الأخبار أخبار سورية أخبار عربية أخبار دولية
٧ فبراير ٢٠١٨
وفد من هيئة التفاوض في "جنيف" لنقاش مخرجات سوتشي

أكد رئيس الدائرة الإعلامية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة، وعضو الهيئة السياسية، "أحمد رمضان"، وصول وفد من هيئة التفاوض لقوى الثورة والمعارضة الى جنيف لمناقشة مخرجات مؤتمر سوتشي، خاصة على صعيد تشكيل اللجنة الدستورية، مع المبعوث الأممي إلى سورية، "ستيفان دي ميستورا".

وأوضح رمضان، خلال لقاء مع صحافيين، في غازي عنتاب التركية، اليوم الأربعاء، أن "مهمة الوفد ستكون معرفة موقف الأمم المتحدة من هذه المخرجات، خاصة على صعيد تشكيل دستورية مشتركة"، مشيراً إلى أنّ "النظام سبق أن تعامل بشكل سلبي مع جهود الأمم المتحدة على هذا الصعيد، ورفض قبول مبادئ دي ميستورا الـ 12 التي تبنّاها مؤتمر سوتشي".

وعقد مؤتمر سوتشي، نهاية الشهر الماضي، في روسيا، وأقر بتشكيل لجنة من المعارضة ونظام الأسد، لتعديل الدستور السوري الذي وضعه النظام في عام 2012، فيما تُطالب المعارضة بإعلان دستوري يحكم مرحلة انتقالية، تقودها هيئة حكم تضع دستوراً جديداً للبلاد.

وشكك رمضان في قبول النظام لمخرجات سوتشي، معتبراً أن "موسكو فشلت في تنظيم مؤتمر يدفع بشكل جدي باتجاه التوصّل لحل سياسي في سورية".

ورأى رمضان أن "الولايات المتحدة لا تدفع إلى التصعيد في الملف السوري، وبنفس الوقت لا تعمل على إيجاد حل سياسي، وهذه سياسة واشنطن في كل الملفات العالقة في العالم". كذلك أشار إلى أنّ هناك "محاولات أوروبية تقودها فرنسا لبلورة سياسة أوروبية مستقلّة في الملف السوري، والخروج من الدور الإغاثي فقط".

وأكد أن "هناك مساعي من أطراف دولية عدة، لإضعاف دور السوريين في أي حل سياسي مقبل"، من دون أن يورد مزيداً من التفاصيل.

من جهته، أكد عضو الهيئة السياسية، "يحيى مكتبي"،على تمسك المعارضة السورية بمسار جنيف التفاوضي، لافتاً الى أن "المعارضة ترى أنّ التفاوض حول سلال الدستور والانتخابات والإرهاب مرتبط بالسلّة الأولى، وهي الانتقال السياسي الذي تدعو إليه القرارات الدولية ذات الصلة بالملف السوري".

و"سلة الدستور" هي السلة الثالثة في ما اصطُلح على تسميته "السلال الأربع" التي اقترحها دي ميستورا، وتشمل كلاً من الحكم الانتقالي، والانتخابات، والدستور، ومكافحة الإرهاب.

وأشار أعضاء الائتلاف إلى أنّ "مسار أستانة هو تفاوض بين الثلاثي الضامن لمناطق خفض التصعيد (روسيا، تركيا، إيران) ولا يشمل تفاوضاً بين المعارضة والنظام".

ووصف الأعضاء اتفاق خفض العنف بحالة "مشوهة" لاتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدين أن الائتلاف "كانت لديه تحفظات منذ البداية على هذا المسار الذي لم يستطع إيقاف المجازر بحق السوريين".

وتوصلت الدول الضامنة للاستانا الى اتفاق خفض العنف في أربع مناطق سورية، وتشمل محافظة إدلب شمالاً، ومحافظات السويداء ودرعا والقنيطرة جنوباً، فضلاً عن محافظة حمص وسط سورية، والغوطة الشرقية بريف العاصمة دمشق، على أن يتم نشر قوات من الدول الضامنة لمراقبة وقف إطلاق النار، في تلك المناطق.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
روسيا وايران تتهمان الولايات المتحدة بالسعي لتقسيم سوريا

قال وزير الخارجية الروسي، "سيرغي لافروف"، اليوم الأربعاء، إن واشنطن تسعى الى التخطيط لتقسيم سوريا.

وأكد لافروف في كلمة خلال مشاركته بفعالية في مدينة سوتشي الروسية، أنه "يبدو أن الولايات المتحدة تسير نحو تقسيم سوريا، وسنسأل زملاءنا الأمريكيين عن مضمون الخطة".

واتهم الوزير الروسي الولايات المتحدة بالتخلي عن الالتزامات التي قطعتها لبلاده بخصوص محاربة تنظيم الدولة والإرهابيين الآخرين في سوريا.

وأضاف "خطط تقسيم سوريا موجودة عمليا. ونحن نعلم ذلك وسنسأل الأميركيين كيف يتصورون ذلك". ومن جهة أخرى، أشار لافروف الى أن الهدوء لا يلاحظ في كل مناطق خفض التصعيد في سوريا، ولكن عموما مستوى العنف انخفض في البلاد.

من جهته، أكد مستشار قائد الثورة الاسلامية في الشؤون الدولية، "أكبر ولاياتي"، اليوم الاربعاء، أن الاميركان بصدد تقسيم سوريا، وقد هيأوا المقدمات لتشكيل دولة كردية شرق الفرات ليعترفوا بها رسميا، الا ان هذا الحلم الاميركي لن يتحقق.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
رغم وجود وفود الاستطلاع التركية .... طيران روسيا يواصل قصف إدلب ويرتكب مجزرة في معرة النعمان

يواصل الطيران الحربي الروسي اليوم الأربعاء، قصفه مدن وبلدات ريف إدلب بشكل عنيف، موقعاً المزيد من الشهداء والجرحى بين المدنيين، على الرغم من وجود وفود الاستطلاع التركية في ريف المحافظة للاطلاع على المناطق التي ستقيم فيها نقاط المراقبة.

واستهدف الطيران الحربي الروسي والبوارج الروسية مساء اليوم، مدينة معرة النعمان بأكثر من 14 غارة جوية بصواريخ شديدة الانفجار، تزامناً مع قصف البوارج الروسية في البحر المتوسط صواريخ عدة على المدينة، خلفت خمسة شهداء مدنيين في الحي الشرقي من المدينة، وأربعة شهداء من جيش إدلب الحر بقصف طال سيارة تقلهم غربي المدينة.

كما تسببت غارات للطيران الروسي على الحي الغربي من المدينة بسقوط عدد من الجرحى بين المدنيين، إضافة لإصابة ثلاث نشطاء إعلاميين خلال وصولهم للموقع لتغطية القصف بعد أن كرر الطيران الروسي غارته على الموقع وهم "معاذ الشامي وعبد العزيز قيطاز، ووليد الراشد".

واستهدف الطيران الحربي الروسي بعدة غارات كلا من سراقب والتمانعة وكفرنبل ومعرة النعمان وأطراف خان السبل استهدفت المناطق المدنية اقتصرت الأضرار على المادية في سراقب، فيما طال القصف المجلس المحلي في مدينة كفرنبل، واستشهد مدني بقصف معرة النعمان.

تأتي الغارات واستمرار القصف الروسي على ريف إدلب بالتزامن مع زيارة وفد عسكري تركي لمناطق عدة في ريف إدلب للوقوف على المواقع التي من المزمع نشر نقاط مراقبة للقوات التركية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد التي تعتبر روسيا أحد الضامنين لها.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
مشاريع محلية لإعادة ترميم شبكة الكهرباء في مدينة صيدا بريف درعا

أطلق المجلس المحلي في مدينة صيدا الخاضعة لسيطرة الثوار بريف درعا الشرقي، مشروعا لترميم شبكة الكهرباء وإعادة تشغيلها على كامل منازل المدنيين، والتخفيف عليهم من أعباء تكاليف المولدات والطاقة البديلة. 

في هذا الصدد قال اكرم البرم مدير مكتب المشاريع في المجلس المحلي لبلدة صيدا في حديثه لـ شام أن المشروع يشمل كامل البلدة، مما يعني تغطيته لكامل شبكة الكهرباء، وشموله لكافة منازل المدنيين في البلدة، فالعدد المستفيد هو كامل سكان البلدة، والذي يبلغ عددهم ما يقارب الأربعين الف نسمة وأن مساهمة السكان تكمن بوقوفهم مع تنفيذ المشروع.

وأوضح البرم أن المشروع سيساهم في تخفيف المصاريف على العوائل بشكل نسبي لأن هدف المشروع الأول تخفيف الأعطال الكثيرة في شبكة الكهرباء، في حين أن عدد ساعات تشغيل الكهرباء على الشبكة ستبقى في البداية على وضعها الحالي.

وأشار البرم إلى أن المجلس المحلي في بلدة صيدا يدرس إطالة تشغيل الكهرباء على الشبكة، في حال تحسنت الشبكة، وتكون خالية من الأعطال، وتتحمل الضغط لساعات طويلة، حيث سيتم إضافة خمسة محولات جديدة للشبكة، وتوزيعها على عدة نقاط في البلدة، واستبدال القديمة كل حسب المكان المناسب. 

ونوه البرم في حديثه لشام أنه سيتم نقل المحولات القديمة لأماكن أخرى، بهدف توزيع الحمل على الشبكة بحسب ضغط الاستهلاك، فيما سيجري العمل على صيانة حوالي العشرون برج توتر موزعات في جميع أحياء البلدة، وسيستمر عمل المشروع لمدة ٦ اشهر، ونأمل أن يتم انجازه قبل هذه المدة.

يذكر أن مدينتي طفس ونوى بريف درعا الغربي شهدتا خلال هذا الشهر تركيب شبكة إنارة للشوارع العامة بأكثر من 300 ضوء، غطت معظم الشوارع الرئيسية، تعمل على الطاقة الشمسية. 

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
تنظيم الدولة ينفذ اعدامات باسم تطبيق الشرعية في حوض اليرموك بدرعا

نفذ تنظيم الدولة في ريف درعا الغربي إعدام ميداني بحق امرأة من سكان المنطقة لأول مرة في محافظة درعا، بعد أيام من جلد شاب أخر. 

وبرر تنظيم الدولة عملية الإعدام بأن المرأة التي تم تنفيذ عملية الإعدام بحقها أنها "زانية"، حيث تم رجمها حتى الموت في أول واقعة من نوعها. 

ونفذ تنظيم الدولة أكثر من مئتي عملية إعدام وتصفية بحق مدنيين وعناصر من الجيش الحر خلال السنة الماضية لوحدها، خاصة بعد تمكنه من السيطرة على بلدات سحم الجولان، وتسيل، وعدوان، وجلين. 

في الوقت ذاته قال مدنيين لشام بأن التنظيم يفرض العديد من القوانين على الأهالي، منها إغلاق المحال التجارية وقت الصلاة، وفرض لباس معين على النساء والرجال، ومعاقبة المخالفين. 

وفي الوقت ذاته يفرض التنظيم ما يصفه بالزكاة على جميع النشاطات التجارية والزراعية في مناطق سيطرته، مما يقلل استفادة السكان من محاصيلهم التي يمنع عليهم تسويقها خارج منطقة سيطرة التنظيم، مما تسبب بكساد كميات كبيرة منها، وخسارة السكان. 

فصائل الثوار في الجنوب السوري فشلت في تحقيق أي تقدم للسيطرة على مناطق التنظيم، وسط اتهامات متبادلة من الفصائل بالتخاذل، وعدم الجدية بالقضاء على التنظيم. 

يذكر أن الفصائل أطلقت معركة باتجاه مناطق سيطرة التنظيم تحت مسمى الفاتحين، بدعم من التحالف الدولي، توقفت بعد عدة ساعات من بدايتها دون تحقيق اي تقدم. 

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
"بأنهم ظلموا" تؤكد مقتل 10 عناصر لقوات الأسد على جبهة المشافي في الغوطة الشرقية

أكدت غرفة عمليات "بأنهم ظلموا" في الغوطة الشرقية، مقتل وجرح عدد من عناصر قوات الأسد، بعد محاولة تسلل على جبهات الغوطة الشرقية باءت بالفشل.

وذكرت الغرفة أن أكثر من 10 عناصر من ميليشيات الأسد قتلوا، وجرح آخرين خلال إحباط محاولة تقدم جديدة على جبهة المشافي بالقرب من طريق "دمشق - حمص" الدولي، بعد اشتباكات عنيفة خاضها الثوار على ذات المحور.

وفي غضون ذلك تعرضت المنطقة التي حاولت قوات الأسد التقدم إليها لقصف جوي عنيف بقرابة 16 غارة جوية وخرطوم متفجر وأكثر من 10 صواريخ أرض - أرض وقصف مدفعي مكثف، في الوقت الذي تتواصل فيها الغارات الجوية بشكل عنيف وانتقامي على بلدات الغوطة الشرقية ما سبب وقوع مجازر مروعة راح ضحيتها أكثر من 370 شهيدا منذ بداية العام الحالي.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
فصائل "دحر الغزاة" تستعيد السيطرة على قريتي "سرجة وإعجاز" بريف إدلب الشرقي

استعادة فصائل غرفة عمليات "دحر الغزاة" اليوم الأربعاء، السيطرة على قريتين بريف إدلب الشرقي بعد اشتباكات مع قوات الأسد والميليشيات المساندة، والتي تقدمت إليها بدعم من الطيران الروسي خلال الحملة العسكرية الأخيرة.

وقالت مصادر ميدانية إن فصائل الثوار شنت هجوم مباغت على مواقع قوات الأسد في قريتي اعجاز وسرجة بريف مدينة سنجار الغربي، تمكنت بعد اشتباكات وتمهيد مدفعي وصاروخي من استعادة السيطرة على القريتين واسر وقتل عدد من عناصر قوات الأسد.

وكانت استعادة الفصائل بالأمس السادس من شباط، السيطرة على تل كلبة وطويل الحليب وتل طويل الحليب وتل البذيرة والكتيبة المهجورة والذهبية بريف إدلب الشرقي بعد معارك مع قوات الأسد والميليشيات المساندة لها.

كما تمكنت ذات الفصائل في الرابع من شهر شباط الجاري، بعد اشتباكات وتمهيد مدفعي وصاروخي من استعادة السيطرة على "تل السلطان، وتل السيرياتل، وقرية باريسا، وقرية رأس العين" إضافة لتدمير قاعدة كونكورس على محور الكتيبة المهجورة وقاعدة م.د في تل ممو وقتل عدد من عناصر قوات النظام.

وكانت أعلنت فصائل الجيش السوري الحر وحركة أحرار الشام الإسلامية في الثالث من شباط، تشكيل غرفة علميات عسكرية باسم "غرفة عمليات دحر الغزاة"، لتوحيد الجهود العسكرية والتصدي لحملات النظام والميليشيات الإيرانية المستمرة بريفي إدلب وحماة وحلب.

وتهدف غرفة عمليات "دحر الغزاة" إلى خوض معارك دفاعية وهجومية مشتركة، وتوسيع نطاق عمل الفصائل في ردع قوات الأسد والمليشيات الإيرانية والاحتلال الروسي عن المناطق المحررة، يشمل كل المحاور التي يحاول العدو التقدم منها، من ريف حماة الشمالي إلى ريف إدلب الشرقي وصولا إلى ريف حلب الجنوبي.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
صواريخ بالستية وغارات جوية تحرق معرة النعمان.. والدفاع المدني عاجز عن انتشال الضحايا

استهدف الطيران الحربي الروسي والبوارج الروسية مساء اليوم، مدينة معرة النعمان بأكثر من 14 غارة جوية بصواريخ شديدة الانفجار، تزامناً مع قصف البوارج الروسية في البحر المتوسط صواريخ عدة على المدينة.

وقال نشطاء إن طائرات حربية روسية عدة تناوبت على قصف المدينة بأكثر من 14 غارة جوية طالت الأطراف الشرقية والغربية من المدينة، فيما سقطت صواريخ عدة مصدرها البوارج الروسية على أطراف المدينة، خلف القصف حرائق كبيرة في مواقع عدة، وانهيار عدة مباني بسبب القصف فوق رؤوس ساكنيها.

وبينت المصادر أن فرق الدفاع المدني والإسعاف تقصف عاجزة عن رفع الأنقاض واخماد الحرائق المشتعلة في منازل المدنيين بسبب استمرار تحليق الطيران الحربي في الأجواء وتنفيذه غارات متتالية على المدينة، وسط مخاوف من تكرار استهداف ذات المواقع.

وكان الطيران الحربي الروسي دمر المشفى الوطني في مدينة معرة النعمان في الرابع من شهر شباط بعد خمس غارات متتالية استهدفت المشفى وأخرجته عن الخدمة بشكل كامل، كما ارتكب الحربي الروسي مجازر عدة بحق المدنيين في المدينة خلال الحملة الأخيرة والتي لاتزال مستمرة.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
تنظيم الدولة يسلم أكثر من 50 قرية لقوات الأسد بريفي إدلب وحماة الشرقيين دون قتال

واصلت قوات الأسد والميليشيات المساندة تقدمها على حساب عناصر تنظيم الدولة بريفي إدلب وحماة الشرقيين دون أي مقاومة، وسط مخاوف متكررة من تمكين عناصر التنظيم من عبور مناطق النظام مرة أخرى والتغلغل ضمن المناطق المحررة بريف إدلب الشرقي على غرار ماحصل قبل أشهر عدة بريف حماة الشرقي.

وسيطرت قوات الأسد اليوم على قرى " قلعة الحوايس، والتفاحة، والقناطر، وجب السكر، وجب الحنطة، والجنينة، والبويضة، وأبو محالة، وعكلة، وأبو حيايا" في ناحية الحمرا بريف حماة الشرقي، وعلى قرى " تل حلاوة وأبو جمع" في ناحية سنجار بريف إدلب الشرقي،

وخلال الأيام القليلة الماضية كانت سيطرت على قرى "معصران، بيوض سفاف، أبو الخير، تل الشور، المالحة الكبيرة، الضبيعية، وادي جهنم، المالحة الصغيرة، المستريحة، رسم المفكر، أبو خنادق شمالي، صوانات الحمرا، غيطل، خربة مراديش، خربة أم رجوم، رسم مشعل، البطوشية، غزيلة، ام عج، ام ابه، خربة ام رجوم، رسم الطوال، رسم الطوال، طوال الدباغين، المصلحة، تليجة، مريجب تليجة، الهرش، المسلوخية، والصالحية، ودلة، والملولح، واللويبدة، وعزيزة، ونجم زهور، وتل الرمان، وجب العثمان، ورسم برجس" بأرياف حماة وإدلب وحلب.

كما سيطرت سابقاً على قرى "الحلبية، وحومي، ومسعدة، وحوا، وعزيزية، وبارودية، وجدوعية قبلية، والحمدانية، وخيرية المعاطة، وخيرية صغيرة، وخيرية كبيرة، وأبو الخنادق، وأبوالخرايج، وخربة أم رجوم، ورسم المفكر، ورسم مفكر الحلو، والمالحة، ورسم الكبار، والشور، وتلة الشور، ومويلح بن هديب، وأبو هلال، ورسم طوال| بعد انسحاب عناصر التنظيم منها.

وفي ظل استمرار عمليات التقدم لقوات الأسد في المنطقة على حساب تنظيم الدولة، تغيب عن المشاهد صور لقتلى أو أسرى للتنظيم وسط مخاوف من إفساح المجال لعناصر التنظيم بعبور المناطق التي تسيطر عليها قوات الأسد باتجاه المناطق المحرر غرباً وبالتالي الاستمرار في استخدام هذه الورقة من قبل العدو الروسي ونظام لأسد للاستمرار التدخل في المنطقة.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
فصائل الرحيبة والقلمون الشرقي تنفي توقيع أي مصالحة مع النظام

نفت فصائل الجيش السوري الحر في مدينة الرحيبة والقلمون الشرقي، الأنباء التي تبثها مواقع إعلامية موالية للنظام عن توقيع الفصائل على اتفاق مصالحة وتسليم مطلوبين للنظام.

وأكدت الفصائل في بيان لها التزامها بمبادئ الثورة والحرص على تحقيق أهدافها، وحرصها على تحييد المدن والمدنيين عن الصراع والحرب وحرصها على الأهالي بعدم وجود السلاح الثقيل والمتوسط أو المظاهر المسلحة بين السكن.

وأشارت إلى أن كل ما تشيعه صفحات النظام وعملائه عن عقد مدينة الرحيبة مصالحة مع النظام أو دخول للجيش والأمن إلى المدينة أو تسليم المطلوبين كلها أنباء عارية عن الصحة واكذوبة من أكاذيب النظام وعملائه .

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
اتحاد الأطباء السوريين الأحرار يناشد المجتمع الدولي لحماية المدنيين في الغوطة الشرقية

ناشد اتحاد الأطباء السوريين الأحرار، المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة بما فيها منظمة حقوق الإنسان التي تدعي حمايته، بالتدخل الفوري والمباشر لرفع معاناة المدنيين في الغوطة الشرقية والضغط على نظام الأسد لفك الحصار عنها وإدخال الدواء والغذاء.

وبينت الاتحاد أن الجناح الطبي العامل في الغوطة الشرقية بكل جوانبه يتعرض للأخطار المحتمة في كل يوم لإنقاذ الناس بالرغم من شح المواد الطبية، مع العلم أنها ودعت خلال يومين 5 من الكوادر الطبية بين مسعفين وممرضين.

ولفت الاتحاد إلى أنه وحتى اليوم يواصل الطيران الحربي قصف المدينيين وقد ارتقى اليوم حتى الآن 17 شهيدا والعديد من الجرحى والطيران يجوب في السماء، وبلغ عدد الشهداء خلال اليومين الماضيين أكثر 115 شهيدا بالإضافة إلى ما يفوق 1000 جريح توصف جراح بعضهم بالبليغة والخطيرة بحسب الاتحاد.

وأشار إلى أن الغوطة الشرقية تعيش حصارا مطبقا منذ خمس سنوات فلا يدخل إليها الدواء أو الطعام إلا عن طريق الأمم المتحدة في بعض الأحيان وتتعرض للقصف اليومي من قبل نظام الأسد، منذ أكثر من شهر صعد النظام هجمته الشرسة على المدنيين في الغوطة، وذلك بشتى أنواع الأسلحة والطيران الحربي وصواريخ الأرض أرض والقنابل العنقودية المحرمة دوليا.

اقرأ المزيد
٧ فبراير ٢٠١٨
الجيش الحر يسيطر على تلة وجبل وثلاث قرى بريف عفرين ضمن عملية "غصن الزيتون"

تمكن الجيش الحر بمساندة الجيش التركي من السيطرة على تلة الحاوظ في ناحية بلبل وعلى جبل الشيخ خروز وقراه الثلاثة "شيخ خروز فوقاني -شيخ خروز وسطاني-شيخ خروز تحتاني" شمال مدينة عفرين بريف حلب الشمالي بعد اشتباكات مع وحدات حماية الشعب ضمن عملية غصن الزيتون.

وكان الثوار أول أمس الإثنين قد تمكنوا من السيطرة على قرية سوركي في ناحية راجو وعلى قريتي العامود وديكمة طاش وتل سرغايا في ناحية شران بريف عفرين، بعد معارك ضد وحدات حماية الشعب، وتمكن الجيش الحر أيضا من أسر عنصرين من الوحدات في قرية زعرة شمال عفرين.

كما تمكن عناصر الجيش الحر الأحد الماضي من السيطرة على قرية "حاج بلال" في ناحية الشيخ حديد بريف عفرين، كما سيطروا أيضا على عدة نقاط في جبل الشيخ حروز.

والجدير بالذكر أن فصائل الجيش السوري الحر تمكن في الثلاثين من كانون الثاني من السيطرة على قرية الخليل كولكو وقرية الحانة "زاتن" غرب عفرين بعد اشتباكات مع وحدات حماية الشعب YPG، واستعادت السيطرة يوم الأحد الثامن والعشرين من كانون الثاني، على كامل جبل برصايا و قرية قصطل جندو شرقي عفرين، إضافة إلى مقتل وأسر عدد من عناصر الميليشيا.

وسيطرت فصائل الجيش السوري الحر السبت السابع والعشرين من كانون الثاني، على تلة المرسيدس وعدة تلال مجاورة مطلة على جنديرس، سبق ذلك سيطرتها صباحاً على قرية بسكي و"النقطة 740 ومعسكر تدريب" ضمن جبال راجو غرب عفرين بعد انهيار دفاعات وحدات حماية الشعب YPG، في الوقت الذي تسير فيه العلمية ببطء بسبب حرص فصائل الجيش الحر والقوات التركية على حياة المدنيين وعدم تعريضهم لأي قصف إضافة للعاصفة الجوية التي تعيق التقدم.

كما سيطرت قوات الجيش السوري الحر الخميس الخامس والعشرين من كانون الثاني، على قرية عبودان بريف عفرين.

وكانت سيطرت قوات الجيش السوري الحر خلال الأيام الماضية من عملية "غصن الزيتون" على قرية حمام والتلال المحيطة بها في ناحية جنديرس، وتلة الشيخ هروز شمال عفرين في وقرى "شيخ وباسي ومرصو وحفتار" في ناحية بلبل شمال عفرين، و قرى شنكال وبالي كوي و اده مانلي الواقعة على محور ناحية راجو و أربع تلال استراتيجية في ناحيتي "شيخ حديد وراجو" غرب عفرين بريف حلب، أسرت خلال المواجهات العديد من عناصر الوحدات الكردية وقتلت أخرين.

ويواصل الجيش السوري الحر والقوات التركية منذ 20 كانون الثاني الجاري، عملية "غصن الزيتون" التي تستهدف المواقع العسكرية لوحدات حماية الشعب YPG في منطقة عفرين، مع اتخاذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.

اقرأ المزيد

مقالات

عرض المزيد >
● مقالات رأي
٢٠ أغسطس ٢٠٢٥
المفاوضات السورية – الإسرائيلية: أداة لاحتواء التصعيد لا بوابة للتطبيع
فريق العمل
● مقالات رأي
١٣ أغسطس ٢٠٢٥
ازدواجية الصراخ والصمت: استهداف مسجد السويداء لم يُغضب منتقدي مشهد الإعدام في المستشفى
أحمد ابازيد
● مقالات رأي
٣١ يوليو ٢٠٢٥
تغير موازين القوى في سوريا: ما بعد الأسد وبداية مرحلة السيادة الوطنية
ربيع الشاطر
● مقالات رأي
١٨ يوليو ٢٠٢٥
دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
● مقالات رأي
٣٠ يونيو ٢٠٢٥
أبناء بلا وطن: متى تعترف سوريا بحق الأم في نقل الجنسية..؟
سيرين المصطفى
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
محاسبة مجرمي سوريا ودرس من فرانكفورت
فضل عبد الغني
● مقالات رأي
٢٥ يونيو ٢٠٢٥
استهداف دور العبادة في الحرب السورية: الأثر العميق في الذاكرة والوجدان
سيرين المصطفى