الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢ أكتوبر ٢٠١٧
الشبكة السورية: 912 مدنياً استشهدوا في شهر أيلول 2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقرير الضحايا الدوري لشهر أيلول، الذي وثقت فيه استشهاد 912 مدنياً على يد الجهات الرئيسة الفاعلة في سوريا، وتصدرت قوات الأسد وحليفتها روسيا الأطراف المتسببة بقتل المدنيين.

سجّل التقرير استشهاد 8115 مدنياً في سوريا منذ مطلع 2017، واستعرض إحصائية الضحايا في أيلول 2017 حيث تحدَّث عن قتل قوات الأسد 498 مدنياً، بينهم 101 طفلاً، و83 سيدة، و33 قتلوا بسبب التعذيب بينهم سيدتان.

وقتلت القوات الروسية 207 مدنياً، ينهم 45 طفلاً، و31 سيدة، كما قتل 11 مدنياً، بينهم 3 أطفال وسيدتان على يد قوات الحماية الشعبية الكردية، و 40 مدنياً، بينهم 6 طفلاً، و1 سيدة على يد تنظيم الدولة، فيما قتلت هيئة تحرير الشام 4 مدنيين، بينهم 1 بسبب التعذيب.

كما سجل التقرير استشهاد 7 مدنيين، بينهم طفل وسيدتان على يد فصائل الثوار، وقدم التقرير إحصائية الضحايا الذين قتلوا على يد قوات التحالف الدولي، حيث بلغت 104 مدنياً، بينهم 29 طفلاً، و21 سيدة في أيلول.

وتضمَّن التقرير توثيق استشهاد 41 مدنياً، بينهم 15 طفلاً، و4 سيدة، قتلوا إما غرقاً في مراكب الهجرة أو في حوادث التفجيرات التي لم تستطع الشبكة السورية لحقوق الإنسان التأكد من هوية منفذيها، أو بنيرانٍ أو ألغام لم تستطع الشبكة تحديد مصدرها، أو بنيران القوات التركية أو الأردنية أو اللبنانية.

طالب التقرير مجلس الأمن والمؤسسات الدولية المعنية بتحمل مسؤولياتها تجاه ما يحصل من عمليات قتل لحظية لا تتوقف ولو لساعة واحدة، وبالضغط على حكومة الأسد من أجل وقف عمليات القصف المتعمد والعشوائي بحق المدنيين.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
17 قتيلا والعديد من الجرحى جراء تفجيرات في حي الميدان بالعاصمة دمشق

سقط عدد من القتلى والجرحى جراء انفجار سيارة مفخخة في حي الميدان بدمشق القديمة، وتلاها تفجير شخصين لنفسيهما في الحي.

وقالت وسائل إعلام موالية للأسد أن سيارة مفخخة توقفت وترجل منها شخصان، ومن ثم انفجرت بالقرب من قسم شرطة حي الميدان، وتلا ذلك قيام أحده الأشخاص بتفجير نفسه بالقرب من القسم أيضا، قبل أن يستغل الآخر حالة التجمع ويقتحم المخفر ويفجر نفسه داخله.

وذكرت وسائل إعلامية موالية للأسد أن عدد القتلى الذين سقطوا جراء التفجيرات وصل إلى 17 كحصيلة أولية، كما أصيب العديد من الأشخاص بجروح، وتم إسعافهم إلى مشفى المجتهد.

وسمعت أصوات سيارات الإسعاف تتوافد إلى المنطقة، ولم تتبنَ أي جهة العملية حتى اللحظة.

وكان منتصف شهر ديسمبر من العام الماضي قد شهد إصابة عدد من عناصر الأسد بجروح جراء تفجير ضرب القسم ذاته، وقال إعلام الأسد حينها أن التفجير جاء بعد قيام فتاة بإدخال مواد متفجرة لداخل القسم.

وفي شهر كانون الأول/ديسمبر من عام 2014 نفذ مقاتلو جبهة النصرة سابقا عملية إنغماسية في مواقع قوات الأسد، وتمكنوا خلالها من تصفية حرس ثكنة سفيان الثوري الواقعة جنوب حي الميدان وحرس محطة قطارات القدم المحصنة، وجاءت العملية بحسب "النصرة" بسبب قيام كتائب الأسد بمنع دخول المواد الغذائية من حاجز"ببيلا-سيدي مقداد" إلى الأحياء الجنوبية للعاصمة بهدف تضييق الخناق عليها، وبسبب الاستمرار في فرض الحصار على مخيم اليرموك وقطع المياه عنه منذ مدة طويلة.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
الدفاع الروسية تعلن رسميا عن مقتل قائدها للمشاة البحرية في سوريا

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، عن وفاة كولونيل روسي في مستشفى في موسكو متأثراً بجروح خطرة أصيب بها في سورية في نهاية أيلول/سبتمبر الماضي.

وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالات الأنباء الروسية، إن " فاليري فيديانين"، أصيب بجروح عدة في 22 أيلول عندما كان يشرف على تسليم شحنة من المساعدات الإنسانية الروسية إلى بلدة في محافظة حماة (وسط سورية).

وأضاف البيان أن "إرهابيين قاموا بتفجير عبوة ناسفة تحت الآلية التي كان فيها الضابط الروسي"، وتم نقل فيديانين بشكل عاجل إلى مستشفى عسكري في موسكو لكن الأطباء "لم ينجحوا في إنقاذه»" من دون أن يوضح يوم وفاته.

وكانت وسائل إعلام روسية غير رسمية، تداولت أمس الأحد، خبر وفاة قائد اللواء الـ61 للمشاة البحرية بأسطول الشمال الروسي، العقيد فاليري فيديانين، متأثرا بجروح أصيب بها في سورية، بينما لم تصدر وزارة الدفاع الروسية أي تعليقات على هذا الخبر نفيا أو تأكيدا.

ويعتبر فيديانين ثاني مسؤول عسكري روسي رفيع يتم الكشف عن مقتله في سورية خلال أسبوع، إذ أعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الأحد الماضي عن مقتل رئيس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في سورية، الفريق "فاليري أسابوف"، جراء قصف بالهاون نفذه مسلحو تنظيم الدولة في محافظة دير الزور.

وبينما تقول الأرقام الرسمية إن عدد الضحايا في صفوف القوات الروسية في سورية لا يزيد عن 40 قتيلا، تشير تسريبات إعلامية متكررة إلى أكثر من ضعف هذا الرقم، أغلبهم من عناصر شركة "فاغنر" العسكرية غير المسجلة رسميا

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
شقيقة "عروبة بركات" تناشد الاعلام بالتوقف عن نشر الاشاعات حول جريمة قتل شقيقتها

أكدت شقيقة المغدورة "عروبة بركات"، إن "المجرم لا يزال حراً طليقاً"، مناشدة وسائل الإعلام التوقف عن تداول معلومات وإشاعات خاطئة بخصوص "الجريمة المروعة"، بعد أن أعلنت السلطات التركية اعتقال قاتل عروبة، وابنتها الصحافية حلا، والذي تبين أنه قريب للعائلة ويدعى أحمد بركات

وكانت الشرطة التركية أعلنت السبت القبض على المشتبه به بقتل السوريتين، أحمد بركات، في مدينة بورصة التركية، بعد أيام قليلة على تنفيذ جريمته "المروعة" في 19 سبتمبر/أيلول، بحسب الشرطة.

وأظهرت التسجيلات شخصاً يبتعد عن منزل الضحية بسرعة كبيرة بعد ارتكاب الجريمة، لتتعقب الشرطة حركته إلى أن وصل إلى محطة الباصات في المدينة وتوجه لولاية بورصة المجاورة. وأضافت القناة أن "المشتبه به تردد على منزل الضحيتين كثيراً في الآونة الأخيرة، وأخذ منهما مبالغ مالية لم تحدد قيمتها".

وتداول ناشطون ومعارضون سوريون تسجيلاً صوتياً، تؤكد فيه شذى أن أحمد بركات قريب للعائلة، وأنها كانت كفلته، كما فعلت مع عائلته سابقاً ولمدة 5 سنوات، وأن أختها عروبة ساعدته وأمنت له عملاً"، وقالت أنه انتقل قبل أشهر من وادي بردى بريف دمشق إلى محافظة إدلب، ضمن صفقة نقل المقاتلين التي عقدت مع نظام الأسد قبل أشهر، وإثر انتقاله إلى إدلب، تواصل على ما يبدو مع عروبة وشقيقتها من أجل إدخاله إلى تركيا".

وفي المقابل، قالت شذى بركات في بيان نشرته، أمس الأحد، على صفحتها في فيس بوك، إنه "حتى الآن لم تنكشف ملابسات الجريمة.. ولم يعرف الفاعل بعد.. وأنا على يقين أن الجريمة كبيرة وهدفها ترويع السوريين في الخارج".

وناشدت شذى "وسائل الإعلام وعموم الصحافة ووسائل التواصل الاجتماعي احترام خصوصية العائلة والكف عن تداول معلومات وإشاعات خاطئة بخصوص الجريمة المروعة وحول المشتبه به أحمد بركات".

وأضافت "نحن نمر بوقت عصيب جداً.. فيه تشابهت علينا الأحداث.. في الوقت الذي كان الأمن التركي غير واضح في إلقاء التهم.. بالإضافة إلى عدم إعطاءنا أدلة و معلومات واضحة وهذا ما أدى إلى تضليلنا، ومن هنا نحن آل بركات نبرأ من كل الكلام الذي نشرته الصحف والمجلات ومواقع الإنترنت".

وأضافت شذى "ندعو الله أن يكون المشتبه به أحمد بركات بريئاً ولم يغرر به.. ولنا ثقة بأن الشرطة التركية ستوصلنا إلى الفاعل الحقيقي، كما نوهنا بذلك في الإعلام.. وأهبنا بالشرطة التركية أن تستمر بالبحث والتحقيق حتى نصل إلى حقيقة الجريمة وحقيقة الفاعل أياً كان، وحتى هذه اللحظة فإن "المجرم حر طليق".

وختمت بركات بقولها، "نحن نعلم تماماً أن العدو الحقيقي هو عصابة النظام وأذرعه في كل مكان فهو عدو واضح واحد وإن المعركة كبيرة ودامية معه.. وهو يريد أن يشككنا بأنفسنا لنزع الثقة بيننا لأن في التفرقة ضعف لنا وقوة له.. سائلين الله أن يعيننا على كشف الحقيقة، والثأر لدم شهدائنا، لا أراكم الله مكروهاً بعزيز".


وبحسب موقع "أورينت" الذي كانت تعمل لصالحه حلا، "قبيل أيام من الجريمة، أسست "عروبة" مكتباً لجمعية نسائية في منطقة الفاتح بمدينة إسطنبول، وخلال تحضيرها للانتقال إلى سكن قريب من عملها الجديد، شوهد المشتبه به في منزل بركات خلال مساعدته في تجهيز أغراض المنزل تحضيراً للانتقال".

وأشار الموقع إلى أن (المشتبه به) كان يمتلك نسخة عن مفتاح منزل الضحيتين، الأمر الذي مكنه ربما من إدخال أشخاص إلى المنزل وقت تنفيذ الجريمة، ولاسيما أن الصحف التركية أشارت إلى أن الجريمة نفذها 3 أشخاص.

ووفقاً لقناة العربية، أمس الأحد، يبدو أن للمشتبه به الذي اتهمته شقيقة عروبة بأنه يعمل لصالح نظام الأسد، وقد نفذ جريمته بأمره وتوجيهاته، سجلاً إجرامياً سابقاً، إذ أفادت مصادر إعلامية متقاطعة أنه قتل شقيقه في قرية بسيمة التابعة لمنطقة وادي بردى، إثر شجار عائلي.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
مقتل 7 عناصر من حزب الله بريف حمص بضربة جوية أمريكية

أعلن الإعلامي الحربي التابع لحزب الله اللبناني، اليوم الاثنين، عن مقتل، 7 على الأقل من مقاتليه في ضربة جوية في مطار التيفور بريف حمص شرق سوريا.

ووصفت المصادر الموالية لحزب الله الضربة بأنها غارة جوية أمريكية من طائرة دون طيار.

ونقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة قولها إن هوية الطائرة التي قصفت مقاتلي حزب الله غير مؤكدة.

وأعلن حزب الله، منذ أيام عن مقتل 14 عنصر من عناصره، في عملية مباغتة في منطقة السخنة بريف حمص الشرقي، شنها تنظيم الدولة على الحدود مع محافظة دير الزور بمنطقة "كباجب" أو ما يسمى بطريق دير الزور.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
"النمر المتحول" سهيل الحسن بنسخته الثالثة ... ومصير مجهول للنمر الأصلي

ظهر العقيد "سهيل الحسن" الملقب بالنمر أحد القادة العسكريين في جيش الأسد، بإصدار جديد هو الثالث من نسخة "النمر المتحول" والتي يعمل نظام الأسد على ترويجها عبر إعلامه، للمحافظة على بعض الروح المعنوية التي تنتاب جنوده بوجود النمر بينهم، كونه شخصية قيادية تتمتع بخبرة كبيرة في المعارك وشعبية كبيرة في أوساط المؤيدين لاسيما الطائفة العلوية، لوجوده دافع معنوي كبير أجبر نظام الأسد على اختلاق شخصيات ونسخ عديدة منه، تهرباً من الاعتراف بمصرع النمر وزوال الأسطورة التي طالما تغنى بها.


ثلاث نسخ أو شخصيات ظهرت خلال العامين الماضيين للعقيد "النمر" تختلف بشكل كبير عن النسخة الأساسية المعروفة لدى الكثير من السوريين، "سهل الحسن" أحد أبرز ضباط المخابرات السورية والإيرانية، منح صلاحيات كبيرة لا يمكن لأي من ضباط الطائفة العلوية ان يحصل عليها ولاسيما في الآونة الأخيرة حتى من قبل روسيا، ويعرف عنه الشدة والبأس في التعامل مع خصومه جعل منه النظام شبحا يراود أحلام الثوار حتى تجاوز بذلك المؤيدين فبدأوا ينظرون إليه على أنه المخلص الوحيد لهم، لم تكن هذه النظرة مشابهة للشخصيات الجديدة من النمر.


ظهرت النسخة الأولى لـ "النمر المتحول" في سهل الغاب بعد معارك جسر الشغور وتوجهه لقتال تنظيم الدولة في تدمر، والاخبار التي تحدثت عن مقتله، لظهر مع عناصره أثناء زيارته لعزاء مرافقه الشخصي علي الحجي، أثارت صور النمر الجديد تساؤلات كبيرة عن مدى صحة الأخبار عن مقتل النمر الأساسي واستبدال نظام الأسد بشخصية جديدة للمحافظة على معنويات جنوده وطائفته.


لوحظ تغير كبير لدى شخصية النمر الجديدة وشاع صيتها في النظريات التي أطلقها بطلاسم، عمل إعلاميو النظام على ترويجها قصداً لإظهار النمر على أنه لايزال موجوداً، منها نظرية العالم ونظريات اللاشعور وطلاسم عديدة، منهم من رأى انها محاولة لتشويه صورة ومسيرة هذا الضابط بشخصيات مبتدعة، كونه حقق شعبية كبيرة وصلت لمرحلة اعتباره بديلاً عن الأسد من قبل الموالين، فعمل على إزاحته وإظهاره بهذا المظهر.


عرف عن العقيد النمر اتباع سياسة الأرض المحروقة في محاربة الثوار ويمتلك صلاحيات كبيرة ووصف بأنه رجل إيران الأول في سوريا من بين ضباط المخابرات ومرشحهم لقيادة المرحلة الانتقالية بعد الأسد كما أشارت بعض المصادر المسربة من داخل أقبية المخابرات الإيرانية، حظي باهتمام كبير من الضباط الروسي وقلدوه وسام البطولة.


لسهيل الحسن قوات مدربة بشكل كبير وعلى مستويات عالية تطيع الأوامر بشكل حرفي دون أي تراجع وتعدادهم أكثر من ألف مقاتل يرافقونه في جميع الحملات التي يقودها بالإضافة للمرتزقة الإيرانية وعناصر الشبيحة وله صلاحيات مطلقة على جميع المطارات العسكرية و أوامره تنفذ بشكل فوري، حيث سخرت له عدة مطارات تضم طائرات حربية ومروحية لخدمة عملياته اذ انه يقوم بقصف المنطقة بمئات الغارات من الصواريخ والبراميل قبل ان يتقدم بقواته البرية ويتبع تكتيكات حربية متطورة في الحرب.


ويبقى مصير "سهيل الحسن" حتى اليوم مجهولاً أراد نظام الأسد إخفاء مصيره عن جمهوره وطائفته العلوية، ترجح الروايات لمقتله قبل أكثر من عامين على يد تنظيم الدولة في معارك تدمر شرقي حمص، وترجح روايات أخرى أنه قتل بمعارك جسر الشغور بإدلب، فيما يتهم البعض نظام الأسد بتصفيته أو إخضاعه للإقامة الجبرية بعد أن علا صيته وذاع اسمه وغدا المخلص بنظر الطائفة العلوية والرجل البديل عن الأسد.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
مجزرة في البوكمال جراء غارات جوية استهدفت المدنيين

استشهد 14 مديناً وجرح العشرات اليوم، بمجزرة جديدة ارتكبتها الطائرات الحربية بحق المدنيين العزل في مدينة البوكمال بريف دير الزور، ضمن سلسلة المجازر اليومية التي أزهقت مئات الأرواح من المدنيين العزل.

 

وقال ناشطون من دير الزور إن الطيران الحربي "لم تحدد هويته" استهدف بعدة غارات منازل المدنيين قرب مدرسة المحدثة في مدينة البوكمال، موقعاً مجزرة مروعة بحق المدنيين العزل راح ضحيتها 14 شهيداً وعدد كبير من الجرحى.

 

وتتعرض مدن وبلدات دير الزور لقصف يومي من الطيران الحربي الروسي والتابع للتحالف الدولي، تستهدف المناطق المدنية وتوقع المجازر بشكل يومي، لدفع الأهالي على النزوح والخروج من المنطقة.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
رايتس ووتش تتهم السلطات الأردنية بترحيل جماعي للاجئين السوريين

اتهمت "هيومن رايتس ووتش" في تقرير صدر اليوم الاثنين، السلطات الأردنية بترحيل جماعي للاجئين سوريين - بما في ذلك إبعاد جماعي لأسر كبيرة، دون اعطاء السوريين فرصة حقيقية للطعن في ترحيلهم، ولم يقيّم الأردن حاجتهم إلى الحماية الدولية.

وقالت المنظمة في تقريرها بعنوان "لا أعرف لماذا أعادونا"، أنه في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2017، رحلت السلطات الأردنية شهريا نحو 400 لاجئ سوري مسجل، إضافة إلى حوالي 300 ترحيل يبدو أنها طوعية للاجئين مسجلين. يقدر أن 500 لاجئ غيرهم يعودون شهريا إلى سوريا، في ظروف غير واضحة.

وقال بيل فريليك، مدير قسم حقوق اللاجئين في هيومن رايتس ووتش، "على الأردن ألا يرسل الناس إلى سوريا دون التأكد من أنهم لن يواجهوا خطر التعذيب أو الأذى الجسيم، ودون إتاحة فرصة عادلة لهم لإثبات حاجتهم للحماية. لكن الأردن أبعد مجموعات من اللاجئين بشكل جماعي وحرم الأشخاص المشتبه بارتكابهم خروقات أمنية من الإجراءات القانونية الواجبة، وتجاهل التهديدات الحقيقية التي يواجهها المبعدون عند عودتهم إلى سوريا".

وقابلت رايتس ووتش 35 لاجئا سوريا في الأردن، إضافة إلى 13 سوريا عبر الهاتف، رحّلتهم السلطات الأردنية مؤخرا إلى سوريا. قال الذين رحلتهم السلطات، أو الذين يعرفون أو يتواصلون مع آخرين تم ترحيلهم، إن السلطات لم تقدم أدلة كافية على ارتكابهم لمخالفات قبل ترحيلهم. كما لم يمنح المسؤولون الأردنيون أي فرصة حقيقية للاجئين السوريين للاعتراض على ترحيلهم، أو التماس المساعدة القانونية، أو مساعدة "المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين" قبل ترحيلهم.

من الذين قابلتهم هيومن رايتس ووتش، والذين لم يُبلغوا أسباب إبعادهم، "رقية"، (30 عاما) وأم لثلاثة أطفال أعمارهم 6 و7 سنوات و6 أشهر، وتعاني من مشاكل صحية خطيرة. قالت إن الأردن رحلها في مارس/آذار 2017، بينما ما تزال سلطات الولايات المتحدة تستعرض أهليتها لإعادة التوطين.

وبحسب المنظمة، يحظر "الميثاق العربي لحقوق الإنسان"، والأردن طرف فيه، الإبعاد الجماعي "في كل الأحوال". الأردن ملزم أيضا بمبدأ القانون الدولي العرفي المتمثل بعدم الإعادة القسرية للاجئين إلى أماكن قد يتعرضون فيها للاضطهاد، أو تعريض أي شخص لخطر التعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.

قال فريليك: "على الأردن ألا يرحل اللاجئين السوريين بشكل جماعي. ينبغي منح فرصة عادلة للمشتبه بكونهم يشكلون تهديدات للطعن في الأدلة ضدهم، وأن تنظر السلطات في خطر التعذيب وغيره من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في حالة إعادتهم"

وكانت الحكومة الاردنية أكدت أمس ، أن الاردن ماضٍ في القيام بدوره الانساني الريادي وحماية وتسليم المساعدات الانسانية من غذاء ودواء الى قاطني مخيم الركبان من النازحين السوريين بعد تأمين هذه المساعدات من قبل منظمات الامم المتحدة والمنظمات الانسانية الاخرى.

واستهجن وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة، "محمد المومني"، بعض ما يتم تناقله من معلومات غير دقيقة نقلا عن منظمات او اشخاص تحمل الاردن مسؤولية عدم وصول المساعدات الانسانية الى المخيم.

اقرأ المزيد
٢ أكتوبر ٢٠١٧
صحيفة ألمانية: روسيا استغلت النزاع السوري من أجل العودة إلى الساحة السياسية العالمية

نشرت صحيفة "دير شبيغل" الألمانية تقريرا قالت فيه أنه على مدى عامين، قادت كل من الولايات المتحدة وإيران وإسرائيل، بالإضافة إلى روسيا حربا متعددة الجبهات في سوريا. وقد ساعد هذا التدخل العسكري نظام الأسد على الصمود حتى الآن.


وقالت الصحيفة، في تقريرها "أرض المذبحة"، الذي تحدثت فيه عن التدخل الروسي في سوريا، أن نظام الأسد يحزر تقدما واضحا، فقد اجتاز نهر الفرات بمساعدة القوات الروسية باتجاه الشرق ليصل إلى قلب تنظيم الدولة. ففي 30 أيلول/ سبتمبر من سنة 2015، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، التدخل العسكري في سوريا، بناء على طلب رسمي من الأسد لمحاربة تنظيم الدولة.

وأفادت الصحيفة بأن روسيا استغلت النزاع السوري من أجل العودة إلى الساحة السياسية العالمية، بعد أن تم عزلها لفترة بعد أزمة ضم شبه جزيرة القرم، وحربها في شرق أوكرانيا. وقد أشار مركز أبحاث "كاست"، وهو من مؤسسات الدفاع والأمن الروسية المرموقة، أن هذا التدريب غير مكلف من أجل اختبار القدرة القتالية للأسلحة الروسية.

من جهة أخرى، هناك عقبة كبيرة تمنع روسيا من الانسحاب السريع من سوريا، فروسيا منغمسة كليا في الحرب، وسيكون الانسحاب مخاطرة كبيرة. وفي هذا الصدد، أجرى مركز ليفادا المستقل، في أوائل شهر أيلول/ سبتمبر، استطلاعا للرأي أكد أن 30 بالمائة فقط من الشعب الروسي يوافقون على استمرار التدخل العسكري الروسي في سوريا، بحسب الصحيفة

ولفتت الصحيفة الى أن وزارة الدفاع الروسية ما زالت تمتنع عن الإفصاح عن حصيلة القتلى في قواتها في سوريا، على الرغم من أن الكرملين قد أعلن عن مقتل 37 عنصرا حتى الآن، من بينهم الجنرال "فاليري أسابوف". من جهتهم، نوه المراقبون بأن هذا العدد قليل وغير دقيق خاصة في غياب أرقام توثق ذلك. ويعزى سبب غياب هذه البيانات إلى أن الجيش الروسي يعتبر هذا الأمر سرا من أسرار الدولة.

وقالت الصحيفة أن دخول روسيا في النزاع السوري لم يحقق انتصارا واضحا، وإنما ضمن بقاء نظام الأسد برئاسة الديكتاتور بشار الأسد على الأقل في السنوات القادمة.

وتابع الموقع، "في الواقع، يسيطر الجيش النظامي السوري على دمشق وكذلك المدن الكبرى، ويسعى لاسترجاع الأراضي شرقا من يد تنظيم الدولة. وفي الجانب المقابل، تسيطر المعارضة السورية على جزء كبير من محافظة إدلب".

والجدير بالذكر أن روسيا وإيران وتركيا قد أبرموا اتفاقا لوقف عمليات التصعيد في محافظة إدلب، إلا أن الهجمات الجوية ما زالت تستهدف المدنيين يوميا إلى حد الآن.

وأوردت الصحيفة أن الخاسر الأكبر من هذه المعركة هي بلا شك المعارضة السورية، لأن روسيا استغلت الحرب من أجل دعم موقفها السياسي، في الوقت الذي تخلت فيه الحكومة الأمريكية عن دعم الثوار، بعد فشل محاولات الصلح بين أطراف النزاع.
في المقابل، تدعي الإدارة الأمريكية أن الوضع في سوريا يدعو إلى التفاؤل، خاصة عند الإطلاع على تصريح ترامب الذي أكد فيه التقدم الذي تحرزه القوات الأمريكية في حربها على الإرهاب في سوريا.

وذكرت الصحيفة أن انضمام القوات الكردية إلى القوات الأمريكية الخاصة في الحرب ضد الإرهاب، أحدث تغييرا هائلا على أرض الواقع. ولكن، لم يستطع ترامب تحقيق هدفه الرئيسي ألا وهو الحد من النفوذ الإيراني في سوريا.

وأفادت الصحيفة بأن توسع قوات الحرس الثوري الإيراني الشيعي في سوريا مازال مستمرا، وهم على وشك تشكيل "الهلال الشيعي" الممتد حتى البحر المتوسط. وفي الأثناء، بدأت مخاوف حلفاء الولايات المتحدة من الدول السنّية وإسرائيل تتفاقم في ظل التهديد الذي يفرضه النفوذ الإيراني على مصالحهم. فعلى سبيل المثال، فقدت إسرائيل لأول مرة منذ سبعينيات القرن الماضي السيادة الجوية غير المقيدة في المنطقة، في أيلول/ سبتمبر سنة 2015.

وفي الختام، قالت الصحيفة إن إسرائيل لا تستطيع في الوقت الحاضر التحليق في المجال الجوي السوري دون الأخذ بعين الاعتبار ردة فعل روسيا. فهي تعلم جيدا أن هناك اتفاقا مع روسيا، يمكن تلخيصه في جملة: لا تعترضوا طريقنا ولن نعترض طريقكم. في المقابل، أعلنت إسرائيل عن اشتراكها في مناورة عسكرية في بلغاريا بصواريخ أرض-جو من طراز إس-300، مماثلة لتلك التي نشرتها روسيا.

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٧
مقتل قائد في البحرية الروسية بعد تفجير سيارته في سوريا

نشرت وسائل إعلام روسية غير رسمية، اليوم الأحد، خبراً عن مقتل قائد اللواء الـ61 للمشاة البحرية بأسطول الشمال الروسي، العقيد "فاليري فيديانين"، متأثرا بجراح أصيب بها في سورية، دون أن تصدر وزارة الدفاع الروسية أي  تصريح عن هذا الموضوع.

وذكرت وسائل الإعلام أن فيديانين نقل إلى موسكو بعد إصابته بجروح خطرة على إثر تفجير سيارته في سورية، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى "بوردينكو" العسكري في العاصمة الروسية أمس السبت.

وتداولت المواقع الروسية صورة للعقيد القتيل مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أثناء الاستعراض العسكري بمناسبة الذكرى الـ72 للنصر في الحرب العالمية الثانية في 9 مايو/ أيار الماضي.

ولم تنفي وزارة الدفاع الروسية الخبر، كما أنها لم تؤكده ولم تنشر أي بيان بهذا الشأن.

ويعتبر فيديانين ثاني مسؤول عسكري روسي رفيع يتم الكشف عن مقتله في سورية خلال أسبوع، إذ أعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الأحد الماضي عن مقتل رئيس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في سورية، الفريق "فاليري أسابوف"، جراء قصف بالهاون نفذه عناصر تنظيم الدولة في محافظة دير الزور.

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٧
إسرائيل تهدد باغتيال "حسن نصر الله" وتصفه بـ "ابن موت"

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، عبر موقعها الإلكتروني تهديدات وزير البناء في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، "يوآف جلنت"، باغتيال الأمين العام لميليشيا حزب الله اللبناني، "حسن نصر الله"، عقب الخطاب الذي ألقاه الأخير، في ذكرى عاشوراء  في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وكان نصر الله قال في كلمته، أن الحركة الصهيونية استغلت اليهودية واليهود لإقامة مشروع احتلالي في فلسطين والمنطقة، خدمة للسياسات الأمريكية، وأشار في خطابه إلى أن "المعركة المقبلة هي مع الغزاة الصهاينة وليس مع اليهود".

وقال جلنت إن "لدى نصر الله أسبابًا قوية للبقاء في خندقه"، واصفًا إياه أنه "ابن موت"، وتابع "في حال أقدم نصر الله على ارتكاب خطأ، وقاد لبنان إلى حرب، فإنه سيعيدها إلى العصر الحجري، ولن يحدث أن يُقتل المواطنون الإسرائيليون بينما يبقى لبنان كما هو، ففي الحرب المقبلة مع لبنان ستعود إلى العصر الحجري".

وأضاف "لا توجد أية دولة، أو منظمة إرهابية مثل حزب الله تمتلك آلاف الصواريخ الموجهة صوبنا، وحزب الله يعمل بشكل مكثف للغاية من أجل تطوير دقة صواريخه ، لكنه لم يحقق نتائج جيدة على جميع المستويات، ونعرف ماذا ينبغي فعله حين يأتي الوقت المناسب".

ووصف نصر الله اليهود أنهم “وقود لحرب استعمارية غربية بريطانية ضد الشعوب في المنطقة”، كما وصفهم أنهم “وقود للسياسات الأمريكية التي تستهدف شعوب المنطقة”.

وكان رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلي غادي أيزنكوت أواخر أيلول/ أيلول/سبتمبر الفائت، قد أكد أن نصر الله "يعد هدفًا شرعيًا للاغتيال في اللحظة التي ندرك أنه يعمل ضدنا".

وهدّد عضو الكنيست الدرزي، الوزير أيوب قرا، النائب عن حزب "الليكود"، في شباط/ فبراير الماضي،  باغتيال الأمين العام لحزب الله، وقال وقتها إن الاغتيال قد يتم عبر "روبوت" إسرائيلي، يبدو أن الأخيرة تعمل على تطويره حاليًا.

اقرأ المزيد
١ أكتوبر ٢٠١٧
مجلس دير الزور المحلي يطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه ما تتعرض له المحافظة

توجه المجلس المحلي لمحافظة دير الزور، إلى الأمم المتحدة متمثلة بأمينها العام "أنطونيو غوتيرس"، وإلى الأمانة العامة لمجلس حقوق الإنسان، وقيادة التحالف الدولي ضد الإرهاب، لتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية في حماية المدنيين حسب الاتفاقيات والمواثيق الدولية.

وبين المجلس أن العديد من الشبكات الإعلامية ومراكز توثيق انتهاكات حقوق الإنسان في دير الزور، ومؤخراً المجلس المحلي بدير الزور، قد أبلغوا مجلس حقوق الإنسان ومنظمة "الأوتشا" عن الانتهاكات الحاصلة في محافظة دير الزور من قبل جميع أطراف الصراع، وطالبوهم بضرورة تعزيز تدابير حماية المدنيين وتحييدهم عن الصراعات الجارية داخل محافظة دير الزور، والإسراع بإدخال المساعدات للمدنيين النازحين في المخيمات وفقاً لقرار مجلس الأمن 2165، كما طالبوهم بضرورة توثيق ضحايا القصف العشوائي لضمان حقوق ذوي الضحايا مستقبلاً في المحاكم والهيئات الدولية.

وأوضح المجلس أن محافظة دير الزور بمختلف مناطقها ومدنها وقراها تتعرض لأعنف حملة عسكرية من قبل نظام الأسد والميليشيات الإيرانية من جهة، وحلفاء التحالف الدولي ضد الإرهاب من جهة أخرى، ويرافقها قصف جوي عشوائي طال في معظمه الأحياء السكنية في مدن وبلدات وقرى المحافظة، أوقع العديد من الضحايا المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال تحت ذريعة الحرب ضد الإرهاب.

وأضاف أن الشبكات الإعلامية والمراكز الحقوقية المحلية وثقت على مدى الشهرين الماضيين، مئات الغارات الجوية التي نفذها الطيران الحربي الروسي والسوري، وطيران التحالف الدولي، استهدفت معظمها تجمعات سكنية في المحافظة، وأسفرت عن 20 مجزرة بحق المدنيين، أبرزها بريف دير الزور الغربي في بلدات وقرى: "الخريطة، الشميطية، المسرب، الطريف، التبني" حيث بلغ عدد ضحايا القصف العشوائي 76 شهيداً، وفي بلدة "البوليل" بلغ عدد الضحايا 10 شهداء ودمار كبير في منازل المدنيين، وفي بلدة "بقرص " 11 شهيداً، وفي مدينة "البوكمال" 18 شهيداً بينهم عائلة كاملة، وفي مدينة "الميادين 13 شهيداً، وما تزال جثث ضحايا آخرين تحت الأنقاض.

كما نوه المجلس إلى أن هذه الهجمة العسكرية الشرسة، والقصف الجوي العشوائي، أديا إلى حدوث موجات نزوح متعددة بلغت حتى اليوم ما يقارب 120 ألف نازح مدني غالبيتهم العظمى من كبار السن والنساء والأطفال، يعانون أوضاعاً إنسانية مزرية في مخيمات مناطق "الإدارة الذاتية"، ويحتاجون لمساعدات إنسانية عاجلة، كما يتعرض العديد منهم لانتهاكات أمنية وابتزاز وتضييق من قبل الحواجز العسكرية لقوات سوريا الديمقراطية بشكل يعيق وصولهم إلى مناطق آمنة، وذلك وفقاً لما وثقته الشبكات الإعلامية والمنظمات الحقوقية المحلية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى