الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٠ يونيو ٢٠١٨
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 20-06-2018

حلب::
تعرضت بلدات زمار والعثمانية وحوير العيس بريف حلب الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.

تمكنت الشرطة العسكرية في مدينة جرابلس بالريف الشمالي الشرقي من تفكيك ثلاث دراجات نارية مفخخة كانت معدة للتفجير في المدينة، وألقت القبض على من ركنهن.

قام الجيش التركي بتسيير دورية عسكرية للمرة الثانية نحو مدينة منبج ضمن الاتفاق الموقع بين الجانبين التركي والأمريكي.


إدلب::
عُثر على جثة امرأة مجهولة الهوية بالقرب من بلدة حارم بالريف الشمالي.

انفجرت عبوة ناسفة بالحي الشمالي لمدينة معرة النعمان، دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


حماة::
تعرضت مدينة اللطامنة وقرية الجنابرة بالريف الشمالي لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.

استشهد طفل وأصيب ثلاثة آخرون من أبناء قرية عطشان بالريف الشمالي إثر انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قصف قوات الأس في مدينة مورك.


البادية السورية::
تجري اشتباكات عنيفة جدا بين عناصر تنظيم الدولة وقوات الأسد والميليشيات المساندة لها شمال وشرقي المحطة الثانية شرقي مدينة تدمر في البادية السورية بريف حمص الشرقي، حيث تحاول قوات الأسد التقدم باتجاه قرية معيزيلة، وتمكنت من السيطرة على العديد من النقاط في المنطقة، وتترافق الاشتباكات مع قصف جوي مكثف على المنطقة من قبل الطيران الحربي، علما أن العشرات من عناصر الطرفين قتلوا وجرحوا جراء الاشتباكات.

على محور آخر تتواصل المعارك بين الطرفين في المنطقة الواصلة بين سد عويرض وجنوب حميمة.

أعلنت قوات الأسد عن تمكنها من السيطرة على تل علي وتل أم جنيبريس وتل الضرس وتل الخيل وتل لايح وتل معرعر وتل الضحايا و تل الضباب وخربة الأمباشي وخربة الهيبرية وقبر أم مرزح في البادية السورية بريف دمشق الجنوبي.


درعا::
تواصل قوات الأسد خرق اتفاق خفض التصعيد حيث تعرضت بلدة ناحتة لقصف بأكثر من 50 صاروخ دفعة واحدة، وكانت البلدة منذ الصباح قد شهدت حركة نزوح كبيرة جدا عقب تهديد ضباط الأسد المتمركزين في كتيبة الرادار شرقي البلدة للمدنيين بضرورة المغادرة خلال 48 ساعة.

تعرضت بلدة كفرشمس لقصف مدفعي عنيف جدا خلف شهيد وعدد من الجرحى بين المدنيين، وتعرضت منازل المدنيين في مدينة الحراك لقصف مماثل، ما أدى لسقوط 5 شهداء بينهم سيدة وعدد من الجرحى، وسقط شهيدين جراء القصف الذي طال بلدة المليحة الغربية، وتعرضت أيضا أحياء درعا البلد المحررة ومدن الحارة وجاسم وبلدات وقرى الغارية الغربية وعلما ومسيكة، لقصف مماثل أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.

تمكن الثوار من التصدي لمحاولات تقدم قوات الأسد في محيط بلدة مسكية بمنطقة اللجاة شمال درعا، وقتلوا وجرحوا عدد من عناصر الأسد، كما تصدى الثوار لمجموعة من قوات الأسد بعدما حاولت التقدم إلى مزرعة بمحيط بلدة صما، وقتلوا وجرحوا عدد من أفرادها، كما استهدف الثوار أيضا رتلا لقوات الأسد على أوتوستراد "دمشق-درعا" محققين إصابات مباشرة في الرتل، وأيضا استهدفوا معاقل قوات الأسد في بلدة ديرالعدس بمنطقة مثلث الموت بقذائف المدفعية الثقيلة، وذلك ردا على قصف المدنيين في المحافظة.


ديرالزور::
جرت معارك متقطعة في محيط بلدة الدشيشة وذلك بعد سيطرة قوات سوريا الديمقراطية عليها، حيث تبقى عدد من القرى تحت سيطرة تنظيم الدولة.

أرسلت مليشيات سرايا العرين التابعة لقوات الأسد تعزيزات عسكرية إلى ريف دير الزور الجنوبي.

استهدفت مجموعة مجهولة الهوية مقر تابع لقوات سوريا الديمقراطية في بلدة جديد عكيدات بالأسلحة الخفيفة دون تسجيل أي إصابات.

أعدم تنظيم الدولة طفل من أبناء بلدة الشعفة رمياً بالرصاص بتهمة تهريب أحد عناصر التنظيم خارج مناطق سيطرته.


اللاذقية::
شن عناصر هيئة تحرير الشام هجوما سريعا على مواقع لقوات الأسد في منطقة الفخارة بجبل التركمان، حيث تمكنوا من التسلل إلى عمق مواقع سيطرة الأسد بمسافة 12 كم ، حيث أسفرت العملية عن قتل وجرح أكثر من 17 عنصرا بينهم ضباط، كما دمروا مدفع عيار 23 مم.


القنيطرة::
تعرضت بلدة نبع الصخر لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
قبل الانتخابات التركية .. انشقاق نواب من أحزاب "السعادة والشعب الجمهوري" لصالح "العدالة والتنمية"

أعلن عدد من أعضاء حزب "السعادة" في تركيا، انسحابهم من "الحزب" وانضمامهم لـ صفوف حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، تزامناً مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية المبكّرة.

وذكرت وسائل إعلام تركية، أن 25 عضواً في حزب "السعادة" بولاية قارس شرق تركيا، انسحبوا وانضموا لـ"العدالة والتنمية"، لافتةً إلى أن وزير النقل والملاحة البحرية والاتصالات "أحمد أرسلان"، علّق شارات الحزب على صدور المنتسبين الجدد.

وقال النائب في البرلمان التركي عن حزب "السعادة" (سزغين يلدز)، أنه انسحب مع زملائه من الحزب، معلنين وقوفهم إلى جانب الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان)، وذلك بسبب "السياسات الخاطئة لـ رئيس حزب السعادة (تمل قره ملا أوغلو) أحد المرشحين لـ الرئاسة"، بحسب ما نقل موقع "تلفزيون سوريا".

وسبق أن انسحب من حزب "الشعب الجمهوري" (أكبر الأحزاب المعارضة في تركيا)، 44 عضواً في ولاية إزمير غرب البلاد، وأعلنوا انضمامهم إلى حزب "العدالة والتنمية"، وذلك بعد إعلان "أردوغان" عن انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكّرة.

وفي الـ  18 من شهر نيسان الفائت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مقترحاً لـ حزبي "العدالة والتنمية" الحاكم، و"الحركة القومية"، بإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية "مبكّرة"، في 24 من حزيران، بدلاً من موعدها الأساسي المفترض، في تشرين الثاني 2019.

ويخوض سباق المنافسة على رئاسة الجمهورية التركية إلى جانب الرئيس الحالي "أردوغان"، ستة مرشحين هم "محرم إينجة" عن أكبر أحزاب المعارضة (الشعب الجمهوري)، و"ميرال أكشنار" عن حزب "الخير"، و"تمل قره ملا أوغلو" عن حزب "السعادة"، و"دوغو بارينجاك" عن حزب "الوطن"، "نجدت أوز" عن حزب "العدالة"، و"صلاح الدين دميرطاش" عن حزب "الشعوب الديمقراطي".

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
استمرار التفكك قبل "الحل" ... كتائب الحص بحلب تعلن انشقاقها عن هيئة تحرير الشام

أعلنت عدة مكونات عسكرية تابعة لهيئة تحرير الشام اليوم، انشقاقها عن صفوف الهيئة والتحاقها بفصيل "جبهة أنصار الدين"، في استمرار لعمليات التفكك التي تطال بنية الهيئة منذ أكثر من عام، على خلفة تغير سياساتها وبالتزامن مع التسريبات التي تشير إلى اقتراب انحلالها ضمن كيان جديد في الشمال السوري.

وشمل الانشقاق كنائب الحص العاملة في ريف حلب بقيادة "أبو زيد الجنوبي" والتي تضم كلاً من كتيبة المرابطين، وجيش أسامة، وكتيبة أبو علي اليمني، وكتيبة أبو هلال زيتان"، معلنة انضمامها لجبهة أنصار الدين.

وفي العاشر من حزيران الجاري، أعلن القاطع الغربي في ريف حلب التابع لهيئة تحرير الشام، انشقاقه عن صفوف الهيئة وإنهاء العمل معها، وأوضحت قيادة القاطع ممثلة بـ "أبو طلحة الحديدي" حينها أن سبب الانشقاق هو "دخول الهيئة (كما غيرها من الفصائل) في تفاهمات سياسية مع دول أخرى، أغلق باب الجهاد بموجبها و توقف القتال و جمدت الجبهات باستثناء غارات النظام على المدنيين كل فترة و أخرى".

وأضافت أيضاً من الأسباب "دخول الساحة في صراع داخلي لا ندري كيف تبدأ جولاته و كيف تنتهي إلا من خلال الإعلام، و الغموض المطبق في كل جوانب السياسة التي تنتهجها قيادة الهيئة"، بالإضافة إلى "تصدير جيل جديد في بعض المفاصل لا إنجازات لديهم إلا تسليم مقدرات الجماعة (التي ضحى الإخوة للحصول عليها) إلى جهات أخرى تارة بالسلم و تارة بالحرب" بحسب البيان.

وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من "هيئة تحرير الشام"، عن بدء حركة تحول جديدة في مسيرة الهيئة وفقاً للمتغيرات التي طرأت على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية والمتغيرات الإقليمية والدولية فيما يتعلق بالشأن السوري، وأنها باتت تخطوا باتجاه حل "لين" للهيئة بشكل فعلي وسط حديث عن انحلال عناصرها ضمن الفصائل الأخرى أو إمكانية بروز فصيل أو مكون جديد قد يكون المنحلون من الهيئة جزءاً منه، تلاحقها شكوك بأن هذه الخطوة محاولة التفاف جديدة استجابة لمتغيرات الوضع العسكري والمتغيرات الدولية.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
قوات تركية ترصد مغادرة عناصر "واي بي جي" مواقعها على مسار دورية القوات التركية في منبج

رصدت القوات المسلحة التركية، مغادرة عناصر تنظيم "واي بي جي" مواقعها ومخافرها الواقعة على مسار دورية القوات التركية في منطقة "منبح" بريف حلب الشرقي.

وأفادت مصادر أمنية تركية، أنه "في المراحل التالية، وعلى ضوء التعاون والعمل المشترك بين القوات المسلحة التركية والأمريكية، سيتم البدء في أنشطة دوريات مشتركة، وانتشار الدوريات المشتركة في منطقة منبج.

وأضافت "إلى جانب ذلك، سيُعيد المسؤولون الأمريكيون جمع الأسلحة الثقيلة التي بحوزة عناصر التنظيم، وتحقيق انسحاب جميع عناصر التنظيم من منطقة منبج، وضمان السلم والاستقرار في منبج، من قبل قوات أمن وإدارة محلية ستشكلها تركيا والولايات المتحدة بشكل مشترك".

وبدأت القوات المسلحة التركية اليوم الأربعاء، بتسيير دورية ثانية في منطقة منبج بريف محافظة حلب، ضمن أنشطتها الرامية إلى تطهير المنطقة من تنظيم "واي بي جي".

وأوضح مراسل الأناضول، أن عربات مصفحة تابعة للجيش التركي دخلت أطراف نهر ساجور الفاصل بين منطقة جرابلس الواقعة ضمن مناطق حلب الشمالي "درع الفرات"، وخط الجبهة لمنطقة منبج.

وبالتزامن مع تسيير القوات التركية للدورية الثانية، بدأت وحدات من القوات الأميركية أيضاً بتسيير دوريات مقابل منطقة الدادات التي توجد فيها قواعد أمريكية.

وفي 18 حزيران/ يونيو الجاري، أعلنت رئاسة الأركان التركية، بدء الجيشين التركي والأمريكي، تسيير دوريات مستقلة على طول الخط الواقع بين منطقة "عملية درع الفرات"، ومدينة منبج شمالي سوريا.

ومؤخرًا، توصلت واشنطن وأنقرة لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج إرهابيي تنظيم "واي بي جي" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
مجهولون يغتالون مسؤول التفخيخ في هيئة تحرير الشام بريف حلب

قامت عناصر مجهولة باغتيال القيادي في هيئة تحرير الشام "أبو أحمد شروخ" مسؤول التفخيخ، وذلك في منطقة ريف المهندسين بريف حلب الغربي، في استمرار لاستهداف كوادر الهيئة من قبل جهات يعتقد ارتباطها بتنظيم الدولة.

قبل أيام، قضى ثلاثة من عناصر هيئة تحرير الشام وجرح آخرون، جراء انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة تقلهم على طريق دركوش - عين الزرقا بريف إدلب الغربي، في استمرار لحالة الخلل الأمني وتصاعد العمليات الأمنية.

ومساء أمس الأحد، قامت عناصر أمنية مسلحة باغتيال عنصرين لهيئة تحرير الشام في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، في وفت تتواصل فيها العمليات الأمنية التي تقودها خلايا لتنظيم الدولة وجهات أخرى في المحافظة لخلق حالة من الفوضى وضياع الأمن.

وقالت مصادر ميدانية إن اثنين من عناصر هيئة تحرير الشام تعرضا لإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في الحي الغربي من مدينة خان شيخون، فارقا الحياة على الفور، فيما لاذ مطلقو النار بالفرار.

وبالقرب من مدينة معرة مصرين تعرض أحد كوادر الهيئة لإطلاق نار أيضاَ قضى على إثرها، في وقت فشلت عملية أمنية لاغتيال مسؤول عسكري في الهيئة في مدينة سرمدا شمال إدلب.

وتتصاعد عمليات الاغتيال لعناصر هيئة تحرير الشام التي باتت في مواجهة مباشرة مع خلايا تنظيم الدولة التي باتت تنفذ عملياتها الأمنية بشكل علني وتعلن تبنيها كان آخرها استهداف مقر للهيئة بعرفة مفخخة غربي إدلب قتلت ستة عناصر، وإعدام عدد من كوادرها ذبحاً قبل أيام بعد أسرهم في ريف إدلب.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
نوري المالكي: الغارة التي استهدفت "الحشد الشعبي" هدفها إعادة إحياء "داعش"

اعتبر رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي الهجوم الذي استهدف أول أمس قوات موالية للنظام في سوريا، بما فيها عناصر "الحشد الشعبي" العراقي في محافظة دير الزور، مهمته تقويض قوة محاربي تنظيم الدولة، وأنه محاولة لإعادة إحياء التنظيم.

واتهم المالكي، نائب رئيس الجمهورية ورئيس ائتلاف "دولة القانون"، في بيان صحفي صدر عنه أمس، إسرائيل بالوقوف وراء القصف الذي أودى بأرواح عدد من عناصر الحشد، مشددا على أن الهجوم جاء ضمن سلسلة الاعتداءات التي تشن ضد "الحشد" عند الحدود العراقية السورية بهدف فرض معادلات جديدة وإعادة إحياء تنظيم الدولة.

وقال المالكي إن هذا "الاعتداء الحاقد" لن يؤثر على معنويات الحشد، محذرا من أن "تكرار مثل هذه الأساليب الحمقاء سيؤدي إلى توتر كبير وخطير على مستوى المنطقة".

ولقي 52 شخصا على الأقل مصرعهم جراء الغارة، وأقر "الحشد الشعبي" العراقي بمقتل 22 من عناصره في الحادث.

ونفى البنتاغون شن سلاح الجو الأمريكي أو التحالف الدولي أي غارات في المنطقة، بينما قال مسؤول أمريكي في حديث إلى "سي إن إن" إن إسرائيل هي المسؤولة عن الغارة.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
قصف متواصل من قبل قوات الأسد على منازل المدنيين في ريف درعا يخلّف شهداء وجرحى

استشهد ثلاثة مدنيين بقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد استهدف منازل المدنيين في بلدة الحراك بريف درعا الشرقي، في تصعيد عسكري يعتبر الأول من نوعه منذ توقيع اتفاق خفض التصعيد في صيف 2017.

هذا وتعرضت مدينة بصر الحرير وبلدتي وناحتة وصما لقصف مدفعي وصاروخي عنيف منذ ساعات الصباح الباكر بأكثر من 200 قذيفة وصاروخ راجمة، ما أسفر عن اندلاع حرائق في تلك البلدات واستشهاد ثلاثة مدنيين، بينهم امرأة، وسقوط عشرات الجرحى، حيث قام الدفاع المدني بنقلهم إلى البلدات المجاورة.

وتعرضت بلدة كفر شمس بريف درعا الشمالي لقصف مدفعي مصدره الميليشيات الشيعية المتمركز في مثلث الموت صباح اليوم الأربعاء، ما أدى لاستشهاد مدني.

وقصفت قوات الأسد والميليشيات الشيعية المساندة لها كل من بلدات ومدن جاسم والحارة ونبع الصخر وكفر شمس ومسيكة والغارية الغربية وعلما ومحيط مدينة درعا ونمر.

هذا واندلعت اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على أطراف بلدة صما على إثر محاولة تقدم الأخير من الحاجز الذي تتمركز فيه على أطراف البلدة، حيث تمكن الجيش الحر من صد الهجوم، فيما أعلنت غرفة عمليات رص الصفوف عن استهداف رتل لميليشيات الأسد على أوتوستراد "دمشق -درعا" وتحقيق إصابات مباشرة في صفوفه، ومقتل "مناف أيوب" قائد مجموعة السحابات في قوات النمر نتيجة استهداف الأرتال.

يذكر أن قوات الأسد وميليشياته قامت باستقدام تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مناطق سيطرتها جنوب سوريا مما يرجح اندلاع عمليات عسكرية ضخمة ضد مناطق الثوار، بالرغم من وجود اتفاق خفض التصعيد في الجنوب السوري المتفق عليه بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والأردن.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
نشرة منتصف اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 20-06-2018

حلب::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدات زمار والعثمانية وحوير العيس بريف حلب الجنوبي.

تفكيك دراجة نارية مفخخة كانت مركونة أمام مبنى المجلس المحلي لمدينة جرابلس، وتم إلقاء القبض على الشخص الذي قام بركن الدراجة.

قام الجيش التركي بتسيير دورية عسكرية للمرة الثانية نحو مدينة منبج ضمن الإتفاق الموقع بين الجانبين التركي والأمريكي.


ادلب::
عثر على جثة إمرأة مجهولة الهوية بالقرب من بلدة حارم بالريف الشمالي.

انفجار عبوة ناسفة بالحي الشمالي لمدينة معرة النعمان، دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


حماة::
قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد على مدينة اللطامنة وقرية الجنابرة بالريف الشمالي دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.


درعا::
تواصل قوات الأسد خرق إتفاق خفض التصعيد حيث تعرضت بلدة ناحتة لقصف بأكثر من 50 صاروخ دفعة واحدة، وكانت البلدة منذ الصباح قد شهدت حركة نزوح كبيرة جدا عقب تهديد ضباط الأسد المتمركزين في كتيبة الرادار شرقي البلدة للمدنيين بضرورة المغادرة خلال 48 ساعة.

تعرضت بلدة كفرشمس لقصف مدفعي عنيف جدا خلف شهيد وعدد من الجرحى بين المدنيين، كما وسقط 3 شهداء بينهم سيدة وعدد من الجرحى في مدينة الحراك جراء القصف العنيف على منازل المدنيين، وتعرضت أيضا أحياء درعا البلد المحررة ومدن الحارة وجاسم وبلدات وقرى المليحة الشرقية الغارية الغربية وعلما ومسيكة، لقصف مماثل أدى لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.

تستمر المعارك في محيط بلدة مسكية بمنطقة اللجاة شمال درعا تمكن فيها الثوار من صد جميع محاولات التقدم وقتل وجرح عدد من عناصر الأسد، كما استهدف الثوار مجموعة لقوات الأسد حاولت التقدم إلى مزرعة بمحيط بلدة صما وتم التصدي وقتل وجرح عدد منها، كما استهدف الثوار أيضا رتلا لقوات الأسد على اتوستراد "دمشق-درعا" محققين إصابات مباشرة في الرتل، وأيضا استهدفوا معاقل الأسد في بلدة ديرالعدس بمنطقة مثلث الموت بقذائف المدفعية الثقيلة، وذلك ردا على قصف المدنيين في المحافظة.


ديرالزور::
معارك متقطعة في محيط بلدة الدشيشة وذلك بعد سيطرة قوات سوريا الديمقراطية عليها، حيث تبقى عدد من القرى تحت سيطرة تنظيم الدولة.

تعزيزات عسكرية لمليشيات سرايا العرين التابعة لقوات الأسد إلى ريف دير الزور الجنوبي.

استهدفت مجموعة مجهولة الهوية مقر تابع لقسد في بلدة جديد عكيدات بالأسلحة الخفيفة دون تسجيل أي إصابات.


اللاذقية::
شنت هيئة تحرير الشام هجوما سريعا على مواقع لقوات الأسد في منطقة الفخارة بجبل التركمان، حيث تمكنوا من التسلل إلى عمق مواقع سيطرة الأسد بمسافة 12 كم ، حيث أسفرت العملية عن قتل وجرح أكثر من 17 عنصرا بينهم ضباط، كما دمروا مدفع عيار 23 مم.


القنيطرة::
قصف مدفعي من قبل قوات الأسد على بلدة نبع الصخر دون وقوع أي إصابات بين المدنيين.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
قبيلة البقارة ترحب بدخول الجيش التركي لـ "منبج" لتحقيق الاستقرار في المنطقة

أعلنت قبيلة البقارة إحدى أكبر القبائل السورية في منبج شمالي سوريا دعمها للجيش التركي طرفا ضامنا لخارطة الطريق التي تم الاتفاق عليها بين أنقرة وواشنطن لإحلال الأمن والاستقرار في المنطقة.

ورحبت القبيلة في بيان لها اليوم بدخول الجيش التركي إلى المنطقة التابعة لمحافظة حلب، وشددت على أن الجيش التركي سيكون قوة عاملة على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة وحماية المدنيين وإعادة تأهيل البنية التحتية.

وطالبت القبيلة في بيانها الجانب التركي بالضغط على الولايات المتحدة بهدف الإسراع بتنفيذ الاتفاق وإخراج مسلحي "ب ي د" الامتداد السوري لمنظمة "بي كا كا" الإرهابية من المنطقة، وتسليمها لأهلها.

وأمس الثلاثاء أعلنت عشيرة البوبنا موقفا مماثلا بعدما عانته من انتهاكات "ب ي د" في منبج، شملت قتل مدنيين تحت التعذيب وفرض التجنيد الإجباري على الشبان وفرض ضرائب كبيرة.

وتملك العشائر العربية في منبج ثقلا اجتماعيا وعسكري يجعلها إحدى أهم الركائز الاجتماعية الفاعلة في المنطقة.

وأمس الأول الإثنين بدأت قوات تركية وأمريكية دوريات بشكل مستقل على طول الخط الفاصل بين مناطق "درع الفرات" ومنبج الواقعة تحت سيطرة "ب ي د"، بموجب اتفاق توصلت إليه مؤخرا أنقرة وواشنطن، يتضمن إخراج إرهابيي التنظيم من المنطقة وتوفير الأمن والاستقرار فيها.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
قاض من منبج: تركيا ضمانة لعودة المهجرين والحليف الأصدق للسوريين

قال القاضي المستشار إبراهيم الحاجي أحد وجهاء منبج شمالي سوريا، إن أهالي المنطقة يرحبون بدخول الجيش التركي إليها لأنه ضمانة لعودة المهجرين منها بسبب ممارسات تنظيم "ب ي د" الإرهابي.

وأضاف الحاجي في تصريح للأناضول أن الخطوة التركية ستؤمن الاستقرار في المنطقة التابعة لمحافظة حلب، فضلا عن توفير مستلزمات إعادة الإعمار وتأهيل البنية التحتية.

وبين أن ذلك "لن يشجع الأهالي على العودة فقط، بل سيساهم أيضا في استقطاب آخرين من خارج المنطقة التي يتحلى سكانها بالطيبة وكرم الضيافة".

وأشار إلى أن احتلال "ب ي د" الامتداد السوري لمنظمة "بي كا كا" الإرهابية في منبج "ترك آثارا سلبية كبيرة عليها جراء الانتهاكات المتمثلة بشكل أساسي بالتجنيد الإجباري وزج المكون العربي في المعارك مع تنظيم داعش الإرهابي، وممارسة ضغوطات على شيوخ العشائر".

وشدد الحاجي على أن "ب ي د" لا يختلف عن نظام بشار الأسد أو "داعش" الذي تواجد في منبج بين عامي 2014 و2016، من حيث انتهاك حقوق الأهالي وظلمهم.

وأضاف "ومن هنا فإن العرب الذين يشكلون الغالبية في منبج يرحبون بتركيا بسبب الروابط التي تجمعهم معها، ولكونها الحليف الأصدق للثورة السورية".

ولفت أنه فقد 14 فردا من عائلته في مواجهات مع "داعش" ونظام الأسد، بينهم ولده الذي قتل في معارك مع قوات الأخير.

وأعرب القاضي السوري عن رغبته في العودة إلى منبج التي غادرها مع دخول "داعش" إليها، ليعمل قاضيا ويعوض أهالي المنطقة عن المرارة والقهر الذي ذاقوه خلال السنوات الماضية.

وأمس الأول الإثنين بدأت قوات تركية وأمريكية دوريات بشكل مستقل على طول الخط الفاصل بين مناطق "درع الفرات" ومنبج الواقعة تحت سيطرة "ب ي د"، بموجب اتفاق توصلت إليه مؤخرا أنقرة وواشنطن، يتضمن إخراج إرهابيي التنظيم من المنطقة وتوفير الأمن والاستقرار فيها.

وتمكنت القوات التركية والجيش السوري الحر خلال عملية "درع الفرات"، من تطهير مناطق واسعة من الريف الشمالي لمحافظة حلب بينها الباب وجرابلس، من تنظيم "داعش"، الإرهابي في الفترة أغسطس/ آب 2016 - مارس/ آذار 2017، ما أتاح لآلاف السوريين العودة إلى ديارهم.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
التطهير العرقي والتجنيد القسري.. سلاحا "ب ي د/ بي كا كا" للسيطرة على منبج

لجأ تنظيم "ب ي د" إلى أساليب مختلفة مثل التطهير العرقي والتجنيد القسري لإقامة نظام احتلال في مدينة منبج شمالي سوريا، نظرًا لأهميتها الاستراتيجية والاقتصادية.

ووفقًا للمعلومات التي جمعها مراسل الأناضول، فإن التنظيم الإرهابي أدار المدينة بواسطة زعماء إرهابيين قدموا من جبال قنديل شمالي العراق (معقل منظمة "بي كا كا" الإرهابية)، وانتهجوا أسلوب التطهير العرقي والتجنيد القسري لإقامة نظام احتلال.

وبحسب المراسل فإن اللاجئين السوريين من أهالي منبج في مدينة شانلي أورفة التركية؛ استقبلوا بكثير من الترحيب الاتفاق التركي الأمريكي بتسيير دوريات مستقلة للطرفين في منطقة منبج، تنفيذا لـ"خارطة طريق" المتفق عليها.

وتبعد مدينة منبج أكبر مدن ريف محافظة حلب، نحو 35 كيلومترًا إلى الشرق من نهر الفرات، ومسافة 40 كيلومترًا من الحدود السورية مع تركيا، كما تقع عند تقاطع الطرق السريعة الذي يربط العديد من المدن المهمة.

ورغم تمتع منبج ببنية عشائرية قوية، إلا أنها تمتاز بارتفاع عدد المثقفين والمتعلمين؛ إلى جانب غناها بالموارد الطبيعية والأراضي الزراعية والحياة التجارية والصناعية عند تقاطع الطرق السريعة الرئيسية.

وسعى تنظيم "ب ي د/ بي كا كا" الإرهابي جاهدًا للحفاظ على منبج تحت سيطرته نظرًا لأنها تربط مدينة القامشلي (السورية) بمدينة حلب وموقعها الاستراتيجي الذي يسيطر على جانبي نهر الفرات.

ومن المنتظر أن يساهم الاتفاق التركي الأمريكي بتسيير دوريات مستقلة للطرفين في منطقة منبج وتوفير الجيش التركي الأمن في المدينة، في عودة اللاجئين السوريين من سكان المدينة والموجودين في تركيا إلى ديارهم.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن الإثنين الماضي، بدء تسيير دوريات للجيش التركي في منطقة منبج، تنفيذا لـ"خارطة طريق" المتفق عليها.

فيما قال نائب رئيس الوزراء التركي بكر بوزداغ، أن القوات التركية والأمريكية ستواصل دورياتهما في المنطقة حتى التأكد من انسحاب عناصر "ب ي د / ي ب ك"، وتطهيرها بشكل كامل من الإرهابيين.

ومؤخرًا توصلت واشنطن وأنقرة لاتفاق على "خارطة الطريق" حول منبج، تضمن إخراج إرهابيي تنظيم "ي ب ك/ بي كا كا"، منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة.

اقرأ المزيد
٢٠ يونيو ٢٠١٨
دورية ثانية للقوات التركية تبدأ عملياتها في منبج بحلب

بدأت القوات المسلحة التركية اليوم الأربعاء، بتسيير دورية ثانية في منطقة منبج بريف محافظة حلب، ضمن أنشطتها الرامية إلى تطهير المنطقة من تنظيم "ي ب ك".

وأوضح مراسل الأناضول، أن عربات مصفحة تابعة للجيش التركي دخلت أطراف نهر ساجور الفاصل بين منطقة جرابلس الواقعة ضمن مناطق حلب الشمالي "درع الفرات"، وخط الجبهة لمنطقة منبج.

وبالتزامن مع تسيير القوات التركية للدورية الثانية، بدأت وحدات من القوات الأميركية أيضاً بتسيير دوريات مقابل منطقة الدادات التي توجد فيها قواعد أمريكية.

وفي 18 حزيران/ يونيو الجاري، أعلنت رئاسة الأركان التركية، بدء الجيشين التركي والأمريكي، تسيير دوريات مستقلة على طول الخط الواقع بين منطقة "عملية درع الفرات"، ومدينة منبج شمالي سوريا.

ومؤخرًا، توصلت واشنطن وأنقرة لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج إرهابيي تنظيم "ي ب ك" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة.

وكان التنظيم احتل منبج التابعة لمحافظة حلب، في أغسطس/ آب 2016، بدعم أمريكي، في إطار الحرب على تنظيم "الدولة. ويشكل العرب حوالي 90 بالمئة من سكان منبج.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥
رسائل "الشرع" من قمة كونكورديا: خطاب يفتح أبواب سوريا على العالم
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني