الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
مطار حماة العسكري تحت مرمى "غراد" الثوار ..... إعطاب طائرة ومقتل ضابط برتبة عقيد

أعلن الثوار من فصيل جيش النصر عن تمكنهم من إعطاب طائرة حربية تابعة لنظام الأسد في مطار حماة العسكري بعدما قاموا باستهداف المطار برشقات من صواريخ الغراد.

وأشار جيش النصر إلى أن عملية الاستهداف أدت لقتل وجرح عدد من عناصر الأسد بينهم ضابط برتبة عميد.

وتعقيبا على الخبر أفاد محمد الرشيد "مدير المكتب الإعلامي في جيش النصر" لشبكة شام بأن استهداف المطار تم من قبل لواء المدفعية التابع لجيش النصر.

ونوه "الرشيد" إلى أن سرية الرصد والمتابعة ضمن جيش النصر تمكنت من الدخول على ترددات أجهزة اللاسلكي "القبضات" التابعة لقوات الأسد، وتم التأكد من خلالها من إعطاب الطائرة الحربية التي كانت رابضة داخل المطار ووقوع عدد من القتلى والجرحى من بينهم ضابط برتبة عقيد بعد إصابة سيارته بشكل مباشر.

ولفت "الرشيد" إلى أن عدد قتلى نظام الأسد الذين سقطوا داخل المطار لم تتم معرفته بشكل دقيق.

والجدير بالذكر أن كتائب الثوار تقوم بشكل شبه يومي باستهداف مواقع قوات الأسد في ريف حماة ردا على قصف المدنيين، حيث تم بالأمس تدمير قاعدة مضادة للدروع على جبهة صوامع الصخر غرب بلدة كفرنبودة بعد استهدافها بصاروخ تاو، وقتلوا عميد في جيش الأسد على أطراف بلدة معان.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
مطالبة “أوباما” و الاتحاد الأوربي بالتدخل الفوري لوقف المجازر التي ترتكب بحق المدنيين المحاصرين في مدينة حلب

طالب الائتلاف بتدخل الاتحاد الأوربي و الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، لوقف المجازر التي ترتكب بحق المدنيين المحاصرين في مدينة حلب، وذلك بعد اسبوعين من المجازر المتواصلة التي تعرض لها أكثر من ٢٥٠ ألف مدني محاصرين تحت نيران الارهاب الروسي - الأسد - الايراني.

و قال نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري عبد الأحد اسطيفو  أنه "ولو كان أوباما في آخر ولايته، لكننا نثق بقدرته تماماً كرئيس أقوى دولة في العالم على وقف المجازر إن توفرت الإرادة".

وأكد اسطيفو، وفق ما نقل عنه المكتب الاعلامي للائتلاف، أن ما جرى بالأمس وصباح اليوم من قتل 70 مدنياً من العائلات الهاربة من نيران الأسد وروسيا في الأحياء الشرقية، كفيل وجدير بأن يدفع الدول العظمى لا سيما أصدقاء الشعب السوري من أمريكا وبريطانيا وفرنسا للتحرك لوقف هذا العدوان الدنيء والوحشي على شعبنا.

وأضاف اسطيفو: إن هذه التحرك من الأصدقاء بات ضرورة قصوى ولو كان خارج مجلس الأمن، الذي فقد دوره على الحقيقة؛ لسبب أن روسيا التي تملك حق الفيتو، هي طرف في الحرب وشريك لنظام الأسد في سفك دماء المدنيين السوريين.

وشدد نائب رئيس الائتلاف بأن روسيا ونظام الأسد لم يتركوا من خيار للناس فإن بقوا في الأحياء المحاصرة قصفوا بطيران روسيا، وإن اختاروا الخروج قصفوا بمدفعية الأسد، وهذا يحتم على أصدقاء هذا الشعب المكلوم وقفة حزم تحقن دماءه البريئة.

و من جهته طالب الأمين العام للائتلاف الوطني عبدالإله فهد الاتحاد الأوروبي بالتدخل الفوري بكل ما لديه من قوة ونفوذ، لإنقاذ المدنيين والمحاصرين في حلب، كما دعا الاتحاد لأخذ دوره الإيجابي بشكل أكثر فاعلية، بحيث يتناسب مع موقعه ومكانته في المجتمع الدولي.

جاء ذلك في لقائه مع ممثلة الاتحاد الأوروبي لارا سكاربيتا في مقر الائتلاف، حيث تباحثا حول المحنة الإنسانية الكبرى التي يعاني منها سكان مدينة حلب المحاصرة، جراء الهجمة الهمجية المكثفة لطيران روسيا والنظام.

وأكد فهد على ضرورة حماية المدنيين من بطش روسيا ونظام الأسد، ودور الاتحاد الأوروبي في ذلك، معتبرا أن من أولويات الائتلاف الوطني في الوقت الراهن هو وقف القصف عن حلب والمدنيين في سورية.

ومن جهتها أكدت ممثلة الاتحاد الأوروبي على "ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة للمحاصرين، مشيرة بأنها ستبذل قصارى جهدها لوقف إطلاق النار، وحماية المدنيين".

وفي السياق ذاته وجه رئيس الائتلاف الوطني أنس العبدة، رسالة  لكل من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ورئيس مجلس الأمن فودي سيك، بخصوص الجرائم الوحشية لنظام الأسد وحلفائه في حلب، واستخدامهم الأسلحة العشوائية والمحرمة دولياً ضد المدنينن، وبخصوص الحالة الإنسانية المتردية للمحاصرين هناك.

وأشار العبدة في رسالته إلى أن مشافي حلب كافة قد خرجت عن الخدمة تاركة مئات الأشخاص جرحى جرّاء القصف العشوائي، مما يهددهم بفقدان حياتهم بسبب نقص كامل في مواد العناية الطبية.

وكشف العبدة عن أن نظام الأسد وحلفاءه حولوا المناطق المحررة من مدينة حلب إلى تابوت حقيقي، نظراً لكون مخازن الأغذية قد نفدت بشكل رسمي، وكون المدنيين تحت حصار خانق.

وأوضح العبدة في رسالته أن التصعيد الوحشي في حلب تسبب باستشهاد أكثر من 670، 40% منهم أطفال، ونزوح أكثر من 3000 عائلة، وتدمير 11 مشفى ومركزاً طبياً، كما استخدم غاز الكلورين 4 مرات.

وجاء في الرسالة: "يعتبر هذا التصعيد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية تسجل ضمن رصيد الوحشية الدموي الطويل لنظام الأسد. كما أن هذا التصعيد يضرب عرض الحائط كافة القرارات الدولية بما فيها قراري مجلس الأمن رقم 2118 لعام 2013 و2235 لعام 2015 الخاص بمنع استخدام الأسلحة العشوائية في سوريا، والقرارين رقم 2254 لعام 2015 و2268 لعام 2016 الذين صادقا على اتفاق وقف الأعمال العدائية وإيصال المساعدات الإنسانية".

واعتبر الائتلاف أن استمرار نظام الأسد في إجرامه ما كان ممكناً لولا أنه أمن العقاب؛ بسبب عجز المجتمع الدولي حتى الآن، بالإضافة إلى الدعم الفعلي الذي يتلقاه من حلفائه وبخاصة روسيا.

كما أكد الائتلاف على أن مسؤولية ترجمة الكلمات إلى أفعال، وحماية المدنيين في حلب، وضمان ألا يستمر إجرام النظام ضد السوريين دون عواقب؛ تقع على عاتق الأمم المتحدة بوصفها تحمي حقوق الإنسان، والسلم والأمن الدوليين.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
كارثة إضافية لـ”الوعر” المحاصر .. الشتاء يقتحم الأبواب في غياب الوقود والحطب والدواء

يمر الشتاء الرابع على حي الوعر، آخر اأحياء المحررة في مدينة حمص، في الوقت الذي أنهكت هذا الحي سلسة من الحصارات التي فرضتها قوات الأسد و الميليشيات المساندة له، على الأهالي، والتي كان آخرها قبل شهرين، حيث منع دخول وخروج أي شخص ومنع دخول الأغذية، مع اصرار الأهالي  على عدم  التخلي عند بند المعتقلين ، البند الذي عُلّقَ به مصير 7365 معتقل من محافظة حمص.


لا طرق بديلة بعد نفاذ المخزون
أكلت الأعوام الثلاث الماضية أشجار الحي بشكلٍ كامل، بعد الاعتماد عليها بشكل رئيس لتلبية احتياجاتهم اليومية، فـ "الحطب" من أهم المواد في حياة المحاصرين فهو يغنيهم عن الغاز  في الطهي والوقود في التدفئة، حسب "خضر" أحد ساكني الحي، والذي أوضح لشبكة “شام” الاخبارية، أن الأهالي قاموا في الشتاء الماضي بخلع جذور الأشجار المقطوعة، واستخدامها لتدفئة أطفالهم، مشيراً إلى أنه وعلى الرغم من أن هذه العملية تتطلب جهداً كبيراً لاخراج كمية قليلة من الحطب، لكن اليوم حي الوعر يعاني من كارثة إنسانية فلا يوجد مواد تدفئة أو حطب فحتى المواد البلاستيكية والألبسة القديمة تم حرقها العام الماضي، في محاولة لمواجهة قسوة الشتاء.


حصارٍ يحكمهُ الطغاة
“لا مكان للفقراء  في حصار بحكمه الطغاة” كما يردد المدنيين في المناطق المحاصرة،  فلتجار الحرب بصمةٌ في الشتاء أيضاً فلم يكتفوا باحتكار المواد الغذائية وحليب الأطفال بل سيطروا على سوق الحطب والوقود ليصل سعر كيلو الحطب اليوم ل 300 ليرة سورية وسعر لتر المازوت الواحد 3500 ليرة سورية أي ما يعادل 7$


مساعدات اقتصرت على بعض الألبسة
لم تستطع المنظمات العالمية أن تدخل أيّ نوعٍ من المحروقات للحي، فبعضُ القوافل التي دخلت الحي سابقاً كانت تحتوي على بعض الألبسة الشتوية للأطفال، والمؤلفة من “ حذاء  وكنزة وبنطال واحد” لكل طفل، الأمر الذي وجدت فيه المنظمات أنه كافي لأطفال والاهالي لمواجة برودة وقساوة الشتاء، مع الاشارة إلى أن بعض القوافل تضمنت أيضاً بعضُ الأغطية والتي وزّع منها لكلّ شخص غطاءٌ واحد .


لا حيلة أمام المرض
منذُ إصدار اللجنة الطبية بيان في مطلع الشهر السابع من العام الجاري، والذي أعلنت  فيه أن حيّ الوعر المحاصر منكوب طبياً،  مبينة عدم دخول أي نوع من أنواع الدواء، كما أن الأدوية التي يقوم الأهالي باستخدامها منتهية الصلاحية بنسبة70% كما يتم استخدام الحقنة الواحدة لأكثر من ثلاثين مريض بسبب انعدام الحقن بشكلٍ كامل.


هذا ويستمر وقف اطلاق النار الذي اعلن عنه يوم امس دون تسجيل أي خرق جديد  بين الطرفين  بعد تعرض الحي المحاصر لحملة قصف شرسة دامت لمدة 14 يوماً راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
حولوا حلب لـ”تابوت” حقيقي .. الائتلاف يطالب الأمم المتحدة باتخاذ خطوات فورية وحاسمة لحماية المدنيين في حلب

طالب الائتلاف الوطني السوري الأمم المتحدة، بوصفها الراعي الدولي الأساسي للعملية السياسية في سورية، باتخاذ خطوات فورية وحاسمة لحماية المدنيين في حلب، ووقف الهجوم الوحشي على المدنيين فيها، من خلال إجبار نظام الأسد على الالتزام ببنود وقف الأعمال العدائية؛ والسماح بوصول المساعدات الإنسانية والطبية لمدينة حلب بشكل فوري وبدون عراقيل؛ ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.

ووجه رئيس الائتلاف الوطني أنس العبدة، رسالة  لكل من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ورئيس مجلس الأمن فودي سيك، بخصوص الجرائم الوحشية لنظام الأسد وحلفائه في حلب، واستخدامهم الأسلحة العشوائية والمحرمة دولياً ضد المدنينن، وبخصوص الحالة الإنسانية المتردية للمحاصرين هناك.

وأشار العبدة في رسالته إلى أن مشافي حلب كافة قد خرجت عن الخدمة تاركة مئات الأشخاص جرحى جرّاء القصف العشوائي، مما يهددهم بفقدان حياتهم بسبب نقص كامل في مواد العناية الطبية.

وكشف العبدة عن أن نظام الأسد وحلفاءه حولوا المناطق المحررة من مدينة حلب إلى تابوت حقيقي، نظراً لكون مخازن الأغذية قد نفدت بشكل رسمي، وكون المدنيين تحت حصار خانق.

وأوضح العبدة في رسالته أن التصعيد الوحشي في حلب تسبب باستشهاد أكثر من 670، 40% منهم أطفال، ونزوح أكثر من 3000 عائلة، وتدمير 11 مشفى ومركزاً طبياً، كما استخدم غاز الكلورين 4 مرات.

وجاء في الرسالة: "يعتبر هذا التصعيد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية تسجل ضمن رصيد الوحشية الدموي الطويل لنظام الأسد. كما أن هذا التصعيد يضرب عرض الحائط كافة القرارات الدولية بما فيها قراري مجلس الأمن رقم 2118 لعام 2013 و2235 لعام 2015 الخاص بمنع استخدام الأسلحة العشوائية في سوريا، والقرارين رقم 2254 لعام 2015 و2268 لعام 2016 الذين صادقا على اتفاق وقف الأعمال العدائية وإيصال المساعدات الإنسانية".

واعتبر الائتلاف أن استمرار نظام الأسد في إجرامه ما كان ممكناً لولا أنه أمن العقاب؛ بسبب عجز المجتمع الدولي حتى الآن، بالإضافة إلى الدعم الفعلي الذي يتلقاه من حلفائه وبخاصة روسيا.

كما أكد الائتلاف على أن مسؤولية ترجمة الكلمات إلى أفعال، وحماية المدنيين في حلب، وضمان ألا يستمر إجرام النظام ضد السوريين دون عواقب؛ تقع على عاتق الأمم المتحدة بوصفها تحمي حقوق الإنسان، والسلم والأمن الدوليين.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
كشف عن اعدام للشباب ومعسكري اعتقال .. رئيس مجلس حلب : إرهاب الأسد وإرهاب روسيا تسبب في قتل مئات الآلاف وتهجير الملايين

طالب المهندس بريتا حاجي حسن، رئيس المجلس المحلي لمدينة حلب، بتأمين خروج المدنيين من أحياء المحاصرة برعاية الأمم المتحدة، بعد مرور أكثر من اسبوعين على اطلاق حملة واسعة و اجرامية على الأحياء المكتظة بأكثر من ٢٥٠ ألف مدني .

ووجه حاجي حسن، خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الفرنس جان جاك إيرويت، نداء لإخراج المدنيين البالغ عددهم 250 ألف شخص عبر معبر آمن لأن هناك مناطق جديدة احتلها الأسد و حلفاءه، في الفترة الأخيرة .

و كشف رئيس المجلس المحلي لمدينة حلب عن قيام النظام بانشاء معسكرين في المناطق التي احتلها مؤخراً، ووضع فيهما الشباب والرجال دون سن الأربعين، واحتجز النساء والأطفال، مضيفاً أن النظام يقوم بتصوير العائلات على أنها فرت من الإرهابيين بينما يحتجزهم في معسكرات، مؤكدا امتلاكه أدلة على قيام النظام بتنفيذ عمليات إعدام للشباب تحت سن 40 عاماً في المناطق التي احتلها.

و بين حاجي حسن أن الحركة شبه مشلولة في حلب نتيجة القصف وسياسية الأرض المحروقة ، لافتاً إلى جبهة فتح الشام موجودة بحلب بأعداد قليلة وليس لها تأثير ، مشدداً على أن  إرهاب الأسد وإرهاب روسيا تسبب في قتل مئات الآلاف وتهجير الملايين في سوريا .

و من جهته قال إيريوت أن “ أولوياتنا حماية المدنيين وهذا مايجب على مجلس الأمن فعله “، محدد يوم العاشر من الشهر المقبل موعداً لعقد جلسة خاصة بحلب في مجلس الأمن، مستطرداً بالقول “لايمكننا أن نغمض أعيننا عما يجري في حلب”
و بين الوزير الفرنسي أنه تحدث  بالأمس مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ، حول المبادرة الفرنسية وطلب اجتماعاً لمجلس الأمن، لافتاً إلى ابلاغه لافروف أن الأولوية لحماية المدنيين ثم إيجاد الأرضية لعودة المفاوضات .

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
مع غياب الطيران .. الأسد وجميع حلفاءه يفشلون في السيطرة على “الشيخ سعيد” بحلب

تمكن الثوار من قتل وجرح العديد من عناصر الأسد خلال محاولة تقدمهم باتجاه حي الشيخ سعيد الواقع جنوب مدينة حلب المحاصرة، واسروا أربعة عناصر، فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة على جبهات الحي.

وأشار ناشطون إلى أن الاشتباكات اندلعت بشكل عنيف جدا، حيث شنت قوات الأسد هجوما بريا بهدف التقدم في الحي بغية تدعيم وتمكين الحصار على مدينة حلب بشكل أكبر، علما أن الحي يعتبر من المواقع الهامة جدا، إذ لعب موقعه الجغرافي دورا رئيسيا في حماية "طريق الراموسة" الذي حرره الثوار قبل أشهر قبل أن يستعيد نظام الأسد السيطرة عليه.

والجدير بالذكر أن قوات الأسد ارتكبت اليوم مجزرة مروعة جدا في مدينة حلب المحاصرة، حيث استهدفت النازحين أثناء تجمعهم بالقرب من أحد المعابر التي يفترض أن تكون "آمنة" في حي جب القبة براجمات الصواريخ وقذائف المدفعية، وراح ضحيتها أكثر من 45 شهيداً وعشرات الجرحى أغلبهم من النساء والأطفال.

وكان مراسل شبكة شام قد أكد على أن سماء مدينة حلب وريفها تشهد اليوم غيابا واضحا وجليا للطيران الحربي المروحي بسبب سوء الأحوال الجوية وكثافة الغيوم.

والجدير بالذكر أن مدينة حلب وريفها الغربي بشكل خاص تتعرض لحملة قصف جوية همجية من قبل الطائرات الأسدية والروسية، ما خلف المئات من الشهداء وآلاف الجرحى والمشردين والمفقودين.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
حجاب يلتقي جاويش أغلو لبحث أوضاع حلب

بحث المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات، الدكتور رياض حجاب، ووزير الخارجية التركي مولود جاويش  سبل وقف تصعيد قوات  الأسد وروسيا و ايران  في مدينة حلب، والانتهاكات الخطيرة التي ترتكب.

 أكد الطرفان، خلال اجتماعهما في العاصمة التركية أنقرة، على ضرورة رفع الحصار عن المدينة وإيصال المساعدات الإنسانية بشكل فوري للمحاصرين وفق القرار الأممي ٢٢٥٤، بالإضافة إلى زيادة الدعم لقوات الجيش السوري الحر.

و بين حجاب أن الحديث كان  عن عجز المجتمع الدولي واليوم "نتحدث عن شلل دولي تام إزاءالانتهاكات المروعة التي ترتكبها قوات الأسد والقوات الروسية والإيرانية"، وفق قوله.

وقال  حجاب خلال اللقاء إن: "عملية درع الفرات أحيت الأمل لدى السوريين بإمكانية إنشاء منطقة آمنة تحميهم من القصف العشوائي وتوفير الحماية لهم"، مضيفا: "كنا نتكلم عن عجز المجتمع الدولي واليوم نتحدث عن شلل دولي تام إزاء الانتهاكات المروعة التي ترتكبها قوات الأسد والقوات الروسية والإيرانية".

 

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
شبكة حقوقية :: يجب على الأمم المتحدة ضمان سلامة ومصير المشرَّدين من أحياء حلب الشرقية

أبدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تخوُّفَها، على مصير جميع المدنيين الذين وقعوا تحت سيطرة قوات الأسد والميليشيات الشيعية، حيث رأت ومن خلال التجارب السابقة، أن مصير أغلبهم الاعتقال، ثم الاختفاء القسري، أو عمليات الإعدام السريع، مطالبة المفوضية السامية لحقوق الإنسان، ومكتب المبعوث الأممي إلى سوريا، ومجلس الأمن، بلعب دور حيوي للكشف عن مصيرهم، وضمان الحصول على حريَّتهم، وتجنيبهم ردَّات الفعل الانتقامية الوحشية، منعاً لتكرار مأساة حي بابا عمرو في حمص.

وقالت الشبكة في تقرير نشر اليوم " منذ انتهاء مدة بيان وقف الأعمال العدائية الثاني الإثنين 19/ أيلول/ 2016 لم تتوقف قوات النظام السوري والروسي يوماً واحداً عن قصف وتدمير أحياء حلب الشرقية، مرتكبةً مئات الانتهاكات التي ترقى إلى جرائم حرب، حيث استهدفت تلك الهجمات أحياء سكنية ومشافٍ ومدارس، بصورة فوضوية وأحياناً مُتعمَّدة، وإضافة إلى القصف عادت تلك الأحياء إلى وضعية الحصار الخانق مرة ثانية بعد أن تمكَّنت قوات النظام السوري بمساعدة قوات حزب الله اللبناني والميليشيات الإيرانية والعراقية الشيعية المقاتلة على الأرض من استعادة حي الراموسة الذي كانت قوات المعارضة السورية قد تمكَّنت عبره من الوصول إلى أحياء حلب الشرقية، وقد سجلنا في ثلاثة تقارير موسَّعة تفاصيل أبرز الانتهاكات في تلك الفترة".

وأضاف التقرير" في منتصف تشرين الثاني/ 2016 كثَّفت القوات الروسية قصفها الجوي بشكل صارخ، حيث دمَّرت أحياء بشكل شبه كامل، وسط عدم اكتراث أُممي بحصيلة الضحايا والجرحى والانتهاكات الفظيعة التي تُرتَكب يومياً، وترافق ذلك مع تقدُّم برِّي لقوات النظام والميليشيات الشيعية المقاتلة إلى جانبه، أدى ذلك في النتيجة إلى السيطرة على حي مساكن هنانو ثم حي جبل بدرو وأجزاء من حَيَي الحيدرية والصاخور".

 ووصل مُعدَّل الضحايا الوسطي من المدنيين حسب الشبكة إلى 35 شخصاً يومياً، وقد وثَّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان استشهاد 676 مدنياً، بينهم 165 طفلاً، و87 سيدة في أحياء مدينة حلب الشرقية على يد قوات الأسد والقوات الروسية منذ 19/ أيلول/ 2016 حتى 30/ تشرين الثاني/ 2016، يتوزعون بحسب الجهة المرتكبة إلى 462 مدنياً، بينهم 128 طفلاً، و66 سيدة على يد القوات الروسية، و 214 مدنياً، بينهم 37 طفلاً، و21 سيدة على يد قوات الأسد.

وتابع التقرير " إثرَ ذلك انقسمت أحياء حلب الشرقية إلى شَطرين، شمالي وجنوبي، هرَب معظم أهالي الأحياء التي اجتاحتها قوات النظام وحلفاؤه إلى القسم الجنوبي بشكل أكثف باعتباره القسم الأكبر، وقسمٌ آخرُ من الأهالي هرَب إلى الجزء الشمالي، وقسم ثالثٌ هرب إلى حي الشيخ مقصود الواقع تحت سيطرة قوات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي".

وأشار إلى أن هناك عدد كبير من الأهالي لم يتمكَّن من الهرب، حيث تم اعتقاله من قبل قوات الأسد وحلفائه من الميليشيات الشيعية، ومصيرُ أغلبهم مجهول بالنسبة للشبكة السورية لحقوق الإنسان، وقد وردها أنباء عن عمليات إعدام سريعة خارج نطاق القانون، ووقوع جرائم اغتصاب لعدد من النساء، ومازالت التَّحريات جارية لجمع مزيد من الأدلة وإصدار تقرير حول ذلك.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
على طريقة النازيين ..الأسد و حلفاءه يقيمون معسكرات اعتقال للنازحين من أحياء حلب المحررة

قال ناشطون في مركز حلب الإعلامي أن قوات الأسد قامت بإنشاء معسكرين لزج الشباب الذين تقوم باعتقالهم من النازحين من الأحياء المحررة باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد، إضافة للشباب الموجودين في الأحياء التي سيطرت عليها قوات الأسد قبل أيام.


وحسب المركز فإن قوات الأسد افتتحت المعسكر الأول في مدرسة بحي الصاخور، ومعسكر ثاني في منطقة نقارين بالقرب من مطار النيرب العسكري، تقوم باعتقال الشباب الفارين مع عائلاتهم من جحيم القصف باتجاه المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الأسد وزجهم في هذه المعسكرات، شملت الشباب بين سن الثامنة عشر والأربعين عاماً.


واعتقلت قوات الأسد أكثر من 1000 شاب وقامت باحتجاز أوراقهم الثبوتية التي بحوزتهم، دون التحقق من مصير هؤلاء المعتقلين، أو نية قوات الأسد وهدفها من اعتقالهم.


ووسط تحذيرات كبيرة للأهالي والشباب من الخروج عبر ما أسمته قوات الأسد المعابر الامنة بسبب الاعتقال والقتل، باتت أحياء حلب الشرقية المحاصرة تعيش بين زحام الموت الذي يلاحقها في كل مكان، من قصف جوي ومدفعي، وقتل على أبواب المعابر الامنة لعشرات النازحين من الأطفال والنساء، في حين مازال مصير اكثر من 7 آلاف مدني دخلوا مناطق قوات الأسد مجهولاً.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
نشرة أخبار الساعة 12 ظهرا لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 30-11-2016

ريف دمشق::
نفى جيش الإسلام سيطرة قوات الأسد على بلدة ميدعاني بالغوطة الشرقية وقال إن الاشتباكات ما تزال مستمرة وعنيفة جدا داخل وفي أطراف البلدة، وأضاف أن قوات الأسد سيطرت على بعض الأجزاء من البلدة، ويعمل جيش الإسلام على استرجاعها، وتدور المعارك وسط قصف مدفعي عنيف جدا، كما تعرضت أحياء مدينة دوما والشيفونية والبحارية لقصف مدفعي عنيف، وفي خبر منفصل شنت طائرات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم، غارتين متتابعتين على هدفين يتبع أحدهما لقوات الأسد و آخر على قافلة تعود لحزب الله الإرهابي، وفق معلومات إعلامية متطابقة من وسائل إعلام لبنانية و أخرى تابعة لنظام الأسد، حيث قالت وسائل إعلام لبنانية أن الغارتين نفذتا، في الساعة الواحدة من فجر اليوم ، أحداهما على اللواء 38 استهدفت مستودعاً كبيراً للذخيرة، والثانية على موكب للسيارات على اوتوستراد بيروت - دمشق، وهي عبارة عن شحنة أسلحة، كانت متجهة إلى لبنان ، وهي شحنات اعتيادية عمد حزب الإرهابي، على نقلها إلى لبنان لتحصين احتلاله للدولة و ضماناً له في حال سقوط نظام الأسد.


حلب::
قصفت قوات الأسد بقذائف المدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ أحياء مدينة حلب بكثافة وبشكل عشوائي ما أدى لوقوع مجزرة مروعة بحق النازحين الذين تجمعوا بالقرب من أحد المعابر التي يفترض أن تكون آمنة والتي أعلنت عنها قوات الأسد في حي جب القبة، وراح ضحيتها أكثر من 45 شهيداً وعشرات الجرحى أغلبهم من النساء والأطفال، وحذر ناشطون المدنيين والنازحين بعمل أي تجمعات كبيرة أو صغيرة لأنها ستكون هدفا سهلا لقوات الأسد وحذروهم أيضا من التوجه إلى مناطق الأسد، كما تعرضت أيضا مدن وبلدات الريف الحلبي لقصف مدفعي عنيف أدى لسقوط شهيد في مدينة كفرحمرة، وسط غياب واضح للطيران الحربي والمروحي بسبب سوء الأحوال الجوية، وفي الصعيد العسكري، تستمر المعارك العنيفة على جبهة حي الشيخ سعيد جنوب حلب في محاولة مستمرة من قوات الأسد التقدم، حيث تصدى الثوار لهم وكبدوهم خسائر في العتاد والأرواح.


حماة::
تعرضت مدن كفرزيتا واللطامنة لقصف مدفعي وصاروخي عنيف من قبل قوات الأسد، بينما استهدف الثوار معاقل الأسد في مطار حماة العسكري بصواريخ الغراد.


درعا::
قصف مدفعي استهدف بلدة اليادودة وسط اشتباكات متقطعة على أطراف البلدة بين الثوار  وقوات الأسد.


اللاذقية::
اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على محور بلدة كباني في جبل الأكراد حيث تحاول قوات الأسد التقدم وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف، كما استهدف الثوار معاقل الأسد في جبل أبو علي وتلة الزيارة بجبل التركمان محققين إصابات مباشرة.


الحسكة::
اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات حماة الشعب الكردية في قرية ابو فاس جنوب مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
حلب بين آلام النزوح والموت المنتظر عبر معابر الموت "الأمنة" ..... قوات الأسد تقتل النازحين من المحرر

لطالما نادت قوات الأسد وحليفتها روسيا بالمعابر "الأمنة" التي جهزتها لعبور المدنيين الراغبين بالخروج من الأحياء المحررة بمدينة حلب باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد، ولطالما رفض الأهالي الخروج لمعرفتهم بمكر قوات الأسد وزيف إعلامها، ونواياها تجاه آلاف المدنيين الذين تقصفهم بشكل يومي بشتى أنواع القذائف والصواريخ.


ومع سيطرة قوات الأسد على عدة أحياء محررة من حلب الشرقية، بات آلاف المدنيين أمام خيار صعب لا ثاني له، آلا وهو الخروج من نقاط التماس في الاحياء التي تقدمت إليها قوات الأسد والميليشيات الشيعية ومناطق القصف باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد، لاسيما أنها خشت من عمليات الانتقام فقررت الخروج بعد صمود طويل.


وقبل يومين بدأ أكثر من 5 آلاف مدني بالنزوح من الأحياء الشمالية الشرقية من مدينة حلب باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد بعد إعلانها عن تأمين سيارات لنقلهم، وإعلان الهلال الأحمر عن تأمين العائلات ضمن مناطق آمنة، حيث بدأت العائلات تتجمع ضمن وتنطلق مشياً على الأقدام بأعداد كبيرة تحمل معها أمتعتها الشخصية على قدر استطاعتهم على الحمل، وبدأت بالدخول إلى مناطق سيطرة الأسد.


ولكن مالم يتوقعه الأهالي أن تقوم طائرات الأسد ومدفعية الثقيلة باستهداف قوافل النازحين، وتوقع بينهم عشرات الشهداء والجرحى، ليس عن طريق الخطأ حيث تكرر الحدث لمرتين خلال أقل من 24 ساعة، بعد أن استهدف الطيران الحربي بالأمس تجمعاً للعائلات كانت تسير عبر الطريق من حي باب النيرب، ليوقع أكثر من 25 شهيد غالبيتهم من الأطفال والنساء.


اليوم صباحاً كررت قوات الأسد عملية استهداف قوافل النازحين من المحرر باتجاه مناطقها، حيق قامت بتنفيذ رمايات مدفعية على المئات من المدنيين كانوا في طريقهم من حي جب القبة باتجاه مناطق سيطرة قوات الأسد، أوقعت حسب الدفاع المدني حتى الساعة أكثر من 45 شهيداً غالبيتهم أطفال ونساء، تناثرت جثهم في الشوارع.


ونشر الدفاع المدني في حلب صوراً لمجزرة حي جب القبة، تظهر عشرات الجثث من الأطفال والنساء، تناثرت جثثهم في الشوارع، ومن حولهم أمتعتهم التي كانوا يحملونها، في منظر تندى له كل قوانين الإنسانية وحقوق الإنسان، ويكشف غي نظام الأسد وكذبه في مسألة المعابر الأمنية التي طالما نادى بها.

اقرأ المزيد
٣٠ نوفمبر ٢٠١٦
جيش الإسلام ينفي سيطرة قوات الأسد على ميدعاني

نشرت قنوات الأسد وصفحاتهم يوم أمس خبرا قالت فيه أنها تمكنت من السيطرة على بلدة ميدعاني بالكامل والواقعة في الغوطة الشرقية، وهو ما نفاه جيش الإسلام وناشطون في الغوطة الشرقية.


حيث نشر جيش الإسلام صورا لمقاتليه صباح اليوم على جبهات البلدة وقال إنها داخل البلدة وعلى خطوط التماس الأولى، وأضاف جيش الاسلام أن النظام تقدم وسيطر على عدة نقاط، ونفى السيطرة الكاملة على البلدة، حيث دارت يوم أمس معارك عنيفة جدا تمكن جيش الإسلام من استعادة نقطة كانت قوات الأسد قد تقدمت فيها.


كما نشر الناشط الإعلامي براء عبد الرحمن صورة له أمام مدرسة في بلدة الميدعاني وقال معلقا عليها "إعلام النظام يدعي سقوط بلدة ميدعاني بالغوطة.. اليوم وثقت جولة صباحية من داخل البلدة ومازال أبطالنا يخوضون أشرس المعارك هناك ولم تسقط كما يدعي".


والجدير ذكره أن المعارك العنيفة على جبهات الغوطة الشرقية مستمرة لليوم 168 بين الثوار وقوات الأسد، تمكن فيها الأخير من السيطرة على مساحات واسعة من الغوطة ما زاد الحصار على المدنيين بشكل كبير جدا، وذلك بعد الإقتتال المؤسف الذي وقع بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن، ما أضعف نقاط الرباط ضد قوات الأسد وفقدان الثقة بين فصائل الغوطة الشرقية بشكل عام، ما ساهم بشكل رئيسي وأساسي في تقدم قوات الأسد.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان