الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
خروج مركز للدفاع المدني عن الخدمة وتضرر سيارة إسعاف جنوب حلب جراء قصف جوي

أصيب متطوعون من الدفاع المدني في ريف حلب الجنوبي جراء قيام طائرات الأسد باستهداف مبنى مركز بلدة الحاضر الواقع في بلدة العثمانية بشكل متعمد ومباشر.

وأشار الدفاع المدني إلى أن القصف تسبب بخروج المركز عن الخدمة.

وفي سياق الموضوع قال حسين عساف مدير مركز الدفاع المدني في بلدة العثمانية أنّ الغارة الجويّة أدت لتضرر سيارة إطفاء وتدمير بعض المعدات التي كانت متواجدة داخل المركز بالإضافة لأضرار كبيرة لحقت بالمبنى المستهدف.

والجدير بالذكر أن مركز الحاضر نقل نشاطاته إلى بلدة العثمانية بعد سيطرة قوات الأسد على بلدة الحاضر مطلع العالم الجاري.

وكان الطيران الحربي قد شن غارات جوية اليوم على ريف حلب الجنوبي إذ استهدف قريتي البطرانة والبويضة دون وورد معلومات عن حدوث أضرار بشرية.

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
بعد استهداف أربع منازل .... طائرات حربية ترتكب مجزرة شمال ديرالزور

ارتكبت طائرات حربية "لم يتم تحديد تبعيتها بشكل دقيق" مجزرة بحق المدنيين في قرية الحجنة بريف ديرالزور الشمالي، وراح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى غالبيتهم من النساء والأطفال.

فقد أكد ناشطون على أن عدد الشهداء فاق العشرين شهيدا، فيما أصيب العشرات بإصابات متفاوتة الخطورة، فضلا عن حدوث أضرار مادية في الموقع المستهدف.

ولفت ناشطون إلى أن المجزرة حدثت بعد أن قصفت الطائرات أربع منازل في القرية تعود لعائلة "كرمان الكذالي".

والجدير بالذكر أن اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد دارت في حيي الرشدية والحويقة على إثر هجوم عنيف شنه التنظيم على مواقع الأسد، كما دارت اشتباكات أيضا في محيط مطار ديرالزور وقرية البغيلية ومنطقة البانوراما.

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
ثوار وادي بردى أعلنوها: لن نخرج من بلدنا.. هجوم معاكس للثوار وتحرير نقاط

لليوم السادس على التوالي شنت قوات نظام الأسد مدعومة بمليشيات حزب الله اللبناني ومليشيات الدفاع الوطني هجوما جديدا على عدة محاور أهمها محور قرية الحسينية ومحور دير قانون ومحور وادي بسيمة في محاولة للسيطرة على مناطق وادي بردى وتمكن الثوار من صد الهجوم وقتل أكثر من 20 عنصر من القوات المهاجمة.


يقول الناشط الإعلامي سبع القلموني من وادي بردى لشبكة شام الإخبارية : " ثوار وادي بردى بايعوا على الموت ولن نكون لقمة سائغة لدى النظام وقواته وأعلنت جميع الفصائل عدم الرضوخ لمطالب لنظام بأي تهجير أو خروج من وادي بردى، ونحن من سيفرض الشروط على النظام بعد إيقافه حملته ووقف القصف سنعرض شروطنا".


يضيف الناشط سبع القلموني : " هاجم اليوم الثوار قوات نظام الأسد وحزب الله في محور قرية الحسينية وتمت السيطرة على عدة نقاط وتلة تطل على مواقع مهمة للنظام وقتل وجرح الكثير وهروب الباقي ، وصعد النظام من قصفه لقرى الوادي وتم تدمير المعبد الروماني القديم وجدد قصفه لمحطة مياه عين الفيجة ليعلن للجميع أن هدفه ليس احتلال فحسب بل تدمير كل شيء".


يذكر أن مروحيات نظام الأسد قامت بتدمير محطة مياه عين الفيجة مما تسبب بأزمة مياه في معظم أحياء مدينة دمشق وريفها واعتمدت الأهالي هناك على شراء مياه الشرب دون أي اعتراض من حكومة نظام الأسد الذي كان السبب الأول في التدمير والتهجير.

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
ماذا لو أرادت الميليشيات الشيعية الإرهابية الوصول إلى كفريا والفوعة !؟

لم تكد تنتهي معركة احتلال كامل مدينة حلب ، بعد تهجير أهلها تحت ضغط لم تعهده أي مدينة سورية طوال السنوات الست ، حتى بدأت المليشيات الشيعية تعزف على وتر جديد ، يبرر وجودها ، ويرسخه لمدى طويل جداً ، مع التمهيد لانطلاق باتجاه “كربلاء العصر” الجديدة ألا وهي ثكنتي “الفوعة و كفريا”.


ميليشيات تقودها “مظلومية”

المليشيات الشيعية المرسلة من قبل ايران تستند على محور أساسي في وجودها، وتبرير مواصلة القتل التي تمارس على الشعب السوري ، على افكار “دينية” ، تقوم على المظلومية التي لحقت بالحسين (حفيد رسول الله صل الله عليه و سلم) قبل ١٤٠٠ عاماً ، هذه الأفكار الذي استخدمت بخبث من قبل نظام الأسد الساعي لحفظ وجوده ، النظام الايراني الساعي لتمديد مساحة سيطرته في استرجاع لاحلام امبراطورية “فارسية” ملّبسة بشعائر دينية.


وشكلت الميليشيات الإيرانية والعراقية و الأفغانية و الباكستانية و بالطبع  اضافة حزب الله التي بلغ تعدادها أكثر من 100 ميليشيا على الأراضي السورية من مختلف الدول، العامود الفقري لقوات الأسد في العمليات العسكرية على المناطق المحررة، وصلت أعداد كبيرة منهم في بداية الحراك الثوري وتم نقلهم وتوطينهم في البلدات الشيعية منها " كفريا والفوعة" بإدلب و " نبل والزهراء" بحلب، ثم تزايدت أعداد هذه الميليشيات ووجهت للتمركز في المدن الرئيسية الأكبر وحولها كالعاصمة دمشق وحلب.

بعد مرحلتي “نبل و الزهراء” و “حلب”

ويعتبر ريف حلب  الجنوبي منطقة “عزان” المركز الرئيس لتلك المليشيات في الشمال السوري، و بدأت بالانتقال إلى " منطقة الحاضر" تمهيداً للمرحلة الثالثة بعد ففتح الطريق باتجاه نبل الزهراء ، و طرد سكان حلب الرافضين لوجودهم ووجود أي محتل أو مستنبد.

ومع انتهاء العمليات العسكرية في مدينة حلب والتي لعبت الميليشيات الشيعية فيها دوراً كبيراً في قيادة العمليات العسكرية على الأرض بالتشارك مع الاحتلال الروسي الذي مهد جواً لأكثر من 8 أشهر على الأحياء الشرقية المحررة، وتولي الميليشيات عمليات المواجهة مع الثوار بشكل مباشر في معارك الكاستيلوا والراموسة ومعارك الأحياء داخل المدينة، والتي انتهت بتهجير أكثر من 100 الف مدني خارج حلب، وبذلك تمت السيطرة على كامل المدينة وربطها بالريف الشمالي وصولاً لنبل والزهراء، بدأ اليوم الحديث عن هدف الميليشيات الشيعية الثالث بعد نبل والزهراء وحلب، والمتمثل ببلدتي " كفريا والفوعة" بريف محافظة إدلب المحاصرتين من قبل الثوار منذ الشهر الثالث من عام 2014 بعد تمكن الثوار من تحرير محافظة إدلب وبقاء الميليشيات الشيعية داخل البلدتين حتى اليوم.

اخلاء الفوعة من “الضعفاء”

ولعل عملية الإجلاء لحوالي ٣ ألاف شخص من بلدتي كفريا والفوعة والتي تمت بعد تعطيل الميليشيات الإيرانية وحزب الله اتفاق خروج أهالي مدينة حلب، طلبهم بإخراج جزء من أهالي البلدتين دون الضغط لإخراج الكل، يرسم تساؤلات كبيرة عن سبب اخراج مايقارب الـ 3000 شخص جلهم من الأطفال والنساء والمرضى وكبار السن، دون إخراج المقاتلين الشيعية ومن معهم من المقاتلين الأجانب الذين دخلوا للبلدتين قبل إطباق الحصار عليهما، هذه العملية من شانها حسب مراقبين أن تعطي الميليشيات الشيعية في البلدتين المحاصرتين حرية اكبر في الحركة والدفاع والصمود، بعد ان اخرجوا من كان يعيقهم من الأطفال والنساء وكبار السن.

اعادة الترتيب للانطلاق من جديد

وإذا ما حاولنا التعمق والتنبؤ بمعركة الميليشيات الشيعية باتجاه بلدتي كفريا والفوعة لفك الحصار عنهما، لاسيما بعد عمليات التجييش المذهبي الأخير لـ " مظلومية الفوعة" وتداول انباء عن سحب الميليشيات الشيعية من مدينة حلب بعد سيطرتهم عليها، والعودة من جديد للريف الجنوبي تمهيداً لانطلاق عملية عسكرية واسعة النظام، سيكون هدفها الأول هو الانطلاق من بلدة الحاضر باتجاه العيس والتلال المحيطة بها، وخان طومان في آن واحد، لتكون هذه المناطق نقطة الانطلاقة لقطع اتستراد حلب دمشق، والتقدم غرباً في ريف إدلب.

تاريخ أسود لـ”ايران”


هذه المعركة التي سبق أن حاولت الميليشيات الشيعية لمرات أن تخوضها وتقدمت باتجاه العيس وسيطرت على تلالها ثم تقدمت باتجاه الاتستراد ومنطقة إيكاردا، إلا أنها لاقت مواجهة شرسة من فصائل الثوار، حيث شهدت المنطقة معارك طاحنة في أواخر عام 2015 تكبدت فيها الميليشيات الشيعية المئات من القتلى والجرحى في صفوفها، وخسائر كبيرة أمنيت بها على جبهات العيس وخان طومان، ولم تستطع تحقيق هدفها في بلوغ الاتستراد الدولي والسيطرة على التلال التي تكشف المنطقة، رغم كل ما قدم لها من دعم جوي من الطيران الحربي الروسي، ومع ذلك فإنها ماتزال تطمح لإعادة الكرة، والتوجه باتجاه بلدتي " كفريا والفوعة" لفك الحصار عنهما.

ولعل الثوار يدركون أهمية معركة العيس والاتوستراد الدولي، ولكت إعادة تجميع الميليشيات في ريف حلب الجنوبي بعد الانتهاء من مدينة حلب، من شانه أن يطلق صافرات الإنذار من جديد للجميع لتوخي الحذر وأخذ التدابير اللازمة لأي هجوم قد يحصل في المنطقة، حيث أثبتت عملية الإجلاء الأخيرة من كفريا والفوعة، إضافة لاستمرار عمليات الإمداد الجوي بالذخيرة والسلاح للمحاصرين في البلدتين، أن المنطقة على موعد مع معركة كبيرة سيكون منطلقها من ريف حلب الجنوبي.

خزان “الفوعة” البشري

كما حذر مراقبون من الميليشيات الشيعية المحاصرة في البلدتين، حيث يتواجد أكثر من أربع آلاف مقاتل مدرب بينهم المئات من الميليشيات الإيرانية وحزب الله، لم تتوقع عمليات إمدادهم بالسلاح والذخائر الخفيفة والمتوسطة منذ بدء الحصار حتى اليوم، على الرغم من توقف العمليات العسكرية في المنطقة بعد توقيع اتفاق المدن الأربعة، إلا أنهم يعملون على التحضير لمعركة فك الحصار، حيث ستلعب الميليشيات الشيعية في داخل البلدتين على إشغال الثوار وفتح عدة جبهات ربما باتجاه بنش وتفتناز ومعرة مصرين، في الوقت الذي ستتقدم فيه الميليشيات الشيعية من ريف حلب الجنوبي باتجاه الغرب، وهذا مايستوجب الحذر والحذر الشديد من غدر هذه الميليشيات، لأن الامر لن يتوقف عند معركة فك للحصار، بل ستغدوا هاتين البلدتين منطلقاً لشن عمليات برية على جميع المناطق المحيطة حولها وتشكل تهديد كبير في قلب المحافظة، ربما بكون بالتوازي مع معارك أخرى من الريف الغربي لجسر الشغور وريف حماة الشمالي تستهدف المحافظة.

ادلب و نسيجها “السياج”

بالمقابل يتحدث مراقبون أن الميليشيات الشيعية تعي جيداً مغبة المخاطرة والدخول في محافظة إدلب ذات النسيج السكاني الموحد، ولو اختلفت فصائلها في مسائل الاندماج والتوحد وظهرت فيها التفرقة، إلا أن لمحافظة إدلب خصوصية تميزها عن جميع المحافظات في التكاتف والتعاضض لجميع الثوار في أي خطر يهدد أمن أرضهم، حيث ان المعركة لن تكون سهلة ولن تنجز بأيام، ويتوقع أن تتكبد فيها الميليشيات الشيعية عشرات القتلى والخسائر في حال فكرت بالدخول لمناطق المحافظة، هذا عدا عن وجود العديد من المكونات الثورة من المحافظات الأخرى التي تدرك جيداً مغبة دخول الميليشيات الشيعية للمناطق التي هجرت إليها، وبالتالي سيكون الدفاع مستميتاً عن المنطقة، يضاف لذلك أنباء ليست بالمؤكدة عن تجهيز الثوار أنفسهم لمعركة وشيكة على بلدتي كفريا والفوعة في حال فكرت أي من الجهات فك الحصار عنها، وأن أنفاقاً عدة جهزت لأكثر من عام تم العمل عليها وسيتم استخدامها في حال عجت غبار المعركة حسب بعض التسريبات التي لم نتأكد من صحتها.

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
بعد أن دمر المضخات و أخرج “الفيجة” عن الخدمة .. نظام الأسد يتهم الثوار بـ”تعطيش” دمشق و يؤكد عجزه عن ايجاد حلول بديلة

بدمار تجاوز نسبة 70% من بناء منشأة عبن الفيجة في قرى و بلدات وادي بردى غرب العاصمة دمشق ، و أضرار كبيرة بالأنابيب و آبار المياه التي تغذيها، أعلنت الهيئات المدنية في قرى و بلدات وادي بردى خروج المنشأة بشكل نهائي عن الخدمة  , حيث تمكن الناشطون هنالك من توثيق سقوط أكثر من 20 برميل متفجر عليها و أكثر من 15 صاروخ فراغي.

بخروج منشأة عين الفيجة عن الخدمة بدأت أزمة المياه بالتصاعد بشكل تدريجي في العاصمة السورية دمشق , اذ وصل ثمن برميل واحد من المياه في المناطق التي يتوفر فيها آبار ارتوازية الى اكثر من 2500 ليرة سورية بينما في المناطق الغير موجودة فيها آبار و المعتمدة بشكل كامل على مياه عين الفيجة وصل ثمن اللتر الواحد من المياه الى اكثر من 150 ليرة سورية , وسط استغلال كبير يمارسه أصحاب صهاريج المياه نظراً لحاجة الناس لتلك المادة .

كعادته أعلام النظام لا يوفر اي مناسبة للإلصاق التهمة بالثورة و ثوارها  فمن خلال مدير عام مؤسسة المياه و الصرف الصحي التابعة لنظام الأسد في دمشق و ريفها، اتهم الثوار أو كما أسماهم المسلحين بالوقوف خلف ازمة المياه في  دمشق ، و أدعى انهم أقدموا على سكب مئات البراميل من المازوت  و عشرات الحاويات من المواد الملوثة في نبع عين الفيجة ليحرموا دمشق و ريفها من مياه الشرب , كما و أشار في مداخلته عبر احدى محطات الأسد،  الى خطة تقنين جديدة للمياه ستنفذ في العاصمة دمشق و ان المؤسسة ستعمل على تأمين 35 للتر للمواطن كل ثلاثة أيام ، مؤكداً ان المؤسسة عاجزة تماماً في الوقت الحالي عن محاسبة المستغلين نظراً لأهمية عملهم في الوقت الحالي  .
معاذ القلموني ناشط أعلامي داخل بلدة قرية عين الفيجة قال : " منذ بدء الحملة و حتى اللحظة النظام لا زال يركز قصفه على منشأة عين الفيجة رغم خروجها بشكل كامل عن الخدمة و حرمانه لأكثر من 6 ملايين انسان في العاصمة السورية دمشق و ريفها من مياه الشرب "
يرى القلموني : " ان النظام يكثف من قصفه لنبع عين الفيجة بهدف الضغط على الثوار و المدنيين داخل قرى و بلدات وادي بردى للاستسلام و القبول بأي حل او مبادرة قد يقدمها خلال الأيام القادمة مستغلاً تعاطف الثوار مع مدنيي العاصمة دمشق و ريفها "
كمال جمال الدين  ناشط مدني من قرية بسيمة قال  : " ان النظام بإخراجه لنبع الفيجة عن الخدمة وضع نفسه امام خياران صعبان او الاستمرار بالحملة و حرمان العاصمة السورية و ريفها من المياه لأشهر أو أيقافها و الرضوخ لمطالب الثوار و المدنيين داخل قرى و بلدات الوادي و التي لا يتعدا سقفها أيقاف القصف و فك الحصار المفروض  "
يرى جمال  الدين : " أن النظام و على مدار الستة اعوام من عمر الثورة أثبت للعالم اجمع انه لا يفرق بين صراخ موالي او معارض و أن اي ضغط سيمارس من قبل المدنيين في العاصمة دمشق بخصوص موضوع المياه  لن يقابل من حكومة النظام و مؤسساته الا بالتسويف و الوعود بانه سيحرر نبع عبن الفيجة خلال ايام و ستعود المياه الى مجاريها كما كانت  "
منذ اليوم الاول للحملة سارعت الهيئات المدنية و الناشطين في قرى و بلدات وادي بردى الى توثيق عمليات القصف التي طالت القرى عموماً و منشأة عين الفيجة خصوصاً كما و حذروا من مغبة استهدافها و خروجها عن الخدمة الامر الذي من شانها وضع احياء العاصمة دمشق في كارثة حقيقة متمثلة بحرمان أكثر من 6 ملايين انسان من مياه الشرب او الغسيل .

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
لا حل إلا برحيل الأسد و المجرمين .. هيئة المفاوضات تنفي تلقيها دعوة لـ”مفاوضات الأستانة” و تؤكد التزامها بمفاوضات تحت مظلمة أممية

أكدت الهيئة العليا للمفاوضات أنها لم تطلع على أي تفاصيل بما يُسمى "مفاوضات الاستانة" المزمع عقدها في كازاخستان، وفق ما تروج روسيا ، مشدداة على أنها لم تتلق أي دعوة بهذا الشأن.

و أكدت الهيئة العليا للمفاوضات ، في تصريح صحفي حصلت شبكة “شام” الاخبارية ، على نسخة منه ، على التزامها بالحل السياسي وفق بيان جنيف 2012 وما تضمنه بيان مؤتمر الرياض والقرارات الدولية ذات الصلة الصادرة عن مجلس الامن، مشيرة إلى التزامها بمفاوضات جادة في اطار الشرعية الدولية وتحت مظلة الامم المتحدة،  تبدأ بمناقشة الانتقال السياسي وتنتهي ببدء مرحلة انتقالية ضمن جدول زمني واضح لا وجود للاسد ولا لمن اقترف الجرائم بحق السوريين فيها.

و كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد طرح فكرة عقد مؤتمر بين المعارضة السورية و نظام الأسد ، في كازاخستان منتصف الشهر القادم، و استبعدت منه روسيا الهيئة العليا للمفاوضات حيث سيكون المشاركون ممن تقبل بهم روسيا ، لتطبيق بنود ما يعرف بـ”بنود موسكو” التي تمخضت عن اجتماعات عسكرية و سياسية ثلاثية بين روسيا و ايران و تركيا.

اقرأ المزيد
٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
بعد انتهاء دورها .. أنباء عن خروج الفصائل الكردية الانفصالية من “الشيخ مقصود” باتجاه “عفرين”

تحدثت مصادر ميدانية و أخرى اعلامية كردية ، عن بدء حركة خروج الفصائل الكردية الانفصالية من حي الشيخ المقصود، الذي تسيطر عليه منذ ثلاث سنوات ، نتيجة ضغط من قوات الأسد و حلفاءه ، بعد تهجير سكان الأحياء الشرقية في المدينة قبل اسبوع.

وتتحدث الوسائل الاعلامية الكردية أن قوات الأسد و حلفاءه أمهلت وحدات حماية الشعب الكردية ، التي تسيطر على الحي ، مهلة حتى نهاية الشهر الحالي لابرام اتفاق يعيد من خلاله النظام سيطرته على الحي ، واعادة فتح مقراته الأمنية ، بعد أن حاول النظام فتح مخافر له في الحي ، وانشاء حواجز مشتركة مع المليشيات الشيعية الارهابية ، والذي جوبه برفض من الفصائل الانفصالية.

كما و أشارت الوسائل الاعلامية ذاتها إلى أن الدفعة الأولى من الوحدات الكوردية خرجت ،يوم أمس، من الحي متجهة إلى مدينة عفرين ، دون ايراد أي تفاصيل .

 ولعبت الفصائل الكردية الانفصالياً دوراً في الهجوم الذي شنه الأسد و المليشيات الشيعية الارهابية المدعومة من ايران و كذلك العدو الروسي، على الأحياء الشرقية المحررة في تشرين الثاني الفائت،  حيث استحوذوا على ستة أحياء كانت خاضعة للثوار بالقرب من حي الشيخ مقصود ، كما سبق و أن لعبت دوراً مشابهاً ابان سيطرة النظام على طريق الماستلو و ادخال حلب في الحصار في تموز الفائت.

اقرأ المزيد
٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
الحكومة المؤقتة تسعى لتثبيت مؤسسات القضاء ونشر مراكز الشرطة المحلية وإخفاء مظاهر التسلح وسط المدنيين

أوضح وزير الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة محمد المذيب أن الوزارة تعمل على تثبيت مؤسسات القضاء ونشر مراكز الشرطة المحلية في كافة المناطق المحررة، إضافة إلى إخفاء مظاهر التسلح وسط المدنيين.

وقال المذيب إن المنطقة الجنوبية يوجد فيها محكمة قضائية، تعتمد "القانون العربي الموحد" الذي توافق عليه الجامعة العربية في إشارة إلى محكمة دار العدل في حوران، وتم ذلك بالتوافق مع فصائل الجيش السوري الحر والمجالس المحلية في المنطقة، لافتاً الانتباه إلى أن الوزارة تسعى لنقل هذه التجربة لكافة الأراضي السورية التي تنتشر فيها الحكومة المؤقتة.

وأضاف الوزير إن المحكمة تسعى جاهدة لتنفيذ القوانين من خلال أصحاب الخبرة وإخضاع القضاة لدورات قضائية لتفهم القانون العربي الموحد وتنفيذه في كافة المحاكم.

وبيّن أن المحكمة لها مقران، الأول في المنطقة الشرقية، والثاني في المنطقة الغربية، وتتضمن مكتب الديوان الذي يوثق القضايا والملفات وتصنيفها ضمن الأصول والقانون حسب اللائحة الناظمة بعمل المحكمة المختصة، مشيراً إلى أن الكادر القضائي يبلغ عدده 45 قاضياً موزعين على المحكمتين، كما يبلغ عدد الكادر الإداري في الديوان 50 موظفاً، أما القوى التنفيذية التابعة للمحكمة فعددهم 120 عنصراً.

اقرأ المزيد
٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
حركة نشطة لـ”الخلايا النائمة” .. حملة اغتيالات تستهدف الفصائل في إدلب

طفت على سطح الأحداث الميدانية من جديد عمليات الاغتيال في عدة مناطق بريف محافظة إدلب، وسط عجز القوى الأمنية والفصائل العسكرية عن كشف منفذي عمليات الاغتيال التي طالت جميع الفصائل، ما ينذر بحالة من الفوضى الأمنية، مع أنباء عن تسلل شبكات وخلايا لجهات عدة تهدف لخلق حالة من الفوضى في المحافظة لاسيما بعد تعقيد الساحة وجمع فصائل عديدة من الثوار من محافظات عدة، تختلف مع بعضها البعض بالأفكار والأيدولوجيات.

ناشطون في إدلب تحدثوا عن حركة نشطة للخلايا النائمة في ريف إدلب الجنوبي والشرقي ومدينة إدلب والريف الغربي، نفذت خلال اليومين الماضيين العديد من عمليات الاغتيال، واستهداف لعدة حواجز، منها لفصائل من الجيش الحر، وفصائل إسلامية، سبقها عدة عمليات اغتيال لقيادات وشرعيين في داخل مدينة إدلب، كما تعرضت حواجز لفتح الشام وفيلق الشام في ريف معرة النعمان لعمليات تصفية ميدانية أزهقت أرواح العديد من العناصر.

جميع العمليات التي تتم في ساعات الليل، ومع تطور الأسلحة التي تستخدمها من خلال الاعتماد على الأسلحة الكاتمة للصوت، والوصول لمرحلة المبادرة بالهجوم على حواجز عسكرية وحتى مداهمة مقرات، بعد مرحلة نشطت فيها استخدام العبوات والألغام التي يتم تفجيرها عن بعد، هذا التطور يطرح إشارات استفهام عديدة عن ماهية الجهات التي تقوم بتنفيذ هذه العمليات دون أن تتمكن الفصائل من كشف الفاعلين.

عشرات عمليات الاغتيال التي اسلفنا أنها طالت جميع الفصائل والمكونات العسكرية في إدلب لم يكشف عن منفذيها، ماعدا عمليات بسيطة القى القبض على بعض منفذيها، وغالبا ما كانوا يتبعون لجهتين رئيسيتين هما " تنظيم الدولة، ونظام الأسد"، حيث ان من مصلحة الطرفين تعقيد الساحة في إدلب، وخلق حالة من الفوضى، قد تصل لاقتتال كبير بين الفصائل، لأن هذه الخلايا لا يمكن أن تتحرك بهذه الحرية إلا بوجودها ضمن مكونات فصائل عسكرية تسيطر على الأرض.

ومنذ أشهر عدة تداولت جهات عدة عن عمليات تهريب تتم في الخفاء، من قبل عناصر يدينون بالولاء لتنظيم الدولة، يسهلون حركة الشباب المتحمس للانضمام لتنظيم الدولة من المحافظة باتجاه مناطق سيطرة التنظيم، والتي كانت أحد أبرز أسباب الاقتتال الذي حصل بين حركة أحرار الشام وفصيل جنيد الأقصى المتهم بولائه للتنظيم.

عمليات التهريب تتم بشكل متتابع ذهاباً لمناطق التنظيم ليخضعوا لتدريبات على استخدام الأسلحة وتصنيع العبوات، وطريق تنفيذ عمليات الاغتيال، ثم تتم إعادتهم للمنطقة، ومتابعة عملهم ضمن الفصائل التي تأوي هذه الخلايا بعلم أو دون علم، وهم من يتولون تنفيذ هذه العمليات، من خلال قدرتهم على التحرك في المنطقة بحرية مطلقة، وتنفيذ عملياتهم ثم العودة لمقراتهم دون كشفهم من أي طرف كان.

وحذرت الفعاليات المدينة في إدلب من مغبة التمادي في ملاحقة منفذي عمليات الاغتيال والهجوم على الحواجز الأمنية المخصصة لحفظ الأمن وحماية المناطق، مطالبة جميع الفصائل بعدة التساهل في عملية ضبط الأمن ومحاسبة أي طرق يثبت تورطه في تنفيذ هذه العمليات أو تسهيل تحرك الخلايا النشطة بشكل كبير في المحافظة.

اقرأ المزيد
٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
النظام يبحث عن “ربيعه” في حمص بـ "اخلاءٌ للوعر" مع ذوبان الثلوج

تدور في هذه الأثناء،  مفاوضات حامية الوطيس بين اللجنة الممثلة لأهالي حي الوعر و النظام، بغية الوصول إلى  ورقة عمل جديدة ، ترسم خطوط المرحلة المقبلة، التي تتضمن ، وفق مصادر خاصة، إخلاء الوعر وتطبيق سيناريو مشابه لما حدث في المناطق المحيطة بدمشق .

وعادت عجلة التفاوض للدوران بعد تدخل الروس كطرفٍ ثالث حيث عقدت لجنة تفاوض حي الوعر لقاءاً مع ممثلين روس في 28 من تشرين الأول تم فيه  شرح سير اتفاق الوعر وكيفية تنصل النظام من التزاماته ومحاولة الغاء بنود في الاتفاق بالتصعيد العسكري، وقال الروس أنهم سيسعون لإيجاد تهدئة في الحي يليها عقد جلسات تفاوض لحل القضايا العالقة تمّ على اثرها وقف اطلاق للنار دام لمدة 5 أيام.

 و شهد حي الوعر، يوم أمس ، آخر أحياء مدينة حمص المحاصرة،  اجتماع بين لجنة تفاوض الحي و نظام الأسد الذي مثله "بوائل عقيل" ، حيث تم تداول طروحات جديدة ، حيث قدمت لجنة التفاوض طروحات تتضمن أمان المدنيين ووضعهم وفتح الطرقات وأمور كثيرة وصفوها بأنها ستجري وفقاً للمصلحة العامة، و تم تعليق الاجتماع بانتظار الرد من قبل الوسيط والمفترض حدوثه خلال اليومين القادمين.

و تشير مصادر خاصة لشبكة “شام” الاخبارية ، أن المفاوضات ستفضي إلى تكرار سيناريو المدن المحيطة بدمشق ، و لكن هذا الأمر لن يتم بشكل فوري و إنما بالتدريج ، حيث سيتم في الفترة القادمة اخراج عدد من الثوار كاختبار للاتفاق و في حال نجاحه، فإنه سيتم الانتقال إلى مصالحة كاملة مع بداية الربيع القادم.

و يشار إلى أنه في الثامن عشر من تشرين الأول اغلقت قوات النظام جميع المعابر وقطعت التواصل مع لجنة التفاوض بشكل كامل  وذلك رغية من النظام باخلاء الحي أسوة بما حصل  بمدن وبلدات الغوطة الغربية حيث بدأ التصعيد تدريجياً على الحي بغية اخضاع الأهالي لمطالبه بالتراجع عند بند المعتقلين مستخدماً كافة انواع الأسلحة والصواريخ وكان اخطرها النابلم الحارق والذي أسقط العشرات بين قتيلٍ وجريح.

اقرأ المزيد
٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
الاندماج المقترح حالياً “كارثة” .. لبيب نحاس: الشام ليست العراق أو مصر ولامكان لأصحاب العقد النفسية والإحباطات المتراكمة

قال "لبيب نحاس" مسؤول العلاقات الخارجية في حركة أحرار الشام الإسلامية، إن الثورة على مفترق طرق، وقرارات الفصائل في الأيام المقبلة ستحدد إن كنا سنسير على طريق الخلاص أو الهلاك، وأن هامش الخطأ والتجربة قد انتهى.

وأضاف نحاس في تغريدات عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر" أن مؤتمرات تعقد في الخفاء لتدمير الساحة واستهداف من يرفض الاندماج المصمم على مقاس البعض، والدافع في ذلك قصور في النظر وأطماع شخصية، قد تدفع لخيارات مدمرة، مردفاً أن الساحة يتم تخيريها بين الذوبان في مشروع إيدلوجي حاد أو مواجهة الاستقطاب، والواقع أن الخيارات أوسع من ذلك ولكنهم اعتادوا على تضييق الموسع.

وأكد النحاس أن الاندماج الصحيح لا يبنى على اتفاقيات سرية والتهديد والاستقواء بالغلاة، ولا يتسبب في زيادة عزلة الثورة، بل يبنى على تأييد شعبي حقيقي، وأن الاندماج الصحيح لايبنى على فتاوى معلبة من شرعيين معلبين تتوعد المعارض بالعقاب الإلهي وتحرم المخالف من الجنة، ولا بتعطيل غرف العمليات والحاق الضرر بكامل الساحة لإجبار الآخرين على الخضوع.

وأشار النحاس إلى أن مقاتلي المعارضة ليسوا أوراق قوة بيد القيادات ليحققوا مكاسب أكبر في الاندماجات، وأن المزاودون طلبوا من السياسيين العمل على إخراجهم ولكن رفضوا توقيع وثيقة الخرج حرصاً على نقائهم وليستمروا في المزاودة على المستضعفين في حلب.

وحذر النحاس من إدخال عناصر "داعشية" إلى إدلب وأنه تطور في غاية الخطورة وسيكون له تداعيات كارثية اذا لم يتحرك العقلاء من جميع الأطراف بما فيهم فتح الشام، كما حذر من تهافت واستشراس بعض الأطراف لتحقيق مشروعها بأي ثمن جعلهم يتحركون باتجاه تحالفات خطيرة وانتحارية. واهمٌ من يعتقد انه قادر على ركوب النمر.

واعتبر النحاس أن الشام ليست العراق أو مصر، وأصحاب العقد النفسية والإحباطات المتراكمة  التي أتوا بها لا مكان لهم بيننا، هم عار على المهاجرين ودمار للبلد.

وختم النحاس بان الاندماج هدف الجميع ولكن ليس بأي ثمن، والتأني لا يعني التعطيل، والاعتبار من أخطاء الماضي واجب، وقراءة الواقع بدقة مقدم على العواطف، وأن اندماج الجبهة الإسلامية فشل رغم التقارب الكبير بين الجميع والعلاقات الأخوية واللحظة الثورية المواتية فما بالكم باندماج مشبع بالتناقضات، و الاندماج المقترح بصورته الحالية كارثة للساحة وثورتها وسيدفع الشعب ثمنا باهظا له وسيتحمل كل خضع للعقول المعلبة المسؤولية التاريخية.

اقرأ المزيد
٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
الروسيّ والإيرانيّ عدوين محتلين لسوريا .. اخوان سوريا توجه نداء ما بعد حلب للفصائل و السياسيين لانهاء حالة “التعويم”

وجهت جماعة الاخوان المسلمين نداء مزدوجاً إلى الفصائل العسكرية و هيئة المفاوضات و قيادة الائتلاف الوطني، و القيادات السياسية والدعوية، بغية تحديد  المسؤوليات، وإنهاء حالة التعويم، التي لا يستفيد منها إلا الأعداء، وفق ما جاء في بيان حمل عنوان “ماذا بعد حلب”.

و تساءلت الجماعة في ندائها المتعلق بفصائل العسكرية المشاركة في التفاوض مع “ المحتل الروسي”، أن “ألا ترون أن الدخول في مفاوضات مع العدو المباشر لثورتكم و لوطنكم ، يعيد المشهد الثوري إلى نفس الأجواء التي ثار هذا الشعب عليها ورفضها؟”، مشيرة إلى أن “التفاوض مع العدو يتطلب تعاونا وثيقا بين القوى السياسية للثورة والقوى العسكرية على الأرض ، واقتصار المفاوضات على الفصائل المسلحة فقط ،يضعف الموقف الثوري خاصة مع ما تعلمون من غياب مرجعيتكم وتعدد قياداتكم”.

و طالبت الجماعة ، ضمن نصائح وجهتها للفصائل العسكرية ، تتمثل بعدة نقاط أبرزها عدم الانخراط في أيّ مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة، مع “قوى العدوان والاحتلال، أو مع حلفائهم على أيّ المستويات إلا على أرضية تحقيق أهداف ثورة شعبنا “، و حل التشكيلات و التوحد في جسم وطني واحد، و تشكيل لجان تنسيق سياسية، مشددة على أن “ احترامنا لقادة الفصائل ولتضحياتهم، لا يعني الاسترسال في السكوت عن الأخطاء المستعلنة، لأيّ طرف، والتي دفع شعبنا في ثمنها الكثير. وقد آن الأوان لرص الصفوف والعمل على تصحيح المسار الثوري” .
 

و فينا يتعلق بندائها لهيئة التفاوض العليا، و قيادة الائتلاف الوطني، و القيادات السياسية والدعوية، طالبت الجماعة ببيان وطني سوري جامع، يعلن” الروسيّ والإيرانيّ عدوين محتلين للأرض السورية”، ويطالب بمعاملتهما على هذا الأساس.

و أضاف النداء إلى أنه و بالتوازي المطلب المشار إليه آنفاً ، أن “لا أحد في هذا العالم يمثل الشعب السوري وقضيته وثورته غير المؤسسات السورية الوطنية السياسية الثورية”.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان