغربة والتشرد من جديد، لا معيل يقدم لهم حاجياتهم، وسط نقص المساعدات والتي قد تسد بعض حاجياتهم للعيش.

"محمد" الذي يختلس الأوقات خارج المخيم يتجول فيها في أحياء مدينة جرابلس بعكازته، يتطلع ليوم يعيش فيه مع والدته بسلام بعيداً عن ظلم الأسد وكل من تسبب بتعاسته وشقائه، يرقب الأطفال الصغار يلعبون ويلهون في شوارع وأزقة المدينة، يعجز عن مشاركته بسبب فقدانه لساقه، يأمل أن يأتي يوم يخرج فيها من ذلك الشقاء ويستطيع أن يؤمن قدما اصطناعية، ومورداً يعيل فيه أمه المعذبة، عله يخرجها من شقاء المخيمات لغرفة توتياء صغيرة في أي بقعة من الأرض ... فهل من معيل ..!؟

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
"فضل عبد الغني" يكتب: شروط حقوقية أساسية لتطبيع العلاقات السورية - الروسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
زيارة إلى العدو.. لماذا أغضبت زيارة الشرع لموسكو السوريين؟
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا.. ؟
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٢ أكتوبر ٢٠٢٥
بيان الهجري يكشف الرفض الداخلي له رغم محاولات شرف الدين تحويله لـ "آله" غير قابل للنقد
فريق العمل
● مقالات رأي
٥ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: "العلم" الرمز الوطني الأسمى لتجسيد الهوية الوطنية في البروتوكولات والدبلوماسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٤ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: تغييب العدالة في اتفاقيات السلام… خطرٌ على الاستقرار واستدامة السلم
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٣ أكتوبر ٢٠٢٥
تمديد حالة الطوارئ الأمريكية في سوريا: رسالة سياسية إلى فلول الأسد
فريق العمل