الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١١ أبريل ٢٠١٨
بوادر اتفاق ينهي ملفات الخلاف بين تحرير "الشام وسوريا" تتضمن إعادة الحقوق والتشارك في إدارة المحرر

حصلت شبكة "شام" من مصادر مطلعة على معلومات مقتضبة حول مايجري من اجتماعات ومداولات بين جبهة تحرير سوريا وهيئة تحرير الشام بعد توصل الطرفين لاتفاق بوقف الاقتتال الحاصل بينهما لمدة أسبوع والجلوس من جديد لبحث القضايا الخلافية للتوصل لحل نهائي بعد تعثر كل المبادرات والحلول المطروحة سابقاً.

تفيد المعلومات بحسب المصدر عن اقتراب التوصل لاتفاق نهائي بين الطرفين ينهي الاقتتال دون عودة، مع طرح جميع الملفات العالقة بين الطرفين منها "المعتقلين والحقوق للفصائل المعتدى عليها من قبل الهيئة سابقاً وإدارة المناطق المحررة".

ولفت المصدر إلى أن هناك ضغوطات إقليمية على طرفي الاقتتال بشكل غير مباشر للجلوس للحل وعدم العودة للاقتتال بينهما، لاسيما أن الاشتباكات التي استمرت لأكثر من شهر ونصف لم تسفر عن أي تقدم لصالح أي طرف عسكرياً، مشيراً إلى أن شرط هيئة تحرير الشام المتمسك في عودة ما خسرته من مناطق في جلسات التفاوض السابقة كان غائباً عن جلسات التفاوض.

وبين المصدر أن جلسات التفاوض تبشر بحلحلة جميع القضايا، وإعادة الهيئة للحقوق و دخول الطرفين في إدارة المناطق المحررة بما فيها تشكيل حكومة مشتركة وكذلك الإشراف على المعابر الداخلية والحدودية، إلا أنها لم تصل لمرحلة القبول النهائي، متوقعاً ان يصدر بيان قريب بشكل رسمي يوضح تفاصيل الحل الحاصل.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
جاويش أوغلو: بات من الضروري إبعاد نظام الأسد عن هرم السلطة في سوريا


قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إنّه بات من الضروري إبعاد نظام الأسد عن هرم السلطة في سوريا، وذلك في كلمة ألقاها خلال ندوة نظّمها وقف الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التركية (سيتا)؛ لمناقشة تقرير أعده الوقف عن "الإسلاموفوبيا في أوروبا".

وأضاف جاويش أوغلو أنّ نظام بشار الأسد لم يستخدم الأسلحة الكيماوية لأول مرة؛ بل قتل قرابة مليون شخص باستخدام أسلحة تقليدية وأخرى محرمة دولياً.

وتابع أن "هذا الشخص (بشار الأسد) قتل نحو مليون مواطن سوري بواسطة الأسلحة التقليدية والأسلحة الكيماوية، وتجب تنحيته عن سلطة البلاد بسرعة، والانتقال إلى مرحلة الحل السياسي".

وتعليقاً على الضربة الأمريكية المحتملة ضد سوريا، قال جاويش أوغلو: "سننتظر ونرى إذا ما كانت الضربة ستُنفّذ أم لا".

وفي وقت سابق من اليوم (الأربعاء)، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن روسيا تعهدت بإسقاط أي صواريخ يتم إطلاقها على سوريا، داعياً موسكو إلى الاستعداد لمواجهة صواريخ واشنطن.

وكتب ترامب، في تغريدة على "تويتر"، يقول: إن "روسيا تعهدت بإسقاط أي صواريخ يتم إطلاقها على سوريا"، وأضاف: "استعدي يا روسيا؛ لأن الصواريخ قادمة. صواريخ جميلة وجديدة وذكية، يجب ألا تكوني شريكاً لحيوان (بشار الأسد)، قتل بالغاز شعبه ويستمتع بذلك".

وتأتي تصريحات ترامب على خلفية تأكيده سابقاً أنّ الهجوم الكيماوي الذي نفذه النظام، السبت الماضي، على مدينة دوما في ريف دمشق، "سيقابَل بالقوة".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
الحريري: لبنان سينأى بنفسه عن الضربة الأميركية المحتملة للنظام في سوريا

شدّد رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، اليوم الأربعاء، على أن بلاده ستلتزم سياسة النأي بالنفس عن الضربة الأميركية المحتملة على سوريا.

وقال الحريري، في مؤتمر صحفي عقده داخل السراي الحكومي، بالعاصمة بيروت، "موقفنا واضح من الضربة (الأمريكية المزمعة) بالتزام النأي بالنفس، ووظيفتنا حماية البلد من تداعيات ما يحصل في المنطقة".

وأضاف "هناك مشاكل في المنطقة، وما أقوم به مع رئيس الجمهورية ميشال عون، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، هو لتحييد لبنان عنها"، بحسب "الأناضول"

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية أن زعماء كل من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، ناقشوا مجموعة من الخيارات العسكرية في سوريا، بهدف ردع النظام عن استخدام الأسلحة كيميائية مجدداً.

فيما تصاعدت لهجة التهديدات الأمريكية اليوم، على لسان الرئيس دونالد ترامب، الذي توعد بتوجيه ضربة عسكرية للنظام في سوريا، على خلفية استخدام نظام الأسد للأسلحة الكيماوية في دوما بغوطة دمشق الشرقية، السبت الماضي.

وانعكست الأزمة السورية على لبنان من الناحية الأمنية والسياسية وتدفق النازحين، فيما تحاول بيروت منذ بداية الأزمة في العام 2011 إتباع سياسة الحياد و"النأي بالنفس".

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
سياسي ألماني: ما يجري في الغوطة يضاهي التطهير العرقي

أفاد خبير الشؤون الخارجية السياسي البارز بالتحالف المسيحي، يورغن هاردت، إن ما يحدث في الغوطة الشرقية في محيط دمشق، "يضاهي التطهير العرقي".

وفي تصريحات لصحيفة "راين نيكار تسايتونغ" المحلية الخاصة، اليوم الأربعاء، قال "هاردت" حول هجوم الغاز الأخير في بلدة دوما بالغوطة الشرقية، "الصور التي تأتينا مجدداً من الغوطة الشرقية صادمة للغاية".

ومضى السياسي البارز في التحالف الذي تقوده المستشارة انجيلا ميركل، بالقول "الحكومة السورية وحليفتها روسيا يرتكبون انتهاكات فادحة لحقوق الإنسان"، وتابع "بالنسبة لي، ما يحدث في الغوطة الشرقية حالياً يضاهي التطهير العرقي".

وأضاف بحسب "الأناضول" أن "النظام السوري نجح فيما يبدو في إخفاء جزء من ترسانة الأسلحة الكيماوية التي يملكها بحماية روسية"، وعن دراسة الولايات المتحدة وفرنسا توجيه ضربة عسكرية للنظام، قال هارت "العمل العسكري ليس حلاً مستداماً"، مضيفا "يجب الآن بذل كل الجهود لإطلاق عملية سياسية".

وهاردت هو عضو بالبرلمان الألماني عن التحالف المسيحي، والمتحدث الرسمي باسم كتلة التحالف في البرلمان فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.

وفي تصريحات صحفية أمس الثلاثاء، قالت المستشارة ميركل، إن هناك دليلا واضحا وجليا على شن النظام السوري هجوم بالغاز السام في بلدة دوما، فيما طالب وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، بمحاسبة المسؤول عن الهجوم.

والسبت الماضي، قتل 78 شخصاً وأصيب مئات في هجوم بأسلحة كيماوية على بلدة دوما، آخر منطقة تخضع لسيطرة المعارضة في الغوطة الشرقية قرب دمشق، حسب مصدر طبي.

وحملت الولايات المتحدة نظام بشار الأسد مسؤولية الهجوم، ولوّحت بالرد، فيما تصر موسكو على أن الهجوم "مجرد شائعات"، على حد وصفها.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
شركات طيران تغير مسارات رحلاتها تحسبا لضربات جوية على سوريا

غيرت بعض شركات الطيران الكبرى مسارات رحلاتها يوم الأربعاء، بعدما دعت المنظمة الأوروبية للسلامة الجوية (يوروكونترول) إلى توخي الحذر في شرق المتوسط لاحتمال شن ضربات جوية في سوريا، بحسب مانقلت "رويترز".

وذكرت يوروكونترول يوم الثلاثاء أن من الممكن استخدام صواريخ جو-أرض وصواريخ كروز خلال 72 ساعة وأن هناك احتمالا لتعرض أجهزة الملاحة اللاسلكية للتشويش على فترات متقطعة، في وقت يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحلفاؤه في الغرب إمكانية تنفيذ عمل عسكري لمعاقبة بشار الأسد على هجوم بغاز سام يوم السبت استهدف مدينة دوما التي يسيطر عليها الثوار.

وقالت متحدثة باسم إير فرانس إن الشركة غيرت مسارات بعض رحلاتها بعد التحذير ومنها رحلات إلى بيروت وتل أبيب. وقالت شركة إيزي جيت للطيران منخفض التكلفة إنها ستغير أيضا مسارات بعض رحلاتها من تل أبيب، وقال البيت الأبيض إن ترامب ألغى يوم الثلاثاء جولة مقررة في أمريكا اللاتينية هذا الأسبوع للتركيز على الرد على واقعة سوريا.

وحذر  ترامب يوم الاثنين من رد سريع وقوي بمجرد التأكد ممن تقع عليه مسؤولية الهجوم، ولم تحدد يوروكونترول على موقعها الإلكتروني مصدر أي تهديد محتمل.

وقالت ”بسبب احتمال شن ضربات جوية على سوريا باستخدام صواريخ جو-أرض أو صواريخ كروز أو النوعين معا خلال 72 ساعة قادمة وكذلك احتمال تعرض أجهزة الملاحة اللاسلكية للتشويش على فترات متقطعة، ينبغي توخي الحذر عند تخطيط العمليات الخاصة بالرحلات في شرق المتوسط/منطقة معلومات الطيران الخاصة بنيقوسيا“.

وسبق أن أصدرت هيئات للطيران في دول منها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا تحذيرات لشركات الخطوط الجوية من دخول المجال الجوي السوري، مما دفع العديد منها إلى تجنب المنطقة.

وأفاد موقع (فلايت رادار 24) الذي يرصد حركة الرحلات الجوية بأن الرحلات التجارية الوحيدة التي حلقت فوق سوريا حتى الساعة 1:15 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء تابعة للخطوط الجوية السورية وطيران الشرق الأوسط اللبنانية، وشمل بيان يوروكونترول منطقة أوسع خارج المجال الجوي الذي تسيطر عليه دمشق.

وقال متحدث باسم لوفتهانزا الألمانية يوم الأربعاء إن شركاتها على علم بتحذير يوروكونترول وإنها تتواصل عن كثب مع السلطات، وأضاف ”كإجراء احتياطي استباقي بدأت خطوط الطيران التابعة لمجموعة لوفتهانزا تجنب منطقة شرق المتوسط لبعض الوقت“.

وتحدث ممثلون لشركتي رايان إير القابضة والخطوط الجوية البريطانية عن تسيير رحلاتهما بصورة اعتيادية مع مراقبة الموقف عن كثب، وقال متحدث باسم الاتحاد للطيران إن الشركة الإماراتية تواصل أعلى درجات المراقبة لشبكتها لكن خدماتها إلى كل المقاصد لا تزال تعمل بصورة اعتيادية.

وذكر مصدر مطلع في مصر للطيران إن الشركة لا تخطط حاليا لإجراء تغييرات على مسارات رحلاتها بعد التحذير، في وقت لم تعلق شركة طيران العال الإسرائيلية كما لم ترد حتى الآن مصر للطيران وشركات كبرى أخرى تسير رحلات في المنطقة على طلبات للتعليق.

وأظهرت خريطة على الموقع الإلكتروني لمنطقة معلومات الطيران الخاصة بنيقوسيا، والواردة في بيان يوروكونترول يوم الثلاثاء، إلى أن المنطقة تغطي جزيرة قبرص والمياه المحيطة بها، واستشهدت يوروكونترول في تحذيرها بوثيقة للوكالة الأوروبية لسلامة الطيران، كما قال متحدث باسم الوكالة إنها أبلغت الدول الأعضاء ويوروكونترول برسالتها التحذيرية يوم الثلاثاء.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
الغارديان: المطلوب الإطاحة بالأسد وليس ضربة خاطفة

قالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن على المملكة المتحدة ألا تندفع نحو انفعالات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال سوريا، والقاضية بتوجيه ضربة للنظام في سوريا، عقب الهجوم الكيمياوي الأخير، مؤكدة أن الموضوع يحتاج إلى خطة شاملة ترهن إعادة إعمار سوريا بإنهاء حكم الأسد، دون أن يعني ذلك إغفال أهمية العمل العسكري.

وتضيف الصحيفة: بالنظر إلى التاريخ الحديث، قد يتطلب الأمر حدثاً استثنائياً ومجموعة من الظروف التي قد تنشأ في ظل ظروف التدخل العسكري من قبل بريطانيا في الشرق الأوسط، فقد ساهمت مثل هذه الحروب سابقاً في تدمير بلدان مثل العراق وليبيا، وجرت أخطاء، إلا أن التقاعس قد يحمل مخاطر أكبر من مخاطر العمل العسكري، وهو ما ظهر جلياً في سوريا بعد أن استخدم بشار الأسد السلاح الكيماوي ضد شعبه، بحسب مانقلت "الخليج أونلاين".

وبحسب الصحيفة "إن بشار الأسد قاتل وطاغية، واستمرار حكمه في سوريا هو إهانة للإنسانية، وحماية نظام الأسد من قبل مؤيديه في موسكو وطهران من أجل مصلحتهم الذاتية يجب أن تقابل بالازدراء، وهي كلها أسباب موجبة للحرب، على الرغم من فظاعتها".

وتابعت صحيفة الغارديان: إن الذي تغير مؤخراً هو التركيز على استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية، التي ادعى النظام أنه قام بتدمير مخزوناتها، التي استخدمت بشكل واضح لقتل الأبرياء.

وترى الصحيفة أنه "من الخطأ الاعتقاد بأن هذا سيكون كافياً لانضمام المملكة المتحدة إلى دونالد ترامب في قصف القواعد الجوية السورية التي يتم إصلاحها بسرعة واستخدامها في غضون أيام".

وعلى ترامب أيضاً أن يكون حذراً- تضيف الصحيفة- وهو يمضي أيام رئاسته المثقلة بالمشاكل، "فمن الصعب أن نعتقد باحترامه لحقوق الإنسان بهذا الشكل المفاجئ، فبعد أن وصف الأسد بـ"الحيوان" في تغريدة له، عاد ليهاجم مكتب التحقيقات الفيدرالي في أعقاب تفتيش واقتحام لمكتب محاميه، فلا عجب أن يكون ترامب مرتبكاً، ففي الأسبوع الماضي فقط أمر ترامب جنرالاته بترتيب خروج سريع للقوات الأمريكية من سوريا، والبالغ عددهم 2000 جندي".

وترى الغارديان أن بريطانيا "لن تكسب شيئاً من استجابتها لهذه الصراعات الأكثر تعقيداً، في ظل وجود شخصية زئبقية ووقحة مثل ترامب، والحقيقة أن الغارات الجوية أو وابل الصواريخ قد يكون لها أثر معنوي، ولكنها لن تغير التوازن العسكري على الأرض، فهجوم واحد لن يغير نتيجة الحرب".

وتذكّر الصحيفة البريطانية أن سوريا "باتت ساحة قتال بين القوات المدعومة من قبل قوى أجنبية، فالقوات الجوية الروسية بالإضافة إلى مقاتلين مدعومين من إيران، هي التي مكنت الأسد من تنفيذ سياساته الإرهابية، وإعادة السيطرة على الأراضي، في حين نجح معارضون للأسد، وبدعم أمريكي، من السيطرة على أجزاء من شمال وشرق البلاد، ومن ضمنها حقول نفطية كبيرة، بعد أن نجحت القوات الموالية لأمريكا في طرد مقاتلي داعش".

وتتابع الغارديان: "في غضون ذلك توسعت تركيا في سوريا، ووجدت لنفسها موطئ قدم بعد أن طردت المليشيات الكردية من المناطق المحاذية لحدودها، ومع كل هذه التداعيات على الأرض، برزت مخاوف من صراع إقليمي بين إسرائيل وإيران في سوريا"، على حد تعبيرها.

ما يوجب على بريطانيا أن تفعله- بحسب الغارديان- أن تمضي نحو السلم الشجاع، وأن تؤكد أن إعمار سوريا مشروط بمغادرة الأسد ووقف التطهير العرقي، يرافق ذلك توسيع برنامج المساعدات الإنسانية والتعامل مع اللاجئين. إن العمل العسكري لا يمكن الاستخفاف به، ولكن يجب إيجاد استراتيجية واضحة.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 11-04-2018

حلب::
وصلت الدفعة السادسة من مهجري مدينة دوما في الغوطة الشرقية و الثانية بعد اتفاق التهجير النهائي اليوم، إلى معبر أبو الزندين على مشارق مدينة الباب بريف حلب الشمالي، وتتضمن الدفعة 3852 شخص، بينهم 1331 رجل، و1021 امرأة، و 1500 طفل، وحالات أخرى، ولم يتم السماح للقافلة بالدخول من قبل القوات التركية، خرجت مظاهرات شعبية في مدينة الباب احتجاجاً على تأخر السماح لقافلة مهجري مدينة دوما بالدخول إلى المناطق المحررة.

قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على مدينة كفرحمرة وحريتان بالريف الشمالي دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.


ادلب::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية استهدفت المدنيين وأدت لسقوط شهيدة في قرية النقير وسقوط عدد من الجرحى في قرية الشيخ مصطفى بالريف الجنوبي ومدينة جسرالشغور بالريف الغربي.


حماة::
شن الطيران الحربي غارات جوية على قرية قسطون بالريف الغربي وأدت لسقوط 4 شهداء بينهم سيدة وعدد من الجرحى بين المدنيين، كما شن ذات الطيران غارات جوية على قرى الزيارة والحميدية، وفي الريف الشمالي تعرضت مدن اللطامنة وكفرزيتا وقرى حصرايا والزكاة لقصف مدفعي، كما تعرضت قريتي طلف وعقرب بالريف الجنوبي لقصف مدفعي مماثل.


درعا::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد استهدفت أحياء مدينة درعا المحررة وتلة الحارة ولم تسجل أي إصابات.

انفجرت عبوة ناسفة على طريق الكرك الشرقي-رخم بالريف الشرقي وأدت لسقوط جرحى بين المدنيين.


ديرالزور::
اشتباكات عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وقوات الأسد في محيط مدينة البوكمال بالريف الشرقي، تمكن فيها التنظيم من السيطرة على قرية الغبرة.

شنت قوات الأسد حملة إعتقالات واسعة في أحياء هرابش و الطحطوح والصناعة طالت العديد من الأشخاص الذين عادوا مؤخرا لمناطق سيطرة قوات الأسد، حسب شبكة فرات بوست.


القنيطرة::
استهدفت قوات الأسد بلدة وتلة مسحرة بقذائف المدفعية الثقيلة دون تسجيل أي إصابات بين المدنيين.


الحسكة::
اعتقلت قوات وحدات حماية الشعب 3 شبان داخل مخيم مبروكة بريف رأس العين بتهمة التواصل مع الجيش الحر.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
محاولة لاغتيال لمسؤول المصالحات جنوب دمشق تنتهي بنقله لمشافي الأسد

تعرض مسؤول ملف المفاوضات والمصالحة في بلدة يلدا جنوبي العاصمة دمشق يوم أمس الثلاثاء لمحاولة اغتيال من قبل مجهولين بعد دخوله من مناطق سيطرة الأسد بساعات. 

وتحدث ناشطون من بلدة يلدا جنوب العاصمة عن نقل الشيخ صالح الخطيب القائم على ملف مفاوضات تلك البلدات لإصابات عقب تعرض لإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين، تم نقله على أثر تلك الأصابة إلى مستشفى دمشق الوطني او كما يعرف بمستشفى المجتهد الخاضعة لسيطرة الأسد، دون معلومات عن وضعه الصحي. 

وتأتي محاولة الاغتيال هذه في الوقت الذي تجري فيه مفاوضات مكثفة بين ممثلين عن بلدات جنوبي دمشق المحاصرة والتي يسيطر عليها الثوار من طرف، وممثلين عن روسيا والأسد من طرف، حيث قام الأخير بإعطاء مهلة لفصائل بلدات جنوب دمشق بالتوقيع على المصالحات أو التهجير على غرار ما حدث في حي القدم المجاور. 

يذكر أن مصادر محلية نقلت عن وصول تعزيزات عسكرية كبير لقوات الأسد والميليشيات المساندة لها إلى أطراف بلدات جنوب العاصمة دمشق من بينها سيارات محملة بالرشاشات، وعربات عسكرية ثقيلة، وذلك في استعداد لبدء حملة عسكرية على تلك البلدات. 

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
اسرائيل تتوعد "بشار الأسد" بالاختفاء عن خريطة العالم

هددت مصادر عسكرية إسرائيلية، اليوم الأربعاء، " بشار الأسد" ونظامه، بأنهما سيختفيان عن خريطة العالم في حال شنت إيران هجوما على الدولة الاسرائيلية انطلاقا من سوريا.

وقالت المصادر العسكرية، حسب وسائل إعلام إسرائيلية، إن الأسد ونظامه سيدفعان ثمن أي هجوم إيراني انتقامي على إسرائيل.

وذكرت مصادر عسكرية إسرائيلية أن بشار الأسد غادر قصره الرئاسي بدمشق، صباح اليوم، برفقة قافلة عسكرية روسية خوفا من التعرض لقصف أميركي.

وأعلن وزير الإسكان الاسرائيلي، "يواف غالانت"، أمس الثلاثاء، إنه حان الوقت لتصفية " بشار الأسد"، لأنه "لم يعد له مكان بهذا العالم".

ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن وزير الإسكان قوله إن "نظام الأسد نفذ عمليات قتل جماعي وحرق آلاف الجثث بعد إعدامها، وفقا لتسريبات الخارجية الأميركية"!

وأشار غالانت الى أن ما ارتكبه نظام الأسد "تجاوز للخطوط الحمراء، بارتكاب مذابح جماعية وهجمات كيماوية بشكل مباشر، كان آخرها حرق الجثث"

ورفع الجيش الإسرائيلي مستوى التأهب تحسبا لرد إيراني على الغارة التي استهدفت مطار التيفور العسكري التابعلنظام الأسد، قرب محص والتي أدت الى مقتل 14 قتيلا بينهم 7 من الحرس الثوري الايراني.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
ترامب يهدد وروسيا تتوعد .. حرب التصريحات هل تتحول لأفعال وينفذ ترمب تهديداته ...!؟

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقصف نظام الأسد بأحدث الأسلحة التي لا تصدها المضادات الروسية، وأضاف الرئيس الأمريكي في تغريدة له على "تويتر" اليوم الأربعاء: "روسيا تتعهد بأنها ستسقط أي وكلَّ الصواريخ التي ستطلق على سوريا، استعدي يا روسيا؛ لأنهم سيأتون أنيقين وجدداً وأذكياء!".

وتابع ترامب مخاطباً موسكو: "لا يجب عليكم أن تكونوا شركاء مع حيوان قاتل بالغاز، يقتل شعبه ويستمتع بذلك!"، موضحاً في تغريدة له: "علاقتنا مع روسيا أسوأ الآن مما كانت عليه في أي وقت مضى، وحتى خلال الحرب الباردة، ليس هناك سبب لذلك"، مبيناً أن "روسيا بحاجة إلى مساعدتنا في اقتصادها، وهو أمر سيكون من السهل جداً القيام به، ونحن بحاجة إلى أن تعمل جميع الدول معاً. أوقفوا سباق التسلح".

من جهتها سارعت وزارة الخارجية الروسية إلى الرد على تغريدة ترامب وقالت إن "أي قصف أمريكي على سوريا يعتبر جريمة حرب".

وأضافت الخارجية الروسية أن "الصواريخ الذكية يجب أن توجه إلى الإرهابيين وليس إلى الحكومات الشرعية"، مبينة أنه "قد يكون هدف الصواريخ الذكية طمس أدلة الهجوم الكيميائي المزعوم".

وكان مصدر عسكري دبلوماسي روسي حذر من أن "كل تعزيز للقوات في منطقة البحر المتوسط سيؤدي إلى تصعيد التوتر"، في إشارة إلى تحرك مجموعة من السفن الحربية الأمريكية إلى البحر الأبيض المتوسط، في ظل أنباء عن استعدادها لتوجيه ضربة ضد نظام الأسد في سوريا، بعد أنباء شبه مؤكدة عن استخدامه السلاح الكيماوي مجدداً.

ورغم أن المصدر، الذي صرح لصحيفة "كوميرسانت" الروسية، قلل من خطورة انطلاق مجموعة ضاربة من القطعات البحرية الأمريكية، وعلى رأسها حاملة الطائرات "هاري ترومان"، من قاعدة "نورفولك" البحرية باتجاه المتوسط، فإنه قال إن العسكريين الروس سيقومون بمتابعة تطورات الوضع وتقييمها، وهي مهمة تنفذها، منذ عدة أيام، طائرات الاستطلاع الروسية من طراز A-50 التي تراقب سير مدمرة "دونالد كوك" الأمريكية.

وأكد المصدر أن الأسطول البحري الروسي "قادر على رد سريع عند الضرورة، وسيكون هناك من ينتظرهم عند قدومهم"، في إشارة إلى المجموعة الأمريكية الضاربة.

وأوضح المصدر في أجهزة الإدارة العسكرية أن القوى البحرية الروسية الموجودة في مياه المتوسط لا تقتصر على السفن العادية، بل تشمل أيضاً غواصات، ومن ضمنها الغواصات النووية المزودة بطوربيدات وصواريخ "كاليبر" المخصصة لتدمير الأهداف البحرية والبرية، بحسب "الخليج أونلاين".

ورفض المصدر الكشف عن الأنواع المحددة للغواصات الروسية الموجودة في المنطقة، لكن صحيفة (The Sunday Times) البريطانية أفادت، في العام 2016، أن غواصتين نوويتين من نوع "شوكا - بي"، وغواصة ديزل من نوع "بالتوس"، تم رصدهما في البحر المتوسط.

بالإضافة إلى ذلك، تشير الصحيفة الروسية إلى أن قاعدة حميميم الجوية الروسية بريف اللاذقية في سوريا تملك صواريخ مضادة للسفن من طراز "خ-35 كياك".

ويوم الاثنين، اتهم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، روسيا وإيران بدعم بشار الأسد، على خلفية هجوم كيميائي نفذه نظامه، السبت الماضي، على مدينة دوما بغوطة دمشق وراح ضحيته 78 شخصاً.

وفي خضم التصريحات الدولية بين تهديد ووعيد، تشهد المطارات والقواعد العسكرية في سوريا حركة تموضع جديدة للطائرات الحديثة والتي باتت تتحرك من مطارات التيفور والشعيرات والضمير باتجاه قاعدة حميميم العسكرية ومطار النيرب بحلب، كما أفادت معلومات عن إخلاء عدد من المواقع العسكرية في البحوث العلمية في جمرايا وقاسيون ومواقع حول العاصمة دمشق يتوقع النظام أن تتعرض للاستهداف.

ويترقب الشارع السوري في كل دقيقة ماستؤول إليه التهديدات وهل ستوجه الولايات المتحدة فعلاً ضربة موجعة للنظام أم أنها ستكون كسابقتها إبان قصف مطار الشعيرات والتي شبهت بذر الرماد في العيون ولم تحقق أي تغير في سلوك النظام تجاه المدنيين، والذي دفعه لاستخدام السلاح الكيماوي مرات عدة بعدها في سراقب والغوطة ومواقع عدة دون أي اعتبار للتهديدات الدولية وقرارات مجلس الأمن.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
الطيران الروسي يواصل قصف المحرر ويوقع أربعة شهداء في قسطون وشهيدة في النقير

استهدف الطيران الحربي الروسي بعدة غارات بلدة قسون بريف حماة الغربي، موقعاَ شهداء وجرحى بين المدنيين.

وقال نشطاء من ريف حماة إن الطيران الحربي الروسي استهدف بعدة غارات بصواريخ شديدة الانفجار منازل المدنيين في بلدة قسطون، خلفت أربعة شهداء وعدد من الجرحى بين المدنيين.

وفي سياق متصل، استهدف الطيران الحربي الروسي بلدة النقير بريف إدلب الجنوبي، أوقع شهيدة والعديد من الجرحى، فيما لاتزال طائرات روسيا تحلق في أجواء المنطقة وتستهدفها بالصواريخ بين الحين والأخر.

اقرأ المزيد
١١ أبريل ٢٠١٨
ترامب: استعدي يا روسيا الصواريخ الجديدة والذكية قادمة

هدد الرئيس الأميركي، "دونالد ترامب"، اليوم الأربعاء، بضربات صاروخية ضد سوريا، في تغريدات عبر حسابه على تويتر.

وخاطب ترامب روسيا في تغرداته قائلا "استعدي يا روسيا الصواريخ قادمة".

وأضاف "روسيا تعهدت وتوعدت بإسقاط أي صواريخ أميركية تستهدف سوريا، فاستعدي يا روسيا لأن صواريخنا قادمة، وستكون جديدة و"جميلة وذكية." وتابع قائلاً "لا يجب أن تتحالفوا مع حيوان يقتل شعبه بالغاز السام، ويستلذ بذلك"

جاءت تغريدات ترامب بعد أن هدد السفير الروسي في لبنان بإسقاط الصواريخ الأميركية التي ستطلق باتجاه نظام الأسد.

وكان السفير الروسي، " ألكسندر زاسيبكين"، هدد واشنطن أمس الثلاثاء، فقال "إن أي صواريخ أميركية تطلق على سوريا سيتم إسقاطها واستهداف مواقع إطلاقها."

واحبطت ثلاث مشاريع في مجلس الأمن، أمس الثلاثاء، تتعلق بالهجوم الكيماوي الذي وقع في دوما بالغوطة الشرقية، وسط توترات بين روسيا والولايات المتحدة.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
خطاب الهجري بين لغة الحسم ومؤشرات القلق الداخلي
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٩ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا ما بعد قيصر: فرص استثمارية واقتصاد في طريق التعافي
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١٧ ديسمبر ٢٠٢٥
مفارقة العودة المنقوصة: وطن يُستعاد وأسرة تبقى معلّقة خلف الحدود
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان