الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
وسائل إعلامية روسية : مقتل " أسابوف" قد يكون بسبب خيانة

أكدت وسائل إعلام روسية محلية، إن مقتل اللواء الروسي وكبير المستشارين العسكريين الروس في سوريا قد يكون بسبب خيانة ما، دون نفي أو تأكيد من قبل وزارة الدفاع الروسية.

ونقلت إذاعة "غوفوريت موسكفا" (موسكو تتحدث) الروسية، عن مصدر في سوريا، أن مقتل اللواء الروسي فاليري أسابوف في سوريا قد يكون ناتجا عن خيانة، دون توضيح من هو الخائن.

وكانت الوزارة أعلنت، يوم الأحد، عن مقتل اللواء الروسي فاليري أسابوف بقصف مدفعي شنه تنظيم الدولة في دير الزور السورية، على مواقع القوات الروسية ونظام الأسد.

وقالت الوزارة، في بيان، إن اللواء فاليري أسابوف، الذي ترأس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في سوريا، تعرض لإصابة قاتلة، جراء انفجار قذيفة أطلقها عناصر تنظيم الدولة عند مركز قيادة تابع لنظام الأسد، في دير الزور.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
مجزرة في بلدة حوير العيس جنوب حلب جراء غارات جوية روسية

استشهد خمسة مدنيين وجرح آخرين اليوم، بقصف جوي استهدف بلدة حوير العيس بريف حلب، وسط قصف جوي عنيف ومركز على بلدات ريف حلب من الطيران الحربي الروسي.

وقال ناشطون إن الطيران الحربي استهدف بعدة غارات منازل المدنيين في بلدة حوير العيس بريف حلب الجنوبي، خلفت خمسة شهداء كحصيلة أولية بينهم طفلين وأكثر من 15 جريحاً، عملت فرق الدفاع المدني على نقلهم للمشافي الطبية.

وتشهد بلدات ريف حلب الجنوبي والغربي قصف جوي عنيف من الطيران الحربي الروسي، تزمناً مع قصف صاروخي بصواريخ متوسطة المدى مصدرها معامل الدفاع شرقي حلب.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
أكثر من 80 شهيداً من مدنيي عقيربات قضوا اليوم بقصف لقوات الأسد خلال محاولتهم عبور طريق إثريا

قال ناشطون من ريف حماة الشرقي اليوم، إن قوات الأسد استهدفت قافلة للمدنيين المحاصرين في منطقة وادي العذيب بريف حماة الشرقي، خلال محاولتهم العبور باتجاه محافظة إدلب عبر طريق إثريا، خلفت أكثر من 80 شهيداً وعشرات الجرحى بين المدنيين.

وذكر ناشطون أن مئات العائلات حاولت فجر اليوم الخروج من منطقة وادي العذيب في منطقة عقيربات، للوصول للمناطق المحررة شمالاً، تعرضت القافلة لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، واستهداف للسيارات بصواريخ كورنيت والرشاشات الثقيلة، خلفت مجزرة مروعة راح ضحيتها قرابة 80 مدنياً غالبيتهم من الأطفال والنساء.

وتعمل آلاف العائلات المحاصرة في منطقة وادي العذيب في منطقة عقيربات بشكل يومي على الخروج على دفعات ليلاً في محاولة للوصول للمناطق المحررة، رغم ماتتعرض له من قصف واستهداف بالمدفعية والألغام التي أزهقت أرواح العشرات منهم، وصلت العديد ممن الدفعات للمناطق المحررة، بعد أن فقدت أبنائها وأقرباء لها، وسط أوضاع إنسانية بالغة في الصعوبة.

وتروي العائلات التي نجت بحياتها واستطاع الوصول للمناطق المحررة بإدلب قصص وعذابات مريرة مرت بها خلال نزوحها وماتعرضت له من قصف وقتل يومي، وجوع وعطش، وسط تعنت قوات الأسد في السماح لها في عبور مناطق سيطرتها للوصول للمحرر، دفعها للمخاطرة في حياتها وأرواحها للخروج من المنطقة بعد أن أيقتن أن الموت لامحال قادم جوعاً أو عطشاً أو قصفاً.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
خبراء روس يقومون ببناء جسر فوق نهر الفرات لنقل المعدات العسكرية

بنى الخبراء العسكريون الروس في سوريا، جسر فوق نهر الفرات على بعد عدة كيلومترات من مدينة دير الزور، بهدف نقل المعدات العسكرية والجنود إلى الضفة الشرقية من النهر.

وتم إنشاء الجسر خلال أقل من يومين، وذلك رغم استمرار المعارك بين نظام الأسد وتنظيم الدولة من جهة وبين قوات سوريا الديمقراطية والتنظيم من جهة ثانية، بحسب مانقللت روسيا اليوم.

ويبلغ طول الجسر 210 أمتار، ومن الممكن أن يمر عبره 8 آلاف عربة يوميا، بما فيها المدرعات الثقيلة والدبابات ومركبات المشاة القتالية والمنظومات الصاروخية.

وأكد موقع روسيا اليوم، أن الجسر سيستخدم أيضا لإيصال المساعدات الإنسانية إلى القرى المحررة وإجلاء الجرحى.

وتمكنت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من قبل قوات التحالف الدولي، من السيطرة على حقل كبير للغاز الطبيعي في محافظة دير الزور السورية من تنظيم الدولة بعد أيام من القتال بالقرب من الضفة الشرقية لنهر الفرات، فيما سيطر نظام الأسد المدعوم من روسيا، على كاملة منطقة معدان، أكبر معاقل تنظيم الدولة عند الحدود الإدارية بين محافظتي دير الزور والرقة على امتداد نهر الفرات.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.


الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.


وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.


وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.


وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.


وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.


وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.


الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.


وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.


وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.


وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.


وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.


وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.

 

الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.

 

وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.

 

وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.

 

وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.

 

وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.

 

وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
إدارة تحرير الشام "المدنية" تجرد "الهيئة العامة للرياضة" من مؤسساتها.. والأخيرة توقف عملها

أصدرت الإدارة المدنية للخدمات التابعة لهيئة تحرير الشام، تعميماً في السادس من شهر أيلول الحالي، طالب الهيئة العامة للرياضة والشباب في الشمال المحرر بتسليم كافة المنشآت الرياضية من ملاعب وأبنية ودوائر ومايتبعها أصولاً لما سمي بـ "المكتب الرياضي" المحدث في الإدارة المدنية للخدمات، على اعتبار هذا المكتب هو المشرف الوحيد على المنشآت الرياضية في المحرر، مكررة بذلك القرارات السابقة للإدارة في إقصاء جميع المؤسسات المدنية في المحرر والتملك بكل المؤسسات في إدارتها.

الهيئة العامة للرياضة والشباب تمهلت في التعليق على التعميم لحين التواصل مع الإدارة المدنية وفهم تفاصيل القرار، ومحاولة التوصل لحل بين الطرفين يحافظ على عمل الهيئة والأندية التابعة لها، وعدم وقف الدعم المقدم، إلا أنها أصدرت بياناً في الخامس والعشرين من شهر أيلول أعلنت فيه انتهاء عملها وكافة موظفيها في جميع المنشآت الرياضية في محافظة إدلب، بعد سيطرة تحرير الشام على جميع المرافق الرياضية فيها.

وقال الأستاذ "محمد ظلال معلم" رئيس الهيئة العامة للرياضة والشباب لـ "شام" إن الهيئة الرياضية حاولت بشتى الوسائل تأخير البيان والحديث بما يخص الأمر، في محاولة لتحييد الرياضة والعمل الرياضي، وعدم إدخالها في التجاذبات السياسية، والحركة الغوغائية الحاصلة حسب تعبيره.

وأضاف "معلم" أن الواضح أن تحرير الشام أخذت قرارها في السيطرة على المنشآت الرياضية، حتى لو أدى ذلك لتدمير وتفتيت الجسم الذي أسسناه للرياضة، لافتاً إلى أن المحاولات من اللجنة التنفيذية في إدلب لتحييد الرياضة والمنشآت، والحفاظ على استمرار عمل الهيئة، إلا أن تحرير الشام رفضت وأصرت على تسلم كامل المنشآت الرياضية.

وبين "معلم " لـ "شام" أن إدارة تحرير الشام تعمل على التواصل مع الأندية واللجان الفرعية في حلب في محاولة لاستقطابها لصفها، إلا أنها رفضت ذلك، وأن قرار وقف عمل الهيئة جاء بعد تعثر العمل في المنطقة، والاختلافات الحاصلة مع الإدارة المدنية، فكان لابد من تبيان موقفنا وإصدار قرار وقف العمل.

وأشار "معلم" أن الجهات الداعمة للمنشآت الرياضية ستوقف الدعم على كامل المنشآت إذا كانت تحت تصرف الإدارة المدنية، وبالتالي كان لزاماً إصدار البيان وتوضيح الأمر للعاملين في القطاع الرياضي، موضحاً أن الهيئة كانت في صدد اختيار منتخب وطني في الشمال السوري وتدريبه وأن إدارة تحرير الشام رفضت حتى السماح للمنتخب بالتدرب في المنشآت الرياضية التي سيطرت عليها.

وكانت أصدرت "الإدارة المدنية للخدمات" التي شكلتها مؤخراً هيئة تحرير الشام كمؤسسة مدنية لإدارة المناطق الشمالية المحررة " إدلب، ريف حماة، ريف حلب"، جملة من القرارات الرامية لتمكين الإدارة من التحكم في جميع المؤسسات المدينة في المحرر من خلال إدارات عديدة اسستها لتسلم زمام الأمور المدنية كاملة، بعد إنهاء "إدارة إدلب" التابعة لجيش الفتح، والعمل على إقصاء جميع المؤسسات المدنية من مجالس محلية ومؤسسات تتبع للحكومة المؤقتة أو المؤسسات المستقلة.

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
المجرم الروسي ينفي قصفه للمدنيين في ادلب.. وتدعي قصفها لمواقع ارهابيين

نفت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، ما تردد عن أن طائراتها قتلت مدنيين في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة، مشيرة إلى أنها لم تقصف في الأيام القليلة الماضية إلا مواقع مقاتلين من تنظيم الدولة في المنطقة.

وجاء تصريح الوزارة، بعد سقوط أكثر من 37 شهيد من المدنيين، عشرات الجرحى، اثر قصف الطيران الحربي الروسي وطيران نظام الاسد أكثر من 100 غارة جوية لليوم السابع على التوالي، في حملتها ضد ريف ادلب.

وانتقد وزير الخارجية التركي، "مولود تشاووش أوغلو"، روسيا بقصفها المدنيين في ادلب، وقال إن القصف الروسي في إدلب قتل مدنيين ومقاتلين معتدلين من المعارضة، مضيفاً إن "تركيا ستثير هذا الأمر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عندما يزورها هذا الأسبوع".

وقال "إيجور كوناشينكوف"، من وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن القوات الجوية لنظام الأسد والطيران الروسي لم تقصف مناطق سكنية.

وأضاف "في الأيام القليلة الماضية قصفت المقاتلات الروسية 10 أهداف إرهابية في محافظة إدلب بعد عملية استطلاع أجرتها طائرة من دون طيار والتأكد من قنوات أخرى".

وتابع "كانت هذه قواعد لمتشددين ومخازن ذخيرة وعربات مدرعة وأنظمة صاروخية ومعامل لتجهيز سيارات جيب خاصة بالمتطرفين، وتقع على مسافة بعيدة عن المناطق السكنية".

وأشار إلى أن "الأهداف كانت شاركت في هجوم شنه المتشددون الأسبوع الماضي، وحاصروا فيه 29 من الشرطة العسكرية الروسية تعين إخراجهم بعملية خاصة مدعومة بغطاء جوي".

اقرأ المزيد
٢٦ سبتمبر ٢٠١٧
الحربي الروسي يدمر مشفى شام المركزي في كفرنبل بإدلب

استهدف الطيران الحربي الروسي فجر اليوم، مشفى شام المركزي على أطراف مدينة كفرنبل بإدلب، متسبباً بدمار كبير في المشفى، ليضاف لعدة مشافي طبية دمرها الطيران الحربي الروسي خلال الحملة الأخيرة على ريف إدلب.

وقال ناشطون إن الطيران الحربي الروسي استهدف بناء المشفى المحصن بعدة صواريخ، اخترقت طبقات عدة من المشفى ودمرته بشكل كبير من الداخل، وتسببت بأضرار كبيرة في أثاث المشفى والمعدات الطبية والسيارات التابعة له، أخرجته بذلك عن الخدمة بشكل كامل، سبق ان تعرض المشفى ضمن الحملات الأخيرة لقصف جوي لم تأثر على تحصيناته.

وتسببت الحملة الأخيرة للطيران الحربي الروسي بدمار كبير في المشافي الطبية التي كانت على أبرز أهداف الحربي الروسي، منها مشفى الرحمة في خان شيخون، ومشفى الرحمن في التح، ومشفى كفرنبل الجراحي، ومشفى شام في بلدة حاس، إضافة للعديد من مراكز الدفاع المدني.

اقرأ المزيد
٢٥ سبتمبر ٢٠١٧
روسيا تتهم الولايات المتحدة بمقتل الجنرال الروسي في دير الزور

اتهم نائب وزير الخارجية الروسي، "سيرغي ريابكوف"، الولايات المتحدة بمقتل الجنرال الروسي فاليري أسابوف بسوريا، مشددة على أن السبب في وفاته "السياسة ذات الوجهين" التي تنتهجها الولايات المتحدة.

وبحسب وكالة الإعلام الروسية، اليوم الإثنين، قال ريابكوف "مقتل القائد الروسي هو الثمن.. الثمن الدامي للسياسة الأميركية ذات الوجهين في سوريا".

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت الأحد، مقتل قائد اللواء الخامس في الجيش الروسي، الجنرال فاليري أسابوف، بهجوم صاروخي نفَّذه تنظيم الدولة قرب مدينة دير الزور، شرق سوريا.

وفي بيان نقله موقع "روسيا اليوم"، قالت الوزارة الروسية إن "الجنرال تعرَّض لإصابة قاتلة جراء انفجار قذيفة وجَّهها مسلحو داعش تجاه أحد مقرات القيادة التابعة للجيش الروسي".

وأضاف البيان أن فاليري كان يتولى مهمة "مساعدة" قوات النظام السوري "في إدارة عملية تحرير مدينة دير الزور من قبضة مسلحي داعش".

وأشارت وسائل إعلام روسية غير رسمية، إلى أن الهجوم "تسبب أيضاً في مقتل المترجم الخاص للجنرال أسابوف، واثنين آخرين من العسكريين الروس".

وجاء الإعلان الروسي عقب سيطرة نظام الأسد بدعم من الطيران الروسي، الإثنين الماضي، نهر الفرات باتجاه الضفة الشرقية، لأول مرة منذ فك الحصار عن المدينة، مطلع سبتمبر/أيلول الجاري

اقرأ المزيد
٢٥ سبتمبر ٢٠١٧
بيانات إدانة للمجلس الإسلامي والائتلاف ووفد قوى الثورة .... فماذا أنتم فاعلون ..!؟

أدان المجلس الإسلامي السوري والائتلاف الوطني ووفد قوى الثورة العسكري، الحملة الجوية المستعرة على مدن وبلدات ريف إدلب ببيانات منفصلة، محملة المجتمع الدولي لمسؤولية عن أرواح المدنيين في ريف إدلب وحماة، والتي بدأت قبل قرابة أسبوع.

البيانات الثلاث وكل ما تضمنته من إدانة واستنكار وسرد لما يجري من أحداث دامية للمدنيين في المناطق المحررة لا تتعدى مجرد موقف تتخذه هذه المؤسسات التي تقول أنها تمثل المعارضة والثورة السورية، والتي تقف عاجزة كل العجز عن تقديم أي شيئ يخفف آلام المدنيين وعذاباتهم وكل ما يعانوه من قتل وتدمير وتشرد.

بعد سبع سنوات من الحراك الثوري بات لزاماً على كل كيانات الثورة في الخارج والداخل والتي عجزت عن تقديم مايخفف عن الشعب السوري آلامه، ان تعترف بعجزها وتعلن للشعب السوري عجزها وبرائتها من دمائه التي تنزف بشكل يومي وهي تصدر بيانات الإدانة التي لم تتعدى حبر الورق الذي كتبت عليه.

سئم الشعب السوري المعذب من البيانات والإدانات والاستنكار والشجب، وبات في حاجة ماسة لموقف جاد وصادق أمام هذا الشعب العظيم الذي قدم مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والمعذبين في السجون، وسط الانقسام والشلل الذي يعاني منه ممثلوهم بعد أن غدوا ألعوبة في أيدي الدول تتقاذفهم كما تشاء، فعودوا إلى رشدكم قد كفانا ماحل بنا.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١١ ديسمبر ٢٠٢٥
الحق ينتصر والباطل ينهار: مفارقة "المذهان" وداعمي الأسد أمام العدالة
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٤ ديسمبر ٢٠٢٥
سوريا الجديدة تستقبل مجلس الأمن: سيادة كاملة واعتراف دولي متزايد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
١ ديسمبر ٢٠٢٥
من يكتب رواية السقوط؟ معركة “ردع العدوان” بين وهم التوجيه الدولي وحقيقة القرار السوري
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
قراءة في مواقف "الهجري وغزال" وتأثيرها على وحدة سوريا
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٥
بين القمع الدموي في 2011 وحماية التظاهرات في 2025: قراءة في التحول السياسي والأمني
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٦ نوفمبر ٢٠٢٥
"أنا استخبارات ولاك".. حادثة اختبار مبكر لهيبة القانون في مرحلة ما بعد الأسد
أحمد نور الرسلان
● مقالات رأي
٣ نوفمبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: عزل المتورطين أساس للتحول الديمقراطي في سوريا
فضل عبد الغني