الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١٤ فبراير ٢٠٢٠
سفير روسيا بأنقرة يتهم الأخيرة بـ "الاخفاق في الوفاء بالتزاماتها بمذكرة سوتشي"

اتهم السفير الروسي لدى أنقرة أليكسي يرخوف، تركيا بما أسماه الاخفاق في الوفاء بالتزاماتها بمذكرة سوتشي وانسحاب الفصائل من المنطقة منزوعة السلاح في إدلب وفتح طريقي M5 وM4.

واعتبر يرخوف في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك"، أن الكثيرين يلقون الآن باللوم ويرمون بكل الذنوب على روسيا و"النظام السوري" على أنهما "ينتهكان" ويهاجمان ويقصفان الأهداف المدنية.

وقال: "ربما تكون الحكومة في دمشق قد فقدت شرعيتها بالنسبة للبعض، لكنها لا تزال بالنسبة للبعض الآخر وهم كثيرون، حكومة شرعية معترفا بها من قبل عدد كبير من أعضاء المجتمع الدولي والأمم المتحدة".

وقال عن سوتشي: "هذا اتفاق ثنائي، وتعهد الطرفان بموجبه ببعض الالتزامات. وعلى سبيل المثال، وافقت روسيا على استمرار وجود مراكز مراقبة تركية في منطقة وقف التصعيد في إدلب، والحفاظ على الوضع العسكري الراهن في المحافظة. وتركيا من جانبها، التزمت بسحب جميع الجماعات من المنطقة منزوعة السلاح التي يبلغ عرضها 15-20 كم ويتم إنشاؤها في إدلب، وكذلك جميع الأسلحة الثقيلة، بما فيها الدبابات وراجمات الصواريخ والأسلحة المدفعية".

وأشار إلى أن موسكو وأنقرة اتفقتا كذلك على فتح طريقي M5 وM4 شمال غربي سوريا، وقال: "لكن ما الذي حدث في الواقع؟ هل تم فتح الطريقين؟ إذا لم تقم بتنفيذ التزاماتك، هل يحق لك أن تطالب الطرف الآخر بذلك؟ يجب أن تكون التزامات أطراف الاتفاق في وحدة جدلية، وإلا فإنه من الصعب التحدث عن شراكة متساوية".

وكان اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تركيا بأنها لم تنفذ بعض التزاماتها "الأساسية" تجاه إدلب، داعيا أنقرة "للالتزام الصارم" بالاتفاقات التي توصل إليها رئيسا البلدين في سوتشي.

وقال لافروف في معرض رده على أسئلة صحيفة "روسيسكايا غازيتا" وتم نشرها على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية يوم الثلاثاء: "للأسف، في هذه المرحلة لم يتمكن الجانب التركي من الوفاء ببعض الالتزامات الهادفة لحل المشكلة في إدلب جذريا".

وأشار لافروف إلى أن تركيا لم تتمكن من "فصل المعارضة السورية المسلحة، التي تتعاون مع الأتراك والمستعدة للحوار مع الحكومة السورية في إطار العملية السياسية، عن "جبهة النصرة" التي تحاكيها "هيئة تحرير الشام".

وتصاعد التوتر بين الضامنين لمسار سوتشي واستانا "تركيا وروسيا" بشكل لافت خلال الآونة الأخيرة مع إصرار روسيا على الحسم العسكري واستخدام القوة شمال غرب سوريا، وما آلت إليه الحملة الجارية من تهجير مليون إنسان والسيطرة على مناطق واسعة ومحاصرة نقاط تركية في مناطق عدة، زاد ذلك استهداف نقطة تركية خلفت مقتل عدد من الجنود الأتراك.

اقرأ المزيد
١٤ فبراير ٢٠٢٠
لافروف يلتقي أوغلو في ميونخ يوم الأحد

قالت وكالة "إنترفاكس" نقلاً عن مصدر في الخارجية الروسية، إنه يجري التخطيط لعقد لقاء بين الوزير سيرغي لافروف ونظيره التركي مولود تشاووش أوغلو يوم الأحد على هامش مؤتمر ميونخ للأمن الدولي.

وكانت ذكرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن لافروف سيرأس الوفد الروسي المشارك في أعمال الدورة الـ56 لمؤتمر ميونيخ لقضايا السياسة الأمنية، والمقررة بين 14 و16 فبراير الحالي، مضيفة أن عددا كبيرا من الاجتماعات والاتصالات والمحادثات على المستويين الثنائي ومتعدد الأطراف، يجري التخطيط لعقدها على هامش هذا المؤتمر.

وفي مطلع الشهر الجاري، بحث لافروف وتشاووش أوغلو في مكالمة هاتفية مستجدات الوضع في إدلب، حيث أكد الطرفان ضرورة الالتزام الصارم باتفاق سوتشي الروسي التركي حول سوريا.

وكان اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تركيا بأنها لم تنفذ بعض التزاماتها "الأساسية" تجاه إدلب، داعيا أنقرة "للالتزام الصارم" بالاتفاقات التي توصل إليها رئيسا البلدين في سوتشي.

وقال لافروف في معرض رده على أسئلة صحيفة "روسيسكايا غازيتا" وتم نشرها على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية يوم الثلاثاء: "للأسف، في هذه المرحلة لم يتمكن الجانب التركي من الوفاء ببعض الالتزامات الهادفة لحل المشكلة في إدلب جذريا".

وأشار لافروف إلى أن تركيا لم تتمكن من "فصل المعارضة السورية المسلحة، التي تتعاون مع الأتراك والمستعدة للحوار مع الحكومة السورية في إطار العملية السياسية، عن "جبهة النصرة" التي تحاكيها "هيئة تحرير الشام".

وتصاعد التوتر بين الضامنين لمسار سوتشي واستانا "تركيا وروسيا" بشكل لافت خلال الآونة الأخيرة مع إصرار روسيا على الحسم العسكري واستخدام القوة شمال غرب سوريا، وما آلت إليه الحملة الجارية من تهجير مليون إنسان والسيطرة على مناطق واسعة ومحاصرة نقاط تركية في مناطق عدة، زاد ذلك استهداف نقطة تركية خلفت مقتل عدد من الجنود الأتراك.

اقرأ المزيد
١٤ فبراير ٢٠٢٠
"مجلس الدمى" يدين "الإبادة للأرمن" بتركيا ويغفل عن جرائم الأسد المستمرة بسوريا

استنكرت أنقرة، ما وصفته بـ"النفاق الذي أظهره النظام السوري" عبر تبني برلمانه "الإبادة الأرمنية"، مشددة على أن تلك الخطوة تعبر عن نفاق ومهزلة لنظام يعرف عنه البراعة في القتل باستخدام الأسلحة الكيميائية.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، حامي أكسوي، في تصريحات للصحفيين، أن الاعتراف بالإبادة المزعومة مهزلة و"صورة لنفاق نظام يرتكب جميع أنواع المجازر دون التمييز بين طفل وراشد، ويشّرد الملايين من الناس، ويُعرف عنه براعته في استخدام الأسلحة الكيميائية".

واعتبر المتحدث أن المأساة الإنسانية التي تسبب بها النظام "ما تزال قائمة"، قائلا: "واحدة من أسوأ الكوارث في التاريخ تحدث على حدودنا"، في إشارة إلى الوضع في محافظة إدلب السورية (شمال غرب).

وشدد على أن "طرح نظام غاشم فاقد لشرعيته الدولية إدعاءات لا أساس لها من الصحة يعد مؤشرا واضحا على العقلية المشوهة التي تقف وراء تلك الادعاءات".

وكان برلمان النظام، أقر مشروع قرار يدين "الإبادة الجماعية للأرمن" في تركيا، في الوقت الذي يواصل فيه النظام هجماته ضد المدنيين في إدلب شمال سوريا، ويرتب المزيد من جرائم الحرب والإبادة بحق الشعب السوري باستخدام كافة أنواع الأسلحة.

وجاء في القرار الذي صوّت عليه النواب، الخميس، أنّ المجلس، "يدين ويقر جريمة الإبادة الجماعية للأرمن على يد الدولة العثمانية، كما يدين أي محاولة من أي جهة كانت لإنكار هذه الجريمة".

ويأتي قرار برلمان النظام، بالتزامن مع تصاعد حد التوتر بين تركيا والنظام، على خلفية استهداف الأخير لنقاط المراقبة التركية ما أدى لمقتل 14 جنديا تركيا، فيما ردت القوات التركية بقصف مواقع قوات الأسد في شمال سوريا.

اقرأ المزيد
١٤ فبراير ٢٠٢٠
قوات النظام وروسيا توسع سيطرتها غربي حلب وتصل مشارف الفوج 46

وسعت قوات النظام وروسيا وإيران من سيطرتها على مناطق عديدة بريف حلب الغربي، في وقت هدأت الاشتباكات على محاور إدلب، لتصل فلول عصابات النظام وروسيا لمشارف الفوج 46، لتتعدى حدود تأمين الأوتوستراد الدولي بشكل أكبر من المتوقع.

وقالت مصادر عسكرية إن قوات النظام وحلفائه، تواصل التمهيد الناري على بلدات ريف حلب الغربي، وسط معارك عنيفة في المنطقة، وتقدم للنظام لحدود الفوج 46، مسجلة السيطرة على بلدات وقرى استراتيجية في المنطقة، لتتمكن من دخولها لأول مرة.

ووفق المصادر فقد سيطرت تلك القوات خلال الأيام الماضية على بلدات: "كفر حلب، ميزناز، عرادة، الشيخ علي، أرناز، ريف المهندسين الأول، وجمعية الفرسان، وكفرجوم وشاميكو وخان العسل وزهرة المدائن، لتصل لمشارف الفوج 46 بهدف السيطرة عليه.

ودمرت فصائل الثوار العديد من الدبابات والأليات الثقيلة للنظام وروسيا، وقتلت العشرات من العناصر، في وقت تخوض حرب هي الأعنف على جبهات القتال في معركة غير متكافئة منذ أشهر طويلة.

وضمن حرب إبادة شاملة استخدمتها روسيا بصمت دولي مطبق، سيطرت قوات الأسد وروسيا وميليشيات إيران خلال الأشهر الماضية، على جل مناطق ريف حلب وإدلب المحيطة بالطريق الدولي "حلب - دمشق" ، ليتم لها السيطرة على كامل المناطق المحاذية للطريق الدولي وسط استمرار المعارك على مشارفه بجبهات عديدة.

وتهدف روسيا من الحملة العسكرية التي وصفت بأنها الأعنف من حيث الترسانة العسكرية المستخدمة في القصف والتمهيد الناري، والقوات المهاجمة التي تشارك فيها قوات روسية وإيرانية وأخرى تابعة للنظام وفلسطينية، للسيطرة على الطريق الدولي الرابط بين حلب ودمشق، من خان شيخون جنوباً حتى أحياء مدينة حلب شمالاً.

وخلال الأشهر الماضية، واجهت فصائل الثوار من مختلف التشكيلات جيوش ثلاث دول أبرزها إيران وروسيا، ضمن حرب استنزاف طويلة، استطاعت تكبيد القوات المهاجمة الآلاف من القتلى والجرحى في صفوفها، إضافة لتدمير عشرات الدبابات والأليات، إلا أن الفارق الكبير في حجم القوة والإمكانيات العسكرية لاسيما جواً، كان في صالح القوات المهاجمة.

اقرأ المزيد
١٤ فبراير ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن تحييد 63 من عناصر النظام وحلفائه بإدلب

أعلنت وزارة الدفاع التركية، تحييد 63 من عناصر النظام وحلفائه، في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، جراء الاستهداف المتواصل لمواقع النظام بريفي إدلب وحلب من المدفعية التركية.

وذكرت في بيان نشرته، الجمعة، على موقعها في "تويتر": "تم تحييد 63 من عناصر النظام السوري في إدلب، بحسب المعلومات الواردة من مصادر داخل إدلب"، في وقت أكد نشطاء أن المدفعية التركية واصلت طوال الليل عمليات القصف المدفعي باتجاه مواقع النظام التي تقدم إليها مؤخراً.

يأتي ذلك في وقت تواصل القوات التركية إرسال المزيد من التعزيزات العسكرية لمناطق شمال غرب سوريا، آخرها قافلة تعزيزات عسكرية مكونة من قوات الـ"كوماندوز" وصلت إلى نقاط مراقبة في إدلب.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد أمهل القوات السورية الموجودة في محيط نقاط المراقبة التركية إلى نهاية فبراير، من أجل الانسحاب، وقال أردوغان: "خلال مكالمتي مع الرئيس الروسي أخبرته أن على القوات السورية أن تنسحب إلى الحدود المتفق عليها في سوتشي حول إدلب. أي خلف نقاط مراقبتنا".

اقرأ المزيد
١٤ فبراير ٢٠٢٠
(أوتشا): 142 ألف شخص فروا من مناطقهم خلال ثلاث أيام شمال غربي سوريا

قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) إن الأيام الأربعة الماضية فقط (9 -12 فبراير/شباط) فرّ 142 ألف شخص شمال غربي سوريا، لافتة في تغريدة على موقع "تويتر" نقلًا عن مصادر ميدانية، أن الوضع الإنساني حرج في ظل استمرار القتال وظروف الشتاء القاسي وتفاقم الاحتياجات.

وأوضح المكتب أن عدد النازحين بالمنطقة تجاوز الـ 800 ألف شخص منذ مطلع ديسمبر/كانون أول الماضي، 60% منهم أطفال وبعضهم قضى بسبب البرد القارس، وبحسب المصادر، فإن النساء والأطفال يشكلون 81% من عدد النازحين الجدد وهم الأكثر تضررا ومعاناة.

ومن بين النازحين الـ 800 ألف، 550 ألف شخص فرّوا إلى مناطق داخل إدلب، مثل الدانا ومعرّة مصرين، بينما فرّ أكثر من 250 ألف إلى شمالي حلب من بينها عفرين وعزاز وجندريس والباب.


يأتي ذلك في وقت تتعاظم حجم المأساة الإنسانية لآلاف العائلات المشردة بعيداً عن ديارها بمخيمات النزوح شمال سوريا، بسبب إجرام النظام وروسيا وحرمان هؤلاء المشردين من ديارهم وبلداتهم التي أجبروا في النزوح عنها مكرهين تحت نيران القصف الجوي والصاروخي اليومي.

وكان لفت منسقو استجابة سوريا في بيان يوم الأربعاء، إلى أن آلاف الأسر السورية شمال سوريا تواجه فصل الشتاء بعواصفه وصقيعه وسط الفقر والعوز، وفيما تتدنى درجات الحرارة وإمكانية وصولها إلى 6 درجة تحت الصفر، تعيش الكثير من الأسر النازحة في الخيام والمباني غير المكتملة والمجهّزة، وهم عاجزون من توفير أبسط سبل الدفء.

وأكد البيان أن هناك الآلاف من المدنيين تستقبل الشتاء هذا العام لأول مرة بعيداً عن ديارها بعد أن أُجبِروا على الفرار من العمليات العسكرية في شمال غرب سوريا، حيث نزح أكثر من 6,341 عائلة (36,144 نسمة) خلال 48 ساعة الماضية، لترتفع أعداد النازحين منذ 16 يناير إلى 80,922 عائلة (462,747 نسمة) وبذلك وصل عدد النازحين داخلياً منذ تشرين الثاني 2019 وحتى تاريخ اليوم إلى 845,213 نسمة.

وتعاني المخيمات الحالية للنازحين داخلياً من الاكتظاظ فيما بات من المحدود إيجاد المأوى في المنازل القائمة، وتغص العديد من المدارس والمساجد بالعائلات النازحة، وحتى العثور على مكان في مبنى غير مكتمل بات من الأمور شبه المستحيلة، حيث ازدادت أعداد المخيمات في مناطق شمال غرب سوريا بشكل ملحوظ خلال الشهرين الأخيرين لتصل أعداد المخيمات إلى 1,259 مخيم يقطنها 1,022,216 نسمة من بينها 348 مخيم عشوائي يقطنها 181,656 نسمة.

وناشد منسقو استجابة سوريا جميع الفعاليات الاقليمية والدولية العمل على مساعدة السكان المدنيين في مناطق شمال غرب سوريا من خلال زيادة العمليات الإنسانية في المنطقة لمواجهة أزمتي النزوح والشتاء الأخيرين والعمل على تأمين احتياجات المدنيين بشكل عاجل.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الخميس لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 13-02-2020

دمشق وريفها::
استهدف الاحتلال الإسرائيلي مواقع قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الشيعية في مطار دمشق الدولي ومحيطه، واللواء ٩١ التابع للفرقة الأولى في ناحية الكسوة، وقال إعلام الأسد إن الدفاعات الجوية تصدت لـ "أهداف معادية" في سماء العاصمة دمشق، وأسقطت عددا من الصواريخ قبل وصولها لهدفها.


حلب::
شن الطيران الروسي والأسدي غارات جوية وسط قصف مدفعي وصاروخي على مدينة الأتارب وقرى وبلدات كفرناها وكفرعمة والليرمون وقبتان الجبل وياقد العدس وأورم الصغرى والكبرى وجمعيات الرحال والفرسان وريف المهندسين الثاني ومحيط الفوج 46، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين، بينما قصفت المدفعية مدينة حريتان.

جرت معارك عنيفة جدا على جبهات ريف حلب الغربي، حيث تمكنت قوات الأسد من السيطرة على بلدة كفرجوم وجمعية الرضوان وجمعية زهرة المدائن ومنطقة شاميكو ومنطقة ريف المهندسين الأول، بينما تمكنت فصائل الثوار من صد هجمات ميليشيات الأسد على محور المهندسين الثاني، وأوقعت العشرات من العناصر بين قتيل وجريح، في حين استهدفت الفصائل معاقل قوات الأسد في الشيخ علي وكفرحلب وميزناز بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، وأوقعت عددا من الجرحى.

تمكنت فصائل الثوار من تدمير قاعدة إطلاق صواريخ مضادة للدروع لقوات الأسد على محور قرية الشيخ علي.

قامت المدفعية التركية المتمركزة في ريف إدلب بقصف مواقع قوات الأسد على بريف حلب الغربي، وحققت إصابات مباشرة.

تسلل عناصر من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على محور قرية كفركلبين بالريف الشمالي، ودارت على إثرها اشتباكات عنيفة، سقط خلالها 3 شهداء من الجيش الوطني السوري وعدد من الجرحى.

جرت اشتباكات بين الجيش الوطني و "قسد" على جبهة الدغلباش غربي مدينة الباب.


إدلب::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية استهدفت محيط مدينة إدلب، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين، في حين تعرضت مدينة سرمين وبلدتي قميناس وحاس لقصف مدفعي.


حماة::
تعرضت بلدة الزيارة بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


الرقة::
انفجر لغم أرضي في محيط الفرقة ال17 شمال الرقة، واستهدف عناصر تابعين لـ "قسد" ما أدى لمقتل عنصر.

سقط قتلى وجرحى في صفوف عناصر "قسد" إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة عسكرية على طريق المزارع شمال الرقة.


الحسكة::
انفجر لغم أرضي بسيارة تابعة لـ "قسد" في محيط بلدة أبو راسين شرقي مدينة رأس العين بالريف الشرقي، ما أدى لسقوط جريح.

استهدف الجيش الوطني مواقع "قسد" في قرية أم الكيف بريف تل تمر بالريف الشمالي بقذائف المدفعية.


السويداء::
فجر مجهولون قنبلتين في منزل "فهد غانم" المتهم بجريمة قتل شقيقين في قرية مفعلة بالريف الشمالي الشرقي.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
الاحتلال الإسرائيلي يقصف الميليشيات الشيعية بدمشق وحركة كثيفة لسيارات الإسعاف

استهدف الاحتلال الإسرائيلي مواقع قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الشيعية في مطار دمشق الدولي ومحيطه، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة.

وقال إعلام الأسد إن الدفاعات الجوية تصدت لـ "أهداف معادية" في سماء العاصمة دمشق، مشيرا إلى أنها كانت قادمة من فوق الجولان السوري المحتل.

وادعى إعلام الأسد أن الدفاعات الجوية أسقطت عددا من الصواريخ قبل وصولها لهدفها.

وقال موقع "صوت العاصمة" إن مقاتلات إسرائيلية استهدفت مطار دمشق الدولي ومحيطه بخمسة غارات جوية متتالية، فيما استهدفت غارة أخرى اللواء ٩١ التابع للفرقة الأولى في ناحية الكسوة.

ورصد مراسلو "صوت العاصمة" حركة كثيفة لسيارات الإسعاف في محيط مدينة السيدة زينب ومطار دمشق وأوتوستراد "دمشق القنيطرة"، تزامناً مع هدوء يسود دمشق وريفها بعد انتهاء جولة القصف الاسرائيلي لمواقع قوات الأسد والميليشيات الإيرانية.

ولفت ذات المصدر إلى أن الغارات الإسرائيلية استمرت لمدة ربع ساعة، تخللها إطلاق مضادات "أرض – جو" من الثكنات التابعة للنظام في سفح قاسيون وفوج سرايا الصراح والديماس ويعفور.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
معارك عنيفة غربي حلب والمدفعية التركية تقصف مواقع قوات الأسد

تجري اشتباكات عنيفة جدا بين فصائل الثوار وقوات الأسد على جبهات ريف حلب الغربي، حيث تمكنت الفصائل من صد هجمات ميليشيات الأسد على محور المهندسين الثاني، وأوقعت العشرات من العناصر بين قتيل وجريح.

وترافقت المعارك مع قيام طائرات الأسد والروس بشن غارات جوية عنيفة على محاور الاشتباكات والقرى والبلدات المجاورة، وتمكنت قوات الأسد بفضل القصف الهمجي من السيطرة على بلدات كفرجوم وجمعية الرضوان وجمعية زهرة المدائن وجمعية الرحال ومنطقة شاميكو، بعدما تكبدت خسائر بشرية ومادية كبيرة.

وقامت الفصائل بدك معاقل قوات الأسد في قرى الشيخ علي وكفرحلب وميزناز بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، وأوقعت عددا من الجرحى.

وقامت مساء اليوم المدفعية التركية المتمركزة في ريف إدلب بقصف مواقع قوات الأسد على بريف حلب الغربي، وحققت إصابات مباشرة.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
رئيس الأركان التركي يبحث هاتفيا مع نظيره الروسي ملف إدلب

بحث رئيس هيئة الأركان العامة التركية، يشار غولر، الخميس، مع نظيره الروسي فاليري غيراسيموف، التطورات في إدلب وقضايا راهنة تهم البلدين.

وذكر بيان صادر عن رئاسة الأركان العامة التركية، أن مباحثات الجانبين جاءت خلال اتصال هاتفي بينهما.

ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار بمنطقة "خفض التصعيد" في إدلب، وآخرها في يناير/كانون الثاني الماضي، إلا أن قوات الأسد وداعميه تواصل شنّ هجماتها على المنطقة.

وتقدمت قوات الأسد والمجموعات الإرهابية التابعة لإيران مدعومة بإسناد جوي روسي، في أجزاء واسعة من المنطقة، وباتت قواته قريبة من السيطرة على طريق حلب - دمشق السريع.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
وزيرا دفاع تركيا وفرنسا يبحثان تطورات ملفي سوريا وليبيا

بحث وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ونظيرته الفرنسية فلورانس بارلي، الخميس، التعاون العسكري والأمني والصناعات الدفاعية بين البلدين، وملفات إقليمية على رأسها سوريا وليبيا.

وجاء ذلك على هامش مشاركتهما في اجتماع عقده حلف شمال الأطلسي (ناتو) في مدينة بروكسل البلجيكية، تناول ملفات الدفاع والردع وتقاسم الأعباء.

وتبادل أكار وبارلي وجهات النظر حول الوضع الحالي في منطقة إدلب، والخطوات الواجب اتخاذها لإنهاء المأساة الإنسانية هناك، وفق مراسل وكالة الأناضول التركية.

كما التقى أكار نظيره البريطاني بن والاس قبيل مشاركتهما في الجلسة ذاتها.

وعقب اختتام لقاءاته في مقر الحلف ببروكسل، توجه أكار إلى باكستان لمرافقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في زيارته إلى إسلام آباد.

اقرأ المزيد
١٣ فبراير ٢٠٢٠
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 13-02-2020

حلب::
شن الطيران الروسي والأسدي غارات جوية وسط قصف مدفعي وصاروخي على مدينة الأتارب وقرى وبلدات كفرناها والليرمون وقبتان الجبل وياقد العدس وأورم الصغرى والكبرى وجمعيات الرحال والفرسان ومحيط الفوج 46، وقصفت المدفعية مدينة حريتان.

جرت معارك عنيفة جدا على جبهات ريف حلب الغربي، حيث تمكنت قوات الأسد من السيطرة على بلدة كفرجوم ومنطقة ريف المهندسين الأول، وجرت اشتباكات بين الطرفين على جبهات ريف المهندسين الثاني، بينما استهدفت فصائل الثوار معاقل قوات الأسد في الشيخ علي وكفرحلب وميزناز بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، وأوقعت عددا من الجرحى.

تمكنت فصائل الثوار من تدمير قاعدة إطلاق صواريخ مضادة للدروع لقوات الأسد على محور قرية الشيخ علي.

تسلل عناصر من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على محور قرية كفركلبين بالريف الشمالي، ودارت على إثرها اشتباكات عنيفة، سقط خلالها 3 شهداء من الجيش الوطني السوري وعدد من الجرحى.

جرت اشتباكات بين الجيش الوطني وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" على جبهة الدغلباش غربي مدينة الباب.


إدلب::
شن الطيران الحربي الروسي غارات جوية استهدفت محيط مدينة إدلب، ما أدى لسقوط جرحى في صفوف المدنيين.


حماة::
تعرضت بلدة الزيارة بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.


الرقة::
انفجر لغم أرضي في محيط الفرقة ال17 شمال الرقة، واستهدف عناصر تابعين لـ "قسد" ما أدى لمقتل عنصر.

سقط قتلى وجرحى في صفوف عناصر "قسد" إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة عسكرية على طريق المزارع شمال الرقة.


الحسكة::
انفجر لغم أرضي بسيارة تابعة لـ "قسد" في محيط بلدة أبو راسين شرقي مدينة رأس العين بالريف الشرقي، ما أدى لسقوط جريح.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
١٧ يونيو ٢٠٢٥
فادي صقر وإفلات المجرمين من العقاب في سوريا
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٣ يونيو ٢٠٢٥
موقع سوريا في مواجهة إقليمية محتملة بين إسرائيل وإيران: حسابات دمشق الجديدة
فريق العمل
● مقالات رأي
١٢ يونيو ٢٠٢٥
النقد البنّاء لا يعني انهياراً.. بل نضجاً لم يدركه أيتام الأسد
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٦ يونيو ٢٠٢٥
النائب العام بين المساءلة السياسية والاستقلال المهني
فضل عبد الغني مدير ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان