الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٤ فبراير ٢٠١٦
الثوار يصدون محاولة تقدم لقوات الأسد في المرج ويوقعون العديد من القتلى والجرحى

صدّ الثوار صباح اليوم، الخميس، محاولة تقدم لقوات الأسد على محور مطار المرج، في الغوطة الشرقية بريف دمشق.


حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الأخيرة.


كما دمر الثوار، دبابة لقوات الأسد على الجبهة ذاتها، خلال محاولتها التقدم نحو معاقل الثوار ما أدى إلى مقتل طاقمها بالكامل.


واستهدف الثوار ، بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة، مواقع قوات الأسد على أطراف منطقة المرج في الغوطة الشرقية، موقعين قتلى وجرحى في صفوف تلك القوات.

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
استشهاد 3 أطفال من عائلة واحدة بقصف للعدوان الروسي على عندان

استشهد صباح اليوم الخميس 3 أطفال من عائلة واحدة في قصف نفذته طائرات العدوان الروسي على مدينة عندان شمال حلب.


وقد طال القصف الجوي مدن وبلدات عدة في الريف الشمالي موقعا جرحى في صفوف المدنيين إلى جانب دمار واسع في الأبنية السكنية والممتلكات.


وتزامن ذلك مع قصف مدفعي وصاروخي نفذته قوات الأسد على قرى وبلات حيان وماير وبيانون.


وتشن طائرات العدوان الروسي حملة قصف عنيفة على بلدات وقرى ريف حلب الشمالي منذ 4 أيام.

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
الجيش التركي يرد على ضربات لتنظيم الدولة على الحدود التركية السورية

صرح مصدر مسؤول في الجيش التركي، بأن القوات العسكرية التركية فتحت نيران رشاشتها الثقيلة على مواقع وعناصر من تنظيم الدولة على الحدود التركية السورية، وذلك بعد قيام عناصر من التنظيم بإطلاق أعيرة نارية على عناصر من وحدة هندسة المتفجرات على الحدود.


وبحسب ترك برس فقد أضاف المصدر أن عناصر من تنظيم الدولة المتمركزين في مدينة "جرابلس" السورية قاموا بإطلاق العديد من الأعيرة النارية، وقامت قوات الجيش بالرد على مصدر إطلاق النار.


وأوضح أنه لم يسجل أيًا من الإصابات في صفوف الجيش والمواطنين الأتراك، مبينا أن فرقة هندسة المتفجرات واصلت عملها في تطهير المنطقة الحدودية من العبوات الناسفة والمواد المتفجرة.


تجدر الإشارة إلى أن المنطقة الحدودية بين تركيا وسوريا تشهد في بعض الأحيان عمليات إطلاق نار من قبل تنظيم الدولة، وعلى إثر ذلك يقوم الجيش التركي بالرد على تلك الخروقات.

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
بريطانيا تشجع المانحين للاجئين السوريين بـ ١،٧ مليار دولار لمساعدة الدول المستضيفة

يبدأ اليوم في العصمة البريطانية لندن مؤتمر المانحين لـسوريا الهادف لجمع تسعة مليارات دولار لنحو 18 مليون سوري متضررين من الحرب، وتسليط الضوء على الحاجة العاجلة لتوفير المساعدات الإنسانية لهم، و عمدت بريطانيا على اعطاء دفع للمؤتمر معلنة عن تقديم ١،٧٤ مليار دولار كمساعدا ممتدة على مدى خمس سنوات .

و تتحضر لريطانيا لاستقبال قادة دول من سبعين دولة -بينها ألمانيا والكويت والنرويج- إضافة لممثلين من الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني ومن القطاع الخاص.

ويسعى المؤتمر لجمع تسعة مليارات دولار مع التركيز بشكل خاص على تقديم تعليم للأطفال السوريين اللاجئين وفرص عمل للبالغين، وهو ما يعكس اعترافا متناميا بأن تداعيات الحرب في سوريا ستكون طويلة الأجل.

وقبل ساعات من بدء المؤتمر ، قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في بيان "نحن بحاجة الى مزيد من الاموال لمواجهة هذه الازمة ونحن بحاجة اليها الآن".

واوضح ان هذه المساعدة ستخصص لتمويل التعليم واحداث وظائف وللمساعدات الانسانية في سوريا والاردن ولبنان وتركيا.

فيما تعهدت وزيرة التنمية الدولية البريطانية -التي تحتضن بلادها المؤتمر الدولي- بتكثيف الجهود من أجل جمع أكبر قدر من الأموال لمساعدة اللاجئين السوريين في مجالات التعليم والعمل والمعيشة.

وأضاف كاميرون أن استخدام جمع التبرعات من أجل الاستقرار وخلق فرص العمل والتعليم يمكن أن يوفر نموذجا مستقبليا للإغاثة الإنسانية.

من جهته، دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى عرض قوي للتضامن في المؤتمر، قائلا إن اللاجئين السوريين هم ضحايا مهربي البشر، وأيضا المعاملة القاسية لدى وصولهم إلى الدول التي يلتمسون الحماية فيها.

وأضاف بان قائلا في كلمة ألقاها في جامعة كامبردج "أسوار الأسلاك الشائكة ومصادرة الممتلكات والافتراء على أناس يلتمسون الأمان كلها أشياء تستحضر أشباح أزمات سابقة.. من المفترض أننا تعلمنا بالفعل دروسها".

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
روسيا تشترط اغلاق الحدود مع تركيا شرط لايقاف اطلاق النار و لامبرر لوقف المفاوضات !؟

أمعنت روسيا في تحديها لكل القرارات الأممية و الاتجاه الدولي للوصول إلى حل سياسي في سوريا ، مشرطة اغلاق الحدود الحدود حتى يتم ايقاف اطلاق النار ، وفق وزير خارجيتها ، ولكن حتى ذلك بات غير متوافر مع اصرار نائبه على عدم امكانية توقف روسيا عن محاربة "الارهاب".

وقال غينادي غاتيلوف نائب وزير خارجية روسيا إن "محاولاتهم (موفدي المعارضة السورية) لإحباط العملية التفاوضية بدعوى أن روسيا تواصل العملية العسكرية في سوريا، غير مقبولة".

وأضاف أنه "ولا يمكن أن توقف روسيا عمليتها العسكرية في سوريا في حال من الأحوال، لأن "المقصود بها محاربة الإرهاب .. ولا يمكن لروسيا أن توقف محاربة الإرهاب" ، معتبراً أنها "لا ترى روسيا مبررا لوقف محادثات السلام تحت ذريعة الوضع الإنساني المتفاقم في سوريا الذي لا يسمح لهم أن يشاركوا في المحادثات".

في حين حدد وزير الخارجية سيرغي لافروف أن "إغلاق الحدود التركية السورية لوقف الإمدادات للجماعات المسلحة في سوريا هو الشرط الأساسي لوقف إطلاق النار في سوريا" ، مؤكداً أن المقترح سيعلنه خلال اجتماع المجموعة الدولية لدعم سوريا في ميونيخ في 11 الشهر الجاري.

 

في حين اعتبرت كل من ألمانيا و فرنسا و الولايات المتحدة أن سبب فشل مفاوضات جنيف يعود لمواصلة روسيا قصفها .

 

 

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
كيري ينتقد باستحياء : كان على الأسد و روسيا الوفاء بالالتزامات و استعادة ثقة المجتمع الدولي !؟

أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أن نظام الأسد و روسيا يسعيان للحل العسكري ا لا إلى حل سياسي في سوريا ، ليخالف بذلك نظريته القائلة “لاحل عسكري في سوريا “.

وقال كيري إن استمرار هجمات قوات الأسد ،المدعومة بضربات جوية روسية، على مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة يشير إلى السعي لحل عسكري وليس لحل سياسي للصراع في سوريا.

و دعا كيري ، وفي بيان عن وزارة الخارجية الأمريكية ، نظام الأسد وداعميها إلى التوقف عن قصف المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، وخصوصا في حلب، وإنهاء حصارها للمدنيين طبقا لقرارات مجلس الأمن الدولي.

وقال كيري "كان عليهم الوفاء فعلا بالالتزامات الحالية واستعادة ثقة المجتمع الدولي في نواياهم لدعم حل سلمي للأزمة السورية" مضيفا أن الولايات المتحدة تتطلع إلى استئناف مفاوضات السلام في وقت لاحق من هذا الشهر.

في حين اتهم وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الأسد وحلفاءها "بنسف" مفاوضات جنيف ، وقال فابيوس في بيان "ندين الهجوم الوحشي للنظام السوري بدعم من روسيا لتطويق حلب وخنقها."

وأضاف "فرنسا تدعم بشكل كامل قرار المبعوث الخاص (للأمم المتحدة) بتعليق المفاوضات التي بدا واضحا خلالها أنه لا نظام الأسد ولا حلفاؤه يريدون المشاركة فيها بنية صادقة مما تسبب في نسف جهود السلام."

اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
فرنسا و ألمانيا نظام الأسد يقف وراء إفشال محادثات جنيف

اتهم وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الحكومة السورية وحلفاءها "بنسف" مباحثات السلام في جنيف بشن هجوم على مدينة حلب بدعم روسي , وقال فابيوس في بيان "ندين الهجوم الوحشي للنظام السوري بدعم من روسيا لتطويق حلب وخنقها."

وأضاف "فرنسا تدعم بشكل كامل قرار المبعوث الخاص للأمم المتحدة بتعليق المفاوضات التي بدا واضحا خلالها أنه لا نظام بشار الأسد ولا حلفاؤه يريدون المشاركة فيها بنية صادقة مما تسبب في نسف جهود السلام."

من جهته، قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إن هجوم قوات النظام السوري ألحق ضررا بالمحادثات التي تجري في جنيف بوساطة الأمم المتحدة لإنهاء الحرب في سوريا، مضيفا أن المؤتمر الأمني الذي سيعقد في ميونيخ الأسبوع القادم سيمثل فرصة جديدة للمفاوضات, وأضاف شتاينماير "بات جلياً على نحو متزايد في الأيام الماضية إلى أي مدى تأثرت محادثات جنيف جراء هجوم الجيش السوري قرب حلب."

وقال إن الفرصة القادمة لاتخاذ اجراء مشترك مع الاطراف الاقليميين ستكون في المؤتمر الأمني في ميونيخ الذي سيعقد في الفترة من 12 إلى 14 فبراير.




اقرأ المزيد
٤ فبراير ٢٠١٦
الخارجية الأمريكية ... الغارات الروسية تعيق العملية السياسية في سورية

دعت الولايات المتحدة الأميركية روسيا إلى تركيز ضرباتها الجوية في سورية على مواقع تنظيم الدولة ، وليس على المعارضة المعتدلة والمدنيين.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية جون كيربي خلال إيجازه الصحافي اليومي: "إننا نرى مزيدا من الضربات الجوية الروسية على حلب ومحيطها، معظمها على مواقع المعارضة السورية.

وأضاف أن هذه الغارات ترفع عدد الضحايا المدنيين وتجبر السوريين على النزوح من أماكن سكناهم هربا من القصف، وتعيق وصول المساعدات الإنسانية.

وأشار كيربي مجددا إلى قرار الأمم المتحدة رقم 2254 الذي طلب من الحكومة السورية والأطراف المتنازعة في سورية كافة، وقف إطلاق القذائف وقصف المدنيين فورا.

وأكد كيربي أن الضربات الجوية الروسية لا تتعارض فقط مع تطلعات الشعب السوري لإنجاح العملية السياسية، ولكن أيضا مع النوايا المعلنة من الروس أنفسهم، الذين شاركوا في مفاوضات فيينا.

وشدد كيربي على أن الشعب السوري يريد إنهاء الحرب الدائرة في بلاده منذ خمس سنوات وعلى المجتمع الدولي احترام هذه الرغبة ودفع العملية السياسية إلى الأمام.

وتابع كيربي قوله: "قلنا منذ وقت طويل لا يمكن استخدام الحل العسكري لإنهاء النزاع في سورية، والجهود يجب أن تنصب على تحقيق السلام في هذا البلد".


اقرأ المزيد
٣ فبراير ٢٠١٦
وفد نظام الأسد إلى جنيف ... هنالك ضغوط على دي ميستورا دفعته لـ تعليق المباحثات

قال بشار الجعفري رئيس الوفد المفاوض لنظام الأسد إن التطورات العسكرية على الأرض كانت حاسمة، وإن المعارضة قررت الانسحاب من جنيف بعد تمكن قوات النظام (بدعم جوي روسي) من فكّ الحصار المفروض منذ ثلاث سنوات على بلدتي نبل والزهراء المواليتين للنظام شمالي حلب.

كما اتهم مندوب نظام الأسد وفد المعارضة بإفشال المباحثات بوصوله متأخرا بأربعة أيام عن الموعد المحدد، وأنه بدأ بالشروط المسبقة.

واعتبر الجعفري أن المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا كان يريد مواصلة العمل حتى العاشر من الشهر الجاري، لكن "الضغوط أوصلته إلى العجز فقررّ تعليق المباحثات".
وكان دي ميستورا قد أعلن تعليق محادثات جنيف حتى 25 فبراير/شباط الجاري، وقال إنه سيدعو الدول الداعمة لمحادثات سوريا للاجتماع في ميونيخ وسيطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن.


اقرأ المزيد
٣ فبراير ٢٠١٦
منظمات إنسانية و حقوقية تدعو القادة المشاركين في مؤتمر لندن للمانحين لوضع خطة طموحة لتكون بمثابة نقطة تحول لسوريا

دعت أكثر من 90 منظمة إنسانية وحقوقية عالمية زعماء العالم المشاركين في مؤتمر لندن للمانحين، الذي سيعقد اليوم الخميس، أن يلتزموا بوضع خطة طموحة لتكون بمثابة نقطة تحول لسوريا والمنطقة، وفق بيان مشترك صادر عن الائتلاف العالمي.

وقال البيان: "إن على الدول المنظمة للمؤتمر تقديم خطة جديدة وجريئة للسوريين اللاجئين والمجتمعات التي تستضيفهم ليكون المؤتمر ناجحا".

وأضاف البيان أنه مع دخول النزاع عامه السادس، وصلت معاناة المدنيين السوريين إلى مستوى تاريخي، حجما وشدة، في ظل مواصلة الأطراف المتحاربة اقتراف الجرائم ضد الإنسانية، بما فيها الحصار واستهداف المدنيين.

وأوضح أن أكثر من 13 مليون سوري في الداخل، باتوا بحاجة إلى إغاثة عاجلة، وقد وصل متوسط عدد الأسر السورية التي اقتلعت من منازلها منذ 2011، إلى 50 أسرة في الساعة.

كما دعا التحالف المؤتمر إلى تقديم معونات جديدة، بشكل دوري ومستمر، وفتح شراكات بين الحكومات والمؤسسات المالية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وحث على وضع الأسس لتحقيق الانتعاش والنمو، إضافة إلى معالجة القضايا الداخلية التي تسبب المعاناة، بما في ذلك الهجمات العشوائية، والحصار والحرمان من وصول المساعدات الإنسانية.

وقال التحالف إن أي نهج جديد سيخرج به المؤتمر، فيما يخص السوريين، يجب أن يشتمل على التزامات إضافية ضخمة لسنوات عدة، للوفاء بالاحتياجات العاجلة والطويلة الأمد للمتضررين من الأزمة السورية، إضافة إلى زيادة حماية المدنيين داخل سوريا وخارجها، بما في ذلك إنهاء الهجمات على المنازل والمدارس والمرافق الطبية، ورفع الحصار، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.

ومن الالتزمات الأخرى التي دعا إليها التحالف، الاتفاق على تأمين التزام المؤسسات المالية الدولية وقادة الأعمال، بالاستثمار في تعافي اقتصاد المنطقة ونموها، ووضع حقوق واحتياجات اللاجئين السوريين المتضررين والدول المستضيفة ضمن أولوياتهم.

كما تطالب الأمم المتحدة بـ7.73 مليار دولار للرد على الأزمة السورية، وتحتاج الحكومات الإقليمية في المنطقة الى ما يزيد على 1.2 مليار دولار، علما بأن مساهمة الأمم المتحدة كانت أقل بـ60 بالمئة من الاحتياجات العام المنصرم.

وتحث المنظمة الدولية المشاركين في المؤتمر على تقديم دعم أفضل هذا العام لدعم المتضررين من النزاع سواء من اللاجئين أو الدول المستضيفة لهم، الآن وفي السنوات المقبلة. 

اقرأ المزيد
٣ فبراير ٢٠١٦
وزيرة خارجية السويد ... روسيا تقف وراء عرقلة محادثات جنيف

قالت وزيرة الخارجية السويدية، مارغو والستروم، إنَّ روسيا مستمرة في استهدافها المعارضة السورية المعتدلة، بغية عرقلة مشاركتها في المفاوضات الجارية مع النظام، في جنيف السويسرية برعاية الأمم المتحدة.

وأضافت والستروم في تصريحات لقناة SVT المحلية ، أنَّ "استهداف روسيا للمعارضة المعتدلة يقوي تنظيم داعش والنظام"، معربة عن "قلقها العميق من استمرار الوضع".

وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان ذكرت أنَّ "الطلعات الجوية الروسية قتلت 131 مدنيا، خلال الأيام الخمسة الأولى من المفاوضات التي بدأت الجمعة الماضي".

اقرأ المزيد
٣ فبراير ٢٠١٦
علوش ... واهم من يريد منا أن نذهب لحكومة وحدة مع نظام الأسد

قال محمد علوش، كبير مفاوضي المعارضة السورية في مباحثات جنيف , من يريد من المعارضة، الذهاب إلى حكومة وحدة مع النظام فهو “واهم”.

جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أدلى بها علوش أثناء خروجه من الفندق الذي يقيم به وفد المعارضة، وفيها أفاد أن “المشكلة ليست بينهم وبين دي مستورا (المبعوث الأممي إلى سوريا)، بل المشكلة بينهم وبين النظام”.

وأشار إلى أن “مستقبل سوريا أمر يختاره الشعب”، وذلك في رد على سؤال وجه إليه حول رؤيته لمستقبل سوريا.

وحول دخول مساعدات إلى مدينة معضمية الشام بريف دمشق المحاصرة من قبل قوات النظام منذ أشهر، حسبما ذكرت تقارير إعلامية اليوم، أوضح أن “دخول المساعدات هي لإسكات الشعب السوري، وهي خطوة جيدة، ولكن لا تكفي، المشكلة ليست في المعضمية، بل في 22 مدينة محاصرة”، على حد قوله.

وعن الأوضاع الميدانية المتراجعة بالنسبة للمعارضة المسلحة على عدد من جبهات القتال مع قوات النظام المدعومة بغطاء جوي روسي، أثناء التواجد في مفاوضات جنيف، وموقفه حيالها، أفاد أن “الرد سيأتي بعد يومين”، على حد تعبيره، ودون أن يذكر تفاصيل إضافية.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان