الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١١ يوليو ٢٠٢٠
الائتلاف يطالب بآلية دولية خارج مجلس الأمن لمتابعة إدخال المساعدات لسوريا

اعتبر الائتلاف الوطني لقوى الثورة في بيان اليوم، أن الاستخدام الجديد لحق النقض الفيتو من قبل روسيا والصين ضد مشروع قرار جديد يحاول إنقاذ إطار المساعدات الإنسانية عبر الحدود، هو تصرف إجرامي وغير مسؤول، مطالباً بإنشاء آلية دولية خارج إطار مجلس الأمن تتيح إدخال المساعدات الإنسانية بطريقة متوازنة وشفافة

وأكد الائتلاف أن دور الاحتلال الروسي في تعطيل المنظمة الدولية ساهم بشكل أساسي في تفاقم الكارثة، هذا الاستثمار في مآسي الشعب السوري وصل إلى حدود فاضحة، إنه إرهاب سياسي منظم يقع أمام أعضاء مجلس الأمن مرة بعد مرة.

وشدد على أن بقية أطراف المجتمع الدولي يجب أن يتحملوا مسؤولياتهم عما يجري، لا يمكن أن نتوقع من النظام وحلفائه أن يكونوا ضد أنفسهم، لكننا نتوقع من الأطراف الدولية الراعية للسلام والداعمة للديمقراطية والحرية أن تلتزم بمبادئها وتمارس دورها في دعم حقوق الشعوب ووقف الكارثة الإنسانية الجارية على الأرض منذ سنوات.

ولفت إلى أن المؤسسات التي تعمل على ملف المساعدات تعرف مخاطر قطع الدعم والنتائج الكارثية المحتملة في حال تم حصر تلك المساعدات بالمعابر التي يديرها النظام.

وأوضح أنه لا يمكن للمنظومة الدولية أن تستمر في أداء دورها الهزيل في هذه المسرحية الفاشلة، التي يتم عرضها في مجلس الأمن مرة بعدة أخرى، وتنتهي كل مرة بفيتو روسي جديد.

وطالب الائتلاف الوطني السوري بإنشاء آلية دولية خارج إطار مجلس الأمن تتيح إدخال المساعدات الإنسانية بطريقة متوازنة وشفافة، كي تصل تلك المساعدات إلى مستحقيها الفعليين والعمل في الوقت نفسه على فرض نهاية للجريمة المستمرة بحق الشعب السوري وصولاً إلى محاسبة كل مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب والإرهاب في سورية.


وكانت عرقلت روسيا والصين، أمس الجمعة، صدور قرار من مجلس الأمن بتمديد آلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا، وذلك للمرة الثاني في 4 أيام، وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به بلجيكا وألمانيا على موافقة 13 دولة من إجمالي أعضاء المجلس (15 دولة)، فيما عارضته روسيا والصين باستخدام حق النقض (الفيتو).

ويتطلب صدور قرارات مجلس الأمن الدولي موافقة 9 دول على الأقل من أعضاء المجلس شريطة ألا تعترض عليه أي من الدول الخمس دائمة العضوية وهي روسيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا.

اقرأ المزيد
١١ يوليو ٢٠٢٠
قصف جوي مجهول يفتك برتل عسكري للميليشيات إيرانية بريف ديرالزور

قُتل وجرح عدد كبير من عناصر الميليشيات الإيرانية نتيجة قصف جوي من قبل طائرات حربية مجهولة، الأمر الذي كبد الميليشيات خسائر بشرية ومادية كبيرة في صفوفها بينهم قياديان ضمن رتل عسكري في البادية شرق دير الزور.

ونقلت وكالة الأنباء التركية "الأناضول" عن مصادر محلية قولها إن: “35 مسلحاً بينهم قياديان لقوا مصرعهم جرّاء استهداف طيران مجهول الهوية رتلاً من مجموعات إرهابية تابعة لإيران في سوريا".

وأشارت إلى أنّ القصف الذي استهدف الميليشيات الإيرانية على الحدود العراقية السورية، ليلة أمس الجمعة، نتج عنه احتراق عدد من الآليات العسكرية، في حين لم تُعرف الجهة المسؤولة عن القصف فيما يرجح أنها غارات إسرائيلية، كما جرت العادة في حوادث سابقة حيث قصفت طائرات إسرائيلية تجمعات مواقع تابعة لمليشيات إيران.

وسبق أن كشفت مصادر إعلامية محلية في الحادي عشر من شهر آذار مارس الماضي بأنّ طائرات حربية مجهولة الهوية قصفت بعشرات الغارات الجوية مواقع للميليشيات الإيرانية في مدينة "البوكمال"، بريف دير الزور الشرقي، فيما ووصفت الضربات بأنها بالأولى من نوعها.

يأتي ذلك بعد أن تعرض أكثر من 15 موقع للمليشيات الطائفية في مدينة البوكمال ومحيطها بغارات جوية عنيفة دون الكشف عن معلومات تفيد بحجم الخسائر البشرية والمادية بصفوف الميليشيات المدعومة إيرانياً.

وسبق أن شنت طائرات حربية مجهولة الهوية ويرجح أنها تابعة للتحالف الدولي غارات جوية على مواقع الميليشيات الإيرانية المساندة لقوات الأسد في مناطق متفرقة بريف ديرالزور، الأمر الذي يتكرر من قبل الطيران الإسرائيلي على مواقع إيران جنوب ووسط سوريا، تزامناً مع تصاعد في نشاط وتصريحات الإيرانيين لا سيّما مع زيارة رئيس الأركان الإيراني لدمشق وتوقيع اتفاقية عسكرية مع نظام اﻷسد قبل أيام.

اقرأ المزيد
١١ يوليو ٢٠٢٠
انتقادات دولية وحقوقية للفيتو الروسي الصيني بشأن سوريا.. وموسكو تقدم اليوم مشروع قرار جديد

انتقدت واشنطن ومنظمات حقوقية دولية، استخدام روسيا والصين، الجمعة، حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، لمنع صدور قرار تمديد آلية المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا، التي ينتهي العمل به منتصف ليل اليوم الجمعة.

واعتبرت مندوبة واشنطن الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة، كيلي كرافت، عرقلة روسيا والصين مشروع القرار البلجيكي الألماني المشترك بأنه "وصمة عار على جبين الإنسانية".

وعرقلت روسيا والصين في وقت سابق الجمعة، صدور قرار المجلس بتمديد آلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا، وذلك للمرة الثانية خلال 4 أيام.

وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به بلجيكا وألمانيا على موافقة 13 دولة من إجمالي أعضاء المجلس (15 دولة)، فيما عارضته روسيا والصين باستخدام "الفيتو".

وأضافت كرافت في تغريدة عبر تويتر: "حقيقة منع روسيا والصين وصول المساعدات الإنسانية إلى السوريين الذين هم في أمس الحاجة إليها هي وصمة عار على جبين الإنسانية".

وأكدت أنه "لا يمكن لمجلس الأمن السماح بإغلاق المعابر الحدودية المنصوص عليها في قرار المجلس رقم 2504".

كما حذرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، من مغبة "تسييس المساعدات الإنسانية في سوريا".

وقالت، في بيان أصدرته عقب إخفاق مجلس الأمن في التصويت لصالح القرار البلجيكي الألماني المشترك، إن "إغلاق المعبرين الشمالي والغربي هو بمثابة عقوبة بالإعدام على ملايين السوريين الذين يعتمدون على المساعدة من أجل البقاء".

وأضافت: "روسيا ومعارضوها في المجلس يرون هذه المناقشات على أنها فرصة لتسجيل نقاط سياسية، لكن هذه ليست لعبة".

فيما حثت منظمة "أنقذوا الأطفال" الدولية مجلس الأمن على "التوقف عن ممارسة السياسة ووضع حياة الأطفال أولاً".

وقالت في بيان: "يتعين انعقاد جلسة أخرى لمجلس الأمن وبشكل عاجل لإعادة تفويض العمل بآلية المساعدات العابرة للحدود".

ويعني إخفاق أعضاء مجلس الأمن في تمديد آلية المساعدات تلك، إغلاق البوابات الحدودية لمعبري "باب الهوي" و"باب السلام" علي الحدود التركية أمام تدفق لمساعدات الإنسانية إلى سوريا.

وتقدمت كل من بلجيكا وألمانيا بمشروع القرار اليوم، بعد إجرائهما تعديلا طفيفا، على مشروعهما الأول الذي صوت عليه المجلس، الثلاثاء، وعرقل صدوره كل من روسيا والصين، عبر استخدامهما "الفيتو".

ودعا مشروع القرار المعدل الذي تم عرقلته اليوم إلى استمرار فتح معبري "باب الهوى" و"باب السلام" على الحدود التركية السورية، للسماح لإيصال المساعدات، لمدة 6 أشهر فقط بدلا من عام.

ومساء الأربعاء، فشل مشروع قرار ثان، تقدمت به روسيا، ولم يحصل على النصاب اللازم (9 أصوات) لاعتماده من قبل ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس، البالغ عددهم 15 دولة.

في سياق متصل، وزعت البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة على الصحفيين بيانا أوضحت فيه أنها أعدت مشروع قرار جديد، وأطلعت عليه أعضاء المجلس؛ حيث يدعو لتمديد إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، عبر معبر تركي واحد لمدة عام كامل.

ومن المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القرار الروسي الجديد، السبت.

ويتطلب صدور قرارات مجلس الأمن الدولي موافقة 9 دول علي الأقل من أعضاء المجلس شريطة ألا تعترض عليه أي من الدول الخمس دائمة العضوية وهي روسيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا.

وتعمل آلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا بموجب القرار رقم 2504، الذي أصدره المجلس في يناير/كانون الثاني الماضي وينتهي العمل به منتصف ليلة اليوم بالتوقيت المحلي لسوريا.

اقرأ المزيد
١١ يوليو ٢٠٢٠
جرحى مدنيين إثر انفجار مفخخة في سوق بمدينة الباب شرقي حلب

أصيب ما لا يقل عن 4 جرحى بين المدنيين جرّاء انفجار سيارة مفخخة اليوم السبت 11 يوليو/ تمّوز، في سوق للمحروقات قرب مسجد "البوشي" بمدينة "الباب" في ريف حلب الشرقي.

ونشرت مديرية الدفاع المدني في محافظة حلب الحرة صوراً تظهر لحظة وصولها إلى مكان الحدث والعمل على إسعاف المصابين وإزالة آثار الانفجار وفتح الطريق أمام حركة المدنيين، وأشارت الخوذ البيضاء إلى أنّ المدنيين الأربعة أصيبوا بجروح طفيفة.

وسبق أن سقط 18 جريحاً بينهم أطفال جراء انفجار عبوة ناسفة في سوق مدينة الباب بريف حلب الشرقي، وذلك في الحادي عشر من شهر أيار مايو الماضي.

وعلّقت وزارة الدفاع التركية في بيان لها على الحادثة بقولها إن إرهابيي "بي كا كا/ ي ب ك" استهدفوا هذه المرة أجواء الأمن والاستقرار في منطقة عملية "درع الفرات" بسوريا، موضحة أن الإرهابيين أعداء الإنسانية نفذوا تفجيرًا في مركز مدينة الباب، ما أسفر عن سقوط جرحى أحدهم حالته خطرة.

في حين تواصل "بي كا كا / ي ب ك" تواجدها في مدينتي تل رفعت ومنبج بريف حلب، وتستخدمهما منطلقا لأعمالها الإرهابية في المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش الوطني السوري، بريف حلب الشمالي.

وتتجه أصابع الاتهام لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، والتي تواصل إرسال الموت عبر المفخخات والعبوات الناسفة التي تستهدف بغالبيتها المدنيين العزل، في محاولة لخلق حالة من الفوضى وفقدان الأمن في المناطق المحررة، وخاصة تلك الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري في مناطق درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام.

وتنشط العناصر المتخفية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" ونظام الأسد في مناطق سيطرة الجيش الوطني والتابعة للنفوذ التركي، حيث نفذت هذه العناصر عشرات العمليات التفجيرية، التي أدت لسقوط عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين وعناصر الثوار، أما عناصر تنظيم داعش فهم ينشطون أكثر في مناطق تابعة لـ "قسد" والنظام، وبشكل أقل في المناطق المحررة.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
نشرة حصاد يوم الجمعة لجميع الأحداث الميدانية والعسكرية في سوريا 10-07-2020

إدلب::
سقط شهيدان وجريح جراء انفجار مجهول على أطراف مدينة إدلب.

تمكنت فصائل الثوار من إسقاط طائرة استطلاع مذخرة بعد استهدافها بالمضادات الأرضية بالقرب من بلدة "كفربطيخ" بالريف الجنوبي الشرقي.

جرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على محور مدينة كفرنبل بالريف الجنوبي، في حين تعرضت بلدة البارة لقصف صاروخي من قبل قوات الأسد.


حماة::
تعرضت قرية القاهرة بسهل الغاب بالريف الغربي لقصف مدفعي وبالرشاشات الثقيلة من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.


درعا::
حاول مجهولون اغتيال "فؤاد عايد العودات" أحد أعضاء المجلس البلدي في بلدة الكرك الشرقي بالريف الشرقي، حيث قاموا بإطلاق النار عليه، وفشلت محاولتهم.

سُمع صوت انفجار في مدينة داعل، وقال ناشطون إنه ناجم عن انفجار ألغام وعبوات ناسفة كان يحاول عناصر الأسد زرعها وتوزيعها في المحافظة.

اغتال مجهولون "طاهر المصري" على الطريق الواصل بين بلدتي الطيبة والمتاعية بالريف الشرقي، وقال ناشطون إن القتيل هو أحد أمنيي تنظيم داعش في الجنوب السوري.

خرجت مظاهرات شعبية في مدينة طفس وبلدة الجيزة، للمطالبة بإسقاط نظام الأسد، والإفراج عن المعتقلين.


ديرالزور::
خرج مدنيون بمظاهرة في مدينة الشحيل ومنطقتي العزبة ومعيزيلة للمطالبة بإسقاط نظام الأسد والإفراج عن المعتقلين من سجونه، كما طالبوا بالإفراج عن المعتقلين من سجون قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ومكافحة الفساد في المجالس المحلية التابعة لها.

انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بصهريج محمل بالنفط تابع لشركة القاطرجي بالقرب من الحراقات البدائية في بلدة الطيانة شرقي حقل العمر النفطي، ما أدى لإصابة سائق الصهريج بجروح.


اللاذقية::
تعرضت قرى شمير تحتاني وقرة عمر وسلور وشمروران لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
الجيش الوطني السوري يفكك عبوة ناسفة معدة للتفجير شمال الرقة

تمكن الجيش الوطني السوري، من تفكيك عبوة ناسفة في مدينة سلوك شمال الرقة.

وقال ناشطون في شبكة "الخابور" إن الجهاز الأمني في تجمع أحرار الشرقية التابع للجيش الوطني، ضبط عبوة ناسفة كانت معدة للتفجير، بالقرب من منزل أحد المدنيين على مدخل مدينة سلوك من جهة بلدة حمام التركمان.

وأضاف المصدر أن العبوة موهت بأكياس بلاستيك سوداء وتم تزويدها بهاتف خليوي لتفجيرها.

يشار إلى هذه العبوة الثانية التي يفككها تجمع أحرار الشرقية في مدينة سلوك خلال الأربعة والعشرين ساعة الماضية.

وتتعرض مدن وبلدات منطقة نبع السلام لعمليات إرهابية بشكل مستمر، أدت لوقوع عشرات الشهداء والجرحى، وكان آخرها التفجير الإرهابي في تل أبيض الذي تسبب باستشهاد 7 وإصابة 14 آخرين بجروح.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
صحة المؤقتة تعلن ارتفاع عدد الإصابات بـ "كورونا" في شمال غرب سوريا إلى ثلاث

أعلنت وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس كورونا في مناطق شمال غرب سوريا، ليرتفع عدد الإصابات إلى ثلاث، بعد تسجيل أول إصابة أمس الخميس.

وقالت وزارة الصحة إن عدد الحالات التي تم اختبارها اليوم 62 حالة، ليصبح إجمالي الحالات التي تم اختبارها حتى اليوم 2226، والتي أظهرت 3 حالات إيجابية "مصابة"، و2223 حالة سلبية "سليمة".

وسجلت يوم أمس أول حالة إصابة بوباء "كورونا"، لطبيب عائد من الأراضي التركية قبل قرابة عشرين يوماً، بعد التأكد من الفحوصات التي أجرت له.

ووفق مصادر طبية فإن الإصابة للدكتور "أيمن السايح" أخصائي جراحة عصبية، هي الأولى في مناطق شمال غرب سوريا الخارجة عن سيطرة النظام، حيث سارعت الجهات الطبية بعد إجراء الاختبار اللازم والتأكد من نتائجه، لإعلان الحجر الكامل على مشفى باب الهوى حيث يتواجد الطبيب.

وقال الدكتور "مرام الشيخ" وزير الصحة في الحكومة السورية المؤقتة أمس: "يؤسفنا اليوم أن نعلن عن تسجيل أول حالة إيجابية لفيروس كورونا لأحد الكوادر الصحة العاملة في أحد مشافي ادلب تم اغلاق المشفى واغلاق السكن الخاص بالمشفى و تتبع المخالطين وأخذ مسحات منهم وحجرهم والدعوة لاجتماع طارئ لخلية الأزمة لتفعيل خطة الطوارئ".

وكانت أطلقت الحكومة السورية المؤقتة بالتعاون مع مديريات الصحة شمال غرب سوريا والصحة التركية ومنظمات أخرى، "فريق الاستجابة الوطنية لجانحة كوفيد-19"، لمواجهة أي انتشار محتمل لفايروس كورونا في الشمال السوري.

وأعلنت المنظمات إطلاق "فريق الاستجابة الوطنية لجائحة كوفيد -19 في سوريا" والذي يضم أجسام حكومية ومؤسسات وهيئات ومنظمات رسمية ومدنية للإدارة والإشراف والتنسيق في مكافحة وباء كورونا وتحت مظلة المسؤولية الجماعية.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
فيتو "روسي - صيني" جديد يعرقل وصول المساعدات إلى سوريا

عرقلت روسيا والصين، الجمعة، صدور قرار من مجلس الأمن بتمديد آلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا، وذلك للمرة الثاني في 4 أيام.

وحصل مشروع القرار الذي تقدمت به بلجيكا وألمانيا على موافقة 13 دولة من إجمالي أعضاء المجلس (15 دولة)، فيما عارضته روسيا والصين باستخدام حق النقض (الفيتو).

ويتطلب صدور قرارات مجلس الأمن الدولي موافقة 9 دول على الأقل من أعضاء المجلس شريطة ألا تعترض عليه أي من الدول الخمس دائمة العضوية وهي روسيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا.

وقال رئيس المجلس السفير الألماني كريستوف هويسجن، الذي تتولي بلاده الرئاسة الدورية لأعمال المجلس: "استخدمت دولتان دائمتان بهذا المجلس حق النقض لعرقلة صدور القرار".

وأضاف في جلسة عقدها المجلس عبر دائرة تلفزيونية لم تستغرق سوى دقيقة ونصف: "حصل مشروع القرار علي موافقة 13 دولة وعارضته دولتان دائمتان.. القرار لم يصدر".

وتعمل آلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا بموجب القرار رقم 2504، الذي أصدره المجلس في يناير/كانون الثاني الماضي وينتهي العمل به منتصف ليلة اليوم بالتوقيت المحلي لسوريا.

ويعني إخفاق أعضاء مجلس الأمن في تمديد آلية المساعدات تلك، إغلاق البوابات الحدودية لمعبري باب الهوي وباب السلام علي الحدود التركية أمام تدفق لمساعدات الإنسانية إلى سوريا.

وباستخدام الفيتو اليوم تكون كل من الصين ورسيا استخدمتا حق النقض للمرة الثانية خلال الأيام الأربعة الماضية فقط لمنع المجلس من تمديد آلية المساعدات الأممية العابرة للحدود إلى سوريا.

وتقدمت كل من بلجيكا وألمانيا بمشروع القرار اليوم، بعد إجرائهما تعديلا طفيفا، على مشروعهما الأول الذي صوت عليه المجلس، الثلاثاء، وعرقل صدوره كل من روسيا والصين، عبر استخدامهما "الفيتو".

ودعا مشروع القرار المعدل الذي تم عرقلته اليوم إلى استمرار فتح معبري "باب الهوى" و"باب السلام" على الحدود التركية السورية، للسماح لإيصال المساعدات، لمدة 6 أشهر فقط بدلا من عام.

من جهتها، دافعت البعثة الروسية عن استخدم "الفيتو" وعرقلة القرار، وقالت في بيان إنها "اضطرت مجددا للتصويت ضد مشروع القرار؛ لأن نص المشروع جاء منفصلا عن الواقع، ويتعارض مع القانون الدولي الإنساني ويقوض السيادة السورية".

وأضافت: "كان موقفنا من الآلية واضحًا دائمًا، وهو الإغلاق التدريجي لنقاط العبور والتخلص التدريجي من الآلية بأكملها بناءً على تقييم الوضع في البلد".

ويخضع نظام الأسد منذ سنوات لعقوبات اقتصادية فرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة علي دمشق منذ 2011.

ومساء الأربعاء، فشل مشروع قرار ثان، تقدمت به روسيا، ولم يحصل على النصاب اللازم (9 أصوات) لاعتماده من قبل ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس، البالغ عددهم 15 دولة.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
الشبكة السورية: ظهور أول حالة إصابة بـ"كورونا" شمال غرب سوريا يُعتبر تحولاً سلبياً وخطيراً

اعتبرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، أن ظهور أول حالة اصابة في فيروس كورونا المستجد في شمال غرب سوريا يُعتبر تحولاً سلبياً وخطيراً، وذلك نظراً للاكتظاظ السكاني الكبير بسبب ماتعرضت له مدن وقرى بكاملها من تشريدٍ قسري لسكانها بسبب الهجمات والقصف العشوائي لقوات النظام السوري وحليفه الروسي.

ولفتت الشبكة إلى أن المشردين قسرياً يعتبرون أكثر فئات المجتمع فقراً نظراً لخسارة منازلهم وأعمالهم، ويقيم معظمهم ضمن مخيمات عشوائية أو أبنية غير مؤهلة للسَّكن تفتقر إلى البنى التحية الصحية، كما يعاني النظام الصحي في شمال غرب سوريا من العجز عن الوفاء بمتطلبات قرابة 4 ملايين مدني في المنطقة جراء الاستهداف العنيف والمُركّز لقوات الحلف السوري الروسي لمراكزهم الصحية؛ ما ساهم في خروج عددٍ كبير منها عن الخدمة.

وأوضحت أن ذلك يتزامن مع استخدام روسيا والصين حق النقض الفيتو في مجلس الأمن، في 7 تموز ضد مشروع قرار ألماني بلجيكي بشأن تمديد ولاية إدخال المساعدات الأممية عبر الحدود، وهذه سابقة خطيرة أن يستخدم الفيتو بوجه إدخال مساعدات إنسانية من قبل جهة أممية مُحايدة، وهي مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وفي نفس الوقت تذهب المساعدات إلى النظام السوري الذي يقوم بنهب الغالبية العظمى منها.

وأكدت أن الشبكة طالبت في تقريرٍ سابق أن لا تخضع مسألة عبور المساعدات عبر الحدود لتدخل وموافقة مجلس الأمن، وأن يستمر تدفق المساعدات عبر الحدود في الحالات التي تتورط فيها الأنظمة الحاكمة بجرائم ضد الإنسانية عبر التشريد القسري، ثم تقوم بعدها بنهب المساعدات الإنسانية، ولن يكون البديل سوى تضرر ملايين النازحين.

وأشارت إلى أن روسيا والصين ودول شمولية أخرى كانت قد طالبت برفع العقوبات عن سوريا بحجة مكافحة وباء كوفيد-19، وفي الوقت نفسه تقوم باستخدام الفيتو بوجه المساعدات الإنسانية الحيادية.

وكان أعلن مخبر الترصد الوبائي التابع لشبكة الإنذار المبكر EWARN في محافظة إدلب، في 9 تموز، عن أول حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد في الشمال السوري، وقد أعلنت الجمعية الطبية السورية الأمريكية/ سامز أن الإصابة الأولى بالجائحة هي لطبيب من كوادرها العاملة في مشفى باب الهوى الذي تدعمه، وأنها قامت بالاستجابة عبر اتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع انتشار الجائحة.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
نشرة مساء اليوم لجميع الأحداث الميدانية في سوريا 10-07-2020

إدلب::
سقط شهيدان وجريح جراء انفجار مجهول على أطراف مدينة إدلب.

تمكنت فصائل الثوار من إسقاط طائرة استطلاع روسية بعد استهدافها بالمضادات الأرضية بالقرب من بلدة "كفربطيخ" بالريف الجنوبي الشرقي.

جرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على محور مدينة كفرنبل بالريف الجنوبي.


حماة::
تعرضت قرية القاهرة بسهل الغاب بالريف الغربي لقصف مدفعي وبالرشاشات الثقيلة من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفا وقف إطلاق النار.


درعا::
حاول مجهولون اغتيال "فؤاد عايد العودات" أحد أعضاء المجلس البلدي في بلدة الكرك الشرقي بالريف الشرقي، حيث قاموا بإطلاق النار عليه.

سُمع صوت انفجار في مدينة داعل، وقال ناشطون إنه ناجم عن انفجار ألغام وعبوات ناسفة كان يحاول عناصر الأسد زرعها وتوزيعها في المحافظة.

اغتال مجهولون "طاهر المصري" على الطريق الواصل بين بلدتي الطيبة والمتاعية بالريف الشرقي، وقال ناشطون إن القتيل هو أحد أمنيي تنظيم داعش في الجنوب السوري.

خرجت مظاهرة شعبية في بلدة الجيزة بالريف الشرقي، للمطالبة بإسقاط نظام الأسد، والإفراج عن المعتقلين.


ديرالزور::
خرجت مظاهرة للمدنيين في منطقتي العزبة ومعيزيلة للمطالبة بإسقاط نظام الأسد والإفراج عن المعتقلين من سجونه، وطالبوا بالإفراج عن المعتقلين من سجون قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، ومكافحة الفساد في المجالس المحلية التابعة لها.

انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بصهريج محمل بالنفط تابع لشركة القاطرجي بالقرب من الحراقات البدائية في بلدة الطيانة شرقي حقل العمر النفطي، ما أدى لإصابة سائق الصهريج بجروح.



اللاذقية::
تعرضت قرى شمير تحتاني وقرة عمر وسلور وشمروران لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
"الشبكة السورية" ترحب بقرار المجلس التنفيذي لحظر الأسلحة الكيميائية وتقدم توصياتها

رحبت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، في بيان اليوم، بقرار المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية الذي أكَّد فيه استخدام النظام السوري للأسلحة الكيميائية في مدينة اللطامنة بريف حماة ثلاثة مرات، اثنتان منها عبر استخدام غاز السارين، لافتة إلى أنه كان يتوجب على المجلس تقديم توصيات إلى مجلس الأمن وعدم إعطاء النظام السوري مهلة 90 يوم.

ولفت الشبكة إلى أن النظام السوري تجاوز بكثير مستوى عدم الامثتال إلى مستوى التخطيط والاستخدام المتكرر والمتعمَّد والمدروس، وأنه على الرغم من أن القرار قد أدان استخدام النظام السوري للأسلحة الكيميائية، وأكَّد على فشله التام في الإعلان عن أسلحته الكيميائية وتدميرها، إلا أنه لجأ إلى الفقرة 36 من المادة الثامنة وقرر إعطاء النظام السوري مهلة 90 يوماً لتصحيح الوضع وطلب منه الإعلان عن الإجراءات التي تم بموجبها تطوير وإنتاج الأسلحة الكيميائية، والتصريح عن كافة الأسلحة التي يمتلكها، وحل جميع القضايا العالقة.

وأوضح التقرير إلى أن الفقرة 36 من المادة الثامنة تتحدث عن الأوضاع التي يكون فيها شكوك أو أوجه قلق، وحالات عدم الامتثال، وأكدت الشبكة السورية أن النظام السوري قد تجاوز بمراحل مستوى الشكوك وحالات عدم الامتثال، ويستخدم الأسلحة الكيميائية بشكل متعمد ومدروس، ويجب على كافة الدول الأطراف في اتفاقية حظر استخدام الأسلحة الكيميائية والمجلس التنفيذي وصناع القرار حول العالم أن نتذكر نقطة غاية في الأهمية وهي:

وقال بيان الشبكة إنه "في 4/ كانون الثاني/ 2016 كانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد أعلنت أن آخر مادة من الأسلحة الكيميائية السورية (75 أسطوانة من فلوريد الهيدروجين) قد تم تدميرها، وهجمات اللطامنة الكيميائية قد وقعت بعد هذا التاريخ بـ 14 شهراً؛ مما يشكل دليلاً جديداً على مدى التضليل والخداع الذي مارسه النظام السوري على المجتمع الدولي وعلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بما فيها المجلس التنفيذي".

ووفق الشبكة فقد أكد القرار الصادر عن المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية على وجوب مساءلة الأفراد المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، بمن فيهم القيادات المسؤولين عن إعطاء الأوامر.

ولفتت إلى أنَّ النظام السوري نظام توليتاري لا يتصور أن يصدر منه تنفيذ لأوامر أبسط بكثير من استخدام الأسلحة الكيميائية دون أوامر مباشرة من القيادات العليا بمن فيها القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة، كما أن استخدام الأسلحة الكيميائية يتطلب اشتراك عدة مؤسسات في النظام السوري معاً من أجل نجاح الهجمات ودقة تنفيذها، وفي مقدمتها مؤسسات الجيش والاستخبارات ووكالة تصنيع الأسلحة الكيميائية.

وذكر البيان أن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا أصبح منهجياً وواسع النطاق ويُشكِّل جرائم ضد الإنسانية، كما يُشكِّل جرائم حرب، وقد ضجَّت وسائل الإعلام المحلية، والعربية والدولية، وصفحات التواصل الاجتماعي السورية، عند الكثير من حوادث استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، مما يستحيل إنكار المعرفة أو عدم السماع بذلك من قبل قيادات النظام السوري.


وقدمت الشبكة السورية توصيات إلى المجلس التنفيذي لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، مؤكدة أنه كان على المجلس التنفيذي استناداً إلى تاريخ النظام السوري الأسود في استخدام الأسلحة الكيميائية وتقارير آلية التحقيق المشتركة، والتقرير الأخير لفريق التحقيق وتحديد المسؤولية اللجوء مباشرة إلى المادة الثانية عشر من الاتفاقية وتعليق حقوق سوريا وامتيازاتها، والطلب من كافة الدول الأطراف اتخاذ تدابير جماعية ضد النظام السوري، وتقديم توصيات واضحة وجدية للجمعية العامة للأمم المتحدة والأمين العام ومجلس الأمن الدولي.

وشددت على وجوب نقل المسؤولية بشكل سريع إلى مجلس الأمن والطلب منه التدخل وفقاً للفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة على اعتبار استخدام دولة عضو لأسلحة الدمار الشامل يفترض أن يشكل تهديداً جدياً للأمن والسلم الدوليين.

وقالت إنه في حال فشل مجلس الأمن وعجزه عن اتخاذ قرار، يجب نقل المسؤولية إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وفي حال فشلها تنتقل المسؤولية إلى المجتمع الدولي وفي مقدمته دول العالم الحضارية، الديمقراطية، وحقوق الإنسان.

وأشارت إلى ضرورة العمل بشكل أكبر على قضية محاسبة كافة المتورطين باستخدام الأسلحة الكيميائية في النظام السوري بما في ذلك القيادات العليا، ونحن في الشبكة السورية لحقوق الإنسان لدينا ضمن قاعدة البيانات الخاصة بالمتورطين في ارتكاب الانتهاكات عدد كبير ممن ساهموا في استخدام الأسلحة الكيميائية، وسوف نقوم وفقاً للاتفاقية الموقَّعة مع فريق التحقيق وتحديد المسؤولية بالتنسيق من أجل مزيد من التعاون في هذا الإطار.

اقرأ المزيد
١٠ يوليو ٢٠٢٠
الدفاع التركية تعلن القبض على 6 إرهابيين من " ي ب ك" بمنطقة "غصن الزيتون"

أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الجمعة، إلقاء القبض 6 إرهابيين من تنظيم " ي ب ك/ بي كا كا" في منطقة عملية "غصن الزيتون" شمالي سوريا.

وقالت الوزارة في تغريدة على "تويتر"، إن الإرهابيين الستة متورطون في أنشطة إرهابية رامية لزعزعة أجواء الاستقرار والأمان في المنطقة، وتعهدت الوزارة باستمرار الجيش التركي في العمل من أجل استتباب الأمن والطمأنينة في المنطقة.

وسبق أن أكدت وزارة الدفاع التركية، أن تركيا لن تسمح بأي نشاط يقوم به تنظيم "ي ب ك/بي كا كا" الإرهابي الذي يهدف لإنشاء "ممر إرهابي" في شمال سوريا، لافتة أن الكفاح ضد الإرهاب سيستمر بحزم إلى أن يتم ضمان أمن حدود تركيا وشعبها، وضمان الأمن والسلام للسوريين الأشقاء.

وفي مارس/آذار 2018، تمكنت القوات المسلحة التركية والجيش الوطني السوري، من تحرير منطقة عفرين بالكامل من قبضة تنظيم "ي ب ك / بي كا كا" الإرهابي، الذي سيطر عليها لـ 6 سنوات، وذلك ضمن عملية "غصن الزيتون" التي استمرت 64 يوما بعد انطلاقها في 20 يناير/ كانون الثاني.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى