الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٢ أبريل ٢٠١٧
ترمب يصف "الأسد" بكلمة : هذا حيوان

وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الارهابي  بشار الأسد ، بـ” الحيوان “ و “الشرير”  و “السيئ للبشرية جمعاء” ، في تصريح هو الأشد من نوعه بحق الارهابي بشار الأسد الذي تسبب باستشهاد مئات الآلاف السوريين و تشريد الملايين منهم في رحلة الحفاظ على سلطته المطلقة على البلاد.

و قال ترمب عند سؤاله عن الأسد ، في مقابلة مع محطة فوكس نيوز ستبث اليوم،  إن " بوتين يدعم شخصاً شريراً بحق، أظنه سيئاً جداً سواء بالنسبة لروسيا، أو للبشرية، والعالم أجمع." وأضاف:" عندما تلقي غازاً أو قنابل أو براميل متفجرة، أن تلقي تلك البراميل الضخمة المعبأة بالديناميت وسط مجموعة من الناس ثم تجد الأطفال بدون أذرع أو أرجل أو أوجه فهذا - بكل إنصاف- هذا حيوان".

وتابع ترمب قائلاً: "عندما شاهدت صور هؤلاء الأطفال قتلى بين أيدي أهلهم أو يصارعون للبقاء أحياء، اتصلت مباشرة بالجنرال ماتيس وسألته ماذا يمكننا أن نفعل؟ فعرض علي مجموعة من الخيارات."

استطرد :”أنه لا يملك خططا للدخول إلى سوريا”، مؤكداً أن التدخل الأميركي في سوريا سيكون عبر شن ضربات جوية جديدة تستهدف النظام.

وتأتي تلك التصريحات على خلفية هجوم خان شيخون الكيمياوي في ريف إدلب الأسبوع الماضي والذي أودى بحياة العشرات من المدنيين بينهم أطفال، ما دفع القوات الأميركية بعد أيام قليلة لقصف مطار الشعيرات العسكري قرب حمص.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
وزير الدفاع الأمريكي : لن تقف مكتوفة الأيدي إذا ما استخدم الأسد السلاح الكيميائي

قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أن البيانات التي تملكها بلاده تؤكد أن نظام الأسد هو من نفذ هجوم خان شيخون ، يوم الرابع من نيسان الجاري و راح ضحيتها مئات السوريين بين مصاب و شهيد ، مشدداً على أن الأسد استخدم السلاح الكيميائي و غاز الكلور مرارا في خرق للمواثيق الدولية

و قال ماتيس ، في مؤتمر صحفي ، أن بلاده  لن تقف مكتوفة الأيدي إذا ما استخدم الأسد السلاح الكيميائي ، محذراً الأسد بأن يفكر جدياً قبل تكرار هذه الجريمة (الكيماوي) ، وكرر تأكيدات بلاده بأن الأسد مسؤول عن تخطيط وتنفيذ الهجوم الكيميائي.


و أوضح وزير الدفاع أن الرئيس الأمريكي ، الذي أصدر قرار في السابع في الشهر الجاري بشن الهجوم الأول لأمريكا على قواعد الأسد و استهدفت مطار الشعيرات ،  لديه خيارات عدة في التعامل مع سوريا ، رافضاً الحديث عما ستقوم به أمريكا في المستقبل فيما يتعلق بالأسد.

وواصلت الولايات المتحدة الأمريكية تأكيداتها على أن الغاز الذي استخدمه الأسد في خان شيخون هو غاز السارين ، و اتهم مسؤول كبير في الادارة الاميركية روسيا بالشروع في حملة تضليل تهدف إلى “ارباك العالم” حول مجزرة خان شيخون.

و نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المسؤول رافضا الكشف عن هويته خلال مناقشة معلومات استخباراتية حساسة ان موسكو تحاول بشكل منهجي ابعاد التهمة عن النظام والصاقها بالمعارضة وتنظيم الدولة خلافا لكل الأدلة.

وأضاف ان الاستخبارات الاميركية لا تعتقد ان التنظيم يملك غاز السارين الذي تقول واشنطن انها “واثقة” من استخدامه في خان شيخون.

وقدم البيت الأبيض، أدلة "واضحة وثابتة" تؤكد قيام نظام  الأسد، بارتكاب مجزرة خان شيخون باستخدام غاز السارين الأسبوع الماضي، فيما أكد مسؤولون بمجلس الأمن القومى الأمريكي للصحفيين،، إن لديهم "أدلة فسيولوجية" على قيام النظام السوري باستخدم غاز السارين ضد المدنيين في منطقة خان شيخون.

وأضافت المصادر أن الولايات المتحدة تأكدت من مصادر خارجية أن مقاتلة تابعة للأسد شنت هجوماً بالغاز القاتل في الساعات الأولى من صباح يوم 4 نيسان الجاري.

في حين قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده سوف تطالب الأمم المتحدة بإجراء تحقيق بشأن جريمة الأسلحة الكيماوية، واصفاً ما حدث بأنه “ استفزاز من المتمردين”.

وقال بوتين إن "روسيا لديها معلومات بأن الولايات المتحدة تخطط لشن ضربات صاروخية جديدة على سوريا وإنها تدبر لاختلاق هجمات بالغاز وإلصاق التهمة بالنظام السوري، وأن روسيا ستتقبل الانتقادات الغربية لدورها في سوريا لكنه يأمل في تخفيف المواقف في نهاية المطاف".

ورداً على سؤال عما إذا كان يتوقع أن تشن الولايات المتحدة المزيد من الضربات الصاروخية في سوريا قال بوتين "لدينا معلومات بأنه يجري التجهيز لاستفزاز مشابه، في أجزاء أخرى من سوريا بما في ذلك ضواحي دمشق الجنوبية حيث يخططون مرة أخرى لزرع بعض المواد واتهام السلطات السورية باستخدام أسلحة كيماوية".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
أمريكا تزج بـ"أدلة فسيولوجية" تثبت ارتكاب الأسد لمجزرة خان شيخون و تسخر من التضليل الروسي

واصلت الولايات المتحدة الأمريكية تأكيداتها على أن الغاز الذي استخدمه الأسد في خان شيخون هو غاز السارين ، و اتهم مسؤول كبير في الادارة الاميركية روسيا بالشروع في حملة تضليل تهدف إلى “ارباك العالم” حول مجزرة خان شيخون.

و نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المسؤول رافضا الكشف عن هويته خلال مناقشة معلومات استخباراتية حساسة ان موسكو تحاول بشكل منهجي ابعاد التهمة عن النظام والصاقها بالمعارضة وتنظيم الدولة خلافا لكل الأدلة.

وأضاف ان الاستخبارات الاميركية لا تعتقد ان التنظيم يملك غاز السارين الذي تقول واشنطن انها “واثقة” من استخدامه في خان شيخون.

وقدم البيت الأبيض، أدلة "واضحة وثابتة" تؤكد قيام نظام  الأسد، بارتكاب مجزرة خان شيخون باستخدام غاز السارين الأسبوع الماضي، فيما أكد مسؤولون بمجلس الأمن القومى الأمريكي للصحفيين،، إن لديهم "أدلة فسيولوجية" على قيام النظام السوري باستخدم غاز السارين ضد المدنيين في منطقة خان شيخون.

وأضافت المصادر أن الولايات المتحدة تأكدت من مصادر خارجية أن مقاتلة تابعة للأسد شنت هجوماً بالغاز القاتل في الساعات الأولى من صباح يوم 4 نيسان الجاري.

في حين قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده سوف تطالب الأمم المتحدة بإجراء تحقيق بشأن جريمة الأسلحة الكيماوية، واصفاً ما حدث بأنه “ استفزاز من المتمردين”.

وقال بوتين إن "روسيا لديها معلومات بأن الولايات المتحدة تخطط لشن ضربات صاروخية جديدة على سوريا وإنها تدبر لاختلاق هجمات بالغاز وإلصاق التهمة بالنظام السوري، وأن روسيا ستتقبل الانتقادات الغربية لدورها في سوريا لكنه يأمل في تخفيف المواقف في نهاية المطاف".

ورداً على سؤال عما إذا كان يتوقع أن تشن الولايات المتحدة المزيد من الضربات الصاروخية في سوريا قال بوتين "لدينا معلومات بأنه يجري التجهيز لاستفزاز مشابه، في أجزاء أخرى من سوريا بما في ذلك ضواحي دمشق الجنوبية حيث يخططون مرة أخرى لزرع بعض المواد واتهام السلطات السورية باستخدام أسلحة كيماوية".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
جلسة جديدة لمجلس الأمن لبحث مجزرة “خان شيخون الكيميائية” و بوتن يصفها ب” استفزاز من المتمردين” !؟

يعتزم مجلس الأمن من جديد الجلوس للبحث في مشروع قرار محدث ، حول استخدام الأسلحة الكيمايئية في سوريا و في خان شيخون على وجه التحديد ، والتي تعرضت في الراعب من نيسان لهجوم خلف مئات الشهداء و المصابين نتيجة استخدام ازسد للغازات الكيميائية .


التجربة هي الثالثة للمجلس بعد فشل في الاجتماعين السابقين بالتوصل إلى قرار ، و هذه المرة أعادت الكرة  لندن وواشنطن وباريس الكرة بتقديم مشروع قرار جديد الى المجلس  يطالب بالتحقيق في الهجوم الكيميائي


وكتب مندوب بريطانيا لدى الامم المتحدة ماثيو ريكروفت على تويتر ان مشروع القرار الجديد يتطلب “تعاونا كاملا مع التحقيق” في الهجوم الذي شنه الأسد ، بموافقة روسية ، على خان شيخون .

في حين قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده سوف تطالب الأمم المتحدة بإجراء تحقيق بشأن جريمة الأسلحة الكيماوية، واصفاً ما حدث بأنه “ استفزاز من المتمردين”.

وقال بوتين إن "روسيا لديها معلومات بأن الولايات المتحدة تخطط لشن ضربات صاروخية جديدة على سوريا وإنها تدبر لاختلاق هجمات بالغاز وإلصاق التهمة بالنظام السوري، وأن روسيا ستتقبل الانتقادات الغربية لدورها في سوريا لكنه يأمل في تخفيف المواقف في نهاية المطاف".

ورداً على سؤال عما إذا كان يتوقع أن تشن الولايات المتحدة المزيد من الضربات الصاروخية في سوريا قال بوتين "لدينا معلومات بأنه يجري التجهيز لاستفزاز مشابه، في أجزاء أخرى من سوريا بما في ذلك ضواحي دمشق الجنوبية حيث يخططون مرة أخرى لزرع بعض المواد واتهام السلطات السورية باستخدام أسلحة كيماوية".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
أمريكا : سنبحث خيارات استراتيجية لوقف العنف في سوريا

قال وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، أنه "من الواضح أن حكم عائلة الأسد يقترب من النهاية"، وأشار إلى أن بلاده "تأمل" في رحيل الأسد من السلطة.

وقال تيلرسون ، في كلمة له من توسكانا الإيطالية التي احتضنت اجتماعات الدول السبع الصناعية الكبرى ، إن الهجوم الصاروخي على قاعدة مطار الشعيرات في حمص هو رد مباشر على همجية نظام الأسد ، مشدداً على أن بلاده ستبحث عن خيارات استراتيجية لوقف تصاعد العنف في سوريا.
 

و أضاف  أنه “لا يمكن لأميركا أن تسمح بأن يسقط مخزون الأسد من الأسلحة الكيمياوية في أيدي #داعش أو غيرها".

وقال إن تحالفات روسيا مع الأسد وإيران وحزب الله لا تخدم مصلحتها ويجب عليها التحالف مع أميركا وآخرين.

هذا والتقى وزراء خارجية الدول السبع (الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا) أمس الاثنين واليوم الثلاثاء في توسكانا بإيطاليا، لعقد اجتماع يهيمن عليه الملف السوري، قبل زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى موسكو غداً الأربعاء.

واتهم وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون روسيا بالفشل لعدم وفائها بالتزاماتها بموجب اتفاقات نزع الأسلحة الكيمياوية التي يمتلكها النظام.
وأضاف أن لا تغيير في الموقف العسكري الأميركي تجاه سوريا، مشيراً إلى أن موسكو ربما تكون ضحية مناورة من قبل نظام الأسد .

إلى ذلك قال  وزير الخارجية الإيطالي أنجلينو ألفانو، إن مجموعة الدول السبع تدعم اختيارات الشعب السوري من خلال الانتخابات.
وأضاف في كلمته أمام مؤتمر صحفي في ختام اجتماع مجموعة الـ7 ، أن اجتماعهم يعزز زيارة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى موسكو، مضيفًا: "لا نريد عزل روسيا ونحاول ألا نضعها في الزاوية".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
“براميل الأسد المتفجرة” خط أحمر أمريكي جديد

أضافت الولايات المتحدة الأمريكية “البراميل المتفجرة” على قائمة الخطوط الحمراء الجديدة للادارة الجديدة ، متعهدة بالرد على الأسد في حال استخدامه هذا السلاح ، بعد أن سبق و أن ردت على مذبحة خان شيخون في السابع من الشهر الجاري .

و قال الناطق باسم البيت الأبيض، شين سبايسري ، إنه “إذا أُطلق الغاز على طفل أو ألقيت البراميل المتفجرة على الأبرياء، فسيكون عليك أن تتوقع ردًا من هذا الرئيس (دونالد ترامب)”.

وأضاف سبايسر أن “مشهد الناس وهم يُضربون بالغاز ويُقصفون بالبراميل، يؤكد أننا إذا رأينا هذا النوع من الأعمال مجددًا، فإننا منفتحون على كل الخيارات الممكنة في أي تحرك مستقبلي”.

و يعد سلاح البراميل المتفجرة من أفظع الأسلحة التي استخدمها الأسد ضد الشعب السوري ، و التي بدأت العمل بها منذ عام ٢٠١٢ ، تم احصاء أكثر من ١٥ ألف برميل خلال السنوات الماضية ، ونالت مدينة داريا و حلب النصيب الأمكبر من هذا السلاح العشوائي.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
أمريكا و بريطانيا يبحثان عن نافذة “لاقناع” روسيا بأن تحالفها مع الأسد لم يعد في مصلحتها

أكد الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ، ان هناك "فرصة" لاقناع روسيا بالتوقف عن دعم  بشار الاسد.

وقالت متحدثة باسم رئاسة الوزراء البريطانية ، عقد محادثات هاتفية بعد ترامب مساء الأمس ،  ان "رئيسة الوزراء والرئيس اتفقا على ان هناك الآن نافذة فرصة لإقناع روسيا بأن تحالفها مع الأسد لم يعد في مصلحتها الاستراتيجية".

واضافت المتحدثة ان ماي وترامب اعتبرا ان الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون الى روسيا (اليوم) "تشكل فرصة لاحراز تقدم نحو حل يؤدي الى تسوية سياسية دائمة".

وأتت المحادثة الهاتفية بين الرئيس الاميركي ورئيسة الوزراء البريطانية بعيد ساعات على الدعوة التي وجهها وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الى موسكو لانهاء دعمها للأسد.

وكان جونسون الغى زيارة مقررة إلى موسكو السبت بسبب دعمها لنظام الأسد ، بعدما أدى الهجوم الكيميائي على خان شيخون ، ودفع الهجوم الإدارة الأميركية إلى توجيه ضربة صاروخية على مطار الشعيرات الذي انطلقت منه الطائرة الجاملة للكيماوي.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٧
تركيا : مخاطر الأسلحة الكيماوية ستظل قائمة ما دام بشار الأسد في السلطة

كشف وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو إن النتائج التي توصلت لها بلاده تظهر أن نظام الأسد ما زال يملك "قدرات حربية كيماوية"، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات للحيلولة دون استخدامها.

و قال تشاووش أوغلو ، من إيطاليا حيث يشارك في اجتماع الدول الصناعية السبع،  إن هناك حاجة ضرورية لحكومة انتقالية في سوريا، مضيفا أن "مخاطر الأسلحة الكيماوية ستظل قائمة ما دام بشار الأسد في السلطة" ، وفق ما نقلت قناة تي ر تي الإخبارية الرسمية

تصريحات الوزير التركي جاءت بعد نتائج التحقيقات التي أجرتها تركيا ، حول استخدام  النظام السوري للسلاح الكيماوي في قصف خان شيخون بريف إدلب، حيث استقبلت العشرات من ضحايا الهجوم في مستشفياتها وقامت بتحليل عينات حصلت عليها من أجساد المصابين.

وكان نعمان كورتولموش نائب رئيس الوزراء قال مساء الاثنين إنّ بلاده "لن تكون طرفاً في أي حل للأزمة السورية يتعارض مع مطالب الشعب السوري وتطلعاته"، مضيفا في تصريحات لقناة خاصة أنّ "المواقف التركية تجاه الأزمة السورية وكيفية إنهائها، واضحة منذ البداية، وأنقرة أبلغت الولايات المتحدة وروسيا وإيران بتلك المواقف".

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٧
الأمن القومي الأمريكي : ترامب يسعى إلى إسقاط الأسد بالتزامن مع تدمير تنظيم الدولة

أعلن مستشار الأمن القومي في الإدارة الأمريكية، هيربرت ماكماستر، أن الرئيس دونالد ترامب، يسعى إلى إسقاط  الأسد، بالتزامن مع تدمير تنظيم الدولة.

إقرأ المزيد المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض، شون سبايسر.البيت الأبيض: خيار ضربات جديدة على الأسد ما زال قائما إقرأ المزيد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مقر البنتاغون، خلال إجراء مراسم تنصيب وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس.ترامب حول سوريا: سنتخذ إجراءات إضافية وفي تصريحات توضح بشكل كبير موقف القيادة الأمريكية الحالية من الأزمة السورية،

قال ماكماستر، في مؤتمره الصحفي الأول منذ توليه منصبه الحالي، إن ترامب وفريقه سيحاولون تغيير النظام في سوريا والقضاء على تنظيم الدولة عن طريق اتخاذ "خطوات متزامنة" في هذا المجال.

 وسلط ماكماستر الضوء على أولويات سياسة ترامب تجاه سوريا عشية زيارة مرتقبة سيقوم بها، غدا الثلاثاء، إلى واشنطن المندوب الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، الذي يخطط لإجراء لقاء مع مستشار الأمن القومي وكذلك محادثات في وزارة الخارجية الأمريكية.

 وأشار ماكماستر، وهو ضابط برتبة فريق في الجيش الأمريكي، إلى أن ترامب ما زال يسعى إلى تحقيق حل سياسي في سوريا، رغم استعداده لشن ضربات جديدة على قوات الأسد في .

وأضاف المسؤول: "علينا أن نفعل كل ما بوسعنا... إننا في حاجة إلى نوع من الحل السياسي لهذه القضية بالغة التعقيد". لكنه اعتبر، في الوقت ذاته، أن "من الصعب جدا فهم كيف يمكن أن يظهر حل سياسي مع استمرار وجود نظام الأسد".

وبين ماكماستر : "هنا لا نقول إننا نحن الذين سيجرون هذا التغيير، لكن ما نؤكده هو أن دولا أخرى عليها أن تطرح على نفسها بعض الأسئلة الصعبة". إلا أنه شدد على أن ترامب يريد أن يكون هناك رد دولي واسع يشمل كلا من روسيا وإيران على الهجوم الكيمياوي على خان الشيخ.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٧
الحكومة الألمانية: لا يمكن تصور حل سلمي في سوريا تحت قيادة الأسد

أصرت الحكومة الألمانية اليوم الإثنين (العاشر من نيسان/ أبريل) على رحيل بشار الأسد، وذلك في ظل الإشارات المختلفة الصادرة من حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الشأن، وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفان زايبرت  من العاصمة برلين إن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والحكومة الاتحادية على قناعة في ظل جرائم الأسد ضد شعبه بأنه "لا يمكن تصور حل سلمي يسهم في إحلال الاستقرار للنزاع في سوريا، تحت قيادة الأسد على المدى الطويل".

ولكنه أشار بقوله: "ليس منطقيا توقع أو الأمل في أن تنتهي رئاسته غدا".

وأكد زايبرت أن الحكومة الاتحادية تعتزم فعل كل شيء من أجل بدء عملية الانتقال السياسي في سوريا، لافتا إلى أنه لا يمكن أن يظل الأسد خلال ذلك على المدى المتوسط "على رأس الدولة"، وأشار إلى أن هذا الموقف تتبناه ميركل والحكومة الاتحادية منذ فترة طويلة.

يذكر أن وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون صرح مؤخرا أن الأولوية لا تزال لمكافحة تنظيم الدولة، لافتا إلى أن الشعب السوري سوف يقرر في النهاية مصير الأسد.

وكانت نيكي هالي سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة ذكرت أن إبعاد الأسد من منصبه يعد واحدا من كثير من الأولويات، وأشارت إلى أن بلادها لا ترى حلا سياسيا لسوريا تحت قيادته.

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٧
مباحثات سياسية و عسكرية بين تركيا و أمريكا حول سوريا و مصير الأسد

تكثف الحكومتين التركية و الأمريكية اتصلالتهما المتعلقة بالشأن السوري ، على المستويين السياسي و العسكري ، من خلالقاءات و اتصالات تمت و ستتم خلال الأيام القليلة القادمة .

وبحث وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الأوضاع السورية هاتفيا، مع نظيره الأمريكي، ريكس تيلرسون ، و قالت الأناضول أن المناقشات تركزت على ملفي الحل السياسي في سوريا، ومصير بشار الأسد ، اضافة إلى مكافحة تنظيم الدولة.

في الوقت الذي أعلن فيه وزير الدفاع التركي فكري إشيق، اليوم، إنه سيبحث الملف السوري، مع نظيره الأمريكي جيمس ماتيس، في واشنطن، الخميس المقبل.

 أوضح إشيق ، وفق ما نقلت عنه الأناضول ، أنه سيبحث مع نظيره الأمريكي، الشأن السوري، وعملية الرقة المرتقبة، والوضع في مدينة منبج .

اقرأ المزيد
١٠ أبريل ٢٠١٧
جونسون : على روسيا الاختيار بين دعم الأسد أو العمل مع مجموعة السبع على إيجاد حل سياسي في سوريا

قال وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، إنه "لا يستبعد إقدام الولايات المتحدة على شن ضربة صاروخية جديدة"ضد نظام الأسد، وشدد على أن روسيا يجب أن تختيار بين دعم الأسد أو العمل مع مجموعة السبع على إيجاد حل سياسي في سوريا .


و اعتبر جونسون في تصريحات لصحيفة "ذا صن" البريطانية، أن الهجوم الصاروخي الأمريكي على مطار الشعيرات في حمص ، يوك الجمعة الفائت ، إشارة واضحة من واشنطن للغرب، مضيفاً: "من المهم أن ندرك أن الأمر يمكن أن يتكرر مرة أخرى".

وأكد "ليس هناك أدنى شك بأن الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة سوف تغير الوضع بسوريا جذريًا".

كما أشاد الوزير البريطاني بموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه نظام الأسد، و"إبدائه العزيمة والإرادة اللتين فقدتا للأسف خلال السنوات القليلة الماضية"، على حد تعبيره.

وألغى جونسون، يوم السبت الماضي، زيارة كانت مقررة إلى موسكو، معللا قراره بأن الأولوية في الوقت الراهن بالنسبة له، التحضر لقمة مجموعة الدول السبع الكبار (G7)، التي ستنعقد في إيطاليا، غدا الثلاثاء ، إضافة إلى تنظيم لقاء مع الشركاء لمناقشة الخطوات المقبلة في سوريا.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
"فضل عبد الغني" يكتب: شروط حقوقية أساسية لتطبيع العلاقات السورية - الروسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
زيارة إلى العدو.. لماذا أغضبت زيارة الشرع لموسكو السوريين؟
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا.. ؟
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٢ أكتوبر ٢٠٢٥
بيان الهجري يكشف الرفض الداخلي له رغم محاولات شرف الدين تحويله لـ "آله" غير قابل للنقد
فريق العمل
● مقالات رأي
٥ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: "العلم" الرمز الوطني الأسمى لتجسيد الهوية الوطنية في البروتوكولات والدبلوماسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٤ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: تغييب العدالة في اتفاقيات السلام… خطرٌ على الاستقرار واستدامة السلم
فضل عبد الغني