الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
١١ سبتمبر ٢٠١٧
شهداء وجرحى ... مدفعية جورين وصواريخه تضرب المدنيين في جبل الزاوية وسهل الغاب

استشهد خمسة مدنيين وجرح آخرون اليوم، جراء قصف صاروخي استهدف قرى سهل الغاب وجبل الزاوية، مصدره حواجز قوات الأسد في معسكر جورين.

وقال ناشطون إن قوات الأسد في معسكر جورين استهدفت براجمات الصواريخ قرى جبل الزاوية وسهل الغاب، خلفت أربعة شهداء بينهم امرأة وطفلة في بلدة الموزرة، وشهيد مدني في قرية العمقية في سهل الغاب.

وتقوم قوات الأسد المتمركزة في جورين بشكل متقطع بقصف قرى جبل الزاوية وسهل الغاب بقذائف المدفيعة وراجمات الصواريخ، تسببت بإصابات عديدة في صفوف المدنيين.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
شبكة حقوقية: قوات التحالف الدولي تتفوق على جميع الأطراف بــ 17 مجزرة

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الدوري الخاص بتوثيق المجازر المرتكبة من قبل جميع الأطراف في سوريا، سجّل التقرير انخفاض عدد المجازر على يد القوات الروسية، للشهر الرابع على التوالي، "بعد دخول اتفاق خفض التصعيد حيِّز التنفيذ في 6/ أيار/ 2017"، كما انخفض عدد المجازر على يد نظام الأسد إلى النصف تقريباً مقارنة مع ما تم توثيقه في تموز الفائت، في حين لم تختلف وتيرة المجازر على يد قوات التحالف الدولي وتفوَّقت على بقية الأطراف الفاعلة للشهر الرابع على التوالي بـ 17 مجزرة، كانت 16 منها في مدينة الرقة بحجة القضاء على الإرهاب.

وسجّل التقرير ما لا يقل عن 243 مجزرة ارتكبت في سوريا منذ مطلع عام 2017 واستعرضَ حصيلة مجازر آب 2017، التي بلغت ما لا يقل عن 27 مجزرة، حيث ارتكبت قوات الأسد في آب 5 مجازر، لتحلَّ في المرتبة الثانية بعد قوات التحالف الدولي التي ارتكبت 17 مجزرة، فيما ارتكبت كل من القوات الروسية وتنظيم الدولة مجزرتين، وارتكبت جهات أخرى مجزرة واحدة.

بحسب التقرير فإن قوات الأسد ارتكبت مجزرتين في كل من دير الزور وريف دمشق، و1 في حماة، فيما ارتكبت القوات الروسية مجزرتين في كل من الرقة ودير الزور، وارتكبت قوات التحالف الدولي 16 مجزرة في الرقة و1 في دير الزور، فيما ارتكب تنظيم الدولة مجزرة واحدة في كل من الرقة ودير الزور، كما ارتكبت "جهات أخرى" مجزرة واحدة في إدلب.

تسبَّبت تلك المجازر بحسب الشبكة باستشهاد 274 شخصاً، بينهم 117 طفلاً، و65 سيدة، أي أن 67 % من الضحايا هم نساء وأطفال، وهي نسبة مرتفعة جداً، وهذا مؤشر على أن الاستهداف في معظم تلك المجازر كان بحق السكان المدنيين.

وفصَّل التقرير في حصيلة ضحايا المجازر في آب، حيث بلغ عدد ضحايا المجازر التي ارتكبتها قوات الأسد 29 شخصاً، بينهم 11 طفلاً، و8 سيدة، أما حصيلة ضحايا المجازر التي ارتكبتها القوات الروسية فقد بلغت 22 مدنياً، بينهم 10 طفلاً، و9 سيدة، بينما كانت حصيلة ضحايا المجازر التي ارتكبتها قوات التحالف الدولي 203 مدنياً، بينهم 95 طفلاً، و48 سيدة، وبلغت حصيلة ضحايا المجازر التي ارتكبتها تنظيم الدولة 13 مدنياً، بينهم 1 طفلاً. بينما كانت حصيلة المجزرة التي ارتكبتها جهات أخرى 7 مدنيين.

وذكر التقرير إن حجم المجازر، وطبيعة المجازر المتكررة، ومستوى القوة المفرطة المستخدمة فيها، والطابع العشوائي للقصف والطبيعة المنسقة للهجمات، لا يمكن أن يكون ذلك إلا بتوجيهات عليا وهي سياسة دولة.

وأوصى التقرير بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية، والتوقف عن تعطيل القرارات التي يُفترض بالمجلس اتخاذها بشأن حكومة الأسد؛ لأن ذلك يرسل رسالة خاطئة إلى جميع الدكتاتوريات حول العالم ويعزز من ثقافة الجريمة، وأوصى أيضاً بفرض عقوبات عاجلة على جميع المتورطين في الانتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
ارتقاء طفل وشاب جراء قصف مدفعي على "مديرا" بالغوطة الشرقية

خرقت قوات الأسد اتفاق خفض التصعيد الذي توصل إليه كل من فيلق الرحمن والطرف الروسي في الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث استهدفت بلدة مديرا بقذائف المدفعية، ما أدى لسقوط شهداء وجرحى في صفوف المدنيين.

وأكد ناشطون على أن القصف الذي تعرضت له البلدة، أدى لسقوط شهيدين "رجل وطفل"، بالإضافة لسقوط 13 جريح بينهم نساء وأطفال، والشهيدان هما الطفل رضا أحمد الدرة والشاب أشرف حسن.

ولحقت أضرار مادية بأحد سيارات الإسعاف التابعة للدفاع المدني "مركز 90" نتيجة سقوط قذيفة استهدفت الفريق أثناء قيامهم بإسعاف المصابين وإخلاء الشهداء، ما أدى لإصابة أحد عناصر الفريق بجروح طفيفة، حيث عملت فرق الدفاع المدني في مركزي 90 و 270 على إسعاف المصابين وتفقد المناطق المستهدفة.

وفي سياق متصل فقد استهدفت قوات الأسد الأحياء السكنية في مدينة حرستا بقذائف المدفعية، واستهدفت محاور حي جوبر الدمشقي و بلدة عين ترما بصواريخ "أرض – أرض" من طراز فيل.

وكان فيلق الرحمن قد نشر بنود الاتفاقية الخاصة بإيجاد حل شامل للقضية السورية بالوسائل السلمية في منطقة تخفيف التصعيد التي تضم كل من جوبر والغوطة الشرقية، وتضمنت الاتفاقية 14 بندا. "لمراجعة تقرير الاتفاقية".

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
المقداد محذرا أمريكا.. سنعاملكم كقوة معادية في حال لم تخرجوا قواتكم من سوريا

حذر نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد الولايات المتحدة في حال لم تخرج من سوريا أنه سيتم التعامل معها كقوة معادية،مضيفا أن من محاربة الإرهاب تتم عبر التنسيق مع نظام الأسد.

المقداد صرح في مقابلة خاصة مع تلفزيون الميادين التابع لإيران وحزب الله يوم أمس، أن القوات الأمريكية دمرت البنية التحتية في سوريا، وأعمالها في خدمة الإرهاب، وعليها أن ترحل والأمريكي معادي لسوريا، المقداد تناسى وتجاهل ما قامت به طائرات النظام والعدو الروسي في حلب وادلب وريف دمشق ودرعا وحماة والقنيطرة وغيرهاا من تدمير لكل شيء من بنى تحتية ومنازل مدنيين.

أشار المقداد تنظيم الدولة وصلوا إلى دير الزور بفضل المساعدة الأمريكية، مذكّرا بالضربة الأمريكية على جبل الثردة ضد الجيش السوري والتي تسببت بدخول داعش إليها وحصار المطار العسكري في دير الزور، وتناسى المقداد أيضا دعم نظامه لتنظيم الدولة بالسماح له بالتمدد وعدم قصف مناطقه لأكثر من عام ونصف ودعمه في المعارك التي خاضها ضد الثوار في كثير من الأحيان.

وشدد المقداد نفيه الاتهامات الموجهة لنظام الأسد بإستخدام الكيماوي، حيث رآها أنها تتزامن مع ما يحققه جيش الأسد من إنجازات على الأرض، مشددا على أن "سوريا لم تستخدم الكيميائي مطلقا وهو ليس لديها"!!!.

وحذر المقداد إسرائيل من مغبة الاعتداءات مؤكدا أنها ستدفع الثمن غاليا في الوقت المناسب، وقال أن إسرائيل لن تستطيع في هذه الظروف أن تحرف انتباهنا عن دير الزور وما خلف دير الزور، في إشارة إلى أن النظام لن يرد أبدا على أي اعتداء في هذه الظروف.

وحمل المقداد كلا من أمريكا وتركيا والسعودية والدول الغربية مسؤولية ما يجري في سوريا، وأضاف أن "السعودية دفعت المليارات لحلف الإرهاب ضد سوريا، واتهم قطر بدعم الإرهاب، ولكن السعودية تتصدر دعم الإرهاب" حسب تصريحات المقداد.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
الائتلاف يدين استهداف المدنيين في دير الزور والرقة

أدان الائتلاف الوطني لقوى الثورة، الجريمة المروعة التي ارتكبها الاحتلال الروسي بحق السوريين في دير الزور، والتي أزهقت حياة عشرات المدنيين سقطوا بين شهيد وجريح جراء غارات إجرامية نفذتها طائرات الاحتلال الروسي يوم الأحد (١٠ أيلول) على ريف دير الزور، مستهدفة معابر نهر الفرات، بينما كان المدنيون يستخدمونها للهروب من القصف.

 

وقال الائتلاف في بيانه إن القتل والإجرام طال المدنيين في أحياء مدينة الرقة التي يتحصن داخلها مقاتلو تنظيم الدولة، حيث أسفر القصف المدفعي الذي نفذته ميليشيات "سوريا الديمقراطية " يوم أمس، مدعومة بغارات وقصف جوي من التحالف الدولي الذي تقوده أمريكا؛ عن سقوط ١٧ شهيداً من المدنيين.

 

وأوضح أن التقارير تشير أيضاً إلى أن ما لا يقل عن ١٥ من المعتقلين في سجن تابع لتنظيم الدولة، قتلوا بعد أن عمدت طائرات التحالف إلى قصف السجن الواقع في ريف البوكمال شرقي البلاد.

 

وأكد الائتلاف مجدداً إدانته لعمليات القصف المستمرة التي تتعرض لها مدينة الرقة، على يد ميليشيات "سورية الديمقراطية"، مطالباً كافة أعضاء المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياتهم تجاه الجرائم والمجازر المستمرة بحق المدنيين المحاصرين هناك، ومحملاً التحالف الدولي مسؤولية الدعم الذي يوفره لهذه الميليشيات.

 

كما أعرب الائتلاف عن إدانته الأكيدة لسقوط ضحايا في صفوف المدنيين على يد التحالف الدولي، وطالب بوقف الهجمات التي تطالهم، وبفتح تحقيق شفاف في هذه الهجمات، بما يضمن عدم إفلات المسؤولين من المساءلة والعقاب، وعدم الاكتفاء بإجراء تحقيقات أو إطلاق تصريحات شكلية بانتظار مرور الوقت.

 

ونوه إلى أن محاربة إرهاب تنظيم الدولة، لا يمكن أن تتم من خلال قتل المدنيين، ولا من خلال دعم عصابة بشار الأسد، أو الميلشيات الإرهابية الأخرى، ولا يمكن أن يأتي أي خلاص من الإرهاب والتطرف ما لم يتم حسم الموقف الدولي من مصدر إرهاب الذي يتحمل المسؤولية الأساسية عن انتشاره في سورية والمنطقة.

وجدد الائتلاف التأكيد بأن مواقف الائتلاف واضحة في محاربة الإرهاب وأهمية تحرير الرقة وكافة المناطق السورية من تنظيم الدولة وجميع المحتلين والمرتزقة، على أن يتم ذلك من خلال دعم الجيش السوري الحر، والالتزام الكامل بحماية المدنيين وضمان سلامتهم.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
عبد الكريم من مدينة "الذهب الأحمر" قتل الأسد أحلامه وجعله مقعداً على كرسي متحرك

تتنوع القصص والحكايا لعذابات المدنيين في سوريا بعد أن أثقلت سنين الثورة والحرب المشتعلة ضد إرادة الشعب السوري كاهلهم، وخلفت ورائها قصصاً وعذابات لايمكن أن تمحوها السنين، انعكست على كافة مناحي الحياة, واعتاد من بقي في مناطقه على أن يتعايش مع ظروف لم يعتدها من قبل.

ففي مدينة مورك مدينة "الذهب الأحمر" بريف حماة الشمالي كما يحب أبناء ريف حماة أن يطلقوا عليها تنوعت السيطرة بين الثوار وقوات الأسد لسنوات عدة، إلى أن انتهت بسيطرة الثوار منذ قرابة العامين, ولكن بسبب كثافة القصف نزح معظم الأهالي عنها وعاشوا لأشهر طويلة بعيداً عن منازلهم وأرضهم وأرزاقهم.

وما إن شهدت المنطقة هدوءً نسبياً بدأ جزء من الأهالي بالعودة إليها ليصل العدد إلى قرابة 500 عائلة, ومنهم عائلة الشاب "عبد الكريم" البالغ من العمر 23 عاماً, هو شاب مفعم بالحركة والحيوية، يحلم كغيره من الشباب بعائلة وأسرة وحياة كريمة، إلا أنه وجد نفسه ملقى على سرير ضمن منزل أحد جيرانه بعد أن دمر الطيران منزل أهله حيث تتجاوز نسبة الدمار في المدينة ال 80%.

يروي عبد الكريم قصته التي بدأت مع حاجز "السيريتل" وهو حاجز لقوات الأسد قبل تحرير المدينة حيث عمل عناصر هذا الحاجز على سرقة وتعفيش منازل المدنيين وأغراضهم بعد أن نزحوا منها بالإضافة إلى كميات كبيرة من الفستق الحلبي, وبعد أن تحررت المدينة توجه عبد الكريم إلى مكان الحاجز ليتفقد محتوياته علّه يجد شيئاً من محتويات منزله, وبعد أن وصل إلى الحاجز سمع صوت قصف عنيف, ليهرع مسرعاً ويختبئ تحت دشمة في الحاجز ولكن شاء القدر أن تسقط عليه إحدى القذائف, ويفقد بعدها عبد الكريم الوعي, حيث قام أبناء المدينة بإسعافه إلى النقطة الطبية في مدينة خان شيخون ليتبين أن لديه كسر في العمود الفقري, ويصار بعدها إلى نقله إلى المشافي التركية حيث أجري له عمليتي تثبيت فقرات وزرع فقرة.

مضى على إصابة عبد الكريم 9 أشهر حيث فقد الإحساس بجزئه السفلي وأصيب بشلل دائم ووجد نفسه ملقى على السرير لا يستطيع الحركة, بعد أن كانت أحلامه تتمثل بالزواج وبناء أسرة أصبح جل ما يتمناه كرسياً متحركاً بطاقة الكهرباء أو الطاقة الشمسية ليستطيع زيارة أصدقائه, وزيارة قبر أخيه الشهيد.

يجسد عبد الكريم صورة مصغرة عن حال الآلاف من المعذبين والذين تاهت أحلامهم وتوقفت الحياة في عيونهم بعد أن فقدوا جزءً من جسدهم بفعل آلة القصف المجرمة لنظام الأسد وحلفائه، إلا أن الأمل لايزال يبرق أمامهم وفي قلوبهم ليوم يحاسب فيه المجرم فيزيل عن كاهلهم ثقل ما عانوه وكابدوه في حياتهم.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
فيلق الرحمن يرد على اتهامات "جيش الإسلام" ويتهم الأخير بالمراوغة والالتفاف

أكد "فيلق الرحمن" في بيان رد فيه على بيان جيش الإسلام اليوم، التزامه بمبادرة المجلس الإسلامي السوري، وأنه ينتظر التزام الطرف الآخر ممثلاً بجيش الإسلام بكافة بنودها، متهماً جيش الإسلام بالتهرب والالتفاف من خلال البيان الذي أصدره جيش الإسلام والذي يعيد رواية النظام وحلفائه في حربهم على ثوار الغوطة والجيش الحر حسب البيان، وأن الأولى كان صدور بيان من المجلس الإسلامي.

وجاء في بيان الفيلق "لقد قدّمنا حقن الدّماء فاستجبنا للمبادرة الكريمة من المجلس الإسلامي السوري والتي تنض على بنود لم يُنفذ جيش الإسلام منها شيئاً، حيث انسحب من بنائي الأحلام والنحاس ليبقى مرابطاً حلفها، فيما تقضي المبادرة بانسحابه منها بشكل كامل، فضلاً عن انسحابه من كامل مقرات فيلق الرحمن في بلدة الأشعري".

وأضاف الفيلق أن " البيان المؤسف الذي أصدره جيش الإسلام أمس هو مشهد جديد من الالتفاف والمراوغة والمزاودة الإعلامية التي اعتدنا - عليها من جيش الإسلام، ولا يمكن قراءة بيانهم إلا بأحد أمرين : - أولهما التهرّب من الحل الشامل والرؤية المتكاملة التي عرضها فيلق الرحمن للحل والتي تضمن ردّ الحقوق والمواد والأموال المنهوبة وإخراج المعتقلين وثانيهما إعداد جيش الإسلام وتجهيزه لغدر جديد واعتداء آثم على الغوطة وبلداتها والجيش الحر فيها بذات الذريعة التي يستمرّ بها النظام المجرم في اعتدائه وشن غاراته، وقد اعتدى جيش الإسلام سابقاً على الأشعري وهو يعلم أنها خالية تماماً من أي عنصر من عناصر النصرة وكان اعتداؤه على مقرات وعناصر فيلق الرحمن في أحلك الظروف التي يبذل فيها الفيلق دماء مقاتليه لتروي صمود حي جوبر وعين ترما".

وتابع بيان الفيلق "للأسف فإن اعتداء جيش الإسلام وغدره بالثوار يكون بنفس ذرائع النظام وادعاءاته ويتزامن في كل مرة مع احتدام معارك الفيلق ضد قوات الأسد على الجبهات وقد شهد الجميع أننا وقعنا اتفاقاً مع الجانب الروسي لوقف إطلاق النار يضمن حل ملف النصرة بشكل كامل في الغوطة، لكن قوات الأسد لم تلتزم بهذا الاتفاق وهي مستمرّة في عدوانها بشكل يومي على جبهات جوبر وعين ترما شرق دمشق، فضلاً عن القصف اليومي الذي يطال معظم بلدات الغوطة الشرقية".

وكان أكد جيش الإسلام في بيان صادر عنه اليوم، أنه ملتزم بالاتفاقية التي وقعها بمبادرة المجلس الإسلامي السوري ما التزم بها "فيلق الرحمن"، وأنه في حل منها ما لم يلتزم الفيلق ببنودها خلال 24 ساعة من صدور هذا البيان، مهيباً بمشايخ المجلس الإسلامي السوري أن يكون لهم دور فعال في الضغط على قيادة "فيلق الرحمن" لتنفيذ بنود الاتفاق وإنقاذ الموقف.

وقال الجيش في بيانه إنه "استجابة لمبادرة المجلس الإسلامي السوري، وقع اتفاقية مع قيادة "فيلق الرحمن" بتاريخ 20\8\2017 م، وحيث كان الاتفاق والتوافق والتعاون على البر والتقوى من أوجب واجبات الثائر المخلص، وحيث كانت المبادرة خيراً لثورتنا ولأهلنا، بحقنها للدماء وحفاظها على مكتسبات الثورة، فقد حرصنا عليها أيما حرص، توقيعاً على الاتفاق، والتزاماً بالبنود، وصبراً على تأخر وفاء الطرف الآخر".

وأضاف بيان الجيش "إلا أننا اصطدمنا بإصرار الإخوة في "فيلق الرحمن" على عدم تطبيق البنود المتفق عليها، ففي حين انسحب جيش الإسلام طوعاً من منشأتي "الأحلام" و "النحاس" تطبيقاً للاتفاقية، لم يلتزم الفيلق بتعهداته أمام المجلس الموقر بإنهاء وجود "جبهة النصرة" في الغوطة الشرقية"

وبين أن قيادة الفيلق رفضت مجرد الجلوس مع قيادة جيش الإسلام للاتفاق على آلية مناسبة لإنهاء وجود "جبهة النصرة"، والتي أصبح وجودها في الغوطة مصدراً للأزمات، وذريعة لعصابات الأسد وحلفائها في الاستمرار بحملتهم العسكرية على حي جوبر الدمشقي وبلدة عين ترما بحسب البيان.

وأبدى جيش الإسلام رفضه لما أسماه الالتفاف على بنود الاتفاق المنبثق عن مبادرة المجلس الإسلامي عبر تذويب "جبهة النصرة" في فصيل جديد تكون "النصرة" فيه المكون الرئيس، وبذات التوجهات الكارثية فكراً وسلوكاً، مع تعديل في الاسم وتغيير في الشعار.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
"المساجد" هدف رئيسي للتحالف الدولي والأسد وروسيا ... تدمير أكثر من 25 مسجد في الرقة في الآونة الأخيرة

وثق ناشطون من محافظة الرقة، تدمير التحالف الدولي لأكثر من 25 مسجداً في مدينة الرقة خلال الأشهر القليلة الماضية مع بدء عمليات السيطرة على المدينة والتي تقودها قوات قسد بدعم مت التحالف الدولي الغربي.

ودأب طيران التحالف الدولي على استهداف مدينة الرقة بمئات الغارات الجوية، تصاعدت ضرباته في الأونة الأخيرة مع بدء معارك السيطرة على المدينة من قبل ميليشيات قسد، حث كانت على أبرز أولويات الأهداف للتحالف الدولي المساجد، والي نالت نصيبها من التدمير والقصف والخراب.

ولا يختلف حال مساجد "النور، الإيمان، التوحيد، المصطفى، الرحمة، عبد الرحمن بن عوف" عن غيرها من المساجد في مدينة الرقة والتي تعرضت لتدمير شبه كامل من خلال ضربات مركزة استهدفتها طائرات التحالف الدولي، وحجتهم في ذلك محاربة الإرهاب.

ولم يكن حال المساجد في العديد من المدن والبلدات في ريف الرقة كهنيدة ومعدان والطبقة وعين عيسى وغيرها من المدن التي تعرضت للقصف في وقت سابق بأحسن، حيث دمرت العشرات من المساجد بقصف التحالف الدولي، وكأنها خطة ممنهجة لتدميرها على غرار مافعل الأسد وخلفائه أيضاَ.

ولطالما سعى الأسد وحلفائه منذ بداية الحراك الشعبي ضد نظامه، لاستهداف المساجد في الدرجة الأولى، كونها كانت نقطة الانطلاقة للحراك الشعبي لإسقاط نظامه، وتجسدت عمليات الاستهداف بوسائل عدة منها التضييق والتخريب والإغلاق، تطور لاحقاً للاستهداف المباشر بالرصاص والقذائف ثم بالطائرات الحربية.

ودمر الأسد الآلاف من المساجد في سوريا، وحولها لكومة من الركام، غير آبه بما تعنيه المساجد من رمزية دينية للعالم الإسلامي والمسلمين في سوريا، فلاقت المساجد نصيبها من غطرسة النظام ووحشيته، نذكر منها المسجد العمري في درعا وخالد بن الوليد في حمص والأموي في حلب وفاطمة الزهراء في بنش، آلاف المساجد التي دمرت بشكل كامل أو جزئي على كامل التراب السوري.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
روسيا تحاول إيجاد توازن بين التزامهم بأمن إسرائيل ودعم الأسد

أكد مستشرق وخبير إسرائيلي بارز في الشأن السوري، الى أن اعتراف اسرائيل بتنفيذ أكثر من مئة هجوم في سوريا خلال السنوات الأخيرة، يدل على أنه "إذا كانت إسرائيل بالفعل هي التي تقف خلفه، إلى قرب انتهاء الحرب الأهلية في سوريا".

وقال الخبير، "إيال زيسر"، الخبير البارز في الشأن السوري، أنه "مطلوب أشهر كثيرة أخرى كي تنطفئ النار المشتعلة في سوريا، ومن الواضح أن بشار الأسد هو صاحب اليد العليا"، وفق تقديره.

ولفت إلى أن "المنتصرين الحقيقيين هم بلا شك روسيا وإيران ومنظمة حزب الله، الذين تجندوا كلهم لضمان انتصار الأسد"، منوها إلى أن "روسيا اليوم هي من تقود خطوة تصميم وجه سوريا المستقبلي بمباركة معظم اللاعبين الإقليميين والدوليين بمن فيهم تركيا، والأردن والولايات المتحدة أيضا؛ التي اختارت أن تختفي من الساحة السورية وتسلم المفاتيح لموسكو".

وشدد زيسر على ضرورة أن ترسم "إسرائيل" لروسيا خطوطها الحمراء في سوريا، في الوقت الذي تعمل موسكو على تصميم سوريا الجديدة.

ورأى أستاذ الدراسات الشرقية في جامعة "تل أبيب"، أنه في حال صح أن "إسرائيل" هي من تقف خلف الهجوم الأخير في سوريا الذي استهدف "المركز السوري للبحوث العلمية"، فإن "توقيت الهجوم والمكان والهدف، يجعله مختلفا عن كل الهجمات التي سبقته، التي استهدفت إرساليات السلاح لحزب الله".

وأوضح المستشرق الإسرائيلي، في مقال له بصحفية "إسرائيل اليوم"، أن "إيران ضمنت وجودا ونفوذا في اليوم التالي في سوريا"، مضيفا "الروس بعيدون عن الحماسة لمثل هذا الوجود الإيراني، ولكنهم لا يزالون يحتاجون طهران للحفاظ على الاستقرار في سوريا، فالطائرات الروسية تحوم في الجو، والمقاتلين الشيعة الذين ألقت بهم إيران في سوريا يسفكون الدماء على الأرض".

وأضاف: "إسرائيل عادت في الأشهر الأخيرة وحذرت الروس من تثبيت السيطرة الإيرانية في سوريا، واعتبرت ذلك خطا أحمر بالنسبة لها، بل ومن شأن ذلك أن يدهور المنطقة لحرب شاملة"، منوها إلى أن "روسيا تحاول إيجاد توازن بين التزامهم بأمن إسرائيل ودعم الأسد".

ولفت زيسر، إلى أن "تاريخ موسكو هو العمل بغموض، فهي تستمع لطلبات إسرائيل وتستجيب لبعضها، مثلا في كل ما يفترض أن يبعد إيران وحزب الله عن خط الحدود الإسرائيلية الشمالية، حتى إنها تمتنع عن كل رد على هجمات إسرائيل في سوريا، التي تتم تحت عيونها المفتوحة، في حين تترك لإيران تثبيت نفسها في سوريا".

وأكد أن "الهجمات الإسرائيلية في سوريا تخدم الروس، فهي تجعل من روسيا "الراشد المسؤول" الذي يعمل على التهدئة وتلطيف حدة زبائنه المنفعلين، ليزيد تعلقهم به".

وفي مثل هذا الوضع، "لا يتبقى لإسرائيل غير إطلاق رسالة واضحة لموسكو بشأن خطوطها الحمراء، والعمل بقوة في مواجهة الثلاثي، الوجود الإيراني المتزايد في سوريا، واستمرار نقل السلاح إلى حزب الله من ايران، وأخيرا إمكانية أن يستخدم الإيرانيون المنشآت في سوريا لإنتاج السلاح لحزب الله".

ونوه إلى أن "الهجوم المنسوب لإسرائيل مر دون مثل سابقاته، لكن بقي على حاله السؤال، إذا كان في ضوء انتهاء الحرب في سوريا تغلق نافذة الفرص التي فتحتها هذه الحرب أمام إسرائيل للعمل في سوريا، مثلما هو أيضا السؤال متى ستقرر روسيا وقف هذا النشاط الذي من شأنه أن يعرض للخطر إنجازاتها في سوريا، وأي تعويض أمني ستمنحه لإسرائيل في المقابل؟".

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
كازخستان تعلن انعقاد الأستانة في ال15 من الشهر الجاري

أعلنت الخارجية الكازاخستانية، ال15 من الشهر الجاري موعدا لانعقاد جلسة جديدة من المفاوضات بشأن سوريا بمشاركة ممثلين عن المعارضة السورية ونظام الأسد والدول الإقليمية.

وأعلن المكتب الصحفي لوزارة الخارجية الكازاخستانية، اليوم الاثنين، أن "الجلسة العامة لمجموعة العمل حول سوريا من المقرر أن تعقد يوم 15 سبتمبر/ أيلول في أستانة"، داعيا ممثلي وسائل الإعلام لتغطية الجلسة.

وكانت كل من روسيا وإيران وتركيا تمثل الدول الضامنة لوقف إطلاق النار في بعض المناطق السورية، تحت مسمى اتفاق مناطق خفض العنف، وتم إنشاء ثلاث مناطق شمال مدينة حمص وفي الغوطة الشرقية لدمشق وجنوب البلاد على الحدود مع الأردن.

وكان وزير خارجية كازاخستان، "خيرت عبد الرحمنوف"، قد أكد يوم الأحد، إن المعارضة السورية المسلحة أكدت في شكل مبدئي مشاركتها في الجولة السادسة من مفاوضات أستانة، وإن "تركيا تعمل بنشاط على القضايا الجوهرية للمفاوضات المقبلة، بما في ذلك مسألة مشاركة المعارضة السورية المسلحة".

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
المجلس المحلي لمحافظة دير الزور يحذر من تسليم المحافظة لقوات الأسد والميليشيات الإيرانية

توجه المجلس المحلي الحر لمحافظة دير الزور برسالة إلى المجتمع الدولي وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، ومجموعة أصدقاء الشعب السوري المناصرين لثورته في الحرية والكرامة، بخصوص ما يحصل في محافظة دير الزور مؤخراً، والتي عانى أبناؤها، وما زالوا يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة منذ بداية الثورة السورية، تمثلت أسبابها في الحرب العنيفة التي شنها نظام الأسد وحلفائه على مناطق المحافظة الثائرة، وممارسات تنظيم الدولة، وما يتعرض له ريف دير الزور عموماً، وريف دير الزور الغربي خصوصاً من قصف همجي عنيف من قبل الطيران الحربي، ما أدى إلى سقوط العديد من المدنيين بينهم نساء وأطفال، ونزوح عدد كبير من الأهالي في المحافظة، ناهيك عن معاناة النازحين المدنيين في مخيمات مناطق الإدارة الذاتية.

 

وحذر المجلس من السماح لقوات نظام الأسد والميليشيات الإيرانية بالسيطرة على المحافظة، أو أية مناطق فيها خارجة عن سيطرة نظام الأسد، انطلاقاً من التطورات والتحركات العسكرية الميدانية لقوات نظام الأسد والميليشيات الإيرانية الطائفية في محيط محافظة دير الزور وداخل حدودها الإدارية، مذكراً إياهم بأن محافظة دير الزور هي من أوائل المحافظات الثائرة ضد نظام الأسد، وتميزت بمظاهراتهم الحاشدة المطالبة بالتغيير السلمي الديموقراطي على امتداد مدن ومناطق المحافظة، وخاض أبناؤها حرب تحرير ضد قوات نظام الأسد منذ منتصف عام 2012، واستطاعوا خلالها تحرير أكثر من %95 من مناطق المحافظة.

 

ولفت المجلس إلى إن كانت ذريعة نظام الأسد والميليشيات الإيرانية هي محاربة تنظيم الدولة، فإن أبناء محافظة دير الزور قاوموا وقاتلوا وما زالوا يقاتلون تنظيم الدولة في محافظة دير الزور وفي مناطق متعددة في سوريا.

 

وبين أن غالبية سكان محافظة دير الزور هم من العرب السنة، وبالتالي السماح لقوات نظام الأسد والميليشيات الإيرانية الطائفية بالسيطرة على مناطق من المحافظة سيؤدي إلى خلق حالة عدم استقرار طويل الأمد بسبب زيادة مفاعيل الصراع السياسي وحدة التوتر المذهبي نتيجة تواجد نظام الأسد والميليشيات الإيرانية، وتهيئة الظروف المساعدة على ولادة أشكال مختلفة من التطرف في المنطقة، وتمكين الميليشيات الموالية لإيران من السيطرة على ممر استراتيجي يربط طهران ببيروت.

 

كما حذر المجلس من أن الاعتماد على قوات وميليشيات من غير ثوار محافظة دير الزور في معركة تحرير المحافظة من سيطرة تنظيم الدولة، الأمر الذي سيدخل المنطقة في صراعات سياسية وعرقية واجتماعية متعددة، وأن ثوار محافظة دير الزور يسعون لأن تكون محافظة دير الزور حرة من نظام الأسد وتنظيم الدولة وجميع الميليشيات والفصائل الطائفية والانفصالية، ضمن دولة سورية موحدة وحرة وديمقراطية.

 

كما أن ثوار دير الزور على أتم الاستعداد لتحرير المحافظة من سيطرة تنظيم الدولة وإدارتها من خلال إدارة مدنية تعمل على حفظ الأمن والاستقرار، وضمان الحريات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لأبناء المحافظة.

 

وختم المجلس بيانه بأن تمنى من المجتمع الدولي أن يأخذ بعين الاعتبار تلك المعطيات والتحذيرات، ومراعاة خصوصية محافظة دير الزور من حيث تركيبتها الاجتماعية، وخيارات أبنائها السياسية، وأوضاعهم الإنسانية الصعبة، وحقهم في الحرية والكرامة وفقاً لشرعة حقوق الإنسان وقوانين الأمم المتحدة.

اقرأ المزيد
١١ سبتمبر ٢٠١٧
جيش الإسلام "ملتزمون بالاتفاق مع "فيلق الرحمن" ما التزم ببنودها، ونرفض الالتفاف على مبادرة الإسلامي السوري"

أكد جيش الإسلام في بيان صادر عنه اليوم، أنه ملتزم بالاتفاقية التي وقعها بمبادرة المجلس الإسلامي السوري ما التزم بها "فيلق الرحمن"، وأنه في حل منها ما لم يلتزم الفيلق ببنودها خلال 24 ساعة من صدور هذا البيان، مهيباً بمشايخ المجلس الإسلامي السوري أن يكون لهم دور فعال في الضغط على قيادة "فيلق الرحمن" لتنفيذ بنود الاتفاق وإنقاذ الموقف.

وقال الجيش في بيانه إنه "استجابة لمبادرة المجلس الإسلامي السوري، وقع اتفاقية مع قيادة "فيلق الرحمن" بتاريخ 20\8\2017 م، وحيث كان الاتفاق والتوافق والتعاون على البر والتقوى من أوجب واجبات الثائر المخلص، وحيث كانت المبادرة خيراً لثورتنا ولأهلنا، بحقنها للدماء وحفاظا على مكتسبات الثورة، فقد حرصنا عليها أيما حرص، توقيعاً على الاتفاق، والتزاماً بالبنود، وصبراً على تأخر وفاء الطرف الآخر".

وأضاف بيان الجيش "إلا أننا اصطدمنا بإصرار الإخوة في "فيلق الرحمن" على عدم تطبيق البنود المتفق عليها، ففي حين انسحب جيش الإسلام طوعاً من منشأتي "الأحلام" و "النحاس" تطبيقاً للاتفاقية، لم يلتزم الفيلق بتعهداته أمام المجلس الموقر بإنهاء وجود هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة" في الغوطة الشرقية"

وبين أن قيادة الفيلق رفضت مجرد الجلوس مع قيادة جيش الإسلام للاتفاق على آلية مناسبة لإنهاء وجود "جبهة النصرة"، والتي أصبح وجودها في الغوطة مصدراً للأزمات، وذريعة لعصابات الأسد وحلفائها في الاستمرار بحملتهم العسكرية على حي جوبر الدمشقي وبلدة عين ترما بحسب البيان.

وأبدى جيش الإسلام رفضه لما أسماه الالتفاف على بنود الاتفاق المنبثق عن مبادرة المجلس الإسلامي عبر تذويب "جبهة النصرة" في فصيل جديد تكون "النصرة" فيه المكون الرئيس، وبذات التوجهات الكارثية فكراً وسلوكاً، مع تعديل في الاسم وتغيير في الشعار.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
"فضل عبد الغني" يكتب: شروط حقوقية أساسية لتطبيع العلاقات السورية - الروسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
زيارة إلى العدو.. لماذا أغضبت زيارة الشرع لموسكو السوريين؟
أحمد ابازيد - رئيس تحرير شبكة شام
● مقالات رأي
١٣ أكتوبر ٢٠٢٥
هل تتعارض العدالة الانتقالية مع السلم الأهلي في سوريا.. ؟
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
١٢ أكتوبر ٢٠٢٥
بيان الهجري يكشف الرفض الداخلي له رغم محاولات شرف الدين تحويله لـ "آله" غير قابل للنقد
فريق العمل
● مقالات رأي
٥ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: "العلم" الرمز الوطني الأسمى لتجسيد الهوية الوطنية في البروتوكولات والدبلوماسية
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٤ أكتوبر ٢٠٢٥
فضل عبد الغني: تغييب العدالة في اتفاقيات السلام… خطرٌ على الاستقرار واستدامة السلم
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٣ أكتوبر ٢٠٢٥
تمديد حالة الطوارئ الأمريكية في سوريا: رسالة سياسية إلى فلول الأسد
فريق العمل