الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١ أغسطس ٢٠١٨
وزير الخارجية الفرنسي السابق يدلي بشهادته بشأن فضيحة شركة "لافارج" في سوريا

عاد ملف الشركة الفرنسية السويسرية "لافارج"، المتهمة بالتعامل مع تنظيم الدولة في سوريا ، ليطفو على المسطح مجدداً مع مثول وزير الخارجية الفرنسية السابق لوران فابيوس، الذي شغل هذا المنصب طيلة 4 سنوات "2012 - 2016" أمام القضاء للإدلاء بشهادته في القضية.

ونقلت صحيفة «لو موند»، في عددها الصادر أمس، مقاطع من رسائل إلكترونية أرسلها سفيران فرنسيان لدى سوريا، هما أريك شوفاليه وفرانك جوليه، وفيها يعرضان مجريات اتصالاتهما مع مسؤولي «لافارج».

وثمة تفاصيل أخرى تؤشر إلى اطلاع المسؤولين الرسميين تماماً على وضع مصنع «جباليا»، ومنها أن باريس أعطت الطيران الأميركي والحليف تفاصيل موقع المصنع لتلافي قصفه، رغم وجود «داعش» فيه.

ولجأت الشركة إلى «وسطاء» للتعاطي مع التنظيمات المسلحة، وأحدهم - وفق معلومات واسعة الانتشار في باريس - هو ابن مسؤول سوري سابق، لكن الخارجية الفرنسية التي تمتنع عن الغوص في التفاصيل تؤكد بالمقابل، وبشكل رسمي، أنها «نبهت مجموعة (لافارج) للمخاطر المتمثلة في بقائها في سوريا»، وفق "الشرق الأوسط"

ومن الأمور اللافتة للانتباه أن «لافارج» اشترت نفطاً مكرراً من التنظيم، وحاولت بكل الوسائل الاستمرار في تشغيل مصنعها. وثمة معلومات أخرى تفيد بأن «لافارج» باعت «داعش» كميات من الإسمنت بعد احتلاله المصنع.

وبعكس الشركات العالمية الأخرى التي قررت الخروج من سوريا مع اشتداد الحرب فيها، فإن «لافارج» قررت البقاء هناك، مع المخاطرة بتعريض موظفيها وعمالها للخطر. وبهذه النقطة بالذات، فإن «لافارج» متهمة بممارسة التمييز في التعامل مع موظفيها، حيث عمدت من جهة إلى ترحيل الفرنسيين والأجانب منهم، والإبقاء على موظفيها وعمالها المحليين في أماكنهم.

وكانت النتيجة أن عدداً منهم خطف، وآخر قتل. وإضافة إلى وزارة الاقتصاد وجمعيتين من المجتمع المدني في فرنسا، فإن 11 موظفاً سابقاً قدموا شكوى ضد الشركة إلى القضاء الفرنسي.

من هذه الزاوية، وإزاء التناقضات والتعقيدات، تبرز أهمية شهادة وزير الخارجية السابق لوران فابيوس، الذي شغل هذا المنصب طيلة 4 سنوات (2012 - 2016». وبحسب المعلومات التي حصلت عليها عدة وسائل إعلامية فرنسية اطلعت على محضر أقوال فابيوس أمام القضاة، فإن الأخير نفى علمه بهذه المسألة، جملة وتفصيلاً، وأكد أن مكتبه أو أياً من دوائر الخارجية لم يرفعها إليه.

وقال فابيوس ما فحواه أن «أياً من المعلومات لم يصل إليه»، بخصوص استمرار نشاطات «لافارج» في سوريا مقابل دفع أموال لتنظيم الدولة.

ولا تكمن التناقضات بين تأكيدات الشركة ونفي السلطات الرسمية، بل داخل الشركة نفسها، ذلك أن رئيسها ومديرها العام برونو لافون نفى أمام القضاء علمه بوجود اتفاق مع «داعش» حتى شهر أغسطس (آب) من عام 2014، وأنه حال اطلاعه على الاتفاق أمر بإغلاق المصنع. أما نائبه كريستيان هيرو، فقد أكد العكس، زاعماً أنه أطلع رئيسه على الاتفاق قبل ذلك بوقت طويل.

هكذا، يطفو على السطح مجدداً، ومع الاستماع لشهادة وزير الخارجية، ما يمكن تسميته «فضيحة لافارج» في سوريا. فهي من جهة تناقض في حيثياتها الخط الرسمي المعلن لسياسة فرنسا في سوريا، التي جعلت من محاربة «داعش» والإرهاب معلماً رئيسياً من معالمها، وهي من جهة أخرى تكشف عن تقاطعات كان يمكن أن تبقى خفية بين دور الشركات وأجهزة مخابراتية تعتبر أنها قادرة على الاستفادة من وجودها لجمع معلومات عن «داعش» أو تنظيمات مسلحة أخرى يمكن استخدامها في الحرب عليها.

اقرأ المزيد
١ أغسطس ٢٠١٨
خلافاً للواقع!... مزاعم روسية بانسحاب إيران 85 كم عن حدود الأراضي المحتلة جنوب سوريا

زعم المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف، انسحاب القوات الإيرانية لـ85 كيلومترا من مواقعها السابقة في الجنوب السوري برعاية روسيا بغية عدم إزعاج قيادة "إسرائيل"، خلافاً للوقائع على الأرض والتي تؤكد استمرار تواجد الميليشيات التابعة لها بشكل كبير.

وقال لافرينتييف، في حديث لوكالة "إنترفاكس" الروسية، الثلاثاء، عقب اختتام مفاوضات سوتشي حول سوريا: "هذا الاتفاق لا يزال حيز التنفيذ، وبالحقيقة تم سحب القوات الإيرانية من هذه المنطقة بغية عدم إزعاج القيادة الإسرائيلية، التي بدأت باللجوء إلى القوة بصورة متزايدة عبر شن ضربات على مواقع منفردة للإيرانيين، كانت موجودة في هذه الأراضي".

وأضاف لافرينتييف: "جرى بمساعدتنا سحب القوات الإيرانية من هذه المنطقة لمسافة 85 كيلومترا، وهذا الاتفاق لا يزال قائما"، في وقت أكدت فيه مصادر ميدانية من الجنوب السوري أن ميليشيات حزب الله وميليشيات إيرانية أخرى لاتزال موجودة في الجنوب وتتنكر بلباس قوات الأسد، وهي تقتحم البلدات وتقوم بعمليات تفتيش يومية في درعا والقنيطرة.

وأوضح لافرينتييف أن من المتوقع أن يجري بعد ذلك في المنطقة المنزوعة السلاح بين سوريا و "إسرائيل" إطلاق العمل الشامل لقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك UNDOF، لافتا إلى أن الجانب الروسي نسق هذه الخطة مع الطرف الإسرائيلي.

وأكد رئيس الوزراء لكيان الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مرارا أن "إسرائيل" لن تسمح للقوات الإيرانية بالتمركز عسكريا في سوريا، لا سيما جنوبها، مصرة على أن إيران تسعى لتوسيع نفوذها، بما في ذلك عبر حليفها "حزب الله" اللبناني، على الأرض السورية من أجل شن هجمات على إسرائيل.

وقبل يومين، اعتبر السفير الروسي لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي، أناطولي فيكتوروف، طلب "إسرائيل" سحب القوات الإيرانية من جميع الأراضي السورية غير واقعي في الظروف الحالية، وهو مايبدو تغير في الخطاب الروسي تجاه مخاوف كيان الاحتلال وخطوطه الحمراء من اقتراب ميليشيات إيران من حدود الأراضي المحتلة.

وقال السفير في مقابلة مع القناة العاشرة التلفزيونية الإسرائيلية تم بثها يوم الاثنين، إن الإيرانيين "يلعبون دورا بالغ الأهمية في جهودنا المشتركة لاجتثاث الإرهابيين من سوريا. لذلك نعتبر أي طلب بسحب القوات الأجنبية أيا كانت من أراضي سوريا غير واقعي".

وتدفع "إسرائيل" منذ أشهر عدة باتجاه إنهاء الوجود الإيراني والميليشيات التابعة لها على حدود الأراضي المحتلة في الجولان وفلسطين، في وقت باركت "إسرائيل" تقدم قوات الأسد إلى درعا والقنيطرة رغم ان الميليشيات الإيرانية لاتزال موجودة في المنطقة وفق تفاهمات مع روسيا التي تعول عليها تل أبيب لإخراج إيران من سوريا، إلا أن تصريحات السفير توضح حالة الانقلاب الروسية على وعودها.

اقرأ المزيد
١ أغسطس ٢٠١٨
الأمم المتحدة: 1.2 مليون شخص نزحوا داخل سوريا خلال ستة أشهر لعام 2018

أعلنت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، أن أكثر من 1.2 مليون شخص نزحوا داخل سوريا خلال الشهور الستة الأولي من العام الجاري، وذلك في مؤتمر الصحفي عقدته نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ايري كانيكو، بمقر المنظمة الأممية في نيويورك.

وقالت المسؤولة الأممية إن " الأمم المتحدة ما زالت تشعر بقلق عميق حيال التهجير المستمر على نطاق واسع في أجزاء من سوريا، وأثره على السكان المدنيين".

وأردفت قائلة "في النصف الأول من عام 2018 ، ورد أن ما يقرب من 1.2 مليون شخص نزحوا داخليا ، أي ما يزيد عن 6500 شخص يوميا أو ما يقرب من 200 ألف شخص شهريا".

وتابعت "أكبر عملية نزوح داخلي كانت في إدﻟﺐ ﻓﻲ اﻟﺮﺑﻊ اﻷول ﻣﻦ 2018، ﺣﻴﺚ أسفرت العملية العسكرية للنظام ﻟﻧﺰوح ﻣﺎ ﻳﻘﺮب ﻣﻦ 400 ألف ﺷﺨﺺ ، وﻣﺆﺧﺮا ﻓﻲ درﻋﺎ ، ﺣﻴﺚ تم تشريد أكثر من 300 ألف آخرين"، وفق مانقلت "الأناضول".

وحذرت الأمم المتحدة من أن "حجم النزوح المستمر يضع عبئا كبيرا على المجتمعات المضيفة.. بالوقت الذي تواصل فيه الأمم المتحدة تقديم استجابتها للمحتاجين ، وخاصة النازحين داخليا".

وأشارت أن الأمم المتحدة قدمت في يونيو / حزيران الماضي، مساعدات غذائية لأكثر من 400 ألف شخص في شمال غربي سوريا ، العديد منهم من النازحين ، وإلى ما يقرب من 100 ألف شخص جنوبي البلاد".

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
نشرة حصاد يوم الثلاثاء لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 31-07-2018

دمشق وريفها::
تبنى تنظيم الدولة عملية تصفية ثلاثة ضباط من قوات الأسد وعدد من العناصر بعد إيقاعهم بكمين في منطقة الضبعة قرب مدينة الضمير بالبادية السورية.


حلب::
تعرضت بلدة حوير العيس بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


إدلب::
تعرضت أطراف مدينة خان شيخون بالريف الجنوبي ومحيط مدينة جسرالشغور بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.

اغتال مجهولون القائد العسكري في هيئة تحرير الشام "أبو بكر المصري" بعدما قاموا بإطلاق النار على سيارته أثناء مروره بطريق "إدلب-سراقب".

أصيب 3 مدنيين بجروح متوسطة جراء انفجار عبوة ناسفة على طريق "حتان-حارم" بريف إدلب الشمالي الغربي.

انفجرت عبوة ناسفة بمحيط مدينة معرة النعمان بالريف الجنوبي.


حماة::
تعرضت عدة مدن وبلدات بريفي حماة الشمالي والغربي لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا، خلف شهيدين "أم وطفلتها" في اللطامنة، وتسبب القصف أيضا بسقوط العديد من الجرحى في مدينة كفرزيتا وبلدات وقرى الصياد ومعركبة والزكاة وتل الصخر وأيضا الزيارة والقرقور وتل واسط والمشيك ومرج الزهور.

رد الثوار على القصف الذي استهدف المدنيين في ريفي حماة الشمالي والغربي باستهداف مراكز الشبيحة في قرية الصفصافية وحاجز زلين بالريف الشمالي بقذائف المدفعية الثقيلة.

وصلت قافلة مؤلفة من 6 حافلات تقل 186 شخصاً من مهجري القنيطرة إلى منطقة الصوامع في مدينة قلعة المضيق بالريف الغربي.


جنوب غرب سوريا::
تمكنت قوات الأسد وفصائل المصالحة من السيطرة على كامل منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي بعد معارك استمرت 12 يوما، حيث تم أسر قرابة 100 من عناصر التنظيم وتم إعدام عدد منهم ميدانيا في بلدتي طفس وحيط من قبل فصائل المصالحات، كما قامت قوات الأسد بقتل مدنيان حاولا منعهم من تعفيش وسرقة منزلهم في بلدة الشجرة، بينما بدأت باصات نقل عناصر تنظيم الدولة من ريف درعا الغربي، دون وضوح وجهة القافلة بشكل مؤكد، حيث ذكرت مصادر أنها توجهت نحو ريف السويداء الشرقي، فيما ذكرت أخرى أن قوات الأسد ساقتهم نحو أحد السجون.

استهدفت قوات الأسد وفصائل المصالحة المدنيين النازحين في وادي اليرموك من جهة قريتي كويا ومعرية بريف درعا الغربي بقذائف المدفعية، وشن الطيران الروسي غارات على المنطقة، ما أدى لارتكاب مجزرة راح ضحيتها عشرات  الشهداء والجرحى.

دخلت 7 حافلات عبر ممر قرية أوفانيا بريف القنيطرة الشمالي لنقل المهجرين من بلدات جباثا الخشب وأوفانية وطرنجة والحرية إلى الشمال السوري، حيث تحركت الباصات ظهرا وحملت معها قرابة ال400 شخص فقط.

قال نظام الأسد إنه استهدف مواقع لتنظيم الدولة شرق قرى رامي وأم رواق والغيضة بريف السويداء الشرقي.


ديرالزور::
تعرضت مواقع قوات الأسد في قرية السيال بالريف الشرقي لقصف مدفعي من قبل تنظيم الدولة.

استشهد طفلين من أبناء بلدة عشاير في ريف مدينة البوكمال جراء انفجار لغم أرضي في البلدة اليوم.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
قوات الأسد وفصائل المصالحة والطيران الروسي يرتكبون مجزرة غرب درعا

ارتكبت قوات الأسد وفصائل المصالحة والطيران الروسي مجزرة بحق العشرات من أهالي منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي اليوم.

وأكد مكتب توثيق الشهداء في درعا لشبكة شام أن قوات الأسد والقوات الرديفة قامت باستهداف المدنيين النازحين الذين تجمعوا في وادي اليرموك من جهة قريتي كويا ومعرية بقذائف المدفعية.

وشدد ذات المصدر على أن الطيران الروسي شن غارات جوية على المنطقة، حيث أدى القصف العشوائي لارتكاب مجزرة مروعة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى.

والجدير بالذكر أن قوات الأسد وفصائل المصالحة سيطرت اليوم على كامل جنوب غرب سوريا بعدما دخلت قريتي كويا وبيت ارة بريف درعا، حيث كان التنظيم يتخذ من منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي مركزا له، واستمرت المعارك فيها 12 يوما.

وفي سياق متصل، فقد تحركت الحافلات التي تقل عناصر تنظيم الدولة من مدينة طفس بريف درعا، في الوقت الذي تتضارب فيه المعلومات حول وجهتها، حيث لم يعترف نظام الأسد ببنود الاتفاق مع عناصر التنظيم، وتشير ترجيحات إلى أن الحافلة متجهة نحو بادية السويداء، وتشير أخرى إلى إمكانية نقلهم لسجن في درعا أو دمشق.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
الاتحاد الأوروبي: أستانة لم تضمن وقف النار والعملية السياسية لابد أن تكون برعاية الأمم المتحدة

أعلن الاتحاد الأوروبي أن عملية أستانا لا تضمن وقف العمليات العسكرية في سوريا، داعياً حلفاء دمشق إلى انخراط نظام الأسد في العملية السياسية تحت رعاية الأمم المتحدة.

وتعليقا على الجولة الـعاشرة من محادثات أستانا المنعقدة حاليا في سوتشي، قال مسؤول في الاتحاد الأوروبي لوكالة "نوفوستي" الروسي: "موقف الاتحاد الأوروبي من سوريا واضح تماما وهو وقف العنف، وهناك حاجة ماسة لعملية سياسية حقيقية تهدف إلى وقف معاناة الملايين من السوريين، من الواجب بذل كل الجهود والأعمال اللازمة لتحقيق السلام والأمن لجميع السوريين. وينبغي أن تسهم هذه الجهود في المفاوضات السورية السورية تحت رعاية الأمم المتحدة".

وأشار المسؤول إلى أن الاتحاد الأوروبي يأسف للانتهاكات المتكررة "في مناطق وقف التصعيد ويدعو الدول الضامنة لعملية أستانا، وهي روسيا وإيران وتركيا، إلى الوفاء بالتزاماتها حول إنجاز وقف اطلاق النار الشامل في سوريا".

ومضى المسؤول قائلا: "عملية أستانا لم تضمن حتى الآن وقف العمليات العسكرية والإفراج عن المعتقلين السياسيين - الهدفين اللذين وضعتهما الدول الضامنة نصب عينيها".

وأضاف أن "تهديدات النظام السوري المتعلقة بمنطقة خفض التصعيد في إدلب تثير قلقنا بشدة. إذ أدت العمليات الهجومية الأخيرة في جنوب غرب منطقة خفض التصعيد إلى تشريد عشرات آلاف الأشخاص، الأمر الذي يعرض أمن الدول المجاورة للخطر ويشكل عوائق إضافية أمام المفاوضات السياسية تحت رعاية الأمم المتحدة".

وختم المسؤول قائلا: "الاتحاد الأوروبي يدعو حلفاء الحكومة السورية إلى ضمان مشاركتها الكاملة في العملية السياسية التي أقرها مجلس الأمن الدولي. وكان الاتحاد الأوروبي يدرك منذ البداية أن هذه الأزمة الإنسانية المؤلمة السائدة في المنطقة لا يمكن حلها إلا عبر القرار السياسي المستدام المتفق عليه تحت رعاية الأمم المتحدة في جنيف".

وفي وقت سابق اليوم، قال الدكتور "يحيى العريضي" الناطق الرسمي باسم هيئة التفاوض السورية لشبكة "شام" إن روسيا أوجدت "أستانة" كمحطة لها بُعد عسكري تمثلت فيما سمته بمناطق "خفض التصعيد" وبعد إنساني بإطلاق سراح المعتقلين وإدخال مساعدات ورفع حصار عن المناطق المحاصرة.

واعتبر "العريضي" في حديثه لـ "شام" أن استانة كانت محطة تلاعب لروسيا ومحطة لإنجاز أغراض أخرى لاسيما سياسية بعد تصفية الأمور عسكرياً وميدانياً، وهي استنفذت أغراضها من وراء ذلك، بالتوازي خلقت مسار رديف في سوتشي، وحولته لما سمي مؤتمر حوار وطني، والذي خرج منه توافق حول نقاط 12 لأمور تحدد شكل سوريا مستقبلاً.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 31-07-2018

إدلب::
تعرضت أطراف مدينة خان شيخون بالريف الجنوبي ومحيط مدينة جسرالشغور بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.

اغتال مجهولون القائد العسكري في هيئة تحرير الشام "أبو بكر المصري" بعدما قاموا بإطلاق النار على سيارته أثناء مروره بطريق "إدلب-سراقب".

أصيب 3 مدنيين بجروح متوسطة جراء انفجار عبوة ناسفة على طريق "حتان-حارم" بريف إدلب الشمالي الغربي.


حماة::
تعرضت عدة مدن وبلدات بريفي حماة الشمالي والغربي لقصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا، خلف شهيدين "أم وطفلتها" في اللطامنة، وتسبب بسقوط العديد من الجرحى في مدينة كفرزيتا وبلدات وقرى الصياد ومعركبة والزكاة وتل الصخر وأيضا الزيارة والقرقور وتل واسط والمشيك ومرج الزهور.

رد الثوار على القصف الذي استهدف المدنيين في ريفي حماة الشمالي والغربي باستهداف مراكز الشبيحة في قرية الصفصافية وحاجز زلين بالريف الشمالي بقذائف المدفعية الثقيلة.


جنوب غرب سوريا::
تمكنت قوات الأسد وفصائل المصالحة من السيطرة على كامل منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي بعد معارك استمرت 12 يوما، حيث تم أسر قرابة 100 من عناصر التنظيم وتم إعدام عدد منهم ميدانيا في بلدتي طفس وحيط من قبل فصائل المصالحات، كما قامت قوات الأسد بقتل مدنيان حاولا منعهم من تعفيش وسرقة منزلهم في بلدة الشجرة، بينما بدأت باصات نقل عناصر تنظيم الدولة من ريف درعا الغربي باتجاه ريف السويداء الشرقي بالتحرك.

دخلت 7 حافلات عبر ممر قرية أوفانيا بريف القنيطرة الشمالي لنقل المهجرين من بلدات جباثا الخشب وأوفانية وطرنجة والحرية إلى الشمال السوري، حيث تحركت الباصات ظهرا وحملت معها قرابة ال400 شخص فقط.

قال نظام الأسد إنه استهدف مواقع لتنظيم الدولة شرق قرى رامي وأم رواق والغيضة بريف السويداء الشرقي.


ديرالزور::
تعرضت مواقع قوات الأسد في قرية السيال بالريف الشرقي لقصف مدفعي من قبل تنظيم الدولة.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
روسيا تحسم الشائعات رسمياً: لا هجوم على إدلب في الوقت الحالي

نفى المبعوث الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، اليوم الثلاثاء، وجود أي هجوم واسع على محافظة إدلب حاليا، داعيا المعارضة للتوصل إلى حل لمسألة ما أسماها التهديدات الإرهابية في المحافظة.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده في ختام لقاء سوتشي العاشر للدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران بصيغة أستانة.

وأوضح لافرنتييف أنه "ليس هناك أي حديث عن هجوم واسع على إدلب، ومن الضروري وقف نشاط الجماعات الإرهابية في هذه المنطقة، ولذا دعونا المعارضة لتقديم مساعدة للتوصل لحل هذه المسألة".

وشدد على أنه "لا توجد أي عملية ضد المسلحين، والتجربة خلال عام لا تظهر أي تحرك بهذا الاتجاه، وليس هناك عمليات نشطة وليس هناك حديث عن ذلك، ونعول أن المعارضة المعتدلة والشركاء الأتراك الذين يحملون على عاتقهم تعهدات بحماية المنطقة وأنهم سينجحون ذلك".

إلا أنه استدرك قائلا "للأسف التهديدات بالمنطقة تبقى كبيرة جدا، في الشهر الماضي فقط تم إسقاط 26 طائرة مسيرة تحمل متفجرات، ولا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي تجاه كل شيء ضد العسكريين الروس في قاعدة حميميم، فإن نجحت المعارضة المعتدلة اتخاذ معايير محددة للحد، فنحن مستعدون للمساعدة بشكل منفتح، ونعول على أنهم سينجحون بذلك".

وحول عملية المشروع التجريبي لتبادل المحتجزين بين النظام والمعارضة، قدم معلومات حولها، مبينا أن "المشروع التجريبي يكمن في تبادل المعتقلين من قبل النظام والمعارضة، والأرقام بين 10-15 ولكن هذه تعتبر بداية كما نأمل".

وزاد "هناك خشية متبادلة من قبل الجهتين بنقل القوائم المحددة الموجودة، رئيس وفد النظام قدم قوائم عن اكثر من 10 آلاف سوري موجودون بالاعتقال أو الأسر لدى المعارضة ومن بينهم من فقد، أو من يكون قد قتل".

كما أوضح أن "المعارضة تخشى تقديم هكذا قوائم، وتقوم بتقديم أعداد محددة من الأشخاص ويخشون أن يتعرضون لعمل ضدهم، وآمل أن تؤدي جهودنا لردة فعل إيجابية بما في ذلك على المستوى الدولي، وندعو الجميع للمساعدة، وهو ما نراه من شركائنا الأتراك".

وردا على سؤال حول تبدل المواقف الروسية حيال سوريا، أجاب "نقف مع السيادة والاستقلال لسوريا، وهو بداية كل محادثات، ولكن نتموضع على الأرض للمساعدة والمحافظة على الدولة، ومنع الفوضى ومكافحة الإرهاب، لا تغير في مواقفنا، نحن كالعادة ملتزمون بالحل السلمي في عدد من المناطق، نعمل بثبات لمكافحة الإرهاب".

وأردف "إننا نواصل العمل بشكل نشط، العملية السياسية يجب أن يقوم بها السوريون، يجب إدخال إصلاحات بالدستور الحالي وإجراء انتخابات برلمانية شفافة من قبل الأمم المتحدة".

وأبدى أمله أن "يعيد شركاؤهم الأمريكيون النظر في موقفهم، وأن يشاركوا مستقبلا في العمل بصيغة أستانة، وهذه الصيغة منذ عام ونصف تتحدث عن نفسها، وتبقى هذه الآلية الوحيدة الدولية التي تتخذ فيها قرارات تسمح بالتقدم للأهداف والمهام التي وضعت أمامهم".

وكانت أعلنت الخارجية التركية، اليوم الثلاثاء، أن اجتماع "سوتشي"، المنعقد منذ أمس الإثنين، شدد على الوقوف ضد المجموعات التي تهدد وحدة الأراضي السورية، مؤكدة على أن منطقة خفض التوتر في محافظة إدلب، عنصر أساسي في اتفاق أستانة، وينبغي الحفاظ على العمل به.

واختتمت اليوم الدول الضامنة روسيا وإيران وتركيا اجتماع سوتشي حول سوريا، بالترحيب بإجراءات بناء الثقة بين النظام والمعارضة، على أن تعقد اجتماعها المقبل في تشرين الثاني / نوفمبر المقبل.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
الأمم المتحدة: دي مستورا يتطلع لمشاورات مع الضامنين بشأن اللجنة الدستورية في أيلول المقبل

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن مبعوثها الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، يتطلع إلى إجراء مشاورات رسمية مع الدول الضامنة، تركيا وروسيا وإيران، أوائل سبتمبر/أيلول المقبل "بهدف البدء في وضع اللمسات الأخيرة على اللجنة الدستورية".

وقال بيان أصدره، اليوم، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوغريك، إن "المشاورات غير الرسمية، التي أجراها دي ميستورا، في وقت سابق اليوم، مع كبار المسؤولين الأتراك والإيرانيين والروس، خلال اجتماعات مدينة سوتشي (جنوب غربي روسيا)، تركزت على إنشاء لجنة دستورية بقيادة وعضوية سورية، وبتيسير من الأمم المتحدة في إطار عملية جنيف، ووفقًا لقرار مجلس الأمن 2254 (2015)".

وأشار البيان إلى أن "اجتماع اليوم شهد مناقشات مفيدة حول تشكيل اللجنة الدستورية، بما يتماشى مع المعايير المبينة في القرار 2254 (2015)، بالإضافة إلى مجموعة من القضايا الأخرى المتعلقة بإنشاء وعمل اللجنة دستورية".

ويطالب القرار 2254 الصادر بتاريخ 18 ديسمبر/ كانون الأول 2015، جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن هجمات ضد أهداف مدنية، ويحث الدول الأعضاء بمجلس الأمن، على دعم الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار.

كما يطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين الطرفين للدخول في مفاوضات رسمية، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، بهدف إجراء تحول سياسي.

وفي 30 يناير/ كانون الثاني الماضي، قرر مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي الروسية، تشكيل لجنة دستورية من الأطراف السورية.

وفي 5 يوليو/ تموز الجاري، قدمت الهيئة العليا للتفاوض للمبعوث الأممي لسوريا، قائمتها التي أعدتها بالتنسيق مع تركيا، وضمت 50 مرشحًا لتمثيل المعارضة في اللجنة الدستورية.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
الخارجية التركية: خفض التصعيد في إدلب عنصر أساسي في اتفاق أستانة وينبغي استمراره

أعلنت الخارجية التركية، اليوم الثلاثاء، أن اجتماع "سوتشي"، المنعقد منذ أمس الإثنين، شدد على الوقوف ضد المجموعات التي تهدد وحدة الأراضي السورية، مؤكدة على أن منطقة خفض التوتر في محافظة إدلب، عنصر أساسي في اتفاق أستانة، وينبغي الحفاظ على العمل به.

وأضافت الخارجية، في بيان، أن الاجتماع الذي يضم وفودًا من الدول الضامنة لمسار أستانة السلمي للأزمة في سوريا، تركيا وروسيا وإيران، تناول التطورات الميدانية وجهود إنهاء الأزمة سياسيًا.

وأكد المجتمعون على أهمية تهيئة الظروف لعودة المهجرين واللاجئين بشكل آمن وبإرادتهم، بحسب البيان، مشيرًا أنه تم البدء بمناقشة خطوات يمكن اتخاذها في هذا الصدد، وفق "الأناضول".

وتابع البيان: "تم بحث، سواء خلال الاجتماع أو على هامشه، الجهود المبذولة من أجل تشكيل لجنة دستورية، مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا (ستيفان دي ميستورا)، والإقرار على مواصلة المباحثات المتعلقة بهذا الصدد بجنيف في سبتمبر/ أيلول المقبل".

ولفتت الخارجية التركية إلى عقد الاجتماع الرابع لمجموعة العمل الخاصة بتأمين إطلاق سراح الأشخاص المحتجزين قسريًا في سوريا، على هامش الاجتماع المنعقد في المدينة الروسية.

وأشارت أن "مجموعة العمل أحرزت تقدما نحو تحقيق مشروع تجريبي، بالاتفاق مع الأطراف المتصارعة، للإفراج عن معتقلين".

وأضافت أن الوفد التركي أكد على أن منطقة خفض التوتر في محافظة إدلب، عنصر أساسي في اتفاق أستانة، وينبغي الحفاظ على العمل به.

وقرر الوفود عقد اجتماعهم القادم، الحادي عشر في إطار مباحثات أستانة على مستوى الوفود الرفيعة، في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وانطلقت في مدينة سوتشي الروسية، أمس الإثنين، اجتماعات لقاء سوتشي للدول الضامنة حول سوريا بصيغة اجتماعات أستانة، على شكل اجتماعات تقنية ثنائية وثلاثية بين وفود الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران).

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
ليست "عهد" إنها "لمى الباشا" الطالبة الجامعية التي قضت في سجون الأسد معذبة دون صدى

ليست "عهد التميمي" التي عاشت لأشهر في سجون الاحتلال الإسرائيلي وحظيت بتعاطف العالم بأسره مع قضيتها، ولسيت السجون التي أقامت فيها بسجون الأسد تلك المسالخ البشرية، بل هي "لمى الباشا" التي قتلت تعذيباً في سجون المجرم الأسد.

لمى بنت نواف الباشا، تلك الطالبة الجامعية في كلية إدارة المشاريع، ولدت في مدينة التل بريف دمشق عام 1992، وعاشت في ربوع بلدتها متطلعة لغد مشرق تستطيع فيه إكمال دراستها وتساهم في بناء وطنها الغالي على قلبها.

لمى كمئات من الحرائر السوريات التي رفضت الظلم والقتل الذي شاهدته على يد نظام الأسد وأجهزته القمعية، وهي في سنين دراستها الجامعية الأولى، فعبرت عن رفضها وثورتها ضد الظلم، لتقع في قبضة الأجهزة الأمنية التي اعتقلتها في مدينتها عام 2014.

أربع سنوات عاشت لمى في سجون الأسد المظلمة مغيبة كمئات من المعتقلات السوريات المغيبات في السجون المظلمة، واليوم يفرج عن اسمها بين قوائم المتوفين تعذيباً في سجون الأسد.

خرجت لما من سجون الظلام روحاً وغابت جسداً، ليخلدها التاريخ من أوسع أبوابه، ولكنها لم تحظ برثاء العالم أو تعاطفه معها أو مع ألاف المعتقلين المغيبين في سجون الأسد، فهي لم تكن في سجون الاحتلال الإسرائيلي ولم تعش كما عاشت "عهد التميمي" بل في زنازين أبسط مايقال عنها أنها مسالخ بشرية تعامى العالم ومازال عنها لسنوات طويلة.

لمى الباشا، أيقونة من أيقونات الثورة السورية، وصورة بيضاء لنظام مستبد ظالم، قتل روح الحياة والبراءة والطفولة وحب المعرفة والإصرار على العلم، قتل شباباً ونساءً وأطفالاً ولم يكترث له العالم والإعلام المتخاذل المنافق.

اقرأ المزيد
٣١ يوليو ٢٠١٨
تؤاطؤ جديد من نظام الأسد ... بدء تحرك باصات نقل عناصر تنظيم الدولة من ريف درعا باتجاه ريف السويداء

بدأ نظام الأسد عملية نقل عناصر تنظيم الدولة من ريف درعا الغربي باتجاه ريف محافظة السويداء الشرقي ضمن اتفاق أُبرم بين الطرفين.

وقال ناشطون أن عدة باصات تقل عناصر من تنظيم الدولة الذين كانوا محتجزين في مدينة طفس بريف درعا الغربي، بدأت بالتحرك باتجاه بادية السويداء، ضمن صفقة غير معلنة مع قوات الأسد.

وُيرجح أن ترتبط عملية نقل مقاتلي تنظيم الدولة بعملية قيام التنظيم بالإفراج عن النساء اللاتي اختطفهن من قرية شبكي خلال الهجوم المفاجئ الذي شنه على الأربعاء الماضي على ريف السويداء الشرقي، مما يؤكد استمرار التواطؤ الكبير الذي قام به نظام الأسد تجاه أهالي ومدنيي المنطقة.

وتأتي هذه التطورات عقب تمكن قوات الأسد من السيطرة على كامل منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي، والتي كانت تشكل المعقل الرئيسي لجيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم الدولة، فيما تتوارد معلومات عن سقوط شهداء من المدنيين في الوادي قرب بلدة كويا الحدودية مع الأردن.

والجدير بالذكر أن يوم الأربعاء شهد سقوط اكثر من 215 قتيلا و180 جريحا غالبيتهم من المدنيين جراء الهجوم الواسع والمفاجئ الذي شنه تنظيم الدولة على مدينة السويداء وريفها الشرقي، حيث شن التنظيم هجومه انطلاقا من نقاط تمركزه وسط انسحاب قوات الأسد من عدد من القرى والبلدات، ما أدى لتمكن التنظيم من السيطرة على مساحات واسعة.

ونجح التنظيم على خلفية هجماته من الدخول إلى قرى طربا ورامي والشبكي والكسيب وأم رواق وعراجه والشريحي وسعنة والمتونة ودوما وتيما بريف السويداء الشرقي، حيث جرت معارك عنيفة جدا بين تنظيم الدولة وميليشيات محلية منها قوات "حركة رجال الكرامة" ومليشيات نزيه الجربوع وميليشيا النضال وغيرهم العديد من الفصائل التي تنتمي لعوائل معروفة في الجبل حملت السلاح.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٥ يونيو ٢٠٢٥
قراءة في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية
فضل عبد الغني مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٢١ مايو ٢٠٢٥
بعد سقوط الطاغية: قوى تتربص لتفكيك سوريا بمطالب متضاربة ودموع الأمهات لم تجف
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٠ مايو ٢٠٢٥
هكذا سيُحاسب المجرمون السابقون في سوريا و3 تغييرات فورية يجب أن تقوم بها الإدارة السورية
فضل عبد الغني" مؤسس ومدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان